NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

خول مصري

نسوانجى مبتدأ
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
26 فبراير 2023
المشاركات
3
مستوى التفاعل
49
نقاط
521
الجنس
ذكر
الدولة
المانيا
توجه جنسي
انجذب للذكور
أهلا بيكم ... بقالي كتير أوي ماكتبتش قصص هنا ووحشتني كتابة قصص السكس

أنا عارف ان اللي بيخش يقرا قصة بهنا يكون هيجان و مطلع بتاعه وعاوز يخش في الموضوع على طول عشان كدة أنا مش هاطول في مقدمات وتفاصيل مالهاش لازمة

أنا اسمي وائل ..35 سنة متزوج من خمس سنين بمن نت من عمري تقريباً اسمها نهى أصغر مني بحاجة بسيطة .. طول .. عمري وانا بحب السكس وأفلام البورن بس قصص الدياثة وفيديوهاتها بالذات بتخليني في حتة تانية خالص من الهيجان واللذة حتى كتير وانا بنيك مراتي بقعد اتخيل ان حد من صحابي بينيكها قدامي أو حد من زمايلها في الشغل بينيكها من ورايا وانا اكتشفت بالصدفة ومراتي كانت بتحس إني بغيب في دنيا تانية وانا بنيكها وكانت بتسألني وانا ماكنتش بعرف اقولها ايه لاني خفت تفضحني عند أهلي وتطلب الطلاق لو عرفت أفكاري ورغباتي ... الفكرة فضلت تكبر في راسي يوم بعد يوم وحسيت اني لازم انفذها بس مش عارف ازاي لحد ما في يوم جالنا واحد صاحبي في الشغل على البيت عشان اسمه أحمد يكلمني في شغل ... ولفت نظري انه لعبي وشقي وعنيه زايغة .. كل ما مراتي تعدي يقعد يبص عليها غصب عنه وبعدين يحس اني اخدت بالي فيبص في تاحية تانية وانا فاقسه ... المهم كنت بتلكك أطلب من مراتي حاجات عشان تيجي واشوفه وهوا بيبص عليها لحد ما هوا خد باله .. أحمد في أواخر العشرينات شاب طويل وجسمه مشدود ودايما واخد باله من نفسه ومظهره ... معروف عنه في الشغل انه نسوانجي وبتاع حريم ومعرفش ازاي مجاش في بالي قبل كدة اني استخدمه عشان حقق رغبتي في اني اكون ديوث وينيك مراتي .. الفكرة خيالية حلوة بس تنفيذها كان بالنسبة لي مستحيل ... ازاي افتح موضوع زي دة مع حد من الشغل ومراتي ممكن تفضح الدنيا لو عرفت .. فقررت أخدها بالتدريج خالص واشوف هاتوصل لايه ... أولا أحسس أحمد اني مش بغير على نهى مراتي وانه ممكن يقعد يبص عليها براحته ومن ناحية تانية أحسس نهى ان أحمد دة صاحبي اوب ومافيش دلعي للكلفة معاه ... بالفعل بدأت أعزمه عندي في البيت أكتر واتعمد ماقولش لنهى انه جاي واخليه يدخل وهيا تكون لابسة قميص نوم أو بتغير وسايبة باب الأوضة مفتوح ويشوفها أحمد ... زعقت فيا كذا مرة بسبب الموضوع دة وانا أقولها يا حبيبتي عادي دة أحمد زي اخويا ومافيش بينا فرق وماتبقيش مقفلة وكلام زي كدة ... من ناحية تانية كنت بحس ان أحمد فاقسني وعارف اني ديوث وبقى يبص على مراتي عادي بدون ما يكون قلقان مني

في الفترة دي بطلت انيك مراتي خالص عشان عاوزها هايجة وبقيت اشغل افلام ومسلسلات فيها سكس بالقصد عشان ازود شهوتها لدرجة انها تقريبا كانت بتطلب وانا بعمل نفسي من بنها ... جالنا أحمد كالعادة وقاعدين بنتكلم قلت اجرب لعبة قديمة أوي بس ممكن تنفع .. قلت اجرب اوقع على هدومه اي عصير عشان يضطر يقلع ومراتي تشوف جسمه وهيا هيجانة كدة واشوف هايحصل ايه .. قلت مش هاخسر حاجة وفعلا طلبت من نهى تجيب لنا عصير وقمن اقدمهوله وعملت اني اتكعبلت ووقعت العصير على قميصه وبنطلونه ... هوا اتخض وبقى مش عارف يعمل ايه وكانه مش مصدق اني عملت كدة قصد عشان اخليه يقلع وبقى يبص لمراتي ويبص لي انه مش هايقدر يقلع قدامها .. مراتي فهمت ومشيت وقالت وهيا ماشية "هاتلي الهدوم يا وائل احاول انضفهم وانشفهم بسرعة وانت اديله هدوم من عندك لحد ما اخلص" ... أحمد بص لي بشك وقال لي"باقولك ايه ... مالاخر كدة .. انت خول؟" قولتله "ايه دة ليه بتقول كدة" ... قالي "انت قصدت توقع العصير عليا عشان تجبرني اقلع هدومي .. أحا انا ماليش في الرجالة ولو جربت اي حاجة هاعملك مشكلة" أنا خفت وارتبكت وحسيت ان القصة مشيت في اتجاه غير اللي كنت راسمه فاضطريت اعترف وزي ما تيجي تيجي قولتله "لا انت فاهم غلط خالص .. أنا مش عاوزك ليا" قالي "أومال عاوز ايه يا وائل ماتخوفنيش منك يا جدع" ... سكت وبصيت ناحية ما مراتي مشيت وهوا سكت شوية عبال ما جمع وقالي "أحاااا .. انا كنت فاكرك بتحب اني بس ابص على مراتك وانا كنت واخد بالي من كتر العزايم عالفاضية والمليانة بس عاوزني انيكها .. للدرجة دي .. دة الخول احسن يا عم" ... زاد ارتباكي وخوفي وقولتله "ايه انت مش عاوز تنيكها؟" بصيت لقيت عنيه لمعت ووسعت كأنه حس ان الفكرة ممكن تحصل وقال لي"انت بتتكلم جد؟ انت عاوزني انيك مراتك؟" قولتله "بصراحة اه" قالي "ليه؟ انت عاوز توقعني في مشكلة ولا ايه؟" قولت له "لا خالص لو كنت عاوز اعمل كدة كنت سلطتها عليك وصورتكم في اي وضع وهيا رامية نفسها عليك وخلاص بس انا بقالي فترة بخطط للموضوع ومش عارف اعمله واديك افتكرت اني عاوزك تنيكني انا" ... قال لي "طيب ماشي فهمت انها مش مقلب بس انت ليه عاوز حد ينيك مراتك؟" قولتله "بصراحة مش عارف ... بس أنا عاوز دة يحصل لان مجرد التفكير فيه بيخليني في لذة ونتعة فوق الخيال .. فتخيل بقى لو حصل بجد" ... قال لي "احاااا ... انا كتير اسمع عن حوار الديوثين دة بس أول مرة اشوفه كدة عيني عينك ... مصلحة يا صاحبي ... مراتك مزة نيك وجسمها يتاكل اكل وانا انيكها لك من عنيا بس ازاي؟" قولتله "انا من ناحيتي هساعدك بكل الطرق انك توصل لكسها وانا اصلا بقالي فترة مش بنسكها وهيا أصلا تعبانة فشخ ... كمل انت بقى بحركاتك ونشوف" قالي "طيب واذا رفضت وفضحتني" قولتله "هاقولها تسكت عشان انت معايا في الشغل ومش عاوز مشاكل وخلاص يكون الموضوع خلص من نفسه من غير ما يجري حاجة ... ضحك وقالي "احا يا ديوث يا ابن المتناكة دة انت مخططها صح" ... غمزت له وقلت ليه يالا بينا نبدأ الخطة

