NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,754
نقاط
18,452
رحلة الهند

الجزء الأول

انتقلت انا وزوجي للهند وعشنا هناك فترة لأن الشركة طلبت منه اين يدير الفرع بالهند ويتسلم ادارة العمل فكانت مخطط ان ينتقل الى هناك لمدة 3 سنوات نعيشها بالهند
قمنا بتاجير شقتنا والسفر واستقرينا بمدينة هادئة هناك متوسطه المعيشة رغم انها تعتبر راقية وسط الأحياء القديمة التي تحيط بنا
اخذنا بيت مجهز كامل من الأثاث بطابقين يطل عليه حديقة صغيرة امام المنزل
الحي هاديء رغم حركة السيارات التي تاتي من المدن الكبيرة والعربات التي تقل البضائع كل اسبوع لوجود سوق كبيرة للخضار بوسط البلدة لكنها طوال ألأسبوع هادئة لا تكثر ناحية منطقتنا الكثير من الضجة او الحركه
ولكثرة اعمال زوجي وتاخره عن البيت حتى وقت متأخر احيانا يأتي ليأخذ راحته وينام
اعتدت ان اقوم بكل اعمال البيت ومن بينها شراء كل ما يلزم للبيت من طعام ومواد وغيرها
استمر الوضع بشكل طبيعي حتى اعتدت على ارتداء ما اشاء لأن الجميع يرتدي ملابس مشابهه لم تكن فاحشة لكنها تبرز الكثير من المفاتن امر مع الوقت بدأت ارتاح اليه ويعجبني هذا النوع من التحرر
كانت وسيلة الحركة العربة الصغيرة يجرها موترسيكل
لكن هذه الوسيلة لم تكن لتقلني الى السوق المركزيه فكان هناك وسيلة تنقل عبر باصات من وسط المدينة تقوم بنقلك الى السوق الرئيسية التي تمر على المزارع والأحياء الصغيرة
اعتدت الذهاب الى السوق وفي كثير من الأحيان كنت اصعد للباص الصغير لأنها اقل تكلفة من المواصلات الخاصة
كنت البس جينز وقميص واحيانا بلبس فستان طويل
لكن اغلب النساء تلبس ملابس محلية خاصة لما اوصل لخارج المدينة واكون وسط الحارات تصعد نساء كثيرات بزي هندي تنورة وسترة وفوقها قماش بعضهن يغطي كل اجاسدهن وبعضهن يمكن ان ترى شكل صدرها لأن القميص الذي ترتديه يضغط على صدرها فيبرز ويظهر خط الصدر وتكويرة الصدر
ذات يوم كنت اقف وسط الزحام فكان ذلك اليوم شديد الحرارة والناس تتراص فوق بعضها داخل الباص
وكنت اقف بجانب رجل يجلس على كرسي فسمح لي بالجلوس مكانه
فأخذت انفاسي اجلس وارتاح من الوقوف حتى لمحت لشيء يواجهني مباشرة حيث ان مكاني يجعلني ارى الناس التي تقف بالباص فلمحت سيدة تقف بأتجاه البوابة وجسدها يتحرك يمينا ويسارا نتيجة ازدحام الناس وحركة الباص حتى وجدت احدهم يحاول المرور من وسط الناس ودخل بين مجموعه من الرجال ليمر من بينهم حتى يقف خلف تلك المرأة
لم يكن الأمر ذا اهمية بالبداية لأن الوضع بدا طبيعيا حتى مرت دقائق حينها رأيت اصابع تتحرك خلف المرأة تحاول ان تلمس بطرف اصابعها مؤخرتها
كان الرجل الذي يقف خلفها يحاول ان يتحسس جسدها مع كل حركة وازدحام يضع يده عليها ثم يرفعها ويكرر الحركة عدة مرات لكن يبدو انه قد شعر بالشجاعه اكثر فرأيته يحرك يده فوق بنطلونه حيث برز منه جزء وهو يحكه بيديه يبدو ان المرأة قد أثارته وبدأ يحك قضيبه الذي برز من حجمه فقد بدا عريضا قد اصابتني الدهشة بنفس الوقت لم استطع ان ادير عن النظر عما يحدث
كانت للمرأة مؤخرة كبيرة ولها فلقة بارزة حتى يمكنك ان ترى الخط بين فلقتي مؤخرتها من كبر حجمها
هنا بدأ يتحرك الجزء السفلي من جسده فقط من اجل ان يجلعه يحتك بمؤخرة المرأة بحركات متتاليه على مرات عديدة لم تكن لتشعر بها لأنها كانت ضربات على جسدها مع حركه الزحام والباص وسرعته
فكان يتحرك مع حركه الباص
حتى بدا يتجرا اكثر ليتصق بها دون ان يتحرك عنها
ثم يبتعد هنا كنت انظر لملامح وجهها التي كانت بارده لكن جسدها يخبرني انها تستقبل الزبائن لأنها كانت لا تبتعد عنه واحيانا تحرك قدميها بطريقة انها تعتدل بوقوفها لكنها بنفس الوقت تجعله يتحرك اكثر فوق مؤخرتها حتى التصق بين فلقتي مؤخرتها ولم يتبعد كانت ضربات قلبي تتسارع من منظر وانا انتظر ردة فعلها ويبدو ان لا احد يرى ما يحدث بالأسفل فلا يمكن لأحد ان يرى ابعد من اكتافهم وظهورهم لكنني بوجود على الكرسي القريب منه كنت اراقب ما يحدث
لكنه بدا يرص مؤخرتها بقضيبه ومد يده ليضعها على مؤخرتها يريد ان يضمها اكثر اليه لكنها مدت يدها لتبعد يده عنها واعتدلت بوقوفها ليبتعد عنها بعد ذلك وقف هو بشكل جانبي ويده فوق رأسه يمسك بعمود الباص لكن يده الأخرى عادت لتبحث عن مؤخرة المرأة وهذه المرة لم تكن لتتحسسها بل من اجل ان يمررها بين الفلقتين حتى بدأت تشعر هذه المرة بعدم الأستجابة لتحرشاته فأبتعدت ناحية الباب قبل ان يصل الباص الى محطة قامت هي بالنزول منها ولم يقم باللحاق بها فيبدو انها لم تكن بطريقة ويبدو انه لم يرغب ان يضيع تذكره باللحاق بها او انه لا يريد اكثر من تحسس جسد امرأة يراها
بعد عدة محطات نزل هو ايضا الى وجهته ويبدو ان لم يكن هناك سوى فريسة واحدة يصطادها اليوم او انه وجد ضالته لهذا اليوم واكتفى
بذلك اليوم ظللت افكر بما رأيت ذلك المشهد تكرر لي وانا اسير بالشوارع شاردة لا اعلم ما افكر وما اشعر ا
قمت بشراء حاجياتي وبعض الخضار وبدأت اتخيل اي شيء اراه كالخيار او حتى انظر لبعض الباعة بالسوق
حيث انهم يرتدون ملابس هندي بدأت الاحظ انها تجعل ازبارهم تهتز بعضهم لم يكونو يرتدون شي تحتها
حينما تأخر الوقت توجهت الى الباص حيث لم يكن مكتظ رغم انني بدأت اراقب من حولي فهل كانت تلك حادثة فريدة ام ان التحرش منتشر بالباص المحلي
حينما وصلت للبيت كنت اتصبب عرق من حرارة الشمس والحركة طوال اليوم وبدأت ابرد على جسدي بأخذ شور سريع يزيل رائحة العرق مني واغسل جسدي حتى وصلت الى كسي احاول ان اغسله وقد تركته لفترة طويلة دون حلاقة فكان الشعر تخرج منه رائحة التعرق لكن بنفس الوقت وجدته مبتل من مائه لم اشعر ان المشهد جعلني اتصبب من المنظر والأثارة فقمت بغسلة ومحاولة عدم التفكير بذلك
ذهبت لغرفتي واخذت اتعطر وارتدي ملابس مناسبة واتحضر لمجيء زوجي فقمت بأعداد الطعام له والأهتمام بأمور المزل
لكن هذا اليوم بدا طويلاً في انتظاره كنت اتشوق لمجيئه بسرعه بعد ان انتهيت دخلت غرفتي لأختار الملابس كي
اسهر مع زوجي سهرة رومانسية حينما جاء الي المنزل مساءا استقبلته وقبلته اعبر له عن اشتياقي وكان سعيداً لرؤيتي وبدأ حديث اليوم عن عمله ومشاغله واحضرة له الطعام وتناولنا سويا وانا احاول بنفس الوقت مداعبته وكان يشاركني القبلات والأجواء وقضينا الليلة نشاهد التلفاز حتى بدأ يستعد للنوم مبكرأ ويخبرني ان عليه ان يصحو مبكرا فهذا الشهر بالنسبة له كثير المشاغل
حاولت مداعبته على الفراش لكنه كان يكتفي بالقبلات وتحسس صدري ويمتنع عن لمس جسدة خاصة لزبه حيث يخبرني في كل مرة احاول ان اتحسسه ان الوقت غير مناسب وعليه ان ينام ويرتاح ويعدني بأن نهاية الأسبوع سنأخذ وقتنا وراحتنا ونقضي وقت اطول
ابتسمت له لكني لم اكن اشعر بالرضى بدأت اتقلب بجانبه ثم قمت من فراشي احاول ان اجد امرا يشغلني ومشاهدة القنوات ولا زال جسدي يشعر برغبه تطفئه وصدري اشعر به قد تفجر واشعر ببعض الألم بصدري

