NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة رغبات مكبوتة الجزء الثانى والعشرين والثالث وعشرين

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
100
نقاط
48
الجنس
أنثي
الحلقة الثانية و العشرون :::


دخلت للإستراحة وأخذت محمد و أحمد في غرفتهم و قفلنا علينا الباب .. و كان حديثي لهم ..
  • أنا عاوزة أعرف بصراحة كده .. عشان انا عرفت كل حاجة بتحصل من ورايا ..
  • خير يا ماما عاوزة تعرفي ايه ؟؟
  • انتم مارستوا الجنس مع نجوي ؟؟
فيرد محمد ..
  • أيوه يا ماما .. أنا و احمد اتبادلنا عليها و الكلام ده بقاله حوالي سنتين تقريبا
  • سنتين .. بس أحمد كان لسه صغير ..
  • ايوه .. أنا من سنتين و أحمد من حوالي 6 شهور بس
  • و رضوي ؟؟؟
  • مالها ؟؟
  • انت فاهم كلامي
  • ايوة أنا بدأت مع رضوي من أكتر من 3 سنين و أمها شافتنا و بعد كده انا نمت مع نجوي بعد كده بعد ما سطلتها انا و رضوي
  • يااااااااااااه .. دا الموضوع كبير بقى .. و ايه تاني كمان حصل ؟؟
  • كانت مس أرجوان و الست اللي كانت في الباص و طبعا صاحبتك ميرفت
  • و باباك .. كان عارف طبعا ..
  • لأ .. بابا عرف في الآخر ..
  • و ايه موضوع ابوك و نجوي ؟؟
  • ده من زمان و أنا كنت فاكر انك عارفة
  • و هو انت يا محمد شوفتني عريانة امتا ؟؟
  • كنتي في البيت لوحدك و كنتي بتعملي لنفسك سويت و بعد كده نزلت عندك نجوي و أنا كنت متفق معاها انها تدخلني الشقة من غير ما تعرفي عشان أشوفك ..
  • شوف يا محمد .. انا خلاص اتفقت مع ابوك انه يطلقني .. و تعيشوا انتم معاه براحتكم .. و هو حياته هتكون زي ما انتم شايفينها كده .. كلها جنس ..
  • انتي بتقولي ايه يا ماما .. دا مستحيل طبعا الكلام ده يحصل
  • المستحيل إني أرجع عن قراري .. خلاص كل شيء انتهي خلاص
فيأخذني أحمد في حضنه و ويبتعد بي عن محمد .. و يهمس في أذني ..
- انا عارف انك اتظلمتي مع بابا .. و عشان كده عاوز اعيش معاكي .. انا عارف ان بابا كان بينيك نجوي و بنتها رضوي و خالتي ماجدة و مس ارجوان و شيماء زميلته بالشغل و كان عاوز ثريا و ميرفت صاحبتك ..
فارد عليه بصوت يسمعه محمد ..
- بس يا أحمد انت مش صغير و بعدين انا مش هقدر اصرف عليكم زي أبوكم .. و غير كده هو مستوي و انا مستوي ..
فيحضناني كليهما .. و اشعر بازبارهما .. فاضحك و اقول لهما ..
- اتلم يا ولا منك له ..
و أنا أخبطهما في ازبارهما .. فيعانقني محمد وحده و هو يهمس في أذني
- أنا عرفت إن أحمد نام معاكي إنتي و خالتي ماجدة
فأبتعد عنه و انا أنظر لهما الإثنين .. وقد اصبحت مفضوحة أمامهما .. و ربما يبوحان لنادر بذلك ..
فوجدت محمد يدعك في زبه و هو ينظر لي .. و احمد كذلك .. فابتعد بنظري عنهما و أعطيهما ظهري .. فاسمع أحمد يقول لي ..
- ماما انتي هتوحشينا قوي
فيعقب محمد بقوله ..
- اشمعنا أحمد .. انا عاوز أنا كمان
لأجد محمد يحضنني من الخلف و قد أصبح زبره حرا طليقا .. و ياتي أحمد من امامي و قد اصبح عاريا تماما .. فألتفت الي محمد فأجده عاريا هو الآخر .. و هو يقول لي ..
- مش عاوزين فضايح .. خلينا كده من غير ما حد غيرنا يعرف ..
فيجري أحمد و يغلق الباب بالمفتاح و بدون ان تشعرا ماجدة و ثريا بالخارج .. ثم يأتيني .. و يحاول مع محمد لأن يجردوني من ملابسي .. و أنا انظر اليهما بدهشة و كل علامات الاستغراب .. و أحاول منعهما من ان يتماديا في فعلهما ... و لكن محمد قد سبقني و رفع جلبيتي و تبعه أحمد بأن أنزل الأندر .. و أصبحت عارية تماما امامهما .. فأنهرهما و صوتي لا يكاد يسمعانه .. و بالطبع هما في واد و انا في واد آخر .. ..
ثم يحملاني و يرفعاني على السرير .. و أنا لا أقدر عليهما .. فأنا بأيدي الإثنتين .. و هما بأربع أيادي قوية .. و يثبتني احمد من يداي .. ويمسكني محمد من افخادي و يجلس على ركبتاي .. ثم ينزل ليلتهم كسي لحسا .. و انا لا أقدر على الصراخ .. فاكتم آهاتي و صراخي بغلق فمي .. و يفتح رجليا .. اكثر و يلتهم كسي .. يلحس فيه بشراهة و يمص زنبوري .. لأفقد بعدها قدرتي عن المقاومة تماما .. فيشعر بذلك محمد عند نزول سوائلي من كسي غزيرة .. فينظر لاحمد ليترك يداي .. فاجد أحمد يدعك زبره في شفايفي .. فالتقمه في فمي و ابدأ في مصه .. و انا على يقين أن كل شيء قد انتهي تماما و لم يعد ما أبكي عليه .. فيعتليني محمد و هو يرضع في بزازي و حلماتي .. ثم يقبلني من فمي قبلة .. نسيت فيها أن الذي يقبلني هو ابني الكبير .. .. ثم إذا به .. اجده يفرش كسي بزبره .. فاطلقت يدي نحو كسي اغلقه و انا أبكي له و اقول له ..
  • لا .. كده غلط .. حرام عليك .. أنا مش هسامحك و لا هسامح نفسي أبدا
  • و هو حلو لأحمد و وحش ليا ..
  • احمد كان غلطة و مش هتتكرر
  • ما انتي لسه كنتي بترضعي في زبه من شوية .. شيلي ايدك عشان ما استعملش العنف معاكي
  • يا ابني إنت مش عارف انت بتعمل ايه ..
  • أنا عرفت بكل اللي انتي عملتيه في اسكندرية .. و عرفت انك اتناكتي من اتنين رجالة غير عم ماهر جوز خالتي و أحمد .. دا غير ميرفت صاحبتك .. هتقف عليا أنا يعني
  • مين اللي قالك الكلام ده ؟؟
  • نجوي .. و نجوي عرفت من خالتي .. و امورك كلها مفضوحة .. هتعملي معايا أنا الشريفة .. شيلي ايدك أنا كده مزاجي هيتغير ..
فيرد عليه أحمد ..
  • استني بس يا محمد .. اتكلم معاها بالراحة .. زي ما انا فهمتك
  • ممكن تسكت انت .. ولا انت عشان نيكتها مرتين .. هتقف في صفها
فما كان مني إلا ان ازاحت يدي و انا اقول له ..
- مش هسامحك يا محمد
فلم يأخذ بكلامي .. و رجع يفرش كسي بزبه .. و أنا جعلت راسي على جانبي الايمن .. و صمتت .. و كل ما اشعر به هو ما يفعله محمد بي .. فقد بدا يفرش كسي الذي انزل سوائله مرة أخري .. في إشارة مني لإثارتي .. فأولجه بداخل كسي .. و انا اشعر برأس زبه المفلطحة و الكبيرة تدحش شفايف كسي للداخل .. و تأخذها معها لداخل مهبلي .. فأتحرك من الألم .. فتأتي حركتي إيجابية .. ليدخل زبه بداخل مهبلي أكثر و احس بجدران كسي و كأنها تزغرد لاستقبالها زائر جديد .. فينتابني إحساس باللامبالاه من ذنبي .. فاستجيب لدخول زب محمد في كسي .. وأستجيب له من داخلي فيخرج مني الإحساس بالذنب .. و يتبدل بإحساس المتعة .. فافتح رجلي له عن آخرها معلنة له أني استسلمت له و سلمته نفسي راضية .. فيشعر هو بذلك الإحساس .. فاجده يبتسم لي .. و يقرصني بحلمة بزي .. فتصدر من آهة .. فانظر له و هو يبتسم .. فأشيح بوجهى يمينا و انا أبتسم ابتسامة خفيفة و أعض علي شفتي السفلي و كأنني مكسوفة مما يفعل .. فيمسك بزبه و يضغطه بداخل كسي .. ليدخل زبه لمنتصفه و انا اشهق شهقة لضخامة زبه مثل زب نادر تماما و ان كانت راسه هي الأكبر .. ثم يخرجه و يدخلة مرات قليلة .. حتي يبتل زبه من عسل كسي .. ثم يدخله كله برفق داخل كسي .. لأستطعم زبه بداخل كسي .. لأتلوي تحته و كأنني شبقة هائجة .. فيخرجه لنصفه ثم يدخله لآخره مرة أخرى في تتابع بطيء و لكنه ممتع ولذيذ .. فأنظر لأحمد الذي وجدني أستمتع بنيك محمد لي .. فقال لي ..
