تنويه: هذه قصة تستند إلى حوادث واقعية. أي تشابه مع أي شخص، حي أو ميت، هو محض صدفة.
أشارك معكم اليوم الجزء الأول من رائحة الرغبة
كانت ميرنا محبطة حتى النخاع، جالسة على ليزي بوي في غرفة نومها تحت نسيم المكيف البارد. كانت الساعة 11 مساءً، وأشعلت سيجارة لتصفية ذهنها. ميرنا في الثالثة والأربعين من عمرها، وهي مديرة ناجحة في شركة اجنبية مرموقة.
كانت قد عادت مؤخرًا إلى مواقع المواعدة بعد 5 سنوات من زواج فاشل. وقد أثر ذلك على حياتها العاطفية والجنسية. لكن إحباطها لم يكن بسبب ذلك. فقد كانت تتحدث مع رجل جذاب قابلته في معرض دولي لأكثر من شهر.
كان أصغر منها سناً. كانت ميرنا، وهي في اول الاربعينات من عمرها، تواجه صعوبة في التخلص من دهون جسدها القليلة. كان التقدم في العمر يجعل بطونها تتساقط شويه وبعض التجاعيد في بشرتها. كان لديها جسم مثير وصدر ممتلئة قليلاً وطيز سكسي مرفوعة وملامح جذابة وعنيدة .
لكن العلاقة التي كانت تربطها بالمهندس طارق، كانت قوية. تحدثا عن الكتب، والأفلام، والحياة ومشاكل الشغل قبل أن يتواعدا على العشاء اليوم.
سارت الأمور بشكل رائع للغاية. كانا يتبادلان القبلات بشغف في السيارة قبل أن يوصلها، لكن كلماته الأخيرة جعلتها في اضطراب كبير.
"اتمني ألا تمانعي كوني أصغر منك؟ قالها طارق، وهو يلامس خديها في الضوء الخافت داخل سيارته".
وميرنا:
'أنا لا أمانع طالما أنك لا تمانع،'
كانت ميرنا في حرارة بعد سنوات عديدة من الحرمان. أرادت أن تدعوه وتفتح ساقيها له.
فامتص شفتيها بجنون وأمسك بكفها الطرية، ثم وضعها على زبه المنتفخ المشدود تحت البنطلون. تسبب دفئه وسمكه في انفجار شهوة أنثوية عارمة للقذف في جميع فتحاتها. وهو بيبوس جامد ويحسس علي صدرها المنتفخ الطري جدا وطيزها المدورة وهي في قمة الهيجان وسايحة خالص وبقت في عالم تاني من المتعة، وقالت بدون تردد او نقاش عايزاك تقضي معاي الليلة دي، لكن ما قاله بعد ذلك كان شيئًا لم تستطع استيعابه، ”أنا عندي 26“.
سحبت ميرنا شفتيها من فمه. كانت شفتاه ملطختين بأحمر الشفاه الذي كانت تضعه لإثارة إعجابه، واثار القبلات يغطي ذقنها بالكامل. قالت بانزعاج شديد: ”لدينا فجوة 17 عامًا“، لكن كفها كانت لا تزال ممسكة بزبه الهايج من فوق البنطلون.
دفعت باب سيارته وفتحت الباب وسارت إلى شقتها دون أن تعير أي اهتمام لكلماته. كانت ميرنا تتذكر كل ثانية من لقاءتهما بينما كانت تأخذ نفخة من السيجارة. كانت ترتدي قميصاً كبيراً ولا ترتدي شيئاً من الداخل أو حتي الاندروير.
مررت يدها اليمنى بين رجليها ولمست شفتيها ومنطقة كسها اللي كانت مشمعة بعناية شديدة ليأكلها ويستمتع بها طوال الليل. فصلت الشفرتين باصبعها وما زالت تشعر بالبلل والرغبة. كان عقلها يضطرب بداخلها وسرحت شوية. وهي بتكلم نفسها أخيرًا، بعد سنوات، فيه حد قدر يحرك المشاعر واحس معاه بالسعادة ، طبعا مبتطلتش تفكير في كلامها بسكانت ترد علي نفسها مينفعش اعمل حاجة زي كدا مع حد اصغر مني بفارق سن كبير وكمان حرام ووضعي الاجتماعي لو اتفضحت.
لكنه كان يكبر ابنتها نهي بخمس أعوام. انزلقت أصابعها لا إراديًا إلى داخل فرجها، وأطلقت اهااات وأنينًا باسم ”طارق“. وفي غضون دقائق قليلة، كانت تُدخل أصابعها بقوة في فرجها وتخرجها منه.
كانت تئن بصوت عالٍ باسمه حتى وصلت أخيرًا إلى هزة الجماع الجميلة. وابتسمت لنفسها لأنها استثيرت مثل المراهقة. توجهت إلى غرفة نومها لتلاحظ 4 مكالمات فائتة ورسالة نصية من طارق. لم تكن تريد أن تعاود الاتصال لكنها قررت أن تقرأ الرسالة اللي خلاتها تبتسم تان...
”أعلم أن فارق السن يمثل مشكلة. لكنني شعرت بتواصل واحاسيس لم أشعر به مع أي شخص آخر غيرك. امنحينا فرصة، ولنرى ما سيحدث.“ ابتسمت بابتسامة متكلفة ولحست نفس الأصابع التي كانت في كسها.
”يا ولد، أنت تعرف ازاي تخليني مكسوفه من نفسي وخدودي تحمر خجلا وازاي تخليني أقذف في نفس الوقت"، فكرت ميرنا وأرسلت له ايموجي على شكل قلب. ونطت على سريرها ليحظى بنوم رائع بعد هزة الجماع الرائعة.
حاولت ميرنا أن تلتزم بقاعدة عدم الاتصال الجنسي من طارق لمدة أسبوع وتختبر نفسها هتقاوم ولا ايه، لكن ذلك لم يمنعها من لمس نفسها كل ليلة، وهي تحلم بزيه المشدود ذو العروق الغليظة وهي تخترق كسها. كانت تشعر بنشوة قذرة وفوضوية في كل مرة. لكنّها كانت لا تزال مستعدة بشأن السماح له برؤيتها في هيئتها البدائية.
كان مساء يوم الجمعة عندما كانت ميرنا تخرج من مكتبها. لمحت زهور الزنبق وملاحظة من طارق على طاولتها، ”لا أستطيع التوقف عن التفكير فيكي وفي قبلتنا. لو لسه بتشعري بالمثل، خلينا نتناول العشاء الليلة. سأكون في انتظارك في نفس المطعم الذي التقينا فيه آخر مرة في الساعة 9 مساءً.
كانت ميرنا جائعة، لكنها كانت جائعة أيضًا للمني بداخلها. ركبت سيارة اجرة بنفس الزي الذي تركته في مكتبها. الفرق الوحيد هو أنها وجدت وقتاً في سيارة الأجرة لتمشيط شعرها ووضع بعض كريم الأساس وأحمر شفاه وردي جميل بلون عاري.
