NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية ديوث و خول متناك ... طيزه لا تشبع من حليب الأزبار

طيز ممحونة

نسوانجى بريمو
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
27 فبراير 2022
المشاركات
218
مستوى التفاعل
702
الإقامة
أمريكا
نقاط
4,565
الجنس
Transgender
الدولة
USA - Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
إنها قصة حياتى الحقيقية، تمر فى خيالى كإنها شريط سنيمائى بالألوان الطبيعية. أتذكر كل تفاصيلها و أعيش كل أحداثها بنفس المشاعر و كإنها تحدث لى من جديد.

أنا كائن أربعينى لا أجرؤ أن أكتب رجل لإننى ابعد ما يكون عن تلك الصفة و هذا شىء لا يخجلنى لإنها حقيقتى. فأنا لا أملكإلا زب ضئيل جدا ينكمش و يختفى إلى الداخل و خصوصا فى شهور الشتاء الباردة و لا أرى منه شىء و عندما أقف أمام المرايا عاريا لا أرى إلى كيس متدلى به بيضان صغيره .. جسمى ليس به شعر بطبيعتى و حتى الشعر الخفيف أزيله و لا أترك إلا ما ينمو على إستحياء على السيقان أو الذراعان حتى لا أنفضح أمام أقربائى أو زملائى. أملك طيز بيضاء مكورة و طرية و أعتنى بها و بنظافتها من الداخل و الخارج كعناية أى أنثى مستعدة لأن تتناك فى أى وقت و أعطرها و دائما ما أدهنها باللوشن المرطب ذو الرائحة العطرية الجذابه. خرم طيزى يميل إلى اللون الوردى بلون حلمات صدرى الناهد على إستحياء كثدى أنثى على وشك البلوغ.

أعود إلى بداياتى و أنا ولد وحيد مع أختى التى تكبرنى بستة أعوام و منذ طفولتى و أنا ألعب مع البنات و ليس لى أصدقاء من الأولاد. وعند سن البلوغ و أنا فى المرحلة الإعدادية، حيث علمت إنى قد بلغت عندما كنت ألعب مع بنات عمى إللى فى مثل عمرى لعبة العسكر و الحرامية و كنت أقوم بدور العسكرى الذى يقبض على أى واحدة منهن فأقوم بحضنها و تكتيفها من خلفها ممسكا ببزازها و ملتصقا بطيزها. و أحاول أن أطيل فترة الإمساك بها من الخلف حيث كنت أشعر بإثارة و لذه و قشعريرة فى جسدى. و لا أتركها إلا عندما ينتفض جسدى و أشعر ببلل يخرج من زبى الصغير مع الشعور بمتعة لم أعرفها من قبل.

بعدها أصبحت مدمن لتلك المتعة و إصبحت أمارس تلك العادة سواء بالتحرش ببنات عائلتى أو بالإستمناء عدة مرات بصورة يومية.

و كانت أختى الأكبر هى رمز الأنوثه المتفجرة و الجسم الرائع و النهد البارز و الوسط الرشيق مع طيز رجراجة طرية تظهر تفاصيلها و هى ترتدى قمسان النوم الضيقة و المحزقة عليها أو القصيرة التى تشف عن لون كيلوتها، و كانت الشقة التى نقيم فيها تتكون من غرفتين فقط غرفة لأبى و أمى و غرفة صغيرة لنا أنا و أختى لا تسع إلا لسرير واحد فقط، فكان نومى فى سرير واحد مع أختى و كنت حين أنام بجوار أختى الكبرى كان جسدها يشع حرارة و دفء غير عادى و كنت أتعمد الإلتصاق بها و هى نائمة و عندما أتيقن من نومها أتحسس طيزها و أحاول أن أصل إلى بزازها و أضع يدى عليها و كأنى نائم و أحتضنها.

تطور عشقى لجسد أختى و بدأت فى التلصص عليها و هى تغير ملابسها و أتشمم غياراتها المستعملة و أستمنى عليها. و بمرور الوقت و تكرار تحسيسى على جسدها الفائر و هى نائمة شعرت أختى بما أفعله بها و أعتقد إن هذا الشىء قد أثارها حيث بدأت تتظاهر بالنوم السريع و تتركنى أعبث بكل منطقة فى جسدها و كانت تسهل لى مهمتى بأن تنام و تفتح ما بين أرجلها لأصل بأصابعى إلى كسها و أستشعر الرطوبة و البلل الذى يفرزه كسها المثار من لمسات أصابعى. و تكررت ليالينا الدافئة و الممتعة كثيرا ... هى تتظاهر بالنوم و أنا أداعب جسدها الساخن و أتحسس بزازها حتى أصل إلى حلماتها و ألتصق بطيزها الساخنة و أرشق زبى الصغير المنتصب بين فلقات طيزها و أداعب شفرات كسها المبلل حتى تأتى شهوتها و هى متظاهره بأنها نائمة و أقذف منيى و تستشعر هى نبضات زبى و هو يقذف بين فلقتى طيزها و كلانا يعلم بإن الأخر ليس نائما و لكننا نتظاهر بالنوم حتى نستطيع أن يواجه أحدنا الأخر فى الصباح حيث كانت تغدق على أختى بالحنان و المداعبات التى تبدو فى ظاهرها بريئة و لكنها كانت تعبير منها عن رضائها عن ما أفعله معها.

و فى أحد الأيام الصيفية الحارة حيث كانت أجازة نهاية العام فى مدرستى و لكن دراسة أختى الجامعية كانت ممتده. عادت أختى إلى البيت و خدودها موردة من حر اليوم و بسرعة دخلت إلى الحمام كعادتها لتغيير ملابسها و كالعادة أيضا دخلت بعدها الحمام لأتفقد ما إذا كانت قد تركت لى هدية بإلقاء كيلوتها المستعمل فى سلة الغسيل. و كما توقعت وجدت كيلوت وردى حرصت أن تضعه فى قاع السله و أخذته لأتشممه و كانت المفاجأءة إننى وجدته مبلل من الخلف و كانت رائحة البلل التى لا يمكن أن أخطأها هى رائحة منى حديث نفاذه تغطى بقعة كبيرة تواجه خرم طيزها ... لم يأخذ منى هذا الأمر أى تفكير وقتها ... حيث كان همى الأول هو أن ألعق هذا المنى و أنا أستمنى حتى قذفت كمية هائلة غير معتادة من اللبن على كف يدى و الذى قمت بلعقه و إبتلاعه بالكامل.

خرجت من الحمام و أنا أراقب أختى و تصرفاتها خلال الساعات المتبقية من اليوم و أتخيل ما حدث معها فى الكلية من إنفرادها بأحد زملائها أو الأساتذة الذى ناكها هذا الصباح فى طيزها و تيقنت إن درجات أختى المرتفعة لا تأتى من إجتهادها فى الدراسة بل إنها تجتهد بطيزها و جسدها الملبن لتحصل على تلك الدرجات. و هنا أيضا أيقنت أنى عرص و ديوث لا أغار عليها بل بالعكس أغار من الذى إنتهك شرفها و سفح شرفى المزعوم و وصل إلى أعماق طيزها و أنا اكتفى فقط بتفريشها و هى تدعى النوم.

كنا نتفرج على فيلم السهرة و لكن أختى قامت و قالت لى إنه حان وقت النوم لها لإن عندها محاضرة فى الصباح الباكر و سبقتنى أختى و دخلت مباشرة إلى غرفتنا و كانت العادة أنها تسبقنى إلى النوم لتمثل إنها قد نامت ... إنتظرت حوالى ربع ساعة لأعطيها الفرصة للدخول فى النوم المزعوم و أغلقت التليفزيون و ذهبت إلى غرفة النوم لأجدها قد نامت فى السرير بقميص نومها القصير الذى طالما سهل على مهمة الوصول إلى أى منطقة فى جسدها و لكن المفاجأة هنا كانت إنها لا ترتدى كيلوت و كان هذا ظاهرا لى بوضوح حيث إنحسر القميص حتى بداية تكوير فلقتى طيزها.

ناديت عليها بصوت منخفض و قلت إوووف ما هذا الحر ... الجو اليوم لا يطاق .. فقط لأتأكد من إنها نائمة أو حتى مدعية النوم فلم تجب ... فقط أخذت وضعية أكثر إثارة بأن أبرزت طيزها فى إتجاهى أكثر و هى تنام معطية ظهرها لى. خلعت بجامتى و قررت أن أنام بالبوكسر فقط.

بدأت أتحسس طيزها البارزة بلطف شديد و رفعت طرف قميص نومها للأعلى قليلا و عندما لم أجد منها أى ردة فعل تجرأت أكثر و وضعت طرف أصبعى الأوسط مباشرة على خرم ظيظها بين فلقتين من الملبن الدافىء ... كان خرم طيزها يشع حرارة مع حرارة الجو شعرت به و كإن هذه الفتحة تلسع طرف أصبعى .. و هى حتى مع هذه الجرأة من جانبى لم تتحرك بل أصدرت تأوه خفيفة أه ه ... و كإنها فى حلم جميل.

عند هذا الحد عرفت إننى مقبل على تغيير كبير فى علاقتنا السرية التى ندعى إنها تحدث لنا فى احلامنا. و تجرأت لدرجة إننى دفعت بأصبعى داخل خرم ظيظها و دخل بسهولة و لم تفعل هى شىء سو إنها أصدرت تنهيدة أعمق و أطول ... أه ه ه ه ه .. بصوت خافت و لكنه يسمعنى و يثير بركان هيجان فى جسدى و دفعت بطيزها إلى الوراء أكثر. كانت فتحة طيزها لم تلم و ترجع لحالتها الطبيعية بعد أن تم نيكها و القذف فيها هذا الصباح ... أخرجت أصبعى من طيزها و أخرجت زبى من فتحة البوكسر و وجهت رأس زبى الذى كان واقف زى الحديد على فتحة طيزها و دفعت بالراحة ليشق طريقه داخل شرجها الملتهب و تحتضن زبى بين جدران طيزها ... شعرت بها تقمط على زبى بطيزها و كإنها تمتصه و تريد إبتلاعه بالكامل. ... مددت يدى على صدرها و أنا أحتضنها من الخلف و زبى يعبث بأعماق طيزها و أمسكت بزها أعتصره ... قمت هى بحركة محترفة النيك بأن بدأت فى تحريك طيزها للأمام وو الخلف و لأعلى و لأسفل تنيك طيزها و تدلك زبى بعضلات شرجها الساخن و هى فى حالة من الهيجان و التأوه الغير منقطع أه أه ... أوف ... أح ... أه ه ه ... لم يشغلنى كيف سنتعامل سويا فى الصباح و هل بعد أن أخترق زبى و أقتحم طيزها و حركاتها التى لا يمكن أن تدعى إنها فى حلم ... كل ما كان يشغلنى هو أن أستمتع بلحم جسدها قدر الإمكان و لأخر مدى. ... بعد دقائق من النيك الممتع قفشت فى بزها الذى فى يدى و ألتصقت بشده بظهرها و أنا أنتفض و أنطر لبنى داخل أحشائها و كأننى أطفى حريق كان مشتعل بداخلها ... تركت زبى ينطر منيه لاخر قطرة و هى تعتصره لإمتصاص و حلب أخر نقطة لبن تنزل فى أحشائها ... و هدأت حركتنا حتى إنزلق زبى خارجا من طيزها و أعطيتها ظهرى بعد أن طبعت قبلة على كتفها و غطست فى نوم عميق.

صحيت الصبح فلم أجدها بجانبى حيث كانت إستيقظت مبكرا لتلحق بمحاضراتها الصباحية. خرجت من غرفتى فلم أجد أحد بالمنزل حيث ذهبت أمى لعملها و كذلك أبى و أخذت إفطارى و أنا أسترجع ما حدث بالأمس و كأنى عريس فى يوم الصباحية.

أستمرت علاقتى بأختى المثيرة فى سلسلة من تمثيليات الأحلام حتى تمت خطبتها فوجدتها قد بدأت تتحاشى النوم بجانبى بقمصان قصيرة و كانت إذا حاولت لمسها و هى نائمة تتقلب و تبتعد عنى لطرف السرير ... لعلها تحاول أن تبقى فتحة طيزها دون أى توسعه قبل زفافها المرتقب حتى لا تنفضح أمام زوجها ... و تركتنى وحيدا لا أستطيع النوم إلا بعد أن أستمنى بيدى مرتين أو أكثر حتى أنام و أنا منهك الجسد تماما. و أنقطعت علاقتى فى أحلام الصحوة مع أختى حتى تم زفافها و تزوجت.

