د
دكتور نسوانجي
ضيف
أولا أعرفكم بنفسى أنا اسمى دكتور محمد اخصائى أمراض جلدية وتناسلية باشتغل فى إحدى المستشفيات الحكومية صباحا وعندى عيادة خاصة شيك جدا باشتغل فيها بعد الظهر وبالرغم أن عيادتى مفتوحة من سنتين بس إلا أنى اكتسبت شهرة سريعة وبقت العيادة شغالة كويس جدا والحمد *** وده خلانى أزود ثمن الفزيتا علشان أحجم عدد الكشوفات اللى باشوفها فأصبح معظم زبائنى من الأغنياء وعلية القوم اللى يقدروا يدفعوا الكشف الغالى.
أنا من صغرى غاوى نسوان و ما باعتقش اللى تعجبنى ح اجيبها يعنى ح اجيبها وكل أصحابى القريبين منى بيقولوا الست الحلوة اللى ماتناكتش من محمد تبقى لسه ما قابلتوش.
طبعا أنا عندى بعض الصفات اللى بتشد البنات والستات زى إن أنا وسيم غنى مثقف دمى خفيف كتوم جدا وأحفظ السر وعلى السرير جرئ جدا ودى أهم ميزة بتشد الستات لى لأن الست تحب الراجل اللى يعاملها كهانم وأميرة أمام الناس وعلى السرير وبينه وبينها .
طبعا أنا طبيب وحالف قسم أبقراط علشان كده ما بابصش لمريضاتى إطلاقا ولكن ده ما يمنعش إنى أصطاد مرافقة للمريضة زى أختها أو صديقتها ناهيك عن الممرضات والإداريات وبعض الزميلات اللى محتاجات صدر حنين يفضفضوا له فالست مش زى الراجل يعنى لا تثار جنسيا إلا من الراجل اللى يسيطر على دماغها اللى يخاطب عقلها قبل ما يخاطب جسدها اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي
ومن كتر النسوان اللى نكتهم بقى عندى خبرة كبيرة فى الموضوع ده بالإضافة للعلم اللى عندى لأن طبيب تناسلية .
فى حاجتين عمرى ما عملتهم أول حاجة عمرى ما أفشيت سر ست نكتها ، تانى حاجة عمرى ما فتحت بنت (على فكرة أنا مش متجوز) بالرغم من إنى فرشت كل البنات اللى دخلوا دماغى.
نخش فى القصة الأولى كنت فى يوم باشتغل فى العيادة ودخلت عليا الممرضة وفى إيدها شيت كشف إديته لى بصيت فيه لقيت اسم المريض فلان الفلانى السن 40 سنة وقلت لها : خليه يتفضل .
ففتحت الباب ودخل المريض ووراه دخلت حتة مزة صاروخ حاجة كده زى الكتاب ما بيقول. أنا شفتها وقلت فى سرى : أنا عايز من ده . وهى داخلة بصيت فى عينيها لاحظت فيهم جوع جنسى رهيب وما حدش يسألنى بتعرف إزاى .
المهم قلت له : أهلا وسهلا خير يا فلان بك بتشتكى من إيه ؟
قال لى : سرعة القذف يا دكتور .
قلت فى سرى : أنا قلت كده برده .
المهم بدأت أسأل عن تاريخه المرضى : عندك سكر أو ضغط أو بتاخد أى أدوية لعلاج أى أمراض أخرى ؟
أنا أسأل والمريض يجاوب والمدام ساكتة . نسيت أقول لكم إنها كانت لابسة تى شيرت بمبى بنص كم وفتحة الصدر واسعة شويتين وحتة بنطلون جينز أزرق ح يتفرتك على فخادها ، وأنا كل شوية أبص لها من تحت لتحت علشان جوزها ما ياخدش باله مع إنه مزاج عندى إنى أنيك الستات المتجوزة لأن سرية العلاقة الجنسية دى بتزود المتعة الجنسية بدرجة رهيبة عمر ما حد يفهمها غير اللى جرب العلاقات السرية .
المهم وبعدين سألته : المشكلة دى عندك من إمتى ؟؟
قال لى –بتردد- : بقى لها حوالى شهرين .
وهنا انطلق الصاروخ اللى قاعد قدامه وقالت له – بكل حدة وحزم و عصبية - : لا يا فلان إحنا ما اتفقناش على كده إحنا اتفقنا نقول للدكتور على الحقيقة علشان يعالجك صح . اسمع يا دكتور إحنا متجوزين من خمس سنين وهو كده من يوم ما اتجوزنا .
