د
دكتور نسوانجي
ضيف
كانت مغامرة جنسية جد ملتهبة مع امراة رضعت زبي في السيارة و في ذلك اليوم لم اصدق اني استطيع ان انيك مرتين فانا منذ ان تزوجت لم امارس الجنس مع زوجتي مرتين ما عدا في الاشهر الاولى للزواج و انا متزوج منذ عشرة سنوات و لي ثلاثة ابناء . و للعلم فقط فانا احيانا لا اجامع زوجتي الا مرة في الاسبوع حتى ظننت اني اصبت بالبرود الجنسي علما ان زوجتي متوسطة الجمال و نحن نتفاهم جيدا و لا توجد بيننا مشاكل الا نادرا و في ذلك اليوم خرجت من العمل و هاتفني احد الاصدقاء و طلب مني ان احضر الى بيته لانه اقام وليمة ختان لابنه و هاتفت انا زوجتي و اخبرتها اني لن اعود للبيت الا بعد ان اتناول العشاء في بيت صديقي و زوجتي تثق في و تعلم اني رجل منضبط و لا اخالط الفتيات . و فعلا ذهبت اليه و كان يسكن بعيدا نوعا ما عن منزلي بحوالي ثلاثين كيلومتر و مررت بطرقات فرعية حتى اختصر الطريق و وصلت و تناولت العشاء واعطيت ابنه ورقة نقدية و هي عرف و عادة نقوم بها ثم نزلت و ركبت سيارتي و اقلعت والوجهة الى بيتي و قد مشيت حوالي خمسة كيلومترات و انعطفت على طريق فيه سوق شعبي اوقات عمله في الصباح فقط و هو طريق مختصر و في المساء يكون خالي تماما الا من المتسكعين و المتشردين و هنا التقيت مع المراة التي رضعت زبي و حدثت الامور عن طريق الصدفة
و قد وصلت امامها و هي جالسة على الرصيف تاكل ساندويتش و لما وصلت امامها وجدت حفرة و اضطررت الى تخفيض سرعتي حتى اوقفت السيارة تقريبا لان الحفرة عميقة و لكنها قامت مسرعة الي و هي تعتقد اني توقفت امامها . و كان زجاج سيارتي مفتوح الى النصف و وقفت امام الباب و اول ما قالته هو انا في الخدمة سيدي و لم اصدق ما سمعت و انتصب زبي ثم فتحت كل الزجاج و ادخلت راسها و بانت بزازها الكبيرة و لمست زبي و اشتعلت شهوتي و لم اقدر على التحمل و اخذتها الى منطقة معزولة حيث اخرجت لها زبي و هي ساخنة جدا و رضعت زبي بحرارة و قوة . و كانت امراة جميلة و بيضاء البشرة و رغم انها لم تكن نظيفة بما يكفي لكناه اثارتني حين رضعت زبي حيث امسكته و انحنت عليه تمص وترضع و تلحس و تنظر الي بشهوة و اثارة و انا احسست بهيجان ذكرني بالايام الاولى لي حين تزوجت عندها كنت اسخن مع زوجتي و تاتيني شهوة ساخنة . و استحليت مصها و ادخال زبي في فمها و لكن وصلت الى القذف بسرعة و بدات اتاوه اه اه ها اه اه و هي تعلم بخبرتها اني ساقذف و ادخلت كل زبي في فمها و قذفت الى اخر قطرة و هي رضعت زبي و لحست كل المني
ثم عادت للاعتدال امامي و انا انظر الى زبي المرتخي المترامي على حجري و كان زبي كبير جدا و سالتني ان كنت مستعدا للنيك مرة اخرى و بدات المس بزازاه و شعرها و انا انتظر اللحظة التي تتحرك فيها شهوتي مرة اخرى . و بدا زبي يقوم و انا في كل مرة اخفيه لما احس ان سيارة ما قادمة او شخص و اتظاهر اننا نتحدث فقط ثم اعود لاخراج زبي بسرعة و بكل قوة و مرة اخرى رضعت زبي و مصته ثم خلعت لها ثيابها الداخلية و وضعت زبي على الكس و احسست ان شهوة الشباب و حرارة النيك الجميل قد عادت الي و انا لم انك مرتين منذ مدة طويلة و ادخلت زبي في كسها و كان لذيذ جدا و لكن واسع نوعا ما مقارنة بكس زوجتي . و كنت انيكها و انا احس ان تلك الشهوة و اللذة معها كانت احلى من لذة النيك مع زوجتي و السبب ربما لاني انيكها للمرة الاولى و افعل معها كل شيء دون خجل خاصة لما رضعت زبي و بلعت المني و هو امر مستحيل تفعله زوجتي
ثم بقيت ادخل و اخرج زبي في كسها و انا افرك على حلماتها و قد اغلقت زجاج السيارة و تركتها تتاوه بقوة و انا اسمع اهاتها اه اه اح اح اح و انيك و مستحلي حلاوة النيك التي كانت جميلة جدا و بقيت انيك و حين اقتربت من الانزال اخرجت زبي مرة اخرى . و امسكت زبي و انا ارتعد و مرة اخرى رضعت زبي و ادخلته في فمها و مصت كل المني الذي قذفته ثم اخفيت زبي و اعطيتها ثمن المتعة التي منحت زبي اياها و انا منتشي