تركت له رسالة بمجرد وصولها خارج المطعم. تبادلا الابتسامة، ثم الطعام. تحدثا عن مدى افتقادهما لأحاديث بعضهما البعض ومغازلاتهما السخيفة. تبخرت الفجوة العمرية مع كل ثانية، واحمرت خجلاً كالمراهقة.
قالت بابتسامة خجولة: ”تعال“... خرجوا من المطعم وهما ماسكين بأيدي بعضهما البعض كما لو كانوا غرسان جدد. كانت ميرنا تحترق شغفاً وشوقا للمارد كلما نظر إليها طارق .. كانا يعرفان ما يريدانه، وأطلق جسداهما فيرمونات تفصح عن احتياجاتهما الجسدية الخام وماشين زي المسحورين بدون أي حسابات.
دخلت البيت وتأخر طارق عنها بخطوات وتوجه طارق بسرعة وراها إلى شقتها اللي وصفتها له. لحد مادخل ومسكت بايده، وأخذته إلى منزلها وفتحت الباب ودخلوا الشقة ونظرت إليه بجنون. عرف طارق ماذا يفعل بعد ذلك. وضع شفتيه على فمها، فاتسعت شفتاها وانفتحتا له ونزل فيهم تقطيع وبوس وهي راحت في حتة تانية خالص ونزل بايده علي صدرها يحسس ويقفش فيهم والايد التانية علي ظهرها وبتتحرك للاسفل وتمسك طيزها بحنية وعنف، وهي تقول اااه بالراحة عليا دا انا مش قدك انت طلعت جامد قوي وخطير وكلامها بيزيد رغبته اكتر ناحيتها. صوتها بيعلي اكتر وبتسحبه لكنبة الانترية ونام فوقها ومسابش شفايفها ورقبتها من البوس والعض السكسي وهي ماسكة زبه وبتحاول تفك البنطلون وتحرر المارد التخين اللي اول ماشافتها اتخضت من صلابته وعروقه. طارق فك البلوزه واخد بزازها الملبن وبطنها حتي كسها وافخادها بوس وتقطيع وهي تتأوه وتصرخ تحته وتقوله ارحمني بقي دخله وهو بيهيج اكتر من كلامها وانفعلاتها و بدا يحك زبه في كسها ويفتح شفراته وهي بتضمه عليها بايديها اللي علي وسطه وتعصر جامد علي طيزه وهو بيحرك زبه ذهابا وإيابا بين كسها وخرم طيزها وتقوله نيك حرام عليك مش قادرة دخلوا ااا وكسها غرقان عسل ومره واحدة اطلق العنان للمارد ليكتشف سحر كسها الهايج ودخله للاخر مره واحده وسابه شويه ليتذوق عسلها وبدا يخرج ويدخل بحنية وعنف وسرعة وبطء لاكتر من ربع ساعة وياخدوا أوضاع مختلفة ومبقاش قادر يمسك نفسه وفجر شلالات زوبره في أعماق كسها ليرتوي بعد سنين من الجفاف والعطش الجنسي، وفضلوا مع بعض طول الليل ميرنا اترعشت مرات كتيرة وطارق نزل لبنه 3 مرات وناموا وكملوا مره كمان الصبح قبل ما طارق يمشي الساعة 7 صباحا واخدوا دش سوا.
ومرة أخرى قبل ماطارق يمشي، قبلا بعضهما البعض بشغف. كان طارق يشعر بنبضات قلبها في فمه. ومصت شفتيها وشفتيه وتأوهت في فمه. ووضع ايديه على وشهها ثم طبع قبلة على جبينها. وقالت انا النهاردة بس حسيت اني عروسة ولسه في العشرينات و قالت بإغراء: ”عايزاك جواي"...
**عرفوني بتعليقاتكم ايه رايكم اكمل ولا ايه. بصراحة كتبت هذا عندما تذكرت الماضي، وأود أن أستمر في الكتابة بناءً على ملاحظاتكم. وأبحث أيضًا عن سيدة للمشاركة في كتابة القصص.
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تنويه: هذه قصة تستند إلى حوادث واقعية. أي تشابه مع أي شخص، حي أو ميت، هو محض صدفة.
أشارك معكم اليوم الجزء الأول من رائحة الرغبة
كانت ميرنا محبطة حتى النخاع، جالسة على ليزي بوي في غرفة نومها تحت نسيم المكيف البارد. كانت الساعة 11 مساءً، وأشعلت سيجارة لتصفية ذهنها. ميرنا في الثالثة والأربعين من عمرها، وهي مديرة ناجحة في شركة اجنبية مرموقة.
كانت قد عادت مؤخرًا إلى مواقع المواعدة بعد 5 سنوات من زواج فاشل. وقد أثر ذلك على حياتها العاطفية والجنسية. لكن إحباطها لم يكن بسبب ذلك. فقد كانت تتحدث مع رجل جذاب قابلته في معرض دولي لأكثر من شهر.
كان أصغر منها سناً. كانت ميرنا، وهي في اول الاربعينات من عمرها، تواجه صعوبة في التخلص من دهون جسدها القليلة. كان التقدم في العمر يجعل بطونها تتساقط شويه وبعض التجاعيد في بشرتها. كان لديها جسم مثير وصدر ممتلئة قليلاً وطيز سكسي مرفوعة وملامح جذابة وعنيدة .
لكن العلاقة التي كانت تربطها بالمهندس طارق، كانت قوية. تحدثا عن الكتب، والأفلام، والحياة ومشاكل الشغل قبل أن يتواعدا على العشاء اليوم.
سارت الأمور بشكل رائع للغاية. كانا يتبادلان القبلات بشغف في السيارة قبل أن يوصلها، لكن كلماته الأخيرة جعلتها في اضطراب كبير.
"اتمني ألا تمانعي كوني أصغر منك؟ قالها طارق، وهو يلامس خديها في الضوء الخافت داخل سيارته".
وميرنا:
'أنا لا أمانع طالما أنك لا تمانع،'
كانت ميرنا في حرارة بعد سنوات عديدة من الحرمان. أرادت أن تدعوه وتفتح ساقيها له.
فامتص شفتيها بجنون وأمسك بكفها الطرية، ثم وضعها على زبه المنتفخ المشدود تحت البنطلون. تسبب دفئه وسمكه في انفجار شهوة أنثوية عارمة للقذف في جميع فتحاتها. وهو بيبوس جامد ويحسس علي صدرها المنتفخ الطري جدا وطيزها المدورة وهي في قمة الهيجان وسايحة خالص وبقت في عالم تاني من المتعة، وقالت بدون تردد او نقاش عايزاك تقضي معاي الليلة دي، لكن ما قاله بعد ذلك كان شيئًا لم تستطع استيعابه، ”أنا عندي 26“.
