رحال .... أسم غريب بس دا مش أسم دا صفة .... أه متستغربش دا صفة فعلا صفتي رحال ( لا أهل .. لا سكن .. لا حب .. لا أصدقاء ) فقط رحال وصفي شاب عادي جدا لو شوفتة في الشارع مش هتهتم بيه أصلاً
عشت كتير وأترحلت كتير مفيش يوم فيه أستقرار قصتى حقيقية 100 % ما عدا الأسماء كل فصل فيه حكاية و كل فصل ليه حدوتة ووجع و فرحة و كل فصل هيكون جديد فحكاية ما زالت مستمرة
نبدأ الحكاية وكل جزء هيبقي بأسم الشخصية اللي معايا
البداية نور.....
أتعرفت علي نور أول بنت في حياتي و أنا في اولي كلية نسيت أقولكم أنا كنت أيامها طالب بكلية الهندسة لسه جاي من الأرياف للقاهرة يدوب لسه ببدأ حياتي بعد الأنغلاق الكامل كانت الحاجة الوحيدة اللي مخلياني مختلف أني بعشق القرأه و حتي في الجنس بعشق القصص الجنسية و بتهيجني أكتر من أفلام السكس لأني بعشق الخيال المهم كان ساعتها الفيس في بداية أنتشاره وكنت في جروب علي الفيس لعشاق الروايات و أتعرفت على نور واتصحابنا لحد ما قررنا نتقابل أتقابلنا في محطة قطر رمسيس شوفتها بنت من أسوان جميلة جمال السمر وسخنه جنسية لأبعد الحدود مش هنكر أني أتعلمت منها ازاي أمتلك مفاتيح أى ست و ازاى أمتع اى بنت نور كانت عذراء بس طيزها بلاعه و بتعشق النيك بس بمتعه أتكررت خروجتنا و الفسح كتير بس بدون أى جنس مجرد كلام لحد ما ف يوم طلبت منها نتقابل في شقتي لأني قاعد لوحدي وجت و هنا كانت البداية لدخول بوابة المتعه ......
أول ما دخلت قعدنا نتكلم وأنا زوبرى هايج وجسمي سخن أوووووي أول مرة يتقفل عليا باب و أنا مع بنت بدأنا نقرب لبعض ونبص في عيون بعض مش هنكر أني محبتهاش لأ حبيت كل حاجة فيها صوتها لوحدة كان كفيل يخليني نار بدأت أبوسها ولأنها أول مرة مكنتش عارف أعمل أيه بدأت هي تعلمني وتاخد شفايفي لشفيفها و أنا ببوسها كنت بقلعها هدومها و هي بتقلعني لحد ما بقينا ملط بدأت نور تحط أيدي علي كسها أدعكه جامد أووووووي وهي نفسها يعلي وشوية خليني أمشي بلساني علي رقبتها وودنها وبعدها بزها الشمال و أرضع فيه زي العيل الصغير وأروح علي اليمين وأيدي بتفرك كسها لحد ما لقيتها مسكت زبي وأتنفضت....
أول مرة و أول أيد غير أيدي تمسك زبي هجت أكتر ما أنا هايج اصلا خلتني نزلت براسي عند كسها وبدأت الحس كان صوت صراخها عالي وايدي شغاله في بزازها وهي عماله تقولي ألحس جامد دخل لسانك أفشخني لحد ما قومتني وخدت زبي في بوقها قعدت تمص جامد أووووووووي وتمشي لسانها علي زبي و أنا في عالم تاني من المتعه وتاخد بيوضي في بوقها
رحال : عجبك زبي يا شرموطه
نور : اه يا حبيبي... اه يا دكري... عجبني موت... عاوزاه يعشر طيزي و يفشخها
رحال : طب قومي يا متناكه أعملي و ضع الكلبة با لبوة
نور : أيوة بقي أفشخ متناكتك خلي طيزي تجيب ددمم
خليتها عملت وضع الكلبة ورشقته بدون أى حاجة ف طيزها وصرخت صرخة لولا وشها عي المخده كنا اتفضحنا
نور : اه ايوه كدا يا حبيبي.... نيكني جامده....
ايوه كدا... انا ما كنتش بتناك قبل كدا.... اه
قولت أتعبها اكثر لأن لقيت الوضع الكلابي عجبها فخدتها من أيديها ونيمتها علي جنب السرير ورفعت وسطها و طلعت فوقها ودخلت زبي جامد وكل لما أدخله أكتر تصوت أكتر
نور : اه اه اه.... ايه الوضع دا... اه... انت هريتني انا مش قادره...اه انت حتجيب امتى انا تعبت اه يا طيزي... انا الي جبته لنفسي اه... أنا متناكة وشرموطه طفي نار طيزي
رحال : هطفيها يا بنت الزانية و أفشخ كسمك
نور : أفشخني يا دكر نيييك و هات لبنك في طيزي
رحال : ااااااااااااه هجيب يا بنت اللبوة
نور : هات يا روحي هات يا فشخني أنا لبوتك وخدامتك
فضلت نور تهيجني بكلامها وانا حاسس اني في عالم تاني لحد ما جبتهم في طيزها و أول مرة أجيب الكمية دي
نور : احححححححححححححح هما سخنين كدا ليه طيزي ولعت
قولتلها علشا تتكيفي يا شرموطة
قالتلي وانت بجد كيفتني يا دكر هقوم أخد دش علشان أروح أنا أتاخرت
وقامت وانا من التعب لانها أول مرة ليا نمت مكاني من التعب .................
