NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الوحش البورسعيدي

نسوانجى مخضرم
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
16 يونيو 2024
المشاركات
1,004
مستوى التفاعل
512
نقاط
3,021
الجنس
ذكر
الدولة
بورسعيد
توجه جنسي
أنجذب للإناث
قصه ربيــــع واختــه رشــــاء
تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي ودام غيابهم 14 عام كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور وفي يوم من ايام اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر وأحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات إلى أن أتى ذلك اليوم الرهيب
رشااا أختي فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد رشيقة القوام متناسقة الجسد تملك جمالا فتانا محجبة طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمه فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد ان نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون امي واختي كانوا ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت وكانوا ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق واختي رشا ايضا كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف الجلسة في البيت وحسب منامة ابنائها وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق اما انا ورشا فكنا نتحادث وبدون اي افكار جنسية نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا والاضواء مطفأة بشكل كامل وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها وتتالت القبلات والتلاصق فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومانسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي هنا اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات
رشا : لاااااا حبيبي
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها
رشا : لك جايتني الدورة
أنا : لك كس اخت حظي
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها أنا طيب عمري حاضر
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟ قالتها بكل غنج ورومانسية انا رح ابسطه اليوم رح جيب على ايدي وبعدين كلي تحت امره وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث وفي الصباح كانت تصرفاتنا أنا وأختي رشا طبيعية جدا وكأن ليلة الامس كانت حلما إلا أن نظراتنا لبعض كانت تحمل عشقا وشوقا لايوصف كنت أسرق اللحظات والفرص لأخذ قبلة خاطفة من شفتاها في غيبة باقي سكان البيت لو للحظات ولم يخلو الأمر من بعض المداعبات الصبيانية بشكل خاطف مغموس بالشوق والرغبة والخوف في نفس الوقت كنت أنتظر أن تنهي دورتها الشهرية بفارغ الصبر ولا أخفي عليكم أن الثلاثة أيام التي كنت انتظرها لتنهي دورتها كانت أصعب أيام حياتي على الاطلاق وفي صباح اليوم الثالث كنت في تلك الليلة نائما كعادتي في بيت جدي فاستيقظت مبكرا وفورا لبست ثيابي وتعطرت وخرجت من بيت جدي مبكرا دون أن اشرب قهوتي المعتادة وعلى خلاف عادتي المشهورة حيث كنت من المستحيل أن أغادر المنزل قبل شرب قهوتي الصباحية متجها بكل شوق الى بيت أمي وكنت مستعدا لذلك اليوم الأسطوري الذي سوف يكون يومي التاريخي بأنه يوم فض بكارتي ومع من مع أختي التي خرجت أنا وهي من بطن واحد ويسري في عروقنا ددمم واحد وكان ذلك اليوم مميزا حتى لكافة افراد عائلتنا حيث أنه في ذلك اليوم كان هناك حفل لزفاف أحد الاقارب وذلك الحفل سيقام في أحد شواع الحي لأننا نقيم أعراسنا بشكل شعبي
في النهار لم يتسنا لي الانفراد برشا الا كالمعتاد للحظات مسروقة وانتم تعلمون أن يوم الزفاف يكون ضاجا بالازدحام حيث كل شخص يقوم بتهيئة نفسه من لباس وبعض التحضيرات وهكذا حتى جاءت الساعة الخامسة مساءا وذهبنا جميعا إلى العرس جلست على كرسي ملاصق لاختي رشا وبعد أن بدأت الموسيقا والدبكة وضجت الأجواء اقتربت من أذن رشا وهمست لها شو حبيبتي جاهزة اليوم اليوم عرس فلان وفلانة ولاتنسي اليوم كمان عرسنا وليلة دخلتنا فضحكت رشا على استحياء وخجل ولم تقل أي كلمة وفي لحظة خطرت ببالي فكرة جهنمية الجميع مشغولين بالعرس ولن يلاحظ أحد غيابنا فلماذا لا نذهب أنا وأختي رشا الى البيت لكي ننفذ ماعزمنا عليه من نيك وحب وعشق فهمست لرشا حبيبتي تعالي نروح على البيت بما أن الكل هون والبيت فاضي
رشا: لاعمري بخاف حدا يشوفنا أو أمي تلاحظ غيابي وكان رفضها قاطعا فبلعت ريقي وسكت على مضض وبعد حوالي نصف ساعة قالت أمي لرشا أن ابنها الرضيع قد عملها في ثيابه وعليها أن تذهب للبيت وتغير ثياب ابنها وتغسل له جسمه لأن جسم ابنها كان يتحسس فورا من الحفاضات المبللة فقالت رشا لأمي أنها لن تذهب لينتهي العرس فنهرتها أمي وقالت لها حرام عليكي علشان الولد كلها نص ساعة غيري ثيابه وارجعي فورا كل هذا الحديث بين رشا وأمي وأنا لا أعلم به وفجأة نادتني أمي وقالت لي ربيع يا أمي **** يرضى عليك روح مع أختك على البيت علشان تغسل لابنها وتغير ملابسه هنا أنا أخذتني الرعشة وأحسست بأني سأطير من الفرح حيث أن الأقدار هي من ترتب لنا هذا اللقاء بدون تخطيط وعلى الفور قلت لأمي على راسي وعيني تكرمي انتي ورشا وابن رشا وفعلا تركنا العرس واخذنا الولد وذهبنا على الفور ولحسن حظي كان البيت بعيدا نوعا ما عن العرس وبهذا اضمن عدم لحاق أحد بنا وفي الطريق قلت لرشا شايفة كيف ياعمري انتي ماقبلتي نروح بس اجت الشغلة لحالها
رشا : لا عمري رح نرجع دغري بلا ما حدا يجي فجأة خلص خليها لليل انا تضايقت كتير بس قلتلها امرك حبيبتي علشان ما زعلها وصلنا على البيت وفعلا غيرت لابنها وجهزته ونام الولد فورا قلتلها شو جاهزة نروح على العرس قالت جاهزة قلتلها طيب بس بوسة لان راح اموت على شفايفك وقربت منها بدون ما انتظر موافقتها وفورا حضنتها وبدون مقدمات تلاقت شفتاي بشفتاها ودخلنا في موجة من البوس والمص لشفايف بعض بشكل هستيري واخذت البوسات تشتد والملامسات والمداعبات تتزايد وشيئا فشيئا نسينا أننا ذاهبون الى العرس وبدأت اقبل رقبتها ورويدا رويدا كنت ازيد في مص رقبتها فقالت لي حبيبي اوعك تعلم على رقبتي بخاف حدا يشوف اثار البوس و**** بنفتضح وفعلا سيطرت على نفسي وبدأت امص رقبتها ومسك بزازها بيدي وهي مسكت زبي من فوق البنطلون وصارت تلعب فيه وزبي صار متل الصخر وراح يشق البنطلون وطلعت بزها اليمين وحطيت حلمته بين شفتاي وبلشت مصه وافركه بسناني وهي تتاوه ااااااه اااااااه اااااااه ااااه اااااااه اااااااي اااااي دابت بين ايدي على الاخر كل هاد واحنا واقفين وبلحظة حملتها بين ايدي ونيمتها على الارض وبلشت شلحتها كنزتها وقالت خلص حبيبي بكفي خلينا نروح علشان ماحدا ينتبه لغيابنا قلتلها لاتخافي حبيبتي ماحدا بينتبه الكل مشغولين وأمي بتعرف انك جيتي تنظفي ابنك وشلحتها كنزتها وسنتيانتها ووقعت في جمال صدرها الرهيب الواقف مثل حصان عربي أصيل أصبحت كغواص يتغلغل بين بحور ثدياها اللؤلؤيين وفي غيبة من كتاب الزمن بدأت اسمع أنغام تلك السمفونية التي تطلقها من بين شفتيها آهاات ااااااه ااااااااااه ااااااااااه لم أسمعها ولا أظن أن مخلوق سمعها من قبل هنا انهارت كل قواي وتحطمت رجولتي أمام جبروت شهوتها التي جعلتني أثور كبركان هائج لألثم بشفتاي كل مسامة من مسامات بشرتها الحريرية وبدون مقدمات وضعت يدي على محيط خصرها وهممت بنزع بنطالها عنها بسرعة خيالية ويا لمنظر كلسونها الرقيق الذي يلتف بين ثنايا كسها ليرسم بكل رقة ذلك الخط الذي يكون تضاريس هذا الكس الخيالي فركعت صاغرا على ركبتي لأواجه كسها المرمري بوجهي وبكل رقة أستل ذلك الكلسون الرقيق الى اسفل قدميها فأراها عارية كما ولدتها أمنا في تلك اللحظة سمعت صوتا لكائن لا يتكلم يناديني بكل شوق لأقبل شفرتيه الناعمتين الخاليتين من أي زغب فوضعت لساني على كسها ليتسلل بكل رقة مقتحما كل ثنايا كسها وبدأت ألعقه بشراهة متناهية مقطوعة النظير مسكت زنبورها بين أسناني فأسمع صرخة اااااااااااااااااااااااااه أظن أن من كانوا في العرس قد سمعوها رغم صوت الاذاعة الصاخب فأمسكت رشا برأسي وكادت أن تقتلع شعري بيديها من فرط اللذة والشهوة رفعت عيناي لأنظر إلى وجهها فوجدتها في كوكب آخر فوضعت لساني على زنبورها وبدأت الصعود بلساني مارا بكل مسامة مابين كسها وشفتاها ولتتلاقى شفاهنا من جديد فمدت يدها وهي تلعق شفتاي لتفك أزاز البنطلون خاصتي وتمسك بزبي بيدها المرمرية وتخرجه وتداعبه بأصابعها وبدون شعور مني وجدت نفسي عاريا امامها جسدي يقابل جسها العاري المنحوت بكل عناية
حضنتها واعتصرتها وهي مازلات تقبض بيدها على زبي تعتصره وتكبله وكأنها خائفة أن يهرب من يدها وضعت شفتاي على حلمة أذنها لامصها بشغف وهي وضعت رأس زبي على شفرتا كسها وأخذت تفركه كأنها فنانة ترسم بريشة بيكاسو وضعت كلتا يداي على فلقتي طيزها المكتنزة وأخذت ادعكهما كمنتقم وبعد القليل من الفرك والمص والتفريش صدرت من بين شفتاها أول كلمة بعد تلك الدقائق المثيرة قالت بكل غنج ومحنة واضحة حبيبي يلا فوته جوه كسي ذبحتني مابقى أقدر أتحمل وكمان علشان ما نتأخر على العرس مابدنا حدا يفقدنا وهناااااا حانت اللحظة التي انتظرتها ثلاثة ايام مروا عليا كأنهم ثلاث قرون أمسكت بفخذها ورفعت رجلها الى الاعلى ووجهت زبي الى شفر كسها وبدأت افرك راس زبي بكسها ليبتل بماء شهوتها المنهمر ليسهل ايلاج زبي بداخله ورغم أنها تجربتي الاولى في النيك الا انني استطعت انذاك ان اجعلها كقطعة شوكلاته على صفيح من نار بدأت بادخال رأس زبي رويدا رويدا وارجع لاسحبه بطريقة هادئة جعلتها تولول من اللذة وتحاول دفع جسمها ليبتلع كسها زبي بكامله الا انني لم أمكنها من ذلك
وفجأة وبدفعة مفاجئة مني وصل رأس زبي إلى أعماق رحمها ليرتطم بثناياه فصرخت رشا من نار شهوتها وبدأت أنا بادخاله واخراجه بسرعة كبيرة وهي تقول ااااااااااااااه اااااه اووووووف اااااااااه كماااان وووووولي شو طيب وبدأت أتفنن بنيك كسها الوردي وحملتها بين ذراعي لأضعها على الأرض وأرفع رجليها على كتفاي ووضعت زبي من جديد داخل كسها وبدأت أنيكها وجها لوجه وعيناي تحدق بعيناها يتناقشان يتغازلان رأيت في بريق عينها عذوبة ومحنة وشهوة لاتوصف فيها شئ من الحب وشئ من الرغبة القاتلة وشئ من الترجي بأن أخلصها من حرمانها وأحسست خلال نيكي لها بأنها قد أتت بشهوتها أكثر من ثلاث مرات واثناء نيكي لها انحنيت إلى صدرها لأنهل من ينبوعه الدافئ وأدعكه بأسناني
وفي خضم تلك اللحظات التي نقضيها والرغبة التي تجتاحنا قاطعنا صوت بكاء ابنها الرضيع النائم لينبهنا بنهرة منه بأننا تأخرنا ونسينا أن هناك عرسا من الأساس فقالت لي حبيبتي وأختي رشا حبيبي يلا بقى جيب لبنك خلينا نروح تأخرنا كتير
أنا : يلا عمري راح يجي مع أنه لسه ماشبعت منك ياعمري فنظرت رشا إلى ابنها الذي عاد للنوم بعد لحظات وقالت منيح رجع نام وهنا أنا سارعت من وتيرة نيكي لها ودك حصون كسها بعنف شديد كجيش فاتح فتعالت أصوات آهاتها التي تدل على الاستمتاع المفرط وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
لك ااااااااااااااااااي نيكني
يلاااااااااااا بسرررررررعة حبيبي وووووولي ناااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رررربيع آآآآآآآآآآآآآآه زبك ناااار بجننننننن آهاتها تلك كانت لي بمثابة المحفز القوي على اطلاق حمم بركاني الذي بقي خامدا طول عمري لينفجر مطلقا حممه الثائرة في أول تجربة نيك في حياتي ومع من مع أختي التي لم أراها يوما برؤى جنسية وبعد انفراج نهر المني الذي تدفق من زبي داخل كسها نظرت لعينيها فرأيت ابتسامة لأنثى لم أراها في حياتي وكأنها تقول لي شكرا لك على مجهودك فقد أرحتني وأسعدتني فسألتها رشا
رشا : روح رشا
أنا : انبسطتي حبيبتي
رشا : كتير كتير
أنا : دخيل روحك فقمنا ودخلت هي الى الحمام وقامت بغسل كسها بشكل سريع ثم خرجت ولبسنا ورتبنا أنفسنا وخرجنا متجهين إلى العرس وفي الطريق سألتها بتردد
أنا : رشا عمري
رشا : شو حبيبي
أنا : عنجد انبسطي معي
رشا بنظرة من خجل وغلاك عندي انبسطت كتيرررر
أنا : طيب ممكن سؤال وتجاوبيني بصراحة
رشا : تفضل
أنا : ندمانة على الشي اللي صار؟ رشا بعد صمت للحظات بصراحة ربيع مع أنه أنا بعرف هالشي غلط وغلط كبير بس مابعرف في شي غريب عميخليني احس اني أسعد مخلوقة على وجه الأرض .
أنا : وحياتك وأنا كمان مابعرف ليش هيك لك من 3 أيام وأنا متل المجنون عمبستنا هاللحظة
رشا : ربيع راح قلك شغلة لا أنا موندمانة على الشي أبدا بالعكس مبسوطة فيه كتير
أنا : لا يحرمني منك ياعمري .
