NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة سادية واقعية رحلة عائلية في غابات الجنس. ـ حتي الجزء السابع 18/6/2023

ELKATEB

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 مايو 2023
المشاركات
19
مستوى التفاعل
143
نقاط
29
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث

الجزء الأول من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.


دي أول تجربة ليا لكتابة قصة من النوع ده ف حابب أسمع أراء واقتراحات الجميع.

الجزء الأول

(هيكون تعريف سريع بالشخصيات وبعد كده هيكون الأجزاء أكبر من كده)

اسمي؟ عمار، وقت بداية الاحداث اللي هحكيها دي كان عندي ١٧ سنة، بشرتي قمحية، طولي ١٩٠ سنتي، وجسمي حلو عشان من صغري كنت بروح الجيم، زبري طوله ٢٠ سنتي.

كنت عايش في السعودية من أول ما اتولدت مع أهلي، بننزل مصر في الاجازات بس، عيلتنا مكونة من ٥ أفراد، والدي سامح -٥٣ سنة محاسب كبير وهو الدراع اليمين للكفيل بتاعه-، روان ودي أختي الكبيرة عندها ٢٦ سنة، بيضة فشخ والكل بيقول انها الوحيدة اللي ورثت البياض ده من أمي، جسمها كيرفي وتحسها ميلف، بزاز كبيرة وفخادها كبيرة وطيزها حلوة فشخ، مع ذلك جسمها مش مترهل عشان كانت بتخليني أمرنها فالبيت فالايام اللي مش بروح فيها الجيم فكان جسمها مشدود، بس بعد ما اتجوزت متمرناش مع بعض، متجوزة من سعودي اسمه ماجد في نفس سنها وجارنا، البيت فالبيت فيعتبر عايشة معانا، اختي التانية سلمى ٢٣ سنة ولسه متجوزتش، اقصر من روان ومني كمان، حوالي ١٦٥ سنتي مثلا، قمحاوية بس ملامح وشها سيكسي، من غير ما تعمل حاجه بتثيرك، جسمها مكنش مليان اوي زي روان، عودها فرنساوي، عندي اخت تانية أصغر مني وهي أيه، عندها ١٦ سنة، هي صغيرة أه بس تحسها نسخة مصغرة من روان، والدتي متوفية وانا كنت لسه ٥ سنين تقريبا ومش فاكر أي ذكريات تجمعني بيها، أحيانا بحلم بيها بس كل ما أحاول افتكر أي ذكريات بيني وبينها ملاقيش.

قاعدين في عمارة ٥ أدوار مأجرينها لمدة ١٠ سنين، ساكنين في أخر دور والروف عملت فيه زي صالة جيم صغيرة على قدي كده وأوضة كبيرة ليا وحمام، باقي العمارة متأجر، الدور الاول متأجر لعيلة مصرية من ٤ أفراد، الأب اسمه مصطفى والام ناهد والابن الكبير احمد٢١ سنة واخته سمر قد أيه ١٦اختي سنة.

الدور التاني ساكن فيه عيلة يمنية مكونة من أم اسمها سحر وابنها الوحيد حسن قدي وانا وهو اصحاب اصلا.

الدور التالت لعيلة مصرية الاب اسمه خالد والام اسمها أمل،

عندهم بنتين توأم قدي و ابن صغير عنده ٩ سنين.

الكفيل بعد ما أختي اتجوزت قال لوالدي ان هو هيبعتلنا الشغالة اللي كانت عنده عشان تقوم بشغل البيت كله اللي كانت روان شايلاه لوحدها يعتبر، الشغالة كانت برازيلية وعندها ٣٣ سنة، بصراحة كانت صاروخ، طويلة شوية وجسمها مشدود، وبزازها متوسطين وعندها اكتر من تاتو في جسمها، في عند صدرها وعلى فخادها والسمانة، بتلبس زي لبس الخدامات اللي بتلاقيهم فالقصور، لحد الركبة وطقم بالاسود والابيض وصدرها باين، ده اليونيفورم بتاعها وبتاع كل الشغالات اللي في نفس المكتب ده.

كنت مروح من المدرسة ومتعود ان والدي بيعدي عليا بالعربية وبعدين يروح يجيب أيه من المدرسة ونروح، لقيته فاليوم ده جاي بالعربية وراكب جمبه واحدة، ركبت العربية وسلمت على والدي ولقيت الست اللي جمبه بتكلمني:

(هجيب المحادثات وكل حاجه بالمصري استسهال الصراحة)

-مش عيب ان انت متسلمش عليا يا عمار؟

-مكنتش أعرف ان انتي اللي راكبه يا فوفا.

لقيت والدي اتعصب وبيبصلي فالمراية ويقولي فوفا يا حيوان؟

وفاء ردت عليه وقالتله عادي يا سامح وانا اللي قايلاله يقولي كده.

-بس مينفعش برضو ده لسه عيل صغير والمفروض يحترم نفسه.

-محصلش حاجه لكل ده يعني يا سامح، وانا مش فاهمة فين المشكلة، ولا يا عمار ملكش دعوة بكلام ابوك ناديني زي ما تحب.

وفاء دي كانت اخت الكفيل بس مش شقيقة، يعني من أم تانية، مغربية وعندها ٣٧ سنة، أصغر من كفيل ابويا بكتير وعشان كده بقت هي اللي شايله اغلب الشغل مكان اخوها واللي اسمه بالمناسبة سعيد، هي بيضة وطولها متوسط، شعرها اصفر وعينها عسلي وشفايفها كبيرة، بزازها كبار ووسطها رفيع وطيزها مربربة، كانت بتيجي تقعد معانا فالبيت كتير مع اخواتي لما والدي ميكونش موجود.

المهم كملنا فالطريق وجبنا أية معانا اللي اول ما ركبت ولقت وفاء موجودة اتبسطت وسلمت عليها وقالتلها تعالي معانا البيت شوية بقالك كتير مش بتيجي، وبعد محايلات كتير وفاء وافقت.

رجعنا البيت وطبعا والدي كالعادة مستعجل عالغدا عشان يرجع الشغل تاني، الشغالة كانت محضرة الغدا وقعدنا كلنا وروان لما عرفت ان وفاء فالبيت جت تتغدى معانا، محصلش اي حاجه مهمة اثناء الغدا، العادي يعني، والدي خلص ونزل الشغل، وكلهم خلصوا وراحوا الاوضة مع وفاء وقعدوا مع بعض، فضلت لوحدي، وكانت الشغالة بتلم الاطباق بتاعتهم وبتوديها المطبخ وانا كنت لسه قاعد ف سابت الطبق بتاعي، اخدت الطبق بتاعي بعد ما خلصت ودخلت المطبخ ورا الشغالة، كنت بحب ادخل المطبخ وراها عشان اطول لمسة او حكة او اي حاجه، ف دخلت وانا ماسك الطبق بتاعي والمعلقة، وكانت الارض بتاعت المطبخ سيراميك ومبلولة مية بصابون وقعت من الشغالة وهي بتغسل الاطباق، دخلت من وراها وانا ماشي اتزحلقت ووقعت ورجلي خبطت فالشغالة فوقعت فوقي، الوقعة كانت جامدة وفضلت أتأوه شوية لحد ما استوعبت ان طيز الشغالة على زبي بالظبط، وانا حاضنها وفاعص بزازها جامد من الألم اللي كنت بحسه، كانت هي برضو من الوقعة بتتأوه بس كانت تأوهاتها ممحونة شوية، ممكن عشان هاجت ان زبي لازق ف طيزها، عملت نفسي عبيط ولسه بتأوه وقعدت أفرك زبي في طيزها وأفعص بزازها، وقرصتها من حلمة بزها الشمال، لقيتها مش بتقاوم ولا بتحاول تتحرك أو أي حاجه، لقيتها بدأت تتحرك بطيزها على زبي وانا كان زبي هينفجر من البنطلون، سمعنا صوت باب الحمام بيتقفل فقومنا احنا الاتنين بسرعة وقامت تكمل غسيل فالاطباق وانا عملت نفسي بشرب مية، كانت وفاء خارجة من الحمام وعدت من قدام المطبخ، ضحكت وقالتلي تعالا عايزاك، قولتلها ماشي هجيلك اهو قالتلي هستناك ف اوضتك فوق، بصيت للشغالة لقيتها مكملة شغل من غير ما تبصلي ولا كأن أي حاجه حصلت، قولتلها شيلي الطبق والمعلقة دول من على الارض، لقيتها قامت مفنسة قدامي ووطت تجيب الطبق وقامت بصالي وبصة لزبي وانا واقف وراها وابتسمت، فنست تاني وهي بتجيب المعلقة وطولت شوية قبل ما تجيبها ولقيتها بتبص لزبي وبتعض شفايفها، قربت منها وهي بتقف تاني وقومت لازق فيها من ورا، خنقتها بايدي وقولتلها امسحي الارض من المية والصابون دول عشان محدش تاني يقع فاهمة ولا لا؟ مردتش وهزت دماغها، زودت فالخنقة وقولتلها مسمعتش، قالتلي اوكاي، عضيت ودانها وضربتها على طيزها ضربة جامدة وسيبتها ومشيت اشوف وفاء عايزة ايه، دي كانت اول مرة اعمل حاجه زي دي مع الشغالة، بس انا بحب العنف فالجنس وشوفت افلام كتير عن الخدامات والكلام ده ف حسيت نفسي هجت فشخ لما هي وقعت عليا وده اللي خلاني اعمل كده، ومادام سكتت يبقى حبت كده وهخليها سليف زي ما بشوف في افلام السكس.


الجزء الثاني من رحلة عائلية في غابة الجنس.


قبل ما اروح لوفاء كنت عايز اروح الحمام اهدي بتاعي ولا حاجه بس لقيتها بتنده عليا تستعجلني، كنت لابس شورت وبتاعي باين من الشورت ان هو واقف، حطيت ايدي الاتنين ف جيوبي ودخلت الاوضة لقيتها قاعدة على السرير، قالتلي اقفل الباب وتعالا،قفلت الباب وروحتلها لقيتها بتقولي عامل ايه وشوية اسئلة عادية كده، لمحتها اكتر من مرة بتبص على زبي بس عملت نفسى مش واخد بالي، قعدنا شوية نتكلم وبعدها لقيتها بتقولي

-بس حلوة الشغالة بتاعتكم

-من ناحية ايه

-من ناحية شغلها

-بصراحة اه، طبخها حلو وشغلها حلو

-وجميلة فشخ برضو

مردتش على وفاء وهزيت راسي بس، قالتلي انت مش شايفها جميلة ولا ايه، قولتلها لا عادي، قالتلي امال ده واقف ليه؟ ومسكت زبي من فوق الشورت، هي وفاء بطبعها جريئة ومش بتتكسف بس مش للدرجة دي، اتخضيت ووشي احمر ومعرفتش أرد، لقيتها بتقبض ايدها على زبي وبتقول بس انا كنت مفكره ان هو اكبر من كده، قولتلها وانا بتلخبط فالكلام ان طوله كويس لقيتها بتعصره جامد وبتقولي لا، حسيت روحي هتطلع وهي بتعصره جامد، مسكت ايدها عشان تسيب زبي لقيتها بالايد التانية مسكت بضاني وبتقولي متحاولش تمسك ايدي وإلا هعصر بضانك كمان، هزيت دماغي ومقدرتش أرد ووشي كان عرقان وأحمر ومش قادر، لقيتها بتعصر بضاني خفيف وتقولي مسمعتش، قولتلها حاضر، لقيتها سابتني وقالتلي كنت مفكراك أرجل من كده، أخدت نفسي شوية وبصيت لقيتها هتخرج من الاوضة، قلعت الشورت ف ثانية وبقيت ملط وجريت شيلتها من ضهرها ورجعت للسرير وقومت راميها وانا فوقها، اتخضت وقالتلي كده مفكر ان انت راجل يعني؟ لفيتها وخليت وشها ليا وطلعت بجسمي فوق لغاية وشها، مسكت ايدها الاتنين جامد ورفعتهم فوق دماغها عشان متقاومش، خليت زبي على وشها وقولتلها يعني انا مش راجل؟ ماشي يا كسمك، مسكت زبي وحاولت ادخله ف بوقها بس قعدت تحرك وشها وتحاول تبعد شفايفها عن زبي، ضربتها قلم وقولتلها افتحي بوقك قالتلي لا، ضربتها قلم تاني وبدأت أخنقها، حطيت راس زبي على شفايفها وانا مثبت وشها بسبب الخنقة، بعد معافرة عرفت ادخل زبي، بعد ما دخل بدأت أنيكها في بوقها بسرعة وهي تتخنق، كل ما احس انها بتتخنق اكتر أهدى شوية وبعدين أرجع أكمل، رفعت التيشيرت اللي كانت لابساه وملقتش برا، لقيت بزازها قدامي، بزاز كبار فشخ ولونهم ابيض والحلمة كبيرة ولونها وردي، قعدت افعص في كل بز شوية واقرص الحلمة واضغط على الحلمة بصابعين وهي جسمها بدأ يتنفض تحتي، لمحت الشاحن جمبي فجبت الوصلة وربطت ايدها بالوصلة عشان استخدم ايدي التانية، قومت من عليها ومكنتش قادرة تتحرك، لقيتها بتقولي ده أخرك يا خول؟ قولتلها هو انتي لسه شوفتي حاجه؟ رفعت التيشيرت من على جسمها وخليته على وشها عشان متشوفش حاجه، طلعت الموبايل بتاعي وحطيته على الطرابيزة اللي جمب السرير وبدأت أصور فيديو، ثبت الموبايل وبعدين رجعتلها، نزلت للبنطلون اللي كانت لابساه وقلعتها، لقيتها من غير أندر وكسها مبلول، نمت فوقها ووشي على صدرها وقعدت ارضع، صوتها بدأ يعلى فحطيت البوكسر بتاعي ف بوقها، وكملت رضع ف بزازها، قعدت امص ف كل حلمة شوية وبعدين أعض الحلمة واقرص الحلمة التانية بايدي ف نفس الوقت، قومت ورزعت كل بز قلم وبعدها نزلت على كسها، مشيت صوابعي على كسها وبعدين رزعت صباعين مرة واحدة جوا كسها، لقيت جسمها بيتنفض من عالسرير، مسكتها كويس وفضلت ادخل الصباعين بسرعة ف كسها، طلعتهم ونزلت الحس كسها، شوفتها فالافلام كتير وحبيت اجرب، الطعم كنت متوقعه مش حلو بس طلع مش وحش، عادي، قعدت الحس كسها وادخل لساني جوا واعض البظر، واحاول اعض في شفايف كسها عشان تتألم، بليت صابعي بمية كسها وكملت لحس في كسها وانا برشق صباعي كله مرة واحدة في طيزها، لقيتها اتنفضت اكتر من المرة اللي فاتت وبتحاول تتحرك وتبعد، خرم طيزها كان ضيق بس احساس جامد، فضلت ابعبصها بسرعة وجامد لغاية ما لاقيت نافورة خرجت من وشها وطلعت كلها على وشي، ولقيتها هدت خالص، حسيت ان اغمى عليها، شيلت القميص من على وشها والبوكسر من بوقها لقيتها مغمضة عنيها وبتاخد نفسها بالعافية، وقفت مرعوب مفكر ان هيحصلها حاجه ، قعدت جمبها وهزيت وشها وبقولها وفاء انتي كويسه؟ انا معرفش و**** ايه اللي حصلي وخلاني أعمل كده، لقيتها فتحت عنيها وبتبتسم وتقولي متخفش انا كويسة جدا، قولتلها بجد بصتلي وابتسمت، قالتلي فك ايدي، فكيت ايدها بسرعة وقمت بسرعة البس الشورت قالتلي لا تعالا زي ما انت، رجعتلها لقيتها حطت ايدها على بتاعي وبتقولي لا طلع كبير فعلا وطلعت راجل فعلا، انت متخيل ان انت قدرت تخليني اجيبهم وانت لسه بتاعك منامش ولا جاب لبن؟ قولتلها هو انتي بجد مش متضايقة ولا اي حاجه من اللي حصل ده؟ انا مكسوف الصراحة، قالتلي لا مش مكسوفة وعادي، انا اصلا جيت الاوضة وحبيت اتكلم معاك عشان شوفت اللي حصل فالمطبخ مع الشغالة وهجت عليكم، من ساعة ما جوزي مات من ٥ سنين وانا مفيش راجل لمسني، جوايا طاقة ومشاعر ورغبة وحاجات كتير كانت هتموتني يا عمار لو فضلت سايباها جوايا، قولتلها يعني مبسوطة؟ قالتلي أه مبسوطة، قولتلها بس انا زبي مش مبسوط، قالتلي أنا هبسطهولك، مسكت زبي بإيدها الاتنين ونزلت تمص فيه، دخلت الراس بس وقعدت تمص فيه وتلعب بلسانها في فتحة زبي وبعدين تشفط، كان احساس اول مرة في حياتي اجربه، احساس جامد فشخ، بدأت تنزل وتمص زبي كله وبعدين ترجع على الراس بس تمص وتشفط، فضلت على الحال ده ١٠ دقايق لغاية ما حسيت ان انا هجيبهم، قومت ماسكها من شعرها وزاقق زبي كله جوا بوقها، جبت لبني كله جوا وقولتلها ابلعي ومتوقعيش ولا نقطة، طلعت زبي وبعدها لقيتها بتفتح بوقها عشان توريني ان بوقها فاضي وأنها بلعتهم كلهم.

قامت تلبس هدومها ووقفت قدام المراية شوية تعدل شكلها وشعرها اللي كان متبهدل شوية بسببي طبعا، اخدت بالي ان باين من تحت باب الاوضة أكتر من ضل قاعد يتحرك من ورا الباب وده معناه ان في حد ورا الباب بيسمع او بيحاول يبص من عقب الباب، كانت وفاء خلصت وهتخرج وقطعت عليا سرحاني وهي بتقولي اللي حصل ده ميخرجش برا الاوضة دي، بصيت تحت الباب لقيت الضل اختفى بسرعة، وقفت ومشيت ناحية فوفا، حضنتها وحطيت ايدي على طيزها وبوستها من بوقها بوسة طويلة، لقيتها بتلعب بلسانها وبتمص شفايفي وشكلها خبرة في البوس، زقتني وقالتلي كفاية دلوقتي، هنكمل بعدين، ضربتها سبانك على طيزها وهي خارجة معلقتش، فتحت الباب وخرجت من الاوضة وبعد ما هي خرجت ونزلت جبت الموبايل وسيفت الفيديو وقولت ابقى اشوفه بعدين.

خرجت من الاوضة بتاعتي ودخلت أخد دش عالسريع، خلصت وغيرت ونزلت اقعد معاهم تحت شوية، نزلت لقيت اخواتي قاعدين فالصالة وكل واحدة بتلعب في موبايلها، اول ما شافوني لقيت روان وأيه بيبصولي بصة غريبة وبيضحكوا، سألتهم وفاء فين قالولي لسه ماشية حالا، لقيت روان بتقولي شكلك ضايقتها وبتبتسم قولتلها أبدا و****، قالتلي بهزر هي بس وراها شغل أو حاجه مهمة تقريبا ف مشت، قولتلها تمام وروحت اجيب عصير من التلاجة، كانت الشغالة فالمطبخ بتعمل شاي لسلمى، دخلت وجبت العصير من التلاجة ووقفت ورا الشغالة وانا لازق في ضهرها وبجيب كوباية، حطيت الكوباية والعصير على الحوض ونزلت ايدي من تحت الجيبة القصيرة بتاعتها، خليت الاندر بتاعها على جنب ودخلت صابعي في كسها، دخل بسهولة، خرجته وهو مليان من شهوتها وحطيته في بوقها وخليتها تمصه، سبتها وصبيت كوباية العصير وقولتلها في ودانها بالليل وكله نايم تجيلي فوق الاوضة قالتلي حاضر.

رجعت الصالة لقيت روان بتلبس العباية عشان تروح، قولتلها ما تخليكي قالتلي ورايا كام حاجه هعملهم فالبيت كده، قولتلها ماشي، لقيتها بتقولي انها عايزة ترجع تتمرن تاني معايا عشان بقالي شهرين متمرنتش من ساعة جوازها وعايز ترجع جسمها تاني مشدود، قولتلها ماشي شوفي فاضية امتى وانا جاهز، قالتلي بكرا العصر واتفقنا وبعدها روان نزلت.

قولت لسلمى وأيه ان انا خارج مع حسن وسألتهم لو عايزين حاجه من برا قالولي لا، نزلت فالاسانسير للدور التاني ورنيت على احمد أمه اللي فتحت، كانت لابسه دريس لحد ركبتها كده ولونه أزرق سماوي كده، هي متعودة عليا وعادي بروحلهم كتير ف مش بتتكسف مني، فتحت وقالتلي ازيك يا عمار اتفضل، حسن فالاوضة بيلعب، قولتلها ماشي انا هدخله يا طنط سحر، دخلت لقيت حسن بيلعب عالكومبيوتر أونلاين، مخدش باله مني لما دخلت، شيلت السماعة من ودنه فبصلي وشافني.

-انت جيت امتى يا عمار؟

-لسه جاي حالا اهو، مش متفقين هنخرج يبني الساعة ٦

-هي الساعة كام دلوقتي

-٦ وربع

-طب استنى هلبس عالسريع وننزل

سيبته يغير هدومه وخرجت اقعد شوية فالصالة، لقيت سحر بتتفرج على فيلم عالتلفيزيون، قعدت جمبها اتفرج وقولتلها فيلم ايه ده، قالتلي مش عارفة بس لقيته شغال وشكله حلو، كانت اللقطة جاية على البطل وهو بيبوس البطلة وايده بين رجليها عند كسها، قولتلها هو شكله فيلم حلو فعلا، ضحكت ومعلقتش، حسن خرج وقالي يلا بينا وخرجنا.

-هنروح فين بقا يا عم عمار

- مش عارف بس انا زهقان الصراحة

-طب تعالا نشوف هيثم وباقي الرجالة بتعمل ايه

روحت انا وحسن المكان اللي بنتجمع فيه احنا كلنا في المنطقة بتاعتنا، لقينا الشباب كلها موجودة، سلمنا عليهم وقولتلهم يا جدعان انا زهقان حد يقترح حاجه نعملها، مؤمن قالي ان هما كانوا هيلعبوا دلوقتي (لعبة زي استغماية هنا في مصر، واحد بيكون فيها وبيعد ل ١٠ وبعدين يجري ورانا واللي يمسكه يبقى معاه يجري ورا الباقي وكده، المنطقة بتاعتنا كان فيها اماكن كتير تستخبى فيها بسبب الحوش الكبير اللي ف نص المنطقة ومليان عربيات ربع نقل وجيب وكل الانواع عشان كل الناس بتركن هنا فالحوش فسهل تستخبى بين العربيات او تحتها فالضلمة ومحدش هياخد باله، وكمان في بيوت قدام الحوش مهجورة وفي مكان متهدم كده لبيت اتهد ومش باقي غير كام حيطة كده.

لعبنا ووقع فيها واحد صاحبنا اسمه حكيم، كلنا جرينا وحسن جه معايا استخبينا ورا سور بيت مهجور، كان باين قدامنا الحوش وشايفين كل حاجه، كان حسن واقف يراقب وانا قاعد اتمشى اشوف البيت، لقيت حسن بيقولي الحق حكيم طلع جامد وقفش كذا واحد، روحت أشوف لقيت حكيم فعلا مسك ٣ ومعدش غير انا وحسن و٣ كمان مستخبيين، وقفت ورا حسن مستخبي وبتابع اللي بيحصل، حسن بيرجع ياخد خطوة لورا لقيته لزق فيا من غير قصد، رجعت ورا شوية ومحدش فينا اتكلم، شوية ولقيته بيرجع تاني وطيزه خبطت في زبري، متحركتش ولا اتكلمت المرة دي، لقيته فضل ثابت شوية وبعدها قعد يتحرك شوية، زبري وقف وهو موقفش حركة وقعد يزود فالحركة، لقيته بيقولي في واحد جاي من اليمين، المكان اللي احنا فيه مفيش فيه غير مدخل واحد اللي احنا دخلنا منه، المهم سحبت حسن بسرعة ودخلنا جوا نستخبى فالبيت نفسه، دخلنا البيت ومرعوبين واقفين ورا الباب، حسن بيتحرك داس على خشبه وكان فيها مسمار دخل في رجله، لسه هيصرخ من الالم كتمت بوقه وشديته من ضهره عليا عشان اثبته، شيلت الخشبة من رجله مرة واحدة ولقيته بيعض صابعي من الالم اللي هو فيه، المهم لقيته بدأ يهدى شوية وقعد يحرك طيزه تاني على زبي، سحبته على شباك عشان نعرف نشوف هما فين وعشان نبعد عن الضلمة، وقف يبص من الشباك وفنس شوية لورا، معرفتش اعمل ايه بس لقيت بتاعي وقف على طيز حسن اللي مكنتش اعرف انها طرية اوي كده، قربت منه وحطيت ايدي على طيزه لقيته متكلمش، طلعت بتاعي من البنطلون وقعدت احك فيه من ورا، اخد باله ولقيته مره واحدة قلع الشورت اللي كان لابسه، مكنش في اي حاجه تحته، اول ما شوفت طيزه قولت احا، مفيش ولا شعراية وطيزه بيضة وطرية فشخ، مسكت طيزه وقعدت احسس عليها وحطيت صباعي على خرم طيزه ولقيته مفتوح اصلا، بليت صوابعي بريقي وحطيته على بتاعي وحاولت ادخل بتاعي معرفتش، قعدت ازق لغاية ما الراس دخلت بالعافية وهو باين عليه ان هو بيكتم الالم بالعافية، سمعنا صوت جوا البيت فخرجنا بسرعة وكان حسن لبس الشورت قبل ما يخرج، خرجنا وكان في كام واحد بيجروا علينا مفكرين ان احنا هنكمل لعب قولتلهم لا عشان حسن دخل في رجله مسمار وهوديه البيت عشان يرتاح.


وصلت حسن البيت وقالي مش مهم تيجي معايا البيت عشان امي متعملش مشكلة وتقولي بسببك وكده، قولتله ماشي وطلعت، دخلت البيت ملقتش حد فالصالة، دورت على سلمى لقيتها قاعدة في اوضتها، قولت ارخم عليها وبفتح الباب لقيتها واقفة بالبرا والاندر بس وكانت بتغير عشان هتنزل تقريبا، زعقت فيا وقالتي مش تخبط الاول يا حيوان، قولتلها مكنش قصدي وقفلت وخرجت بسرعة، روحت اشوف ايه لقيتها قافلة الباب بالمفتاح، سيبتهم وطلعت انام عشان حسيت نفسي مهدود.