من عصبيتها اتأكدت إنها هايجة وقلت فى سرى: شكلك ح تدخلى اللستة .
نسيت أقول لكم إن معظم النسوان اللى نكتهم باحتفظ بالكولوت بتاعهم زى عادل إمام فى فيلم السفارة فى العمارة مع إن و**** العظيم باعمل الحكاية دى قبل ما يعملوا الفيلم بسنين طويلة وعامل لستة بأسماء كودية للنسوان اللى ركبتهم.
المهم سألت المريض : هو القذف بيحصل بعد وقت أد إيه ؟ .
والراجل واضح انه انكسف وبدأ يبقى مرتبك وبدأ يبص لمراته بخجل ولسه ح يجاوب على سؤالى ، راحت هى منطلقة كالصاروخ وقالت لى : ما بيكملش دقيقة يا دكتور وساعات بيخلص قبل ما يلمسنى أصلا .
كانت بتتكلم ببعض الخجل لكن برغبة جنسية لا تخطئها عين الخبير.
هنا أنا قلت لها : ممكن يا مدام لو سمحتى تسيبينا لوحدنا أنا والبيه وتنتظرى فى أوضة الفحص اللى فى باب داخلى بيوصل بينها وبين أوضة المكتب اللى إحنا قاعدين فيها.
وشاورت لها على الباب الداخلى .
قالت لى : بس أنا عايزة أعرف كل حاجة .
قلت لها : أوعدك ح اقعد معاك لوحدنا وأريحك (واتكيت على ح أريحك دى) وأقول لك على كل حاجة .
وهنا قامت من على الكرسى ومشيت فى اتجاه حجرة الفحص وإدتنى ضهرها وده كان أول لقاء بين عينى وبين طيزها اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي عليها حتة طيز مالهاش حل . ودخلت أوضة الفحص وسابت الباب اللى بين الأوضتين مفتوح وهنا بدأت أسأل جوزها عن الانتصاب هل هو قوى أم ضعيف ؟
فقال لى : ضعيف .
فسألته إن كان له علاقات جنسية خارج إطار الجواز علشان أشخص إن كان الضعف الجنسى اللى عنده سببه نفسى أم عضوى .
فقال لى : جربت مرتين تلاتة كده لكن الحالة كانت زى ما هى حتى لما باخد فياجرا أو سياليس ما فيش أى تأثير والحالة زى ما هى .
هنا وصلت أنا لتشخيص مبدئى لحالة تسريب وريدى حاد.
وقلت له : اتفضل حضرتك على أوضة الفحص .
وبدأت أكتب فى شيت المريض ملاحظاتى عن الحالة قبل الفحص الإكلينيكى . وهنا انفتح الباب الداخلى ودخلت عليا منه وهى زى لهطة القشطة ، وقفلت الباب وراها فأصبح جوزها بمفرده فى حجرة الفحص وأنا وهى لوحدنا فى أوضة المكتب ، وجت وقعدت على الكرسى اللى قدام مكتبى ، وقالت لى : انت وعدتنى إنك تريحنى (واتكت على تريحنى دى ) وتقول لى على كل حاجة .
هنا أنا اتأكدت إنها لبوة ، وبدأت أبص فى عينيها بوقاحة وأتعمد إنى أنزل عينيا من عينيها إلى خدودها إلى رقبتها حتى صدرها بالتدريج عشان تعرف إنى بابص على جسمها. الموضوع ده بيثير النسوان جدا ، وقلت لها : وهو إحنا دلوقتى لوحدنا ؟ لما نبقى لوحدنا ح يبقى لنا كلام تانى .
قالت لى : اعتبرنا لوحدنا .
قلت لها : أنا لو تخيلت إن أنا وواحدة بجمالك لوحدنا مش باقدر أتحكم فى نفسى .
قالت لى : جمالى ؟ أديك شايف جميلة بس ماليش حظ مش كفاية الخيبة اللى هو فيها لأ كمان رايح يخوننى .
هنا أنا قمت من على المكتب علشان أروح أوضة الفحص . وأنا معدى من جنب الكرسى اللى هى قاعدة عليه رحت مطبطب على كتفها وقلت لها : كل حاجة وليها حل .
وسبت إيدى تنزل بشويش على دراعها الأبيض العارى وكان داافى وناعم اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي وفجأة رحت ضاغط على دراعها بصوابعى ضغطة قوية واضح إنها وجعتها لأنها قالت آهة ناعمة بمنتهى المحن .