رشا : عمري أمانة اليوم نام عندنا بالبيت لاتروح على بيت جدي
أنا : لك بتأمري أمر
طبعا طلبها مني أن أبيت عندهم هو في الحقيقة طلب مخفي لتكرار ماحصل منذ قليل وهذا يدل أنها كانت سعيدة وأنها تريد المزيد ومع أننا قضينا في نيكتنا الأول حوالي ساعة كاملة إلا أن كلانا نشعر بأننا لم نأخذ حقنا بشكل كامل وهذا كان واضحا من طريقة كلامنا وصلنا إلى العرس ووجدنا الناس في حال فرح وهرج والدبكة والغناء على أشده جلسنا بجانب أمي وأمي لم تسألنا لو مجرد سؤال عن التأخير وذلك دلالة على أنها لم تنتبه لتأخرنا وقمت أنا بعد قليل أشارك بالدبكة وخلال الدبكة كنت أنظر إلى حبيبتي ومعشوقتي رشا وهي أيضا لم تزح عيناها عني وكأن العرس يخلو من كل الموجودين ولا يوجد غير أنا ورشا وهكذا كان أول لقاء جنسي لي في حياتي مع معشوقتي وأختي رشا بعد انتهاء العرس انفض المدعويين كل إلى بيته وحملت ابن أختي رشا الصغير بين ذراعي وتوجهنا أنا وأمي وأختي رشا وباقي افراد العائلة إلى المنزل ماعدا رامي وعادل فقد كانا مدعوان للسهرة مع شباب العائلة للسهر وقد قالا لأمي أنهما سينامان في بيت أحد الأقارب وصلنا إلى المنزل وقامت أخواتي البنات باعداد طعام العشاء وتعشينا جميعا وبعد لملة الأواني والصحون استأذنت شيرين وهيفين بالذهاب للنوم حيث أن التعب قد نال منهما وكانت الساعة تقارب الثانية عشرة ليلا وبقينا في الصالون أنا وأمي ورشا فقالت لي أمي : لا تقلي رايح تنام ببيت جدك اليوم بتنام هون لأن أخواتك الشباب نايمين برة ففرحت من قلبي لأن أمي من طلبت مني المبيت ونظرت إلى رشا لأرى منها ابتسامة شفافة تدل على السعادة فقلت لأمي : أمرك يا ست الكل
وسهرنا انا وامي ورشا معا وكنا انا ورشا نتبادل الغمزات والابتسامات الخفية وكانت اختي رشا قد بدلت ملابسها ولاول مرة تتحرر امامي بلباسها بوجود أمي فلبست بيجامة لونها رمادي تفصل فخذيها وطيزها وكسها المنتفخ الذي يكاد أن يشق البيجامة أما من الاعلى فلبست بروتيل يظهر جزء كبير من بزازها المتكورين تحت سنتيانتها الكحلية اللامعة وجلسنا نتكلم ونضحك وبان لنا أن النعاس بدأ يفعل فعله بعيون أمي فنظرنا لبعض نظرة من فرح وفاجأتني رشا بابتسامة مثيرة تبعتها بعضة على شفتها السفلى مما اوقد ناري وكدت أن أتحامق وأقفز عليها ولكني تمالكت نفسي وفي حوالي الساعة الثانية والنصف ليلا نظرت لأمي لأجدها قد غطت في نوم عميق وقد خلا لنا الجو فقلت لرشا بهمس شو رأيك ننام بغرفة الشباب
رشا : لا عمري هون أفضل بخاف تفيق أمي وما تلاقيني وتشك بالموضوع
أنا : الحق معك
رشا : حبيبي خمس دقايق راجعتلك
أنا : طيب حبي بس ما تتأخري عليا ماعد فيا أصبر
رشا : لا تستعجل عمري بعدين ماشبعت مني
أنا : لك ليش انتي بينشبع منك وأطلقت من صدري تنهيدة حارقة فابتسمت رشا وذهبت وأنا أنتظرها على نار حارقة وتفاديا للتأخير قمت أنا وغيرت بنطلوني ولبست بيجامة رقيقة وجلست أنتظر اكسجين ينتظر أمر الافراج بعد 7 دقائق سمعت صوت خطوات رشا حبيبتي وفي نوع من المزاح تظاهرت بالنوم فاقتربت من أذني وهمست بسخرية وجاذبية في نفس الوقت عامل حالك نايم طيب ياربيع انت الخسران مع اني متأكدة انه مستحيل تقدر تنام فضحكت وضحكت هي ايضا ثم قامت بفرش الفراش بجانب بعضنا وأطفأت الأضواء لتشعل معها نار قلبي ومشاعري وشهوتي
استلقت أختي رشا بجانبي ووضعنا غطاء واحد فوقنا ووضعت رأسها على كتفي فاحتضنتها بكل حنان وشغف لفت يدها حول بطني ووضعت رجلها فوق حوضي وحضنتني بكل شوق وقالت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ربيع شو حضنك دافي وحنون فقبلت جبينها وبدأت أداعب شعرها وأترك أصابعي تباعد بين خصال شعرها الأسود الطويل وضعت رشا يدا فوق صدري لتلاعب شعر صدري الكثيف بكل حنان وكأنها عازفة على قيثارة ملاك الحب فينوس مسكت رأسها بيدي الثانية ورفعته نحو وجهي لتتقابل شفاهنا وبدأت أبادلها القبلات العاطفية الراقية فعندما تتلاقي شفتاي بشفتاها كأنما موجات كهرومغناطيسية متذبذبة وتتسارع وتيرة القبلات بتناغم لا متناهي يبشر بعاصفة جنسية قادمة تحمل كل شهوات الدنيا لنا لنستمتع بها سويا وبدأت أبعثر القبلات مابين شفتاها وخدودها وجبينها بشكل رومنسي لأقبض أخيرا على تلك الشفتان بكلابة شفتاي وننغمس معا في بحر من مص الشفاه لأمسك لسانها وأمصه بنهم لا متناهي وتبدأ يدها تتسلل إلى صدري فتنازليا إلى بطني فسرتي وتستقر أخيرا فوق زبي لكن من فوق بيجامتي الرقيقة زبي الذي انتصب واشتد عوده بمجرد ان لامس جسدي لجسدها العاجي وتبدأ يدها بمساجها الرقيق لزبي وتمتد داخل بيجامتي لتمتشق ذلك السيف الدمشقي الاصيل وتخرجه من غمده وتتلاعب به وكأنها قد وجدت ضالتها أما أنا في هذه الأثناء كنت قد بدأت ألتهم رقبتها التي تشبه في مذاقها ورقتها قطعة من الجيليه الطري ونزلت بيدي لأمسك صدرها وأرفع بروتيلها الى أعلى صدرها لأكتشف أنها حين تركتني لسبع دقائق قد قامت بخلع ملابسها الداخلية لتكون أكثر استعدادا لما هو آت أطبقت بشفتاي على حلمات بزازها أعتصر هذه وأمص تلك لتتناهى لأسماعي تأوهاتها الممحونة وهي مازالت تبارز زبي بيديها وبدون مقدمات هربت من بين يدي لتنزلق تحت الغطاء تاركة نصفي الأعلى لتطبق بشفتاها على رأس زبي وتبدأ بمصه وأذوب أنا من تلك اللذة الرائعة بكل صراحة سبق لي وأن مصت الفتيات زبي إلا أنني أجزم أنني لم أشعر بعمري بمتعة بذلك تشابه هذه المتعة أخذت كل وقتها تتلذذ بمص زبي حتى اكتفت وعادت إلى أحضاني وتركب فوقي بكل خفة وبلحظة واحدة كان زبي يستقر في أعماق كسها ويا لتلك السخونة التي أحسست بها تجتاح زبي طار صوابي ولم أعد أفكر بأي شئ إلا بتلك المتعة الغريبة فأحطت طيزها بيداي وبأت أرفعها صعودا ونزولا فوق زبي فنزلت بوجهها لتقابل وجهي وانغمست شفتاها مع شفتاي في مزيج من القبلات والمصات وأخذت تتلوى فوق زبي بفنية ممتعة رفعت يدي اليمنى لامس شعرها المتدلي فوق وجهي والاعبه ويدي اليسرى تتنقل بعفوية من طيزها إلى ظهرها وخصرها وأحيانا ألاعب نهديها المتراقصان مع اهتزازاتها فوق زبي كان الصمت سائدا إلا من بعض وحوحاتها المكتومة خوفا من أن يسمعها أحد وبقينا على هذا الوضع لأكثر من ربع ساعة لتطلق بعدها صرخة مكتومة امممممممم اااااااااااااااااااي اجاااااااااا ضهررررري ااااااااااااااااااااااااه كنت أزداد هياجا ومتعة بسماع كلماتها التي بصعوبة تصلني رغم أنها تعتليني وبعد أن أنزلت شهوتها نزلت من فوقي لتنسدح بجانبي وتعانقني بحنان مطلق ورضا بكل ما جرى فقلبتها لتعطيني ظهرها وتتكور طيزها باتجاه زبي حضنتها من الخلف ومددت يدي لأمسك زبي وأضعه أسفل فلقتي كسها لينزلق مع لزوجة شهوتها عائدا إلى كسها الناعم ليتغلغل في أعماقه من جديد وأبدأ بنيك كسها مرة أخرى ومع تناغم اهتزازاتنا بدأت أدفع زبي بسرعة كبيرة جدا وبقوة أكبر لتتناعم آهاتها أأأأأوووووه كمااااااااااااااان كماااااااااااااااااان آآآآآآآآآآآه بعد ذلك قلبتها على ظهرها وباعدت بين فخذيها أتمركز بينهما وأدك زبي في كسها مقابلا لوجهها ورغم الظلام الدامس إلا أنني استطعت رؤية لمعة مليئة بالشهوة تنطلق من بؤبؤ عينها نزلت إلى صدرها لأمصمص حلماتهما وأنا أنيكها بهياج كبير في تلك اللحظات أحسست بأنها قاربت على إنزال شهوتها للمرة الثانية فتعمدت أنا أيضا أن أسارع بقذف شهوتي معها وفعلا خلال أقل من دقيقتين أخذنا نتلوى مع بعضنا ونحن ننزل شهوتنا مع بعضنا البعض مطلقين جميع أنواع التأوهات المحتملة في هكذا لحظات لنهدأ بعد ثوان ونرتمي بأحضان بعضنا متعانقين كأننا جسد واحد
بقينا على حالتنا أكثر من نصف ساعة نداعب بعضنا بحنان وعشق حتى سمعت همسها في أذني حبيبي رح اقوم على الحمام غسل بس بينما أرجع بعد فرشاتنا عن بعض شوي
أنا : ليش حبيبتي خلينا هيك
رشا : لا حبي هيك أحسن مابدنا حدا يشك فينا ويخرب علينا هالسعادة وننفضح وذهبت أختي رشا إلى الحمام بينما هممت أنا بابعاد الفراش عن بعضه قليلا وكنت أفكر بكلامها فوجدت أن كلامها صحيح وأنها تفكر بشكل منطقي أبعدت الفراش واستلقيت وصفنت بكل مايحدث بيننا كأنني في حلم حتى عادت رشا واستلقت في فراشها وقالت لي تصبح على خير حبيبي فقلت لها وأنتي من أهل الخير عمري وبعد حوالي دقيقتين مدت يدها لتمسك يدي وبدأنا نتلاعب بايدي بعضنا بحب لم اعرف كم مضى من الوقت حتى أخذني النوم ولم أحس بشئ إلا بيد تداعب شعري وصوت رشا تقول لي يلا يا كسلان بكفي نوم صارت الساعة وحدة الظهر فتحت عيناي لأرى أجمل اشراقة من عينيها العسليتان وخداها الورديان وابتسامة ملائكية تنطلق من شفتاها وعندما تلاقت عيوننا غمزتني وقالت يلا قوم بقى قهوتك جاهزة ياويلي كل هذا الدلال لي أنا هل أنا في حلم أم أنها حقيقة واقعة ؟أختي التي غابت عني تلك السنين تعاملني كزوجتي وتعطيني كل حقوق الزوج الجنسية والمعنوية تهتم بقهوتي توقظني من نومي كما توقظ العروس عريسها صرت أحسد نفسي على كل مايحدث وتمنيت أن يبقى ذلك طوال عمري
تركت فراشي وذهبت لأغسل وجهي وعدت لأحتسي قهوتي مع أمي وأخواتي وأخوتي الشباب فقد كان كل من في البيت موجود وصاحي الا أنا كنت أخر المستيقظين ربما بسبب ماجرى ليلة أمس ومضى اليوم كباقي الايام في المنزل إلا أننا أنا ورشا كنا نتحادث بنظراتنا التي كانت في ظاهرها بريئة أمام العائلة إلا أنها كانت تحمل كل معاني الحب والعشق والشبق والانتظار لما تحمله لنا الأقدار ومرت الأيام وأصبحنا لبعضنا كالماء والهواء وتتالت لقائاتنا الجنسية التي كنا نغتنم كل فرصة لنختلي ببعض ونمارس بأجسادنا كل أنواع العشق فنترجم كل الحب إلى واقع جنسي ممتع غريب ممنوع ولكنه لذيذ إلى حد يستحيل وصفه طبعا حبوب منع الحمل كانت الشئ الوحيد الذي لايفارق اختي لكنها كانت تخفيه خوفا من أن تراه أمي أو أخواتي وتبدأ التساؤلات وكنت أنا من يحضر لها تلك الحبوب قبل أن تنهي دورتها الشهرية وهكذا حتى جاء ذلك اليوم المرير الصعب الذي صعقنا ؟ في ليلة من ليالينا التي اعتدناها وصارت الشئ الذي نعيش لأجله وبعد دورتها الشهرية قالت لي أختى رشا حبيبي هاد الشهر مارح آخذ حب مانع حمل لأن الدكتورة قالتلي لازم توقفيه
أنا : بس ياعمري شو بدنا نعمل مابقدر اتخيل حالي ماقرب عليكي
رشا : ليش يا أجدب أنا بقدر استغني عنك بس حبيبي اعمل حسابك ماتجيب جوا أبدا أنا على مضض طيب عمري حاضر صحتك عندي بالدنيا وبعد أيام قليلة كانت أمي تزور بيت خالتي في منطقة بعيدة وأخذت معها أختي شيرين وابن رشا وابنتها أما هيفين فكانت تقضي معظم أوقاتها عند ابنة عمتي لأنهما كانتا تحبان بعض جدا اما رامي وعادل يذهبا لعملهما ولا يعودان حتى المساء كنت يومها نائم في بيت جدي فاتصلت بي رشا وأخبرتني بأنها في المنزل لوحدها وتريدني أن أحضر لها بعض الأغراض أنا كنت أعرف أنها تقصد أن الفرصة سانحة لنختلي ببعض وأنيكها إلا أنها ورغم كل ما حدث بيننا لأكثر من 4 أشهر نكتها خلالها مرات كثيرة لكنها كانت تخجل أن تحدثني بذلك بصراحة مفرطة وعلى الفور ذهبت مسرعا إلى بيت أمي ودخلت فوجدت رشا في البيت مع ولداها الصغيرين فابتسمت وقالت اهلا وسهلا لا تواخذني بس مالقيت حدا يجبلي الاغراض وبدي أطبخ فضحكت وقلت لها هلأ بنطبخ سوا وغمزتها فضحكت بكل دلع تركت طفلاها أمام التلفزيون واتصلت رشا بأختي هيفين لتتأكد من أنها ستتأخر عند ابنة عمتي وبعد التأكد من ذلك اتجهنا إلى المطبخ فحضنتها فورا وقلت لها اشتقتلك كتير فقالت وأنا أكتر فمسكتها من يدها وسحبتها إلى أحد الغرف وتعانقنا بشكل هستيري لأننا كنا منذ أسبوع لم نتعانق ولا حتى نتلامس وفورا بدأنا نمصمص شفاه بعضنا ثم ابعدت أنا شفتاي عن شفتاها وقلت لها بس أنا زعلان منك
رشا : ماعاش اللي بزعلك ربوعتي ليش زعلان ياروحي
أنا : رشا حبيبتي يعني ضروري تقوليلي تعال جيبلي غراض خلص قوليلي البيت فاضي .
رشا : لك عمري و**** بخجل قولها بالمشرمحي
أنا : لك ياعمري ليش ضل بينا خجل بعد كل اللي صار بينا
رشا : اي عمري بخجل لو مهما صار صحيح أنا بموت فيك وبتمنى ما ابعد عن حضنك لحظة بس مابعرف ليش بخجل منك .
أنا :يقبشني الخجول أنا لك دخيلووووووووووو ما أطيبه
رشا بغنج وميوعة شديدة شو هوووووو؟
أنا : كسك حبيبتي كسك ليش في أطيب منه
رشا : مابعرف اسأل حالك وضحكنا معا وعدت لألثم شفتاها فلفت يداها حول رقبتي وبدأت تمص شفتاي وتتالت القبلات لأنتقل إلى أذنها وأمصها بشهوانية وأخذت أتنقل بين شفتاها وأذنها ورقبتها لأجدها وقد تغيبت عن الوعي بشهوانيتها وغنجها مغمضة عيناها تجوب في عالم آخر خلعت عنها قميص نومها الرقيق وفورا شلحتها سنتيانتها وكلسونها وحملتها بين يدي لأمددها على الأرض وأضع وجهي بين ساقيها لأقابل معشوقي الخرافي الحليق الناعم أخذت ألحس كسها وزنبورها وأمصه بنهم شديد وهي تتصارخ وتشد شعري وأنا أستمتع بذلك وبد فترة من مصي لكسها جعلتها خلالها تذوب كشمعة من فرط اللذة تصارع آهاتها قمت وتجردت من ملابسي وهممت بالركوب فوقها لأغرز زبي داخل كسها إلا أنها سارعت بالابتعاد وأمسكت بزبي ووضعته بين شفتاها وأخذت تمصه بنهم مع كل هذه الاثارة لم أعد قادر على الصبر فبطحتها تحتي وغرزت زبي ليصل إلى باب رحمها وأخذت أنيكها بجنون لايوصف فأخذت تصرخ وتتأوه بشدة وزال الخجل وبدأت تتفوه بكلمات الاثارة آآآآه كماااااااااان نيكني أكترررررررر فوتووووووووه كلووووووووووووووووو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك نااااااااااااااار حرقتني ما أطيبوووووو آآآآآآآآآآآآآآآآه أوووووووه قضينا على ذلك الوضع أكثر من ساعة أنزلت خلالها شهوتها أكثر من ثلاث مرات وعندما حان وقت أن أنزل شهوتي وقد نسيت تماما موضوع أنها لا تأخذ حبوب منع الحمل فسكبت كل مافي ضهري من سائل منوي داخل كسها وقد كنا في حالة الاثارة التي أنستنا حتى أسمائنا وبعد أن قذفت تذكرت هي ذلك وقالت بخوف شديد لك ليش جبته جواااا لك ممكن يصير حمل موقلتلك اني ما شربت حب مانع حمل وقامت على الفور متجهة الى الحمام لتفرغ مابداخلها من سائل منوي وبعد عودتها كنت قد ارتديت ملابسي وهي ايضا كانت علامات الخوف ظاهرة على وجهها حاولت تهدئتها فقالت لي هلأ رح ضل خايقة لموعد الدورة فقلت لها لاتخافي حبيبتي مارح يصير شي
ولا أخفيكم أن الخوف قد اعتلاني أيضا ولكني كنت أحاول تهدئتها ومضى ذلك اليوم وتبعته الأيام وكل يوم كانت تبدي لي خوفها ومضى على ذلك 22 يوم لم أحاول حتى لمسها خوفا من ردة فعلا ولأحسسها بالامان وأتى موعد دورتها الشهرية الا أنها لم يظهر عليها أي شئ يدل على أنها قد جاءتها الدورة فبكت وقالت لي أكيد صار حمل فطبطبت عليها وحاولت تهدئتها والخوف يعتصرني أكثر منها ولم أظهر لها خوفي وفعلا مضت 6 ايام ولم يحدث شئ فأخذتها إلى مخبر طبي وعملت تحليل حمل وبقينا على أعصابنا حتى ظهرت النتيجه بعد إجراء تحليل كشف الحمل في المختبر طبعا نتيجة التحليل لاتظهر بأقل من 8 ساعات فذهبنا أنا ورشا إلى المنزل وكانت رشا بحال يرثى لها مما اعتراها من خوف وأنا أيضا كنت على حال سيئة فقد كنت تائه مابين التفكير بماحصل وماذا اذا كانت أختي رشا قد حملت مني وما العواقب المحتملة واذا كان ذلك قد حصل كيف سنستطيع التخلص من الجنين لأننا من المؤكد لانستطيع الاحتفاظ بالجنين وخصوصا في ظل غياب زوج أختي وإلا لكان الأمر سهل بوجود زوج أختي وماذا عن الفضيحة إذا ما عرف أحد بأن أختي حامل ولو بالصدفة أو عن طريق الخطأ كل هذه الأفكار كانت تتصارع داخل تلافيف دماغي ودماغ رشا سويا وكنا خلال تلك الساعات القلية نبوح لبعضنا عن مخاوفنا بشكل مقتضب كان موعد استلام نتيجة التحليل الساعة السادسة مساءا خرجت من المنزل متجها إلى المخبر بخطوات متثاقلة والأفكار تسابق قدماي وكلمات أختي بأن لا أتأخر بالعودة لكي أطمأنها تدفعني رغم أن مخاوفي كانت تكبح خطواتي لا أبالغ إذا قلت أنني كنت كفاقد للوعي وصلت إلى المختبر سألت عن التحليل فرحبت بي دكتورة المخبر وقالت لي أن التحليل جاهز فسألتها متلهفا عن نتيجة التحليل فقالت لي لحظة لو سمحت التحليل باسم السيدة رشا فقلت لها نعم أمسكت بعدد من الظروف وأخذت تبحث بينها عن الظرف الخاص بتحليل أختي وكانت كمن تعبث بأعصابي وأخيرا استلت الظرف وفتحته وأخذت تقرأه وابتسمت سكتت للحظة ثم قالت مبروك المدام حامل ؟ صدقوني في هذه اللحظة كنت قد ضعت بين صدمة وخطورة الموضوع ولكن كان يعتريني شعور بالسعادة بنفس الوقت أخذت النتيجة وخرجت من المختبر بخطوات أثقل من أن أستطيع وصفها وأخذت الأفكار تعذبني عبر طريقي القصير بمسافته ولكنه أطول طريق مشيته بحياتي كنت حائرا كيف سأتصرف وهل سأستطيع تدارك الأمر قبل أن تظهر بشائر الحمل على أختي وكيف سأصارحها بنتيجة التحليل وماذا اذا انهارت رشا أمام الصدمة عندما أخبرها فيكون انهيارها هو الفضحية الحقيقية وهل هذه هي نهاية علاقتنا التي رسمنا لها حياتا طويلة وهل اذا استطعنا التخلص من الجنين وتدارك الأمر ستعود علاقتنا كما كانت أم ان رشا ستكتفي إلى هذا الحد خوفا من العواقب خلال عشر دقائق هي المسافة بين المختبر ومنزلنا تصارعت مع أفكاري لساعات طويلة كيف عليا أن أتصرف وأخيرا توصلت إلى فكرة نبعت في رأسي في لحظة من الضياع وسأنفذها فابتسمت للحظة بيني وبين نفسي أخرجت ولاعة من جيبي وأحرقت نتيجة التحليل وأكملت طريقي إلى المنزل وصلت إلى المنزل قرعت جرس الباب وانتظرت للحظة فتحت أختي شيرين الباب ودخلت إلى الصالون ووقعت عيني مباشرة على أختي وحبيبتي رشا ويا لتلك النظرة التي رمقتني بها كانت نظرة متمازجة مابين الخوف والرجاء والانتظار وتوتر الأعصاب بعد التحية على الحاضرين قلت لأختي رشا على مسمع من جميع الحاضرين رشا تروحي معي مشوار رشا بتعجب وخوف ظاهر لووووين ؟
أنا : بدي أنزل على السوق اشتري ثياب وحابب أخد رأيك وشوف زوقك
رشا : متل مابدك أخي
أنا : طيب يلا قومي البسي خلينا نروح ونرجع على بكير .
رشا : طيب يلا بس البس ولبس ابني
هنا تدخلت أمي بالحدبث
أمي لرشا لا أمي خلي ابنك عندي منشان ما تتلبكو بالسوق
رشا : اي أنا هيك رأيي كمان وعلى الفور قامت رشا لتجهز نفسها للخروج وكأنها فهمت أنني أريد الحديث معها بعيدا عن المنزل والعائلة وخلال عشر دقائق كانت أختي رشا جاهزة للخروج وخرجنا من المنزل ولم نبتعد عن المنزل مسافة تقل عن بضعة أمتار فقالت رشا بلهفة شوووو ربيع طمني شو صار معك
أنا : حبي طولي بالك أنا عملت نزلة السوق حجة لنحكي على راحتنا
رشا بشئ من الغضب ربيع لا تجنني أنا راح موت من الخوف طمني
أنا : روقي ياعمري واطمني ولا تخافي وخليكي عادية وهلأ بنروح نمشي مكان وبنحكي
رشا : ربيع أسلوبك هاد عميقولي اني طلعت حامل ما هيك أنا متداركا لخوفها لا لا لا لا مافي حمل طولي بالك .
