NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة رحلة كفاح | السلسلة الثانية | ـ عشرة أجزاء 4/7/2022

VIROUS

VIROUS Only One
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
11 فبراير 2022
المشاركات
161
مستوى التفاعل
33
الإقامة
Sohag
نقاط
43
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث

لمتابعة السلسلة الاولي

الجزء الاول


نمت و انا بفكر في الي حاعمله في المشاكل دي كلها صحاني محمود تاني يوم

محمود : اصحي يلا ايه كل النوم دا

انا : ( بتكلم و انا لسه مفوقتش ) هيا الساعة كام

محمود : ٢ الضهر يلا اصحي

انا : طيب خلاص صحيت

طلعت غسلت وشي فوقت لقيت محمود و امه قاعدين في الصالة روحتلهم

انا : صباح الخير يا ام محمود

ام محمود : قول مساء الخير .. يلا ايه المصيبة الي عملتها امبارح

انا : امي طبعا قالتلك صح

ام محمود : ايوه حكتلي و هيا بتعيط انت كنت فين امبارح عشان تروح الفجر

انا : بلاش نتكلم عن الموضوع خالص مش خلاص عرفتوا سيبوني في الي انا فيه

محمود : خلاص سيبيه يا ماما جهزيلنا ناكل

ام محمود : حاضر قايمة

محمود : مش حتقولي ايه الي حصل

انا : بعد ما ناكل حقولك بس مش كل حاجة

كلنا و دخلنا اوضة محمود

محمود : احكي انا سامع

انا : امبارح كنت مع اتنين ستات في شقة

محمود : اتنين مرة واحدة يا فاجر و صاحبك مقضيها مكالمات و حك

انا : بلاش بضان اسمع .. الشقة دي بتاعت شروق كنت بقابلها فيها بعد ما خلصت مع الاتنين تعبت و نمت نسيت الوقت

محمود : ما لازم تتعب انت نايم مع اتنين مش مقضيها مكالمات يا ابن المحظوظة

انا : يا جزمة اسكت اكمل بدل ما اديك بالي جمبي

محمود : اهو ( حط ايده علي بقه )

انا : طبت علينا شروق قبل الفجر و طردتني من الشقة و فصلت علاقتي معاها بخناقة

محمود : فهمت يعني انت كنت مروح الفجر خلصان و متهزق و ابوك كمل عليك

انا : دا الي حصل

محمود : من اعمالكم سلط عليكم ( حدفته بكتاب كان جمبي ) خلاص خلاص طب دلوقتي حتعمل ايه

انا : مش عارف عايز افكر شوية

خرجت من عند محمود اتمشي عايز افكر حاعمل ايه و امي شغالة رن عليا رديت و طمنتها عليا و فضلت افكر لحد ما الشمس غابت رجعت عند محمود

ام محمود : ايه يا احمد كنت فين طول الوقت دا

انا : كنت بتمشي شوية فين محمود

ام محمود : في اوضته اجهزلك تاكل

انا : ماشي انا داخله و شكرا يا خالتي عشان خلتيني ابات عندكم

ام محمود : ( قربت مني ) حبيبي انت زي ابني و عشان كده ( قرصت ودني جامد ) بلاش تقولي يا خالتي او طنت عشان مطردكش انا كمان

انا : اييييي طب اقولك ايه

ام محمود : قولي يا منمن ( اسمها امال )

انا : انا داخل لمحمود

دخلت لقيته قاعد قدام الكمبيوتر و بيتكلم مع واحدة

انا : امك دي مش طبيعية عايزاني اقولها منمن هيا اختك الصغرة و انا معرفش

محمود : اسمع كلامها عشان متزعلكش ، سيبك منها دلوقتي و قولي فكرت حتعمل ايه

انا : فكرت و اول حاجة اعملها حأجر شقة و ابدأ اذاكر للامتحانات

محمود : عندك حق الامتحانات حتبدأ بعد اسبوع

انا : بكرة انت تروح عندي البيت بعد ما ابويا يروح الشغل تجيبلي الكتب و المذكرات

محمود : ماشي طب شوفت الشقة الي حتأجرها و معاك فلوسها اصلا

انا : مليكش دعوة بالفلوس انا معايا و الشقة حاكل و انزل اشوف سمسار

كلت و نزلت دورت علي سمسار و أجرت شقة مفروشة و خد تمن شهر مقدم روحت لمحمود خت شنطتي و قولتله حاعدي عليه بكره اخد كتبي و مذكراتي و شكرته انه خلاني بت عنده و روحت الشقة حطيت هدومي و طلعت اشتريت لاب توب و راوتر و ظبطت اللاب و و النت و دخلت موقع الكاميرات لقيتها فصلت شحن عملت فيديو و انا بنيك اسماء و ميرنا بعد ما خفيت وشي و حفظته زي ما عملت في الفيديوهين الي قبله و بصيت علي شروق بعد ما سيبتها لقيتها قعدت تبكي شويه و رنت علي حد شوية و جيه محمد جوزها خدها في حضنه و هداها و مشيوا ، مسحت الي مخزن و طفيت اللاب و نمت صحيت الصبح فطرت و دخلت الفيس ابص عليه شوية و دخلت الواتس قريت الرسايل الي بعتتهالي شروق قبل ما تجيلي الشقة و لقيت جوزها محمد باعتلي رسايل كتير بيسأل عليا و بيقولي تعال الشغل و عايز يكلمني في موضوع انا عملتلهم حظر و كلمت محمود عشان يصحي و يجهز عشان يروح بيتي ، قفلت معاه لقيت نفسي فاضي فتحت الموقع الي عملته للبرنامج الي عملته لقيت ٥ اشتروا البرنامج و كانوا اجانب منهم اتنين علقوا و قالوا البرنامج عجبهم و قالوا خلي فترة استخدام مجاني في الاول عشان الناس تجربه فكرت فيها و عملتها خليت اول اسبوع مجاني و دورت علي مواقع اعمل فيها اعلان عن البرنامج و تكون رخيصة عملت اعلان في موقعين لمدة اسبوع ، عدي الوقت و لقيت محمود رن عليا

انا : ايوه يا صاحبي عملت ايه

محمود : انا في البيت خد امك عايزه تكلمك

ماما : ( بتبكي ) ايوه يا حبيبي عامل ايه كويس ولا تعبان بتاكل كويس معاك فلوس ولا اب....

انا : بس بس بس اهدي يا ماما الحمد ل*** انا كويس و باكل كويس و معايا فلوس تكفيني متشغليش نفسك انتي ادي بس محمود كتبي عشان اذاكر للامتحانات

ماما : حاضر يا حبيبي خد بالك من نفسك

انا : حاضر اديني محمود

محمود : ايوه يا صتحبي

انا : تعال منطقة *** عشان اخدهم منك

محمود : ماشي يلا سلام

انا : سلام

شوية و رن محمود عشان اروحله خليته يطلعلي الشقة خدت منه الكتب و المذكرات و فضل يشتمني عشان خليته يجيبهم لحد عندي و مشي قولت لازم اهتم بالدراسة و باقي المشاكل بعد ما اخلص الامتحانات

بدأت اذاكر طول الاسبوع مبكلمش حد غير محمود و امي بس مش كتير و بعد ما اكلمهم اقفل تليفوني خالص طول الاسبوع كدا بذاكر كتير عشان الهي نفسي ، بدأت الامتحانات روحت اول يوم دخلت امتحنت كان امتحان سهل طلعت قابلت محمود و احنا و ماشيين قابلت نور

نور : احمد عايزة اكلمك دقيقة

محمود : خلاص مروح انا و كلمني علي تليفوني

انا : في ايه يا نور

نور : انا عايزه اعرف انا مزعلاك في حاجة يا سيدي

انا : لا

نور : طب بتعذبني ليه و مبترنش عليا و لما ارن عليك تلفونك مقفول

انا : مش رايق لأي حاجة دلوقتي مركز في الامتحانات

نور : طب ممكن اعرض عليك حاجة

انا : قولي

نور : امتحان مادتي بعد الامتحان الي جاي ايه رأيك اديك الامتحان و انك ..... ( حطت وشها في الارض )

انا : 😂😂 خلاص موافق يوم الامتحان الي جاي بالليل في شقتك

نور : ( فرحت اوي ) حتلاقيني جاهزة و مستنياك

سيبتها و روحت شقتي اتغديت و مفيش جديد ذاكرت لحد تاني امتحان و بكلم امي و محمود مرة كل يوم ، روحت الجامعة امتحنت و روحت اتغديت و حلقت عانتي و فتحت موقع البرنامج لقيت ناس كتيرة جربت البرنامج فترة الاسبوع المجاني و عدد الناس الي اشترته زاد فتحت حسابي في البنك لقيت الفلوس وصلت حسابي قولت اشوف فيه ايه عيوب و احاول اصححها فضلت اشتغل عليه لحد العشا خلصت و حدثته في الموقع و بعت للناس الي بتستخدمه تحديث قفلت االاب و لبست وروحت لنور شقتها رنيت علي الجرس فتحتلي الباب كانت لابسة كلوت و سنتيانة سود بس و نازلة علي ايديها و رجليها قفلت الباب

انا : حلو الاسود عليكي قومي الليلة مفيش سادية

نور : ليه يا سيدي

انا : انا عارفك بتحبي السادية بس الليلة مفيش حعوضهالك بعدين

قامت مسكتها من وسطها قربت شفايفي من شفايفها و ختها في بوسة طويلة ساحت فيها و جسمها ساب شيلتها بين ايديا و ختها لاوضة النوم و هيا باصة في عيني حطيتها علي السرير

انا : الليلة حنقضي سهرة حلوة عايزك تسيبي نفسك

نور : حاضر يا سيدي

انا : بلاش سيدك الليلة

نور : انا بحب اقولك يا سيدي سيبني اقولها

انا : ماشي

روحت بين رجليها بدأت ابوس كسها من فوق كلوتها و الحس فيه بعدها قلعتها الكلوت و لحست كسها و اشفط زنبورها بشفايفي و امشي عليه سناني و بصابعي ببعبص طيزها

انا : اااااااه حلو يا سيدي اووووه قربت اجيب يا سيدي اححححح

نزلت عسلها لحسته و طلعت علي شفايفها بوستها

يلا مصي زبري

نمت علي ضهري و هيا قامت تمص و تلحس زبري مصته ١٠ دقايق كنت سخنت فيها قومت خليتها تفلقس و حطيت زبري في كسها بهدوء

نور : اااااااه حلو يا سيدي حلو

بدأت انيكها بهدوء شوية و بعدها زودت السرعة كنت بنيكها جامد و ببعبص طيزها بصباعي

نور : اووووه كمل يا سيدي اووووف بنزل تاني

نزلت عسلها و هديت خالص طلعت زبري من كسها و حطيته في طيزها

نور : اووووووه طيزي وحشتها يا سيدي اووووف بتعاتبني عشان بتزورهاش

انا : اديني زورتها

بنيكها في طيزها شوية بسرعة و شوية بهدوء لحد ما قربت اجيب لبني زودت السرعة اوي

انا : اووووه قربت اجيب عايزاهم فين

نور : هاتهم في طيزي اوووف شبعها المتناكة دي

جبت في طيزها ، ريحت شوية و قومت استحميت نيكتها مرة كمان في الحمام بدلت بين طيزها و كسها و طلعت لبست هدومي

انا : نور لسه بتكلمي شروق

نور : عارفاك عايز تعرف احوالها بص هيا في الاول كانت زعلانة منك عشان حاسه انك خونتها بس بعد ما اتكلمت انا معاها و محمد جوزها كمان اتكلم معاها عرفت انها غلطانة و ان علاقتك معاها مفيهاش حب و غيرة و بعدها خدت كام يوم تفكر و من امبارح عايزة تعتذرلك بس بتلاقي خطك غير متاح

انا : انا فاصل موبايلي عشان مركز في امتحاناتي بالكلام عن الامتحانات فين امتحان مادتك

نور : ( طلعت من الاوضة و رجعت بورق ) ادي الامتحان و حله كمان

انا : طب و الدكتورة اسماء اخبارها ايه

نور : من اخر مرة خدت مني رقمك بعدها بكام يوم جات سألتني عنك رنيت عليك لقيت رقمك مقفول كان باين عليها القلق انا طمنها و فضلت كده يومين قلقانة بس دلوقتي مش بتذكر اسمك اصلا

مشيت و روحت الشقة اتعشيت و قولت اتأكد من كلام نور فتحت موبايلي لقيت رسايل من شروق و رنت عليا كتير و محمد جوزها رن عليا برده قفلت موبايلي و قولت اخلص امتحاناتي الاول فتحت الورق الي ادتهوني نور و حفظته و فتحت تليفوني بعت نسخة من الامتحان لمحمود

انا : دا امتحان بكره احفظه و متسألش جيبته ازاي ، اه لو حد عرف بالحوار دا حافشخك

قفلت التليفون و نمت

صحيت الصبح روحت امتحن لقيته نفس الي ادتهوني .. استمريت اذاكر و امتحن و قابلت اسماء طمنتها لحد اخر امتحان خلصته و طلعت من اللجنة استنيت محمود لما طلع و مشينا مع بعض

محمود : دلوقتي خلصت امتحانات حتعمل ايه في باقي مشاكلك

انا : ادور علي شغل و اركز فيه و شوية و احاول اصالح والدي

محمود : و اتعلمت ايه من الي حصلك

انا : كرامتي الي ناقحة زيادة عليا خلتني اتصرف في اوقات غلط لازم اصبر و اخطط كويس عشان اخد حقي حتي لو جيت علي كرامتي شويه

محمود : 😂😂 الي في دماغك في دماغك

لفينا شوية و روحت شقتي .. شويه و خبط الباب كان صاحب العمارة عايز ايجار الشهر التاني اديته و اقعدت قدام اللاب توب شوية ادور علي شغل ملقيتش حاجة كويسة اتخنقت و بفكر احاول ارجع للشغل عند محمد باشا تاني شوية و الباب خبط لقيت واحد مش متوقعه

انا : استاذ محمد

محمد : ايه يا هندسة اخبارك ايه

انا : كويس الحمد ***

محمد : ايه حنتكلم علي الباب

انا : لا اتفضل ( قعدنا في الصالون و جيبتله عصير ) انت عرفت توصلي ازاي

محمد : ما انت فاصل موبايلك روحت لبيتك والدتك قالتلي صاحبك محمود عارف مكانك روحتله و اداني عنوانك

انا : اؤمر يا استاذ محمد

محمد : انت ليك اكتر من شهر مجيتش الشغل ليه

انا : انت عارف السبب

محمد : طب و مال الشغل بالي حصل

انا : انا قولت بدل ما اترفد اخدها من قاصرها و مروحش تاني

محمد : بص يا احمد عارف ان شروق قالتلك علي ظروفي و عارف بعلاقتكم بس الشغل عندي غير البيت يعني شروق ملهاش علاقة بشغلك عندي

انا : لو قالتلك اطرده حتقدر تزعلها معتقدش

محمد : بص يا احمد الي حصل بينكم هيا الي غلطانة عشان علاقتكم مفيهاش حب و انا قولتلها كده و هيا ندمانة علي كده و عايزة تعتذرلك

انا : انا خلاص مش زعلان منها بالعكس دي فوقتني

محمد : طب هيا مستنية تحت مقدرتش تطلع معايا و عايزة تعتذرلك بنفسها

انا : ( فكرت شوية و قولت لازم اتغير عشان انفذ الي في دماغي ) يلا ننزل

نزلنا فتحت باب العربية الي ورا

محمد : انا رايح اجيب علبة سجاير و جاي

قعدت جمبها و هيا باين عليها الارهاق و جسمها خس و مش قادرة تفتح الكلام استنيتها لما تتكلم

شروق : بص يا احمد انا بعد ما فكرت حسيت اني غلطت و غلط كبير انا اسفة علي كل الي حصل

انا : خلاص سامحتك سلام

بفتح الباب عشان اطلع مسكتني بايدها

شروق : يا احمد عارفة اني اهنتك وعارفة ان الي حصل دا انت منبه عليه عشان ميحصلش بس انا حبيتك مش بايدي

انا : اديكي قولتيها نبهت عليكي بس خلاص انا مسامحك و تجربة و خلصت

شروق : احمد انا عايزاك ترجعلي تاني زي الاول انا مش بستيرح غير معاك

انا : ( قصدك مش بتتناكي كويس غير معايا ) صعب يا شروق نرجع تاني صعب

شروق : متقولش رأيك دلوقتي فكر الاول و رد بس اعرف اني ندمانة علي غلطي و مش حيحصل مني الغلط دا تاني

طلعت شقتي و انا بفكر اعمل ايه ارجلعها تاني ولا اقلب الصفحة ...


و بكدا انتهي الجزء اتمني ينال اعجابكم .

الي اللقاء في الجزء القادم .

تحياتي .




الجزء الثاني


نمت بعد ما فكرت كتير و قررت حاعمل ايه صحيت تاني يوم فطرت و لبست و روحت الشركة دخلت مكتبي طلبت قهوة و بعدها رنيت علي مكتب الاستاذ محمد ردت عليا ملك السكرتيرة
ملك : مكتب محمد باشا
انا : معاكي احمد مهندس الصيانة الاستاذ محمد وصل
ملك : لا لسه موصلش طمنا عليك يا هندسة ليك اكتر من شهر مجيتش الشركة
انا : ممكن لما يوصل الاستاذ محمد قوليلي
ملك : حاضر بس انا كنت عايزة اكلمك
انا : لما اجيله ابقي اكلمك
قفلت معاها و بصيت علي السيستم لقيته مفيش شكوي منه قولت استني محمد لحد ما يجي و اروح مصنع اغير نظام المكن فيه انا مغيرتش غير نظام مصنعين بس فاضل ٣ مصانع ، نص ساعة و ملك اتصلت و قالتلي محمد وصل روحت المكتب و قعدت علي كرسي قدام مكتب ملك
انا : افندم يا انسه ملك كنت عايزاني
ملك : كنت عايزه اتعذرلك عن الي حصل مني قبل كده
انا : انا نسيت الي فات خلاص
ملك : لا منسيتش ودا لانك بتكلمني رسمي اوي ممكن تقبل اعزمك علي غدي في اي مطعم
انا : موافق بس انا الي ادفع
ملك : موافقه
سيبتها و دخلت مكتب محمد بعد السلامات عن الاحوال
انا : عايز اعرف في شغل غير تغيير باقي نظم مكن المصانع
محمد : لا مفيش بس عايز اخد رأيك في منتج عايزين نعمله اعلان جديد عشان اعلانه القديم طول و عايزين نجدده
انا : طيب و قسم التسويق بيعمل ايه
محمد : مفيهمش واحد بيفكر بره الصندوق زيك
وراني المنتج و الاعلان القديم و كان اعلان بيتعرض ليه فترة في مصر كلها قولتله سيبني افكر شوية و طلعت من مكتبه روحت مصنع اغير نظامه و خلصت في ساعة و نص بعدها روحت مصنع تاني طولت فيه خد مني ساعتين و نص خلصت و راجع الشركة و انا و في السكة رقم غريب رن عليا
انا : الو مين معايا
ملك : انا ملك سكرتيرة المستر محمد
انا : ايوه مش ناسيكي انا في السكة و راجع الشركة
ملك : انا خلصت شغلي حستناك قدام الشركة لما توصل رن عليا
وصلت قدام الشركة و رنيت عليها
ملك : ايوه شايفاك انا في العربية الي قدامك
روحت و ركبت معاها و اتحركت بينا
انا : عربيتك دي
ملك : ايوه تحب نروح فين
انا : المكان الي يعجبك
روحنا مطعم غالي دخلنا طلبنا الاكل و اتكلمنا شوية
ملك : انا عايزه اعتذرلك عن سوء ظني بيك و معاملتي الي كانت وحشة
انا : يعني دلوقتي ظنك بيا اتغير
ملك : اكيد انت اثبت نفسك انك تستحق كل التقدير الي بتاخده من المستر محمد و الناس حاسداك عليه
انا : مين الي حاسدني
ملك : الموظفين في الشركة بالذات قسم التسويق
انا : سيبك منهم المهم انا مطلعتش نصاب زي ما كنتي فاكراني
ملك : طبعا و عشان كده بعتذرلك
انا : احكيلي بقي عن نفسك
ملك : انا والدتي متوفية من خمس سنين و والدي متجوز و عايش في الكويت شغال هناك و بيبعتلي فلوس كل شهر و انا ساكنه لوحدي و عايشة حياتي براحتي و اشتغلت عشان اضيع وقت بس كدا
انا : حلو انك تعيشي حياتك براحتك من غير مسؤليات او ارتباطات
ملك : دي احلي حاجة
حاسبت و دفعت كتير بس قولت يلا مش مهم ، روحت شقتي كلمت امي عشان تجس نبض والدي عشان اصالحه و كمان تزن عليه و قفلت معاها كلمت محمود شوية و بعده نور قالتلي جوزها مش موجود روحت عندها الشقة و بعد سيكشن سادي زي ما بتحب صحيت تاني يوم فطرت معاها و روحت شقتي اغير هدومي و روحت اخر مصنع غيرت نظام مكنه خلصت مشيت و روحت مكتب استاذ محمد في الشركة قبل ما ادخل اتكلمت مع ملك شوية و هزرت معاها و دخلت لمحمد
محمد : مهندسنا العبقري عامل ايه
انا : تمام انا خلصت تغيير نظام مكن المصانع الخمسة
محمد : كويس طيب فكرت في فكرة للاعلان الي قولتلك عليه
انا : ايوه ( قولتله عليها )
محمد: حلوه خلاص استني عشان تقولها لرئيس قسم التسويق
كلم ملك و خلاها تبعته و جيه
محمد : استاذ حمزه عايزك تسمع فكرة المهندس احمد للاعلان الجديد عشان تنفذها
حمزه : مينفعش كده يا محمد باشا واحد يدخل في شغلنا و هو مش فاهم حاجة
محمد : ( اتعصب و بيكلمه بنرفزه ) عشان انتوا مش عارفين تشوفوا شغلكم
حمزه : اسف يا محمد باشا بس مش حاقدر انفذ فكرته كده احنا بنتهان
محمد : الشغل مفيهوش اهانة الي ينفع للشغل يتعمل و لو مش عاجبك سيب الشغل
حمزه : تمام يا باشا استقالتي حتكون علي مكتبك في دقايق
محمد : و انا قبلتها
حمزه مشي و بعد ما محمد هدي شوية و فكر و انا طول الوقت ساكت
محمد : احمد انا عينتك رئيس قسم التسويق و مستشار الصيانة و مسؤول الصيانة انا حاجيب مهندس جديد
انا : بس انا مبفهمش في التسويق
محمد : هيا مش حاجة صعبة اي حد يقدر يشتغل في التسويق بس لازم يكون عنده مميزات و انا شايفها فيك
انا : اسف يا استاذ محمد بس خليني في الي بفهمه
محمد : بص يا احمد شغلك حيكون تدور علي افكار لتسويق المنتجات و تعقد اتفاقات مع شركات تانية عشان تتعاون معانا او تشتري منتجاتنا يعني حتسافر بلدان كتيرة عشان تتفق علي محلات لينا او اتفاقات مع شركات تانية عشان شتري منتجاتنا و معني كده حتسافر كتير و تشوف العالم
انا : ( فكرت شوية قولت فرصة اشوف بلدان و اتفسح ) بس معتقدش اني حانجح في المنصب دا
محمد : لا حتنج زي ما نجحت في الاول مبروك و مرتبك حيزيد ل ١٠٠ الف جنيه فكرتني مرتب الشهر الي فات انت مقبضتوش ابقي خلي ملك تديلك شيك المرتب هو عندها من فترة
انا : بس انا مشتغلتش الشهر الي فات كله
محمد : خلاص الكلام خلص يلا دلوقتي روح قسم التسويق استلم شغلك الجديد انا حابلغهم
طلعت من عنده و انا باين عليا المفاجئة خدت من ملك شيك المرتب و اديتها رقم حسابي عشان بيقا المرتب يتحول عليه علطول و قولت لازم ميبنش عليا المفاجئة و اتحكم في نفسي دخلت القسم كانوا بيتكلموا مع بعض وقفت في وشهم و قولت
انا : اهلا انا اسمي احمد **** رئيسكم الجديد ممكن تستغربوا اني اصغر منكم كلكم و ممكن تشكوا في كفائتي و دا حقكم بس دا حيتغير مع الوقت و دلوقتي حابب اقولكم عايزكم تنسوا اني رئيسكم طول ما احنا شغالين مع بعض احنا اصحاب نساعد بعض و الي عنده افكار يقول علطول و مفيش بينا حدود غير حدود الادب و الاخلاق و دلوقتي اتعرف بيكم
القسم كان متكون من ٥ موظفين باسم و وليد و محمد و سمر و نرمين في العشرين من عمرهم ما عدا وليد ٤٠ سنة ( مش مهم اوصافهم مش حنعوذها في القصة ) قعدت معاهم فهمت عندنا شغل ايه و قولتلهم علي الاعلان و خليتهم يتصلوا علي شركة الاعلانات عشان التصوير و قولتلهم يدرسوا سوق الاعلانات علي اليويتوب و مواقع التواصل الاجتماعي كلها و يقدمولي تقرير بكره و عرفت ان بكره جاي وفد من شركة المانية عشان نتفق و نمضي عقد نبيعلهم منتج معين للشركة

خلصت اجتماعي معاهم و دخلت مكتبي الجديد بحاول اقري الملفات كلها خلصت في العصر كنت جعان روحت مطعم اكل و فكرت لازم اشتري عربية جديدة روحت معرض عربيات عجبتني عربية كان سعرها متوسط دفعت تمنها و سيبتها لحد ما تتسجل و ارخصها بكره و روحت اشتريت كام بدلة عشان انا معنديش بدل و روحت البيت اتعشيت و لقيت شروق بترن عليا
انا : الو
شروق : ايوه يا احمد اخبارك ايه
انا : تمام
شروق : ها قررت ايه في موضوعنا
انا : ارجع علاقتنا تاني بس ليا شرطين
شروق : ( صوتها فيه فرحة ) اي حاجة انا موافقة
انا : لا لازم تسمعي اول حاجة مفيش حاجة بينا اسمها حب
شروق : موافقة ايه تاني
انا : اهم حاجة اكلم او اخرج او انيك اي واحدة براحتي ملكيش فيه
شروق : حاضر حاجة تاني
انا : قدامك نص ساعة و تكوني مستنياني في الشقة
شروق : اقل من نص ساعة و اكون في الشقة
لبست و روحت الشقة بعد اكتر من نص ساعة قبل ما اخبط كانت فتحت الباب
انا : ايه كنتي مستنياني ورا الباب
شروق : انت لسه حتتكلم ( شدتني لجوه و قفلت الباب و عايزة تبوسني وقفتها )
انا : لا النهارده حاعمل الي عاوزه انا ( عارف انها هايجة اوي بس قولت لازم انيكها زي ما نيكت ميرنا اول مرة عشان تعرف انها مش حتقدر تستغني عني )
شروق : انا هايجة يا احمد عايزه اتناك
انا : حتتناكي بس بطريقتي
قربت منها ابوسها ختها في بوسة طويلة كانت بتبوس جامد من هيجانها نزلت هيا ايدها عشان تمسك زبري رفعت ايدها الاتنين و بدأت امشي ايدي علي جسمها بهدوء مشيتها علي بزازها و نزلت لبطنها و سرتها و لكسها طلعت آه حلوة و نزلت عسلها من كتر هيجانها و انا لسه ببوسها مطولتش تحسيس علي كسها روحت حسست علي طيزها و طلعت لضهرها بعدين وقفت بوس و قعدتها علي كنبة الانتريه و بقلعها التي شيرت لقيتها لابسة سنتيانه حمرة بدأت ابوس رقبتها و هيا بتطلع اهات هادية نزلت لبزازها ابوسها من فوق السنتيانة و ابوس الي ظاهر منها و لحست بين بزازها طلعت بزها اليمين بدأت ابوسه من غير ما اروح لحلمتها و اقفش في بزها بايدي و لحست بزها من غير ما اقرب لحلمتها و بلحس بدواير حولينها و بعد شوية لحست حلمتها لقيتها طلعت اه طويلة و هادية و اعصابها سابت شفطها في بقي و اشدها بسناني و اعضها خفيف و روحت لبزها الشمال نفس الي عملته في البز اليمين عملته هنا ابوسه الاول و مقربش من حلمتها مع قفشي ليها و الحسه و في الاخر الحس حلمتها و اشدها بسناني و نزلت ابوس بطنها و سرتها و نزلت لحد اول بطلونها نزلت هيا ايدها عشان تقلعه ضربت ايدها خفيف و حوشت ايدها حسست بايدي علي كسها من فوق بنطلونها و بمشي ايدي لفوق و تحت
شروق : كفاية بقا تسخين عايزه اتناك ااااااه
انا : ( قربت من ودنا ) هوسس متتكلميش خالص استمتعي و بس
فكيت سوستة بنطلونها و نزلته و هيا رفعت وسطها خلعت بنطلونها لحد ركبتها كانت لابسة كلوت احمر برضه سبعة من قدام و فتلة من ورا مشيت ايدي علي كسها لفوق و تحت من فوق الكلوت و نزلت بوشي ابوس كسها
شروق : ااااااه كسي تاعبني ريحه بقي اووووه يا دكري انا شرموطتك انت
قلعتها كلوتها لحد ركبتها و مسكت زنبورها علطول بشفايفي
شروق : ااااااااه انت جامد اوي شرمطني اكتر
فضلت اشفط زنبورها ببقي و اشده و اعضه باسناني لحد ما جابت عسلها
شروق : اححححح انا جبت عسلي تاني مرة من غير ما اشوف زبرك حتي وحشني عايزه اشوفه


قومت مسحت وشي من عسلها بالتي شيرت بتاعها و بدأت افك زرار البنطلون و السوستة شافتني بعمل كده اتعدلت و حاشت ايدي و بدأت تقلعني البنطلون و هيا باصة عليا نزلت البنطلون و البوكسر مع بعض ساعدتها عشان اقلعهم خالص و هيا مسكت زبري و بتكلمه
شروق : اااااااه وحشتني يا حبيبي ( باسته ) انا مبقدرش استغني عنك ( باسته ) من ساعة ما قابلتك و انت مريحني ( باسته ) محدش ريحني زيك
فضلت تمسه و تلحسه بمتعة كبيرة عشر دقايق لحد ما انا سخنت نيمتها علي بطنها و رجليها علي الارض و دخلت زبري كله مرة واحدة
شروق : ااااااه بحبه اوي بيملي كسي اوففف نيك شرموطتك يا حبيبي
بدأت انيكها ادخل زبري جامد للاخر و اطلعه لحد راسه و ادخله جامد تاني
شروق : اوووووه حاسه انه حيطلع من زوري
زودت سرعة النيك جامد و انا بخبط طيزها في فخادي جامد
شروق : ااااااااه الحركة دي بتتعبني اووووه انا بجيب عسلي اححححح
جابت عسلها طلعته من كسها و حطيت مخدة تحتها و دخلت زبري في طيزها و بنكها جامد
انا : طيزك حلوة يا لبوة ضاقت شوية
شروق : اوووووف عشان زعلت انك مزورتهاش ليك كتير عايزاك تشبعها عشان متتكلمش معايا
كملت نيك طيزها بكل قوتي لحد ما جيبت لبني في طيزها
شروق : اححححح سخنين بيحرقوا طيزي
ريحت شوية اخد نفسي و دخلت الحمام استحمي و دخلت ورايا نيكتها تاني و طلعنا قولتلها
انا : عايز اشرب اي حاجة
شروق : في عصير جيبته في التلاجة اروح اجيبلك
راحت المطبخ و انا بسرعة قومت شيلت الكاميرات و كانت فاصلة شحن طبعا و شيلتها في جيب بنطلوني و لبست هدومي و جات شروق و شربنا العصير
انا : انا ماشي
شروق : طب نتقابل تناي امته
انا : حبقا ارن عليكي سلام
شروق : سلام
نزلت روحت شقتي غيرت هدومي و نمت صحيت علي المنبه و لبست بدلة و حطيت عطر و روحت عشان اجتماع الوفد الالماني وصلت قبل الاجتماع بنص ساعة قريت كل حاجة عن الاتفاق و دخلت الاجتماع قعدت علي راس طرابيزة الاجتماع و كانت علي يميني صاحبة الشركة الالمانية جاية بنفسها بصت عليا ببصة اعجاب ( اسمها هيلين في التلاتين من عمرها طولها حوالي ١٦٠ و وزنها ٦٠ جسم رياضي عود فرنسي مشدود لون بشرتها ابيض تلجي و ملامح وشها حلوة اوي شدتني ليها شركتها لسه جديدة مأسساها من سنتين و جات عشان تكبر شركتها اكتر بالاتفاقية مع شركتي )