قلت لها : آسف جدا ما كانش قصدى ورينى كده .
ورحت مقرب وشى من دراعها قال : إيه باشوفه . وهى فاكرانى بابص عليه رحت حاطط شفايفى على دراعها وبوسته بوسة ناعمة وحنينة ، وبعدين بعدت عنها خطوة ومديت إيدى على مكتبى وأخدت كارت من كروتى وإديته لها ، وقلت لها : علشان نرتب ميعاد لوحدنا ابقى اتصلى بى ودى أرقام تليفوناتى .
وسبتها ورحت أشوف جوزها اللى فى الأوضة التانية لا يقلق أو يلاحظ حاجة ، و قبل ما أوصل للباب الداخلى اللى بين الأوضتين ، قالت لى : ما ينفعش الميعاد يبقى النهارده ؟
هنا اتأكدت إنها ولعت وخلاص ح آخد الكولوت بتاعها ، ورديت عليها بهمس : لأ طبعا.
وشاورت على أوضة الفحص اللى بينى وبينها خطوة واحدة ، وفتحت الأوضة ودخلت وفحصت المريض وبعدين قلت له : اعدل هدومك وحصلنى على المكتب .
وسبقته .
وأنا داخل عليها قالت لى بصوت عالى : خير يا دكتور .
قلت لها : خير إن شاء **** يا مدام .
وقعدت على المكتب وأخدت دفتر الفحوصات وبدأت أكتب طلب أشعة دوبلكس ملون وتحاليل هرمونات . كان جوزها جه وإديته الورقة وقلت له : اعمل الأشعة والتحاليل دى و هات لى النتايج فى أى وقت علشان أكتب لك العلاج وألف سلامة لك .
وخلاص ح يقوموا ، راحت اللبوة قايلة لى : أنا يا دكتور عندى حباية فى رجلى بقى لها كام يوم أنا خايفة تكون حاجة خطيرة ممكن حضرتك تشوفها ؟ ولا لازم أدفع فزيتا برة الأول ؟
قلت لها : فزيتا إيه يا مدام . اتفضلى على أوضة الفحص .
فقامت وراحت ودخلت الأوضة ، وقفلت عليها الباب ، وهنا جوزها قال لى : و**** لازم أدفع ثمن الكشف .
قلت له : دى كلها حاجات بسيطة .
وقلت فى سرى : و**** ح تدفع دلوقتى أغلى كشف فى حياتك . ح تدفع **** وكرامتك يا باشا.
وقمت قايم رايح على أوضة الفحص ، وداخل على اللبوة ، وقافل الباب ورايا ، لاقيتها قاعدة على سرير الفحص بالعرض ومدلدلة رجليها ومغطية نصها التحتانى بالملاية . بابص على الشماعة لاقيت بنطلونها الجينز متعلق ، ففهمت إنها قلعت البنطلون ، فسألتها : خير . إيه اللى تاعبك ؟
قالت لى : يعنى مش عارف ؟
قلت لها : لأ مش عارف .
قالت لى : الحباية اللى فى رجلى .
قلت لها : ممكن أشوفها لو سمحتى ؟
قالت لى : اتفضل .
وهنا رحت موطى وبدأت أرفع الملاية من تحت لفوق ، وكشفت عن رجليها . إيه ده فى كده نعومة إيه ودفا إيه . وبدأت أمشى إيدى على رجلها من ورا لحد ما وصلت لركبتها وسألتها : هنا ؟
بدأت تسيح وقالت : لأ فوق شوية . هنا بقى .
قلت فى سرى : ما بدهاش ألعب على المكشوف .
ورحت شايل الملاية فجأة وقاعد على ركبى بقى قدامى أجمل فخدين . رحت باعدهم عن بعض ، وبصيت على كسها ، لاقيت كولوت اسود جميل عامل كونتراست رهيب مع بشرتها البيضا ، وبدأت أبوس ركبتيها بوس رقيق وبدأت أطلع لفوق فى اتجاه كسها وأبوس فخدها اليمين من الداخل وألحسه بلسانى وأعضه عض خفيف اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي وإيدى الشمال شغالة بتحسس على فخدها الشمال الدافى الناعم وطالعة لفوق فى اتجاه الكولوت . وهى ساحت خالص . كبت السنين بدأ يطلع وبدأت تقول : آه آه أرجوك بالراحة . أنا خلاص مش قادرة .
