و بعد أن إنصرف جميع الضيوف جلست بجوار عبير و أنا كل تفكيرى فى عزة أختى الجامده و طيزها إللى لا يمكن أنسى حلاوتها و فجأة لقيت عبير بتقول لى ... سرحان فى إيه يا حبيبى
قلت لها مش قادر أصدق إنك بقيتى مراتى ... أنا حظى من السما
قالت لى طيب يلا بينا ندخل أوضتنا ... أنا عاوزاك تقطعنى الليلة ... أنا مش عارفه مالى ... جسمى قايد نار
قلت لها أنا عارف أنت سخنه و هايجة ليه .. و غمزت لها و إبتسمت إبتسامة تظهر إنى فاهم و مش معترض
قالت لى إحنا فينا من الغيره و لا إيه ... متخلنيش أزعل منك يا جميله
مخاطبتها لى بصفة الأنثى ... هيجتنى و خلتنى أخذتها من إيديها و شديتها فى إتجاه غرفة النوم و قلت لها هو فيه أجمل منك أنت فى البيت ده
مشيت ورائى و دخلنا غرفة النوم و أخذتها فى حضنى و بوستها بوسة طويله و هى كانت دايبه على الأخر و بدأت هى إللى تنيك بقى بلسانها و تعض على شفايفى
و مدت إيديها تفك حزام بنطالونى و و تدخل إيدها عاوزه توصل لزبى ... و لقيت عينيها لمعت و هى بتقولى أنت جايب لبنك على روحك ... مين إللى خلاك توصل لكده يوم دخلتنا.
إرتبكت شوية و بعدين قلت لازم أصارحها ... مش هتسيبنى إلا لما تفهم إيه إللى خلانى أجيبهم على روحى بالمنظر ده و فى ليله زى دى.
قلت لها إستنى هأفرجك على حاجة ها تعجبك قوى و فتحت تليفونى و شغلت لها الفيديو إللى عزة بتتناك فيه
قعدت تتفرج و مركزة فى كل التفاصيل و قالت لى مش دى أختك ... و ده مين إللى ماسكها مقطعها كده؟
قلت لها ده خالد إللى كان بينيكها من أيام الكليه و مسجل لها و بيهددها بالمقاطع دى
كانت عبير قاعده على طرف السرير و هى أصلا كانت هايجة و لقيتها بتلعب فى شفرات كسها بصوابعها و هى بتتفرج على فيديو نيك عزة و وصلت لمرحلة إنها فاتحة رجليها و هيجانها وصل لمرحلة لا يمكن إنها تتوقف إلا بإنها تجيب ظهرها
أنا لقيتها فرصة لإنى مش هأعرف أنيكها بزبى الصغير بعد ما كان لسه ناطر لبنه من شويه ... نزلت على ركبى و دفنت رأسى بين فخذيها و بقيت بألحس لها كسها إللى كان مبلل على الأخر و أدخل لسانى أدوق عسل كسها و هى راحت فى دنيا تانيه و ماسكة رأسى و بتزنقها فى كسها و بتدعك وشى كله فى كسها ... أنا كملت عليها لغاية ما أهاتها كانت مسمعه الشارع و الجيران و هى بتجيبهم على وشى ... أه أه أه ه ه ه ... و بعد أن هدأت أنفاسها إتقلبت على السرير و نامت على وشها و هى بتنهج و أنا نمت جنبها أحسس على ظهرها و طيزها و كأنى بأنيمها و هى فعلا مفيش كام دقيقة على الوضع ده و كانت راحت فى سابع نومه و بوستها من ظهرها و نمت أنا كمان.
و فى الصباح صحيت لقيت عبير صاحية قبلى و واقفه فى المطبخ و لابسه قميص نوم يهيج الحجر و كانت مشترياه مخصوص علشان تلبسه لى فى ليلة دخلتنا إللى كانت عباره عن إننا جيبنا ظهرنا أنا و هى على فيديو نيك طيز أختى .... ههههههههه
لقيت عبير بتقول لى الأنبوبة بتاعة البوتاجاز فاضيه ... تعالى غيرها علشان عاوزه أعمل الفطار
أنا تنحت و قلت لها أنا عمرى ما غيرت أنبوبة بوتاجاز و لا أعرف بتتغير إزاى ..
قالت لى طيب و الحل إيه دلوقت؟
قلت لها ما ننده للبواب يغيرها لنا زى كل الناس ما بتعمل
قالت لى إن البواب سافر من يومين علشان يجيب مراته من البلد و يرجع و مش هيرجع إلا بكره.