صحيت من النوم في نص الليل على صوت حد بينده عليا وبيهزني وانا نايم، فتحت عيني لقيت الشغالة قاعدة على الأرض جمب السرير ملط، قومت من عالسرير وقلعت الشورت وروحت وقفت قدامها، بتاعي كان لسه بيقوم، دخلته في بوقها وخليتها تمصه شوية وبعدها طلعته وضربتها قلمين على وشها بزبري، بدأ الوحش ينتصب على الأخر فشاورتلها تقوم وخليتها تنام على السرير ودماغها برا السرير، دخلت بتاعي وحطيته في بوقها وقعدت أنيكها في بوقها بسرعة لغاية ما جبتهم في بوقها، طلعت عالسرير، وبقيت بين رجليها وكسها قدامي رفعت رجليها خليتهم على كتفي وفضلت ابعبص في كسها وطيزها في نفس الوقت، صباعين في كسها واتنين في طيزها، رفعتها من وسطها وخليت كسها قدام وشي وبدأت ألحس وأمص في كسها، كانت بتتلوى وتتنفض وانا ماسكها جامد، نزلتها وقلبتها على بطنها، فتحت فردتين طيزها ودخلت بتاعي مرة واحدة في كسها وانا نايم فوقها، كانت كسها ضيق وقافش على بتاعي وسخن، قعدت أرزع في كسها وهي بتتأوه بصوت عالي، رزعتها على طيزها كذا مرة لحد ما طيزها بقا لونها أحمر من كتر الضرب، حسيت ان انا قربت اجيبهم فطلعت زبري من كسها وحاولت أدخله في طيزها، كان أضيق من كسها وعشان كده دخلته مرة واحدة، بعد ما نصه دخل قومت رازعه كله جوا طيزها لقيتها بتشهق وقبل ما تصوت كنت كتمت بوقها بإيدي، سيبته جوا شوية وبعدين بدأت أرزع، دقيقة ولا اتنين وكنت جايب لبني كله في طيزها، قومت من فوقها ودخلت الحمام اخدت دش ورجعت كانت اختفت من الاوضة وتقريبا نزلت تحت، كملت نوم وانا بالبوكسر بس.





الجزء التالت من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.
لقيت روان بتصحيني وبتقولي اصحى يا عمار ايه النوم ده كله، صحيت لقيتها قاعدة عالسرير قدامي ولابسه بنطلون ليجن اسود وبرا سبورت، قولتلها هي الساعة كام قالتلي الساعة ٣ انت نسيت التمرين ولا ايه، قولتلها لا بس راحت عليا نومة، هفطر بس والبس ونتمرن، لاحظت انها مركزة نظرها على زبي وهي بتتكلم، اخدت بالي ان انا لابس البوكسر بس وبتاعي واقف وانا نايم، قالتلي هتمرن شويو لغاية ما تيجي، لبست شورت وتيشيرت كات ونزلت خليت الشغالة تعملي فطار كانت بتتعامل عادي، فطرت بسرعة وطلعت لروان عشان متأخرش عليها، طلعت ولقيتها واقفة مفنسة وبتعمل استرتش لضهرها وجسمها، كان شكلها يهيج فشخ وهي واقفة قدامي كده، قربت منها وقولتلها انزلي للأخر قالتلي مش قادرة عشان بقالي كتير مش بتمرن، وقفت وراها وحطيت ايد على وسطها وايد على ضهرها وبدأت اضغط على ضهرها عشان تنزل اكتر، قالتلي بتعمل ايه قولتلها بساعدك عشان تعملي استرتش للأخر، مردتش وكملت، رجعت روان بضهرها ولزقت فيا وبطلت تتحرك، لزقت فيها جامد وزقيت ضهرها اكتر لتحت، زبري وقف وبقا بين فلقتين طيزها وانا مكمل عشان لقيتها متكلمتش، حطيت ايدي على طيزها وقولتلها جسمك مبقاش مشدود زي الاول محتاجه ترجعي تتمرني اكتر، قالتلي وهي بتتنهد ان هي ملاحظة ده فعلا، شيلت ايدي من على ضهرها وحطيت الاتنين على طيزها، فتحت فلقتين طيزها لقيت البنطلون اتشق عشان كان ضيق عليها فشخ ولقيت في بلل فالبنطلون، مكنتش لابسة أندر تحت الليجن ولقيت خرم طيزها بيلمع قدامي، معرفش هي مخدتش بالها ولا بتستهبل بس انا اول ما شوفت خرم طيزها هجت اكتر وحسيت ان انا هجيب فالشورت، عملت نفسي عبيط ومقولتش حاجه وبدأت أحك فيها من ورا، لقيتها بتهز طيزها على زبري وحسيت ان انا خلاص هجيبهم قولتلها نكمل تمرين في وقت تاني عشان البنطلون اتقطع، سألتني اتقطع منين قومت حاطط صباعي على خرم طيزها وبعبصتها، لقيت خرم طيزها بيترعش وبيقفل وهي قالت أه ولا اجدعها شرموطة، قامت بسرعة من قدامي، لبست العباية بتاعتها من غير ما تتكلم ومشت، معرفش كانت مضايقة ولا مكسوفة بس انا هيجاني الفترة الاخيرة خلاني مفكرش كتير في فكرة ان دي اختي، كل اللي بفكر فيه لما بهيج ان انا عايز انيك حتى لو كانت اختي.

نزلت بسرعة ادور على الشغالة لقيتها قاعدة في المطبخ، دخلت عليها وشديتها خليتها تقعد على الارض قدامي وطلعت بتاعي ودخلته مرة واحدة في بوقها، مفيش دقيقة وكنت جايب لبني في بوقها عشان كنت على اخري من منظر خرم طيز روان ولما لمسته ولقيته بيترعش، سيبت الشغالة ورجعت قعدت فالصالة شوية، كلمت حسن اكتر من مرة اطمن عليه مردش، قولت ممكن نايم او بيلعب شوية وهنزل اشوفه، طلعت الاوضة بتاعتي ولعبت بلايستيشن شوية وبعدين الشغالة جابتلي الغدا، اتغديت ونزلت لحسن وكالعادة سحر اللي فتحت، كانت لابسة برمودا وتيشيرت نص كم لونهم اصفر، جسمها كان ابيض ورغم انها رفيعة بس مكنتش فلات، سلمت عليها وقولتلها حسن موجود قالتلي فالاوضة وقافل على نفسه من امبارح، روحت الاوضة وخبطت عليه كذا مرة مردش، رنيت عليه وسمعت الموبايل بيرن جوا ومردش برضو، كملت تخبيط مردش، رجعت الصالة لقيت سحر بتتفرج فالصالة على فيلم، قولتلها انا همشي بقا وهبقي اجي لحسن في وقت تاني، قالتلي تعالا اقعد معايا شوية اتفرج على الفيلم ده، قولتلها دي زي فيلم امبارح ولا ايه ضحكت وقالتلي ياريت، ضحكت وقعدت جمبها، الفيلم كان اكشن والبطلة كانت مزة، جه مشهد والبطل والبطلة بيعملوا واحد وهي بقت ملط، قولتلها انتي كل افلامك كده ولا ايه قالتلي مش انا اللي مختارة الفيلم، قولتلها بس تصدقي الممثلة دي شبهك، قالتلي لا يا راجل دي احلى مني بكتير، قولتلها محصلش، انتي مش بتشوفي نفسك فالمراية ولا ايه، لقيتها لفت وشها ناحيتي وبتقولي يعني انت شايفني جميلة زيها، قولتلها لا جسمك احسن منها كمان، هي فلات وانتي لا، صدرك اكبر منها، لقيتها اتكسفت شوية ف قولتلها مكنش قصدي حاجه قالتلي عارفه وسكتت وكملنا الفيلم من غير ما نتكلم، خلصنا الفيلم وقولتلها انا همشي وابقي عرفي حسن ان انا جيتله، قالتلي ماشي.

طلعت فوق واول ما دخلت كان كل واحد فالاوضة، كنت زهقان ف طلعت الاوضة بتاعتي وقعدت بالبوكسر بس اقلب فالموبايل ومش لاقي حاجه أعملها، لقيت أيه بتدخل عليا الاوضة وهي لابسة أندر وكروب توب وبطنها باينة،

(انا نسيت اقولكم ان ايه طول عمرها بتلبس كده، وهي الوحيدة اللي بتاخد راحتها اوي فالبيت عشان هي دلوعة أبوها)

قالتلي انا زهقانه تعالا ننزل قولتلها مش قادر، قالتلي طيب تعالا نعمل اي حاجه قولتلها زي ايه قالتلي معرفش، قولتلها ولا انا، لقيتها قعدت جمبي عالسرير وقالتلي انت ممل على فكرة، مردتش عليها، مسكت مخدة وضربتني على وشي، قولتلها بطلي هبل وسبيني في حالي، قالتلي لا، اتأففت وكملت تقليب فالموبايل ف لقيتها بتقولي تعالا نلعب مصارعة، قولتلها لا، قالتلي انت جبان وخايف اعلم عليك، قولتلها ايوه انا جبان، لقيتها ضربتني تاني بالمخدة على وشي، قفلت الموبايل وحطيته على الطرابيزة وقولتلها بلاش يبنتي قالتلي بلاش ايه وانت خايف مني اصلا، وقفت عالسرير قدامها وقولتلها خلاص متعيطيش بقا بس اللي هيفوز هيحكم على التاني والتاني هينفذ على طول، قالتلي هنشوف مين اللي هيعيط ووقفت قدامي، مسكنا ايد بعض زي المصارعين كده وقعدنا نزق بعض، قامت مشنكلة رجلي وخلتني اقع على السرير وهي بتضحك عليا، مسكت ايدي وحاولت تثبتني وقعدت بطيزها عليا، طيزها كانت ملبن فعملت نفسي مش قادر افك نفسي وقعدت احرك زبري تحت طيزها، لقيتها بتضغط بطيزها وبتتنطط اكتر عشان تثبت جسمي، زبري وقف على اخره وبقا خارج من جمب البوكسر وهي مخدتش بالها ولسه بتتحرك عليه، فكيت ايدي ومسكتها من وسطها وقلبتها خليتها تحتي ورجليها بقت مفتوحة سبعة وانا بين رجليها، ثبت ايديها ولزقت زبري في جسمها، قالتلي فكني يا حيوان قولتلها مين الضعيف دلوقتي، قالتلي هوريك، قعدت تتحرك كتير وانا لسه مثبتها، بتحرك بالراحة كأني بدخل بتاعي جواها وخدت بالها من بتاعي وهو برا البوكسر لما لمسها بس متكلمتش، فكت نفسها واتقلبت تهرب مني وبقت نايمة على بطنها قدامي، مسكت ايديها الاتنين كتفتها ورا ضهرها وقعدت على طيزها، كان زبري خارج من البوكسر وفوق طيزها بالظبط، قعدت احركه على طيزها واقفش في طيزها، قالتلي فكني يا حيوان قولتلها فكي نفسك لو تقدري، قعدت تحاول بس مش عارفه، ضربتها على طيزها جامد لقيتها بتصوت وتشتم قومت ضاربها تاني، فضلت تحاول تتحرك تحتي بس مش قادرة، مسكت فردة طيزها وهي متكلمتش وكانت لسه بتحاول تهرب مني، نزلت ايدي من تحت الاندر ومسكت فردة طيزها وقربت من الخرم، لقيت حركتها هديت وقالتلي بتعمل ايه، قولتلها مش احنا بنلعب مصارعة، قالتلي واللي انت بتعمله ده ايه علاقته بالمصارعة قولتلها انا بلعب مصارعة كده، دخلت زبري من تحت الاندر وقعد يلمس طيزها وحركتها هدت خالص وبطلت تتحرك، قولتلها هتستسلمي ولا لا، قالتلي لا، قولتلها براحتك وقعدت اضربها بايدي على طيزها جامد وهي تصوت وتتقلب تحت مني، حطيت ايدي على كسها وطيزها من فوق الاندر وبدأت أفرك بسرعة، طلعت بتاعي من تحت الاندر ونزلتلها الاندر لحد نص طيزها لقيتها مقالتش حاجه فقومت منزله خالص، قالتلي دي مصارعة برضو؟ قولتلها لو مش عاجبك انسحبي لقيتها سكتت خالص وقعدت تتحرك تحاول تفك نفسها تاني، قلعت البوكسر وانا فوقها ومسكت بتاعي مشيته على كسها وطيزها بالراحة لقيتها اتنفضت وصوتها كان بيترعش وهي بتقولي مصارعة بس خلي بالك، قولتلها متقلقيش، فهمت ان هي قصدها ان ماشي هي موافقة على اللي بيحصل بس متوصلش لدرجة النيك، جبت الاندر بتاعها وربطت ايدها عشان اعرف اتعامل براحتي، جبت مخده وحطيتها تحت بطنها عشان طيزها تبقى مأمبرة شوية لفوق، مسكت فردتين طيزها فتحتهم على الاخر ولقيت خرم طيزها قدامي وتحته الكس ومفيش ولا شعراية، المنظر كان رهيب، بليت صابعي بعد ما مشيته على كسها وهي بتتنهد من اللي بعمله، حطيت صباعي المبلول على خرم طيزها لقيته اتشفط جوا، بعبصتها باتنين لقيتها بتشفطهم جوا، عرفت ان هي بتلعب في طيزها كتير، عشان طيزها مفتوحة بس مش اوي مش لدرجة زبر يعني، المهم بعد ما بعبصتها مشيت زبري هو كمان على كسها وقعدت أفرش كسها ببتاعي وهي كاتمة بوقها فالسرير عشان صوتها ميطلعش، طلعت بتاعي وحطيته على خرم طيزها وحاولت أدخله معرفتش أدخل غير الراس بس، وقفت شوية وقولتلها ها هتستسلمي ولا لا لقيت صوتها مهدود وبتقولي فكني وانا هوريك يا حيوان فكيتها وقومت من فوقها ووقفت قدامها وبتاعي واقف على اخره، قامت ووقفت قدامي واول ما وقفت بصت على بتاعي وعضت على شفايفها، مسكت مخدة ورمتها عليا وجرت برا الاوضة وهي بتضحك وقالتلي ضحكت عليك، قولتلها هربتي المرة دي بس المرة الجاية مش هسيبك، لفت وطلعت لسانها وكملت جري وطيزها بتترج قدامي وانا زبري هينفجر من الهيجان.


خرجت من الاوضة بتاعتي بدور على الشغالة عشان بقت مهربي وخلاصي الوحيد من هيجاني ده، لقيتها بتنضف فالصالة ومش شايفاني، بعبصتها جامد فاتخضت والفرشة اللي كانت بتنضف بيها وقعت من ايدها، شاورتلها تجيب الفرشة وبعدها تيجي ورايا، جت ورايا وطلعت الاوضة، دخلت ورايا لقتني نايم على السرير ملط، استنت مني أمر قولتلها تطلع على السرير وتعمل وضع 69، قلعت في ثانية ولقيتها عملت اللي قولتلها عليه وبقا كسها فوق وشي، مسكتها من طيزها وبدأت أمص في كسها وألحس وأدخل لساني وهي شغالة تمص في بتاعي، دخلت صباعي في طيزها وقعدت أبعبص فيها وانا شغال بلساني تحت منها، رزعت على طيزها مرتين وقولتلها قومي، قامت من فوقي وقولتلها تقعد على زبري وضهرها ليا، سنترت بتاعي على كسها ومسكتها من فخادها وقعدت أرزع جواها بسرعة، سيبتها وكملت ترزيع وانا بنزل جسمها عشان تنام على صدري، كملت تقفيش في بزازها وقعدت أقرص في حلماتها وهي بتتأوه، خنقتها وقولتلها تخرس ومتطلعش صوت، لحست ودانها وعضيت رقبتها، قولتلها تقوم وتعمل وضع الدوجي، بصيت لقيت كسها وخرم طيزها قدامي والمنظر مغري، قعدت امشي بتاعي على شفرات كسها وارزع عليه من برا وادخل راس زبي وخرجه تاني، قالتلي دخله ونيكني ارجوك، ضربتها على كل فردة طيز ١٠ مرات لغاية ما بقت حمرا ددمم، قولتلها متتكلميش من غير اذن يا شرموطة، فتحت فردتين طيزها جامد والخرم اتشد على اخره، دخلت بتاعي للأخر مرة واحدة وقعدت ارزع فيها وانا مش راحمها، مسكتها من رقبتها وخليتها ترفع جسمها، قولتلها في ودنها ان هي تحت رحمة زبري، فضلت أرزع فيها جامد وانا خانقها وبعض رقبتها، حسيت ان انا هجيب خلاص ف طلعت بتاعي وقولتلها تقعد على ركبها جمب السرير وقومت نطرتهم على وشها.

ببص على باب الاوضة لمحت حد كان واقف يتفرج وجرى اول لما بصيت ناحية الباب، جريت ناحية الباب وانا لسه ملط اشوف مين اللي كان بيتفرج لقيتها سلمى أختي وشافتني وكملت جري من غير ما تتكلم، دخلت جوا كانت الشغالة بتلبس هدومها، قعدت على حافة السرير وقولتلها تنام على رجلي بالعرض، نامت على رجلي فعلا وانا قعدت اضربها سبانكات واقولها انا مقولتش تلبسي هدومك على فكرة، فضلت اضربها جامد ومرحمتش طيزها ضرب، طيزها علمت ولقيتها بتدمع بس كملت ضرب كمان شوية عشان تتعلم الادب وتسمع الكلام بعد كده، خليتها تقوم وشاورتلها بايدي تمص زبي من اللبن تنضفه وتمشي، خلصت ولبست هدومها وخرجت من الاوضة، سابتني في الاوضة وانا عمال افكر في سلمى وهتعمل ايه بعد ما شافتني وانا مع الشغالة.

نزلت بعد ما اخدت دش ولبست شورت وتيشيرت، نزلت لقيت السغالة بتعمل كوبايه نسكافيه، سألتها لمين قالتلي سلمى، قولتلها تستنى متعملش النسكافيه لغاية ما اجي من برا، نزلت بسرعة على الصيدلية جبت شريط بتاع اثارة جنسية للستات، روحت بسرعة ومتأخرتش اصلا عشان الصيدلية جمب البيت على طول، طلعت حباية واديتها للشغالة وقولتلها تهرسها كويس وتحطها مع النسكافيه بتاع سلمى، الشغالة عملت اللي قولتلها عليه ودخلت تودي النسكافيه لسلمى، قعدت في الصالة نص ساعة من بعد ما الشغالة خرجت من عند سلمى وبعدين قومت اروح لسلمى، خبطت على الباب وسألت مين فقولتلها عمار قالتلي عايز ايه ففتحت الباب ودخلت، اول ما دخلت لقيتها نايمة على بطنها على السرير بالبرا والاندر بس وبتقلب فالموبايل، قالتلي انت مين اللي قالك تدخل يا حيوان، قولتلها محدش ودخلت قعدت جمبها على السرير، قالتلي انت طبعا خايف ان انا اقول على اللي شوفته وتترجاني عشان اسكت، ضحكت وقولتلها:

-نعم ياختي؟ أترجاكي؟ لا مش كده بالظبط، انا مش هترجاكي ولا هقولك متقوليش لحد، وانتي مش هتقولي لحد اصلا

-هخاف منك يعني يا ابو شخة ولا ايه

-ابو شخة؟ لا مش ابو شخة ولا حاجه بس لو اتكلمتي استحملي عواقب قرارك ده

-عواقب ايه يا ابو عواقب، انت اهبل يبني؟

-لاحظي ان انا بتعامل معاك بكل أدب وانتي مصممة تستفزيني، خلي بالك انا مش هصبر كتير

-هههههه هتعمل ايه يعني

قومت ومسكتها من دراعها جامد وهي قاعدة تقول أي وسيبني يا حيوان، فضلت ساكت وجبت الكرسي بتاع الكومبيوتر وخليتها تقعد عليه بالعكس وبركبتها، بقا ضهرها ليا، حاولت تتحرك مسكتها وقولتلها لو اتحركتي هتاخدي قلم ابن متناكة وهضربك ومحدش هيقولي حاجه، عارفه ليه؟ عشان محدش هيصدق ان انا غلطان، هقولهم أي حاجه وهيصدقوني، محدش هيصدقك من الاخر وهتطلعي انتي الغلطانة، ولا نسيتي لما قفشتك واقفة تهزري وتتشرمطي مع أحمد اللي فالدور الاول؟ وقتها انا اتكلمت معاكي ومقولتش حاجه لأبوكي، لو عايزة اقوله واعمل مشكلة كبيرة عرفيني براحتك، قالتلي خلاص مش هقول حاجه وكمل نجاستك براحتك مع الشغالة، قولتلها لا مش بس كده، من هنا ورايح هتسمعي كلامي ومن غير اي اعتراضات، فهمتي ولا لا؟

قالتلي انت مجنون اكيد، رزعتها سبانك على طيزها وقولتلها مش ده اللي انا عايز اسمعه، قالتلي انت اتجننت ولا ايه! رزعتها سبانك تاني، قالت انا هقول لبابا، شديتها من شعرها وقولتلها انتي اللي وصلتي نفسك لكده، يا تسمعي الكلام يا اما هتشوفي مني عذاب وقومت ضاربها تاني على طيزها لقيتها متكلمتش ولاحظت ان في مية بتسيل على فخدها فعرفت ان دي مية شهوتها، ضربتها تاني على طيزها وتالت وهي مبقتش بتتكلم، بتتأوه بس بعد كل ضربة، كملت ضرب وقولتلها أنا لسه مسمعتش الكلمة اللي عايز اسمعها، قالتلي خلاص حاضر، كملت ضرب ومردتش وهي قعدت تقولي حاضر حاضر وحسيتها هتعيط، وقفت شوية ومشيت ايدي على طيزها وقولتلها مش حرام الطيز دي يحصل فيها كده؟ كملت ضرب تاني وهي بدأت تتألم من الضرب، وقفت وقبل ما امشي حطيت ايدي على الاندر وضغطت جامد على كسها اللي كان مبلول وقولتلها اوضتك الزريبة دي محدش هينضفها غيرك، انا هقول للشغالة من هنا ورايح متنضفش الاوضة بتاعتك وتسيبها خالص، هجيلك بعد بكرا ولو لقيت الاوضة مش متروقة هيبقى في حساب تاني، مفهوم! هزت دماغها فضربتها على طيزها جامد وقولتلها مفهوم ولا لا! قالتلي مفهوم حاضر حاضر هعملها وكانت بدأت تعيط فسيبتها ومشيت، طلعت الاوضة بتاعتي وانا زهقان ومش عارف اعمل ايه، قعدت العب فيفا شوية على البلايستيشن وبعدها قعدت اقلب على الموبايل شوية ونمت.

عجبني







الجزء الرابع
صحيت من النوم على ايد حد بتمشي على زبري، عملت نفسي نايم وفتحت عيني نص فتحة اشوف مين لقيتها روان وبتبرق على زبري، عملت نفسي بتقلب وبفوق فبدأت تهزني وتقولي:

-اصحى يا كسلان داخلين على المغرب وانت لسه نايم

-ليه هي الساعة كام قالتلي

-بهزر الساعة ٤ بس قوم وبطل كسل

-عايزة ايه مني يعني

-مش اتفقنا هنتمرن مع بعض

-بس انتي مقولتيش كل يوم

-اكيد هنتمرن كل يوم، انت مش شايف جسمي عامل ازاي؟

-ماله يعني ماهو حلو اهو

-لا مش حلو، انا عايزة جسمي يكون مشدود وحلو

-ما هو حلو يبنتي اهو

-انت بتقول كده عشان متقومش يعني؟

-لا بتكلم بجد، جسمك جامد مش حلو بس

اتكسفت شوية وقالتلي ماشي بس انا عايزاه مشدود، قولتلها حاضر هفطر بس زي امبارح واجيلك، قالتلي متتأخرش بس وسيبتها ونزلت، كانت سلمى قاعدة فالصالة بشورت وتيشيرت، قولتلها صباح الخير وانا ماشي بس مردتش، وقفت وعليت صوتي وانا بقولها صباااح الخير، بصتلي وبصت للأرض وقالت صباح النور، الشغالة كانت اجازة النهاردة ف جبت لنفسي علبة تونة ورغيف عيش واكلت وطلعت لروان بسرعة، كانت قلعت العباية وبدأت تسخين، لقيتها لابسة شورت صغير فشخ وواسع والبرا السبورت، كانت نايمة على ضهرها وبتشيل وزن، روحت وقفت فوق دماغها وقولتلها عاش يا بطل كمل زي ما انت، جت ف دماغي فكرة فقولتلها استني هروح الاوضة اعمل حاجه واجيلك قالتلي ماشي، دخلت الاوضة وقلعت الشورت والبوكسر وقومت لابس الشورت من غير البوكسر، روحت لقيتها لسه بتتمرن نفس التمرينة فوقفت فوقها تاني وانا زبي فوق دماغها بس جوا الشورت ومخدتش بالها لسه، كنت قاعد أبص على بزازها وأشجعها في نفس الوقت عشان تكمل، زبري بدأ يقف وبدأت روان تركز وتبص جوا الشورت من تحتي، كملت لحد ما هي خلصت ولقيتها بتقولي انا عايزة اجرب تمرين الاطالة بتاع امبارح اشوف هقدر ولا لا قولتلها يلا بينا، سألتها اساعدك قالتلي لا خليك قاعد، قعدت وراها وبدأت تفنس قدامي وانا شايف فخادها البيضة قدامي ونفسي انيكها دلوقتي حالا، حطيت ايدي على زبي وقعدت افركه وهي بصت عليا وهي بتعمل الاطالة، ضحكت وقالتلي شكلي هحتاج مساعدتك، قومت لزقت زبري في طيزها على طول وقعدت احكه في طيزها، قالتلي مش هتسند ضهري ولا ايه، قولتلها اه معلش نسيت، ضحكت ومتكلمتش، زبري وقف على اخره وبقا بين فلقتين طيزها، قعدت اخبط فيها من ورا كأني بنيكها وأحك زبري جامد، لقيتها بتقول:

-شايف بقا اقصد ايه؟ حاسه جسمي مش مشدود وبقا سايب خالص

قفشت طيزها وسمعت منها أه ممحونة وقولتلها بس لسه جامد برضو، قالتلي ما تركز فالتمرين، قولتلها متقلقيش مركز، بعدت عنها شوية وانا لسه بضغط على ضهرها وطلعت زبري بايدي التانية من الشورت، مسكتها من وسطها وحطيت زبري بين فلقتين طيزها وبقا واقف مسطرة على كسها، رجعت أحك فيها تاني وكأني بنيكها وهي بتقول أه، قولتلها في حاجه ولا ايه قالتلي لا ده من شد العضلات بس كمل، قولتلها طب افتحي رجلك اكتر عشان تعرفي تعملي احسن، فتحت رجليها وانا حضنتها ونمت بجسمي عليها وبقولها كده هساعدك اكتر، فضلنا شوية على الوضع ده لغاية ما حسيت ان انا هجيب خلاص فوقفت حركة خالص وقولتلها كده كفاية لقيتها بتقولي لا استني شوية، مشيت ايدي على طيزها ونزلت لحد فخدتها وقولتلها طيب جربي تقفلي رجلك خالص تلزقيهم في بعض، قالتلي بس كده التمرين هيكون اصعب، قولتلها هو اصعب أه بس احسن، قالتلي ماشي ولزقت رجليها في بعض ونزلت تحاول، لزقت زبري في بطنها وفخادها وقعدت انيك في فخادها واتحرك بسرعة، كانت بتبص من تحت عليا وشافت زبري وشهقت وقعدت تقول اه وتتموحن بصوت واطي، مسكت فردة طيزها من تحت الشورت بتاعها وقولتلها ما هي حلوة اهي، قالتلي هي ايه، قولتلها شدة جسمك يعني، قالتلي انت شايف كده، قومت قافش فردتين طيزها وقعدت العب فيهم واقولها لا جامدة، قعدت احسس على طيزها واقفش في طيزها من تحت الشورت، حركت صوابعي ناحية كسها لقيتها مش لابسة أندر ولقيت صوابعي اتبلت من شهوتها، بعبصتها في طيزها لقبتها شهقت و قالتلي نكمل بكرا، بتقوم عشان تعدل نفسها قومت انا مدخل زوبري تاني جوا الشورت بتاعي ورجعت بعيد عنها وقولتلها انا هدخل الحمام قالتلي ماشي بس بسرعة عشان عايزة اخد دش، قولتلها ماشي ودخلت الحمام بسرعة طلعت بتاعي وقعدت ادعك فيه واحلبه لغاية ما نطرت وانا حاسس ان النار والوجع اللي كان في زبي بدأ يختفي، لقيتها بتقولي ما تنجز، لبست الشورت تاني وخرجت وسيبتها تاخد الدش.