بعد زواج أختى و رحيلها عن البيت عرفت طريق التحرش بالأرداف و الأطياز الدافئة فى المواصلات العامة. حيث كنت أتخير الأتوبيسات المزدحمة على خطوط العتبه و مناطق الجيزة البعيدة و التى كانت بطبيعة الحال لا تخلو من الإزدحام طوال مشوارها. كنت أتخير الأتوبيس الأكثر إزدحاما و أقضى معظم الفترات متنقل بين أتوبيس و أخر ذهابا و أيابا أتحسس طيز هذه المرأة أو أمسك بالعامود عند مستوى بزازها او كسها و أداعبها و كثيرا ما أجد التجاوب من بعض النساء حتى أقذف و هى مستمتعه بما أفعله بجسدها و فى الأحيان عندما أجد من المرأة التى أختارها تمنعا أو رفضا كنت أنسحب لأجرب مع أخرى. كان يومى لا ينتهى حتى أقذف ماء شهوتى ثلاث مرات أو أكثر لأعود إلى البيت منهك تمام و مستهلك.

و سأحكى لكم أحدى مغامراتى المتعددة و التى تركت لى ذكرى لا أنساها فى أحد الأتوبيسات العامة ... كنت قد أنهيت دراستى الثانوية و لأن مجموعى لم يكن مرتفعا فإلتحقت بأحد الكليات فى مدينة أخرى خارج القاهرة ... و كنت أسكن فى بنسيون متواضع يبعد عن كليتى بعدة كيلومترات. و كان على يوميا أن أركب الأتوبيس ذهابا و إيابا إلى كليتى. كان الإزدحام أكثر فى رحلة الرجوع إلى غرفتى بالبنسيون و كان المعتاد أن أصل غرفتى و أنا مبلل الكيلوت بما أنزلته على أطياز النساء و البنات خلال رحلتة العودة.

فى أحد الأيام ركبت الأتوبيس و الذى كان مزدحم بزيادة و بالكاد عرفت أشق طريقى إلى الأمام حتى أجد ضالتى التى سأدفىء زبى بين فلقات طيز دافئة ترتضى بإحتضانه و لا تهرب منه. و كانت هناك أمرأة أنيقة يبدو عليها إنها غير معتادة على ركوب الأتوبيسات. فكانت لا تعرف كيف تقف بجانبها أو تمسك جيدا بماسورة الأتوبيس، فكانت تترنح يمينا و يسارا و للخلف و للأمام مع كل حركة من حركات الأتوبيس. و كان هناك رجل كبير فى السن يقف وراءها و واضح لمن له خبرة مثلى إنه يستغل الوضع و يتحسسها من الخلف و هى منحرجة و لا تعرف كيف توقف تحرشاته بها و عبثه بجسدها. ... جاهدت حتى قدرت أن أصل إليهما و وضعت كتفى بينها و بين الرجل ... الغريب فى الأمر أن الرجل أفسح لى مكان لأنحشر بينهما و أصبحت أنا بين ظهر تلك المرأة و صدر الرجل.

فهمت المراة إننى أدفع عنها بلاء هذا الرجل الستينى و أرحمها من مضايقاته. ... نظرت إلى بطرف عينها و كإنها تشكرنى فى صمت. خجلت أن أفعل معها ما تعودت على فعله فى كل مره ... فكنت أتعمد أن أرجع و أبعد زبى قدر الإمكان عن ملامسة طيزها ... و لكن هذا كان بعنى إنى أدفع بطيزى أنا بإتجاه زب الرجل الذى خلفى و الذى كان ما زال منتصبا من جولته فى الإلتصاق بطيز تلك المرأة ... فهم الرجل من رجوعى بطيزى على زبه إننى ارغب فى زبه ليرتشق بين فلقات طيزى بدلا من تلك المرأة ... و مد يده ليبدأ فى التحسيس على طيزى من فوق البنطال الميلتون الرياضى الذى أرتديه و الذى كان يساعدنى على الشعور بالمتعة و أنا أدعك زبى فى مؤخرات النساء ... و لأننى أعشق الجنس و لا أريد أن أوصل إلى غرفتى دون ممارسة و إنزال لبن زبى و حيث إن نظرة المراة لى بالإمتنان قد منعتنى من أن أظفر بطيزها ... فقررت أن أترك لهذا الرجل طيزى يفعل بها ما يشاء.

تجرأ الرجل أكثر عندما وجدنى أرجع بطيزى على زبه و لا أصد له تحسيسه على فلقتى الطرية أمامه ... فبدأ فى بعبصة طيزى بعمق يكاد أن يفرتك البنطال و كان محترف لدرجة إنه كان يدفع طرف أصبعه على فتحة طيزى بدقة الخبير ... تركت نفسى أعيش التجربة الجديدة و التى بدأت أستمتع بها كالنساء ...

مع هذه الموافقة الصريحة منى و لشدة الإزدحام أخذ هذا الرجل الأمان و إطمأن إلى إنه يستطيع أن يفعل بى ما يحلو له ... و كان فى شدة الزحام نلتصق ببعضنا و كأننا كتلة واحدة و كان جميع الركاب يرفع رأسه للأعلى كى يجد متنفسا للهواء و لا أحد يستطيع أن يرى ما يحدث تحت الأحزمة ... رفع الرجل يده يتحسس طرف بنطالى ليشد الأستيك و يدخل يده ليصل مباشرة إلى لحم طيزى ... باعد الرجل بين فلقتى طيزى بأصابعه و وصل بأصبعه الأوسط إلى خرم طيزى و بدء يحركه بطريقة الرجل الخبير و الذى يعرف كيف يثير النساء و الخولات أمثالى ... كنت فعلا قد وصلت إلى درجة من الهيجان التى حولتنى بالكامل إلى خول معتاد و مشتهى النيك ... و عند دخول طرف أصبعه فى طيزى ... صدرت منى تأوه خفيفة ذكرتنى بتأوه أختى عندما أعطيتها أول بعبوص يدخل طيزها ... أثارتنى تلك الذكرى و مع ما كان يفعله هذا الرجل بتلك الطريقة الإحترافيه ... فقد أصبحت فتحة طيزى تنبض و تبتلع هذا البعبوص لاخره و أصبحت أقف حرفيا على أصبعه الأوسط و يلاعبه بحركات دائرية داخل شرجى ... و أنا أقوم بنفس حركات أختى التى فعلتها مع أول بعبوص منى لها و أصبحت أتحرك يمينا و يسارا و لاعلى و لأسفل و أقفل و أفتح فتحة شرجى على أصبعه لاستمتع بهذا البعبوص العميق ... أستمر هذا الوضع و تلاعب هذا الرجل باحشائى حتى قذفت منيى و هدأت حركتى ... بدأ الرجل يسحب أصبعه خارجا من فتحتى التى كانت فى حالة من الإنقباضات المتتاليه و التى تشبه أورجازم الحريم و لكنه مع خروج يده من داخل بنطالى شعرت به يدس بيده الأخرى شىء ملفوف كعقب السيجارة فى فتحة طيزى ... و قام بالطبطبه على طيزى و أعطانى اخر بعبوص و كان يقصد أن يدفع هذا الشىء إلى أعماق طيزى حتى لا ينزلق و يقع منى ... فهمت إنه يريدنى أن أحتفظ بما تركه فى طيزى ... فقفلت فتحة طيزى على وديعته التى أودعها فى خزانتى ... إنسحب الرجل بهدوء من خلفى لينزل من الأتوبيس و وقف ينظر لى حتى تحرك الأتوبيس ... فوجئت بالسيدة التى أمامى تحاول التحرك للنزول فى المحطة القادمة و إلتفتت إلى و قالت لى أشكرك على ما فعلت ... فأجبتها بالعكس أنا الذى يجب أن أشكرك ... لم تفهم المرأة معنى كلامى و تركتنى و هى متعجبة من ردى عليها و نزلت من الاتوبيس.

جاءت محطة نزولى و تحركت للنزول و أنا أمسك بفتحة طيزى على ما وضعه الرجل فيها بكل حرص و فضول لأعرف ما حشره فيها ... كنت أسير إلى سكنى و أنا كالذى يعانى من إسهال و يحاول أن يمسك نفسه و يقمط فتحةطيزه قبل الوصول إلى منزله.

بالكاد وصلت إلى غرفتى و أغلقت الباب و أنزلت بنطالى بسرعة و مددت يدى لأخرج ما بداخل طيزى و وجدته كارت مبروم كهيئة عقب السيجارة به إسم و تليفون و هو بكل تأكيد الكارت الشخصى للرجل الذى فتح طيزى و أمتعنى على مدار النصف ساعة الماضية. هذا يعنى إنه قد أعجب بطيزى و خولنتى و يريدنى مرة أخرى و بالتأكيد فهو يريد أن ينيكنى و يستمتع بطيزى و يعشرها بلبن زبه ... فرحت كالمرأة الشرموطة التى أوقعت لتوها رجل فى حبائلها و جعلته يتمنى أن يحظى بلحمها و ينيكها ... و مع نهاية هذا الجزء من ذكرياتى ... كانت هى البداية لإكتشاف جانب أخر و مكون أنثوى أخر بداخلى ...

بعد أن وصلت إلى غرفتى و وجدت رسالة الرجل الذى بعبصنى فى الأتوبيس لمدة نصف ساعة كاملة و تلاعب بطيزى و إستمتع بها و أمتعنى. و ترك رسالته فى طيزى كصندوق بريد، سيطرت على جسدى الأنثى التى بداخلى و شعرت بهيجان و نمت على بطنى رافعا طيزى العارية لأعلى لأستمتع بسريان نسمات مروحة الغرفة على طيزى و أنا أحفظ بيانات هذا الرجل عن ظهر قلب و أقبل الكارت الذى أعتبره شهادة إعجاب بالأنثى التى كانت كامنة بداخلى و خرجت للحياة على يديه بل على أطراف أصابعه.

نمت و أنا على هذا الوضع و كانت أحلامى كلها تتأرجح بين أنى أنيك طيز أختى الجميلة و بين أن هناك هذا الرجل ينيك طيزى حتى أفقت فى اليوم التالى و أنا مبلل الفراش بلبنى الذى يبدو إننى قذفته أكثر من مره.

دخلت إلى الحمام و أخذت دش دافىء و قررت أن أزيل ما على جسدى من شعيرات خفيفة ... فلبست ملابسى و نزلت لأشترى بعض المستلزمات التى تريدها الأنثى التى بداخلى حتى تستطيع أن تخرج إلى النور و تستمتع بنظرات الرجال لها.

ذهبت إلى المول القريب من البنسيون فى نهاية الشارع و دخلت أتمشى بطريقة تكاد تفضحنى ... كان المول شبه فاضى لإنه كان يوم جمعة بدرى و لسه الناس معظمها ما نزلتش من بيتها ... وقفت عند فاترينات محلات اللانجيرى و أنا أتفحص المعروضات و قررت أن أدخل إلى الداخل و سألت البائعة عن كيلوتات G-String و عندما سألتنى عن المقاس الذى أريدأن أشتريه قالت لى : هو مقاس المدام كام؟ ... إنتبهت إلى نفسى و قررت أن أتصنع الرجولة و لكنى أخبرتها إن مقاس جسم زوجتى يشابه جسمى تقريبا. فوجدتها بصورة لا إرادية تنظر إلى حجم طيزى لتقييم المقاس بالتقريب ... لم ألقى بال لنظراتها و أحضرت لى بعض الموديلات و الألوان لأختار بينها و وقع إختيارى على ثلاثة كيلوتات باللون الأسود و الأحمر و الأبيض.

بعد إختيار الكيلوتات وجدت البائعة تقول لى فى خبث لو تحب تجرب المقاس فسأحضر لك قطعة لدينا من نفس المقاس مخصصه للقياس ... حضرتك عرف إن الملابس الداخليه لا يمكن أن ترد أو تستبدل ... فوجدت نفسى أقول لها طبعا و أعتقد إنها ستكون فكرة جيدة ... ضحكت الفتاه ضحكة لا معنى لها إلا إنها عرفت إنى خول و إنى أشترى تلك الكيلوتات لنفسى.