- أيوة كده يا ميري .. كده المتعة ولا بلاش ..
فأمسك بزبه و امصه .. لأكون بذلك وجبة دسمة و شهية لأولادي الإثنين .. فأتناك من فمي و كسي في آن واحد .. و كأنني بعاهرة تنتظر من سياتي عليه الدور فينيكها .. .. فينقلب عليا محمد تقبيلا و تفعيصا في بزازي .. ثم يغرس زبه عميقا في كسي لأشعر أنه سوف يقذف .. إلا أنه يخرجه مرة أخرى خارج كسي .. ثم يدفعه بقوة داخل كسي و كأنه ينتقم منه .. ثم تتوالي الطعنات من زب محمد داخل كسي سريعة و قوية .. و أثدائي ترتج ارتجاجا فظيعا .. فاشعر أن جسمي كله يرتج من نيك محمد لي .. الذي تمكن مني كليا .. ثم ينومني علي جانبي .. و يرفع رجلي اليسري .. و هو كما هو واقف على ركبتيه .. و زبه مازال داخل كسي ينيك فيه بكل عنف و متعة .. فأشعر ان محمد جعل من كسي اتساعا أكبر بدخول زبه و أنا على جانبي .. ثم يجعلني أنام على بطني .. و يفتح فلقتي طيزي .. و يرفعها عالية .. و هو ينيكني بوضع الدوجي .. فتتدلدل بزازي . و هي ترتج و كأنها تصفق لنيك محمد لي .. و محمد يرزع بزبه عميقا داخل كسي .. حتي أنني شعرت بزبه يقتحم الرحم و يدخله ايضا .. و هذا ما جعلني مثارة جدا .. و مشتاقة للنيك بشراهة .. ثم غرس محمد زبه بقوة كبيرة في كسي .. فصدرت مني آهة عالية .. ثم نام فوقي و هو يقذف بلبنه بداخل رحمي .. و أنا اتلوي من سخونة لبنه و هو يكوي جدران رحمي .. ثم يهدا محمد قليلا .. ثم يقوم من فوقي .. فاقوم لأعتدل .. و لكن أحمد يأتيني من بعده ويدخل زبه في كسي .. و يبدأ هو الآخر جولة جديدة من النيك معي .. فاستسلم تماما لهما .. ثم يأتيني محمد و يضع زبه الذي كان منذ برهة بداخل كسي .. ليضعه بداخل فمي .. لأمصه و هو به خليط من شهوتي التي نزلت مرات و مرات .. ولبنه .. لاستطعم طعم جديد عليا .. ثم أمص زبه بقوة حتي خلي تماما مما علق به .. ثم أنتبه لأحمد الذي انتابته هستريا .. جعلته يضربني على فردتي طيزي .. التي احمرت جدا من كثرة ضربه لي .. ثم نتفاجأ بمن يطرق الباب .. فيرد محمد ..
- ايوه .. مين ؟؟
فترد ثريا ..
  • أنا ثريا .. موبايل مامتك بيرن ..
  • مين اللي بيتصل ؟؟
  • دي نيهال ..
فينظر لي محمد .. نظرة لم أفهمها .. و لكنها بالطبع .. يحاول أن يستفهم علاقتي بنيهال .. فيرد على ثريا ..
  • طيب ماما هتخرج كمان شوية
  • تمام .. أنا خارجة بره معاهم على البحر
  • حاضر
فيحدثني محمد .. قائلا ..
  • انتي تعرفي نيهال ؟؟
  • مش انا اتعرفت عليها في الباص ؟؟
  • تمام .. طيب هما كلهم خرجوا على البحر .. يعني براحتنا خالص
ثم يقلبني احمد .. على ظهري .. و من ثم يدخل زبه في كسي .. و هو فاتح رجلي على آخرهم .. و هو ينيكني نيك ممتع جدا .. بزبه الطويل الرفيع عن محمد .. و هو يضغط على بزازي و يفركهم جامد و هو يقول لي ..
  • بحب أنيكك جدا يا ميري .. انتي متعة عن أي ست تانية بجد ..
  • و مين تاني نفسك تنيكها ..؟؟
  • رضوي .. دي بقى جسمها جبار بجد ..
  • انت ما نمتش معاها ؟؟
  • لأ .. محمد و بابا بس .. إنما أنا نفسي فيها بجد
  • نفسي أشوفكم و انتم بتنيكوا الستات دي كلها
  • لو هتكوني معانا في أي حاجة هنخليكي تشوفينا و احنا بننيكهم
ثم اكمل احمد نيكه لي و محمد يدخل زبه في فمي و كأنه ينيكني .. حتي قذف بالفعل في فمي من منظري و أنا اتناك من أحمد أمامه .. و ما كان مني الي أن ابتلعت لبنه لينزل في معدتي .. و كان أحمد من بعده يقذف في كسي .. و هو ينام فوقي .. و يرضع من بزازي .. ..
ثم قام أحمد و اخرج زبه من كسي .. و أعطاه لي .. لكي أمصه كما فعلت مع محمد .. و كان بالطبع طعمه مختلف عن محمد .. و لكنه كان ممتع أيضا .. ثم وقف محمد بجانب أحمد أمامي و انا نائمة فاتحة رجلي بعد أن اتناكت منهما تباعا .. فيبادر محمد بقوله لي ..
- انا عاوز أنيكك من طيزك ..
لأعتدل و أقعد و انا فاتحة رجلي و كسي يسيل منه لبنهما معا .. و أرد عليه ..
  • طيزي ..؟؟
  • ايوه .. فيه مانع ؟؟
  • ايوه طبعا .. سيبك من انه حرام .. لكن أنا مش ممكن أقبل بكده .. و هو دي مكافئتي إني منعت ميرفت انها تنام معاكم .. انك تطلب مني كده يا محمد ؟؟
  • بس أنا نفسي بكده بجد ..
  • طيب و لو أنا حليت لك المشكلة دي ؟؟
  • ازاي يعني ؟؟
  • اقعدوا بس و أنا هحكيلكم على موقف حصل معايا و الصراحة محتاجة حد يساعدني و مش هلاقي احسن منكم
ليجلس الإثنان أمامي و هما عرايا بالطبع .. و بدأت أحكي لهم ما حدث بخصوص نبيل و لولا و شنودة وماري .. و هما منصتين جدا لي و كلهم شوق لمعرفة الاحداث ..
و بعدما رويت لهما ما حدث مما رأيته من تبادل الزجات أمامي و كم هم مشتاقين جدا لمن يأتي لينيك أطياز زوجاتهم أمامهم .. فبادرني محمد قائلا ..
  • ياااااااااااه .. دي بجد فرصة ولا أجمل من كده
  • بس المشكلة ان نبيل عاوزني أصورهم و بالطبع دي وسيلة عشان اشوفهم من تاني و اهيج و بالتالي أكون سهلة ليهم
  • لا طبعا انتي من اللحظة دي بره خالص .. بس انتي بس هتعملي اللي هقول لك عليه بالحرف .. و بكده انتي هتكوني في مأمن و إحنا كمان نقدر نطول نسوانهم و ننيكهم قدامهم و بكده نحقق لهم اللي هما عاوزينه و كمان ينسوكي تماما
  • طيب هتعمل ايه يا دكر
  • هههههههههههههه .. حلوة دكر دي ..
  • مش عاجباك ؟؟
  • لا .. عاجباني .. بس بتقوليها تريقة ولا عن احساس بيها ؟؟
  • الصراحة عن احساس ..
  • كده انتي هتشجعيني للي جاي .. شوفي بقى .. اللي هتعمليه ..
  • على فكرة انت واحمد ازباركم أكبر من ازبار الرجالة دول .. و مراتاتهم هيموتوا على زب كبير يفتح طيزهم
  • طيب خلاص دي بسيطة جدة .. اتصلي دلوقتي و قولي له انك كنتي عارفة بموضوع ان ستاتهم عاوزين حد ينيكهم في طيزهم و انتي عندك طلبهم
فقام أحمد و فتح الباب و خرج .. وطبعا مفيش حد بره و جاب لي موبايلي .. و قمت أنا و دورت على كارت نبيل اللي كان في جراب الموبايل .. و اتصلت عليه ..