قضيت تلك الليلة بأفكاري التي لا اريد ان افكر بها منذ بداية اليوم وهو مشهد الباص

باليوم التالي
قررت الذهاب للسوق رغم انني لم اكن بحاجة للذهاب للسوق الكبيرة لكن رغبة صعود الباص جعلتني افكر ان اذهب من جديد لأراقب ربما ارى مرة اخرى
حينما وقفت عند محطة الباص انتظر ولم يكن هناك غيري فقد كان الوقت مبكراً وحينما توجه الباص الى وجهته مررت بمنطقة قريبة تذكرت ان هذه المنطقة التي نزل منها ذلك الرجل الذي كان يقوم بالتحرش بتلك السيدة ولا اعلم ما افكر لعلني كنت ابحث عنه رغم اني لم افكر ان يفعل بي ما فعله بتلك السيدة
حينما رأيت الناس تصعد الى الباص لمحته بينهم يصعد الباص هذه المرة رأيت ملامح وجهه وحقيبته التي كان يحملها على كتفه وقميصه الطويل الذي يصل الى فخديه
دخل للباص وكنت اراقبة كان يتصرف بشكل طبيعي يقف بمنتصف الباص دون ان ينظر لأحد او يبحث هن فريسة جديدة ولايبدو انه كان يبحث عن مغامرة للتحرش كالمرة السابقة
حبنما سار الباص لفترة من الزمن حتى وصل الى منطقة على الطريق كان هناك موقف بدأ يخفف من سرعته ليتوقف عند موقف الباص حيث كان يقف عدد من الناس ينتظرون الباص بعضهم محمل بسلات بيدة
ما ان دخلو الباص حتى بدأو يتزاحمون كان بينهم امراة عجوز قمت وعرضت عليها الجلوس مكاني حينما بدأت اراقبه من بعيد لأنه بدأ يغير من مكانه ويتجه الى مجموعة من النساء تقف بالقرب منه ربما بدأ يبحث عن احدى النساء وقد كان هوسه حول النساء الاتي يرتدين الزي الهندي التقليدي الذي يبرز مؤخرتهن ومنطقة البطن مكشوفه وملابس تشد على الصدر فيرفع الصدر ويظهر خط صدرها وبشرتها الداكنه لكن لم يكن لترى كل شي منها لأنهن يرتدتين قطعه تغطي الملابس تلفها حول جسدها فيغطها كامل جسدها لكن يمكن رؤية جسدها وبطنها من جانبها
بدأ يقترب من احدى النساء دون ان يقوم بلمسها احيانا يصطدم بها نتيجة الحركة او يضع الحقيبة التي يحملها على كطتفه على جسدها من اسفل ويحك بها ساقها او فخدمها
مع تكرار المحاولة تبتعد احداهن عنه لتفسح له المجال ظنا أنها تسبب بضيق الحركه فتقوم بالأبتعاد او تغيير طريقة وقوفها
توقف عند سيدة ثالثة كانت تتحدث مع صاحبتها وبدأ يكرر نفس الحركة بحقيبة يدة على جسدها وبتكرار المحاولة لم تبدي اعتراض او تشعر ان ذلك امر متعمد
حينها انتقل الى المرحلة الثانية بوضع يده فوقها ليمسك عود فوقها وهناك بدأ يتحرك مع حركة الباص بأن يقوم بالألتصاق والأصطدام بها في كل حركه او توقف للباص كان يلتصق بها بالخلف بشكل واضح وهي تتحدق وتضحك مع صديقتها دون ان تنظر اليه رغم ان حركته كانت واضحة ولا يمكن لها ان لا تشعر بشيء يصطدم بها
خاصة ان انه بدأ يمسك قضيبة الذي انتصب ويرفعه للأعلى من فوق الملابس ويقوم بالألتصاق بها من الخلف ويضع انتصاب زبه على مؤخرتها بعد مضي وقت بدأت المرأة تغير من وقفوها فأصبحت وسيلته بالضغط على فخدها فلا يمكنه الوصول الى فلقة مؤخرتها لكن حدث شي غريب قد ارخت يديها للأسفل بالقرب من فخدها حتى انه بدأ يقرب زبه ناحية يده ويضعه على طرف اصابها لعدة مرات كنت انظر الى وجهها لكنني لم اعد ارى حركته بالأسفل بعد تغيرت وقفتها واقترب منها اصبح يغطيها
حاولت الأقتراب منهما وانظر اليها حتى اصبحت بالقرب منهم حتى ان كتفي بدأ يصطدم به دون ان يشعر
نظرت للأسف فكان لازال يحك زبه بأصابعه لكن هذه المرة كنت اصابعها مرتخيه بطريقة تجعلها يضع زبه بباطن كفها وهي لا تزال تتحدث وتشغل نفسها مع رفيقتها لكن للحظة رأيتها تمتص شفتيها ويبدو انه بدأ يلتصق بها من الخلف وان قضيبة قد انتصب بقوة وكانه سينفجر من ملابسه
مع حركة الباص وتوقفه المفاجأة التصق جسدة بها فوضع يده على خصرها وكانه يحاول الوقوف لكنه لم يرفع يده عنه لفترة وبدأ يحركها للخلف حتى تحسس مؤخرتها بأطراف اصابعه ولم تحاول منعه او تغير من وقوفها
ادخل يده من اسفل القماش لتختفي ليصل الى جسدها ويلمس بشرتها من خاصرتها حتى بدأ يضع كفه على بطنها يحتضنها نظرت الى وجهها كانت تغلق عينيها ولم تعد تتحدث مع صديقتها التي كانت تقف ووجها الناحية الأخرى وهي تستند بيديها على رأس مقعد امامها
مرت دقائق قليلة حاولت المرأة ان تبتعد عنه لكنه لازال يلتصق بها حتى وهي تتحرك كان يتحرك معها
حينها توقف الباص وبدأ بعض الواقفين امام الباب ينزلون من الباص ولحقت بهم وتركته ولم يسير خلفها لكنها توقفت او ابطأت من سرعتها قبل ان تنزل من الباص وهي تجر صاحبتها معها بسرعه
لأسفل دون ان ترفع راسها لكنها كانت تنظر ناحيته بنظرة سريعه او ربما تنظر الى قضيبة الذي التصق بها
ظل واقفا لا ينظر ناحيتها حتى اختفت ووقف هو لوحده تحرك الباص من جديد وبدأ يقترب من سيدة كبيرة بالسن لكنها كانت ممتلئة
حينما اصطدم بها كانت امرأة قوية وجريئة فدفعته عنها وشتمته حتى نظر من يقف بجانبها لهما فأعتذر منها فهذا الشخص المتحرش ضعيف امام امرأة سليطة فأعتذر منها مرارا وهو يهز رأسه
وقف بعيدا عنها وكان ينظر بعيداًُ ولا اعلم ما افكر لكنني بدات اقترب ناحيته وحشرت نفسي امامه حتى الشخص الذي يقف بالقرب منه ابتعد لأن المكان لا يتسع لي
وقفت وظهري له لا يبعد عني سوى مسافة وكأنني انتظر ان يفعل بي ما يفعل بتلك السيدة
لكنه لم يحاول الأقتراب مني حتى حينما اهتز الباص وبدأ يتحرك بمنطقة مطبات وحفر كان يمسك بالعمود ويتفادى الأصطدام بي فهل جعلته تلك العجوز يتوقف ويكتفي بتجربة اليوم ام انه يبحث عن امرأة جريئة او يبدو عليها تدعو الرجال لها رغم انه كان يتحرش بنساء كن يرتدين ملابس ساترة وتقليديه
بدأت اخطو خطوة للوراء اريدا ان اشعر بما كان يفعله معهن وحجم ذلك القضيب الذي رأيته منتصب من خلف ملابسه لكنه لم يكن ينظر ناحيتي حتى انه بدأ يغير مكانه ويقترب من باب الخروج حتى وصل لنطقة وصوص ونزل مسرعا
كانت مشاعري ملتهبه ومرتعبه بنفس الوقت كنت اخشى من ان يتجرأ ويلمسني وبنفس الوقت اردت ان يقوم بما فعله معهن
لكنه لم يفعل ...عدت للبيت افكر بما حدث ولم فكرت ان اقترب منه ليتحرش بي وهل كنت فعلاً انتظر هذا وماذا لو فعل ماذا كنت سأفعل

نهاية الجزء الأول



2
في الهند المناطق استوائية وحارة كنت دائماً ارتدي ملابس خفيفه لكن بسب الحرارة تصبح رطبة كنت اقوم بعمل تنظيف للمنزل وحينما اقوم بالعمل بالمطبخ اقوم برش الماء على رقبتي ورأسي كي تخفف حرارة الجو واضع قطعه قماش امس بحها وجهي من الحرارة
في كل يوم كان يأتي الى المنزل صبي اللبن وهو يقول بتوصيل الحليب وهو عبارة عن دلو كبير يحمله ويمر على المنازل ساعة النهار قبل ان يذهب الناس الى اعمالهم ويوزعها في ذلك اليوم قد تأخر عن المجيء للمنزل فلم اقم بتسخين الحليب لزوجي فغادر ونسيت امر الصبي ظننت انه لم يأتي اليوم لعل شيء طرأ عليه
بذلك اليوم اتى بوقت متأخر قرابة الساعة العاشرة كنت مشغولة بتنظيف المنزل وبوقت كهذا الحراة تكون مرتفعه لم يكن بالصالة اي تكييف لكن كنت استخدم مروحة لترطيب الجو سمعت صوت الباب ونظرت بطرف الباب انادي عن الطارق فرد علي الصبي كان قد دخل الى مدخل المنزل فقد اعتاد ان يدخل للمدخل حينما يأتي الى المنزل رددت عليه ان ينتظر كنت اقوم بغسل يدي بالمطبخ قبل ان اقوم بجلب قدر ليصب الحليب فيه
حينما ذهبت اليه كان يجلس بمقعد ينتظر مجيئي كان صبي بسن المراهقة
هممت اتحدث معه وكان يضع الحليب على الأرض وتقدمت ناحية واملت برأسي للحليب ووضعت القدر على الأرض وقام بحمل الحليب ليصبة بالقدر وانا منحية انظر اليه وهو يقوم بصب الحليب لكن للحظة رأيت ان عينه تحاول ان تسرق نظرات عليي ولم اعلم لماذا يبدو متوتراً وحينما رأني اعاد النظر الى الأسفل وهو يصب الحليب وياخذ وقت اطول حينما نظرت الى عنقي رأيت ان ملابسي كانت مبتله من الحرارة وكذلك من الماء حيث قمت بغسل رقبتي فسال الماء على صدري ولم الحظ ذلك لأنشغالي بالمنزل وبوقت كهذا لم اكن ارتدي حمالات للصدر
فلم اعلم كيف اتصرف او اغطي جسدي او اهرب من مكاني بالكاد كانت ملابسي تستر جسدي وكان صدري يبدو واضحا من خلال الملابس
حلمت حقيبة لكي اقوم بدفع الحساب له وهو يحاول ان ينظر بطرف عينه ورأسه منحني ليستلم المبلغ فلم اكن لأقول اي شي وتركه يخطف اخر نظرة فقد كان ذلك خطأي وهم بالخروج وهو يتمتم ليطيل الوقوف وانا اشكره واقوده للمخرج واخبرته ان لا يتأخر عن جلب الحليب لأن زوجي خرج اليوم ولم احضر له الأفطار
وحينما اغلقت الباب كنت قد اخرجت تنهدة كبيرة من شدة التوتر وبنفس الوقت ابتسامه سخرية على الموقف وما سببته للصبي من توتر واحراج
وضعت الحليب بالمطبخ وتوجهت لأغتسل واخذ حمام سريع حينما وقت امام المرأة نظرت الى نفسي والى ملابسي فلم اصدق هل كانت ملابسي بالفعل لهذه الدرجة شفافه كان الأمر اسوأ مما تصورت فقد كانت ملابسي مبتله لدرجة ان حلماتي كانت تظهر من خلالها كان لدي حلمات سمراء كبيرة وكانت منظر الحلمه ولونها بارز وكانت واقفه لأني كنت ارتدي ملابس ضيقة لأن صدري كان بحجم اكبر وكنت اشدها على خصري كي اقوم بعمل غسل للأرضيات فملابسي كانت مشدودة على خصري وملابسي مرتفعه من الأسفل تظهر ساقي حتى فوق الركبة
كان توقيتاً سيئاً ...ربما
للحظة شعرت بشعور انني اثرت ذلك الصبي بدون قصد رغم ان تفكيري حول ان اغلق الباب واخبره ان ينتظر بالخارج بالمرات القادمة كي لا يتكرر ما حدث اليوم...هذا ما ظننت انني اريدة



3

قبل الظهيرة خرجت من المنزل لأشتري الخضار وبعض مواد التنظيف استقليت الباص المعتاد وقد نسيت ما حدث من قبل بالباص وكان الوضع طبيعي
في السوق اخذت وقتي بالشراء وكنت الوحيدة بذلك اليوم التي ترتدي ملابس تعتبر ملاحظة لم تكن مريبة لكنها توحي ان صاحبتها سيدة مدينه تملك المال ففكرت لم لا ارتدي ملابس مثلهم كي ابدو اكثر طبيعياً خاصة لم يعد يتحدثون معي بلغة انجليزيه ويتعاملون معي كسائحة لأنني اجدت بعض الكلمات والأرقام التي اختصر فيها حديثي وسؤالي فالبعص يظن انني اتحدث بلهجة محلية من الجنوب او منطاق بعيدة
توجهت الى محلات الملابس لأشتري ملابس هنديه مناسبة وكان المحل يوجد به خياط لأن الملابس يتم تخيطها حسب الزبون فهي عبارة عن قماشة يتم تخيط جوانبها وتركيب اربطه من خلف الظهر
اخبرني صاحب المحل ان اذهب الى الصبي بالغرفة الخلفيه كي يقوم بعمل قياس لمنطقة الحوض والأكتاف
كانت غرفة بأخر المحل واخذ يسألني الصبي عن حجم فتحه الصدر مربعه او مثلثة ولم اعلم كيف تبدو
وهل اريد مشبك من الخلف ام خيوط ربط لتوسيع وتضييق
كانت الملابس كالفستان الطويل لكن عبارة عن تنورة طويلة وقميص مشدود على الصدر يتم وضع رباط بالخلف
وجزء من منطقة البطن مكشوفة فحينما سألني الى اين تريدين ان يغطي لم اعلم ما ارد اريد تغطية كامل الجسد لكن لن تكون ملابس هنديه فأخبرته ان يقوم بجعلها طويلة حتى السره لأني سأضع قطعه القماش فوقها وهي قماشه يتم لفها على الجسد
اخبرني ان اعود اليه بعد ساعتين
وخرجت من المحل وكان صاحب المحل يبتسم لي وكان عجوز وهو يسألني ان كان الصبي قد اخذ مقاساتي فقات له نعم وانني سأعود بعد ان انتهي من السوق وان يحاول ان يعجل بالأنتهاء منه لألحق على الباص والعودة
فقال ان لا اقلق وسينتهي منه اليوم
خلال تجولي بالسوق كنت انظر للنساء بالسوق وكيف يرتدين الملابس كن يكشفن عن جسدهن خاصة بشكل كبير بمنطقة السرة والبطن تكون واضحة خاصة الكبيرات بالسن كانت كتله الشحم تهتز من جوانبها وعبارة عن قطعتين فوق بعضهما حينما تسير فأنها تتحرك واوراكهم عريضة اغلب الباعة لاحظت انهم يتوددون لمن ترتدي هكذا وتكون سرتها وابطها ظاهر
رغم انني لا اعلم ما يثير من هذه النساء فحتى انهن يكشفن عن منطقة الذراع والكتف ويمكنني رؤية الشعر من اسفل ذراعها فلم يكن يحلقن منقطة الأبط التي تبدو سمراء
حتى رأيت احد الباعه يقترب من احد النساء وهي ترفع ذراعها للأعلى رأيته يقترب من احداهن ويضع انفه بالقرب من ابطها وملامح وجهه تدل انه يستثير من رائحة ابطها
امر يجعلني افكر ما يثير غرائز الرجال بهذه المنطقة
حتى تذكرت الشخص المتحرش بالباص ان النساء اللاتي كان يقف خلفهن هم من السمينات اللاتي ترتدين ملابس من هذا النوع اكتافهن عاريه وسرتهن بارزة وبطونهن كبيرة وطرية
هل هذا ما يثير ذلك المتحرش
حينما عدت للمحل لم يكن العامل قد انتهى فأنتظرت عند المدخل وقد طلب مني صاحب المحل الجلوس على المقعد
وبدأ يفتح حوار حول ان كنت مقيمة بالمنطقة ومن اين انا
حتى انه ابدى اعجابة بنساء المناطق المدنيه ظناً منه انني اتيت لهذه المنطقة لأنه رأى ملابسي وظن انني اسكن بالمدينه
كان يحاول ان يتكشف جسدي حينما كنت جالسه وانا احاول ان انظر الى جهة اخرى احاول ان اتفادى الحديث الطويل معه
لكنه كان يطيل النظر الى ساقي وقدمي
حينما انتهى الصبي تحدث لصاحب المحل وقال لي صاحب المحل ان علي ان اجربه الفستان ان كان مناسب لأن الصبي جديد ولا اريد ان تخرجي من المحل غير راضية عن الفستان
بالفعل سمح لي بالدخول لغرفة داخلية لأستبدل ملابسي وقمت بخلع ملابسي داخل تلك الغرفة التي بدت كأنها مخزن يوجد بها مرأة صغيرة
لكن يدي لم تكن لتربط الخيوط من القميص خلف الظهر فقمت بربط المشبك فقط دون ربط القميص وارتديت التنورة وكانت مناسبة رغم انها طويلة حتى القدم قليلاً
سمعت صوت الصبي يسألني وانا اقول له انني لا استطيع ربط الفستان من الخلف لكنه يبدو مناسب
طرق على الباب طرق خفيف وفتحه ليدخل الغرفه ليرى ولم يكن الباب بقفل اتبكت للحظة وهو ينظر الي والى الفستان ويقول يبدو مناسباً مقاس مناسب لكن يجب ان تشدي الصدر عليه
فسالته كيف
قال يجب ان تقومي بربط الحلقات على شكل متقاطع كذلك ان اخلع الستيان غير مناسبة لهذا النوع
وستخنق الصدر لأن الفستان يجب ان يرص على الجسد بشكل كامل
وقبل ان يقوم بعمل ربط الخيوط قام بفتح الستيان من الخلف بسرعه توقفت لبرهه من ذلك ولم اعلم ما افعل سوى انني وضعت يدي على صدري احاول ان امسكها كي تسقط
ثم قال هكذا افضل اخلعي الستيان وسأنتظرك بالخارج لنرى ان كانت مناسبة
يعد دقائق قمت بخلعها كما طلب وكان يقف بالخارج صاحب المحل الذي كان يتفحصني بحجة انه ينظر للفستان
ويقول لي انني اصبحت اجمل وهو يناسبني تماماً
كنت احاول ان اضع يدي على بطعني لأخفي منطقة المكشوفة ويبدو انه لم يقم بتطويلها كما طلبت ولم الاحظ انها كانت مكشوفة اكثر من اللازم الا بعد خروجي من الغرفة
قمت بلف القماش حول جسدي وبنفس الوقت احاول ان اغطي به عن نظرات صاحب المحل
لكنه قال لي انني لا اقوم بلفها بالشكل الصحيح
تقم ناحيتي وامسك بطرف القماش وقال عليك ان ترفعيها من هكذا حول الكتف ثم تلفيها حول الخصر وتربطيها بمشبك عند نهاية القماش على القميص
وهو يضع المشبك ويقوم بربط القماش حول جسدي ولفه كانت يحك بطرف اصابعه اسفل الصدر وشعرت به يكررها بلمس اسفل صدري ويحاول ان يشد القماش بنفس الوقت كان يرفع صدري وكانه يشد الفستان للأعلى ويقول لي ان القميص يجب ان يشد الصدر وقف خلفي وهو يربط الخيوط ويشدها وقد ضعط على صدري من الأمام واصبح مشدودين ببعضهما فقلت له لا اريدها ان تكون مشدودة بقوة انها تؤلم
قال هكذا تكون سهلة للحركه وهذه التنورة ارفعيها هكذا وشدها من الخلف للأعلى وكان كفه الأخرى قد لامست جزء من مؤخرتي
لم اتوقع ان يتحسس جسدي هذا العجوز بهذا الشكل رغم انه لم يقم بأمر يجعلني اعترض عليه لأنه كان يمسك بالقماش ويتحسس بشكل
كنت اضع يدي فوق صدري بأرتباك وكانني اريد ان ينتهي الأمر بسرعه
حينما قام بسحب قطعه القماش التي كانت طويلة تصل للأرض ولفها فوق كتفي
وهو يقول هكذا
كنت انظر الى نفسي اتفحص الفستان وكيف بدا وانظر للأسفل حينما فلقتي صدري كانت بارزة بسبب الفستان وحجمها وحينما انحنيت لأتفحص الفساتن كان صاحب المحل يقف امامي وعينه تنظر لصدري الذي كان قد برز امام عينينه وانا انحني وبدت فلقتي الصدر بارزة والخط قد تحول الى نفق
حملت حقيبتي واغراضي وقمت بمحاسبته وشكره ولازال يتبعني حتى خروجي من المحل وهو يشكرني ويطلب مني ان اعود من جديد للشراء ووقف عند مخرج المحل وانا ابتعد عنه ولا زال ينظر الي وعينه تتفحص خروجي ومنظري من الخلف وابتسامه الرضى بعينيه