قلع القميص والبنطلون وبقى بالكلوت بس وكلوته كان مش بوكسر شورت لا كان لابس السليب الضيق اللي بيكون الزوبر والبيضان باينين فيه وأنا نادبت على نعى قولتلها تيجي تاخد هدوم أحمد تغسلها .. جت واتخضت فشخ لما شافت احمد تقريبا عريان وبصت الناحية التانية قولتلها "معلش هانتعبك بقى" قام احمد قال "كويس ان الكلوت كمان ماتبلش كان زماني قاعد ملط هههه" هيا ايتغربت واضايقت من الكلام و من رد فعلي واخدت الهدوم ومشيت وانا تجاهلتها خالص وقعدت اتكلم مع احمد كان مافيش حاجة حصلت لحد ما نهى نادت عليا .. روحتلها لقيتها متعصبة وبتقول لي "ايه اللي انت عملت دة ... ازاي اشوف صاحبك بالمنظر دة وازاي يبقى قاعد كدة عندنا" قولتلها "يا ستي انا اللي وقعت العصير عليه غصب عني .. أطرده من البيت يعني واخليه يروح بالمنظر دة؟" قالت لي "طيب أنا اشوفه كدة ليه؟" قولتلها "بصي .. أحمد دة عندي معاه مصالح كتير ولازم تاخدي على وجوده في البيت .. مش عاوز كلام واسئلة هابلة مالهاش معنى .. تخيلي نفسك يا ستي على البحر وفيه رجالة حواليكي لابسة مايوهات ... ارتحتي" بصت لي باستغراب وقال لي "تمام ... ماشي" ... رجعت لاحمد وغمزت له ان الدنيا تمام.

شوية كدة واحمد ابتدى ياخد مبادرات مع نفسه ودة شيئ بسطني فشخ .. لقيته قام وهوا تقريبا عريان كدة وقال لي "انا عاوز اشرب مية هوا المطبخ منين" .. قولتله "نهى تجيب لك" قالي "لا يا عم احنا تعبنا نهى معانا اوي التهاردة .. انا ه هاجيب المية بنفسي" وقام مشس في البيت بالكلوت وتعند يمر من قدام نهى وهوا بيعدل زبه جوا الكلوت وانا كنت شايف اللي بيعمله ... دخل المطبخ وشرب مية وشاف ان نهى نشارة الغسيل على منشر جوا عشان ممنوع في العمارة عندنا ننشر غسيل على الواجهة وكانت مهى ناشرة الداخلي بتاعها سنتيانات وكلوتات وكانت كمان نشارة كلوتاتي .. المهم راح احمد وقف جمب الغسيل وبعلو صوته قالي "ايه يا وائل انت بتلبس بوكسر مقاس كام" قولتله "بلبس الوسط" ضحك وقال لي "يا عم انا افتكرتك بتلبس الصغير" وضحك وانا ضحكت على اساس بنهزر مع بعض وانا عارف كان بيعمل ايه ... في الوقت دة نهى كانت خلصت شطف في هدومه وراحت عند المنشر عشان تنشرهم ينشفوا واحمد كان واقف هناك ... قال لها "شكرا لتعبك يا نهي بجد" قالت له "لا عادي دة بيتك مافيش مشكلة" قال لها على فكرة ذوقكم في الداخلي حلو زي ذوقكم في الخارجي هههه" قالت ليه "ايه مش فاهمة" قال لها "أنا بهزر .. أقصد ان الهدوم الداخلية بتاعتكم حلوة اوي" ومسك ستيان من الستيانات المنشرة وهيا استغربت و اترددت تقول ايه .. هيا دي مجاملة ولا تحرش ولا ايه ... بعد ثواني من الصمت سمعتها بتقوله "من ذوقك شكرا" قال لها "طب ايه رايك في ذوقي في الداخلي بتاعي" وشاور لها على كلوته وكانت ايده بتاشور على زبه اصلا ... هيا بصت لجسمه بعد ما كانت بتتجنب تبص له مباشرة وبصت ناحية زبه وقعدت تبحلق في جسمه المشدود اللي فيه شعر على صدره وخط شعر طالع من الكلوت لحد سرته وشعر رجليه وفخاده وخدت بالها ان فخاده من ناحية بيضانه مافيها شعر يعني بيحلق زبه وبيضانه ... قعدت تبحلق وتبص وهوا سايبها براحتها وعمال يبرز لها في زبه كانه بياخد رايها في الكلوت بس وهيا لما فاقت لروحها قال له "ذوقك حلو اوي" وضحكت وهوا ضحك معاها وحسيت انها فكت شوية وابتدت تهيج عليه.