  • الو .. استاذ نبيل معايا ..؟؟
  • ايوه .. مين حضرتك ؟؟
  • أنا سلوي ..
  • أهلا مدام سلوي .. فكرتي كده بسرعة ؟؟
  • لا مش فكرت .. بس انا لما كنت عندكم .. كنت سمعتكم بتدوروا على حد يكون بيمارس من ورا
  • ايوه ده بالتأكيد .. بس كان معانا واحد و الصراحة كان آداؤه مش المستوي حتي إنه كمان ما قدرش
  • طيب انا عندي طلبكم
  • ايوه بس فيه نقطة مهمة جدا .. إن اللي بيدخل بينا لازم نكون عارفينه كويس جدا .. انتي عارفة ان الموضوع ده محتاج الأمان أكتر من اي شيء
  • تمام و انا متأكدة من كده
  • طيب اتفقنا .. و اللي بتقولي عليه ده .. هيقدر يجيب مراته معاه ؟؟
  • لا .. دا شاب 17 سنة
  • أها .. لا يا مدام سلوي .. أنا اللي عاوزه يكون متجوز و يجيب مراته معاه
  • لا مفيش عندي .. عموما اللي بكلمك عنه ده .. مش هقدر أتكلم عن امكانياته .. أكتر من إنه اكبر من اللي انت ممكن تتخيله .. مش عشان سنه صغير
  • قصدك زبه يعني ؟؟
  • ايوه
  • كبير ؟؟
  • ايوه طبعا
  • شكلك جربتيه ..
  • لا مش بالظبط .. بس فيه واحدة صاحبتي جربته و هي اللي وصفته ليا
  • طيب انتي هتيجي معاه ؟؟
  • لا طبعا .. معلش حاول اني اكون خارج حساباتك
  • أها.. طيب هتقابلينا بصاحبك ده امتا ؟؟
  • انت فين دلوقتي ؟؟
  • احنا في الاستراحة و الصراحة حاسين بملل .. و موضوعك ده هينعنشنا
  • طيب اديني ساعة كده
  • تمام .. منتظرينك يا مدام سلوي
  • باي
  • باي
فينظر محمد لي .. و يسألني ..
  • انتي مش معرفاه اسمك ..؟؟
  • ايوه و انت كمان هتعمل كده
فيقاطعنا أحمد ..
  • انتي اتكلمتي على محمد بس ليه ؟؟
  • مش كان ممكن اتكلم عنك عشان سنك .. و عموما انتم هتروحوا مع بعض و ساعتها لما يشوفوك .. هيغيروا رأيهم .. بس أنا طالبة منكم طلب
  • خير ..
  • عاوزاكم تصوروا اللي هتعملوه مع أي واحدة منهم هناك
  • تمام .. بس ده هيكون بحذر طبعا
  • دا بالتأكيد
ثم يفتح الباب فجأة و تدخل ميرفت و معها واحدة .. لا أعرفها و كانت تلبس عباءة وواضح أنها ريفية
فنرتبك جميعا .. أنا و محمد و أحمد .. حيث اننا عرايا تماما .. و لم أستطع ان أداري نفسي .. فبادرتنا ميرفت .. قائلة ..
- اوووووووووه ... ووواااااااااااوووو ... ايه ده ؟؟ هو فيه حفلة هنا و لا ايه ؟؟
فلم يستطع أحد منا أن يتكلم .. و لكن ميرفت أعقبت .. و هي توجه كلامها لأحمد و محمد ..
- استلموا دي .. (اشارة للتي معها ) و انا مشتاقة لحبيبتي ميري ..
فرديت عليها ..
  • مين دي يا ميرفت ؟؟
  • دي ياسمين مرات البواب بتاع نيهال
لتظهر علامات التعجب و الاستغراب على محمد .. و يبادرها بقوله ..
  • هو انتي كنتي عند نيهال ؟؟
  • بعدين نتكلم .. عاوزاك تفشخ ياسمين انت و اخوك .. بس مفيش حد ينزل فيها عشان مش عاوزين مشاكل
ثم اقتربت مني و أمرت أحمد أن يغلق باب الاستراحة بالمفتاح و يغلق باب الغرفة .. و كانت هي مشغولة بخلع ملابسها .. حتي تعرت تماما .. ثم نظرت لياسمين .. التي كانت خائفة الي حد ما .. و لكن محمد عرف ان يتعامل معها سريعا .. بان حضنها و بدأ في تقبيلها من فمها .. فاستجابت سريعا له .. ثم دخل أحمد معها و بدا يجردها من ملابسها .. بان خلع عنها عباءتها .. ثم وجدت ميرفت ترميني على ظهري على السرير وتفتح رجلي .. لتهجم على كسي تلحسه .. (( فوجدتها فرصة كي أكسر من عين محمد و احمد .. عقابا لهم انهم ناكوني .. و حتي لا يتمكنوا مني مرة أخرى )) .. و انا احاول ان أمنعها بدلع .. و لكنها تمكنت من كسي لتلتهمه .. فانظر الي ياسمين و قد اصبحت عارية تماما و محمد يقبلها و احمد يحتضنها من خلفها و هو يمسك ببزازها التي مثل الجيلي تماما .. كما أن جسمها ابيض بياض ليس له مثيل .. فكانت مثيرة جدا لي قبل أن تكون مثيرة للأولاد .. ثم وجدت ميرفت قامت عن كسي و بدات ترضع في حلماتي .. حتي اصبحت اشعر بزبها يحتك بشفرات كسي .. فحركت نفسي كي لا يدخل في كسي .. فباغتتني و أدخلت زبها في كسي .. فأصدرت أهة عالية .. جعلت من محمد و أحمد ينتبها لي .. ليشاهدوني و انا أتناك أمامهم من ميرفت و زبها يغوص عميقا داخل كسي .. فوجدت علامات الغضب على وجهيهما .. ثم ترك احمد ياسمين و توجه الي ميرفت و قال لها ..
- ماما لأ .. و انزلي من عليها
فردت عليه ميرفت و هي تبتسم .. خليك في اللبوة اللي معاك .. و انسى موضوع ماما ده ..
ثم تجاهلته ميرفت تماما .. و مسكتني من بزازي و هي تشخر لي .. وتقول ..
- حلو يا لبوة زبي في كسك .. بس واضح انه غرقان .. هو انتي كنتي بتتناكي من شوية ؟؟
و انا أرد و لم انظر لأحمد .. لكي أكون قد كسرت عينه تماما هو ومحمد ..
- المهم هو زوبرك انتي .. عسل زوبرك في كسي .. يا ميري ..
فتبتسم لي ميرفت .. ومن ثم ترزع زوبرها في كسي .. انتقاما من أحمد .. و تتوالي طعنات زبها في كسي .. فترتج بزازي جدا .. فانظر الي ياسمين و قد نامت بجانبي على السرير ..على ظهرها .. و محمد يعتليها و هو مدخل زبه في كسها و ينيكها بكل عنف .. و كأنه في سباق مع ميرفت .. .. و احمد يدخل زبه في فمها و يأخد جولة من نيكها في فمها .. ثم يقلبها محمد و يستمر في نيك ياسمين .. ذات اللحم الطري الشهي جدا لأي امرأة أكثر من الرجل .. سم يضغط بزوبره بقوة جعلت ياسمين تصرخ من شدة الألم .. وهو يضع يده على طيزها .. فتغوص يده في لحمها من طراوته .. و من ثم يخرج زوبره ويذهب سريعا لفمها .. ليقذف بلبنه في فمها .. . ثم يأتي احمد من خلفها .. و يرزع زبه في كسها .. و هي تصرخ و تصيح من عنفه و نيكه لها .. ثم تقلبني ميرفت مثل ياسمين على بطني و بعدها تدخل زبها في كسي بهدوء جدا و هي تمسك شعري و تشده نحوها .. و من بعدها تبدأ تنيكني من كسي بهدوء ثم تسرع شيئا فشيئا .. ثم على وتيرة واحدة أجد أحمد يسرع من نيكه لياسمين .. و مرة واحدة يخرج أحمد زوبره من كس ياسمين ليقذف لبنه كله على طيزها من الخلف .. بينما هي تمص في زب محمد .. بينما ميرفت تنظر لهما و تهيج عليا .. فتقذف بدورها في كسي .. لتقوم بعدها ميرفت و تضع زبها في فم ياسمين لتمص خليط كسي و لبنها ..