سحبت ميرنا شفتيها من فمه. كانت شفتاه ملطختين بأحمر الشفاه الذي كانت تضعه لإثارة إعجابه، واثار القبلات يغطي ذقنها بالكامل. قالت بانزعاج شديد: ”لدينا فجوة 17 عامًا“، لكن كفها كانت لا تزال ممسكة بزبه الهايج من فوق البنطلون.
دفعت باب سيارته وفتحت الباب وسارت إلى شقتها دون أن تعير أي اهتمام لكلماته. كانت ميرنا تتذكر كل ثانية من لقاءتهما بينما كانت تأخذ نفخة من السيجارة. كانت ترتدي قميصاً كبيراً ولا ترتدي شيئاً من الداخل أو حتي الاندروير.
مررت يدها اليمنى بين رجليها ولمست شفتيها ومنطقة كسها اللي كانت مشمعة بعناية شديدة ليأكلها ويستمتع بها طوال الليل. فصلت الشفرتين باصبعها وما زالت تشعر بالبلل والرغبة. كان عقلها يضطرب بداخلها وسرحت شوية. وهي بتكلم نفسها أخيرًا، بعد سنوات، فيه حد قدر يحرك المشاعر واحس معاه بالسعادة ، طبعا مبتطلتش تفكير في كلامها بسكانت ترد علي نفسها مينفعش اعمل حاجة زي كدا مع حد اصغر مني بفارق سن كبير وكمان حرام ووضعي الاجتماعي لو اتفضحت.
لكنه كان يكبر ابنتها نهي بخمس أعوام. انزلقت أصابعها لا إراديًا إلى داخل فرجها، وأطلقت اهااات وأنينًا باسم ”طارق“. وفي غضون دقائق قليلة، كانت تُدخل أصابعها بقوة في فرجها وتخرجها منه.
كانت تئن بصوت عالٍ باسمه حتى وصلت أخيرًا إلى هزة الجماع الجميلة. وابتسمت لنفسها لأنها استثيرت مثل المراهقة. توجهت إلى غرفة نومها لتلاحظ 4 مكالمات فائتة ورسالة نصية من طارق. لم تكن تريد أن تعاود الاتصال لكنها قررت أن تقرأ الرسالة اللي خلاتها تبتسم تان...
”أعلم أن فارق السن يمثل مشكلة. لكنني شعرت بتواصل واحاسيس لم أشعر به مع أي شخص آخر غيرك. امنحينا فرصة، ولنرى ما سيحدث.“ ابتسمت بابتسامة متكلفة ولحست نفس الأصابع التي كانت في كسها.
”يا ولد، أنت تعرف ازاي تخليني مكسوفه من نفسي وخدودي تحمر خجلا وازاي تخليني أقذف في نفس الوقت"، فكرت ميرنا وأرسلت له ايموجي على شكل قلب. ونطت على سريرها ليحظى بنوم رائع بعد هزة الجماع الرائعة.
حاولت ميرنا أن تلتزم بقاعدة عدم الاتصال الجنسي من طارق لمدة أسبوع وتختبر نفسها هتقاوم ولا ايه، لكن ذلك لم يمنعها من لمس نفسها كل ليلة، وهي تحلم بزيه المشدود ذو العروق الغليظة وهي تخترق كسها. كانت تشعر بنشوة قذرة وفوضوية في كل مرة. لكنّها كانت لا تزال مستعدة بشأن السماح له برؤيتها في هيئتها البدائية.
كان مساء يوم الجمعة عندما كانت ميرنا تخرج من مكتبها. لمحت زهور الزنبق وملاحظة من طارق على طاولتها، ”لا أستطيع التوقف عن التفكير فيكي وفي قبلتنا. لو لسه بتشعري بالمثل، خلينا نتناول العشاء الليلة. سأكون في انتظارك في نفس المطعم الذي التقينا فيه آخر مرة في الساعة 9 مساءً.
كانت ميرنا جائعة، لكنها كانت جائعة أيضًا للمني بداخلها. ركبت سيارة اجرة بنفس الزي الذي تركته في مكتبها. الفرق الوحيد هو أنها وجدت وقتاً في سيارة الأجرة لتمشيط شعرها ووضع بعض كريم الأساس وأحمر شفاه وردي جميل بلون عاري.
تركت له رسالة بمجرد وصولها خارج المطعم. تبادلا الابتسامة، ثم الطعام. تحدثا عن مدى افتقادهما لأحاديث بعضهما البعض ومغازلاتهما السخيفة. تبخرت الفجوة العمرية مع كل ثانية، واحمرت خجلاً كالمراهقة.
قالت بابتسامة خجولة: ”تعال“... خرجوا من المطعم وهما ماسكين بأيدي بعضهما البعض كما لو كانوا غرسان جدد. كانت ميرنا تحترق شغفاً وشوقا للمارد كلما نظر إليها طارق .. كانا يعرفان ما يريدانه، وأطلق جسداهما فيرمونات تفصح عن احتياجاتهما الجسدية الخام وماشين زي المسحورين بدون أي حسابات.
دخلت البيت وتأخر طارق عنها بخطوات وتوجه طارق بسرعة وراها إلى شقتها اللي وصفتها له. لحد مادخل ومسكت بايده، وأخذته إلى منزلها وفتحت الباب ودخلوا الشقة ونظرت إليه بجنون. عرف طارق ماذا يفعل بعد ذلك. وضع شفتيه على فمها، فاتسعت شفتاها وانفتحتا له ونزل فيهم تقطيع وبوس وهي راحت في حتة تانية خالص ونزل بايده علي صدرها يحسس ويقفش فيهم والايد التانية علي ظهرها وبتتحرك للاسفل وتمسك طيزها بحنية وعنف، وهي تقول اااه بالراحة عليا دا انا مش قدك انت طلعت جامد قوي وخطير وكلامها بيزيد رغبته اكتر ناحيتها. صوتها بيعلي اكتر وبتسحبه لكنبة الانترية ونام فوقها ومسابش شفايفها ورقبتها من البوس والعض السكسي وهي ماسكة زبه وبتحاول تفك البنطلون وتحرر المارد التخين اللي اول ماشافتها اتخضت من صلابته وعروقه. طارق فك البلوزه واخد بزازها الملبن وبطنها حتي كسها وافخادها بوس وتقطيع وهي تتأوه وتصرخ تحته وتقوله ارحمني بقي دخله وهو بيهيج اكتر من كلامها وانفعلاتها و بدا يحك زبه في كسها ويفتح شفراته وهي بتضمه عليها بايديها اللي علي وسطه وتعصر جامد علي طيزه وهو بيحرك زبه ذهابا وإيابا بين كسها وخرم طيزها وتقوله نيك حرام عليك مش قادرة دخلوا ااا وكسها غرقان عسل ومره واحدة اطلق العنان للمارد ليكتشف سحر كسها الهايج ودخله للاخر مره واحده وسابه شويه ليتذوق عسلها وبدا يخرج ويدخل بحنية وعنف وسرعة وبطء لاكتر من ربع ساعة وياخدوا أوضاع مختلفة ومبقاش قادر يمسك نفسه وفجر شلالات زوبره في أعماق كسها ليرتوي بعد سنين من الجفاف والعطش الجنسي، وفضلوا مع بعض طول الليل ميرنا اترعشت مرات كتيرة وطارق نزل لبنه 3 مرات وناموا وكملوا مره كمان الصبح قبل ما طارق يمشي الساعة 7 صباحا واخدوا دش سوا.