4

اردت ان افاجأ زوجتي حين عودته بالمساء لأرتدي له ملابسي الجديدة انتظرت عودته والأستعداد لسهرة جميلة
خاصة ان غداً يوم اجازة تحضرة واخذت اتحمم واتعطر وازيل روائح اليوم الحار
حلت الساعة السادسة مساءاً وكان موعد عودة زوجي وكنت اتحضر ان اسمع صوت قدومه لأستقبله من الباب
مرت دقائق قبل ان اسمع صوت سيارته وخطواته وعند اول نظرة بدخولة للمنزل لقيني اقف امامه
توقف لبرهه وكأنه اخطأ بالمكان او ان هناك غريب بالمنزل وكأنه وجد امرأة تقف امامه بالمنزل ترتدي ملابس هندي وصدرها نافر يتفجر من ملابسها وقد شددت صدري وتركته بدون حمالات حتى ان حلمات كانت بارزة من خلاله
ابتسم يتعجب وهو يقول لي يبدو ان امور عديدة حدثت اليوم ويومك كان مثيراً
اخبرته ان ذلك التغيير يناسبني واحببت الفستان
نظر الي للحظات قال هل ستخرجين بهذا الفستان بالخارج والناس تراك هكذا به
قلت له الفستان له قماش الفه على جسدي ونعم اريد ان اخرج هكذا ما رأيك هل يعجبك
تردد لوهله نعم لكن بصدرك هذا ستتسببين بمشاكل
ابتسمت بسخريه وانا اقول له ارتديته من اجلك بالطبع صدري لن يكون خارج الفستان بهذا الشكل حينما اخرج
هل يعجبك ؟
تمتم لبرهه وهو يقول نعم انه جميل...جدا
انتظر حتى ترى السهرة لازالت ببدايتها...بداية قمت بتحضير الطعام لك ادخل لتغيير ملابسك ويكون الطعام جاهز والتحلية بعدها
وغمزت له بأبتسامه اغراء
قضينا السهرة وتناولنا الطعام وتمدد على الكنب يتحدث بشكل عشوائي حول يومه ومشاكل العمل
فقلت له هل تريد شيء يغير مزاجك
فتودد الي وهو يقول ان رؤيتي كفيلة بنسيان هم العمل ومشقته
فقلت له تمدد حتى اريك ما تعلمت اليوم ...تعلمت بعض حركات الرقص الهندي من الأفلام لكن هذه فقط لك
وطلبت منه ان ينتظرني وذهبت للغرفة وخلعت القميص وقمت بلف القماش حول جسدي وانا عارية الصدر
لأقدم له رقصة واريه كم ان زوجته مشتاقة له جداً
حينما عدت اليه كانت المفاجأة اكبر لهذه الجرئية فقد كان ينظر الى صدري من خلال القماش وهو يتراقص بالسير
وانا انظر اليه واساله هل يعجبك هكذا اكثر
لا اعلم هل سترقصي لي هكذا
قمت بتشغيل موسيقى هنديه حركيه وبدأت اتراقص امامه وصدري لا يتطاير مع كل حركه اقوم بها واقوم بحركات اثارة بأن اكشف صدري واقوم بتغطيته لطالما كنت اجيد الرقص
جلست فوق قخديه واعتصرت صدري على وجهه ويدي تتحسس جسدة للوصول الى قضيبة لأرى ان كان قد عجبة الرقص ايضاً وانا اهز مؤخرتي عليه
ثم التهمت شفتيه اقبلها وانا اقول له مضى وقت طويل لم نحظى بوقت نجتمع فيه هكذا
بدأ يلعب بصدري ويمتص حلماتي ويده على مؤخرتي وقد ذبت من مجرد المداعبة
جلست بين فخديه اداعب جسدة وامرر يدي فوق ملابسه ويدي تغوص داخل ملابسه حتى اخرجت قضيبه وقد كان نص انتصاب مسحت كفي عليه ادعكه برفق
وزوجي قد تنهد واغلق عينيه من مداعبات زوجته زوجي بطبعه يحب ان يهتم بنفسه ورائحة جسدة فقد كان يهتم بحلق عانته لكنه لم يحاول ان يقوم بلحس كسي لكنه لا يمانع ان اقوم بمص قضيبه قبل المعاشرة ولا اعلم انن كان لا يحب ان يمارس معي بنفس الطريقة التي اريد ان يداعبني بها ولم اعلم كيف اطلب منه ان يفعل ذلك ان لم يكن يود
بدأت بمص قضيبة وتقبيل راسه ومداعبته بلساني
واخذته وادخلته لفمي اقوم بمصه كم اشتقت اليه والى طعمه ويدي تلاعب خصيتيه اخرجته ووضعته فوق وجهي امسحه برفق والحسه من اعلى الى اسفل حصيتيه حتى انتصب حينها لم اتحمل ان انتظر اكثر
فقمت ودون ان اخلع التنورة فقط قمت برفعها من الأسفل لأجلس على قضيبة حيث لم اكن ارتدي شي اسفله
جلست برفق وقد كان كسي مبتل جداً ينتظر ان يدخل فيه اغمضت عيني استمتع به وهو يدخل دون ان اتحرك
وضعت يدي فوق كتفيه بدأت اتحرم برفق فوقه وانا اتنهد بأشتياق واحرك مؤخرتي فوق زبه ببطء
لم تمر دقائق حتى انتفض جسده وشدني اليه قبل ان يقذف مائة داخل كسي لم استمتع به طويلاً
شددت جسدي وصدري ناحيته احركه وهو يصب بداخلي لكن حاول ان يوقف حركتي لأن الرجل لا يتحمل بعد القذف ان اتحرك فوقه ما ان رفعت فخدي منه حتى سال مائة فوق فخدي ووضعت يدي كي لا يصب فوق الفرش والغرفة
ذهبت للحمام لأغتسل بعد دقائق سمعت صوت جرس الباب حينما عدت لم اقم بتغطية جسدي لكن وضعت الساري قطعة القماش حولي وجلست على الأريكه سمعت زوجي يتحدث بالخارج مع شخص وظللت انتظر وحينما عاد اخبرني انه كان يتحدث مع الرجل العجوز وهو شخص اعتاد ان يطرق الباب وزوجي كان يقدم له ما يتبقى من الطعام وسالني ان كان هناك شيء بالمطبخ فأخبرته انني لم احتفظ بشي ربما تجد بالقدر بعض الرز من الغذاء وبعض السلطه ذهب للمطبخ حينما تمددت على الأريكه ولم تمر لحظات حتى سمعت احد يتحرك بالغرفة لم اعلم سوى ان العجوز يقف بوسط الغرفه وينظر للمكان وقد كان فخدي عاري وصدري شبه مكشوف يمكنه ان يرى من خلاله
ارتبكت لوهله واخذت اغطي جسدي وانا اصرخ بوجهه ما تفعل هنا
حتى خرج من الغرفة وعاد ليقف عند الردهه الأمامية للمدخل
عاد زوجي وتوجه للعجوز
ولم يعلم ما يحدث سوى انني بدأت اصرخ عليه لم تركت ذلك العجوز يدخل البيت
فقال لي انه اخبره ان ينتظر ...لماذا ؟ ماذا حدث
قد دخل ذلك العجوز الى هنا...
تمتم زوجي وابتسامه التعجب وهو يقول لم اخبره ان ينتظر بالداخل
هل رأك هكذل
قلت له نعم ماذا تتوقع ؟
يبدو انه قد اخذ اكثر مما يتوقع
فقلت له الا تخجل قد رأني هكذا
قال لا اظن انه رأى او لاحظ وجودك ربما فقط ارتعب من رؤيتك ولا اظن انه رأى شيء ان المكان اضائته خافته...كما انه رجل عجوز بالكاد يرى بعينيه او حتى يشعر او يفكر بالجنس قد كبر على ذلك
فقلت له انك لم ترى نظراته تبدو متوحشه
ضحك وهو يقول انك تبالغين ذلك العجوز فقير وضعيف بالكاد يفكربيومه
على الأقل كنت ترتكته ينتظر بالخارج
اعتبريها تحليه وهو يضحك
فقلت له حسنا في كل مرة يأتي له ما رأيك ان افتح له الباب ايضا واقوم بضيافته
فرد علي لا تاخذي الأمور بجديه اكثر قد حدث ما حدث انا لم اقصد شيء...انك ترين بعض النساء بالهند بالكاد يفغطين اجسادهن الم تري جارتنا تخرج النفايات كيف ترتدي
هممم هل كنت تبصبص على جارتنا
توقفي عن ذلك انني فقط احاول ان ابدي رأيي ان بعض الأمور عفوية غير مقصوده
لكنك كنت تلاحظ جارتنا هل اعجبتك
انها بعمر امك توقفي انا احاول ان ابرر ما حدث ...انسي الموضوع...احتاج الى النوم سنتحدث غداً دعينا لا نعكر الجو بهذا الأمر...وهو لم يكن يعلم بوجودك فالأمر غير مقصود ويحدث لأي شخص
فرددت عليه انت على حق ...ربما بالغت فلم اتوقع دخولة المفاجيء