عندها أنظر لمحمد وأحمد .. فيشيحا بوجهيهما عني ولا يستطيعا النظر في عيني .. فأتأكد من أنني قد كسرتهما و بالتالي لن يستطيعا أن يقتربا مني مرة أخرى .. أما ميرفت فتجلس و هي تنظر الي ياسمين و تقول لها ..
  • ايه يا لبوة ماشبعتيش .؟؟
  • تعرفي إني خايفة حد منهم يفضحني عن عطية و ساعتها تبقي مصيبة و فيها موتي
  • انتي خايفة من ايه .. ؟؟ نيك و اتناكتي و اتمتعتي يا شرموطة
  • ايوه بس لو عطية في جبروت الرجالة دي .. يا سلااااااااااام .. تبقى متعة بجد
  • تحبي ألفهم لك و انتي مروحة ؟؟ هههههههههههه
فأقوم أنا و أرتدي قميصي و أخرج لأخذ شاور .. و أغلق الباب عليهم .. ثم أسرح بالتفكير .. فيما حدث معي من نيك محمد و أحمد لي و من بعدهما ميرفت .. التي ناكتني أمامهما .. فأجد نفسي و الدموع تنهمر مني و بدون أن أدري أدخل في هيستيريا بكاء .. ... .... ماذا حدث لي لأسلمهم نفسي هكذا .. هل خوفي من الفضيحة مع ثريا وماجدة ونادر الجالس على البحر .. أم أنه فضيحتي أمامهما أنني امرأة شبقة جنسية و تعشق الزب أينما كان .. فأخلع قميصي .. الذي وقع عليه لبن كثير .. و لا أعرف ممن هذا اللبن .. هل من أحمد أو محمد أو ميرفت .. لأمسك بقميصي و كأنني أشنقه .. ثم أدخل تحت الدش .. و ينساب الماء على جسمي .. فأشعر بأنني يجب أن أتخلص من الثلاثة الموجودين بالخارج .. و لكن هل أتخلص من أولادي ؟؟ و لكنهما الآن لم يعودا أولادا لي .. .. أفكارا تراودني ولا تريد أن تخرج من رأسي .. فأعود للإستحمام .. فأغتسل من كل المني العالق بي .. ثم أعمل تشطيف لكسي .. ليخرج كل المني من داخل كسي .. فاعود و أتذكر .. أن الدورة لم تأتي لي منذ ما يقرب من الشهر و نصف .. و هو ما أفزعني ان أكون حامل .. و لكن حامل مِن مَن ؟؟؟؟؟؟؟
أنتهي من الشاور .. ثم ألف نفسي ببرنس نادر .. و اخرج .. لأجد ياسمين و قد ارتدت عباءتها و قد جهزت نفسها .. و بالطبع لم تغتسل من المني و كانها تريد ان تعود لزوجها و هي برائحة النيك .. فتبادرني ميرفت التي ارتدت ملابسها أيضا ..
- أنا ماشية بقى عشان ياسمين مش تتأخر .. و لو عاوزاها و نفسك فيها .. قول لي و انا أجيبهالك
فابتسمت لها ابتسماة خفيفة و لكن ليس بها اي نوع من الرضا و قولت ..
- مفيش مشكلة لو عوزتها هطلبها .. و أحمد و محمد فين ؟؟
فتجذبني ميرفت .. من ذراعي بعيدا عن ياسمين .. و تسألني باهتمام واضح ..
  • هو انتي اتناكتي منهم ؟؟
  • هتفرق معاكي كتير ؟؟
  • أكيد طبعا ..
  • أنا عاوزاكي تروحي معاهم مشوار هيعجبك قوي
  • ردي عليا الأول .. انتي اتناكتي منهم ؟؟ .. شكلك اتناكتي يا لبوة ..
  • لا ..
  • مش مصدقاكي ..
  • براحتك .. المهم .. قولتي ايه ؟؟
  • مشوار ايه ده ؟؟
  • تبادل زوجات ....
  • ههههههههههه .. بتتكلمي جد ؟؟ طيب زوجات مين دول ؟؟ انتي ولا ماجدة ؟؟
  • ناس تانية غيري .. و علي فكرة هما مسيحيين زيك .. يعني تفهموا بعض بسرعة ..
  • و اتعرفتي عليهم ازاي يا شقية ؟؟
  • هبقي أقولك بعدين .. بس أنا ما عملتش أي علاقة معاهم .. المهم هما عاوزين حد ينيك مراتاتهم من ورا
  • ههههههههههههه .. بتتكلمي جد يا بت ؟؟
  • ايوه .. أومال أنا بقول مشوار حلو ليه ؟؟
  • انتي بتقعي على المشاوير الجامدة دي من فين ..
ليخرج محمد و أحمد و قد ارتديا ملابسهما .. ثم يقبلا ياسمين من فمها و يبعبصونها أمامي .. و يقولا لها عاوزينك كتير يا مكنة .. ثم يتوجها نحو باب الاستراحة ولم ينظرا لي و هما بوجه مقتضب .. ثم أكمل مع ميرفت ..
  • ها .. ايه رأيك ؟؟ أنا كنت كلمت محمد و احمد يروحوا المشوار ده .. لو عاوزة تكوني معاهم او لواحدك براحتك .. شوفي هتعملي ايه و ردي عليا ..
  • حاضر .. انا ماشية .. يلا باي ..
ثم أدخل حجرتي و أحضر حقيبتي و قد قررت السفر و بدون تراجع .. فلملمت حاجياتي .. و قررت أن لا اترك أية ذكري لي أبدا .. و في غمرة ما بجمع كل ملابسي و متعلقاتي .. دخلت عليا ثريا ..
  • ايه ؟؟ .. انتي بتعملي ايه ؟؟
  • بجمع حاجتي ومسافرة ..
  • طيب و جوزك و اولادك ..؟؟
  • مالهم ؟؟
  • مش هتسافري معاهم ؟؟
  • ثريا .. معلش أنا ما كان فيه وقت عندي عشان أقعد معاكي .. لكن يظهر إني هكون معاكي بعد كده ..
  • مش فاهمة
  • يعني أنا طالبة الطلاق من جوزي و كمان الأولاد هيكونوا معاه .. و أنا مش هيكون ليا بيت أعيش فيه غير شقة أأجرها .. و أسكن فيها .. لو تقبليني أكون معاكي في الفترة اللي جاية أكون ممنونة ليكي كتير
  • ايوه بس كل ده و انتي معلش لسه متزوجة
  • قصدك ايه ؟؟
  • قصدي إنك لما تكوني مطلقة اصلا .. تقدري تاخدي أي قرار انتي عاوزاه
  • بسيطة .. لحظة واحدة
ثم تركتها و خرجت الي نادر .. و كان يجلس و بجواره ماجدة و الأولاد .. فقولت له ..
  • طلقني يا نادر
  • اهدي بس .. فيه ايه ؟؟
  • احنا اتكلمنا و خلص كلامنا .. و أنا عاوزة أتطلق دلوقتي عشان أنا مش عاوزة أكمل معاك ثانية بعد كده
فيسكت نادر .. و ينظر لأولاده الذين تركوا الجلسة و قاموا متوجهين نحو البحر .. فينظر نادر لماجدة .. فتنظر له ثم تنظر في الأرض .. كانها تقول له مفيش فايدة .. فيرد عليا نادر ..
  • طيب بس كده لازم نروح للمأذون و أكيد فيه إجراءات كتيرة
  • أنا عاوزاك تنطقها دلوقتي
  • و ده هيريحك .. ؟؟
  • ايوه ..
  • انتي طالق يا ميرفت
فتشيح ماجدة بوجهها بعيدا عني .. ثم ينظر لي أحمد و محمد من بعيد و كأنهم سمعوا كلمة إنتي طالق .. فأرد علي نادر ..
  • كده افضل ليك و ليا .. عشان لما اتناك من حد .. ما يصيبك عار مني .. و على فكرة أنا مسافرة القاهرة عشان هاخد باقي هدومي من الشقة هناك .. و هكون في بيت خالتي مع بنتها .. و لما تخلص اجراءات الطلاق .. ابعت لي ورقة الطلاق على هناك
  • انتي مجنونة أكيد
  • لا أنا اعقل من ستات كتيرة .. اشبع بنسوانك
فيتدخل محمد قائلا ..
  • يا ماما انتي ليه عاوزة تهدمي البيت ..؟؟
  • انا اللي اهدم البيت ؟؟ اهدم بيتي ..؟؟؟؟ .. محمد .. انت و احمد .. بعيد عن اللي بيني و بين ابوك
  • لا طبعا احنا شيء اساسي بينكم ..
  • انتم .. خلاص كبرتم .. و اللي زيكم يتجوز .. ( في اشارة مني ان اي حد منهم يقدر ينام مع اي ست ) .. عشان كده .. بلاش انتم تتدخلوا بينا ..