ومرة أخرى قبل ماطارق يمشي، قبلا بعضهما البعض بشغف. كان طارق يشعر بنبضات قلبها في فمه. ومصت شفتيها وشفتيه وتأوهت في فمه. ووضع ايديه على وشهها ثم طبع قبلة على جبينها. وقالت انا النهاردة بس حسيت اني عروسة ولسه في العشرينات و قالت بإغراء: ”عايزاك جواي"...
**عرفوني بتعليقاتكم ايه رايكم اكمل ولا ايه. بصراحة كتبت هذا عندما تذكرت الماضي، وأود أن أستمر في الكتابة بناءً على ملاحظاتكم. وأبحث أيضًا عن سيدة للمشاركة في كتابة القصص.
تنويه: هذه قصة تستند إلى حوادث واقعية. أي تشابه مع أي شخص، حي أو ميت، هو محض صدفة.
أشارك معكم اليوم الجزء الأول من رائحة الرغبة
كانت ميرنا محبطة حتى النخاع، جالسة على ليزي بوي في غرفة نومها تحت نسيم المكيف البارد. كانت الساعة 11 مساءً، وأشعلت سيجارة لتصفية ذهنها. ميرنا في الثالثة والأربعين من عمرها، وهي مديرة ناجحة في شركة اجنبية مرموقة.
كانت قد عادت مؤخرًا إلى مواقع المواعدة بعد 5 سنوات من زواج فاشل. وقد أثر ذلك على حياتها العاطفية والجنسية. لكن إحباطها لم يكن بسبب ذلك. فقد كانت تتحدث مع رجل جذاب قابلته في معرض دولي لأكثر من شهر.
كان أصغر منها سناً. كانت ميرنا، وهي في اول الاربعينات من عمرها، تواجه صعوبة في التخلص من دهون جسدها القليلة. كان التقدم في العمر يجعل بطونها تتساقط شويه وبعض التجاعيد في بشرتها. كان لديها جسم مثير وصدر ممتلئة قليلاً وطيز سكسي مرفوعة وملامح جذابة وعنيدة .
لكن العلاقة التي كانت تربطها بالمهندس طارق، كانت قوية. تحدثا عن الكتب، والأفلام، والحياة ومشاكل الشغل قبل أن يتواعدا على العشاء اليوم.
سارت الأمور بشكل رائع للغاية. كانا يتبادلان القبلات بشغف في السيارة قبل أن يوصلها، لكن كلماته الأخيرة جعلتها في اضطراب كبير.
"اتمني ألا تمانعي كوني أصغر منك؟ قالها طارق، وهو يلامس خديها في الضوء الخافت داخل سيارته".
وميرنا:
'أنا لا أمانع طالما أنك لا تمانع،'
كانت ميرنا في حرارة بعد سنوات عديدة من الحرمان. أرادت أن تدعوه وتفتح ساقيها له.
فامتص شفتيها بجنون وأمسك بكفها الطرية، ثم وضعها على زبه المنتفخ المشدود تحت البنطلون. تسبب دفئه وسمكه في انفجار شهوة أنثوية عارمة للقذف في جميع فتحاتها. وهو بيبوس جامد ويحسس علي صدرها المنتفخ الطري جدا وطيزها المدورة وهي في قمة الهيجان وسايحة خالص وبقت في عالم تاني من المتعة، وقالت بدون تردد او نقاش عايزاك تقضي معاي الليلة دي، لكن ما قاله بعد ذلك كان شيئًا لم تستطع استيعابه، ”أنا عندي 26“.
سحبت ميرنا شفتيها من فمه. كانت شفتاه ملطختين بأحمر الشفاه الذي كانت تضعه لإثارة إعجابه، واثار القبلات يغطي ذقنها بالكامل. قالت بانزعاج شديد: ”لدينا فجوة 17 عامًا“، لكن كفها كانت لا تزال ممسكة بزبه الهايج من فوق البنطلون.
دفعت باب سيارته وفتحت الباب وسارت إلى شقتها دون أن تعير أي اهتمام لكلماته. كانت ميرنا تتذكر كل ثانية من لقاءتهما بينما كانت تأخذ نفخة من السيجارة. كانت ترتدي قميصاً كبيراً ولا ترتدي شيئاً من الداخل أو حتي الاندروير.
مررت يدها اليمنى بين رجليها ولمست شفتيها ومنطقة كسها اللي كانت مشمعة بعناية شديدة ليأكلها ويستمتع بها طوال الليل. فصلت الشفرتين باصبعها وما زالت تشعر بالبلل والرغبة. كان عقلها يضطرب بداخلها وسرحت شوية. وهي بتكلم نفسها أخيرًا، بعد سنوات، فيه حد قدر يحرك المشاعر واحس معاه بالسعادة ، طبعا مبتطلتش تفكير في كلامها بسكانت ترد علي نفسها مينفعش اعمل حاجة زي كدا مع حد اصغر مني بفارق سن كبير وكمان حرام ووضعي الاجتماعي لو اتفضحت.
لكنه كان يكبر ابنتها نهي بخمس أعوام. انزلقت أصابعها لا إراديًا إلى داخل فرجها، وأطلقت اهااات وأنينًا باسم ”طارق“. وفي غضون دقائق قليلة، كانت تُدخل أصابعها بقوة في فرجها وتخرجها منه.
كانت تئن بصوت عالٍ باسمه حتى وصلت أخيرًا إلى هزة الجماع الجميلة. وابتسمت لنفسها لأنها استثيرت مثل المراهقة. توجهت إلى غرفة نومها لتلاحظ 4 مكالمات فائتة ورسالة نصية من طارق. لم تكن تريد أن تعاود الاتصال لكنها قررت أن تقرأ الرسالة اللي خلاتها تبتسم تان...
”أعلم أن فارق السن يمثل مشكلة. لكنني شعرت بتواصل واحاسيس لم أشعر به مع أي شخص آخر غيرك. امنحينا فرصة، ولنرى ما سيحدث.“ ابتسمت بابتسامة متكلفة ولحست نفس الأصابع التي كانت في كسها.