وقفت و أنا مش عارف أتصرف و لا عارف أقول لها إيه؟
قالت لى مفيش غير إنى أتصل على حسام إبن عمى ييجى و يغير لنا الأنبوبة
أومأت برأسى و كأنى أقول لها ما باليد حيله ... خلاص كلميه
أتصلت عبير بحسام و قالت له ... صباح الخير يا حسام
حسام : صباحيه مباركة يا عروسه ... خير يا بيرو ... حصل حاجة ... أنت كويسه
عبير: لا مفيش ... كله تمام ... أنت بتعمل إيه دلوقت و فطرت و لا لسه
حسام: لأ لسه أنا صحيت على تليفونك أصلا
عبير: طيب معلهش هأتعبك معايا ... أنا لقيت أنبوبة البوتاجاز فاضيه و محتاجة إنك تغيرها لى و بالمره تفطر معانا
حسام بس كده .. من عنيا ... هأخذ شاور و هأنزل لكم بعد دقايق
و فعلا مفيش كام دقيقة و كان حسام بيرن الباب
قلت لعبير أنت هتفتحى لحسام و أنت بالقميص ده ... لقيتها بتحط صوباعها على بقى بعد ما باست طرف صباعها و قالت لى هاااا و بعدين!!
و راحت عبير تفتح الباب و لقيت حسام بيتفرج على جسم عبير من راسها مرورا بصدرها المكشوف من فتحة القميص و أصلا القميص ما كانش مغطى بزازها لإنه كان شفاف و هى مش لابسه سوتيان ... و كل إللى لابساه تحت القميص كيلوت فتله أسود باين كل تفاصيله من تحت قميص وردى فاتح و شفاف و مبين سوتها و كسها إللى شفراته خارجة من جوانت الفتله ... حسام وقف شويه متنح و كأن ناقص يقول لعبير لفى كده ورينى الجمال
تشجعت و كسرت الصمت و قولت له أهلا و سهلا يا حسام ... معلهش هنتعبك معانا ...
رد حسام و قال ... هى عبير كده دايما تعبانى و مدوخانى ... دى حاجة مش جديدة
كلام حسام كان جريىء و بيقصد به معنى عاوز يوصله لى و يشوف رد فعلى
قلت له ... خلاص من هنا و رايح هنتعبك إحنا الأثنين ... و ضحكت بمياعه
دخل حسام إلى المطبخ و دخلت معاه علشان أساعده و عبير وقفت تكمل تحضير الإفطار و تجهز العيش و الجبنه و العسل
حسام شال الأنبوبة و لا كإنه شايل كيس فيشار ... كان بعضلات و جسمه منفوخ من لعب الجيم ... بصراحة أنا كنت واقف و متخيل حسام و هو بيشيلنى و بيرمينى على السرير و بيهتك عرضى و شرفى (إللى هو أصلا مش موجود) ... ههههههه (شرف إيه يا أبو شرف) ... و كان حسام طول الوقت و هو بيغيير الأنبوبة عينه ما إتشالتش من على طيز عبير و هى واقفه بتشتغل على رخامة المطبخ و بتحضر الأطباق.
خلص حسام تغيير الأنبوبة و قال لى عاوز أغسل إيدى ... شاورت له و قلت له البيت بيتك ... أنت عارف طريق الحمام
حسام راح الحمام ... و وقفت ورا عبير و أنا بأحضنها من الخلف و راشق زبى الصغير بين فلقتى طيزها و بأبوسها من رقبتها
عبير قالت لى أنت إيه إللى خلاك هايج كده ... قلت لها أنت تهيجى أى حد بإللى إنت لابساه ده
قالت لى طيب أهدى كده شوية ... إحنا مش لوحدنا ... و بعدين أنت حتى لسه ما غيرتش هدومك من ليله إمبارح و لسه اللبن فى لباسك ... روحى كده يا بيضه خذى لك دش و غيرى هدومك عقبال ما أعمل البيض و أحضر الشاى
كان حسام خرج من الحمام و رجع لنا على المطبخ ... قلت له معلهش يا حسام هأسيبك دقايق هأخذ دش و أغير هدومى
حسام رد عليا و قال لى خذ راحتك يا عريس
دخلت الحمام و تعمدت إنى ما أقفلش الباب على أخره علشان أحاول أسمع أى صوت أو كلام بين حسام و عبير ... قلعت ملط ونزلت تحت الدش
صوت الدش مخلنيش أسمع أى صوت بره ... و بالتأكيد كان صوته مطمئن حسام إنى مشغول جوه و مش هأطلع إلا لما صوت الدش يقف و ده فعلا كان مدى له إطمئنان و كإنه مركب لقرونى جهاز إنذار هينبهه إنى قربت أخرج.
سيبت الدش شغال و لفيت فوطه لى وسطى و خرجت أتسحب بالراحه و وصلت جنب المطبخ ... بأبص بطرف عينى ... لقيت حسام رافع رجل عبير الشمال على رخامة المطبخ و هى واقفه على رجل واحده و هو ماسكها من وسطها و رازع زبه فى كسها و هى بتطلع و بتنزل بوسطها على زبه.