نزلت وانا هايج وبدور على الشغالة عشان افضي لبني فيها ملقتهاش، افتكرت ان هي اجازة، قعدت فالصالة شوية لغاية ما روان خلصت من فوق وقالتلي ان هي ماشية، سلمت عليها ومشت وبقيت قاعد لوحدي في الصالة، أيه جت قعدت معايا فالصالة وهي لابسة أندر أحمر وتيشيرت أبيض، قعدت جمبي وقالتلي زهقان؟ قولتلها الصراحة أه، قالتلي طب ما تيجي نلعب راوند تو، قولتلها هتخسري ومش هتهربي، قالتلي هنشوف، قولتلها طب انا هقوم اشرب عصير الاول اجبلك؟ قالتلي ماشي هاخد كوباية، قولتلها خلاص ماشي، دخلت المطبخ وجبت كوبايتين وحطيت فيهم عصير وطلعت الشريط بتاع الاثارة الجنسية اللي كنت جبته وخبيته فالمطبخ، حطيت في كوباية أيه حباية بعد ما طحنتها وروحتلها تاني، كانت نايمة على بطنها على الكنبة وقاعدة تلعب برجليها، ضربتها على طيزها وقولتلها اتفضلي العصير وقعدت جمبها اشرب العصير، قامت هي كمان عشان تشرب العصير قبل المعركة، وقعت على التيشيرت بتاعها عصير، التيشيرت أبيض وضيق نسبيا ومع العصير بقت الحلمة باينة عشان مش لابسة برا، اخدت بالها ان انا ببص وقالتلي ما تجيب مناديل او اي حاجه عشان امسح العصير، قومت جبت علبة المناديل واخدت شوية واديتلها المناديل، اخدتهم مني وقعدت تمسح وتقولي العصير مش بينشف وشكله هيعلم مش هيروح قولتلها متقلقيش ده عصير جوافة يعني مش بيعلم، بس امسحي جامد عشان التيشيرت ينشف، قالتلي ازاي وريني كده وادتني المناديل اللي معاها، مسكت المناديل وبدات أمشي ايدي على بزازها، وامسك بزازها وارفعهم، ركزت اوي على الحلمة وقرصتها فيها وانا بمسح كأنه بالغلط فقالت أه، قولتلها سوري قالتلي مش مشكلة خلاص كفاية انا هدخل اغير التيشيرت، قولتلها لا شكلك عايزة تخلعي، قالتلي هخلع ليه يعني قولتلها معرفش بس مش هتفرق يعني التيشيرت، قالتلي ماشي هنتصارع فين، قولتلها تعالي فوق زي المرة اللي فاتت، قالتلي ماشي وخبطتني في صدري وطلعت تجري تسبقني، طلعت وراها ولقيتها واقفة على السرير مستنية، دخلت وقولتلها جاهزة يا حجة؟ قالتلي جاهزة، قولتلها طب ثانية كده وقلعت التيشيرت والشورت وبقيت بالبوكسر بس. قالتلي :

-ايه ده انت بتعمل ايه

-عشان اخد راحتي ما تقلعي التيشيرت انتي كمان

-بس انا مش لابسة حاجه تحته

-قولتلها عادي يعني، صدقيني هتاخدي راحتك وبعدين كده هنكون متعادلين فاللبس وهينشف اسرع

قعدت تفكر شوية وحسيتها مترددة وبعدها قالتلي ماشي مش انت بس اللي هتقلع يعني.

قلعت التيشيرت ورمته على الارض ولقيت بزاز بيضة بيترجوا قدامي، بتاعي بدأت تدب فيه الحياة من تاني، لقيتها بتحط ايدها على بزازها تخبيهم وتقول يبني فوق يبني، قولتلها معلش غصب عني وطلعت انا كمان عالسرير، قعدت تضحك وتقولي المرة دي مفيش هروب يا حلو، قولتلها قولي لنفسك، وبدأت نتصارع، حاولت تشنكل رجلي تاني بس انا موقعتش، فضلنا ماسكين ايد بعض شوية لغاية ما عرفت اتملك منها وسحبتها عليا وقفلت على رقبتها بخنقها بس بالراحة، كنت لازق فيها من ورا وبحك فيها لغاية ما عضت ايدي ففكيتها، قولتلها يابنت العضاضة قالتلي تستاهل، كانت واقفة بعيد عني وبتبعد كل ما اقرب منها، اتحركت عليها بسرعة ولحقتها وشيلتها رميتها على السرير، انقضيت عليها على طول ونمت فوقها ومسكت ايدها ثبتها بايد واحدة، فتحت رجليها وبقيت قاعد بين رجليها ولزقت فيها جامد، قعدت اضحك واقولها مين الضعيف دلوقتي وهي بتحاول تفك نفسها مش عارفة، ضربت بزازها قلم وقولتلها انتي خسرتي، قالتلي لا مخسرتش، قعدت اضحك واضرب بزازها قلم كل شوية، قالتلي بطل ضرب، قولتلها فكي نفسك لو مش عايزة تضربي، انا مثبتك وبعمل اللي انا عايزة عشان اقدر، قولتلها كده وفعصت بزها جامد لقيتها بتتأوه تحتي وتقولي هوريك، قرصت حلمة بزها وقولتلها وريني، قعدت احك زبري في الاندر بتاعها جامد واضرب بزازها شوية وافعصهم شوية واقرص الحلمة شوية، وهي بتحاول تفك نفسها وبتتأوه في نفس الوقت، قالتلي خلاص سيبني انت كده كسبت الجولة الاولى، اللي هيكسب ٣ جولات يبقى هو اللي كسب التاني قولتلها ماشي وقبل ما اسيبها فعصت بزازها جامد وعضيت الحلمة وسيبتها وقومت، كان زبري عامل خيمة كبيرة فالبوكسر، وقفنا تاني وهي فضلت مركزة شوية في شكل بتاعي، بدأنا الجولة التانية وقولت في بالي انا هسيبها توقعني الجولة دي عشان اخليها تقعد على بتاعي، وفعلا سيبتها تشنكلني وانا وقعت وهي قامت جاية على طول قاعدة على بتاعي فعلا ومسكت ايدي بايديها الاتنين بتحاول تثبتني، قعدت امثل ان انا بحاول افك نفسي وانا كنت اصلا قاعد أنططها ببتاعي، مالت لقدام عشان تعرف تثبت ايدي وبقا بزازها الاتنين فوق وشي بالظبط، رفعت راسي وقومت عاضض الحلمة لقيتها صوتت، قولتلها انتي اللي بدأتي العض، قالتلي ماشي يا حيوان، حاولت تبعد بزازها عن وشي معرفتش، وانا كل شوية اطلع براسي احاول اعض بزازها لغاية ما قفشت بزها وهي ثابتة وقعدت امص في الحلمة وهي رجعت تتأوه تاني بصوت مكتوم، لحست الحلمة بشكل دائري وعضيتها تاني بس بالراحة وحسيتها بدأت تسيح وتنزل بصدرها اكتر عشان اخد راحتي، استغليت الموضوع ده وقومت فاكك نفسي وقالبها مرة واحدة على بطنها وقومت قاعد فوقها، مسكت ايدها خليتها ورا ضهرها وثبتها، مشيت ايدي على طيزها وقومت ضاربها سبانكاية وقولتلها مش قولتلك هتخسري مصدقتنيش، قالتلي لسه الحرب مخلصتش وقعدت تتحرك عشان تفك نفسها، قعدت اقفش في طيزها، بتاعي كان واقف على اخره وطلع من البوكسر من الجنب، حطيته فوق طيزها وقعدت احركه على طيزها، بعبصتها عالهادي من فوق الاندر وهي قعدت تتأوه تحت مني، قعدت العب في كسها ووامشي ايدي عليه من تحت الاندر وافرك بظرها وحركاتي دي خلتها تتلوى تحتي، قالتلي انا بستسلم، ضحكت وضربتها على طيزها وقومت، قامت هي كمان لقت بتاعي واقف وخارج من البوكسر، بصيت على بتاعي وهو خارج من البوكسر وقولتلها انا هقلع البوكسر عشان بيضايقني، لقتها بتقلدني وقلعت هي كمان الاندر ورمته بعيد، قالتلي اخر جولة ولقيتها بتجري ناحيتي وقامت خبطتني موقعاني على السرير ووقعت فوقي، انا وقعت على ضهري وهي بقت فوقي، حاولت تثبتني زي المرة اللي فاتت وانا سيبتها، لقيتها قاعدة تتحرك بكسها على زبري ومغمضة عنيها، رفعت راسي وقعدت امص في بزازها وهي قعدت تتأوه بهيجان، سابت ايدي ونامت فوقي وبقا بزازها على وشي، مسكت بزازها الاتنين قعدت اقفش فيهم وامصهم شوية وابوس الحلمة دي شوية وبعدين اروح للحلمة التانية، قومت حاضنها وقالبها وبقيت انا فوقها، لقيتها مش بتقاوم خالص ومش قادرة تتكلم اصلا، مسكت بتاعي وقعدت افرش كسها بزبري واقفش في بزازها في نفس الوقت، فتحت كسها بصوابعي وبليتهم من كسها وحطيتهم في بوقها عشان تمص صوابعي، قلبتها على بطنها من غير اي مقاومة وحطيت زبري بين فخادها وقعدت اتحرك بسرعة وانا بنيك فخادها وهي بتتأوه وكسها مبلول، مسكت طيزها وفتحتها على الاخر ونزلت ألحسلها خرم طيزي، اول ما لساني لمس خرم طيزها لقيتها بتترعش، قعدت الحس خرم طيزها وادخل لساني جوا، قعدت ابعبصها في طيزها وانا كل ده بمهد ان انا عايز ادخله في طيزها، قعدت ابعبصها في طيزها ب٣صوابع لغاية ما حسيت ان خرم طيزها هيستحمل، جبت مخدة حطيتها تحت بطنها عشان طيزها تترفع لفوق، حطيت زبري على خرم طيزها وبدأت أزق بالراحة، الراس دخلت وبعدها كملت زق بس بالراحة لغاية ما نصه دخل، لقيتها بتتنهد بصوت عالي وتقولي اوقف متكملش، مش قادرة، اااااااه، طيزي وجعاني، طلعه يا عمار، طيزي بتحرقني، مردتش عليها واستنيت شوية عشان تتعود عليه، شوية ولقيتها هدت وحسيت ان طيزها بدأت تستوعب زبري فكملت زق بالراحة لحد ما كله بقا في طيزها، سيبته شوية عشان تقدر تستحمله كله، استنيت شوية لغاية ما هي هدت خالص وبعدها بدأت أتحرك بالراحة، وهي بدأت تتأوه بس مستمتعة، حطت صوابعها على كسها وقعدت تلعب فيه وتقولي اسرع، نيكني اسرع يا عمار، نيك طيز اختك، نيك طيزي اسرع يا عمار، انا هجت من كلامها وبقيت بدق أسرع واضربها على طيزها.

-مبسوطة يا شرموطة؟

-ااااه مبسوطة، مبسوطة بزبرك وهو بينيك طيزي

-مين اللي فتح طيزك قبلي يابت

-محدش و****، انا اللي كنت بلعب في نفسي، كنت ببعبص نفسي عشان أجهز لزبرك من ساعة ما شوفتك وانت بتفشخ وفاء، ااااااه كان نفسي من زمان ادوق طعم زبرك يا عمار، افشخ طيزي يا اخويا

زودت دق في طيزها وبعدها قومت وقولتلها تاخد وضعية الدوجي، كسها بقا قدامي وقعدت افرش زبري في كسها وابعبص طيزها، دخلت زبري تاني في طيزها وشديتها من شعرها وقعدت ادق طيزها لحد ما نافورة طلعت من كسها وحسيت ان انا كمان هجبهم، قولتلها تقوم تقعد قدامي، قعدت قدامي وانا قعدت احلب بتاعي قدامها عشان انطرهم على بزازها ووشها وهي فتحت بوقها على الاخر ومطلعة لسانها عشان تبلع اللي هيجي في بوقها، نطرت كمية لبن كتير فشخ غرقت صدرها ووشها ونمت على السرير مهدود، لقيتها نزلت تمص بتاعي وتنضفه من اللبن، خلصت ونامت جمبي وبتبصلي ومبتسمة:

-انا بحبك اوي يا عمار، عايز افضل معاك طول العمر

-وانا كمان بحبك يا حبيبتي

بوستها من خدها وبعدها لقيت نفسي من الهدة اللي كنت فيها سحبت فالنوم.


الجزء الخامس​

كنت نايم وحسيت ان في حد ماسك زبري، فتحت نص عيني لقيتها روان، ماسكه زوبري وقاعدة تلعب فيه، بدأ يقف في ايدها فعملت نفسي بفوق لقيتها شالت ايدها وخدت خطوتين ورا وبتقولي اصحى يا زفت، ايه اللي منيمك كده.
بصيتلها وعملت نفسي مش واخد بالي هي قصدها ايه وقولتلها في ايه يا روان عالصبح، شاورت بايدها على زبري وقالتلي انت نايم كده ليه، قولتلها معلش كنت تعبان ومخدتش بالي، قالتلي طب قوم البس وافطر حاجة عشان نتمرن يلا، قومت من عالسرير وقربت منها عشان اطلع من الاوضة، قالتلي انت رايح فين كده، قولتلها هروح الحمام واجي البس، قالتلي وهتفضل ماشي كده طب افرض حد شافك، قولتلها محدش بيطلع هنا وبعدين عادي يعني وسيبتها وروحت الحمام، اخدت دش عالسريع وطلعت من الحمام لقيتها بتتمرن، دخلت الاوضة على طول ولبست شورت من غير بوكسر وتيشيرت ونزلت افطر، كانت الشغالة في المطبخ ضربتها على طيزها وقولتلها تعملي حاجه أكلها، فضلت واقف معاها وهي بتجهز فطار وانا قاعد ابعبصها كل شوية واقفش بزازها، خلصت الفطار واخدته منها اكلته في الصالة وطلعت لروان.
كانت لابسه بنطلون ليجن بينك وبرا سبورت، كانت بتلعب عقلة وكانت بتتهز وخلاص مش قادرة، روحت عندها ومسكتها من بزازها ورفعتها وقولتلها تحاول تنشف كده وتثبت، قالتلي لا خلاص انا مش قادرة، سيبتها وقامت هي سايبة ايدها ونطت قدامي، قولتلها عايزة تتمرني ايه دلوقتي او تعملي ايه، قالتلي مش عارفة، قولتلها تعالي نجرب تمارين اطالة تانية غير اللي بتعمليه كل شوية وقالتلي براحتك يا كوتش، قولتلها في وضع اسمه happy baby pose، حلو اوي (هحاول اجيب صورة عشان الناس تفهم) قالتلي ده ازاي ده، خليتها تنام على ضهرها وتتني ركبتها ناحية صدرها بزاوية ٩٠ درجة وباطن رجلها يكون باصص للسقف وتمسك رجلها وتفضل ثابتة على كده، عملت كده ولقيتها بتقولي ده بيوجع اوي، سألتها الالم فين قالتلي في العضلة الخلفية، قولتلها طبيعي ونزلت قعدت بين رجليها وقعدت اعمل مساج لفخادها وهي قدامي فاتحة رجليها كده، لزقت فيها اكتر ونزلت بايدي وانا بعمل مساج وحطيتها على كسها وبعدين طلعت لطيزها، لقيتها بتقولي لا انا بجد مش هقدر اكمل، انا هعمل التمرين التاني احسن، قولتلها ماشي ووقفت بعيد عنها، قولتلها لوحدك ولا هتحتاجي مساعدة، قالتلي هحاول لوحدي ولو معرفتش هقولك تساعدني، قولتلها ماشي وزي المرة اللي فاتت قعدت وراها وهي بدأت تفنس قدامي وانا زبري وقف وبدأت ألعب فيه، لقيتها بتبص عليا كل شوية وتشوفتي وانا بفرك زبري من فوق الشورت، شوية وقالتلي تعالا بقا ساعدني، روحت وقفت وراها ومسكت طيزها على طول، لزقت زبي في طيزها وبدأت أحكه فيها، مسكت طيزها وقعدت أفعص فيها، حطيت ايدي على خرم طيزها وضغطت بالراحة لقيته بتقول أه خفيفة، محسيتش ان في اندر، فتحت طيزها بايدي الاتنين جامد والبنطلون اتشق حتة صغيرة بس قدرت منها اشوف خرم طيزها وكان فعلا مفيش اندر، لقيتها متكلمتش فزودت الفتحة اللي في البنطلون وبقيت شايف كل حاجه، بقا خرم طيزها قدامي وكسها، زودت الفتحة أكتر وبقا اكتر من نص فردة طيزها باين، بدأت امسك طيزها من على اللحم واقفلها وافتحها وهي بتسخن تحتي وبتتأوه كل شوية، مشيت صابعي على خرم طيزها ووصلت لكسها لقيت الدنيا غرقانة هناك، قعدت أفرك ايدي هناك وهي مش بتتكلم، طلعت بتاعي من الشورت وخليته يلمس كسها، حسيتها جسمها بيترعش جامد، بدأت أحك زبري في كسها وهي مش بتقاوم، بليت راس زبري بمية كسها وحطيته على خرم طيزها وبحاول اضغط لقيتها اتحركت وبتقولي كفاية كده دلوقتي، لفيت بسرعة ودخلت بتاعي في الشورت وقولتلها تمام انا هدخل الحمام بقا، قالتلي لا استنى انا هاخد دش عشان العرق ده، قولتلها تنزل تحت قالتلي لا مش هستحمل انزل بالعرق ده، قولتلها بس انا مش قادر ومش هنزل وده الحمام بتاعي اصلا، سيبتها وروحت الحمام ولسه جاي اقفل باب الحمام لقيتها بتزق الباب ودخلت وبتقولي وانا مش هستحمى غير هنا، لو مش عاجبك اخبط دماغك فالحيط، قولتلها طب وانا كمان مش خارج، كانت وقفت قدام البانيو وقالتلي براحتك وقلعت الليجن والبرا السبورت وسابتهم على الارض ودخلت تحت الدش وقفلت الستارة، كنت واقف مذهول من المنظر اللي انا لسه شايفه ومن منظر طيزها قدامي وهي ملط كده، زبري كان خلاص بيشتكي وبيقولي احلبني وانا مش عارف اعمل ايه وهي ورا الستارة واكيد هتاخد بالها، قلعت الشورت وطلعت بتاعي وانا شايف عروقه كلها مشدودة وحاسس ان هو هينفجر.
-قدامك كتير يا روان؟ انا عايز اخد دش
-انا لسه داخله حالا
-بس انا مستعجل
-طب اعملك ايه يعني انزل تحت
-مبحبش ادخل الحمام اللي تحت
-خلاص استنى
-مش قادر
قولتها وانا بفتح الستارة وانا ملط وماسك زبري في ايدي وبدخل معاها تحت الدش وزبري على اخره، اول ما شافتني اتخضت من وجودي ومن منظر زبري اللي لقيتها ركزت معاه كام ثانية قبل ما تقولي انت بتعمل ايه اطلع برا يا وسخ، كنت انا مركز مع بزازها الكبار وحلماتها الوردية اللي كانت واقفة، كان نفسي اهجم عليها وارضع منهم بس كانت هتصوت وتفضحني، لقيتها بتخبيهم بايديها لما لاحظت ان انا مركز اوي مع بزازها، قولتلها الحمام ده بتاعي على فكرة ولو مش عاجبك اطلعي انتي، لقيتها سكتت لمدة كام ثانية وقالتلي خلاص خلي ضهرك ليا، قولتلها اشمعنا يعني، قالتلي عشان متفضلش مبحلق كتير كده، قولتلها خلاص ماشي، لفت وبقا ضهرها ليا وانا فضلت واقف ملفتش وقاعد اتفرج على طيزها الملبن، مسكت بتاعي على طول وقعدت احلب فيه بس كان تاعبني وحاسس بوجع وألم فيه ومفيش لبن بينزل، قولتلها هاتي الشامبو من عندك فمسكت علبة الشامبو ولفت تجيبهالي لقتني واقف ببص على طيزها وماسك بتاعي، اخدت منها علبة الشامبو وانا باصص لطيزها، حطيت شوية على بتاعي وبدأت أدعك فيه وأحاول تاني، رجعت روان لفت تاني وقالتلي عايزة الشامبو، كانت واقفة ووشها ليا وانا شايف بزازها قدامي، مكنتش مكسوفة ولا حاولت تخبيهم مني المرة دي، اخدت مني الشامبو وانا كنت مركز مع بزازها بس، قالتلي:
-ايه هتفضل مبحلق فيا كده كتير
-مش ذنبي ما طبيعي ابحلق في الجمال ده
-بطل بكش بقا
-بكش ايه بس انا بتكلم بجد
لقيتها اتكسفت وقالتلي طيب اهدى شوية يا مسهوك، انا كنت خلاص حاسس ان في بركان قايد في زبري، حطت شوية شامبو على بزازها وقعدت تدعك فيهم وانا هجت اكتر، لقيتها بتسألني هتفضل قد ايه تتمرن عشان ترجع الفورمة اللي كانت عليها قبل الجواز، قولتلها تصبر شوية مش بالسهولة دي، قالتلي ده انا حتى مبقيتش بتمرن بنفس اوزان زمان ولا بعرف اعمل استريتش للأخر، مرة واحدة لقيتها بتجرب نفس الاسترتش اللي كانت بتعمله برا تاني، بس الفرق أن هي مفنسه قدامي دلوقتي وكسها باين وخرم طيزها قدامي، احاااااا اختي مفنسة قدامي وانا شايف كل حاجه وبتاعي هيفرقع، اول لما شوفت منظرها وهي مفنسة كده مقدرتش استحمل وقومت رايحلها ولازق فيها، قالتلي انت بتعمل ايه قولتلها هساعدك فالاسترتش هكون هعمل ايه يعني، متكلمتش وفضلت زي ما هيا، قعدت أحك بتاعي في كسها من تحت وطيزها، مسكت فردتين طيزها فتحتهم لقيت خرم طيزها بينبض، المنظر هيجيني اكتر على طيزها فوقفت بتاعي على خرم طيزها اللي كان ضيق فشخ، ضغطت براس زبري على خرم طيزها لقيتها بتطلع لقدام، رجعت احك زبري في كسها تاني وقاعد اشد فردتين طيزها واقفشهم واسيبهم تاني، بدأت أفرش زبري في كسها وهي بدأت تتأوه بمحن، حطيت صباعي على خرم طيزها لقيتها متكلمتش فاتجرأت أكتر وقومت مبعبصها بالراحة، قالت أه بصوت عالي شوية وانا مكمل تفريش في كسها، حطيت ايدي على كسها وقعدت ادعك، قولتلها بقولك ايه، اقفلي رجلك خالص الزقيهم في بعض، عملت كده وقفلت برجليها وفخادها على زبري، بقا زبري متحاوط من الجناب بفخادها ومن فوق بكسها، قعدت انيك فخادها وابعبص طيزها وهي بتتأوه تحتي، بعد ٥ دقايق على الحال ده كنت جبتهم وانا زبري بين فخادها، اللبن وقع على الارض وفي شوية جم على بطنها، فتحت كسها بصابعين لقيته متغرق شهوة، بعبصتها في كسها لقيتها اتنطرت كده واتخضت بس مقالتش حاجه، حطيت بتاعي وهو نص وقفة كده بين فلقتين طيزها، بعبصتها تاني في كسها وطيزها فنفس الوقت وبعدها وقفت تفريش لمدة كام ثانية كده وقومت رازع بتاعي مرة واحدة في كسها لقيتها بتتأوه بصوت عالي وبتقولي:
-انت اتجننت! ازاي تعمل كده!
-اعمل ايه يا شرموطة، بقالك كام يوم بتهيجيني وتتشرمطي قدامي وعايزاني اعمل ايه يعني بكسمك
كانت قاعدة تتأوه وتقول بالراحة مش قادرة، بتاعك اكبر من بتاع ماجد، ارحم كسي يا عمار، طب نيك بالراحة طيب.
رزعتها على طيزها وشديتها من شعرها وقولتلها مفيش بالراحة يا كسمك، مش كنتي مبسوطة وانتي بتهيجيني وتخلي بتاعي هيفرقع، استحملي يا لبوة.
كانت قاعدة تتأوه قدامي وصوتها بدأ يعلى فوقفتها وزنقتها فالحيطة وكتمت بوقها وكملت رزع في كسها، لفيت وشها ليا وخليتها تقعد على الارض وقولتلها تمص، قالتلي كفاية عشان خاطري، قولتلها مصي أحسنلك وحطيت زبري على بوقها، روان مسكت بتاعي بإيديها الاتنين وبدأت تلحسه من برا وتلحس الراس وبعدين بدأت تمص بسرعة، مسكتها من شعرها وقعدت أنيك بوقها، دخلت زبري كله في بوقها وأخدته من غير ما تكح، خليتها تقوم وتقف قدامي وقومت شايلها على وسطي وماسكها من طيزها وزنقتها فالحيطة، بدأت أنيك فيها بسرعة، بزازها كانوا بيترجوا قدامي، نزلت عليهم بوشي أرضع منهم وأمصهم، قولتلها كان نفسي من زمان أرضع بزازك يا لبوة وأخيرا وصلتلهم، مردتش عليا عشان هي كانت خلاص في دنيا تانية، كانت بتتنطط على زبري وقاعدة تتأوه وبس، وانا شايلها من طيزها بدأت أبعبصها في الخرم ولسه مكمل دق في كسها، حسيت ان انا هجيب فقولتلها انا عايز أجيبهم جوا قالتلي لا مش هينفع طلعه بسرعة، طلعته ونزلتها لقيتها نزلت على ركبها تمص في بتاعي لغاية ما جبتهم في بوقها ولقيتها بلعتهم من غير ما أقولها، سيبتها وخرجت من الحمام ملط ورايح الاوضة بتاعتي، قولتلها خلصي وتعالي الاوضة عشان نتكلم، بعد ٥ دقايق لقيتها دخلت الاوضة ونامت جمبي على السرير ملط، وبدأت هي تتكلم:
-قبل أي حاجه انا عايزه اقولك ان انا اتبسطت اوي، انا عمري ما حسيت كده في حياتي
-ميجو مش مكيف كسك ولا ايه، قولتها وحطيت ايدي على كسها
-ميجو؟ مش بيكمل ٥ دقايق وكمان بتاعه صغير، فتح عليا سكة نار الشهوة وهو مش قادر يطفيها، النار كانت بتاكلني وبتاكل في كسي ومكنتش لاقية حل، لغاية ما شوفتك مع فوفا هنا من يومين، نار الشهوة جوايا زادت وخلاص كسي مكنش قادر يستحمل، حسيت ان الوحيد اللي ممكن يطفي ناري هو انت يا عمار، اللي عملته مع فوفا خلاني اقول انا عايزة ده، عايزاك تطفي ناري.
(اول ما قالت ان هي شافتني مع فوفا عرفت ان هي وأيه كانوا بيتفرجوا مع بعض على اللي حصل بيني وبين فوفا بس انا معلقتش)
-امال كنتي عامله الخضرة الشريفة من شوية ليه؟
-عشان اخليك تهيج اكتر وتنيك أعنف، كنت قاصدة اليومين اللي فاتوا أهيجك عليا وأتشرمط قدامك عشان تبقى هايج وعنيف وانت بتنيك فيا، انا اول مرة أجيب شهوتي كانت معاك.
-يعني ناوية تكملي تمرين؟
-طبعا.
قومت اتحركت ناحيتها وبوستها بوسة طويلة وعضيت شفايفها بالراحة وقولتلها ماشي يا روحي، قالتلي هسيبك ترتاح عشان عملت مجهود جبار وضحكت وخرجت من الاوضة، سابتني وانا نايم على السرير وقاعد مش متخيل الكلام اللي هي قالتله وكل اللي حصل تحت الدش من شوية، انا كنت بنيك أختي روان من شوية!
فضلت قاعد شوية عشان أرتاح وبعدها نزلت لأوضة سلمى، فتحت الباب لقيتها نايمة على بطنها ولابسة أندر نبيتي وتيشيرت اسود، ضهرها كان للباب والهاندفري في ودانها ومخدتش بالها ان انا دخلت، بصيت على الاوضة لقيتها معملتش فيها حاجه ولسه الاوضة مش متروقة، ضربتها على طيزها لقيتها اتخضت وقامت بسرعة، قالتلي انت دخلت امتى قولتلها لسه داخل حالا وبعدين مش اتفقنا تعملي الاوضة دي؟ قالتلي كسلت قولتلها انتي عارفة العقاب هيكون ايه، لقيتها قامت من نفسها جابت الكرسي وحطته قدام السرير وقعدت عليه وضهرها ليا، قولتلها انت شكل الموضوع عجبك عشان كده العقاب مش هيكون كده بس، قالتلي ازاي، مردتش عليها ومسكت الاندر بتاعها ونزلته في ثانية واحدة، حطت ايدها على كسها وتقولي لا بليز مش للدرجة دي، ضربتها على طيزها جامد وشيلت ايدها وقولتلها تسكت خالص، شالت ايدها وبقيت شايف خرم طيزها وجزء من كسها قدامي، ضربتها على طيزها شوية ولقيتها مش بتتأوه من الألم، حسيتها مستمتعة.
-شكلك اتعودتي وبقا الموضوع عاجبك
مردتش عليا ولقيتها بتهز طيزها، قومت قافش طيزها وفتحت فردتين طيزها على الاخر، قعدت افعص في طيزها وهي بتوحوح، بعبصتها لقيتها بتتنفض، قعدت ابعبصها بسرعة وهي صوتها بيعلى اكتر، قولتلها تخرس خالص وكملت بعبصة في طيزها، شيلت صباعي من خرم طيزها وطلعت الموبايل اخدت صورة لطيزها وهي حمرة وايدي معلمة عليها، شيلت الموبايل ونزلت لكسها قعدت أمشي ايدي عليه بطريقة خشنة، قلعت الشورت وطلعت بتاعي وقعدت اضربها على طيزها بزبري، قعدت احك زبري في كسها وهي بتقولي خلاص يا عمار انا اسفة بس متفتحنيش انا اختك هسمع كلامك خلاص، ضربتها على طيزها جامد وبعبصتها وقولتلها تخرس خالص، سكتت وكملت انا تفريش في كسها بزبري، قولتلها تقوم وتنام على السرير، قامت ولفت شافت زبري لقيتها بتبص في الارض وبتمشي ناحية السرير، مسكتها وقلعتها التيشيرت ملقتهاش لابسة برا، قرصتها من حلمة بزازها وزقيتها على السرير، وقعت على ضهرها فوق السرير وانا طلعت فوقها، طلعت وبقيت قاعد فوق وشها وبضربها اقلام بزبري، احط راسه عند شفايفها وبعدها اقوم ضاربها على خدها بزبري، نمت جنبها وهي مستسلمة وقعدت اعضعض في بزازها وبايدي قاعد العب في كسها وهي بتوحوح وبتتلبون بس صوتها واطي عشان خايفة مني، قلبتها على بطنها وبدأت ألحسلها خرم طيزها وهي بدأت تسيح مني خالص، عضيتها من طيزها ورشقت صباعي مرة واحدة في طيزها وهي كانت بتعض المخدة عشان تكتم صوتها، دخلت صباع تاني في طيزها وبدأت أوسع في خرم طيزها، مسكت زبري ووجهته لخرم طيزها وبدأت أزق لحد ما الراس دخلت وهي مقدرتش تستحمل وتقولي لا بلاش يا عمار انا مش قادرة حاسه ان انت هتقسمني نصين وبتتألم بصوت عالي، حسيت ان انا خلاص هجبهم فطلعته وقعدت امشي زبري على خرم طيزها لحد ما نطرتهم على طيزها من برا، حسيتها هي كمان اتهدت، بعبصتها وفي شوية لبن دخلوا طيزها، قولتلها تلف وتفتح بوقها وقومت حاشر صباعي وهو عليه لبني في بوقها وخليتها تمصه، حطيت زبري على وشها وقولتلها تنضفه من اللبن وهي رافضة وتبعد عن زبري، ضربتها كذا قلم بزبري لغاية ما فتحت بوقها وانا دخلت زبري وقولتلها تلحسه وتمص أي لبن عليه وتنضفه كويس، بعد ما خلصت قومت لبست هدومي وقولتلها هجيلك تاني بعد بكره ولو برضو لقيتها كده متزعلش من اللي هيحصل، خرجت من الاوضة وقررت انزل لحسن تاني اللي متجاهلني من ساعة ما خرجنا مع بعض.