و قالت لى إتفضلى من هنا ... ثم قالت أسفه حضرتك عارف لسانى متعود على إنه يتكلم مع الحريم.

أومأت لها برأسى و حمرة وجهى تكاد أن تنطق و تقول لها أنى منهم و إنى أتجهز لليلة دخلتى و زفافى و فض بكارتى.

ذهبت خلفها و وقفت عند غرفة القياس و فتحت الستارة و قالت لى لو إحتاجت لأى مساعدة إنده عليا

دخلت إلى الغرفة و من توترى لم أغلق الستارة خلفى جيدا .. و بدأت فى خلع بنطالى و البوكسر و كان كيلوت القياس فى يدى فوقع على الأرض. و إنحنيت لامساكه و كانت طيزى فى مواجهة فتحة الستارة و التى كانت الفتاه ما زالت واقفة تراقبنى منها.

أمسكت بالكيلوت أحاول أن أتبين وشه من قفاه أو حتى من أين أدخل رجلى فيه فهو لا يتعدى كونه خيط يشكل ثلاث فتحات دائرية ... المفروض تكون فيه فتحة منهم أكبر تبقى على الخصر و الإثنين التانيين للأرجل ... و بدون أن تترك لى الفتاه أى وقت للتفكيير وجدتها تمد يدها لتمسك بالكيلوت و تستعدله و تفتحه لأقوم بإدخال قدمى فيه ... فعلت ما كانت تريد و ادخلت قدمى اليمنى ثم اليسرى و قامت هى برفع الكيلوت و وجهها عند مستوى زبى المنكمش ... و رفعته حتى وصل إلى خصرى و قالت لى لفى علشان أضبطه لك ... إستدرت و كأنى مخدر و تركتها ترفع الكيلوت و تحشر الفتله التى يجب أن تسكن بين فلقتى طيزى البيضاء ... و بسرعة وجدت أصبعها يرزعنى بعبوص خفيف و قامت بالطبطبة على فلقتى و هى تقول لى لايق عليكى قوى ... وقفت أمام المرأة أتأمل شكلى و ألتف لأنظر إلى منظر طيزى من الخلف و التى كانت عارية و لا شىء يغطيها ... كل ما فعله هذا الكيلوت إنه غطى بيضانى و أخفاها.

سألتنى الفتاه إن كنت أحتاج إلى بيبى دول أو قمصان نوم سيكسيه تليق بى و تبرز جمالى ... خلاص أصبحت تلك الفتاه الجريئة تتعامل مع زبونتها الجديدة بصورة صريحة و كنت مقتنع إنه ليس هناك سبب لأنكر ما تفهمه .. فأنا فى إحتياج لخبرتها لأحصل على ما يجعلنى أمرأة جميلة و سيكسى.

و عندما حاولت أن أخلع الكيلوت و أرتدى ملابسى، وجدتها تقول لى لا داعى لأن تخلعه و إنى أستطيع الإحتفاظ به كهدية من المحل لإننى أشتريت ثلاث قطع و تلك القطعة الرابعة مستعملة للقياس و يمكن أن تحسبها لى مجانا كنسبة خصم على ما أشتريه منها. فرحت بعرضها هذا و قمت بإرتداء بنطالى فوق الكيلوت المحشور بين فلقتى طيزى التى بدأت أشعر بإنها تأكلنى و أريد أن أحكها ... فسالتها هل ما أشعر به نتيجة أن ما أرتديه هو كيلوت مستعمل ... اجابتى طبعا ده إحتمال لإنه تم إستعماله من العديد من السيدات و لامس فتحات طياز عديدة أو يمكن أن تكون تلك الحكه بسبب عندى أنا ... و قالت لى بصورة شبه أمر ... لفى و وطى خلينى أشوف إيه حكايتك و مشكلتك فين ... فعلت ما أمرتنى به و أنحنيت و تركت طيزى فى مواجهتها مباشرة ... وجدتها تباعد بين فلقتى طيزى و تفتحها و تمرر أصابعها بصورة دائريه حول خرمى الوردى و أدخلت أصبعها الأوسط فى خرمى فدخل بسهولة و صاحت المرأة التى بداخلى بصوت أنثوى أأأ ه ه ه ... أنت بتعملى إيه؟ ... قالت لى أستنى لما أشوف كويس ده أنت حالتك صعبه جدا ... و محتاجة أعمل لك مساج علشان الحكه دى تروح منك ... هو فيه حد ناكك فى طيزك و نزل لبنه جوه؟ ... خلى بالك لو فيه لبن راجل واحد نزل فى طيزك فأنت طيزك هتفضل تأكلك و مش هترتاح إلا لما راجل تانى يعشرها و يملاها لبن ... علاجك هو لبن الرجاله.

أخبرتها أنى لم أتناك بالزبر من قبل و إنى فقط قد تعرضت للبعبصه بجانب تعودى على إدخال بعض الأشياء مثل الخيار أو الموز فى طيزى عندما أشعر بالهيجان. و إننى أشترى تلك الملابس لأننى على موعد مع الراجل إللى هيفتحنى و يأخذ عذريتى و ينيكنى ... وجدتها تدخل أصبع أخر ليصبع صباعين بداخلى و كانت تقوم ببحركة دائرية داخل طيزى و تفتح ما بين أصبعيها و تخرجهما و هما مفتوحان.

أعجبنى ما تفعله تلك الفتاه بطيزى و أنا موطى و تاركها تفعل بى ما تريد. فجاة سمعنا صوت أجدى الزبائن يسأل هل يوجد أحد هنا بالمحل؟

خرجت الفتاه مسرعه و أغلقت الستاره عليا و أشارت لى أن لا أصدر أى صوت ... لم تستغرق عدة دقائق و كإنها أجابت الزبونة إن طلبها غير موجود و عادت إلى و قالت لى لو حقيقى بتحضرى نفسك لليلة دخلتك فأنت المفروض تعملى حاجات كثير ... شوفى أنا هأبعثك عند أحدى صديقاتى و هى كوافيره و خبيره فى تجهيز العرائس و هى التى تستطيع تحويلك لأنثى مثيره تكييف نياكها ... انا هأكلمها لك و أتفق لك معاها على كل شىء.

بعد أن تركت محل اللانجيرى و أشتريت ما يكفى من الكيلوتات و البيبى دول و تم التواصل مع خبيرة التجميل (مدام عبير) و التى أخبرتنى إنه فى مثل حالتى لا يمكنها إستقبالى فى المركز الخاص بها و إنه يتم التعامل مع الحالات التى تشبهنى فى منزلها بسرية تامه. و إنها ستكون فى إنتظارى فى الخامسة مساءا.

و فعلا فى تمام الخامسة كنت أقف أماب باب منزلها لتفتح لى إمرأة بيضاء فى نهاية العقد الثالث من عمرها و هى على مستوى عالى من الجمال و الأناقة و لكن ملامح وجهها تدل على الصرامة و قوة الشخصية و نظراتها تنبأ بإنها أمرأة مسيطرة ... و كانت ترتدى بنطالون أسود محزق من الجلد يبرز جمال طيزها و رشاقة أرجلها الطويلة مع الكعب العالى و ترتدى توب أسود بحملات من الفيزون الذى يظهر و يبرز صدرها الناهد مع بروز خفيف للحلمات من خلف الملابس.

رحبت مدام عبير بى و دعتنى إلى الدخول، و سألتنى تحب تشرب إيه؟ فأجبتها بإنى لا أحتاج إلا لكوب من الماء ... و إبتسمت و قالت لى إن لديها نوع فاخر من النبيذ و تنصحنى بشرب كأس أو أثنين لأكون مستعد لبدء العمل ... و بالفعل أحضرت لى الماء و النبيذ و بدأت فى سؤالى عن ميولى و مغامراتى و ما أريده و مع الوقت وجدت نفسى أحكى لها كل تفاصيل ما كنت أفعله مع أختى و معرفتى بكون أختى شرموطة تتناك فى طيزها قبل الزواج و إنها بكل تأكيد لن تكون مخلصة تماما لزوجها لإنها من النوع الذى لا يكتفى برجل واحد ... و كان كلما فرغ كأسى تملأه لى و لم أحصى كم من الكئوس شربت و نحن نتبادل أطراف الحديث.

و بعدها وجدت نفسى فى حالة من الثمالة و جسدى سخن ، طلبت منى مدام عبير أن أذهب إلى الحمام للإستحمام و الإستعداد لبدء العمل لإظهار الأنثى التى تتلوى من المحنه بداخلى و أمسكت بيدى لتقودنى إلى الحمام و أمرتنى بأن أخلع جميع ملابسى ففعلت و بعدها أمسكت بالشطاف الجانبى و أمرتنى أن أفلقس لها لتملأ فتحة شرجى بالماء الدافىء و بعدها أجلس على التواليت لأفرغ ما بداخلى و كررت تلك العمليه أكثر من خمس مرات حتى تأكدت تماما من نظافة الماء الذى يخرج منى، ثم أمرتنى بأن بالإستحمام و وقفت تحت الدش و هى تدعك جسمى بالصابون و عندما وصلت إلى عانتى توقفت و أمسكن ببيضانى و هى تقول لى تلك هى البيضات فأين الزب؟ ... أنت كان من المفترض أن تكون أنثى. و أدارتنى لتدعك فلقات طيزى و باعدت ما بينهما لترى خرم طيزى الوردى و تقول لى إنى أمتلك مؤخرة أنثوية بها فتحة كس و إنه يليق بى أن أكون أنثى. و بعد الدش لفت البشكير حول جسدى و أخذتنى إلى غرفة النوم و قالت لى من هنا سنبدأ .. أول شىء سنقوم بإزالة الشعر بالكامل بالشمع و إننى سأتحمل هذا خاصة مع الخدر الذى كان يسرى فى جسدى من النبيذ. و بدأت العمل و أزالة كافة الشعر من صدرى و يدى و سيقانى و عانتى و حتى الشعيرات التى كانت حول فتحة كسى كما كانت تسميها. ثم دهنت جسمى بلوشن مرطب ذو رائحة عطرية جميلة.

ثم طلبت منى الكيس الذى به مشترياتى هذا الصباح و أختارت لى الكيلوت الأبيض الفتله و أمرتنى بأن أرتديه و أتبعها إلى الخارج. لبست الأندر الفتله و خرجت لأجدها تدخن سيجارة من الحشيش و ترفع أرجلها على وسادة أمام الكرسى الذى تجلس عليه. و عزمت على بسيجارة حشيش أخرى و أشعلتها لى.

و مع تأثير الحشيش على كلينا و جدتها تعرض على الزواج بها لإنها كانت تبحث عن ديوث به هذه الصفات الإنثوية ليكون غطاء لها من كلام الناس و هى لا تمانع فى أن يكون زوجها منيوك و مكسور العين حتى لا يعترض على أى من تصرفاتها و يقبل بها كما هى. وقالت لى إنه بعد زواجنا فسنعيش معا فى تلك الشقة التى تقع فى الدور الثانى عمارة يمتلكها جدها و يسكن فى نفس العمارة و فى الشقة فى الدور الأول والدتها بعد وفاة زوجها و فى الدور الثالث يسكن عمها مع زوجته و إبن عمها الوحيد.

أخبرتها بإنى كنت أنوى الإتصال بالرجل الذى سيفتحنى و يأخذ عذرية طيزى هذه الليلة، فأخبرتنى إنها لا تمانع فى أن تستضيف هذا اللقاء فى بيتها و لتكون شاهدة على نيك طيزى على سيريرها و فى غرفة نومها.

كدت أطير من الفرح و تخيلت حياتى مع مثل تلك المرأة بإنها ستكون ملىء بالدياثة و التعريص و النياكة .. يعنى كل أحلامى ستتحقق و أخبرتها بموافقتى و إستعدادى بأن يكون زواجنا بعد لقائى مع الرجل الذى إشتهيته و أريده هذه الليله.

المهم قمت بالإتصال برقم الرجل الذى أمتعنى بأصابعه فى الأتوبيس و طلبت عبير منى أن يكون الأتصال على مكبر الصوت لإنها تريد أن تسمع ما يدور بيننا من حديث.

رد على الرجل و أخبرته بإننى من كنت أمامه فى الأتوبيس بالأمس، أعرب الرجل عن سعادته بإتصالى و مباشرة طلب من اللقاء ليكمل سعادته بإلتهام جسدى و إنه منذ الأمس يفكر فى طيزى الطريه و إنه لم يغسل يده حتى لا تضيع رائحة طيزى المعطره من على أصابعه و إنه ما زال يشم رائحتى من على كف يديه حتى و هو يكلمنى الأن.