”يا ولد، أنت تعرف ازاي تخليني مكسوفه من نفسي وخدودي تحمر خجلا وازاي تخليني أقذف في نفس الوقت"، فكرت ميرنا وأرسلت له ايموجي على شكل قلب. ونطت على سريرها ليحظى بنوم رائع بعد هزة الجماع الرائعة.
حاولت ميرنا أن تلتزم بقاعدة عدم الاتصال الجنسي من طارق لمدة أسبوع وتختبر نفسها هتقاوم ولا ايه، لكن ذلك لم يمنعها من لمس نفسها كل ليلة، وهي تحلم بزيه المشدود ذو العروق الغليظة وهي تخترق كسها. كانت تشعر بنشوة قذرة وفوضوية في كل مرة. لكنّها كانت لا تزال مستعدة بشأن السماح له برؤيتها في هيئتها البدائية.
كان مساء يوم الجمعة عندما كانت ميرنا تخرج من مكتبها. لمحت زهور الزنبق وملاحظة من طارق على طاولتها، ”لا أستطيع التوقف عن التفكير فيكي وفي قبلتنا. لو لسه بتشعري بالمثل، خلينا نتناول العشاء الليلة. سأكون في انتظارك في نفس المطعم الذي التقينا فيه آخر مرة في الساعة 9 مساءً.
كانت ميرنا جائعة، لكنها كانت جائعة أيضًا للمني بداخلها. ركبت سيارة اجرة بنفس الزي الذي تركته في مكتبها. الفرق الوحيد هو أنها وجدت وقتاً في سيارة الأجرة لتمشيط شعرها ووضع بعض كريم الأساس وأحمر شفاه وردي جميل بلون عاري.
تركت له رسالة بمجرد وصولها خارج المطعم. تبادلا الابتسامة، ثم الطعام. تحدثا عن مدى افتقادهما لأحاديث بعضهما البعض ومغازلاتهما السخيفة. تبخرت الفجوة العمرية مع كل ثانية، واحمرت خجلاً كالمراهقة.
قالت بابتسامة خجولة: ”تعال“... خرجوا من المطعم وهما ماسكين بأيدي بعضهما البعض كما لو كانوا غرسان جدد. كانت ميرنا تحترق شغفاً وشوقا للمارد كلما نظر إليها طارق .. كانا يعرفان ما يريدانه، وأطلق جسداهما فيرمونات تفصح عن احتياجاتهما الجسدية الخام وماشين زي المسحورين بدون أي حسابات.
دخلت البيت وتأخر طارق عنها بخطوات وتوجه طارق بسرعة وراها إلى شقتها اللي وصفتها له. لحد مادخل ومسكت بايده، وأخذته إلى منزلها وفتحت الباب ودخلوا الشقة ونظرت إليه بجنون. عرف طارق ماذا يفعل بعد ذلك. وضع شفتيه على فمها، فاتسعت شفتاها وانفتحتا له ونزل فيهم تقطيع وبوس وهي راحت في حتة تانية خالص ونزل بايده علي صدرها يحسس ويقفش فيهم والايد التانية علي ظهرها وبتتحرك للاسفل وتمسك طيزها بحنية وعنف، وهي تقول اااه بالراحة عليا دا انا مش قدك انت طلعت جامد قوي وخطير وكلامها بيزيد رغبته اكتر ناحيتها. صوتها بيعلي اكتر وبتسحبه لكنبة الانترية ونام فوقها ومسابش شفايفها ورقبتها من البوس والعض السكسي وهي ماسكة زبه وبتحاول تفك البنطلون وتحرر المارد التخين اللي اول ماشافتها اتخضت من صلابته وعروقه. طارق فك البلوزه واخد بزازها الملبن وبطنها حتي كسها وافخادها بوس وتقطيع وهي تتأوه وتصرخ تحته وتقوله ارحمني بقي دخله وهو بيهيج اكتر من كلامها وانفعلاتها و بدا يحك زبه في كسها ويفتح شفراته وهي بتضمه عليها بايديها اللي علي وسطه وتعصر جامد علي طيزه وهو بيحرك زبه ذهابا وإيابا بين كسها وخرم طيزها وتقوله نيك حرام عليك مش قادرة دخلوا ااا وكسها غرقان عسل ومره واحدة اطلق العنان للمارد ليكتشف سحر كسها الهايج ودخله للاخر مره واحده وسابه شويه ليتذوق عسلها وبدا يخرج ويدخل بحنية وعنف وسرعة وبطء لاكتر من ربع ساعة وياخدوا أوضاع مختلفة ومبقاش قادر يمسك نفسه وفجر شلالات زوبره في أعماق كسها ليرتوي بعد سنين من الجفاف والعطش الجنسي، وفضلوا مع بعض طول الليل ميرنا اترعشت مرات كتيرة وطارق نزل لبنه 3 مرات وناموا وكملوا مره كمان الصبح قبل ما طارق يمشي الساعة 7 صباحا واخدوا دش سوا.
ومرة أخرى قبل ماطارق يمشي، قبلا بعضهما البعض بشغف. كان طارق يشعر بنبضات قلبها في فمه. ومصت شفتيها وشفتيه وتأوهت في فمه. ووضع ايديه على وشهها ثم طبع قبلة على جبينها. وقالت انا النهاردة بس حسيت اني عروسة ولسه في العشرينات و قالت بإغراء: ”عايزاك جواي"...
**عرفوني بتعليقاتكم ايه رايكم اكمل ولا ايه. بصراحة كتبت هذا عندما تذكرت الماضي، وأود أن أستمر في الكتابة بناءً على ملاحظاتكم. وأبحث أيضًا عن سيدة للمشاركة في كتابة القصص.
تنويه: هذه قصة تستند إلى حوادث واقعية. أي تشابه مع أي شخص، حي أو ميت، هو محض صدفة.
أشارك معكم اليوم الجزء الأول من رائحة الرغبة
كانت ميرنا محبطة حتى النخاع، جالسة على ليزي بوي في غرفة نومها تحت نسيم المكيف البارد. كانت الساعة 11 مساءً، وأشعلت سيجارة لتصفية ذهنها. ميرنا في الثالثة والأربعين من عمرها، وهي مديرة ناجحة في شركة اجنبية مرموقة.
كانت قد عادت مؤخرًا إلى مواقع المواعدة بعد 5 سنوات من زواج فاشل. وقد أثر ذلك على حياتها العاطفية والجنسية. لكن إحباطها لم يكن بسبب ذلك. فقد كانت تتحدث مع رجل جذاب قابلته في معرض دولي لأكثر من شهر.
كان أصغر منها سناً. كانت ميرنا، وهي في اول الاربعينات من عمرها، تواجه صعوبة في التخلص من دهون جسدها القليلة. كان التقدم في العمر يجعل بطونها تتساقط شويه وبعض التجاعيد في بشرتها. كان لديها جسم مثير وصدر ممتلئة قليلاً وطيز سكسي مرفوعة وملامح جذابة وعنيدة .