عبير كانت بتحاول تكتم أهاتها ... و علشان صوتها ما يطلعش عالى دفنت شفايفها على شفايف حسام إللى كتم صوتها و بقى ينيك فمها بلسانه ...
أنا لم أتحمل هذا المنظر و مسكت زبى أحلبه و حقيقى منظر عبير و هى بتتناك بالوضعية دى هيجنى جدا ... مفيش حد يقدر ينيك واحده على الواقف بالطريقة دى إلا إذا كان فحل زى حسام و كمان يكون زبه كبير يقدر يوصل لرحم المره إللى معاه
كان صوت الدش هو الأمان لعبير و حسام إللى أخذوا راحتهم على الأخر لغايه ما عبير وصلت للذروه و وقفت تنتفض و نفسها متقطع .. و نزلت شهوتها و كمان حسام كان نطر لبنه فى أحشاء عبير و روى كسها بلينه ... زبر حسام فضل ينبض جوه كس عبير لمده لا تقل عن دقيقة كامله ... أخذ حسام عبير فى حضنه علشان ما تقعش على الأرض و هى رجليها مش شايلاها ...
أنا وصلت لأخرى و لقيت زبى بينزل لبنه على الأرض ... لقيتهم خلصوا زى ما أنا كمان خلصت فرجعت بسرعة على الحمام ... كملت الشاور بسرعه و لبست و خرجت لهم
حسام وو هو خارج من المطبخ شافنى و أنا خارج من الحمام ... بس رجليه كانت هتتزحلق من لبن زبرى إللى كان أتنطر على الأرض ... بص على الأرض و رفع عينه فى عينى و كإنه بيقول لى هو أنت كنت بتتفرج علينا و ده لبنك يا معرص ... أنا وطيت وشى فى الأرض و عملت نفسى مش واخذ بالى ... لقيت حسام بيبص لى تانى و هو بيعض على شفايفه ...
عبير أنقذتنى و قالت لى نعيما يا عريس ... كانت عبير لسه شعرها مش مترتب و جبهتها مبلله قصتها ... بس كل ده مش فى بالى ... المهم إنها تخرجنى من الموقف ده
جلسنا على السفره و كنت أنا على رأس السفره و عبير جلست على يمينى ... كان من المفترض أن حسام يقعد على الكرسى إللى على شمالى و لكنه راح قعد جنب عبير
و طول ما إحنا بنأكل ... حسام كان بيأكل بإيد واحدة و إيده الثانية مش مطلعها من تحت مفرش السفره ... كان حاطط إيده على فخاذ عبير و بيحسس عليها و كان كل ما بيطلع بإيده على فخازها و يلمس كسها ... كان بيبان على وش عبير
و طول فترة الإفطار ... حسام و عبير ما بطلوش يحكوا عن بعض ... هى تحكى عن شهامته و رجولته و كيف إنها دايما بتعتمد عليه و هو يحكى عن جمالها و كم الرجاله إللى كان نفسهم يتجوزوها ... بس هى كانت من نصيبى أنا ... و يضحك ضحكة لها معنى لا يمكن أكون فهمتها بالخطأ ... هو يقصد إنها سابت الرجاله و إختارت معرص زيى علشان تأخذ راحتها
رن جرس الباب و عبير قامت فتحت لقينا بلبله أخت عبير داخله و بتقول لنا صباحية مباركة يا عرسان ... و لما لقيت حسام قاعد معانا على السفره فهزرت مع حسام و قالت له ... إنت إيه؟ ما روحتش من إمبارح؟ ... مصيبه لا تكون كنت بايت مع العرسان ... هههههههههه
بلبله قالت لنا إننا كلنا معزومين عندهم تحت فى البيت و ماما زوزو عامله لنا وليمه فخمه ... خلصوا و إرتاحوا و هنكون فى إنتظاركم على الغذاء
خلصنا إفطارنا شربنا الشاى و قام حسام و قال هأسيبكم أنا دلوقت و أشوفكم تحت عند طنط زوزو
قامت عبير تشيل الأطباق فقلت لها أنا هأساعدك و بعد ما شيلنا كل حاجة مسكتها و بوستها بوسه سخنه و كإنى كنت بأدوق طعم لسان حسام من على شفايفها ... و أخذتها إلى غرفة النوم و خليتها تنام على السرير و نزلت على كسها ألحسه و هى فتحت لى رجليها و هى تعلم إن لبن زبر حسام لسه معشرها و مالى كسها ...
أول ما نزلت على كسها المتورم من نيك حسام ... شميت ريحة لبنه ... و وصلت لهيجان غير طبيعى و فضلت ألحس كسها و أدخل لسانى جوه و هى تضغط و تضم رجليها على رأسى المدفون بين فخذها ... و مع كل ضغطه يتدفق شوية لبن على طرف لسانى ... كنت أخذهم و أبلعهم و فضلت ألحس فى كسها و هى تقول لى لحسك حلو قوى ... إلحس لى كسى يا حبيبى ... أنت أجمل جوز و أحلى معرص فى حياتى ... فضلت ألحس و أبلع فى اللبن إللى بيخرج من كسها مخلوط بالعسل إللى بيفرزه كسها ... لغاية ما نضفت كسها تماما و كان بيلمع قدامى ...