رشا : طيب ماشي مع اني مو مصدقة ولسه خايفة وسرنا في طريقنا وبدأت أنا بتغير الموضوع وكنت قد خططت لأخذها إلى مكان أعرفه يخلو تقريبا من الناس الا بعض المارة وعندما وصلنا إلى ذلك المكان كنت أنا من فتح الموضوع وبدأت بالحديث
أنا : رشا عمري
فنظرت رشا إليا نظرة المنتظر ولم تتفوه بكلمة ولكنها كانت تنتظر خروج الحروف من بين شقتاي
أنا مستكملا حبيبتي قبل ما احكي أي شي راح قلك شي مهم وبتمنى تخليني احكي للآخر وماتقاطعيني لخلص كلامي
رشا : طيب احكي بس بسرعة لان خوفتني ربيع كرمااالي احكي
أنا : رشا أنتي قبل كل شي أختي واللي بيصير عليكي بيصير عليا وأنتي بتعرفي قديش غبنا عن بعض وأنا ماصدقت شفتكن انتي واهلي واللي صار بينا انتي بتعرفي انه ماكنا مخططين يصير وصار فجأة وبدون مقدمات صح؟
رشا: صح؟
أنا : رشا حبيبتي بدي تعرفي اني مستحيل اقبل يصير شي يشوه سمعتك ولو بدي موت لأنك أختي وحبيبتي ومراتي وبنتي وكل شي اليا بالدنيا
رشا : وأنت كمان كل شي اليا بالدنيا
أنا : حبيبتي راح اكون صريح معك بس بدك توعديني تفكري بعقلك مو بمشاعرك رشا بارتباك شديد ربيع كنت عارفة اني حامل من الاخر قلي وريحني لا تلعب بأعصابي
أنا : رشا أنا ما عمبلعب بأعصابك حبيبتي بس صدقيني صعب عليا قول اللي بدي قوله بها السهولة رشا بانفعال لا تقول شي خلص أنا عرفت اني حامل خلص انفضحت ومشي حالي حاااااااااااامل ومن مين من أخي وبدأت تبكي وهنا كانت دموعها بمثابة السكاكين التي تقطع شرايين قلبي
أنا : كرمالي لاتبكي وحياتك مارح اتخلى عنك حبيبتي ومارح أسمح انه تصير هالفضيحة
رشا: طيب قلي شو بدنا نعمل شووو الحل ؟
أنا : حبيبتي أول شي بدنا نعمله وهو أهم شي انه نكون طبيعيين لأبعد الحدود ومايبين علينا الارتباك مابدنا حدا يحس انه خايفين من شي تاني شي أنا بدي شوف شي دكتورة تقبل تعملك كورتاج ونتخلص من الجنين
رشا : بس ياربيع أنا عوارض الحمل عندي بتظهر بسرعة وأمي بالذات بتعرف عوارض حملي كتير منيح يعني لازم نخلص فورا
أنا : ياعمري لا تخافي كرمالي بس المهم أوعك تخلي حدا يحس انك ملبكة أبدا واضحكي وامزحي ولا كأنه في شي ابدا
رشا : لك شو عم تحكي انت كيف بدي اقدر اضحك وامزح مفكر الموضوع سهل
أنا: ياعمري لأنه الموضوع مو سهل بنوب عمقلك خليكي طبيعية وأنا بأقرب وقت راح لاقي حل وحياة عيونك حبيبتي
رشا : طيب ربيع افرض ما لقيت حل بتعرف شو رح يصير رح ننفضح ويدبحونا أنا وأنت
أنا : وحياتك بعرف ولما بدي لاقي انه مافي حل راح أخدك ونروح نسافر على مكان ماحدا بيعرفنا فيه
رشا : أنت عمتحكي جد لك شو أنت مجنون ربيع
أنا : اي رشا مجنون أنا مجنون فيكي حبيبتي ومستحيل أقبل حدا يضرك لو شو ما كان السبب ياعمري وهنا رأيت أول ابتسامة من شفتا رشا حبيبتي وأختي وقالت بلهفة مايحرمني منك ياعمري ورغم أنني متأكد أن قلبها كان يعتصر خوفا إلا أنني أحسست بالراحة بدأت تنساب في عروقها وقد بدأ التوتر يقل لديها واتفقنا على ما جرى من حديث ووعدتني أن تتمالك أعصابها قدر المستطاع ومرت من أمامنا سيارة أجرة فأشرت للسائق بالوقوف فركبنا بها وذهبنا إلى السوق واشتريت لي بنطلونا وبلوزة واشتريت لها أيضا بعض الحاجيات رغم أنني لم أكن بحاجة شراء ثياب جديدة إلا أنني اشتريتهم لكي نوهم الاهل أن مشوارنا كان فعلا لشراء الثياب وذهبنا إلى مطعم في حارات دمشق القديمة تناولنا العشاء وعدنا للبيت حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا وكانت تصرفات رشا أكثر من عادية وتصرفت بكل هدوء أظن أن الأسلوب الذي صارحتها به بنتيجة الحمل كان له أثراً ايجابياً على نفسيتها
طبعا كل هذا ما كان ليبرد التوتر بدواخلنا وكنت أنا أحاول إيجاد حلاً يقينا شر الفضيحة وبنفس الوقت لا أخسر علاقتي الجنسية مع رشا فرشا لم تكن لي مجرد علاقة جنسية فقط رشا هي أختي قبل كل شئ , وأقسم بكل مايمكن القسم به أن عشقي لها وهيامي بها قد فاق كل تصور مرت ثلاث أيام ولم أهتدي إلى حل حتى أننا لم نتكلم بالموضوع أنا ورشا أبدا إلا أن نظراتها لي كانت مملوءة باللوم لأنني لم أجد حلاً لما حل بنا إلى أن عادت بي الذاكرة لأستذكر صديقاً لي كان والده يعمل طبيب أمراض نسائية فقررت أن أستنجد به وعلى الفور اتصلت به وحددت معه موعدا لألقاه وقلت له أني أريده بموضوع مهم جداً وفعلا صديقي العزيز ماهر لم يتوانى عن لقائي والتقينا وشرحت له الموضوع ولكن طبعا قلت له أن الفتاة ليست أختي وانما هي صديقتي وأن زوجها مسافر ماهر كان صديقي في المرحلة الثانوية بل إنه كان صديقي المقرب لأبعد الحدود إلا أنه لا يعرف أحد من عائلتي بحكم أنهم كانوا مغتربين وهذا ما شجعني للبوح له بسري فأخذني ماهر إلى عيادة والده ودخلنا إلى والده وشرح له الموضوع ولكن والده قال لي أنه يرفض عمل هذه العمليات لخطورتها أولاً ولمسؤليتها القانونية من ناحية أخرى ولكن بعد اصرار ماهر عليه أن يقدم لي هذه الخدمة وأخيرا وافق والده باجراء الاجهاض لأختي ولكن على أنها صديقتي وأعطاني موعد في اليوم التالي فخرجت من العيادة وودعت صديقي ماهر وتوجهت مسرعا إلى أختي رشا لأبشرها وصلت إلى المنزل حوالي الساعة السابعة مساءا ولحسن حظي كانت أمي في زيارة لأحد جاراتها فدخلت وطلبت من رشا أن أكلمها بموضوع مهم ودخلنا إلى الغرفة وأخبرتها بكل شئ ويا لها من سعادة وانفراج رأيته في عينيها وقالت لي يخليك لي ياك ياعمري وفي اليوم التالي رتبنا خروجنا بحجة أننا نريد الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات وبتخطيط مني ومن أختي رشا وذهبنا إلى الطبيب وقام الطبيب بإجراء عملية الاجهاض وخرجنا من العيادة وكانت رشا متعبة من أثر العملية فقالت لي أن أمي ربما تنتبه لتعبها واتفقنا أن نقول أننا خلال تجولنا في السوق قد تعبت وداخت وأخذتها للطبيب وأن الطبيب قال أن ذلك بسبب فقر الدم وأن عليها الراحة لعدة أيام وفعلا هذا ماحصل وانطلت الحيلة على أمي وباقي أفراد العائلة فقدموا لأختي رشا كل أساليب العناية والراحة مر أسبوع على هذه الواقعة وعادت أختي رشا إلى صحتها وتعافت بشكل كامل وهذا كان سبب لسعادتي وسعادتها بأننا استطعنا تدارك هذه المصيبة كنت أخاف أن ألمح لها بموضوع الجنس لأنني كنت على يقين أن علاقتي الجنسية بها قد تحطمت بعد ماجرى وكان ها الموضوع يؤرقني ويزعجني بمجرد التفكير به إلى أن أتى ذلك الحديث الغير متوقع بيني وبين أختي رشا كنا جالسين في الصالون فقمت وقلت أنني أرغب في عمل نفس أركيلة فقالت لي رشا وبحضور أمي وأخواتي
رشا : لا أخي أنت ارتاح أنا بعمل الاركيله
أنا : طيب أختي يسلمو ايديكي أنا بدي أطلع على السطح بس تجهز الأركيلة ناديلي أخذها
رشا : تكرم عينك ربيع أفندي أنا بجبلك ياها لعندك
أنا : لا مابدي عزبك أختي
رشا : ولووو بدنا خدمة تحرز سيد ربيع ثم ضحكت وذهبت إلى المطبخ لإعداد الاركيلة وأن صعدت إلى السطح وبعد حوالي عشر دقائق لحقت بي رشا إلى السطح حاملة معها الأركيلة وابريق شاي وكأسين وقالت لي حابة اشرب معك شاي فقلت لها اي بتشرفي اهلا وسهلا
طبعا بنوع من المزاح جلسنا على الكراسي وبدأت هي تصب الشاي وأن قمت بتشغيل الاركيلة وبدون مقدمات دار بيننا الحوار الآتي
رشا : لو تعرف ياعمري قديش كنت خايفة وقديش ارتحت هلأ
أنا : عطول تضلي مرتاحة حياتي
رشا : بس من اليوم ورايح لازم ننتبه منشان ما ترجع تصير هالمصيبة في هذه اللحظة نظرت لها وكانت تنتابني كومة من المشاعر المختلطة مشاعر مخلوطة بالحب والرئفه والاستغراب والشوق والسعادة نعم انها أختي رشا تصرّح لي برغبتها باستكمال علاقتنا الجنسية كان كلامها واضح وصريح نعم انها تقول أن علينا الانتباه في المرات القادمة هذا يعني أنها لم تنسحب من علاقتنا وأنها تريد أن نبقى على هيامنا ويا لها من فرحة زارت قلبي بعد أيام كانت عصيبة بالنسبة لي فأجبتها بنوع من الرئفة ولايهمك عمري أكيد لازم ننتبه وتبعتها بالقول ممازحاً خلص من اليوم ورايح بجيبه برا فضحكت رشا ضحكة من صميم قلبها ولكن فيها شئ من الخجل وقالت لا عمري ماراح اقطع حب المانع كرمالك
أنا : ياعمري انتي شو بحبك
رشا : وأنا كمان بموت فيك
أنا : يعني اليوم حط فرشتي جنبك حبيبتي
رشا : لا ياعمري انت ريح حالك أنا بحطلك فرشتك جنبي أنت خليك مرتاح وضحكنا سويا وبدأت في ذاتي بتجهيز نفسي لليلة حمراء بعد غياب مع أختي الحبيبة رشا مرت الساعات ثقيلة بطيئة مملة وأنا أنتظر قدوم الليل وموعد النوم لألقى جسد رشا المكتنز انتظر الولوج بين أحضانها بعد ما مر علينا من عذاب الايام الماضية وأخيرا نام كل من في البيت وتظاهرنا بأننا نجهز نفسنا للنوم لنتأكد من نوم الجميع وفعلا كالعادة نمت مع رشا وأمي
 
  • عجبني
التفاعلات: بطل مصر في نيك الطيز, Ahmed.7, فاشخهم اليمني و 9 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
قصه ربيــــع واختــه رشــــاء
تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي ودام غيابهم 14 عام كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور وفي يوم من ايام اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر وأحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات إلى أن أتى ذلك اليوم الرهيب
رشااا أختي فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد رشيقة القوام متناسقة الجسد تملك جمالا فتانا محجبة طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمه فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد ان نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون امي واختي كانوا ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت وكانوا ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق واختي رشا ايضا كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف الجلسة في البيت وحسب منامة ابنائها وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق اما انا ورشا فكنا نتحادث وبدون اي افكار جنسية نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا والاضواء مطفأة بشكل كامل وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها وتتالت القبلات والتلاصق فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومانسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي هنا اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات
رشا : لاااااا حبيبي
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها
رشا : لك جايتني الدورة
أنا : لك كس اخت حظي
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها أنا طيب عمري حاضر
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟ قالتها بكل غنج ورومانسية انا رح ابسطه اليوم رح جيب على ايدي وبعدين كلي تحت امره وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث وفي الصباح كانت تصرفاتنا أنا وأختي رشا طبيعية جدا وكأن ليلة الامس كانت حلما إلا أن نظراتنا لبعض كانت تحمل عشقا وشوقا لايوصف كنت أسرق اللحظات والفرص لأخذ قبلة خاطفة من شفتاها في غيبة باقي سكان البيت لو للحظات ولم يخلو الأمر من بعض المداعبات الصبيانية بشكل خاطف مغموس بالشوق والرغبة والخوف في نفس الوقت كنت أنتظر أن تنهي دورتها الشهرية بفارغ الصبر ولا أخفي عليكم أن الثلاثة أيام التي كنت انتظرها لتنهي دورتها كانت أصعب أيام حياتي على الاطلاق وفي صباح اليوم الثالث كنت في تلك الليلة نائما كعادتي في بيت جدي فاستيقظت مبكرا وفورا لبست ثيابي وتعطرت وخرجت من بيت جدي مبكرا دون أن اشرب قهوتي المعتادة وعلى خلاف عادتي المشهورة حيث كنت من المستحيل أن أغادر المنزل قبل شرب قهوتي الصباحية متجها بكل شوق الى بيت أمي وكنت مستعدا لذلك اليوم الأسطوري الذي سوف يكون يومي التاريخي بأنه يوم فض بكارتي ومع من مع أختي التي خرجت أنا وهي من بطن واحد ويسري في عروقنا ددمم واحد وكان ذلك اليوم مميزا حتى لكافة افراد عائلتنا حيث أنه في ذلك اليوم كان هناك حفل لزفاف أحد الاقارب وذلك الحفل سيقام في أحد شواع الحي لأننا نقيم أعراسنا بشكل شعبي
في النهار لم يتسنا لي الانفراد برشا الا كالمعتاد للحظات مسروقة وانتم تعلمون أن يوم الزفاف يكون ضاجا بالازدحام حيث كل شخص يقوم بتهيئة نفسه من لباس وبعض التحضيرات وهكذا حتى جاءت الساعة الخامسة مساءا وذهبنا جميعا إلى العرس جلست على كرسي ملاصق لاختي رشا وبعد أن بدأت الموسيقا والدبكة وضجت الأجواء اقتربت من أذن رشا وهمست لها شو حبيبتي جاهزة اليوم اليوم عرس فلان وفلانة ولاتنسي اليوم كمان عرسنا وليلة دخلتنا فضحكت رشا على استحياء وخجل ولم تقل أي كلمة وفي لحظة خطرت ببالي فكرة جهنمية الجميع مشغولين بالعرس ولن يلاحظ أحد غيابنا فلماذا لا نذهب أنا وأختي رشا الى البيت لكي ننفذ ماعزمنا عليه من نيك وحب وعشق فهمست لرشا حبيبتي تعالي نروح على البيت بما أن الكل هون والبيت فاضي
رشا: لاعمري بخاف حدا يشوفنا أو أمي تلاحظ غيابي وكان رفضها قاطعا فبلعت ريقي وسكت على مضض وبعد حوالي نصف ساعة قالت أمي لرشا أن ابنها الرضيع قد عملها في ثيابه وعليها أن تذهب للبيت وتغير ثياب ابنها وتغسل له جسمه لأن جسم ابنها كان يتحسس فورا من الحفاضات المبللة فقالت رشا لأمي أنها لن تذهب لينتهي العرس فنهرتها أمي وقالت لها حرام عليكي علشان الولد كلها نص ساعة غيري ثيابه وارجعي فورا كل هذا الحديث بين رشا وأمي وأنا لا أعلم به وفجأة نادتني أمي وقالت لي ربيع يا أمي **** يرضى عليك روح مع أختك على البيت علشان تغسل لابنها وتغير ملابسه هنا أنا أخذتني الرعشة وأحسست بأني سأطير من الفرح حيث أن الأقدار هي من ترتب لنا هذا اللقاء بدون تخطيط وعلى الفور قلت لأمي على راسي وعيني تكرمي انتي ورشا وابن رشا وفعلا تركنا العرس واخذنا الولد وذهبنا على الفور ولحسن حظي كان البيت بعيدا نوعا ما عن العرس وبهذا اضمن عدم لحاق أحد بنا وفي الطريق قلت لرشا شايفة كيف ياعمري انتي ماقبلتي نروح بس اجت الشغلة لحالها
رشا : لا عمري رح نرجع دغري بلا ما حدا يجي فجأة خلص خليها لليل انا تضايقت كتير بس قلتلها امرك حبيبتي علشان ما زعلها وصلنا على البيت وفعلا غيرت لابنها وجهزته ونام الولد فورا قلتلها شو جاهزة نروح على العرس قالت جاهزة قلتلها طيب بس بوسة لان راح اموت على شفايفك وقربت منها بدون ما انتظر موافقتها وفورا حضنتها وبدون مقدمات تلاقت شفتاي بشفتاها ودخلنا في موجة من البوس والمص لشفايف بعض بشكل هستيري واخذت البوسات تشتد والملامسات والمداعبات تتزايد وشيئا فشيئا نسينا أننا ذاهبون الى العرس وبدأت اقبل رقبتها ورويدا رويدا كنت ازيد في مص رقبتها فقالت لي حبيبي اوعك تعلم على رقبتي بخاف حدا يشوف اثار البوس و**** بنفتضح وفعلا سيطرت على نفسي وبدأت امص رقبتها ومسك بزازها بيدي وهي مسكت زبي من فوق البنطلون وصارت تلعب فيه وزبي صار متل الصخر وراح يشق البنطلون وطلعت بزها اليمين وحطيت حلمته بين شفتاي وبلشت مصه وافركه بسناني وهي تتاوه ااااااه اااااااه اااااااه ااااه اااااااه اااااااي اااااي دابت بين ايدي على الاخر كل هاد واحنا واقفين وبلحظة حملتها بين ايدي ونيمتها على الارض وبلشت شلحتها كنزتها وقالت خلص حبيبي بكفي خلينا نروح علشان ماحدا ينتبه لغيابنا قلتلها لاتخافي حبيبتي ماحدا بينتبه الكل مشغولين وأمي بتعرف انك جيتي تنظفي ابنك وشلحتها كنزتها وسنتيانتها ووقعت في جمال صدرها الرهيب الواقف مثل حصان عربي أصيل أصبحت كغواص يتغلغل بين بحور ثدياها اللؤلؤيين وفي غيبة من كتاب الزمن بدأت اسمع أنغام تلك السمفونية التي تطلقها من بين شفتيها آهاات ااااااه ااااااااااه ااااااااااه لم أسمعها ولا أظن أن مخلوق سمعها من قبل هنا انهارت كل قواي وتحطمت رجولتي أمام جبروت شهوتها التي جعلتني أثور كبركان هائج لألثم بشفتاي كل مسامة من مسامات بشرتها الحريرية وبدون مقدمات وضعت يدي على محيط خصرها وهممت بنزع بنطالها عنها بسرعة خيالية ويا لمنظر كلسونها الرقيق الذي يلتف بين ثنايا كسها ليرسم بكل رقة ذلك الخط الذي يكون تضاريس هذا الكس الخيالي فركعت صاغرا على ركبتي لأواجه كسها المرمري بوجهي وبكل رقة أستل ذلك الكلسون الرقيق الى اسفل قدميها فأراها عارية كما ولدتها أمنا في تلك اللحظة سمعت صوتا لكائن لا يتكلم يناديني بكل شوق لأقبل شفرتيه الناعمتين الخاليتين من أي زغب فوضعت لساني على كسها ليتسلل بكل رقة مقتحما كل ثنايا كسها وبدأت ألعقه بشراهة متناهية مقطوعة النظير مسكت زنبورها بين أسناني فأسمع صرخة اااااااااااااااااااااااااه أظن أن من كانوا في العرس قد سمعوها رغم صوت الاذاعة الصاخب فأمسكت رشا برأسي وكادت أن تقتلع شعري بيديها من فرط اللذة والشهوة رفعت عيناي لأنظر إلى وجهها فوجدتها في كوكب آخر فوضعت لساني على زنبورها وبدأت الصعود بلساني مارا بكل مسامة مابين كسها وشفتاها ولتتلاقى شفاهنا من جديد فمدت يدها وهي تلعق شفتاي لتفك أزاز البنطلون خاصتي وتمسك بزبي بيدها المرمرية وتخرجه وتداعبه بأصابعها وبدون شعور مني وجدت نفسي عاريا امامها جسدي يقابل جسها العاري المنحوت بكل عناية
حضنتها واعتصرتها وهي مازلات تقبض بيدها على زبي تعتصره وتكبله وكأنها خائفة أن يهرب من يدها وضعت شفتاي على حلمة أذنها لامصها بشغف وهي وضعت رأس زبي على شفرتا كسها وأخذت تفركه كأنها فنانة ترسم بريشة بيكاسو وضعت كلتا يداي على فلقتي طيزها المكتنزة وأخذت ادعكهما كمنتقم وبعد القليل من الفرك والمص والتفريش صدرت من بين شفتاها أول كلمة بعد تلك الدقائق المثيرة قالت بكل غنج ومحنة واضحة حبيبي يلا فوته جوه كسي ذبحتني مابقى أقدر أتحمل وكمان علشان ما نتأخر على العرس مابدنا حدا يفقدنا وهناااااا حانت اللحظة التي انتظرتها ثلاثة ايام مروا عليا كأنهم ثلاث قرون أمسكت بفخذها ورفعت رجلها الى الاعلى ووجهت زبي الى شفر كسها وبدأت افرك راس زبي بكسها ليبتل بماء شهوتها المنهمر ليسهل ايلاج زبي بداخله ورغم أنها تجربتي الاولى في النيك الا انني استطعت انذاك ان اجعلها كقطعة شوكلاته على صفيح من نار بدأت بادخال رأس زبي رويدا رويدا وارجع لاسحبه بطريقة هادئة جعلتها تولول من اللذة وتحاول دفع جسمها ليبتلع كسها زبي بكامله الا انني لم أمكنها من ذلك
وفجأة وبدفعة مفاجئة مني وصل رأس زبي إلى أعماق رحمها ليرتطم بثناياه فصرخت رشا من نار شهوتها وبدأت أنا بادخاله واخراجه بسرعة كبيرة وهي تقول ااااااااااااااه اااااه اووووووف اااااااااه كماااان وووووولي شو طيب وبدأت أتفنن بنيك كسها الوردي وحملتها بين ذراعي لأضعها على الأرض وأرفع رجليها على كتفاي ووضعت زبي من جديد داخل كسها وبدأت أنيكها وجها لوجه وعيناي تحدق بعيناها يتناقشان يتغازلان رأيت في بريق عينها عذوبة ومحنة وشهوة لاتوصف فيها شئ من الحب وشئ من الرغبة القاتلة وشئ من الترجي بأن أخلصها من حرمانها وأحسست خلال نيكي لها بأنها قد أتت بشهوتها أكثر من ثلاث مرات واثناء نيكي لها انحنيت إلى صدرها لأنهل من ينبوعه الدافئ وأدعكه بأسناني
وفي خضم تلك اللحظات التي نقضيها والرغبة التي تجتاحنا قاطعنا صوت بكاء ابنها الرضيع النائم لينبهنا بنهرة منه بأننا تأخرنا ونسينا أن هناك عرسا من الأساس فقالت لي حبيبتي وأختي رشا حبيبي يلا بقى جيب لبنك خلينا نروح تأخرنا كتير
أنا : يلا عمري راح يجي مع أنه لسه ماشبعت منك ياعمري فنظرت رشا إلى ابنها الذي عاد للنوم بعد لحظات وقالت منيح رجع نام وهنا أنا سارعت من وتيرة نيكي لها ودك حصون كسها بعنف شديد كجيش فاتح فتعالت أصوات آهاتها التي تدل على الاستمتاع المفرط وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
لك ااااااااااااااااااي نيكني
يلاااااااااااا بسرررررررعة حبيبي وووووولي ناااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رررربيع آآآآآآآآآآآآآآه زبك ناااار بجننننننن آهاتها تلك كانت لي بمثابة المحفز القوي على اطلاق حمم بركاني الذي بقي خامدا طول عمري لينفجر مطلقا حممه الثائرة في أول تجربة نيك في حياتي ومع من مع أختي التي لم أراها يوما برؤى جنسية وبعد انفراج نهر المني الذي تدفق من زبي داخل كسها نظرت لعينيها فرأيت ابتسامة لأنثى لم أراها في حياتي وكأنها تقول لي شكرا لك على مجهودك فقد أرحتني وأسعدتني فسألتها رشا
رشا : روح رشا
أنا : انبسطتي حبيبتي
رشا : كتير كتير
أنا : دخيل روحك فقمنا ودخلت هي الى الحمام وقامت بغسل كسها بشكل سريع ثم خرجت ولبسنا ورتبنا أنفسنا وخرجنا متجهين إلى العرس وفي الطريق سألتها بتردد
أنا : رشا عمري
رشا : شو حبيبي
أنا : عنجد انبسطي معي
رشا بنظرة من خجل وغلاك عندي انبسطت كتيرررر
أنا : طيب ممكن سؤال وتجاوبيني بصراحة
رشا : تفضل
أنا : ندمانة على الشي اللي صار؟ رشا بعد صمت للحظات بصراحة ربيع مع أنه أنا بعرف هالشي غلط وغلط كبير بس مابعرف في شي غريب عميخليني احس اني أسعد مخلوقة على وجه الأرض .
