NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

mohsenadel8

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
29 مارس 2022
المشاركات
1,255
مستوى التفاعل
147
الإقامة
القاهرة
نقاط
26
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
أولا : احب ان اعتذر مسبقاً على التأخير
وثانياً : اعتذر عن الجزء الاول من القصة لطول احداثة التي سوف تفيدكم جداً في الاجزاء القادمة وقلة الجنس فية


ارجو التفاعل حتى يحفزني ذلك للنشر
فان لم تتفاعلوا سأعلم ان ما اقوم بكتابتة سيء وشكراً

السلسلة الثالثة

الجزء الاول:



بعد ان نفذت ثاني خطواتي لتحرير زوجتي وهي الخطة التي اتفقت عليها مسبقا مع اسامة ..... ولاول مرة رجل يرى جسد زوجتي عارية تماما ......على الكاميرا

ويحدثها بشرمطة امام عيني وترقص له على الكاميرا ويرانا وانا انيكها ....

حتى قذفت حليبي على صدر زوجتي لتقوم مسرعة لتغلق الكمبيوتر في توتر ....

ثم ترمقني بنظرة تملؤها الثورة .....

السلسلة الثانية من هنا

السلسلة الاولى من هنا

وتقول : لا لا لا .. فية حاجة مش مظبوطة .... لا لا .... لا احنا مش هنشرب تاني .... الجنان اللي بيحصل كثر زيادة عن اللزوم ...... وغير كدة انت ازاي تسمح باني اعمل كدة ....... لا لا ...... لا انت اتجننت ......... انت راجل معرص ابن شرموطة ......

فقولت والخوف بدأ في ان يتملك مني : اية ياروحي فية اية ........ اهدي شوية ...... خلينا نتكلم بالعقل ........ اولا اللي حصل ماكنش بخطري ولا بخطرك ...... وانتي لسة قايلة ان دة بسبب الشرب ....... خلاص مش هنشرب تاني .......

فردت بغضب : ازاي توافق على كدة اصلا ........ ازاي مامنعتنيش ...... ازاي بتعرص علي زي الخول ........ وسايبة يشتمك ويشتمني ........

فقولت وانا احاول تهدئتها : ياروحي ما انتي عارفة لما بنهيج انا وانتي مابنكونش في حالتنا الطبيعية ......... وخلاص مرة ومش هتتكرر تاني

وسكت لحظة وانا افكر كي استعيد زمام الامور وقولت بغضب مفتعل : وغير كدة انا اللي ازعل ولا انتي ..... ولا نسيتي يا هانم الكلام اللي انتي قولتية ....

ثم اكملت بصوت عالي اكثير وبنبرة تملؤها الحدة : يا خدامة زوبرة ...... مش دة اللي انيت قولتية ...... هاااا ولا نسيتي .... كنتي زي الشرموطة عمالة تتشرمطي ...

فردت بانكسار وقد احست بخطأها هي الاخرى : ااا .. اعمل اية يعني ...... ما انت شوفت اللي حصل ...... وانا بشر وتعبت من اللي كنا فية بسبب الشرب .... بص ...... خلاص انس الموضوع ........ احنا الاتثني غلطانين وخلاص ... مش هنكررها تاني .......

تنفست الصعداء حين قالت هذا وعقلي في حيرة فعلاً .... فأنا لا اعرف هل زوجتي عاهرة ام شريفة ... فهذه القحبة في كل مرة تضعني في هذا الموقف .... توافق على الشرمطة ثم ترجع كما كانت ...

ظل عقلي في حيرة فترة طويلة ....... التزمت فيها الحزر تجهاها ..... حتى انه قد تغيرت حياتنا الجنسية معاً ........ فلم ارضى بان تنيكني رانيا مرة اخرى في ايام دورتها الشهرية كما كانت تفعل مسبقاً ......

ولم نعد نشاهد افلام السكس ........ وكذلك لم نتحدث في الجنس كما كنا نتحدث اثناء النيك ........ حتى الصور التي كنت اقوم بتصويرها لها في البيت كل فترة توقفت عن تصويرها .... سواء كانت صور عادية بملابس البيت .... او كانت صور بملابس فاضحة .... وتحولنا إلى الجنس التقليدي .... وبدأت حياتنا الجنسية في الفتور التدريجي حتى اصبحت انيكها مرة كل اسبوع .......

وما زاد الطين بلاً انني قد بدأت احس بضعف جنسي ...... فبدأ زوبري في عدم الانتصاب الشديد كما كان في السابق ....... وبدأت في تناول الموقويات الجنسية .....

ثم توفيت والدتي ..... ومرت ايام العذاء ورجعت إلى ما كنت فية ....

ولم تكتفي المصائب من الوقوع على راسي بدأ بضعف الانتصاب ووفاة والتي .... فقد بدأت اصاب بسرعة قذف مع سوء الانتصاب .......
مما ذاد من فطور العلاقة الزوجية بيني وبين رانيا وكثرة المشاحنات بيننا والمشاكل....

وفي يوماً قالت لي رانيا بعد جلسة خناق بيننا كالعادة : بص بقى انا زهت ..... انا خلاص مخنوقة من قعدة البيت .... انا عاوزة اشتغل

فقمت بتوظيفها معي في الشركة التي اعمل بها حيث ان زوجتي هي الاخرى مهندسة زراعية ...

ومع ذلك ظلت المشاكل تنشب بيننا على اقل القليل .... ولكن عملها معي في الشركة شغل تفكيرها عني فترة ...... ففكرت بالالتحاق باحدى جمعيات الشباب والرياضة .... لالهو نفسي وابعد عن زوجتي انا الاخر .... اطول فترة ممكنة

حيث سمعت من احد الاصدقاء .... ان الجمعية تقدم خدمات عامة للشباب والعمل بها تطوعي ..... اي انها بدون مقابل مادي ... وبالطبع لم يفرق معي موضوع المادة ... حيث انني اعمل بمجال الهندسة الزراعية في احدى الشركات ... وكذلك والدتي تركت ثروة ليست بقليلة لي انا واخوتي بعد وفاتها

ولكن المميزات بها كثيرة مثل ..... اتاحة سفريات لجميع بيوت الشباب بالجمهورية .... تقوم الجمعية كل فترة بعمل منتدى او ندوة او رحلة ترفيهية في محافظات الجمهورية المختلفة ...

وبدأت بالهروب مع كل ندوة أو رحلة .... حتى اتت رحلة إلى مدينة شرم الشيخ لمدة ثلاثة ايام ....

وعند وصولنا لبيت الشباب بمدينة شرم الشيخ .. تبين انة لا توجد غرف مفردة وجميع الغرف مزدوجة .... وطبعا معظم من كانوا بالرحلة غرباء عن بعضهم .... فقام مشرف الرحلة بعمل حيلة تنقذنا من هذا الموقف ....

كتب جميع اسمائنا باوراق صغيرة وكان يخرج ورقتين كل ورقة بها أسم بطريق القرعة ... فيصبح الاسمان في غرفة واحدة ..... وانتظرت إلى ان تم سحب ورقة وقال المشرف : الاسم الاول المهندس سامي محمد والثاني الدكتور أشرف عبد المسيح

كان أشرف شاب في اواخر العشرينات خمري البشرة اسود الشعر ناعم ذو جسم رياضي ... وسيم بطريقة ملفتة ... تبسمنا وتعارقنا انا وأشرف .. وكان ذو حساً فكاهياً جدا ... وصعدنا الغرفة وكانت غرفة صغيرة بها سريرين صغيرين والفارق بينهم لابتعدى النصف متر بها ترابيزة صغيرة هى الفاصل بينهم .... وعند موعد النوم كنا تقريبا مثل الاخوات انا وهو ....

وقد عرف انني متزوج ... ولكن هو لم يتزوج بحجة كما قال :بص يا صحبي احنا الجواز عندنا مؤبد مش زي عندكم سهل الطلاق فعلشان كدة لازم اتأنى...

ثم أكمل قالاً محذراً : خلي بالك يا ابو سامي انا مش بعرف انام غير وانا بالبوكسر ...

فضحكت وانا اقول : عمرك اطول من عمري ياصحبي انا لسة كنت هقولك نفس الكلام ..

وضحكنا ... وكنت قد احضرت اللاب توب الخاص بي معي .... تحسباً لاي ظرفاً طارئ بالعمل سندت على السرير وانا اتصفح الاميل ... ثم اخرجت سماعة اللابتوب حتى اشاهد فيلماً قبل ان انام

في اليوم التالي خرجنا للبحر وكان يوم ممتع حتى موعد النوم ... واخرجت اللابتوب تحت نظرات اشرف المتششكة لية وهويقول مازحا :اية يا عم سامي انت بتتابع البورصة ولا اية .... هههههه
فرددت علية ومازالت عيني في اللاب : لا ابداً يا عم اشرف انا بس بتابع الميل بتاعي علشان بيبعتولي من الشركة حبة اشكال لمشروع لانداسكيب وبعدلها وبشوفة ....

فقال أشرف : طب كويس .... وحياة ابوك لما تخلص قولي لاني واخد دور ارضي في فيلا وليا مدخل وحتى من الجنينة عاوز اضبطها

حركت رأسي معلناً موافقتي دون ان ارفع نظري من على اللاب ... ومرت قرابة النصف ساعة حتى انتهيت من عملي على اللابتوب وقولت : ها عاوز اية يا صحبي

قالي :اناعاوزك توريني حبة ديكورات للجناين واللاند اسكيب عاوزها حاجة واو .... وياريت لو فية كام شكل عجبني تبعتهولي على اللاب بتاعي علشان اورية لشريكتي

فقولت لة وانا اخرج التصميات من الكمبيوتر وأضحك بخبث : اه .... قولتلي شريكتك .... على العموم انا عندي تصميمات على اللاب روعة هتعجبك وتعجبها ..... بس انت مش هتشوف كدة ...

فقال لي وهو يحرك الترابيزة الفاصلة بيني وبينة : قوم قرب السريرين من بعض ونشيل الترابيزة ... كدة نقدر نفرد ظهرنا ونشوف اللاب مع بعض... وعلى فكرة الدكتورة سحر شريكتي فعلا وجميلة كمان

ونفذت ما املاه علي وجلسنا انا وهو على السرير الذي اصبح كسرير واحد ضخم .... وعجبة بعض التصميمات ..... وقلت لة : فية بقى تصميمات احلى من دية بس مرفوعة على النت هتاخد وقت شوية في التحميل هيتحملوا وبعدين اوريهملك

ثم قال لي :شكرابجد ياابوسامي ....صحيح انت شوفت الافلام الجديدة اللي نزلت ... انا جبتهم كلهم ... استنى هبعتهملك

وبدأ بارسال عدة افلام لي منها فيلم اجنبي مترجم اسمة (Gia) هو قديم ولكنة قالي : الفيلم دة حكاية وكمان (ان كت) ... والدكتورة سحر هي اللي بعتهولي



الفيلم فعلا كان مثيراً يحكي عن قصة حياة عارضة لكن كل حياتها جنس فقط ..... قام بتقديم جزء من الفيلم حتى مشهد ساخن جدا بين انثتان يقومان بالسحاق .... وهو يثني على جمال الاجسام والحركات .... واحسست انة قد بدأ ان يثار....

فضحكت بسخرية وانا اقول : حبة (ان كت) تعمل فيك كدة ... وياريتة (أن كت) عدل ..... انامعايا حتة فيلم ايطالي اسمة (Monamour) مترجم بس (ان كت) مش عادي



(اللي ماشفوش يقولي ابعتة)




فقال بلهفة : طب علشان خطري شغالة نشوفة ..... وبدأ الفيلم ومع كل ثانية تمضي يزيد أشرف في اثارتة حتى اصبح زوبرة واضح للناظرين ......... والفيلم يحكي عن زوجة تم التحرش بها ثم خانت زوجها مع من تحرش بها .... ثم تذهب لزوجها وتخبرة انها خانتة مع رجل يعاملها بهمجية ويمارس معاها السكس من الخلف وهي تحب هذا

انتهى الفيلم مخلف بقعة من المزي (سائل شفاف يخرج من الزوبر في حالة الهياج) على بوكسر أشرف وبوكسري انا الاخر فقد لعبت بي مرة اخرى مشاعر التعريص مع مشاهدة الفيلم ..... وهنا كانت التحميلات قد نزلت وانا اهم بفتحها ..... فتحت عن طريق الخطأ ملف بة صور لي انا وزوجتي ....

فارتبكت واحس اشرف بذلك فقال لي : انا اسف انا مالحقتش ابص على حاجة

فقولت وانا اضحك : اية ياعم انت انت بتتأسف علشان انا غلط وفتحت الملف غلط ..... ههههههههههه ................ وغيركدة دة عادي دية صور ليا انا ورانيا مراتي واحنا بنتفسح ... اهو يا عم شوف اهو تتعرف على المدام علشان لوجت تكشف عندك يبقى تخليها تكشف مجانا .
واستطردت وانا اغمز بخبث : او تبعتها تكشف عند الدكتورة سحر بفلوس....
ضحك بصوت عالي وهو يقول : يابني انتفاهم غلط
هززت رأسي بعدم الموافقة وتصديق كلامة

فقمت بتشغيل الصور وانا اشرح لة مواقف كل صورة ... وكانت صور خرجوات لنا صورا ممكن ان تكون بها جرأةبسيطة حيث ان بعضها اقبلها او احتضنها ولكن زوجتي كانت بكامل ملابسها وكذلك بالتحجيبة قي جميع الصور ..... وهويثني على حسن اختياري لجمال زوجتي .... إلى اتت صورة لزوجتي بملابس الخروج ولكن ....





السلسلة الثالثة

الجزء الثاني:

بعد ان قمت بتشغيل الصور لزميل غرفتي أشرف وانا اشرح لة مواقف كل صورة ... وكانت صور خروجات لنا وهي بالتحجيبة ..... وهو يثني على حسن اختياري لجمال زوجتي .... إلى اتت صورة لزوجتي بملابس الخروج ولكن ....

ولكن بدون تحجيبة شعرها ظاهر وورقبتها وجزء من صدريها ظاهرين امام نظر أشرف ارتبكت لثواني ... ليطلق صافرة من فمة تشير على اعجابة بالصورة



وهو يقول : يابن اللذينة مراتك من غير تحجيبة شبة الممثلة اللي اعتصبوها في فيلم ليلة سقوط بغداد ....