مهى دخلت المطبخ تجهز الأكل وأحمد تضطر يستنى هدومه تنشف وهوا عمال يتمشى في البيت بالكلوت قدام نهى مراتي ... قررت ازود العيار شوية قلت افتح التليفزيون على مسلسل عارف ان فيه مشاهد عريانة و سكس وقلت لاحمد و نهى تعالوا نتفرج على التليفزيون ... أحمد جه قعد ونهى جت قعدت جمبي وشغلت التليفزيون وقمت قولتلهم هادخل الحمام وأنا لا كنت عاوز ادخل الحمام ولاحاجة بس استخبيت في ركن كرد اتفرج عليهم هايعملوا ايه وهما لوحدهم ... وانا سامع التليفزيون المشهد اللي فيه سكس قرب وبراقب عيونهم وانفعالاتهم ايه ... أول ما بدأ المشهد بصيت على زب أحمد لقيته وقف تحت الكلوت وبقى واضح فشخ و نهى بقت عين على التليفزيون وعين على زب أحمد مش عارفة تهيج على ايه ولا على ايه ... صوت الممثلين علي وهما بيعملوا سكس وأحمد ابتدى يمسك زبه على اساس بيعدله وبص لنهى ولقاها بتبص ناحية زبه بس مكانتش واخدة بالها من هيجانها انه شايفها ... فقال لها "حلو المشهد" وهيا اتخضت كأنها كانت سرحانة وفاقت وقالت له "حلو ازاي .. انا معرفش ليه وائل اختار المسلسل دة" قالها "احلى حاجة في الدنيا السكس" وهيا سكتت وماردتش عليه ... فضلوا يتفرجوا على المشهد وزب احمد شد اكتر وابتدى يرفع الكلوت لحد ما جزء من بيضانه ابتدوا يبانوا ونهى بقت متنحة ومش قادرة تشيل عنيها من عليه وابتدت تبص على تفاصيل جسمه وهوا ابن الاحبة كان رياضي وجسمه متقسم ... وهوا كان عمال يتفرج عليها وهبا بتاكله بعنيها وقالها "على فكرة كدة ظلم" ... وهيا اتخضت تاني وبصت في ناحية تانية وقالت له "ايه. تقصد ايه" قالها "ان انا قاعد شبه عريان كدة وانتوا بهدومكم ... المفروض من باب العدالة انكوا تقلعوا زيي" قالت له وهيا بتحاول تضحك "ايه دة ليه بقى؟" قال لها بصوت واطي "عشان ابص واتفرج انا كمان زي ما انتي بتبصي" ... سكتت واتكسفت فشخ ومكانتش عارفة تقول ايه ... أحمد قام من مكانه وقرب لنهى وهيا اتخضت اوي وكانت هاتقوم بس هوا مسكها وقال لها "انتي مالك مرتبكة كدة ليه .. فيه حاجة مضايقاكي؟" قالت له "انت مش واخد بالك ان الوضع محرج اد ايه؟" قال لها "وضع ايه اللي محرج دة وضع يضحك جداً .. عادي احنا ناس بينا صداقة وزمالة ووائل قريب مني اوي فعادي خلي الأمور تكون بسيطة من غير تعقيد وقلق" قال له "تقصد ايه" قال لها "لو الوضع فيه قلق مكانش جوزك يسيبني معاكي لوحدنا وانا تقريبا عريان ومشغل لنا سكس ... خليكي فريش" ... نهى كانت متلخبطة ومرتبكة بس هيجانها كان خلاص قرب يغلبها وأحمد حس بكدة .. قام قرب منها تاني وهيا ماتحركتش المرة دي ... قال لها "خدت بالي من مقاس الستيان في الغسيل ان مقاس صدرك كبير ... واضح كمان اوي على الطبيعة" ... نهى اتخضت وقالت له "ايه دة انت بتقول ايه؟" قال لها "انتي مش شوفتي بيضاني وعمالة تبصي على زبي ... أنا حاسس بيكي وهاوديني بدل ما اقول لجوزك انك بتبصي عليا" قالت له "جوزي دة اللي مش فاهماه" قال لها "سيبك منه وا هو سايبك معايا اهو ... قوليلي" ... قالت له "اقولك ايه" .. قال لها "صدرك كبير؟" قالت له بكسوف "اه شوية .. حاسة كدة مقارنة بباقي الستات" قال لها "طب ما تخرجي صدرك كدة اتفرج عليهم واشوف بنفسي" قالت له "اسكت ايه اللي انت بتقوله دة ... ولو جوزي طلع وشافني هايعمل ايه" ... قام احمد نده عليا "يا وائل انت فين؟" قمت جريت على طراطيف صوابعي للحمام ورديت عليه من جوا وقولت له "انا عندي حالة طوارئ ومطول ... كملوا انتوا الحلقة ماتوقفوش" ... ورجعت تاني بالراحة للمكان اللي كنت مستحبي فيه عشان اتفرج عليهم ... نهى هيجانها كان خلاص غلبها ولقيتها مسكت بزازها وطلعتهم برا قميص النوم ... أحمد عنيه وسعت وشخر شخرة عالية وقال "احااااا دول احلى من ما تخيلتهم" بزازها كانوا كبار ومليانين مش مدلدلين ولونهم ابيض اوي وحلماتها لونها زهري غامق وكانوا واقفين اوي لانها كانت هيجانة فشخ ... أحمد قرب منها اكتر وبالراحة مد ايده ناحية بزازها وخلاص نهى بطلت تقاوم خالص وغمضت عنيها وأحمد مسك بزها وحسس عليه بالراحة وقعد يرفع فيه ويقفش فيه ويشد الحلمة بعدين مسك البز التاني وعمل فيه نفس الحركات وهيا كانت خلاص في عالم تاني ... أحمد قعد يلعب في بزازها شوية وقرب وشه من وشها بالراحة وحط شفايفه على شفايفها وباسها بوسة خفيفة قامت هيا ردت له البوسة وقعدوا يبوسوا في بعض وهوا بيلعب في بزازها بايديه الاتنين وهيا عمالة تتلوى معاه من الشهوة ... باسوا شوية وبعدن قام قعد مكانه وقال لها "عدلي نفسك عشان وائل مياخدش باله وانا هارتب معاكي وهامتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كدة" ... من غير ما ترد .. نهى دخلت بزازها جوا القميص ومكانتش قادرة تتحرك ورجليها كانوا بيترعشوا من الشهوة وفضلت قاعدة شوية تاخد نفسها وبعدها دخلت أنا وقعدت معاهم ... نهى كانت لسة مش على بعضها ... كان واضح فشخ انها عاوزة تتناك من احمد ومش قادرة تحبي او تسيطر على شهوتها اكتر من كدة وهوا كان بيسويها على الهادي عشان يتاكد انه لما يخش في الجد هيا مش هاتصده.

