في البدايه انا اسمي احمد عندي ٢٢ سنه جسمي رياضي وبروح الجيم
امي اسمها فريده عندها ٤٥ سنه بس كيرفي بمعني الكلمه طولها ١٦٨ وسطها نحيف طيزها كبيرة اوي مش مترهله بزازها اكبر من المتوسط
عايش انا وهي لوحدنا بعد موت بابا هي شغاله مدرسه
في يوم ف الصيف وقت الضهر كنت فاكر ان امي نايمه كالعاده خرجت الصاله اتفرج علي التلفزيون لكن وانا معدي ف الطرقه سمعت صوت اهات جاي من اوضه امي فقربت بودني واتاكدت ان الاهات من اوضتها بصيت من خرم المفتاح بتاع الباب لقيت امي ملط وبتتفرج علي سكس وبتلعب ف كسها
معرفش ايه زبي وقف يمكن من جمال جسم امي اللي كان ابيض من اللبن ولا عشان اهاتها اللي تحرك الحجر
تلقائيا فتحت الباب ودخلت عليها هي شافتني اتصدمت
بس انا قربت منها ونزلت بين رجليها تلقائيا الحس ف كسها اللي كان غرقان من عسلها
وبسبب ان امي هايجه اصلا مستحملتش ولا قاموتني اصلا
امي : ححححح براحه يا واد
انا : دنا هفشخك يا لبوة
امي : طب ريح امك لحسن مولعه بقي يا دكري
انا : انا هفشخك مش هريحك انا اعتبريني من دلوقتي جوزك
وفضلت انيك ف امي نص ساعه متواصله وهي عماله تزوم وتشخر واااه اححح اووووف براحه
لحد ما هي نزلت ٣ مرات وانا نزلت لبني جوه كسها وعبياتها
ومن وقتها وانا جوز ودكر امي
امي اسمها فريده عندها ٤٥ سنه بس كيرفي بمعني الكلمه طولها ١٦٨ وسطها نحيف طيزها كبيرة اوي مش مترهله بزازها اكبر من المتوسط
عايش انا وهي لوحدنا بعد موت بابا هي شغاله مدرسه
في يوم ف الصيف وقت الضهر كنت فاكر ان امي نايمه كالعاده خرجت الصاله اتفرج علي التلفزيون لكن وانا معدي ف الطرقه سمعت صوت اهات جاي من اوضه امي فقربت بودني واتاكدت ان الاهات من اوضتها بصيت من خرم المفتاح بتاع الباب لقيت امي ملط وبتتفرج علي سكس وبتلعب ف كسها
معرفش ايه زبي وقف يمكن من جمال جسم امي اللي كان ابيض من اللبن ولا عشان اهاتها اللي تحرك الحجر
تلقائيا فتحت الباب ودخلت عليها هي شافتني اتصدمت
بس انا قربت منها ونزلت بين رجليها تلقائيا الحس ف كسها اللي كان غرقان من عسلها
وبسبب ان امي هايجه اصلا مستحملتش ولا قاموتني اصلا
امي : ححححح براحه يا واد
انا : دنا هفشخك يا لبوة
امي : طب ريح امك لحسن مولعه بقي يا دكري
انا : انا هفشخك مش هريحك انا اعتبريني من دلوقتي جوزك
وفضلت انيك ف امي نص ساعه متواصله وهي عماله تزوم وتشخر واااه اححح اووووف براحه
لحد ما هي نزلت ٣ مرات وانا نزلت لبني جوه كسها وعبياتها
ومن وقتها وانا جوز ودكر امي