أتفقت معه أن يأتى لى فى عنوان شقة عبير فى العاشرة مساء و إننى سأكون فى إنتظاره على أحر من الجمر و أعطيته قبله على التليفون و قلت له فى إنتظارك يا حبيبى.

أغلقت المكالمه و قالت لى عبير يلا بينا علشان أحضرك لعريسك يا عروسه. و أجلستنى أمام المرأه فى غرفتها و بدأت فى تهذيب حواجبى و عمل مكياج كامل لى و أخرجت لى باروكه بشعر أشقر كاريه يصل إلى أكتافى و أخرجت لى البيبى دول الأبيض و قالت لى هذا فستان زفافك يا قمر.

كانت الساعة قد إقتربت من العاشرة و أنتهت عبير من تحضير كل ما يلزم من شموع و موسيقى خافته و بعض المشروبات من نبيذ و كئوس و جلسنا ننتظر قدوم عريسى ... و فى العاشره تماما كان جرس الباب يرن فقامت عبير لتفتح الباب و ترحب بالضيف الذى أخبرها بإنه أستاذ أيمن و الذى تفاجأت بإنه فى العقد السادس من العمر و لكنه ما زال يحتفظ بقوام ممشوق و كان يرتدى ملابس أنيقة و يضع عطر جذاب .. سأل الضيف عنى فاجابته عبير بإن عروسته بإنتظاره فى الداخل. و أشارت عبير إلى الغرفه التى أنتظر بداخلها و فتحت الباب للرجل ليفاجىء بأمرأة كامله تجلس على طرف السرير فى إنتظاره و أطلق صفاره إعجاب و قال لى إنه لم يكن يتخيل بإنى سأكون بهذا الجمال ... جلس الرجل إلى جانبى على السرير و خرجت عبير و أغلقت علينا الباب.

و طبع أيمن قبله على خذى و وضع يديه على كتفى يجذبنى إلى صدره و قال لى إن سأمتعك الليلة و ستكون ليلة من العمر لن أنساها. أومأت له بالموافقة و أنا أتصنع الخجل ... فقام يخلع ملابسه و أنا أساعده فى فك حزامه و فتح سوسته بنطاله حتى صار لا يرتدى إلا بوكسر أسود اللون عليه قلوب و شفاه حمراء و أثناء ذلك كنت قد ملأت لنا الكؤوس و شربناها.

طلبمن أيمن أن أقف أمامه و أدور ليستمتع بالفرجه على جمالى و كان يتحسسنى و هو يضع يديه على خصرى و وقف أمامى و أحتضنى و أخذنى فى قبله طويلة و عميقه أذابتنى و جعلتنى لا أقوى على الوقوف فأرتميت فى حضنه و هو يتراقص بى عل أنغام الموسيقى الهادئة و هو يهمس فى أذنى و يخبرنى بما ينوى أن يفعل بى هذه الليله.

ثم طلب من أن أنام على بطنى أمامه على السرير و بدأ فى تقبيل ظهرى من رقبتى إلى ان وصل إلى طيزى و فتح بين فلقتى و راح يتشممها بعمق و قد كانت عبير خبيرة بأن تجعلها معطره و شهيه و أستمر فى دفس أنفه عند خرم طيزى و أنا أتأوه ... كنت قد تحولت بالفعل إلى أمرأة هائجة تتلوى من المتعة بين يدى هذا الرجل الخبير ... بدأ أيمن فى لحس طيزى و بلل خرمى بلسانه فبدأ خرم طيزى فى الإتساع و شعرت بلعاب أيمن يدخل إلى داخل طيزى و بدأ أيمن فى إدخال طرف لسانه فى كسى الممحون و أصبح يلف لسانه فى حركة دائرية و كلما فعل ذلك إتسع كسى أوسع و إرتفع صوت تأوهاتى و أصبحت أهذى ... كمان يا أيمن نيكنى بلسانك و أصبح خرمى ينفتح و ينقبض على لسان أيمن و أصبحت فى قمة الهيجان ... قلبنى أيمن فى السرير و أصبحت أنظر مباشرة فى عينيه و مال على بزازى و بدأ فى رضاعتهما بالتبادل و يديه تحت طيزى تبعبصنى و صار ينتقل بشفاه ما بين بزازى و فمى يقبلنى و يدخل لسانه فى فمى فالتقمه و أرضعه و ما زال يبعبصنى بأصبعه ثم أدخل أصبع أخر و أنا لا أشعر بأى ألم فقد كانت فتحة طيزى تستجيب له و تفتح له الطريق لإدخال ما يريد ... أستمر أيمن فى بعبصتى بأصابعه حتى أستطاع إدخال ثلاثة أصابع و كان يلف يديه و كإنه يطمئن إننى أصبحت جاهزة لدخول زبه. وقف أيمن أمامى و أنا مستلقى على السرير كالشرموطه التى لا تقوى على الحركه أو الوقوف و تنتظر فقك ما سوف يفعله الرجل بها ... وضع أيمن رأس زبه على شفاهى ففتحت فمى ألتقم هذا الزب و صرت أمص زبه و أبتلعه حتى بيضانه فقد كان ينيك فمى بإحترافيه و كنت أنا أمص زبه كاكبر شرموطه و متناكه.

شعرت بأن زبه قد أصيح كالحديد فى فمى فاخرج زبه و طلب منى أن أنام على طرف السرير و وضع تحت مؤخرتى وساده ليرفع خرم طيزى عند مستوى زبه ... و أمسك بأرجلى و هى مفتوحة سبعه و صار يفرش خرم طيزى من الخارج و أنا أتلوى تحته و أنظر مباشرة فى عينيه و أقول له ... إرحمنى يا أيمن و نيكنى ... خلاص مش قادره ... أدخل خلاص مش قادرة ... عاوزة أتناك ... نيكنى أرجوك ... إفشخ طيزى و عشرنى ... نيك المتناكة إللى تحت زبك دى ... أنا خلاص أستويت و مش قادره ... نيك شرموطتك ... أبوس إيدك كفايه تفريش و نيكنى.

وضع أيمن رأس زبه على فتحة كسى و دفعه إلى أعماقى بمنتهى الراحة و أنا أصرخ بين يديه و أتلوى من الهيجان حتى دخل زبه بالكامل إلى أعمق نقطه فى أحشائى و تركه بداخلى بصع ثوانى حتى أتعود على سمكه و صلابته بداخلى و قام بسحبه للخارج بنفس الهدوء و ترك رأس زبه بداخلى .. و كانت أنفاسى متقطعه و أنا أشعر بهذا القضيب الكبير يخترقنى و يملأنى ... ثم بدأ فى زيادة الريتم دخولا و خروجا و أنا أدفع طيزى فى إتجاه زبه حتى لا يخرج منها ... حتى صار يرزع زبه بداخلى بقوه حتى بيضانه كانت تخبط فى فلقاتى و صوت رزعه و نيكه لى كان كمن يدق طبول الحرب ... أستمر أيمن ينيكنى لمدة طويله لا أستطيع أن أحصى كم من الدقائق أو حتى الساعات ... كنت خارج هذا الزمان ... كنت بين يديه لا أشعر بشىء حولى و كان أيمن يميل على جسدى ليقبلنى و هو راشق زبه بداخلى و كانت سيقانى قد التفت حول خصره تدفعه إلى داخلى و طيزى التى تمنيت و لو أنها تنشق إلى نصفين ليدخل ابمن بنفسه إلى أحشائى ... أرده بداخلى ... فقد عشقت هذا الرجل الذى أستطاع فعلا أن يفعل بى ما لم أتخيله ... و لم يقاطعنى إلا صوتهو هو يقول لى لفى و خلينى أنيكك فرنساوى يا حبيبتى. ... هرولت مسرعه بالإنقلاب على السرير و أخذت وضعية الكلبه مصدرة طيزى له ... كنت أسابق الثوانى لتنفيذ الوضعيه الجديدة حتى لا تضيع من لحظة و زبه خارج طيزى ... أمسكنى أيمن منن خصرى و أدخل زبه و صار ينيكنى و أنا أتأوه ... أوففف ... أح ح ح ... أه ه ه ه ه ه ... و كان أيمن بين الحين و الأخر يصفع مؤخرتى و التى صارت حمراء و ساخنة من لسعات كفيه ... و ظل ينيكنى حتى شعر بإنه قد إقترب من الإنزال ... فتوقف للحظه و سألنى ... تحبى أجيبهم فين يا شرموطه؟؟ ... أجابته بدون تردد ... هاتهم جواى ... هاتهم داخل طيزى المتناكه ... عشرنى ياحبيبى ... أنا عاوزه أحبل منك ... و أمسكت بخرمى على زبه وكأنى أعتصره و أحلبه و هو يصرخ ... أه ه ه ه يا منيوكه ... أنا بأجيبهم يا لبوه ... و شعرت بشلال ساخن من اللبن يرش جدران أحشائى و يملاء طيزى الشرقانه ... كانت طيزى تنبض و كإنها تبتلع اللبن و تدفعه إلى اعمق مكان بداخلى ... و بعد أن أنهى أيمن تمويل جسدى بمخزون لبنه أرتمى فوق جسدى و زبه ما زال بداخلى و قبلنى من خلف رقبتى و قال لى ... يخرب يبيك جمالك يا لبوه ... أنت أكثر واحده أشعرتنى بهذه الدرجة من الهيجان ... أنا نكت نسوان و خولات كثير ... بس لم أجد أحد فى هيجانك و لبونتك يا متناكه ... أمتعتينى فعلا ... و مع إنكماش زبه و إمتلاء طيزى بلبنه إنزلق زبه من طيزى ... و مددت يدى لأتحسس القطرات التى لم أستطع أن أرتشفها بداخلى لألتقطها بيدى و ألحسها لتدخل إلى جسدى مرة أخرى فأنا لا أريد أن أفقد قطره واحده منه.

جلس أيمن على السرير ملقيا بظهره على الوساده و وضعت رأسى على صدره و صرت أداعب شعر صدره بيدى و ارفع له وجهى ليقبلنى بين الحين و الأخر ... و بينما نحن فى هذا الوضع من الإسترخاء بعد تلك النياكه الملتهبه ... وجدت أيمن يقول لى ... أنتم ليه حاطيين كاميرا فى غرفة النوم ... نظرت إى سقف الغرفه لأجد أكثر من كاميرا مثبته بسقف و حوائط الغرفه ... و كإنها قد تم إعدادها للتصوير من مختلف الزوايا لما يحدث على السرير.

و أيقنت أن عبير كانت تشاهد كل لحظه و تسجل لى ليلة دخلتى و نيكى على سريرها ... رفعت يدى إلى الكاميرا و عملت لها باى باى و أرسلت لها قبله على الهواء و قام أيمن ليرتدى ملابسه و خرجت معه لتوصيله إلى الخارج بعد أن لففت جسدى بالملاءه و ودعته عند الباب بقبله طويله على خذه و هو يرجونى بأن أتصل به مره أخرى فى القريب العاجل. أغلقت الباب و ذهبت إلى عبير و أنا أغنى و أتمايل و نظرت إلى عبير و صفقت بيديها و قالت لى مبروك يا عروسه ... يلا بقى خشى خذى لك دش و أنا هأحضر لك العشاء ... عشاء عروسه يليق بالمجهود الجبار إللى أنا شفته الليله دى.

و إلى اللقاء فى الجزء القادم

33ucaZF.jpg
صورة جسم أختى حبيبتى

33uWKXV.jpg
صورة طيزى

33oBete.jpg 33ubfHX.md.jpg 33uEp0g.md.jpg
صورى و أنا أتناك من أيمن إللى عشرنى و خلانى أصرخ زى المره
 
  • عجبني
  • انا سخنت كده ليه
  • حبيته
التفاعلات: ستي مروضتي, امير الحلوات, mido013 و 8 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
إنها قصة حياتى الحقيقية، تمر فى خيالى كإنها شريط سنيمائى بالألوان الطبيعية. أتذكر كل تفاصيلها و أعيش كل أحداثها بنفس المشاعر و كإنها تحدث لى من جديد.