ايه رأيكم ... أكمل ولا ايه؟

الجزء الثاني

لما لقيت الدنيا رجعت هادية رجعت لمكاني على اساس اني طلعت من الحمام واتعمدت اني اقعد في مكان بحيث يكون أحمد هوا اللي جمب نهى وقولت لنهى "باقولك ايه .. اطفي النور عشان نعرف نتفرج بمزاج" بصت لي نهى بطريقة كأنها بتقولي أحا ... كانت على أخرها وأنا بحركاتي عمال اشعلل فيها ... المهم قامت و طفت النور و المسلسل شغال والممثلين شغالين سكس وتمليط وأنا عين على أحمد وحاسس بزبه هايقطع الكلوت وعين على نهى وهيا عمالة تفرك وتغير في قعدتها ومش قادرة .. شوية وقولتلهم "أنا نعسان اوي هادخل أنام شوية .. لما الأكل يجهز يا نهى صحيني وأحمد طبعاً انت مقضي معانا اليوم ... مش محتاج اقولك البيت بيتك" أحمد طبعاً فهمني وقالي "حبيبي يا ويلو" ... مراتي جريت ورايا وكلمتني بعصبية "انت داخل تنام وسايبني مع صاحبك قاعد عريان لوحدنا .. انت اتجننت" قولتلها "نهى باقولك ايه .. أنا نعسان ومش قادر واحمد دة اعتبريه انا .. مش عاوز دوشة ولا وجع دماغ" وسيبتها ودخلت الأوضة على أساس هنام.

استنيت شوية في الأوضة وبعدين طلعت بتسحب لمكاني اللي بتفرج منه لقيتهم لسة بيتفرجوا على المسلسل وأحمد كان بيلعب في زبه من فوق الكلوت وهوا باصص على نهى وهيا عمالة تتفرج عليه ومش قادرة تتحرك .. شوية ولقيت أحمد قام قلع الكلوت وبقى عريان ملط وزبه واقف حديدة .. نهى لما شافت المنظر شهقت واتخضت وفضلت باصة على زبه ومش عارفة تعمل ايه ... أحمد فضل يلعب في زبه وبيضانه وباصص عليها شوية وبعدين قالها "ها ايه رايك؟" قالت له "في ايه؟" قال لها "هاقعد انا ملط كدة وانتي بالملابس الرسمية هههه" قالت له "ووائل؟" قال لها "دة ناقص يقولها لك .. وائل سايبك معايا وانا ملط .. فيه ايه" ... نهى وقتها خلاص كانت استسلمت ولقيتها فتحت رجليها وابتدت تلعب في كسها من فوق الكلوت ... أول ما فتحت رجليها بصيت لقيت كلوتها غرقاااان ولونه متغير من كتر المية اللي مغرقاه اتاريها يا عيني عمالة تنزل من اول ما قعدت ومش عارفة تعمل ايه .. أحمد شاف المنظر دة قال لها "لا يا قلبي دة واجب عليا" وقام وراح قعد جمبها وهيا اخدته في حضنها وقعدت تبوس وتحسس على كل حتة في جسمه وزبه وبيضانه ... كانت مشتهية فشخ وما صدقت انه حصل .. هوا كان بيبوسها وبيمسك في جسمها من فوق الهدوم ومش عايز يدخل جامد على كسها عشان ماتجيبش تاني و تخلص قبليه ... قعد يبوس فيها وبعدين قلعها قميص النوم وبقى هوا عريان ملط وهيا بالستيان والكلوت ... بزازها كانوا باظين من الستيان كأن الستيان ضيق عليها وكسها كان عمال ينزل بحيث كنت شايف السائل بين فخادها وكلوتها ... اخدها في حضنه وايده عمالة تتحرك على جسمها كله من رقبتها لصدرها لبطنها ويجي لحد الكلوت من فوق وينزل على فخادها من غير ما يلمس كسها وفضلوا يبوسوا بالشكل دة بتاع دقيقتين لحد ما نهى بقت خلاص مش قادرة وسايحة عالاخر قام أحمد رقدها على ضهرها وقلعها الستيان وقعد يعض ويبوس في بزازها وحلماتها ويرضع فيهم لحد ما حلماتها نفخوا خالص وبقى بيشد فيهم بصوابعه وسنانه وبعدين نزل قلعها الكلوت بالراحة والسوائل اللي لازقة على كلوتها وكسها مبهدلة الدنيا تحت وأحمد شاف المنظر دة هاج فشخ عليها وقام وحط زبه على كسها وقعد يمشيه عليها ويدعك بيه على ميتها وعلى زنبورها اللي اول مرة اشوفه واقف فشخ كدة ... كان بيخبط بزبه على زنبورها وهيا كلها تترعش مع كل خبطة كأنه بيكهربها بعدين ابتدى يدخل زبه في كسها بالراحة واحدةواحدة وكسها كان مساعده عشان غرقان عسل ورطب لحد ما زب احمد دخل كله جوا كس نهى مراتي ... واول وا دخل كله نزل احمد بجسمه على مهى وحضنها وبعدين مسك بزازها وقد يبوس فيهم وهوا بينيك ... بقى وسطه بيتحرك من تحت عشان ينيكها وجسمه من فوق لافف على نهى وماسك بزازها ... ونهى نايمة على جمبها وفاشخة رجليها وعاطية له كسها وهما الاتنين كانوا بيتحركوا سوا في النيك وكان منظر ابن احبة خلاني اقلع الشورت والاندر والعب في بتاعي ... أخيرا حلمي بقى حقيقة