عبير كانت متأكده إنى لا يمكن أخطىء فى طعم لبن حسام و إنى بكده عارف و متأكد إنها إتناكت منه ... بس كان من الأفضل إنها لا تواجهنى و تسيب الموضوع كده ... أنا عارف إنها بتتناك و هى عارفه إننى عارف و إحنا الأثنين عاملين نفسنا مش عارفين ... كده أجمل و بيهيج أكثر
قلت لعبير أنا محتاج أتصل بخالد و أشوفه عاوز إيه من عزة و أحاول أقنعه إنه يسيبها فى حالها .. دى ست متجوزه و جوزها مش متحرر و هيعمل لها مشاكل ممكن تتطلق فيها
عبير قالت لى إن إللى زى خالد ده بيعرف ينيك و زبره حلو ... إيه المشكله إن عزة توافقه و تهاود معاه لغاية ما تأخذ منه الفيديوهات ... و لو على السريه ... فمفيش مانع إنك ترتب لهم يتقابلوا هنا عندنا
عجبتنى الفكره قوى و حسيت إنى وصلت لحل هيرضى خالد و يحفظ سر أختى و كمان هتكون فرصة جامده إنى أستمتع و أنا بأعرص على لحم أختى و أقدمها لعشيقها فى سرير الزوجية ... السرير إللى أنا بنفسى إتناكت عليه ... و أفتكرت كمان الكاميرات إللى متركبه فى الغرفه و بإن عبير لا يمكن هتسيب الفرصه دى من غير ما تسجل كل إللى هيحصل بين خالد و عزة
المهم إتصلت على خالد و عرفته بنفسى أنى أخو عزة .. و هو كان ذوق جدا معايا فى الكلام و قال لى ... خير إتفضل ... أقدر أساعدك فى إيه؟
هو طبعا كان عارف بما إنى بأتصل عليه فأكيد عزة هتكون إشتكت لى منه ... بس مش متأكد هى حكت لى التفاصيل لغاية فين؟
قلت له أنا عارف إن فيه مشكله بينك و بين عزة و هى طلبت منى أتكلم معاك و أعرف إيه هى المشكله و أحاول أتدخل و أتكلم معاك ... هى معندهاش حد غيرى.
قال لى ... مفيش مشاكل و لا حاجة ... أنا بأعرف عزة من زمان و كنت بأدرس لها فى الكليه و إتجوزت واحده زميلتها ... بس حصل بيننا مشاكل و إتطلقنا ... و أنا طلبت من عزة إننا نتقابل و نتكلم مع بعض.
برضه عملت نفسى مش عارف الموضوع بالضبط و هو عاوز إيه من عزة ... و قلت له إنه يسعدنى إنكم أنت و عزة تتقابلوا عندى و تشرفونى و أنا هأسيبكم تتكلموا مع بعض براحتكم ... و أهى فرصه أتعرف عليك ... عزة كانت دايما بتجيب سيرتك بكل خير و هى فى الكليه و أنا سمعت عنك كثير و هى كمان بتعزك قوى
إتفقنا إنه ها يجى عندى يوم مساء يوم الخميس الجاى و أعطيته العنوان بالتفصيل و قلت له يسجل رقمى و إنى هأرتب مع عزة و هتكون موجوده فى الميعاد.
قفلت مع خالد و كلمت عزة و فهمتها إننى إتكلمت مع خالد و رتبت معه ميعاد يوم الخميس يتقابلوا عندى ... و حتى لو كان أخره إنه عاوز ينيكك تانى ... فده هيكون أفضل لها و هيضمن لها السريه و مش هتتفضح قدام جوزها و عمره ما هيشك فى مراته و هى رايحه عند أخوها.
قالت لى عزة ... أه يا عرص ... بقى أنت عاوزنى أتناك عندك و فى بيتك ... طيب هتقول إيه لعبير ...
قلت لها عبير عارفه كل حاجة و أنا مش بأخبى عليها حاجة ... و إن هى إللى إقترحت عليا إنكم تتقابلوا عندنا فى البيت و كانت فكره حلوه و هى هتكون ستر و غطا عليك .. و هتكونى براحتك ... حضرى نفسك أنت علشان لو خلص الموضوع على إنه ينام معاك و يسلمنا الفيديوهات إللى معاه .. يبقى خلصنا من تهديده و إبتزازك
عزة حست إن مفيش حل عندها غير إنها توافقنى و قالت لى ... خلاص هأكون عندكم فى الميعاد.