قال هذة الجملة وانا احسست بسخونة ..... وبدأ زوبري في الانتصاب مرة اخري ... وكان هذا غريبا لانني منذ فترة ينتصب قضيبي بالادوية المنشطة فقط .... وهذا ما اثار دهشتي

فقولت لة بأبتسامة باهتة : ميرسي ... رانيا مراتي فعلا شبها

فقال لي : مع اني بحس ان الست المحجبة بتكون جميلة وبتشدني اكثر لكن مراتك من غير التحجيبة غيرت فكري
واكما بأنفعال : انت عارف انا لو مراتي هتكون شبة مراتك كدة انا هتجوزها دلوقتي ....

كانت كلماتة تنزل على جسدي تشعلة .... وتزيد شهوتة ..... لاجد نفسي مكملا لة صور زوجتي وهومازال يطرب اذاني بكلامة ذوالمذاق الشهواني على اذني ..... لاجد نفسي اتطرق إلى ملف به صور بالبيت لزوجتي وقد اشتعلت بداخلي شعلة التعريص .. وبقوة ...

صحيح ان الملف كانت بة صور لزوجتي بملابس البيت شبة عادية (جلاليب بيت – باديهات وبناطيل استريتش) ولكن كانت معظمها وضعيات حركية مثيرة ... ففيها التي تميل للامام وتغمز بعينها وفخديها ظاهرين .....


واخرى تقف بخلفيتها أمام العدسة وتضع يدها علي طيزها بحرة كثيرة


واخرى صدرها شبة ظاهر وهكذا كلها وضعيات مثيرة ... وأشرف ينظر ..... ويتمعن في صورة صورة ...... ويثني على حظي وعلى جمال زوجتي ..... وانا ارد بكلمات الشكر!!!!!



إلى ان اتت صورة لرانيا وهي ترتدي بادي مفتوح من الصدر حمالات ابيض بدون ملابس داخلية فكانت ظاهرة حلمات زوجتي النافرة كالعادة تحيي الناظرين كقبة صغيرة تحت البادي..... وهوت شورت فوشا ....



وكان في هذا اليوم كنت قد رسمت بعض التاتو على جسد زوجتي في أماكن عدة .... وهممت ان اقلب الصورة لاجد أشرف يمسك يدي ويقول بجرأة : اصبر شوية على الصورة دية .... خلي عيني تتمتع

انصعت لاوامرة وانا في اشد حالات الهياج ..... وكانت قد عادت الحياة لزوبري وبقوة فقد انتصب كما لم ينتصب من فترة ... لانظر في استسلام لأشرف وهو يتفحص جسد زوجتي وهو يتكلم بجرأة عن جمالها وتفاصيل صدرها وخصرها وحلماتها النافرة

ثم ينظر إلى فيلمح زوبري على وشك ان يقطع البوكسر من الانتصاب ..... فيبتسم بخبث و هو يقول : بقى كدة ياسمسم مخبي الجمال دة كلة .... ياهووووووة رانيا جسمها حلو اوي بجد ... هي مش المدام اسمها رانيا برضوا .....

لم اجبة غير بإيمائة من رأسي تعني صحيح ... ليكمل ويقول ولازالت ابتسامتة الخمبيثة على شفتية : بس بجد انت ابن محظوظة ان معاك مزة زي رانيا كدة .....

ثم ينقل بصرة مابين وجهي والبوكسر مكان زوبري النافر منة ليكمل قائلاً : و واضح ان رانيا مهتمية بجسمها وجمالة ... يابختك بيها بتتمتع بالجمال والحلاوة دية لوحدك .... وحلو اوي التاتو اللي هي حطاه على سرتها ..... مخليها سكسي اكثر ما هي سكسي ... والتاني دة اللي سكسي اكثر ... اللي محطوط على بزها

قال كلمتة الاخيرة وهو ينظر في عيني عندما قال بزها بدلاً من صدرها ...... ليكمل وهو ينظر فيعيني : بجد يابختك مع ان بزاز رانيا مش محتاج تاتو يحليه ........ هي بزاز رانيا مراتك عسل يتاكل اكل ......

قالها وكنت انا في اقصى حالات الهياج لارد علية بصوت مبحوح تملائة الشهوة : ميرسي يا اشرف ......
وهولازال ينظر بوجهي ليري تفاصيل انفعالاتي ويقول لي : ميرسي على اي ياسمسم دة انا اللي المفروض اشكرك ..... لما توريني صور رانيا مراتك اللي كل صورة احلى من اللي قبليها ... المفروض مراتك ما كنش يبقى اسمها رانيا ... وضغط على ركبتي وهو يكمل : المرفروض يسموها البطل – الوحش – الفاجرة .....

ثم انزل نظرة على البوكس الذي كان (المزي) يخرج منة من مكان زوبري ....فيبتسم بأنتصار وهو يقول : يالا ياسمسم .... ورينا بقية صور البطل ... رانيا مراتك ... الوحش الفاجر

قالها ووجدت نفسي دون ارادة احول الصورباحدى يداي ....صور رانيا زوجتي او البطل الوحش الفاجر كما قال اشرف..... واليد الاخرى امدها لاضعها على زوبري .....

ليقاطعني اشرف قائلا بلهجة امرة : لا ...لا .... انا كدة ازعل منك .... لافاجأ بيدة تسحب يدي من على البوكس مكان زوبري لتضعها على بوكسرة فوق زوبرة .... وهو يكمل قائلا : ايدك هنا احسن علشان احس بكل المتعة مع البطل مراتك ...

لم اتمالك نفسي عندها لاجد يدي تمتد بدون وعي داخل بوكسرةلاخرج زوبرة من مكمنة ..... واسحب يدي الاخرى لاضعها على بيضة ...

وساعاتها قام اشرف بمد يدة على اللاب وهو يقول : انا هتفرج على صور البطل مراتك وانت العبلبي في زوبري وهمتعك باحلى كلام على شرفك ... على فكرة انابحب اتكلم بلدي يعني شتايم وشخر ولو مش عجبك قولي من دلوقتي ....

كنت انا في عالم غير العالم سمعت كلمات اشرف واسعدتني لكني لما استطيع ان ارد غير بأيمائة غير مفهومة من رأسي .... ولكن اشرف من الواضح انة متمرس فقد فهم انني هائج ... فبدأ في الشتائم ليجدني انا على بطني مابين قدمية والتهم زوبرة الجميل في فمي
ليزيد هو الشتائم والشخر حتى وجدتة يقول : انا هجيب لبني ............... وهنا تشبست بفخدة وحشرت زوبرة حتى لا يخرجة فانا قد وحشني طعم حليب الازبار إلى ان قذف حممة في فمي

وهويصرخ إلى ان هدأ وقال : انا ماكنتش عارف انك لذيذ كدة ..... على فكرة ماتخفش انا مش بنسى اللي معايا لمابجيب انت كمان هتجيب دلوقتي وامسك يدي وضعها على زوبري مرة اخرى ..... وبدأ في سرد على مسامعي كلمات مثيرة عن زوجتي وجمالها وانها لو امامة سيقوم بتمزيق كل قطعة فيها إلى ان قمت بقذف حليبي

وطلب مني ان يحتفظ ببعض صور البطل رانيا مراتي فوافقت بعد تردد .. ولكنة قالي لي:ماتخفش ياصحبي انا بالنسية لي يكفيني انك تمص زوبري وانا بتفرج غلى صور اللبوة مراتك ....

وانتهت الرحلة بعد ان تعرفت على صديق يتمنى ان ينبك زوجتي ولكنة يعلم انة من الصعب ان ينيكها ولكنة يمني نفسة في يوم من الايام ان يحدث هذا .... وظلنا انا واشرف على اتصال فقد كنت اذهب الى عيادتة بعد ان يمشي الزبائن من عندة .....

وخلال هذه الفترة كانت رانيا زوجتي استقرت بعملها بالشركة

وسافرت اختي الكبرى إلى إمارة دبي مع زوجها

وتم خطبة اختي الصغرى رحاب إلى زميلها سعيد

وسعيد كان شاب قوي البنيان مفتول العضلات ذو ملامح رجولية فجة وصوت اجش يظهر قوتة ورجولتة ....

وكنت خلال هذه الفترة كثير التردد على بيت والدي حتى ارتاح من ارهاق المشاكل التي لا تنتهي بيني وبين زوجتي

وفي يوم ذهبت لبيت والدي في الصباح ...... ولم يكن هناك احد في المنزل ..... فدخلت لغرفة والدي انام فيها قليلا ...... لعدم نومي بسبب مشادة بيني وبين زوجتي ظلت قرابة السبع ساعات حتى الصباح

وسبحت في نوم عميق ... افاقني منة صوت اهات وانين ... فقمت مفزوع وانا اتنصت على مصدر الصوت ...... حتى وجدت مصدرة في الصالة وكان باب الغرفة مردوداً ...... فتحركت في خفة وبدون اصدار صوت ونظرت من فرق الباب لاجد امامي ...... ......

اختي رحاب .... مرتمية ﺑﻴﻦ ﺍﺣﻀﺎن سعيد خطيبها ..... ﻭهي ﺗﻘﺒﻠﻪ ﻓﻲ ﺭﻗﺒﺘﻪ ﻭﺷﻔﺎﺗﻴﻪ ......ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺘﺼﺮﻫﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﺣﻀﺎﻧﻪ ﻭﻳﺪﻳﻪ ﺗﺪﺍﻋﺐ ﻇﻬﺮﻫﺎ وطيزها

ﺣﺘﻲ ﺍﻧﺘﺼﺐ ﻗﻀﻴﺒﻪ وﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : النهاردة كنت هغتصبك ادام الناس لما شوفت ﻛﺴﻚ مرسوم وباين في الاسترتش اللي كنتي لابساه

ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : طب انا اية زنبي ما انت عارف اني بكون حلوة في اللبس دة .... وغير كدة انا كنت هنسى نفسي واطلع زبك أمصة من كثر هيجاني .... انا بقيت مجنونة بزبك

ﻧﺰﻟﺖ أختي ﻋﻠﻲ ﺯﺏ سعيد .... ﻭﺍﺧﺬﺕ ﺭﺃﺱ ﺯﺑﻪ ﺑﻴﻦ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﺑﺴﻨﺎﻧﻬﺎ
ﺗﻌﻀﻌﺾ ﺍﻟﺮﺃﺱ ﺑﺤﻨﻴﻪ وهي تقول :ﺍﻧﺎ ﻋﺎﻳﺰﻩ ﺍﻛﻠﺔ ...ﺍﻛﻞ ﺯﺑﻚ ﺩﻩ ... ﺯﺑﻚ ﺩﻩ ﻣﺠﻨﻨﻲ ﻭﺗﺎﻋﺐ ﻛﺴﻲ ...

سعيد ﻣﺴﻚ ﺭﺃﺱ اختي ﻭﺩﻓﻊ ﺯﺑﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﻓﻢ اختي ..... ﻭﺍﺧﺬ ﻳﺨﺮﺟﻪ ﻭﻳﺪﺧﻠﻪ ﻓﻲ ﻓﻤﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺗﻤﺼﺔ ﺑﻜﻞ ﻣﺤﻦ ﻭﺷﺮﻣﻄﺔ ...... ﻭﻳﺪه ﺗﺪﺍﻋﺐ ﻛﺴﻬﺎ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : ﻳﻠﻪ ﺑﻘﻲ ﺣﻂ ﺯﺑﻚ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻋﺎﻳﺰﺍﻙ ﺗﻬﺮﻳﻨﻲ ﻧﻴﻚ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭﺩﻩ

... ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : أنا ﻣﺶ ﻫﺮﺣﻤﻚ ﻭﻻ ﻫﺮﺣﻢ ﻛﺴﻚ....

ﺭﻓﻊ سعيد اختي ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﺮﺑﻴﺰﻩ ........ ﻭﺩﺧﻞ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬﻳﻬﺎ ﻳﻠﺤﺲ ﻓﺘحة ﻛﺴﻬﺎ .... ﻭﺍﺩﺧﻞ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﺑﻜﻞ حرفية ﻭﺍﺧﺬ ﻳﻠﺤﺴﻪ ويخرجة ثم ﻳﺪﺧﻞ ﻃﺮﻑ ﻟﺴﺎﻧﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ ...... ﻭﻳﺪﺍﻋﺐ ﺧﺮﻡ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﺑﻠﺴﺎﻧﺔ ﻭﻧﺰﻝ ﺑﻠﺴﺎﻧﻪ ﻋﻠﻲ ﻃﻴﺰﻫﺎ ﻳﺒﻠﻠﻬﺎ ﻭﻳﻠﺤﺴﻬﺎ .......

ﻭ اختي ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﻀﻐﻂ ﺑﻴﺪﻳﻬﺎ ﻋﻠﻲ ﺭﺃﺳﻪ ﺛﻢ ﻗﺎﻟﺖ ﻟﻪ : عاوزاك تحط ﺯﺑﻚ ﻓﻲ ﻛﺴﻲ من غير ﺷﻔﻘﺔ ولا ﺭﺣﻤﺔ

ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ سعيد : ﺗﻌﺎﻟﻲ انا هنيكك ﻋﻠﻲ ﺍﻷﺭﺽ .... الفرسة اللي زيك لازم الواحد يعرف يملكها كويس ... علشان يعرف يكييف كسها كويس ....

ﻭﻧﺎﻡ ﺳعيد ﻋﻠﻲ ﻇﻬﺮﻩ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ : تعالى يا هايجة اقعدي ﻋﻠﻲ ﺯﺑﻲ

ﻛﻨﺖ ﺍﺭﻗﺒﻬﻢ وﺯﺑﻲ ﻳﻜﺎﺩ ﻳﺨﺮﺝ ﻣﻦ ﺟﺴﺪﻱ .... ﻭﻳﺬﻫﺐ ﺍﻟﻲ اختي ﺍﻟﻌﺎﻫﺮﻩ ....... ﺟﻠﺴﺖ اختي ﻋﻠﻲ ﺯﺏ ﺳعيد .......ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺗﺼﻌﺪ ﻭﺗﻨﺰﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﺎﻟﻤﺠﻨﻮﻧﺔ .......