أنا كائن أربعينى لا أجرؤ أن أكتب رجل لإننى ابعد ما يكون عن تلك الصفة و هذا شىء لا يخجلنى لإنها حقيقتى. فأنا لا أملكإلا زب ضئيل جدا ينكمش و يختفى إلى الداخل و خصوصا فى شهور الشتاء الباردة و لا أرى منه شىء و عندما أقف أمام المرايا عاريا لا أرى إلى كيس متدلى به بيضان صغيره .. جسمى ليس به شعر بطبيعتى و حتى الشعر الخفيف أزيله و لا أترك إلا ما ينمو على إستحياء على السيقان أو الذراعان حتى لا أنفضح أمام أقربائى أو زملائى. أملك طيز بيضاء مكورة و طرية و أعتنى بها و بنظافتها من الداخل و الخارج كعناية أى أنثى مستعدة لأن تتناك فى أى وقت و أعطرها و دائما ما أدهنها باللوشن المرطب ذو الرائحة العطرية الجذابه. خرم طيزى يميل إلى اللون الوردى بلون حلمات صدرى الناهد على إستحياء كثدى أنثى على وشك البلوغ.

أعود إلى بداياتى و أنا ولد وحيد مع أختى التى تكبرنى بستة أعوام و منذ طفولتى و أنا ألعب مع البنات و ليس لى أصدقاء من الأولاد. وعند سن البلوغ و أنا فى المرحلة الإعدادية، حيث علمت إنى قد بلغت عندما كنت ألعب مع بنات عمى إللى فى مثل عمرى لعبة العسكر و الحرامية و كنت أقوم بدور العسكرى الذى يقبض على أى واحدة منهن فأقوم بحضنها و تكتيفها من خلفها ممسكا ببزازها و ملتصقا بطيزها. و أحاول أن أطيل فترة الإمساك بها من الخلف حيث كنت أشعر بإثارة و لذه و قشعريرة فى جسدى. و لا أتركها إلا عندما ينتفض جسدى و أشعر ببلل يخرج من زبى الصغير مع الشعور بمتعة لم أعرفها من قبل.

بعدها أصبحت مدمن لتلك المتعة و إصبحت أمارس تلك العادة سواء بالتحرش ببنات عائلتى أو بالإستمناء عدة مرات بصورة يومية.

و كانت أختى الأكبر هى رمز الأنوثه المتفجرة و الجسم الرائع و النهد البارز و الوسط الرشيق مع طيز رجراجة طرية تظهر تفاصيلها و هى ترتدى قمسان النوم الضيقة و المحزقة عليها أو القصيرة التى تشف عن لون كيلوتها، و كانت الشقة التى نقيم فيها تتكون من غرفتين فقط غرفة لأبى و أمى و غرفة صغيرة لنا أنا و أختى لا تسع إلا لسرير واحد فقط، فكان نومى فى سرير واحد مع أختى و كنت حين أنام بجوار أختى الكبرى كان جسدها يشع حرارة و دفء غير عادى و كنت أتعمد الإلتصاق بها و هى نائمة و عندما أتيقن من نومها أتحسس طيزها و أحاول أن أصل إلى بزازها و أضع يدى عليها و كأنى نائم و أحتضنها.

تطور عشقى لجسد أختى و بدأت فى التلصص عليها و هى تغير ملابسها و أتشمم غياراتها المستعملة و أستمنى عليها. و بمرور الوقت و تكرار تحسيسى على جسدها الفائر و هى نائمة شعرت أختى بما أفعله بها و أعتقد إن هذا الشىء قد أثارها حيث بدأت تتظاهر بالنوم السريع و تتركنى أعبث بكل منطقة فى جسدها و كانت تسهل لى مهمتى بأن تنام و تفتح ما بين أرجلها لأصل بأصابعى إلى كسها و أستشعر الرطوبة و البلل الذى يفرزه كسها المثار من لمسات أصابعى. و تكررت ليالينا الدافئة و الممتعة كثيرا ... هى تتظاهر بالنوم و أنا أداعب جسدها الساخن و أتحسس بزازها حتى أصل إلى حلماتها و ألتصق بطيزها الساخنة و أرشق زبى الصغير المنتصب بين فلقات طيزها و أداعب شفرات كسها المبلل حتى تأتى شهوتها و هى متظاهره بأنها نائمة و أقذف منيى و تستشعر هى نبضات زبى و هو يقذف بين فلقتى طيزها و كلانا يعلم بإن الأخر ليس نائما و لكننا نتظاهر بالنوم حتى نستطيع أن يواجه أحدنا الأخر فى الصباح حيث كانت تغدق على أختى بالحنان و المداعبات التى تبدو فى ظاهرها بريئة و لكنها كانت تعبير منها عن رضائها عن ما أفعله معها.

و فى أحد الأيام الصيفية الحارة حيث كانت أجازة نهاية العام فى مدرستى و لكن دراسة أختى الجامعية كانت ممتده. عادت أختى إلى البيت و خدودها موردة من حر اليوم و بسرعة دخلت إلى الحمام كعادتها لتغيير ملابسها و كالعادة أيضا دخلت بعدها الحمام لأتفقد ما إذا كانت قد تركت لى هدية بإلقاء كيلوتها المستعمل فى سلة الغسيل. و كما توقعت وجدت كيلوت وردى حرصت أن تضعه فى قاع السله و أخذته لأتشممه و كانت المفاجأءة إننى وجدته مبلل من الخلف و كانت رائحة البلل التى لا يمكن أن أخطأها هى رائحة منى حديث نفاذه تغطى بقعة كبيرة تواجه خرم طيزها ... لم يأخذ منى هذا الأمر أى تفكير وقتها ... حيث كان همى الأول هو أن ألعق هذا المنى و أنا أستمنى حتى قذفت كمية هائلة غير معتادة من اللبن على كف يدى و الذى قمت بلعقه و إبتلاعه بالكامل.

خرجت من الحمام و أنا أراقب أختى و تصرفاتها خلال الساعات المتبقية من اليوم و أتخيل ما حدث معها فى الكلية من إنفرادها بأحد زملائها أو الأساتذة الذى ناكها هذا الصباح فى طيزها و تيقنت إن درجات أختى المرتفعة لا تأتى من إجتهادها فى الدراسة بل إنها تجتهد بطيزها و جسدها الملبن لتحصل على تلك الدرجات. و هنا أيضا أيقنت أنى عرص و ديوث لا أغار عليها بل بالعكس أغار من الذى إنتهك شرفها و سفح شرفى المزعوم و وصل إلى أعماق طيزها و أنا اكتفى فقط بتفريشها و هى تدعى النوم.

كنا نتفرج على فيلم السهرة و لكن أختى قامت و قالت لى إنه حان وقت النوم لها لإن عندها محاضرة فى الصباح الباكر و سبقتنى أختى و دخلت مباشرة إلى غرفتنا و كانت العادة أنها تسبقنى إلى النوم لتمثل إنها قد نامت ... إنتظرت حوالى ربع ساعة لأعطيها الفرصة للدخول فى النوم المزعوم و أغلقت التليفزيون و ذهبت إلى غرفة النوم لأجدها قد نامت فى السرير بقميص نومها القصير الذى طالما سهل على مهمة الوصول إلى أى منطقة فى جسدها و لكن المفاجأة هنا كانت إنها لا ترتدى كيلوت و كان هذا ظاهرا لى بوضوح حيث إنحسر القميص حتى بداية تكوير فلقتى طيزها.

ناديت عليها بصوت منخفض و قلت إوووف ما هذا الحر ... الجو اليوم لا يطاق .. فقط لأتأكد من إنها نائمة أو حتى مدعية النوم فلم تجب ... فقط أخذت وضعية أكثر إثارة بأن أبرزت طيزها فى إتجاهى أكثر و هى تنام معطية ظهرها لى. خلعت بجامتى و قررت أن أنام بالبوكسر فقط.

بدأت أتحسس طيزها البارزة بلطف شديد و رفعت طرف قميص نومها للأعلى قليلا و عندما لم أجد منها أى ردة فعل تجرأت أكثر و وضعت طرف أصبعى الأوسط مباشرة على خرم ظيظها بين فلقتين من الملبن الدافىء ... كان خرم طيزها يشع حرارة مع حرارة الجو شعرت به و كإن هذه الفتحة تلسع طرف أصبعى .. و هى حتى مع هذه الجرأة من جانبى لم تتحرك بل أصدرت تأوه خفيفة أه ه ... و كإنها فى حلم جميل.

عند هذا الحد عرفت إننى مقبل على تغيير كبير فى علاقتنا السرية التى ندعى إنها تحدث لنا فى احلامنا. و تجرأت لدرجة إننى دفعت بأصبعى داخل خرم ظيظها و دخل بسهولة و لم تفعل هى شىء سو إنها أصدرت تنهيدة أعمق و أطول ... أه ه ه ه ه .. بصوت خافت و لكنه يسمعنى و يثير بركان هيجان فى جسدى و دفعت بطيزها إلى الوراء أكثر. كانت فتحة طيزها لم تلم و ترجع لحالتها الطبيعية بعد أن تم نيكها و القذف فيها هذا الصباح ... أخرجت أصبعى من طيزها و أخرجت زبى من فتحة البوكسر و وجهت رأس زبى الذى كان واقف زى الحديد على فتحة طيزها و دفعت بالراحة ليشق طريقه داخل شرجها الملتهب و تحتضن زبى بين جدران طيزها ... شعرت بها تقمط على زبى بطيزها و كإنها تمتصه و تريد إبتلاعه بالكامل. ... مددت يدى على صدرها و أنا أحتضنها من الخلف و زبى يعبث بأعماق طيزها و أمسكت بزها أعتصره ... قمت هى بحركة محترفة النيك بأن بدأت فى تحريك طيزها للأمام وو الخلف و لأعلى و لأسفل تنيك طيزها و تدلك زبى بعضلات شرجها الساخن و هى فى حالة من الهيجان و التأوه الغير منقطع أه أه ... أوف ... أح ... أه ه ه ... لم يشغلنى كيف سنتعامل سويا فى الصباح و هل بعد أن أخترق زبى و أقتحم طيزها و حركاتها التى لا يمكن أن تدعى إنها فى حلم ... كل ما كان يشغلنى هو أن أستمتع بلحم جسدها قدر الإمكان و لأخر مدى. ... بعد دقائق من النيك الممتع قفشت فى بزها الذى فى يدى و ألتصقت بشده بظهرها و أنا أنتفض و أنطر لبنى داخل أحشائها و كأننى أطفى حريق كان مشتعل بداخلها ... تركت زبى ينطر منيه لاخر قطرة و هى تعتصره لإمتصاص و حلب أخر نقطة لبن تنزل فى أحشائها ... و هدأت حركتنا حتى إنزلق زبى خارجا من طيزها و أعطيتها ظهرى بعد أن طبعت قبلة على كتفها و غطست فى نوم عميق.

صحيت الصبح فلم أجدها بجانبى حيث كانت إستيقظت مبكرا لتلحق بمحاضراتها الصباحية. خرجت من غرفتى فلم أجد أحد بالمنزل حيث ذهبت أمى لعملها و كذلك أبى و أخذت إفطارى و أنا أسترجع ما حدث بالأمس و كأنى عريس فى يوم الصباحية.

أستمرت علاقتى بأختى المثيرة فى سلسلة من تمثيليات الأحلام حتى تمت خطبتها فوجدتها قد بدأت تتحاشى النوم بجانبى بقمصان قصيرة و كانت إذا حاولت لمسها و هى نائمة تتقلب و تبتعد عنى لطرف السرير ... لعلها تحاول أن تبقى فتحة طيزها دون أى توسعه قبل زفافها المرتقب حتى لا تنفضح أمام زوجها ... و تركتنى وحيدا لا أستطيع النوم إلا بعد أن أستمنى بيدى مرتين أو أكثر حتى أنام و أنا منهك الجسد تماما. و أنقطعت علاقتى فى أحلام الصحوة مع أختى حتى تم زفافها و تزوجت.