و إلى اللقاء فى الجزء القادم ... محتاج منكم تشجعونى علشان أحكى لكم كل حاجة حصلت معايا بالتفصيل
قلت لها مش قادر أصدق إنك بقيتى مراتى ... أنا حظى من السما
قالت لى طيب يلا بينا ندخل أوضتنا ... أنا عاوزاك تقطعنى الليلة ... أنا مش عارفه مالى ... جسمى قايد نار
قلت لها أنا عارف أنت سخنه و هايجة ليه .. و غمزت لها و إبتسمت إبتسامة تظهر إنى فاهم و مش معترض
قالت لى إحنا فينا من الغيره و لا إيه ... متخلنيش أزعل منك يا جميله
مخاطبتها لى بصفة الأنثى ... هيجتنى و خلتنى أخذتها من إيديها و شديتها فى إتجاه غرفة النوم و قلت لها هو فيه أجمل منك أنت فى البيت ده
مشيت ورائى و دخلنا غرفة النوم و أخذتها فى حضنى و بوستها بوسة طويله و هى كانت دايبه على الأخر و بدأت هى إللى تنيك بقى بلسانها و تعض على شفايفى
و مدت إيديها تفك حزام بنطالونى و و تدخل إيدها عاوزه توصل لزبى ... و لقيت عينيها لمعت و هى بتقولى أنت جايب لبنك على روحك ... مين إللى خلاك توصل لكده يوم دخلتنا.
إرتبكت شوية و بعدين قلت لازم أصارحها ... مش هتسيبنى إلا لما تفهم إيه إللى خلانى أجيبهم على روحى بالمنظر ده و فى ليله زى دى.
قلت لها إستنى هأفرجك على حاجة ها تعجبك قوى و فتحت تليفونى و شغلت لها الفيديو إللى عزة بتتناك فيه
قعدت تتفرج و مركزة فى كل التفاصيل و قالت لى مش دى أختك ... و ده مين إللى ماسكها مقطعها كده؟
قلت لها ده خالد إللى كان بينيكها من أيام الكليه و مسجل لها و بيهددها بالمقاطع دى
كانت عبير قاعده على طرف السرير و هى أصلا كانت هايجة و لقيتها بتلعب فى شفرات كسها بصوابعها و هى بتتفرج على فيديو نيك عزة و وصلت لمرحلة إنها فاتحة رجليها و هيجانها وصل لمرحلة لا يمكن إنها تتوقف إلا بإنها تجيب ظهرها
أنا لقيتها فرصة لإنى مش هأعرف أنيكها بزبى الصغير بعد ما كان لسه ناطر لبنه من شويه ... نزلت على ركبى و دفنت رأسى بين فخذيها و بقيت بألحس لها كسها إللى كان مبلل على الأخر و أدخل لسانى أدوق عسل كسها و هى راحت فى دنيا تانيه و ماسكة رأسى و بتزنقها فى كسها و بتدعك وشى كله فى كسها ... أنا كملت عليها لغاية ما أهاتها كانت مسمعه الشارع و الجيران و هى بتجيبهم على وشى ... أه أه أه ه ه ه ... و بعد أن هدأت أنفاسها إتقلبت على السرير و نامت على وشها و هى بتنهج و أنا نمت جنبها أحسس على ظهرها و طيزها و كأنى بأنيمها و هى فعلا مفيش كام دقيقة على الوضع ده و كانت راحت فى سابع نومه و بوستها من ظهرها و نمت أنا كمان.
و فى الصباح صحيت لقيت عبير صاحية قبلى و واقفه فى المطبخ و لابسه قميص نوم يهيج الحجر و كانت مشترياه مخصوص علشان تلبسه لى فى ليلة دخلتنا إللى كانت عباره عن إننا جيبنا ظهرنا أنا و هى على فيديو نيك طيز أختى .... ههههههههه
لقيت عبير بتقول لى الأنبوبة بتاعة البوتاجاز فاضيه ... تعالى غيرها علشان عاوزه أعمل الفطار
أنا تنحت و قلت لها أنا عمرى ما غيرت أنبوبة بوتاجاز و لا أعرف بتتغير إزاى ..
قالت لى طيب و الحل إيه دلوقت؟
قلت لها ما ننده للبواب يغيرها لنا زى كل الناس ما بتعمل
قالت لى إن البواب سافر من يومين علشان يجيب مراته من البلد و يرجع و مش هيرجع إلا بكره.