5

بيوم الأجازة اجلس من النوم مبكرا قبل زوجي الذي يظل نائماً حتى الظهيرة ويكون كل شيء جاهز ولا يوجد جدول لنهاية الأسبوع سوى قضاء اليوم معاً واحيانا يخطط لتغيير الجو ان نسافر بالباص الى بعض الأماكن الجميلة وهناك مغامرة حدثت سأرويها لاحقأ لرحلتنا لشواطيء جوا الهنديه
كان اليوم جميلاً حتى انني قمت بفتح نوافذ البيت للتهويه ولدينا حديقة حول المنزل ومنزلنا يطل على الجيران فلا يوجد جدران تحيط المنازل فكنت احيانا انظر للمارة او الجيران حتى رأيت المرأة التي تحدث عنها زوجي التي تكشف جسدها لم الاحظها من قبل ويبدو ان زوجي فقتن بها...حتى رأيتها تخرج من منزلها واظن انني تعرفت عليها لكن بالمساء كانت اكثر حشمة هي سيدة كبيرة بالسن لكن جسدها لا يوحي بذلك فقد رأيتها تخرج من منزلها ويبدو انها تخرج بملابس النوم تقوم بسقي الزراعه امام منزلها وتجلس على مقعد خارج المنزل تضع ساقيها بكل جرأة للمارة وصدرها الكبير اكبر من وجهها حينما رأيت صبي اللبن يمر امام منزلها وكنت اراقبه من خلال نافذة المطبخ وهو ينظر اليها حينما تعطيه ظهرها وعينه على مؤخرتها يبدو ان الجميع هنا مهوسون بالمؤخرات ابتسمت وعلمت انه سيطرق الباب حالما ينتهي من بيعها الحليب يبدو ان جارتنا شخصية متذمرة للغاية فصوتها يبدو انها توبخه
انتظرت حتى انهيت غسل الأطباق واخرج الخضار لعمل وجبة لزوجي وتحضيرها
بعد دقائق سمعت طرق الباب وكنت ارتدي ملابس النوم فتوجهت لفتح الباب وتفاجأ لرؤيتي بهذا المنظر انه بكل يوم يكتشف شيء جديد ويراني بشكل مختلف كما انني اتحدث معه بطلف واشكره بعكس معاملة الجيران له فهم يعتبرون عامل التحميل هو اقرب للخدم ورغم انهم فقراء فهم يحبون ان يظهرو جانب العجرفة لتغطية فقرهم كما يبدو
من الجيد انني ارتديت حمالات اليوم لأنني ارتدي ملابس من السلك الأبيض وهذه الملابس ترسم شكل الجسد وصدري يبدو فيها ممتلأ ومشدود ولو لم ارتدي حمالة الصدر لظهرت حلماتي منه
رغم انني كنت افكر ان ارتدائي للحمالات هو فكرة جيدة خاصة انني لا ارتديها اثناء النهار لأنها تضايقني لكن بنفس الوقت كنت افكر ما سيفعل لو جعلته يراني بدونها
حينما رحبت به اخبرته ان يدخل للمطبخ ليس كعادته يقوم بصب الحليب عند مدخل المنزل
اخبرته انني سأبحث عن قدر ليصب فيه الحليب لأن القدر الأخر قمت بأستخدام لغمر الرز فيه بالماء
ادخلته للمطبخ دون ان يتحدث بشيء ويبدو انه كان سعيداً ان يقضي وقت اطول داخل المنزل مع وجود جهاز تكييف بالمطبخ ويمكنه ان يبرر لمديره عن التأخير طالما انه سيقضي ويتأخر بضيافتي
جلس على المقعد وكنت ابحث بالدولاب عن شي يجمع فيه الحليب مددت يدي للدولاب وكنت اراه بطرف عينيه يراقبني وانا احاول ان احضار قدر مناسب فطلبت منه ان يقوم بجلب القدر من الأعلى توجه ناحيتي ووقف يحاول ان يمد يده وانا اخبره لا ليس هذا حينها اقتربت منه وانا ارفع يدي للأعلى واشير له ان يجلب لي
كان جزء من صدري يهتز وعينيه تنظر لصدري حينما رفعت يدي للأعلى
ملامح السعادة باديه بعينيه وانا كنت اشعر بالفخر انني جعلت مراهق يتصبب عرقاً بالنظر الي امر غريب وشعور لا يوصف
حينما ناولني القدر كان متسخاً ابديت استيائي واخبرته انني اريد تنظيفه اولاُ حينما ظل واقفاً بجانبي توجهت الى المغسلة ووضعت القدر بالحوض لأصب الماء عليه لغسله
ظل واقفاً بعيداً واعلم عينه اين هذه المرة فقد رأيته ينظر لجارتنا العجوز كيف فلا بد ان وقوفي وانا اعطيه ظهري يجعل الرؤية افضل له
منظر كهذا لن يعجب زوجي وقد اعطيته تأنيب من البصبصه
من الجيد ان نومه عميق بيوم اجازته يأخذ كل وقته للراحه لأنه يقضي اسبوع كامل بالعمل ولا يجد وقت سوى للنوم والطعام
كنت اقوم بغسل القدر مما يجعل جسدي يهتز نتيجة التنظيف
لابد ان منظر مؤخرتي وهي تهتز ايضا منظر لا يمكنني تخيل ما يشعر به وهو ينظر اليها
حينما انتهيت حملت القدر والتفت ونظرت ناحيته ولازالت عينه تننظر للأسفل لكنه حينما رأني التفت اليه اعتدل بوقوفه ورفع رأسه للأعلى
وضعت القدر على الطاوله وسألته ان كان يريد صب الحليب هنا
فقال ان اضع القدر على الأرض اسهل لصبح الحليب لأن الأسطوانه التي يحملها كبيرة لا يمكن رفعها فوق الطاولة رفعت القدر لأضعه على الأرض وانا راكعه واقترب هو لصب الحليب وانا اقف امامه وكالمرة السابقةى فلقتي صدري اصبحت ظاهرة بهذه الوضعيه اكثر لكن هذه المرة كنت اجمع كلتا يدي معاً اضمهمها مما يجعل صدري يتراص مشكل تكويرتين كان يبطيء بصب الحليب واحيانا لا يصب اصلا لأنه يحتاج ان يرفع الأسطوانه مائلة لصبها فيتوقف صب الحليب بكل مرة ويحاول ان يقوم بصبها وميلها بكل مرة لكن بوقوفي امامه لم يكن لديه اختيار سوى ان يتعمد ان يطيل النظر حتى تسبب بالنهاية بالصب على ارضية المطبخ
فقلت له توقفت انك تبلل ارضية المطبخ توقف لبرهه وهو ينظر الى الأرضية والي معتذراً
فقلت يجب علي مسحها فوراً
جلبت قطعة قماش لأمسح الأرضية من الحليب لكنه حاول ان يقوم هو بالتنظيف وهو يقول انا سأمسحها ويكرر انا اسف لم اكن اقصد
وانا اقول لا عليك
مسكت بالقماش ونزلت على ركبتي اقوم بمسح بيد واحدة ويدي على الأخرى على فخذي ويبدو ان عينه هذه المرة تحاول التلصص اسفل ملابسي لأن ركبتي بهذه الوضعيه قد ظهرت وهو يرى منطقة اسفل القدم والفخذ كالنفق يريد ان يطيل النظر للوصول اليه لكنه لا يمكن ان يرى اكثر من جزء من فخذي ولم اخطط ان اكشف له اكثر من ذلك
فحاول ان يقوم بالتنظيف واخذ من يدي القماش وبدأ يمسح بيديه الأرضية وقبل ان اقوم من مكاني حاول ان يسترق نظرة سريعه ليلمح اسفل ساقي لم تتعدى الثانيتن ولااعلم ما رأى فيها فقد وقفت ورفعت القدر من الأرض ووضعته فوق الطاولة حتى انتهى هو من تنظيف الأرضية بسرعه فلم يعد هناك شيء يطيل بتنظيفها وانا بعيدة عنه
شكرته وجلبت حقيبتي لأسلمه مبلغ مقابل وشكرني وانا اقوده للمخرج وهو يشكرني وينظر للخلف وانا اسير معه حتى الباب الخارجي وعيناه تنظر الي حتى اغلقت الباب
وما ان اغلقت الباب حتى تنهدت تنهيدة غريبة لأنتهاء مشهد اليوم الذي طال هذه المرة عن المرة السابقة وكان اجمل شعور اشعر به
كنت ابتسم لا اعلم ما افكر ولا اي غاية انوي ان اصل لها سوى ان ذلك يشعرني بالأثارة
حتى الأن مجرد النظر من مراهق لا يضر كما قال زوجي الوضع هنا مختلف وهو يرى كل يوم نساء يرتدين ملابس نوم وان يراني انا اكثر اثارة فذلك يسعدني كثير
اهتممت بأمور البيت حتى وقت الظهيرة ليصحو زوجي من النوم لتناول الطعام وقضاء اليوم معاً

يتبع


6
بعد ان انتهيت من عمل البيت والغذاء تحضرت واخذت حمام سريبع وابقضت زوجي من النوم
ليقوم ويغتسل ثم تناول الطعام والجلوس امام التلفاز لمشاهدة القنوات حينما اخبرني زوجي ان زميلة بالعمل يريد ان يزورنا الليلة للتعارف هو وزوجته فأبديت اليه ان تلك فكرة جيدة ان التقي بأحد واتعرف على ازواج
اخبرني انه سيأتي بالمساء ولا داعي لتحضير وجبات وان اجهز المكان وسيأتي بوجبة من الخارج
لم ابدي ذلك الأهتمام بما ارتدي بهذا اليوم وهذه المناسبة وما شكل زوجة صاحبة هل هي شابة او كبيرة بالسن
فأخترت ملابس ملائمة محلية هادئة
بالمساء تحضرت لقدوم الضيوف لأول مرة يأتي الينا ضيوف من المنطقة وضيوف من العمل
حتى الجيران لم يكن بيننا وبينهم تواصل اكثر من حديث خارج المنزل
استقبلنا الضيوف تلك الليلة ولم يكونو كما توقعت ظننت انني سأرى شخص كبير بالسن خاصة لكونه يعمل مدير لكن صورته اختلفت حينما رأيته كان يشبة ممثلي السينما شخص طويل وانيق جداً وكانت زوجته ايضا شابو وجميلة ترتدي فستان يبدو انه مكلف كان شعرها يصل الى اسفل ظهرها لطولة ناعم كالحرير ولماع
لكن اثارتها لم تكن فقط بجمالها لكن بملابسها فقد كانت تظهر جزء كبير من صدرها البارز وكانت بشرتها شبه سيمراء لكنها فاتحه اللون تجعل جسدها جذاب رغم ان اغلب سكان المنطقة من البشرة السمراء الداكنه لكن هذه المرأة بشرتها اقرب الى الصفراء هذا النوع من الجسد يبرز تكويرة الصدر اكثر لأنها تبدو بشكلها بشكل ملفت
خلال جلستنا تلك الليلة لم يكن يخفى اعجاب زوجي بزوجة مديره ولا اظن ان هناك من يمكنه ان لا ينظر اليها ولجمالها الفتان وجسدها ففي كل حركه تقوم بها وبجلوسها على الأريكة وقهقهاتها كان جزء من صدرها يهتز يجعل زوجي يطيل النظر الى صدرها احيانا لكن خجلاً من مديره يحاول ان يتفادى ان يكشف امره ولا يبدو ان زوجته مستاءه فلم اجدها تلقي اهتمام لنظرات زوجي او نظراتي لها فبلا شك انها ارتدت هذه الملابس لتفتن بلجمالها الفتنا وجسدها

كانو رفقاء مرحين جداً وبدا اعجابة بزوجي وعمله دار حديث طويل حول العمل ونقاش لا طائل منه عن الأقتصاد والشركه ومشاكل العمل وووو
يبدو اننا كنساء نجتمع بهذه الصفة ان نشعر بالضيق حول احاديث الرجال حينما الرجال ايضاً يستاءون حينما يدوور الحديث حول امور نسائية

ولأغيض زوجي بعد ان قمت بقرص فخده بعد كشفه وهو ينظر لزوجة مديرة
اخبرت زوجة المدير انني احببت الحياة بالهند والأجواء جميلة ولم اجد مضايقة رغم صعوبة
بعض الأمور يكون صعب الحصول عليها سوى من المدينة والأسواق الكبيرة
واخبراتها انني بدأت ارتدي ملابس هنديه واعتدت على ارتدائها
ابتسمت السيدة وابدت اعجابها بذلك واخبرتني انها لا ترتدي الملابس الهنديه الا بالحفلات الخاصة التي تحتاج الى ارتداء ملابس تقليديه للزواج او المناسبات وانها اعتادت على ارتداء الجنز او الفساتين
اخبرتها انني سأريها الفستان ربما يعجبها ونتسوق معاً يوما ما
ابدت موافقته وتحمسها لذلك فاستأذنت منها دون اخذ موافقة زوجي لأرتداء الفستان
ارتديت الملابس لأثبت لزوجي انني اجمل من زوجة المدير فتعمدت ان ابرز صدري واجعل ربطات الظهر اربطها عقدتين فقط هكذا سيشد الصدر من الأسفل وسيجعل منطقة الصدر مكشوفة اكثر شددت الملابس للأسفل اكثر حتى يظهر خط الصدر بارز
ورفعتها من البطن لأبرز منطقة السرة حينما عدت الى الصالة وتوجهت ناحيتهم رأيت نظرات على زوجي بالمفاجأة لا يعلم ما يقول او يبدي اعتراضة امام ضيوفه او موافقته لكنه بلا شك ابدي تفاجأه