النيك شغال وأحمد نقل ايديه من بزاز نهى لزنبورها وبقى يدعك فيه بصباعه كأنه بيزغزغه وهيا رجعت تترعش تاني من لعبه في كسها ... شوية يزغزغ زنبورها وشوية يدعك كسها كله بكف ايده وشوية يخبط عليه بالراحة وكانت بتنطر معاه في الحركة دي ... خلاها تنطر كذا مرة وهوا زبه شغال نيك في كسها ... بعدين أحمد طلع زبه من كس نهى مراتي ووقفها وقعد هوا على الكنبة وخلاها هيا تقعد على زبه بعدين ابتدى ينططها على زبه هوا يد ماسكة بز من بزازها والايد التانية بتلعب في كسكوسها وهيا عمالة تنيك نفسها وتترعش كل شوية ... منظرهم وهما عريانين مع بعض وبينيكوا خلاني اهيج فشخ اكتر من اي وقت تاني في حياتي ... كانت ذروة المتعة بالنسبة لي إني اشوف مراتي بتتناك من راجل هي هايجة عليه ... كنت عمال اضرب عشرة عليهم ولا كاني بتفرج على سكس ... المهم أحمد خلى نهى تقوم من على زبه ورقدها على الكنبة بعدين قعد فوقيها وحط زبه بين بزازها وخلاها تضم بزازها على زبه وهوا قعد ينيك في بزازها كدة وايده وراه ماسك كسها بيبعبص فيها فضل كدة حية لحد ما لقيته عمال يترعش ومسك زبه وقعد يدعك فيه وبسرعة دخل زبه في كس نهى وقعد ينيك فيها بسرعة لحد ما نزل لبنه جوا كسها وهيا حاولت تفلت من تحتيه بحيث اللبن ماينزلش جوا بس ماعرفتش ... أنا من منظر ان أحمد نزل لبنه في كس نهى ماعرفتش افكر اغضب انه ممكن كدة تحبل منه و كل اللي حسيت بيه لبني وهوا بيدفلق من زبي زي النافورة ... عمري ما نزلت بالغزارة دي وعمري ما هجت ولا اتمتعت كدة​
 
  • عجبني
  • حبيته
  • جامد
التفاعلات: xxxxnmm, الشرقاوى الحزين, بتاع متعة و 31 آخرين
كمل يا لولو وخليك واقعي في الأحداث والتفاصيل مهمه
 
  • عجبني
التفاعلات: kosho king، احمد اللول و خول مصري
أهلا بيكم ... بقالي كتير أوي ماكتبتش قصص هنا ووحشتني كتابة قصص السكس

أنا عارف ان اللي بيخش يقرا قصة بهنا يكون هيجان و مطلع بتاعه وعاوز يخش في الموضوع على طول عشان كدة أنا مش هاطول في مقدمات وتفاصيل مالهاش لازمة

أنا اسمي وائل ..35 سنة متزوج من خمس سنين بمن نت من عمري تقريباً اسمها نهى أصغر مني بحاجة بسيطة .. طول .. عمري وانا بحب السكس وأفلام البورن بس قصص الدياثة وفيديوهاتها بالذات بتخليني في حتة تانية خالص من الهيجان واللذة حتى كتير وانا بنيك مراتي بقعد اتخيل ان حد من صحابي بينيكها قدامي أو حد من زمايلها في الشغل بينيكها من ورايا وانا اكتشفت بالصدفة ومراتي كانت بتحس إني بغيب في دنيا تانية وانا بنيكها وكانت بتسألني وانا ماكنتش بعرف اقولها ايه لاني خفت تفضحني عند أهلي وتطلب الطلاق لو عرفت أفكاري ورغباتي ... الفكرة فضلت تكبر في راسي يوم بعد يوم وحسيت اني لازم انفذها بس مش عارف ازاي لحد ما في يوم جالنا واحد صاحبي في الشغل على البيت عشان اسمه أحمد يكلمني في شغل ... ولفت نظري انه لعبي وشقي وعنيه زايغة .. كل ما مراتي تعدي يقعد يبص عليها غصب عنه وبعدين يحس اني اخدت بالي فيبص في تاحية تانية وانا فاقسه ... المهم كنت بتلكك أطلب من مراتي حاجات عشان تيجي واشوفه وهوا بيبص عليها لحد ما هوا خد باله .. أحمد في أواخر العشرينات شاب طويل وجسمه مشدود ودايما واخد باله من نفسه ومظهره ... معروف عنه في الشغل انه نسوانجي وبتاع حريم ومعرفش ازاي مجاش في بالي قبل كدة اني استخدمه عشان حقق رغبتي في اني اكون ديوث وينيك مراتي .. الفكرة خيالية حلوة بس تنفيذها كان بالنسبة لي مستحيل ... ازاي افتح موضوع زي دة مع حد من الشغل ومراتي ممكن تفضح الدنيا لو عرفت .. فقررت أخدها بالتدريج خالص واشوف هاتوصل لايه ... أولا أحسس أحمد اني مش بغير على نهى مراتي وانه ممكن يقعد يبص عليها براحته ومن ناحية تانية أحسس نهى ان أحمد دة صاحبي اوب ومافيش دلعي للكلفة معاه ... بالفعل بدأت أعزمه عندي في البيت أكتر واتعمد ماقولش لنهى انه جاي واخليه يدخل وهيا تكون لابسة قميص نوم أو بتغير وسايبة باب الأوضة مفتوح ويشوفها أحمد ... زعقت فيا كذا مرة بسبب الموضوع دة وانا أقولها يا حبيبتي عادي دة أحمد زي اخويا ومافيش بينا فرق وماتبقيش مقفلة وكلام زي كدة ... من ناحية تانية كنت بحس ان أحمد فاقسني وعارف اني ديوث وبقى يبص على مراتي عادي بدون ما يكون قلقان مني