وهنا كانت إيدى الشمال قد وصلت للكولوت ، وبصوابع الخبير بعدت الكولوت ناحية الشمال وبصيت على كسها لاقيته سايح لأ عايم . رحت مقرب شفايفى منه ونافخ نفخة جامدة علشان تحس بحرارة النفس ، وفجأة رحت حاطط لسانى على *****ها المنتصب ولاحس لاحسة من تحت لفوق ، هنا حسيت برعشة قوية فى فخادها اللى أنا ماسكهم بإيديا الاثنين ، ومع الرعشة لقيت الإفرازات نازلة من كسها بغزارة ، ولاقيت تنفسها سريع جدا وصوتها بدأ يعلى وهى بتقول : آه بالراحة . واحدة واحدة عليا . آه آه آه آى .
برضه ما رحمتهاش لأنى اتعودت لما أصطاد واحدة ما أعملش اللى هى تطلبه لأ أعمل العكس كده هى تتجنن أكتر ، وبدأت أزود سرعة اللحس والعض الخفيف والشد بشفايفى على شفايف كسها الداخلية ، ورحت مدخل صباعى الوسطانى لإيدى اليمين داخل أغوار كسها ، وفى نفس الوقت بالعب بصباعى الكبير لإيدى الشمال فى *****ها من فوق .
طبعا اللبوة نسيت نفسها ، وصوت تأوهاتها بدأ تعلى ، وهنا قلت لها : وطى صوتك يا متناكة .
هى سمعت كلمة متناكة ولاقيت شلال جديد نازل على صباعى . قلت لها : اهدى شوية يا شرموطة . جوزك بينه وبينا سبعة متر وح يسمعك يا علقة يا لبوة .
هى تسمع الشتيمة وتهيج أكتر ، ولاقيتها بتقول لى فى وسط التأوهات : خليه يسمع . خليه يعرف . هو اللى خلانى أبقى كده .
قلت لها : بقيتى كده إيه ؟
قالت لى : بقيت آه أح زى انت ما بتقول لى دلوقت .
قلت لها : قوليها يا مدام . قولى انتى إيه ؟ . ردى عليا انتى إيه دلوقت ؟؟
قالت بمحن وخجل فى نفس الوقت : شرموطة . أنا شرموطة . آه أح آى .
هنا أنا انتبهت إن الوقت طول ، رحت بايس كسها بوسة قوية مع عضة قوية علشان يحصل لها وجع يضيع رغبتها الجنسية مؤقتا ، وهنا قالت : آى آه أح حرام عليك .
وبعدين قلت لها : متشكر جدا يا مدام وح نكمل بعدين .
ورحت بايس إيدها اليمين بوسة خفيفة ، وبعدين رحت حاطط إيدها على بنطلونى من برة علشان تحسس على زبرى وتعرف باللمس هو قد إيه منتصب وطويل . وهنا شهقت اللبوة شهقة مكتومة وقالت : هو لسه واقف ؟
رحت مداعب خدها بايدى وقلت لها : انتى لسه شوفتى حاجة .
ورحت سايبها ورايح على الحوض اللى فى أوضة الفحص وغاسل وشى وإيديا ، ونشفت بالفوطة ، وقلت لها : معلش ح نكمل بعدين اعدلى هدومك وحصلينى .
ورحت داخل على جوزها وباصص فى عينيه ومبتسم ابتسامة خفيفة عايز أقوله : شكرا على على الشرموطة اللى انت جبتها لى يا ريت تبعتها كل يوم .
أجمل حاجة فى الدنيا إنك تتكلم مع راجل وطعم كس الشرموطة مراته لسه فى بقك .
وكانت اللبوة جت وأنا باطمن جوزها عليها وأقول له إنه موضوع بسيط وح اكتب لها مرهم موضعى ، ورحت ساحب دفتر الروشتات ، وكاتب مرهم ملطف للجلد ، وكتبت التاريخ فوق ، وبعدين اكتشفت إن الشرموطة اللى لسه داعك كسها وشارب عصيره ما أعرفش اسمها إيه ، فرحت بمنتهى البراءة والأدب سائلها : اسم حضرتك إيه يا مدام ؟
قالت لى : فلانة الفلانية .
رحت كاتب الاسم على الروشتة ومديها لجوزها وقلت له : اعمل الأشعة والتحاليل بتاعتك وهاتها لى علشان أكتب لك العلاج .
وقاموا روحوا وهما مبسوطين جدا ، وأنا كمان كنت مبسوط . هو فى حاجة تبسط أكتر من إنك تصطاد شرموطة وتدعكها وجوزها قاعد منتظرك تخلص فى الأوضة اللى جانبك ؟ ما أعتقدش.
