د
دكتور نسوانجي
ضيف
كي كانت تدير لي بيبة كنت سخون و انا مع ديوث يجيب مرتو القحبة المليحة للرجال ينيكها معاهم و كي دخل لها زبو كانت هي ترضع زبي و تمص فيه و هو يطبع و يبومبي و ينازع اه اح اح اه اه اه اه و نسمع في صوت الزب و القلاوي يخبطو في لحمها . و سخنتني بالبيبة و قلت لو ايا حبيبي خليني ندخل ضرك و راح نحى زبو و قالي ايا نيكها القحبة و شبعها زب و حط لها زبو في فمها و انا دخلت زبي في سوتها الي كانت سخونة اكثر من كثرة ما دخل زبو فيها و خرج و هو ينيك فيها و انا طبعت لها زبي في سوتها و بقيت نيك و نبومبي بصح حكمت لي نيك الترمة و قلت لها تخليني نيكك من الترمة و هي قالت لا موحال نخلي زب يدخل في ترمتي
و غير سمعني راجلها نحكي على الترمة قمبعلي و قال لي ايا دخلو عمري و كان راجل ديوث يجيب مرتو للرجال بصح يحيب الزب ثاني و يحب كي يدخل فيه و انا كنت سخون و تلفت لي واش ندير و شفت قدامي الترمة تاع راجلها مقمبعة و مليحة و ذقتها في النيكة الاولى . و دخلت زبي في الثقبة و كانت سخونة كثر من السوة تاع مرتو و بديت نبومبي و نطبع و ندخل حتى حصلت زبي في الترمة تاع النقش الي كان ديوث يجيب مرتو و يحب يتناك و مرتو حطيتها في حضني نبوس فيها و نفلورتي و نرضع لها الزيزة تاعها من الراس و هي توحوح و انا ندخل لو زبي و هو يلحس لها السوة و الترمة
و غير جاتني بديت نعيط اه اه اه اه راني رايح نفرغ اه اه اه اه نفرغ لك في الترمة و هي قالت لالا فرغ في فمي و هو راح يمشي حتى خرج زبي من ترمتو و جاء عندي قالي جيبو في فمي و انا سخون نغلي مع ديوث يجيب مرتو و يحب الزب و انا حيرني . و حكمت زبي نبنيط في وجهو و وجه مرتو و هوما بين زوج فاتحين فمهم و زبي يغلي حتى بدا الزن يطير من زبي على الوجوه تاعهم و انا نعيط اه اح اه اه اه اه اه و جاتني سخونة و حلوة بزاف على وجه ديوث يجيب مرتو و عليها هي ثاني القحبة و كان زبي يطير مرة في وجهو و مرة في وجهها
و شبعتهم بالزن في وجههم بين زوج و خليتهم يلحسو و راجلها يبنيط ثاني حتى جابو و زنن في وجه مرتو و طير عليها الزن بحرارة كبيرة و انا نخزر فيهم كيفاش كان يبوس فيها و يحبها مالقري يجيب لها الرجال و هي قحبة ثاني و تحب الزب كي يدخل في سوتها و تحب تنيك مع زوج زبوبة . و من بعد مسحنا زبوبنا و حطت لي شربت قهوة و رجعت و هوما كانو حابين نبات معاهم باش نزهاو بصح انا كنت مشغول و درت بونت برك و كنت حاب نزيد نيكو مع مرتو بصح تبحر لي التلفون و مرة جزت على الطريق لي يسكن فيها ما لقيتوش و قالولي راهو في فرنسا و هذي هي حكايتي الحقيقية مع ديوث يجيب مرتو و يحب الزب