أنا : وحياتك وأنا كمان مابعرف ليش هيك لك من 3 أيام وأنا متل المجنون عمبستنا هاللحظة
رشا : ربيع راح قلك شغلة لا أنا موندمانة على الشي أبدا بالعكس مبسوطة فيه كتير
أنا : لا يحرمني منك ياعمري .
رشا : عمري أمانة اليوم نام عندنا بالبيت لاتروح على بيت جدي
أنا : لك بتأمري أمر
طبعا طلبها مني أن أبيت عندهم هو في الحقيقة طلب مخفي لتكرار ماحصل منذ قليل وهذا يدل أنها كانت سعيدة وأنها تريد المزيد ومع أننا قضينا في نيكتنا الأول حوالي ساعة كاملة إلا أن كلانا نشعر بأننا لم نأخذ حقنا بشكل كامل وهذا كان واضحا من طريقة كلامنا وصلنا إلى العرس ووجدنا الناس في حال فرح وهرج والدبكة والغناء على أشده جلسنا بجانب أمي وأمي لم تسألنا لو مجرد سؤال عن التأخير وذلك دلالة على أنها لم تنتبه لتأخرنا وقمت أنا بعد قليل أشارك بالدبكة وخلال الدبكة كنت أنظر إلى حبيبتي ومعشوقتي رشا وهي أيضا لم تزح عيناها عني وكأن العرس يخلو من كل الموجودين ولا يوجد غير أنا ورشا وهكذا كان أول لقاء جنسي لي في حياتي مع معشوقتي وأختي رشا بعد انتهاء العرس انفض المدعويين كل إلى بيته وحملت ابن أختي رشا الصغير بين ذراعي وتوجهنا أنا وأمي وأختي رشا وباقي افراد العائلة إلى المنزل ماعدا رامي وعادل فقد كانا مدعوان للسهرة مع شباب العائلة للسهر وقد قالا لأمي أنهما سينامان في بيت أحد الأقارب وصلنا إلى المنزل وقامت أخواتي البنات باعداد طعام العشاء وتعشينا جميعا وبعد لملة الأواني والصحون استأذنت شيرين وهيفين بالذهاب للنوم حيث أن التعب قد نال منهما وكانت الساعة تقارب الثانية عشرة ليلا وبقينا في الصالون أنا وأمي ورشا فقالت لي أمي : لا تقلي رايح تنام ببيت جدك اليوم بتنام هون لأن أخواتك الشباب نايمين برة ففرحت من قلبي لأن أمي من طلبت مني المبيت ونظرت إلى رشا لأرى منها ابتسامة شفافة تدل على السعادة فقلت لأمي : أمرك يا ست الكل
وسهرنا انا وامي ورشا معا وكنا انا ورشا نتبادل الغمزات والابتسامات الخفية وكانت اختي رشا قد بدلت ملابسها ولاول مرة تتحرر امامي بلباسها بوجود أمي فلبست بيجامة لونها رمادي تفصل فخذيها وطيزها وكسها المنتفخ الذي يكاد أن يشق البيجامة أما من الاعلى فلبست بروتيل يظهر جزء كبير من بزازها المتكورين تحت سنتيانتها الكحلية اللامعة وجلسنا نتكلم ونضحك وبان لنا أن النعاس بدأ يفعل فعله بعيون أمي فنظرنا لبعض نظرة من فرح وفاجأتني رشا بابتسامة مثيرة تبعتها بعضة على شفتها السفلى مما اوقد ناري وكدت أن أتحامق وأقفز عليها ولكني تمالكت نفسي وفي حوالي الساعة الثانية والنصف ليلا نظرت لأمي لأجدها قد غطت في نوم عميق وقد خلا لنا الجو فقلت لرشا بهمس شو رأيك ننام بغرفة الشباب
رشا : لا عمري هون أفضل بخاف تفيق أمي وما تلاقيني وتشك بالموضوع
أنا : الحق معك
رشا : حبيبي خمس دقايق راجعتلك
أنا : طيب حبي بس ما تتأخري عليا ماعد فيا أصبر
رشا : لا تستعجل عمري بعدين ماشبعت مني
أنا : لك ليش انتي بينشبع منك وأطلقت من صدري تنهيدة حارقة فابتسمت رشا وذهبت وأنا أنتظرها على نار حارقة وتفاديا للتأخير قمت أنا وغيرت بنطلوني ولبست بيجامة رقيقة وجلست أنتظر اكسجين ينتظر أمر الافراج بعد 7 دقائق سمعت صوت خطوات رشا حبيبتي وفي نوع من المزاح تظاهرت بالنوم فاقتربت من أذني وهمست بسخرية وجاذبية في نفس الوقت عامل حالك نايم طيب ياربيع انت الخسران مع اني متأكدة انه مستحيل تقدر تنام فضحكت وضحكت هي ايضا ثم قامت بفرش الفراش بجانب بعضنا وأطفأت الأضواء لتشعل معها نار قلبي ومشاعري وشهوتي
استلقت أختي رشا بجانبي ووضعنا غطاء واحد فوقنا ووضعت رأسها على كتفي فاحتضنتها بكل حنان وشغف لفت يدها حول بطني ووضعت رجلها فوق حوضي وحضنتني بكل شوق وقالت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ربيع شو حضنك دافي وحنون فقبلت جبينها وبدأت أداعب شعرها وأترك أصابعي تباعد بين خصال شعرها الأسود الطويل وضعت رشا يدا فوق صدري لتلاعب شعر صدري الكثيف بكل حنان وكأنها عازفة على قيثارة ملاك الحب فينوس مسكت رأسها بيدي الثانية ورفعته نحو وجهي لتتقابل شفاهنا وبدأت أبادلها القبلات العاطفية الراقية فعندما تتلاقي شفتاي بشفتاها كأنما موجات كهرومغناطيسية متذبذبة وتتسارع وتيرة القبلات بتناغم لا متناهي يبشر بعاصفة جنسية قادمة تحمل كل شهوات الدنيا لنا لنستمتع بها سويا وبدأت أبعثر القبلات مابين شفتاها وخدودها وجبينها بشكل رومنسي لأقبض أخيرا على تلك الشفتان بكلابة شفتاي وننغمس معا في بحر من مص الشفاه لأمسك لسانها وأمصه بنهم لا متناهي وتبدأ يدها تتسلل إلى صدري فتنازليا إلى بطني فسرتي وتستقر أخيرا فوق زبي لكن من فوق بيجامتي الرقيقة زبي الذي انتصب واشتد عوده بمجرد ان لامس جسدي لجسدها العاجي وتبدأ يدها بمساجها الرقيق لزبي وتمتد داخل بيجامتي لتمتشق ذلك السيف الدمشقي الاصيل وتخرجه من غمده وتتلاعب به وكأنها قد وجدت ضالتها أما أنا في هذه الأثناء كنت قد بدأت ألتهم رقبتها التي تشبه في مذاقها ورقتها قطعة من الجيليه الطري ونزلت بيدي لأمسك صدرها وأرفع بروتيلها الى أعلى صدرها لأكتشف أنها حين تركتني لسبع دقائق قد قامت بخلع ملابسها الداخلية لتكون أكثر استعدادا لما هو آت أطبقت بشفتاي على حلمات بزازها أعتصر هذه وأمص تلك لتتناهى لأسماعي تأوهاتها الممحونة وهي مازالت تبارز زبي بيديها وبدون مقدمات هربت من بين يدي لتنزلق تحت الغطاء تاركة نصفي الأعلى لتطبق بشفتاها على رأس زبي وتبدأ بمصه وأذوب أنا من تلك اللذة الرائعة بكل صراحة سبق لي وأن مصت الفتيات زبي إلا أنني أجزم أنني لم أشعر بعمري بمتعة بذلك تشابه هذه المتعة أخذت كل وقتها تتلذذ بمص زبي حتى اكتفت وعادت إلى أحضاني وتركب فوقي بكل خفة وبلحظة واحدة كان زبي يستقر في أعماق كسها ويا لتلك السخونة التي أحسست بها تجتاح زبي طار صوابي ولم أعد أفكر بأي شئ إلا بتلك المتعة الغريبة فأحطت طيزها بيداي وبأت أرفعها صعودا ونزولا فوق زبي فنزلت بوجهها لتقابل وجهي وانغمست شفتاها مع شفتاي في مزيج من القبلات والمصات وأخذت تتلوى فوق زبي بفنية ممتعة رفعت يدي اليمنى لامس شعرها المتدلي فوق وجهي والاعبه ويدي اليسرى تتنقل بعفوية من طيزها إلى ظهرها وخصرها وأحيانا ألاعب نهديها المتراقصان مع اهتزازاتها فوق زبي كان الصمت سائدا إلا من بعض وحوحاتها المكتومة خوفا من أن يسمعها أحد وبقينا على هذا الوضع لأكثر من ربع ساعة لتطلق بعدها صرخة مكتومة امممممممم اااااااااااااااااااي اجاااااااااا ضهررررري ااااااااااااااااااااااااه كنت أزداد هياجا ومتعة بسماع كلماتها التي بصعوبة تصلني رغم أنها تعتليني وبعد أن أنزلت شهوتها نزلت من فوقي لتنسدح بجانبي وتعانقني بحنان مطلق ورضا بكل ما جرى فقلبتها لتعطيني ظهرها وتتكور طيزها باتجاه زبي حضنتها من الخلف ومددت يدي لأمسك زبي وأضعه أسفل فلقتي كسها لينزلق مع لزوجة شهوتها عائدا إلى كسها الناعم ليتغلغل في أعماقه من جديد وأبدأ بنيك كسها مرة أخرى ومع تناغم اهتزازاتنا بدأت أدفع زبي بسرعة كبيرة جدا وبقوة أكبر لتتناعم آهاتها أأأأأوووووه كمااااااااااااااان كماااااااااااااااااان آآآآآآآآآآآه بعد ذلك قلبتها على ظهرها وباعدت بين فخذيها أتمركز بينهما وأدك زبي في كسها مقابلا لوجهها ورغم الظلام الدامس إلا أنني استطعت رؤية لمعة مليئة بالشهوة تنطلق من بؤبؤ عينها نزلت إلى صدرها لأمصمص حلماتهما وأنا أنيكها بهياج كبير في تلك اللحظات أحسست بأنها قاربت على إنزال شهوتها للمرة الثانية فتعمدت أنا أيضا أن أسارع بقذف شهوتي معها وفعلا خلال أقل من دقيقتين أخذنا نتلوى مع بعضنا ونحن ننزل شهوتنا مع بعضنا البعض مطلقين جميع أنواع التأوهات المحتملة في هكذا لحظات لنهدأ بعد ثوان ونرتمي بأحضان بعضنا متعانقين كأننا جسد واحد
بقينا على حالتنا أكثر من نصف ساعة نداعب بعضنا بحنان وعشق حتى سمعت همسها في أذني حبيبي رح اقوم على الحمام غسل بس بينما أرجع بعد فرشاتنا عن بعض شوي
أنا : ليش حبيبتي خلينا هيك
رشا : لا حبي هيك أحسن مابدنا حدا يشك فينا ويخرب علينا هالسعادة وننفضح وذهبت أختي رشا إلى الحمام بينما هممت أنا بابعاد الفراش عن بعضه قليلا وكنت أفكر بكلامها فوجدت أن كلامها صحيح وأنها تفكر بشكل منطقي أبعدت الفراش واستلقيت وصفنت بكل مايحدث بيننا كأنني في حلم حتى عادت رشا واستلقت في فراشها وقالت لي تصبح على خير حبيبي فقلت لها وأنتي من أهل الخير عمري وبعد حوالي دقيقتين مدت يدها لتمسك يدي وبدأنا نتلاعب بايدي بعضنا بحب لم اعرف كم مضى من الوقت حتى أخذني النوم ولم أحس بشئ إلا بيد تداعب شعري وصوت رشا تقول لي يلا يا كسلان بكفي نوم صارت الساعة وحدة الظهر فتحت عيناي لأرى أجمل اشراقة من عينيها العسليتان وخداها الورديان وابتسامة ملائكية تنطلق من شفتاها وعندما تلاقت عيوننا غمزتني وقالت يلا قوم بقى قهوتك جاهزة ياويلي كل هذا الدلال لي أنا هل أنا في حلم أم أنها حقيقة واقعة ؟أختي التي غابت عني تلك السنين تعاملني كزوجتي وتعطيني كل حقوق الزوج الجنسية والمعنوية تهتم بقهوتي توقظني من نومي كما توقظ العروس عريسها صرت أحسد نفسي على كل مايحدث وتمنيت أن يبقى ذلك طوال عمري
تركت فراشي وذهبت لأغسل وجهي وعدت لأحتسي قهوتي مع أمي وأخواتي وأخوتي الشباب فقد كان كل من في البيت موجود وصاحي الا أنا كنت أخر المستيقظين ربما بسبب ماجرى ليلة أمس ومضى اليوم كباقي الايام في المنزل إلا أننا أنا ورشا كنا نتحادث بنظراتنا التي كانت في ظاهرها بريئة أمام العائلة إلا أنها كانت تحمل كل معاني الحب والعشق والشبق والانتظار لما تحمله لنا الأقدار ومرت الأيام وأصبحنا لبعضنا كالماء والهواء وتتالت لقائاتنا الجنسية التي كنا نغتنم كل فرصة لنختلي ببعض ونمارس بأجسادنا كل أنواع العشق فنترجم كل الحب إلى واقع جنسي ممتع غريب ممنوع ولكنه لذيذ إلى حد يستحيل وصفه طبعا حبوب منع الحمل كانت الشئ الوحيد الذي لايفارق اختي لكنها كانت تخفيه خوفا من أن تراه أمي أو أخواتي وتبدأ التساؤلات وكنت أنا من يحضر لها تلك الحبوب قبل أن تنهي دورتها الشهرية وهكذا حتى جاء ذلك اليوم المرير الصعب الذي صعقنا ؟ في ليلة من ليالينا التي اعتدناها وصارت الشئ الذي نعيش لأجله وبعد دورتها الشهرية قالت لي أختى رشا حبيبي هاد الشهر مارح آخذ حب مانع حمل لأن الدكتورة قالتلي لازم توقفيه
أنا : بس ياعمري شو بدنا نعمل مابقدر اتخيل حالي ماقرب عليكي
رشا : ليش يا أجدب أنا بقدر استغني عنك بس حبيبي اعمل حسابك ماتجيب جوا أبدا أنا على مضض طيب عمري حاضر صحتك عندي بالدنيا وبعد أيام قليلة كانت أمي تزور بيت خالتي في منطقة بعيدة وأخذت معها أختي شيرين وابن رشا وابنتها أما هيفين فكانت تقضي معظم أوقاتها عند ابنة عمتي لأنهما كانتا تحبان بعض جدا اما رامي وعادل يذهبا لعملهما ولا يعودان حتى المساء كنت يومها نائم في بيت جدي فاتصلت بي رشا وأخبرتني بأنها في المنزل لوحدها وتريدني أن أحضر لها بعض الأغراض أنا كنت أعرف أنها تقصد أن الفرصة سانحة لنختلي ببعض وأنيكها إلا أنها ورغم كل ما حدث بيننا لأكثر من 4 أشهر نكتها خلالها مرات كثيرة لكنها كانت تخجل أن تحدثني بذلك بصراحة مفرطة وعلى الفور ذهبت مسرعا إلى بيت أمي ودخلت فوجدت رشا في البيت مع ولداها الصغيرين فابتسمت وقالت اهلا وسهلا لا تواخذني بس مالقيت حدا يجبلي الاغراض وبدي أطبخ فضحكت وقلت لها هلأ بنطبخ سوا وغمزتها فضحكت بكل دلع تركت طفلاها أمام التلفزيون واتصلت رشا بأختي هيفين لتتأكد من أنها ستتأخر عند ابنة عمتي وبعد التأكد من ذلك اتجهنا إلى المطبخ فحضنتها فورا وقلت لها اشتقتلك كتير فقالت وأنا أكتر فمسكتها من يدها وسحبتها إلى أحد الغرف وتعانقنا بشكل هستيري لأننا كنا منذ أسبوع لم نتعانق ولا حتى نتلامس وفورا بدأنا نمصمص شفاه بعضنا ثم ابعدت أنا شفتاي عن شفتاها وقلت لها بس أنا زعلان منك
رشا : ماعاش اللي بزعلك ربوعتي ليش زعلان ياروحي
أنا : رشا حبيبتي يعني ضروري تقوليلي تعال جيبلي غراض خلص قوليلي البيت فاضي .