الجزء السادس من رحلة عائلية في غابات الجنس​


نزلت على طول لحسن وخبطت كتير واللي فتحلي كالعادة كان سحر، كانت لابسة قميص نوم أبيض واصل لنص فخادها ومفتوح من عندها بزازها وشفاف الى حد ما، اول ما شوفتها صفرت وزبري نطر قدام ولا اراديا دعكت زبري قدامها وقولتلها ايه الجمال ده، لقيتها اتكسفت وقالتلي مش هتبطل كلامك ومعاكساتك دي بقا، قولتلها مقدرش اشوف الجمال ده وافضل ساكت الصراحة وبعدين هنفضل نتكلم عالباب كده كتير؟ قالتلي اخاف ادخلك دلوقتي بعد كلامك ده، قولتلها لا متقلقيش يا روحي وضحكت ودخلت الشقة، مسكتها من ايدها وخليتها تلف حوالين نفسها عشان اشوف طيزها اللي كان قميص النوم مش مغطيها كلها وباين بوضوح الاندر الازرق بتاعها، سألتها هو حسن لسه مخرجش من الاوضة ولا ايه، قالتلي لا ده خرج الصبح بدري ومقاليش رايح فين، قولتلها لا انتي كده تخافي فعلا وسحبتها لحضني، وشها احمر وقالتلي بس يولا مالك كده وبتحاول تفك نفسها، حضنتها اجمد وبقا زبري لازق في بطنها وحطيت ايدي على أول طيزها.

-حد قالك النهاردة ان انتي حلوة اوي يا سحر؟ اتكسفت وقالتلي لا.

-زاي، انتي لو مراتي هعاكسك كل يوم وهقولك كل يوم ان انتي حلوة

-بس انا كبرت يا عمار خلاص وبعد الطلاق صعب ان انا اتجوز

-ولا كبرتي ولا حاجه، ده انتي احلى البنات

-بس بقا متكسفنيش يا عمار

-بقولك ايه، انا هطلع البيت اجيب حاجه بسرعة وارجعلك نتفرج على فيلم مع بعض لحد ما حسن يجي، ايه رأيك؟

-خلاص ماشي

سيبتها من حضني وطلعت جري اجيب شريط الاثارة الجنسية ونزلت بسرعة، كانت سايبه باب الشقة مفتوح، دخلت ملقيتهاش فالشقة، دورت عليها وسمعت صوت الدش شغال، سيبتها ودخلت المطبخ اعمل حاجه نشربها واحطلها فيها حباية، عملت كوبايتين هوت شوكلت وجهزت فيلم رومانسي فيه لقطات جنسية على التلفزيون وفضلت مستنيها تخلص، خلصت شاور وخرجت لقيت ملكة جمال واقفة قدامي، لابسة روب أبيض واصل لنص فخادها ومفتوح من عند صدرها ومش لابسة برا، اول ما شفت وقفت صفرت وقولتلها مش ممكن يا سحر ايه الجمال ده كله، اتكسفت وقالتلي انا مش هقدر على كلامك ده، روحت وحضنتها وقولتلها لا بجد انتي ملكة جمال مش بهزر، مسكت ايدها وخليتها تلف وانا بصفر واقولها طليقك ده مغفل ازاي يفوت الجمال ده كله، قالتلي ياريت كل الرجالة زيك يا عمار قولتلها لو كل الرجالة زيي كان كلهم هيقعوا في حبك، اتكسفت وقالتلي مش هتبطل بقا كلامك الحلو ده، قولتلها انا قولتلك مقدرش اشوف الجمال ده قدامي ومقولش حاجه، حطيت ايدي على وسطها واخدتها ومشيت تحت الكنبة، قالتلي استنى اغير هدومي قولتلها ليه بس ده كده حلو وكملت للكنبة، قعدت واديتلها كوباية الهوت شوكلت وقولتلها انا مجهز كل حاجه متقلقيش وشغلت الفيلم، قعدنا نتفرج على الفيلم ولقيتها سندت دماغها على كتفي، قربت انا اكتر وحطيت ايدي حواليها وانا ببص من فتحة الروب على بزازها، جت لقطة فيه بوس ونيك فالفيلم لقيتها قامت واتعدلت وركزت فالمشهد، كان مفعول الحباية تقريبا بدأ يشتغل وهي بتسخن، قعدت متربعة على الكنبة وبقت فخادها كلها باينة والاندر الاحمر باين، قربت ايديها من كسها وانا حطيت ايدي على فخادها وانا بتفرج على الفيلم وبلمحها بطرف عيني وهي بتحسس على كسها، قولتلها شكل الفيلم عجبك، قالتلي اوي، وهي لسه بتحسس على كسها، كملت تحسيس على فخادها وقربت من ايدها وهي على كسها، وهي بتحسس ايدها خبطت ف ايدي فبصت لقت ايدي بتحسس على فخادها، قامت شايله ايدها وسابلتي كل حاجه، قربت اكتر ووصلت للأندر ولمست كسها، لقيتها بتتنهد كملت وقعدت احسس انا على كسها والاندر مبلول وشفايف كسها باينة وواضحة من تحت الاندر، زقيت الاندر على جمب وهي مركزة على الفيلم وواخدة بالها مني وحطت ايدها على حجري، قعدت تتحرك بايدها لغاية ما وصلت للخيمة اللي باينة فالشورت، وانا كنت خلاص عريت كسها ولمسته وقعدت احسس على كسها وهي بتتنهد بصوت اعلى، قعدت تحسس على زبري وانا زبري وقف على اخره، شيلت ايدي من على كسها وحطيته على كتفها ونزلت الروب شوية على كتفها وبزازها بانت اكتر ونص حلمتها بانت، كانت حلمتها البنية واقفة على اخرها وشكلها مغري، لقيتها قامت وبتقولي الجو حر مش كده وقامت قلعت الروب وقعدت تاني، لفيت ناحيتها وصفرت وقولتلها و**** طليقك ده مغفل فعلا لما يطلق البطل ده، قالتلي سيبك منه بقا وخلينا نكمل، كانت بتبص على الفيلم وهي بتلعب في زبري من فوق الشورت، حطيت ايدي على كتفها وضميتها اكتر ناحيتي ونزلت ايدي مسكت بزها بكف ايدي لقيتها بتقول أه وبتتنهد بمحن، قعدت ألعب في بزازها شوية وبعدها لفيت وشها ناحيتها وبوستها من شفايفها، طولنا فالبوسة وكانت بتمص لساني وتلعب بلسانها وكانت هايجة وعلى اخرها، نزلت ايد على بزازها وايد على كسها وقعدت العب في كسها وابعبصها، سيبتها ونزلت من عالكنبة وقلعتها الاندر وفتحت رجليها وكسها بان قدامي وكان في شوية شعر فوق كسها، نزلت بشفايفي ولساني على كسها وقعدت ألحس في الاول وبعدها بدأت أمص وأدخل لساني جوا كسها وهي بتوحوح وجسمها بيترعش، دخلت صباع في كسها وقعدت ابعبصها بسرعة ولساني لسه شغال في كسها، نزلت صباع دخلته في خرم طيزها وصباع في كسها وقعدت ابعبصها ولسه مكمل لحس ومص في كسها وهي قفلت عنيها وبتتأوه بس، لقيتها مرة واحدة قفلت رجليها على وشي ولزقت وشي في كسها وجابت شهوتها كلها على وشي، بعد ما جابت شهوتها جسمها ساب وكانت في عالم تاني، قومت وقلعت الشورت ومسكتها من ايدها تيجي معايا اوضة نومها، فاقت ولقيتها جاية معايا وهي ملط وطيزها بتترج، سحبتها وقعدت على حافة السرير وهي نزلت قعدت قدامي ومسكت بتاعي على طول وقعدت تمص وتنزل تلحس بضاني وتدخلها كلها في بوقها وتمصهم وترجع تمص في زبري لمدة ٥ دقايق وحسيت ان خلاص هجيبهم، طلعت بتاعي ونطرت على بزازها، مسكتها وسحبتها تطلع فوق عالسرير لقيتها بتحضني وبتعيط وبتقول:

-انا بقالي سنين محرومة من الجنس

-متزعليش يا روحي

-سيبني اكمل كلامي، انا بقالي سنين محرومة من الجنس ويوم ما اعمل يكون مع حد قد ابني وصاحب ابني، انا مش محترمة وشرموطة عشان بعمل كده، انا مش عارفة عملت كده ازاي، سامحني يا عمار

مسكت وشها وخليته قدامي وقولتلها اسفة على ايه، انا مبسوط ان انا معاكي وان انا عوضتك عن كل اللي فات، انا بحبك وبعمل كده عشان بحبك، متخافيش من اي حاجه، وانا هحافظ عليكي وعمري ما هفضحك ولا هيحصل حاجه، قولت كده وبوستها لقيتها بتتجاوب معايا وبتبوسني وهاجت تاني، نزلت على رقبتها قعدت ابوسها ولحست رقبتها لحد ما نزلت لبزازها ومسكتهم في ايدي ولحست الحلمة وقعدت أرضع وأمص بزازها وألعب في الحلمة بلساني وأفعص فيهم، بزازها كانت طرية بطريقة مش عادية، جسمها كله عبارة عن ملبن، نيمتها على ضهرها وكملت مص ولحس في بزازها ونزلت كملت لحس لبطنها لحد ما نزلت لكسها وقعدت أمص وألحس في كسها وهي ماسكه راسي تلزقها في كسها، قومت من فوقها ومسكت زبري وحطيته على كسها وقعدت أفرش كسها وقولتلها انا بحبك يا سحر ودقرت زبري مرة واحدة في كسها وهي حسيتها بتتكهرب تحت مني، لقيتها بتقولي بالراحة انا كسي بقاله كتير مداقش طعم الزبر وانت زبرك كبير عليا يا عمار، نزلت قعدت ابوس فيها وهي قعدت تعض وتاكل في شفايفي وهاجت فشخ، بدأت أنيك فيها بالراحة لحد ما هي اتعودت عالحجم وبقت بتقولي نيكني أسرع يا عمار انا عايزة ادوق طعم النيك من زمان، وانا قاعد انيك فيها بسرعة وبمص بزازها وبلعب فيها، لمحت بطرف عيني حد واقف على باب الاوضة بيتفرج علينا، بصيت لقيت حسن واقف وماسك زبره وقاعد يضرب عشرة عليا وانا بنيك أمه ومنظره باين ان هو هايج فشخ، قعدت انيك فيها قدامه وانا ببصله وهو هاج اكتر وبعدها لما قرب يجيبهم مشى وخرج من البيت عشان سمعت باب الشقة بيتقفل بالراحة بس سحر طبعا مكنتش واعية للي هي فيه، حسيت ان انا خلاص هجيب فقولتلها انا قربت خلاص قالتلي هاتهم جوا انا عايزة احس بلبنك جوايا، عشرني يا عمار، قالتها وانا بدأت أنطر لبني جوا كسها اللي كان بينبض على زبري وبيعصره، نمت فوقها مهدود وانا زبري لسه بينطر وبدأ ينام تاني، قومت من فوقها ونمت جنبها ولبني بدأ يخرج من كسها، حطت صوابعها على كسها واخدت شوية لبن ولحستهم من على صوابعها وقالتلي انا مش هبعدك عن حياتي أبدا، أنا ما صدقت حد يبعدني عن الحرمان اللي كنت فيه، انا عايزة اتناك منك كل يوم وكل دقيقة، بوست رقبتها وقولتلها وانا من زمان بحبك وكنت عايزك ودلوقتي بقينا مع بعض يا حبيبتي، لقيت موبايلي بيرن فسيبتها وقومت اشوف مين لقيته حسن، خرجت من الاوضة خالص عشان ارد:

-ايوه يا حسن

-احنا لازم نتكلم يا عمار

-ماشي انت فين

-هستناك على اول الشارع

-هاخد دش طيب واجيلك

-متتأخرش عليا

رجعت الاوضة لقيت سحر نايمة على السرير ومبسوطة وبتقولي طبعا بتكلم حبيبة القلب، حضنتها وقولتلها انتي حبيبة قلبي الوحيدة واخدتها في حضني ناخد دش مع بعض، دخلنا تحت الدش وزنقتها فالحيطة بوس وتقفيش في بزازها، ادتني ضهرها وسندت على الحيطة وهي مفنسة شوية، طيزها بقت قدامي فاديتها بعبوص وهي صوتت وقعدت ابعبصها في طيزها وبعدها قعدت وبقت طيزها قدامي، فتحت فردتين طيزها بايدي وقعدت امص والحس خرم طيزها وهي كانت بتتكهرب، كان خرم طيزها ضيق فقعدت ابعبصها بأكتر من صابع عشان يوسع شوية وهي كانت بتهيج اكتر واكتر، قومت ومسكت زبري بايدي وحطيته على خرم طيزها وكتمت بوقها وبدأت أحشر زبري في طيزها، كان خرم طيزها لسه ضيق وبتاعي بيدخل بصعوبة وهي كانت بتصوت بس بصوت مكتوم عشان ايدي، استنيت شوية وبعدها كملت تاني لحد ما زبري دخل للأخر وحسيت ان هي بتنهج وبدأت تهدى وطيزها تتعود على زبري، شيلت ايدي من على فوقها وبدأت أنيك فيها بس بالراحة شوية وبعدها سرعت وبقيت برزع في طيزها ومش عاتقها، جابتهم شهوتها وانا برزع فيها وحسيت ان جسمها بيسيب وعضلات رجلها معدتش قادر تقف، شيلتها وقعدت على القعدة بعد ما قفلت الغطا وخليتها تقعد على حجري وانا مسنتر زبري في طزها، قعدت ألعب في بزازها وابوسها من رقبتها وهي بدأت ترجع لوعيها تاني وبتلعب في كسها بصوابعها وقاعدة تبعبص نفسها، كنت هجيبهم خلاص فهمست في ودانها وقولتلها مستعدة أعشر طيزك يا روحي، لقيتها هاجت اكتر وبتهز دماغها عشان أعشرها، نزلت لبني في طيزها، وحضنتها من ضهرها وقعدت ابوسها في ضهرها وكتفها، قومنا وكملنا الدش وبوستها وقولتلها انا لازم امشي دلوقتي بس هجيلك تاني، قالتلي هستناك يا حبيبي.

نزلت من العمارة وروحت أول الشارع لقيت حسن مستني على جمب، او لما شافني مشى وشاورلي اروح وراه، فضلت ماشي وراه لحد ما دخل مكان مهجور كده، دخلت وانا مش شايف حاجه لقيته بيشدني ورا حيطة كده.

-ايه ياعم حسن المكان ابن المتناكة اللي انت جايبنا فيه ده.

مردش عليا ولقيته نزل على ركبه ينزلي الشورت وطلع بتاعي وبدأ يمصه، معرفتش اقوله ايه وسيبته يمص وهو كان جامد في المص الصراحة، شديته من شعره لما حسيت ان انا هجيب وبدأت أنيك في بوقه لحد ما جبتهم في بوقه، من غير ما يتكلم لقيته قام وسحب مرتبة كانت موجودة فالمكان وقلع البنطلون ونزل عالمرتبة وضع الدوجي، وفاتح طيزه بايديه الاتنين وخرم طيزه مفتوح، نزلت مسكت طيزه لقيت جسمه ملبن زي أمه وطيزه جامدة، ضربته على طيزه لقيتها بتترج، حطيت راس زبري على الخرم وقومت راشق زبي مرة واحدة، قعدت انيك بسرعة وهو بيتألم وكاتم صوته بالعافية، قعدت ارزع بايدي على طيزه وافعص في طيزه والعب فيها، طيزه كانت مجنناني، زقيت طيزه لتحت وخليته نايم على بطنه ونمت فوقه وكملت نيك فطيزه وهو صوته بدأ يعلى شوية، حسيت ان انا هجيب خلاص قومت نايم فوقه وسايب بتاعي جوا للأخر ونطرت كل لبني جوا، نمت جنبه بنهج من كتر التعب، لقيته وهو نايم على بطنه جنبي بيقولي:

-انا شوفتك وانت بتنيك أمي فالبيت، انا معنديش مشكلة بس بشرط

-شرط ايه

-انا عايز انيكها لوحدي ومعاك

-تفتكر هي هتوافق؟

-مشكلتك دي يا عمار وانت اللي تحلها

-هشوف

-لا يا عمار انت هتنفذ ده عشان انا صورتكم ولو معملتش كده هفضحك واقول ان انت اغتصبت امي وانا مش فالبيت

- خلاص ماشي ماشي، كنت بتتجاهلني ليه بقا الفترة اللي فاتت

-عشان مكنتش عارف هتبصلي ازاي بعد اللي حصل بينا

-عادي متقلقش نظرتي مش هتختلف

قومنا لبسنا احنا الاتنين ورجعنا عالبيت، سيبت حسن يروح وانا طلعت عالبيت على طول عشان مهدود من بعد ما نكت حسن وأمه.

الجزء السابع

روحت البيت بعد ما سيبت حسن وكنت مهدود، طلعت على طول اخد دش وأريح شوية، دخلت الاوضة وقعدت على السرير اتفرج على تيك توك، وانا بقلب فالتيك توك لقيت فيديو ابن متناكة سافل للاتنين التوأم اللي في الدور التالت، يارا وسارة، لابسين هوت شورت وكروب توب وكانت اول مرة ألاحظ ان الاتنين جسمهم جامد فشخ كده، عملت لايك للفيديو وعملت فولو، لقيت أيه داخلة الاوضة وبتجري عليا، كانت لابسة برمودا وتيشيرت كت، زقتني وانا قاعد وقعدت فوق زبري.