الكلام بينا بالانجليزي عشان اللغة الي بنفهمها احنا الاتنين ( حاكتب الحوار عربي )
انا : اهلا بيكي يا مدام هيلين شرفتي مصر
هيلين : ميرسي بس انا انسة مش مدام
انا : ( قولت اجرب الكلام معاها بعد ما شوفت نظرة الاعجاب منها ) ازاي الجمال دا كله و لسه انسة هيا الرجالة اتعمت
هيلين : 😂😂 ميرسي الرجالة متعمتش بس انا ملقيتش الي يكملني و يفهمني
انا : كده فهمت اكيد الي عايزاه يكون ليه مواصفات نادرة عشان يكمل الجمال الي قدامي
هيلين : 😂😂 انت كلامك حلو بس انا مش بفكر في الجواز دلوقتي عايزه اكبر شغلي الاول
انا : ( قربت بوشي منها و بشم برفانها ) برفانك حلو اوي عاجبني من اول ما دخلت
هيلين : ميرسي ممكن ندخل في الشغل
انا : ( بعدت عنها و اتكلمت جد) ندخل في الشغل العقد حلو اوي بس عندي بند واحد عايز اعدله
هيلين : بند ايه
انا : السعر ممكن نزودهه ٢٠ % عن الي كنا اتكلمنا عنه ( كده هيا لسه كسبانة بس بنسبة اقل )
هيلين : كدا كتير طب احنا حناخد ايه مكان الزيادة دي
انا : ( قربت منها بصيت في عينها و بصوت هادي مع ابتسامة ) الي تطلبيه
هيلين : ( ركزت في عنيا اكنها بتتحداني ) اي حاجة
انا : الي تطلبيه
هيلين : خلاص بالليل في فندقي الساعة ٧ نتعشي مع بعض و اشوف طلباتي
انا : موافق جاي في ميعادي ( مسكت موبايلها خليتها تفتحه و حطيت رقمي و رنيت علي نفسي و هيا مبهورة بجرائتي ) دا رقمي حارن عليكي قبل ما اجيلك و اجيب معايا التعديل في العقد ( وقفت و بصوت عالي و انا مادد ايدي ) اتفقنا
هيلين : ( قامت و سلمت عليا ) اتفقنا
مشيت في وسط انبهار كل الي موجود و بسمة انتصار من الي شغالين معايا و انا نفسي متفاجأ انا قولت اضرب لفوق عشان انزل لزيادة متوسط مثلا ١٠ %
انا : وليد عدل السعر و زودهه ٢٠ % في العقد
وليد : اوك دا اعلي سعر اتفقنا عليه لحد دلوقتي
انا : في شغل تاني معانا
باسم : ايوه في الاعلان الجديد
اتفقنا علي حوار الاعلان الي حنصوره و كام حاجة تانية زي اعلانات مواقع التواصل الاجتماعي و اليوتيوب ، خلصنا كلام في الشغل و خدت العقد الجديد و طلعت روحت معرض العربيات خلصت كل اجراءات عربيتي الجديدة و اتسجلت باسمي و خت منه كرت لضابط في المرور عشان الرخصة عديت علي البنك صرفت شيك المرتب و حطيته لحسابي وروحت المرور و قابلت الضابط خلصلي كل الاجراءات و خدت الرخصة و بكدا بقت معاية عربية باسمي و مترخصة روحت بالعربية و ركنتها تحت العمارة ، طلعت كلمت امي اطمنت عليها و قالتلي والدي هدي شوية بس لسه مينفعش اكلمه دلوقتي فصلت معاها و كلمت نور
نور : الو يا سيدي
انا : اخبارك ايه
نور : طول ما انت راضي عني ابقي كويسة
انا : بقولك هيا شروق اتناكت من حد غيري
نور : هيا حاولت بعد ما اتخانقت معاك مع اتنين و حسيت انها عملت كده عشان تقول لنفسها زي ما خانك خونيه بس معرفوش يمتعوها زيك
انا : امممم فهمت و دا سبب من اسباب انها رجعتلي صح
نور : اعتقد كده يا سيدي غير انها بتحبك و لسه بتحبك بس مش عايزه تبينلك دا
انا : قوليلي يا نور مش شروق صاحبتك بتقولي كل حاجة عنها ليه حتي لو مسألتش
نور : بص يا سيدي انا لقيت نفسي معاك و ارتحتلك و منكرش اني معجبة بيك بس مش بحبك لاني بحب جوزي اكتر و عايزاك تكمل معايا عشان كده بقولك كل حاجة
انا : ماشي يا نور سلام ابقي اكلمك بعدين
نور : سلام
قفلت معاها ظبت المنبه قبل ميعادي بساعة و نمت صحيت علي المنبة لبست بدلة غير الي لبستها الصبح و ظبطت نفسي و اتعطرت و نزلت رنيت علي هيلين قبل ميعادنا بنص ساعة و قالتي حتلاقيني مستنياك روحت الفندق رنيت عليها كانت تحت في الريسبشن سلمت عليها خدتها و وديتها افخم مطعم في المحافظة اتغدينا و اتكلمنا في اي كلام و قولتلها
انا : العقد معاية في العربية تمضيه امتي
هيلين : لما تنفذلي الي عايزاه
انا : عايزه ايه اطلبي
هيلين : ( بابتسامة ) عايزه ادوق الطعم المصري
انا : و ماله تدوقيه بس ليه انا بالذات
هيلين : عجبتني و عجبني اسلوبك الجرئ
انا : طب يلا بينا في شقتي ولا في الفندق
هيلين : الفندق
انا : يلا
حاسبت و روحنا الفندق طلعت معاها و دخلنا اوضتها ختها في بوسة جامدة و ماشي بيها لحد السرير زقيتها عليه جامد بنقلع هدومنا احنا الاتنين و قالتلي
هيلين : عايزة اجرب قوة المصريين
قلعنا هدومنا و نمت عليها و ختها في حضني ببوسها بشفايفي و بصباعي بنيك كسها
انا : حوريكي قوة المصريين
نزلت علي بزازها قفشت بزازها الاتنين بايدي و امص في كل بز شوية و اعض حلماتها بس مش جامد
هيلين : ااااااه حلو اوي اوووووه
نزلت علي كسها الحسه بلساني جامد و صباعين في كسها بنيكها بيهم قومت حطيت زبري في بوقها مصته بسرعه و طلعته و نزلت دخلته في كسها مرة واحدة
هيلين : اوووووه اجمد عايزه احس بقوتك
بدأت انيكها بكل قوتي داخل طالع زي المكنة
هيلين : ااااااااه ايوه كده اااااه
نزلت عسلها و جسمها ساب قومتها و خليتها تفلقس لقيت قدامي خرم طيزها مفتوح و باين عليه اتناك كتير دخلت زبري في طيزها و بدأت انيكها جامد برده
هيلين : اوووووووه جميل اوي كمل كده
قربت اجيب لبني
انا : ااااااه عايزه لبني فين
هيلين : في كسي اووووووه
طلعت زبري من طيزها و حطيته في كسها مكملتش دقيقة و نزلت لبني في كسها
هيلين : احححححح سخن بس جميل
نزلت لبني و كنت خلاص مش قادر حاسس اني دايخ ريحت علي السرير و نمت من التعب ...



و كدا يكون انتهي الجزء الثاني اتمني ينال اعجابكم
الي اللقاء في الجزء الثالث



الجزء الثالث

وقفنا الجزء الي فات لما نمت من كتر الارهاق صحيت علي هيلين بتبوسني فوقت شوية

انا : الساعة كام

هيلين : ٩ الصبح

انا : ( اتنفضت ) ٩ الصبح انا اتأخرت علي الشغل

هيلين : مش حتفرق علي يوم المهم انا راجعة المانية النهارده طيارتي بعد ساعة قولت لازم اودعك قبل ما اسافر

انا : توصلي بالسلامة و عندك رقمي ابعتيلي علي الواتس و الفيس علي الرقم برده

هيلين : طبعا حاكلمك مفيش بوسه وداع

انا : فيه طبعا

بوستها بوسه طويلة

هيلين : انا بقول اسافر بكره و اقعد معاك النهارده

انا : ( كنت مرهق من المجهود الي عامله ليا كذا يوم ) وليه سافري مع الوفد الي جايه معاه احسن و نتقابل تاني اكيد

هيلين : اكيد انا خلاص اجازتي الجاية حاخدها في مصر معاك

لبست هدومي ودعتها و روحت شقتي استحميت و فطرت كنت حاسس بارهاق جامد نمت عشان افوق شوية صحيت المغرب مسكت موبايلي لقيت ناس كتيرة رنت عليا رنيت علي امي الاول اطمنت عليها خلصت معاها رنيت علي محمود

محمود : ايوه يا بضان

انا : تطلع النهارده

محمود : ماشي امته

انا : دلوقتي

محمود : تمام نتقابل فين

انا : اعدي عليك بعربيتي ن...

محمود : استني استني بايه عربيتك

انا : نسيت اقولك اشتريت عربية

محمود : و دي اشتريتها امته

انا : من يومين كده

محمود : و انت يا علق مقولتليش ليه مش بتلكمني علطول

انا : نسيت يا صاحبي عادي

محمود : طب مكلمتنيش ليه امبارح

انا : كنت مشغول في شغل بس ايه جامد

محمود : شغل و جامد لا انت تعدي عليا نلف بالعربية و تحكيلي

انا : تمام ساعة و اكون عندك

قفلت معاه كلمت شروق

شروق : الو يا احمد برن عليك من امبارح مش بترد قلقتني عليك

انا : كنت مشغول شوية في الشغل

شروق : محمد قالي انك مسكت منصب جديد و عامل شغل حلو في الشركة

انا : انا لسه ماسكه من يومين لسه معملتش حاجة

شروق : المهم انا كنت عايزاك الليلة نسهر مع بعض

انا : خليها وقت تاني يا شروق انا مش فاضي الليلة ( كنت عايز اهرب منها عشان الارهاق الي عندي )

شروق : ماشي يا احمد براحتك بس متنسنيش سلام

انا : حاضر مش حنساكي سلام

قفلت معاها رنيت علي الاستاذ محمد كان فرحان اوي بالصفة مع هيلين و الاعلان و اعتذرتله عشان مقدرتش اروح الشغل النهارده و هو قالي ابقي اروحله المكتب بكره قفلت معاه فتحت الواتس رديت علي الي كلمني ولبست و نزلت عديت علي محمود خدته و فضلنا نلف بالعربية شوية و روحنا كلنا و قعدنا علي كورنيش النيل نتكلم

محمود : قولي بقا كنت مشغول في ايه امبارح

حكيتله علي صفقة هيلين و طلبها

محمود : يا ابن المحظوظة المانية مرة واحدة انت ايه مش عاتق

انا : عشان نبرك دا انا تعبت و جسمي هبط

محمود : ما لازم يهبط انت مقضيها كل يوم ولا يومين مع حتة طرية و ايه فرز اول

انا : طب اكتم بقي بقولك انت ايه اخبارك اليومين دول بتحك مع مين

محمود : واحدة من الغردقة اهو بنتسلي

انا : يا ابني شوفلك شغلانة تلهي نفسك فيها و اهو ترحم بنات الناس

محمود : خليك في نفسك انت بس و سيبني في حالي انا مرتاح كده

انا : براحتك بس بعدين متطلبش مني حاجة

قضينا سهرتنا و روحته لبيته و روحت انا شقتي نمت و صحيت الصبح لبست و روحت الشركة دخلت مكتبي و نظرة غريبة من كل الي يقابلني قعدت علي الكرسي و طلبت قهوة و دخلي باسم مبتسم و برضه بنظرة غريبة طنشته

باسم : صباح الخير يا بشمهندس احمد

انا : صباح الخير و بلاش بشمهندس دي قولي احمد علطول

باسم : حاضر انا جهزت كل حاجة عن المواقع الي حنعلن عليها و قنوات اليوتيوب و صفحات الفيس و كمان الأسعار

انا : حلو اوي وريني كدا

فتحت الملف فضلت اراجع معاه و شربت قهوتي و خلصت معاه مراجعة الملف عملت اجتماع صغير في القسم و عرضناه عليهم و قسمت عليهم التواصل مع اصحاب المواقع و روحت مكتب استاذ محمد سلمت علي ملك انا و ماشي لقيتها بترد عليا و هيا مبتسمة و بتغمزلي وقفت و روحتلها

انا : ايه بقي سر الغمزة دي

ملك : دي عشان الي عملته في الست الالمانية دا انت طلعت نمس

انا : 😂 عشان كده كل الي في الشركة مركز معايا

ملك : كله عرف انك كلفت الست تحت باطك و ( غمزتلي ) خت منها الي عايزه

انا : طب و انتي رأيك ايه

ملك : زي ما قولتلك نمس بتعرف تتعامل مع اي حد حتي انا عرفت تتعامل معايا و خليتني احترمك

انا : 😂 طيب انا داخل للاستاذ محمد

دخلت قام من الكرسي و سلم عليا

محمد : اهلا اهلا بالنجم بتاعنا

انا : اهلا بيك يا استاذ محمد

محمد : استاذ مين دا انت الي استاذ

انا : 😂

محمد : كنت عارف انك حتعرف تتصرف بس متوقعتش الي عملته دا انت خليت الست تنزل نسبة مكسبها في الصفقة و بكلمتين و بي 😂 انت فاهم

انا : 😂 بس الكل استفاد مش كده

محمد : صح الكل استفاد و امبارح انا شوفت الاعلان طلع حلو اوي و اديتهم اذن ينزلوه في التليفزيون و ياريت متزعلش اني اتدخلت في شغلك

انا : و ازعل ليه دي شركتك و بعتذر عشان مقدرتش اجي امبارح الشغل كنت مرهق شوية

محمد : ما لازم يحصلك كده خف شوية و علي فكرة انا مقولتش حاجة لشروق عشان عارفها حتزعل

انا : عادي كنت قولتها مش حتفرق بس كنت عايز اسألك انت عادي معاك حوار شروق دا انا مفتحتش معاك الموضوع قبل كدا معاك

محمد : بص بعد الي حصلي كان قدامي اما اطلق شروق او استحمل الي بيحصل بس انا بحبها عشان كده بستحمل و عارف انها لسه بتحبني عشان كده بفكر فيها اكنها مريضة و بتاخد جلسات علاج طبيعي عشان تتعالج و متعامل علي كده و مبقتش ازعل بقي امر واقع

انا : انا شغال علي اعلانات علي النت اكتر عشان نجذب الشباب الي بتسخدم النت اكتر من التليفزيون

محمد : خطوة حلوة كمل فيها .. احمد كنت عايزك في موضوع كدا

انا : موضوع ايه

محمد : شخص اعرفه واقع في مشكلة و انت تقدر تساعده

انا : لو اقدر حساعده طبعا

محمد : هو رجل اعمال حد هكر اللاب توب بتاعه و خد منه حاجات مهمة و بيهدده بيها

انا : عايزني اهكره عشان اجيب الحاجة صح

محمد : بس اكيد الي هكره مخبي الحاجة في مكان تاني هو عايزك تهكره و لو قدرت تجيب الحاجة تمام و تعرف موقعه و هو يتصرف في النسخ التانية معاه

انا : طب ليه انا بالذات ممكن اي حد يساعده

محمد : بص حقولهالك من الاخر هيا صور مراته و هو صاحبي من زمان و جالي عشان اشوفله واحد ثقه بيفهم في الهكر و مفيش حد اكتر منك اثق فيه

انا : 😂 بس انت عارف وضعي يعني المفروض تخاف علي مراته مني

محمد : اصل فيه حاجة كمان

انا : ايه

محمد : بعد ما مراته عرفت اتخانقوا مع بعض و هو طلقها و كانت الطلقة التالتة

انا : فهمت يعني انا اخلصله المشكلتين في وقت واحد الهكر و ابقي محلل

محمد : بالظبط كده بس انا لسه مقولتلوش عليك غير لما توافق و طبعا ميعرفش علاقتك بشروق

انا : موافق طب هو مين اعرفه

محمد : ممكن هو المهندس حازم ***** صاحب اكبر شركة مقاولات في الصعيد

انا : عارفه طبعا دا ماسك اغلب مشاريع الدولة في الصعيد

محمد : هو دا و انت كده تخدمني انا و يبقا ليا واحدة عنده

انا : تمام امته بقا

محمد : انت الي تحدد

انا : النهارده احل حوار الهكر و بكره حوار المحلل

محمد : تمام استني اكلمه

كلمه و قاله عليا و انه واثق فيا و قاله حيجيلي باللاب بعد ساعة

انا : خلاص انا اشوف شغلي و لما يجي كلمني

محمد : ماشي يا احمد

طلعت من عنده روحت مكتبي و في دماغي اني كده حبقا عملت خدمة للمهندس حازم و يبقالي عنده خدمة لو عزته في حاجة و كمان ثقة استاذ محمد فيا اكترو كمان اجرب مزه جديدة و بتمني انها تكون حلوة بس دا مش هاممني اوي عشان الي بخطط اعمله في مستقبلي المهم روحت مكتبي و ركزت في الشغل لحد ما رن عليا محمد اروحله خدت اللاب بتاعي و وصله عشان اوصل اللابين ببعض روحتله دخلت المكتب قام عشان يسلم عليا

حازم : استاذ احمد اهلا سعيد بمعرفتك

انا : انا اسعد يا بشمهندس حازم

حازم : بلاش القاب خالص انت تقولي حازم و انا اقولك احمد

انا : ماشي استاذ محمد قالي علي مشكلتك

حازم : و هو قالي انه بيثق فيك

انا : دا شرف ليا

محمد : اسيبكم انا الف علي المصانع و حقول للسكرتيرة متدخلش حد عليكم

طلع محمد و قفل الباب

انا : ممكن بقا تقولي ايه الحاجة المهمة الي كانت علي لابك

حازم : بص انا حقولك و دا عشان الاستاذ محمد قالي اني اثق فيك و مش حاندم هيا صور لمراتي كانت عليه

انا : فهمت و زي ما قالي استاذ محمد انا عليا امسح الي علي جهازه و اعرفلك مكانه تمام

حازم : تمام

انا : هات لابك و تعال نقعد

خدت لابه و وصلته بلابي و بعد نص ساعة قدرت اخترق جهاز الهكر و بسرعة فتحت الصور اتعرف عليها حازم و خدت انا نظرة سرعة علي الصور من غير ما افتحها ( ست في الاربعين من عمرها جسم قمحي كيرفي من غير ترهلات باين انها محافظة علي جسمها بزاز متوسطة و طيز بارزة و حجمها متوسط و كرش صغير و متصورة بقمصان كتيرة و بيجامات بيت و في كل مكان و كل الاوضاع ) نسخت كل الصور علي لاب حازم و عرفت مكان الجهاز فين

انا : كل الصور عندك و ادي مكانه بالظبط حاجة تاني قبل ما افرمت جهازه

حازم : ايوه فيه فيديوهات كمان نسيت اقولك

انا : الفيديوهات حتاخد وقت في النقل انا افرمت الجهاز علطول افضل

حازم : خلاص ماشي و انا اتصل برجالتي يجبولي الكلب دا

فرمت الجهاز و هو اتصل برجالته و خلصت و قفلت لابي

انا : اي حاجة تانية يا حازم باشا

حازم : انت كده عملتلي خدمة كبيرة مش حنساها بس عايزك في طلب تاني استاذ محمد قالك عليه

انا : ايوه و قولتله بكره

حازم : خلاص ناخد ارقام بعض و بكره العصر افكرك و اقولك العنوان و علي بالليل تيجي

انا : خلاص اتفقنا

حازم : امسك دي مكافأة و شكر لمساعدتك ليا ( شيك )

انا : لا انا اسف مش حاقبلها

حازم : طيب ليه عايز ايه مقابل مساعدتك

انا : مش عايز غير يكون ليا عندك خدمة تساعدني فيها لو احتجتها

حازم : و انا مش حانسي و وقت ما تطلب خدمتك لو قدرت حساعدك سلام دلوقتي و بكره ارن عليك

انا : سلام

سلمنا علي بعض و روحت مكتبي كملت شغل و بعد نهاية الشغل روحت اتغديت و فتحت الموقع الي عامله لبرنامج الحماية لقيته انتشر اكتر و الي حملوه اكتر من الف شخص قولت لازم احسن البرنامج اكتر فكرت و بدأت اشتغل علي ميزة ان اي حد حاول يخترق جهازك تعرف موقعه حتي لو كان هكر محترف و قدر يخترقه تعرف مكانه و اشتغلت عليها ساعات برمجة و حملتها علي البرنامج مع تحديث للحماية و عملتله اعلان علي اكتر من موقع صرفت نص الي كسبته من الناس و فتحت الفيس اقضي وقتي شوية و موبايلي رن كان الدكتور ياسر صاحب والدي

انا : الو يا دكتره

ياسر : يلا مش تبطل اسلوبك دا مش بيعجبني

انا : 😂 عشان كده مش حبطله اخبارك ايه و الكلية عاملة ايه في الاجازة من غيري

ياسر : بتتحسن طول ما انت بعيد عنها انت بتقلبها خالص لما تكون موجود

انا : مش لازم نسيب بصمتنا برده يا دكتره ولا ايه

ياسر : سيبك من الهبل دا و خلينا في المهم انت امته حتصالح ابوك يلا

انا : ايدي علي كتفك انا بجس نبضه من امي و هو لسه مش عايز يسامحني

ياسر : ما انت عارف انه بيعمل كده عشان خايف عليك لتطلع زي اخوه و تبوظ

انا : فيه فرق برضه انا غير اخوه الي دماغه مش مظبوطة اصلا و رايحه منه من كتر الي بيبلبعه

ياسر : خلاص سيبك من اخوه و خلينا فيك ابوك بيحبك و حيصالحك بس لازم تيجي منك

انا : و انا عارف كدا بس هو مش مديني فرصة

ياسر : خلاص انا رايح بيتكم الليلة مع مراتي و بناتي و انت حتيجي معايا عشان تصالحه تمام

انا : تمام امته بقا

ياسر : ساعة كمان انت فين عشان اجي اخدك بعربيتي

انا : لا انا جاي بعربيتي

ياسر : اشتريت عربية و دي جبت فلوسها منين

انا : احكيلك لما اصالح ابويا بقولك انا حتقول لامي عشان تساعدنا

ياسر : حلو تساعدنا برضه

قفلت معاه كلمت امي و قولتلها كانت فرحانة و بتعيط قولتلها تمسك نفسها لحد ما نوصل و تعيط قدام ابويا عشان يصالحني اسرع قفلت معاها و لبست و اتعطرت و ركبت عربيتي رنيت علي الدكتور ياسر قالي خمس دقايق و اوصل استنيته لحد ما وصل ( كان معاه مراته و بناته الاتنين مراته عُلا ٤٥ سنة و شهد ١٩ سنة و رتاج ١٣ سنة و معاه احلام ٢٢ بنته الكبيرة بس دي متجوزة و مجتش معاهم ) طلعنا مع بعض رنينا الجرس فتح ابويا

بابا : ( ابويا كان مبتسم بس بعد ما شافني كشر ) ايه دا ايه الي جايبه معاك يا ياسر دا

ياسر : ابنك جاي عشان يصالحك

بابا : انا مليش عيال

ياسر : متنشفش دماغك انا عارف انه واحشك و هو كمان و جاي عشان تسامحه ( خبطني بجزمته )

انا : انا اسف يا بابا سامحني انا عارف اني غلطت

امي جات و كانت بتعيط

ماما : احمد ابني حبيبي وحشتني اوي يا حبيبي ( خدتني في حضنها ابويا بعد ما شاف امي لقيت نظرته اتغيرت )

بابا : خلاص مسامحك بس عشان امك الي بتبكي عليك علطول دي

ماما : تعال معايا وحشتني يا حبيبي

عُلا : طب مش يقعد مع الرجالة شوية

ماما : ابني واحشني لما اشبع منه الاول

انا : ماما اقعد مع الرجالة و بعد كده نقعد لحد ما تشبعي مني

قعدت مع ابويا و الدكتور ياسر و اتكلمت مع ابويا اكتر لحد ما سامحني و كأن محصلش حاجة و قولتلهم اني اترقيت و اشتريت عربية من مرتبي و اكلنا و اتكلمنا في مواضيع كتيرة لحد الساعة ١١ الدكتور ياسر و عيلته مشيوا امي خادتني من ايدي و دخلت بيا اوضتي قعدنا اتكلمنا مع بعض كانت واحشاني اوي دخل والدي اتكلمنا شوية و عرفتهم اني مأجر شقة و حافضل ساكن فيها كانوا زعلانين بس وافقوا و قولتلهم حاجي ازورهم علطول خدت السهرة معاهم و نمت في اوضتي بعد ما كلمت شروق الي رنت كتير و كلمت نور اتطمنت عليها و قالتلي النتيجة حتظهر بعد كام يوم وخدنا انا و محمود امتياز في مادتها قفلت معاها و كلمت محمود الي فرح عشان الامتياز و اني صالحت والدي نمت صحيت في الصبح بدري طلعت بعربيتي علي شقتي استحميت بسرعة و لبست و روحت الشغل فضلت شغال لحد ما خلصت علي الساعة ٢ روحت رنيت علي امي و اتكلمنا شوية و كانت فرحانة اني صالحت والدي و فصلت معاها اتغديت و رنيت علي شروق الي كانت زعلانة اني مجيتلهاش ليا فترة و دي جات في مصلحتي عشان اعرفها انه مش كل حاجة بمزاجها هيا بس و وعدتها بكره اكون عندي فصلت معاها و بعد العصر رن عليا حازم و عرفني عنوان الفيلا و الميعاد حضرت نفسي روحت للحلاق حلقت شعري و حددت دقني و رحت الشقة حلقت عانتي و استحميت و لبست كاجوال و حطيت عطر و روحت علي ميعادي الفيلا رنيت عليه قالي ادخل الباب مفتوح دخلت قابلني هو و دخلت معاه روحنا الصالون كان هناك اتنين المأذون و الاستاذ محمد قعدت و كتبنا الكتاب و جات مراته مضت كانت لابسة فستان طويل و واسع لونه بمبي بعد ما خلصنا مشي المأذون مع محمد و حازم قعد جمبي و كلمني انه حيجي بكره الصبح و معاه المأذون و الاستاذ محمد عشان اطلق و مشي و سابني مع مراته وحدنا فضلنا ساكتين شويه و بدأت انا الكلام

انا : انا اسمي احمد و انتي اسمك ايه

هيا : اسمي ولاء

انا : اسم جميل زيك بالظبط

ولاء : ميرسي

انا : ممكن اسأل ايه الي وصلكم انه يطلقك

ولاء : تقصد جوزي دا حوار طويل

انا : طب انا جعان ممكن بايدك الحلوة دي تجهزيلنا الاكل

ولاء : حاضر ( قامت و هيا مبتسمة )

شوية و ندهت عليا لقيتها حطت الاكل علي الصفرة

انا : يلا تعالي كلي معايا

ولاء : مرسي مش جعانة

انا : لا حتاكلي ولا عايزاني أكلك بايدي

ولاء : بجد مش جعانة

انا : ( مسكت ايدها و قعدتها علي الكرسي الي جمبي و هيا متفاجأة بجرأتي ) يبقا حأكلك بايدي مالك باصالي ليه كدا انا جوزك حتي لو لليلة واحدة

متكلمتش بدأت آكل و لما اكلتها اول مرة بقت تاكل لوحدها خلصنا اكل و قمنا انا روحت غسلت ايدي و هيا ودت الاكل المطبخ و بتغسل المواعين روحتلها

انا : سيبي المواعين دلوقتي مش وقتها خالص ( قربت منها و حضنتها من ضهرها ) ولا انتي عايزه تهربي مني

ولاء : مش كده بالظبط

انا : (زقيت زبري علي طيزها و قربت بوشي من ودنها اكني بوشوشها ) امال ايه

ولاء : اااااه كان نفسي اجرب الاحساس دا

انا : ( ببوس رقبتها و ودنها ) طب يلا مفيش وقت مقدمناش غير كام ساعة

ولاء : و انا عايزه اجرب زبر جديد

انا : ايه دا ما انتي جريئة اهو امال عاملة فيها القطة البريئة ليه

ولاء : ( لفت و بصت في عيني ) عشان كنت عايزه اعرف شخصيتك ايه و اتعامل معاك ازاي

دخلنا في بوسه كانت هادية في الاول و بقت جامدة طولنا خلصنا البوسة رفعتها علي طرابيزة في المطبخ و رفع فستاتها لوسطها كانت لابسة كلوت فتلة نفس لون الفستان شيلته علي جمب و دخلت بوس و لحس في كسها

ولاء : اااااه بتعرف تلحس اووووه زود لحس زنبوري عشان مجنني

انا : بس كده حاضر انا الي حاجننه

خدت زنبورها بين شفايفي و بدأت اشفطه و اشده بسناني مع عض بسيط و لقيتها مش بتنزل عسل لا دي كانت نافورة و اشتغلت

ولاء : اححححح انا جبت عسلي ااااااااه

انا كنت اتغرقت خالص كمية عسل كبيرة اوي مشفتهاش مع ست قبل كده نيكتها شوفتها علي مواقع السكس بس

انا : كل دا عسلك انتي بتضحكي عيلا و عملتيها علي وشي صح

ولاء : ( بتمسح وشي بفستانها ) 😂 لا دا كله عسلي انا بجيب بكميات كبيرة

انا : طب يلا مصي زبري

نزلت من الطرابيزة قلعتني البنطلون و البوكسر و انبهرت بزبري

ولاء : وااااو زبرك كبير اكبير من زبر الخول جوزي

خدت زبري لحس و بوس و هيا مستمتعة اوي بعدين رفعتها تاني علي الطرابيزة و رفعت فستانها و مشيت زبري علي شفايف كسها من غير ما ادخله في كسها

ولاء : لا لا لا مينفعنيش كدا ااااااااه انا شرموطة شهوانية و الحركات دي بتجنني اوففففف دخله علطول يا خول