لكن العلاقة التي كانت تربطها بالمهندس طارق، كانت قوية. تحدثا عن الكتب، والأفلام، والحياة ومشاكل الشغل قبل أن يتواعدا على العشاء اليوم.
سارت الأمور بشكل رائع للغاية. كانا يتبادلان القبلات بشغف في السيارة قبل أن يوصلها، لكن كلماته الأخيرة جعلتها في اضطراب كبير.
"اتمني ألا تمانعي كوني أصغر منك؟ قالها طارق، وهو يلامس خديها في الضوء الخافت داخل سيارته".
وميرنا:
'أنا لا أمانع طالما أنك لا تمانع،'
كانت ميرنا في حرارة بعد سنوات عديدة من الحرمان. أرادت أن تدعوه وتفتح ساقيها له.
فامتص شفتيها بجنون وأمسك بكفها الطرية، ثم وضعها على زبه المنتفخ المشدود تحت البنطلون. تسبب دفئه وسمكه في انفجار شهوة أنثوية عارمة للقذف في جميع فتحاتها. وهو بيبوس جامد ويحسس علي صدرها المنتفخ الطري جدا وطيزها المدورة وهي في قمة الهيجان وسايحة خالص وبقت في عالم تاني من المتعة، وقالت بدون تردد او نقاش عايزاك تقضي معاي الليلة دي، لكن ما قاله بعد ذلك كان شيئًا لم تستطع استيعابه، ”أنا عندي 26“.
سحبت ميرنا شفتيها من فمه. كانت شفتاه ملطختين بأحمر الشفاه الذي كانت تضعه لإثارة إعجابه، واثار القبلات يغطي ذقنها بالكامل. قالت بانزعاج شديد: ”لدينا فجوة 17 عامًا“، لكن كفها كانت لا تزال ممسكة بزبه الهايج من فوق البنطلون.
دفعت باب سيارته وفتحت الباب وسارت إلى شقتها دون أن تعير أي اهتمام لكلماته. كانت ميرنا تتذكر كل ثانية من لقاءتهما بينما كانت تأخذ نفخة من السيجارة. كانت ترتدي قميصاً كبيراً ولا ترتدي شيئاً من الداخل أو حتي الاندروير.
مررت يدها اليمنى بين رجليها ولمست شفتيها ومنطقة كسها اللي كانت مشمعة بعناية شديدة ليأكلها ويستمتع بها طوال الليل. فصلت الشفرتين باصبعها وما زالت تشعر بالبلل والرغبة. كان عقلها يضطرب بداخلها وسرحت شوية. وهي بتكلم نفسها أخيرًا، بعد سنوات، فيه حد قدر يحرك المشاعر واحس معاه بالسعادة ، طبعا مبتطلتش تفكير في كلامها بسكانت ترد علي نفسها مينفعش اعمل حاجة زي كدا مع حد اصغر مني بفارق سن كبير وكمان حرام ووضعي الاجتماعي لو اتفضحت.
لكنه كان يكبر ابنتها نهي بخمس أعوام. انزلقت أصابعها لا إراديًا إلى داخل فرجها، وأطلقت اهااات وأنينًا باسم ”طارق“. وفي غضون دقائق قليلة، كانت تُدخل أصابعها بقوة في فرجها وتخرجها منه.
كانت تئن بصوت عالٍ باسمه حتى وصلت أخيرًا إلى هزة الجماع الجميلة. وابتسمت لنفسها لأنها استثيرت مثل المراهقة. توجهت إلى غرفة نومها لتلاحظ 4 مكالمات فائتة ورسالة نصية من طارق. لم تكن تريد أن تعاود الاتصال لكنها قررت أن تقرأ الرسالة اللي خلاتها تبتسم تان...
”أعلم أن فارق السن يمثل مشكلة. لكنني شعرت بتواصل واحاسيس لم أشعر به مع أي شخص آخر غيرك. امنحينا فرصة، ولنرى ما سيحدث.“ ابتسمت بابتسامة متكلفة ولحست نفس الأصابع التي كانت في كسها.
”يا ولد، أنت تعرف ازاي تخليني مكسوفه من نفسي وخدودي تحمر خجلا وازاي تخليني أقذف في نفس الوقت"، فكرت ميرنا وأرسلت له ايموجي على شكل قلب. ونطت على سريرها ليحظى بنوم رائع بعد هزة الجماع الرائعة.
حاولت ميرنا أن تلتزم بقاعدة عدم الاتصال الجنسي من طارق لمدة أسبوع وتختبر نفسها هتقاوم ولا ايه، لكن ذلك لم يمنعها من لمس نفسها كل ليلة، وهي تحلم بزيه المشدود ذو العروق الغليظة وهي تخترق كسها. كانت تشعر بنشوة قذرة وفوضوية في كل مرة. لكنّها كانت لا تزال مستعدة بشأن السماح له برؤيتها في هيئتها البدائية.
كان مساء يوم الجمعة عندما كانت ميرنا تخرج من مكتبها. لمحت زهور الزنبق وملاحظة من طارق على طاولتها، ”لا أستطيع التوقف عن التفكير فيكي وفي قبلتنا. لو لسه بتشعري بالمثل، خلينا نتناول العشاء الليلة. سأكون في انتظارك في نفس المطعم الذي التقينا فيه آخر مرة في الساعة 9 مساءً.
كانت ميرنا جائعة، لكنها كانت جائعة أيضًا للمني بداخلها. ركبت سيارة اجرة بنفس الزي الذي تركته في مكتبها. الفرق الوحيد هو أنها وجدت وقتاً في سيارة الأجرة لتمشيط شعرها ووضع بعض كريم الأساس وأحمر شفاه وردي جميل بلون عاري.
تركت له رسالة بمجرد وصولها خارج المطعم. تبادلا الابتسامة، ثم الطعام. تحدثا عن مدى افتقادهما لأحاديث بعضهما البعض ومغازلاتهما السخيفة. تبخرت الفجوة العمرية مع كل ثانية، واحمرت خجلاً كالمراهقة.
قالت بابتسامة خجولة: ”تعال“... خرجوا من المطعم وهما ماسكين بأيدي بعضهما البعض كما لو كانوا غرسان جدد. كانت ميرنا تحترق شغفاً وشوقا للمارد كلما نظر إليها طارق .. كانا يعرفان ما يريدانه، وأطلق جسداهما فيرمونات تفصح عن احتياجاتهما الجسدية الخام وماشين زي المسحورين بدون أي حسابات.