-سرحان في ايه يا اخويا

-ولا حاجه كنت بقلب فالتيك توك وزهقان

-انا كمان زهقانة، ما تيجي نلعب مصارعة

-مصارعة برضو؟

-أي حاجه

ولقيتها بتتحرك بطيزها على زبري لحد ما وقف زي الحديدة بين فلقتين طيزها، قلعتها التيشيرت اللي هي لابساه من غير برا ومسكت بزازها قعدت أفعص فيهم واخدهم في بوقي أمصهم والعب بلساني في حلماتها، دخلت ايدي من تحت البرمودا وقعدت ابعبص طيزها، لقيتها قامت قلعت هدومها وانا قلعت البوكسر، لقيتها بتقولي انا عايزه أدوق طعمه، قولتلها طيب نامي فوقي بالعكس وعملنا وضع 69، مسكت زبري بايديها الاتنين وقعدت تمص وتلحس وانا كنت قاعد ادخل لساني في كسها وامص في عسلها وابعبص طيزها في نفس الوقت، مشيت صوابعي على كسها ودخلت واحد لقيتها بتتنهد وتتأوه وزبري في بوقها، كملت لحس ومص وبعبصة في طيزها وبعدها قومت نمت على ضهري وخليتها تقعد عليه، مسكت زبري ووجهته ناحية خرم طيزها وبدأت تنزل بالتدريج وصوتها بدأ يعلى، شديتها ناحيتي واخدت شفايفها ابوسها وأعض شفايفها وأمصها وهي كانت بتاخد لساني تمصه، قومت وبقيت قاعد وهي بتتنطط على زبري، حضنتها وقعدت ازود السرعة شوية، قولتلها تقوم وخليتها تقوم تقف قدام الحيطة وتفنس شوية لورا، قعدت أفرش كسها بزبري وأخليه يتبل من عسلها، وبعدها حطيته على خرم طيزها، دخلت الراس بس بالراحة وبعدها خرجته تاني، قعدت اعمل كده كذا مرة لغاية ما هي قالتلي بطل تعزييب فيا ودخله كله، انا طيزي نفسها تدوق طعم زبرك، قومت مدخل زبري بالراحة لحد الاخر وبعدها بدأت أتحرك بالراحة، مسكت بزازها قعدت أقفش فيهم وبدأت أسرع فالنيك، زقيتها ناحية الحيطة وبقت لازقة فالحيطة وقعدت اضربها على طيزها وانا بنيكها وهي قاعدة تتأوه وتتشرمط، نيكني يا عمار، انا لبوة، انا المتناكة بتاعتك، مش هشبع من زبرك خالص، وانا بنيكها وهي قاعدة تتكلم كده لقيتها بتقول انا مش قادرة وعايزة زبرك في كسي خلاص مش قادرة استحمل، شديتها من شعرها وقعدت أرزع على طيزها وانيكها بسرعة واقولها كسك لا يا كسمك، لسه مجاش وقته، مش هينفع افتحك، انا هسيب كسك دلوقتي وهكمل في طيزك لحد ما تتجوزي، بعدها هتجيلي عشان هكون انا اللي عايز أعشر كسك، مردتش عليا وكانت قاعدة تقول أه بصوت عالي، بصيت ناحية الباب لقيت سلمى واقفة ورا الباب المتوارب ومنزلة الشورت ومكنش تحته اندر وقاعدة تلعب في كسها، عينينا اتقابلت وانا ابتسمتلها وشاورتلها بدماغي ان عادي اتفرجي، شديت أيه من شعرها وزقيتها علي السرير ونامت على بطنها قدامي، قعدت ترجهم قدامي وانا نزلت فوقها فتحت فردتين طيزها على الاخر وبدات انيك فيها وأفعص في فردتين طيازها، حطيت صابعين على كسها وقعدت أفرش كسها بصوابعي وانا بنيكها، بصيت على سلمى لقيتها لسه مكملة بس هايجة اكتر، حسيت ان انا خلاص هجيبهم ف طلعت زبري وجبتهم على طيز أيه من برا، قومت من فوقها ونمت جمبها وشاورت لسلمى بدماغي تمشي، كانت أيه ساكته خالص وبتنهج من التعب، انا كمان كنت خلاص هلكان ومش قادر بسبب كل اللي حصل النهاردة، لقيت الرؤية عندي بتغيب وحسيت ان انا هيغمى عليها، هزيت أيه وقولتلها أنا حاسس ان انا هيغمى عليا، روحي خلي الشغالة تعملي عصير بسرعة وأي حاجه أكلها، قامت لبست هدومها بسرعة ونزلت قالت للشغالة، ربع ساعة لقيت الشغالة وأيه جايين وكان مع الشغالة عصير، كنت انا لسه نايم على السرير ملط ومش قادر اتحرك، قولت لأيه بصوت ضعيف تروح تاخد دش وتسيبني دلوقتي خلاص، لقيتها بتقول لا، برقتلها ف قالت ماشي وسابتني ومشت، الشغالة قعدت جمبي عالسرير وحطت راسي على حجرها وبدأت تشربني العصير، بدأت أفوق شوية شوية بعد ما شربت العصير كله، حطت مخدة تحت دماغي وزبطتها وجت تمشي مسكتها من ايدها عشان متمشيش، وقفت جمبي ومستنية تشوف انا عايز ايه، شاورتلها على زبري عشان تمصه وتنضفه من اللبن، لقيتها قامت طالعة على السرير بسرعة وقعدت ترضع زبري وتمصه وتلحسه وتلحس بضاني، قولتلها خلاص كفاية وقامت من عالسرير تاني وقولتلها خلاص تمشي، سابتني فالاوضة ولقيت نفسي بنام من التعب.

نمت لتاني يوم وصحيت على حد بيمص زبري، فتحت عيني لقيتها روان، سيبتها تكمل وفضلت نايم عالسرير، كملت مص لحد ما جبتهم في بوقها وجت قعدت جنبي، قالتلي يلا نكمل تمرين قولتلها مش قادر تعبان شوية اتخضت وقالتلي مالك قولتلها مرهق وتعبان شوية بس نكمل بكرا عادي، قالتلي ماشي وخلي بالك من صحتك ونفسك، وقامت تجيبلي الفطار لحد عندي، قومت ودخلت الحمام اخدت دش عالسريع ورجعت الاوضة زي ما انا ملط، كانت روان جابت الفطار الاوضة ومستنياني، اول ما دخلت لقيتها بتقولي انا هفطرك بنفسي تعالا، نظرها كان مركز اوي مع زبري، روحت قعدت جنبها عالسرير وقامت هي قلعت العباية كانت لابسة تحت العباية البرا السبورت ونفس البنطلون اللي كنت قطعته من عند طيزها، كانت بتتعمد وهي بتقلع العباية تلف توريني خرم طيزها من الفتحة، روحت وحضنتها من ورا وقولتلها شكل التمرين عجبك قالتلي مش التمرين بس اللي عجبني، بوستها في رقبتها وقعدت على السرير، قعدت جنبي وقعدت تأكلني في بوقي وتقولي كل من ايدي، وهي بتأكلني لقمة تونة وقع على دقني شوية تونة وعلى زبري، قولتلها هاتي منديل من جمبك لقيتها مسكت وشي ولفته ناحيتي وقامت بايساني ولحست التونة من على دقني، بعدها نزلت مسكت بتاعي وقعدت تمص فيه وتنضفه من التونة وانا بتاعي بدأ يشد تاني، قولتلها شكلنا هنقوم نتمرن، قالتلي ياريت بجد، مسكتها من ايدها ووقفتها قدامي وقلعتها البرا السبورت ومسكت بزازها قعدت أمص وأرضع فيهم، خليتها تقعد بركبها على السرير وطيزها ناحيتي وانا واقف وراها، قعدت اخبط على طيزها الملبن ودخلت صباعي من فتحة البنطلون لمست كسها، كان غرقان من شهوتها، قعدت أفرش كسها وأطلع ابعبص طيزها، زقيتها خليتها تنام على بطنها على السرير وطلعت فوقها، نزلت على خرم طيزها قعدت ألحسه وأدخل لساني وأنزل على كسها بلساني وألحس وأبعبصها في طيزها الضيقة شوية وكسها شوية، لفيتها على ضهرها وحطيت رجليها على كتافي وحطيت زبري على أول كسها، قعدت أفرش كسها شوية وهي كانت بتترجاني أدخله، بدأت أدخله مرة واحدة وهي بتقولي ايوه نيك كسي، افشخني يا عمار، نيك بسرعة، انت زبرك جامد اوي، وانا كلامها كان بيهيجني اكتر، قعدت انيك في كسها والعب في بزازها شوية، شوية وقلبتها تاني على بطنها وحطيت زبري على خرم طيزها، قالتلي ده كبير يا عمار مش هستحمله في طيزي، هيعورني، قومت جبت فازلين من الكومدينو وحطيته على خرم طيزها وقعدت ابعبصها شوية وحطيت على بتاعي وبعدها بدأت أدخله، كان خرم طيزها ضيق وكأنه حاضن زبري جوا جامد، وصل للأخر وهي كانت بتموت، هديت شوية وقعدت أنيك بالراحة، لقيت سلمى لتاني مرة واقفة ورا الباب وبتتفرج عليا وانا بنيك روان، شاورتلها بايدي وابتسمت وهي كانت مكسوفة وبتلعب في كسها، قعدت انيك في اختي روان بسرعة وجامد وانا ببص لسلمى في عنيها، كنت بقفش في طياز روان بغباء واضربها على طيزها لحد ما علمت، كانت سلمى بتلعب في نفسها جامد وبسرعة لحد ما حسيتها جابتهم عشان جسمها هدى، خلصت وكانت عايزة تقوم بس انا شاورتلها تستنى وتتفرج، كملت نيك في روان وانا بقولها عاجبك زبري يا شرموطة وهي تقولي انا بموت في زبرك، انا متناكتك، عايزاك تنيكني كل يوم، تفشخ كسي وطيزي، انا لبوتك، انا قحبة، نيك اختك الشرموطة يا عمار، كانت سلمى هاجت تاني وانا كمان هجت وخلاص حسيت ان انا هجبهم، شاةرت لسلمى تستناني وقفشت في طيز روان جامد وانا بجبهم لحد ما جبت لبني كله في طيزها، سيبته لحد ما بدأ ينام وخرجته من طيزها، سيبتها نايمة ولبني بيخرج من خرم طيزها وقولتلها هروح الحمام وخرجت ملط بسرعة عشان اروح لسلمى، روحت لقيتها كانت واقفة مكسوفة ومش على بعضها، مسكتها من ايدها جامد وسحبتها ناحية الحمام، كانت ماشية بهدوء معايا ومستسلمة، دخلت وقفلت الباب ورانا وقولتلها تنزل على الارض تمص زبري وتدوق طعم لبني وطعم كس وطيز اختها روان، نزلت بكل طاعة ومسكت زبري وبدأت تلحس زبري في الاول، بعدها دخلت الراس في بوقها وبدأت تمص واحدة واحدة، مسكتها من شعرها وقعدت انيكها في بوقها، شوية وسيبتها وقولتلها خلاص كفاية عليكي، سابت زبري، شاورتلها تقوم، قامت ووقفت قدامي وبتبص للأرض، نزلت ايدي ناحية كسها لقيتها مسكت ايدي ثواني وسابتها تاني عشان أكمل، لقيت الشورت بتاعها متغرق، رفعت وشها ناحيتي وقولتلها متنسيش ان معادنا النهاردة، هجيلك بالليل تكوني نضفتي الاوضة، هزت دماغها وقالتلي حاضر، خرجت قبلها اتأكد ان كل حاجه تمام وخليتها تخرج وتنزل تحت بسرعة، دخلت تاني كانت روان بدأت تفوق وقامت تلبس العباية عشان تمشي، ضربتها على طيزها بالراحة وقولتلها بموت في طيزك قالتلي وانا طيزي بتموت فيك وبتموت من زبرك وباستني وخرجت.

نزلت قعدت فالصالة شوية لقيت أيه في الصالة نايمة على بطنها على الكنبة، روحت من غير ما تشوفني وبعبصتها وهي اتخضت، قالتلي بس عشان محدش يشوفنا قولتلها ده مجرد بعبوص بس يا حبيبتي وقعدت جنبها.

-مش انتي ويارا وسارة اصحاب؟

-اه، بتسأل ليه

-لا بسأل عادي بس

-لا مش عادي واكيد في حاجه

-هيكون في حاجه ليه يعني

-انت سمعت عنهم حاجه؟

-حاجه زي ايه؟

-معرفش انا بسألك بس

-يبقى في حاجه، احكيلي كل حاجه

-مش هينفع

-لا هينفع عادي

-ممممم، بص يارا وسارة متحررين شوية وده بسبب أمهم، يعني سايباهم يصاحبوا عادي وبيتكلموا مع بعض في كل حاجه وليهم تجارب مع ولاد وامهم تعرف بس عادي، ابوهم ميعرفش حاجه.

-يعني بالنسبالهم الجنس عادي ومفيش مشاكل لأمهم مع ده

-ايوه

-حلو فشخ ده

-انت عايز تصاحبهم ولا ايه

-مش مهم بقا، بس عايزك تعزميهم كتير عندنا وتعرفيني عليهم

-اشمعنا بقا ان شاء ****، عشان تستغنى عني مقابل الاتنين الشراميط دول

-ومين أهبل يستغنى عنك يا حبيبتي

-امال ده ايه بقا

-عادي بس هتفضلي انتي اللي في القلب

ميلت ناحيتها وبوستها من شفايفها ورقبتها وقولتلها في في ودانها مفيش واحدة في الدنيا دي تعوضني عن الوقت اللي بتمتعه معاكي

اتكسفت شوية وقعدت مكانها وقالتلي وعد مش هتنساني وهتبطل تنكني بسببهم؟

وعد يا حبيبتي لقيتها اترمت في حضني وبتقولي انا بحبك اوي يا عمار، قولتلها وانا كمان بحبك يا حبيبتي.

قالتلي خلاص هبقى اكلمهم قولتلها تمام وسيبتها ودخلت المطبخ، جبت حباية من الشريط اللي انا سايبه في المطبخ ونزلت لحسن، كالعادة سحر اللي فتحت الباب، كانت لابسة برمودا وتيشيرت والاتنين كانوا لازقين عليها فشخ، سألتها حسن فين قالتلي في الاوضة، قومت داخل وقافل الباب ومسكت سحر زنقتها عالباب، قعدت أبوس فيها وألعب في بزازها، لقيتها من غير برا، ونزلت لكسها لقيتها من غير أندر، لفيتها وخليت وشها للحيطة وقومت منزل البرمودا لحد ما طيزها كلها بقت قدامي، قولتلها أول ضربة دي عشان مش لابسة برا وقومت رازعها جامد على طيزها، تاني ضربة عشان مفيش أندر ورزعتها تاني، تالت ضربة عشان طيزك عجباني وقومت رازعها على طيزها ومبعبصها، قعدت ألعب في خرم طيزها وكسها شوية وبعدها قولتلها تروح تغير لبسها وتلبس قميص نوم شفاف وقصير من غير حاجه تحته وتيجي تتشرمط في أوضة حسن، دخلت أوضة حسن لقيته بيلعب اونلاين، سلمت عليه وقولتله انا عندي فكرة حلوة، نلعب الشايب ونلبس سحر كل جيم ونحكم عليها اللي احنا عايزينه، قالي اشطا انا موافق، اديتله الحباية وقولتله انا هشرحلها اللعبة وانت تقوم تجيبلنا عصير وتحط فالكباية بتاعتها الحباية قالي ماشي واخدها مني، قولتله طب نلعب هنا ولا فالصالة ولسه مجاوبش كانت سحر دخلت علينا الاوضة وهي لابسة قميص نوم ابيض قصير وحلمة بزها باينة وكل حاجه باينة، حسن اول لما شافها اتخض وهاج، دخلت وقامت مفنسة قدامنا وبتلم الحاجات اللي عالارض، كان كسها باين وخرم طيزها بسبب قصر القميص، قعدت انا وحسن نبص لبعض ونبص لجسمها واحنا هايجين عليها، قولتلها ما تيجي نلعب احنا التلاتة اي حاجه يا سحر، قالتلي موافقة، خرجنا احنا التلاتة نلعب فالصالة وحسن دخل جاب العصير وانا قعدت أشرحلها، حسن جاب العصير وبعدين دخل يجيب الكوتشينة من الاوضة، كنت أنا وسحر بس فالصالة لقيتها بتقولي انا مكسوفة اقعد كده قدام ابني قولتلها عادي ده مش حد غريب، قالتلي بس جسمي باين ومينفعش، قولتلها مينفعش ليه عادي يعني، حسن جه ووزع الورق وبدأنا لعب، أول جيم سحر خسرت وجه وقت الاحكام، حسن قعد يفكر شوية وبعدين قالها تقوم تقلع وتكمل لعب ملط، سحر اتخضت من الحكم بتاع ابنها ومكنتش متوقعة ده، بصتلي مخضوضة شاورتلها بدماغي تعمل كده وقولتلها أي حكم بيتنفذ عادي، قامت وهي مكسوفة وقلعت قميص النوم وكانت بتحاول تداري بزازها وكسها وهي قاعدة قدامنا، حسن قالها تشيل ايدها وتقعد عادي، عملت كده بس كانت مكسوفة ووشها احمر وبتبص للأرض، جه دوري قومت قايلها تقوم ترقصلنا شرقي، حسن ضحك وقال ده حكم حلو، قامت وهي مكسوفة ووشها فالارض، شغلت على الموبايل طبلة وبدأت سحر ترقص وتهز، كنت انا وحسن قاعدين نبص لبعض وفرحانين وكل واحد فينا قاعد يلعب في زبره وهي كانت واخده بالها، بعد دقيقة ولا اتنين دخلت فالمود وبدأت تنزل تميل على كل واحد فينا وتهز بزازها قدام عنينا، كنا احنا الاتنين خلاص هجنا وجبنا أخرنا فقولتلها خلاص كفاية، قعدت تاني ولعبنا راوند كمان وخليناها تخسر تاني، حسن قعد يفكر وبعدين قالها تخلينا نتفرج على جسمها كله، قامت نايمة قدامنا وفاتحة رجليها وبقا كسها قدامنا، قربنا احنا الاتنين ناحية كسها وحسن كان مبهور من المنظر، بعدها قولنالها تورينا طيزها قامت عاملة وضع الدوجي وبقت طيزها قدامنا، مسكت طيزها فتحتها على الاخر عشان نشوف خرم طيزها طلع منها أه ممحونة وقالت ده مكنش الحكم، قولتلها الحكم بتاعي ان انتي تسيبينا نلعب في طيزك، مقالتش حاجه قام حسن قافش فردة طيزها وقعد يلعب في طيزها، وهي كانت بتحاول تمسك نفسها ومش عارفة وكل شوية تقول أه ويطلع منها أصوات ممحونة، قعدنا احنا الاتنين نبعبصها شوية، لزقت فيها من ورا وقعدت أحك في طيزها، بعدها نزلت فرشت كسها وأبعبصها في كسها وحسن بيبعبصها في طيزها، سحر قالت كفاية ويلا نكمل بس حسن قال لا استني شوية، سحر سكتت وخلتنا نكمل، حسن بقا بيقفش في طيزها جامد ويضربها على طيزها، شاورتله كفاية ورجعنا نكمل والمرة دي انا اللي خسرت، سحر حكمت عليا أقلع هدومي زيها، قومت قلعت هدومي وكان زبري واقف زي الحديدة، محاولتش اخبيه وسيبته منطلق كده وهي كانت بتبص لزبري وبتعض على شفايفها، بصيت لحسن وقولتله حكمك ايه، قالي الحكم بتاعي تبوس سحر بوسة لمدة دقيقة، بصيتلها مكنتش رافضة فوقفت قدامها وهي على الارض ومسكت ايديها عشان تقف، وقفت وبقت قدامي وانا لزقت فيها وزبري دخل بين رجليها وبقا لامس كسها، بوستها في شفايفها وهي كانت بتتجاوب معايا وحسن كنت لامحه بطرف عيني بيلعب بزبره وانا ايدي نزلت ومسكت بزازها وقعدت اقرصها في الحلمة واحرك زبي على كسها كأني بنيكها، عدت دقيقة لقيت حسن بيقول الدقيقة خلصت يلا نكمل لعب، لعبنا تاني وحسن خسر، سحر قالتله احنا كلنا قلعنا دورك بقا تقلع، حسن وقف وقلع هدومه وبعدها قالي حكمك ايه، قعدت افكر شوية وبعدها قولتله مش عارف خلاص نفس الحكم اللي انت قولتهولي بوسها لمدة دقيقة، سحر وحسن بصوا لبعض لفترة فقولتلهم الحكم لازم يتنفذ، سحر قامت ووقفت قدام حسن وهو قرب منها وبدأ يبوسها، كان باين عليه ان هو مباسش حد قبل كده بس بيحاول، بعد ما الدقيقة خلصت سحر قالت كفاية كده وسابتنا ودخلت الحمام، حسن بصلي وهو على وشه ابتسامة وفرحة كبيرة ومبسوط باللي حصل، سيبته وقولتله انا هطلع انا كمان ولبست هدومي وطلعت وانا زبري لسه فالشورت زي الحديدة.

أول ما دخلت الشقة روحت على أوضة سلمى على طول، كانت كالعادة بالبرا والاندر بس ونايمة على بطنها على السرير وضهرها للباب والهاندفري في ودانها بصيت على الاوضة لقيتها مش مترتبة أوي، قومت طالع على السرير وقاعد فوق طيزها ومنزل الاندر، اخدت بالها ولفت تبصلي، اول ما بصت عليا قولتلها مروقتيش الاوضة ليه، قالتلي عملت شوية وكنت هكمل بعدين، قولتلها مش انا قولتلك هاجي اشوفها النهاردة؟ مردتش عليا ودفنت وشها فالسرير، قلعتها الاندر خالص ورميته، ضربتها على طيزها وقولتلها مش عايزه تسمعي الكلام ليه وقومت رازعها على طيزها تاني، فتحت رجليها شوية وبدأت أفرش كسها بصوابعي وبعدها طلعت عند خرم طيزها وبدأت أبعبصها بسرعة وبالايد التانية قعدت أرزع على طيزها، وقفت خالص وقولتلها انا هروح اجيب حاجه وارجع ألاقيكي قلعتي البرا ونمتي على ضهرك على السرير وفاتحة رجليكي، هزت دماغها وسيبتها ومشيت، روحت جبت مشبكين غسيل ورجعتلها الاوضة، كانت عملت زي ما قولتلها ومستنية على السرير، قفلت باب الاوضة ورايا ومسكت مشابك الغسيل قفلت كل واحد فيهم على حلمة بزازها الاتنين، لقيتها كتمت بوقها بايديها الاتنين وجسمها بدأ يتحرك من الالم، قولتلها تثبت خالص ومتتحركش احسن ما ازود فالعقاب، حركتها بقت اهدى شوية فشيلت مشبك من المشابك ومشيت صوابعي على بزها وبعدها حسست على حلمة بزها، قرصتها ونزلت أبوس وأمص في حلمة بزها، مسكة بزها كله بايدي وقعدت أفعصه وانا برضع منه، حطيت الحلمة بين سناني وقعدت افرك سناني على حلمة بزها وارجع بعدها امص وارضع، رجعت المشبك تاني وروحت على البز التاني وعملت نفس الموضوع وبعدها رجعت المشبك تاني، نزلت على كسها لقيته متغرق، مشيت صابعين على كسها من برا وحطيتهم في بوقها وخليتها تمص عسلها من صوابعي، نزلت وقعدت ألحس كسها وأدخل لساني جوا، وقفت مرة واحدة وقلعت الشورت وطلعت زبري وقعدت عند وشها ودخلت زبري في بوقها وقعدت أنيك بوقها، كل لما احس انها هتتخنق اطلعه واهدى وبعدين أرجع اكمل تاني، لحد ما جبت لبني كله في بوقها، خليتها تبلع لبني كله، قولتلها تنام على بطنها وتفتح طيزها بايديها، اتقلبت على بطنها وفتحتلي فردتين طيزها وبقا خرم طيزها قدامي، حطيت زبري على كسها وقعدت اتحرك بزبري بسرعة وافرش كسها وانا ببعبص خرم طيزها، فضلت على الوضع ده لحد ما لقيت جسمها بيتنفض وشلال خارج من كسها، قومت ولبست الشورت تاني، ضربتها على طيزها وقولتلها تتقلب على ضهرها، شيلت المشابك من بزازها وقرصت حلمة بزازها الاتنين بصوابعي جامد وقولتلها المرة الجاية هتكون بكرا ومش هكون رحيم معاكي، سيبتها وطلعت الاوضة بتاعتي قعدت العب على الموبايل شوية لحد ما روحت فالنوم.
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: فحل وزبي راس مالي, Ahmad770, elseedy و 106 آخرين
بداية جيدة ، اتمنى أن تكون الأجزاء القادمة رائعة
 
  • عجبني
التفاعلات: البرنس احمد, Hayde, سمو الامير و 3 آخرين

الجزء الأول من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.


دي أول تجربة ليا لكتابة قصة من النوع ده ف حابب أسمع أراء واقتراحات الجميع.

الجزء الأول

(هيكون تعريف سريع بالشخصيات وبعد كده هيكون الأجزاء أكبر من كده)​

اسمي؟ عمار، وقت بداية الاحداث اللي هحكيها دي كان عندي ١٧ سنة، بشرتي قمحية، طولي ١٩٠ سنتي، وجسمي حلو عشان من صغري كنت بروح الجيم، زبري طوله ٢٠ سنتي.​

كنت عايش في السعودية من أول ما اتولدت مع أهلي، بننزل مصر في الاجازات بس، عيلتنا مكونة من ٥ أفراد، والدي سامح -٥٣ سنة محاسب كبير وهو الدراع اليمين للكفيل بتاعه-، روان ودي أختي الكبيرة عندها ٢٦ سنة، بيضة فشخ والكل بيقول انها الوحيدة اللي ورثت البياض ده من أمي، جسمها كيرفي وتحسها ميلف، بزاز كبيرة وفخادها كبيرة وطيزها حلوة فشخ، مع ذلك جسمها مش مترهل عشان كانت بتخليني أمرنها فالبيت فالايام اللي مش بروح فيها الجيم فكان جسمها مشدود، بس بعد ما اتجوزت متمرناش مع بعض، متجوزة من سعودي اسمه ماجد في نفس سنها وجارنا، البيت فالبيت فيعتبر عايشة معانا، اختي التانية سلمى ٢٣ سنة ولسه متجوزتش، اقصر من روان ومني كمان، حوالي ١٦٥ سنتي مثلا، قمحاوية بس ملامح وشها سيكسي، من غير ما تعمل حاجه بتثيرك، جسمها مكنش مليان اوي زي روان، عودها فرنساوي، عندي اخت تانية أصغر مني وهي أيه، عندها ١٦ سنة، هي صغيرة أه بس تحسها نسخة مصغرة من روان، والدتي متوفية وانا كنت لسه ٥ سنين تقريبا ومش فاكر أي ذكريات تجمعني بيها، أحيانا بحلم بيها بس كل ما أحاول افتكر أي ذكريات بيني وبينها ملاقيش.​

قاعدين في عمارة ٥ أدوار مأجرينها لمدة ١٠ سنين، ساكنين في أخر دور والروف عملت فيه زي صالة جيم صغيرة على قدي كده وأوضة كبيرة ليا وحمام، باقي العمارة متأجر، الدور الاول متأجر لعيلة مصرية من ٤ أفراد، الأب اسمه مصطفى والام ناهد والابن الكبير احمد٢١ سنة واخته سمر قد أيه ١٦اختي سنة.​

الدور التاني ساكن فيه عيلة يمنية مكونة من أم اسمها سحر وابنها الوحيد حسن قدي وانا وهو اصحاب اصلا.​

الدور التالت لعيلة مصرية الاب اسمه خالد والام اسمها أمل،​

عندهم بنتين توأم قدي و ابن صغير عنده ٩ سنين.​

الكفيل بعد ما أختي اتجوزت قال لوالدي ان هو هيبعتلنا الشغالة اللي كانت عنده عشان تقوم بشغل البيت كله اللي كانت روان شايلاه لوحدها يعتبر، الشغالة كانت برازيلية وعندها ٣٣ سنة، بصراحة كانت صاروخ، طويلة شوية وجسمها مشدود، وبزازها متوسطين وعندها اكتر من تاتو في جسمها، في عند صدرها وعلى فخادها والسمانة، بتلبس زي لبس الخدامات اللي بتلاقيهم فالقصور، لحد الركبة وطقم بالاسود والابيض وصدرها باين، ده اليونيفورم بتاعها وبتاع كل الشغالات اللي في نفس المكتب ده.​

كنت مروح من المدرسة ومتعود ان والدي بيعدي عليا بالعربية وبعدين يروح يجيب أيه من المدرسة ونروح، لقيته فاليوم ده جاي بالعربية وراكب جمبه واحدة، ركبت العربية وسلمت على والدي ولقيت الست اللي جمبه بتكلمني:​

(هجيب المحادثات وكل حاجه بالمصري استسهال الصراحة)​

-مش عيب ان انت متسلمش عليا يا عمار؟​

-مكنتش أعرف ان انتي اللي راكبه يا فوفا.​

لقيت والدي اتعصب وبيبصلي فالمراية ويقولي فوفا يا حيوان؟​

وفاء ردت عليه وقالتله عادي يا سامح وانا اللي قايلاله يقولي كده.​

-بس مينفعش برضو ده لسه عيل صغير والمفروض يحترم نفسه.​

-محصلش حاجه لكل ده يعني يا سامح، وانا مش فاهمة فين المشكلة، ولا يا عمار ملكش دعوة بكلام ابوك ناديني زي ما تحب.​