لو لاحظتم إنى سيبت لها الكولوت بتاعها وما خدتوش زى عوايدى لأنى لسه ما نكتهاش بس نكتها بعد كده .
أنا من صغرى غاوى نسوان و ما باعتقش اللى تعجبنى ح اجيبها يعنى ح اجيبها وكل أصحابى القريبين منى بيقولوا الست الحلوة اللى ماتناكتش من محمد تبقى لسه ما قابلتوش.
طبعا أنا عندى بعض الصفات اللى بتشد البنات والستات زى إن أنا وسيم غنى مثقف دمى خفيف كتوم جدا وأحفظ السر وعلى السرير جرئ جدا ودى أهم ميزة بتشد الستات لى لأن الست تحب الراجل اللى يعاملها كهانم وأميرة أمام الناس وعلى السرير وبينه وبينها .
طبعا أنا طبيب وحالف قسم أبقراط علشان كده ما بابصش لمريضاتى إطلاقا ولكن ده ما يمنعش إنى أصطاد مرافقة للمريضة زى أختها أو صديقتها ناهيك عن الممرضات والإداريات وبعض الزميلات اللى محتاجات صدر حنين يفضفضوا له فالست مش زى الراجل يعنى لا تثار جنسيا إلا من الراجل اللى يسيطر على دماغها اللى يخاطب عقلها قبل ما يخاطب جسدها اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي
ومن كتر النسوان اللى نكتهم بقى عندى خبرة كبيرة فى الموضوع ده بالإضافة للعلم اللى عندى لأن طبيب تناسلية .
فى حاجتين عمرى ما عملتهم أول حاجة عمرى ما أفشيت سر ست نكتها ، تانى حاجة عمرى ما فتحت بنت (على فكرة أنا مش متجوز) بالرغم من إنى فرشت كل البنات اللى دخلوا دماغى.
نخش فى القصة الأولى كنت فى يوم باشتغل فى العيادة ودخلت عليا الممرضة وفى إيدها شيت كشف إديته لى بصيت فيه لقيت اسم المريض فلان الفلانى السن 40 سنة وقلت لها : خليه يتفضل .
ففتحت الباب ودخل المريض ووراه دخلت حتة مزة صاروخ حاجة كده زى الكتاب ما بيقول. أنا شفتها وقلت فى سرى : أنا عايز من ده . وهى داخلة بصيت فى عينيها لاحظت فيهم جوع جنسى رهيب وما حدش يسألنى بتعرف إزاى .
المهم قلت له : أهلا وسهلا خير يا فلان بك بتشتكى من إيه ؟
قال لى : سرعة القذف يا دكتور .
قلت فى سرى : أنا قلت كده برده .
المهم بدأت أسأل عن تاريخه المرضى : عندك سكر أو ضغط أو بتاخد أى أدوية لعلاج أى أمراض أخرى ؟
أنا أسأل والمريض يجاوب والمدام ساكتة . نسيت أقول لكم إنها كانت لابسة تى شيرت بمبى بنص كم وفتحة الصدر واسعة شويتين وحتة بنطلون جينز أزرق ح يتفرتك على فخادها ، وأنا كل شوية أبص لها من تحت لتحت علشان جوزها ما ياخدش باله مع إنه مزاج عندى إنى أنيك الستات المتجوزة لأن سرية العلاقة الجنسية دى بتزود المتعة الجنسية بدرجة رهيبة عمر ما حد يفهمها غير اللى جرب العلاقات السرية .
المهم وبعدين سألته : المشكلة دى عندك من إمتى ؟؟
قال لى –بتردد- : بقى لها حوالى شهرين .
وهنا انطلق الصاروخ اللى قاعد قدامه وقالت له – بكل حدة وحزم و عصبية - : لا يا فلان إحنا ما اتفقناش على كده إحنا اتفقنا نقول للدكتور على الحقيقة علشان يعالجك صح . اسمع يا دكتور إحنا متجوزين من خمس سنين وهو كده من يوم ما اتجوزنا .
من عصبيتها اتأكدت إنها هايجة وقلت فى سرى: شكلك ح تدخلى اللستة .
نسيت أقول لكم إن معظم النسوان اللى نكتهم باحتفظ بالكولوت بتاعهم زى عادل إمام فى فيلم السفارة فى العمارة مع إن و**** العظيم باعمل الحكاية دى قبل ما يعملوا الفيلم بسنين طويلة وعامل لستة بأسماء كودية للنسوان اللى ركبتهم.