بعد زواج أختى و رحيلها عن البيت عرفت طريق التحرش بالأرداف و الأطياز الدافئة فى المواصلات العامة. حيث كنت أتخير الأتوبيسات المزدحمة على خطوط العتبه و مناطق الجيزة البعيدة و التى كانت بطبيعة الحال لا تخلو من الإزدحام طوال مشوارها. كنت أتخير الأتوبيس الأكثر إزدحاما و أقضى معظم الفترات متنقل بين أتوبيس و أخر ذهابا و أيابا أتحسس طيز هذه المرأة أو أمسك بالعامود عند مستوى بزازها او كسها و أداعبها و كثيرا ما أجد التجاوب من بعض النساء حتى أقذف و هى مستمتعه بما أفعله بجسدها و فى الأحيان عندما أجد من المرأة التى أختارها تمنعا أو رفضا كنت أنسحب لأجرب مع أخرى. كان يومى لا ينتهى حتى أقذف ماء شهوتى ثلاث مرات أو أكثر لأعود إلى البيت منهك تمام و مستهلك.

و سأحكى لكم أحدى مغامراتى المتعددة و التى تركت لى ذكرى لا أنساها فى أحد الأتوبيسات العامة ... كنت قد أنهيت دراستى الثانوية و لأن مجموعى لم يكن مرتفعا فإلتحقت بأحد الكليات فى مدينة أخرى خارج القاهرة ... و كنت أسكن فى بنسيون متواضع يبعد عن كليتى بعدة كيلومترات. و كان على يوميا أن أركب الأتوبيس ذهابا و إيابا إلى كليتى. كان الإزدحام أكثر فى رحلة الرجوع إلى غرفتى بالبنسيون و كان المعتاد أن أصل غرفتى و أنا مبلل الكيلوت بما أنزلته على أطياز النساء و البنات خلال رحلتة العودة.

فى أحد الأيام ركبت الأتوبيس و الذى كان مزدحم بزيادة و بالكاد عرفت أشق طريقى إلى الأمام حتى أجد ضالتى التى سأدفىء زبى بين فلقات طيز دافئة ترتضى بإحتضانه و لا تهرب منه. و كانت هناك أمرأة أنيقة يبدو عليها إنها غير معتادة على ركوب الأتوبيسات. فكانت لا تعرف كيف تقف بجانبها أو تمسك جيدا بماسورة الأتوبيس، فكانت تترنح يمينا و يسارا و للخلف و للأمام مع كل حركة من حركات الأتوبيس. و كان هناك رجل كبير فى السن يقف وراءها و واضح لمن له خبرة مثلى إنه يستغل الوضع و يتحسسها من الخلف و هى منحرجة و لا تعرف كيف توقف تحرشاته بها و عبثه بجسدها. ... جاهدت حتى قدرت أن أصل إليهما و وضعت كتفى بينها و بين الرجل ... الغريب فى الأمر أن الرجل أفسح لى مكان لأنحشر بينهما و أصبحت أنا بين ظهر تلك المرأة و صدر الرجل.

فهمت المراة إننى أدفع عنها بلاء هذا الرجل الستينى و أرحمها من مضايقاته. ... نظرت إلى بطرف عينها و كإنها تشكرنى فى صمت. خجلت أن أفعل معها ما تعودت على فعله فى كل مره ... فكنت أتعمد أن أرجع و أبعد زبى قدر الإمكان عن ملامسة طيزها ... و لكن هذا كان بعنى إنى أدفع بطيزى أنا بإتجاه زب الرجل الذى خلفى و الذى كان ما زال منتصبا من جولته فى الإلتصاق بطيز تلك المرأة ... فهم الرجل من رجوعى بطيزى على زبه إننى ارغب فى زبه ليرتشق بين فلقات طيزى بدلا من تلك المرأة ... و مد يده ليبدأ فى التحسيس على طيزى من فوق البنطال الميلتون الرياضى الذى أرتديه و الذى كان يساعدنى على الشعور بالمتعة و أنا أدعك زبى فى مؤخرات النساء ... و لأننى أعشق الجنس و لا أريد أن أوصل إلى غرفتى دون ممارسة و إنزال لبن زبى و حيث إن نظرة المراة لى بالإمتنان قد منعتنى من أن أظفر بطيزها ... فقررت أن أترك لهذا الرجل طيزى يفعل بها ما يشاء.

تجرأ الرجل أكثر عندما وجدنى أرجع بطيزى على زبه و لا أصد له تحسيسه على فلقتى الطرية أمامه ... فبدأ فى بعبصة طيزى بعمق يكاد أن يفرتك البنطال و كان محترف لدرجة إنه كان يدفع طرف أصبعه على فتحة طيزى بدقة الخبير ... تركت نفسى أعيش التجربة الجديدة و التى بدأت أستمتع بها كالنساء ...

مع هذه الموافقة الصريحة منى و لشدة الإزدحام أخذ هذا الرجل الأمان و إطمأن إلى إنه يستطيع أن يفعل بى ما يحلو له ... و كان فى شدة الزحام نلتصق ببعضنا و كأننا كتلة واحدة و كان جميع الركاب يرفع رأسه للأعلى كى يجد متنفسا للهواء و لا أحد يستطيع أن يرى ما يحدث تحت الأحزمة ... رفع الرجل يده يتحسس طرف بنطالى ليشد الأستيك و يدخل يده ليصل مباشرة إلى لحم طيزى ... باعد الرجل بين فلقتى طيزى بأصابعه و وصل بأصبعه الأوسط إلى خرم طيزى و بدء يحركه بطريقة الرجل الخبير و الذى يعرف كيف يثير النساء و الخولات أمثالى ... كنت فعلا قد وصلت إلى درجة من الهيجان التى حولتنى بالكامل إلى خول معتاد و مشتهى النيك ... و عند دخول طرف أصبعه فى طيزى ... صدرت منى تأوه خفيفة ذكرتنى بتأوه أختى عندما أعطيتها أول بعبوص يدخل طيزها ... أثارتنى تلك الذكرى و مع ما كان يفعله هذا الرجل بتلك الطريقة الإحترافيه ... فقد أصبحت فتحة طيزى تنبض و تبتلع هذا البعبوص لاخره و أصبحت أقف حرفيا على أصبعه الأوسط و يلاعبه بحركات دائرية داخل شرجى ... و أنا أقوم بنفس حركات أختى التى فعلتها مع أول بعبوص منى لها و أصبحت أتحرك يمينا و يسارا و لاعلى و لأسفل و أقفل و أفتح فتحة شرجى على أصبعه لاستمتع بهذا البعبوص العميق ... أستمر هذا الوضع و تلاعب هذا الرجل باحشائى حتى قذفت منيى و هدأت حركتى ... بدأ الرجل يسحب أصبعه خارجا من فتحتى التى كانت فى حالة من الإنقباضات المتتاليه و التى تشبه أورجازم الحريم و لكنه مع خروج يده من داخل بنطالى شعرت به يدس بيده الأخرى شىء ملفوف كعقب السيجارة فى فتحة طيزى ... و قام بالطبطبه على طيزى و أعطانى اخر بعبوص و كان يقصد أن يدفع هذا الشىء إلى أعماق طيزى حتى لا ينزلق و يقع منى ... فهمت إنه يريدنى أن أحتفظ بما تركه فى طيزى ... فقفلت فتحة طيزى على وديعته التى أودعها فى خزانتى ... إنسحب الرجل بهدوء من خلفى لينزل من الأتوبيس و وقف ينظر لى حتى تحرك الأتوبيس ... فوجئت بالسيدة التى أمامى تحاول التحرك للنزول فى المحطة القادمة و إلتفتت إلى و قالت لى أشكرك على ما فعلت ... فأجبتها بالعكس أنا الذى يجب أن أشكرك ... لم تفهم المرأة معنى كلامى و تركتنى و هى متعجبة من ردى عليها و نزلت من الاتوبيس.

جاءت محطة نزولى و تحركت للنزول و أنا أمسك بفتحة طيزى على ما وضعه الرجل فيها بكل حرص و فضول لأعرف ما حشره فيها ... كنت أسير إلى سكنى و أنا كالذى يعانى من إسهال و يحاول أن يمسك نفسه و يقمط فتحةطيزه قبل الوصول إلى منزله.

بالكاد وصلت إلى غرفتى و أغلقت الباب و أنزلت بنطالى بسرعة و مددت يدى لأخرج ما بداخل طيزى و وجدته كارت مبروم كهيئة عقب السيجارة به إسم و تليفون و هو بكل تأكيد الكارت الشخصى للرجل الذى فتح طيزى و أمتعنى على مدار النصف ساعة الماضية. هذا يعنى إنه قد أعجب بطيزى و خولنتى و يريدنى مرة أخرى و بالتأكيد فهو يريد أن ينيكنى و يستمتع بطيزى و يعشرها بلبن زبه ... فرحت كالمرأة الشرموطة التى أوقعت لتوها رجل فى حبائلها و جعلته يتمنى أن يحظى بلحمها و ينيكها ... و مع نهاية هذا الجزء من ذكرياتى ... كانت هى البداية لإكتشاف جانب أخر و مكون أنثوى أخر بداخلى ...

بعد أن وصلت إلى غرفتى و وجدت رسالة الرجل الذى بعبصنى فى الأتوبيس لمدة نصف ساعة كاملة و تلاعب بطيزى و إستمتع بها و أمتعنى. و ترك رسالته فى طيزى كصندوق بريد، سيطرت على جسدى الأنثى التى بداخلى و شعرت بهيجان و نمت على بطنى رافعا طيزى العارية لأعلى لأستمتع بسريان نسمات مروحة الغرفة على طيزى و أنا أحفظ بيانات هذا الرجل عن ظهر قلب و أقبل الكارت الذى أعتبره شهادة إعجاب بالأنثى التى كانت كامنة بداخلى و خرجت للحياة على يديه بل على أطراف أصابعه.

نمت و أنا على هذا الوضع و كانت أحلامى كلها تتأرجح بين أنى أنيك طيز أختى الجميلة و بين أن هناك هذا الرجل ينيك طيزى حتى أفقت فى اليوم التالى و أنا مبلل الفراش بلبنى الذى يبدو إننى قذفته أكثر من مره.

دخلت إلى الحمام و أخذت دش دافىء و قررت أن أزيل ما على جسدى من شعيرات خفيفة ... فلبست ملابسى و نزلت لأشترى بعض المستلزمات التى تريدها الأنثى التى بداخلى حتى تستطيع أن تخرج إلى النور و تستمتع بنظرات الرجال لها.

ذهبت إلى المول القريب من البنسيون فى نهاية الشارع و دخلت أتمشى بطريقة تكاد تفضحنى ... كان المول شبه فاضى لإنه كان يوم جمعة بدرى و لسه الناس معظمها ما نزلتش من بيتها ... وقفت عند فاترينات محلات اللانجيرى و أنا أتفحص المعروضات و قررت أن أدخل إلى الداخل و سألت البائعة عن كيلوتات G-String و عندما سألتنى عن المقاس الذى أريدأن أشتريه قالت لى : هو مقاس المدام كام؟ ... إنتبهت إلى نفسى و قررت أن أتصنع الرجولة و لكنى أخبرتها إن مقاس جسم زوجتى يشابه جسمى تقريبا. فوجدتها بصورة لا إرادية تنظر إلى حجم طيزى لتقييم المقاس بالتقريب ... لم ألقى بال لنظراتها و أحضرت لى بعض الموديلات و الألوان لأختار بينها و وقع إختيارى على ثلاثة كيلوتات باللون الأسود و الأحمر و الأبيض.

بعد إختيار الكيلوتات وجدت البائعة تقول لى فى خبث لو تحب تجرب المقاس فسأحضر لك قطعة لدينا من نفس المقاس مخصصه للقياس ... حضرتك عرف إن الملابس الداخليه لا يمكن أن ترد أو تستبدل ... فوجدت نفسى أقول لها طبعا و أعتقد إنها ستكون فكرة جيدة ... ضحكت الفتاه ضحكة لا معنى لها إلا إنها عرفت إنى خول و إنى أشترى تلك الكيلوتات لنفسى.

و قالت لى إتفضلى من هنا ... ثم قالت أسفه حضرتك عارف لسانى متعود على إنه يتكلم مع الحريم.

أومأت لها برأسى و حمرة وجهى تكاد أن تنطق و تقول لها أنى منهم و إنى أتجهز لليلة دخلتى و زفافى و فض بكارتى.

ذهبت خلفها و وقفت عند غرفة القياس و فتحت الستارة و قالت لى لو إحتاجت لأى مساعدة إنده عليا

دخلت إلى الغرفة و من توترى لم أغلق الستارة خلفى جيدا .. و بدأت فى خلع بنطالى و البوكسر و كان كيلوت القياس فى يدى فوقع على الأرض. و إنحنيت لامساكه و كانت طيزى فى مواجهة فتحة الستارة و التى كانت الفتاه ما زالت واقفة تراقبنى منها.