انا : ( اتنرفزت و مسكتها من شعرها ) مبحبش حد يشتمني سامعة يا متناكة

ولاء : خلاص انا اسفة نكني بقي

انا : استحملي يا شرموطة

دخلت زبري كله مرة واحدة في كسها و هيا صرخت جامد

ولاء : ااااااااا انا اسفه انا اسفه انا مش متعودة علي زبرك الكبير ارحمني

انا : اسكتي يا شرموطة انتي تتناكي و بس

فضلت انيكها بسرعة خمس دقايق لحد ما تعبت قلبتها و خليت رجليها علي الارض و بطنها ساندة علي الطرابيزة و دخلت فيها زبري و بدأت انيكها بسرعة اقل و بحرك زبري في كل الاتجاهات

ولاء : اااااه انت فنان بتعرف تنيك انا بجيب تاني اووووه اححححح

طلعت زبري و لقيت حنفية نازلة من كسها علي الارض خلصت تنزيل عسلها دخلت زبري تاني و سرعت عشان انزل لبني لحد ما قربت انزل

انا : اااااه انا بجيب لبني عايزاهم فين

ولاء : هاتهم في بقي عايزه ادوقه

طلعته من كسها و دخلته في بقها اكني بنيكها لحد ما جبتهم في بقها و هيا بلعت لبني كله و نضفت زبري ريحنا شوية و شربنا عصير و قالتلي

ولاء : يلا نطلع علي اوضة النوم فوق

انا : يلا بينا

ولاء : عايزاك تشيلني لفوق

انا : 😂 مع ان جسمك كيرفي بس حشيلك

شيلتها لفوق و دخلنا الاوضة و رميتها علي السرير و نمت جمبها اخد نفسي شوية و لقيتها طلعت فوقي قلعتني القميص و بدأت تبوس فيا و انا ايدي بتقفش في بزازها جامد

ولاء : اي براحه علي بزازي

انا : هي زعلت خلاص قربيها من بقي عشان اصالحها

قربت بزازها من بقي و انا بدأت ابوسها و الحسها و اخد حلمتها في بقي كانت حلمتها كبيرة عجبتني كنت اكني باكلها في بقي و ايدي علي كسها و مدخل صباعين بنيكها بيهم

ولاء : ااااااه انت بتعرف ازاي تهيج الي معاك انت خبرة في النيك

في حركة سريعة قلبتها خليتها تحتي و بوستها بوسة جامدة و مرة واحدة دخلت زبري في كسها نيكتها بهدوء و ابوس بزازها و هيا بتطلع اهات بتهيجني اكتر

ولاء : ااااااه انا بجيب يا دكرى اووووه يا مكيفني

من ضغط عسلها طلعت زبري و هيا عسلها طالع زي النافورة جابت عسلها و جسمها ساب نيمتها علي جمبها و من وراها و دخلت زبري فضلت انيكها لحد ما قربت انزل لبني زودت السرعة و قبل ما اجيب لبني طلعته و جبتهم علي طيزها

ولاء : دي احلي ليلة قضيتها في حياتي لحد دلوقتي

ريحت جمبها اخد نفسي و قمنا ناخد دش مع بعض و نيكتها مرة كمان تحت الدش و روحنا نمنا علي السرير و هيا في حضني

انا : مقلتليش حكاية الصور و الطلقة التالتة

ولاء : اقولك حازم جوزي من حوالي سنتين كانت قلت شهوته للنيك و فجأة بقي بيحب يصورني في كل مكان و كل الاوضاع و لما سألته قال لما بيشوفها بيهيج اكتر و كان دا حقيقي شهوته زادت و حذرته اكتر من مرة لتقع الصور دي في ايد حد تاني قالي متخفيش حتبقي في لابي بس و كنت مستمتعة معاه عشان بقي بينكني اكتر و انا بقيت اتفننله في الصور و افكار اكتر و كمان فيديوهات لحد ما عرفت ان اللاب بتاعه اتهكر و بيتهدد بصوري اتخانقت معاه خناقة كبيرة و قولتله هو السبب و قولتله يطلقني و هو كان متعصب و متوتر فا طلقني و كانت الطلقة التالتة بعد ما هدي عرف هو عمل ايه لانه كاتب شركته و الفيلا باسمي و انا ام عياله حاول يصالحني مكنتش عايزه اصالحه بس عشان عيالي صالحته و التمن انه يستحمل انام مع راجل غيره ها فهمت

انا : فهمت بس فين عيالكم مشفتش حد فيهم

ولاء : ليهم اسبوع في الساحل الشمالي بيصيفوا و كنت رايحالهم امبارح بس عشان الي حصل اجلت سفري و ميعرفوش حاجة

انا : طب مش تيجي نعمل واحد كمان

ولاء : لا انا مش شباب زيك انا الليلة دي جيبت عسلي كتير و حاسة ان جسمي سايب خالص غير كسي الي ورم دا

انا : 😂 خلاص اظبط المنبه عشان اودعك بنيكة في الصبح قبل ما يجي جوزك

ولاء : ماشي

ريحت دماغها علي صدري و نامت و انا فكرت شوية في الي بيحصل لحد ما غلبني النوم ....

و كدا انتهي الجزء الثالث اتمني ينال اعجابكم

الي اللقاء في الجزء القادم

تحياتي



الجزء الرابع

نمت صحيت علي المنبه و صحيت ولاء و عملنا واحد تمام و دخلنا الحمام مع بعض مع بوس و احضان تحت الدوش خلصنا لبست هدومي و نزلنا فطرنا في المطبخ و قعدت في الصالون مستني جوزها و محمد و المأذون جات قعدت جمبي

انا : قومي يا ولاء اطلعي فوق مينفعش يجوا يشوفيكي قاعدة معايه

ولاء : ( نامت علي صدري ) و ماله انا عايزه جوزي يشوفني معاك و بعدين ينفع مودعكش انا حسيت معاك بحنية و رمانسية محستهاش طول حياتي غير انك نكتني نيكة العمر زي ما بيقولوا

انا : 😂 لا قومي مش عايز جوزك يتكسر قدامي يلا ( ضربتها علي طيزها )

ولاء : اييي براحة خلاص طالعة عشانك انت بس

طلعت لفوق و مفيش عشر دقايق وصلوا طلقتها و طلعت مع محمد

انا : استاذ محمد انا رايح شقتي اغير هدومي و اروح الشركة اسبقني انتا

محمد : براحتك و لو حاسس انك تعبان متجيش الشغل

انا : اغير و جاي الشغل سلام

كل واحد ركب عربيته و روحت شقتي غيرت بسرعة و نزلت ركبت عربيتي روحت الشغل اتأخرت نص ساعة دخلت مكتبي و طلبت قهوتي و بدأت الشغل لحد الساعة ١٢ محمد بعتلي روحتله كان عنده حازم بعد السلامات

حازم : احمد انا جيت اشكرك انك وقفت معايا في مشكلتي

انا : العفو انا تحت الخدمة

حازم : كنت عايز اطلبك في شغل

انا : اؤمرني

حازم : انا استأذنت من الاستاذ محمد انك تعملي سيستم جديد للشركة و كمان اجهزة الكمبيوتر الي في الشركة عشان تحميها من الاختراق و كمان اللاب بتاعي

محمد : و انا قولتله لو انت وافقت معنديش مانع

انا : ماشي موافق عايزني ابدأ امته

حازم : وقت ما تحب و امسك حساب شغلك من دلوقتي

طلع شيك مسكته كان بربع مليون جنيه

انا : دا كتير اوي الحساب ميزدش ع...

حازم : اقبله مني انا عارف انه زيادة بس الزيادة احسبها شكر علي وقفتك معايا و خدمتك الي عندي زي ما هيا لما تطلبها

انا : برده دا كتير و زي ما قولتلك مش عايز فلوس لمساعدتي ليك

محمد : خلاص يا احمد اقبل الشيك من المهندس حازم و اعتبر الزيادة عشان حتنفذله شغله بسرعة

انا : خلاص حاقبله و ابدأ بكره الجمعة عشان ابقي فاضي و معطلكش

حازم : تمام اتفقنا

روحت مكتبي و معايا الشيك كملت شغلي و روحت شقتي اتغديت و فتحت موبايلي لقيت ناس كتير رنت عليا منهم امي و محمود و شروق و ميرنا قولت اشوف حساب البنك معايا كام لقيت معايا ٥١٥ الف جنيه عرفت ان البرنامج ناس اشترته اكتر فتحت موقع البرنامج و فعلا ناس اكتر اشترته وصلوا ٥ الاف شخص و ناس اكتر بتجرب الاسبوع المجاني و تقييمه ٤.٨ من ٥ فرحت و اشتغلت عليه حاولت اضيف لغات اكتر و واجه جديدة للبرنامج ضفتهم للبرنامج و فكرت اعمل برنامج للموبايل قولت اخليه وقت تاني قفلت اللاب و كلمت امي قالتلي اني نجحت و اجيلها اقعد عندها شوية قولتلها جاي قفلت معاها نزلت اركب العربية و اروحلها و كلمت ميرنا و انا سايق

ميرنا : الو يا احمد

انا : ايوه يا ميرنا رنيتي عليا خير

ميرنا : كل خير و بعدين ما اكلمكش غير لو فيه حاجة

انا : خشي في الموضوع

ميرنا : حاضر هما موضوعين الاول نتيجتك ظهرت و جبت تقدير العام للسنة جيدا جدا مبروك

انا : ا*** يبارك فيكي و الموضوع التاني

ميرنا : ايه مش فرحان يعني

انا : قصدك مش متفاجئ انا عارف اني حاجيب جيد او جيد جدا

ميرنا : الموضع التاني كنت عايزاك انا و اسماء

انا : 😂 اسماء عادي كدا

ميرنا : ما البركة فيك بعد الليلة الي قضيناها مع بعض بقينا اكننا صحاب اكتر من دكتورة و معيدة و بقت متستغناش عني لانها حبت السحاق معاية

انا : 😂 ما لازم انتي مشيفاش نفسك دا جسمك خريطة جغرافيا

ميرنا : ( ضحكت بمرقعة ) 😂 طب قولت ايه معانا

انا : طبعا معاكم بس كام يوم كده عشان مشغول و ارن عليكي

ميرنا : تمام طب خد اسماء عايزة تكلمك

انا : 😂 ايه دا انتوا افتكرتوني لما كنتوا بتنيكوا بعض يا سفلة

ميرنا : 😂 طبعا لازم كل ما نبقي مع بعض نفتكرك دي كانت ليلة متتنسيش و اسماء من وقتها و متوحشاك

اسماء : ( خطفت منها الموبايل ) ايه يا احمد اخبارك ايه

انا : تمام يا دكتورة

ميرنا : ( بتتكلم جمب اسماء و بتضحك بمياعة ) 😂😂 دي مش اسمها دكتورة دي الشرموطة اسماء

اسماء : بس يا لبوة انتي اسكتي خليني اكلمه

انا : 😂 اللبوة ميرنا غيرتك يا اسماء و بقيتي جريئة

اسماء : عندك حق بس انت وحشتني اوي يا احمد تعبانة و عايزاك تريحني

ميرنا : قصدها كسها و طيزها تاعبينها من كتر لعبي فيهم 😂

اسماء : ( ضربت ميرنا ) بس بقا يا جزمة .. امتا بقا حقابلك

انا : 😂 انتوا بحالتكم دي لازم اقابلكم قريب .. زي ما قولت لميرنا يومين و اكلمكم

اسماء : ماشي بس مكان امان مش زي الي حصل المرة الي فاتت اه صحيح هي كانت مين و انت عملت ايه وقتها

انا : كانت صاحبت الشقة و بنيكها زيكم كدا وقتها بعد ما مشيتوا و اتخانقنا قطعت علاقتي بيها و من فترة جات تعتذر سامحتها و رجعنا لبعض تاني

اسماء : طب ايه رأيك تيجي في شقة ميرنا عايشة لوحدها

انا : انا دلوقتي عايش في شقة مأجرها لوحدي و حقابلكم فيها

اسماء : خلاص براحتك مستنيين مكالمتك

انا : تمام سلام

اسماء : تمام يا حبيبي

ميرنا : ( بتكلمني و بتعلي صوتها جمب الموبايل ) سلام يا مكيفني

اسماء : ( بعدت الموبايل من و دنها ) ايه يا وسخة ودني اتخرمت مش...

قفلت معاهم و انا بضحك اتغيروا كتير من اخر مرة كنت معاهم و بقوا روشين اكتر لازم ارتب معاهم ليلة حلوة كملت سواقة لشقة ابويا و رنيت الجرس فتحتلي امي دخلت كانت ام علي و ريهام موجدين سلمت عليهم

امي : وحشتني يا حبيبي

انا : ايه يا ماما انا كنت عندك من يومين بس

امي : وحشتني ال** مشبعتش منك المرة الي فاتت

ميرنا : ( حاطة وشها في الارض و مكسوفة ) مبروك يا احمد علي نجاحك

انا : ال** يبارك فيكي بس انتي عرفتي ازاي

امي : هي الي قالتلي انك نجحت

ام علي : دي كانت كل يوم تشوف نتيجتك من تليفونها و مشوفتش كانت ازاي لما عرفت نتيجتك يا خراااابي

ميرنا : ( ضربت امها بكعوها و وشها حمر اكتر ) بس بقا يا ماما

انا : 😂 عملت ايه

ماما : اقولك انا فضلت تتنطط و تصرخ و تقول احمد نجح احمد نجح 😂 زي المجنونة

انا : 😂 بتخيله في دماغي ليه يا خالتي مصورتيهاش

ريهام : كفاية بقا ( وشها بقي زي الطمام )

انا : مقولتليش عملتي ايه انتي

ماما : نجحت برده

انا : مبروك يا ريهام

ريهام : ال** يبارك فيك

انا : جبتي كام

ام علي : جابت جيد جدا بردوا بس مفرحتش زي ما فرحتلك

ريهام : ( ضربت امها تاني ) ما بس بقا ولا اسيبكم و امشي

انا : لا تسيبينا ليه بس كفاية هو كل ما تجتمعوا تحفلوا علي حد مرة عليا و مرة عليها

ماما : طيب نحفل علي مين احنا معانا غيركم

انا : ( خدت امي في حضني ) و انا مليش غيرك يا حبيبتي انتي الي مربعة في قلبي من جوه

ماما : حبيبي بس مفيش واحدة معايا جوه في قلبك

انا : لسه محدش استاهل انه يدخل معاكي قلبي

سيبت امي لقيت ريهام كانت مركزة مع حضني لامي و لما شافتني بصت في الارض ضحكت و حسيت قلبي اتحرك حسيت احساس حلو محستوش قبل كده

انا : انا عايز اكل ( مع اني مكنتش جعان )

ماما : حاضر انا مجهزالك اكل اقوم انا و خالتك نجهز الاكل قومي يا ام علي

ريهام : خدوني معاكم ( قايمة عشان تقوم )

انا : ( مسكت ايدها ) لا استني يا ريهام عايز اكلمك

ام علي : 😂 خليكي انتي يا حبيبتي

قامت امي و معاها ام علي

انا : تعالي نتكلم في البلكونة عشان نكون علي راحتنا

متكلمتش و قامت معايا علي البلكونة

انا : مبروك يا ريهام جيد جدا تقدير حلو اكيد ذاكرتي كتير

ريهام : ( باصه في الارض ) ال*** يبارك فيك

انا : ( مسكت وشها بايديا الاتنين و رفعتها تبص في وشي ) انتي ليه علطول باصه في الارض لما بكلمك

ريهام : معرفش مش قادرة ابص في عينيك

انا : انا عارف ليه

ريهام : ( ركزت في عينيا جامد و بصوت واطي ) ليه

انا : عشان بتحبيني

ريهام سمعت كلامي وشها حمر و كانت عايزة تمشي مسكها بايدي

انا : استني مقولتلكيش عايزك في ايه

ريهام : ......

انا : بصي يا ريهام انا حقولهالك انا ...

ريهام : ( باصة عليا بتركيز جامد ) انت ايه

انا : انا معجب بيكي و مشدودلك

ريهام : ( حسيتها فرحت ثانية و بعدين سرحت تفكر شوية )

انا : فاهمك بتفكري في ايه انا حقولك و اريحك اولا انا مش بحب بت تانية ( فرحت ) اسمعي للاخر بصي احنا من قبل ما نخش المدرسة و احنا مع بعض علطول و بنلعب مع بعض و ملاحظتش اعجابي بيكي بس بعد ما مشكلة الدكتور علي حصلت حسيت ان قلبي نغزني ان حد زعلك و حاسس اني عايز اقتله و وقتها عرفت اني معجب بيكي و مشدودلك و زاد الاحساس دا مع الوقت و النهارده اتأكدت من الاحساس دا

ريهام : ( بتبكي من السعادة ) ياااااه يا احمد اللحظة دي مستنياها من سننين اخيرا

انا : لا لسه يا ريهام انا قولت معجب و مشدود ليكي مش حب بس دا ليه اسباب

ريهام : ( بتسأل باهتمام ) اسباب ايه

انا : اول سبب اني شايف انك انسانة نقية زي النور الابيض النقي لسه طفلة زي ما انتي بتحبي الضحك و المقالب و اللعب

ريهام : انا ممكن اتغير

انا : افهمي و متقاطعنيش دا مش عيب بالعكس دا ميزه حلوه اوي بس دا محسسني اني مستاهلكيش انا يا ريهام مش زي ما انتي متخيلة ملاك لا انا ليا غلطات و طباع وحشة اوي و سودة و خايف اقرب منك اطفيكي

ريهام : و انا راضية ملكش دعوة

انا : اسمعي و تاني سبب اني لو حبيت اتجوزك لسه بدري انا مستقبلي قدامي و ببنيه احسن من ما اتخيلت و محتاج وقت

ريهام : ( بتبصلي في عينيا بنظرة طفولية خطفت قلبي ) و انا حستناك حتي لو العمر كله

انا : ( كلامها دا خلي قلبي يدق جامد ) مش حتستحملي غلطاتي وحشة اوي

ريهام : اهم حاجة لما نبقي لبعض ميكونش حد معايا في قلبك و غير كده انا راضيه

انا : كلامك دا هزني يا ريهام طب بصي لينا قعدة نتكلم فيها و اقولك علي وشي الوحش لو وافقتي عليه يبقا نكمل مع بعض

ريهام : و انا موافقة من دلوقتي و متقبلة ( دخلت في حضني ) ياااااه نفسي في الحضن دا من زماااان

حضنتها و حسيت ان قلبي عايز يطلع من مكانه اتأكدت اني حبيتها و عشقتها كمان

ماما : يلا يا وا... ( شافتنا في حضن بعض و مندمجين نزلت دموعها و هيا مبتسمة )

انا : ( سيبت ريهام بسرعة لما جات امي بس بعد ايه خلاص عرفت ) 😂 خلاص شوفتينا اهمدي بيقا و بتبكي ليه

ماما : ( لسه بتدمع و ابتسامتها كبرت ) من فرحتي يا حبيبي من فرحتي يا ام علي يا ام علي تعالي بسرعة

انا : 😂 ادينا مش حنسلم يا ريهام عجبك كدا

ام علي : ( جات ) ايه في ايه .. ( لقت امي بتبكي و ريهام عنيها حمرا من البكا ) ال*** بتبكي ليه انتي و هيا

ماما : احمد و ريهام كانوا بيحضنوا بعض دلوقتي

ام علي : ( بكت هيا كمان ) انتي تقصدي الي فهمته

ماما : ايوه هو الي فهمتيه

لقيت ام علي بتزغرت

ام علي : لولولو.... ( حطيت ايدي علي بقها )

انا : بس بقا بلاش تفرجوا الناس علينا و ايه دا كلكوا بتدمعوا يلا اغسلوا وشكم عايز اكل ولا اسيبكم و امشي

ريهام : لا تمشي ايه حنغسل وشنا يلا معايا

خدتهم معاها يغسلوا وشهم و كلنا بنضحك علي ريهام رجعوا قعدنا علي الصفرة كلنا و قعدنا قدام التليفزيون بنضحك و نهرز و فهمتهم ان لسه مفيش حاجة بس هما مقتنعوش و كانت شروق شغالة رن و انا مبردش

ماما : ما ترد يا احمد علي الي بيرن عليك

انا : بصراحه مش عايز اعكر مزاجي

ام علي : طب اقفله او اعمله صامت

انا : مقدرش يمكن يرن عليا حد عشان الشغل

شروق مبطلتش رن قومت روحت اوضتي عشان اكلمها

انا : ايوه يا شروق

شروق : ايه يا احمد مش عايز ترد عليا ليه

انا : قاعد عند امي و مش عايز ارد قدامها

شروق : طب مش جاي ولا ايه الساعة ٧ انا مستنياك في شقتي من بدري

انا : مش حاقدر اجي الليلة

شروق : يعني ايه مش حتقدر تيجي انت ليك كتير مجتليش

انا : الليلة مش فاضي قاعد مع امي و ضيوف

شروق : لا تيجيلي انا مش قادرة اصبر

انا : شروق انا متفق معاكي براحتي لما اعوزك اجيلك ولا نسيتي

شروق : منسيتش بس انت وحشتني اوي

انا : قصدك وحشك زبري ... طب خلاص جاي شويه كده

شروق : خلاص مستنياك و مش حارن تاني

قفلت معاها و انا مزاجي اتقلب بعد ما كنت مبسوط طلعت ليهم

ماما : مالك طالع متعصب كده ليه

انا : ما قولتلك بلاش ارد اهو اتعكننت انا ماشي ورايا مشوار

ريهام : اشوفك امته

انا : اكلمك بالليل اتني بتسهري

ريهام : ايوه طبعا

انا : خلاص استني مني مكالمة بالليل بعد ما اخلص المشوار و احدد معاكي وقت المقابلة الي قولتلك عليها ( شاورت لامها ) دا بعد اذن ابو علي و خالتي طبعا

امي و ام علي باصين علينا اكنهم بيشوفوا فيلم رومانسي

ريهام : لسه مصمم علي الي في دماغك .. خلاص مش حنام غير لما ترن عليا

طلعت من البيت ركبت عربيتي و روحت لشروق كنت متدايق من الي عملته بس برضه عارف انها شهوانية و مستحملش اسيبها كام يوم عرفتها اني متدايق نيكتها جامد و نزلت لبني مرتين مرة في كسها و مرة في طيزها روحت من عندها علي الساعة ١١ دخلت شقتي استحميت و عملت نسكافيه و رنيت علي ريهام و قولتلها اننا نطلع يوم الاحد بعد العصر و اتكلمنا شوية في ذكرياتنا و الي حصل بعد ما مشيت من عندهم و انا فرحان و مش عايز اقفل معاها فضلنا نتكلم لحد اذان الفجر قفلت معاها و نمت صحيت قبل الجمعة بساعة فطرت و صليت و بعد ما صليت رنيت علي حازم و قولتله اجيله دلوقتي قالي تعال روحت هناك كان الامن بس دخلوني بعد ما شافوا بطاقتي و دخلت بدأت بسيستم الشركة كان معايا نسخة من سيستم شركة محمد غيرت الواجهة و مفتاح السيستم الخلفي و طبعا الباسورد استنيت لما جيه حازم و كتبه هو و اجهزة الكمبيوتر شوفت الي عايز سوفت و حطيت عليهم برنامجي للحماية و عملت كده مع اللاب بتاعه برضه خلصت كل حاجة و قعدت معاه نتكلم

حازم : يعني البرنامج الي حطيته علي الاجهزه حيحميها من الاختراق

انا : بص مفيش جهاز يقدر يحميك ١٠٠ في المية من الاختراق بس البرنامج دا مستوي حمايته حلوة و بيتحدث كل شوية عشان الحماية بس ميزته بتعرف مكان الي حاول او قدر يخترقك بالتحديد ( مقولتلوش انه برنامجي عشان مش عايز حد يعرف لسه )

حازم : دي ميزة حلوة اوي بس مش مشهور يعني

انا : عشان لسه جديد هو شركة جديدة ابتكرته و من تجربتي برنامج حلو بس هو بتشتريه بفلوس

حازم : دفعت فيه كام

انا : حاجة بسيطة مش غالي

حازم : و السيستم

انا : بس هو نفس مستوي حماية السيستم الي عند استاذ محمد

حازم : كده تمام اوي معلش تعبتك معايا

انا : مفيش تعب دا شغلي

سلمت عليه و روحت اتغديت و كلمت ريهام ساعتين كده و كلمت ميرنا اقولها بكره حستناها عندي في شقتي الساعة ٤ قفلت معاها كلمت امي و بعدها نور و بعدين محمود طلعت معاه نلف لحد الساعة ١١ بالليل و روحت شقتي نمت

صحيت علي المنبه روحت الشركة اشتغلت و عرفت ان بعد اسبوع فيه سفرية للامارات عشان نختار مكان فرع جديد في مدينة العين و نتفق علي بنائه و انا مسافر رئيس الوفد بصفتي رئيس قسم التسويق و التعاقدات خلصت شغل نزلت عديت علي صيدلية اشتريت لاول مرة حباية فياجرا عشان اعرف اسد مع اللبوتين الي جايين روحت شقتي اتغديت و استحميت لبست شورت من غير بوكسر و تي شيرت و خدت حباية الفياجرا قبل ما يجوا و مستني ميرنا و اسماء و وصلوا في وقتهم فتحتلهم الباب و دخلوا كانت ميرنا لابسة فستان وردي شيفون بحمالات للركبة مجسم جسمها برازها الكبيرة الي ظاهرة نصها و بروز طيزها الجبارة و اسماء لابسة جيبة سودة فوق الركبة و بلوزة حمرا

انا : ( فاتح ايدي و مبتسم ) اهلا بالشرموطين منورين شقتي المتواضعة

ميرنا : ( حضنتني و باستني بوسه سريعة ) انت الي بتنور اي حتة بتكون فيها

اسماء : ( حضنتني و باستني بوسه اطول من بوسة ميرنا ) بنورك يا حبيبي بس شقتك مترتبة انا قولت عايش لوحدك حنلاقي شقته مقلوبة خالص

انا : دا لاني بحب حاجة اسمها الترتيب و بحب المكان الي اكون فيه يكون نضيف

ميرنا : طب فيه حد بيجي ينضفلك شقتك

انا : ايوه مرات البواب كل اسبوع بتنضفها و بديها الي فيه الخير

ميرنا : طب بلاش مرات البواب و نيجي انا و شرموطتي الدكتورة اسماء و نضفها و تدينا الي فيه 😂 لبن

اسماء : 😂 فكرة حلوة يا بت ها قولت ايه يا احمد

انا : اممممم سيبوني افكر المهم دلوقتي يلا نقضي ليلتنا دي و بلاش تضييع وقت

حضنت كل واحده بايد و مشيت معاهم للتليفزيون شغلت اغاني رقص عليت الصوت و خليتهم يرقصوا بهدومهم بدأوا يرقصوا و رقصهم هيجني اوي قومت معاهم ارقص و افعص في اي حاجة تطولها ايدي لحد ما تعبنا و قعدنا علي الكنبة نريح خدت ميرنا في وصلة بوس جامدة و تفعيص في بزازها الكبيرة و اسماء لما لقيتنا بنبوس بعض نزلت علي زبري الي كانت الفياجرا اشتغلت و زبري شادد اوي و احمر

اسماء : حاسه ان زبرك كبر يا حبيبي

نزلت عليه مص و لحس و عض اكنها بتقولي و انا احسن منها بدلت مكانهم و خدت اسماء في بوسه طويلة و بفعص في بزازها لحد ما انا خلاص استويت خليتهم يقلعوا هدومهم هما الاتنين و خليت ميرنا تلحس كس اسماء قلعت انا هدومي و بليت ايدي و حطيتها علي كس ميرنا و دخلت زبري علطول و ميرنا صرخت

ميرنا : اااااااه انت زبرك تخن ليه كدا اوووووه حاسة ان كسي اتفلق نصين

اسماء : لو مش عاجبك اوعي يدخله في كسي انا

ميرنا : اوووووووه هو تاعبني بس حلو اووووي ااااااه نيك كمان يا دكري

بدأت في وصلة نيك عنيفة لكسها و هيا صوتها بيعلا قامت اسماء و نزلت تحتينا و بقت بتلحس كس ميرنا و الي يظهر من زبري لحد ما ميرنا قربت تنزل عسلها

ميرنا : ااااااه انا بجيب عسلي مش قاااادرة اححححح

نزلت عسلها و اسماء الشرموطة لحسته كله و بلعته طلعت زبري من كسها اسماء فهمت علطول جات جمبها و سندت بايدها علي الكنبة و فلقست بطيزها و بتحرك طيزها يمين و شمال روحت قربت منها و دخلت زبري في طيزها الي كانت ديقة علي زبري

اسماء : ايييي مكنتش متوقعاه هنا

انا : ( ثبت ) يعني اطلعه

اسماء : لا تطلعه ايه كمل مع انه واجعني اوي

نيكتها جامد برضه و هيا بتصوط و مستمتعة برضه و كان صويتها مالي المكان

ميرنا : وطي صوتك يا شرموطة

اسماء : اااااه مش قاااادرة طيزي اتفشخت خلاص

انا : يعني اطلعه

اسماء : لا كمل كمل اوووووه انا بنزل عسلي اححححح

نزلت عسلها و ريحت جسمها علي الكنبة و لسه زبري في طيزها طلعته من طيزها مسحته و دخلته في كسها

اسماء : ااااااه عارف انا حاسه اني طايرة في السما

نيكت كسها لحد ما نزلت تاني طلعت و قعدت علي الكنبة كنت تعبت بس لسه منزلتش لبني

انا : يلا يا ميرنا دور طيزك عايزك تنيكي طيزك بنفسك

ميرنا : بس كدا انت تؤمر

لفت و ادتني ضهرها و بدأت تدخل زبري في طيزها روحت ماسك وسطها بايدي و مدخل زبري اسرع في طيزها

ميرنا : لا لا لا يا احمد مش كده براااااحه انا حاسه انه ملاها المتناكة دي اااااه

انا : طب يلا نيكي نفسك و انا حساعدك

بدأت تطلع بطيزها لفوق و تنزل و طيزها الكبيرة بتترج قدام عينيا كانت بتهيجني اكتر كانت كل ما تنزل اشدها بايدي لتحت جامد و هيا صوت اهاتها يعلا اكتر و طيزها تتهز اكتر لحد ما جابت عسلها و قعدت علي زبري

ميرنا : خلاص انا مش قادرة تعبت انت ايه مجيبتش لحد دلوقتي

انا : عشان واخد فياجرا

ميلتها علي جمبها و كملت نيك في طيزها و هيا وشها لوش اسماء و بدأوا يبوسوا بعد لحد ما قربت انزل سرعت جامد و طلعته و قعدوا علي ركبهم جمب بعض قدام زبري و جيبت لبني علي وشهم هما الاتنين نزلت لبني و ريحت علي الكنبة شوية و اسماء و ميرنا بيبوسوا بعض و يلحسوا لبني من وش بعض و اسماء نضفتلي زبري من اللبن و قامت جابتلنا عصير شربناه و قعدنا نريح شويه و بعدها دخلنا الحمام مع بعض ناخد دش و كان صوت ضحكاتهم و مياعتهم عالي اوي مفيش دقيقتين و لقينا جرس الشقة بيرن جامد و حد بيخبط علي الباب جامد كلنا اتوترنا بس انا مسكت نفسي و روحت لبست بسرعة شورت و طلعت افتح الباب لقيت .....