كذلك مديره ابدى ابتسامه ونظرة لي يتكشف وتوقف لبرهه وهو يعتدل بجلسته وهو الأخر يحاول ان لا يظهر اهتمام اكبر امام زوجته التي هي ايضاً ابدت فرحة وهي تقول انك تبدين جذابة بهذه الملابس
وزوجها قال ان لديك زوجة لها مزيج رائع بالجمال حينما يجتمع الجمال العربي بالهندي
تكون زوجتك
زوجي بأبتسامة خجل لا يعلم ما يقول كان سعيداً بزيارة مديره وان السهره قد اعجبته نظرا لتواضع المكان
لكن مع الوقت بدأ يتقبل منظري هكذا امام غريب لم يعتد على ان اكشف الكثير من جسدي امر لم يتوقعه مني ربما رغب بذلك داخل نفسه لكن تقاليدنا التي تحولت مع حياتنا بالهند ان نتقبل بعض التغيير
لكن هذا التغيير بلا شك سيكون مختلف بالمستقبل
جلسنا وتناولنا طعام العشاء وسهرنا حتى وقت متأخر ورافقت زوجته التي دار بيني وبينها حديث طويل حول حياتها وزوجها ورحلاتهم حيث اخبرتني ان اجرب ان اذهب الى الشاطيء هي اماكن جميلة لقضاء اجازة تتغيلا فيها العلاقة مع الزوج الى الأفضل
بأنتهاء السهرة ورحيل الضيوف لم يتحدث معي زوجي حول ملابسي بل حاول تغطية حديثة ان السهرة جميلة وانهم ضيوف مسلين ومنفتحين

يتبع



7
بعد زيارة المميزة لزوجي ومديره بالعمل وزوجته الفاتنه
بدأت اصبح جريئة بأرتداء الملابس او الخروج من المنزل لرمي التفايات
ولم يكن زوجي يبدي اعتراضة لظهور مفاتني بعد تلك الليلة التي ارتديت امام مديره لأغاضته بعد بصبصته لزوجة المدير ولم احاول ان اثير موضوع وتقبلت الموضوع بأني اظهر مفاتني امام مديره مما جعل زوجي يتقبل الأمر امام المدير ظننت ان ستحدث تلك الليلة مشاجرة بسبب جرئتي لكنه لم يفعل بالعكس قد ابدى سعادته بشكل غير مباشر حول الضيافه
فحينما يأتي بائع او طلبات للبيت كنت اقوم بفتح الباب بنفسي دون تغطية جسدي فكان جزء كبير من صدري ظاهر وساقي عاريتان

الغريب انه اصبح يقضي وقت اطول معي فحينما كان يتعذر بالعمل اصبح يأتي للبيت مبكراً لنسهر سوياً
في احد الأيام كان هناك مناسبة ستقيمها الشركة في احدى الصالات تم دعوة العديد من الموظفين وعائلاتهم للحضور فطلب مني زوجي اننا يجب ان نشارك هذه المناسبة السنوية للشركة
تحضرت لتلك الحفلة وقد اتصلت بي زوجة المدير فقد اصبحنا رفيقتين مع الوقت تقوم بالأتصال بين فترات حتى انها قامت بزيارتي قبل الحفلة بعد ان سألتني ان كنت انوي الذهاب فأخبرتني ان نخرج سوياً لشراء ملابس للسهرة فوافقت على الفكرة
حينما اتت لزيارتي كانت مع سائقها الخاص ا
رحبت بها ودعتني للخروج وقضاء اليوم بأحد وتناول الطعام بالخارج
كانت ترتدي ملابس غالية وجريئة بنفس الوقت فكانت قد شدت صدرها بحملات لرفعها صدرها واظهار خط الصدر وفتح ازرار قميصها ليظهر مفاتن صدرها وترتدي تنورة قصيرة بالكاد تفطي ركبتها فكانت فوق الركبة بقليل لكن حينما جلست بالسيارة ظهر فخديها وكانت ذات افخاد عريضة ناعمة

وصلنا الى احد المجمعات الكبيرة الخاصة ترددت من فكرة شراء ملابس من هذا المكان الذي يبدو غالياً
دخلنا عدة محلات وكان العمال بالمحلات يتوددون لها وينادونها بأسمها فهي كما يبدو زبونه دائمة حتى ان بعضهم يكاد يلتصق بها من تقربة لها وهو يعرض لها الملابس اراه يحتك بكتفها وجسدة لا يبعد سوى مسافة اصبح ليصطدم بها لكنه لم يفعل فكما يبدو ينتظرها هي ان تبادر او تصطدم به بالخطأ فحينما تحاول ان تشير الي بالملابس لأراها تدير ظهرها له فيصطدم حوضها بجسدة دون ان تبدي ان ازعاج حتى انه ملا محها لا تدل على انها شعرت بمضايقة او احراج
ثم تعود اليه حتى لو كان ردي ان الفستان مناسب كانت تعيدة ليأتي بغيرة
لكنها لم تشتري اي ملابس واخبرتني بلاخارجان ليدها فستان للسهرة لكنها تريد ان تشتري فستان مناسب

جلسنا بمعطم لتناول بعض الطعام وصدرها يكاد يلتصق بطاولة وهي تستخدم جوالها كان من يمر من جانبها يطيل النظر الى صدرها قبل ان يكمل طريقة
حتى الرجال المتزوجون لم يكونو يملكون حيلة سوى النظر لها
بالقرب منا كان هناك رجل يتناول الطعام وكان قد غير جلوسه كي يواجهنا للحظات لم اشعر بشيء غريب لكني لاحظت انه يحاول ان يطيل النظر للأسفل وكأنه ينظر اليها من اسفل الطاوفلة
حينها قمت لأذهب للحمام بعد دقائق عدت الى اليها ولازال الرجل الجالس خلفنا يحاول النظر اليها حينما كانت تضع ساقيها فوق بعضها وقد كانت قد كشفت جزء كبير من فخديها قبل ان تعتدل بجلستها وهذه المرة اصبح ينظر الى ساقيها او بين فخديها ويبدو انها جعلت له مجال اكبر للنظر حينما فتحت ساقيها اكثر له ولا اعلم ان كانت تريد ان تثيره بذلك ام انني اتخيل انها تعلم ان هناك من ينظر اليها
جلست لدقائق وهي لازالت تتحدث الي بنفس الوقت مشغولة بالتواصل بالجوال فبدأت اقول لها ان المكان مزدحم وقالت لي أنها تحب الأماكن المزدحمة يشعرها بالحياة خاصة الأماكن كهذه
لكني اخبرتها ان الرجال هنا يحاولون دائما النظر الينا او الى النساء
فقال ان ذلك الأمر لا يزعجها وبدأت تتغزل بي ان امرأة بجمالك لابأس ان ينظر اليها الرجال ولجمالها الا يشعرك ذلك انك مميزة وفاتنه
للحظة رأيتها تنظر للرجل الذي يجلس بخلفنا وكأنها ستقول شي ولم تعلم ما تقول
فقلت لها ان ذلك الرجال الجالس خلفنا كان هناك منذ مجيئنا
فقالت حقاً ..وما شأننا بذلك
فقلت ان ينظر ناحيتنا منذ مجيئة
فردت لم اعلم بذلك يبدو انك معجبة به حتى لمحتي وجوده طوال الفترة
فقلت لا...
فردت لابأس العيش دون قيود فنحن لا نقوم بشيء لا نريده ولا احد يمكنها ان يأخذ شيء بالأكراه...ان كان يعجبه النظر فلابأس
فسألتها الا يزعجك الرجال المتطفلون
قال لا ..طالما انهم يكتفون بالنظر فلا امانع ذلك امر يثيرني
لم احاول اتدخل بشؤنها او اسالها اكثر لكن الرجال الجالس بجانبها قبل ان يذهب مر بجانبها وكانه يريد المرور بين الطاولات وكان المكان لا يتسع للمرور وهو يستغل مرور شخص اخر فقام بحك جسدة من الأمام على كتقفها وهي لا تنظر اليه ويبدو ان هناك بروز بالجينز مما رأه منها وقف للحظة دون يتحرك ولازل يضع جسده على كتفها وهي يقول المعذرة بعد ان مرره عليها وهو يبتعد وقد القى ورقة على الطاولة وذهب
رأيت ما كتب عليها رقم جوال وكملة اتصل بي
نظرت الى الورقة وابتسمت ولم ترفعها حينما ات المحاسب قامت بمحاسبته وقبل ان تقوم من الطاولة رأيتها تضع الورقة التي رماها الرجل بحقيبتها
دخلنا الى احد المحلات التي تبيع الملابس وهي تخبرني انها ستختار لي فستنا مناسب وعلي تجربته
كانت كل اختياراتها لا تناسبني لا يمكنني ان احظر الحفلة بها بعضها عاري الظهر بالكامل وقصير جداً
فقالت قومي بتجربتها اولاً فهي لا تبدو حينما ترتديها ستختلف عليك
اقنعتني بفتسان يبدو افضل من غيرة
لكن حينما حاولت تجربته بغرفة الملابس لم يكن يتسع لي كان ضيقاً جداً
لدرجة ان صدري يريد ان ينفجر منه كما انه يخنق صدري وبطني يشدها حتى انه شفاف الى درجة انه يظهر لون الجلد
فأخبرتها من خلف الباب ان الفستان ضيف جداً كما انه غير مناسب انه شفاف
قالت جربي فستان اخر ومدت لي الفستان ففتحت الباب لأخذه منها
يبدو انها تتعمد ان تختار شيء اسوا من الأخر
ان هذا بالكاد يغطي جسدي وفتحة الصدر تغطي الجوانب لتستر جزء صغير من الصدر لكنه مفتوح بشكل كامل حتى البطن جزء كبير منه شفاف ويظهر الكثير من المفاتن
سخرت منها ان الفستان يبدو كحفلة عشاق ولا يناسب سهرة يكون فيها اشخاص
قالت ان ذلك افضل قامت بفتح الباب لترى الفسان وانا احاول ان اغطي جسدي كي لا يراني احد من الزبائن والعمال وكان هناك عامل لا يقف بعيداً عنها ينظر بأبتسامه
وقالت انت تبالغين يبدو عليك رائعا
فقلت لن اذهب هكذا زوجي لن يقبل بذلك
قالت حينما يراك زوجك هكذا وينظر اليك الناس سيشعر بالفخر
فقلت انت مخطئة هل زوجك يقبل ان تخرجي هذا
قالت اننا نحضر العديد من السهرات ونذهب الى البحر اكشف الكثير من جسدي اننا لا نفكر سوى بقضاء اجمل الأوقات معاً
يبدو انها لم ترد احراجي اكثر وكأنها تعلم انني لن اقبل بهذه الفساتين كما انني تعذرت أن سعرها مرتفع جداً لا يمكنني تحملها
قد اعطتني فستان اخر اكثر حشمة وهي تسخر وتقول لاباس يمكنك ان ترتدي هذه قد تبدو لزوجة محترمه وكبيرة ان كان يناسبك واعتبريه هديه مني ولا تحملي هم قيمته
كان الفستان برأيي اكثر حشمة لكنه لم يختلف كثيراً فهو بارز الصدر ايضاً لكن فكرت انني سأرتدي شيء اسفله فيكون مناسب
قمت بأستبدال ملابسي لكن الباب لم يكن مغلق فلم اغلقة جيداً وقفت امام المراة ولا ارتدي سوى ملابسي الداخليه واحاول ارتداء ملابسي حينما رأيت من خلال المرأة رجل يقف وينظر للغرفة لم اعلم ما افعل لكنه ظل واقفاً وددت ان يبتعد لوحده دون ان اتسبب بأحراج بالنظر اليه او غلق الباب لكنه اخذ وقته حينها قمت بأستبدال ملابسي دون الألتفات للخلف وهو لازال ينظر الي وانا ارتدي ملابسي وصدري يتدلي وانا احاول ان ارتدي ملابسي وقبل ان ارفع الفستان ليغطي صدري رأيته يرفع رأسه للأعلى وكأنه يريد ان يأخذ اخر نظرة وكانني افكر انه قد رأني بالكامل لن يمنع ان يرى المزيد وكأنني اريد ان ارى نظرة الأثارة
فقمت بأنزل الفتسان للبطن من جديد واستدرت ناحية الباب دون ان ارفع ررأسي انا اقوم برفع الفتسان هذه المرة مواجهة له وكنت احاول ادخال الفستان عند الصدر فأقوم بشد الفستان على صدري مما جعله يهتز حتى ادخلت الفستان وقمت بتغطيته واستدات وانا اقوم بسحب السحاب خلف الظهر الذي كان عاريا وهو ينظر الى حركة يدي حتى اغلقت السوسته لينتي المشهد خرجت من الفرفة ورغم انه ابتعد عن المكان لكنني مرت ناحيته دون انظر لوجهه وهو ايضاً يبدوا نه لم يكن يريد ان يرفع عينه لي
كي لا يحاول ان يظهر انه يراقبني شعور اخر جعلني اشعر بالأثارة بحب ان يتلصص احد
واستقبلتني زوجة المدير عند المحاسبة وحملت الأكياس وخرجنا من المحل
واتفقنا ان نلتقي بيوم الأحتفال