ﻭﺗﻔﻌﻞ ﺣﺮﻛﺎﺕ ﺗﺬﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﺼﺎﺏ ﻗﻀﻴﺐ ﺳعيد ..... ﻓﻜﺎﻧﺖ ﺗﺠﻠﺲ ﻋﻠﻲ ﺯﺑﻪ ﻭﺗﻔﻌﻞ ﺑﻤﺆﺧﺮﺗﻬﺎ ﺣﺮﻛﺔ ﺩﺍﺋﺮﻳﻪ ﻭﺗﺬﻫﺐ ﺍﻟﻲ ﺍﻷﻣﺎﻡ ﻭﺗﻌﻮﺩ ﻟﻠﺨﻠﻒ ﻭزوبر ﺳعيد ﻳﻤﻠﺊ ﻛﺴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﺧﺮﻩ ......... وانا زبي يكان ان ينفجر مما اراه من عهر وفجر اختي ....

فلم احتمل ان يظل في مكمنة .... اخرجت زبي وبدأت في تدليكة وانا انظر لاختي الصغرى العاهرة وهي تتناك ....

نعم اختى هي الاخرى عاهرة تتناك ... مفتوحة ....وبدأت التساؤلات تنهمر في رأسي... ياترى من الذي فتحها ؟....

هل خطيبها أم رجل اخر مثل الشرموطة زوجتى ؟ ... ومتى تم فتح أختي ؟.... واين حدث ذلك ؟ .....

لتقاطع افكاري صوت سعيد وهو يقول : اتمتعتي من الوضع دة .... يلا يا لبوة افشخ كسك بوضع تاني ....

ﻧﻬﻀﺖ ﺛﻢ ﺟﻠﺴﺖ ﻋﻠﻲ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﻭﺭﻛﺒﺘﻴﻬﺎ ﻭﺍﻋﻄﺖ طيزها ﻟﺴعيد …..

ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺗﻲ ﺍﻟﻴﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻠﻒ ﻭﻣﺴﻚ زبة الجبار الطويل ﺑﻴﺪﻳﻪ ….الذي رأيتة لأول مرة بوضوح .... ليضعة ﺑﻴﻦ ﺷﻔﺮﺍﺕ ﻛﺴﻬﺎ ﻭﺩﻓﻊ ﺯﺑﻪ ﻓﻲ
ﺍﺗﺠﺎﻩ ﻓﺘﺤﺔ كسها ﺣﺘﻲ ﺍﻧﺰﻟﻖ ﺩﺍﺧﻞ ﻛﺴﻬﺎ .... ﻭﻣﺴﻜﻬﺎ ﻣﻦ ﺧﺼﺮﻫﺎ ﻭﺍﺧﺬ
ﻳﺪﺧﻞ ﻭﻳﺨﺮﺝ ﺯﺑﻪ ﺑﻜﻞ ﻫﺪﻭﺀ

ﻭواختي ﺗﺘﺄﻭﻩ ﻭﺗﻘﻮﻝ ﻟﻪ: ﻧﻴﻜﻨﻲ ﺧﻠﻲ ﺯﺑﻚ ﺟﻮﻩ ﻛﺴﻲ ﻳﺪﺧﻞ ﻭﻳﺨﺮﺝ
ﻭﻳﻤﺘﻌﻨﻲ ﺍﻛﺘﺮ...... أكثر..... ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ﺍﺍﺍﺍﺍﺍﺍﻩ ......ﻋﺎﻳﺰﻙ ﻭﺍﻧﺖ ﺑﺘﻨﻜﻨﻲ ﻣﺘﺮﺣﻤﻨﻴﺶ ......

كان سعيد ينيكها ﻭﺯﺑﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﺧﺎﺭﺝ في كس العاهرة اختي الصغري .... ﻭﺍﻧﺎ ﺯﺑﻲ يكاد ان ﻴﻨﻔﺠﺮ ﻣﻦ شرمطة و ﺷﻜﻞ اختي ..... ﻭﻫﻲ تاركة ﻧﻔﺴﻬﺎ ﻟﻪ ﻳفعل بها ما يريد وكذك سعد فقد كان من الواضح انة ﺣﺎﺑﺐ ما يفعلة ....

فكان سعيد يدخل ويخرج زوبرة بهدوء ..... حتى يجن جنون اختي وتصرخ في شبق شدشد .... وتتلوى تحته كالافعى .... حتى لم تقدر على حمل جسدها على ركبتيها ويداها من رعشاتها المتواصلة ....

لتخمد مقاومتها وتنبطح على الارض بكامل جسدها.... وهنا ادرك سعيد انها اصبحت في زروة الهياج فقام بدفع زوبرة الجبار دفعة شديدة لتنطلق صرخة عالية .... وتنطلق الدموع من عيناها.....






السلسلة الثالثة

الجزء الثالث



بعد ان رأيت أختي الصغرى رحاب تتناك من سعيد خطيبها ..... في منزل والدي دون ان يروني .... وانا ادلك زوبري على عهر اختي ....

لقد عرفت ان سعيد خبير في النيك ...فعندما ادرك سعيد انها اصبحت في زروة الهياج ..... فقام بدفع زوبرة الجبار دفعة شديدة لتنطلق صرخة عالية .... صرخة كلها محن ممتزجة بالشهوه ...

لاجد الدموع تنطلق من عيناها وهي تصرخ كالمجنونة : أأأوي ي ... ايوة عاوزاة آآآآه.... كله آآ ه ه أأأأي ......

ولم تكتفي بذلك بل وضعت يداي على جانبيه من خلف ظهرها .... وأخذت تسحبه وتدفعه أسرع .... فقد كان من الواضح ان لاحتكاك قضيبه في كسها ماأفقدها رشدها ونسيت نفسها....

ولم تتذكر سوى قضيبه الداخل في كسها ..... وصوتها يعلوا بأهات وكلمات غير مفهومة : آآآآآآآه آآآآوي آآآآآآي ي ي آآآي أأأأيه أأأووووووووه ه ه ه أأأأأأأخخخ خ ...... كمان.... أأأأأي ي ي ي ي أأأأوه ...

ثم توقف سعيد عن الحركة تماماً .... ولم تزل اختي تتلوة تحتة وهي تقول : لا .. آآآآآآآه... لا .. آآآآآآي.... ماتوقفش .. أأأأيه... نكني .... أأأأأأأخخخ ... اتحرك ....

ليكبل سعيد يدها ويوقف حركاتها تماما ..... و يقول وهو يسحب زوبرة الجبار من كس اختي : اهدي يالبوة... أهدي.. انا لسة ما استمتعتش بيكي .... دانتي غرقتيني يا شرموطة...

اجلس سعيد أختي على الارض بصعوة من شدة شبق وشهوتها ..... وهي تنتفض وترتعش كما لو كانت مستها الكهرباء وتهزي بكلمات غير مفهومة وهي تضرب كسها بيدها بقوة وقسوة .... حتى انتفضت انتفاضة كبيرة وهمد جسدها كالجثة الهامدة

كان سعيد يقف امامها .... وينظرعلى عهر اختي وشدة هياجها وبعد ان همد جسدها ........ رفع اصبعة وهو يشير إلى زوبرة الجبار المنتصب امامة في شموخ وهو يقول لها : يالا يا لبوة مصي زوبري عاوزك تنظفية من ماية كسك اللي غرئتة...

أعتدلت أختي في جلستها .... واخذت تلعقه وتبتلعه وكأنها اول مرة تمص زب ..... كانت عاهرة لديها خبرة كبيره في التعامل مع زب سعيد ..... ولحست بيضاتة طلوعا ونزولا .... حتي كاد سعيد ان يفرغ حليبه

ولكن تركته قليلا وقالت له : شكلك هتجيب ... نستنى شوية لغاية ما تهدى

قال : ومن قالك اني هجيبهم دلوقتي .... انا بس كنت عاوزك تدوقي ماية كسك يا شرموطة ....

وانامها علي ضهرها .... ورفع قدم أختي .... ودخل بينهم حتي اقترب زبه من كسها ..... واخذ يداعب كسها برأس زوبرة

ثم ادخله وهي تتأوه وتقول له : أأأي آآآآآى آآآآآآه ه ه ااااااااه ااااااااه حطة اووي يا سعيد عايزة زبك يملاني...

وسعيد يندفع بزبه بكل شهوه وقوه في كس أختي .... وهي متمتعة وممسكة بزازاها

ثم قال لها : انا عاوز انيكك في طيزك

…. قالت له : مش هقدر اتحمل زوبرك في طيزي أأأي آآآآآى آآآآآآه ه ه ..... اصلة كبير اوي أأأي آآآآآى آآآآآآه ه ه....

قال لها وقد أوقف زبرة بداخل كسها بدون حركة : اية يالبوة من امتى بتقولي لا على حاجة بقولها .....انا هعمل اللي يعجبني فيكي ….

ونامت اختي علي بطنها حتي لا تضايق سعيد ... فاكانت تتمني رضاه ورغبتها في ان يفعل بها مايشاء اقوي منها ....

بداء سعيد في تحريك يدية على ظهر وطيز اختي .... وبدأ بوضع اصبعه بين فلقتي طيزها ..... يمررهم في هدوءإلى ان لمس خرم طيزها ......

وبدأ في فتح فلقة طيز اختي وهو يدفن لسانة بينهم ويلحسهم في نهم شديد ...... وسط صياح اختي الماجن وهو يدخل اطراف لسانة في خرمها ... ثم ابعد راسة عنها وبدأ في فتح فلقة طيز اختي مرة اخرى ...

لتقع عينية على على خرم طيزها ...... كان واضح أن طيزها مستعملة من قبل ومستعملة بعنف … قال سعيد في عقلة : ازاي ماخدتش بالي طول الفترة دية من ان طيز خطيبتي مفتوحة

لتفاجاء اختي بقلم شديد ينزل على طيزها تجعلها ترتج ... ويظهر مكان يدة شديدة الاحمرار على طيزها

وهو يقول بغضب : مين اللى كان بينيكك يالبوه فى طيزك ……

ردت اختي قائلة وهى بتتنفس بصعوبه : هقولك بس كمل ارجوك انا مش قادرة .... ابوس رجلك كمل نيك فيا ...

ثم يصفعها سعيد مرة اخرة بقلم اشد من السابق على طيزها ويشد شعرها وهو يقول : مانتي كدة كدة هتبوسي رجلي وجزمتي كمان يا متناكة يابنت اللبوة ........ ماشي يا بنت الشرموطة .... هكمل نيك فيكي يا هايجة ..... بس على فكرة انا مش هنيكك على انك خطبتي ... لا هنيكك على انك مومس ... علشان انتي طلعتي مومس .....

وكانت كلماتة وكلاماتها تنزل على راسي كالصاعقة ... فها هي اختي الصغرى عاهرة ....

وبدأ يحرك اصبعة بشكل دائري مثير .... وذلك المشهد جعلني انتفظ وزاد من هيجاني .... ثم قام بوضع اصبعة في كس اختي ليخرج مبتل بمائها الزج

ليضعه مرة اخرى على طيزيها ويحرك اصابعه على فتحة طيزيها ... وبدأ اصبع سعيد يدخل في طيزيها رويدأ رويدأ بسهولة ..... بسبب عسل كس اختي اللذج ..... حتى استقر بالكامل داخلها وبدء يحركة بحركات دائرية .... وبدأت تصدر منها اصوت الانين والتمحن التي كنت اسمع مثيلها من زوجتي .....

وبدأت اشعر بشعور من المتعة لم احسسة من قبل ..... لدرجة ان جسدي كان يرتجف وانا اتلمس زوبري .... فاختي فعلا عاهرة ...

ثم يسحب سعيد اصبعه من طيزيها فتصدر منها شهقة كاللبوة الهائجة ..... ثم يدخل اصبعة مرة اخرى بسهولة ويخرج ينيكنها في طيزيها ..... ويخرج أصبعة بالكامل مرة اخرى ليبثق علية ليدخل محل الاصبع اثنان .... ثم تعاد الكرة إلى ان تصل لثلاث اصابع

ثم قام سعيد برفع طيز اختي رحاب حتي اصبحت في مستوي زبه... ثم مسك زبه وحاول ادخاله في طيزها ....

ولكن فشل فقال لها : وكمان كنتي بتتناكي من زوبر خول يا بنت العرص ... ماشي انا هفشخلك طيزي يا بنت المتناكة ..... هخليكي ما تعرفيش تمشي ....

ثم بلل رأس زبه وقام بتوجيه راس زبه بكل دقة وخبرة ... وقام بأدخاله بهدوء ..... حتي نجح في ادخال مقدمة الرأس وضغط بجسده بكل هدوء حتي دخل زبه كاملا في طيز اختي ..... ولم تشعر اختي بأي الم فقد كان ظاهراً من ملامح وجهها انها تشعر بالمتعة ....

اخذ سعيد ينيك اختي في طيزها وهي تلعب في كسها ..... وتعالت صيحات سعيد : هنزل لبني يا لبوة ... فصاحت به: أأأأأأيه أأأأأ... نزل جوة ..أأأي آآآآآى آآآآآآه ه ه

فكرر كلمته وكأنه يود أن يتأكد مما سمع وقال : هينزلوا خلااااااص ياشرموطة... يابنت الزواني

فارجعت يدها للخلف وسحبته من جانبيه وهي تصيح : أأأأيه .. هتهم في طيزي نننزللللهم جوه آآآآآي أأأأيه أأأأوي أأأأوووووه .....

حتي افرغ سعيد حمم حليبه الساخن في طيز أختي ..... التي لم تكن تريد اخراج زبه منها ...... ولكن ارتخاء زبه جعل سعيد يخرجة ...

وفي نفس الوقت كان زبي يقذف حليبة... ينفجر كبركان من كثرة هيجاني على لحم اختي وهو يتناك .... وشرمتطها الفائقة و الصدامات المثيرة التي زادت من هياجي ....

ثم قام سعيد من على اختي وعدلها بعنف على ظهرها وهو يقول وصوتة يتقطع من النهجان : بتستغفليني يا بنت القحبة .... وتقوليلي انت اول راجل يلمسني ..... اه يا بنت المتناكة ... انا هطلع ميتين امك ..هفضحك واجرسك يا قحبة .... قوليلي مين يا بنت الشرموطة اللي ناكك ...

ردت علية رحاب بإنكسار: صدقني انت فاهم غلط .. انا فعلا ما فيش راجل لمسني ....

تفاجأ اختي بصفعة قوية على وجهها من سعيد ..... جعلتها تطلق صرخة الم عاليه وهو يقول : انتي هتكدبي تاني يا بنت القحبة ... انتي فاكرة انك هتستكرديني ...

فترد اختي بصوت يملؤة البكاء : صدقني انا مش بكدب .... اللي كان بينام معايا وعمل فيا كدة مروة اختي الكبيرة ....صدقني انا مش بكدب وعندي الدليل على كلامي ......