و كدا يكون انتهي الجزء الرابع اتمني ينال اعجابكم

الي اللقاء في الجزء القادم

تحياتي




الجزء الخامس

وقفنا الجزء الي فات لما روحت افتح الباب و انا لابس شورت بس فتحت الباب لقيت ست و من شكلها اقول سنها قدي او اكبر مني بحاجة بسيطة لابسة بيجامة بيت ( طولها 150 و جسمها رفيع بزازها برازة و طيزها صغيرة و لون بشرتها قمحي فاتح )

انا : ايوه يا انسه عمالة تخبطي و ترني الجرس في ايه

هيا : اولا انا مدام و ساكنة في الشقة الي جمبك

انا : حتفرق طيب يا مدام بتخبطي ليه

هيا : ( بتزعق جامد ) عشان المسخرة الي سمعاها من بدري دي

انا : بتتكلمي عن ايه و وطي صوتك

هيا : ( بتزعق برضه ) بتكلم عن الاتنين الستات الي مش عارفة جايبهم من انهي شقة دعارة ولا شائتهم من الشارع و صوتهم مسمع العمارة كلها و ازعق براحتي انا حرة ( كانت العمارة اتجمعت و بتتفرج علينا )

انا : اولا انتي ملكيش دعوه بالي اعمله في شقتي ثانيا اتني عرفتي منين انهم اتنين ستات بالتحديد ثالثا متغلطيش في حد مش يمكن يطلعوا احسن منك

هيا : ( اتوترت و حاولت تهرب من سؤالي ) احسن من مين يا زبالة انت انا من عيلة صقر اكبر عيلة في المحافظة و انت كده بتهيني و حتندم اوي

انا : وا**** انتي بتتدخلي في الي ملكيش فيه تستاهلي تتهاني و لو انا زبالة يبقا انتي كلب بيهوهو

هيا : عارف انت حظك ان جوزي مسافر كان حيعلمك الادب بس نروح بعيد ليه اخويا رئيس مباحث الحي هو يجي يعلمك ازاي تغلط في اسيادك ( بتتصل بيه بموبايلها )

انا : كلميه براحتك انتي الي غلطي الاول و داخله في حاجة متخصكيش

هيا : الو ايوه يا ابراهيم تعالالي دلوقتي عند شقتي ... فيه واحد زبالة و صعلوك غلط فيا قدام العمارة كلها ... الي ساكن في الشقة الي قدامي ... اهو كلمه ( فتحت الاسبيكر )

ابراهيم : يا جربوع انت غلطت فيها ليه

انا : بتدخل في الي ملهاش فيه

هيا : جايب اتنين ستات من الشارع و قالبينها شقة دعارة

انا : و زي ما قولتلك ملكيش دعوه بيا و متغلطيش في حد مش يمكن يكونوا احسن منك

ابراهيم : استني يا ياسمين متتكلميش .. و انت يا الي فاتحلي صدرك ٥ دقايق و اجي اعلمك درس طول عمرك تفتكره .. ٥ دقايق و اكون عندك يا ياسمين ادخلي شقتك لحد ما اجي

ياسمين : حاضر مستنياك ( و بتبصلي بابتسامة نصر )

دخلت شقتها و قفلت الباب و انا دخلت شقتي كانت ميرنا و اسماء لبسوا هدومهم

اسماء : انت ليه اتحمقت اوي كده اديك دخلت نفسك في مشكلة

انا : ملكمش دعوة بيا و امشوا انتوا دلوقتي و محدش يرن عليا الليلة خالص

ميرنا : و انت حتعمل ايه عيلة صقر عيلة واصلة اوي في الجيش و الشرطة

انا : متقلقوش امشوا يلا

مشيوا و انا بفكر اعمل ايه انا مش قدهم قولت مقدميش غير حل واحد ركبت الكاميرات الي معايه عشان تصور الصالة كلها و كاميرا منهم جايبة الباب عشان لو حصلت حاجة قدامه و مع تركيبي ليهم كنت بكلم المهندس حازم

حازم : الو ايوه يا احمد

انا : ايوه يا حازم انا محتاج خدمتي دلوقتي

حازم : خير و انا تحت امرك

انا : سجل المكاملة دي

حازم : اسجلها ليه

انا : سجل حتعوزها بعدين

حازم : بسجل المكالمة ها قول

انا : انا دخلت في مشكلة مع عيلة صقر و عايزك تساعدني لو كبرت المشكلة

حازم : انا تحت امرك بس فهمني ايه المشكلة

انا : مفيش وقت لو مرنيش عليك في حدود ساعة اعرف اني في قسم حي **** و مشكلتي مع رئيس المباحث للقسم ابراهيم من عيلة صقر

حازم : طب متدخلش من دلوقتي ليه و اجيلك عشان متتأذيش

انا : يمكن تكون مشكلة مش زي ما انا متخيلها عشان كده ساعة من دلوقتي لو مرنيتش انا عليك يبقا اتدخل

حازم : العيلة دي واصلة اوي بس انا عندي الي يعرف يتعامل معاهم و مستني اتصالك و تطلع مشكلة تافهة

انا : شكرا يا حازم سلام

قفلت و كنت مشغل الكاميرات و اتأكدت من زوايا تصويرها و غيرت هدومي لبست بنطلون و تيشيرت قطن و مستني الباب يخبط مفيش دقيقتين كان الباب بيخبط جامد فتحت الباب لقيت ظابط و معاه تلات امناء شرطة و الامناء من غير اي كلام اتنين مسكوني من ايدي و التالت فتشني خلص تفتيش و طلع من جيبي محفظتي و موبايلي

ابراهيم : امممم احمد **** طالب في الجامعة و كمان شغال في شركة محمد العاصي

انا : ابراهيم باشا مش كده اهلا بيك

ابراهيم : انت بتغلط ليه في اختي يا صرصار انت

انا : زي ما قولت ملهاش دعوه بالي ميخصهاش

ياسمين : يخصني يعني اسمع المسخرة دي بتحصل جمبي و تزعجوني و اسكت

العمارة اتلمت علي السلالم

ابراهيم : عندها حق هيا تستحملك مع الشرموطين الي جايبهم ليه

انا : وا*** براحتي طالما بعيد عنها

ياسمين : و فين الوسختين الي كانوا معاك .. ما تدور يا ابراهيم في الشقة

ابراهيم : 😆 اكيد مشيوا الكلب دا مش غبي للدرجة دي

انا : طب و بعد ما جيت و عملت الشويتين بتوعك اخرتها ايه

ابراهيم : هو انا لسه عملت حاجة اولا كدا اختي حتديك قلمين علي وشك عشان غلطت فيها يلا يا ياسمين

ادتني قلمين بكل عزمها و العمارة كلها بتتفرج

انا : 😆 حلو اوي عارفة القلمين دول حاخليكي تترجيني عشان ارحمك من الي حاعمله

ابراهيم : 😂😂 لا خوفتني دوري انا بقي

ضربني اربع اقلام خلي بقي يجيب ددمم

ابراهيم : و دلوقتي نكمل عليك في القسم مع قضية كده علي زوقي خدوه علي البوكس تحت

خدوني علي البوكس و استنيت خمس دقايق نزل ابراهيم و طلعنا علي القسم دخلنا القسم دخلوني اوضة و ٤ امناء عملوا الجلاشة معايه ربع ساعة خدت علقة موت جسمي كله واجعني و مش قادر اقف حتي بس محدش جيه عند وشي ، كبوا عليا جردل ميه و اتنين مسكوني من ايدي و جروني لحد مكتب ابراهيم رموني في نص المكتب

ابراهيم : ها عرفت غلطك ولا لسه

انا : ..... ( مش قادر حتي ارد عليه )

امين شرطة : ( ضربني برجله في بطني جامد لدرجة ان بقي نزل منه ددمم ) ما ترد علي الباشا يلا

ابراهيم : ليه كدا يا امين شوقي كدا توسخ الارض بدمه

امين شوقي : اسف يا فندم

ابراهيم : و دلوقتي يا شاطر حتمضي علي محضر و فيه اني مسكتك و معاك فرش حشيش قولت ايه

انا : ( بتكلم و بتألم بس مبتسم ) مش ماضي

ابراهيم : ( قرب مني و مسكني من شعري رفع وشي ) عايز اعرف مبتسم ليه

انا : عشان لما اخد حقي منك افتكر اللحظة دي ( قايلها بس مش عارف اقدر ولا لا )

ابراهيم : حلو كدا نزود الجرعة يا امين شوقي زود الجرعة خليها نص ساعة بس خليلي ايده اليمين عشان يمضي

امين شوقي : اوامرك يا باشا

سحلوني تاني لحد الاوضة و ربع ساعة من الضرب بالرجلين و العصي و انا طالع اهاتي بعلو صوتي من الالم و حاسس ان جسمي مفيهوش عضمة بقت سليمة غيري وشي و ايدي اليمين بعدها وقفوا و قعدوني علي كرسي و كتفوني و بدأوا يكهربوا فيا و كل شوية يسألوني حتمضي ولا لا و انا ارفض لحد ما اغمي عليا ... فوقت علي جردل ميه بيتكب عليا فوقت لقيت نفسي في الحجز و فيه حوالي ١٠ اشخاص او اكتر مركزتش و جسمي واجعني سندوني و نوموني علي جمب

شخص ١ : انت ايه الي دخلك في مشكلة مع ابراهيم باشا دا نابه ازرق و مش حيرحمك

شحص ٢ : مش حيسيبك غير لما يلبسك القضية الامين قالنا انه عايز يسجنك بأي طريقة

انا : هههه ااه و ماله خليه يعمل الي يقدر عليه

شخص ١ : انت مش خايف

انا : لا لازم هو الي يخاف لو فضل فيا نفس لحد بكره حيندم علي الي عمله فيا ( بقول كده و مش متأكد من حازم حيعمل ايه )

مفيش خمس دقايق لقيت اتنين امناء خدوني و دخلوني اوضة تانية صغيرة اوي متر في متر و فيها مواسير صرف مفيهاش شباك و فيها ميه ريحتها معفنة و ضربوني بعصاين شويه و قفلوا باب الاوضة و انا جمسي بيتنفض من الالم و الريحة الي شاممها مدوخاني اغمي عليا محسيتش بحاجة و لما فوقت لقيت نور جامد علي عنيا و حد ماسك عيني بيفتحها و سامع صوت ناس بتتكلم بس صوتهم واطي او بعيد عني ، شويه شويه الصوت بدأ يعلي و سمعت حد بيكلمني

شخص : احمد احمد انت معايا لو سامعني حرك اي حاجة

حركت وشي علي جمب

شخص : الحمد ل*** انت في المستشفي العسكرية و انا الدكتور عمر الي بعالجك

فتحت عينيا و بصيت حوليا لقيت دكاترة كتير و ناس تانية معرفهاش معرفش فيهم غير حازم

حازم : حمد ل*** علي سلامتك يا احمد انا اسف مقدرتش الحقك قبل كده

حسيت اني مش شايف كويس او اكني متخدر و مركزتش مع الي بيكلمني و غبت عن الوعي تاني حلمت حلم غريب صحيت منه مفزوع و بقول بعلو صوتي

انا : لااااااااا

ماما : احمد حبيبي اهدي انت في امان دلوقتي

ركزت في الي حواليا لقيت امي و ابويا و ريهام و ابوها حواليا و حازم و استاذ محمد دخلوا بعد ما سمعوني

انا : ( بارهاق و تعب شديد ) انا فين

ماما : ( بتدمع و وشها و عنيها حمرا ) انت في المستشفي يا حبيبي

بابا : قلقتنا عليك يا ابني امك من ساعت ما جات هنا و هيا جمبك بتعيط

ريهام : حمد ل*** علي سلامتك يا احمد

بصيت عليها لقيتها زي امي بتدمع و وشها احمر بصيت حواليا و كلمه بيطمنوا عليا و انا برد بارهاق و الم من جيمي كله و ركزت في الالم لقيت ايدي الشمال و رقبتي مكسورين و راسي فيها جرح و رجلي فيها برضه جروح كتيرة و ضلوع صدري مكسورة و متجبس صدري و جيه الدكتور كشف عليا و ركبلي محلول و قالي اني مش حاقدر افتكر كل الي حصلي عشان متصاب في دماغي و مشي فضلت كده ساعة و الكل بيتكلموا معايا و يتطمنوا عليا و عرفت منهم اني كنت في غيبوبة ٣ ايام ، بعد شويه افتكرت الي حصلي

انا : انا عايز المهندس حازم و الباقي يستني بره

ابويا : ليه يا ابني

انا : عايزه في حاجه

كله طلع و قعد حازم

حازم : اسف يا احمد مقدرتش الحقك غير متأخر

انا : انت عملت ايه من بعد ما كلمتك احكيلي كل حاجة عايز افهم

حازم : بعد ما كلمتني استنيت ساعة مكلمتنيش رنيت عليك مرديتش رنيت تاني موبايلك اتقفل عرفت انك دخلت في مشكلة طلعت بعربيتي و كلمت المحامي بتاعي روحنا القسم علطول قالولنا انك مجيتش هنا اصلا دخلنا لرئيس المباحث قالنا نفس الكلام سمعته تسجيل مكالمتك و كانت فكرة حلوة منك هو اتربك بس حاول ميبينش دا و انكر الي قولته انت في المكالمة و خرجنا بالادب من القسم فضلنا قدام القسم و فضلت اكلم معارفي لحوالي ساعتين لحد ما جيه مدير الامن بنفسه و دخل القسم و معاه قوه فتشوا القسم لحد ما لقوك مغمي عليك و جسمك متدمر خالص و خدناك علي المستشفي العسكري

انا : شكرا ياحازم انا مش عارف من غيرك كنت فين دلوقتي بس عندي سؤالين الاول الكلب دا فين

حازم : متشكرنيش انا و انت جميلك لسه مسددتوش .. ابراهيم محجوز في مديرية الامن و مستنيين يكملوا معاك المحضر و كانوا جاينلك من شويه بس انا خليتهم يستنوا لما تتحسن

انا : السؤال التاني ايه الي يخلي مدير الامن بنفسه يجي القسم بالليل متأخر هو انت كلمت مين ما كان ينفع يبعت اي حد من مساعدينه عشان يجيلي

حازم : انا معملتش حاجة كل دا انت الي عملته

انا : 😂 ازاي و انا كنت بتوضب جوه القسم

حازم : دي حكاية طويلة اقولك عليها بعدين دلوقتي جايين عشان يحققوا معاك مستنين من بره و بعد كده جاي واحد يسلم عليك بالليل و احكيلك الحكاية

دخلوا حققوا معايا قولتلهم علي الي حصل من غير ما اجيب سيرة اسماء و ميرنا وقلتلهم ان صوت تلفيزيوني كان عالي و قولتلهم علي الكاميرات الي اكيد اتصورت عليها الي حصل و حاططهم فين و حكيتلهم علي الي حصلي في القسم او الي فاكره بس و ميشيوا دخل بعدها امي و ابويا و ريهام و ابوها و امها كنت تعبت نمت شويه صحيت لقيت في الاوضة امي و ريهام بس

انا : ماما

ماما : نعم يا حبيبي اؤمر

انا : هاتيلي اشرب

ماما : حاضر

ريهام : خليكي انتي يا خالتي انا حتشربه

جابت الكباية و شربتني

انا : شكرا يا ريهام

ريهام : العفو

باين علي امي و ريهام الارهاق

انا : انتوا هنا من امتا

ماما : انا مروحتش من ساعة ما عرفت انك هنا و ريهام كتر خيرها كل يوم تيجي الصبح بدري و تروح بالليل اخر ميعاد الزيارة

انا : هيا الساعة كام

ريهام : ٦ بالليل

ماما : روحي انتي يا ريهام دلوقتي خلاص احمد فاق و تعالي بكره بقي عشان متتأخريش عن كده

ريهام : حاضر

انا : و حتروحي لوحدك

ماما : لا ابوك بيروحها بعربيته استنا اطلع انده عشان يسلم عليك و يروحوا

امي طلعت و سابتنا لوحدنا

ريهام : الف سلامة عليك يا احمد يا ريتني انا

انا : متقوليش كده يا ريهام انا اهون عليا كده من يحصلك انتي حاجة .. انتي صحيح بتيجي تقضي يومك كلوا هنا

ريهام : ايوه هو يعني لو مكنتش معاك في وقت زي دا اكون بحبك ازاي

انا : 😂 ميعادنا اتأجل

ريهام : 😂 ميهمكش لما تقوم بالسلامة نطلع في ميعاد تاني

انا : مش بكره جايه هنا

ريهام : ايوه طبعا

انا : خلاص نتكلم بكره

امي و ابويا دخلوا و اطمن عليه ابويا و مشي يروح مع ريهام و جاي الصبح و امي حتبات معايه في المستشفي .. بعد العشا بفترة خبط الباب و دخل حازم و معاه شخص لابس لبس جيش قولت لامي تستني بره

حازم : ازيك يا احمد دلوقتي

انا : احسن شويه

حازم : احب اعرفك اللوا عادل

انا : اتشرفت بسياتك

عادل : الشرف ليا

عادل : انت عايز تفهم ايه الي خلي مدير الامن يجيلك بنفسه وليه المهندس حازم قالك انك انت الي جيبته صح

انا : صح

عادل : عشان ....

و بكدا انتهي الجزء الخامس اتمني ينال اعجابكم

تحياتي .


الجزء السادس

عادل : انت عايز تفهم ايه الي خلي مدير الامن يجيلك بنفسه وليه المهندس حازم قالك انك انت الي جيبته صح

انا : صح

عادل : عشان تفهم ليه لازم تعرف الحكاية المهندس حازم شغال في شغل مقاولات معانا و كان علي اللاب بتاعه رسم هندسي و المفروض انه سري ، بعد ما اتهكر لابه كان لازم يجيلنا عشان نعرف مين هكره بس هو مجالناش عشان زي ما انت عارف كانت فيها حاجات شخصية ف دور علي حد يساعده و انت ساعدته و زي ما قالنا في وقت قياسي بعد الي حصل جيه قالني عنك و ادانا موقع الواد الهكر جيبناه و عرفنا منه انه محترف و هو كان عايز يكسب فلوس من المهندس حازم و ميعرفش حاجة عن الرسومات و قولنا نختبرك و خليناك تغير سيستم شركة المهندس حازم حتي اللاب بتاعه و اختبرنا السيستم و البرنامج و طلع الي قولته صح لما حاولنا نخترقة كانوا ٥ بيحاولوا واحد بس قدر يخترقه بعد وقت و البرنامج عرف مكانهم هما الخمسة من اول ما بدأوا يحاولوا دورنا ورا البرنامج و عرفنا انه بتاعك 😂 و عرفنا من جوجل اسهل من لو اخترقنا موقعك اديك عرفت ازاي

انا : برده مش فاهم انا بتعامل مع مين عشان الاهتمام دا كله

عادل : الي اقدر اقولهولك اني ممثل للقوات المسلحة المصرية كاملة و انت هنا في المستشفي العسكري عشان صحتك تهمنا

انا : و انا مطلوب مني ايه

عادل : المطلوب منك دلوقتي تعرف ان الجيش المصري بيطلب منك تخدمه توافق ولا لا

انا : طبعا موافق حد تجيله فرصه يخدم بلده و يرفض

عادل : تمام دا الي عايزينه منك دلوقتي لحد ما تقوم بالسلامة و تفهم اكتر و انت من وقت ما دخلت هنا و احنا حنحميك انت بقيت شخص مهم اوي لمصر بس اهم حاجة محدش يعرف انك شغال معانا مهما كان و حتتكلم معايا انا بس عن الشغل و المنهدس حازم مش حيكلمك اكن هو مسمعش حاجة

اداني كرت لارقامه سلم عليا و مشي دخلت امي و دخل تاني حازم

ماما : ايه يا ابني خير

انا : كل خير يا ماما .. ممكن تسيبينا لوحدنا دقيقتين

ماما : تاني ماشي يا حبيبي

طلعت امي و كلمت حازم

انا : عايز اعرف انت كلمت اللوا عادل لما كنت انت بره القسم

حازم : ايوه دا الي حصل

انا : طب طولتوا ليه لحد ما طلعتوني

حازم : عشان اللوا عادل كان مسافر بره مصر و لحد ما عمل مكالماته و جاب مدير الامن

انا : فهمت و بشكرك تاني علي وقفتك جمبي و خلاص كده خدمتي ختها نبقا متعادلين

حازم : ليه انا معملتش حاجة لا لسه خدمتك موجودة

انا : انت عملت كتير و خدمتي ختها بس حنفضل اصدقاء مع فرق السن طبعا 😂

حازم : 😂 خلاص الي تشوفه اسيبك انا بقي ترتاح سلام

انا : سلام

دخلت امي و فضلت تسألني عشان اقولها ايه الي بيحصل هربت من اسئلتها و فضلت شويه صاحي خدت العلاج و نمت صحيت الصبح كانت امي لسه نايمة في السرير الي جمبي ( الاوضة فيها سريرين واحد للمريض و التاني للمرافق ) شربت ميه و استنيت لحد ما صحيت امي و انا بفكر في موضوع الجيش و بفتكر باقي الي حصل بعد ما سابوني و اغمي عليا افتكرت اصعب ليلة حصلتلي من تعزييب و اهانة و دمعت من الي حصلي صعبت علي نفسي كانت امي صحيت مسحت دموعي و بتحاول تمسك نفسها

ماما : انسى يا حبيبي انسي و كمل حياتك

انا : مش حانسي ابدا غير لو خدت حقي

ماما : عارفاك مش حتقدر تنسي بس لازم عشان تقدر تكمل حياتك

انا : متخفيش حاكمل حياتك المهم انا جعان عايز اكل

ماما : حاضر اروح اخليهم يجبولك اكل

انا : استني اكل ايه الي يجبهولي انتي عارفاني مش بحب اكل المستشفيات رني علي ابويا يجبلي نص فرخة من اي مطعم اتغدي

انا : طب انت فطرت الاول

انا : حاكل من اكلك الي معاكي

ماما : خلاص ماشي

رنت علي ابويا و قالتله و فطرت بعد ساعتين جالي ابويا و ريهام و ابوها و امها يسلموا عليا بعد السلامات و السؤال عليا

ام علي : ريهام لما عرفت انك عايز تاكل فراخ عملتلك فرخة محمرة بايدها و قالت لابوك ميجيبش من مطعم حاجة

انا : تصدقي انا جوعت بعد الكلام دا

كله ضحك عليا

انا : بصوا كده عايز ابويا و عمي ابو علي في كلمتين اطلعوا برا

طلعوا و باين عليهم الفرحة عشان فاهمين عايزهم في ايه

انا : انا حاقولكم علي موضوع و عارف انكم عارفينه

بابا : اتكلم يا احمد في ايه

ابو علي : خير يا ابني

انا : كل خير انا عايز اطلب ايد ريهام منك يا عمي

ابو علي : ( فرحان و مبتسم ) و انا موافق انت متربي تحت عينيا من صغرك و اطمن مع بنتي معاك

بابا : ( مبتسم ) و انا ملقيش احسن من بنتك جمال و اخلاق بس انت مش شايف ان بنتك متستاهلش واحد زي الصايع دا

انا : تصدق عندك حق تجي نعمل تحليل نعرف انت ابويا ولا ولا و احنا في المستشفي اهو

كلنا ضكنا جامد 😂😂

انا : بس انا عايز اتكلم مع ريهام اعرفها كام حاجة عني لو وافقت عليا يبقا نحدد ميعاد الخطوبة

ابو علي : خلاص ماشي حنطلع احنا و نجبلك ريهام و كمان تاكل 😂

طلعوا و شويه دخلت ريهام و هيا وشها احمر من كسوفها

ريهام : كنت عايزني يا احمد

انا : تعالي كنت عايز اكل و ادوق اكلك

جات جمبي و خليتها تأكلني بايدها و انا اكلتها بايدي اليمين السليمة و هيا مكسوفة اوي خلصنا اكل و مسحت بوقي و ايدي و جابتلي عصير اشربه

انا : بصي يا ريهام عايز احكيلك علي وضعي عشان اكون قايلك كل حاجة قبل ما نرتبط

ريهام : و انا سامعة

انا : انا واحد بتاع نسوان عيني زايغة و ليا علاقات مع ستات

ريهام : .... ( بصالي جامد و مش بتتكلم )

انا : غلطت مع ستات كتير و دا لاني زي ما قولتلك بتاع نسوان بس مفيش واحدة حبيتها غيرك يعني كانت شهوة جسد بس لكن انتي انا حبيتك حبيت روحك الجميلة و حبيت الطفلة الي فيكي طبعا جمالك و مش عايز اظلمك معايه انا كدا شيلت حمل من علي صدري فكري كويس و جاوبي

ريهام : انا ....

انا : فكري كويس قبل ما تقرري

ريهام : ( حركت وشها بمعني انها فكرت و هيا مبتسمة ) انا كنت حاسه بكدا و فرحانة انك حكيتلي من الاول و دا معناه انك بتحبني بجد و مش عايز تجرحني بعدين

انا : حسيتي ازاي

ريهام : عرفت من الجامعة بيتكلوموا عنك مع دكتورة و معيدة

انا : و ردك ايه

ريهام : ( باصة علي الارض و مبتسمة ) موافقة نرتبط بس بشرط

انا : شرط ايه

ريهام : انت بتقول انك بتاع نسوان توعدني انك متحبش حد غيري و انا مش عايزه اعرف حاجة يعني تعمل الي عايزه من غير ما تحسسني بحاجة

انا : انت متأكده من الي بتقوليه

ريهام : متأكده لان لو قولتلك متعملش حاجة تانية و انت عملت بعدها حتحس بندم و دا حيأثر علينا او ممكن اعرف انا و حتبقا محافظتش علي وعدك ليا و حتحصل مشاكل عشان كده انا بقولك علي شرطي و من ناحيتي انا انت كافي ليا و عمرى ما ابص علي شخص غيرك يا حبيبي

انا : خلاص موافق يا حبيبتي يلا اندهي الي بره خليهم يفرحوا بدل النكد الي احنا فيه

ريهام : دا حيبقا سرنا و محدش يعرفه غيرنا

انا : طبعا

طلعت ندهتم و لما عرفوا فرحوا اوي و خليتهم ما يزغرتوش عشان احنا في مستشفي و اتفقنا الخطوبة نحددها بعد ما اطلع من المستشفي .. عدي عليا اسبوع في المستشفي زارني محمود و صحابي محمد و شروق و ميرنا و اسماء و نور و ملك و الي شغالين معايا في الشركة و حازم و ولاء مراته كانت ريهام بتبص علي كل الستات شايفها غيرانه بس بتحاول تداري و كنت بطمنها ان مفيش واحده دخلت قلبي غيرها و هيا فرحت .. خلص الاسبوع و روحت لبيت ابويا عدوا يومين كمان و بعد كده جالي ضيوف اتنين رجالة واحد كبير في السن و التاني شباب و ست كبيرة في السن دخلولي اوضتي مع ابويا

بابا : يا احمد دول ضيوف جايين يتطمنوا عليك

انا : تشرفوني بس انا معرفكمش

بابا : دا اللوا أسامه صقر ( شاورلي علي الراجل الكبير ) و مراته ( شاور علي الست ) و المقدم حاتم هلال ( الراجل التاني )

انا : كنت عارف انكم حتجولي

أسامه : طمنا صحتك عاملة ايه دلوقتي

انا : الحمد ل*** كويس

اسامه: ممكن نتكلم في الموضوع الي جايين عشانه

انا : و انا مستيكم تتكلموا

اسامة : انا والد ابراهيم و دي امه و دا حاتم جوز ياسمين جايين نتأسفلك عن الي حصل و نشوف يرضيك ايه يا احمد باشا

انا : 😆 احمد باشاااا بعد ما كنت صرصار و زبالة تصدق الي ليه ضهر في الزمن دا يتعمله الف حساب

اسامه : طلباتك

انا : كل الي عايزه اني اشوف ولادك يتبهدلوا زي ما بهدلوني

مراته : ( بتدمع ) يا ابني ولادي غلطوا اه و يستحقوا عقاب بس انت كده حتعاقبنا احنا كمان

انا : ( بزعق و متنرفز ) طب و هما مش عذبوا امي و ابويا و كل الي حواليا انا امي من كتر العياط وشها اسود

بابا : احمد وطي صوتك دول ضيوف عندنا برضه

انا : يا بابا

بابا : احمد خلاص

انا : ( مغصوب علي امري ) حاضر يا بابا

حاتم : قولنا طلباتك ايه و تتنازل عن القضيتين

انا : طيب مقدرتوش تخرجوهم من غير ما تتنازلوا و تنزلوا لمستوا العبيد الي تحتكم و تجولي عشان اتنازل ليه

محدش اتكلم

انا : ارد انا عشان ورايا الي سندني و هما الي طلعوني من القسم ( زعقت من كتر نرفزتي ) قبل ما يموتني و يموت ورايا امي من حسرتها صح مش كده

بابا : احمد انا قولت ايه احترمني

انا : حاضر يا بابا حاضر

اسامه : احنا فاهمين و مقدرين الي كنت فيه و هما يستحقوا العقاب بس برضه دول ولادي عشان كده انا جاي و املي في **** انك تتنازل عن القضيتين

انا : حتنازل بس عندي شروطي

ام ابراهيم : و احنا تحت امرك

انا : اولا كدا ابراهيم حيقلع البدلة الميري

اسامه : ( عينيه رغرغت ) موافقين ايه تاني

انا : ثانيا هما الاتنين يعتذرولي علي الي حصل و لو معجبنيش مش حتنازل

حاتم : ( بيزعق ) لا انت كبرتها اوي و شايف نفسك علينا ول...