المهم سألت المريض : هو القذف بيحصل بعد وقت أد إيه ؟ .
والراجل واضح انه انكسف وبدأ يبقى مرتبك وبدأ يبص لمراته بخجل ولسه ح يجاوب على سؤالى ، راحت هى منطلقة كالصاروخ وقالت لى : ما بيكملش دقيقة يا دكتور وساعات بيخلص قبل ما يلمسنى أصلا .
كانت بتتكلم ببعض الخجل لكن برغبة جنسية لا تخطئها عين الخبير.
هنا أنا قلت لها : ممكن يا مدام لو سمحتى تسيبينا لوحدنا أنا والبيه وتنتظرى فى أوضة الفحص اللى فى باب داخلى بيوصل بينها وبين أوضة المكتب اللى إحنا قاعدين فيها.
وشاورت لها على الباب الداخلى .
قالت لى : بس أنا عايزة أعرف كل حاجة .
قلت لها : أوعدك ح اقعد معاك لوحدنا وأريحك (واتكيت على ح أريحك دى) وأقول لك على كل حاجة .
وهنا قامت من على الكرسى ومشيت فى اتجاه حجرة الفحص وإدتنى ضهرها وده كان أول لقاء بين عينى وبين طيزها اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي عليها حتة طيز مالهاش حل . ودخلت أوضة الفحص وسابت الباب اللى بين الأوضتين مفتوح وهنا بدأت أسأل جوزها عن الانتصاب هل هو قوى أم ضعيف ؟
فقال لى : ضعيف .
فسألته إن كان له علاقات جنسية خارج إطار الجواز علشان أشخص إن كان الضعف الجنسى اللى عنده سببه نفسى أم عضوى .
فقال لى : جربت مرتين تلاتة كده لكن الحالة كانت زى ما هى حتى لما باخد فياجرا أو سياليس ما فيش أى تأثير والحالة زى ما هى .
هنا وصلت أنا لتشخيص مبدئى لحالة تسريب وريدى حاد.
وقلت له : اتفضل حضرتك على أوضة الفحص .
وبدأت أكتب فى شيت المريض ملاحظاتى عن الحالة قبل الفحص الإكلينيكى . وهنا انفتح الباب الداخلى ودخلت عليا منه وهى زى لهطة القشطة ، وقفلت الباب وراها فأصبح جوزها بمفرده فى حجرة الفحص وأنا وهى لوحدنا فى أوضة المكتب ، وجت وقعدت على الكرسى اللى قدام مكتبى ، وقالت لى : انت وعدتنى إنك تريحنى (واتكت على تريحنى دى ) وتقول لى على كل حاجة .
هنا أنا اتأكدت إنها لبوة ، وبدأت أبص فى عينيها بوقاحة وأتعمد إنى أنزل عينيا من عينيها إلى خدودها إلى رقبتها حتى صدرها بالتدريج عشان تعرف إنى بابص على جسمها. الموضوع ده بيثير النسوان جدا ، وقلت لها : وهو إحنا دلوقتى لوحدنا ؟ لما نبقى لوحدنا ح يبقى لنا كلام تانى .
قالت لى : اعتبرنا لوحدنا .
قلت لها : أنا لو تخيلت إن أنا وواحدة بجمالك لوحدنا مش باقدر أتحكم فى نفسى .
قالت لى : جمالى ؟ أديك شايف جميلة بس ماليش حظ مش كفاية الخيبة اللى هو فيها لأ كمان رايح يخوننى .
هنا أنا قمت من على المكتب علشان أروح أوضة الفحص . وأنا معدى من جنب الكرسى اللى هى قاعدة عليه رحت مطبطب على كتفها وقلت لها : كل حاجة وليها حل .
وسبت إيدى تنزل بشويش على دراعها الأبيض العارى وكان داافى وناعم اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي وفجأة رحت ضاغط على دراعها بصوابعى ضغطة قوية واضح إنها وجعتها لأنها قالت آهة ناعمة بمنتهى المحن .
قلت لها : آسف جدا ما كانش قصدى ورينى كده .
ورحت مقرب وشى من دراعها قال : إيه باشوفه . وهى فاكرانى بابص عليه رحت حاطط شفايفى على دراعها وبوسته بوسة ناعمة وحنينة ، وبعدين بعدت عنها خطوة ومديت إيدى على مكتبى وأخدت كارت من كروتى وإديته لها ، وقلت لها : علشان نرتب ميعاد لوحدنا ابقى اتصلى بى ودى أرقام تليفوناتى .