وهنا احسست بصاعقة تنزل على رأسي .... ياللها من عائلة يملئوها العهر والفسوق ...

ليقطع افكاري صوت سعيد وهو يقول في صدمة وذهول : ااااا اختك.... دليل ... مروة ...... دليل اية ؟...

لتنهض رحاب في صعوبة من اثر النيك فيها وفشخ طيزها وقطرات لبن سعيد تتساقط من طيزها على رجليها في منظر مثير وهي تقول : ثانية هجبلك الدليل ...

لتدخل غرفتها للحظات وعندما ظهرت على باب الغرفة ....كان في يدها الدليل .... الذي جعلني انا وسعيد نفتح افواهنا في بلاها من وطئ الصدمة .... والدليل.......






السلسلة الثالثة

الجزء الرابع



صدمات ..صدمات ... صدمات ......... ولكن الاخيرة كانت لها وقع رهيب في نفسي .......... نهضت اختي في صعوبة وقطرات لبن سعيد تتساقط من طيزها على رجليها في منظر مثير وهي تقول : ثانية هجبلك الدليل ...

لتدخل غرفتها للحظات وعندما ظهرت على باب الغرفة ....كان في يدها الدليل .... الذي جعلني انا وسعيد نفتح افواهنا في بلاها من وطئ الصدمة .... والدليل.......

فرحاب كانت تمسك بيدها مجموعة من الصور واليد الاخرى بها زوبر صناعي ... ليقطع ذهولي صوت سعيد وهو يقول : ياعيلة بينت لبوة ... اية دة .. زوبر صناعي .. واية دة كمان ....

قالها وهو يسحب الصور من يدها ويتصفحها لتصدر منة شهقة عاليه وهو يقول : احاااااا ...اية دة يا شراميط ... انتي واختك بتنيكوا بعض .... ياولاد المتناكة ... ومين دول اللي معاكي ...ردي ...

فتقول رحاب : دول صحبات اختي ... كانوا بيجولنا علشان يتناكوا هنا مع اختي ....

فقال وقد لمعت عيناة : لا .. لا استنى شوية كدة واحكيلي من الاول ياكس امك ... احكيلي على البطل اختك دية ... وحبة الشراميط اللي معاها ....... بس بالراحة وحبة حبة .... و من الاول ومن غير كدب فاهمة ....

فردت علية بصوت خاضع : حاضر انا هقولك كل حاجة ... الزوبر الصناعي دة جوز اختي اشترهولها ... وكان لما بينيكها فكسها كان بيدخل الزوبرالصناعي في طيزها .... وانا ماكنتش اعرف أي حاجة من دية غير بالصدفة ...

قبل ما يسافر جوز اختي دبي علشان الشغل اللي جالة هناك ... كانت مروة بتيجي البيت عندنا ومعاها صحبتها .... وكانوا بيخشوا الاوضة ويقفلوا عليهم

ولما كنت بحب اخش معاهم ..... كانت بتقولي انهم بيتكلموا في كلام سر ماينفعش تعرفية ....وفي يوم سمعت صويت واهات عالية من واحدة صحبتها

وسمعت اختي بتشتمها وبتقولها : يامرة يامومس هتفضحينا وطي صوتك يامرة يا هيجة ...

وهنا قاطعها سعيد وهو يقول : وطبعا اكيد كانوا بينيكوا بعض .... يعني اختك مش مكنة وبس لا وشرموطة كمان ... كملي كملي ...

اكملت رحاب قائلة : اتصنت عليهم وسمعت اهات وشرمطة منهم ..... وانا ساعتها كنت هجت على الاخر فاعدت على الارض اضرب سبعة ونص وبحك كسي وبلعب في بزي من كثر الهياج .... وجبتهم يجي 3 مرات

وجسمي كلة كان بيترعش من الشهوة لغاية ماحصل اللي حصل ...

نظر اليها سعيد في عينها .... وزوبرة قد بدأ في الانتصاب مرة اخرى وكنت انا ايضاً قد بدأ زوبري في الانتصاب من كثرة الشرمطة التي رئيتها وسمعتها في خلال الساعة الماضية ..

وسحب يدها ليضعها على زوبرة وهو يقاطعها قائلا : زوبي هاج تاني ياشرموطة على شرمطة عيلتك ....ثم قام بمد يدة ليضعها على كسها وهو يستطرد قائلاً : وواضح انك انتي كمان هجتي يالبوة .... كسك كلة غرقان ... كملي يامتناكة حصل اية ... كملي وانتي بتلعبي في زوبري....

اكملت رحاب وهي تدعك زوبر سعيد وقالت : اتفتح الباب فجأة واختي طلعت منة وبصتلي وهي مزهولة ..... لاني كنت تقريباً عريانة و بلعب في كسي بأيد والتانية بفرك بيها بزي

وقالتلي : اية اللي بتعملية دة .. يخرب بيتك ... دة انا هوديكي في داهية ...

ومدت ايدها وهي بتحاول تشدني من شعري .. روحت زقة اديها وقولتلها : بصي يا ابلة مروة .. ابلة اية بقى ما خلاص ..بصي يا مروة انا سمعت كل حاجة .... وعرفت انك انتي والشراميط صحباتك بتمارسوا السحاق ..... وانا اللي هفضحك وهوديكي في داهية لو فتحتي بوئك...

وهنا لقيت صحبتها خرجوا من الاوضة بعد ما سمعوا اللي حصل ... وفجأة لقيت قلم بينزل على وشي زي الكرباج ....

قاطع سعيد رحاب وهو يقول : يعني اختك بعد ما انتي عرفتي انها بتناك مع صحبتها وبيعملوا سحاق .... وهي وصحبتها شافوكي بتضربي سبعة ونص راحت رزعاكي بالقلم ....

ردت رحاب وهي مازالت تدلك زوبر سعيد : لا اللي ضربتني بالقلم صحبتها هناء ... وهناء دية اكبر من اختي بسنتين بس من الستات القوية القادرة ...

ثم اشارت إلى صورة من الصور وقالت : اهي ...هي دية هناء ...

نظر سعيد إلى صورة هناء بتمعن ..... وسرحت انا بذاكرتي فانا اتذكر هناء جيدا ....... فهي طويلة وممشوقة القوام ذات بشرة بيضاء جدا وشعر ناعم اسود طويل وعيون سوداء واسعة .... ونظرات حادة تختفي امام وجهها الملائكي .... وذات صدر كبير نافر وطيز كبيرة بارزة ....

قاطع ذاكرتي صوت سعيد وهو يقول : اوووووووووف ... يابنت الجمدة .... اية المكنة دية .... دية حاجة بنت متناكة .... جسمها فشييييييييخ....

فردت علية اختي قائلة : جسم فشيخ وجامدة ومكنة زي ما انت قولت ... بس مع دة سادية بطريقة بنت شرموطة ... بتعشق الضرب والشتيمة ... وبتحب دايماُ تقوم بدور الراجل ... لو لاحظت في الصور تقريباً معظها هي اللي بتنيك فينا ....

فرد سعيد وهو يقلب في الصور: ايوة صح ... دة معظم الصور هي اللي تنيك فيكم ... مافيش غير صورتين وهي بتتناك .... كملي وبعدين حصل اية ........

قالت اختي : انا اتصدمت مش من القلم اللي نزل على وشي بس لا .. اتصدمت اكثر من صوت ضحك صحبتها .....

وكمان صوت ضحك مروة اختي اللي لقيتها بتقولي : اية يالبوة .... انتي فاكرة نفسك هتعرفي تلوي درعنا ...

ردت هناء : معلش واضح انها ماتعرفش حاجة ... بصي ياشرموطة ياصغيرة .... انا من زمان وانا بتناك وبنيك .... ولعلمك كمان ... في مرة زمان وانا مروحه يوم بليل في شارع هادي ..... طلع عليها شابين و خدوني في مكان ضيق و كتفوني واغتصبوني ..... و اعدوا ينيكوا فيا و يخلوني أمص زبهم .... واحد منهم فتح كسي وناكني فية والتاني في طيزي .... وكانوا بيضربوني على كسي ويلحسوة .....

و بدات هناء و هي تحكي تلمس نفسها ..... و كلامها كان مهيجني اوي .... وبالذت انها كانت قريبة من وشي ونفسها كلة فيا ...بس حاولت مبينش .....

و اعدت تقولي انه من يومها و هي بتحب الجنس العنيف و تحب تعذب اللي بيقع تحت اديها زي ما حصل فيها .... و بدات تلعب في شعري باديها و بايدها التانيه تقرص على حلمات بزي .....

فبدات اقاومها .... راحت ضرباني بالقلم تاني على وشي و شداني من شعري جامد ..... و اعدت تبوس و تعض في شفايفي .... و انا كنت بحاول ابعدها و بقاومها بس هي كان هيجنها مخليها اقوى بكتير ....

وغير كدة فوجأة بأختي وصحبتها بيكتفوني وبيضحكوا...... وبعد كدة راحت شداني من شعري و رمتني على السرير .... و كتفت ايدي في السرير و انا بقلها بصوت طالع منه الهيجان غصب عني: ارجوكي لا سيبيني….بس اللي عرفتة بعد كدة ان دة كان بيهيجها اكتر....

بدات تضربني بالقلم على وشي و تقولي : انتي ملكي و هعمل فيكي كل الي عايزاه ....

قطعتلي القميص و اعدت تلعب في بزازي جامد و تقرص حلماتي و تعضها و تلحسها ....... و ايديها عماله تحسس على كسي من فوق البانتي .... و راحت شاده البانتي عشان يخش جوه كسي اوي

و انا كنت عماله اقولها : اه كفايه حرام عليكي …. كسي بيوجعني

و اعدت تضربني على كسي جامد و تقولي : هنيكك في كسك يا لبوه ...

اختي مروة هنا اتكلمت وقالتلها : لا بلاش كسها .... نيكي الشرموطة أختي في طيزها .... لحسن هي لسة بكر ....

راحت هناء شده البانتي جامد و قطعته و اعدت تضربني على كسي لحد ما بقى احمر ..... و تضربني في بزازي و تقولي : جسمك حلو اوي يا شرموطه انتي ملك ليا ولكسي

و راحت اعده بكسها على شفايفي و خلتني الحس كسها ..... اللي كان مبلول جامد و كنت عماله الحسه بلساني..... و راحت نازله بلسانها على كسي اللي كان هايج على اخرة .....

و اعدت تعض فيه جامد و تنكني بلسانها و بدات تدخل صوبعها في أول كسي و تحركهم و تنكني اكتر و اكتر و انا مش قادره استحمل .... ومعرفش لقيت نفسي بقولها : انا ملكك اعملي فيا الي عايزاه ....

وراحت قايمة من فوقي وقالت لاختى : عارفة يا بنت الشرموطة لو هي اتحركت من مكانها هعمل فيكي اية .....

لقيت اختي بتبصلها بخوف وبتقولها : حاضر مش هتتحرك .....

و راحت جايبه الزوبر الصناعي و بدات تضربني على حلماتي و على كسي جامد و تقولي : انتي ملكي هنيكك في اي وقت و أي مكان ....وانا بصوت من الالم و المتعه و الهيجان ....

وبعد كدة خلتني امص الزوبر الصناعي و بدات تمشية على كسي بالراحة .....

وهنا لقيت اختي بتصوت وبتقولها : راجوكي ماتفتحيش كسها ... راحت بصالها هناء بصة جامدة اوي ...وراحت نازلة على وشها بالقلم .......





السلسلة الثالثة

الجزء الخامس

صرخ سعيد بزهول : أحاااااااا ... اية بنت الشرموطة اللي محدش عارف يلمها دية .....كملي يالبوة ..... ماتقولي يابنت المتناكة حصل اية بعد ماضربت اختك بالقلم ....

تنهدت رحاب وقالت : الغريبة ان اختي مافتحتش بقها ......واللي استغربت لية اكثر واكثر ..... ان مروة شهقت شقة كلها هياج ولبونة .......

واللي اتكلمت هي هناء وقالت : اية يا شرموطة ... مانتي عارفة اني مش هفتحها .... من امتى وقعت تحت ايدي لبوة مش مفتوحة وفتحتها ... احرسي بقى وسبيتي اتعامل مع القحية اختك ...

وبعدين بصتلي وقالتلي : خلاص ... انتي من النهرده الجاريه بتاعتي ....

وحطت صبعها جوة بقي و انا امص فيه ..... وقامت حطة رجليها الشمال على بزازي وفضلت تفعص فيهم ..

وشاورتلي وهي بتقول : قومي يا لبوة وتعالي ورايا... ودخلنا على سرير اختي... وخلتني الحس رجليها وصوابعها ..... لغاية ما وصلت لكلوتها بلحسة وببوسة ...

راحت شداني من شعري وقالتلي : نامي يا متناكة .... على وشك .. وانتوا تعالوا .... امسكوا اديها ورجليها .....

وكتفوني اختي وصحبتها من غيرتفكير .... وبدأت هناء تضربني على طيزي بايدها شوية وبالزبر الصناعي شوية .......

وكنت بصوت من الوجع ..... لغاية ماجبت دهان ودهنت بية صوابعها ...... وبدات تدخل صوابعها حبة حبة في طيزي ......... لغاية ماوسعت ....

وانا ماكنتش قادرة من الوجع ..... بس اللي قلل احساسي بالوجع شوية ..... ان في حد كان بيحسس على كسي وبيلعب بزنبوري ..... وحد تاني كان بيحسس على بزازي وبيقرص حلمات ....

وبعد كدة لما اتأكدت هناء ان طيزي وسعت .... واني بقيت بستمتع من بعبصة صوابها في طيزي .... ناكتني بالزوبر الصناعي ... لغاية ماطيزي فعلا مش تهويل اتفشخت

واللي كنت مستغربالة اكثر ..... انة كانوا صحبتها واختي ..... بيمدوا رجليهم ابوسها والحسها وهي بتنكني .......

لغاية ماقالتلي : يالى يابنت اللبوة ...... تعالي علشان تلحسي جسمي ... وانتوا اياك حد يلمس الزوبر لغاية ما اضبطها ...

ونامت على ظهرها و قالتلي وهي بتشاورعلى كسها : كلي كسي يا شرموطه .... كليه مش ادره ....

معرفش اية اللي كان حصلي وقتها .... لقيت نفسي بنزلت علي كسها الحس فيه ..... و اشرب عسل كسها اللي كان بينزل جامد اوي .........