تببع

قم بتصفح الموضوع لرؤية الجديد والأضافات

8

بعد يومين وجدت زوجي قد اتى للبيت بوقت مبكر لأن اليوم يصادف موعد الحفلة التي تقيمها الشركة
ولا اعلم ما يوجد بالحفلة وكيف الوضع هناك ان كانت اجتماعية
لأن المكان الذي يجتمعون فيه بفندق يوجد به صالة وبنفس الموقع مكتوب به صالة طعام وملهى وصالة رقص
بالمساء دخلت الغرفة لأتحضر للسهرة واخذت حمام ساخن وقمت بعمل حف للحواجب وازلت الشعر من جسدي
وخرجت من الغرفة واخرجت الفستان من الدولاب لأقوم بتجربته لكن حينما فتحت الكيس لأخرج الفستان لم يكن الفستان الذي اخترته بل كان الفسان الأخر هل قامت بأستبدال الفستان لتضع هذا الفستان وتريديني تجربته
لم اعلم ما افعل قمت برمي الفستان على الفراش لأبحث عن شي اخر ارتديه ولم يكن هناك وقت للذهاب للسوق وشراء فستان جديد
حينما ارتديت احد ملابسي اخبرني زوجي هل سترتيدن هذا الفستان
قلت نعم
قال انه لا يناسب السهرة الخاصة وهو قديم وسألني عن الفستان الذي اشتريته لأني اخبرته انني ذهب للسوق لشراء فستان للمناسبة
فقلت له انه ضيق قليلاً
فقال لابأس اننا لن نسهر طويلاً ولو شعرت بالضيق سنعود للبيت فقط سنهذب كي نرحب بهم ونظهر اننا مهتمين
فقلت لا اعلم لكن سأجرب ارتداءه
حينها فكرت ان اقوم بارتداء شي اسفله كي يغطي فبحث عن ملابس تتلائم بلون الفستان وارتديت فوق الفستان قماش يغطي الأكتاف وقمت بلفة حول صدري
خرجت للصالة وزوجي ينتظرني هناك وقد اصدر صوت اعجاب بالفستان فقد كان لونه ازرق بحري داكن ولم يلحظ انه مكشوف الصدر بالكامل بعد او وضعت سترة اسفله
ورغم انه قصير وساقي ظاهرة لكنه اعجب به ايضا ولجرئته ولم يمانع كونه قصير قليلاً
توجهنا الى الفندق ويبدو ان الجميع قد سبقنا الى هناك فالمكان كان مزدحم وكان البعض يقف عند مدخل الفندق يحيون من يرونهم ويأخذون بعضهم ببالعناق والقبلات على الخد
الجميع كان يرتدي ملابس فاخرة وكانها مناسبة زواج بعض النساء كن يرتدين ملابس هنديه لكن تفصيلها كان حديث ومصمم للمناسبات ويشبه ملابس الممثلات
بعد ان توجهنا للمدخل كان زوجي يحي بعض الرجال لم اتعرف عليهم
حينما دخلنا البهو كان هناك استقبال بالداخل فاخر يوجد صالة للجلوس على شكل مجموعات حينما سمعت صوت زوجة المدير تناديني بالخلف وترحب بي
قام زوجها بتحية زوجي وبتحيتي وزوجته قامت بعناقي وهي تهمس لي
اتمنى ان يكون الفستان قد اعجبك
فقلت لها لم يكن هذا الفستان الذي اتفقنا عليه
قالت اعلم ...لكني لم اريدك ان تأتي بذلك الفستان فينظر الجميع اليك انك اقل منهم يجب ان تكوني نجمة
فقلت لها ان الفستان فاضح جداً قضيت الوقت احاول ان اقوم بتغطيته
فردت هممم رأيت ما فعلتي يبدو انك كمصممة ازياء قد اقنعتني ان الفستان له سترة داخليه رغم انني اعلم انه مكشوف الصدر
فرددت عليها لم يكن الأمر سهلاً فلن اخرج امام الجميع هكذا
فردت مع الوقت ستعتادين على الأمر كما ان المكان اضائته خافته وانزعي عنك هذه ...هل اتيت بمفرش المنام هل تشعرين بالبرد لتضعي الفماش على اكتافك
وسحبت القماش من فوق كتفي برفق فظهر كتفاي العاريان وكان صدري يبدو ظاهراً من الجنب لكون الفستان لم يكن يغطي سوى منقطة الصدر وبالكاد الملابس التي ارتديتها بالأسفل تغطي جزء من جسدي

جلسنا على المقعد وبدأ الرجال يتحدثون فيما بينهم بالأغلب عن العمل لكن يبدو ان المدير ينصح زوجي ان يأخذ اجازة يقضيها وان ياخذ شهر عسل جديد يجدد بها شبابه وهو يضحك وبنفس الوقفت كان ينظر الى ساقي الذي كنت اقوم بضمهما اثناء جلوسي
اتى بعض اصدقائهم من النساء والرجال لتحيتهم
احدهم تقدم ناحياتنا مع زوجته لتحية زوجة المدير فقام بتقبيلها على خدها وكذلك زوجته حينما توجه ناحيتي مددت يدي اصافحة لكن فاجأني انه قام بتقبيلي على خدي وقفت متصلبه لم اعلم ما افعل خاصة انه اقترب لدرجه ان صدري قد لامس صدره كذلك فعلت زوجته بمصافحتي وتقبيلي بطريقة ترحيبيه وابتسامه
احمر وجهي خجلاً وزوجة المدير تنظر الي وهي تقول لي ما بك هل الرجال الوسماء يسببون لك الأحراج لا تقلقي تلك السيدة ليست زوجته
فقلت لها وما يهمني
فقالت فقط اقول لك انه عازب...
وبدأت تضحك حينما توجهنا الى صاله يتم القاء كلمة شكر للمناسبة وبعد ذلك يتم دعوة الجميع لتناول العشاء
جسلنا على الطاولة ولم يكن زوجي معي فقط جلست مع زوجة المدير وجلس برفقتنا احد اصدقائها وزوجي يبدو انه ارتبط مع مجموعة من الرجال
كنا خمس افراد على طاولة الطعام كان معنا رجلين احدهما كان يجلس من الناحية اليمنى حينما زوجة المدير كانت تجلس بالجانب الأخر
كان هناك مشروب على الطاولة وبدأو بتناول بعض الأكواب لتناول اكتفيت بتناول العصير والماء فقط ويبدو انهم بدأو يأخذون وقتهم بالضحك حتى رأيت الرجل الجالس بجانبي يضع يده فوق ساقي ويتحدث الي ولم افهم ما يقول يبدو انه يحاول ان يقول شي يضحكني حينما انحنت زوجة المدير هي الأخرى ناحيتي ووضع يدها على فخدي وهي ترد عليه
ويبدو انها تقول له ان السيدة متزوجه
وهو يرد انا فقط ابدي اعجابي
همست بأذني وهي تقول لي ان علي ان انزع السترة الداخليه الفستان يبدو اجمل كما هو
فقلت لا سيظهر الكثير من جسدي لا ارغب ان اجعل زوجي يراني هكذا
ان زوجك مشغول مع الأخرين وهوليس معنا الأن قبل نهاية السهرة قومي بوضع القماش على اكتافك قبل ان تعودي لحياتك العاديه اليوم هو يوم بهجة
لكني لم استمع لها او ارد عليها بعد ذلك انتهت وجبة الطعام وانتقلنا الى صالة مجاورة ولا زلت لا ارى زوجي بسبب الأزدحام والغرفة كانت اضائتها خافته بها مقاعد كنب مستديره للجلوس ومكان لتقديم المشروبات ويوجد به مقاعد لم يمض وقت حتى وجدت نفسي لوحدي بالمكان لا اعلم حتى ان يذهب زوجة المدير وكان من برفقتنا وخاصة الرجال حاولو التحدث معي لكنني كنت ارد بشكل جاف معهم فسـامو ورحاو وبقين ججالسه لوحدي ذهبت الى منطقة البار لأطلب شيء عصير حينما جلس بجانبي احدهم يعرفني على نفسه وقد وضع يده على ظهري وهو يتحدث الي ولا اعلم ما كان يسألني لكنني ردت عليه بالرفض وقلت له شكرا

رأيت بعد ذلك من الناحية الأخرى كان هناك صالة واسعه مرتفعه كان البعض يقوم بالرقص بشكل جنوني وبعض النساء حولهم يرقصن على موسيقى ولمحت زوجة المدير ترقص معهم بخفة لم تكن ترقص بشكل جنوني لكنها كانت تهتز وترقص بيديها تحركها وكان هناك حولها بعض الرجال من يقومون بالرقص فيقتربون منها ويرقصون معها حتى رأيتها ترقص مع رجلين بالنسبة لي كان الأمر جريئاً لزوجة رجل معروف لكن يبددو الأمر كان طبيعياً فلم تكن تخرج عن المألوف بما يفعله الأخرين

كنت امسك بكأس بيدي وانا احاول ان انظر اليها وهي ترقص حينما اصطدم بي احدهم وسكبت بعض العصير فوقي فأعتذر مني ولم يكن الشي المهم فذهبت لأغسل ملابسي بالحمام وحينما دخلت الحمام نظرت الى المرأة فقد سكب بعض العصير فوق الفستان ولم يلطخه لكن السترة الداخليه ابتلت وتلونت من العصير
فقمت بمسحها بيدي وبقطعه كلنكس لكنها ابتلت بالكامل
قمت بمسحها مرارا فأتلفها واصبحت متكسره فلم اجد حلاً سوى ان انزعها دخلت احدى الدورات وقمت بفك الفستان لأقوم بنزع السترة الداخلية ووضعت السترة داخل حقيبتي وخرجت من الحمام واعتدلت امام المرأة انها المرة الأولى التي انوي الخروج بهذا الشكل وامام هذا الجمع من الناس قمت برفع الفستان قليلاً للأعلى كي يستر شي من صدري ويغطي فلقتي الصدرقبل خروجي للصالة وانا اسير واشعر انني الوحيدة التي ترتدي ملابس كهذه وان الجميع ينظر الي حاولت ان اقف دائما بمكان منزوي وغير ظاهر وان اقف امام عمود بالصالة

حينما نظرت ناحية زوجة المدير التي لازالت ترقص هذه المرة تتمايل بمؤخرتها كان هناك شخص خلفها يستقبل رقصتها وقد التصق بها من الخلف حتى انه وضع يده حول خصرها وهي ترقص وهو يتمايل معها حتى اتى اخرها وقام بالتقرب منها من الأمام فاصبحت بين رجلين يرقصان معها حتى التصقا بها من الأمام والخلف بشكل جريء
فقام من بالخلف بوضع وجهه ناحية رقبتها وكانه يقبلها فمالت للخلف ووضع رأسها على كتفها وهي تتمايل عليه لكنها اعتدلت وانسحبت من بينهما وتوجهت ناحية البار لتأخذ مشروب بعد الوقت الذي امضته ترقص مع الرجال
جلست بجانبها ونظرا الي ويبدو عليها الأرهاق وهي تبتسم لكنها لم تغفل عن النظر الى الفستان وهي تقول
ان ذلك افضل الأن..من الجيد انك غيرت رأيك ...لكن
قامت بسحبة للأسفل ليرسم على جسدي ويبرز مفاتني
وهي تقول هكذا افضل انك تخفين التفاصيل المهمه
حاولت ان اقوم برفعه لكنه امسكت بيدي
وهي تقول ان الفستان صمم هكذا انظري الى نفسك كم تبدين فاتنه
لمحت لها بما رأيت ان قلت لها انت ايضا تبدين فاتنه حتى ان الرجال قد جنو لروؤيتك وانت ترقصين
فقال انني كنت امرح فقط لا شي
فقلت من الجيد ان زوجك لم يرى كم الرجال وقحين معك
فقال لم الاحظ ذلك...حقاً...لا اعلم لم اشعر بشيء كنت استمتع بوقتي ..ربما من الأفضل ان لا يرى ازواجنا امور لكن لا يمنع اننا نعيش اللحظات
...هل تودين ان تجربي الرقص معي..لا تخجلي
فرددت عليها لا
بعد لحظات سمعت صوت زوجها ينادينها وكان معه زوجي لا اعلم ما افعل لو رأى فستاني هكذا فكنت اجلس دون ان التفت اليه وحينما وقف ناحيتي وقفت بجانبة كي لا يرى كم الفستان فاحش لكن مديرة ابدى اعجابة فالفستان فوجدت زوجي ينظر هو الأخر وهو يقول حقاً
بتعجب لكن هناك ابتسامة تعجب او تردد على وجهه
استاذنت زودجة المدير لتذهب للحمام وجلسو على احد المقاعد بعد دقاق اخبر زوجي انه يريد البقاء اكثر لكن عليه الرحيل وكان يرجو ان يكون استمتعنا بالحفلة وان السهرة مستمرة
اخبرني زوجها ان انادي زوجته وابلغها انه يريد الرحيل
توجهت ناحية الحمام وقبل دخولي الحمام كنا هناك شخصين يقفان بالقرب من الحمام يتخفيان خلف منطقة مظلمة وقبل ان اعلم ما يحدث وجدت انها زوجة المدير تقف مع رجل ولم يكونا يتحدثان لانه كان يشدها اليه ويقبل شفتيها وهي تستقبل قبلات الحارة انها تقبل رجل غير زوجها وهو يشدها الى احظانه ويقبلها بحرارة وهي تذوب بين يديه
لكنه توقف بعد ان لمحني اقف انظر اليهما فنظرت هي للخلف تنظر الي وقد احمر وجهها لا اعلم من الخجل ام من سبب قبلاته
فلم اعلم ما اقول سوى انني تمتمت ان زوجها ينتظرها ويريد الرحيل
وتركتهم لوحدهم وعدت لزوجي ومديره واخبرته انه اتيه بالحال
بعد لحظات يبدو انها قد قامت بمسح قبلاته التي لطخت احمر الشفاة وقامت بمسحه وتتصرف بشكل طبيعي قبل ان تستاذن بالرحيل مع زوجها
وكذلك زوجي قرر ان الوقت قد تأخر
في الطريق كان يسألني ان كنت استمتعت بالسهرة
فقلت ان الجميع كان ودود جداً وتعرفت على بعض زوجاتهم واصدقائهم
نظر الى ملابسي وهو يقول لم اعلم ان الفستان كان بهذه الجرئة لم يكن كذلك حينما اتينا السهرة
قلت نعم ...اسفه ...لكن قد سكبت على الفستان بعض العصير واريته السترة الداخليه المبتله لأثبت له فأضررت ان انتزعها وقلت هذا الفساتن مصمم هكذا وهو هديه من زوجة المدير كما اخبرتك لكنني وضعت سترة داخليه كي يبدو مناسباً علي
نظرت اليه وانا متردده حول ردة فعله وانا اسأله
ارجو ان لا يكون قد ازعجك الأمر لم اكن اقصد ...
فرد علي لا بأس انها سهرة خاصة الجميع كان يرتدي ملابس مماثلة كانت تجربه ومناسبة للتعارف
قلت نعم...
عدنا للبيت ورغم الجهد لكن زوجي بتلك الليلة لم يكن على طبيعته
فما ان دخلنا الى البيت لم ينتظر حتى اخلع ملابسي او اخذ حمام
فقد بدأ بالقبلات والأحضان لا اعلم ان كانت ملابسي اثارته ام خروجي بهذا الشكل امام الناس اثارة