وقفت و أنا مش عارف أتصرف و لا عارف أقول لها إيه؟
قالت لى مفيش غير إنى أتصل على حسام إبن عمى ييجى و يغير لنا الأنبوبة
أومأت برأسى و كأنى أقول لها ما باليد حيله ... خلاص كلميه
أتصلت عبير بحسام و قالت له ... صباح الخير يا حسام
حسام : صباحيه مباركة يا عروسه ... خير يا بيرو ... حصل حاجة ... أنت كويسه
عبير: لا مفيش ... كله تمام ... أنت بتعمل إيه دلوقت و فطرت و لا لسه
حسام: لأ لسه أنا صحيت على تليفونك أصلا
عبير: طيب معلهش هأتعبك معايا ... أنا لقيت أنبوبة البوتاجاز فاضيه و محتاجة إنك تغيرها لى و بالمره تفطر معانا
حسام بس كده .. من عنيا ... هأخذ شاور و هأنزل لكم بعد دقايق
و فعلا مفيش كام دقيقة و كان حسام بيرن الباب
قلت لعبير أنت هتفتحى لحسام و أنت بالقميص ده ... لقيتها بتحط صوباعها على بقى بعد ما باست طرف صباعها و قالت لى هاااا و بعدين!!
و راحت عبير تفتح الباب و لقيت حسام بيتفرج على جسم عبير من راسها مرورا بصدرها المكشوف من فتحة القميص و أصلا القميص ما كانش مغطى بزازها لإنه كان شفاف و هى مش لابسه سوتيان ... و كل إللى لابساه تحت القميص كيلوت فتله أسود باين كل تفاصيله من تحت قميص وردى فاتح و شفاف و مبين سوتها و كسها إللى شفراته خارجة من جوانت الفتله ... حسام وقف شويه متنح و كأن ناقص يقول لعبير لفى كده ورينى الجمال
تشجعت و كسرت الصمت و قولت له أهلا و سهلا يا حسام ... معلهش هنتعبك معانا ...
رد حسام و قال ... هى عبير كده دايما تعبانى و مدوخانى ... دى حاجة مش جديدة
كلام حسام كان جريىء و بيقصد به معنى عاوز يوصله لى و يشوف رد فعلى
قلت له ... خلاص من هنا و رايح هنتعبك إحنا الأثنين ... و ضحكت بمياعه
دخل حسام إلى المطبخ و دخلت معاه علشان أساعده و عبير وقفت تكمل تحضير الإفطار و تجهز العيش و الجبنه و العسل
حسام شال الأنبوبة و لا كإنه شايل كيس فيشار ... كان بعضلات و جسمه منفوخ من لعب الجيم ... بصراحة أنا كنت واقف و متخيل حسام و هو بيشيلنى و بيرمينى على السرير و بيهتك عرضى و شرفى (إللى هو أصلا مش موجود) ... ههههههه (شرف إيه يا أبو شرف) ... و كان حسام طول الوقت و هو بيغيير الأنبوبة عينه ما إتشالتش من على طيز عبير و هى واقفه بتشتغل على رخامة المطبخ و بتحضر الأطباق.
خلص حسام تغيير الأنبوبة و قال لى عاوز أغسل إيدى ... شاورت له و قلت له البيت بيتك ... أنت عارف طريق الحمام
حسام راح الحمام ... و وقفت ورا عبير و أنا بأحضنها من الخلف و راشق زبى الصغير بين فلقتى طيزها و بأبوسها من رقبتها
عبير قالت لى أنت إيه إللى خلاك هايج كده ... قلت لها أنت تهيجى أى حد بإللى إنت لابساه ده
قالت لى طيب أهدى كده شوية ... إحنا مش لوحدنا ... و بعدين أنت حتى لسه ما غيرتش هدومك من ليله إمبارح و لسه اللبن فى لباسك ... روحى كده يا بيضه خذى لك دش و غيرى هدومك عقبال ما أعمل البيض و أحضر الشاى
كان حسام خرج من الحمام و رجع لنا على المطبخ ... قلت له معلهش يا حسام هأسيبك دقايق هأخذ دش و أغير هدومى
حسام رد عليا و قال لى خذ راحتك يا عريس
دخلت الحمام و تعمدت إنى ما أقفلش الباب على أخره علشان أحاول أسمع أى صوت أو كلام بين حسام و عبير ... قلعت ملط ونزلت تحت الدش
صوت الدش مخلنيش أسمع أى صوت بره ... و بالتأكيد كان صوته مطمئن حسام إنى مشغول جوه و مش هأطلع إلا لما صوت الدش يقف و ده فعلا كان مدى له إطمئنان و كإنه مركب لقرونى جهاز إنذار هينبهه إنى قربت أخرج.
سيبت الدش شغال و لفيت فوطه لى وسطى و خرجت أتسحب بالراحه و وصلت جنب المطبخ ... بأبص بطرف عينى ... لقيت حسام رافع رجل عبير الشمال على رخامة المطبخ و هى واقفه على رجل واحده و هو ماسكها من وسطها و رازع زبه فى كسها و هى بتطلع و بتنزل بوسطها على زبه.
عبير كانت بتحاول تكتم أهاتها ... و علشان صوتها ما يطلعش عالى دفنت شفايفها على شفايف حسام إللى كتم صوتها و بقى ينيك فمها بلسانه ...