واختي جت جنبي وقالتلي :وسعي حبة اخد لحسة ......

ولحست كسها يجي دقيقة كدة وهي بتقول : عسل يا قمري سكر يا خرابي يجنن يجنن ..

وبعدين قامت اختي وشدتني علشان ارجع الحس شوية .....

لحد ما اتقلبت هناء على وشها و قالت لي : من ورا يا لبوه الحسيلي من ورا ...

مديت لساني علي طيزها من تحت لفوق ..... وبعد قربت من خرم طيزها الحسه ..... .

لقيت هناء بتصرخ من حركات لساني وهي بتقول : ايه اللي بتعمليه ده ...... ااااااه ....... يا لبوة مش قادره ..... اوووف ..... دخلي لسانك جوة خرمي ...... احححححح ....

وفضلت شوية كدة لغاية ماراحت قلباني على ظهري ونامت فوقي وكسها على كسي ..... وفضلت تحك فية .....

وخلت اختي وصحبتها يقرصوني من بزازي وهي بتقول : بزك الصغير دة انا هكبرهولك يا شرموطة ..... علشان كل اللي يشوفك يعرف انك قحبة .... واتلعب فيكي .......

ومدت ايدها وراحت ماسكة الزوبر الصناعي ... وحطتة في بقي وهي بتقول : مصي يا متناكة ..... دوي طعم طيزك يا بنت القحبة ...

وبدلوا عليا اختي واصحبها ينيكوا فيا ..... وهي نازلة ضرب وتطلتيش على طيزي ...وصورتني وانا بتناك بالزوبر الصناعي ...... وقالتلي انها هتفضحني وهتنزل الصور على النت لو حد عرف حاجة ....... ومن ساعتها وهي بتعمل معايا كدة هي وصحبتها ........

نظر سعيد إليها في شهوة ...... وهي لا تزال تدعك زوبرة الذي انتفخ اكثر من ذي قبل .....

ثم نقل نظرة مابين اختي والصور وهو يقول : هيجتوني ياعيلة شراميط ...... انا هنيكك تاني دلقوتي ...يالا يابنت اللبوة نامي على ظهرك ..... وافشخيلي كسك ...

قالها سعيد وهو يجذب اختي من شعرها بقسوة ........ ويبصق على وجهها ...... ويدخل زوبرة بقوة في كسها .... ويقرص حلماتها النافرة بقوة .....التي انطلقت معها صرخة الم رهيبة ...

ليبدأ من جديد رحلة النيك في اختي ..... وابدأ انا من جديد دعك زوبري والاستمتاع بتعريصي.... لقد ناك سعيد اختي امامي ..... ودون ان يراني ..... للمرة الثانية في هذا اليوم ....

ولكن هذه المرة كان الجنس بينهم يملؤة السادية ..... فقد كان يقوم بضربها على طيزها .... ويشتمها ويتعمد ان تكون الشتائم مهينة .... ويقرص حلماتها وجسدها بقوة .......... لدرجة انه ترك اثار ضربة وقرصة على جسدها بالكامل ...

ويتنقل في النيك مابين كسها وطيزها ......... وعند خروج زوبرة من كسها يدخل الزوبر الصناعي مكانة ويدخل زوبرة في طيزها ...

فكانت اختي تتناك من زوبرة والزوبر الصناعي بقسوة في وقت واحد ...لتنهمر شلالات عسل كس اختي على الزوبرين ... زوبرة والزوبر الصناعي ....

وعندما اقترب من انزال حليبة كان زوبرة في كسها ...... فاخراج زوبرة منه ليضعة في طيزها ...... وقام بحشر زوبرة بقوة داخلها...

وانطلقت صرخة الم رهيبة من شفتي اختي الصغرى

ليقول لها سعيد وهو يصفعها بقلم جامد على وجهها : اصرخي يا بنت المتناكة .... اصرخي اكثر ... انا مش هنزلهم في كسك ولا طيزك يا بنت اللبوة ..... كان من زمان وانا نفسي انطرهم في بقك يا شرموطة وانتي بترفضي ياقحبة ... بس من النهاردة مش هنزل غير في بقك وهتبلعيم كمان يا مومس .....

وهنا زمجر سعيد بقوة وهو يخرج زوبرة من طيزها ..... لجزبها بعنف من شعرها ...... وهو يضغط على فمها بقوة ويحشر زوبرة بداخلة

وهي تحاول التخلص منه وهو يقول : افتحي بقك يا بنت الشرموطة .......اةةةةةة ....... مصي زوبري وهو غرقان من كسك ومن طيزك ....... دوقي وسختك با لبوة ...... اةةةةة .... بنزل لبني .... اياك نقطة تطلع برة يابنت المومس ......

وانفجر زوبرة بحليبة وهو يدفعة في فم اختي التي ابتلعتة عن مضض بالكامل ....... ليدفع براسها بإزدراء .......

وهو يقول بلهجة امرة : من النهاردة انت خدامتي يا بنت المنيوكة .... واي حاجة اقولك عليها تقولي حاضر من سكات ....... فاهمة ولا لا ...

فترد اختي بإيماءة من راسها وهي تقول : حاضر ....

لينهض سعيد ويقول : يالا يا لبوة .... قومي اتشطفي والبسي هدومك .... علشان ننزل قبل ما ابوكي يرجع ويعرف ان بنتة لبوة ......

وارتدوا ملابسهم وخرجوا ... وتركوني وانا في حالة يرثى لها ..... وقمت من مكمني بعد خروجهم ..... لامسك الزوبر الصناعي لاضعة في فمي ..... العقة وهو مازال مغطى باثار نيكة لاختي ..... وانا العب في زوبري حتى قذفت حليبي مرة اخرى بقوة من اثر هياجي .... وصدماتي الجميلة التي لم اتوقعها ...

ثم نهضت وارتديت ملابسي ورجعت لمنزلي .... لاجد مفاجأة رهيبة بإنتظاري .....






السلسلة الثالثة

الجزء السادس

بعد ان تشرفت وتعرفت على عائلتي لاول مرة .... وعرفت ان اختي الكبرى سحاقية تعشق التعذيب والذل والاهانة ..... وان الصغرى كانت تمارس السحاق معها ... وناكها خطيبها سعيد امام عيني دون ان يراني ....

خرجت من منزل والدي وذهبت لبيتي ....... لاجد زوجتي تبكي وتنتحب بأنهيار ..... فأسألها عن سبب بكائها .... لتنزع من عليها ثوبها وتشير إلى بقع منتشرة في اجزاء مختلفة من جسدها

وهي تقول : مش عارفة اية اللي حصلي .. شايف البقع الغريبة اللي ظهرت في جسمي كلة ....... وكمان لما صحيت الصبح لقيت شعري بيقع جامد اوي ....

فحاولت تهدئتها وأنا اطالبها بأرتداء ملابسها للذهاب للطبيب .... و الذي اعطها بعض الادوية والمراهم ....... وظلت تأخذها بانتظام لمدة شهر ولم يحدث لها أي تحسن ...... مما زاد من سوء حالتها النفسية

واشارت عليها احدى صديقاتها .... انة من الممكن ان يكون هذا بسبب الاعمال والجان ........ واشارت عليها بان تتصل بالشيخ محمد ...... الذي له باع طويل ومقدرة رهيبة في امور الجن والعلاج .......

فلم اجد امامي غير ان اوافقها على ان احدث هذا الدجال عسى ان تتحسن حالتها النفسية

واتصلت بة .... وسردت على مسامعه في الهاتف ما تشكوا منة زوجتي ....... فطلب ان ياتي لنا في زيارة .... وعندما زارنا الشيخ محمد .... ورئيتة ملئني الاستغراب ......

فقد كان شاب في اوائل الثلاثين من عمرة ..... وسيم بشكلا ملفت ... طويل ممشوق القوام ..... ذو شعر ناعم .... وعيون واسعة .... وبشرة بيضاء ..... وصوت هادئ جميل ...

وبدأ بمعالجة زوجتي .... فقد كانت بعض البقع ظاهرة على يدها ...... عن طريق بعض القراءات الدينية على جسد زوجي دون ان يلمسها ..... وفأحسست بالاطمئنان تجاهه وقال ان علاج زوجتي سيستغرق فترة من الزمن ..... والغريب ان هذا العلاج دون مقابل مادي ......

وغفلنا انا وزوجتي ان نحكي له عن موضوع تساقط شعرها ..... وتكررت زيارتة بإنتظام على مدار ثلاثة ايام ..... وحاولت ان اعرض علية بعض المبالغ المادية ولكنة رفض وبشدة .... وكانت جلسة العلاج تتراوح ما بين ثلاث لاربع ساعات .....

وطلب مننا الشيخ محمد في الزيارة القادمة ان نحضر بعض الطلبات ..... ومن ضمنها مسك اسود ... ليقوم بالقراءة علية قبل ان تدهن بة زوجتي ....

إلى ان تذكرنا في اليوم الرابع موضوع شعرها ..... فقررنا ان نخبرة في زيارتة القادمة عن موضوع تساقط شعر زوجتي ....... التي تحدد موعدها معنا بعد خمسة ايام ... وهنا ....

قررت ان احاول الترويح عن نفسية زوجتي ..... ففكرت اني اقوم بإخراجها كل يوم حتى موعد الجلسة القادمة ...

وبالفعل ..........

أول يوم خرجنا وتسوقنا واشتريت لها طقم جديد ..... عبارة عن بنطلون ليكرا وبادي اسود كت وفوقة بلوزة مشجرة قصيرة شفافة ........... وتظهر طيزها وتقاسيمها بالكامل .... وطرحة سوداء

وفي اليوم التالي .... قولت لها ان ترتدي الملابس الجديدة البنطلون والبلوزة الشفافة والبادي الكت وفعلاً بدأت في ارتدائهم

ولكن التعريص لعب بي فقولت لها : حبيبتي الطقم هياكل منك حتة ...بس البسي جزمة بكعب عالي .... هيكون احلى من الكوتشي

فسكتت لحظات ثم قالت : طيب نجرب ونشوف شكلة اية .. وفعلا كان في قمة السكسية والشرمطة .... لان الكعب العالي يرفع الطيز ويبرزها

ثم ضربتها على طيزها فأرتجت مثل الجيلي وانا اقول : يالهوي على الجيلي اللي بيرقص دة .... شكلك مش لابسة اندر صح ......

فضحكت بدلع وتعتبر هذة اول مرة من مدة طويلة ان تضحك بدلع وهي تقول : لا ياحبيبي لابسة اندر فتلة .... بس ماهو المصيبة في الجيلي اللي عجبك دة هيرقص لوحدة وغصب عني في الشارع ......

فقلت وانا اضحك واغمز بعيني : ياسلام ... خلاص هسيبك تمشي لوحدك ..... وانا همشي وراكي اتفرج واعكسك .....

واكملنا بعض القفشات المضحكة بيننا ..... وفعلا كنت في قمة سعادتي فعلا في هذا الوقت لان زوجتي تضحك من جديد وقالت لي : على فكرة انا بحبك ...... صحيح كان بينا مشاكل وخناقات كتيرة الفترة اللي فاتت دية بس انت طلعت كويس معايا وبتحبني وبتخرجني علشان اتبيسط . بجد انا بموت فيك

.... وخرجنا ....

وكانت احلى مرة اخرج فيها في الشارع مع زوجتي منذ فترة كبيرة.... فلقد حدث ماهو يفوق تخيلاتي ....فقد كان اقصى تخيلاتي انها سوف تعاكس او يحتك بها احد الاشخاص ....كما يحدث كل مرة ...... ولكن ما حدث هو ...

توجهنا لمحطة الاتوبيس المتوجة إلى شارع عباس العقاد .... فهي تحب ان تشاهد المحلات هناك ....وعند وصولنا دخلنا لكافي شوب انا وهي واحضرت لها شيشة .....



وكان منظرها مثير جداً وهي محجبة وتشيش ....

وبعد فترة من ملاحظة الشباب لزوجتي وهيتدخن الشيشة ..... وانا كنت في حالة يرثى لها من الهياج على زوجتي ومن نظرات الرجال اليها في الكافي شوب ..... حتى ننظرات عامل الشيشة لزوجتي رانيا كانت تتوغل بداخل جسد زوجتي وصدرها الظاهر لة من موقعة العالي وهويرص الحجارة ...... والغريب انة قد احس بانني انظر الية ....... ومع ذلك تمادى عامل الشيشة ولم يحرج مني بالعكس احسست ان نظراتة تتزايد على جسد زوجتي ....كأنة يقول لي نعم هي زوجتك ولكن جسدها لنا ............

وخرجنا وتوجهنا للمحلات نشاهد الفترينات وانا امسك يد زوجتي ثم استوقفتني قائلة : هو بجد انت لسة بتحبني وعاوزني ولا البقع اللي في جسمي دية خلتك تبقى قرفان مني ؟
قولت لها وان انظر في موضع زوبري : مش انا اللي هرد عليكي ..... اللي هيرد عليكي اهو ....... هيموت ويخرج يبوس كل حتة في جسمك
ثم بدأت احك كوعي في صدرها كل حين واخر وهي تضحك في دلع وتقول : اختشي يا راجل الناس هتاخد بالها ...... وفي بعض الاحيان المس طيزها ..... بطريقة تظهر للناظرين عفوية

لكنها مقصودة وتنظر إلى وتبتسم بدلال ....... ولكن فجأة احسست بشدها على يدي بقوة ....... وتتباطء حركتها في المشي

فنظرت إليها لاجد وحهها محمر جدا ...... وعينها شبة زائغة ...... فسألتها عما بها ....... فردت علي بصوت مرتعش : مافييش يمكن تعبت شوية ...... يالا نرجع لحسن مش قادرة .......

وكان الاتوبيس غير مزدحم في محطة ركوبنا .... فوقفت زوجتي امام احد الكراسي بجابن فتاه وانا واقفت بجانبها ...

ولكن ....

يال هذه الكلمة التي تغير مجرى الاحداث ....... فلقد ازدحم الاتوبيس في المحطة التالية بصورة كبيرة جدا ...... أفواج من البشر ركبت الاتوبيس

لدرجة انني شعرت بشاب خلفي يمرر ظهر يده على مؤخرتي ...... وكانه لايقصد ..... وبعدها بلحظات شعرت بكف يده وهو يدخل بلطف بين الفلقتين ......