اسامه : ( بحزم ) حاتم مسمعش صوتك دلوقتي خالص لحد ما نمشي .. ( بصلي و بهدوء ) انا اسف عن الي قاله حاتم

انا : قابلها ( بصيت لحاتم ) عشان لو يعرف هو بيتكلم مع مين و مين ورايا مكنش عمره اتكلم كده

اسامه : امتي حتروح تتنازل و يعتذرولك

انا : انت عارف اني بكره رايحلهم بكره لو لقيت اعتذارهم يقنعني حتنازل علطول

اسامه : خلاص نتقابل بكره ( قام ) نمشي احنا عشان نسيبك ترتاح

ميشيوا و ابويا وصلهم لباب الشقة و دخل هو و امي

بابا : ايه حكاية الضهر الي بتتكلم عنه يا احمد

انا : ناس بشتغل معاهم واصلين هما الي ساعدوني و ساندني

ماما : انا لحد لوقتي معرفتش ايه الي حصل عشان كل دا ايه سبب المشكلة بقي

انا : بنت الراجل الي كان هنا زعلت عشان كنت معلي صوت التلفيزيون و شتمتني فا رديت الشتيمة هيا زعلت و جابت اخوها بس ادي سبب المشكلة باختصار

الجرس رن كانت ريهام سابونا مع بعض ساعتين ضحكنا و هزرنا و خلت مودي حلو ، مشيت بعد ما جالي محمود قعدت معاه لوحدنا في اوضتي

محمود : قولي بقا ايه الحكاية انا طول ما انت في المستشفي مرضيتش اتكلم معاك عشان محدش يسمعنا

انا : اقولك يا صاحبي ( حكيتله كل الحكلية )

محمود : يا ابن الفاجرة

انا : ما تعدل كلامك يلا في ايه

محمود : اعدل ايه دا انت عايم في العسل و انا بتسحل علي الاسفلت

انا : 😂😂

محمود : اضحك اضحك ما اهي ماشية معاك

انا : ماشية معايه بامارة الجبس دا كله و رجليا المتخرمة

محمود : عارف انت الحظ ماشي معاك مرة فوق اوييي و مرة تحت اوييي بس انا حظي ماشي علي الاسفلت اخره مطب و ساعات بياكله كمان

انا : 😂 ايه حكايتك مع الاسفلت انت

محمود : اهو شبه الي بكلمها دلوقتي

انا : شبها ازاي

محمود : في كله يا صاحبي اللون اسود زيه و الجسم مستوي زيه مفيهاش غير مطبات زي الاسفلت لكن انت يا ابن المحظوظة معاك كباري و انفاق و تقاطع كمان

انا : 😂😂 وا*** انت فصلتني من الضحك

محمود : ااااه نفسي ادخل نفق يا صاحبي ليا فترة كبيرة مدخلتش من وقت البت سهير في اولي كليه

انا : خلاص اقفل علي السيرة دي لحد يدخل علينا

قعد معايه شوية و مشي اتعشيت مع امي علي السرير و خدت العلاج و سهرت شويه اكلم الناس الي سألت عليا و نمت .. صحيت الصبح خدت دش بصعوبة و غيرت هدومي و روحت انا و ابويا النيابة الي فيه ابراهيم و ياسمين لقيت اسامه و مراته و جوز ياسمين بره مكتب وكيل النيابة سلموا عليا و لقيت شاب سلم عليا و قالي عايزك في كلمتين علي جمب روحنا بعيد شويه

انا : ايوه

الشخص : انا من طرف اللوا عادل و بيقولك رن عليه دلوقتي

رنيت علي اللوا عادل قالي المقدم شاكر من طرفه و حيبقا معايه في اي حاجة اعوزها و في اي وقت فصلت معاه

انا : اتشرفت بيك يا سيادة المقدم

شاكر : بلاش القاب بينا خلي علاقتنا اكننا صحاب امسك دا الكارت بتاعي فيه رقمين ليا رن علي اى رقم في اي وقت و حساعدك انا عندي اوامر ان الي تطلبه مهما كان يتنفذ

انا : ( خدت منه الكرنيه ) ماشي يا شاكر و طبعا رقمي معاك

شاكر : طبعا

انا : طيب انت داخل معايه لوكيل النيابة ولا لا

شاكر : داخل و لو مش عايز مدخلش

انا : لا تعال و عايزك بعد ما نخلص ترفدلي ابراهيم بطريقة مذلة من الشرطة

شاكر : حاضر اعتبره من بكره حصل

دخلنا المكتب كانت قضية ياسمين الاول بعد ما سلمنا علي وكيل النيابة شاكر طلعله ورقة شافها و قالنا تمام

انا : ممكن تسوبوني لوحدي معاها ١٠ دقايق

طلعوا برضه و سابوني معاها كانت متبهدلة و ريحتها وحشة وشها في الارض من وقت ما دخلت و بتدمع و ايدها متكلبشة

انا : ازيك يا ياسمين هانم

ياسمين : ....

انا : مش ايدك الي فيها الكلبش دي الي ضربتيني بيها

ياسمين : .....

انا : ما تتكلمي

ياسمين : ( صوتها مكسور ) اسفه يا احمد عن كل الي حصلك مني

انا : مش كنت انا الصرصار و الزبالة بتتأسفيلي ليه

ياسمين : انا غلطت فيك و اتكبرت و ادي اخرت تكبري

انا : طب ارفعي وشك بصي عملتي فيا ايه

رفعت وشها بصت علي جسمي المتجبس و بكت و نزلت وشها تاني

ياسمين : انا متقبلة اي عقاب و بقولهالك تاني انا اسفه عن كل الي حصلك

انا : و انا حاطلع احسن منك و حتنازل عن قضيتك بس مش مسامحك لا كفاية عليا اذلا جوزك و ابوكي و امك ليا

ياسمين : ( بكت اكتر و بصوت ضعيف ) و اخويا

انا : اخوكي لسه مقررتش

ندهت علي شاكر دخل و قولت لوكيل النايبه اني متنازل عن القضية طلعت ياسمين تخلص إجراءات

و تروح و دخل ابراهيم بعدها قولتلهم يسيبوني معاه بس شاكر قال حقعد معاكم عشان خايف لابراهيم يتهور

انا : ها يا ابراهيم باشا عرفت اني اقدر اخد حقي ولا لا

ابراهيم : ( بص في عيني بنظرة احتقار ) كان لازم اموتك يومها

انا : ( ضحكت ) نصيبي اني اعيش و اخد حقي و نصيبك انك تدفع التمن

ابراهيم : خلص و اعمل الي عايز تعمله

انا : ( مبتسم ) انا حتنازل عن القضية بس عارف ليه عشان امك و ابوك الي جولي البيت يبكولي عشان اسامحك

ابراهيم : ( كان عايز يهجم عليا بس شاكر منعه و قعده علي الكرسي تاني ) انا حقتلك

شاكر : بلاش تهور عشان متندمش اكتر من كده

انا : 😂 عارف انت عضلات بس من غير دماغ عشان كده انا حاخد منك العضلات و اخليك تمشي مذلول علطول انا حقلعك البدلة الميري بفضيحه و اسيبك

ابراهيم : مهما عملت حتبقا صرصار يتداس بالرجلين

انا : 😂 حلوة صرصار دي مصيرنا نتقابل بعد كام سنة و تشوف الصرصار بقي ايه .. كفاية كده يا شاكر انده وكيل النيابة

دخل وكيل النيابه و اتنازلت عن القضية و طلعت لقيت ياسمين و جوزها و امها و ابوها بره مستنيين ابراهيم يطمنوا عليه و هما مكسورين

انا : انا اتنازلت عن القضيتين بس من النهارده ابراهيم مبقاش ظابط خلاص

مشيت مع ابويا و شاكر للعربية ركبت مع ابويا عربيته و شاكر سلم عليا و مشي روحنا انا و ابويا البيت و انا مرتاح .. عدي شهر و انا في البيت مع امي و ابويا رجع الشغل بعد ما خلصت اجازته من الشغل و انا فكيت الجبس بس لسه مرجعتش زي الاول و حددنا خطوبتي بريهام بعد اسبوع دعيت كل الي اعرفهم و عيلتي كمان مع اني مكنتش عايز ادعيهم و دعيت كل الستات الي نيكتهم و هيا دعيت كل اصحابها و عيلتها و جيه يوم الخطوبة كان معايه محمود طول اليوم و بالليل روحت الكوافير عشان اجيب ريهام كنت انا لابس بدلة كحلي غامق مع ببيونه و هيا كانت لابسة فستان لونه وردي غامق و طرحه نفس اللون مع مكياج تحفه ماشي مع لون بشرتها انا شوفتها انبهرت و فضلت متنح شويه محمود داس علي رجلي بجزمته جامد عشان افوق مسكت ايدها بوستها اتكسفت ركبتها العربية و قعدت جمبها و انا مركز في وشها و هيا مكسوفه و باصة لتحت رفعت و شها بايدي و بوست جبينها

محمود : ( كان سايق ) ايوه يا عم الرومانسي انت

انا : خليك في سياقتك لتقلب بينا العربية و اكتم

فضلت ماسك ايدها اليمين بايدي الشمال طول الطريق لحد القاعة دخلنا القاعة وسط الموسيقي و الزغاريت و فرحت عيلتها و امي و ابويا دخلنا قعدنا علي الكوشة و الكل جاي يسلم علينا بالتناوب و عمامي و خوالي سلموا عليا بس مهتمتش اوي لانهم طول حياتي بعاد عني و جيه حازم و ولاء و شروق و محمد يسلموا كانوا فرحانيلي الا شروق بتحاول تخبي حزنها بس انا لاحظته في عنيها و ملامح وشها و اسماء و ميرنا جوم سلموا و ميرنا غمزتلي و ضغطت علي ايدي بس انا طنشت بعد شويه طلعنا علي المسرح انا و ريهام نرقص سلو و هيا مكسوفة و سامع صاحباتها بيحسدوها بعد ما خلصنا دخلوا صحابي و صحابها و رقصنا كلنا مع بعض و فرحت بجد اليوم دا و كان اسعد ايام حياتي لحد دلوقتي و لبسنا دبل الخطوبة و لبستها اسورة و خاتم جيبتهم ليها .. خلصت الليلة روحنا طلعت ريهام فوق و قعدت معاها شوية و نزلت غيرت هدومي و نمت و انا مرتاح البال .. صحيت تاني يوم لبست و نزلت الشركة و كل الي قابلني باركلي دخلت مكتبي و شوفت الشغل الي كنت سايبه ليه اكتر من شهر طولت في الشغل خلصت العصر كلمت اللوا عادل قالي يومين تلاتة و ارن عليك نبدأ الشغل كنت فاضي و عايز انيك اي واحده ليا شهر و نص ملمستش واحده و دا كتير اوي رنيت علي نور و قولتلها اعدي عليكي نص ساعة و تعمل حسابها حتقضي السهره معايه و رنيت علي شروق قولتلها اقل من ساعة و اكون في شقتها .. روحت برعبيتي عند نور كانت لابسه جيبة شيفون لفوق الركبة لونها احمر و بلوزة سودا ختها و روحنا شقة شروق و خليت موبايلي صامت و رنيت الجرس فتحت الباب شروق كانت لابسة فستان رمادي لفوق الركبة بردوا كانت مبتسمة بس لما شافت نور اختفت ابتسامتها

شروق : نور بتعملي ايه هنا

انا : ( مسكت نور من ايدها و دخلنا وقفلت الباب ) يعني حتكون حتعمل ايه جاية تتناك

شروق : انا كنت حاسبة انك حتبقا ليا لوحدي

انا : انا ليا فترة كبيرة منكتش و مش حتسدى لوحدك

علطول خدت نور في بوسة جامدة اكني بطلع فيها كل كبتي و زنقتها في الحيطة و بضرب طيزها بايدي

نور : مممممم

شروق : طب و انا مش حتبدأ بيا

انا : ( سيبت شفايف نور ) مش حتستحملي في الاول ( رجعت ابوس نور تاني )

شروق : طب خليني امصه بس اصله واحشني

شاورلتلها نزلت تمص و انا لسه ببوس نور رفعت جيبتها و دخلت ايدي من تحتها و دخلت صباعين في كسها علطول و بنيكها بيهم جامد مكملتش دقيقة علي الوضع دا لقيتها جابت عسلها

انا : جيبتي عسلك بسرعة ليه يا وسخة

نور : مستحملتش يا سيدي وسختك محدش لمسها من اخر مرة معاك

انا : و جوزك

نور : جوزي مش بيهمه غير الفلوس بس

انا : تعالي يا وسخه مصي زبر سيدك

طلعت زبري من بق شروق و دخلته في بق نور و بدخله جامد في بقها اكني بنيكها و بضرب راسها من ورا عشان يدخل اكتر و شروق حولت لنور و بتلعبلها في كسها من تحت الجيبة فضلت كده خمس دقايق لحد ما قربت انزل لبني

انا : وشكم ليا انتوا الاتنين

جابوا وشهم ليا و انا بدعك زبري و هما فاتحين بوقهم نزلت كمية لبن كبيرة اوي عن المعاتد و هما مسابوش نقطة علي وشوش بعض او علي زبري و زبري لسه واقف مشبعش مسكت نور من شعرها و سحبتها ورايا رميتها علي الكنبة قلعتها هدومها كاملة و قلعت انا كمان دخلت زبري في كسها علطول جامد الي كان غرقان من عسلها

نور : ااااااااااه بحبك يا سيدي

انا : كسك حلو يا كلبة وحشني

بنيكها جامد و بضرب وشها وبزازها بايدي جامد و هيا مستمتعة

نور : اااه اضرب اجمد يا سيدي اضرب انا كلبتك استاهل الضرب اووووه

قلبتها في وضع الدودجي و دخلت زبري في كسها و بضرب طيزها التلجي و هيا بتترج قدامي

نور : ااااااه يا سيدي طيزي اتوحشتك اضربها اكتر اوووووه

شروق دخلت معانا و تبوس نور و تعفص في بزازها و انا زودت ضربي لطيزها بايدي و رزعي لكسها و هيا اهاتها تعلي اوي

نور : ااااااااااه انا ملكك يا سيدي اوووه اعمل فيا الي عايزه

قربت اجيب لبني روحت مسكت شعرها و شاده جامد و بأقصي قوتي برزعها لحد ما جيبت لبني في كسها طلعت زبري من كسها جات شروق نضفت زبري و راحت لكس نور تلحس لبني و تبلعه و سابت شوية لبن في بقها و باست نور عشان تبلع هيا كمان شويه .. خلصوا مع بعض قامت شروق جابتلي عصر و دخلنا اوضة النوم قلعت شروق هدومها و خدت نور علي السرير و خليتها تلحسلها كسها و تضربها علي طيزها و راسها

شروق : اجمد يا زبالة اجمد عايزاكي تكليه اكل اااااه ايوه كدا اوفففف

كانت نور بتلحس في كس شروق و شروق بتضربها جامد علي راسها عشان تلحس اكتر و بتبعبصها في طيزها و هيا مفنسة علي السرير انا سخنت روحت بالل زبري بايدي و قربت منهم و هما مندمجين و دخلت زبري فجأة في طيز نور

نور : ( صوتها مكتوم بس عالي ) اااااااااااااه

طيزها كانت ضاقت شوية عن الاول و دا احلي فضلت انيكها من طيزها و انا ماسكها من وسطها و ارزعها جامد لحد ما نزلت عسلها زقيتها بعيد جامد وقعت علي الارض و قربت من شروق مسحت زبري و دخلته في كسها

شروق : اااااااه اخيرا جيتلي يا واحشني

مسكتها من وسطها و بقيت برزع بكل قوتي

شروق : ااا ااا ااه براا ااحه مش ك كدا

بقيت بزود السرعة كل شوية و بمص بزازها

شروق : اوففف ففف انت الي بتعرف تمتعني مص حلماتي جامد قطعها

بقيت بعض حلماتها و اشدها باسناني و هيا بتتأوه باستمتاع لحد ما نزلت عسلها

شروق : احححح كفاية كسي ريح طيزي بقا

طلعت زبري من كسها خليتها تسند بيدها علي طرف السرير و رجليها علي الارض و دخلته في طيزها فضلت انيكها و نور تلحس في كسها من تحت و شروق صوتها عالي من شهوتها لحد ما جبت لبني جوه طيزها ريحت شوية و نور بتنضفلي في زبري و شروق فانسة طيزها علي السريرعشان لبني ينشف في طيزها

شروق : اااااه احساس حلو اوي لما طيزي ترتاح اكني عاملة دماغ

انا : 😂 ( ضربتها علي طيزها) انتي من وقت ما اتناكتي فيها و بقيتي مدمنة نيك طيز

شروق : عندك حق دي متعة تانية خالص بس بتتعبني لما اسيبها فترة

انا : تعالي في حضني و انت يا نور بوسي رجلي

فضلت نايم معاهم شوية بهزر مع شروق و نور عند رجلي بتبوسها باستمتاع .. بصيت علي موبايلي لقيت ريهام رنت اكتر من ٢٠ مرة رديت عليها

انا : ايوه يا حبيبتي

ريهام : ( باين في صوتها انها بتبكي ) انت فين يا احمد

انا : ( ركزت معاها ) فيه ايه

ريهام : ( زودت في البكا ) الحقني ....

و بكدا انتهي الجزء السادس اتمني يعجبكم

تحياتي



الجزء السابع

ريهام : انت فين يا احمد

انا : في ايه

ريهام : ( زودت في البكا ) الحقني ابويا مات

انا : انتي فين دلوقتي

ريهام : انا في البيت

انا : انا جاي علطول متخافيش

بسرعة استحميت و لبست هدومي و رحتلها البيت لقيت ناس كتير في شقتها و امي و ابويا معاهم و اول ما شافتني جريت و دخلت في حضني و بتبكي فضلت في حضي و خدتها دخلتها اوضتها و خليت صحابها معاها و بدأت انا و علي اخوها و بابا نحضر لكل حاجة فضلت ٣ ايام في العزا و بهدي ريهام و كنت مبنمش كتير و حسيت بارهاق بعد ال ٣ ايام دخلت اوضتي نمت و روحت الشغل عشان اشوف الشغل الي كنت متابعه بموبايلي و روحت للاستاذ محمد اعتذرتله عن غيابي

انا : اسف يا استاذ محمد بس انت عارف والد خطيبتي اتوفى و كان لازم اقف في العزا

محمد : متعتذرش انا عارف و عارف انك كنت متابع شغلك برده في نفس الوقت

انا : لازم اتابع

محمد : انت حققت تحسن كبير في المبيعات من وقت ما استلمت الشغل من شهرين

انا : شكرا و دا كلام يسعدني

محمد : اعمل حسابك ٣ ايام و مسافرين العين عشان نفتتح منفذ البيع الجديد هناك

انا : اوك و مع ان كان المفروض اروح اتفق انا بس كنت في المستشفي

محمد : حصل خير نروح نفتتحه مع بعض و عايزك في حاجة كمان في السفرية

انا : اؤمر

محمد : الشيخ خالد **** رجل اعمال صاحب اكبر شركة مستحضرات تجميل في الامارات و من افضل ٥ في الشرق الاوسط

انا : ماله

محمد : الشيخ خالد دا يبقا صديق ليا و نص المواد الكيماوية لصناعة منتجاته بيشتريها من مصنعي للكيماويات انا حكيتله عنك كتير عن التقدم الي انت عامله في الشركة و هو عايز يقابلك

انا : عايز مني ايه

محمد : عايز يقابلك عشان عقده معانا و يتعرف عليك

انا : و انت عايزني اقابله عشان اقنعه يشتري اكتر مننا

محمد : بالضبط كده

انا : خلاص لو عندك ملف ليه هاته عشان اعرف اتعامل معاه

محمد : الملف اهو ( ملف كبير نسبيا ) دا فيه كل حاجه عنه حتي المعلومات الشخصية كاملة

انا : ( خدت الملف ) خلاص ادرسه بالكامل قبل ما اقابله

محمد : حنقابله في ابوظبي هو ساكن هناك و مقر شركته هناك برده بعد ما نخلص الافتتاح نروحله يعني ممكن ناخد يومين تلاته في الامارات اعمل حسابك

انا : اوك حاجة تاني

محمد : لا روح كمل شغلك

روحت مكتبي تابعت الشغل و فضلت شغال للعصر ، خلصت شغلي و روحت بيتي و معايه الملف اتغديت مع امي و ابويا و طلعت لريهام قعدت معاها شوية كانت هديت و حاولت اخليها تضحك عشان تفك و نزلت دخلت اوضتي كلمت شروق و محمود و فتحت الملف لقيته فيه كل حاجة عن الشيخ خالد ( حتعرفوا كل حاجة في وقتها ) و عن سعر عقدنا و سعر عقوده مع باقي الشركات و عرفت ان ٨٠ % من المواد الكيماوية الي عايزها بتصنعها شركتي و نص الي بينتجه مصنع شركتي من المواد دي بيشتريها ، سهرت بدرس ملفه لحد ما خلصته و نمت صحيت علي المنبه فطرت و روحت شغلي حاولت اخلص شغل اكتر قبل ما اسافر و مشيت من الشركة الساعة ٤ و روحت البيت لقيت ريهام مجهزالي غدا اتغديت معاها و فضلنا نتكلم شوية و سيبتها قولت اسهرلي الليلة مع واحدة قبل ما اسافر و كلمت نور

نور : ايوه يا سيدي

انا : جوزك فين

نور : ( بفرحه ) مسافر من يومين

انا : انا جايلك اجهزي

فصلت في وشها و قولت لوالدي اني حاسهر مع صحابي و نزلت ركبت عربيتي و روحتلها فتحتلي و هيا لابسة كلوت و سنتيانه بس كانوا لونهم اصفر و فتحت الباب علطول نزلت علي ايدها و رجليها و باست رجلي قفلت انا الباب و رفعتها من خدودها بايدي اليمين و بوستها بوسه جامدة و طبطبت علي راسها

انا : شاطرة يا كلبتي

ماسك شعرها و ممشيها قدامي لاوضة النوم و بضربها علي طيزها ، قعدت علي طرف السرير و فتحت سوستة البنطلون و خليتها تمصلي زبري و انا ابتديت متعتي في اني اضرب طيزها الي لونها تلجي و هيا بتلحس جامد و انا اضرب طيزها بكف ايدي جامد و طيزها تترج و تعلم احمر من ايدي

انا : مصي جامد يا كلبة عايزك مترحمهوش

نور : مممممم

دخلت زبري في بقها و بدخله لاخره و اضرب راسها من ورا بايدي

انا : مش عايز حته من زبري متدخلش في بقك يا زبالة

فضلت كده شوية لحد ما وشها احمر جامد طلعته و هيا خدت نفس كبير و تكح و بسرعة دخلته تاني لاخره و اضربها علي راسها تاني و كررتها اكتر من مرة و كنت خلاص سخنت اوي روحت مقلعها السنتيان و رابط ايدها ورا ضهرها بيه و كلوتها حطيته في بقها و خليتها تفنس و راسها علي الارض و قلعت نص هدومي التحتاني و من وراها و ضامم رجليها لبعض و مسكتها من وسطها و مدخل زبري في كسها بكل قوتي و هيا صرخت جامد بس كلوتها كاتم صرختها

انا : مالك يا وسخة مش مستحملة ولا ايه

فضلت علي الوضع دا ماسك و سطها و برزع زبري جامد في كسها و هيا كل رزعة جسمها كله بيترج و تتاوه بس مكتومة من كلوتها الي في بقها شوية و حبيت اغير الوضع روحت مطلع زبري من كسها و منيمها علي بطنها و نمت انا عليها بجسمي كله و دخلت زبري علطول في طيزها و ساند بايدي علي الارض و برفع وسطي و ارزع زبري جامد في طيزها رزعات مش سريعة بس جامده و هيا كانت بتصرخ و دموعها نزلت و فضلت كده لحد ما قربت اجيب لبني زودت سرعة رزعي ليها و جيبت لبني في طيزها و بعد ما نزلتهم كلهم قومت من عليها و استحميت في الحمام و رجعت لقيتها لسه متحركتش و باين انها نامت زي ما هيا ضربتها برجلي براحة فاقت و اترجفت من الضربة

انا : انتي نمتي علي نفسك فوقيلي كده التقيل لسه جاي قومي يلا انضفي يا زبالة

قامت و فكتلها ايدها و ضربتها علي طيزها عشان تدخل الحمام دخلت و ١٠ دقايق طلعت من الحمام علي ايدها و رجليها

انا : يلا بينا ناكل

روحت للصالة اتفرج علي التليفزيون و هيا راحت تجهز الاكل و بعد ربع ساعة جات تعرفني الاكل جهز و هيا علي ايديها و رجليها روحت قومت و مسكت شعرها و ماشي قدامها لحد الصفرة ، كلت و هيا علي الارض برميلها الاكل عشان تاكل و بعد ما خلصت روحت الحمام اغسل ايدي و رحنت للصالة و قعدت علي الكنبة

انا : انا وحشني الضرب و انتي

نور : انا مليش رأي الي تأمر بيه انفذه يا سيدي

انا : ( بضرب خدها براحه ) شاطرة يا كلبتي شاطرة عندك ايه ادوات سادية

نور : انا اشتريت شوية ادوات سادية عشانك يا سيدي

انا : هاتيهم وريني

جريت علي ايدها و رجليها و جات بشنطة طويلة زي شنطة التنس و حطتها تحت رجلي فتحت الشنطة لقيت خرزانة و حبال و جهاز الهزاز بتاعي و زبرين اصطناعي واحد متوسط الطول و رفيع و التاني طويل اوي و تخين و كمان مشابك حديد سادية ( مش زي مشابك الغسيل ) و كلبشات و كمامة لبقها ( كورة بتتحط في البق و ليها طوق يثبتها )

انا : امممم انتي مجهزة نفسك لليلة زي دي اوك نبدأ

قومتها و كلبشت رجليها و بكلبش تاني كلبشت ايدها ورا ضهرها و حطيت الكمامة في بقها و ربطت حبل طويل في رقبتها ربطة شبه حبل المشنقة كل ما اشد اكتر يخنقها اكتر و شديتها ورايا بس مكنتش قادرة تمشي بسرعة

انا : يلا يا وسخة مورناش الليل كله نتمشي

روحنا لطرابيزة السفرة نيمتها علي بطنها عليها و خليت طيزها علي الطرف و الحبل الي رابطه علي رقبتها لفيته من تحت الطربيزة و ربطه في الكلبش الي في رجليها و شديتها بحيث اي حركة تاني تتخنق و روحت لحد الشنطة الي في الصالة جيبت الزبر الصغير و الجهاز الهزاز و الخرزانة و روحتلها حطيت الزبر الصغير في طيزها و الجهاز في كسها و مسكت موبايلي لقيت اللوا عادل كلمني مرتين ( زي ما متعود بخلي موبايلي صامت كل ما انيك واحدة ) رنيت عليه

عادل : الو يا احمد

انا : ايوه يا عادل باشا اؤمرني

عادل : كنت عايزك عشان ادربك اسبوع في الجيش مع القوات الخاصة

انا : انا مسافر الامارات كمان يومين

عادل : عارف عشان كده قولت كنت عايزك و حأجلها بعد ما تخلص سفريتك بالسلامة

انا : ( بعدت عن نور شويه ) عندي سؤال لو سمحت يا سيادة اللوا

عادل : اسأل و بلاش لوا قولي يا عادل باشا عشان متلفتش الانتباه لما تكلمني

انا : حاضر يا باشا سؤالي هو ليه حتدربني و مع القوات الخاصة بالذات

عادل : حدربك عشان تتعلم فنون قتالية تدافع بيها عن نفسك بعدين و حعلمك ازاي تستخدم الاسلحة بانواعها و بخصوص ليه القوات الخاصة حتعرفه لما تدرب

انا : خلاص يا باشا بعد ما ارجع من السفر اكلمك

عادل : ماشي يا احمد و بقولك خف شوية عشان متتعبش في التدريب اكتر 😂

قفلت معاه و بفكر في ضحكته ليا و فوقني صوت نور المكتوم روحتلها

انا : ( ضربتها علي طيزها ) ايه اتأخرت عليكي خلاص فضيتلك يلا نبدأ

مسكت موبايلي شغلت الجهاز الهزاز الاول باقل سرعة و نور اتأوهت باستمتاع روحت مزود للربع صرخت بس بصوت مكتوم و روحت مزود السرعة لاعلي حاجة جسمها اتحرك اكنها عندها صرع مطولتش و خليته علي اقل سرعة و شايف كسها منزل عسلها زي الخيط علي الارض و بكمية كبيرة

انا : دي بس افتتاحية علي الماشي

بدأت اضربها بالخرزانة علي فردتين طيزها و بنوع في قوة الضرب او بمعني اصح بلعب يعني ازود قوية الضرب بتدريج و انتظام و مرة وحدة اضربها بكل قوتي و هيا عايزة تتحرك بس مش قادرة من الحبل الي علي رقبتها و وقت ما هيا مستنيا ضربة جامدة و ماسكة اعصابها عشان تستأقبلها اضربها براحة و فضلت كده اضربها بانتظام و اغيره براحتي و بعد ربع ساعة كانت هيا بتبكي و بتدمع فردتين طيزها اتلونت خطوط حمرا جامد من ضرب الخرزانة روحت محول لضهرها لحد ما حولت ضهرها لخطوط برده بصيت علي كسها لقيته منزل عسل كتير علي الارض اكنها عملتها علي نفسها

انا : دا انتي مستمتعة بقي بالضرب دا و كسك منزل كتير علي الارض طيب بتعيطي ليه

مسكت موبايلي و زودت سرعة الجهاز الهزاز سرعة واحدة و قعدت علي الكرسي قدام طيزها و بضربها علي كسها بالخرزانة و هيا هيجانة و مستمتعة من الضرب و الجهاز الي شغال في كسها

انا : عشان تتأكدي انك وسخة و كلبة مش بتستمتعي غير لما تضربي

فضلت علي الحال دا شوية لحد ما لقيتها بتتوجع جامد من الضرب قولت كفاية علي كسها طفيت الجهاز و فكيت الحبل من رجليها و قعدتها علي الطربيزة و رجليها علي الارض و هيا مش مستحملة القعدة علي طيزها و بتتمألم ثبتها بايدي

انا : استحملي يا كلبة و اثبتي

حوشت الكمامة من بقها

نور : مش قادرة اقعد يا سيدي طيزي وجعاني

انا : قولت اثبتي

روحت المطبخ جيبت عصير و روحتلها فكيتلها الكلبش الي في ايدها و خليتها تشرب و شربت انا كمان و روحت الصالة جيبت المشابك الي جايباها و روحتلها

انا : دور برازك يا كلبة

بدأت اركب المشابك و هيا بتصرخ ( لان المشابك فيها زي الشوك عشان توجع اكتر ) حطيت الكمامة عشان صوتها و ركبت باقي المشابك علي بزازها و حلماتها و اخر اتنين حطيتهم علي حلمتين ودنها

انا : ايه رأيك نسيبهم شويه علي بزازك

مسكت الخرزانة و بدأت اضرب رجليها علي السمانة و فخاذها و هيا بتصرخ من الالم و تدمع

انا : ارفعي رجلك عشان امدك يا وسخة

رفعت رجليها و بدأت امدها عليهم و هيا بتصرخ جامد لحد ما رجليها علمت من الضرب سيبت الخرزانة و نيمتها علي ضهرها طلعت الجهاز من كسها و دخلت زبري علطول و كان زبري واقف من بدري من الي بعمله

انا : ايه رأيك مش حارمك من حاجة يا وسخة

بنيكها بسرعة و بضرب وشها بايدي جامد

انا : ااااااه كسك حلو يا متناكة

بدأت اسحب المشابك من بزازها و بنيكها و هيا تصرخ جامد من الالم لحد ما سحبتهم كلهم و كملت نيك لحد ما جيبت لبني في كسها خلصت و قعدت علي الكرسي اخد نفسي و ريحت و فكيت الكلبشات و خلعتلها الكمامة

انا : الزبر ميطلعش من طيزك لحد اقولك تطلعيه

نور : حاضر يا سيدي

انا : يلا قدامي علي الحمام

روحنا الحمام و خليتها تحميني و هيا معايه بتستحمي و طلعنا لبست انا هدومي

انا : تشحني الجهاز و تحطيه في كسك لحد ما اقولك تطلعه هو و الزبر الي في طيزك

نور : انت تؤمر

نزلت من عندها روحت البيت و ظبت البرنامج الي بيتحكم في الجهاز انه يشتغل كل ساعة علي ربع السرعة لمدة دقيقة ٥ مرات و ضبطت المنبه و نمت

صحيت الصبح غسلت وشي و فطرت و افتكرت نور بعتلها علي الواتس تقلعهم و روحت الشركة خلصت شغلي و شوفت الي مسافر معايه بكره و روحت قعدت مع ريهام ساعتين و اتغدينا مع بعد و قدرت اخليها تنسي حزنها علي ابوها علي الاقل و هيا معايه و بعد ما قعدنا رنيت علي شروق اروحلها بالليل عشان مسافر و مش حنيك لفترة ( دا الي متصوره ) و قفلت معاها قعدت علي جهاز الكمبيوتر في اوضتي و فتحت موقع البرنامج بتاعي لقيته اتشهر جامد و ناس كتير حملته عدي مليون تحميل مسكت موبايلي و فتحت حسابي في البنك لقيته وصل ٩ مليون دولار و شوية صرخت جامد من الفرحة و بلف في الاوضة دخلت امي

ماما : ايه يا احمد بتصرخ ليه

انا : انا فرحان جامد ما تيجي ترقصي معايه ( بشدها عشان تلف معايه )

ماما : ( سابتني ) بس يلا انا مش حملك بس قولي فرحان كده ليه

انا : كسبت فلوس كتير من شغلي

ماما : مش انت شغال في شركة و بتاخد مرتب يبقا عارف انت حتاخد كام من الاول يبقا مالك

انا : ( هديت و بكلمها ) انتي مش فاهمه انا بعمل شغل تاني

ماما : شغل ايه

انا : شغل علي النت و كسبني كتير ( محبيتش اعرفها حاجة لسه )

ماما : طيب يا حبيبي الف مبروك مع اني مبفهمش في النت دا بيكسب فلوس ازاي

سابتني و مشيت و انا قعدت علي الكمبيوتر و قرأت شوية من تعليقات الناس فرحت و زودت لغتين جداد علي البرنامج و فضلت اشتغل عليه عشان اعلي مستوي الحماية و نزلتهم في تحديث و خلصت غيرت هدومي و روحت لشروق الشقة عملنا اتنين جامدين و روحت البيت نمت علطول عشان السفر

صحيت الصبح اتشطفت و فطرت و روحت للحلاق ظبطت شعري و دقني و روحت جهزت شنطتي و اللاب و رنيت علي محمد قالي قاعد ساعتين علي ميعاد الطيارة استنيت مع ريهام الي فاضل من الوقت و هيا مش عايزاني اسيبها و روحت المطار و سافرت مع الوفد و وصلنا العين و كان الافتتاح بالليل روحنا الفندق اتغدينا و طلعنا علي اوضنا غيرنا و استعدينا للافتتاح لبست انا بدلة سودة مع ببيونة و رشيت عطر و لبست ساعتي و نزلت استنيت في الريسبشن لحد ما اتجمعنا كلنا و روحنا مكان منفذ البيع الجديد و وسط الضيوف و الترحيب و المزز الكتيرة الي موجودة والاستاذ محمد قص الشريط و بعد كده بقيت احاول اختلط و اتكلم مع اي حد لحد ما لقيت حد بيخبط كتفي واريا و صوت انثوي

الست : لو سمحت

لفيت لقيت مزة لابسة فستان اسود لتحت الركبة ماسك علي جسمها ( لون بشرتها ابيض و في طولي جسم كيرفي بدون ترهلات و طيز متوسطة و بزاز متوسطة برضه متناسقة مع جسمها و لون شعرها اسود ) كل دا لاحظته من نظرة

انا : ايوه اؤمرى يا فندم

الست : انت شريف محمد

انا : لا انا اسمي احمد

الست : اسفه اصل انت شبه واحد اعرفه

انا : لا عادي ، متشرفتش باسمك

اميرة : اسمي اميرة

انا : اسم علي مسمي انتي فعلا اميره ( مسكت ايدها و بوستها )

اميرة : ميرسي بس انت جرئ ازاي تبوس ايدي

انا : دي مش جراءة دا اعلان احترامي للاميرة

اميرة : ☺️ ميرسي

انا : باين من لهجتك مصرية زيي

اميرة : انا اماراتية بس عيشت طفولتي في مصر عشان كده بعرف اتكلم مصري كويس

انا : ممكن اعرف سبب حضورك الافتتاح

اميرة : جوزي رجل اعمال ليه شغل مع الشركة الي عاملة الافتتاح

انا : فرصة سعيدة ....