رشا : لك عمري و**** بخجل قولها بالمشرمحي
أنا : لك ياعمري ليش ضل بينا خجل بعد كل اللي صار بينا
رشا : اي عمري بخجل لو مهما صار صحيح أنا بموت فيك وبتمنى ما ابعد عن حضنك لحظة بس مابعرف ليش بخجل منك .
أنا :يقبشني الخجول أنا لك دخيلووووووووووو ما أطيبه
رشا بغنج وميوعة شديدة شو هوووووو؟
أنا : كسك حبيبتي كسك ليش في أطيب منه
رشا : مابعرف اسأل حالك وضحكنا معا وعدت لألثم شفتاها فلفت يداها حول رقبتي وبدأت تمص شفتاي وتتالت القبلات لأنتقل إلى أذنها وأمصها بشهوانية وأخذت أتنقل بين شفتاها وأذنها ورقبتها لأجدها وقد تغيبت عن الوعي بشهوانيتها وغنجها مغمضة عيناها تجوب في عالم آخر خلعت عنها قميص نومها الرقيق وفورا شلحتها سنتيانتها وكلسونها وحملتها بين يدي لأمددها على الأرض وأضع وجهي بين ساقيها لأقابل معشوقي الخرافي الحليق الناعم أخذت ألحس كسها وزنبورها وأمصه بنهم شديد وهي تتصارخ وتشد شعري وأنا أستمتع بذلك وبد فترة من مصي لكسها جعلتها خلالها تذوب كشمعة من فرط اللذة تصارع آهاتها قمت وتجردت من ملابسي وهممت بالركوب فوقها لأغرز زبي داخل كسها إلا أنها سارعت بالابتعاد وأمسكت بزبي ووضعته بين شفتاها وأخذت تمصه بنهم مع كل هذه الاثارة لم أعد قادر على الصبر فبطحتها تحتي وغرزت زبي ليصل إلى باب رحمها وأخذت أنيكها بجنون لايوصف فأخذت تصرخ وتتأوه بشدة وزال الخجل وبدأت تتفوه بكلمات الاثارة آآآآه كماااااااااان نيكني أكترررررررر فوتووووووووه كلووووووووووووووووو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك نااااااااااااااار حرقتني ما أطيبوووووو آآآآآآآآآآآآآآآآه أوووووووه قضينا على ذلك الوضع أكثر من ساعة أنزلت خلالها شهوتها أكثر من ثلاث مرات وعندما حان وقت أن أنزل شهوتي وقد نسيت تماما موضوع أنها لا تأخذ حبوب منع الحمل فسكبت كل مافي ضهري من سائل منوي داخل كسها وقد كنا في حالة الاثارة التي أنستنا حتى أسمائنا وبعد أن قذفت تذكرت هي ذلك وقالت بخوف شديد لك ليش جبته جواااا لك ممكن يصير حمل موقلتلك اني ما شربت حب مانع حمل وقامت على الفور متجهة الى الحمام لتفرغ مابداخلها من سائل منوي وبعد عودتها كنت قد ارتديت ملابسي وهي ايضا كانت علامات الخوف ظاهرة على وجهها حاولت تهدئتها فقالت لي هلأ رح ضل خايقة لموعد الدورة فقلت لها لاتخافي حبيبتي مارح يصير شي
ولا أخفيكم أن الخوف قد اعتلاني أيضا ولكني كنت أحاول تهدئتها ومضى ذلك اليوم وتبعته الأيام وكل يوم كانت تبدي لي خوفها ومضى على ذلك 22 يوم لم أحاول حتى لمسها خوفا من ردة فعلا ولأحسسها بالامان وأتى موعد دورتها الشهرية الا أنها لم يظهر عليها أي شئ يدل على أنها قد جاءتها الدورة فبكت وقالت لي أكيد صار حمل فطبطبت عليها وحاولت تهدئتها والخوف يعتصرني أكثر منها ولم أظهر لها خوفي وفعلا مضت 6 ايام ولم يحدث شئ فأخذتها إلى مخبر طبي وعملت تحليل حمل وبقينا على أعصابنا حتى ظهرت النتيجه بعد إجراء تحليل كشف الحمل في المختبر طبعا نتيجة التحليل لاتظهر بأقل من 8 ساعات فذهبنا أنا ورشا إلى المنزل وكانت رشا بحال يرثى لها مما اعتراها من خوف وأنا أيضا كنت على حال سيئة فقد كنت تائه مابين التفكير بماحصل وماذا اذا كانت أختي رشا قد حملت مني وما العواقب المحتملة واذا كان ذلك قد حصل كيف سنستطيع التخلص من الجنين لأننا من المؤكد لانستطيع الاحتفاظ بالجنين وخصوصا في ظل غياب زوج أختي وإلا لكان الأمر سهل بوجود زوج أختي وماذا عن الفضيحة إذا ما عرف أحد بأن أختي حامل ولو بالصدفة أو عن طريق الخطأ كل هذه الأفكار كانت تتصارع داخل تلافيف دماغي ودماغ رشا سويا وكنا خلال تلك الساعات القلية نبوح لبعضنا عن مخاوفنا بشكل مقتضب كان موعد استلام نتيجة التحليل الساعة السادسة مساءا خرجت من المنزل متجها إلى المخبر بخطوات متثاقلة والأفكار تسابق قدماي وكلمات أختي بأن لا أتأخر بالعودة لكي أطمأنها تدفعني رغم أن مخاوفي كانت تكبح خطواتي لا أبالغ إذا قلت أنني كنت كفاقد للوعي وصلت إلى المختبر سألت عن التحليل فرحبت بي دكتورة المخبر وقالت لي أن التحليل جاهز فسألتها متلهفا عن نتيجة التحليل فقالت لي لحظة لو سمحت التحليل باسم السيدة رشا فقلت لها نعم أمسكت بعدد من الظروف وأخذت تبحث بينها عن الظرف الخاص بتحليل أختي وكانت كمن تعبث بأعصابي وأخيرا استلت الظرف وفتحته وأخذت تقرأه وابتسمت سكتت للحظة ثم قالت مبروك المدام حامل ؟ صدقوني في هذه اللحظة كنت قد ضعت بين صدمة وخطورة الموضوع ولكن كان يعتريني شعور بالسعادة بنفس الوقت أخذت النتيجة وخرجت من المختبر بخطوات أثقل من أن أستطيع وصفها وأخذت الأفكار تعذبني عبر طريقي القصير بمسافته ولكنه أطول طريق مشيته بحياتي كنت حائرا كيف سأتصرف وهل سأستطيع تدارك الأمر قبل أن تظهر بشائر الحمل على أختي وكيف سأصارحها بنتيجة التحليل وماذا اذا انهارت رشا أمام الصدمة عندما أخبرها فيكون انهيارها هو الفضحية الحقيقية وهل هذه هي نهاية علاقتنا التي رسمنا لها حياتا طويلة وهل اذا استطعنا التخلص من الجنين وتدارك الأمر ستعود علاقتنا كما كانت أم ان رشا ستكتفي إلى هذا الحد خوفا من العواقب خلال عشر دقائق هي المسافة بين المختبر ومنزلنا تصارعت مع أفكاري لساعات طويلة كيف عليا أن أتصرف وأخيرا توصلت إلى فكرة نبعت في رأسي في لحظة من الضياع وسأنفذها فابتسمت للحظة بيني وبين نفسي أخرجت ولاعة من جيبي وأحرقت نتيجة التحليل وأكملت طريقي إلى المنزل وصلت إلى المنزل قرعت جرس الباب وانتظرت للحظة فتحت أختي شيرين الباب ودخلت إلى الصالون ووقعت عيني مباشرة على أختي وحبيبتي رشا ويا لتلك النظرة التي رمقتني بها كانت نظرة متمازجة مابين الخوف والرجاء والانتظار وتوتر الأعصاب بعد التحية على الحاضرين قلت لأختي رشا على مسمع من جميع الحاضرين رشا تروحي معي مشوار رشا بتعجب وخوف ظاهر لووووين ؟
أنا : بدي أنزل على السوق اشتري ثياب وحابب أخد رأيك وشوف زوقك
رشا : متل مابدك أخي
أنا : طيب يلا قومي البسي خلينا نروح ونرجع على بكير .
رشا : طيب يلا بس البس ولبس ابني
هنا تدخلت أمي بالحدبث
أمي لرشا لا أمي خلي ابنك عندي منشان ما تتلبكو بالسوق
رشا : اي أنا هيك رأيي كمان وعلى الفور قامت رشا لتجهز نفسها للخروج وكأنها فهمت أنني أريد الحديث معها بعيدا عن المنزل والعائلة وخلال عشر دقائق كانت أختي رشا جاهزة للخروج وخرجنا من المنزل ولم نبتعد عن المنزل مسافة تقل عن بضعة أمتار فقالت رشا بلهفة شوووو ربيع طمني شو صار معك
أنا : حبي طولي بالك أنا عملت نزلة السوق حجة لنحكي على راحتنا
رشا بشئ من الغضب ربيع لا تجنني أنا راح موت من الخوف طمني
أنا : روقي ياعمري واطمني ولا تخافي وخليكي عادية وهلأ بنروح نمشي مكان وبنحكي
رشا : ربيع أسلوبك هاد عميقولي اني طلعت حامل ما هيك أنا متداركا لخوفها لا لا لا لا مافي حمل طولي بالك .
رشا : طيب ماشي مع اني مو مصدقة ولسه خايفة وسرنا في طريقنا وبدأت أنا بتغير الموضوع وكنت قد خططت لأخذها إلى مكان أعرفه يخلو تقريبا من الناس الا بعض المارة وعندما وصلنا إلى ذلك المكان كنت أنا من فتح الموضوع وبدأت بالحديث
أنا : رشا عمري
فنظرت رشا إليا نظرة المنتظر ولم تتفوه بكلمة ولكنها كانت تنتظر خروج الحروف من بين شقتاي
أنا مستكملا حبيبتي قبل ما احكي أي شي راح قلك شي مهم وبتمنى تخليني احكي للآخر وماتقاطعيني لخلص كلامي
رشا : طيب احكي بس بسرعة لان خوفتني ربيع كرمااالي احكي
أنا : رشا أنتي قبل كل شي أختي واللي بيصير عليكي بيصير عليا وأنتي بتعرفي قديش غبنا عن بعض وأنا ماصدقت شفتكن انتي واهلي واللي صار بينا انتي بتعرفي انه ماكنا مخططين يصير وصار فجأة وبدون مقدمات صح؟
رشا: صح؟
أنا : رشا حبيبتي بدي تعرفي اني مستحيل اقبل يصير شي يشوه سمعتك ولو بدي موت لأنك أختي وحبيبتي ومراتي وبنتي وكل شي اليا بالدنيا
رشا : وأنت كمان كل شي اليا بالدنيا
أنا : حبيبتي راح اكون صريح معك بس بدك توعديني تفكري بعقلك مو بمشاعرك رشا بارتباك شديد ربيع كنت عارفة اني حامل من الاخر قلي وريحني لا تلعب بأعصابي
أنا : رشا أنا ما عمبلعب بأعصابك حبيبتي بس صدقيني صعب عليا قول اللي بدي قوله بها السهولة رشا بانفعال لا تقول شي خلص أنا عرفت اني حامل خلص انفضحت ومشي حالي حاااااااااااامل ومن مين من أخي وبدأت تبكي وهنا كانت دموعها بمثابة السكاكين التي تقطع شرايين قلبي
أنا : كرمالي لاتبكي وحياتك مارح اتخلى عنك حبيبتي ومارح أسمح انه تصير هالفضيحة
رشا: طيب قلي شو بدنا نعمل شووو الحل ؟
أنا : حبيبتي أول شي بدنا نعمله وهو أهم شي انه نكون طبيعيين لأبعد الحدود ومايبين علينا الارتباك مابدنا حدا يحس انه خايفين من شي تاني شي أنا بدي شوف شي دكتورة تقبل تعملك كورتاج ونتخلص من الجنين
رشا : بس ياربيع أنا عوارض الحمل عندي بتظهر بسرعة وأمي بالذات بتعرف عوارض حملي كتير منيح يعني لازم نخلص فورا
أنا : ياعمري لا تخافي كرمالي بس المهم أوعك تخلي حدا يحس انك ملبكة أبدا واضحكي وامزحي ولا كأنه في شي ابدا
رشا : لك شو عم تحكي انت كيف بدي اقدر اضحك وامزح مفكر الموضوع سهل
أنا: ياعمري لأنه الموضوع مو سهل بنوب عمقلك خليكي طبيعية وأنا بأقرب وقت راح لاقي حل وحياة عيونك حبيبتي
رشا : طيب ربيع افرض ما لقيت حل بتعرف شو رح يصير رح ننفضح ويدبحونا أنا وأنت
أنا : وحياتك بعرف ولما بدي لاقي انه مافي حل راح أخدك ونروح نسافر على مكان ماحدا بيعرفنا فيه
رشا : أنت عمتحكي جد لك شو أنت مجنون ربيع
أنا : اي رشا مجنون أنا مجنون فيكي حبيبتي ومستحيل أقبل حدا يضرك لو شو ما كان السبب ياعمري وهنا رأيت أول ابتسامة من شفتا رشا حبيبتي وأختي وقالت بلهفة مايحرمني منك ياعمري ورغم أنني متأكد أن قلبها كان يعتصر خوفا إلا أنني أحسست بالراحة بدأت تنساب في عروقها وقد بدأ التوتر يقل لديها واتفقنا على ما جرى من حديث ووعدتني أن تتمالك أعصابها قدر المستطاع ومرت من أمامنا سيارة أجرة فأشرت للسائق بالوقوف فركبنا بها وذهبنا إلى السوق واشتريت لي بنطلونا وبلوزة واشتريت لها أيضا بعض الحاجيات رغم أنني لم أكن بحاجة شراء ثياب جديدة إلا أنني اشتريتهم لكي نوهم الاهل أن مشوارنا كان فعلا لشراء الثياب وذهبنا إلى مطعم في حارات دمشق القديمة تناولنا العشاء وعدنا للبيت حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا وكانت تصرفات رشا أكثر من عادية وتصرفت بكل هدوء أظن أن الأسلوب الذي صارحتها به بنتيجة الحمل كان له أثراً ايجابياً على نفسيتها
طبعا كل هذا ما كان ليبرد التوتر بدواخلنا وكنت أنا أحاول إيجاد حلاً يقينا شر الفضيحة وبنفس الوقت لا أخسر علاقتي الجنسية مع رشا فرشا لم تكن لي مجرد علاقة جنسية فقط رشا هي أختي قبل كل شئ , وأقسم بكل مايمكن القسم به أن عشقي لها وهيامي بها قد فاق كل تصور مرت ثلاث أيام ولم أهتدي إلى حل حتى أننا لم نتكلم بالموضوع أنا ورشا أبدا إلا أن نظراتها لي كانت مملوءة باللوم لأنني لم أجد حلاً لما حل بنا إلى أن عادت بي الذاكرة لأستذكر صديقاً لي كان والده يعمل طبيب أمراض نسائية فقررت أن أستنجد به وعلى الفور اتصلت به وحددت معه موعدا لألقاه وقلت له أني أريده بموضوع مهم جداً وفعلا صديقي العزيز ماهر لم يتوانى عن لقائي والتقينا وشرحت له الموضوع ولكن طبعا قلت له أن الفتاة ليست أختي وانما هي صديقتي وأن زوجها مسافر ماهر كان صديقي في المرحلة الثانوية بل إنه كان صديقي المقرب لأبعد الحدود إلا أنه لا يعرف أحد من عائلتي بحكم أنهم كانوا مغتربين وهذا ما شجعني للبوح له بسري فأخذني ماهر إلى عيادة والده ودخلنا إلى والده وشرح له الموضوع ولكن والده قال لي أنه يرفض عمل هذه العمليات لخطورتها أولاً ولمسؤليتها القانونية من ناحية أخرى ولكن بعد اصرار ماهر عليه أن يقدم لي هذه الخدمة وأخيرا وافق والده باجراء الاجهاض لأختي ولكن على أنها صديقتي وأعطاني موعد في اليوم التالي فخرجت من العيادة وودعت صديقي ماهر وتوجهت مسرعا إلى أختي رشا لأبشرها وصلت إلى المنزل حوالي الساعة السابعة مساءا ولحسن حظي كانت أمي في زيارة لأحد جاراتها فدخلت وطلبت من رشا أن أكلمها بموضوع مهم ودخلنا إلى الغرفة وأخبرتها بكل شئ ويا لها من سعادة وانفراج رأيته في عينيها وقالت لي يخليك لي ياك ياعمري وفي اليوم التالي رتبنا خروجنا بحجة أننا نريد الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات وبتخطيط مني ومن أختي رشا وذهبنا إلى الطبيب وقام الطبيب بإجراء عملية الاجهاض وخرجنا من العيادة وكانت رشا متعبة من أثر العملية فقالت لي أن أمي ربما تنتبه لتعبها واتفقنا أن نقول أننا خلال تجولنا في السوق قد تعبت وداخت وأخذتها للطبيب وأن الطبيب قال أن ذلك بسبب فقر الدم وأن عليها الراحة لعدة أيام وفعلا هذا ماحصل وانطلت الحيلة على أمي وباقي أفراد العائلة فقدموا لأختي رشا كل أساليب العناية والراحة مر أسبوع على هذه الواقعة وعادت أختي رشا إلى صحتها وتعافت بشكل كامل وهذا كان سبب لسعادتي وسعادتها بأننا استطعنا تدارك هذه المصيبة كنت أخاف أن ألمح لها بموضوع الجنس لأنني كنت على يقين أن علاقتي الجنسية بها قد تحطمت بعد ماجرى وكان ها الموضوع يؤرقني ويزعجني بمجرد التفكير به إلى أن أتى ذلك الحديث الغير متوقع بيني وبين أختي رشا كنا جالسين في الصالون فقمت وقلت أنني أرغب في عمل نفس أركيلة فقالت لي رشا وبحضور أمي وأخواتي
رشا : لا أخي أنت ارتاح أنا بعمل الاركيله
أنا : طيب أختي يسلمو ايديكي أنا بدي أطلع على السطح بس تجهز الأركيلة ناديلي أخذها
رشا : تكرم عينك ربيع أفندي أنا بجبلك ياها لعندك
أنا : لا مابدي عزبك أختي
رشا : ولووو بدنا خدمة تحرز سيد ربيع ثم ضحكت وذهبت إلى المطبخ لإعداد الاركيلة وأن صعدت إلى السطح وبعد حوالي عشر دقائق لحقت بي رشا إلى السطح حاملة معها الأركيلة وابريق شاي وكأسين وقالت لي حابة اشرب معك شاي فقلت لها اي بتشرفي اهلا وسهلا
طبعا بنوع من المزاح جلسنا على الكراسي وبدأت هي تصب الشاي وأن قمت بتشغيل الاركيلة وبدون مقدمات دار بيننا الحوار الآتي
رشا : لو تعرف ياعمري قديش كنت خايفة وقديش ارتحت هلأ
أنا : عطول تضلي مرتاحة حياتي
رشا : بس من اليوم ورايح لازم ننتبه منشان ما ترجع تصير هالمصيبة في هذه اللحظة نظرت لها وكانت تنتابني كومة من المشاعر المختلطة مشاعر مخلوطة بالحب والرئفه والاستغراب والشوق والسعادة نعم انها أختي رشا تصرّح لي برغبتها باستكمال علاقتنا الجنسية كان كلامها واضح وصريح نعم انها تقول أن علينا الانتباه في المرات القادمة هذا يعني أنها لم تنسحب من علاقتنا وأنها تريد أن نبقى على هيامنا ويا لها من فرحة زارت قلبي بعد أيام كانت عصيبة بالنسبة لي فأجبتها بنوع من الرئفة ولايهمك عمري أكيد لازم ننتبه وتبعتها بالقول ممازحاً خلص من اليوم ورايح بجيبه برا فضحكت رشا ضحكة من صميم قلبها ولكن فيها شئ من الخجل وقالت لا عمري ماراح اقطع حب المانع كرمالك
أنا : ياعمري انتي شو بحبك
رشا : وأنا كمان بموت فيك
أنا : يعني اليوم حط فرشتي جنبك حبيبتي
رشا : لا ياعمري انت ريح حالك أنا بحطلك فرشتك جنبي أنت خليك مرتاح وضحكنا سويا وبدأت في ذاتي بتجهيز نفسي لليلة حمراء بعد غياب مع أختي الحبيبة رشا مرت الساعات ثقيلة بطيئة مملة وأنا أنتظر قدوم الليل وموعد النوم لألقى جسد رشا المكتنز انتظر الولوج بين أحضانها بعد ما مر علينا من عذاب الايام الماضية وأخيرا نام كل من في البيت وتظاهرنا بأننا نجهز نفسنا للنوم لنتأكد من نوم الجميع وفعلا كالعادة نمت مع رشا وأمي