فيرد أحمد ..
- بس يا ماما على الأقل .. نحاول نصلح بينكم
فيعقب نادر .. موجها الكلام لي ..
  • ندخل الاولاد و نشوف مين اللي غلطان ؟؟
  • تصدق انك راجل ما بتتكسفش أبدا ..
  • اللي هو انا بردو .. عموما انا طلقتك وانتي حرة .. وورقتك هبعتهالك علي بيت خالتك .. و صدقيني انا و انتي خسرنا بعض .. و انتي كنتي معايا معني الزوجة المثالية من كله
  • خلاص مفيش حاجة ممكن ترجع اللي انكسر مش ممكن يتصلح تاني ..
فأتركهم و اتوجه الي الاستراحة .. فأجد ثريا .. فأقول لها ..
  • انا اتطلقت ..
  • و الشقة اللي بتقولي عليها جاهزة ؟؟
  • لا .. انا هقعد عند بنت خالتي في بيت خالتي و بعد كده نبقى نعيش بعد كده مع بعض
  • طيب بس بالراحة عليا .. أنا عايشة مع أهلي .. يعني صعب أعيش معاكي
  • مش هيكون كده بس لما نرجع القاهرة .. هرتب معاكي كل حاجة
  • طيب معلش حابة أسأل سؤال بايخ شوية
  • اسألي ..
  • انتي المالية معاكي شكلها ايه ؟؟
  • أنا عندي وديعة من ايام ماما و ما اتفكت .. لو كده هسحبها مع إن لسه ليها كام شهر و تطلع بمبلغ محترم
  • طيب أنا هستاذنك في حاجة ..
  • قولي ..
  • عندك مانع تشتغلي معايا بالشركة ؟؟
  • لا طبعا .. يا ريت ..
  • تمام كده الأمور هتكون معايا تمام .. و سيبك من صرف الوديعة دلوقتي ..
  • طيب يلا عشان انا عاوزة امشي من هنا
  • و انا كمان هسافر معاكي ..
فتدخل ماجدة .. متسائلة عما حدث ..
  • ايه اللي حصل .. فيه ايه ؟؟
  • معلش يا ماجدة انا ما حبيتش يكون فيه كلام موجه ليكي عشان مش عاوزة اخسرك .. و انا لحد دلوقتي متمسكة بأخر حبل بيني و بينك
ثم أخرج و استقل تاكسي مع ثريا .. و نتوجه لمحطة الباص و نحجز مقعدين و ننتظر موعد قيام الباص بعد نصف ساعة .. فأنزوي أنا وهي على ترابيزة في الكافيه الموجود بمحطة الباص .. الي ان يحين ميعاد الباص ..
ثم نسمع لمن ينادي على المسافرين للقاهرة .. فاقوم و معي ثريا و نتوجه للباص و نجلس بمقعدينا .. ثم ينطلق بنا الباص .. ..


الحلقة الثالثة و العشرون :::



فأفتح موبايلي .. فاتصفح الملفات .. فأجد الفيديوهات .. فأقوم بفتحها .. و حينها تذكرت فيديو إغتصاب ثريا .. ففتحته و جعلت الصوت خاص بالهاند فري .. ثم انظر لثريا التي تنظر من النافذة .. ثم اغمضت عينها .. فاجدها فرصة لاشاهد الفيديو بكل حرية ..
بداية الفيديو .. شخص يبدا بالتصوير .. وهناك ارجل و ايادي يحملون شخص .. يتضح بعد ذلك انهم كانوا يحملون ثريا و هي بملابسها .. ثم يعتدل التصوير .. فيمسك بالموبايل أحدهم و يصورها و هم يجردونها من ملابسها و هي كالمخدرة بالفعل .. الي أن ياتي خلعهم للسوتيان و هنا الصورة تكبر لتوضح صدرها .. ثم ينزل للاندر .. و من ثم ينيموها على ظهرها و يخلعون لها الأندر .. و هنا يظهر كسها و به شعر غير كثيف .. ثم ياتي احدهم و يصب فليل من زيت ابيض شفاف علي جسمها .. في الغالب ما يستعمل في المساج .. ثم يقوم واحد آخر .. و يدعك جسمها بالزيت .. ثم يكثر من الدعك على كسها و طيزها .. و بعد ذلك .. يبدأ يقبلها .. و آخر يرضع في بزازها الصغيرة بحجم ثمرة كنتالوب صغيرة .. .. ثم يدخل ثالث بزبه في فمها .. فتفتح فمها طواعية منها .. وكانها مستسلمة .. و لكن عينها زائغة .. مما يؤكد انها مخدرة .. وبعدها ينام من كان يدعك جسمها بالزيت و هنا لاحظت ان إسمه علي .. ليدخل زبه رويدا رويدا في كسها و هنا يتم التركيز على كسها و زب علي يدخل فيه .. حتي تدخل راس زبه بكاملها و بعدها .. يدخل زبه لثلثه تقريبا و من ثَمَّ يُخرجه و قد تغطي بدم بكارتها .. فيمسح الدم من علي زبه بأندرها .. ثم يدخل زبه مرة أخري في كساه . . و هنا يدخل الزب لنصفه فقط .. ثم يخرجه و ياتي آخر و يدخل زبه لنصفه .. ثم يدخله و يخرجه اكثر من مرة و بسرعة .. ثم بعد ذلك يدخله لآخره .. و هنا يأتي علي و يدخل زبه مرة أخري في كسها و لكن لآخره .. و هنا تبعد الكاميرا و يقول علي .. يلا يا سيد .. عشان تكون من بعدي .. ففيستمر علي في نيكه لثريا .. حتي يجعل من كسها متسعا لكبر حجم زبه عن كسها .. ثم يخرجه و ينزل لبنه على كسها من الخارج .. فيدخل سيد من بعده وواضح انه من كان يحمل الكاميرا .. ثم يدخل سيد زبه في كسها الغارق من شهوتها .. و بفعل الزيت .. و يبدأ سيد في نيكها و كان زبه غليظ و لكنه قصير جدا .. لأشعر أنا أن زب سيد قد فشخها جدا .. ثم لم يكمل سيد كثيرا و قد انزل لبنه على كسها و كانت كمية قليلة جدا .. ثم يدخل آخر و كان زبه طويلا و في ضخامة زب علي .. ثم ينيك فيها كثيرا .. و هي نائمة على ظهرها .. ثم يقلبها علي بطنها .. و يفتح طيزها حتي يظهر كسها أمامه .. ثم يدخل زبه بقوة في كسها و يكمل جولة النيك معها .. و قد أطال هذا الأخير في نيكها .. وواضح أنه يتأخر كثيرا في نزول لبنه .. فاخرج زبه و لم يكن انزل منيه .. ليدخل رابع و واضح ان زبه صغيرا .. و هو يفرش في كسها كثيرا .. ثم ادخل زبه في كسها و استمر في نيكها و ضربها علي طيزها بكل وحشية .. و هو ينيكها و كأنها محظيته التي وقع عليها .. فيستمر في النيك .. الي أن يقترب من القذف فيخرج زبه و يقذف على بزازها .. ثم يدخل من كان ينيكها صاحب الزب الطويل و الذي يطيل في النيك .. فيدخله في كسها مرة و مرة .. ثم يسكب كمية من الزيت علي فتحة طيزها .. ثم يضع زبه علي فتحة طيزها .. ثم يضغط بزبه القوي .. ومع الزيت تبدأ رأس زبه في الدخول بداخل فتحة طيزها الضيقة و الواضح انها تستجيب رويدا رويدا و كأنها قد تهيات بفعل الزيت و الضغط بزب قوي .. الي أن تدخل رأس زبه و هنا يسيل ددمم من فتحة طيزها .. لتعلن عن فتح طيزها .. ثم يثبت زبه بداخل طيزها .. ثم يأتي آخر و يدعي مروان .. و ينام تحتها و يدخل زبه في كسها .. و يبدا في نيكها من كسها .. ثم تظهر يديها و هي تحاول أن تبعد الذي مثبت زبه في طيزها .. فيبعد يديها .. ثم يبدأ في دخول زبه مرة أخري .. الي أن يبلغ نص زبه تقريبا .. و من ثَمَّ يخرج زبه و يدخله ليجعل منها ليِّنة الي حد ما .. ثم يضغط مرة اخري بزبه القوي .. في طيزها الي أن يقترب زبه من الدخول لآخره .. ثم يخرجه و يدخله كثيرا و بسرعة بطيئة .. ثم يزيد من سرعته شيئا فشيئا .. الي أن يدخل زبه بكامله في طيزها .. و هو يزيد من سرعة نيكه لها من طيزها .. و مروان ينيكها من كسها .. ثم يتحدث مروان مع من ينيكها من طيزها و هو يفتح طيزها له قائلا ..