أمسكت بالكيلوت أحاول أن أتبين وشه من قفاه أو حتى من أين أدخل رجلى فيه فهو لا يتعدى كونه خيط يشكل ثلاث فتحات دائرية ... المفروض تكون فيه فتحة منهم أكبر تبقى على الخصر و الإثنين التانيين للأرجل ... و بدون أن تترك لى الفتاه أى وقت للتفكيير وجدتها تمد يدها لتمسك بالكيلوت و تستعدله و تفتحه لأقوم بإدخال قدمى فيه ... فعلت ما كانت تريد و ادخلت قدمى اليمنى ثم اليسرى و قامت هى برفع الكيلوت و وجهها عند مستوى زبى المنكمش ... و رفعته حتى وصل إلى خصرى و قالت لى لفى علشان أضبطه لك ... إستدرت و كأنى مخدر و تركتها ترفع الكيلوت و تحشر الفتله التى يجب أن تسكن بين فلقتى طيزى البيضاء ... و بسرعة وجدت أصبعها يرزعنى بعبوص خفيف و قامت بالطبطبة على فلقتى و هى تقول لى لايق عليكى قوى ... وقفت أمام المرأة أتأمل شكلى و ألتف لأنظر إلى منظر طيزى من الخلف و التى كانت عارية و لا شىء يغطيها ... كل ما فعله هذا الكيلوت إنه غطى بيضانى و أخفاها.

سألتنى الفتاه إن كنت أحتاج إلى بيبى دول أو قمصان نوم سيكسيه تليق بى و تبرز جمالى ... خلاص أصبحت تلك الفتاه الجريئة تتعامل مع زبونتها الجديدة بصورة صريحة و كنت مقتنع إنه ليس هناك سبب لأنكر ما تفهمه .. فأنا فى إحتياج لخبرتها لأحصل على ما يجعلنى أمرأة جميلة و سيكسى.

و عندما حاولت أن أخلع الكيلوت و أرتدى ملابسى، وجدتها تقول لى لا داعى لأن تخلعه و إنى أستطيع الإحتفاظ به كهدية من المحل لإننى أشتريت ثلاث قطع و تلك القطعة الرابعة مستعملة للقياس و يمكن أن تحسبها لى مجانا كنسبة خصم على ما أشتريه منها. فرحت بعرضها هذا و قمت بإرتداء بنطالى فوق الكيلوت المحشور بين فلقتى طيزى التى بدأت أشعر بإنها تأكلنى و أريد أن أحكها ... فسالتها هل ما أشعر به نتيجة أن ما أرتديه هو كيلوت مستعمل ... اجابتى طبعا ده إحتمال لإنه تم إستعماله من العديد من السيدات و لامس فتحات طياز عديدة أو يمكن أن تكون تلك الحكه بسبب عندى أنا ... و قالت لى بصورة شبه أمر ... لفى و وطى خلينى أشوف إيه حكايتك و مشكلتك فين ... فعلت ما أمرتنى به و أنحنيت و تركت طيزى فى مواجهتها مباشرة ... وجدتها تباعد بين فلقتى طيزى و تفتحها و تمرر أصابعها بصورة دائريه حول خرمى الوردى و أدخلت أصبعها الأوسط فى خرمى فدخل بسهولة و صاحت المرأة التى بداخلى بصوت أنثوى أأأ ه ه ه ... أنت بتعملى إيه؟ ... قالت لى أستنى لما أشوف كويس ده أنت حالتك صعبه جدا ... و محتاجة أعمل لك مساج علشان الحكه دى تروح منك ... هو فيه حد ناكك فى طيزك و نزل لبنه جوه؟ ... خلى بالك لو فيه لبن راجل واحد نزل فى طيزك فأنت طيزك هتفضل تأكلك و مش هترتاح إلا لما راجل تانى يعشرها و يملاها لبن ... علاجك هو لبن الرجاله.

أخبرتها أنى لم أتناك بالزبر من قبل و إنى فقط قد تعرضت للبعبصه بجانب تعودى على إدخال بعض الأشياء مثل الخيار أو الموز فى طيزى عندما أشعر بالهيجان. و إننى أشترى تلك الملابس لأننى على موعد مع الراجل إللى هيفتحنى و يأخذ عذريتى و ينيكنى ... وجدتها تدخل أصبع أخر ليصبع صباعين بداخلى و كانت تقوم ببحركة دائرية داخل طيزى و تفتح ما بين أصبعيها و تخرجهما و هما مفتوحان.

أعجبنى ما تفعله تلك الفتاه بطيزى و أنا موطى و تاركها تفعل بى ما تريد. فجاة سمعنا صوت أجدى الزبائن يسأل هل يوجد أحد هنا بالمحل؟

خرجت الفتاه مسرعه و أغلقت الستاره عليا و أشارت لى أن لا أصدر أى صوت ... لم تستغرق عدة دقائق و كإنها أجابت الزبونة إن طلبها غير موجود و عادت إلى و قالت لى لو حقيقى بتحضرى نفسك لليلة دخلتك فأنت المفروض تعملى حاجات كثير ... شوفى أنا هأبعثك عند أحدى صديقاتى و هى كوافيره و خبيره فى تجهيز العرائس و هى التى تستطيع تحويلك لأنثى مثيره تكييف نياكها ... انا هأكلمها لك و أتفق لك معاها على كل شىء.

بعد أن تركت محل اللانجيرى و أشتريت ما يكفى من الكيلوتات و البيبى دول و تم التواصل مع خبيرة التجميل (مدام عبير) و التى أخبرتنى إنه فى مثل حالتى لا يمكنها إستقبالى فى المركز الخاص بها و إنه يتم التعامل مع الحالات التى تشبهنى فى منزلها بسرية تامه. و إنها ستكون فى إنتظارى فى الخامسة مساءا.

و فعلا فى تمام الخامسة كنت أقف أماب باب منزلها لتفتح لى إمرأة بيضاء فى نهاية العقد الثالث من عمرها و هى على مستوى عالى من الجمال و الأناقة و لكن ملامح وجهها تدل على الصرامة و قوة الشخصية و نظراتها تنبأ بإنها أمرأة مسيطرة ... و كانت ترتدى بنطالون أسود محزق من الجلد يبرز جمال طيزها و رشاقة أرجلها الطويلة مع الكعب العالى و ترتدى توب أسود بحملات من الفيزون الذى يظهر و يبرز صدرها الناهد مع بروز خفيف للحلمات من خلف الملابس.

رحبت مدام عبير بى و دعتنى إلى الدخول، و سألتنى تحب تشرب إيه؟ فأجبتها بإنى لا أحتاج إلا لكوب من الماء ... و إبتسمت و قالت لى إن لديها نوع فاخر من النبيذ و تنصحنى بشرب كأس أو أثنين لأكون مستعد لبدء العمل ... و بالفعل أحضرت لى الماء و النبيذ و بدأت فى سؤالى عن ميولى و مغامراتى و ما أريده و مع الوقت وجدت نفسى أحكى لها كل تفاصيل ما كنت أفعله مع أختى و معرفتى بكون أختى شرموطة تتناك فى طيزها قبل الزواج و إنها بكل تأكيد لن تكون مخلصة تماما لزوجها لإنها من النوع الذى لا يكتفى برجل واحد ... و كان كلما فرغ كأسى تملأه لى و لم أحصى كم من الكئوس شربت و نحن نتبادل أطراف الحديث.

و بعدها وجدت نفسى فى حالة من الثمالة و جسدى سخن ، طلبت منى مدام عبير أن أذهب إلى الحمام للإستحمام و الإستعداد لبدء العمل لإظهار الأنثى التى تتلوى من المحنه بداخلى و أمسكت بيدى لتقودنى إلى الحمام و أمرتنى بأن أخلع جميع ملابسى ففعلت و بعدها أمسكت بالشطاف الجانبى و أمرتنى أن أفلقس لها لتملأ فتحة شرجى بالماء الدافىء و بعدها أجلس على التواليت لأفرغ ما بداخلى و كررت تلك العمليه أكثر من خمس مرات حتى تأكدت تماما من نظافة الماء الذى يخرج منى، ثم أمرتنى بأن بالإستحمام و وقفت تحت الدش و هى تدعك جسمى بالصابون و عندما وصلت إلى عانتى توقفت و أمسكن ببيضانى و هى تقول لى تلك هى البيضات فأين الزب؟ ... أنت كان من المفترض أن تكون أنثى. و أدارتنى لتدعك فلقات طيزى و باعدت ما بينهما لترى خرم طيزى الوردى و تقول لى إنى أمتلك مؤخرة أنثوية بها فتحة كس و إنه يليق بى أن أكون أنثى. و بعد الدش لفت البشكير حول جسدى و أخذتنى إلى غرفة النوم و قالت لى من هنا سنبدأ .. أول شىء سنقوم بإزالة الشعر بالكامل بالشمع و إننى سأتحمل هذا خاصة مع الخدر الذى كان يسرى فى جسدى من النبيذ. و بدأت العمل و أزالة كافة الشعر من صدرى و يدى و سيقانى و عانتى و حتى الشعيرات التى كانت حول فتحة كسى كما كانت تسميها. ثم دهنت جسمى بلوشن مرطب ذو رائحة عطرية جميلة.

ثم طلبت منى الكيس الذى به مشترياتى هذا الصباح و أختارت لى الكيلوت الأبيض الفتله و أمرتنى بأن أرتديه و أتبعها إلى الخارج. لبست الأندر الفتله و خرجت لأجدها تدخن سيجارة من الحشيش و ترفع أرجلها على وسادة أمام الكرسى الذى تجلس عليه. و عزمت على بسيجارة حشيش أخرى و أشعلتها لى.

و مع تأثير الحشيش على كلينا و جدتها تعرض على الزواج بها لإنها كانت تبحث عن ديوث به هذه الصفات الإنثوية ليكون غطاء لها من كلام الناس و هى لا تمانع فى أن يكون زوجها منيوك و مكسور العين حتى لا يعترض على أى من تصرفاتها و يقبل بها كما هى. وقالت لى إنه بعد زواجنا فسنعيش معا فى تلك الشقة التى تقع فى الدور الثانى عمارة يمتلكها جدها و يسكن فى نفس العمارة و فى الشقة فى الدور الأول والدتها بعد وفاة زوجها و فى الدور الثالث يسكن عمها مع زوجته و إبن عمها الوحيد.

أخبرتها بإنى كنت أنوى الإتصال بالرجل الذى سيفتحنى و يأخذ عذرية طيزى هذه الليلة، فأخبرتنى إنها لا تمانع فى أن تستضيف هذا اللقاء فى بيتها و لتكون شاهدة على نيك طيزى على سيريرها و فى غرفة نومها.

كدت أطير من الفرح و تخيلت حياتى مع مثل تلك المرأة بإنها ستكون ملىء بالدياثة و التعريص و النياكة .. يعنى كل أحلامى ستتحقق و أخبرتها بموافقتى و إستعدادى بأن يكون زواجنا بعد لقائى مع الرجل الذى إشتهيته و أريده هذه الليله.

المهم قمت بالإتصال برقم الرجل الذى أمتعنى بأصابعه فى الأتوبيس و طلبت عبير منى أن يكون الأتصال على مكبر الصوت لإنها تريد أن تسمع ما يدور بيننا من حديث.

رد على الرجل و أخبرته بإننى من كنت أمامه فى الأتوبيس بالأمس، أعرب الرجل عن سعادته بإتصالى و مباشرة طلب من اللقاء ليكمل سعادته بإلتهام جسدى و إنه منذ الأمس يفكر فى طيزى الطريه و إنه لم يغسل يده حتى لا تضيع رائحة طيزى المعطره من على أصابعه و إنه ما زال يشم رائحتى من على كف يديه حتى و هو يكلمنى الأن.

أتفقت معه أن يأتى لى فى عنوان شقة عبير فى العاشرة مساء و إننى سأكون فى إنتظاره على أحر من الجمر و أعطيته قبله على التليفون و قلت له فى إنتظارك يا حبيبى.

أغلقت المكالمه و قالت لى عبير يلا بينا علشان أحضرك لعريسك يا عروسه. و أجلستنى أمام المرأه فى غرفتها و بدأت فى تهذيب حواجبى و عمل مكياج كامل لى و أخرجت لى باروكه بشعر أشقر كاريه يصل إلى أكتافى و أخرجت لى البيبى دول الأبيض و قالت لى هذا فستان زفافك يا قمر.