دخلت البيت وتأخر طارق عنها بخطوات وتوجه طارق بسرعة وراها إلى شقتها اللي وصفتها له. لحد مادخل ومسكت بايده، وأخذته إلى منزلها وفتحت الباب ودخلوا الشقة ونظرت إليه بجنون. عرف طارق ماذا يفعل بعد ذلك. وضع شفتيه على فمها، فاتسعت شفتاها وانفتحتا له ونزل فيهم تقطيع وبوس وهي راحت في حتة تانية خالص ونزل بايده علي صدرها يحسس ويقفش فيهم والايد التانية علي ظهرها وبتتحرك للاسفل وتمسك طيزها بحنية وعنف، وهي تقول اااه بالراحة عليا دا انا مش قدك انت طلعت جامد قوي وخطير وكلامها بيزيد رغبته اكتر ناحيتها. صوتها بيعلي اكتر وبتسحبه لكنبة الانترية ونام فوقها ومسابش شفايفها ورقبتها من البوس والعض السكسي وهي ماسكة زبه وبتحاول تفك البنطلون وتحرر المارد التخين اللي اول ماشافتها اتخضت من صلابته وعروقه. طارق فك البلوزه واخد بزازها الملبن وبطنها حتي كسها وافخادها بوس وتقطيع وهي تتأوه وتصرخ تحته وتقوله ارحمني بقي دخله وهو بيهيج اكتر من كلامها وانفعلاتها و بدا يحك زبه في كسها ويفتح شفراته وهي بتضمه عليها بايديها اللي علي وسطه وتعصر جامد علي طيزه وهو بيحرك زبه ذهابا وإيابا بين كسها وخرم طيزها وتقوله نيك حرام عليك مش قادرة دخلوا ااا وكسها غرقان عسل ومره واحدة اطلق العنان للمارد ليكتشف سحر كسها الهايج ودخله للاخر مره واحده وسابه شويه ليتذوق عسلها وبدا يخرج ويدخل بحنية وعنف وسرعة وبطء لاكتر من ربع ساعة وياخدوا أوضاع مختلفة ومبقاش قادر يمسك نفسه وفجر شلالات زوبره في أعماق كسها ليرتوي بعد سنين من الجفاف والعطش الجنسي، وفضلوا مع بعض طول الليل ميرنا اترعشت مرات كتيرة وطارق نزل لبنه 3 مرات وناموا وكملوا مره كمان الصبح قبل ما طارق يمشي الساعة 7 صباحا واخدوا دش سوا.
ومرة أخرى قبل ماطارق يمشي، قبلا بعضهما البعض بشغف. كان طارق يشعر بنبضات قلبها في فمه. ومصت شفتيها وشفتيه وتأوهت في فمه. ووضع ايديه على وشهها ثم طبع قبلة على جبينها. وقالت انا النهاردة بس حسيت اني عروسة ولسه في العشرينات و قالت بإغراء: ”عايزاك جواي"...
**عرفوني بتعليقاتكم ايه رايكم اكمل ولا ايه. بصراحة كتبت هذا عندما تذكرت الماضي، وأود أن أستمر في الكتابة بناءً على ملاحظاتكم. وأبحث أيضًا عن سيدة للمشاركة في كتابة القصص.
تنويه: هذه قصة تستند إلى حوادث واقعية. أي تشابه مع أي شخص، حي أو ميت، هو محض صدفة.
أشارك معكم اليوم الجزء الأول من رائحة الرغبة
كانت ميرنا محبطة حتى النخاع، جالسة على ليزي بوي في غرفة نومها تحت نسيم المكيف البارد. كانت الساعة 11 مساءً، وأشعلت سيجارة لتصفية ذهنها. ميرنا في الثالثة والأربعين من عمرها، وهي مديرة ناجحة في شركة اجنبية مرموقة.
كانت قد عادت مؤخرًا إلى مواقع المواعدة بعد 5 سنوات من زواج فاشل. وقد أثر ذلك على حياتها العاطفية والجنسية. لكن إحباطها لم يكن بسبب ذلك. فقد كانت تتحدث مع رجل جذاب قابلته في معرض دولي لأكثر من شهر.
كان أصغر منها سناً. كانت ميرنا، وهي في اول الاربعينات من عمرها، تواجه صعوبة في التخلص من دهون جسدها القليلة. كان التقدم في العمر يجعل بطونها تتساقط شويه وبعض التجاعيد في بشرتها. كان لديها جسم مثير وصدر ممتلئة قليلاً وطيز سكسي مرفوعة وملامح جذابة وعنيدة .
لكن العلاقة التي كانت تربطها بالمهندس طارق، كانت قوية. تحدثا عن الكتب، والأفلام، والحياة ومشاكل الشغل قبل أن يتواعدا على العشاء اليوم.
سارت الأمور بشكل رائع للغاية. كانا يتبادلان القبلات بشغف في السيارة قبل أن يوصلها، لكن كلماته الأخيرة جعلتها في اضطراب كبير.
"اتمني ألا تمانعي كوني أصغر منك؟ قالها طارق، وهو يلامس خديها في الضوء الخافت داخل سيارته".
وميرنا:
'أنا لا أمانع طالما أنك لا تمانع،'
كانت ميرنا في حرارة بعد سنوات عديدة من الحرمان. أرادت أن تدعوه وتفتح ساقيها له.
فامتص شفتيها بجنون وأمسك بكفها الطرية، ثم وضعها على زبه المنتفخ المشدود تحت البنطلون. تسبب دفئه وسمكه في انفجار شهوة أنثوية عارمة للقذف في جميع فتحاتها. وهو بيبوس جامد ويحسس علي صدرها المنتفخ الطري جدا وطيزها المدورة وهي في قمة الهيجان وسايحة خالص وبقت في عالم تاني من المتعة، وقالت بدون تردد او نقاش عايزاك تقضي معاي الليلة دي، لكن ما قاله بعد ذلك كان شيئًا لم تستطع استيعابه، ”أنا عندي 26“.
سحبت ميرنا شفتيها من فمه. كانت شفتاه ملطختين بأحمر الشفاه الذي كانت تضعه لإثارة إعجابه، واثار القبلات يغطي ذقنها بالكامل. قالت بانزعاج شديد: ”لدينا فجوة 17 عامًا“، لكن كفها كانت لا تزال ممسكة بزبه الهايج من فوق البنطلون.
دفعت باب سيارته وفتحت الباب وسارت إلى شقتها دون أن تعير أي اهتمام لكلماته. كانت ميرنا تتذكر كل ثانية من لقاءتهما بينما كانت تأخذ نفخة من السيجارة. كانت ترتدي قميصاً كبيراً ولا ترتدي شيئاً من الداخل أو حتي الاندروير.
مررت يدها اليمنى بين رجليها ولمست شفتيها ومنطقة كسها اللي كانت مشمعة بعناية شديدة ليأكلها ويستمتع بها طوال الليل. فصلت الشفرتين باصبعها وما زالت تشعر بالبلل والرغبة. كان عقلها يضطرب بداخلها وسرحت شوية. وهي بتكلم نفسها أخيرًا، بعد سنوات، فيه حد قدر يحرك المشاعر واحس معاه بالسعادة ، طبعا مبتطلتش تفكير في كلامها بسكانت ترد علي نفسها مينفعش اعمل حاجة زي كدا مع حد اصغر مني بفارق سن كبير وكمان حرام ووضعي الاجتماعي لو اتفضحت.