وشعرت باصبعه داخلهما .... تعجبت كثيرا

وانا اقول في نفسي "ماذا عليا ان افعل هل ارد عليه وامنعه ام ماذا؟"

...فالموقف محرج بالنسبة لي فزوجتي بجانبي ... وتعجبت كيف يترك هذه الشاب زوجتي او المرأة التي بجانبها ليحسس على طيزي انا ..

وماهي الا لحظات اخرى وبدات اشعر باصبعه يتوغل داخلي اكثر واكثر ..... ويتحسس طيزي, بدات اشعر بلذة رغم خوفي من أفعاله بسبب وجود زوجتي .......

ولكنني شعرت ان هذا عادي ...... خصوصا انه كان محترفا ومتمكننا وكانه وصل لهذا الاحتراف من كثرة استعمالة لطياز البشر .... او من كثرة تحرشة في المواصلات العامة

ولم اكن اعلم لماذا يفعل ذلك فهل كان يتمتع بفعلته ام انه احس انني خول ويريد ان يمتعني ....ولماذا انا ..... ولماذا لم بتقدم لاي فتاه في الاتوبيس ..... بدلا من ان يلعب بطيز رجل ....كثيرا من الاسئلة تدور في رأسي

ولكن هذا الغريب كان مستمر فيما يفعلة بي ..... فقد كان يدخل اصبعه برفق ويزغزغ برقة حتى شعرت بمتعة ونشوة شديدة ...... لم اشعر بها منذ ان توقفت زوجتي عن بعبصة طيزي

وصحوت فجأة على نزول هذا الراكب الغامض ..... ونظرت بخلسة نحوة لاجد زوجتي تتكلم مع الفتاة المجاورة لها بهمس ....

واتت محطتنا ورجعنا للمنزل وانا اشعر ان زوجتي لم تكن على طبيعتا طوال الخروجة .......

لاجد زوجتي تجري بسرعة إلى غرفة النوم ليظهر لي البنطلون من الخلف مغطى ببقع بيضاء متناثرة كقطرات المطر ....... فاجري ورائها لاجدها تغير ملابسها ...

وعندما ازاحت البنطلون عن جسدها ظهر كسها محمر جدا لامع من كثرة بللة .... وانظر إلى البنطلون لاجدة مغطى ببقعه بيضاء كبيرة من الداخل ....اةةةةة ...

لقد فهمت حدث معها ما حدث من قبل ...... فقد كان البنطلون يدعك كس زوجتي وهي تمشي ...... ويغوص بين شفرات كسها كما لو كان أحدهم يدعك كسها ...... وهذا اللون الابيض في داخل البنطلون هو عسل كس زوجتي ....

فنظرت إليها وقد بدءت الحياة تدب في زوبري ..... وعيني تملؤها الشهوة وقولت : اوووووووووف ... اية دة كلة ... انتي جبتي في البنطلون يالبوة ....

ومددت يدي قبل ان تنطق لالمس كسها لتنتفض وتصرخ بشرمطة وتقول : اححححححح ... بالراحة مش قادرة .... كسي اتهرى من حك البنطلون فية ....

فاضغط بأصبعي برفق شدين بين شفرات كسها لاجد اصبعي يغوص بسرعة وسهولة في كسها ......... وهي تطلق صرخة تملوها الشهوة و الشرمطة ....وهي تقول : لا لا مش قادرة ... كسي وطيزي اتهروا حك انهاردة ...هموت واتناك .... بس كسي واجعني ...نكني في طيزي علشان هي هاجت على اخرها النهاردة ....

كانت زوجتي تتكلم وهي في حالة شبة أغماء من شدة هيجانها..... وكلماتها فيها شيء غريب ..... و ..... مهلاً الم تقل لي زوجتي وهي ترتدي ملابسها انها ارتدت اندر فتلة

اين هذا الاندر ؟ ...... وما معنى الكلام التي تقولة ؟؟؟ كنت افكر واصبعي ماذال يلعب في كسها ... الذي ذات سخونتة

ولكني نفضت عن نفسي الاسئلة لانظر إلى زوجتي في استغراب واقول لها : طب كسك وعرفت انة اتهرى حك من البنطلون يا شرموطة ..... مع انك قولتيلي انك لابسة اندر فتلة ....... طب طيزك اية اللي كان بيحك فيها ياقحبة ...

لتنزل على راسى صدمة عندما ترد زوجتي ..... وهي في شدة هياجها لدرجة ان رجلها لم تعد تقدر على حملها ...... لتجلس على طرف السرير وتفتح رجليها اكثر واصبعي مازال ينيكها في كسها وتقول : اةةةة .... ماهي هي كمان اتحكت جامد ... اووووووووف .....واتلعب فيها ......



انتظرواقريبا باقيالاجزاء
ارجوا التفاعل والرد حتى يكون حافز لي
وشكرا


السلسلة الثالثة

الجزء السابع:


نزلت على راسى صدمة عندما ردت علي زوجتي وهي في شدة هياجها ...... لدرجة ان قدمها لم تقدر على حملها لتجلس على طرف السرير ......... وتفتح رجليها اكثر واصبعي مازال ينيكها في كسها وتقول : : اةةةة .... ماهي هي طيزي كمان كانت بتتحك ... اووووووووف .....وبيتلعب فيها ......

واشتعل التعريص اكثر بداخلي لاسألها : مين ياللبوتي اللي كان بيحك في طيزك ...... وامتى ... وازاي .........

فترد في هياج رهيب لم اعهدة في زوجتي وتقول: اةةة في واحد معرفوش .... أأأووووف.... كان بيحك في طيزي ....اةةةةة .... في الاتوبيس .... فشخني ...اححححححححححح ...... بهدلني ....

فبدأت اسحب يدي من كسها ..... واحرك اصابعي على بظرها بهدوء ..... لازيد من هيجانها ...... لتحكي بالتفصيل وانا اقول في هياج انا الاخر : لا ...لا يالبوة بالراحة ...... .احكيلي واحدة واحدة .... ازاي حصل ...... .بس بالتفصيل الممل ....

فقالت وهي غير واعية : اةةةةة ...... .فاكر لما ركبنا الاتوبيس ...... اوووه ...... وكنت واقفة جانب واحدة محجبة وانت واقف جنبي الناحية التانية ...... والاتوبيس بعد شوية اتزحم .... آآآآآآي.... فية واحد جه وقف ورايا .... و حسيت بايد بتتحرك على طيزي بالراحة ... آآآآآه.... حسيت بكسوف وخوف ... احححححححح ... وبصيت عليك لئيتك واقف وسرحان ومش واخد بالك مني ....

فبصيت للبنت اللي واقفة جانبي وكانت لابسة جيبة واسعة ... اوووووف ...... فلمحت ايد الشاب اللي واقف وراها ..... بيحسس على طيزها بالراحة ... أأأأأأيييي...... فبصيت لوشها علشان اعرف رد فعلها اية ..... .فلئيتها ساكتة ومستسلمة .....

فقربت منها وقولتلها بصوت واطي :انتي سيباه يعمل فيكي كده؟ .....

فردت وهي بتبسم : انتي مستغربة ليه؟ .....

فقلت ليها : انا بيحصل معايا كده انا كمان دلوقتي......

فقالت : سيبيه .... خلية ياخد راحتة ..... .خلية يمتعك يا هبلة ......

فقلت ليها : بس انا جوزي جنبي .....

فقالت : يابختك ... دية احلى حاجة تتمتعي وجوزك جنبي ... يالهووووي حلو اوي لما تكون الواحدة مننا واقفة جنب جوزها وفية واحد بيلعب في جسمها ويكيفها ..... اةةةة....

فقلت لها : ايه مالك؟ .....

فقالت : بيبعبصني جامدة ابن اللبوة .....

فقلت : بيعمل ايه؟ .....

فقالت : بيبعبصني ايه مش عارفه معناها؟ ....

وساعاتها حسيت بصابع الراجل اللي ورايا بيحشرة فيطيزي جامد .... أأأووووف....... وكل دة بسببك ......

فنظرت ليها وكنت في اقصى درجات الهيجات وقلت لها وانا اخرج زوبري وادعكة على كلامها : انا... انا السبب في اية ياشرموطة ....

فقالت وهي تنظر إلىا بعين تملؤها الشهوة والشرمطة وانا ادعك زوبري بيدي : ايوة بسببك ....... اححححح ........علشان اصلحك قولت البس من غير اندر زي ما بتحب اححححححح

فقولت لها وانا تنطلق من عيناي بركان من الشهوى وشعرت بقروني تصل للسماء : طب انا اية زنبي يا كبيرة الشراميط اناقولتلك دة من فترة كبيرة يامتناكة

قالت وعيناها تنقلب من شهوتها التي كادت ان تنهمر من كسها : ايوة اححح .... انت بتحب كدة .... اووووف ...... مش انت ياخول اللي خلتني البس البنطلون من غير الاندر......اوووووف .....انت ناسي كلامك ولا اية .... اةةةةة ... لما قولت لي بأن حز الاندر الفتلة باين.... احححححح .......... وخلتني اقلع الاندر....... اوووووووف ... ولما قلعتة قولتلك طيزي هيرقص لوحدة وغصب عني في الشارع ... والرجالة هتتفرج ... احححححححووووووة .... قولتلي ماهما كدة كدة هيتفرجوا وهينكوني بعنيهم .... اهو ناكني وانا جنبك ياخول .... اووووووف ...... أةةةةةةةةةةةةةةةةة

وقذفت شلالا من عسل كسها على يدي وصت صراخها واهاتها إلى ان همد جسدها ....... فبدأت في تحريك يدي على زنبورها مرة اخرى .... لتدب الشهوة في كسها مرة اخرى

فقلت وانا مازلت ادعك في زوبري في هياج ويدي الاخرى تتحرك على بظرها: يالهوووووي ...... انت هيجتيني نيييييييك ... كملي ابوس رجلك ........

فنظرت إلي بعين تملؤها الشهوة وعلى وجهها ابتسامة خبيثة وهي تقول : يالهوي عليك انت وعلى وزوبرك ..... اححححححح ... هو كبر كدة لية .... اووووف ....

وعضت على شفتيها وهي تستطرد قائلة : هيجانك عليا كبر زوبرك اووووووي ... انت هجت اوي كدة لية ...... انا لو اعرف كدة .... احححححح .... كل يوم اتزنق في الاتوبيس ..... احححح ....

نظرت إليها وانا غير واعي لما افعل او اقول من الشهوة .... وإنقلبت على بطني فوق جسدها .... وتوجهت برأسي إلى قدمها اقبلها وانا اقول : ابوس رجلك كملي ... انا بموت من الهيجان .... انا تحت رجلك وخدامك .... كملي ابوس جزمتك ... احكيلي بالتفصيل ...

قاطعتني صفعة على طيزي وهي تقول : احححححح .. هحكيلك ياخول .... الراجل اللي ورايا فشخني إزاي .....

تققبلت الصفعة ومازلت اقبل قدمها والحسها ......... ويدي تمتد ناحية كسها ادعكة لتذداد هياج ..... وتكمل قائلة : انت السبب يا خول ... انت والبنطلون اللي جبتهوولي ..... قماشتة ساعدتة انة يحشر صابعة بسهولة ويبعبصني في طيزي ... آآآآآه آآآآآآي .....وبصيت تاني على البنت اللي جانبي لقيت الشاب لزاق فيها على الاخر حتة لزقة ....اححححححح ... جسمة كلة لازق فيها من ورا .... أووووف ..... .وبيحك فيها كانة بينيكها .... وهي كانت بتبتسم وبتعض على شفايفها من الهيجان اللي هي فية

واكملت وهي تصرخ من الشهوة :... اةةةة ... وانا في الاول كنت مستغربة من اللي بيحصل لينا ..... .. أأأأأأيييي ....ومعرفش شوية شوية ابتديت اهيج ..... احححح ..... من تحسيس الراجل اللي واقف ورايا وتفعيصة في طيزي ووراكي ووسطي ........ لدرجة انة دخل ايدة من تحت البلوزة والبادي ...... اوووووووووووووف ...... اللي انا لابسها وحسس على ظهري ...اححححححح ... البلوة اللي انت اخترتها كانت قصيرة اووووي ......... وساعدتة انة يلعب في ظهري ويحسس على لحمي ....... وتحسيسة كان حلو اووووووي ...

واغمضت عينها وهي تكمل في متعة : وساعتها حسيت بجسمي كلة بيتنفض ..... وبصيت عليك لقيتك لسة سرحان ... وشوية ولقيتة بيلزق في اكثر وبيحضني وحسيت بزوبرة بيحك في طيز ....اةةةةة ... زوبرة كان واقف اووووووووي ....

واكملت وهي تلحس شفايفها كما لو كانت تتذوق شيء حلو : وحلو أوي .... اووووووف .....كان بيحرك زوبرة لفوق وتحت ويحك كل حتة فيا ..... .وبصيت على البنت اللي جنبي لقيتها هيمانة على الاخر وهايجه وحسيت بيها بتفتح رجليها كل شوية اكثر واكثر ... ومن منظرها وهيجانها ومن حك الراجل اللي ورايا في طيزي لقيت نفسي بعمل زيها.... أحووووووووة .... وبفتح رجلي اكثر لدرجة ان رجلي بقت لزقة في رجليها ...وفضل يحك فيا ... ومعرفش ازاي حسيت بزوبرة داخل مابين رجلي .... معرفش هو طلعة ولا البنطلون بتاعة كان واسع .....حكني جاااااااااااامد ....اححححححححححح ...... كان بيحك في كسي وفي طيزي في نفس الوقت ..اووووووووووف ....لغاية ماحسيت بية بيقرص على وسطي جامد اوي وبيترعش ....وبيلزق في جامد كانة بيجيب .....أأأأأأيييي اةةةة....بص على وسطي معلم من مطرح ايدة ...

فنظرت إلى وسطها ووجدة فعلا به علامة حمراء شديدة كما لو كانت كلابات ضغطت على وسطها ... فوجدت نفسي اقترب من وسطها اقبلة وانا اقول : معلش حقك علي .... اهو انا بابوس الواوا ....



السلسلة الثالثة

الجزء الثامن:

لم اكن اعلم ماذا افعل ... لقد سيطرت علي شهوتي وتعريصي ولبونة زوجتي ... وحديثها عن الرجل الغامض الذي قام بنهش جسد زوجتي ... وقام بنيكها في الاتوبيس وانا بجانبها ...

واشتد التعريص بي لدرجة اني قبلت مكان قرصة الرجل الغامض لوسط زوجتي ....

التي اشتد عليها التمحن من فعلتي لاجدها تقول : ايوة ... اححححح .... بوس الواوا ...