يتبع



9

مر يومان على حادثة الحفلة لأعود لحياتي الطبيعيه لم يتحدث زوجي عن الأمر لأول يراني ارتدي ملابس مكشوفه الصدر بهذا القدر الكبير واكتافي العاريه
لكن تلك الحفلة قد وسعت امور كثيرة بحياتنا وتجعلني اختار ملابس كنت اخشى ان ارتديها بخروجي معه ورغم ذلك لم اعلم حتى الأن هل تلك الحادثة بمنسابة الحفلة تختلف عن مناسبات اخرى ام لا
بذلك اليوم كان الحر شديد كنت استحم حينما سمعت صوت طرق الباب فمددت رأسي لأنادي من الطابق الثاني فسمعت صوت صبي اللبن فناديت عليه ان ينتظر
بسرعه خرجت من الحمام ولازال جسدي مبتلاً وقبل ان ارتدي ملابسي توقفت حول ماحدث مع الصبي بالمرة السابقة وكم ان ذلك جعلني اشعر بالأثارة لمجرد التفكير في ذلك
قبل ان اختار ما ارتدي قررت ان اضع فقط روب الحمام وهو روب طويل ابيض بربطة من المنتصف ولم ارتدي اسفلها سوى الكليوت كان الروب يغطي جسدي وصدري بالكامل لكن فتحة الرقبة كانت مفتوحه
حينما توجهت للأسفل وجدته قد دخل المنزل دون ان اسمح له فقد اعتاد الأن ان يدخل الى المنزل بعد أن اخبرته ان ليس عليه الأنتظار ويراه الناس يقف خارجاً
شكرته على مجيئة واخبرته ان يقوم بصب الحليب بالمطبخ كالمرة السابقة على ان ابحث عد قدر لصب الحليب
حينما دخلت الى المطبخ احضرت له قدر صغير يتسع فقط لكمية قليلة ووقفت استند الى الطاولة وهو يحاول ان ينظر من خلال روب الحمام لعله يرى ما يخفي اسفله ذلك الأمر اثارني وحينما قرب على ملأ القدر اقتربت منه وانحنيت لأمسك بالقدر وهو لازال يقوم بصب الحليب لكنه ابطأ من سرعته ليصب بقدر بطيء وقليل
وانا انحني له كان الروب بهذه الحالة قد توسع منطقة الرقبة فلم تكن ربطة الخصر مشدودة وبهذه الحركة كان الروب قد فتح قدر صغير عند منطقة الرقبة حتى منطقة الصدر قد برز فلقة الصدر الأيمن وتطويرتها بعد اخذ وضعية الأنحنار ومال على جنب اظهر خط الصدر وتكويرته
كنت اريد ان اعتدل لأغطي صدري واعيد ربط الروب لكني لازلت امسك بالقدر بيدي وهو لازال يصب الحليب
فقلت هذا يكفي قد أمتلا القدر
حينما اعتدل هو حاول ان اقوم بحمل القدر لأضعه فوق الطاولة فاقترب مني هو ليمسك ايضا بالقدروقد امسك بيدي وانا احاول ان اجذب القدر منه وهو ايضاً يتودد ويقول لا عليك انا سأحملة تركته من يدي ووضع القدر على الطاولة
كنت لازلت واقفه ولم اقم بربط الروب لأخفي ما ظهر من صدري بل ظللت واقفه ولازال صدري ظاهر فلقتي الصدر هذه المرة التصقتا ببعض واحدثتا وادي بينهما لازال هو يبتسم ويحاول ان ينظر الي بخجل وهذا ما شجعني ان اترك الأمر بسبب خجله
حينها قلت له ان علينا ان نبحث عن قدر اكبر كي نصب الحليب فيه لأن هذا القدر صغير ونحتاج الى قدر اخر
بدأت ابحث بالدواليب التي تعلو المطبخية وانا احاول ان اطالها وفتح الدواليب العلويه كنت احاول ان ارفع جسدي بأن اقف على اطراف اصابعي بهذه الحالة قد اصبحت مؤخرتي امام نظره وهو يقف خلفي حينما رأني هكذا اقترب وهو يقول دعيني اساعدك
لكني كنت اقول لابأس سأتي لك بها
حينما وصلت الى الرف العلوي كنت قد دفتعه بأصابعي اكثر للداخل هكذا لم يعد يمكنني ان امسكه سوى ان اضع شي اقف عليه لكني ظللت امد يدي للأعلى وكان رباط الروب هذه المرة قد توسع وانفك اكثر ولم امانع فمع حركة يدي كنت اتعمد ان اشد من ملابسي كي يبرز صدري لكنني لاحظت ان حلمة صدري بالكاد ستخرج وتبرز من الروب فحاولت ان اشد الروب باليد الأخرى كي لا يخرج صدري ويكون موقف محرج اكثر
حينها قلت له ان القدر بعيد هل يمكنك ان تأتي بالمقعد لتلتقطه لي
قال يمكنني المساعدة اين
اقترب مني وحاول ان يمد يده لكنه كان يقف بجانبي حاولت ان ازيح له المجال وهو يحاول ان يطال لكن يده لم تكن تتوجه للمكان الصحيح لأنه كان يحاول ان ينظر لفتحة الروب من الجنب بعد ان انكشف صدري منها ولا اعلم كم القدر الذي يراه من تلك الزاوية فلم ارد ان اكشف اكثر من اللازم

هذه المرة كنت اقول له ليس هذا هناك
فتقدمت فأصبحت امامه وهو خلفي وبحركه كنت قد رفعت جسدي كالمرة السابقة لأحاول ان اوجه يدي للأعلى اصبح هو خلفي ولايوجد بينه وبينه سوى مسافة لو يتقدم خطوة فأنه سيتلصق بي من الخلف
حينما حاول ان يقترب كنت احاول ان امد يدي للأعلى اكثر برفع جسدي بقدمي واصابع القدم حينها اصبحت مؤخرتي للخلف لاصق جسده نظرت بطرف عيني وهو ينظر للأسفل يرى جسدة وقد التصق بي وانا لازلت اشغل كلامي معه حول القدر والمكان
وما ان لامس وؤخرتي شعرت بجسده خلفي اخذت نفس عميق قبل ان يدفع هو نفسه اكثر ناحيتي كي يلتصق بي ويده فوق رأسي يريد ان يرفع نفسه ايضاً
وانا اقول له لا باس يمكنني ان احمل القدر لوحدي
لكنه ظل خلفي ملتصق بكل قوته لا يريد ان تنتهي هذه اللحظات حتى ابتعدت عنه ليكمل هو محاولاته بالتقاط القدر من فوق الدولاب
توقف لبرهه بعد ان انتهت تلك المحاولات المثيرة واللحظات التي استغلها بتحسس جسدي دون ان يجد وسيلة سوى انه التقط القدر ومده ناحيتي
قلت جيد ولم اكن انظر اليه ويبدو ان هذا الوضع قد شد من ملابسي فكانت فخداي قد انكشفت اكثر لان الروب قد شد واصبح مؤخرتي شبه ظاهره عند حدودها
ذهبت لأضع القدر على الأرض فهم هو لصب الحليب من جديد بالقدر فوقفت بعيداً ربما اكتفيت من محاولة اثارته كي لا تفلت الأمور عن السيطرة
تركته يقوم بصب الحليب وانا كنت اقف امام مغسلة المطبخ افتح صنبور المياه حينما وض هو القدر على الطاولة كان يقف خلفي ولم يتحرك وكانه يريد ان يعيد الكرة بأن يلتصق بي وكنت اقف ايضاً انتظر ما يفعل
فسمعته يقول هل يمكن ان اغسل يدي
قلت نعم ودون ان اتحرك من مكاني مد هو يده ناحية الماء ليغسلها ونص جسده يحاول ان يلتصق بي من جديد فزاد من ضخ الماء فتطاير الماء ناحيتي وهو يقول اسف واخذ منشفة ليمسح بها الماء عني فوضع يده على صدري
وانا احاول ان لا انظر اليه ولم امنعه من محاولة لمسي واقول له
يكفي ...لابأس حتى اصطدم صدري بصدرة واصبحنا نقف مواجهين لبعض توقفنا لبرهه وقد نظر الى صدري وانا انظر اليه فلم يتمالك نفسه سوى انه جذب صدري بيده يمتعصها وانا احاول الفلات منه متمنعه وكي لا يفلت مني حاول ان يجذب ويمكسني من مؤخرتي فشد الروب مني وفتح وانكشف صدري العاري قبل ان احاول ان اقوم بتغطية
حتى سمعت صوت لم اتوقعه سمعت صوت احدهم بالخارج عند ناذفذة المطبخ يقف خلف النافذة ينظر الينا ومشهد الصبي وهو يمسك بي وملابسي التي اصبحت امامه شبه عارية
كان ذلك الرجل العجوز جارنا وهو عاطل عن العمل ويقضي الوقت امام بيته كان يطوف امام منزلنا ويأتي بالمساء لزوجي كي يطعمه الطعام يقف وقد تسمر مكانه وهو يتفرج على تلك الزوجة البريئة
اصيب الصبي ايضاً بالخوف من الموقف ولم يعلم كيف يتصرف فأنسحب ليبحث عن اغراضة ليبدو انه لم يفعل شي ويتمتم ويرحل دون ان يأخذ الحساب
حينما ظللت واقفة وذلك العجوز يقف عند النافذة ينظر الي ونظراته توحي انه قد حظى بفرصة لأبتزازي

وتلك قصة اخرى مع الرجل العجوز

( تابعو احداث القصة وتصفحو الموضوع لرؤية الجديد ..أتمنى ان تنال اعجابكم والجديد الجديد القادم قريباً )








10

بنهاية الأسبوع اصبح تجمع رفاق زوجي امرا شبه روتيني فأصبحو يجتمعون كل نهاية اسبوع بمنزل احدهم ولم اكن اعلم ما يدور بتلك المناسبات خارج المنزل لكنني اقوم بخدمتهم فهو يقضون وقتهم بمشاهدة مباريات نهاية الأسبوع وقد دعى بعض اصدقائه بالعمل مع زوجاتهم للسهر وعلي ان اعد لتلك المناسبة وسيأتي اصحابة بمشروبهم لأنها نهاية اسبوع ويريدون ان يسهرو بتناول الكحول

حضرت لتلك الليلة وجبة خفيفة من الطعام وقد وصل الى البيت بعض الأزواج فقامت زوجاتهم بمساعدتي بتحضير المكان حينما جلس الرجال بغرفة الجلوس ليتابعون احدى بطولات الرياضية الهنديه المشهورة وبدأ حتى بدأ ينشغل المنزل بمزيد من الضيوف كان الضيوف قد اجتمعو بعد ذلك الى الغرفة الرئيسية حيث كانت الجلسة مستديرة

بعض الزوجات كن يجلسن بمنتصف الجلسة فكان زوجها على يمينها واحد الرجال على يسارها فكنت احيانا ارى بعض التصرفات التي تثير الغرابة ان صاحبة كان حينما يقول امر مضحك كان يهز كتف زوجة صاحبة او يدفعها مازحا وكان زوجها يضحك من مزاحه ولم تكن زوجته تعتبر ذلك تودد لها
حتى انه كان يضع يده على فخدها ولم تكن توقفه او ان حركته كانت اراديه

كنت احاول ان التزم الصمت او حديثي يقتصر على زوجاتهم حيث ان بعضهم كن عفويات فكن يأتين ليقمن بالخدمة ويتصرفن بشكل عفوي و لا يعتبرن انفسهم ضيوف دون اي احراج كن يحملن بعض الصحون ويقمن بالخدمة بحمل الطعام او تنظيف الصحون او رفع الأوساخ

لكن كن مختلفات بدرجة الفكر هناك النوع الأخر اللاتي يعجبن
ان يكونو مصدر اهتمام فملابسهم كان تدل على انهم يعيشون حياة تختلف عن بقية النساء فالأخريات ارتدين ملابس عاديه واغلبهن لم يكن يتناولون المشروب بعكس ازواجهن فكانو يعيشون الجو والبعض اصبح كلامه جري وتصرفاته تعدت الأدب فقد افتعل المشروب عقلة
لكن كانو يملكون السيطرة لأنهم يتناولون حد الوناسة
لم يكن ذلك يضايقني حينما انظر لزوجي اجده سعيدا بهذه الصحبة وتغيير المزاج لم يكن ايضا ليشرب معهم لكن مزاجهم يصلح من مزاجه