في الفترة دي بطلت انيك مراتي خالص عشان عاوزها هايجة وبقيت اشغل افلام ومسلسلات فيها سكس بالقصد عشان ازود شهوتها لدرجة انها تقريبا كانت بتطلب وانا بعمل نفسي من بنها ... جالنا أحمد كالعادة وقاعدين بنتكلم قلت اجرب لعبة قديمة أوي بس ممكن تنفع .. قلت اجرب اوقع على هدومه اي عصير عشان يضطر يقلع ومراتي تشوف جسمه وهيا هيجانة كدة واشوف هايحصل ايه .. قلت مش هاخسر حاجة وفعلا طلبت من نهى تجيب لنا عصير وقمن اقدمهوله وعملت اني اتكعبلت ووقعت العصير على قميصه وبنطلونه ... هوا اتخض وبقى مش عارف يعمل ايه وكانه مش مصدق اني عملت كدة قصد عشان اخليه يقلع وبقى يبص لمراتي ويبص لي انه مش هايقدر يقلع قدامها .. مراتي فهمت ومشيت وقالت وهيا ماشية "هاتلي الهدوم يا وائل احاول انضفهم وانشفهم بسرعة وانت اديله هدوم من عندك لحد ما اخلص" ... أحمد بص لي بشك وقال لي"باقولك ايه ... مالاخر كدة .. انت خول؟" قولتله "ايه دة ليه بتقول كدة" ... قالي "انت قصدت توقع العصير عليا عشان تجبرني اقلع هدومي .. أحا انا ماليش في الرجالة ولو جربت اي حاجة هاعملك مشكلة" أنا خفت وارتبكت وحسيت ان القصة مشيت في اتجاه غير اللي كنت راسمه فاضطريت اعترف وزي ما تيجي تيجي قولتله "لا انت فاهم غلط خالص .. أنا مش عاوزك ليا" قالي "أومال عاوز ايه يا وائل ماتخوفنيش منك يا جدع" ... سكت وبصيت ناحية ما مراتي مشيت وهوا سكت شوية عبال ما جمع وقالي "أحاااا .. انا كنت فاكرك بتحب اني بس ابص على مراتك وانا كنت واخد بالي من كتر العزايم عالفاضية والمليانة بس عاوزني انيكها .. للدرجة دي .. دة الخول احسن يا عم" ... زاد ارتباكي وخوفي وقولتله "ايه انت مش عاوز تنيكها؟" بصيت لقيت عنيه لمعت ووسعت كأنه حس ان الفكرة ممكن تحصل وقال لي"انت بتتكلم جد؟ انت عاوزني انيك مراتك؟" قولتله "بصراحة اه" قالي "ليه؟ انت عاوز توقعني في مشكلة ولا ايه؟" قولت له "لا خالص لو كنت عاوز اعمل كدة كنت سلطتها عليك وصورتكم في اي وضع وهيا رامية نفسها عليك وخلاص بس انا بقالي فترة بخطط للموضوع ومش عارف اعمله واديك افتكرت اني عاوزك تنيكني انا" ... قال لي "طيب ماشي فهمت انها مش مقلب بس انت ليه عاوز حد ينيك مراتك؟" قولتله "بصراحة مش عارف ... بس أنا عاوز دة يحصل لان مجرد التفكير فيه بيخليني في لذة ونتعة فوق الخيال .. فتخيل بقى لو حصل بجد" ... قال لي "احاااا ... انا كتير اسمع عن حوار الديوثين دة بس أول مرة اشوفه كدة عيني عينك ... مصلحة يا صاحبي ... مراتك مزة نيك وجسمها يتاكل اكل وانا انيكها لك من عنيا بس ازاي؟" قولتله "انا من ناحيتي هساعدك بكل الطرق انك توصل لكسها وانا اصلا بقالي فترة مش بنسكها وهيا أصلا تعبانة فشخ ... كمل انت بقى بحركاتك ونشوف" قالي "طيب واذا رفضت وفضحتني" قولتله "هاقولها تسكت عشان انت معايا في الشغل ومش عاوز مشاكل وخلاص يكون الموضوع خلص من نفسه من غير ما يجري حاجة ... ضحك وقالي "احا يا ديوث يا ابن المتناكة دة انت مخططها صح" ... غمزت له وقلت ليه يالا بينا نبدأ الخطة

قلع القميص والبنطلون وبقى بالكلوت بس وكلوته كان مش بوكسر شورت لا كان لابس السليب الضيق اللي بيكون الزوبر والبيضان باينين فيه وأنا نادبت على نعى قولتلها تيجي تاخد هدوم أحمد تغسلها .. جت واتخضت فشخ لما شافت احمد تقريبا عريان وبصت الناحية التانية قولتلها "معلش هانتعبك بقى" قام احمد قال "كويس ان الكلوت كمان ماتبلش كان زماني قاعد ملط هههه" هيا ايتغربت واضايقت من الكلام و من رد فعلي واخدت الهدوم ومشيت وانا تجاهلتها خالص وقعدت اتكلم مع احمد كان مافيش حاجة حصلت لحد ما نهى نادت عليا .. روحتلها لقيتها متعصبة وبتقول لي "ايه اللي انت عملت دة ... ازاي اشوف صاحبك بالمنظر دة وازاي يبقى قاعد كدة عندنا" قولتلها "يا ستي انا اللي وقعت العصير عليه غصب عني .. أطرده من البيت يعني واخليه يروح بالمنظر دة؟" قالت لي "طيب أنا اشوفه كدة ليه؟" قولتلها "بصي .. أحمد دة عندي معاه مصالح كتير ولازم تاخدي على وجوده في البيت .. مش عاوز كلام واسئلة هابلة مالهاش معنى .. تخيلي نفسك يا ستي على البحر وفيه رجالة حواليكي لابسة مايوهات ... ارتحتي" بصت لي باستغراب وقال لي "تمام ... ماشي" ... رجعت لاحمد وغمزت له ان الدنيا تمام.