لكنه كان يكبر ابنتها نهي بخمس أعوام. انزلقت أصابعها لا إراديًا إلى داخل فرجها، وأطلقت اهااات وأنينًا باسم ”طارق“. وفي غضون دقائق قليلة، كانت تُدخل أصابعها بقوة في فرجها وتخرجها منه.
كانت تئن بصوت عالٍ باسمه حتى وصلت أخيرًا إلى هزة الجماع الجميلة. وابتسمت لنفسها لأنها استثيرت مثل المراهقة. توجهت إلى غرفة نومها لتلاحظ 4 مكالمات فائتة ورسالة نصية من طارق. لم تكن تريد أن تعاود الاتصال لكنها قررت أن تقرأ الرسالة اللي خلاتها تبتسم تان...
”أعلم أن فارق السن يمثل مشكلة. لكنني شعرت بتواصل واحاسيس لم أشعر به مع أي شخص آخر غيرك. امنحينا فرصة، ولنرى ما سيحدث.“ ابتسمت بابتسامة متكلفة ولحست نفس الأصابع التي كانت في كسها.
”يا ولد، أنت تعرف ازاي تخليني مكسوفه من نفسي وخدودي تحمر خجلا وازاي تخليني أقذف في نفس الوقت"، فكرت ميرنا وأرسلت له ايموجي على شكل قلب. ونطت على سريرها ليحظى بنوم رائع بعد هزة الجماع الرائعة.
حاولت ميرنا أن تلتزم بقاعدة عدم الاتصال الجنسي من طارق لمدة أسبوع وتختبر نفسها هتقاوم ولا ايه، لكن ذلك لم يمنعها من لمس نفسها كل ليلة، وهي تحلم بزيه المشدود ذو العروق الغليظة وهي تخترق كسها. كانت تشعر بنشوة قذرة وفوضوية في كل مرة. لكنّها كانت لا تزال مستعدة بشأن السماح له برؤيتها في هيئتها البدائية.
كان مساء يوم الجمعة عندما كانت ميرنا تخرج من مكتبها. لمحت زهور الزنبق وملاحظة من طارق على طاولتها، ”لا أستطيع التوقف عن التفكير فيكي وفي قبلتنا. لو لسه بتشعري بالمثل، خلينا نتناول العشاء الليلة. سأكون في انتظارك في نفس المطعم الذي التقينا فيه آخر مرة في الساعة 9 مساءً.
كانت ميرنا جائعة، لكنها كانت جائعة أيضًا للمني بداخلها. ركبت سيارة اجرة بنفس الزي الذي تركته في مكتبها. الفرق الوحيد هو أنها وجدت وقتاً في سيارة الأجرة لتمشيط شعرها ووضع بعض كريم الأساس وأحمر شفاه وردي جميل بلون عاري.
تركت له رسالة بمجرد وصولها خارج المطعم. تبادلا الابتسامة، ثم الطعام. تحدثا عن مدى افتقادهما لأحاديث بعضهما البعض ومغازلاتهما السخيفة. تبخرت الفجوة العمرية مع كل ثانية، واحمرت خجلاً كالمراهقة.
قالت بابتسامة خجولة: ”تعال“... خرجوا من المطعم وهما ماسكين بأيدي بعضهما البعض كما لو كانوا غرسان جدد. كانت ميرنا تحترق شغفاً وشوقا للمارد كلما نظر إليها طارق .. كانا يعرفان ما يريدانه، وأطلق جسداهما فيرمونات تفصح عن احتياجاتهما الجسدية الخام وماشين زي المسحورين بدون أي حسابات.
دخلت البيت وتأخر طارق عنها بخطوات وتوجه طارق بسرعة وراها إلى شقتها اللي وصفتها له. لحد مادخل ومسكت بايده، وأخذته إلى منزلها وفتحت الباب ودخلوا الشقة ونظرت إليه بجنون. عرف طارق ماذا يفعل بعد ذلك. وضع شفتيه على فمها، فاتسعت شفتاها وانفتحتا له ونزل فيهم تقطيع وبوس وهي راحت في حتة تانية خالص ونزل بايده علي صدرها يحسس ويقفش فيهم والايد التانية علي ظهرها وبتتحرك للاسفل وتمسك طيزها بحنية وعنف، وهي تقول اااه بالراحة عليا دا انا مش قدك انت طلعت جامد قوي وخطير وكلامها بيزيد رغبته اكتر ناحيتها. صوتها بيعلي اكتر وبتسحبه لكنبة الانترية ونام فوقها ومسابش شفايفها ورقبتها من البوس والعض السكسي وهي ماسكة زبه وبتحاول تفك البنطلون وتحرر المارد التخين اللي اول ماشافتها اتخضت من صلابته وعروقه. طارق فك البلوزه واخد بزازها الملبن وبطنها حتي كسها وافخادها بوس وتقطيع وهي تتأوه وتصرخ تحته وتقوله ارحمني بقي دخله وهو بيهيج اكتر من كلامها وانفعلاتها و بدا يحك زبه في كسها ويفتح شفراته وهي بتضمه عليها بايديها اللي علي وسطه وتعصر جامد علي طيزه وهو بيحرك زبه ذهابا وإيابا بين كسها وخرم طيزها وتقوله نيك حرام عليك مش قادرة دخلوا ااا وكسها غرقان عسل ومره واحدة اطلق العنان للمارد ليكتشف سحر كسها الهايج ودخله للاخر مره واحده وسابه شويه ليتذوق عسلها وبدا يخرج ويدخل بحنية وعنف وسرعة وبطء لاكتر من ربع ساعة وياخدوا أوضاع مختلفة ومبقاش قادر يمسك نفسه وفجر شلالات زوبره في أعماق كسها ليرتوي بعد سنين من الجفاف والعطش الجنسي، وفضلوا مع بعض طول الليل ميرنا اترعشت مرات كتيرة وطارق نزل لبنه 3 مرات وناموا وكملوا مره كمان الصبح قبل ما طارق يمشي الساعة 7 صباحا واخدوا دش سوا.
ومرة أخرى قبل ماطارق يمشي، قبلا بعضهما البعض بشغف. كان طارق يشعر بنبضات قلبها في فمه. ومصت شفتيها وشفتيه وتأوهت في فمه. ووضع ايديه على وشهها ثم طبع قبلة على جبينها. وقالت انا النهاردة بس حسيت اني عروسة ولسه في العشرينات و قالت بإغراء: ”عايزاك جواي"...
**عرفوني بتعليقاتكم ايه رايكم اكمل ولا ايه. بصراحة كتبت هذا عندما تذكرت الماضي، وأود أن أستمر في الكتابة بناءً على ملاحظاتكم. وأبحث أيضًا عن سيدة للمشاركة في كتابة القصص.