يتبع ........................
عشت كتير وأترحلت كتير مفيش يوم فيه أستقرار قصتى حقيقية 100 % ما عدا الأسماء كل فصل فيه حكاية و كل فصل ليه حدوتة ووجع و فرحة و كل فصل هيكون جديد فحكاية ما زالت مستمرة
نبدأ الحكاية وكل جزء هيبقي بأسم الشخصية اللي معايا
البداية نور.....
أتعرفت علي نور أول بنت في حياتي و أنا في اولي كلية نسيت أقولكم أنا كنت أيامها طالب بكلية الهندسة لسه جاي من الأرياف للقاهرة يدوب لسه ببدأ حياتي بعد الأنغلاق الكامل كانت الحاجة الوحيدة اللي مخلياني مختلف أني بعشق القرأه و حتي في الجنس بعشق القصص الجنسية و بتهيجني أكتر من أفلام السكس لأني بعشق الخيال المهم كان ساعتها الفيس في بداية أنتشاره وكنت في جروب علي الفيس لعشاق الروايات و أتعرفت على نور واتصحابنا لحد ما قررنا نتقابل أتقابلنا في محطة قطر رمسيس شوفتها بنت من أسوان جميلة جمال السمر وسخنه جنسية لأبعد الحدود مش هنكر أني أتعلمت منها ازاي أمتلك مفاتيح أى ست و ازاى أمتع اى بنت نور كانت عذراء بس طيزها بلاعه و بتعشق النيك بس بمتعه أتكررت خروجتنا و الفسح كتير بس بدون أى جنس مجرد كلام لحد ما ف يوم طلبت منها نتقابل في شقتي لأني قاعد لوحدي وجت و هنا كانت البداية لدخول بوابة المتعه ......
أول ما دخلت قعدنا نتكلم وأنا زوبرى هايج وجسمي سخن أوووووي أول مرة يتقفل عليا باب و أنا مع بنت بدأنا نقرب لبعض ونبص في عيون بعض مش هنكر أني محبتهاش لأ حبيت كل حاجة فيها صوتها لوحدة كان كفيل يخليني نار بدأت أبوسها ولأنها أول مرة مكنتش عارف أعمل أيه بدأت هي تعلمني وتاخد شفايفي لشفيفها و أنا ببوسها كنت بقلعها هدومها و هي بتقلعني لحد ما بقينا ملط بدأت نور تحط أيدي علي كسها أدعكه جامد أووووووي وهي نفسها يعلي وشوية خليني أمشي بلساني علي رقبتها وودنها وبعدها بزها الشمال و أرضع فيه زي العيل الصغير وأروح علي اليمين وأيدي بتفرك كسها لحد ما لقيتها مسكت زبي وأتنفضت....
أول مرة و أول أيد غير أيدي تمسك زبي هجت أكتر ما أنا هايج اصلا خلتني نزلت براسي عند كسها وبدأت الحس كان صوت صراخها عالي وايدي شغاله في بزازها وهي عماله تقولي ألحس جامد دخل لسانك أفشخني لحد ما قومتني وخدت زبي في بوقها قعدت تمص جامد أووووووووي وتمشي لسانها علي زبي و أنا في عالم تاني من المتعه وتاخد بيوضي في بوقها
رحال : عجبك زبي يا شرموطه
نور : اه يا حبيبي... اه يا دكري... عجبني موت... عاوزاه يعشر طيزي و يفشخها
رحال : طب قومي يا متناكه أعملي و ضع الكلبة با لبوة
نور : أيوة بقي أفشخ متناكتك خلي طيزي تجيب ددمم
خليتها عملت وضع الكلبة ورشقته بدون أى حاجة ف طيزها وصرخت صرخة لولا وشها عي المخده كنا اتفضحنا
نور : اه ايوه كدا يا حبيبي.... نيكني جامده....
ايوه كدا... انا ما كنتش بتناك قبل كدا.... اه
قولت أتعبها اكثر لأن لقيت الوضع الكلابي عجبها فخدتها من أيديها ونيمتها علي جنب السرير ورفعت وسطها و طلعت فوقها ودخلت زبي جامد وكل لما أدخله أكتر تصوت أكتر
نور : اه اه اه.... ايه الوضع دا... اه... انت هريتني انا مش قادره...اه انت حتجيب امتى انا تعبت اه يا طيزي... انا الي جبته لنفسي اه... أنا متناكة وشرموطه طفي نار طيزي
رحال : هطفيها يا بنت الزانية و أفشخ كسمك
نور : أفشخني يا دكر نيييك و هات لبنك في طيزي
رحال : ااااااااااااه هجيب يا بنت اللبوة
نور : هات يا روحي هات يا فشخني أنا لبوتك وخدامتك
فضلت نور تهيجني بكلامها وانا حاسس اني في عالم تاني لحد ما جبتهم في طيزها و أول مرة أجيب الكمية دي
نور : احححححححححححححح هما سخنين كدا ليه طيزي ولعت
قولتلها علشا تتكيفي يا شرموطة
قالتلي وانت بجد كيفتني يا دكر هقوم أخد دش علشان أروح أنا أتاخرت
وقامت وانا من التعب لانها أول مرة ليا نمت مكاني من التعب .................
يتبع ........................