شوية كدة واحمد ابتدى ياخد مبادرات مع نفسه ودة شيئ بسطني فشخ .. لقيته قام وهوا تقريبا عريان كدة وقال لي "انا عاوز اشرب مية هوا المطبخ منين" .. قولتله "نهى تجيب لك" قالي "لا يا عم احنا تعبنا نهى معانا اوي التهاردة .. انا ه هاجيب المية بنفسي" وقام مشس في البيت بالكلوت وتعند يمر من قدام نهى وهوا بيعدل زبه جوا الكلوت وانا كنت شايف اللي بيعمله ... دخل المطبخ وشرب مية وشاف ان نهى نشارة الغسيل على منشر جوا عشان ممنوع في العمارة عندنا ننشر غسيل على الواجهة وكانت مهى ناشرة الداخلي بتاعها سنتيانات وكلوتات وكانت كمان نشارة كلوتاتي .. المهم راح احمد وقف جمب الغسيل وبعلو صوته قالي "ايه يا وائل انت بتلبس بوكسر مقاس كام" قولتله "بلبس الوسط" ضحك وقال لي "يا عم انا افتكرتك بتلبس الصغير" وضحك وانا ضحكت على اساس بنهزر مع بعض وانا عارف كان بيعمل ايه ... في الوقت دة نهى كانت خلصت شطف في هدومه وراحت عند المنشر عشان تنشرهم ينشفوا واحمد كان واقف هناك ... قال لها "شكرا لتعبك يا نهي بجد" قالت له "لا عادي دة بيتك مافيش مشكلة" قال لها على فكرة ذوقكم في الداخلي حلو زي ذوقكم في الخارجي هههه" قالت ليه "ايه مش فاهمة" قال لها "أنا بهزر .. أقصد ان الهدوم الداخلية بتاعتكم حلوة اوي" ومسك ستيان من الستيانات المنشرة وهيا استغربت و اترددت تقول ايه .. هيا دي مجاملة ولا تحرش ولا ايه ... بعد ثواني من الصمت سمعتها بتقوله "من ذوقك شكرا" قال لها "طب ايه رايك في ذوقي في الداخلي بتاعي" وشاور لها على كلوته وكانت ايده بتاشور على زبه اصلا ... هيا بصت لجسمه بعد ما كانت بتتجنب تبص له مباشرة وبصت ناحية زبه وقعدت تبحلق في جسمه المشدود اللي فيه شعر على صدره وخط شعر طالع من الكلوت لحد سرته وشعر رجليه وفخاده وخدت بالها ان فخاده من ناحية بيضانه مافيها شعر يعني بيحلق زبه وبيضانه ... قعدت تبحلق وتبص وهوا سايبها براحتها وعمال يبرز لها في زبه كانه بياخد رايها في الكلوت بس وهيا لما فاقت لروحها قال له "ذوقك حلو اوي" وضحكت وهوا ضحك معاها وحسيت انها فكت شوية وابتدت تهيج عليه.