  • عشرة على عشرة يا سامح .. هو ده النيك
  • بس أنا قربت أنزل ..
  • نزل في طيزها عشان عاوزين طيزها تربرب عن كده
فيقاطعه سيد و يقول له ..
  • نزل بقى يا سامح و ارحمنا شوية .. لسه مدحت .. ما اخدش نصيبه .. و انت نيكتها من كسها و فتحت طيزها .. بعد ما علي فتح كسها ..
  • بس طيزها جميلة قوي يا سيد .. و ماسكة في زبي بتشفطه
  • دي عشان ضيقة .. انت اصلا شرمطتها .. دي طيزها كلها ددمم .. يخربيتك
  • ما تقلقش .. اللي زي الطيز دي أنا عارفها .. طيز طرية و ليِّنة كتير ... و تستحمل أي زب .. و ماتشبعش من النيك
فيسرع بعدها سامح من نيكه لثريا .. الي أن يضغط زبه عميقا داخل طيزها .. ثم ينتفض و هو يقذف حليبه غزيرا في طيزها .. ثم يخرجه بعدها و تقترب الكاميرا من فتحة طيزها التي أصبحت مثل النفق الاحمر المكتسي بالدم .. ثم يخرج لبنه غليظا من فتحة طيزها .. ثم يدخل من بعده زب آخر و كان زب اسمرغليظا و طويلا نوعا ما و لكنه أقصر من زب سامح .. فيبدأ في نيكها بكل هدوء و كأنه يرغب في الاستمتاع بها .. ثم يقوم مروان من تحتها قبل أن يقذف في كسها .. ليدخل بعده صاحب الزب الصغير .. فيدخله فيها بعنف ... و كأنه مغتاظ منها .. ثم نيك فيها بسرعة شديدة .. ثم يخرجه من كسها .. و كان صاحب الزب الأسمر ينيكها من طيزها بكل هدوء .. فبدا يزيد من سرعته .. فيرتج جسمها و ترتج طيزها بشدة .. فيحدثه سامح ..
  • بالراحة يا مدحت شوية عليها .. انت بتفتري و لا ايه ؟؟
  • اشمعنا انت يا عرص
  • العرص هو اللي واقف على الباب و مش عارف لا ينيك ولا يتفرج .. ههههههههه
  • أنا قربت انزل خلاص
  • انت بسرعة كده .؟؟
  • طيزها يا سامح فرن من جوا ..
ثم ينتفض مدحت .. ليقذف لبنه بداخل طيزها .. و ينام فوقها .. ثم يقوم و و ينام بجانبها صاحب الزب الصغير .. فيقول له علي ..
  • ايه يا سمير .. احلوت في عنيك ولا ايه ؟؟
  • لا طبعا .. بس حاسس انها حاسة وبتستمتع معانا
  • بس البت شهد احلي منها ..
  • اه .. بت فرسة .. و كسها جامد فشخ
ليقوما كلهم و هم عرايا بالطبع ..ثم يسنِّدونها .. وهي تسير معهم ولكنها مازالت مخدرة .. ثم يدخلوا لحمام .. و يقوم سامح بتشطيف كسها و طيزها بالماء .. و يقوم سيد بتشطيف بزازها و بطنها .. و يقوم سمير .. بغسل افخادها .. لتعود بعدها و كأنها شبه فائقة .. فتسير وحدها و لكنها تتطوح يمينا و يسارا .. ثم يحتضنها علي مرة أخري و يبدا في تقبيلها .. و لا يقترب أي منهم و هي مع علي .. و كأن علي هو الزعيم .. .. المهم بدأ يقبلها قبلات حميمية .. جعلتها تستجيب له بالفعل .. حتي أنها إحتضنته .. و بدات تتجاوب معه في التقبيل .. ثم جعلها تمسك زبه .. و هنا قال لها ..
- الزب ده اللي فتحك و اخد شرفك .. وده اللي هيتمتع بيكي و هتتمتعي بيه ..
ثم جعلها تجلس على السرير .. و اقترب منها .. ثم امسكت هي بيدها زبه و بدات في مص زبه و لحسه .. و هي مستجيبة بشكل كامل .. و كل من يشاهدها .. يرى انها هي من تريد المص و النيك و ليس هذا اعتداء جنسي او إغتصاب ..
ثم نزلت لتمص خصيتيه .. و هو واقف كالأسد .. ثم دفعها برفق لتنام على ظهرها .. وينزل ليفرش كسها بزبه .. و هي تتلوي من تحته .. ثم يبدا في دخول زبه في كسها و هو مستمتع جدا بها و بجسمها الصغير .. و الطري جدا في نفس الوقت .. ثم تقترب الكاميرا من كسها .. و كيف يدخل زب علي في كسها و هو يملأ كسها بكامله .. و يشعر لمن يري مشهد دخول زب علي في كس ثريا أنها مستمتعة جدا .. لدرجة أنها تضع يدها على كسها لتلمس زب علي و هو ينيكها .. ثم يقلبها على بطنها .. و يدخل زبه في كسها و يبدا في زيادة سرعة نيكه لكسها .. و بزازها الصغير المتدلدلة .. ترتج جدا من عنف علي معها .. ليرى الباقون مدي استجابة ثريا لنيك علي .. بآهاتها التي بدأت في العلو .. حتي انها تلفظت بلفظ جنسي يوحي بمدي وعيها .. حيث أنها قالت ل علي ..
  • بيوجع قوي .. حاسة بكسي نار ..
  • نار يا لبوة .. كسك متناك يا شرموطة الشركة ..
فيقترب علي من القذف .. علي آهاتها و كلامها و مدي وعيها .. فيقذف لبنه علي طيزها .. و هي تنام منبطحة على بطنها .. فيأتي سامح من بعده و معه سيد .. حيث أخذها سيد في حضنه .. و من ثَمَّ يدخل زبه الغليظ في كسها فيفشخها بجد .. حيث أن زب سيد هو أغلظ زب من بينهم .. ثم يدخل سامح زبه الطويل و الغليظ نوعا ما .. في طيزها .. فتتألم ثريا ألم شديد و على اثر دخول زب في كسها و زب في طيزها .. تجد نفسها و قد استسلمت لهم تماما .. فيدخل سمير صاحب الزب الصغير .. لترضع فيه .. و يديها الإثنتين ممسكتين بزب مدحت وزب مروان .. .. وسامح و سيد ينيكونها نيك فيه عنف و قوة لدرجة أنها لم تستطع الكلام من شدة نيك سامح لها .. ثم يخرج سيد زبه ويدخل مكانه مدحت و يدخل زبه في كسها .. و يذهب سيد لفمها ليقذف لبنه في فمها و على وجهها ..
ثم اتفاجأ .. بثريا .. قائلة ..
  • انتي بتتفرجي على الفيديو بتاعي من غير ما تقول لي ..
  • أنا قولت بس أتسلي شوية و كنت عاوزة أتعرف على اللي عملوا معاكي كده .. عشان لما اكون معاكي بالشركة
  • و شوفتي ايه ؟؟
  • شوفت انك كنتي مخدرة فعلا في البداية .. لكن بعد كده بداتي تستجيبي ليهم .. لدرجة إنك كنتي حاسة بكل حاجة و عارفة ايه اللي بيحصل معاكي ..
  • لاحظي إنهم كانوا معايا لمدة ساعتين تقريبا .. يعني أكيد كان مفعول المخدر راح تقريبا .. دا غير اني كنتي حاسة انهم بيرموا عليا مية .. و ده أكيد عشان أكون في وعيي .. و أستجيب لهم .. لكن انا كنت بقيت في وعيي بجد أول ما خرجت للشارع .. بعد ما لبست هدومي .. و ده اللي خلاني أحس إني انتهيت بس و أنا مش في وعيي ..
  • تفتكري إنهم كانوا ممكن يعملوا معاكي كده و انتي في كامل وعيك ؟؟
  • ما أعتقدش ..
  • ليه ..؟؟
  • عشان كان ممكن اصرخ و أعملهم فضايح
  • انتي شوفتي الفيديو للنهاية ؟؟
  • كان قرب ينتهي .. كان فاضل خمس دقايق تقريبا ..
  • طيب كملي و شوفي انتهي على ايه ؟؟
  • مش زعلانة ؟؟
  • لا .. بس تعملي حسابك انك هتكوني معايا بالشركة .. لأني مش هقدر أكون قصادهم كلهم لوحدي ..
  • تمام ..