أنا لم أتحمل هذا المنظر و مسكت زبى أحلبه و حقيقى منظر عبير و هى بتتناك بالوضعية دى هيجنى جدا ... مفيش حد يقدر ينيك واحده على الواقف بالطريقة دى إلا إذا كان فحل زى حسام و كمان يكون زبه كبير يقدر يوصل لرحم المره إللى معاه
كان صوت الدش هو الأمان لعبير و حسام إللى أخذوا راحتهم على الأخر لغايه ما عبير وصلت للذروه و وقفت تنتفض و نفسها متقطع .. و نزلت شهوتها و كمان حسام كان نطر لبنه فى أحشاء عبير و روى كسها بلينه ... زبر حسام فضل ينبض جوه كس عبير لمده لا تقل عن دقيقة كامله ... أخذ حسام عبير فى حضنه علشان ما تقعش على الأرض و هى رجليها مش شايلاها ...
أنا وصلت لأخرى و لقيت زبى بينزل لبنه على الأرض ... لقيتهم خلصوا زى ما أنا كمان خلصت فرجعت بسرعة على الحمام ... كملت الشاور بسرعه و لبست و خرجت لهم
حسام وو هو خارج من المطبخ شافنى و أنا خارج من الحمام ... بس رجليه كانت هتتزحلق من لبن زبرى إللى كان أتنطر على الأرض ... بص على الأرض و رفع عينه فى عينى و كإنه بيقول لى هو أنت كنت بتتفرج علينا و ده لبنك يا معرص ... أنا وطيت وشى فى الأرض و عملت نفسى مش واخذ بالى ... لقيت حسام بيبص لى تانى و هو بيعض على شفايفه ...
عبير أنقذتنى و قالت لى نعيما يا عريس ... كانت عبير لسه شعرها مش مترتب و جبهتها مبلله قصتها ... بس كل ده مش فى بالى ... المهم إنها تخرجنى من الموقف ده
جلسنا على السفره و كنت أنا على رأس السفره و عبير جلست على يمينى ... كان من المفترض أن حسام يقعد على الكرسى إللى على شمالى و لكنه راح قعد جنب عبير
و طول ما إحنا بنأكل ... حسام كان بيأكل بإيد واحدة و إيده الثانية مش مطلعها من تحت مفرش السفره ... كان حاطط إيده على فخاذ عبير و بيحسس عليها و كان كل ما بيطلع بإيده على فخازها و يلمس كسها ... كان بيبان على وش عبير
و طول فترة الإفطار ... حسام و عبير ما بطلوش يحكوا عن بعض ... هى تحكى عن شهامته و رجولته و كيف إنها دايما بتعتمد عليه و هو يحكى عن جمالها و كم الرجاله إللى كان نفسهم يتجوزوها ... بس هى كانت من نصيبى أنا ... و يضحك ضحكة لها معنى لا يمكن أكون فهمتها بالخطأ ... هو يقصد إنها سابت الرجاله و إختارت معرص زيى علشان تأخذ راحتها
رن جرس الباب و عبير قامت فتحت لقينا بلبله أخت عبير داخله و بتقول لنا صباحية مباركة يا عرسان ... و لما لقيت حسام قاعد معانا على السفره فهزرت مع حسام و قالت له ... إنت إيه؟ ما روحتش من إمبارح؟ ... مصيبه لا تكون كنت بايت مع العرسان ... هههههههههه
بلبله قالت لنا إننا كلنا معزومين عندهم تحت فى البيت و ماما زوزو عامله لنا وليمه فخمه ... خلصوا و إرتاحوا و هنكون فى إنتظاركم على الغذاء
خلصنا إفطارنا شربنا الشاى و قام حسام و قال هأسيبكم أنا دلوقت و أشوفكم تحت عند طنط زوزو
قامت عبير تشيل الأطباق فقلت لها أنا هأساعدك و بعد ما شيلنا كل حاجة مسكتها و بوستها بوسه سخنه و كإنى كنت بأدوق طعم لسان حسام من على شفايفها ... و أخذتها إلى غرفة النوم و خليتها تنام على السرير و نزلت على كسها ألحسه و هى فتحت لى رجليها و هى تعلم إن لبن زبر حسام لسه معشرها و مالى كسها ...
أول ما نزلت على كسها المتورم من نيك حسام ... شميت ريحة لبنه ... و وصلت لهيجان غير طبيعى و فضلت ألحس كسها و أدخل لسانى جوه و هى تضغط و تضم رجليها على رأسى المدفون بين فخذها ... و مع كل ضغطه يتدفق شوية لبن على طرف لسانى ... كنت أخذهم و أبلعهم و فضلت ألحس فى كسها و هى تقول لى لحسك حلو قوى ... إلحس لى كسى يا حبيبى ... أنت أجمل جوز و أحلى معرص فى حياتى ... فضلت ألحس و أبلع فى اللبن إللى بيخرج من كسها مخلوط بالعسل إللى بيفرزه كسها ... لغاية ما نضفت كسها تماما و كان بيلمع قدامى ...