فضلنا نتكلم و نهزر حوالي ساعة و عندي أسئلة كتيرة في دماغي قولت اعرفها في وقتها و مع انتهاء الحفل محبيتش اتعمق معاها اكتر اتبادلنا الارقام بس و روحت للفندق و اتعشيت مع الوفد و طلعت اوضتي لقيت اميرة رنت عليا و بعتتلي علي الواتس بعتلها اني مش فاضي و كلمت امي و ريهام و خلصت معاهم بدأت اعمل برنامج حماية للموبايلات و فضلت شغال عليه ٥ ساعات و بعدها نمت و قولت اكمله بعدين صحيت الصبح نزلت فطرت مع الوفد و بعد الفطار سافروا كلهم و كمان محمد و قالي انه جاله شغل مستعجل سافروا كلهم و مفضلش غيري عشان اقابل الشيخ خالد

بعد العصر لبست و اتشيكت و ركبت عربية بعتهالي الشيخ خالد و روحنا ابوظبي علي فندق هناك و قابلني الشيخ خالد ( الشيخ خالد عمره ٦٣ اطول مني و جسمه عريض و عندوا كرش بسيط ) استقبلني و اتكلمنا في الشغل و عرضت عليه ياخد معظم مواده من عندنا و فهمته السبب و هو مركز جامد معايه و مش ظاهر اي ردة فعل ليه

انا : ايه رأيك

خالد : بصراحه محمد مغلطش لما وصفك ليا

انا : وصفني ازاي

خالد : قالي انك شاطر في شغلك و بتقدر تقنع اي حد

انا : لا هو بالغ يا شيخنا

خالد : طيب انت اقنعتني ازاي دلوقتي اشتري معظم المواد منكم و محمد بتعامل معاه من سنين و هو مقدرش يبقا بالغ كدا

انا : معني كده انك موافق

خالد : طبعا موافق بعد الي قولته ليا و كمان الارقام الدقيقة عن شركتي و اسلوبك المميز كمان لازم اوافق

انا : خلاص وقت ما تحب تنزل مصر و نكتب القعد الجديد

خالد : موافق .. يا احمد مفكرتش تشتغل بره مصر

انا : مش فاهم

خالد : انا بعرض عليك تشتغل عندي في شركتي

انا : انا شغال عند الاستاذ محمد و مرتاح

خالد : دا عرض تقبله او ترفضه قرارك

انا : اسف يا شيخنا بس انا مرتاح في شغلي و حاليا مبفكرش اني اسيب الشغل

خالد : خلاص براحتك بس العرض دا مفتوح في اي وقت لو غيرت رأيك

انا : و انا لو غيرت رأيي حاكلمك

خالد : دا الكرت بتاعي فيه رقمي الخاص

انا : و دا رقمي ( اديته رقمي ) و اول ما تقرر تمضي العقد الجديد كلمني

خالد : قريب بإذن ا*** و دلوقتي يلا نتعشا مع بعض

اتعشينا مع بعض و اتكلمنا شوية و هو كان حاجزلي في الفندق و بعد ما خلصت معاه طلعت الغرفة كلمت اهلي في مصر و محمود و شروق اضيع وقت لان كل حاجتي في فندق العين و نمت صحيت الصبح روحت فندق العين و رن عليا محمد

انا : الو يا استاذ محمد

محمد : ايوه يا احمد يا رافع راسي دايما

انا : كلمك الشيخ خالد

محمد : كلمني و منبهر منك و انا الصراحة متوقعتش منك تقنعه ياخد مننا كل البضاعة دي

انا : الي قدرت عليه .. و دا معناه اننا عايزين نزود انتاج المواد الي حياخدها عشان باقي الشركات الي متعاقدة معانا

محمد : عارف و النهارده ماشي في الاجراءات لزيادة الانتاج

انا : ممكن اطلب منك طلب

محمد : اطلب الي عايزه

انا : حافضل يومين في الامارات كمان و عارف ان..

محمد : من غير ما تكمل الي عملته امبارح تستحق اكتر من كده و لسه مكافئتك لما يتمضي العقد يومين و تعال يا احمد

انا : شكرا يا استاذ محمد

قفلت معاه و قولت اروح دبي اتفسح هناك حجزت اوبر و خدت كل هدومي و روحت دبي و انا و في الطريق حجزت في فندق من الموبايل و وصلت للفندق حطيت شنطتي في الغرفة و غيرت و طلعت اتفسح و اشتري من المولات هدايا لاهلي في مصر و خلصت علي المغرب روحت الفندق بالهدايا و دخلت رنيت علي امي و ريهام و لقيت اميرة في الانتظار فصلت معاهم و كلمت اميرة

انا : اميرتنا الجميلة

اميرة : مش باين

انا : ليه بتقولي كده

اميرة : مرنيتش عليا من وقت ما اتقابلنا

انا : مشغول و مقدرتش ارن عليكي

اميرة : ليه مش رجعت مصر من امبارح

انا : لا انا لسه في الامارات

اميرة : فين في العين

انا : لا في دبي

اميرة : خلاص نتقابل

انا : نتقابل بس امته عشان مسافر

اميرة : كمان ساعة و اكون عندك

انا : انتي في دبي

اميرة : لا بس الطيارة بتقرب المسافات

انا : خلاص انا في فندق **** ساعة و مستني منك اتصال

اميرة : اتفقنا سلام

قفلت معاها و لبست بدلة كنت لسه مشتريها النهارده و ظبت نفسي و رنت عليا قالتلي انها في الريسبشن نزلتلها و طلعنا اتعشينا في مطعم علي البحر كان فخم اوي و اتكلمنا كتير بس محاولتش اسألها عن الي بيدور في دماغي و عرفت منها ان جوزها متجوز اتنين غيرها و هيا تالت واحدة و مش مخلفه منه و بعد الجواز بفترة مبقاش يقرب منها زي زمان و بتقول عشان السكر و كبره في السن و فضلت تشتكيلي و دمعت فهمت هيا بترمي لايه هديتها و استدرجتها في الكلام لحد ما وصلنا لباب غرفتي في الفندق دخلنا و قفلت الباب ورايا و بقول لنفسي لازم اطلع منها بإجابات لكل الأسئلة الي في دماغي ....

و بكدا يكون انتهي الجزء السابع اتمني ينال اعجابكم

تحياتي



الجزء الثامن

بعد ما قفلت الباب خدتها علطول في بوسة جامدة لقيتها بتعرف تبوس كويس فضلت ابوس فيها و ايدي بتحسس علي طيزها من فوق الهدوم و بضمها لصدري و هيا مستسلمة خالص و مستمتعة بعدت شفايفي عنها و هيا اكنها كانت في حلم و فاقت بصت في عينيا و علي وشها ابتسامة روحت شيلتها بايدي و نيمتها علي السرير و بدأت اقلع هدومي و لما شافتني بقلع قلعت هيا كمان بقيت انا واقف جمب السرير عريان و هيا نايمة عليه و عريانة و بتشاورلي بصباعها علي كسها و هنا اول سؤال عرفت إجابته ابتسمت و روحت بوستها بوسة سريعة و نزلت علي بزازها لحس و مص و بايدي ببعبص كسها و هيا اهاتها بدأت تطلع

اميرة : ااااااه ايوه كمان اووووه اكتر اكتر

بدأت ادخل صباع في كسها و حاطط حلمة بزها اليمين في بقي و بعضها بسناني

اميرة : اووووووه حلو اوي كمل

استمريت شوية و دخلت صباعين في كسها و روحت لبزها الشمال امص و اعض حلمتها

اميرة : اااااااه انا بجيب عسلي مش قادر احححححح انت جامد اوي

انا : انتي لسه شوفتي حاجة

زودت سرعة نيكي لكسها بصوابعي و هيا سخنت اكتر و صوتها علي و روحت مطلع صوابعي و نازل بشفايفي لكسها و بدأت ابوس شفايف كسها الي كانوا كبار

اميرة : اوووووه دخل زبرك بقي انا تعبت

طلعت لساني و لحست كسها و كنت مستمتع بالكس الي مليان لحم قدامي و فضلت الحس لحد ما جابت عسلها تاني

اميرة : اووووف كفاية بقي انا عايزة اتناك

انا : ماشي يا لبوة بس الحسي زبري الاول

بسرعة عدلت نفسها و قعدت علي السرير و انا قربت زبري لبقها و هيا بتمص باحتراف و خبرة و بتتشرمط اكتر و تتكلم مع زبري

اميرة : عايزاك يا حبيبي تدخل جوه كسي تسلم عليه و تريحه عشان هو زعلان و محتاج حد يفرحه

انا : بيقولك حاضر من عينه

اميرة : 😂 لا عينك اخر حاجة عايزاك تريح كسي الاول

انا : بيقولك موافق

اميرة : و انا عليا حمتعك و اجهزك لكسي

فضلت تمص لحد ما زبري بقي احمر و واقف علي اخره حوشته من بقها و نيمتها علي ضهرها و رفعت رجليها لحد بزازها و بحرك زبري علي شفايف كسها

اميرة : اااااااه لا احنا متفقناش علي كده قولنا تريحه مش تتعبه اكتر

دخلت زبري في كسها بهدوء و هيا طلعت آهاه طويلة اكنها بتطلع في الروح

اميرة : اااااااااه احساس جميل

بدأت انيكها بهدوء و انا رامي صدري علي رجليها و بزازها و ببوسها و كل فترة ازود السرعة اكتر

اميرة : ااااااه انت جامد اوي ممممم حاسة اني طايرة في السما اووووه

طلعت زبري من كسها و نيمتها علي جمبها و نمت وراها و كملت نيك فيها بكل قوتي و بحط صباعي ابعبص طيزها لقيته دخل بسهولة

انا : انتي بتتناكي في طيزك كمان

اميرة : ااااااه ايوه و عايزاك تفشخها

كملت نيك في كسها لحط ما قربت اجيب لبني

انا : اااااه عايزه لبني فين يا شرموطة

اميرة : علي بزازي

طلعت زبري من كسها و هيا نامت علي ضهرها و نزلت لبني علي بزازها و نمت جمبها اريح

اميرة : انت جامد اوي

انا : يعني عجبتك

اميرة : طبعا انا اتمتعت اوي النهارده

انا : فيكي حيل لنيكة كمان

اميرة : فيا و المرة دي ريح طيزي

دخلنا الحمام مع بعض و نيكت طيزها تحت الدوش و استحمينا و طلعنا نمنا علي السرير

انا : قوليلي يا اميرة هو انتي كنتي بتشبهي عليا بجد في الحفلة ولا دا اي كلام

اميرة : بصراحة اي كلام كنت عايزه اتعرف عليك

انا : و دا ليه

اميرة : عادي عجبتني

انا : مش مصدق و كمان انا مش حلو اوي للدرجة دي في سبب تاني صح

اميرة : صح

انا : ايه هو

اميرة : حد قالي اتعرف عليك و مش حاندم

انا : اممممم حد انا اعرفه

اميرة : مش عارفه

انا : يعني قريب مني

اميرة : لا هو قريب مني انا

انا : مين

اميرة : كفاية كدا مش لازم تعرف كل حاجة

انا : لا لازم اعرف كل حاجة او مش حنيكك تاني و نفترق من دلوقتي

اميرة : طيب اقولك و دا لانك ممكن متقابلنيش تاني اممم او نتقابل المهم الي قالي عليك جوزي

انا : جوزك هو .. طب و عرفني ازاي

اميرة : معرص ايوه عرفك ازاي معرفش انا قولتله عايزه اتناك و هو قالي عليك

انا : طب انا عايز اعرف حكايتك ايه مع جوزك

اميرة : احكيلك زي ما قولتلك اتجوزنا و انا الرابعة و هو اتجوزني عشان اخويا و شغلهم المشترك يعني جواز مصلحة و دا بسبب اني عديت التلاتين و متجوزتش

انا : عديتي التلاتين لا ميظهرش عليكي طيب متجوزتيش ليه

اميرة : مكنش بيعجبني الي بيتقدمولي لحد ما عديت التلاتين و مبقاش حد يتقدملي و اخويا لما لقاني عنست عرض عليا انه يجوزني و انا وافقت و بعديها بشهر جالي برجل اعمال اماراتي ليه شغل معاه و اتجوزته و عارفه انه متجوز تلاتة

انا : طب حكاية تعريصه دي

اميرة : بعد ما اتجوزنا قدينا اسبوع في فرنسا و كان بينكني كل يوم طول الاسبوع و بعد ما رجعنا فضل حوالي شهرين او اكتر بشوية ينكني كل اسبوع و بعد كده كل شهر و انا كنت دوقت الجنس و مقدرتش و واجهته و هو قالي

جوزها : مقدرش يا اميرة انا عندي سكر و ضغط غير ان سني كبير

اميرة : و انا اعمل ايه

جوزها باصص في الارض

اميرة : يعني اجيب حد ينكني

لسه باصص في الارض

اميرة : مش بترد ليه طيب خلاص امشي انت و انا حتناك من اي حد الاقيه

جوزها : يا امير....

اميرة : ( بتزعق ) مش عايزة اسمع منك حاجة اطلع بره

طلع و انا متعصبة اوي من رده و بروده و ندهت علي السواق و خليت ينكني و استمريت علي كده شهرين لحد ما جالي جوزي و واجهني بالسواق و انا متهزتش و هزقته و سابني و مشي و فضلت كده لحد من شهر و السواق ساب الشغل و مشي و قولت لجوزي عايزه اتناك و هو مقدرش ينكني قولتله لتطلقني لتجيبلي حد ينكني و اهو انا معاك

انا : طيب و مطلقكيش ليه

اميرة : مش عارفه بس يمكن اخويا ماسك عليه حاجة

انا : طيب هو يعرفني ازاي

اميرة : قولتلك معرفش

انا : خلاص طيب يلا نيكة كمان ( كنت تعبان بس عايز اثبتلها اني جامد وعرفت اشبعها )

اميرة : انت ايه متعبتش انا مش قادرة اتحرك

انا : 😂 طيب يلا ننام ولا حتمشي

اميرة : لا انام معاك

نامت في حضي و انا عامل نفسي نايم و بفكر في جوزها و عرفني ازاي و بفكر في كل الي يعرفني لحد ما شكيت في مين ممكن يكون عرف جوزها عني و نمت و انا بقول ليه عمل كده .. صحيت الصبح علي اميرة بتمص زبري نيكتها و طلبنا فطار و سابتني و مشيت و انا قدامي النهارده اتفسح و بكره ارجع مصر لبست هدومي و نزلت الشارع اشتريت مايوه و روحت لشاطئ خاص و غيرت هدومي و لبسته و نزلت البحر و كان الشاطئ مليان ستات بالمايوهات من كل الاعمار و الاحجام و انا بعوم و بتفرج و فضلت شويه في البحر و طلعت قعدت علي الشط و طلبت عصير و انا و بشربه ببص جمبي لقيت بنتيت باصين عليا و بيبتسموا ابتسمتلهم و واحدة فيهم غمزتلي قومت روحتلهم و اتكلمت معاهم و كانوا امريكان و عرفت انها غمزتلي لان المايوه مظهر زبري و شويه و سيبتهم و مشيت الف في ابوظبي و عجبني خاتم الماظ انا و بلف اشتريته وكان غالي قولت اديه هدية لريهام و بعد كده روحت الفندق اتعشيت و طلعت اوضتي غيرت هدومي و جهزت شنطتي لسفر بكره و نمت بدري لاني كنت لسه تعبان من نيك اميرة .. صحيت علي المنبه فطرت و اتأكدت من حاجتي و اني منسيتش حاجة و روحت المطار و ركبت الطيارة علي مصر وصلت و قابلني في المطار امي و ابويا و ريهام روحت معاهم و اكلنا و بنحكي مع بعض

امي : انت مش جايب معاك هدايا ولا ايه يلا

انا : لا جايب هو انا انساكم يعني

ابويا : طيب ورينا

دخلت اوضتي و طلعت الهدايا

انا : امسك يا حج ( بديله الكيس )

ابويا : ايه دي جلبية خليجي

انا : شوف في الكيس ايه كمان

ابويا : ساعة و غالية كمان لا طمرت فيك التربية

انا : 😂😂

امي : و انا يا حبيبي جايبلي ايه

انا : امسكي يا غالية

امي : سلسلة دهب هدية حلوة يا حبيب ماما و كمان زوقك حلو

انا : كويس انها عجبتك و دي عباية لام علي

امي : طيب و فين هداية ريهام انت نسيتها

انا : ( ببص علي ريهام لقيتها مكسوفة ) هو انا ينفع انساها اصلا

امي : طيب فين

انا : هديتها جوه معايه تعالي يا ريهام اوريهالك

امي : مش عايزني اشوفها يعني ماشي يا كلب

انا : مش كنت لسه حبيب ماما من شوية ( قفشت في السلسلة مرة واحدة ) ولا اخد دي

امي : لا لا انت حبيبي و نور عنيا و اعمل الي انت عايزه

ابويا : امك متجيش غير بالعين الحمرا

انا : نسيبكم احنا بقا ( ساحب ريهام من ايدها )

ابويا : يلا اوعا تعمل حاجة كدا ولا كدا لاعلقك مكان المروحة

انا : حاضر ياحج انت تؤمر

خدت ريهام اوضتي و هيا مبتسمة مستنية هديتي ليها

انا : متوقعة انا جايبلك ايه

ريهام : ( بكسوف ) كل الي يجي منك حلو

انا : مجبتش حاجة

ريهام : ( بصالي بتعجب و راح الكسوف و ظهر القط الي بيخربش ) ايييبه يعني ايه مجبتليش حاجة دا انا اقتلك

انا : و اهون عليكي

ريهام : ايوه تهون تفتكر الكل و تنساني دا انا ارجعك المستشفي تاني

انا : 🤣🤣 ( من كتر الضحك قلبي وجعني )

ريهام : بتضحك علي ايه فهمني

انا : 😂 علي سذاجتك يعني اجيب هدايا للكل و انساكي

ريهام : يعني ايه

انا : يعني ( قومت بفتح الشنطة ) منستكيش امسكي

ريهام : ايفون الجديد **** يا حبيبي يا احمد ( جريت عليا و حضنتني )

انا : ( ضميتها اكتر ) ااااه عارفة الحضن دا حلو ازاي

ريهام : ( بعدت عني ) احم شكرا يا احمد

انا : طب لو عندي هدية احسن من دي حتعملي ايه

ريهام : ( عينها لمعت و ردت بسرعة ) احسن من الايفون دا انا ابوسك

انا : بسسسس اثبتي علي كدا ( طلعت علبة الخاتم من الشنطة ) امسكي

فتحت العلبة و شافت الخاتم لقيتها صرخت جامد و قعدت تتنطط

امي و ابويا جولنا بسرعة

ابويا : في ايه

ريهام حست هيا عملت ايه و اتكسفت

انا : مفيش حاجة و**** يا حج هيا اتهبلت بس

ضحكنا كلنا و لقينا الجرس بيرن و كانت ام ريهام

ام ريهام : في ايه مالك يا بت بتصرخي

ريهام : بصي احمد جابلي ايه ( ورتها )

ام ريهام : ا*** حلو اوي

امي : خاتم الماظ مرة واحدة قول كده مكنتش عايزني معاكم عشان مزعلش منك

ابويا : بس دا غالي يا ابني ( ابويا غير الموضوع 😂 شكرا يا حج )

انا : متخفش يا حج انا مرتبي كبير

ام ريهام : ر*** يخليكم لبعض يا ولاد

فضلوا يتفرجوا عليه و ريهام تقيسه و طلع علي مقاسها و فرحانين لحد ما خدت ريهام علي جمب و قولتلها في ودنها

انا : انا عايز بوستي

ريهام : ( وشها حمر ) انت صدقت انا كنت بقول كده عشان .....

انا : مليش فيه عايز بوستي

ريهام : ( باصة في الارض ) ....

امي : مالك يا بت وشك حمر ليه

ريهام : مفيش

انا : لا فيه انا ليا عندها بوسة عشان الهدية زي ما هيا قالت

ام ريهام : طالما هيا قالت يبقا لازم تاخد بوستك يا احمد 😂

امي : ايوه اديهاله يا ريهام

ريهام كانت مترددة و انا سهلتها عليها و قربت خدي عليها و هيا ادتني بوسة و جريت علطول لفوق ضحكنا كلنا عليها

ام ريهام : انت مش سهل خالص يا احمد

انا : ياريت محدش يكسفها بقا

امي : انا عن نفسي انت اشترتني بهديتك

ام ريهام : و انا انت لسه مشترتنيش

انا : طيب تعالي

طلعنا للصالة و اديتها العباية

ام ريهام : عباية ماشي موافقة مع انها قليلة

انا : ( بمثل اني باخد العباية ) بلاش مفيش عباية

ام ريهام : ( بعدتها عني ) لا حلوة يا احمد يا حبيبي حلوة

انا : 😂 كلكوا صنف واحد

طلعت لشقتها و انا دخلت اوضتي و كلمت محمود

محمود : حمد *** علي سلامتك يا صاحبي

انا : اخويا الي مش من دمي

محمود : ايه صيدتلك صيدة جديدة في سفريتك دي

انا : و**** انا الي اتصدت و اتغفلت

محمود : 😂 ليه بتقولك كده

انا : سيبك من الموضوع دا انت عامل ايه

محمود : اهو زي ما انا علي النت مفيش جديد و الجامعة قاعدلها اسبوع و تبدأ

انا : فكرتني دا انا نسيت الاجازة خلصت بسرعة

محمود : حتعمل ايه في شغلك

انا : لما افضي عندي موضوع اهم و بعدين افكر فيه

محمود : موضوع ايه

انا : ملكش فيه

محمود : حاضر يا بضان مليش فيه المهم عايز اشوفك نسهر مع بعض

انا : بكره ارن عليك اشوف نفسي فاضي ولا لا

محمود : ماشي سلام

انا : سلام

قفلت معاه و لقيت شروق بترن عليا طنشتها و بعد ما خلصت رنتها اتصلت باللوا عادل

عادل : حمد *** علي سلامتك يا احمد

انا : **** يسلمك يا باشا

عادل : بتتصل عشان التدريبات صح

انا : صح

عادل : بكره تقول لاهلك انك حتسكن لوحدك و تطلع ترن علي شاكر و هو حيوصلك لشقتك الجديدة هدية من الجيش ليك

انا : شكرا يا باشا

عادل : و تقضي بكره براحتك و بعد بكره الساعة ٥ الفجر تنزل تحت العمارة و تركب عربية شاكر و حيوصلك مكان التدريب حاجة تاني

انا : لا شكرا يا باشا

عادل : سلام

انا : سلام

قفلت معاه و عملت موبايلي صامت و نمت صحيت علي المنبه فطرت مع امي و ابويا و قولتلهم اني حاسكن لوحدي مكانوش راضيين بس قدرت اقنعهم و خدت هدومي و حاجتي و نزلت حطيتهم في عربيتي و طلعت لقيت ريهام في الشقة و هيا زعلانة

انا : مالك قالبة وشك ليه

ريهام : يعني حتبعد عني تاني و تقولي مالك

انا : متخفيش دا مش حيأثر علينا

ريهام : ازاي يعني بعد ما كنت بشوفك كلم يوم و نقعد مع بعض دلوقتي حتبعد و مش حشوفك كل يوم

انا : معلش استحملي دا كله عشان اعرف آمن مستقبلنا

حضنتها و نزلت ركبت عربيتي و طلعت من الشارع و رنيت علي شاكر اداني العنوان و العمارة كانت في وسط المحافظة و في وشها قسم شرطة نزلت سلمت علي شاكر و ركبنا الاسانسير و فتحلي الشقة و دخلنا

شاكر : دي شقتك و ادي مفتاحها و عقدها اهو ( اداني العقد و كان باسمي )

انا : الشقة حلوة و كبيرة

شاكر : و كمان تعرف مين جارك في نفس الدور

انا : مين

شاكر : الشخص الي قدامك

انا : دا بجد انت جاري

شاكر : ايوه بجد

انا : قولوا كده بقي اشترتولي الشقة دي بالذات

شاكر : طيب انت معزوم عندي علي العشا النهارده الساعة ٦

انا : ماشي و انا جاي .. طيب و انت مش كدا اتأخرت علي شغلك

شاكر : انت دلوقتي جزء من شغلي بس عشان تعرف عزومة النهارده دي مش شغل اعتربها عيش و ملح او نتقرب لبعض اكتر عشان حنشتغل مع بعض كتير و كمان عشا حلو قبل ما تدخل برنامج التدريب

انا : 😂 خلاص نتقابل بالليل

شاكر : اه كنت حانسي كلم اهلك قولهم انك مسافر اسبوع مكان بعيد و مفيهوش شبكة و دا تبع شغلك

انا : فهمت

مشي شاكر و انا اتفرجت علي الشقة كلها و حطيت الهدوم في الدولاب و رنيت علي محمود و طلعنا مع بعض و اديته هديه كنت مشتريها ليه و كلمت محمد قولتله مش حاقدر اجي الليلة و طول اليوم شروق بترن عليا و مرديتش عليها و فضلت مع محمود لحد قبل ميعادي مع شاكر بساعة سيبته و روحت شقتي استحميت و غيرت هدومي و خبطت علي شقة شاكر فتحلي و قضيت ساعتين تلاتة معاه اتعرفت علي مراته و ابنه الصغير اتعشينا و قالي نام بدري و متخدش معاك هدوم و طلعت من عنده دخلت شقتي كلمت امي و ابويا و ريهام اني حسافر اسبوع تاني و ممكن مقدرش اكلمهم عشان الشبكة و قفلت معاهم

نمت صحيت علي المنبه فطرت و لبست و شاكر رن الجرس و نزلت معاه لعربيته و مشينا روحنا للقاهرة وصلنا ٢ الضهر لمنطة عسكرية و هناك قابلت اللوا عادل و كان معاه ٣ اشخاص تانين الاول اللوا مرتضي زميله و التاني اللوا صادق زميله برضه و التالت اللوا كمال رئيسهم

كمال : بعد ما اتعرفنا الاشخاص الي حوليك هنا هما الي حيبقا ليك اتصال معاهم و مفيش حد تاني تمام

انا : تمام يا سيادة اللوا

كمال : و دلوقتي اعرفك تدريبك من الصبح للمغرب حيتولاه ظباط من القوات الخاصة حيدربوك علي الدفاع عن النفس و كمان كيفية استعمال الاسلحة بانواعها و بعد المغرب تتعشي و بعد العشا مع فريق من المبرمجين حتشتغل معاهم لحد ما تنام و دا روتينك اغلب الاسبوع في اي سؤال

انا : لا تمام يا فندم

سيبتهم و خدني شاكر علي مكان نومي و غيرت هدومي و لبست ترنج رياضي و روحت لظابطين مسئولين عن تدريبي لفنوم الدفاع عن النفس و في العصر اتغديت و بعد الغدا روحت لظابطين غيرهم و دول مسئولين عن تدريبي علي الاسلحة و خلصت المغرب و كنت خلاص جسمي مهدود استحميت و غيرت هدومي و اتعشيت و روحت لاوضة كانت فيها ٥ مبرمجين و اجهزة كمبيوتر قوية و نت سريع و موجود كمان الاربع لواءات و عرفت انهم عايزين يعملوا برنامج يخترق اي جهاز كمبيوتر من غير ما صاحبه يحس و يتحكم فيه و اي كاميرا متوصلة بنت ، بدأت شغل مع المبرمجين و فلضت معاهم للساعة ١١ بالليل و مشيت ريحت علي السرير و نمت علطول من التعب الجسدي و الذهني و الساعة ٦ الصبح صحوني و استمريت علي المنوال دا اول ٣ ايام و اليوم التالت كنا خلصنا البرنامج و دا بعد شغل متوقعتش اني اقدر اعمله اصلا و اكبر انجاز كان للرجالة الي اشتغلت معاهم لانهم كانوا بيشغلوا عليه طول اليوم و بينفذوا افكاري ، اليوم الرابع و انا و بتعشي جولي الاربع لواءات و اتعشوا معايا و روحنا عشان اوريهم البرنامج و بعد ما جربناه