وفاء دي كانت اخت الكفيل بس مش شقيقة، يعني من أم تانية، مغربية وعندها ٣٧ سنة، أصغر من كفيل ابويا بكتير وعشان كده بقت هي اللي شايله اغلب الشغل مكان اخوها واللي اسمه بالمناسبة سعيد، هي بيضة وطولها متوسط، شعرها اصفر وعينها عسلي وشفايفها كبيرة، بزازها كبار ووسطها رفيع وطيزها مربربة، كانت بتيجي تقعد معانا فالبيت كتير مع اخواتي لما والدي ميكونش موجود.​

المهم كملنا فالطريق وجبنا أية معانا اللي اول ما ركبت ولقت وفاء موجودة اتبسطت وسلمت عليها وقالتلها تعالي معانا البيت شوية بقالك كتير مش بتيجي، وبعد محايلات كتير وفاء وافقت.​

رجعنا البيت وطبعا والدي كالعادة مستعجل عالغدا عشان يرجع الشغل تاني، الشغالة كانت محضرة الغدا وقعدنا كلنا وروان لما عرفت ان وفاء فالبيت جت تتغدى معانا، محصلش اي حاجه مهمة اثناء الغدا، العادي يعني، والدي خلص ونزل الشغل، وكلهم خلصوا وراحوا الاوضة مع وفاء وقعدوا مع بعض، فضلت لوحدي، وكانت الشغالة بتلم الاطباق بتاعتهم وبتوديها المطبخ وانا كنت لسه قاعد ف سابت الطبق بتاعي، اخدت الطبق بتاعي بعد ما خلصت ودخلت المطبخ ورا الشغالة، كنت بحب ادخل المطبخ وراها عشان اطول لمسة او حكة او اي حاجه، ف دخلت وانا ماسك الطبق بتاعي والمعلقة، وكانت الارض بتاعت المطبخ سيراميك ومبلولة مية بصابون وقعت من الشغالة وهي بتغسل الاطباق، دخلت من وراها وانا ماشي اتزحلقت ووقعت ورجلي خبطت فالشغالة فوقعت فوقي، الوقعة كانت جامدة وفضلت أتأوه شوية لحد ما استوعبت ان طيز الشغالة على زبي بالظبط، وانا حاضنها وفاعص بزازها جامد من الألم اللي كنت بحسه، كانت هي برضو من الوقعة بتتأوه بس كانت تأوهاتها ممحونة شوية، ممكن عشان هاجت ان زبي لازق ف طيزها، عملت نفسي عبيط ولسه بتأوه وقعدت أفرك زبي في طيزها وأفعص بزازها، وقرصتها من حلمة بزها الشمال، لقيتها مش بتقاوم ولا بتحاول تتحرك أو أي حاجه، لقيتها بدأت تتحرك بطيزها على زبي وانا كان زبي هينفجر من البنطلون، سمعنا صوت باب الحمام بيتقفل فقومنا احنا الاتنين بسرعة وقامت تكمل غسيل فالاطباق وانا عملت نفسي بشرب مية، كانت وفاء خارجة من الحمام وعدت من قدام المطبخ، ضحكت وقالتلي تعالا عايزاك، قولتلها ماشي هجيلك اهو قالتلي هستناك ف اوضتك فوق، بصيت للشغالة لقيتها مكملة شغل من غير ما تبصلي ولا كأن أي حاجه حصلت، قولتلها شيلي الطبق والمعلقة دول من على الارض، لقيتها قامت مفنسة قدامي ووطت تجيب الطبق وقامت بصالي وبصة لزبي وانا واقف وراها وابتسمت، فنست تاني وهي بتجيب المعلقة وطولت شوية قبل ما تجيبها ولقيتها بتبص لزبي وبتعض شفايفها، قربت منها وهي بتقف تاني وقومت لازق فيها من ورا، خنقتها بايدي وقولتلها امسحي الارض من المية والصابون دول عشان محدش تاني يقع فاهمة ولا لا؟ مردتش وهزت دماغها، زودت فالخنقة وقولتلها مسمعتش، قالتلي اوكاي، عضيت ودانها وضربتها على طيزها ضربة جامدة وسيبتها ومشيت اشوف وفاء عايزة ايه، دي كانت اول مرة اعمل حاجه زي دي مع الشغالة، بس انا بحب العنف فالجنس وشوفت افلام كتير عن الخدامات والكلام ده ف حسيت نفسي هجت فشخ لما هي وقعت عليا وده اللي خلاني اعمل كده، ومادام سكتت يبقى حبت كده وهخليها سليف زي ما بشوف في افلام السكس.​

كمل عااش
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و 2 آخرين

الجزء الأول من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.


دي أول تجربة ليا لكتابة قصة من النوع ده ف حابب أسمع أراء واقتراحات الجميع.

الجزء الأول

(هيكون تعريف سريع بالشخصيات وبعد كده هيكون الأجزاء أكبر من كده)​

اسمي؟ عمار، وقت بداية الاحداث اللي هحكيها دي كان عندي ١٧ سنة، بشرتي قمحية، طولي ١٩٠ سنتي، وجسمي حلو عشان من صغري كنت بروح الجيم، زبري طوله ٢٠ سنتي.​

كنت عايش في السعودية من أول ما اتولدت مع أهلي، بننزل مصر في الاجازات بس، عيلتنا مكونة من ٥ أفراد، والدي سامح -٥٣ سنة محاسب كبير وهو الدراع اليمين للكفيل بتاعه-، روان ودي أختي الكبيرة عندها ٢٦ سنة، بيضة فشخ والكل بيقول انها الوحيدة اللي ورثت البياض ده من أمي، جسمها كيرفي وتحسها ميلف، بزاز كبيرة وفخادها كبيرة وطيزها حلوة فشخ، مع ذلك جسمها مش مترهل عشان كانت بتخليني أمرنها فالبيت فالايام اللي مش بروح فيها الجيم فكان جسمها مشدود، بس بعد ما اتجوزت متمرناش مع بعض، متجوزة من سعودي اسمه ماجد في نفس سنها وجارنا، البيت فالبيت فيعتبر عايشة معانا، اختي التانية سلمى ٢٣ سنة ولسه متجوزتش، اقصر من روان ومني كمان، حوالي ١٦٥ سنتي مثلا، قمحاوية بس ملامح وشها سيكسي، من غير ما تعمل حاجه بتثيرك، جسمها مكنش مليان اوي زي روان، عودها فرنساوي، عندي اخت تانية أصغر مني وهي أيه، عندها ١٦ سنة، هي صغيرة أه بس تحسها نسخة مصغرة من روان، والدتي متوفية وانا كنت لسه ٥ سنين تقريبا ومش فاكر أي ذكريات تجمعني بيها، أحيانا بحلم بيها بس كل ما أحاول افتكر أي ذكريات بيني وبينها ملاقيش.​

قاعدين في عمارة ٥ أدوار مأجرينها لمدة ١٠ سنين، ساكنين في أخر دور والروف عملت فيه زي صالة جيم صغيرة على قدي كده وأوضة كبيرة ليا وحمام، باقي العمارة متأجر، الدور الاول متأجر لعيلة مصرية من ٤ أفراد، الأب اسمه مصطفى والام ناهد والابن الكبير احمد٢١ سنة واخته سمر قد أيه ١٦اختي سنة.​

الدور التاني ساكن فيه عيلة يمنية مكونة من أم اسمها سحر وابنها الوحيد حسن قدي وانا وهو اصحاب اصلا.​

الدور التالت لعيلة مصرية الاب اسمه خالد والام اسمها أمل،​

عندهم بنتين توأم قدي و ابن صغير عنده ٩ سنين.​

الكفيل بعد ما أختي اتجوزت قال لوالدي ان هو هيبعتلنا الشغالة اللي كانت عنده عشان تقوم بشغل البيت كله اللي كانت روان شايلاه لوحدها يعتبر، الشغالة كانت برازيلية وعندها ٣٣ سنة، بصراحة كانت صاروخ، طويلة شوية وجسمها مشدود، وبزازها متوسطين وعندها اكتر من تاتو في جسمها، في عند صدرها وعلى فخادها والسمانة، بتلبس زي لبس الخدامات اللي بتلاقيهم فالقصور، لحد الركبة وطقم بالاسود والابيض وصدرها باين، ده اليونيفورم بتاعها وبتاع كل الشغالات اللي في نفس المكتب ده.​

كنت مروح من المدرسة ومتعود ان والدي بيعدي عليا بالعربية وبعدين يروح يجيب أيه من المدرسة ونروح، لقيته فاليوم ده جاي بالعربية وراكب جمبه واحدة، ركبت العربية وسلمت على والدي ولقيت الست اللي جمبه بتكلمني:​

(هجيب المحادثات وكل حاجه بالمصري استسهال الصراحة)​

-مش عيب ان انت متسلمش عليا يا عمار؟​

-مكنتش أعرف ان انتي اللي راكبه يا فوفا.​

لقيت والدي اتعصب وبيبصلي فالمراية ويقولي فوفا يا حيوان؟​

وفاء ردت عليه وقالتله عادي يا سامح وانا اللي قايلاله يقولي كده.​

-بس مينفعش برضو ده لسه عيل صغير والمفروض يحترم نفسه.​

-محصلش حاجه لكل ده يعني يا سامح، وانا مش فاهمة فين المشكلة، ولا يا عمار ملكش دعوة بكلام ابوك ناديني زي ما تحب.​

وفاء دي كانت اخت الكفيل بس مش شقيقة، يعني من أم تانية، مغربية وعندها ٣٧ سنة، أصغر من كفيل ابويا بكتير وعشان كده بقت هي اللي شايله اغلب الشغل مكان اخوها واللي اسمه بالمناسبة سعيد، هي بيضة وطولها متوسط، شعرها اصفر وعينها عسلي وشفايفها كبيرة، بزازها كبار ووسطها رفيع وطيزها مربربة، كانت بتيجي تقعد معانا فالبيت كتير مع اخواتي لما والدي ميكونش موجود.​

المهم كملنا فالطريق وجبنا أية معانا اللي اول ما ركبت ولقت وفاء موجودة اتبسطت وسلمت عليها وقالتلها تعالي معانا البيت شوية بقالك كتير مش بتيجي، وبعد محايلات كتير وفاء وافقت.​

رجعنا البيت وطبعا والدي كالعادة مستعجل عالغدا عشان يرجع الشغل تاني، الشغالة كانت محضرة الغدا وقعدنا كلنا وروان لما عرفت ان وفاء فالبيت جت تتغدى معانا، محصلش اي حاجه مهمة اثناء الغدا، العادي يعني، والدي خلص ونزل الشغل، وكلهم خلصوا وراحوا الاوضة مع وفاء وقعدوا مع بعض، فضلت لوحدي، وكانت الشغالة بتلم الاطباق بتاعتهم وبتوديها المطبخ وانا كنت لسه قاعد ف سابت الطبق بتاعي، اخدت الطبق بتاعي بعد ما خلصت ودخلت المطبخ ورا الشغالة، كنت بحب ادخل المطبخ وراها عشان اطول لمسة او حكة او اي حاجه، ف دخلت وانا ماسك الطبق بتاعي والمعلقة، وكانت الارض بتاعت المطبخ سيراميك ومبلولة مية بصابون وقعت من الشغالة وهي بتغسل الاطباق، دخلت من وراها وانا ماشي اتزحلقت ووقعت ورجلي خبطت فالشغالة فوقعت فوقي، الوقعة كانت جامدة وفضلت أتأوه شوية لحد ما استوعبت ان طيز الشغالة على زبي بالظبط، وانا حاضنها وفاعص بزازها جامد من الألم اللي كنت بحسه، كانت هي برضو من الوقعة بتتأوه بس كانت تأوهاتها ممحونة شوية، ممكن عشان هاجت ان زبي لازق ف طيزها، عملت نفسي عبيط ولسه بتأوه وقعدت أفرك زبي في طيزها وأفعص بزازها، وقرصتها من حلمة بزها الشمال، لقيتها مش بتقاوم ولا بتحاول تتحرك أو أي حاجه، لقيتها بدأت تتحرك بطيزها على زبي وانا كان زبي هينفجر من البنطلون، سمعنا صوت باب الحمام بيتقفل فقومنا احنا الاتنين بسرعة وقامت تكمل غسيل فالاطباق وانا عملت نفسي بشرب مية، كانت وفاء خارجة من الحمام وعدت من قدام المطبخ، ضحكت وقالتلي تعالا عايزاك، قولتلها ماشي هجيلك اهو قالتلي هستناك ف اوضتك فوق، بصيت للشغالة لقيتها مكملة شغل من غير ما تبصلي ولا كأن أي حاجه حصلت، قولتلها شيلي الطبق والمعلقة دول من على الارض، لقيتها قامت مفنسة قدامي ووطت تجيب الطبق وقامت بصالي وبصة لزبي وانا واقف وراها وابتسمت، فنست تاني وهي بتجيب المعلقة وطولت شوية قبل ما تجيبها ولقيتها بتبص لزبي وبتعض شفايفها، قربت منها وهي بتقف تاني وقومت لازق فيها من ورا، خنقتها بايدي وقولتلها امسحي الارض من المية والصابون دول عشان محدش تاني يقع فاهمة ولا لا؟ مردتش وهزت دماغها، زودت فالخنقة وقولتلها مسمعتش، قالتلي اوكاي، عضيت ودانها وضربتها على طيزها ضربة جامدة وسيبتها ومشيت اشوف وفاء عايزة ايه، دي كانت اول مرة اعمل حاجه زي دي مع الشغالة، بس انا بحب العنف فالجنس وشوفت افلام كتير عن الخدامات والكلام ده ف حسيت نفسي هجت فشخ لما هي وقعت عليا وده اللي خلاني اعمل كده، ومادام سكتت يبقى حبت كده وهخليها سليف زي ما بشوف في افلام السكس.​

كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

الجزء الأول من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.


دي أول تجربة ليا لكتابة قصة من النوع ده ف حابب أسمع أراء واقتراحات الجميع.

الجزء الأول

(هيكون تعريف سريع بالشخصيات وبعد كده هيكون الأجزاء أكبر من كده)​

اسمي؟ عمار، وقت بداية الاحداث اللي هحكيها دي كان عندي ١٧ سنة، بشرتي قمحية، طولي ١٩٠ سنتي، وجسمي حلو عشان من صغري كنت بروح الجيم، زبري طوله ٢٠ سنتي.​

كنت عايش في السعودية من أول ما اتولدت مع أهلي، بننزل مصر في الاجازات بس، عيلتنا مكونة من ٥ أفراد، والدي سامح -٥٣ سنة محاسب كبير وهو الدراع اليمين للكفيل بتاعه-، روان ودي أختي الكبيرة عندها ٢٦ سنة، بيضة فشخ والكل بيقول انها الوحيدة اللي ورثت البياض ده من أمي، جسمها كيرفي وتحسها ميلف، بزاز كبيرة وفخادها كبيرة وطيزها حلوة فشخ، مع ذلك جسمها مش مترهل عشان كانت بتخليني أمرنها فالبيت فالايام اللي مش بروح فيها الجيم فكان جسمها مشدود، بس بعد ما اتجوزت متمرناش مع بعض، متجوزة من سعودي اسمه ماجد في نفس سنها وجارنا، البيت فالبيت فيعتبر عايشة معانا، اختي التانية سلمى ٢٣ سنة ولسه متجوزتش، اقصر من روان ومني كمان، حوالي ١٦٥ سنتي مثلا، قمحاوية بس ملامح وشها سيكسي، من غير ما تعمل حاجه بتثيرك، جسمها مكنش مليان اوي زي روان، عودها فرنساوي، عندي اخت تانية أصغر مني وهي أيه، عندها ١٦ سنة، هي صغيرة أه بس تحسها نسخة مصغرة من روان، والدتي متوفية وانا كنت لسه ٥ سنين تقريبا ومش فاكر أي ذكريات تجمعني بيها، أحيانا بحلم بيها بس كل ما أحاول افتكر أي ذكريات بيني وبينها ملاقيش.​

قاعدين في عمارة ٥ أدوار مأجرينها لمدة ١٠ سنين، ساكنين في أخر دور والروف عملت فيه زي صالة جيم صغيرة على قدي كده وأوضة كبيرة ليا وحمام، باقي العمارة متأجر، الدور الاول متأجر لعيلة مصرية من ٤ أفراد، الأب اسمه مصطفى والام ناهد والابن الكبير احمد٢١ سنة واخته سمر قد أيه ١٦اختي سنة.​

الدور التاني ساكن فيه عيلة يمنية مكونة من أم اسمها سحر وابنها الوحيد حسن قدي وانا وهو اصحاب اصلا.​

الدور التالت لعيلة مصرية الاب اسمه خالد والام اسمها أمل،​

عندهم بنتين توأم قدي و ابن صغير عنده ٩ سنين.​

الكفيل بعد ما أختي اتجوزت قال لوالدي ان هو هيبعتلنا الشغالة اللي كانت عنده عشان تقوم بشغل البيت كله اللي كانت روان شايلاه لوحدها يعتبر، الشغالة كانت برازيلية وعندها ٣٣ سنة، بصراحة كانت صاروخ، طويلة شوية وجسمها مشدود، وبزازها متوسطين وعندها اكتر من تاتو في جسمها، في عند صدرها وعلى فخادها والسمانة، بتلبس زي لبس الخدامات اللي بتلاقيهم فالقصور، لحد الركبة وطقم بالاسود والابيض وصدرها باين، ده اليونيفورم بتاعها وبتاع كل الشغالات اللي في نفس المكتب ده.​

كنت مروح من المدرسة ومتعود ان والدي بيعدي عليا بالعربية وبعدين يروح يجيب أيه من المدرسة ونروح، لقيته فاليوم ده جاي بالعربية وراكب جمبه واحدة، ركبت العربية وسلمت على والدي ولقيت الست اللي جمبه بتكلمني:​

(هجيب المحادثات وكل حاجه بالمصري استسهال الصراحة)​

-مش عيب ان انت متسلمش عليا يا عمار؟​

-مكنتش أعرف ان انتي اللي راكبه يا فوفا.​

لقيت والدي اتعصب وبيبصلي فالمراية ويقولي فوفا يا حيوان؟​

وفاء ردت عليه وقالتله عادي يا سامح وانا اللي قايلاله يقولي كده.​

-بس مينفعش برضو ده لسه عيل صغير والمفروض يحترم نفسه.​

-محصلش حاجه لكل ده يعني يا سامح، وانا مش فاهمة فين المشكلة، ولا يا عمار ملكش دعوة بكلام ابوك ناديني زي ما تحب.​

وفاء دي كانت اخت الكفيل بس مش شقيقة، يعني من أم تانية، مغربية وعندها ٣٧ سنة، أصغر من كفيل ابويا بكتير وعشان كده بقت هي اللي شايله اغلب الشغل مكان اخوها واللي اسمه بالمناسبة سعيد، هي بيضة وطولها متوسط، شعرها اصفر وعينها عسلي وشفايفها كبيرة، بزازها كبار ووسطها رفيع وطيزها مربربة، كانت بتيجي تقعد معانا فالبيت كتير مع اخواتي لما والدي ميكونش موجود.​

المهم كملنا فالطريق وجبنا أية معانا اللي اول ما ركبت ولقت وفاء موجودة اتبسطت وسلمت عليها وقالتلها تعالي معانا البيت شوية بقالك كتير مش بتيجي، وبعد محايلات كتير وفاء وافقت.​

رجعنا البيت وطبعا والدي كالعادة مستعجل عالغدا عشان يرجع الشغل تاني، الشغالة كانت محضرة الغدا وقعدنا كلنا وروان لما عرفت ان وفاء فالبيت جت تتغدى معانا، محصلش اي حاجه مهمة اثناء الغدا، العادي يعني، والدي خلص ونزل الشغل، وكلهم خلصوا وراحوا الاوضة مع وفاء وقعدوا مع بعض، فضلت لوحدي، وكانت الشغالة بتلم الاطباق بتاعتهم وبتوديها المطبخ وانا كنت لسه قاعد ف سابت الطبق بتاعي، اخدت الطبق بتاعي بعد ما خلصت ودخلت المطبخ ورا الشغالة، كنت بحب ادخل المطبخ وراها عشان اطول لمسة او حكة او اي حاجه، ف دخلت وانا ماسك الطبق بتاعي والمعلقة، وكانت الارض بتاعت المطبخ سيراميك ومبلولة مية بصابون وقعت من الشغالة وهي بتغسل الاطباق، دخلت من وراها وانا ماشي اتزحلقت ووقعت ورجلي خبطت فالشغالة فوقعت فوقي، الوقعة كانت جامدة وفضلت أتأوه شوية لحد ما استوعبت ان طيز الشغالة على زبي بالظبط، وانا حاضنها وفاعص بزازها جامد من الألم اللي كنت بحسه، كانت هي برضو من الوقعة بتتأوه بس كانت تأوهاتها ممحونة شوية، ممكن عشان هاجت ان زبي لازق ف طيزها، عملت نفسي عبيط ولسه بتأوه وقعدت أفرك زبي في طيزها وأفعص بزازها، وقرصتها من حلمة بزها الشمال، لقيتها مش بتقاوم ولا بتحاول تتحرك أو أي حاجه، لقيتها بدأت تتحرك بطيزها على زبي وانا كان زبي هينفجر من البنطلون، سمعنا صوت باب الحمام بيتقفل فقومنا احنا الاتنين بسرعة وقامت تكمل غسيل فالاطباق وانا عملت نفسي بشرب مية، كانت وفاء خارجة من الحمام وعدت من قدام المطبخ، ضحكت وقالتلي تعالا عايزاك، قولتلها ماشي هجيلك اهو قالتلي هستناك ف اوضتك فوق، بصيت للشغالة لقيتها مكملة شغل من غير ما تبصلي ولا كأن أي حاجه حصلت، قولتلها شيلي الطبق والمعلقة دول من على الارض، لقيتها قامت مفنسة قدامي ووطت تجيب الطبق وقامت بصالي وبصة لزبي وانا واقف وراها وابتسمت، فنست تاني وهي بتجيب المعلقة وطولت شوية قبل ما تجيبها ولقيتها بتبص لزبي وبتعض شفايفها، قربت منها وهي بتقف تاني وقومت لازق فيها من ورا، خنقتها بايدي وقولتلها امسحي الارض من المية والصابون دول عشان محدش تاني يقع فاهمة ولا لا؟ مردتش وهزت دماغها، زودت فالخنقة وقولتلها مسمعتش، قالتلي اوكاي، عضيت ودانها وضربتها على طيزها ضربة جامدة وسيبتها ومشيت اشوف وفاء عايزة ايه، دي كانت اول مرة اعمل حاجه زي دي مع الشغالة، بس انا بحب العنف فالجنس وشوفت افلام كتير عن الخدامات والكلام ده ف حسيت نفسي هجت فشخ لما هي وقعت عليا وده اللي خلاني اعمل كده، ومادام سكتت يبقى حبت كده وهخليها سليف زي ما بشوف في افلام السكس.​

ابقا نزل صور عشان القصة تبقا حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و 2 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، fahe fahd10000 و Zazamezo
كمل يا برنس
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
قصة جيدة لكن بحاجة الى تطوير
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر

الجزء الأول من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.


دي أول تجربة ليا لكتابة قصة من النوع ده ف حابب أسمع أراء واقتراحات الجميع.

الجزء الأول

(هيكون تعريف سريع بالشخصيات وبعد كده هيكون الأجزاء أكبر من كده)

اسمي؟ عمار، وقت بداية الاحداث اللي هحكيها دي كان عندي ١٧ سنة، بشرتي قمحية، طولي ١٩٠ سنتي، وجسمي حلو عشان من صغري كنت بروح الجيم، زبري طوله ٢٠ سنتي.

كنت عايش في السعودية من أول ما اتولدت مع أهلي، بننزل مصر في الاجازات بس، عيلتنا مكونة من ٥ أفراد، والدي سامح -٥٣ سنة محاسب كبير وهو الدراع اليمين للكفيل بتاعه-، روان ودي أختي الكبيرة عندها ٢٦ سنة، بيضة فشخ والكل بيقول انها الوحيدة اللي ورثت البياض ده من أمي، جسمها كيرفي وتحسها ميلف، بزاز كبيرة وفخادها كبيرة وطيزها حلوة فشخ، مع ذلك جسمها مش مترهل عشان كانت بتخليني أمرنها فالبيت فالايام اللي مش بروح فيها الجيم فكان جسمها مشدود، بس بعد ما اتجوزت متمرناش مع بعض، متجوزة من سعودي اسمه ماجد في نفس سنها وجارنا، البيت فالبيت فيعتبر عايشة معانا، اختي التانية سلمى ٢٣ سنة ولسه متجوزتش، اقصر من روان ومني كمان، حوالي ١٦٥ سنتي مثلا، قمحاوية بس ملامح وشها سيكسي، من غير ما تعمل حاجه بتثيرك، جسمها مكنش مليان اوي زي روان، عودها فرنساوي، عندي اخت تانية أصغر مني وهي أيه، عندها ١٦ سنة، هي صغيرة أه بس تحسها نسخة مصغرة من روان، والدتي متوفية وانا كنت لسه ٥ سنين تقريبا ومش فاكر أي ذكريات تجمعني بيها، أحيانا بحلم بيها بس كل ما أحاول افتكر أي ذكريات بيني وبينها ملاقيش.

قاعدين في عمارة ٥ أدوار مأجرينها لمدة ١٠ سنين، ساكنين في أخر دور والروف عملت فيه زي صالة جيم صغيرة على قدي كده وأوضة كبيرة ليا وحمام، باقي العمارة متأجر، الدور الاول متأجر لعيلة مصرية من ٤ أفراد، الأب اسمه مصطفى والام ناهد والابن الكبير احمد٢١ سنة واخته سمر قد أيه ١٦اختي سنة.

الدور التاني ساكن فيه عيلة يمنية مكونة من أم اسمها سحر وابنها الوحيد حسن قدي وانا وهو اصحاب اصلا.

الدور التالت لعيلة مصرية الاب اسمه خالد والام اسمها أمل،

عندهم بنتين توأم قدي و ابن صغير عنده ٩ سنين.

الكفيل بعد ما أختي اتجوزت قال لوالدي ان هو هيبعتلنا الشغالة اللي كانت عنده عشان تقوم بشغل البيت كله اللي كانت روان شايلاه لوحدها يعتبر، الشغالة كانت برازيلية وعندها ٣٣ سنة، بصراحة كانت صاروخ، طويلة شوية وجسمها مشدود، وبزازها متوسطين وعندها اكتر من تاتو في جسمها، في عند صدرها وعلى فخادها والسمانة، بتلبس زي لبس الخدامات اللي بتلاقيهم فالقصور، لحد الركبة وطقم بالاسود والابيض وصدرها باين، ده اليونيفورم بتاعها وبتاع كل الشغالات اللي في نفس المكتب ده.