كانت الساعة قد إقتربت من العاشرة و أنتهت عبير من تحضير كل ما يلزم من شموع و موسيقى خافته و بعض المشروبات من نبيذ و كئوس و جلسنا ننتظر قدوم عريسى ... و فى العاشره تماما كان جرس الباب يرن فقامت عبير لتفتح الباب و ترحب بالضيف الذى أخبرها بإنه أستاذ أيمن و الذى تفاجأت بإنه فى العقد السادس من العمر و لكنه ما زال يحتفظ بقوام ممشوق و كان يرتدى ملابس أنيقة و يضع عطر جذاب .. سأل الضيف عنى فاجابته عبير بإن عروسته بإنتظاره فى الداخل. و أشارت عبير إلى الغرفه التى أنتظر بداخلها و فتحت الباب للرجل ليفاجىء بأمرأة كامله تجلس على طرف السرير فى إنتظاره و أطلق صفاره إعجاب و قال لى إنه لم يكن يتخيل بإنى سأكون بهذا الجمال ... جلس الرجل إلى جانبى على السرير و خرجت عبير و أغلقت علينا الباب.

و طبع أيمن قبله على خذى و وضع يديه على كتفى يجذبنى إلى صدره و قال لى إن سأمتعك الليلة و ستكون ليلة من العمر لن أنساها. أومأت له بالموافقة و أنا أتصنع الخجل ... فقام يخلع ملابسه و أنا أساعده فى فك حزامه و فتح سوسته بنطاله حتى صار لا يرتدى إلا بوكسر أسود اللون عليه قلوب و شفاه حمراء و أثناء ذلك كنت قد ملأت لنا الكؤوس و شربناها.

طلبمن أيمن أن أقف أمامه و أدور ليستمتع بالفرجه على جمالى و كان يتحسسنى و هو يضع يديه على خصرى و وقف أمامى و أحتضنى و أخذنى فى قبله طويلة و عميقه أذابتنى و جعلتنى لا أقوى على الوقوف فأرتميت فى حضنه و هو يتراقص بى عل أنغام الموسيقى الهادئة و هو يهمس فى أذنى و يخبرنى بما ينوى أن يفعل بى هذه الليله.

ثم طلب من أن أنام على بطنى أمامه على السرير و بدأ فى تقبيل ظهرى من رقبتى إلى ان وصل إلى طيزى و فتح بين فلقتى و راح يتشممها بعمق و قد كانت عبير خبيرة بأن تجعلها معطره و شهيه و أستمر فى دفس أنفه عند خرم طيزى و أنا أتأوه ... كنت قد تحولت بالفعل إلى أمرأة هائجة تتلوى من المتعة بين يدى هذا الرجل الخبير ... بدأ أيمن فى لحس طيزى و بلل خرمى بلسانه فبدأ خرم طيزى فى الإتساع و شعرت بلعاب أيمن يدخل إلى داخل طيزى و بدأ أيمن فى إدخال طرف لسانه فى كسى الممحون و أصبح يلف لسانه فى حركة دائرية و كلما فعل ذلك إتسع كسى أوسع و إرتفع صوت تأوهاتى و أصبحت أهذى ... كمان يا أيمن نيكنى بلسانك و أصبح خرمى ينفتح و ينقبض على لسان أيمن و أصبحت فى قمة الهيجان ... قلبنى أيمن فى السرير و أصبحت أنظر مباشرة فى عينيه و مال على بزازى و بدأ فى رضاعتهما بالتبادل و يديه تحت طيزى تبعبصنى و صار ينتقل بشفاه ما بين بزازى و فمى يقبلنى و يدخل لسانه فى فمى فالتقمه و أرضعه و ما زال يبعبصنى بأصبعه ثم أدخل أصبع أخر و أنا لا أشعر بأى ألم فقد كانت فتحة طيزى تستجيب له و تفتح له الطريق لإدخال ما يريد ... أستمر أيمن فى بعبصتى بأصابعه حتى أستطاع إدخال ثلاثة أصابع و كان يلف يديه و كإنه يطمئن إننى أصبحت جاهزة لدخول زبه. وقف أيمن أمامى و أنا مستلقى على السرير كالشرموطه التى لا تقوى على الحركه أو الوقوف و تنتظر فقك ما سوف يفعله الرجل بها ... وضع أيمن رأس زبه على شفاهى ففتحت فمى ألتقم هذا الزب و صرت أمص زبه و أبتلعه حتى بيضانه فقد كان ينيك فمى بإحترافيه و كنت أنا أمص زبه كاكبر شرموطه و متناكه.

شعرت بأن زبه قد أصيح كالحديد فى فمى فاخرج زبه و طلب منى أن أنام على طرف السرير و وضع تحت مؤخرتى وساده ليرفع خرم طيزى عند مستوى زبه ... و أمسك بأرجلى و هى مفتوحة سبعه و صار يفرش خرم طيزى من الخارج و أنا أتلوى تحته و أنظر مباشرة فى عينيه و أقول له ... إرحمنى يا أيمن و نيكنى ... خلاص مش قادره ... أدخل خلاص مش قادرة ... عاوزة أتناك ... نيكنى أرجوك ... إفشخ طيزى و عشرنى ... نيك المتناكة إللى تحت زبك دى ... أنا خلاص أستويت و مش قادره ... نيك شرموطتك ... أبوس إيدك كفايه تفريش و نيكنى.

وضع أيمن رأس زبه على فتحة كسى و دفعه إلى أعماقى بمنتهى الراحة و أنا أصرخ بين يديه و أتلوى من الهيجان حتى دخل زبه بالكامل إلى أعمق نقطه فى أحشائى و تركه بداخلى بصع ثوانى حتى أتعود على سمكه و صلابته بداخلى و قام بسحبه للخارج بنفس الهدوء و ترك رأس زبه بداخلى .. و كانت أنفاسى متقطعه و أنا أشعر بهذا القضيب الكبير يخترقنى و يملأنى ... ثم بدأ فى زيادة الريتم دخولا و خروجا و أنا أدفع طيزى فى إتجاه زبه حتى لا يخرج منها ... حتى صار يرزع زبه بداخلى بقوه حتى بيضانه كانت تخبط فى فلقاتى و صوت رزعه و نيكه لى كان كمن يدق طبول الحرب ... أستمر أيمن ينيكنى لمدة طويله لا أستطيع أن أحصى كم من الدقائق أو حتى الساعات ... كنت خارج هذا الزمان ... كنت بين يديه لا أشعر بشىء حولى و كان أيمن يميل على جسدى ليقبلنى و هو راشق زبه بداخلى و كانت سيقانى قد التفت حول خصره تدفعه إلى داخلى و طيزى التى تمنيت و لو أنها تنشق إلى نصفين ليدخل ابمن بنفسه إلى أحشائى ... أرده بداخلى ... فقد عشقت هذا الرجل الذى أستطاع فعلا أن يفعل بى ما لم أتخيله ... و لم يقاطعنى إلا صوتهو هو يقول لى لفى و خلينى أنيكك فرنساوى يا حبيبتى. ... هرولت مسرعه بالإنقلاب على السرير و أخذت وضعية الكلبه مصدرة طيزى له ... كنت أسابق الثوانى لتنفيذ الوضعيه الجديدة حتى لا تضيع من لحظة و زبه خارج طيزى ... أمسكنى أيمن منن خصرى و أدخل زبه و صار ينيكنى و أنا أتأوه ... أوففف ... أح ح ح ... أه ه ه ه ه ه ... و كان أيمن بين الحين و الأخر يصفع مؤخرتى و التى صارت حمراء و ساخنة من لسعات كفيه ... و ظل ينيكنى حتى شعر بإنه قد إقترب من الإنزال ... فتوقف للحظه و سألنى ... تحبى أجيبهم فين يا شرموطه؟؟ ... أجابته بدون تردد ... هاتهم جواى ... هاتهم داخل طيزى المتناكه ... عشرنى ياحبيبى ... أنا عاوزه أحبل منك ... و أمسكت بخرمى على زبه وكأنى أعتصره و أحلبه و هو يصرخ ... أه ه ه ه يا منيوكه ... أنا بأجيبهم يا لبوه ... و شعرت بشلال ساخن من اللبن يرش جدران أحشائى و يملاء طيزى الشرقانه ... كانت طيزى تنبض و كإنها تبتلع اللبن و تدفعه إلى اعمق مكان بداخلى ... و بعد أن أنهى أيمن تمويل جسدى بمخزون لبنه أرتمى فوق جسدى و زبه ما زال بداخلى و قبلنى من خلف رقبتى و قال لى ... يخرب يبيك جمالك يا لبوه ... أنت أكثر واحده أشعرتنى بهذه الدرجة من الهيجان ... أنا نكت نسوان و خولات كثير ... بس لم أجد أحد فى هيجانك و لبونتك يا متناكه ... أمتعتينى فعلا ... و مع إنكماش زبه و إمتلاء طيزى بلبنه إنزلق زبه من طيزى ... و مددت يدى لأتحسس القطرات التى لم أستطع أن أرتشفها بداخلى لألتقطها بيدى و ألحسها لتدخل إلى جسدى مرة أخرى فأنا لا أريد أن أفقد قطره واحده منه.

جلس أيمن على السرير ملقيا بظهره على الوساده و وضعت رأسى على صدره و صرت أداعب شعر صدره بيدى و ارفع له وجهى ليقبلنى بين الحين و الأخر ... و بينما نحن فى هذا الوضع من الإسترخاء بعد تلك النياكه الملتهبه ... وجدت أيمن يقول لى ... أنتم ليه حاطيين كاميرا فى غرفة النوم ... نظرت إى سقف الغرفه لأجد أكثر من كاميرا مثبته بسقف و حوائط الغرفه ... و كإنها قد تم إعدادها للتصوير من مختلف الزوايا لما يحدث على السرير.

و أيقنت أن عبير كانت تشاهد كل لحظه و تسجل لى ليلة دخلتى و نيكى على سريرها ... رفعت يدى إلى الكاميرا و عملت لها باى باى و أرسلت لها قبله على الهواء و قام أيمن ليرتدى ملابسه و خرجت معه لتوصيله إلى الخارج بعد أن لففت جسدى بالملاءه و ودعته عند الباب بقبله طويله على خذه و هو يرجونى بأن أتصل به مره أخرى فى القريب العاجل. أغلقت الباب و ذهبت إلى عبير و أنا أغنى و أتمايل و نظرت إلى عبير و صفقت بيديها و قالت لى مبروك يا عروسه ... يلا بقى خشى خذى لك دش و أنا هأحضر لك العشاء ... عشاء عروسه يليق بالمجهود الجبار إللى أنا شفته الليله دى.

و إلى اللقاء فى الجزء القادم

33ucaZF.jpg
صورة جسم أختى حبيبتى

33uWKXV.jpg
صورة طيزى

33oBete.jpg 33ubfHX.md.jpg 33uEp0g.md.jpg
صورى و أنا أتناك من أيمن إللى عشرنى و خلانى أصرخ زى المره
يابختك يا ايمن
 
  • انا سخنت كده ليه
  • عجبني
التفاعلات: طيز ممحونة و mjwdymajd459
حلو استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: طيز ممحونة
عايز اتعرف عليك ... محتاجه اووووي
 
  • انا سخنت كده ليه
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: طيز ممحونة و Tranny koky
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Mai Khalifa و Tranny koky
  • أتفق
التفاعلات: Tranny koky
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: طيز ممحونة
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: طيز ممحونة
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Tranny koky
  • انا سخنت كده ليه
التفاعلات: طيز ممحونة
  • عجبني
التفاعلات: طيز ممحونة
يلا بينا
يلا يا دكتور ... عاوزاك تكشف عليا و تشوف لى علاج ... أنا عاوز حاجة تهدي لى أعصابى ... على طول هيجان و عاوز دايما زب فى طيزى
 
  • عجبني
التفاعلات: الجنتل الزبير
يلا يا دكتور ... عاوزاك تكشف عليا و تشوف لى علاج ... أنا عاوز حاجة تهدي لى أعصابى ... على طول هيجان و عاوز دايما زب فى طيزى
من عنيا
 
  • عجبني
التفاعلات: طيز ممحونة
  • بيضحكني
التفاعلات: Nutrition doctor

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%