كمال : هايل يا احمد انت فعلا شخص غير عادي

عادل : نظرتي ليك كانت في محلها

انا : شكرا ليكم علي كل التقدير دا

مرتضي : لا بجد انت حقيقي شخص غير عادي تعرف اننا بنحاول نعمل البرنامج دا من فترة كبيرة و ناس كتير حاولت بس معرفتش و انت في وقت قياسي خلصته

انا : انا بنفسي مش مصدق

كمال : انت عملت انجاز كببر لمصر قولي تطلب ايه

انا : انام النهارده بدري

الكل ضحك

عادل : لا بجد تطلب ايه

انا : انا مش عايز حاجة كفاية فرحتي اني قدرت اخدم بلدي

كمال : خلاص حتنام النهارده بدري و من بكره حتشتغل انك تحدث برنامجك الي منزله علي النت عشان يحمي اكتر من كده و بميزات اكتر

انا : اوامرك يا سيادة اللوا

سيبتهم و روحت نمت علطول لاني مش متعود علي كل المجهود دا و قلة النوم .. صحيت الصبح و كملت الروتين من التدريبات في فنون القتال و استعمال الاسلحة و بعد ما خلصت غيرت هدومي و اتعشيت و روحت للمبرمجين و كان هناك اللوا عادل و اللوا مرتضي و بعد ما قعدنا شوية و اتكلمنا سابوني و بدأت اشتغل علي برنامجي و فضلت كده طول اليومين الي بعدهم و لحد ما فضل حاجات بسيطة و يخلص و كان ميعاد نومي جيه قولت افضل اخلصه عشان بكره اخر يوم و اوريهم البرنامج فيه بعد ما اشتغلنا عليه و سهرت لحد ٣ الفجر و خلصنا البرنامج و روحت نمت و صحوني الساعة ٦ برضه و كان اليوم الاخير و فيه اختبار علي كل الي اتعلمته و فعلا لاحظت اختلاف كبير في ردة فعلي قبل اسبوع التدريبات و كمان بقيت بعرف ادافع عن نفسي بحركات كتيرة و مختلفة و بعد اختبار الدفاع عن النفس اختبروني في استخدام الاسلحة و تفكيكها و تركيبها بدأت بالمسدسات بانواع مختلفة و انتهت بالار بي جي و خلصت قبل العصر روحت مكان نومي و غيرت هدومي و قعدت مع اللواءات الاربعة و فرجتهم علي البرنامج بعد الشغل عليه و كل المبرمجين الي شغالين معايه حاولوا يخترقوه بس مقدروش و البرنامج عرف مكانهم بسهولة اللواءات هنوني علي كل الي عملته

كمال : مبروك يا احمد علي انجازك الكبير انت حققت الصعب و في وقت قياسي

انا : شكرا يا فندم و الشكر برده لكل المبرمجين الي في الاوضة كانوا بيساعدوني كتير و بيشجعوني

مرتضي : طبعا شكرا ليهم بس انت التورتة كلها 😂

انا : 😂 و هما الكريزة الي بتكمل التورتة من غيرهم موصلش لكده

كمال : انت خلصت تدريباتك و فاضل حاجة واحدة

انا : ايه هيا

كمال : تزيد من لياقتك البدنية

عادل : سيادة اللوا بيقصد انك من بكره تشترك في جيم تواظب عليه عشان لياقتك تزيد

انا : اريحلي يومين كده و بعدين اروح الجيم كل يوم بس انا عندي سؤال

كمال : اسأل

انا : ليه بتدربوني علي كل الاسلحة دي يعني البندقية القناصة و الار بي جي اتدرب عليهم ليه

عادل : اجاوبه انا يا فندم

كمال : جاوبه

عادل : انت مش سألتني ليه القوات الخاصة بالذات حتدرب معاهم

انا : ايوه سألتك

عادل : دا لاسباب كتير منها اننا نقدر نيجي هنا في اي وقت و محدش يحس ان فيه حاجة غريبة بتحصل لاننا فعلا بنيجي هنا كتير و تاني حاجة نقدر نوفرلك الاوضة دي و المبرمجين الي معاك و متلفتش الانتباه و كمان الاسلحة المتنوعة الي بتتكلم عنها انت و غير طبعا الظباط الاكفاء الي دربوك

انا : فهمت بس لسه سؤالي عن ليه الاسلحة دي

عادل : بنحضرك لاي موقف ممكن تقع فيه لان انت بشغلك دا لو حد عرفك اذا كانت دولة او منظمة مهما كانت حتحاول تسيطر عليك و طبعا احنا بنحميك و بنخلي هويتك سرية و تعاملك لاضيق الحدود بس لا قدر **** و حصلت حاجة لازم تكون مستعد

انا : فهمت و شكرا علي كل مجهودكم معايا

كمال : في حاجة تناي لازم تتعمل

انا : حاجة ايه يا فندم

كمال : البرنامج بتاعك الي علي النت لازم تغير معلوماتك عليه لان لو اي حد اخترق جوجل حيعرف هويتك

انا : تمام انا حاغير كل معلوماتي و الحساب الي حيتحولي عليه الفلوس من الموقع حخليه بره مصر و حخليه صعب حد يعرف يوصلي منه حتي جوجل نفسها و كمان بعد ما اغير المعلومات حاخترق جوجل و امسح كل القديم

كمال : تمام كده مفيش حاجة تاني نسيبك بقا ترجع لشقتك التدريب خلص

سلمت عليهم و روحت غيرت لهدومي الي جيت بيها و ركبت مع شاكر العربية و بنتكلم في الطريق

شاكر : انت متعرفش اللواءات منبهرين و فرحانين بالي عملته قد ايه

انا : و انا كمان منبهر المبرمجين الي اشتغلوا معايه طلعوا مني شغل متوقعتش اعمله خالص و كمان وقت ما اكون انا بتدرب هما بيشتغلوا علي تفاصيل صغيرة بس فرقت جامد

شاكر : بس انت دماغك دي الماظ

انا : 😂😂

شاكر : بتضحك علي ايه

انا : كلمة الماظ دي بتفكرني بشخص اعرفه

شاكر : طيب نام انت و انا اسوق و اصحيك لما نوصل

انا : ايوه و **** عشان انا عايز انام يومين لقدام

شاكر : 😂 عارف نام انت

رجعت الكرسي لورا شويه و نمت و كان شاكر بيسوق في الطريق الصحراوي و راجعين لمحافظتنا و محسيتش في الوقت غير لما صحاني

شاكر : يا احمد يا احمد

انا : ( بكلمه بكسل و عايز اكمل نوم ) ايوه احنا وصلنا

شاكر : لا بس انا وقفت في كافتيريا نريح شوية تيجي تخش معايه ناكل

انا : ( بتاوب ) لا روح انت انا حنام

شاكر : براحتك

هو قفل الباب و انا نمت مفقتش غير علي زجاج العربية بيتكسر و بفتح عيني لقيت ناس بتفتح الباب الي عندي و بتسحبني لبره و انا ملحقتش اعمل اي حاجة و ثبتوني و انا بحاول اتحرك و ادوني حقنة و بعد ثواني حسيت جسمي همد و عنيا بتقفل و هما شالوني و دخلوني عربية تانية و محستش بحاجة تاني و عنيا قفلت خالص ......

و بكدا الجزء الثامن انتهي اتمني ينال اعجابكم

تحياتي



الجزء التاسع

شالوني و دخلوني عربية تانية و محستش بحاجة تاني و عينيا قفلت خالص ....

ابتديت افوق و عينيا كانت مزغللة و بحاول اركز و ببص حواليا لقيت نفسي متكتف في كرسي ايديا وراه و رجلي متكتفة في رجلين الكرسي و اضاءة جامدة فوقي مش شايف الي حواليا منها ، حاولت اتحرك افك نفسي مقدرتش و سمعت شخص بيقولي

الشخص : متحاولش كتير يا احمد مش حتقدر

انا : انت مين و انا فين

الشخص : انا مين انا الي خاطفك و انت فين مش لازم تعرف

انا : و انت عايز مني ايه

الشخص : ايوا جينا للمهم

صوت رجلين بيقرب مني و الاضاءة الي فوقي اطفت

الشخص : انا عايز منك شغلك

بدأت اشوف اكتر و وضحلي ملامح المكان الي انا فيه كانت اوضة زي اوضة الاعترافات الي بشوفها في الافلام الكرسي الي متكتف في النص كرسيين كمان قدامي وتحت رجلي بلاعة صرف و جنب من الاوضة ازاز عاكس و وضحلي شكل الشخص الي بيكلمني ( راجل في اوائل الخمسين من عمره لون بشرته ابيض علي حمار شوية و جسمه متوسط مظبوط من غير كرش و لابس بدلة سودة )

الشخص : البرنامجين الي عملتهم للجيش

انا : طب اتعرف بيك الاول

الشخص : اوك انا اسمي احمد زيك

انا : ماشي يا احمد طيب و ايه شغل هوليوود الي عامله دا ( بشاورله بدماغي علي الاوضة )

احمد : 😂 ( فاتح ايده و مبتسم ) عجبك مش كده دا عشان الترهيب

انا : ولا هزني بس هو فيه ناس بتفكر كدا في مصر ( كنت خايف لان الي يعمل كده يبقا شخص تقيل )

احمد : طيب بيفكروا ازاي

انا : يعني دا شغل مش مصري الي اعرفه الي بيخطف في مصر بيحطوه في اوضة مكركبة و متربة او مصنع مهجور حاجة زي كده

احمد : لا انا بحب اكون مختلف ، نرجع لموضوعنا

انا : نرجع انت مين قالك اني شغال مع الجيش

احمد : كنت عارفك حتسأل

طلع موبايله و شغل فيديو كان ليا انا و خارج من مركز تدريب للجيش ( المكان الي كنت بتدرب فيه ) و راكب مع شاكر في عربيته

انا : دا برده مش اثبات مقولتش ليه مثلا اني كنت بخلص ورق جوا

احمد : ( مبتسم اوي ) حلو طيب بص كده

شغل فيديو تاني و كنت بتدرب فيه علي السلاح و فيديو تالت و كنت فيه شغال مع المبرمجين

انا : انت جيبت الفيديوهات دي ازاي

احمد : ( غير ابتسامته لنظرة تعجب ) ليا ناس جوا الجيش يا احمد هو دا سؤال

انا : كنت بتأكد ، طيب دلوقتي عايز ايه

احمد : شغل دماغك شوية بقا ، عايز البرامج طبعا

انا : هي شغالة بس عايز اتأكد ، و ان قولتلك مش حاديك حاجة

احمد : ( وشه قلب لغضب و حمر جامد ) يبقا حتشوف الي ميعجبكش مني

انا : 😂 تصدق وشك كدا احلي

احمد : ( بنرفزة و زعق ) يا هلال

باب الاوضة اتفتح و دخل شخص في التلاتينات و رياضي لون بشرته قمحي غامق و علي وشه غضب ر***

هلال : اوامرك يا باشا

احمد : خد ضيفنا لفه عرفه علي المكان ( سابنا و مشي )

هلال : انت ليه تزعل الباشا

رزعني قلم وداني رنت

انا : حلو السلام دا

هلال : في منه كتير

رزعني قلم كمان

انا : دا انت عشري اوي بقا

هلال : اوي

رزعنني القلم التالت بكل عزمه و انا وقعت علي الارض بالكرسي ، عدلني تاني

هلال : لا اجمد كدا احنا لسا مبدأناش ( رفع ايده و شاور لحد ) لا نبدأ

دخل شخصين و معاهم جردل ميه و فوطة

هلال : يلا يا رجالة

واحد منهم وقف ورايا و ميل الكرسي شوية و بقي مسنود علي رجلين بس مش اربعة و هو سادنه من ورايا و التاني حط الفوطة علي وشي و ثواني و لقيتهم بيكبوا ميه علي وشي و انا اتخنقت مقدرتش اتنفس و ببلع ميه كتيرة و فضلوا يكبوا و انا بحاول اتحرك بس مش قادر و بتخنق و بحس بدوخه و وقفوا الميه و شالوا الفوطة و عدلوا الكرسي

هلال : ها تسمع كلام الباشا ولا نكمل كدا دي بس لحسة من طرف المعلقة

انا : ( بحاول اخد نفسي عشان اتكلم ) كم كمل يا يا باشا كمل انا مش بسمع الكلام

رجعوا تاني يعذبوني و فضلنا كده ربع ساعة يجيبوا ميه و يخنقوني لحد قبل ما اودع و يقفوا و انا خلاص بدوخ مش قادر

هلال : ( ضربني قلم ) لا فوق كدا احنا لسه مطولين ، نخش بقا علي الي بعده

طلعوا هما التلاتة و شوية و دخلوا بجهاز معرفتوش في الاول بس بعد ما فتحوه عرفته و كان جهاز صدمات القلب

هلال : عارف دا ايه طبعا يلا عشان تفوق كدا

قطعوا التي شيرت بتاعي و حطوا مجسات الجهاز علي صدري و شغلوه ، اول ما شغلوه انا جسمي اتنفض و اتخشب من شدة الكهربا و مش قادر اطلع صوت و بعد كام ثانية وقفوا الجهاز

هلال : ها لسه مش عايز تتكلم

انا مش قادر اتكلم من التعب و بشاورله براسي لا ، شغلوا الجهاز تاني و فضلوا يشغلوه و يطفوه لفترة كبيرة لحد ما اغمي عليا ، فوقت علي ميه بتتكب عليا و لقيت الي اسمه احمد قاعد قدامي علي كرسي

احمد : يا حبيبي انت زي ابني بلاش تخلينا نعمل فيك كده خلص نفسك و ساعدنا

انا : مقدرش اديك حاجة

احمد : ليه يا ابني فهمني

انا : افهمك انت لو خدت البرامج دي تقدر تعمل اي حاجة انت عايزها اذا كانت صح او غلط

احمد : لا انا مش حاعمل بيها حاجة انا بس حبايع للي يدفع و ليك نسبة ها قولت ايه

انا : برده لا اصل الي تبيعله البرامج دي مهما كان حيأزي الناس بيهم مش حينفعهم

احمد : و احنا مالنا يعمل بيه ايه المهم يدفع

انا : و انا بقولك لا مش حادي حد حاجة

احمد : يبقا كده انت مستغني عن روحك

انا : لا قصدك انا كده باقي علي روحي انت يعني مش مخطط بعد ما تاخد الي عايزه مني تموتني

احمد : طيب و انت حتفضل كده لحد امته

انا : لحد ما يجي الي يطلعني من هنا

احمد : تقصد الجيش 😂 ضحكتني طيب حيطلعوك ازاي

انا : بالبرامج الي انا عاملها

احمد : كدا يبقا مش حيلقوك خالص تعرف ليه

بصيتله و بفكر يقصد ايه

احمد : 😂 عشان عندي الي جوه الجيش معطل البرامج دي تصدق فلاشة صغيرة قد صباعي الصغير دخل الي فيها علي برامجك وقفها خالص

انا : و لازم الي عمل كده قريب من البرامج او بمعني تاني قريب مني

احمد : كده تعجبني قريب منك او كان قريب

انا : و هو مين دا بقا

احمد : حتعرفه قريب متخفش و دلوقتي ( قام من علي الكرسي و ماشي ) اسيبك بقا مع الرجالة يكملوا شغلهم عشان يعقلوك

طلع هو و دخلوا رجالته يكملوا تعزييب فيا من كهربا لخنق بالميه او تعليق في السقف

فضلوا كده ساعات يتناوبوا عليا لحد ما رجع تاني احمد و كنت انا جسمي اتهد خالص و عايز انام و دايخ

احمد : صباح الخير يا احمد ها عملت ايه طول الليل

انا : ....

احمد : هما زودا العيار ولا ايه ( بص علي الازاز ) ايه يا هلال انتوا زودتوا العيار

دخل هلال الاوضة

هلال : لا يا باشا زي ما قولتلنا

احمد : ( بصلي ) ما اهو الرجالة متقلتش عليك مالك كده

انا : ( صوتي طالع بتعب و ضعيف و هو قرب عشان يسمعني ) اقتلني

احمد : اقلتك ليه

انا : عشان لو فضلت عايش حاقتلك

احمد : 😂 تصدق انت دمك خفيف ( بص لهلال ) دا عايز يقتلني يا هلال

هلال : لا عاش ولا كان الي يقربلك يا باشا

احمد : ( بصلي تاني ) انا حعديهالك بس دا عشان حالتك دي ( رجع ضهره علي الكرسي و حط رجل علي رجل ) خش علي الي بعده يا هلال

هلال : اوامرك يا باشا

طلع من الاوضة و دخل معاه راجل ماسك شنطة و جاب كرسي قعد قدامي ، فتح شنطته لقيت فيها حقن و سرينجات

احمد : ايه رأيك في المفاجأة سم مخصوص عشانك

انا : ( متحركتش و باصص لاحمد في عينه بس من جوايا مرعوب و شوية و حعملها علي روحي ، جمعت قوتي و حاولت اعلي صوتي ) بيشتغل بعد اد ايه

احمد : ( بصلي بتعجب ) انت هادي كده ليه

انا : و افرهد نفسي ليه انا فيا حيل

احمد : عندك حق كده كده حتاخد الحقنة ، حتشتغل امته دي علي حسب استجابة جسمك بس الاكيد حتحس بفرق بعد الحقنة علطول

الراجل جهز الحقنة و ضربها في دراعي و بعدها حسيت بجسمي بيترعش و الأدرينالين عندي علي اوي

هلال : هاتلي كده سرنجة يا دكتور

خد منه سرجنة و هو نزل علي ركبته و بدأ يدخل ابرة السرنجة في طرف صباع ايدي اليمين وانا بصرخ بأعلي صوتي من الالم ، هلال دخل السرنجة لحد العضم الي في صباعي و طلعها

احمد : اتعلمتها منين الحركة دي يا هلال

هلال : من الدكتور بيقول انها بتوجع جامد

احمد : باين انها بتوجع ، طيب جرب كده في ايده التانية نتأكد

هلال : اوامرك يا باشا ( جاب ابرة جديدة و دخلها في طرف صباعي في ايدي الشمال )

و انا بصرخ من الالم و مع الحقنة دي علي الأدرينالين عندي و بقيت بحس بالالم اكتر و من كتر الصريخ عيني دمعت و خلاص مش قادر

احمد : طلع الابرة كفاية كدا ( طلع هلال الابرة ) ها معقلتش و ترحم نفسك بقا

انا : ( كنت خلاص مش قادر حديه الي عايزه من الالم بس فكرت ايه الي ممكن يحصل لو حد خد البرامج دي غيرت رأيي ) لا مش حاقدر

احمد : يابن كده انت عايز جلسة اكبر كمل معاه يا هلال انت

هلال : اوامرك يا باشا

احمد مشي و سابني مع هلال و الشخص التاني و هما فضلوا يعذبوني من ابر في جسمي و لجرحي و يحطوا عليها مواد تحرق الجرح و مع ان الالم كبير لدرجة محدش يستحملها بس الحقنة الي ختها خلتني مفقدش وعيي

بعد فترة كبيرة من التعذيب و ردة فعلي الي بقت اقل من قلة طاقتي و لاني مكلتش حاجة من وقت ما خطفوني وقفوا التعذيب و ركبولي محلول عشان ممتش منهم ، دخل احمد و انا و باخد المحلول

احمد : ازيك يا احمد عامل ايه

انا : .... ( باصص في الارض و مش قادر ارفع وشي من الارهاق )

احمد : قالولي انك قربت تودعنا و مستحملتش قولت اجي ابص عليك انا و واحد صاحبك اهو يمكن لما تشوفه تشتغل معانا

بحاول ارفع راسي بصعوبة من الارهاق و ببص عليه لقيت جمبه اللوا مرتضي ، شوفته و عينيا برقت فيه بتعجب و صدمة

مرتضي : ايه الي حصلك يا احمد ، دا كله عشان متتعاونش معاهم ، يا احمد خلص نفسك و ساعدهم و ساعد نفسك

احمد : دا بقي الي قولتلك عليه شريكي الي ساعدني في كل حاجة و هيا فكرته اساسا

مرتضي : يا احمد ساعد نفسك و ادينا البرامج و هما يوقفوا تعزييب فيك

احمد : ايوه اتكلم و احنا نوقف و خلينا نبيع البرامج و كل واحد ياخد فلوسه و نخلص

انا : ( بتكلم بالعافية ) ليه

مرتضي : ليه اقولك انا ليه عشان الفلوس ، انا قربت اطلع من الخدمة و الجيش حيديني ملاليم بعد طول الخدمة دي و الاسرار الي دافنها معايا الي تتقدر بالملايين غير روحي الي كانت حتروح اكتر من مرة و بعد دا كله يرومني بشوية ملاليم يرضيك كدا

احمد : انا عن نفسي يرضنيش

بصيتله باشمئزاز و تفيت عليه

مرتضي : ( بيمسح وشه ) ماشي يا احمد اعديهالك المهم اخد الي عايزه في الاخر

احمد : متخفش حتاخد في الاخر ، يلا نسيبه شوية يفكر

مرتضي : و علي فكرة الحقنة الي خدتها امبارح كانت ادرينالين بس مفيهاش سم

طلعوا و سابوني افكر في الي بيحصل و انا جيت هنا ازاي و بتمني اني مقابلتش حد من اول محمد و شروق و حازم ، و بفكر لو مقابلتش حد فيهم مكنش دا كله حصل ، شويه و دخل راجل شال المحلول من ايدي و مشي و بعديها دخل احمد و هلال و معاهم صينية اكل و حطها علي كرسي قدامي و طلع احمد و هلال فك ايدي من وره ضهري

هلال : كل عشان ماتموتش

طلع و قفل الباب و سابني و انا كنت ميت من الجوع ، كلت بسرعة زي المفجوع و مهتمتش يكون في الاكل حاجة ، و بعد ما خلصت دخل هلال جابلي ميه اشرب و شربت و هو كتف ايدي تاني ورا ضهري و خد الصينية و مشي

بعد فترة دخل احمد و معاه لاب توب و قعد قدامي

احمد : انت بقا مش عايز تساعدنا و تساعد نفسك صح

انا : صح

احمد : يبقا عشان تساعد دول

لف عليا شاشة اللاب و لقيت امي و ابويا في عربية ابويا

انا : ( بعصبية و زعيق ) انت مشكلتك معايه طلعهم من الموضوع

احمد : لازم يدخلوا هما و كل شخص قريب منك لحد ما تتكلم

انا : طلعهم بقولك

احمد : يلا قرر بسرعة عايزهم يموتوا بسببك ولا يعيشوا ، قدامك ( بص في ساعته ) ساعة و نص

انا : ( بدمع و بزعق ) حموتك و**** لموتك

احمد : اسيبك تقرر براحتك ( مشي و ساب اللاب قدامي علي الكرسي )

سابني و انا ببكي علي امي و ابويا الي حيروحوا بسببي و عارف اني حتي لو اديته الي عايزه مش حيسيبهم في حالهم و كمان حيقتلني معاهم و بركز علي امي و ابويا و الي باين عليهم قلقهم يمكن عشان انا غايب عنهم ليا فترة بس باين انهم ميعرفوش حاجة عن الكاميرا الي بتصورهم و ببص في ملامحهم و امي الي بتبكي و باين عليها و بتتكلم في موبايلها و والدي الي كل فترة يمشي بالعربية و ينزل يمكن بيسألوا عليا و بقول لنفسي انهم ميستهلوش البهدلة دي كلها معايه و كانوا يستاهلوا ابن يسعدهم مش ابن ممرمطهم معاه كل شوية و ببكي و بدعي لر*** انه يساعدني و يساعدهم

بعد فترة جالي احمد

احمد : ها قولت ايه

انا : مش حاديك حاجة

احمد : و والدك و والدتك

انا : يتولاهم ر*** بس انا مش حديك حاجة

احمد : كدا براحتك ( طلع موبايله و كلم شخص ) نفذ ( جاب كرسي و قعد جمبي يتفرج معايا )

بعد شوية لقيت وش امي و ابويا ومخضوض و فاتحين بقهم بيصرخوا و في لحظة العربية اتقلبت و الكاميرا اطفت

احمد : يا خصارة المشهد مكملش بس متخفش فيه VAR حعرضلك المشهد من زاوية تانية بس اصبر عليا شوية

انا : ( بعصبية و نرفزة و بحاول افك نفسي و بصرخ فيه ) حقتلك يا كلب حقتلااااااااك

احمد : 😂 مش لما تطلع من هنا الاول

سابني و طلع و انا بصرخ و ببكي علي امي و ابويا و بعاتب نفسي و بتمني اني متولدتش اصلا ، فضلت انا كده ببكي و هما سابوني فترة كبيرة لتاني يوم او بالليل مش عارف و جيه احمد و اللوا مرتضي و كنت انا هديت

احمد : جيتلك تاني بس انا سيبتك تطلع كل شحنتك عشان نعرف نتكلم

انا : ( ببرود ) نتكلم في ايه تاني خلاص انتوا قدامي دلوقتي ناس ميتة

مرتضي : ليه كدا يا ابني ما تعقل و توزن الكلام

احمد : بص شوف المشهد تاني زي ما قولتلك من زاوية تانية

ببص لقيت واحد بيصور من بعيد و عربية ابويا بتقرب و عربية نقل كبيرة داخلة في عكس الاتجاه و فجأة عربية النقل دخلت علي طريق عربية والدي و طيرتها و قلبتها علي جمب الطريق

احمد : و دا الي حيحصل لكل الي قريب منك لو مدتناش الي عايزينه

مرتضي : فكر و بكره جاينلك عشان لو معقلتش حيبقي دور خطيبتك حبيبتك

انا ( بصيتلهم بصة حادة ) احسلنكم تموتوني عشان لو مموتش انا حموتكم

متكلموش و سابوني و دخل هلال بصينية اكل و سابني ، انا كلت و قولت لازم اعيش عشان اخد حقي منهم بس ازاي مش عارف ، خلصت اكل و فضلت دماغي تجيب في كل القديم و كل الي حصلي من واحد شغال في محل كمبيوتر و ملوش لازمة لواحد مخطوف و بيتعذب عشان قيمته الي تسوي مليارات

انا و بفكر بسمع صوت طلقات رصاص كتيرة و بعد شويه يقف الصوت و الباب بيتفتح و الاقي رجالة جيش داخلين و داخل اللوا عادل عليا و بيفكوني

عادل : انت كويس يا احمد

انا : ( مبردش و باصص في عينه )

عادل : احنا جينالك بسرعة لما عرفنا مكانك

انا : احمد و مرتضي فين

عادل : هربوا قبل ما نجيلك

فكوني و سندوني و خدوني في عربية اسعاف و كان معايه فيها اللوا عادل و دكتور بيشوف جروحي

انا : عايز اروح لامي و ابويا

عادل : حاضر نروحلهم البيت بس نتطمن عليك الاول

انا : انا عارف انهم ماتوا عايز اروحلهم المقابر

عادل : ( بصلي بنظرة حزن ) حاضر يا احمد بس نتمطن عليك

انا : لا دلوقتي

بصلي و كلم السواق وقف علي جمب و الدكتور حطلي ضماضات علي جروحي و جابولي هدوم جديدة غيرت و نزلت و ركبت عربية ملاكي و روحنا المقابر ، وصلنا المقابر و معايه اللوا كمال و شاكر و اتنين كمان ، كنا بالليل و قدام قبرهم نزلت علي ركبي و فضلت ابكي جامد

انا : انا اسف انا اسف اسف يا ماما اسف يا بابا اسف علي كل حاجة عملتها معجبتكومش ، اسف علي كل كلمة لا قولتهالكم ، اسف علي اني السبب في الي حصلكم

عادل : ( بيحاول يوقفني ) يا ابني قوم و ادعيلهم و بلاش بكي

انا : ( ببكي و بزعق ) سيبني معاهم لوحدي سيبوني و امشوا يلا

سابوني و بعدوا شوية بس فضلوا و انا ابكي و اكلم امي و ابويا و افتكر مواقف ليهم معايه اضحك مرة و ابكي مرة زي المجنون لحد آذان الفجر ، قومت روحت بيت والدي و معايه شاكر ، استحميت و من كتر التعب نمت ، صحاني شاكر الصبح عشان اقف في العزا الي كان اخر يوم و خلاني افطر و مكنش ليا نفس لاي حاجة و نزلت ساند علي شاكر للصوان الي تحت البيت و قعدت خدت العزا الناس و الكل بيسأل انا كنت فين و بعمل ايه و باين عليه البهدلة بس شاكر مسبنيش و هو الي كان بيرد عليهم ، و بعد العصر طلعني شاكر عشان اتغدي بعد محايلة منه عشان اقدر اكمل اليوم و طلعت فوق كانت الحريم في الشقة بتعزي و جالي الي اعرفهم يعزوني و دخلت اوضتي لقيت ريهام مستنياني جوه و هيا بتدمع بس بتحاول تمسك نفسها و خدتني في حضنها و قعدتني عشان اكل ، فضلت ريهام تتكلم معايه و انا مبردش عليها خالص و مكلتش كتير و قومت عشان انزل العزا و هيا حضنتني تاني و هيا بتدمع و سابتني ، نزلت الصوان و خلصت اخر يوم عزا و طلعت الشقة بالليل و معايه شاكرو صاحبي محمود و قرايب امي و ابويا عايزين يعرفوا الي بيحصل ( ابويا ليه اخين حسن الكبير عنده ٦١ سنة و خالد اصغر من حسن بتلات سنين و ابويا اصغرهم ، و امي ليها اخ اصغر منها كريم عنده ٣٧ سنة و اخت اكبر منها دلال ٥٣ سنة )

عمي حسن : ايه الي بيحصل يا احمد انت تختفي و امك و ابوك يبنزلوا يدوروا عليك و تحصلهم حادثة و انت تظهر بعدين و باين عليك متبهدل

خالي كريم : طيب رد انت طول اليوم منطقتش بحرف واحد

شاكر : يا جماعة انا قولتلكم احمد كان مخطوف و رجعلنا بالسلامة و والديه **** يرحمهم الي حصلهم دا قضاء و قدر

عمي خالد : بس احنا عايزين نعرف منه هو ( بيشاور عليا )

شاكر : انا قولتلكم انه لسه في صدمه و لما يفوق ابقوا كلموه براحتكم

خالتي دلال : خلاص نسيبه في حاله يا جماعة و لما يهدي نبقي نكلمه

عمي حسن : خلاص يلا بينا يا جماعة

ميشيوا عمامي و خالي و خالتي و عيالهم و فضلت انا و شاكر و محمود و ريهام و ام ريهام ، شاورت لمحمود يجيلي و روحنا البلكونة

محمود : ايوه يا احمد اؤمر

انا : بكره الصبح تصحي و تجيلي علطول و تعمل حسابك ممكن تفضل معايه اليوم كله

محمود : انا بايت معاك مش سايبك

انا : لا انا عايز ابقي لوحدي تعال الصبح

محمود : حاضر بس عايزني في ايه

انا : حاقولك لما تيجي تعال

دخلت الصالة للي قاعدين

انا : شاكر معاك مفاتيحي

شاكر : ايوه ( طلعهم من جيبه )

طلعت منهم مفتاح شقة ابويا الي احنا فيها دلوقتي و اديته لمحمود

انا : امسك يا محمود دا مفتاح الشقة دي تجيلي بكره و انت يا شاكر تجيبلي حاجتي من الشقة الي عندك و تجيبهالي الصبح

شاكر : حاضر و بكره اعمل حسابك نروح للمستشفي نتطمن عليك ، اسيبك و اجيلك بكره الصبح مع حاجتك

انا : متنساش كل حاجة

شاكر : حاضر سلام

محمود : و انا كمان اسيبك تريح و اجيلك بكره

مشي شاكر و محمود و فضلت ريهام و امها

ام ريهام : انا اطلع شقتي فوق و انتي يا ريهام اقعدي مع احمد شوية و اطلعي بس متطوليش عشان يرتاح

ريهام : حاضر يا ماما

طلعت امها و مفضلش غير ريهام جمبي و انا سرحان و بفكر و فوقت علي ريهام بتكلمني

ريهام : احمد يا احمد انت كويس

انا : ايوه كويس

ريهام : كنت سرحان في ايه

انا : بفكر

ريهام : بتفكر في ايه

انا : بفكر في الي حصل و الي حيحصل

ريهام : حيحصل ايه تاني

انا : لا متشغليش بالك انتي

ريهام : ( بدأت تدمع تاني ) يا احمد انا خايفة عليك

انا : ( خدتها في حضني ) متخفيش عليا

ريهام : طيب هو ايه الي حصل

انا : زي ما قال شاكر

ريهام : يعني انت كنت مخطوف طيب مخطوف ليه

انا : متشغليش بالك يا ريهام و انسي الموضوع دا

ريهام : انسي ازاي هو انت يعني حتنسي

انا : ( سرحت شويه ) اسبوع كده و حانسي كل الي حصل دا و يفضل امي و ابويا معايه

ريهام : معاك ازاي

انا : ( ركزت مع ريهام ) معايه في قلبي و عقلي ، يلا انتي اطلعي شقتك انا عايز ارتاح

ريهام : حاضر تصبح علي خير

مشيت ريهام و انا قومت كنت رايح اوضتي بس وقفت قدام اوضة امي و ابويا و مسكت اوكرة الباب و مقدرتش افتح الباب بكيت و نزلت علي ركبي منهار ، بعد شويه قومت دخلت اوضتي غيرت هدومي و نمت علي السرير بس مفتح عيني و بدمع و بفكر في الي عايز اعمله عشان اجيب حق امي و ابويا .....