واجد كس زوجتي يقذف مياهه للمرة الثانية بطريقة غريبة كما لو كانت نفورة تندفع بلا هوادة ........ وانطلقت الحس واشرب عسل كس زوجتي حتى جف كسها ومازال صراخها يعلوا ....

لاقول والشهوة تقتلني وانا ارفع وجهي من كسها : ماية كسك حلوة اوووووووي ..... بس ياخسارة خلصت .... انا عاوز اشرب تاني ....

تحاول ان تفتح عينها بصعوبة وهي تقول : انا مش قادرة ... آآآآآآي ..انا جبت كثير اوي انهاردة .... اححححححح ... انا البنطلون غرق من كسي ..... اوووف .....

لاقول بلا وعي وانا انقض على بنطالها : دة لازم يتنضف ... انا هنضفة بلساني ...

وابدء في لحس بنطالها من مكان كسها واشم عبيرة امام عينها ....

لاجدها قد دبت الشهوى لاوصالها مرة اخرى لتبدأ في حك كسها على ما تراة مني ....... وفجأة تقع عيني على شيء غريب ... ما هذا .... فقد كان في اسف البنطلون مابين مكان القدمين لون ابيض ....

فاقول وانا اقربة اشمة وابدء في لحسة : يخرب بيتك ياشرموطة دة انتي نزلتلي كثير لدرجة انة بقى ظاهر برة البنطلون كمان ....

ولكن هذه الرائحة والطعم مختلفين ... انها ليسة مياه كس زوجتي ... انها حليب الرجل الغامض ....... اذا فقد قام هذا الرجل بإخراج زوبرة في وسط الاتوبيس ودفعة مابين قدم زوجتي ....... لقد ناكها من فوق الملابس ..

وقام بنطر حليبة علي ملابسها ليخبر العالم بأنها شرموطة .... عندما ايقنت هذا .... اثارتني الفكرة جدا لدرجة انني لم اشعر بنفسي غير وانا اقوم بالاستعداد لقذف حليبي داخل طيز زوجتي ...

لم اشعر كيف قمت بدفعها وقلبها ودفع زوبري بداخل اعماق زوجتي وسط صراخها من الشهوة والمحنة ....

وانا اشير لأماكن لبن الرجل الغامض الذي قام بقذفة على ملابسها وأقول : شايفة يالبوة ... الواد نظرهم عليكي ... ولبنة اهو ....

وانا اقرب مكان لبنة من وجة زوجتي ... التي كانت في حالة رهيبة من الهياج لتخمد حركتها بعد انم قذفت مياهها للمرة الثالثة ... فلم تعد قادرة على تحريك جسدها ليقع وجهها على البنطال المغطى بحليب الرجل الغامض ...

وانا اكمل واقول : نطرهم يا لبوة على بنطلونك .... واللي في الشارع اكيد خدوا بلهم ....... ... وعرفوا انك كنتي بتتحكي ياشرموطة ....... الحسي البنطلون يامومس

لتخرج زوجتي لسانها في اعياء وعدم وعي لتلحس لبن الرجل الغامض وعند هذا الحد لم استطع التحمل ... قمت بقذف شلال من الحليب بداخل طيزها ...

وانتهى اليوم على غفلة منا فقد غفونا انا وهي كما نحن ... بدون ان نقوم بالاغتسال لاجد في صباح اليوم التالي ملائة السرير مغطاة ببقع من حليبي الذي خرج من طيز زوجتي ....

ومرت الايام سريعا دون ان يتكلم احدنا فيما تم بيننا كالعادة حتى اتى اليوم الموعود يوم حضور الشيخ محمد ......

وفي اليوم المحدد....وقبل وصول الشيخ محمد بساعة

دار بيننا هذا الحوار مع زوجتي فقالت : البس اية مش عارفة

فقلت لها : البسي أي حاجة .... بس تقريباً ما اعتقدتش انك لازم تلبسي طرحة ....... لانة لما نقولة على شعرك هيطلب يشوفة اكيد زي ما عمل في البقع اللي ظهرت على جسمك ...

فردت وقالت بأبتسامه خجولة : طب كويس .... ان كانت فية بقع في ايدي بدل ما اقلع قصادة ....

وهنا تحركت مشاعر التعرص بقوة داخلي فنظرت اليها وقولت : بصي البسي الدريل القطن وتحتية البادي الكت علشان لو طلب يشوف البقع تبقى سهلة قصادة ...

وهذا الدريل قماشتة جيل يشبة الاستريتش من التي تلزق على الجسم وتظهر قسماتة .... فوافقت زوجتي على كلامي ....... وعندما خلعت عنها ملابسها ......

وجدت مني شهقة عالية وانا اقول : استني كدة وريني ظهرك ... اية دة دة كمان ظهرك بانت فية البقع .... وفخادك وطيزك ... وريني كدة جسمك من قدام ... يالهوي اية دة دة كل جسمك فية بقع حتى بزك وفوق كسك ...لا لا الحكاية دية مايتسكتش عليها ..البسي ولما يجي الشيخ محمد نقولة ...

وارتدت زوجتي اندر عادي فقولت :لها انتي بتعملي اية ... اقلعي دة والبسي فتلة علشان مايبنش من الدريل ...

فقالت بخبث: تاني .... انت ناسي يوم الاتوبيس ....

وجدت زوبري يبدأ في الانتصاب وقولت : دة شيخ ... بلاش هبل وخلصي ...

وفعلا لبست اندر فتلة والسنتيان .... ثم قامت برش برفان على صدرها وفوق كسها كما اعتادت منذ ان خبرتها ان المرأة تضع العطر فوق مناطق جسدها التي تحب ان يقبلها الرجل ..... ثم ارتدت البادي الكت والدريل الذي كان يظهر تفاصيل جسدها بالكامل

وجلست لتضع الميكياج .... وترش البرفان مرة اخرى على سائر جسها وملابسها .......

واستقبلنا الشيخ محمد الذي لمحت في عينة نظرة يفهما كل رجل ..... انها نظرة يملؤها الاستغراب الممزوج بالشهوة ..... عندما رأي زوجتي هكذا ... وعندما قامت زوجتي لتحضر واجب الضيافة .....

قولت لة وانا ابتسم وكلماتي تحمل مغذي حتى اتأكد مما حسستة من نظرتة : انا خليتها تقلع التحجيبة علشان شعرها كمان بقى بيقع واحنا نسينا نقولك واكيد انك هتطلب تشوفة ... وغير كدة انت مش غريب دة احنا اهل ..

فابتسم وتبادلنا كلمات المجاملة والضيافة ... وبدأ الشيخ محمد في علاج زوجتي ..... فطلب منها ان تحضر طبق ليشعل فية نوع ممتاز من البخور المغربي .... وان تاتي لتجلس بجانبة على الكنبة.....

وفعلا احضرت طبق وهو اخرج قطعة من البخور كانت رائحتها نفاذة وغريبة ..... وقال لنا ان هذه الرائحة تطرد الجن المارد .... وجعلنا نستنشق منها ..... ليبدأ لاول مرة في لمس زوجي ....

فقد وضع يدة على راسها وبدا بتحريكها على شعرها بهدوء ...... وهو يتمتم بكلمات غير مسموعة ...

ثم قال : انتي معملك عمل ومحسودين انتوا الاثنين ... والبقع دية بسبب واحد من الجن مسلط عليكي ...... ونفخ على جسمك ..... اما شعرك فبسبب الحسد ..

ثم نظر إلى وقال : هات المسك ...... اعطيتة المسك وبدء بالقراءة علية ...

ثم قال لزوجتي وهو يقوم من جانبها : افريدي جسمك ورجليكي على الكنبة ...

وفتح المسك وبدء بوضع قطرات منة على اماكن البقع في المنطقة الظاهرة من رجليها ...... وبدء أصبعة يدعكها في شكل دائري .. وهو يتمتم ببعض الكلامات غير المفهومة

ثم بدأ بهدوء يزيح الدريل حتى وصل لفوق ركبتها بقليل ويضع المسك ويدعكة ...... لاجد زوجتي عينها تغمض ...... ويبدأ زوبري في الانتصاب .... ثم ينظر إلي وينظر إليها ... كأنما يتأكد من عدم الممانعة منا ...

ليكمل رفع الدريل حتي وصل لتحت الاندر ....... الذي كان من الواضح انة ظاهر امام عينة ....... وظل يدعك في افخاد زوجتي التي كان من الواضخ عليها الاثارة .....وعين الشيخ محمد تنظر لموضع كس زوجتي ....وهنا قام من امام زوجتي .... ورفع ظهرها بهدوء ليجلس خلفها ..... وبدء بدعك الاماكن الظاهرة خلف وتحت رقبتها ....

وازاح حمالة الدريل ثم همس بصوت هادئ : معلش شدي البادي لفوق شوية علشان اعرف اكمل ...

وهنا وجدت نفسي انهض من مكاني لاشد عنها البادي ..... واخفض الدريل إلى وسطها ....... ليظهر ظهر رانيا زوجتي امامة .... لا يغطية غير السنتيان .... وبدء يضع قطرات المسك ويدعك جسدها .... وجلست انا امام زوجتي وانا امسك يدها وعيني تنظر إليها ....






السلسلة الثالثة

الجزء التاسع:


معلش شدي البدي لفوق شوية علشان اعرف اكمل ...قالها الشيخ محمد في هدوء لاجد نفسي انهض من مكاني لاشد عنها البدي واخفض الدريل إلى وسطها ليظهر ظهرها امامة لا يغطية غير السنتيان وبدء يضع قطرات المسك ويدعك جسدها

وجلست انا امام زوجتي وانا امسك يدها وعيني تنظر إليها ......

تتجول عيناي مابين عينها وصدرها النافر من السنتيان ...... الذي يظهر جزء من هالات حلماتها ........

لقد كان الوضع فوق تحملي .... لقد انتصب زوبري بشدة لدرجة انني احسست بالم بسبب احكام البنطال علية .....ومع هذا كان مشهد زوبري ظاهر جدا ...

وانخفضت عين زوجتي لزوبري ثم نظرت إلي ....... وهنا ارتبكت لوهلة ....... ولكن طمأنني نظرات الهياج في عينها.... فقد كانت عيناها مسبلة وشفتاها ترتعش ...

ووجدت نفسي ارسل لها قبلة في الهواء ...... لتبادلني هي الاخرى بقبلة في الهواء ..... لتضغط يداي على يدها من شدة هياجي..... وتصدر منها اهه خفيفة .... وهي تعض على شفتاها السفلة

ومازال الشيخ محمد يدعك ظهر زوجتي .... وظللنا على هذا الحال لعشر دقائق اخرى .... نتبادل نظرات الشهوة وبعض كلمات الحب غيرالمسموعة عن طرلايق تحريك شفاهنا فقط ....

حتى قطع الصمت صوت الشيخ محمد وهو يقول : معلش ممكن حبة ماية لحسن ريئي نشف ...

لترد علية زوجتي : حاضر .... بس شوف تشرب اية .... لازم تشرب حاجة ...

وهنا نهضت زوجتي و الشيخ محمد يتابعها بناظرية ...... وهي ترفع الدريل عليها ...... لأفاجأء بان الشيخ محمد قد فك سونتيان زوجتي من الخلف ...

واختفت زوجتي في المطبخ لينظر الشيخ محمد إليا .... ونتبادل بعض كلمات المجاملة ..... إلى ان استأذنت منة لحظات

لالحق بزوجتي في المطبخ واحتضنها واقبلها من الخلف وانا اقول : وحشتيني اوي اوي اوي ...

لتضحك بصوت منخفض وتقول بميوعة : ماتهدى ياراجل... مالك ...

فأرد قائلاً : اصلك وحشتيني اوي ..وكمان انتي جميلة اوي انهاردة .... ومكياجك جامد نيك وبرفانك يهبل يهيج الحجر....

فضحكت هامسة : اةةة .. قولتلي .... علشان كدة زوبرك واقف .... واكملت وعينها تملؤها الخبث : لما كان الشيخ محمد بيدعك ظهري...

فقولت وانا ادير جسدها ليقابل جسدي .... واسقط حمالات الدريل واشد البدي .... ليظهر سنتيانها المفكوك على صدرها .....وانا أدفن رأسي بين ثدييها : كان واقف قوي ..... وكان نفسي اشم البرفان اللي رشتية على بزك وكسك ....

فضحكت بشرمطة وهمست : يامجنون ... يالا اطلع لحسن اتأخرنا على الشيخ محمد ...

فقولت لها وانا ارفع السنتيان ليتحرر صدرها منة : اقلعي السنتيان ماهو كدة كدة الشيخ محمد بيفكة علشان يدلك ظهرك...

فقالت بدلع : لا اتكسف .....

فقولت وانا اقرص حلماتها واخلع عنها البادي : يعني حتة الفتلة اللي ورة دية اللي هتكسفك .... واكملت وانا ابتسم بخبث : وغير كدة فيها اية لو انا اللي فكيت السنتيان ...... ولا بيبقى حلو لما الشيخ محمد اللي يفكة

فابتسمت بشرمطة وقالت : بس كدة هو ممكن يتعب ...

فقلت وانا اقبل صدرها : مايتعب واحنا مالنا ... ماهو كدة كدة شكلة هايج .... اية ماخدتشي بالك من زوبرة اللي كان واقف من الهيجان .....

فقالت وهي ترتدي البادي على جسدها العاري : ياسلام بطل كدب...

فقلت وانا اقرص حلماتها النافرة الظاهرة من البادي : اية يعني ماخديش بالك ...

فترد علي وهي ترفع حمالات الدريل وتزيح يدي : بطل قرص حلماتي هتقف .... اكثر ماهي واقفة

فارجع اقرصها ثانيا : واقول : هتقف اية يالبوة ماهي على طول واقفة ....

فتضحك بلبونة وهي تمسك بصانية الشاي وقالت : طب يالا علشان نقدملة الشاي ...

فأستدارات لتفاجأء بيدي ترفع الدريل من الخلف ويدي تتحسس طيزها وكسها ...

فتصرخ بميوعة وهي تتلوى : أأأيه آآه ه آآآآآه آآآآآآي بس يا راجل أأأأأأيييي اةةةة .. الصنية هتقع من ايدي ... أأأووووف ف ....

فقلت لها وانا اشد فتلات الاتدر لاعلي : كدة احلى علشان طيزك تترج اكثر وانتي ماشية ...