عبير كانت متأكده إنى لا يمكن أخطىء فى طعم لبن حسام و إنى بكده عارف و متأكد إنها إتناكت منه ... بس كان من الأفضل إنها لا تواجهنى و تسيب الموضوع كده ... أنا عارف إنها بتتناك و هى عارفه إننى عارف و إحنا الأثنين عاملين نفسنا مش عارفين ... كده أجمل و بيهيج أكثر
قلت لعبير أنا محتاج أتصل بخالد و أشوفه عاوز إيه من عزة و أحاول أقنعه إنه يسيبها فى حالها .. دى ست متجوزه و جوزها مش متحرر و هيعمل لها مشاكل ممكن تتطلق فيها
عبير قالت لى إن إللى زى خالد ده بيعرف ينيك و زبره حلو ... إيه المشكله إن عزة توافقه و تهاود معاه لغاية ما تأخذ منه الفيديوهات ... و لو على السريه ... فمفيش مانع إنك ترتب لهم يتقابلوا هنا عندنا
عجبتنى الفكره قوى و حسيت إنى وصلت لحل هيرضى خالد و يحفظ سر أختى و كمان هتكون فرصة جامده إنى أستمتع و أنا بأعرص على لحم أختى و أقدمها لعشيقها فى سرير الزوجية ... السرير إللى أنا بنفسى إتناكت عليه ... و أفتكرت كمان الكاميرات إللى متركبه فى الغرفه و بإن عبير لا يمكن هتسيب الفرصه دى من غير ما تسجل كل إللى هيحصل بين خالد و عزة
المهم إتصلت على خالد و عرفته بنفسى أنى أخو عزة .. و هو كان ذوق جدا معايا فى الكلام و قال لى ... خير إتفضل ... أقدر أساعدك فى إيه؟
هو طبعا كان عارف بما إنى بأتصل عليه فأكيد عزة هتكون إشتكت لى منه ... بس مش متأكد هى حكت لى التفاصيل لغاية فين؟
قلت له أنا عارف إن فيه مشكله بينك و بين عزة و هى طلبت منى أتكلم معاك و أعرف إيه هى المشكله و أحاول أتدخل و أتكلم معاك ... هى معندهاش حد غيرى.
قال لى ... مفيش مشاكل و لا حاجة ... أنا بأعرف عزة من زمان و كنت بأدرس لها فى الكليه و إتجوزت واحده زميلتها ... بس حصل بيننا مشاكل و إتطلقنا ... و أنا طلبت من عزة إننا نتقابل و نتكلم مع بعض.
برضه عملت نفسى مش عارف الموضوع بالضبط و هو عاوز إيه من عزة ... و قلت له إنه يسعدنى إنكم أنت و عزة تتقابلوا عندى و تشرفونى و أنا هأسيبكم تتكلموا مع بعض براحتكم ... و أهى فرصه أتعرف عليك ... عزة كانت دايما بتجيب سيرتك بكل خير و هى فى الكليه و أنا سمعت عنك كثير و هى كمان بتعزك قوى
إتفقنا إنه ها يجى عندى يوم مساء يوم الخميس الجاى و أعطيته العنوان بالتفصيل و قلت له يسجل رقمى و إنى هأرتب مع عزة و هتكون موجوده فى الميعاد.
قفلت مع خالد و كلمت عزة و فهمتها إننى إتكلمت مع خالد و رتبت معه ميعاد يوم الخميس يتقابلوا عندى ... و حتى لو كان أخره إنه عاوز ينيكك تانى ... فده هيكون أفضل لها و هيضمن لها السريه و مش هتتفضح قدام جوزها و عمره ما هيشك فى مراته و هى رايحه عند أخوها.
قالت لى عزة ... أه يا عرص ... بقى أنت عاوزنى أتناك عندك و فى بيتك ... طيب هتقول إيه لعبير ...
قلت لها عبير عارفه كل حاجة و أنا مش بأخبى عليها حاجة ... و إن هى إللى إقترحت عليا إنكم تتقابلوا عندنا فى البيت و كانت فكره حلوه و هى هتكون ستر و غطا عليك .. و هتكونى براحتك ... حضرى نفسك أنت علشان لو خلص الموضوع على إنه ينام معاك و يسلمنا الفيديوهات إللى معاه .. يبقى خلصنا من تهديده و إبتزازك
عزة حست إن مفيش حل عندها غير إنها توافقنى و قالت لى ... خلاص هأكون عندكم فى الميعاد.
و إلى اللقاء فى الجزء القادم ... محتاج منكم تشجعونى علشان أحكى لكم كل حاجة حصلت معايا بالتفصيل