وسبتها ورحت أشوف جوزها اللى فى الأوضة التانية لا يقلق أو يلاحظ حاجة ، و قبل ما أوصل للباب الداخلى اللى بين الأوضتين ، قالت لى : ما ينفعش الميعاد يبقى النهارده ؟
هنا اتأكدت إنها ولعت وخلاص ح آخد الكولوت بتاعها ، ورديت عليها بهمس : لأ طبعا.
وشاورت على أوضة الفحص اللى بينى وبينها خطوة واحدة ، وفتحت الأوضة ودخلت وفحصت المريض وبعدين قلت له : اعدل هدومك وحصلنى على المكتب .
وسبقته .
وأنا داخل عليها قالت لى بصوت عالى : خير يا دكتور .
قلت لها : خير إن شاء **** يا مدام .
وقعدت على المكتب وأخدت دفتر الفحوصات وبدأت أكتب طلب أشعة دوبلكس ملون وتحاليل هرمونات . كان جوزها جه وإديته الورقة وقلت له : اعمل الأشعة والتحاليل دى و هات لى النتايج فى أى وقت علشان أكتب لك العلاج وألف سلامة لك .
وخلاص ح يقوموا ، راحت اللبوة قايلة لى : أنا يا دكتور عندى حباية فى رجلى بقى لها كام يوم أنا خايفة تكون حاجة خطيرة ممكن حضرتك تشوفها ؟ ولا لازم أدفع فزيتا برة الأول ؟
قلت لها : فزيتا إيه يا مدام . اتفضلى على أوضة الفحص .
فقامت وراحت ودخلت الأوضة ، وقفلت عليها الباب ، وهنا جوزها قال لى : و**** لازم أدفع ثمن الكشف .
قلت له : دى كلها حاجات بسيطة .
وقلت فى سرى : و**** ح تدفع دلوقتى أغلى كشف فى حياتك . ح تدفع **** وكرامتك يا باشا.
وقمت قايم رايح على أوضة الفحص ، وداخل على اللبوة ، وقافل الباب ورايا ، لاقيتها قاعدة على سرير الفحص بالعرض ومدلدلة رجليها ومغطية نصها التحتانى بالملاية . بابص على الشماعة لاقيت بنطلونها الجينز متعلق ، ففهمت إنها قلعت البنطلون ، فسألتها : خير . إيه اللى تاعبك ؟
قالت لى : يعنى مش عارف ؟
قلت لها : لأ مش عارف .
قالت لى : الحباية اللى فى رجلى .
قلت لها : ممكن أشوفها لو سمحتى ؟
قالت لى : اتفضل .
وهنا رحت موطى وبدأت أرفع الملاية من تحت لفوق ، وكشفت عن رجليها . إيه ده فى كده نعومة إيه ودفا إيه . وبدأت أمشى إيدى على رجلها من ورا لحد ما وصلت لركبتها وسألتها : هنا ؟
بدأت تسيح وقالت : لأ فوق شوية . هنا بقى .
قلت فى سرى : ما بدهاش ألعب على المكشوف .
ورحت شايل الملاية فجأة وقاعد على ركبى بقى قدامى أجمل فخدين . رحت باعدهم عن بعض ، وبصيت على كسها ، لاقيت كولوت اسود جميل عامل كونتراست رهيب مع بشرتها البيضا ، وبدأت أبوس ركبتيها بوس رقيق وبدأت أطلع لفوق فى اتجاه كسها وأبوس فخدها اليمين من الداخل وألحسه بلسانى وأعضه عض خفيف اعلان هذه القصة ملك موقع نسوانجي اذا تريد ان تدخله اكتب على الجوجل نسوانجي وإيدى الشمال شغالة بتحسس على فخدها الشمال الدافى الناعم وطالعة لفوق فى اتجاه الكولوت . وهى ساحت خالص . كبت السنين بدأ يطلع وبدأت تقول : آه آه أرجوك بالراحة . أنا خلاص مش قادرة .