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: الوحش البورسعيدي و ناقد بناء
قصه ربيــــع واختــه رشــــاء
تبدأ أحداث قصتي منذ نعومة أظفاري كان عمري 3 سنوات عندما افترقت عن عائلتي لأسباب يطول شرحها كنت قريب منهم واعرف انهم اخوتي ولكن كنت أعيش في بيت جدي وعندما صار عمري 10 سنوات وكنت في الصف الرابع سافرت عائلتي الى بلد عربي لضرورات عمل والدي ودام غيابهم 14 عام كنت خلالها اتواصل معهم ولكن بشكل قليل جدا وخلال هذه الفترة فقد اصبحنا شبابا ولكن دون ان نعرف بعض الا من خلال الصور وفي يوم من ايام اتصل بي والدي هاتفيا واخبرني بأن اختي رشا ستعود الى سورية برفقة اولادها الاربعة وسيبقى زوجها هناك وطلب مني ان ازورها في منزل اهل زوجها واهتم بها وبأولادها وفعلا زرتها تاني يوم لوصولها ولا اخفيكم كان شوقي للقياها لا يوصف لاني اخيرا سأرى احدا من عائلتي بعد 14 عام من الفراق وكم كان لقاؤنا حارا ومشوقا وقد أبكينا كل من حضر ذلك اللقاء ومن ذلك اليوم وأنا اتردد عليها وأزورها بشكل مستمر وأحيطكم علما أنني لم أفكر بها لو للحظة الا كأخت وكانت مشاعري تجاهها نقية لا شائب بها وبعد ثلاثة شهور اتصل بي والدي مجددا ليخبرني بأن أمي وباقي أخوتي سيعودون أيضا وأما والدي وصهري سيبقيا هناك لاتمام أعمالهم وفعلا عادت أمي وأخوتي وانتقلت اختي للسكن مع امي أما أنا فكنت لا افارقهم الا قليل من الايام اذهب في اواخر الليل للنوم في بيت جدي كنت في تلك الاثناء شابا ابلغ من العمر 23 عام ممتلئا بالحيوية ولا اخفيكم انني كنت صاحب علاقات مع الفتيات ولكن لم أجرب الجنس الكامل ابدا فكل علاقاتي لم تتجاوز القبلات والمداعبات الجنسية وفي بعض الاحيان كانت تصل إلى حد التفريش او أن تمص لي أحدهن زبي وهذا أقصى حد لعلاقاتي لأن كل علاقاتي كانت مع فتيات عذراوات إلى أن أتى ذلك اليوم الرهيب
رشااا أختي فتاة تبلغ من العمر في تلك الايام 21 سنة وام لاربع اولاد رشيقة القوام متناسقة الجسد تملك جمالا فتانا محجبة طبعا وذات اخلاق عالية ومحترمه فتاة غابت عن زوجها لفترة لا تقل عن 5 شهور متوقدة الحيوية في ذلك اليوم الذي غير مجرى حياتي وحياتها كالعادة سهرت في بيت امي وفي الساعة الواحدة ليلا بعد ان نام الجميع ولم يبقى الا انا وامي واختي واما الباقي في غرفهم نائمون امي واختي كانوا ينامون في الصالون كعادتهم لصغر البيت وكانوا ينامون على فراش عادي أي أن الجميع يكون قريب من بعضهم كنت في بعض الاحيان اجلس فتنام امي في حضني بحكم مشاعر الامومة والفراق واختي رشا ايضا كنت في بعض الاحيان تكون فرشتي بجانب فرشتها يعني حسب ظروف الجلسة في البيت وحسب منامة ابنائها وفي الساعة الواحدة وقفت واسأذنت بالذهاب الى بيت جدي للنوم الا ان امي طلبت مني ان انام عندهم لم اقدر ان ارفض طلبها وقررت المبيت عندهم وكان امرا عاديا ولحسن حظي شاءت الاقدار ان تكون فرشتي ملاصقة لفرشة اختي رشا ونامت امي وغطت في نوم عميق اما انا ورشا فكنا نتحادث وبدون اي افكار جنسية نامت رشا على يدي وعانقتها وتلاصقت اجسادنا والاضواء مطفأة بشكل كامل وضمن الحديث قلت لرشا اوعك تخجلي مني بأي طلب مهما كان فعانقتني بشدة وقالت يخليلي ياك وميحرمني منك يا اخي وباستني في خدي وبحكم مشاعر الاخوة بادلتها البوسة على خدها صدقوني لم يكن ببالي اي خواطر جنسية تجاهها وتتالت القبلات والتلاصق فأصبحت القبلات تحمل حرارة غريبة وكنت اجد فيها حنان وشوق لايوصف حتى اصبحت القبلات تتماشى بشكل رومانسي وهادى بالقرب من شفاهنا لبعضنا فساد الصمت بيننا تحضيرا للنوم ولكن القبلات لم تتوقف ولكن بشكل صامت وفي لحظة لم اشعر بنفسي الا وقد طبعت بوسة على شفتاها واحسست للحظة بالذنب الا انها قطعت احساسي بالذنب عندما ردت لي البوسة ببوسة على شفتاي هنا اصبحت القبلات حصرا على الشفاه مني ومنها ولكن قبلات عادية وازداد تلاصق اجسادنا وصدقوني لم اشعر بنفسي الا وانا نائم بشكل كامل فوق جسد اختي رشا جسدي فوق جسدها صدري فوق صدرها وزبي فوق كسها وشفتاي تتبادل القبلات الخاطفة مع شفتاها وهنا زبي انتصب بشكل هستيري وبدأت الشهوة تجتاح كل اعصابي وبدون مقدمات تلاقت شفتانا وبدأت تعزف اجمل سيمفونية مص رائعة وهنا تجرأت وبدأت اداعب جسدها وهي ايضا وبدأت امص رقبتها واداعبها بشكل جنسي مثير ولم اشعر الا ويدها تعبث بزبي من فوق البيجامة وهنا طار صوابي فنزلت بيجامتي واطلقت العنان لزبي ليحترق بلهيب اصابع يديها الحريريتان وبعد اكتر من نص ساعة من المداعبات مددت يدي لكي انزل بيجامتها وكنت قد قررت ان اقتحم جدران كسها المحترق بنيران شهوتها التي اظهرتها لي لتوقفني بلحظة قاتلة وتمسك يدي وتقول لي اول كلمة بعد كل تلك المداعبات
رشا : لاااااا حبيبي
انا : وبصدمة رهيبة وخوف نوعا ما ليش
رشا : لا استطيع اليوم
أنا : طيب قوليلي ليش
رشا : لك خلص ربيع وما زالت تلعب بزبي بحرقة شديدة
كنت اعرف انها لم تتراجع ولكن هناك سبب قد منعها
رشا : لك جايتني الدورة
أنا : لك كس اخت حظي
رشا : لاتزعل حبيبي كلها يومين وبخلص منها أنا طيب عمري حاضر
بس وهاد اللي بايدك كيف بدو يقدر يصبر ؟ قالتها بكل غنج ورومانسية انا رح ابسطه اليوم رح جيب على ايدي وبعدين كلي تحت امره وفعلا ضلت تداعب زبي حتى انتفضت عروقه وافرغ حممه البركانية بين اصابع يدها ولبسنا ثيابنا ونمنا في حضن بعض حتى الصباح وكأن شئ لم يحدث وفي الصباح كانت تصرفاتنا أنا وأختي رشا طبيعية جدا وكأن ليلة الامس كانت حلما إلا أن نظراتنا لبعض كانت تحمل عشقا وشوقا لايوصف كنت أسرق اللحظات والفرص لأخذ قبلة خاطفة من شفتاها في غيبة باقي سكان البيت لو للحظات ولم يخلو الأمر من بعض المداعبات الصبيانية بشكل خاطف مغموس بالشوق والرغبة والخوف في نفس الوقت كنت أنتظر أن تنهي دورتها الشهرية بفارغ الصبر ولا أخفي عليكم أن الثلاثة أيام التي كنت انتظرها لتنهي دورتها كانت أصعب أيام حياتي على الاطلاق وفي صباح اليوم الثالث كنت في تلك الليلة نائما كعادتي في بيت جدي فاستيقظت مبكرا وفورا لبست ثيابي وتعطرت وخرجت من بيت جدي مبكرا دون أن اشرب قهوتي المعتادة وعلى خلاف عادتي المشهورة حيث كنت من المستحيل أن أغادر المنزل قبل شرب قهوتي الصباحية متجها بكل شوق الى بيت أمي وكنت مستعدا لذلك اليوم الأسطوري الذي سوف يكون يومي التاريخي بأنه يوم فض بكارتي ومع من مع أختي التي خرجت أنا وهي من بطن واحد ويسري في عروقنا ددمم واحد وكان ذلك اليوم مميزا حتى لكافة افراد عائلتنا حيث أنه في ذلك اليوم كان هناك حفل لزفاف أحد الاقارب وذلك الحفل سيقام في أحد شواع الحي لأننا نقيم أعراسنا بشكل شعبي
في النهار لم يتسنا لي الانفراد برشا الا كالمعتاد للحظات مسروقة وانتم تعلمون أن يوم الزفاف يكون ضاجا بالازدحام حيث كل شخص يقوم بتهيئة نفسه من لباس وبعض التحضيرات وهكذا حتى جاءت الساعة الخامسة مساءا وذهبنا جميعا إلى العرس جلست على كرسي ملاصق لاختي رشا وبعد أن بدأت الموسيقا والدبكة وضجت الأجواء اقتربت من أذن رشا وهمست لها شو حبيبتي جاهزة اليوم اليوم عرس فلان وفلانة ولاتنسي اليوم كمان عرسنا وليلة دخلتنا فضحكت رشا على استحياء وخجل ولم تقل أي كلمة وفي لحظة خطرت ببالي فكرة جهنمية الجميع مشغولين بالعرس ولن يلاحظ أحد غيابنا فلماذا لا نذهب أنا وأختي رشا الى البيت لكي ننفذ ماعزمنا عليه من نيك وحب وعشق فهمست لرشا حبيبتي تعالي نروح على البيت بما أن الكل هون والبيت فاضي
رشا: لاعمري بخاف حدا يشوفنا أو أمي تلاحظ غيابي وكان رفضها قاطعا فبلعت ريقي وسكت على مضض وبعد حوالي نصف ساعة قالت أمي لرشا أن ابنها الرضيع قد عملها في ثيابه وعليها أن تذهب للبيت وتغير ثياب ابنها وتغسل له جسمه لأن جسم ابنها كان يتحسس فورا من الحفاضات المبللة فقالت رشا لأمي أنها لن تذهب لينتهي العرس فنهرتها أمي وقالت لها حرام عليكي علشان الولد كلها نص ساعة غيري ثيابه وارجعي فورا كل هذا الحديث بين رشا وأمي وأنا لا أعلم به وفجأة نادتني أمي وقالت لي ربيع يا أمي **** يرضى عليك روح مع أختك على البيت علشان تغسل لابنها وتغير ملابسه هنا أنا أخذتني الرعشة وأحسست بأني سأطير من الفرح حيث أن الأقدار هي من ترتب لنا هذا اللقاء بدون تخطيط وعلى الفور قلت لأمي على راسي وعيني تكرمي انتي ورشا وابن رشا وفعلا تركنا العرس واخذنا الولد وذهبنا على الفور ولحسن حظي كان البيت بعيدا نوعا ما عن العرس وبهذا اضمن عدم لحاق أحد بنا وفي الطريق قلت لرشا شايفة كيف ياعمري انتي ماقبلتي نروح بس اجت الشغلة لحالها
رشا : لا عمري رح نرجع دغري بلا ما حدا يجي فجأة خلص خليها لليل انا تضايقت كتير بس قلتلها امرك حبيبتي علشان ما زعلها وصلنا على البيت وفعلا غيرت لابنها وجهزته ونام الولد فورا قلتلها شو جاهزة نروح على العرس قالت جاهزة قلتلها طيب بس بوسة لان راح اموت على شفايفك وقربت منها بدون ما انتظر موافقتها وفورا حضنتها وبدون مقدمات تلاقت شفتاي بشفتاها ودخلنا في موجة من البوس والمص لشفايف بعض بشكل هستيري واخذت البوسات تشتد والملامسات والمداعبات تتزايد وشيئا فشيئا نسينا أننا ذاهبون الى العرس وبدأت اقبل رقبتها ورويدا رويدا كنت ازيد في مص رقبتها فقالت لي حبيبي اوعك تعلم على رقبتي بخاف حدا يشوف اثار البوس و**** بنفتضح وفعلا سيطرت على نفسي وبدأت امص رقبتها ومسك بزازها بيدي وهي مسكت زبي من فوق البنطلون وصارت تلعب فيه وزبي صار متل الصخر وراح يشق البنطلون وطلعت بزها اليمين وحطيت حلمته بين شفتاي وبلشت مصه وافركه بسناني وهي تتاوه ااااااه اااااااه اااااااه ااااه اااااااه اااااااي اااااي دابت بين ايدي على الاخر كل هاد واحنا واقفين وبلحظة حملتها بين ايدي ونيمتها على الارض وبلشت شلحتها كنزتها وقالت خلص حبيبي بكفي خلينا نروح علشان ماحدا ينتبه لغيابنا قلتلها لاتخافي حبيبتي ماحدا بينتبه الكل مشغولين وأمي بتعرف انك جيتي تنظفي ابنك وشلحتها كنزتها وسنتيانتها ووقعت في جمال صدرها الرهيب الواقف مثل حصان عربي أصيل أصبحت كغواص يتغلغل بين بحور ثدياها اللؤلؤيين وفي غيبة من كتاب الزمن بدأت اسمع أنغام تلك السمفونية التي تطلقها من بين شفتيها آهاات ااااااه ااااااااااه ااااااااااه لم أسمعها ولا أظن أن مخلوق سمعها من قبل هنا انهارت كل قواي وتحطمت رجولتي أمام جبروت شهوتها التي جعلتني أثور كبركان هائج لألثم بشفتاي كل مسامة من مسامات بشرتها الحريرية وبدون مقدمات وضعت يدي على محيط خصرها وهممت بنزع بنطالها عنها بسرعة خيالية ويا لمنظر كلسونها الرقيق الذي يلتف بين ثنايا كسها ليرسم بكل رقة ذلك الخط الذي يكون تضاريس هذا الكس الخيالي فركعت صاغرا على ركبتي لأواجه كسها المرمري بوجهي وبكل رقة أستل ذلك الكلسون الرقيق الى اسفل قدميها فأراها عارية كما ولدتها أمنا في تلك اللحظة سمعت صوتا لكائن لا يتكلم يناديني بكل شوق لأقبل شفرتيه الناعمتين الخاليتين من أي زغب فوضعت لساني على كسها ليتسلل بكل رقة مقتحما كل ثنايا كسها وبدأت ألعقه بشراهة متناهية مقطوعة النظير مسكت زنبورها بين أسناني فأسمع صرخة اااااااااااااااااااااااااه أظن أن من كانوا في العرس قد سمعوها رغم صوت الاذاعة الصاخب فأمسكت رشا برأسي وكادت أن تقتلع شعري بيديها من فرط اللذة والشهوة رفعت عيناي لأنظر إلى وجهها فوجدتها في كوكب آخر فوضعت لساني على زنبورها وبدأت الصعود بلساني مارا بكل مسامة مابين كسها وشفتاها ولتتلاقى شفاهنا من جديد فمدت يدها وهي تلعق شفتاي لتفك أزاز البنطلون خاصتي وتمسك بزبي بيدها المرمرية وتخرجه وتداعبه بأصابعها وبدون شعور مني وجدت نفسي عاريا امامها جسدي يقابل جسها العاري المنحوت بكل عناية
حضنتها واعتصرتها وهي مازلات تقبض بيدها على زبي تعتصره وتكبله وكأنها خائفة أن يهرب من يدها وضعت شفتاي على حلمة أذنها لامصها بشغف وهي وضعت رأس زبي على شفرتا كسها وأخذت تفركه كأنها فنانة ترسم بريشة بيكاسو وضعت كلتا يداي على فلقتي طيزها المكتنزة وأخذت ادعكهما كمنتقم وبعد القليل من الفرك والمص والتفريش صدرت من بين شفتاها أول كلمة بعد تلك الدقائق المثيرة قالت بكل غنج ومحنة واضحة حبيبي يلا فوته جوه كسي ذبحتني مابقى أقدر أتحمل وكمان علشان ما نتأخر على العرس مابدنا حدا يفقدنا وهناااااا حانت اللحظة التي انتظرتها ثلاثة ايام مروا عليا كأنهم ثلاث قرون أمسكت بفخذها ورفعت رجلها الى الاعلى ووجهت زبي الى شفر كسها وبدأت افرك راس زبي بكسها ليبتل بماء شهوتها المنهمر ليسهل ايلاج زبي بداخله ورغم أنها تجربتي الاولى في النيك الا انني استطعت انذاك ان اجعلها كقطعة شوكلاته على صفيح من نار بدأت بادخال رأس زبي رويدا رويدا وارجع لاسحبه بطريقة هادئة جعلتها تولول من اللذة وتحاول دفع جسمها ليبتلع كسها زبي بكامله الا انني لم أمكنها من ذلك
وفجأة وبدفعة مفاجئة مني وصل رأس زبي إلى أعماق رحمها ليرتطم بثناياه فصرخت رشا من نار شهوتها وبدأت أنا بادخاله واخراجه بسرعة كبيرة وهي تقول ااااااااااااااه اااااه اووووووف اااااااااه كماااان وووووولي شو طيب وبدأت أتفنن بنيك كسها الوردي وحملتها بين ذراعي لأضعها على الأرض وأرفع رجليها على كتفاي ووضعت زبي من جديد داخل كسها وبدأت أنيكها وجها لوجه وعيناي تحدق بعيناها يتناقشان يتغازلان رأيت في بريق عينها عذوبة ومحنة وشهوة لاتوصف فيها شئ من الحب وشئ من الرغبة القاتلة وشئ من الترجي بأن أخلصها من حرمانها وأحسست خلال نيكي لها بأنها قد أتت بشهوتها أكثر من ثلاث مرات واثناء نيكي لها انحنيت إلى صدرها لأنهل من ينبوعه الدافئ وأدعكه بأسناني
وفي خضم تلك اللحظات التي نقضيها والرغبة التي تجتاحنا قاطعنا صوت بكاء ابنها الرضيع النائم لينبهنا بنهرة منه بأننا تأخرنا ونسينا أن هناك عرسا من الأساس فقالت لي حبيبتي وأختي رشا حبيبي يلا بقى جيب لبنك خلينا نروح تأخرنا كتير
أنا : يلا عمري راح يجي مع أنه لسه ماشبعت منك ياعمري فنظرت رشا إلى ابنها الذي عاد للنوم بعد لحظات وقالت منيح رجع نام وهنا أنا سارعت من وتيرة نيكي لها ودك حصون كسها بعنف شديد كجيش فاتح فتعالت أصوات آهاتها التي تدل على الاستمتاع المفرط وهي تقول آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
لك ااااااااااااااااااي نيكني
يلاااااااااااا بسرررررررعة حبيبي وووووولي ناااااااااااااااااااااااااااااااااااااار
آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه رررربيع آآآآآآآآآآآآآآه زبك ناااار بجننننننن آهاتها تلك كانت لي بمثابة المحفز القوي على اطلاق حمم بركاني الذي بقي خامدا طول عمري لينفجر مطلقا حممه الثائرة في أول تجربة نيك في حياتي ومع من مع أختي التي لم أراها يوما برؤى جنسية وبعد انفراج نهر المني الذي تدفق من زبي داخل كسها نظرت لعينيها فرأيت ابتسامة لأنثى لم أراها في حياتي وكأنها تقول لي شكرا لك على مجهودك فقد أرحتني وأسعدتني فسألتها رشا
رشا : روح رشا
أنا : انبسطتي حبيبتي
رشا : كتير كتير
أنا : دخيل روحك فقمنا ودخلت هي الى الحمام وقامت بغسل كسها بشكل سريع ثم خرجت ولبسنا ورتبنا أنفسنا وخرجنا متجهين إلى العرس وفي الطريق سألتها بتردد
أنا : رشا عمري
رشا : شو حبيبي
أنا : عنجد انبسطي معي
رشا بنظرة من خجل وغلاك عندي انبسطت كتيرررر
أنا : طيب ممكن سؤال وتجاوبيني بصراحة
رشا : تفضل
أنا : ندمانة على الشي اللي صار؟ رشا بعد صمت للحظات بصراحة ربيع مع أنه أنا بعرف هالشي غلط وغلط كبير بس مابعرف في شي غريب عميخليني احس اني أسعد مخلوقة على وجه الأرض .