وطبعت قبلة على طيزها وانزلت الدريل .... وانا اشدها بهدوء لتلتفت إلي ..... وانا ارفع كوب الماء من على الصينيةوافرغ ما فيها من ماء واقول : لما تحطي الصينية ابقى لفي بالراحة وهاتي ازازة ماية من الثلاجة .. بس ابقي وطي وهاتيها من الرف اللي تحت خااااالص ....

ثم قرصتها مرة اخرى من ثدييها لتظهر حلماتها اكثر من تحت الملابس وانا اقول : كدة هتكون احلى وتهيجي اكثر ...

فضحكت بشرمطة كبيرة وهي تقول : يا مجنوووون ...

وقامت بثني جسدها بلبونة وهي تنحني لتتكور طيزها وهي تستطرد بمنيكة مومس تستعد لاغراء زبونها قائلة : اوطي كدة يعني .....

مددت يداي لتقرص حلماتها وكسها من فوق الملابس وانا اقول : لا... بلبونة اكثر ... يالا يالبوة لحسن اتأخرنا على الهايج اللي برة ......

صدرت شهقة عاليه من زوجتي واحمر وجهها واغلقت رجليها على بعضها وهي واقفة فقلت لها : يخرب بيت هيجانك ..... انتي شكل كسك نزل كذا مرة ياشرموطة ... واضح انة نزل من بدري ..... الاندر متغرق على الاخر

ووضعت صابعي بين فلقتي طيزها لأدخل الدريل بينهم وانا اقول : خدي البعبوص دة يا هايجة ... كدة طيزك باينة اكثر ... يالا لحسن الشيخ برة اكيد على اخرة ....

وهممنا بالخروج لتقول لي بصوت هامس تملؤة الشرمطة : واضح انك نفسك تشوف اللي حصل في الاتوبيس قدام عيني ...

ثم غمزت لي وخرجنا ..... وهي امامي ..... لاجد نظرات الشيخ محمد تتعلق بصدرها الذي تظهر حلماتة النافرة بوضوح ..... لتضع الصينية امامة

وهي تقول بصوت هادئ لا يخلو من الشهوة : اتفضل ... ايه الريحة دية .... فرد الشيخ محمد قائلا: دة نوع تاني من البخور المغربي حلو اوي ... احنا بنستخدمة لطرد الارواح الشريرة .....

فتقول زوجتي : بس ريحتة غريبة اوي ...... اكثر من الاولاني

فيقول وعيناة تنظر لصدرها وحلماتها : هو ريحتة كدة .....

ثم استدارت لتظهر طيزها وهي ترتج ........ والدريل داخل بين فلقتيها ليزيد من شهوة الشيخ محمد ....... وذهبت للثلاجة وقامت بما اتفقنا علية ولكن بمزيد من اللبونة والعهر ....

ثم رجعت وجلست بجانب الشيخ محمد ...... الذي كانت الشهوة ظاهرة على معالم وجهه ...

الذي قال في عجالة : يالا نكمل ....

فردت علية زوجتي بدلع : اية مش هتشرب الشاي .. ولا عمايلي مش عجباك ...

فقال : لا ابدأ جميلة طبعا ... حاضر انتي تامري ....

وكان الاثنان يتبادلان الكلمات وانا في اقصى حالات الاستغراب من التغير الرهيب لزوجتي .... وهما ماذالا يتحدثان دون ان يعروني أي اهتمام ...

إلى ان مد الشيخ محمد يدة على كتف زوجتي وهو يقول : يالا نكمل اديني ظهرك ....

وبدء هو في انزال حمالات الفستان ...... ورفع البادي دون استأذان .... وبدء في دعك ظهر زوجتي ..... لامد يدي إلى زوبري المنتصب اعدلة امام نظر زوجتي ..... التي تنظر إلى بعين تملؤها الشهوة وتعض على شفتيها ..... و تهمس دون صوت وهي تغمص عينها : اووووووووف .

لتذداد اثارتي وانا افكر هل هي همست لهيجانها من لمسات الشيخ محمد ...... ام لهيجانها من رؤية زوبري المنتصب من اثر دعك الشيخ محمد لجسدها

ليقطع افكاري صوت الشيخ محمد وهو يضع يدة على رقبتها ويدعكها ..... ويضغط بخبرة ويوجة كلامة إليا ويقول : معلش الموضوع عاوز صبر شوية ..وانا عارف انة اكيد مأثر في نفسيتها ...

لارد بسرعة : برحتك يا محمد .. ااا ..أأاعمل اللي انت شايفة ..

فيقول : تمام ... معلش فية حبة اسئلة خاصة شوية .و.. وكلام لازم يتقال ....بس...محرج شوية ....وهنا علمت ان الشيخ محمد بدأ يخطوا خطوتة الثانية ليصل لكس زوجتي.



السلسلة الثالثة

الجزء العاشر:



بعد أن بدأ الشيخ محمد في دعك ظهر مراتي مرة اخرى ..وزوجتي التي تنظر إلى بعين تملؤها الشهوة وانا جلس امامها وتعض على شفتيها و تهمس دون صوت وهي تغمص عينها : اوووووووووووف ليقول الشيخ محمد وهو يضع يدة على رقبة زوجتي ويضغط بخبرة : تمام ... معلش فية حبة اسئلة خاصة شوية .و.. وكلام لازم يتقال ....بس...محرج شوية ....

وهنا علمت ان الشيخ محمد بدأ يخطوا خطوتة الثانية ليصل لكس مراتي.....

فأقول وقد ملأئتني الشهوة : اتفضل.. تحت امرك ....

وجهة الشيخ محمد سؤالة لزوجتي ووهو يقول بصوت مرتعش : انتي معلش يعني مافيش مرة حسيت ان .... ان فية حد معاكي ...في السرير ؟...

فترد زوجتي بصوت خجول : أأأ....أأايوة ... حصلت ...

فيقول الشيخ محمد وقد بدأ صوتة في الثبات: تمام ...ممممم ...طب كنتي بتقومي ولابتسيبي نفسك .... ولا اية اللي بيحصل .....

فقالت بخجل : كنت ....كنت بحاول اقاوم .... بس ... بس مبقدرش ... ثم استطردت سريعاً : كنت بحس اني متكتفة .....

ظهرت على وجهة شبح ابتسامة اختفت سريعا وهو يقول : تمااااااااااام...... طب انتي ماحستيش وانتي لوحدك في البيت ان فية حد متابعك ... او موجود معاكي ؟؟؟ ...

اعتدلت زوجتي ولملمت حمالة فستانها وادارة وجهها للشيخ محمد وهي ترد : ايوة ... حسيت بدة كثير ...

فقال وعينية تنظر إلى صدر زوجتي من فوق الفستان الذي تنفر منة حلماتها البارزة : ..اااا .. تمام .... هو فية مراية كبيرة في الحمام ؟؟؟...

فقالت : نعم ....

فقال : مممم ... وانتي بصراحة كدة بتبصي على جسمك ..لما تخلصي الحمام .. وانتي عريانة ؟؟؟ ....

فردت بتردد : ااا ... ايوة ...

فقال : ممممم ... فهمت .. يعني انتي عجبك جسمك وبتحبي تشوفية قصاد المراية ... وبتلفي تتفرجية علية من قدام ومن ورا .... ودة غلط جدا لعلمك ....

فقالت بسرعة وهي مرتبكة : مش دايما .. ساعات ...

فنظر الشيخ محمد في عينها ثم انزل نظرة إلى صدرها ... فاكملت :ااااا .. طيب ... غلط لية طيب...

فقال : الجن بيتفرج عليكي من المرايا ....

ثم قال وهو ينظر لعينيها : سؤال كمان بس محرج شويتين....

فقالت : اتفضل ...

فقال وقد بدأت كلماتة تأخذ مجرى جرئ جداً : انتي لما كنتي بتحسي ان في حد نايم معاكي ... كنتي بتحسي بحاجة لما يخلص .. يخلص نوم معاكي؟؟؟...

فظهر على ملامحها عدم الفهم فقال وهو ينظر إلى صدرها : قصدي يعني لما كنتي بتحسي ان فية حد نايم معاكي وهو بيخلص العلاقة الجنسية معاكي ...

ثم نظر إلى مكان كسها من فوق الهدوم واكمل قائلاً : ماكنتيش بتحسي باي حاجة غريبة هنا .... بلل في المنطقة دية مثلاً ..سواء منك او منة .....

فنظرت إلى الارض في خجل ثم سكتت فمد يدة إلى رأسها يرفعها لتنظر إليه وهو يقول : اية .. الموضوع دة مافهوش كسوف .... ما احنا قولنا من الاول .... صح ولا لا ....

فأمائت برأسها بالموافقة فقال وقد بدأ يمسك زمام الامور : تمام .... طيب ردي على سؤالي كنتي بتحسي ببلل عندك تحت ...

فقالت في خجل : أأأأ ... أيوة ...

فقال : تمام ... طيب البلل اللي كان تحت دة من قدام ولا من ورا ...

. فردت بخجل ممزوج بقليل من الشهوة : من ....من قدام .... تقريبا مش عارفة بالضبط

فقال وهو يبتسم ومازال يمسك برأسها ويدنوا بعينية لينظر لمكان كسها وهو يقول : البلل دة منك ولا منة ....

فقالت وعيناها تنخفض : مش عارفة ....

فقال : طب كان كثير ولا قليل .... يعني كنتي بتلاقي نفسك غرقانة على الاخر .. ..

فردت : ااايوة .... علشان كدة قولت لك مش عارفة البلل بيكون قدام ولا ورا

فقال : تمام ... نكمل بقى .....ثم قام بلفها لتصبح مواجهة لي مرة اخرة وبدء بفك الحمالة ...... وهذه المرة ورفع البدي تماما من على جسدها ثم قام بحدفة نحوي ....... وامالها ظهرها نحوة قليلاً وبدء بدعك رقبتها وكتفها من الامام ....

وهو يضغط عليها بيدية برفق لتريح ظهرها على صدرة بهدوء وكأن هذا الوضع يحدث عفوي .... إلى ان وصلت ان نامت بظهرها على صدرة تماما ....... ويدة بدأت تزحف نحو صدرها وهو يدعك بهدوء



وينظر إلي ليجد عيني متعلقة بيدية .... التي تبدأ في الزحف نحو ثدي زوجتي ونظرات الشهوة تطل من عيني ... فينظر لزوجتي التي كانت انفاسها في تزايد ليجدها مغمضة العيينين ...... ليتجرأ بإزاحة الفستان بهدوء ليظهر كامل صدرها امامة وبطنها حتى سرتها ...

فيقوم بلمس حلماتها .... فتصدر شهقة من زوجتي .... فينظر إلي ليجدني قد وضعت يدي على زوبري ..... فيبتسم في انتصار وهو يزحف بكامل يدية ويبدء في دعك صدرها

ثم تزحف يدية إلى بطنها وسرتها ويحرك اصبعة في حركات دائرية على سرتها فيبدأ صوت التنهيدات والشهقات الصادر من زوحتي في الارتفاع ...

وفي لحظات اجد الشيخ محمد قد ازاح الفستان إلى ركبتها ليظهر جسدها كلة عاري ...... إلى من الاندر الفتلة التي ترتدية وتبدأ يدة في دعك كس زوجتي من فوق الاندر لتصدر عنها صرخات الهياج ....

فلم تعد زوجتي تحتمل اكثر من هذا فلقد خارت مقاومتها وبدأت في الاهات والتنهيدات والتلوي تحت يداه ..... وهنا لم اتمالك نفسي .......... .فقد مددت يدي على زوبري اخرجة من ملابسي وابدأ في دعكة

لاجد الشيخ محمد ينظر إلي بنظرة معناها ليس الان انتظر ..... ثم يشير إلي برأسة لأقوم من امام زوجتي لأختفي بعيدأ عن مرمى نظرها .......... فاقوم بتثاقل تحت الحاح اشاراتة ...

وهنا سحب يدية ليدخلها تحت الاندر ليلامس كس زوجتي التي صرخت في تمحن شديد : اااااي ي ي آآآآآآه ه ه ه ه أأأي ي ي ي أأي آآآآه ه آآآه

ليستمر الشيخ محمد في دعك كسها وزنبورها ويقول بصوت هامس وشفتاه بقرب اذن زوجتي تلفحها سخونة كلماتة : معلش .... انا عارف انك تعبانة على الاخر ... وضح من كسك اللي غرقان على اخرة.... اديا اتغرقت كاني حطتها في كوباية ماية ..... اية ده ... امسكي نفسك شوية .... هتستريحي ..... شوية وهتسريحي ..... هريحك


لتستمر زوجتي في الاهات الممحونة .... ويحرر صدرها من يدة لتمتد وتمسك بيدها لتسحبها لخلف ظهرها ....... لتضعها فوق زوبرة من فوق الملابس .... وهنا تصدر شهقة عالية منها ترج المكان ...



انتهت السلسلة الثالثة ارجوا ان تكون نالت رضاء سيادتكم اصدقائي

وانتظروا قريبا السلسلة الرابعة ومابها من احداث مثيرة فوق الخيال

ارجوا منكم تفضلا وليس امرا ان تتركوا تعليقاتكم حتى يزيد عندي الاسرار لاكمل لكم باقي القصص التي في جعبتي
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
التفاعلات: بوروتو, shahersh, dr adam و 3 آخرين
روعه جدا تحياتى ليك
 
  • حبيته
التفاعلات: mohsenadel8
رائعة
استمر ولا تتأخر علينا بالجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: امور
  • عجبني
التفاعلات: امور
استمر يا صديقى
 
  • حبيته
التفاعلات: mohsenadel8
تم نزول الجزءالسابع الان من السلسلة الثالثة
 
تمت ازالة جميع الصور من القصة
ممنوع نهائي اضافة اي وسائط بالقصص او بالتعليقات في اقسام القصص
 
  • حبيته
  • عجبني
التفاعلات: ايسر.sy و mohsenadel8
قصه حلوه واحداثها مختلفه وكتير استمر يا برنس
 
  • حبيته
التفاعلات: mohsenadel8
جامده اوي استمر يا برنس
 
  • حبيته
التفاعلات: mohsenadel8
تمت ازالة جميع الصور من القصة
ممنوع نهائي اضافة اي وسائط بالقصص او بالتعليقات في اقسام القصص
اعتذر
رجاء دمج باقي الاجزاء
طلبت اكثر من مرة ولكن لم يتم الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: ايسر.sy
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الأجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: mohsenadel8
  • عجبني
التفاعلات: صعيدي هايج

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%