لأكمل الفيديو .. فأرى .. مدحت ينيكها بعنف بسبب نيك سامح لها .. و تأتي ثريا علي الكاميرا .. وهي تمسح لبن سمير من على وجهها .. و يأتي مدحت من بعده سريعا .. ليقذف لبنه علي وجهها .. و هي تمسح اللبن المختلط منهم من علي وجهها .. ثم يدخل مروان ليدخل زبه في كسها .. ليستمر مع سامح في نيكها .. ومروان يرضع في حلماتها التي اصبحت طويلة من كثرة الرضاعة و المص و الإثارة .. ثم يقترب سامح من القذف .. فيخرج زبه من طيزها و على أثر ذلك يخرج ايضا مروان زبه .. ليتقدم للامام من تحتها .. فيدخل زبه في فمها لتمصه و يقذف مروان في فمها و يمسك برأسها جيدا حتي تبتلع لبنه .. ثم يدخل سامح زبه في كسها و يكمل نيكه لها .. و هو يجد متعة من النيك في كسها الغارق بسوائلها .. و التي تسيل و تخرج من كسها بيضاء كاللبن .. فيرهزها سامح بقوة و بسرعة جدا .. الي أن يقترب من القذف .. فيخرجه من كسها و يدخله في طيزها .. و يضغطه عميقا في داخل طيزها .. لتصرخ ثريا من الألم .. و يقذف وقتها سامح لبنه ساخنا بداخل طيزها .. فتتلوي ثريا من سخونة اللبن في طيزها ..
ثم يقوم سامح و يسأل سيد ..
  • الساعة كام يا سيد ..؟؟
  • الساعة دلوقتي داخلة على 12
  • طيب يلا .. عشان نلحق الباشا
  • قومي يلا يا شرموطة عشان تلبسي هدومك .. و انتم .. البسوا بسرعة عشان أنا لازم اقفل بسرعة
ثم تقوم ثريا لترتدي ملابسها .. فتجد من يرمي عليها ملابسها و هي متسخة من الأرض و اللبن الواقع عليها .. ثم ينتهي الفيديو بشاشة سمراء و في الغالب أن النور إنطفأ ..
فأنظر لثريا .. وهي تنظر من النافذة و هي سارحة في تفكيرها .. لأبادرها قائلة ..
  • تمام يا ثريا .. خلص ..
  • المهم أنا عاوزاكي تاخدي بتاري ..
  • هيحصل بس ده لازم له تفكير و تكتيك .. لأننا واضح إننا بنحارب الشركة كلها ..
  • أنا حاسة بكدة ... حتي مازن ..
  • أنا معاكي في كده .. لأن في نهاية الفيديو .. اللي اسمه سامح قال لهم إنهم لازم يلحقوا يروحوا للباشا .. و في الغالب هيكون مازن ..
  • انتي متاكدة من كلامك ده ؟؟
  • أنا شوفت الفيديو كله وواضح كده ان مازن هو اللي عمل كل ده ؟؟
  • طيب ليه ؟؟ تفتكري ليه ؟؟
  • هو مازن رئيس الحسابات بالشركة ؟؟
  • ايوة و كمان نائب رئيس الشركة ؟؟
  • طيب هو في منصب أكبر منك .. يبقي هيكون محتاج لكده ليه ؟؟
  • مش عارفة بس فيه لغز كبير .. و مين الباشا ده ؟؟
  • هنعرفه .. تحبي تشوفي انتي فيديو البنت اللي معاكي .. هي اسمها ايه ؟؟
  • اسمها شهد .. بس بنت بطوطة و جميلة .. بس غلبانة عشان اهلها ناس بسطاء
  • طيب شوفي انتي الفيديو بتاعها .. يمكن تفهمي حاجة ..
  • و ليه أنا أشوفه .. ؟؟
  • لأنك إنتي عارفة كل اللي بيشتغلوا و أكيد هتعرفي من كلامهم حل اللغز ؟؟
ثم تأخذ ثريا مني الموبايل .. و تفتح فيديو شهد1 .. .. و أول ما بدأ .. كان شخص يتدث و هو يقول ..
- دلوقتي هنشوف مزة الشركة المنيوكة بعد دقايق .. مس شهد ..
لتظهر شهد وهي بملابسها و واضح جدا أنها مخدرة جدا أكثر من ثريا .. و ما أن إقتربت الكاميرا من وجهها .. لينقبض قلبي .. فأنا أعرفها شخصيا .. فهي ابنة جارة إبنة خالتي .. فأنا اعرفها جيدا و هي بنت طيبة جدا و عائلتها عائلة طيبة و في حالهم .. و فعلا ناس بسطاء جدا ..
فتتفاجأ ثريا باندهاشي من رؤية شهد .. فتقول لي ..
  • انتي تعرفيها ؟؟
  • ايوه أعرفها .. دي بنت غلبانة جدا ..
  • تعرفيها منين ؟؟
  • دي بنت جارة بنت خالتي ..
  • جارة مين ؟؟
  • جارة درية بنت خالتي احلام
  • يعني انتي تعرفيها كويس ..؟؟
  • ايوه طبعا ؟؟
  • يعني أصدق كلامها ..؟؟
  • بالتأكيد لازم تصدقيها .. و دلوقتي انتي اللي هتشوفي الفيديو بتاعها .. لأني مش هقدر أشوف الفيديو بتاعها .. لن مش هيجيلي قلب الصراحة
ثم رنَّ موبايلي .. و كان المتصل نيهال .. فرديت عليها .. و تركت ثريا تشاهد فيديو شهد
  • ألو .. ازيك يا نيهال ..
  • اهلا ميرفت .. انا زعلانة منك ..؟؟
  • ليه ؟؟
  • انتي تعرفي الشاب اللي كان معايا بالباص ؟؟
  • ايوه .. ماله ؟؟
  • انتي تعرفيه شخصيا ؟؟
  • ايوه .. ده ابني الكبير محمد
  • كده الصورة اكتملت عندي
  • ليه خير ؟؟
  • طيب ليه مش قولتي لي .. انك أمه ؟؟
  • لأكثر من سبب .. أولا إنه عرفك انه كان مسافر لوحده .. وثانيا .. أنا حسيت إنك عاوزة يكون ليكي خصوصية معاه .. ثالثا انا لما حسيت إنه منجذب ليكي و انت أكبر مني .. فخوفت عليه الصراحة .. وعشان كده بعت ليكي .. ميرفت صاحبتي الشيميل .. و إنتي أكيد استمتعتي معاها أكثر من محمد
  • الصراحة انا استمتعت معاها أكثر بكثير .. إنما الراجل راجل .. ولا انتي مش معايا ؟؟
  • اكيد معاكي .. بس بردو بالتأكيد هيكون صعب عليا كأم إني أشوف إبني مع واحدة أكبر مني .. وانتي بالتأكيد عارفة و فاهمة إن السن الكبير بياخد من السن الصغير ..
  • عموما طالما انتي كنتي صريحة معايا كده .. كنت عاوزة أعرفك إنه طلب مني أكون موجودة معاه في مشوار فيه تبادل للزوجات .. و الصراحة ساعتها مش هكون معاه .. و طبعا هكون مع الراجل التاني .. وهو هيكون مع مرات الراجل اللي هيكون معايا ..
  • هو راح ولا لسه ؟؟
  • انتي عارفة بالموضوع ؟؟
  • ايوة طبعا
  • انا مش عارفة أقول ليكي ايه .؟؟ المفروض انك كأم تمنعيه عن الكلام ده .. لكن انا شايفة العكس
  • الصراحة أنا عرفت انه كده بعد فوات الأوان و طبعا بقى من الصعب إني أغير كل ده بكلمة مني او في يوم و ليلة
  • قصدك ايه ؟؟
  • قصدي إني دلوقتي اتطلقت من جوزي اللي هو ابوه .. و من اللحظة دي بقى ليا حياة تانية بعيدة عنهم .. لان أنا اتفاجأت بحاجات تشل العقل .. و أنا مش هقدر أكمل في الوضع ده
  • طيب أنا عاوزة اتكلم معاكي .. لو تقدري تيجيني دلوقتي .. عشان هو عاوزني على الساعة 9 و انا عاوزاكي قبل ما أروح معاه
  • أنا في طريقي للقاهرة دلوقتي .. و تقريبا أنا قربت على اسكندرية
  • طيب انا عاوزة افهم حاجة ..
  • خير ؟؟
  • أنا هيكون ايه وضعي في المشوار ده ؟؟
  • ولا حاجة .. هتعملي المطلوب منك و من غير كلام كتير ..
  • بس أنا خايفة إنهم يصوروني ..
