د
دكتور نسوانجي
ضيف
كنت شاهد على نيك ساخن جدا مع رجل ينيك قحبة خلف احدى الشاحنات المطلة القديمة في طرف المزرعة و انا كنت امر من هناك لانها طريق مختصرة لا يوجد فيها لامحلات و لا حتى مساكن و عادة يتواجد هناك المنحرفين او المزارعين و لكن لم اتوقع ان ارى ذلك النيك الساخن يحدث امام عيني بتلك الحرارة الجنسية القوية جدا . حين وصلت الى هناك احسست بشيء غريب جدا في داخلي حيث احسست ان هناك امر ما يحدث رغم هدوء المكان و لا اعرف كيف وجدت نفسي اقترب من تلك الشاحنة الكبيرة و هناك خلف العجلة من اسفل كابينة الشاحنة رايت ساقين ببياض مثير جدا امامهما ساقين مشعرين مما جعل شهوتي تلتهب بقوة و كان واضحا ان هناك رجل ينيك قحبة و اقتربت اكثر
و جئت من الجهة الامامية البعيدة من دون ان احدث اي ضجيج و فعلا وجدته ملتصق بها و هي منحنية و مائلة و تسند بطنها على مكان وضع القدم المخصص في الشحانة اثناء الركوب و لم ارى طيزها جيدا و لكن رايت بياضه لان الرجل كان ملتصق بها و زبه في كسها للخصيتين .و كنت انا افور من ذلك المنظر الساخن جدا مع رجل ينيك قحبة في ذلك المكان و كان هو في الاربعين من عمره او في تلك الحدود و هي قحبة لم اقدر على تحديد سنها و كان يمسكها من فلقتي طيزها و يدخل و يخرج و يعض على لسانه بكل حرارة و هو ينيكه نيك ساخن و انا رحت استمني و احلب زبي على منظر نيك نار مع رجل ينيك قحبة و نيك مشتعل جدا و حتى صوت تحرك الزب في الكس كنت اسمعه بوضوح
و لم يكن يتحدث معها ابدا بل كان ينيك و من حين لاخر فقط كنت اسمع اهة ساخنة جدا و مهيجة اه اه و هي لم تكن تتاوه لانها كانت تمارس النيك بالسر في ذلك المكان و كنت ايضا اسمع صوت الكف حين يضربه على الطيز طخ طخ طخ و هو يدخل و ينيك نيك ساخن جدا حتى سمعته يخور كانه ثور اه اح اههه في مشهد ساخن جدا مع رجل ينيك قحبة وفيلم بورنو على المباشر و حقيقي . و حين رايته يدفع زبه و يتوقف عن الحركة و هو يصيح اح اح اح اح بطريقة متقطعة عرفت و فهمت انه بدا يقذف و هي كانت في مكانها لا تتحرك و لا تبدي اي ردة فعل بل كان هو يفعل كل شيء و هي تميل و تعطيه الكس فقط حتى ينيك و انا كنت اريد ان اقذف ايضا قبل ان يخرج زبه
و بصقت على زبي و انا في قمة شهوتي و لكن المشهد الذي جعلني اقذف بكل حرارة و انفجر هو لما رايته يسحب زبه الضخم الكبير من فتحة الكس حيث رايت في تلك اللحظة زب كبير و خصيتيه و رايت طيز ايضا و كس لانطلق في القذف بحرارة كبيرة كانني انا من كان ينيك تلك الشرموطة . و حين كنت اقذف رايته تقف و تخفي طيزها و كسها و هو كان يخفي زبه حتى دون ان يمسحه و يغادر المكان و انا بقيت مختبئ هناك حتى ابتعدو و خرجت و انا مستغرب جدا مما كنت ارى و اتمنى ان انيكها او افعل مثلما فعل ذلك الرجل معها لان منظر رجل ينيك قحبة هيجني و جعلني لا انساه الى غاية هذه اللحظة التي اكتب فيها القصة الساخنة جدا التي كنت شاهدا عليها