كنت مروح من المدرسة ومتعود ان والدي بيعدي عليا بالعربية وبعدين يروح يجيب أيه من المدرسة ونروح، لقيته فاليوم ده جاي بالعربية وراكب جمبه واحدة، ركبت العربية وسلمت على والدي ولقيت الست اللي جمبه بتكلمني:

(هجيب المحادثات وكل حاجه بالمصري استسهال الصراحة)

-مش عيب ان انت متسلمش عليا يا عمار؟

-مكنتش أعرف ان انتي اللي راكبه يا فوفا.

لقيت والدي اتعصب وبيبصلي فالمراية ويقولي فوفا يا حيوان؟

وفاء ردت عليه وقالتله عادي يا سامح وانا اللي قايلاله يقولي كده.

-بس مينفعش برضو ده لسه عيل صغير والمفروض يحترم نفسه.

-محصلش حاجه لكل ده يعني يا سامح، وانا مش فاهمة فين المشكلة، ولا يا عمار ملكش دعوة بكلام ابوك ناديني زي ما تحب.

وفاء دي كانت اخت الكفيل بس مش شقيقة، يعني من أم تانية، مغربية وعندها ٣٧ سنة، أصغر من كفيل ابويا بكتير وعشان كده بقت هي اللي شايله اغلب الشغل مكان اخوها واللي اسمه بالمناسبة سعيد، هي بيضة وطولها متوسط، شعرها اصفر وعينها عسلي وشفايفها كبيرة، بزازها كبار ووسطها رفيع وطيزها مربربة، كانت بتيجي تقعد معانا فالبيت كتير مع اخواتي لما والدي ميكونش موجود.

المهم كملنا فالطريق وجبنا أية معانا اللي اول ما ركبت ولقت وفاء موجودة اتبسطت وسلمت عليها وقالتلها تعالي معانا البيت شوية بقالك كتير مش بتيجي، وبعد محايلات كتير وفاء وافقت.

رجعنا البيت وطبعا والدي كالعادة مستعجل عالغدا عشان يرجع الشغل تاني، الشغالة كانت محضرة الغدا وقعدنا كلنا وروان لما عرفت ان وفاء فالبيت جت تتغدى معانا، محصلش اي حاجه مهمة اثناء الغدا، العادي يعني، والدي خلص ونزل الشغل، وكلهم خلصوا وراحوا الاوضة مع وفاء وقعدوا مع بعض، فضلت لوحدي، وكانت الشغالة بتلم الاطباق بتاعتهم وبتوديها المطبخ وانا كنت لسه قاعد ف سابت الطبق بتاعي، اخدت الطبق بتاعي بعد ما خلصت ودخلت المطبخ ورا الشغالة، كنت بحب ادخل المطبخ وراها عشان اطول لمسة او حكة او اي حاجه، ف دخلت وانا ماسك الطبق بتاعي والمعلقة، وكانت الارض بتاعت المطبخ سيراميك ومبلولة مية بصابون وقعت من الشغالة وهي بتغسل الاطباق، دخلت من وراها وانا ماشي اتزحلقت ووقعت ورجلي خبطت فالشغالة فوقعت فوقي، الوقعة كانت جامدة وفضلت أتأوه شوية لحد ما استوعبت ان طيز الشغالة على زبي بالظبط، وانا حاضنها وفاعص بزازها جامد من الألم اللي كنت بحسه، كانت هي برضو من الوقعة بتتأوه بس كانت تأوهاتها ممحونة شوية، ممكن عشان هاجت ان زبي لازق ف طيزها، عملت نفسي عبيط ولسه بتأوه وقعدت أفرك زبي في طيزها وأفعص بزازها، وقرصتها من حلمة بزها الشمال، لقيتها مش بتقاوم ولا بتحاول تتحرك أو أي حاجه، لقيتها بدأت تتحرك بطيزها على زبي وانا كان زبي هينفجر من البنطلون، سمعنا صوت باب الحمام بيتقفل فقومنا احنا الاتنين بسرعة وقامت تكمل غسيل فالاطباق وانا عملت نفسي بشرب مية، كانت وفاء خارجة من الحمام وعدت من قدام المطبخ، ضحكت وقالتلي تعالا عايزاك، قولتلها ماشي هجيلك اهو قالتلي هستناك ف اوضتك فوق، بصيت للشغالة لقيتها مكملة شغل من غير ما تبصلي ولا كأن أي حاجه حصلت، قولتلها شيلي الطبق والمعلقة دول من على الارض، لقيتها قامت مفنسة قدامي ووطت تجيب الطبق وقامت بصالي وبصة لزبي وانا واقف وراها وابتسمت، فنست تاني وهي بتجيب المعلقة وطولت شوية قبل ما تجيبها ولقيتها بتبص لزبي وبتعض شفايفها، قربت منها وهي بتقف تاني وقومت لازق فيها من ورا، خنقتها بايدي وقولتلها امسحي الارض من المية والصابون دول عشان محدش تاني يقع فاهمة ولا لا؟ مردتش وهزت دماغها، زودت فالخنقة وقولتلها مسمعتش، قالتلي اوكاي، عضيت ودانها وضربتها على طيزها ضربة جامدة وسيبتها ومشيت اشوف وفاء عايزة ايه، دي كانت اول مرة اعمل حاجه زي دي مع الشغالة، بس انا بحب العنف فالجنس وشوفت افلام كتير عن الخدامات والكلام ده ف حسيت نفسي هجت فشخ لما هي وقعت عليا وده اللي خلاني اعمل كده، ومادام سكتت يبقى حبت كده وهخليها سليف زي ما بشوف في افلام السكس.


الجزء الثاني من رحلة عائلية في غابة الجنس.


قبل ما اروح لوفاء كنت عايز اروح الحمام اهدي بتاعي ولا حاجه بس لقيتها بتنده عليا تستعجلني، كنت لابس شورت وبتاعي باين من الشورت ان هو واقف، حطيت ايدي الاتنين ف جيوبي ودخلت الاوضة لقيتها قاعدة على السرير، قالتلي اقفل الباب وتعالا،قفلت الباب وروحتلها لقيتها بتقولي عامل ايه وشوية اسئلة عادية كده، لمحتها اكتر من مرة بتبص على زبي بس عملت نفسى مش واخد بالي، قعدنا شوية نتكلم وبعدها لقيتها بتقولي

-بس حلوة الشغالة بتاعتكم

-من ناحية ايه

-من ناحية شغلها

-بصراحة اه، طبخها حلو وشغلها حلو

-وجميلة فشخ برضو

مردتش على وفاء وهزيت راسي بس، قالتلي انت مش شايفها جميلة ولا ايه، قولتلها لا عادي، قالتلي امال ده واقف ليه؟ ومسكت زبي من فوق الشورت، هي وفاء بطبعها جريئة ومش بتتكسف بس مش للدرجة دي، اتخضيت ووشي احمر ومعرفتش أرد، لقيتها بتقبض ايدها على زبي وبتقول بس انا كنت مفكره ان هو اكبر من كده، قولتلها وانا بتلخبط فالكلام ان طوله كويس لقيتها بتعصره جامد وبتقولي لا، حسيت روحي هتطلع وهي بتعصره جامد، مسكت ايدها عشان تسيب زبي لقيتها بالايد التانية مسكت بضاني وبتقولي متحاولش تمسك ايدي وإلا هعصر بضانك كمان، هزيت دماغي ومقدرتش أرد ووشي كان عرقان وأحمر ومش قادر، لقيتها بتعصر بضاني خفيف وتقولي مسمعتش، قولتلها حاضر، لقيتها سابتني وقالتلي كنت مفكراك أرجل من كده، أخدت نفسي شوية وبصيت لقيتها هتخرج من الاوضة، قلعت الشورت ف ثانية وبقيت ملط وجريت شيلتها من ضهرها ورجعت للسرير وقومت راميها وانا فوقها، اتخضت وقالتلي كده مفكر ان انت راجل يعني؟ لفيتها وخليت وشها ليا وطلعت بجسمي فوق لغاية وشها، مسكت ايدها الاتنين جامد ورفعتهم فوق دماغها عشان متقاومش، خليت زبي على وشها وقولتلها يعني انا مش راجل؟ ماشي يا كسمك، مسكت زبي وحاولت ادخله ف بوقها بس قعدت تحرك وشها وتحاول تبعد شفايفها عن زبي، ضربتها قلم وقولتلها افتحي بوقك قالتلي لا، ضربتها قلم تاني وبدأت أخنقها، حطيت راس زبي على شفايفها وانا مثبت وشها بسبب الخنقة، بعد معافرة عرفت ادخل زبي، بعد ما دخل بدأت أنيكها في بوقها بسرعة وهي تتخنق، كل ما احس انها بتتخنق اكتر أهدى شوية وبعدين أرجع أكمل، رفعت التيشيرت اللي كانت لابساه وملقتش برا، لقيت بزازها قدامي، بزاز كبار فشخ ولونهم ابيض والحلمة كبيرة ولونها وردي، قعدت افعص في كل بز شوية واقرص الحلمة واضغط على الحلمة بصابعين وهي جسمها بدأ يتنفض تحتي، لمحت الشاحن جمبي فجبت الوصلة وربطت ايدها بالوصلة عشان استخدم ايدي التانية، قومت من عليها ومكنتش قادرة تتحرك، لقيتها بتقولي ده أخرك يا خول؟ قولتلها هو انتي لسه شوفتي حاجه؟ رفعت التيشيرت من على جسمها وخليته على وشها عشان متشوفش حاجه، طلعت الموبايل بتاعي وحطيته على الطرابيزة اللي جمب السرير وبدأت أصور فيديو، ثبت الموبايل وبعدين رجعتلها، نزلت للبنطلون اللي كانت لابساه وقلعتها، لقيتها من غير أندر وكسها مبلول، نمت فوقها ووشي على صدرها وقعدت ارضع، صوتها بدأ يعلى فحطيت البوكسر بتاعي ف بوقها، وكملت رضع ف بزازها، قعدت امص ف كل حلمة شوية وبعدين أعض الحلمة واقرص الحلمة التانية بايدي ف نفس الوقت، قومت ورزعت كل بز قلم وبعدها نزلت على كسها، مشيت صوابعي على كسها وبعدين رزعت صباعين مرة واحدة جوا كسها، لقيت جسمها بيتنفض من عالسرير، مسكتها كويس وفضلت ادخل الصباعين بسرعة ف كسها، طلعتهم ونزلت الحس كسها، شوفتها فالافلام كتير وحبيت اجرب، الطعم كنت متوقعه مش حلو بس طلع مش وحش، عادي، قعدت الحس كسها وادخل لساني جوا واعض البظر، واحاول اعض في شفايف كسها عشان تتألم، بليت صابعي بمية كسها وكملت لحس في كسها وانا برشق صباعي كله مرة واحدة في طيزها، لقيتها اتنفضت اكتر من المرة اللي فاتت وبتحاول تتحرك وتبعد، خرم طيزها كان ضيق بس احساس جامد، فضلت ابعبصها بسرعة وجامد لغاية ما لاقيت نافورة خرجت من وشها وطلعت كلها على وشي، ولقيتها هدت خالص، حسيت ان اغمى عليها، شيلت القميص من على وشها والبوكسر من بوقها لقيتها مغمضة عنيها وبتاخد نفسها بالعافية، وقفت مرعوب مفكر ان هيحصلها حاجه ، قعدت جمبها وهزيت وشها وبقولها وفاء انتي كويسه؟ انا معرفش و**** ايه اللي حصلي وخلاني أعمل كده، لقيتها فتحت عنيها وبتبتسم وتقولي متخفش انا كويسة جدا، قولتلها بجد بصتلي وابتسمت، قالتلي فك ايدي، فكيت ايدها بسرعة وقمت بسرعة البس الشورت قالتلي لا تعالا زي ما انت، رجعتلها لقيتها حطت ايدها على بتاعي وبتقولي لا طلع كبير فعلا وطلعت راجل فعلا، انت متخيل ان انت قدرت تخليني اجيبهم وانت لسه بتاعك منامش ولا جاب لبن؟ قولتلها هو انتي بجد مش متضايقة ولا اي حاجه من اللي حصل ده؟ انا مكسوف الصراحة، قالتلي لا مش مكسوفة وعادي، انا اصلا جيت الاوضة وحبيت اتكلم معاك عشان شوفت اللي حصل فالمطبخ مع الشغالة وهجت عليكم، من ساعة ما جوزي مات من ٥ سنين وانا مفيش راجل لمسني، جوايا طاقة ومشاعر ورغبة وحاجات كتير كانت هتموتني يا عمار لو فضلت سايباها جوايا، قولتلها يعني مبسوطة؟ قالتلي أه مبسوطة، قولتلها بس انا زبي مش مبسوط، قالتلي أنا هبسطهولك، مسكت زبي بإيدها الاتنين ونزلت تمص فيه، دخلت الراس بس وقعدت تمص فيه وتلعب بلسانها في فتحة زبي وبعدين تشفط، كان احساس اول مرة في حياتي اجربه، احساس جامد فشخ، بدأت تنزل وتمص زبي كله وبعدين ترجع على الراس بس تمص وتشفط، فضلت على الحال ده ١٠ دقايق لغاية ما حسيت ان انا هجيبهم، قومت ماسكها من شعرها وزاقق زبي كله جوا بوقها، جبت لبني كله جوا وقولتلها ابلعي ومتوقعيش ولا نقطة، طلعت زبي وبعدها لقيتها بتفتح بوقها عشان توريني ان بوقها فاضي وأنها بلعتهم كلهم.

قامت تلبس هدومها ووقفت قدام المراية شوية تعدل شكلها وشعرها اللي كان متبهدل شوية بسببي طبعا، اخدت بالي ان باين من تحت باب الاوضة أكتر من ضل قاعد يتحرك من ورا الباب وده معناه ان في حد ورا الباب بيسمع او بيحاول يبص من عقب الباب، كانت وفاء خلصت وهتخرج وقطعت عليا سرحاني وهي بتقولي اللي حصل ده ميخرجش برا الاوضة دي، بصيت تحت الباب لقيت الضل اختفى بسرعة، وقفت ومشيت ناحية فوفا، حضنتها وحطيت ايدي على طيزها وبوستها من بوقها بوسة طويلة، لقيتها بتلعب بلسانها وبتمص شفايفي وشكلها خبرة في البوس، زقتني وقالتلي كفاية دلوقتي، هنكمل بعدين، ضربتها سبانك على طيزها وهي خارجة معلقتش، فتحت الباب وخرجت من الاوضة وبعد ما هي خرجت ونزلت جبت الموبايل وسيفت الفيديو وقولت ابقى اشوفه بعدين.

خرجت من الاوضة بتاعتي ودخلت أخد دش عالسريع، خلصت وغيرت ونزلت اقعد معاهم تحت شوية، نزلت لقيت اخواتي قاعدين فالصالة وكل واحدة بتلعب في موبايلها، اول ما شافوني لقيت روان وأيه بيبصولي بصة غريبة وبيضحكوا، سألتهم وفاء فين قالولي لسه ماشية حالا، لقيت روان بتقولي شكلك ضايقتها وبتبتسم قولتلها أبدا و****، قالتلي بهزر هي بس وراها شغل أو حاجه مهمة تقريبا ف مشت، قولتلها تمام وروحت اجيب عصير من التلاجة، كانت الشغالة فالمطبخ بتعمل شاي لسلمى، دخلت وجبت العصير من التلاجة ووقفت ورا الشغالة وانا لازق في ضهرها وبجيب كوباية، حطيت الكوباية والعصير على الحوض ونزلت ايدي من تحت الجيبة القصيرة بتاعتها، خليت الاندر بتاعها على جنب ودخلت صابعي في كسها، دخل بسهولة، خرجته وهو مليان من شهوتها وحطيته في بوقها وخليتها تمصه، سبتها وصبيت كوباية العصير وقولتلها في ودانها بالليل وكله نايم تجيلي فوق الاوضة قالتلي حاضر.

رجعت الصالة لقيت روان بتلبس العباية عشان تروح، قولتلها ما تخليكي قالتلي ورايا كام حاجه هعملهم فالبيت كده، قولتلها ماشي، لقيتها بتقولي انها عايزة ترجع تتمرن تاني معايا عشان بقالي شهرين متمرنتش من ساعة جوازها وعايز ترجع جسمها تاني مشدود، قولتلها ماشي شوفي فاضية امتى وانا جاهز، قالتلي بكرا العصر واتفقنا وبعدها روان نزلت.

قولت لسلمى وأيه ان انا خارج مع حسن وسألتهم لو عايزين حاجه من برا قالولي لا، نزلت فالاسانسير للدور التاني ورنيت على احمد أمه اللي فتحت، كانت لابسه دريس لحد ركبتها كده ولونه أزرق سماوي كده، هي متعودة عليا وعادي بروحلهم كتير ف مش بتتكسف مني، فتحت وقالتلي ازيك يا عمار اتفضل، حسن فالاوضة بيلعب، قولتلها ماشي انا هدخله يا طنط سحر، دخلت لقيت حسن بيلعب عالكومبيوتر أونلاين، مخدش باله مني لما دخلت، شيلت السماعة من ودنه فبصلي وشافني.

-انت جيت امتى يا عمار؟

-لسه جاي حالا اهو، مش متفقين هنخرج يبني الساعة ٦

-هي الساعة كام دلوقتي

-٦ وربع

-طب استنى هلبس عالسريع وننزل

سيبته يغير هدومه وخرجت اقعد شوية فالصالة، لقيت سحر بتتفرج على فيلم عالتلفيزيون، قعدت جمبها اتفرج وقولتلها فيلم ايه ده، قالتلي مش عارفة بس لقيته شغال وشكله حلو، كانت اللقطة جاية على البطل وهو بيبوس البطلة وايده بين رجليها عند كسها، قولتلها هو شكله فيلم حلو فعلا، ضحكت ومعلقتش، حسن خرج وقالي يلا بينا وخرجنا.

-هنروح فين بقا يا عم عمار

- مش عارف بس انا زهقان الصراحة

-طب تعالا نشوف هيثم وباقي الرجالة بتعمل ايه

روحت انا وحسن المكان اللي بنتجمع فيه احنا كلنا في المنطقة بتاعتنا، لقينا الشباب كلها موجودة، سلمنا عليهم وقولتلهم يا جدعان انا زهقان حد يقترح حاجه نعملها، مؤمن قالي ان هما كانوا هيلعبوا دلوقتي (لعبة زي استغماية هنا في مصر، واحد بيكون فيها وبيعد ل ١٠ وبعدين يجري ورانا واللي يمسكه يبقى معاه يجري ورا الباقي وكده، المنطقة بتاعتنا كان فيها اماكن كتير تستخبى فيها بسبب الحوش الكبير اللي ف نص المنطقة ومليان عربيات ربع نقل وجيب وكل الانواع عشان كل الناس بتركن هنا فالحوش فسهل تستخبى بين العربيات او تحتها فالضلمة ومحدش هياخد باله، وكمان في بيوت قدام الحوش مهجورة وفي مكان متهدم كده لبيت اتهد ومش باقي غير كام حيطة كده.

لعبنا ووقع فيها واحد صاحبنا اسمه حكيم، كلنا جرينا وحسن جه معايا استخبينا ورا سور بيت مهجور، كان باين قدامنا الحوش وشايفين كل حاجه، كان حسن واقف يراقب وانا قاعد اتمشى اشوف البيت، لقيت حسن بيقولي الحق حكيم طلع جامد وقفش كذا واحد، روحت أشوف لقيت حكيم فعلا مسك ٣ ومعدش غير انا وحسن و٣ كمان مستخبيين، وقفت ورا حسن مستخبي وبتابع اللي بيحصل، حسن بيرجع ياخد خطوة لورا لقيته لزق فيا من غير قصد، رجعت ورا شوية ومحدش فينا اتكلم، شوية ولقيته بيرجع تاني وطيزه خبطت في زبري، متحركتش ولا اتكلمت المرة دي، لقيته فضل ثابت شوية وبعدها قعد يتحرك شوية، زبري وقف وهو موقفش حركة وقعد يزود فالحركة، لقيته بيقولي في واحد جاي من اليمين، المكان اللي احنا فيه مفيش فيه غير مدخل واحد اللي احنا دخلنا منه، المهم سحبت حسن بسرعة ودخلنا جوا نستخبى فالبيت نفسه، دخلنا البيت ومرعوبين واقفين ورا الباب، حسن بيتحرك داس على خشبه وكان فيها مسمار دخل في رجله، لسه هيصرخ من الالم كتمت بوقه وشديته من ضهره عليا عشان اثبته، شيلت الخشبة من رجله مرة واحدة ولقيته بيعض صابعي من الالم اللي هو فيه، المهم لقيته بدأ يهدى شوية وقعد يحرك طيزه تاني على زبي، سحبته على شباك عشان نعرف نشوف هما فين وعشان نبعد عن الضلمة، وقف يبص من الشباك وفنس شوية لورا، معرفتش اعمل ايه بس لقيت بتاعي وقف على طيز حسن اللي مكنتش اعرف انها طرية اوي كده، قربت منه وحطيت ايدي على طيزه لقيته متكلمش، طلعت بتاعي من البنطلون وقعدت احك فيه من ورا، اخد باله ولقيته مره واحدة قلع الشورت اللي كان لابسه، مكنش في اي حاجه تحته، اول ما شوفت طيزه قولت احا، مفيش ولا شعراية وطيزه بيضة وطرية فشخ، مسكت طيزه وقعدت احسس عليها وحطيت صباعي على خرم طيزه ولقيته مفتوح اصلا، بليت صوابعي بريقي وحطيته على بتاعي وحاولت ادخل بتاعي معرفتش، قعدت ازق لغاية ما الراس دخلت بالعافية وهو باين عليه ان هو بيكتم الالم بالعافية، سمعنا صوت جوا البيت فخرجنا بسرعة وكان حسن لبس الشورت قبل ما يخرج، خرجنا وكان في كام واحد بيجروا علينا مفكرين ان احنا هنكمل لعب قولتلهم لا عشان حسن دخل في رجله مسمار وهوديه البيت عشان يرتاح.


وصلت حسن البيت وقالي مش مهم تيجي معايا البيت عشان امي متعملش مشكلة وتقولي بسببك وكده، قولتله ماشي وطلعت، دخلت البيت ملقتش حد فالصالة، دورت على سلمى لقيتها قاعدة في اوضتها، قولت ارخم عليها وبفتح الباب لقيتها واقفة بالبرا والاندر بس وكانت بتغير عشان هتنزل تقريبا، زعقت فيا وقالتي مش تخبط الاول يا حيوان، قولتلها مكنش قصدي وقفلت وخرجت بسرعة، روحت اشوف ايه لقيتها قافلة الباب بالمفتاح، سيبتهم وطلعت انام عشان حسيت نفسي مهدود.

صحيت من النوم في نص الليل على صوت حد بينده عليا وبيهزني وانا نايم، فتحت عيني لقيت الشغالة قاعدة على الأرض جمب السرير ملط، قومت من عالسرير وقلعت الشورت وروحت وقفت قدامها، بتاعي كان لسه بيقوم، دخلته في بوقها وخليتها تمصه شوية وبعدها طلعته وضربتها قلمين على وشها بزبري، بدأ الوحش ينتصب على الأخر فشاورتلها تقوم وخليتها تنام على السرير ودماغها برا السرير، دخلت بتاعي وحطيته في بوقها وقعدت أنيكها في بوقها بسرعة لغاية ما جبتهم في بوقها، طلعت عالسرير، وبقيت بين رجليها وكسها قدامي رفعت رجليها خليتهم على كتفي وفضلت ابعبص في كسها وطيزها في نفس الوقت، صباعين في كسها واتنين في طيزها، رفعتها من وسطها وخليت كسها قدام وشي وبدأت ألحس وأمص في كسها، كانت بتتلوى وتتنفض وانا ماسكها جامد، نزلتها وقلبتها على بطنها، فتحت فردتين طيزها ودخلت بتاعي مرة واحدة في كسها وانا نايم فوقها، كانت كسها ضيق وقافش على بتاعي وسخن، قعدت أرزع في كسها وهي بتتأوه بصوت عالي، رزعتها على طيزها كذا مرة لحد ما طيزها بقا لونها أحمر من كتر الضرب، حسيت ان انا قربت اجيبهم فطلعت زبري من كسها وحاولت أدخله في طيزها، كان أضيق من كسها وعشان كده دخلته مرة واحدة، بعد ما نصه دخل قومت رازعه كله جوا طيزها لقيتها بتشهق وقبل ما تصوت كنت كتمت بوقها بإيدي، سيبته جوا شوية وبعدين بدأت أرزع، دقيقة ولا اتنين وكنت جايب لبني كله في طيزها، قومت من فوقها ودخلت الحمام اخدت دش ورجعت كانت اختفت من الاوضة وتقريبا نزلت تحت، كملت نوم وانا بالبوكسر بس.
حلوة اوى
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: Hayde، fahe fahd10000 و Zazamezo

الجزء الأول من قصة رحلة عائلية في غابات الجنس.


دي أول تجربة ليا لكتابة قصة من النوع ده ف حابب أسمع أراء واقتراحات الجميع.

الجزء الأول

(هيكون تعريف سريع بالشخصيات وبعد كده هيكون الأجزاء أكبر من كده)

اسمي؟ عمار، وقت بداية الاحداث اللي هحكيها دي كان عندي ١٧ سنة، بشرتي قمحية، طولي ١٩٠ سنتي، وجسمي حلو عشان من صغري كنت بروح الجيم، زبري طوله ٢٠ سنتي.

كنت عايش في السعودية من أول ما اتولدت مع أهلي، بننزل مصر في الاجازات بس، عيلتنا مكونة من ٥ أفراد، والدي سامح -٥٣ سنة محاسب كبير وهو الدراع اليمين للكفيل بتاعه-، روان ودي أختي الكبيرة عندها ٢٦ سنة، بيضة فشخ والكل بيقول انها الوحيدة اللي ورثت البياض ده من أمي، جسمها كيرفي وتحسها ميلف، بزاز كبيرة وفخادها كبيرة وطيزها حلوة فشخ، مع ذلك جسمها مش مترهل عشان كانت بتخليني أمرنها فالبيت فالايام اللي مش بروح فيها الجيم فكان جسمها مشدود، بس بعد ما اتجوزت متمرناش مع بعض، متجوزة من سعودي اسمه ماجد في نفس سنها وجارنا، البيت فالبيت فيعتبر عايشة معانا، اختي التانية سلمى ٢٣ سنة ولسه متجوزتش، اقصر من روان ومني كمان، حوالي ١٦٥ سنتي مثلا، قمحاوية بس ملامح وشها سيكسي، من غير ما تعمل حاجه بتثيرك، جسمها مكنش مليان اوي زي روان، عودها فرنساوي، عندي اخت تانية أصغر مني وهي أيه، عندها ١٦ سنة، هي صغيرة أه بس تحسها نسخة مصغرة من روان، والدتي متوفية وانا كنت لسه ٥ سنين تقريبا ومش فاكر أي ذكريات تجمعني بيها، أحيانا بحلم بيها بس كل ما أحاول افتكر أي ذكريات بيني وبينها ملاقيش.