أنا : وحياتك وأنا كمان مابعرف ليش هيك لك من 3 أيام وأنا متل المجنون عمبستنا هاللحظة
رشا : ربيع راح قلك شغلة لا أنا موندمانة على الشي أبدا بالعكس مبسوطة فيه كتير
أنا : لا يحرمني منك ياعمري .
رشا : عمري أمانة اليوم نام عندنا بالبيت لاتروح على بيت جدي
أنا : لك بتأمري أمر
طبعا طلبها مني أن أبيت عندهم هو في الحقيقة طلب مخفي لتكرار ماحصل منذ قليل وهذا يدل أنها كانت سعيدة وأنها تريد المزيد ومع أننا قضينا في نيكتنا الأول حوالي ساعة كاملة إلا أن كلانا نشعر بأننا لم نأخذ حقنا بشكل كامل وهذا كان واضحا من طريقة كلامنا وصلنا إلى العرس ووجدنا الناس في حال فرح وهرج والدبكة والغناء على أشده جلسنا بجانب أمي وأمي لم تسألنا لو مجرد سؤال عن التأخير وذلك دلالة على أنها لم تنتبه لتأخرنا وقمت أنا بعد قليل أشارك بالدبكة وخلال الدبكة كنت أنظر إلى حبيبتي ومعشوقتي رشا وهي أيضا لم تزح عيناها عني وكأن العرس يخلو من كل الموجودين ولا يوجد غير أنا ورشا وهكذا كان أول لقاء جنسي لي في حياتي مع معشوقتي وأختي رشا بعد انتهاء العرس انفض المدعويين كل إلى بيته وحملت ابن أختي رشا الصغير بين ذراعي وتوجهنا أنا وأمي وأختي رشا وباقي افراد العائلة إلى المنزل ماعدا رامي وعادل فقد كانا مدعوان للسهرة مع شباب العائلة للسهر وقد قالا لأمي أنهما سينامان في بيت أحد الأقارب وصلنا إلى المنزل وقامت أخواتي البنات باعداد طعام العشاء وتعشينا جميعا وبعد لملة الأواني والصحون استأذنت شيرين وهيفين بالذهاب للنوم حيث أن التعب قد نال منهما وكانت الساعة تقارب الثانية عشرة ليلا وبقينا في الصالون أنا وأمي ورشا فقالت لي أمي : لا تقلي رايح تنام ببيت جدك اليوم بتنام هون لأن أخواتك الشباب نايمين برة ففرحت من قلبي لأن أمي من طلبت مني المبيت ونظرت إلى رشا لأرى منها ابتسامة شفافة تدل على السعادة فقلت لأمي : أمرك يا ست الكل
وسهرنا انا وامي ورشا معا وكنا انا ورشا نتبادل الغمزات والابتسامات الخفية وكانت اختي رشا قد بدلت ملابسها ولاول مرة تتحرر امامي بلباسها بوجود أمي فلبست بيجامة لونها رمادي تفصل فخذيها وطيزها وكسها المنتفخ الذي يكاد أن يشق البيجامة أما من الاعلى فلبست بروتيل يظهر جزء كبير من بزازها المتكورين تحت سنتيانتها الكحلية اللامعة وجلسنا نتكلم ونضحك وبان لنا أن النعاس بدأ يفعل فعله بعيون أمي فنظرنا لبعض نظرة من فرح وفاجأتني رشا بابتسامة مثيرة تبعتها بعضة على شفتها السفلى مما اوقد ناري وكدت أن أتحامق وأقفز عليها ولكني تمالكت نفسي وفي حوالي الساعة الثانية والنصف ليلا نظرت لأمي لأجدها قد غطت في نوم عميق وقد خلا لنا الجو فقلت لرشا بهمس شو رأيك ننام بغرفة الشباب
رشا : لا عمري هون أفضل بخاف تفيق أمي وما تلاقيني وتشك بالموضوع
أنا : الحق معك
رشا : حبيبي خمس دقايق راجعتلك
أنا : طيب حبي بس ما تتأخري عليا ماعد فيا أصبر
رشا : لا تستعجل عمري بعدين ماشبعت مني
أنا : لك ليش انتي بينشبع منك وأطلقت من صدري تنهيدة حارقة فابتسمت رشا وذهبت وأنا أنتظرها على نار حارقة وتفاديا للتأخير قمت أنا وغيرت بنطلوني ولبست بيجامة رقيقة وجلست أنتظر اكسجين ينتظر أمر الافراج بعد 7 دقائق سمعت صوت خطوات رشا حبيبتي وفي نوع من المزاح تظاهرت بالنوم فاقتربت من أذني وهمست بسخرية وجاذبية في نفس الوقت عامل حالك نايم طيب ياربيع انت الخسران مع اني متأكدة انه مستحيل تقدر تنام فضحكت وضحكت هي ايضا ثم قامت بفرش الفراش بجانب بعضنا وأطفأت الأضواء لتشعل معها نار قلبي ومشاعري وشهوتي
استلقت أختي رشا بجانبي ووضعنا غطاء واحد فوقنا ووضعت رأسها على كتفي فاحتضنتها بكل حنان وشغف لفت يدها حول بطني ووضعت رجلها فوق حوضي وحضنتني بكل شوق وقالت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا ربيع شو حضنك دافي وحنون فقبلت جبينها وبدأت أداعب شعرها وأترك أصابعي تباعد بين خصال شعرها الأسود الطويل وضعت رشا يدا فوق صدري لتلاعب شعر صدري الكثيف بكل حنان وكأنها عازفة على قيثارة ملاك الحب فينوس مسكت رأسها بيدي الثانية ورفعته نحو وجهي لتتقابل شفاهنا وبدأت أبادلها القبلات العاطفية الراقية فعندما تتلاقي شفتاي بشفتاها كأنما موجات كهرومغناطيسية متذبذبة وتتسارع وتيرة القبلات بتناغم لا متناهي يبشر بعاصفة جنسية قادمة تحمل كل شهوات الدنيا لنا لنستمتع بها سويا وبدأت أبعثر القبلات مابين شفتاها وخدودها وجبينها بشكل رومنسي لأقبض أخيرا على تلك الشفتان بكلابة شفتاي وننغمس معا في بحر من مص الشفاه لأمسك لسانها وأمصه بنهم لا متناهي وتبدأ يدها تتسلل إلى صدري فتنازليا إلى بطني فسرتي وتستقر أخيرا فوق زبي لكن من فوق بيجامتي الرقيقة زبي الذي انتصب واشتد عوده بمجرد ان لامس جسدي لجسدها العاجي وتبدأ يدها بمساجها الرقيق لزبي وتمتد داخل بيجامتي لتمتشق ذلك السيف الدمشقي الاصيل وتخرجه من غمده وتتلاعب به وكأنها قد وجدت ضالتها أما أنا في هذه الأثناء كنت قد بدأت ألتهم رقبتها التي تشبه في مذاقها ورقتها قطعة من الجيليه الطري ونزلت بيدي لأمسك صدرها وأرفع بروتيلها الى أعلى صدرها لأكتشف أنها حين تركتني لسبع دقائق قد قامت بخلع ملابسها الداخلية لتكون أكثر استعدادا لما هو آت أطبقت بشفتاي على حلمات بزازها أعتصر هذه وأمص تلك لتتناهى لأسماعي تأوهاتها الممحونة وهي مازالت تبارز زبي بيديها وبدون مقدمات هربت من بين يدي لتنزلق تحت الغطاء تاركة نصفي الأعلى لتطبق بشفتاها على رأس زبي وتبدأ بمصه وأذوب أنا من تلك اللذة الرائعة بكل صراحة سبق لي وأن مصت الفتيات زبي إلا أنني أجزم أنني لم أشعر بعمري بمتعة بذلك تشابه هذه المتعة أخذت كل وقتها تتلذذ بمص زبي حتى اكتفت وعادت إلى أحضاني وتركب فوقي بكل خفة وبلحظة واحدة كان زبي يستقر في أعماق كسها ويا لتلك السخونة التي أحسست بها تجتاح زبي طار صوابي ولم أعد أفكر بأي شئ إلا بتلك المتعة الغريبة فأحطت طيزها بيداي وبأت أرفعها صعودا ونزولا فوق زبي فنزلت بوجهها لتقابل وجهي وانغمست شفتاها مع شفتاي في مزيج من القبلات والمصات وأخذت تتلوى فوق زبي بفنية ممتعة رفعت يدي اليمنى لامس شعرها المتدلي فوق وجهي والاعبه ويدي اليسرى تتنقل بعفوية من طيزها إلى ظهرها وخصرها وأحيانا ألاعب نهديها المتراقصان مع اهتزازاتها فوق زبي كان الصمت سائدا إلا من بعض وحوحاتها المكتومة خوفا من أن يسمعها أحد وبقينا على هذا الوضع لأكثر من ربع ساعة لتطلق بعدها صرخة مكتومة امممممممم اااااااااااااااااااي اجاااااااااا ضهررررري ااااااااااااااااااااااااه كنت أزداد هياجا ومتعة بسماع كلماتها التي بصعوبة تصلني رغم أنها تعتليني وبعد أن أنزلت شهوتها نزلت من فوقي لتنسدح بجانبي وتعانقني بحنان مطلق ورضا بكل ما جرى فقلبتها لتعطيني ظهرها وتتكور طيزها باتجاه زبي حضنتها من الخلف ومددت يدي لأمسك زبي وأضعه أسفل فلقتي كسها لينزلق مع لزوجة شهوتها عائدا إلى كسها الناعم ليتغلغل في أعماقه من جديد وأبدأ بنيك كسها مرة أخرى ومع تناغم اهتزازاتنا بدأت أدفع زبي بسرعة كبيرة جدا وبقوة أكبر لتتناعم آهاتها أأأأأوووووه كمااااااااااااااان كماااااااااااااااااان آآآآآآآآآآآه بعد ذلك قلبتها على ظهرها وباعدت بين فخذيها أتمركز بينهما وأدك زبي في كسها مقابلا لوجهها ورغم الظلام الدامس إلا أنني استطعت رؤية لمعة مليئة بالشهوة تنطلق من بؤبؤ عينها نزلت إلى صدرها لأمصمص حلماتهما وأنا أنيكها بهياج كبير في تلك اللحظات أحسست بأنها قاربت على إنزال شهوتها للمرة الثانية فتعمدت أنا أيضا أن أسارع بقذف شهوتي معها وفعلا خلال أقل من دقيقتين أخذنا نتلوى مع بعضنا ونحن ننزل شهوتنا مع بعضنا البعض مطلقين جميع أنواع التأوهات المحتملة في هكذا لحظات لنهدأ بعد ثوان ونرتمي بأحضان بعضنا متعانقين كأننا جسد واحد
بقينا على حالتنا أكثر من نصف ساعة نداعب بعضنا بحنان وعشق حتى سمعت همسها في أذني حبيبي رح اقوم على الحمام غسل بس بينما أرجع بعد فرشاتنا عن بعض شوي
أنا : ليش حبيبتي خلينا هيك
رشا : لا حبي هيك أحسن مابدنا حدا يشك فينا ويخرب علينا هالسعادة وننفضح وذهبت أختي رشا إلى الحمام بينما هممت أنا بابعاد الفراش عن بعضه قليلا وكنت أفكر بكلامها فوجدت أن كلامها صحيح وأنها تفكر بشكل منطقي أبعدت الفراش واستلقيت وصفنت بكل مايحدث بيننا كأنني في حلم حتى عادت رشا واستلقت في فراشها وقالت لي تصبح على خير حبيبي فقلت لها وأنتي من أهل الخير عمري وبعد حوالي دقيقتين مدت يدها لتمسك يدي وبدأنا نتلاعب بايدي بعضنا بحب لم اعرف كم مضى من الوقت حتى أخذني النوم ولم أحس بشئ إلا بيد تداعب شعري وصوت رشا تقول لي يلا يا كسلان بكفي نوم صارت الساعة وحدة الظهر فتحت عيناي لأرى أجمل اشراقة من عينيها العسليتان وخداها الورديان وابتسامة ملائكية تنطلق من شفتاها وعندما تلاقت عيوننا غمزتني وقالت يلا قوم بقى قهوتك جاهزة ياويلي كل هذا الدلال لي أنا هل أنا في حلم أم أنها حقيقة واقعة ؟أختي التي غابت عني تلك السنين تعاملني كزوجتي وتعطيني كل حقوق الزوج الجنسية والمعنوية تهتم بقهوتي توقظني من نومي كما توقظ العروس عريسها صرت أحسد نفسي على كل مايحدث وتمنيت أن يبقى ذلك طوال عمري
تركت فراشي وذهبت لأغسل وجهي وعدت لأحتسي قهوتي مع أمي وأخواتي وأخوتي الشباب فقد كان كل من في البيت موجود وصاحي الا أنا كنت أخر المستيقظين ربما بسبب ماجرى ليلة أمس ومضى اليوم كباقي الايام في المنزل إلا أننا أنا ورشا كنا نتحادث بنظراتنا التي كانت في ظاهرها بريئة أمام العائلة إلا أنها كانت تحمل كل معاني الحب والعشق والشبق والانتظار لما تحمله لنا الأقدار ومرت الأيام وأصبحنا لبعضنا كالماء والهواء وتتالت لقائاتنا الجنسية التي كنا نغتنم كل فرصة لنختلي ببعض ونمارس بأجسادنا كل أنواع العشق فنترجم كل الحب إلى واقع جنسي ممتع غريب ممنوع ولكنه لذيذ إلى حد يستحيل وصفه طبعا حبوب منع الحمل كانت الشئ الوحيد الذي لايفارق اختي لكنها كانت تخفيه خوفا من أن تراه أمي أو أخواتي وتبدأ التساؤلات وكنت أنا من يحضر لها تلك الحبوب قبل أن تنهي دورتها الشهرية وهكذا حتى جاء ذلك اليوم المرير الصعب الذي صعقنا ؟ في ليلة من ليالينا التي اعتدناها وصارت الشئ الذي نعيش لأجله وبعد دورتها الشهرية قالت لي أختى رشا حبيبي هاد الشهر مارح آخذ حب مانع حمل لأن الدكتورة قالتلي لازم توقفيه
أنا : بس ياعمري شو بدنا نعمل مابقدر اتخيل حالي ماقرب عليكي
رشا : ليش يا أجدب أنا بقدر استغني عنك بس حبيبي اعمل حسابك ماتجيب جوا أبدا أنا على مضض طيب عمري حاضر صحتك عندي بالدنيا وبعد أيام قليلة كانت أمي تزور بيت خالتي في منطقة بعيدة وأخذت معها أختي شيرين وابن رشا وابنتها أما هيفين فكانت تقضي معظم أوقاتها عند ابنة عمتي لأنهما كانتا تحبان بعض جدا اما رامي وعادل يذهبا لعملهما ولا يعودان حتى المساء كنت يومها نائم في بيت جدي فاتصلت بي رشا وأخبرتني بأنها في المنزل لوحدها وتريدني أن أحضر لها بعض الأغراض أنا كنت أعرف أنها تقصد أن الفرصة سانحة لنختلي ببعض وأنيكها إلا أنها ورغم كل ما حدث بيننا لأكثر من 4 أشهر نكتها خلالها مرات كثيرة لكنها كانت تخجل أن تحدثني بذلك بصراحة مفرطة وعلى الفور ذهبت مسرعا إلى بيت أمي ودخلت فوجدت رشا في البيت مع ولداها الصغيرين فابتسمت وقالت اهلا وسهلا لا تواخذني بس مالقيت حدا يجبلي الاغراض وبدي أطبخ فضحكت وقلت لها هلأ بنطبخ سوا وغمزتها فضحكت بكل دلع تركت طفلاها أمام التلفزيون واتصلت رشا بأختي هيفين لتتأكد من أنها ستتأخر عند ابنة عمتي وبعد التأكد من ذلك اتجهنا إلى المطبخ فحضنتها فورا وقلت لها اشتقتلك كتير فقالت وأنا أكتر فمسكتها من يدها وسحبتها إلى أحد الغرف وتعانقنا بشكل هستيري لأننا كنا منذ أسبوع لم نتعانق ولا حتى نتلامس وفورا بدأنا نمصمص شفاه بعضنا ثم ابعدت أنا شفتاي عن شفتاها وقلت لها بس أنا زعلان منك
رشا : ماعاش اللي بزعلك ربوعتي ليش زعلان ياروحي
أنا : رشا حبيبتي يعني ضروري تقوليلي تعال جيبلي غراض خلص قوليلي البيت فاضي .
رشا : لك عمري و**** بخجل قولها بالمشرمحي
أنا : لك ياعمري ليش ضل بينا خجل بعد كل اللي صار بينا
رشا : اي عمري بخجل لو مهما صار صحيح أنا بموت فيك وبتمنى ما ابعد عن حضنك لحظة بس مابعرف ليش بخجل منك .