وهنا كانت إيدى الشمال قد وصلت للكولوت ، وبصوابع الخبير بعدت الكولوت ناحية الشمال وبصيت على كسها لاقيته سايح لأ عايم . رحت مقرب شفايفى منه ونافخ نفخة جامدة علشان تحس بحرارة النفس ، وفجأة رحت حاطط لسانى على *****ها المنتصب ولاحس لاحسة من تحت لفوق ، هنا حسيت برعشة قوية فى فخادها اللى أنا ماسكهم بإيديا الاثنين ، ومع الرعشة لقيت الإفرازات نازلة من كسها بغزارة ، ولاقيت تنفسها سريع جدا وصوتها بدأ يعلى وهى بتقول : آه بالراحة . واحدة واحدة عليا . آه آه آه آى .
برضه ما رحمتهاش لأنى اتعودت لما أصطاد واحدة ما أعملش اللى هى تطلبه لأ أعمل العكس كده هى تتجنن أكتر ، وبدأت أزود سرعة اللحس والعض الخفيف والشد بشفايفى على شفايف كسها الداخلية ، ورحت مدخل صباعى الوسطانى لإيدى اليمين داخل أغوار كسها ، وفى نفس الوقت بالعب بصباعى الكبير لإيدى الشمال فى *****ها من فوق .
طبعا اللبوة نسيت نفسها ، وصوت تأوهاتها بدأ تعلى ، وهنا قلت لها : وطى صوتك يا متناكة .
هى سمعت كلمة متناكة ولاقيت شلال جديد نازل على صباعى . قلت لها : اهدى شوية يا شرموطة . جوزك بينه وبينا سبعة متر وح يسمعك يا علقة يا لبوة .
هى تسمع الشتيمة وتهيج أكتر ، ولاقيتها بتقول لى فى وسط التأوهات : خليه يسمع . خليه يعرف . هو اللى خلانى أبقى كده .
قلت لها : بقيتى كده إيه ؟
قالت لى : بقيت آه أح زى انت ما بتقول لى دلوقت .
قلت لها : قوليها يا مدام . قولى انتى إيه ؟ . ردى عليا انتى إيه دلوقت ؟؟
قالت بمحن وخجل فى نفس الوقت : شرموطة . أنا شرموطة . آه أح آى .
هنا أنا انتبهت إن الوقت طول ، رحت بايس كسها بوسة قوية مع عضة قوية علشان يحصل لها وجع يضيع رغبتها الجنسية مؤقتا ، وهنا قالت : آى آه أح حرام عليك .
وبعدين قلت لها : متشكر جدا يا مدام وح نكمل بعدين .
ورحت بايس إيدها اليمين بوسة خفيفة ، وبعدين رحت حاطط إيدها على بنطلونى من برة علشان تحسس على زبرى وتعرف باللمس هو قد إيه منتصب وطويل . وهنا شهقت اللبوة شهقة مكتومة وقالت : هو لسه واقف ؟
رحت مداعب خدها بايدى وقلت لها : انتى لسه شوفتى حاجة .
ورحت سايبها ورايح على الحوض اللى فى أوضة الفحص وغاسل وشى وإيديا ، ونشفت بالفوطة ، وقلت لها : معلش ح نكمل بعدين اعدلى هدومك وحصلينى .
ورحت داخل على جوزها وباصص فى عينيه ومبتسم ابتسامة خفيفة عايز أقوله : شكرا على على الشرموطة اللى انت جبتها لى يا ريت تبعتها كل يوم .
أجمل حاجة فى الدنيا إنك تتكلم مع راجل وطعم كس الشرموطة مراته لسه فى بقك .
وكانت اللبوة جت وأنا باطمن جوزها عليها وأقول له إنه موضوع بسيط وح اكتب لها مرهم موضعى ، ورحت ساحب دفتر الروشتات ، وكاتب مرهم ملطف للجلد ، وكتبت التاريخ فوق ، وبعدين اكتشفت إن الشرموطة اللى لسه داعك كسها وشارب عصيره ما أعرفش اسمها إيه ، فرحت بمنتهى البراءة والأدب سائلها : اسم حضرتك إيه يا مدام ؟
قالت لى : فلانة الفلانية .
رحت كاتب الاسم على الروشتة ومديها لجوزها وقلت له : اعمل الأشعة والتحاليل بتاعتك وهاتها لى علشان أكتب لك العلاج .
وقاموا روحوا وهما مبسوطين جدا ، وأنا كمان كنت مبسوط . هو فى حاجة تبسط أكتر من إنك تصطاد شرموطة وتدعكها وجوزها قاعد منتظرك تخلص فى الأوضة اللى جانبك ؟ ما أعتقدش.
لو لاحظتم إنى سيبت لها الكولوت بتاعها وما خدتوش زى عوايدى لأنى لسه ما نكتهاش بس نكتها بعد كده .