  • بسيطة جدا .. خلى الموضوع كله عندك في البيت
  • انتي اتجننتي .. دول ناس مش أعرفهم .. يبقى أدخلهم بيتي ازاي ؟؟
  • ما هو عشان انتي مش تعرفيهم .. يبقى تخلي الموضوع كله عندك عشان تكوني بمأمن منهم
  • طيب احمد اخو محمد .. طبعا ابنك؟؟ ولا ابن جوزك ؟؟
  • لا ابني ؟؟
  • طيب هو كان عاوز يكون موجود عشان مش عاوز يكون أخوه لوحده
  • انتي خايفة كده ليه ؟؟
  • انا خايفة من الفضايح .. و انتي كمان لازم تخافي
  • طيب اقفلي دلوقتي عشان أحمد بيتصل عليا
  • اوك .. سلام
  • ألو .. ايوه يا أحمد
  • ايوه يا ماما .. انتي سيبتينا و الصراحة احنا محتاجين ليكي أكثر من أي وقت قبل كده
  • ليه .. عاوزين الرضعة ؟؟
  • ههههههههههه .. الصراحة انا اللي عاوز الرضعة
  • اتلم يا ولا .. لا يكون حد جنبك
  • ما تخافيش يا ميري .. الدنيا أمان هنا
  • طيب انت محتاج مني في ايه ؟؟
  • الناس اللي هنروح لهم أنا و محمد عاوزين اني اجيب معايا واحدة تكون مراتي .. و طبعا مفيش عندي حاجة من دي .. و مش عارف اتصرف
  • بسيطة .. خد معاك ياسمين ..
  • اوبااااااااا .. بجد ما تجيبها الا ميري .. كانت تايهة عني فين دي .. و كمان هي مزة بجد
  • طيب ما تنساش بس اهم حاجة ..
  • ايه هي ؟؟
  • انكم تصوروهم ..
  • الصراحة احنا روحنا عندهم و الحكاية دي صعبة جدا
  • لا صعبة ولا حاجة .. انت عارف نيهال اللي هتروح مع اخوك على انها مراته ؟؟
  • ايوه ..
  • هي كمان خايفة منهم .. بس متحمسة جدا للتجربة ..و عشان كده أنا اقترحت عليها إن الموضوع كله يكون عندها و بكده تكونوا انتم كلكم في مأمن .. و كمان لما ياسمين تطلع عند نيهال .. جوزها مش هيحس بحاجة كمان .. و بكده .. تبقى أموركم متظبطة .. بخلاف إن ميرفت هتكون معاكم يعني هتكون هي الحماية ليكم أكثر من أي حد تاني ..
  • دا كده الموضوع كله اتظبط ..
  • لأ لسه حاجة مهمة كمان
  • خير ... ؟؟
  • انتم تكونوا هناك قبل أي حد .. و تقدروا تعملوا الكاميرات في أماكن هما ما ياخدوش بالهم منها .. و بكده تصوروهم و من غير ما ياخدوا بالهم ..
  • طيب أنا هتلكم مع محمد و أعرفه بكل حاجة .. و هبقى أقولك على كل حاجة ..
  • تمام .. و خالتك فين .. ؟؟
  • خالتي بعتت لنجوي و رضوي و جوزها عندنا .. عشان هنتغدي مع بعض ..
  • تتغدوا ايه ؟؟ الساعة داخلة على 6
  • ما هما بره و انا في أوضتي لوحدي
  • طيب .. خد بالك و عاوزاك تكون انت عيني على كل حاجة عندك
  • طيب بس انتي بجد وحشتيني قوي ..
  • بطَّل يا ولاه .. .. يلا .. عاوز حاجة تاني ..؟؟
  • لا تمام .. سلام دلوقتي
  • باي ..
ثم قمت بالاتصال فورا بنيهال ..
  • ألو .. ايوه يا نيهال ..
  • ايوه يا ميرفت ..
  • أنا ظبطت ليكي كل شيء ..
  • ازاي ..
  • الأول أحمد هتكون معاه ياسمين .. و كمان ميرفت هتكون معاكي .. غير انك هتكوني مع محمد ..
  • بس ياسمين جوزها ممكن يرفض ..
  • يرفض ايه ؟؟ هو انتي هتعرفيه ولا ايه ؟؟
  • لا طبعا ..
  • طيب هي هتطلع عشان تخدم على الناس اللي عندك
  • طيب تمام
  • فيه حاجة تاني ؟؟
  • لا كده خلاص
  • يلا سلام ..
  • مع السلامة
ثم اتصلت مجددا بأحمد ..
  • ايوه يا احمد ..
  • ايوه يا ست الكل ..
  • انا مش عاوزة نيهال تعرف بموضوع الكاميرات ..
  • بسيطة .. دي حاجة سهلة ..
  • طيب انا بس حبيت أقولك عشان تاخدوا بالكم
  • تمام .. كده .. خدي كلمي محمد
  • طيب هات ..
  • ايوه يا محمد
  • دلوقتي كل اللي انتي قولتيه لأحمد تمام جدا جدا .. و بكده يكونوا تحت ايدينا احسن من أي حاجة
  • طيب ما تنساش بس تعمل الكاميرات عند نيهال بس من غير ما هي تعرف .. عشان الكل يكون تحت سيطرتكم ..
  • تمام .. احنا هنقوم عشان نتغدي و بعدين هنمشي
  • طيب خلاص .. مع السلامة ..
لأجد ثريا مازالت تشاهد فيديو شهد .. فأميل عليها .. و أحدثها ..
  • ايه يا جميل .. عرفتي حل اللغز ؟؟
  • لا طبعا اللغز مش واحد .. بقى اتنين
  • ازاي ..
  • اللغز الأول .. الباشا .. و الثاني .. الهانم
  • هانم ؟؟
  • ايوه .. و هي اللي طلبت يتعمل ليا فيديو ..
  • دا الموضوع بقى كبير بجد .. طيب و انتي ما تعرفيش مين الهانم اللي في الشركة ..؟؟
  • مش عارفة .. بس واضح انها من بره الشركة ..
  • طيب و لو هي من بره الشركة .. هتعرفك منين ؟؟
  • مش شرط يمكن تكون عن طريق واحد أو واحدة من الشركة
  • هي ببساطة كده الشركة دي أرباحها كتيرة لدرجة انها تكون فيها المطامع دي ؟؟
  • الشركة ليها أصول و أراضي فضاء للبناء و كمان عمارات بتديرها ايجار و غير اللي بيتباع تمليك .. غير اللي بتتعاقد عليه .. دا غير أكثر من قرية سياحية تابعة ليها بالساحل الشمالي .. و منتجع سياحي كامل في شرم الشيخ .. دا غير قرية بالغردقة من القرى المصنفة عالميا عشان بها شاطيء للعراة ...
  • اووووووووووو .. شاطيء عراه .. إنتي شوقتيني بجد أشتغل بالشركة دي
  • عشان عندها قرية بها شاطيء عراه ؟؟
  • لا مش القصد .. بس الغموض فيها كثير قوي .. و ده يشجعني أكون معاكي بعد كده .. بس مش عارفة هيتوافق عليا ولا لأ ؟؟
  • ليه يعني ؟؟
  • عشان انا سني كبير ..
  • ما تقلقيش .. طالما أنا موجودة هكون كل شيء تمام
  • طيب فيديو شهد خلص ؟؟
  • قرب يخلص .. لأني كنت بقدِّم كل شوية ..
  • يعني مش شوفتيه صح ؟؟
  • لا .. انا كنت بجرِّيه ؟؟ .. بس ايه الحوار اللي معاكي ده ؟؟
  • دا حوار كبير ..
  • انا لازم اعرفه بالتفصيل .. طالما هنكون مع بعض في كل حاجة من بعد كده
  • بالتأكيد بس لما نرجع القاهرة .. و ساعتها هحكيلك كل شيء بالتفاصيل مش بالتفصيل
  • تمام .. .. شكل الباص كمان داخل اسكندرية أهوه ..
  • طيب أنا كنت عاوزة بسبوسة اسكندراني ..
  • هههههههههههههههه .. شكلك مش سهلة ..
ثم يدخل الباص محطته بالاسكندرية و أنزل أنا و ثريا معا للجلوس بالكافيه .. ثم نذهب سويا لشراء بسبوسة اسكندراني .. ثم نعود للكافيه مرة أخرى .. حتي يحين موعد انطلاق الباص للقاهرة ..
ثم نعود للباص و قد إقتظ بالركاب .. فأخذت أنا وثريا مكاننا .. و لعدم جدوي حوارنا .. نمت أنا و هي طيلة الطريق .. إلي أن قام أحد الركاب بإيقاظنا .. فرتبنا حاجياتنا .. و نزلنا و استأذنت مني ثريا للذهاب لبيتها على أن نتواصل تليفونيا .. ثم توجهت أنا بتاكسي .. إلي بيتي
 
  • عجبني
التفاعلات: Adham sabry و Fantastic
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%