قاعدين في عمارة ٥ أدوار مأجرينها لمدة ١٠ سنين، ساكنين في أخر دور والروف عملت فيه زي صالة جيم صغيرة على قدي كده وأوضة كبيرة ليا وحمام، باقي العمارة متأجر، الدور الاول متأجر لعيلة مصرية من ٤ أفراد، الأب اسمه مصطفى والام ناهد والابن الكبير احمد٢١ سنة واخته سمر قد أيه ١٦اختي سنة.

الدور التاني ساكن فيه عيلة يمنية مكونة من أم اسمها سحر وابنها الوحيد حسن قدي وانا وهو اصحاب اصلا.

الدور التالت لعيلة مصرية الاب اسمه خالد والام اسمها أمل،

عندهم بنتين توأم قدي و ابن صغير عنده ٩ سنين.

الكفيل بعد ما أختي اتجوزت قال لوالدي ان هو هيبعتلنا الشغالة اللي كانت عنده عشان تقوم بشغل البيت كله اللي كانت روان شايلاه لوحدها يعتبر، الشغالة كانت برازيلية وعندها ٣٣ سنة، بصراحة كانت صاروخ، طويلة شوية وجسمها مشدود، وبزازها متوسطين وعندها اكتر من تاتو في جسمها، في عند صدرها وعلى فخادها والسمانة، بتلبس زي لبس الخدامات اللي بتلاقيهم فالقصور، لحد الركبة وطقم بالاسود والابيض وصدرها باين، ده اليونيفورم بتاعها وبتاع كل الشغالات اللي في نفس المكتب ده.

كنت مروح من المدرسة ومتعود ان والدي بيعدي عليا بالعربية وبعدين يروح يجيب أيه من المدرسة ونروح، لقيته فاليوم ده جاي بالعربية وراكب جمبه واحدة، ركبت العربية وسلمت على والدي ولقيت الست اللي جمبه بتكلمني:

(هجيب المحادثات وكل حاجه بالمصري استسهال الصراحة)

-مش عيب ان انت متسلمش عليا يا عمار؟

-مكنتش أعرف ان انتي اللي راكبه يا فوفا.

لقيت والدي اتعصب وبيبصلي فالمراية ويقولي فوفا يا حيوان؟

وفاء ردت عليه وقالتله عادي يا سامح وانا اللي قايلاله يقولي كده.

-بس مينفعش برضو ده لسه عيل صغير والمفروض يحترم نفسه.

-محصلش حاجه لكل ده يعني يا سامح، وانا مش فاهمة فين المشكلة، ولا يا عمار ملكش دعوة بكلام ابوك ناديني زي ما تحب.

وفاء دي كانت اخت الكفيل بس مش شقيقة، يعني من أم تانية، مغربية وعندها ٣٧ سنة، أصغر من كفيل ابويا بكتير وعشان كده بقت هي اللي شايله اغلب الشغل مكان اخوها واللي اسمه بالمناسبة سعيد، هي بيضة وطولها متوسط، شعرها اصفر وعينها عسلي وشفايفها كبيرة، بزازها كبار ووسطها رفيع وطيزها مربربة، كانت بتيجي تقعد معانا فالبيت كتير مع اخواتي لما والدي ميكونش موجود.

المهم كملنا فالطريق وجبنا أية معانا اللي اول ما ركبت ولقت وفاء موجودة اتبسطت وسلمت عليها وقالتلها تعالي معانا البيت شوية بقالك كتير مش بتيجي، وبعد محايلات كتير وفاء وافقت.

رجعنا البيت وطبعا والدي كالعادة مستعجل عالغدا عشان يرجع الشغل تاني، الشغالة كانت محضرة الغدا وقعدنا كلنا وروان لما عرفت ان وفاء فالبيت جت تتغدى معانا، محصلش اي حاجه مهمة اثناء الغدا، العادي يعني، والدي خلص ونزل الشغل، وكلهم خلصوا وراحوا الاوضة مع وفاء وقعدوا مع بعض، فضلت لوحدي، وكانت الشغالة بتلم الاطباق بتاعتهم وبتوديها المطبخ وانا كنت لسه قاعد ف سابت الطبق بتاعي، اخدت الطبق بتاعي بعد ما خلصت ودخلت المطبخ ورا الشغالة، كنت بحب ادخل المطبخ وراها عشان اطول لمسة او حكة او اي حاجه، ف دخلت وانا ماسك الطبق بتاعي والمعلقة، وكانت الارض بتاعت المطبخ سيراميك ومبلولة مية بصابون وقعت من الشغالة وهي بتغسل الاطباق، دخلت من وراها وانا ماشي اتزحلقت ووقعت ورجلي خبطت فالشغالة فوقعت فوقي، الوقعة كانت جامدة وفضلت أتأوه شوية لحد ما استوعبت ان طيز الشغالة على زبي بالظبط، وانا حاضنها وفاعص بزازها جامد من الألم اللي كنت بحسه، كانت هي برضو من الوقعة بتتأوه بس كانت تأوهاتها ممحونة شوية، ممكن عشان هاجت ان زبي لازق ف طيزها، عملت نفسي عبيط ولسه بتأوه وقعدت أفرك زبي في طيزها وأفعص بزازها، وقرصتها من حلمة بزها الشمال، لقيتها مش بتقاوم ولا بتحاول تتحرك أو أي حاجه، لقيتها بدأت تتحرك بطيزها على زبي وانا كان زبي هينفجر من البنطلون، سمعنا صوت باب الحمام بيتقفل فقومنا احنا الاتنين بسرعة وقامت تكمل غسيل فالاطباق وانا عملت نفسي بشرب مية، كانت وفاء خارجة من الحمام وعدت من قدام المطبخ، ضحكت وقالتلي تعالا عايزاك، قولتلها ماشي هجيلك اهو قالتلي هستناك ف اوضتك فوق، بصيت للشغالة لقيتها مكملة شغل من غير ما تبصلي ولا كأن أي حاجه حصلت، قولتلها شيلي الطبق والمعلقة دول من على الارض، لقيتها قامت مفنسة قدامي ووطت تجيب الطبق وقامت بصالي وبصة لزبي وانا واقف وراها وابتسمت، فنست تاني وهي بتجيب المعلقة وطولت شوية قبل ما تجيبها ولقيتها بتبص لزبي وبتعض شفايفها، قربت منها وهي بتقف تاني وقومت لازق فيها من ورا، خنقتها بايدي وقولتلها امسحي الارض من المية والصابون دول عشان محدش تاني يقع فاهمة ولا لا؟ مردتش وهزت دماغها، زودت فالخنقة وقولتلها مسمعتش، قالتلي اوكاي، عضيت ودانها وضربتها على طيزها ضربة جامدة وسيبتها ومشيت اشوف وفاء عايزة ايه، دي كانت اول مرة اعمل حاجه زي دي مع الشغالة، بس انا بحب العنف فالجنس وشوفت افلام كتير عن الخدامات والكلام ده ف حسيت نفسي هجت فشخ لما هي وقعت عليا وده اللي خلاني اعمل كده، ومادام سكتت يبقى حبت كده وهخليها سليف زي ما بشوف في افلام السكس.


الجزء الثاني من رحلة عائلية في غابة الجنس.


قبل ما اروح لوفاء كنت عايز اروح الحمام اهدي بتاعي ولا حاجه بس لقيتها بتنده عليا تستعجلني، كنت لابس شورت وبتاعي باين من الشورت ان هو واقف، حطيت ايدي الاتنين ف جيوبي ودخلت الاوضة لقيتها قاعدة على السرير، قالتلي اقفل الباب وتعالا،قفلت الباب وروحتلها لقيتها بتقولي عامل ايه وشوية اسئلة عادية كده، لمحتها اكتر من مرة بتبص على زبي بس عملت نفسى مش واخد بالي، قعدنا شوية نتكلم وبعدها لقيتها بتقولي

-بس حلوة الشغالة بتاعتكم

-من ناحية ايه

-من ناحية شغلها

-بصراحة اه، طبخها حلو وشغلها حلو

-وجميلة فشخ برضو

مردتش على وفاء وهزيت راسي بس، قالتلي انت مش شايفها جميلة ولا ايه، قولتلها لا عادي، قالتلي امال ده واقف ليه؟ ومسكت زبي من فوق الشورت، هي وفاء بطبعها جريئة ومش بتتكسف بس مش للدرجة دي، اتخضيت ووشي احمر ومعرفتش أرد، لقيتها بتقبض ايدها على زبي وبتقول بس انا كنت مفكره ان هو اكبر من كده، قولتلها وانا بتلخبط فالكلام ان طوله كويس لقيتها بتعصره جامد وبتقولي لا، حسيت روحي هتطلع وهي بتعصره جامد، مسكت ايدها عشان تسيب زبي لقيتها بالايد التانية مسكت بضاني وبتقولي متحاولش تمسك ايدي وإلا هعصر بضانك كمان، هزيت دماغي ومقدرتش أرد ووشي كان عرقان وأحمر ومش قادر، لقيتها بتعصر بضاني خفيف وتقولي مسمعتش، قولتلها حاضر، لقيتها سابتني وقالتلي كنت مفكراك أرجل من كده، أخدت نفسي شوية وبصيت لقيتها هتخرج من الاوضة، قلعت الشورت ف ثانية وبقيت ملط وجريت شيلتها من ضهرها ورجعت للسرير وقومت راميها وانا فوقها، اتخضت وقالتلي كده مفكر ان انت راجل يعني؟ لفيتها وخليت وشها ليا وطلعت بجسمي فوق لغاية وشها، مسكت ايدها الاتنين جامد ورفعتهم فوق دماغها عشان متقاومش، خليت زبي على وشها وقولتلها يعني انا مش راجل؟ ماشي يا كسمك، مسكت زبي وحاولت ادخله ف بوقها بس قعدت تحرك وشها وتحاول تبعد شفايفها عن زبي، ضربتها قلم وقولتلها افتحي بوقك قالتلي لا، ضربتها قلم تاني وبدأت أخنقها، حطيت راس زبي على شفايفها وانا مثبت وشها بسبب الخنقة، بعد معافرة عرفت ادخل زبي، بعد ما دخل بدأت أنيكها في بوقها بسرعة وهي تتخنق، كل ما احس انها بتتخنق اكتر أهدى شوية وبعدين أرجع أكمل، رفعت التيشيرت اللي كانت لابساه وملقتش برا، لقيت بزازها قدامي، بزاز كبار فشخ ولونهم ابيض والحلمة كبيرة ولونها وردي، قعدت افعص في كل بز شوية واقرص الحلمة واضغط على الحلمة بصابعين وهي جسمها بدأ يتنفض تحتي، لمحت الشاحن جمبي فجبت الوصلة وربطت ايدها بالوصلة عشان استخدم ايدي التانية، قومت من عليها ومكنتش قادرة تتحرك، لقيتها بتقولي ده أخرك يا خول؟ قولتلها هو انتي لسه شوفتي حاجه؟ رفعت التيشيرت من على جسمها وخليته على وشها عشان متشوفش حاجه، طلعت الموبايل بتاعي وحطيته على الطرابيزة اللي جمب السرير وبدأت أصور فيديو، ثبت الموبايل وبعدين رجعتلها، نزلت للبنطلون اللي كانت لابساه وقلعتها، لقيتها من غير أندر وكسها مبلول، نمت فوقها ووشي على صدرها وقعدت ارضع، صوتها بدأ يعلى فحطيت البوكسر بتاعي ف بوقها، وكملت رضع ف بزازها، قعدت امص ف كل حلمة شوية وبعدين أعض الحلمة واقرص الحلمة التانية بايدي ف نفس الوقت، قومت ورزعت كل بز قلم وبعدها نزلت على كسها، مشيت صوابعي على كسها وبعدين رزعت صباعين مرة واحدة جوا كسها، لقيت جسمها بيتنفض من عالسرير، مسكتها كويس وفضلت ادخل الصباعين بسرعة ف كسها، طلعتهم ونزلت الحس كسها، شوفتها فالافلام كتير وحبيت اجرب، الطعم كنت متوقعه مش حلو بس طلع مش وحش، عادي، قعدت الحس كسها وادخل لساني جوا واعض البظر، واحاول اعض في شفايف كسها عشان تتألم، بليت صابعي بمية كسها وكملت لحس في كسها وانا برشق صباعي كله مرة واحدة في طيزها، لقيتها اتنفضت اكتر من المرة اللي فاتت وبتحاول تتحرك وتبعد، خرم طيزها كان ضيق بس احساس جامد، فضلت ابعبصها بسرعة وجامد لغاية ما لاقيت نافورة خرجت من وشها وطلعت كلها على وشي، ولقيتها هدت خالص، حسيت ان اغمى عليها، شيلت القميص من على وشها والبوكسر من بوقها لقيتها مغمضة عنيها وبتاخد نفسها بالعافية، وقفت مرعوب مفكر ان هيحصلها حاجه ، قعدت جمبها وهزيت وشها وبقولها وفاء انتي كويسه؟ انا معرفش و**** ايه اللي حصلي وخلاني أعمل كده، لقيتها فتحت عنيها وبتبتسم وتقولي متخفش انا كويسة جدا، قولتلها بجد بصتلي وابتسمت، قالتلي فك ايدي، فكيت ايدها بسرعة وقمت بسرعة البس الشورت قالتلي لا تعالا زي ما انت، رجعتلها لقيتها حطت ايدها على بتاعي وبتقولي لا طلع كبير فعلا وطلعت راجل فعلا، انت متخيل ان انت قدرت تخليني اجيبهم وانت لسه بتاعك منامش ولا جاب لبن؟ قولتلها هو انتي بجد مش متضايقة ولا اي حاجه من اللي حصل ده؟ انا مكسوف الصراحة، قالتلي لا مش مكسوفة وعادي، انا اصلا جيت الاوضة وحبيت اتكلم معاك عشان شوفت اللي حصل فالمطبخ مع الشغالة وهجت عليكم، من ساعة ما جوزي مات من ٥ سنين وانا مفيش راجل لمسني، جوايا طاقة ومشاعر ورغبة وحاجات كتير كانت هتموتني يا عمار لو فضلت سايباها جوايا، قولتلها يعني مبسوطة؟ قالتلي أه مبسوطة، قولتلها بس انا زبي مش مبسوط، قالتلي أنا هبسطهولك، مسكت زبي بإيدها الاتنين ونزلت تمص فيه، دخلت الراس بس وقعدت تمص فيه وتلعب بلسانها في فتحة زبي وبعدين تشفط، كان احساس اول مرة في حياتي اجربه، احساس جامد فشخ، بدأت تنزل وتمص زبي كله وبعدين ترجع على الراس بس تمص وتشفط، فضلت على الحال ده ١٠ دقايق لغاية ما حسيت ان انا هجيبهم، قومت ماسكها من شعرها وزاقق زبي كله جوا بوقها، جبت لبني كله جوا وقولتلها ابلعي ومتوقعيش ولا نقطة، طلعت زبي وبعدها لقيتها بتفتح بوقها عشان توريني ان بوقها فاضي وأنها بلعتهم كلهم.

قامت تلبس هدومها ووقفت قدام المراية شوية تعدل شكلها وشعرها اللي كان متبهدل شوية بسببي طبعا، اخدت بالي ان باين من تحت باب الاوضة أكتر من ضل قاعد يتحرك من ورا الباب وده معناه ان في حد ورا الباب بيسمع او بيحاول يبص من عقب الباب، كانت وفاء خلصت وهتخرج وقطعت عليا سرحاني وهي بتقولي اللي حصل ده ميخرجش برا الاوضة دي، بصيت تحت الباب لقيت الضل اختفى بسرعة، وقفت ومشيت ناحية فوفا، حضنتها وحطيت ايدي على طيزها وبوستها من بوقها بوسة طويلة، لقيتها بتلعب بلسانها وبتمص شفايفي وشكلها خبرة في البوس، زقتني وقالتلي كفاية دلوقتي، هنكمل بعدين، ضربتها سبانك على طيزها وهي خارجة معلقتش، فتحت الباب وخرجت من الاوضة وبعد ما هي خرجت ونزلت جبت الموبايل وسيفت الفيديو وقولت ابقى اشوفه بعدين.

خرجت من الاوضة بتاعتي ودخلت أخد دش عالسريع، خلصت وغيرت ونزلت اقعد معاهم تحت شوية، نزلت لقيت اخواتي قاعدين فالصالة وكل واحدة بتلعب في موبايلها، اول ما شافوني لقيت روان وأيه بيبصولي بصة غريبة وبيضحكوا، سألتهم وفاء فين قالولي لسه ماشية حالا، لقيت روان بتقولي شكلك ضايقتها وبتبتسم قولتلها أبدا و****، قالتلي بهزر هي بس وراها شغل أو حاجه مهمة تقريبا ف مشت، قولتلها تمام وروحت اجيب عصير من التلاجة، كانت الشغالة فالمطبخ بتعمل شاي لسلمى، دخلت وجبت العصير من التلاجة ووقفت ورا الشغالة وانا لازق في ضهرها وبجيب كوباية، حطيت الكوباية والعصير على الحوض ونزلت ايدي من تحت الجيبة القصيرة بتاعتها، خليت الاندر بتاعها على جنب ودخلت صابعي في كسها، دخل بسهولة، خرجته وهو مليان من شهوتها وحطيته في بوقها وخليتها تمصه، سبتها وصبيت كوباية العصير وقولتلها في ودانها بالليل وكله نايم تجيلي فوق الاوضة قالتلي حاضر.

رجعت الصالة لقيت روان بتلبس العباية عشان تروح، قولتلها ما تخليكي قالتلي ورايا كام حاجه هعملهم فالبيت كده، قولتلها ماشي، لقيتها بتقولي انها عايزة ترجع تتمرن تاني معايا عشان بقالي شهرين متمرنتش من ساعة جوازها وعايز ترجع جسمها تاني مشدود، قولتلها ماشي شوفي فاضية امتى وانا جاهز، قالتلي بكرا العصر واتفقنا وبعدها روان نزلت.

قولت لسلمى وأيه ان انا خارج مع حسن وسألتهم لو عايزين حاجه من برا قالولي لا، نزلت فالاسانسير للدور التاني ورنيت على احمد أمه اللي فتحت، كانت لابسه دريس لحد ركبتها كده ولونه أزرق سماوي كده، هي متعودة عليا وعادي بروحلهم كتير ف مش بتتكسف مني، فتحت وقالتلي ازيك يا عمار اتفضل، حسن فالاوضة بيلعب، قولتلها ماشي انا هدخله يا طنط سحر، دخلت لقيت حسن بيلعب عالكومبيوتر أونلاين، مخدش باله مني لما دخلت، شيلت السماعة من ودنه فبصلي وشافني.

-انت جيت امتى يا عمار؟

-لسه جاي حالا اهو، مش متفقين هنخرج يبني الساعة ٦

-هي الساعة كام دلوقتي

-٦ وربع

-طب استنى هلبس عالسريع وننزل

سيبته يغير هدومه وخرجت اقعد شوية فالصالة، لقيت سحر بتتفرج على فيلم عالتلفيزيون، قعدت جمبها اتفرج وقولتلها فيلم ايه ده، قالتلي مش عارفة بس لقيته شغال وشكله حلو، كانت اللقطة جاية على البطل وهو بيبوس البطلة وايده بين رجليها عند كسها، قولتلها هو شكله فيلم حلو فعلا، ضحكت ومعلقتش، حسن خرج وقالي يلا بينا وخرجنا.

-هنروح فين بقا يا عم عمار

- مش عارف بس انا زهقان الصراحة

-طب تعالا نشوف هيثم وباقي الرجالة بتعمل ايه

روحت انا وحسن المكان اللي بنتجمع فيه احنا كلنا في المنطقة بتاعتنا، لقينا الشباب كلها موجودة، سلمنا عليهم وقولتلهم يا جدعان انا زهقان حد يقترح حاجه نعملها، مؤمن قالي ان هما كانوا هيلعبوا دلوقتي (لعبة زي استغماية هنا في مصر، واحد بيكون فيها وبيعد ل ١٠ وبعدين يجري ورانا واللي يمسكه يبقى معاه يجري ورا الباقي وكده، المنطقة بتاعتنا كان فيها اماكن كتير تستخبى فيها بسبب الحوش الكبير اللي ف نص المنطقة ومليان عربيات ربع نقل وجيب وكل الانواع عشان كل الناس بتركن هنا فالحوش فسهل تستخبى بين العربيات او تحتها فالضلمة ومحدش هياخد باله، وكمان في بيوت قدام الحوش مهجورة وفي مكان متهدم كده لبيت اتهد ومش باقي غير كام حيطة كده.

لعبنا ووقع فيها واحد صاحبنا اسمه حكيم، كلنا جرينا وحسن جه معايا استخبينا ورا سور بيت مهجور، كان باين قدامنا الحوش وشايفين كل حاجه، كان حسن واقف يراقب وانا قاعد اتمشى اشوف البيت، لقيت حسن بيقولي الحق حكيم طلع جامد وقفش كذا واحد، روحت أشوف لقيت حكيم فعلا مسك ٣ ومعدش غير انا وحسن و٣ كمان مستخبيين، وقفت ورا حسن مستخبي وبتابع اللي بيحصل، حسن بيرجع ياخد خطوة لورا لقيته لزق فيا من غير قصد، رجعت ورا شوية ومحدش فينا اتكلم، شوية ولقيته بيرجع تاني وطيزه خبطت في زبري، متحركتش ولا اتكلمت المرة دي، لقيته فضل ثابت شوية وبعدها قعد يتحرك شوية، زبري وقف وهو موقفش حركة وقعد يزود فالحركة، لقيته بيقولي في واحد جاي من اليمين، المكان اللي احنا فيه مفيش فيه غير مدخل واحد اللي احنا دخلنا منه، المهم سحبت حسن بسرعة ودخلنا جوا نستخبى فالبيت نفسه، دخلنا البيت ومرعوبين واقفين ورا الباب، حسن بيتحرك داس على خشبه وكان فيها مسمار دخل في رجله، لسه هيصرخ من الالم كتمت بوقه وشديته من ضهره عليا عشان اثبته، شيلت الخشبة من رجله مرة واحدة ولقيته بيعض صابعي من الالم اللي هو فيه، المهم لقيته بدأ يهدى شوية وقعد يحرك طيزه تاني على زبي، سحبته على شباك عشان نعرف نشوف هما فين وعشان نبعد عن الضلمة، وقف يبص من الشباك وفنس شوية لورا، معرفتش اعمل ايه بس لقيت بتاعي وقف على طيز حسن اللي مكنتش اعرف انها طرية اوي كده، قربت منه وحطيت ايدي على طيزه لقيته متكلمش، طلعت بتاعي من البنطلون وقعدت احك فيه من ورا، اخد باله ولقيته مره واحدة قلع الشورت اللي كان لابسه، مكنش في اي حاجه تحته، اول ما شوفت طيزه قولت احا، مفيش ولا شعراية وطيزه بيضة وطرية فشخ، مسكت طيزه وقعدت احسس عليها وحطيت صباعي على خرم طيزه ولقيته مفتوح اصلا، بليت صوابعي بريقي وحطيته على بتاعي وحاولت ادخل بتاعي معرفتش، قعدت ازق لغاية ما الراس دخلت بالعافية وهو باين عليه ان هو بيكتم الالم بالعافية، سمعنا صوت جوا البيت فخرجنا بسرعة وكان حسن لبس الشورت قبل ما يخرج، خرجنا وكان في كام واحد بيجروا علينا مفكرين ان احنا هنكمل لعب قولتلهم لا عشان حسن دخل في رجله مسمار وهوديه البيت عشان يرتاح.

وصلت حسن البيت وقالي مش مهم تيجي معايا البيت عشان امي متعملش مشكلة وتقولي بسببك وكده، قولتله ماشي وطلعت، دخلت البيت ملقتش حد فالصالة، دورت على سلمى لقيتها قاعدة في اوضتها، قولت ارخم عليها وبفتح الباب لقيتها واقفة بالبرا والاندر بس وكانت بتغير عشان هتنزل تقريبا، زعقت فيا وقالتي مش تخبط الاول يا حيوان، قولتلها مكنش قصدي وقفلت وخرجت بسرعة، روحت اشوف ايه لقيتها قافلة الباب بالمفتاح، سيبتهم وطلعت انام عشان حسيت نفسي مهدود.

صحيت من النوم في نص الليل على صوت حد بينده عليا وبيهزني وانا نايم، فتحت عيني لقيت الشغالة قاعدة على الأرض جمب السرير ملط، قومت من عالسرير وقلعت الشورت وروحت وقفت قدامها، بتاعي كان لسه بيقوم، دخلته في بوقها وخليتها تمصه شوية وبعدها طلعته وضربتها قلمين على وشها بزبري، بدأ الوحش ينتصب على الأخر فشاورتلها تقوم وخليتها تنام على السرير ودماغها برا السرير، دخلت بتاعي وحطيته في بوقها وقعدت أنيكها في بوقها بسرعة لغاية ما جبتهم في بوقها، طلعت عالسرير، وبقيت بين رجليها وكسها قدامي رفعت رجليها خليتهم على كتفي وفضلت ابعبص في كسها وطيزها في نفس الوقت، صباعين في كسها واتنين في طيزها، رفعتها من وسطها وخليت كسها قدام وشي وبدأت ألحس وأمص في كسها، كانت بتتلوى وتتنفض وانا ماسكها جامد، نزلتها وقلبتها على بطنها، فتحت فردتين طيزها ودخلت بتاعي مرة واحدة في كسها وانا نايم فوقها، كانت كسها ضيق وقافش على بتاعي وسخن، قعدت أرزع في كسها وهي بتتأوه بصوت عالي، رزعتها على طيزها كذا مرة لحد ما طيزها بقا لونها أحمر من كتر الضرب، حسيت ان انا قربت اجيبهم فطلعت زبري من كسها وحاولت أدخله في طيزها، كان أضيق من كسها وعشان كده دخلته مرة واحدة، بعد ما نصه دخل قومت رازعه كله جوا طيزها لقيتها بتشهق وقبل ما تصوت كنت كتمت بوقها بإيدي، سيبته جوا شوية وبعدين بدأت أرزع، دقيقة ولا اتنين وكنت جايب لبني كله في طيزها، قومت من فوقها ودخلت الحمام اخدت دش ورجعت كانت اختفت من الاوضة وتقريبا نزلت تحت، كملت نوم وانا بالبوكسر بس.
جامدة يا صحبي ومستني الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
تم إضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
بداية ممتازة وأسلوب جميل بالتوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, fahe fahd10000, Zazamezo و شخص آخر
تم إضافة الجزء الرابع
 
  • عجبني
التفاعلات: Hayde, المجهول ١, fahe fahd10000 و 3 آخرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%