حتى تحول حديثهم الى الهرج الجنسي والأعضاء وحجم كانت تلميحات لكنها كانت جريئة وكلها كانت عبارة مزح او نكت
تركتهم وبقيت بالمطبخ فقد تأخر الوقت بقيت معي احدى النساء حتى بدأ البعض يرحل وبقي بعض الأزواج

حينما سمعت صوت صوت جرس الباب فذهب زوجي ليفتح الباب كان مشغولا مع اصدقائه فسمعته يدخل المطبخ وكان خلفه العجوز
ماذا يريد ؟
قال لي ان اقوم بتقديم اي شيء للعجوز دون ان ينتظر خرج من المطبخ ليعود لرفاقة وترك العجوز لوحده
لم احاول ان ارفع عيني ناحيته
لكنني كنت ارى ابتسامته التي انقلبت من البراءة امام زوجي الى الأبتسامة التي تحمل معاني عديدة
فقال بصوت هاديء هل لديك شي لهذا العجوز المسكين
قلت له ان هناك بعض الطعام من عشاء

كان يحمل كيس بيده جمع بعض الطعام من فوق الطاولة والخبز ووضعها داخل الكيس ورأى زجاجة فوق الطاولة كانت فارغة
فقال لي هل هناك شي للعجوز اشربة
فقلت ان هناك بعض الماء بالثلاجة

لكنه قال انه قد مر زمن طويل لم يتناول فيها مشروب خاصة من زجاجة فاخرة فقد اعتاد على شربها وقال ان ما يشربونه بالخمارة اشبه بالمجاري
اخذ الزجاجة يشمها لكنها كانت فارغة
وقال ارحمي قلب هذا العجوز واحضري لي زجاجة انني اطوق فقط لكأس واحد
قلت ان اننا لا نشرب الخمر بالبيت ولا نحتفظ به
قال ان ضيوفكم ربما لديهم بعض الشراب رأيتهم بالصالة اثناء دخولي ربما لو تأتيني بكأس واحد

تنهدت لا اعلم تلك النظرات والكلام البريء فهو لا يحاول اي شيء لكنه بنفس الوقت يستطعف لعلمه ان هذا الطلب امر هين له مقابل صمته
قلت انتظر هنا سأذهب ربما اجد شي
توجهت الى الصالة حيث كانو لازالو يتداولون الحديث ولم يبقى سوى سيدتين والباقي كانو رجال
كنت اهم بتنظيف المكان حينما لمحت احد رفاقة ينظر لصدري وانا انحي اقوم بالتنظيف فقد ظهرت فلقتي صدري حيث كان يجلس مواجها لي
اردت ان انتهي وابحث للعجوز عن احدى الزجاجات التي يمكنني ان اقدمها له
فكانت احدى تلك الزجاجات فوق الطاولة شبه فارغه لكنها كفيلة بأسكاته
جمعت بعض النفايات والصحون ورفعت احدى تلك الزجاجات وخرجت من الصالة لأعود للرجل العجوز
وبدأت اضع بعض النفايات بالقمامة واهم بوضع الصحون بالمغسلة ووضعت الزجاجة فوق الطاولة وقلت للعجوز
هذا ما يمكنني ان اخدمك فيه فخذها وارحل من هنا فعلي ان انظف المكان
قال شكرا لك
ثم قال هل هناك كأس اصب فيه
فأحضرت له كأس ان طلباته وزيارته لن تنتهي
تناول مشروبة وهو يقول انه سعيد بضيافتي ان قلبي العجوز ممتن لك
فقلت انهي المشروب وارحل الأن فلدي عمل اقوم به
فقال انه يستحق المزيد من الأهتمام ربما بوقت لاحق
ولا اعلم بما يلمح هذا العجوز
لكنه رحل دون ان يضيف تعليق اخر

كان زوجي مع رفاقة الذين بدأو يفقدون الوعي ويتمتمون دون ان يكون هناك معنى لكلامهم فقد بدأ الأرهاق كان زوجي يحاول مرافقة احدهم للخارج يبدو ان سائقة الخاص قد وصل وهو يريد ايصاله الى الباب
حينما غاب زوجي لدقائق من الغرفة كان هناك رجل اخر بمحاولة شدني ناحيته وهو يقول لم لا تشاركينا المكان صحبتك افضل من هؤلاء القذرين
امسك بي من خلف وهو ممسك بخصري يحاول شدي
فبدأ الأخرين يضحكون وهم يقولون له
ان لك زوجة أن علمت بذلك ستطردك من البيت الليلة
فقال ان الأمر يستحق حاول ان يرفع يده ليمسك بصدري فأمسكت بها
حينما عاد زوجي كان المشهد بالكاد يبدو انني احاول التملص منه
حينما لم يبدي انزعاجة الكلي لأنه يظن ان ذلك مزاح شخص سكير ما ان افلتت منه وابتعدت
بدأ الجميع يوجهون كلامه الى صاحبه السكير
تركت الغرفة ولحق بي زوجي
فقلت انا اسفة كنت اقوم بخدمة رفاقك
فقال لا بأس ان ذلك متوقع فهو يتصرف بوقاحة حينما يتناول العديد من الشراب
سمعت احد رفاقة بالغرفة وهو يقول ان الوقت قد تأخر وتقدم ناحيتي وهو يعتذر بالنيابة عن صاحبة ووقاحته
لكن همس بعيدا عن زوجي لكني احسده رغم وقاحته
فقلت يبدو انك تناولت الكثير من الشراب ايضا
قال ربما لكنني اسيطر على تصرفاتي خاصة بوجود الأخرين قد يكون هناك فرص بالمستقبل لنتعرف اكثر بعيدا عن هؤلاء المتطفلين
فقلت له ان زوجتك لازالت بالغرفة معهم ربما عليك ان تبحث عنها كي لا تقع بيد صاحبك
ضحك ...وقال ان زوجي تجيد التعامل مع هؤلاء فلا مشكلة لدي

قد احدث اصحابة الخراب بالصالة والقو بطعامهم على الأرض لكني لن افكر بذلك الأن وسأحاول ان اقوم بالتنظيف غداً
حينما غادر الجميع دخل زوجي ويبدو عليه الأرهاق
ودخل للغرفة لينام اخذت وقت بالتفكير قبل ان انام بجانبة
حينما استيقظت باليوم التالي كان زوجي لازال نائماً ففي هذا اليوم ينام لوقت متأخر بعد تلك السهرة الطويلة مع رفاقة
قمت بعمل تنظيف للبيت وغسل الملابس

حينما كنت اتوقع مجيء صبي اللبن ولا اعلم ان كان ما حدث سيجعله يتوقف عن خدمتنا كذلك علي ان اتوقف عن اثارته بعد ما حدث قد تعدى الحدود
بعد مضي وقت سمعت جرس الباب حينما فتحت الباب
كان صبي اللبن يقف عند الباب وكان ينظر للأسفل ولم يكن لوحدة
كان العجوز يقف خلفه
كنت افكر داخل نفسي ماذا يفكر هذا العجوز الأن ؟
لم اطل النظر سوى انني اخبرت صبي اللبن ان يقوم بصب الحليب بالمطبخ
دخل الصبي ودخل العجوز خلفه لكني تركت باب المنزل مفتوح اتوقع ان يخرج العجوز وان انتظر الصبي ينتهي واراقب العجوز كي لا اعطيه فرصة لدخول المنزل
فقال الن تضيفي العجوز
فقلت انني اعمل بالبيت الأن ولدي عمل كثير اقوم به ليس هناك شي لخدمته
فقال الا يوجد شي لقلبي العجوز
فقلت ماذا تريد ؟
انك قمت بضيافة ذلك الصبي المراهق بشكل جيد ربما..انني لم احاول احراجك مع رفاق زوجك الليلة الماضية
فقلت ان ما حدث كان خطأ عليك الرحيل الأن ارجو ان تقدر انني امرأة متزوجه
فقال انني لا اطلب سوى بعض العطف فقط شي مماثل تترأفين به بقلب هذا العجوز
قلت ارجوك ...
اقترب مني وقد التصق بكتفي بالجنب وهو يمسك بيدي وهو يقول انه فقط يريد فقط ان يشعر بأصابعي ويلمس ذراعي
حتى انه اقترب من ذراعي وهو يقول
اممم كم احب رائحة اباطك
قلت له توقف
فقال فقط قليلاً فوجدته قد الصق وجهه ناحية ذراعي واشعر به وهو يحاول ان يشم ويدخل انفه اسفل ذراعي
وهو يقول ان لك رائحة مثيرة
قلت ارجوك توقف ان زوجي نائم بالغرفة قد يرانا ماذا سيقول
فقط لثواني اريد شم اباطك ارفعي اباطي قليلاً
قلت ان ذلك غير مريح ان رائحتي كلها عرق
حاول رفع يدي وهو لازال يضع وجهه اسفل ذراعي فوجدت نفسي ارفع يدي له كي ينتهي من طلبه
فأدخل رأسه الى اباطي يشمه ويضع انفه عليه
هذا العجوز القذر يحاول تقبيل ابطي وشمه ويبدو انه يشعر بالأثارة لمجرد شمة لأبطي ولا اعلم لم

ان شعوري بالقرف منه كان ممتزج بشعور غريب ان يقوم احدهم بشم ابطي كأثارة له
وهذا الأمر قد رأيته من قبل عند صاحب احد المحلات بالسوق
حينما شعرت بلعابه على ذراعي فقد سال وهو يحاول ان يلحس ابطي فنزعت يدي منه
قلت هذا يكفي توقف...
كان الصبي اللبن قد عاد وهو ينظر للعجوز يقف بجانبي
ويقول انه وضع الحليب بالقدر وحفظة بالتبريد شكرته
وقد اتيت بحقيبتي لأخرج المال
وقد اخذ العجوز فرصته ليضع يده خلفي حينما كان الصبي يقف امامي
فلم احاول ان اوقفه اريد ان ادفع للصبي المال واتخلص من العجوز ليخرج معه
سلمت الصبي المال فقال العجوز انك لم تدفعي له حسابه بالأمس
ربما اكرامية صغيرة للخدمة
كان اصبع العجوز يتحرك على مؤخرتي يحركها من الأعلى والأسفل بحركة بطيئة
توقفت لبرهه وقد شتتني تحرشه بي امام الصبي دون ان ابدي اي انزعاج او اجعل الصبي يرى ان العجوز يستغل ما رأة بالأمس
حاولت اخراج المال لأدفع له فشعرت بيد العجوز تدخل بين فلقتي طيزي ادخلها بطريقة عنيفه
اعطيت الصبي المال وانا اتقدمه للباب حينما توقفت عند الباب
خرج الصبي وانتظرت العجوز يخرج
لكنه قال انه يشعر بالعطش يريد الماء
واغلق الباب على الصبي وظل واقفا هو ناحية الباب
ذهبت لأتيه بالماء اعلم انه يريد ان يطيل البقاء وطرد الصبي
قدمت له الماء احاول ان اقف بعيدا عنه لكنه اقترب وامسك بالماء
وهو يقول شكرا لك
ولازال يحاول ان يضع يده ويصل بأصابعه الى جسدي كان يشرب الماء ويدع على فخدي يحاول ان يشد ملابسي كي يظهر فخدي لكن ملابسي لم تكن مفتوحه لصل الى ذلك فكان يمرر يده وشعرت بقشعريره من يده فوقي
وانا اقول بتردد ارجو ارحل الأن ان علي عمل كثير
قال قليلاً فقط ان قلبي العجوز يشعر بالسعادة لرؤيتك هل تريدين ان تعذبي قلبي العجوز
قلت قد نلت ما يكفي من الضيافة يكفي
حينما انتهى من شرب الماء اوقع الكاس من يده فحاول ان امسك به فسقط على الأرض وما ان انحنيت حتى امسك بي من يدي وضمني ناحيته
وانا اقول ارجوك توقف
كان رأسي فوق بطنه لأنه امسكني وانا انحني وضمني لجسدة فألتصق جسدي به
وقد شعرت للحظة ان شي يخرج من صروالة ولا يمكن ان يكون ذلك زبه
انه رجل عجوز كيف له ان ينتصب بهذا الشكل ويبدو ان رأسه كبير لأنه كان بارزا
حاولت الأبتعاد عنه وكأنني سمعت صوت من الشارع
فقلت له زوجي فوق ارجوك توقف
فقال هل زوجك هو ما يزعجك ماذا يفعل لو يرانا هكذا
قلت لا ..ارجوك ارحل الأن
قال حسنا سنتفاهم بوقت اخر
وفتح الباب وهو ينظر الي وكان الصبي لازال ينتظر بالخارج ربما كان يتصنت فهو يعلم ان العجوز ينوي لأمر ما
ابتسم وهو يقول للصبي مازلت تنتظر هنا هيا اذهب قبل ان ابلغ رئيسك
سار بعيداً واغلقت الباب لا اعلم بما افكر
لكن للحظة كنت افكر بما رأيته وما شكل ذلك الذي اسفل ملابسه جعلني اتوقف لبرهه وانا انظر اليه وقد نظر الي وهو يبتسم ويعلم انني انظر لزبه خلف ملابسه ونظرة المفاجأة بعيني
لا اعلم لم سمحت له بتحسس جسدي كان بأمكاني ان اطرده فلا يملك اي تسجيل لي لكنني سمحت له ان يستغل الوضع
هل كنت اريد ان انتظر ما يريد او يفعل بي لكن لم يكن بتفكيري اكثر من ذلك
ربما بالوقت الحالي لازلت احاول ان لا اخون زوجي
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Mario Cr7, Ahmed_s, بشار و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%