و بكدا الجزء التاسع انتهي اتمني ينال اعجابكم

تحياتي



الجزء العاشر والأخير


صحيت الصبح علي محمود بيصحيني
محمود : يلا اصحي يا احمد
انا : خلاص صحيت .. جيبت فطار معاك
محمود : ايوه اغسل وشك و تعال نفطر
قومت من السرير و جسمي واجعني اتحاملت علي نفسي و روحت الحمام غسلت وشي و روحت افطر مع محمود ، احنا و بنفطر الجرس رن و محمود قام يفتح الباب و كانت ريهام
ريهام : كويس انك بتاكل يا احمد انا نازلة اطمن عليك قبل ما اروح الجامعة
انا : رايحة مع مين
ريهام : وحدي بأركب مشروع
انا : طيب اعمليلنا شاي و محمود حيوصلك بعربيتي
محمود : و المفتاح مش مع الظابط الي اسمه شاكر
انا : عارف هو جاي دلوقتي
خلصنا انا و محمود فطار و ريهام جابتلنا الشاي و بنشربه جرس الشقة رن ، قام محمود يفتح و كان شاكر و معاه حاجتي
شاكر : صباح الخير
انا : صباح الخير فطرت
شاكر : ايوه من بدري
انا : ريهام اعملي كباية شاي لشاكر
شاكر : لا مش وقته و دلوقتي يلا بينا نروح المستشفي
انا : ماشي يلا بينا و ادي مفتاح عربيتي لمحمود ، و انت يا محمود توصلها و تيجي هنا تستناني
محمود : ماشي
نزلنا كلنا تحت و محمود و ريهام ركبوا عربيتي و انا و شاكر ركبنا عربيته و طلعنا
وصلنا المستشفي العسكري و كشفوا عليا و غيرلولي الضمادات و كتبولي علي علاج و فيتامينات و قالوا مفيش حاجة تقلق كلها دكمات و مع العلاج حتحسن ، خرجنا من المستشفي و ركبنا العربية
انا : مسكتوا احمد و مرتضي
شاكر : لا لسه و بندور عليهم
انا : عرفتوا توصلولي ازاي
شاكر : انا معرفش كل التفاصيل بس الي اعرفه انهم وصلولك من سواق النقل الي ...
انا : الي خبط امي و ابويا ، طيب هو فين دلوقتي
شاكر : في مبني الامن الوطني في مصر بيحققوا معاه و مع الي لسه عايش من الي كانوا خاطفينك
انا : طيب يلا بينا نطلع بطاقة جديدة عشان كانت معاهم محفظتي بالي فيها
شاكر : يلا
روحنا المصلحة الحكومية و طبعا عشان شاكر خلصنا كل حاجة بسرعة و بعدها طلعنا علي البنك طلعت فيزا جديدة و شفت حسابي الي زاد كتير بسبب البرنامج بتاعي الي ناشره علي النت ، سحبت فلوس بعدها اشتريت موبايل جديد و رجعت شريحة خطي و روحت البيت ، كان مستنينا محمود هناك
انا : شكرا يا شاكر علي كل الي عملته
شاكر : علي ايه بس دا قبل ما يكون شغلي احنا اصحاب
انا : طيب روح انت شغلك و كفاية كده
شاكر : اروح فين انت شغلي يا احمد
انا : خلاص روح انت انا مش طالع تاني و عايز اتكلم مع محمود شوية
شاكر : الي تشوفه و بالليل جاي انا و اللوا كمال
انا : تمام و انا مستنيكم
مشي شاكر
محمود : ايه حكاية الظابط دا و مين اللوا كمال الي جايلك
انا : دا حوار كبير يا صتحبي
محمود : لو عايز تحكي قولي يا احمد و سرك يتدفن معايه
انا : انا ححكيلك عشان عايز افضفض و اخرج الي جوايه
حكيتله كل حاجة من اول شروق لحد اللحظة الي احنا فيها
محمود : يااااااه يا احمد انت شايل جبل علي كتافك و لسه واقف علي رجلك انا لو مكانك كنت اديتهم الي عاوزينه من اول قلم
انا : مينفعش يا صاحبي لو خدوا البرامج كانوا يقدروا يسرقوا ملايين في دقايق و حاجات افظع كمان ، و دلوقتي انا عايز اخد حقي من الي قتلوا امي و ابويا
محمود : و انا اقدر اساعدك ازاي
انا : انت مش عليك كتير انت حتبقي معايه في كل خطوة عشان زي ما انت شايف جسمي متبهدل
محمود : و انا مش حسيبك
انا : و كمان عايزك تجيب طبنجتين ( مسدسين )
محمود : ساهلة بس متشتريش انت ليه
انا : اولا عشان جسمي و ثانيا عشان انا متراقب
محمود : من مين
انا : من الحكومة عشان ميحصليش حاجة تاني
محمود : خلاص بكره الصبح يكون عندك طبنجتين
انا : امسك ( اديته فلوس ) دول عشان تشتري بيهم
محمود : من غير فلوس يا صاحبي انا حاكلم عوض صاحبنا و اجيبهم منه ببلاش
انا : لا انا عايز اشتريهم بفلوسي و يلا انت عشان تلحق تخلص الموضوع
مشي محمود و الساعة ٣ العصر جاتلي ريهام و معاها اكل و كلنا مع بعض و قعدت معايه نتكلم و بتحاول تطلعني من مودي الكئيب ، علي المغرب سابتني و طلعت و انا فتحت الموبايل و فتحت رسايل الواتس و كانت كل الناس باتعة رسايل تعزيني و رديت عليهم و علي رسايل الفيس و لما رديت رنوا عليا كل الي اعرفهم و حاولت اختصر في الكلام و فضلت كده لحد ما رن جرس الباب
روحت فتحت و كان شاكر و اللوا كمال ، دخلوا و قعدنا في الصالون
كمال : حمد*** علي سلامتك يا احمد
انا : شكرا يا باشا
كمال : شاكر طمني عليك بعد ما روحت المستشفي
انا : يا باشا فين احمد و مرتضي
كمال : اللوا مرتضي و الي اسمه احمد هربوا مع واحد كمان قبل ما نجيلك بدقايق و لسه بندور عليهم
انا : طيب عرفتوا ايه من الي قبضتم عليهم
كمال : مفيش حاجة مهمة
انا : و احمد دا يطلع مين
كمال : دا مصري و معاه جنسيات اجنبية مختلفة و عاش معظم حياته في فرنسا و هو تاجر مخدرات و سلاح عالمي و بيشتغل في اي حاجة تجيب فلوس و مطلوب من دول كتيرة في قضايا مختلفة
انا : يعني دخل مصر من غير ما تحسوا و دلوقتي مش عارفين هو فين
كمال : هو لسه في مصر مع اللوا مرتضي و احنا مأمنين كل المواني و المطارات عشان ميهربوش
انا : انا عايز اخد حقي منهم زي ما موتوا امي و ابويا اموتهم
كمال : يا احمد مينفعش الكلام دا في حاجة اسمها قانون و حيجيبلك حقك و انا مراعي حالتك دلوقتي
انا : خلاص يبقا تسيبوني و محدش يراقبني و انا اعرف اجيب حقي
كمال : و احنا نسيبك ازاي مش نحميك عشان متتأذيش تاني
انا : ما انتوا مجبتوش حقي يبقي أجيبه انا و شكرا علي كل الي عملتوه
كمال : خلاص حنسيبك لحد ما تهدي و بعد كده لينا كلام تاني
مشيوا و سابوني و انا دخلت اوضتي و فتحت لابي و فضلت طول الليل اشتغل علي برنامج تعرف علي الوجوه و خلصته بعد ٨ ساعات متواصلة و دخلت موقع الامن الوطني و زي ما اتوقعت حطوا برنامج الحماية الي صنعته و انا دخلت من الثغرة الي عاملها فيه عشان اقدر ادخله ، دورت علي ملف مرتضي و لقيته و خدت منه صورته هو و احمد و عرفت التالت انه هلال قولت حلو عشان اخد حقي كله و خدت صورته هو كمان ، حطيت صورهم علي برنامج التعرف علي الوجوه و خليت البرنامج يشتغل من سيستم الامن الوطني عشان ببرنامج الاختراق الي عامله ليهم يخترق الكاميرات الي في الشوارع و دا طبعا بفضل الثغرة الي عاملها و بكده محدش حيعرف اصلا اني اخترقتهم ، سيبته شغال و وصلت اللاب بالشاحن عشان ميفصلش و نمت
صحيت الصبح علي محمود بيصحيني
محمود : اصحي يلا شوف لابك
انا : ماله
محمود : قوم بص
قومت لقيت اللاب وصل لمكانهم في عمارة في ٦ اكتوبر و كان هلال نازل ٧ الصبح و بعد فترة دخل العمارة تاني ، قفلت البرنامج بعد ما خدت عنوان العمارة و اتأكدت ان مفيش حد حس بالي بعمله و قفلت اللاب
محمود : دلوقتي انت عرفت مكانهم حتعمل ايه
انا : جبت الطبنجتين
محمود : ايوه معايه ( كان جايبهم في شنطة كتف )
انا : حلو يلا بينا علي مصر
محمود : و الي مراقبينك
انا : انا حتصرف نص ساعة و نازلين كلم امك قولها انك مسافر معايه عشان متقلقش عليك و حنقفل موبايلاتنا عشان محدش يزعجنا و تبقي ترن عليها و متخدش هدوم معاك زي ما احنا كده
محمود : تمام
مسكت انا موبايلي و رنيت علي نور
نور : ايوه يا احمد انت عامل
انا : كويس بصي انا عايز عربيتك يومين و ارجعهالك تاني
نور : حاضر عايزها امته
انا : دلوقتي انت تسيبيها في شارع ** قدام مطعم **
نور : ربع ساعة و تكون هناك و المفتاح
انا : تسيبيه جوة شنطة العربية
نور : حاضر
انا : بعد ما اخلص مشواري بالعربية حجيبهالك و جاي ازورك
نور : ( بسعادة باينة ) تنور
انا : سلام
نور : سلام
قفلت معاها و طلعت فوق عند ريهام و كانت بتلبس عشان تروح الجامعة و قولتلها اني مسافر و دمعت و مكنتش عايزاني اسافر عشان خايفة عليا و رضيتها بكلمتين و سيبتها
نزلت غيرت هدومي و نزلت مع محمود ركبنا عربيتي و روحنا مطعم مشهور كبير و زاحم و كان علي ناصية شارع و ليه بابين و دخلنا من باب و طلعنا بسرعة من الباب التاني و كانت قدامه عربية نور ركبنا و مشينا و بعد ما اتأكدنا ان مفيش حد ورانا طلعنا علي الطريق الصحراوي و شغلنا موبايلاتنا علي وضع الطيران و ساق محمود في طريقنا لمصر ( القاهرة )
وصلنا مصر علي العصر و اشترينا قلم الوان اسود و غيرنا ارقام العربية و روحنا ٦ اكتوبر و ركنا العربية في اخر شارع العمارة الي فيها احمد و مرتضي و هلال عشان نراقب من بعيد
محمود : طب دلوقتي نعمل ايه
انا : ( فكرت شوية ) امسك ( اديته ٤٠٠ جنيه ) ميل علي البواب العمارة و اديله فلوس و وريه صورة هلال حبعتهالك و شوف ساكن في شقة رقم كام من غير ما يشوك فيك
بعتله الصورة علي موبايله و نزل راح للبواب و اتكلم معاه و بعد شويه جالي و هو مبتسم
انا : ها
محمود : قالي هو في شقة ٥ الدور التالت و معاه اتنين رجاله و مأجرين منه الشقة من كام يوم
انا : حلو اوي و دلوقتي احنا نستنا لحد نص الليل و نطلعلهم الشقة
محمود : معاك يا صاحبي
فضلت افكر حاعمل ايه و الوقت بيعدي و محدش منهم نزل فهمت محمود حنعمل ايه لما نطلع و مستنيين اللحظة المناسبة . استنينا لحد ١٢ بالليل كان البواب نام و قفل باب العمارة و لقينا حد من العمارة طلع و فتح الباب و بعد ما بعد شوية ، مسكت موبايلي و بعت للوا كمال مكاني و قولتله انا حاخد حق امي و ابويا و قفلت موبايلي . طلعنا انا و محمود و كل واحد معاه طبنجة و ملفحة ( كوفية ) مخبي وشه
دخلنا العمارة و البواب كان في اوضته و طلعنا علي السلالم لحد الشقة الي قاعدين فيها و رنينا الجرس و حط محمود صابعه علي العين السحرية و بعد شويه الباب بيتفتح منه حاجة بسيطة و هلال بيبص من ورا الباب في لحظتها ضربته برصاصه في دماغه و محمود زق الباب و بسرعة جرينا لجوه و كان مرتضي و احمد قدام التليفزيون في الصالة و لسه بيتحركوا روحت انا ضربت كل واحدة طلقة ، جات الطلقتين واحدة في بطن احمد و التانية في راس مرتضي ، ضربت احمد طلقتين كمان واحدة في راسه و التانية في قلبه
طلعنا من الشقة نجري و كانت الناس صحيت و شافونا احنا و بننزل علي السلالم بس محدش قدر يوقفنا من خوفهم اننا نقتلهم ، نزلنا تحت و كان البواب صحي و معاه شومة ( عصاية ) و عايز يضربنا بيها ، ضربت طلقة في الهوا و هو ثبت مكانه خاف و احنا جرينا لبره و ركبنا العربية و سوقناها بسرعة جنونية لحد ما طلعنا من المنطقة
بعد ما اتأكدنا ان محدش ورانا فكينا شويه من التوتر الي احنا فيه كنت سعيد اوي و حسيت براحة كبيرة و محمود فرحان ليا . فتحنا موبايلاتنا و محمود اتصل بامه يطمنها و يقولها اننا جايين في الطريق و انا كلمت اللوا عادل بعد ما كان باعتلي رسايل كتير
عادل : انت فين يا احمد دلوقتي
انا : في طريقي راجع يا باشا
عادل : يعني عملت الي في دماغك برده
انا : دا تار و كان لازم يتاخد
عادل : ماشي يا احمد لما ترجع لينا كلام و طبعا انا اغطي عليك و علي عملتك السودة دي
انا : و صاحبي محمود كمان كان معايه ممكن يتعرف عليه البواب
عادل : ماشي يا احمد
كلمت ريهام
ريهام : ايوه يا حبيبي موبيلك مقفول طول اليوم ليه انا قلقت عليك
انا : كنت عارفك لسه صاحية ، انا كويس يا حبيبتي
ريهام : راجع امته انا قلقانة عليك حاساك حتعمل حاجة غلط
انا : انا في الطريق و جاي
ريهام : توصل بالسلامة
قفلت معاها و افتكرت نمر العربية
انا : علي جمب يا محمود
محمود : في ايه ( هدي السرعة )
انا : نسينا نمسح الي عاملينه علي نمر العربية
محمود : ايوه فكرتني
نزل محمود مسح الي كنا عاملينه و كمل سواقة في الطريق الصحراوي
وصلنا الصبح بدري محافظتنا و روحنا مكان عربيتي و ركبناها و سيبنا عربية نور مكانها و بعتلها رسالة علي الواتس و قولتلها اني جايلها بالليل الشقة
وصلت محمود لحد بيته و كملت انا سواقة لبيتي ، دخلت الشقة ، انا و داخل كانت صورة امي و ابويا علي الحيطة بصيتلها و بكلم صورتهم
انا : انا جيبت حقكم يا حبايبي و عايزكم تسامحوني
دخلت الحمام استحميت و بعدين نمت من الارهاق . صحيت علي جرس الباب و كان بيرن كتير قومت و فتحت و كانت ريهام ، اول ما فتحت الباب دخلت في حضني
انا : ايه يا بنتي مالك
ريهام : كنت خايفة عليك
انا : ليه
انا : انت نسيت اني حافظاك و عارفة انك كنت بتفكر في حاجة وحشة حتعملها
انا : و انتي حتفضلي حاضناني علي الباب كدا
ريهام : ( سابت حضني بسرعة و بصت حولينا ليكون حد شافنا و باين انها اتكسفت ) احم اسفة بس انا مقدرتش استناياكتر من كده و نزلت اشوفك
انا : هيا الساعة كام
ريهام : احنا بعد العصر ، اجيبلك اكل ولا حتنام تاني
انا : لا دا ولا دا انا عندي ميعاد النهارده اشوفك بكره
ريهام : انا بكره رايحة مع صاحبتي نشتري شوية حاجات
انا : طيب ما تسيبك من صاحبتك و نطلع نشتريهم احنا
ريهام : ( وشها حمر واتوترت ) لا دي حاجات بنات . سلام اشوفك بكره ( اديتني بوسه علي خدي و طلعت لفوق بسرعة )
قفلت الباب و انا بضحك علي جنانها و الي عاجبني .

مسكت موبايلي لقيت ناس كتير رنت عليا و منهم استاذ محمد قولت اكلمه الاول و رنيت عليه
محمد : الو
انا : الو يا استاذ محمد اخبارك
محمد : انت الي اخبارك ايه البقاء *** يا احمد
انا : كنت عايز اقابلك اكلمك في موضوع
محمد : و انا كمان كنت عايز اكلمك
انا : خلاص اجيلك فيلتك ، وقت ايه يناسبك
محمد : الفيلا .. بعد ساعة
انا : خلاص انا جاي
قفلت معاه و كلمت نور أأكد عليها ميعادنا بالليل لاني كنت ملمستش ست من فترة كبيرة و عايز اطلع طاقتي غير فرحتي بالي عملته ، طلعت بعربيتي و كلت في مطعم و بعدها روحت لفيلة استاذ محمد . دخلت الفيلا و قعدتني الخدامة في الصالون و مفيش دقيقتين و جالي استاذ محمد و شروق مراته ، بعد السلام و الاطمنان عليا شروق قامت و سابتنا نتكلم في الشغل و هيا بتغمزلي من غير جوزها ما يشوف
محمد : كنت عايزني في ايه و اخترت الفيلا ليه
انا : اخترت الفيلا عشان نتكلم براحتنا و كنت عايزك في موضوع بس لما اسمع انت عايز تقولي ايه
محمد : انا كنت عايزك في الشغل و بقولك مينفعش حوار انك كل فترة و التانية متجيش الشغل لسبب او من غير سبب و دا مسببلي مشاكل و شغل واقف و انا مش فاضي اشتغل مكانك فا بقولك انك تلتزم في الشغل و مش عايز اي اعذار تاني و عشان ظروفك حنسي الي فات
انا : كلام حلو اوي و منطقي . اقولك انا بقي موضوعي
محمد : طيب رد الاول علي كلامي
انا : ما موضوعي مترتب عليه ردي لكلامك
محمد : اتفضل
انا : انت ايه حكايتك مع الشيخ خالد
محمد : الشيخ خالد مين
انا : الاماراتي صاحب شركة ادوات التجميل
محمد : ايوه دا صاحبي من زمان بتسأل ليه
انا : توصل الصحوبية دي انك تقوله علي علاقتي بشروق
محمد : ( بان علي وشه التوتر ) انت جايب الكلام دا منين
انا : انا اتأكدت بنفسي لما بعتلي مراته و هيا حكيتلي . هو انا سلعة او بطاقة تكسب بيها شغل ولا فاكرني ايه
محمد : الحكاية مش كده بس هو يعرف عني كل حاجة و زي ما قولتلك صاحبي
انا : طيب انت تدخلني في كلامكم ليه و هو يبعتلي مراته و عايزني اشتغل معاه عشان يستغلني
محمد : انا مكنتش اتوقع يعمل كده احنا كنا بنفضفض مع بعض
انا : و اهو حصل و هو و مراته بيبعتولي رسايل عايزني اكلمهم . هو انت مش خايف علي سمعتك و سمعة مراتك
محمد : .....
انا : اعتبرني من دلوقتي مستقيل من شغلك و انا طالع من حياتك انت و مراتك و مش حدخلها تاني و ياريت تفهم مراتك كده عشان انا مش عبد عندكم انفذ اي حاجة تعجبكم سلام يا استاذ محمد
طلعت من الفيلا و عملتله هو و مراته حظر من عندي . كلمت نور و قولتلها اجيلها دلوقتي و هيا وافقت . وصلت لشقتها و رنيت الجرس و هيا فتحت الباب و كعادتها علي رجليها و ايدها و لابسة كلوت و سنتيانة بس و كان لونهم برتقاني
انا : ( قفلت الباب و قومتها ) النهارده حنقديه من غير سادية يا نور و عايز اشكرك علي وقفتك معايه
نور : و انا معملتش حاجة تستاهل الشكر
انا : ( حضنتها بايدي اليمين و مشينا للصالون ) لا انتي وقفتي معايه كتير و تستاهلي الشكر و بحس معاكي براحتي و علي طبيعتي
نور : و انا اتعلقت بيك و بقيت بستني الوقت الي تكون معايه و اشوفك بس
انا : ( قعدنا علي الكنبة و هيا دخلت في حضني و حطت راسها علي صدري ) وحشتيني يا نور
نور : و انت كمان يا سيدي وحشتني
منظرها و هيا في حضني و طيزها الي بارزة هيجتني و زبري بدأ يفوق و ضربتها علي طيزها الطرية و بمشي ايدي عليها من فوق الكلوت
نور : مممممم طيزي وحشتها يا سيدي
انا : و هيا كمان وحشتني
دخلت ايدي تحت الكلوت و بعبصت خرم طيزها بصباعي
نور : اااااااااه
رفعت وشها و خدتها في بوسة جامدة طلعت فيها طاقتي و ايدي بلعب في فردتين طيزها و بدخل صوابعي في خرمها ، رفعتها في حضني و قومت و هيا لفت رجليها علي وسطي و رحت بيها علي اوضة النوم و نمنا علي السرير و لسه ببوسها و هيا لافة ايدها علي رقبتي ، قومت بسرعة قلعت هدومي و بقيت ملط و روحت بوستها و قلعتها السنتيانة و ظهرت قدامي بزازها بلونها التلجي و حجمها المتناسق مع جسمها و ضربت بزازها بكف ايدي عشان تترج قدامي من طراوتها
نور : ( مبتسمة و في صوتها خنج و شرمطة رهيبة ) ايييي
انا سخنت اكتر و نزلت براسي علي بزها اليمين الحسه و امص حلمتها و اعضها بسناني و هيا بتتشرمط اكتر و انا اسخن اكتر ، قلبت لبزها الشمال و ايدي بتفعص في بزاها اليمين بعنف و لساني بيمشي علي بزها الشمال و علي حلمتها الي اتصلبت جامد و زبري من تحت بيحك في كسها من فوق الكلوت و هيا ايدها علي ضهري
نور : اااااه قطع حلماتي يا سيدي انا شرموطتك و لبوتك
حطيت حلمت بزها الشمال جوه بقي و بقيت بعضها و بمصها و بايدي الشمال بقرص حلمتها اليمين و هيا صوت اهاتها علي
نور : اوووووه يا سيدي مصك حلو اوي
سيبت بزازها و نزلت لكسها لقيته مغرق كلوتها بعسلها لحسته و دوقت عسلها الجميل ، قلعتها الكلوت و بكدا بقينا احنا الاتنين ملط و نزلت بلساني علي كسها و ايدي بتلعب في زنبورها
نور :اوفففففف مش قادرة يا سيدي انا عايزة اجيب عسلي
انا : جيبي يا شرموطة
نور : اهو بجيب اححححح
جابت عسلها و انا مكنتش مستحمل روحت مقرب زبري من بقها و دخلته كله في بقها عشان ابله و نمت فوقها بجسمي و دخلت زبري في كسها بحنية
نور : ااااااه نكيني اوي يا سيدي عايزاك تفشخني
بدأت اسرع في رزعي لكسها و انا ببوسها و هيا مع كل رزعة صوت اهاتها يعلي ، غيرت الوضع و قلبتها علي بطنها و دخلت زبري في كسها و كملت رزع بس ركزت اكتر علي القوة و هيا وشها حمر و صوتها بيقطع من الرزع و انا مستمتع بكسها السخن علي زبري و طيزها الطرية الي بخبط فيها ، مطولتش كتير و نزلت لبني علي طيزها و ضهرها . قعدنا شوية نريح و بعدين دخلنا الحمام و شغلنا الدش و هيا بتحميني و بتلعب في زبري لحد ما قام في ايديها
نور : ( بتكلم زبري ) ممكن تقول لسيدي انه يسمحلي اخدك في بقي
حركت زبري لفوق و تحت و هيا خدته في بقها تمصه و تدخل معظمه في بقها و تطلعه تلحس عروقه و بيضاني و سيبتها تلحس خمس دقايق و احنا لسه تحت الميه و خليتها تلف و تفلقس طيزها و تسند علي الحيطة و انا دخلت زبري في طيزها و برزعها جامد
نور : اااااااه وحشني الاحساس دا اوي
انا : هو جوزك مش بينيكك في طيزك
نور : بيقرف ، سيبنا منه دلوقتي و خلينا في اوووه طيزي
كملت نيك في طيزها و انا ماسكها من و سطها و مع كل رزعه بشدها عليا عشان يدخل زبري في طيزها اكتر و طيزها تترج قدام عيني ، شوية و غيرنا الوضع و قعدت انا علي قاعدة الحمام و هيا مدياني وشها و تطلع و تنزل علي زبري و بزازها شايفها قدامي بترقص و هيا في قمة متعتها و مغمضة عينيها لحد ما قربت اجيب لبني قومت و زنقتها في الحيطة من ضهرها و دخلت زبري في طيزها بسرعة كبيرة لحد ما جيبت لبني جوا طيزها ، تعبت من المجهود الجامد الي عملته و لان لسه جسمي متعافاش ، ريحت و بعد شويه استحميت و لبست هدومي
انا : اخبار الجامعة ايه
نور : كله بيسأل عليك و خصوصا الدكتورة اسماء و انت جاي امته الجامعة
انا : بكره حاكون هناك . سلام يا نور
نور : سلام يا سيدي
نزلت من عندها و روحت شقتي و كانت الساعة ٧ بالليل و اشتريت اكل و باكل لقيت اللوا كمال بيرن عليا
انا : ايوه يا باشا
كمال : تييجلي دلوقتي مديرية الامن
انا : ليه في حاجة يا باشا
كمال : عايزين نخلص الي عملته في مصر
انا : مسافة السكة و اجيلك
قفلت معاه و غيرت هدومي و روحتله و هناك عاتبني علي الي عملته و انا قولتله
انا : يا كمال باشا انا عايز اوقف شغلي معاكم
كمال : ليه
انا : انا نفسيتي تعبت و مش حاقدر علي كده
كمال : انت فكرت كويس
انا : ايوه و انا تحت امرك في اي مساعدة تحتاجها بس شغل مستمر مقدرش
كمال : خلاص يا احمد زي ما تحب و انا ديما متاح لو عوزت مني حاجة
انا : دا العشم يا باشا و انا اتشرفت بمعرفتك
مشيت من عنده و انا مقرر اركز في دراستي و اتجوز ريهام و بالفلوس الي معايه افتح شركة اصرف بيها علي نفسي و عليها . هل حاقدر اعمل كده ؟!! .....

و كدا يكون الجزء العاشر والأخير من السلسلة الثانية انتهي اتمني أن ينال اعجابكم

تحياتي

 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: omar Fathi, salemsoly, Siko Jimy و 7 آخرين
منور يا برنس
رغم اني قرأت القصه زمان لكن استمتعت بالقرأة مرة اخري
 
  • عجبني
التفاعلات: Capo2022، ناقد بناء و VIROUS
  • عجبني
التفاعلات: xidife6490, Capo2022, ناقد بناء و شخص آخر
عاااش يغالي و**** انا دورت علي السلاسل الباقيه ملقتهاش ودا بيهلي الواحد يبقا متشوق
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ياه من زمان وانا منتظر انك تعمل سلسه تانيه للقصه الجميله دي كمل ياجميل الباقي مشكوررررررر يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
حلو بس الاحداث قليلة.. رجاء لا تتأخر في الاجزاء القادمة.. وشكرآ.
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
عاااش يغالي و**** انا دورت علي السلاسل الباقيه ملقتهاش ودا بيهلي الواحد يبقا متشوق
.
تابع معايا و حانزل باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
ياه من زمان وانا منتظر انك تعمل سلسه تانيه للقصه الجميله دي كمل ياجميل الباقي مشكوررررررر يا برنس
.
شكرا يا غالي
القصة ليها لحد دلوقتي ٤ سلاسل نزلوا
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
حلو بس الاحداث قليلة.. رجاء لا تتأخر في الاجزاء القادمة.. وشكرآ.
.
القصة كاتبها لحد نهاية السلسلة الرابعة
يعني الاجزاء مكتوبة من زمان و فيها اجزاء طويلة و اجزاء قصيرة
كل يوم بنزل جزء جديد
تحياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
نزل الأجزاء اسرع
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
فى انتظار بقية السلسله و بقية السلاسل على احر من الجمر
 
  • عجبني
التفاعلات: Wolf of alex و ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ehab Demian و ناقد بناء
تم أضافة الجزء الثالث نتمني عدم أقتباس الخط المربع
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
قصه جميله ممتازه جدا جدا مشكوررررررر ومنتظر تكمل الباقي يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: VIROUS و ناقد بناء
الجديد فين
 
  • عجبني
التفاعلات: AL3B90، VIROUS و ناقد بناء
ايه الجمال ده 👏شابو استمر... تحياتى ليك
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء و VIROUS
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%