أنا :يقبشني الخجول أنا لك دخيلووووووووووو ما أطيبه
رشا بغنج وميوعة شديدة شو هوووووو؟
أنا : كسك حبيبتي كسك ليش في أطيب منه
رشا : مابعرف اسأل حالك وضحكنا معا وعدت لألثم شفتاها فلفت يداها حول رقبتي وبدأت تمص شفتاي وتتالت القبلات لأنتقل إلى أذنها وأمصها بشهوانية وأخذت أتنقل بين شفتاها وأذنها ورقبتها لأجدها وقد تغيبت عن الوعي بشهوانيتها وغنجها مغمضة عيناها تجوب في عالم آخر خلعت عنها قميص نومها الرقيق وفورا شلحتها سنتيانتها وكلسونها وحملتها بين يدي لأمددها على الأرض وأضع وجهي بين ساقيها لأقابل معشوقي الخرافي الحليق الناعم أخذت ألحس كسها وزنبورها وأمصه بنهم شديد وهي تتصارخ وتشد شعري وأنا أستمتع بذلك وبد فترة من مصي لكسها جعلتها خلالها تذوب كشمعة من فرط اللذة تصارع آهاتها قمت وتجردت من ملابسي وهممت بالركوب فوقها لأغرز زبي داخل كسها إلا أنها سارعت بالابتعاد وأمسكت بزبي ووضعته بين شفتاها وأخذت تمصه بنهم مع كل هذه الاثارة لم أعد قادر على الصبر فبطحتها تحتي وغرزت زبي ليصل إلى باب رحمها وأخذت أنيكها بجنون لايوصف فأخذت تصرخ وتتأوه بشدة وزال الخجل وبدأت تتفوه بكلمات الاثارة آآآآه كماااااااااان نيكني أكترررررررر فوتووووووووه كلووووووووووووووووو آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه زبك نااااااااااااااار حرقتني ما أطيبوووووو آآآآآآآآآآآآآآآآه أوووووووه قضينا على ذلك الوضع أكثر من ساعة أنزلت خلالها شهوتها أكثر من ثلاث مرات وعندما حان وقت أن أنزل شهوتي وقد نسيت تماما موضوع أنها لا تأخذ حبوب منع الحمل فسكبت كل مافي ضهري من سائل منوي داخل كسها وقد كنا في حالة الاثارة التي أنستنا حتى أسمائنا وبعد أن قذفت تذكرت هي ذلك وقالت بخوف شديد لك ليش جبته جواااا لك ممكن يصير حمل موقلتلك اني ما شربت حب مانع حمل وقامت على الفور متجهة الى الحمام لتفرغ مابداخلها من سائل منوي وبعد عودتها كنت قد ارتديت ملابسي وهي ايضا كانت علامات الخوف ظاهرة على وجهها حاولت تهدئتها فقالت لي هلأ رح ضل خايقة لموعد الدورة فقلت لها لاتخافي حبيبتي مارح يصير شي
ولا أخفيكم أن الخوف قد اعتلاني أيضا ولكني كنت أحاول تهدئتها ومضى ذلك اليوم وتبعته الأيام وكل يوم كانت تبدي لي خوفها ومضى على ذلك 22 يوم لم أحاول حتى لمسها خوفا من ردة فعلا ولأحسسها بالامان وأتى موعد دورتها الشهرية الا أنها لم يظهر عليها أي شئ يدل على أنها قد جاءتها الدورة فبكت وقالت لي أكيد صار حمل فطبطبت عليها وحاولت تهدئتها والخوف يعتصرني أكثر منها ولم أظهر لها خوفي وفعلا مضت 6 ايام ولم يحدث شئ فأخذتها إلى مخبر طبي وعملت تحليل حمل وبقينا على أعصابنا حتى ظهرت النتيجه بعد إجراء تحليل كشف الحمل في المختبر طبعا نتيجة التحليل لاتظهر بأقل من 8 ساعات فذهبنا أنا ورشا إلى المنزل وكانت رشا بحال يرثى لها مما اعتراها من خوف وأنا أيضا كنت على حال سيئة فقد كنت تائه مابين التفكير بماحصل وماذا اذا كانت أختي رشا قد حملت مني وما العواقب المحتملة واذا كان ذلك قد حصل كيف سنستطيع التخلص من الجنين لأننا من المؤكد لانستطيع الاحتفاظ بالجنين وخصوصا في ظل غياب زوج أختي وإلا لكان الأمر سهل بوجود زوج أختي وماذا عن الفضيحة إذا ما عرف أحد بأن أختي حامل ولو بالصدفة أو عن طريق الخطأ كل هذه الأفكار كانت تتصارع داخل تلافيف دماغي ودماغ رشا سويا وكنا خلال تلك الساعات القلية نبوح لبعضنا عن مخاوفنا بشكل مقتضب كان موعد استلام نتيجة التحليل الساعة السادسة مساءا خرجت من المنزل متجها إلى المخبر بخطوات متثاقلة والأفكار تسابق قدماي وكلمات أختي بأن لا أتأخر بالعودة لكي أطمأنها تدفعني رغم أن مخاوفي كانت تكبح خطواتي لا أبالغ إذا قلت أنني كنت كفاقد للوعي وصلت إلى المختبر سألت عن التحليل فرحبت بي دكتورة المخبر وقالت لي أن التحليل جاهز فسألتها متلهفا عن نتيجة التحليل فقالت لي لحظة لو سمحت التحليل باسم السيدة رشا فقلت لها نعم أمسكت بعدد من الظروف وأخذت تبحث بينها عن الظرف الخاص بتحليل أختي وكانت كمن تعبث بأعصابي وأخيرا استلت الظرف وفتحته وأخذت تقرأه وابتسمت سكتت للحظة ثم قالت مبروك المدام حامل ؟ صدقوني في هذه اللحظة كنت قد ضعت بين صدمة وخطورة الموضوع ولكن كان يعتريني شعور بالسعادة بنفس الوقت أخذت النتيجة وخرجت من المختبر بخطوات أثقل من أن أستطيع وصفها وأخذت الأفكار تعذبني عبر طريقي القصير بمسافته ولكنه أطول طريق مشيته بحياتي كنت حائرا كيف سأتصرف وهل سأستطيع تدارك الأمر قبل أن تظهر بشائر الحمل على أختي وكيف سأصارحها بنتيجة التحليل وماذا اذا انهارت رشا أمام الصدمة عندما أخبرها فيكون انهيارها هو الفضحية الحقيقية وهل هذه هي نهاية علاقتنا التي رسمنا لها حياتا طويلة وهل اذا استطعنا التخلص من الجنين وتدارك الأمر ستعود علاقتنا كما كانت أم ان رشا ستكتفي إلى هذا الحد خوفا من العواقب خلال عشر دقائق هي المسافة بين المختبر ومنزلنا تصارعت مع أفكاري لساعات طويلة كيف عليا أن أتصرف وأخيرا توصلت إلى فكرة نبعت في رأسي في لحظة من الضياع وسأنفذها فابتسمت للحظة بيني وبين نفسي أخرجت ولاعة من جيبي وأحرقت نتيجة التحليل وأكملت طريقي إلى المنزل وصلت إلى المنزل قرعت جرس الباب وانتظرت للحظة فتحت أختي شيرين الباب ودخلت إلى الصالون ووقعت عيني مباشرة على أختي وحبيبتي رشا ويا لتلك النظرة التي رمقتني بها كانت نظرة متمازجة مابين الخوف والرجاء والانتظار وتوتر الأعصاب بعد التحية على الحاضرين قلت لأختي رشا على مسمع من جميع الحاضرين رشا تروحي معي مشوار رشا بتعجب وخوف ظاهر لووووين ؟
أنا : بدي أنزل على السوق اشتري ثياب وحابب أخد رأيك وشوف زوقك
رشا : متل مابدك أخي
أنا : طيب يلا قومي البسي خلينا نروح ونرجع على بكير .
رشا : طيب يلا بس البس ولبس ابني
هنا تدخلت أمي بالحدبث
أمي لرشا لا أمي خلي ابنك عندي منشان ما تتلبكو بالسوق
رشا : اي أنا هيك رأيي كمان وعلى الفور قامت رشا لتجهز نفسها للخروج وكأنها فهمت أنني أريد الحديث معها بعيدا عن المنزل والعائلة وخلال عشر دقائق كانت أختي رشا جاهزة للخروج وخرجنا من المنزل ولم نبتعد عن المنزل مسافة تقل عن بضعة أمتار فقالت رشا بلهفة شوووو ربيع طمني شو صار معك
أنا : حبي طولي بالك أنا عملت نزلة السوق حجة لنحكي على راحتنا
رشا بشئ من الغضب ربيع لا تجنني أنا راح موت من الخوف طمني
أنا : روقي ياعمري واطمني ولا تخافي وخليكي عادية وهلأ بنروح نمشي مكان وبنحكي
رشا : ربيع أسلوبك هاد عميقولي اني طلعت حامل ما هيك أنا متداركا لخوفها لا لا لا لا مافي حمل طولي بالك .
رشا : طيب ماشي مع اني مو مصدقة ولسه خايفة وسرنا في طريقنا وبدأت أنا بتغير الموضوع وكنت قد خططت لأخذها إلى مكان أعرفه يخلو تقريبا من الناس الا بعض المارة وعندما وصلنا إلى ذلك المكان كنت أنا من فتح الموضوع وبدأت بالحديث
أنا : رشا عمري
فنظرت رشا إليا نظرة المنتظر ولم تتفوه بكلمة ولكنها كانت تنتظر خروج الحروف من بين شقتاي
أنا مستكملا حبيبتي قبل ما احكي أي شي راح قلك شي مهم وبتمنى تخليني احكي للآخر وماتقاطعيني لخلص كلامي
رشا : طيب احكي بس بسرعة لان خوفتني ربيع كرمااالي احكي
أنا : رشا أنتي قبل كل شي أختي واللي بيصير عليكي بيصير عليا وأنتي بتعرفي قديش غبنا عن بعض وأنا ماصدقت شفتكن انتي واهلي واللي صار بينا انتي بتعرفي انه ماكنا مخططين يصير وصار فجأة وبدون مقدمات صح؟
رشا: صح؟
أنا : رشا حبيبتي بدي تعرفي اني مستحيل اقبل يصير شي يشوه سمعتك ولو بدي موت لأنك أختي وحبيبتي ومراتي وبنتي وكل شي اليا بالدنيا
رشا : وأنت كمان كل شي اليا بالدنيا
أنا : حبيبتي راح اكون صريح معك بس بدك توعديني تفكري بعقلك مو بمشاعرك رشا بارتباك شديد ربيع كنت عارفة اني حامل من الاخر قلي وريحني لا تلعب بأعصابي
أنا : رشا أنا ما عمبلعب بأعصابك حبيبتي بس صدقيني صعب عليا قول اللي بدي قوله بها السهولة رشا بانفعال لا تقول شي خلص أنا عرفت اني حامل خلص انفضحت ومشي حالي حاااااااااااامل ومن مين من أخي وبدأت تبكي وهنا كانت دموعها بمثابة السكاكين التي تقطع شرايين قلبي
أنا : كرمالي لاتبكي وحياتك مارح اتخلى عنك حبيبتي ومارح أسمح انه تصير هالفضيحة
رشا: طيب قلي شو بدنا نعمل شووو الحل ؟
أنا : حبيبتي أول شي بدنا نعمله وهو أهم شي انه نكون طبيعيين لأبعد الحدود ومايبين علينا الارتباك مابدنا حدا يحس انه خايفين من شي تاني شي أنا بدي شوف شي دكتورة تقبل تعملك كورتاج ونتخلص من الجنين
رشا : بس ياربيع أنا عوارض الحمل عندي بتظهر بسرعة وأمي بالذات بتعرف عوارض حملي كتير منيح يعني لازم نخلص فورا
أنا : ياعمري لا تخافي كرمالي بس المهم أوعك تخلي حدا يحس انك ملبكة أبدا واضحكي وامزحي ولا كأنه في شي ابدا
رشا : لك شو عم تحكي انت كيف بدي اقدر اضحك وامزح مفكر الموضوع سهل
أنا: ياعمري لأنه الموضوع مو سهل بنوب عمقلك خليكي طبيعية وأنا بأقرب وقت راح لاقي حل وحياة عيونك حبيبتي
رشا : طيب ربيع افرض ما لقيت حل بتعرف شو رح يصير رح ننفضح ويدبحونا أنا وأنت
أنا : وحياتك بعرف ولما بدي لاقي انه مافي حل راح أخدك ونروح نسافر على مكان ماحدا بيعرفنا فيه
رشا : أنت عمتحكي جد لك شو أنت مجنون ربيع
أنا : اي رشا مجنون أنا مجنون فيكي حبيبتي ومستحيل أقبل حدا يضرك لو شو ما كان السبب ياعمري وهنا رأيت أول ابتسامة من شفتا رشا حبيبتي وأختي وقالت بلهفة مايحرمني منك ياعمري ورغم أنني متأكد أن قلبها كان يعتصر خوفا إلا أنني أحسست بالراحة بدأت تنساب في عروقها وقد بدأ التوتر يقل لديها واتفقنا على ما جرى من حديث ووعدتني أن تتمالك أعصابها قدر المستطاع ومرت من أمامنا سيارة أجرة فأشرت للسائق بالوقوف فركبنا بها وذهبنا إلى السوق واشتريت لي بنطلونا وبلوزة واشتريت لها أيضا بعض الحاجيات رغم أنني لم أكن بحاجة شراء ثياب جديدة إلا أنني اشتريتهم لكي نوهم الاهل أن مشوارنا كان فعلا لشراء الثياب وذهبنا إلى مطعم في حارات دمشق القديمة تناولنا العشاء وعدنا للبيت حوالي الساعة الحادية عشرة ليلا وكانت تصرفات رشا أكثر من عادية وتصرفت بكل هدوء أظن أن الأسلوب الذي صارحتها به بنتيجة الحمل كان له أثراً ايجابياً على نفسيتها
طبعا كل هذا ما كان ليبرد التوتر بدواخلنا وكنت أنا أحاول إيجاد حلاً يقينا شر الفضيحة وبنفس الوقت لا أخسر علاقتي الجنسية مع رشا فرشا لم تكن لي مجرد علاقة جنسية فقط رشا هي أختي قبل كل شئ , وأقسم بكل مايمكن القسم به أن عشقي لها وهيامي بها قد فاق كل تصور مرت ثلاث أيام ولم أهتدي إلى حل حتى أننا لم نتكلم بالموضوع أنا ورشا أبدا إلا أن نظراتها لي كانت مملوءة باللوم لأنني لم أجد حلاً لما حل بنا إلى أن عادت بي الذاكرة لأستذكر صديقاً لي كان والده يعمل طبيب أمراض نسائية فقررت أن أستنجد به وعلى الفور اتصلت به وحددت معه موعدا لألقاه وقلت له أني أريده بموضوع مهم جداً وفعلا صديقي العزيز ماهر لم يتوانى عن لقائي والتقينا وشرحت له الموضوع ولكن طبعا قلت له أن الفتاة ليست أختي وانما هي صديقتي وأن زوجها مسافر ماهر كان صديقي في المرحلة الثانوية بل إنه كان صديقي المقرب لأبعد الحدود إلا أنه لا يعرف أحد من عائلتي بحكم أنهم كانوا مغتربين وهذا ما شجعني للبوح له بسري فأخذني ماهر إلى عيادة والده ودخلنا إلى والده وشرح له الموضوع ولكن والده قال لي أنه يرفض عمل هذه العمليات لخطورتها أولاً ولمسؤليتها القانونية من ناحية أخرى ولكن بعد اصرار ماهر عليه أن يقدم لي هذه الخدمة وأخيرا وافق والده باجراء الاجهاض لأختي ولكن على أنها صديقتي وأعطاني موعد في اليوم التالي فخرجت من العيادة وودعت صديقي ماهر وتوجهت مسرعا إلى أختي رشا لأبشرها وصلت إلى المنزل حوالي الساعة السابعة مساءا ولحسن حظي كانت أمي في زيارة لأحد جاراتها فدخلت وطلبت من رشا أن أكلمها بموضوع مهم ودخلنا إلى الغرفة وأخبرتها بكل شئ ويا لها من سعادة وانفراج رأيته في عينيها وقالت لي يخليك لي ياك ياعمري وفي اليوم التالي رتبنا خروجنا بحجة أننا نريد الذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات وبتخطيط مني ومن أختي رشا وذهبنا إلى الطبيب وقام الطبيب بإجراء عملية الاجهاض وخرجنا من العيادة وكانت رشا متعبة من أثر العملية فقالت لي أن أمي ربما تنتبه لتعبها واتفقنا أن نقول أننا خلال تجولنا في السوق قد تعبت وداخت وأخذتها للطبيب وأن الطبيب قال أن ذلك بسبب فقر الدم وأن عليها الراحة لعدة أيام وفعلا هذا ماحصل وانطلت الحيلة على أمي وباقي أفراد العائلة فقدموا لأختي رشا كل أساليب العناية والراحة مر أسبوع على هذه الواقعة وعادت أختي رشا إلى صحتها وتعافت بشكل كامل وهذا كان سبب لسعادتي وسعادتها بأننا استطعنا تدارك هذه المصيبة كنت أخاف أن ألمح لها بموضوع الجنس لأنني كنت على يقين أن علاقتي الجنسية بها قد تحطمت بعد ماجرى وكان ها الموضوع يؤرقني ويزعجني بمجرد التفكير به إلى أن أتى ذلك الحديث الغير متوقع بيني وبين أختي رشا كنا جالسين في الصالون فقمت وقلت أنني أرغب في عمل نفس أركيلة فقالت لي رشا وبحضور أمي وأخواتي
رشا : لا أخي أنت ارتاح أنا بعمل الاركيله
أنا : طيب أختي يسلمو ايديكي أنا بدي أطلع على السطح بس تجهز الأركيلة ناديلي أخذها
رشا : تكرم عينك ربيع أفندي أنا بجبلك ياها لعندك
أنا : لا مابدي عزبك أختي
رشا : ولووو بدنا خدمة تحرز سيد ربيع ثم ضحكت وذهبت إلى المطبخ لإعداد الاركيلة وأن صعدت إلى السطح وبعد حوالي عشر دقائق لحقت بي رشا إلى السطح حاملة معها الأركيلة وابريق شاي وكأسين وقالت لي حابة اشرب معك شاي فقلت لها اي بتشرفي اهلا وسهلا
طبعا بنوع من المزاح جلسنا على الكراسي وبدأت هي تصب الشاي وأن قمت بتشغيل الاركيلة وبدون مقدمات دار بيننا الحوار الآتي
رشا : لو تعرف ياعمري قديش كنت خايفة وقديش ارتحت هلأ
أنا : عطول تضلي مرتاحة حياتي
رشا : بس من اليوم ورايح لازم ننتبه منشان ما ترجع تصير هالمصيبة في هذه اللحظة نظرت لها وكانت تنتابني كومة من المشاعر المختلطة مشاعر مخلوطة بالحب والرئفه والاستغراب والشوق والسعادة نعم انها أختي رشا تصرّح لي برغبتها باستكمال علاقتنا الجنسية كان كلامها واضح وصريح نعم انها تقول أن علينا الانتباه في المرات القادمة هذا يعني أنها لم تنسحب من علاقتنا وأنها تريد أن نبقى على هيامنا ويا لها من فرحة زارت قلبي بعد أيام كانت عصيبة بالنسبة لي فأجبتها بنوع من الرئفة ولايهمك عمري أكيد لازم ننتبه وتبعتها بالقول ممازحاً خلص من اليوم ورايح بجيبه برا فضحكت رشا ضحكة من صميم قلبها ولكن فيها شئ من الخجل وقالت لا عمري ماراح اقطع حب المانع كرمالك
أنا : ياعمري انتي شو بحبك
رشا : وأنا كمان بموت فيك
أنا : يعني اليوم حط فرشتي جنبك حبيبتي
رشا : لا ياعمري انت ريح حالك أنا بحطلك فرشتك جنبي أنت خليك مرتاح وضحكنا سويا وبدأت في ذاتي بتجهيز نفسي لليلة حمراء بعد غياب مع أختي الحبيبة رشا مرت الساعات ثقيلة بطيئة مملة وأنا أنتظر قدوم الليل وموعد النوم لألقى جسد رشا المكتنز انتظر الولوج بين أحضانها بعد ما مر علينا من عذاب الايام الماضية وأخيرا نام كل من في البيت وتظاهرنا بأننا نجهز نفسنا للنوم لنتأكد من نوم الجميع وفعلا كالعادة نمت مع رشا وأمي
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: الوحش البورسعيدي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%