مهى دخلت المطبخ تجهز الأكل وأحمد تضطر يستنى هدومه تنشف وهوا عمال يتمشى في البيت بالكلوت قدام نهى مراتي ... قررت ازود العيار شوية قلت افتح التليفزيون على مسلسل عارف ان فيه مشاهد عريانة و سكس وقلت لاحمد و نهى تعالوا نتفرج على التليفزيون ... أحمد جه قعد ونهى جت قعدت جمبي وشغلت التليفزيون وقمت قولتلهم هادخل الحمام وأنا لا كنت عاوز ادخل الحمام ولاحاجة بس استخبيت في ركن كرد اتفرج عليهم هايعملوا ايه وهما لوحدهم ... وانا سامع التليفزيون المشهد اللي فيه سكس قرب وبراقب عيونهم وانفعالاتهم ايه ... أول ما بدأ المشهد بصيت على زب أحمد لقيته وقف تحت الكلوت وبقى واضح فشخ و نهى بقت عين على التليفزيون وعين على زب أحمد مش عارفة تهيج على ايه ولا على ايه ... صوت الممثلين علي وهما بيعملوا سكس وأحمد ابتدى يمسك زبه على اساس بيعدله وبص لنهى ولقاها بتبص ناحية زبه بس مكانتش واخدة بالها من هيجانها انه شايفها ... فقال لها "حلو المشهد" وهيا اتخضت كأنها كانت سرحانة وفاقت وقالت له "حلو ازاي .. انا معرفش ليه وائل اختار المسلسل دة" قالها "احلى حاجة في الدنيا السكس" وهيا سكتت وماردتش عليه ... فضلوا يتفرجوا على المشهد وزب احمد شد اكتر وابتدى يرفع الكلوت لحد ما جزء من بيضانه ابتدوا يبانوا ونهى بقت متنحة ومش قادرة تشيل عنيها من عليه وابتدت تبص على تفاصيل جسمه وهوا ابن الاحبة كان رياضي وجسمه متقسم ... وهوا كان عمال يتفرج عليها وهبا بتاكله بعنيها وقالها "على فكرة كدة ظلم" ... وهيا اتخضت تاني وبصت في ناحية تانية وقالت له "ايه. تقصد ايه" قالها "ان انا قاعد شبه عريان كدة وانتوا بهدومكم ... المفروض من باب العدالة انكوا تقلعوا زيي" قالت له وهيا بتحاول تضحك "ايه دة ليه بقى؟" قال لها بصوت واطي "عشان ابص واتفرج انا كمان زي ما انتي بتبصي" ... سكتت واتكسفت فشخ ومكانتش عارفة تقول ايه ... أحمد قام من مكانه وقرب لنهى وهيا اتخضت اوي وكانت هاتقوم بس هوا مسكها وقال لها "انتي مالك مرتبكة كدة ليه .. فيه حاجة مضايقاكي؟" قالت له "انت مش واخد بالك ان الوضع محرج اد ايه؟" قال لها "وضع ايه اللي محرج دة وضع يضحك جداً .. عادي احنا ناس بينا صداقة وزمالة ووائل قريب مني اوي فعادي خلي الأمور تكون بسيطة من غير تعقيد وقلق" قال له "تقصد ايه" قال لها "لو الوضع فيه قلق مكانش جوزك يسيبني معاكي لوحدنا وانا تقريبا عريان ومشغل لنا سكس ... خليكي فريش" ... نهى كانت متلخبطة ومرتبكة بس هيجانها كان خلاص قرب يغلبها وأحمد حس بكدة .. قام قرب منها تاني وهيا ماتحركتش المرة دي ... قال لها "خدت بالي من مقاس الستيان في الغسيل ان مقاس صدرك كبير ... واضح كمان اوي على الطبيعة" ... نهى اتخضت وقالت له "ايه دة انت بتقول ايه؟" قال لها "انتي مش شوفتي بيضاني وعمالة تبصي على زبي ... أنا حاسس بيكي وهاوديني بدل ما اقول لجوزك انك بتبصي عليا" قالت له "جوزي دة اللي مش فاهماه" قال لها "سيبك منه وا هو سايبك معايا اهو ... قوليلي" ... قالت له "اقولك ايه" .. قال لها "صدرك كبير؟" قالت له بكسوف "اه شوية .. حاسة كدة مقارنة بباقي الستات" قال لها "طب ما تخرجي صدرك كدة اتفرج عليهم واشوف بنفسي" قالت له "اسكت ايه اللي انت بتقوله دة ... ولو جوزي طلع وشافني هايعمل ايه" ... قام احمد نده عليا "يا وائل انت فين؟" قمت جريت على طراطيف صوابعي للحمام ورديت عليه من جوا وقولت له "انا عندي حالة طوارئ ومطول ... كملوا انتوا الحلقة ماتوقفوش" ... ورجعت تاني بالراحة للمكان اللي كنت مستحبي فيه عشان اتفرج عليهم ... نهى هيجانها كان خلاص غلبها ولقيتها مسكت بزازها وطلعتهم برا قميص النوم ... أحمد عنيه وسعت وشخر شخرة عالية وقال "احااااا دول احلى من ما تخيلتهم" بزازها كانوا كبار ومليانين مش مدلدلين ولونهم ابيض اوي وحلماتها لونها زهري غامق وكانوا واقفين اوي لانها كانت هيجانة فشخ ... أحمد قرب منها اكتر وبالراحة مد ايده ناحية بزازها وخلاص نهى بطلت تقاوم خالص وغمضت عنيها وأحمد مسك بزها وحسس عليه بالراحة وقعد يرفع فيه ويقفش فيه ويشد الحلمة بعدين مسك البز التاني وعمل فيه نفس الحركات وهيا كانت خلاص في عالم تاني ... أحمد قعد يلعب في بزازها شوية وقرب وشه من وشها بالراحة وحط شفايفه على شفايفها وباسها بوسة خفيفة قامت هيا ردت له البوسة وقعدوا يبوسوا في بعض وهوا بيلعب في بزازها بايديه الاتنين وهيا عمالة تتلوى معاه من الشهوة ... باسوا شوية وبعدن قام قعد مكانه وقال لها "عدلي نفسك عشان وائل مياخدش باله وانا هارتب معاكي وهامتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كدة" ... من غير ما ترد .. نهى دخلت بزازها جوا القميص ومكانتش قادرة تتحرك ورجليها كانوا بيترعشوا من الشهوة وفضلت قاعدة شوية تاخد نفسها وبعدها دخلت أنا وقعدت معاهم ... نهى كانت لسة مش على بعضها ... كان واضح فشخ انها عاوزة تتناك من احمد ومش قادرة تحبي او تسيطر على شهوتها اكتر من كدة وهوا كان بيسويها على الهادي عشان يتاكد انه لما يخش في الجد هيا مش هاتصده.

ايه رأيكم ... أكمل ولا ايه؟
جميله كمل بس هات ماما ما
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
كمل يا غالي رائع بس حط التفاصيل واحداث ده بيدي متعه للقصه واثاره ليها
 
  • عجبني
التفاعلات: guf، Wael moon و خول مصري
كمل بسرعة ......تحفة ......اعملوا حفلة على الفرسة مراتك وازنقوها بينكم
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
في انتظار التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon و خول مصري
ممتازه بس كمل القصة
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: نسوانجي جميل و خول مصري
كمل يا غالي حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
ممتعه جدا
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
جميله قوى قوى ياريت ليا صاحب كده ومراتى ترضا
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري، عباس الديري و Messiw
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
حاول خليها ترضي وانا موجود اعتبرني صاحبك
عمرها مهترضا للاسف نفسي فالي حصل فوق ده قوي مع زياده شويه تفاصيل صغيره 😜
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري و عباس الديري
عمرها مهترضا للاسف نفسي فالي حصل فوق ده قوي مع زياده شويه تفاصيل صغيره 😜
طب تعال خاص نطبق يلي نفسك فيه انا وزبي تحت امرك
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
أهلا بيكم ... بقالي كتير أوي ماكتبتش قصص هنا ووحشتني كتابة قصص السكس

أنا عارف ان اللي بيخش يقرا قصة بهنا يكون هيجان و مطلع بتاعه وعاوز يخش في الموضوع على طول عشان كدة أنا مش هاطول في مقدمات وتفاصيل مالهاش لازمة

أنا اسمي وائل ..35 سنة متزوج من خمس سنين بمن نت من عمري تقريباً اسمها نهى أصغر مني بحاجة بسيطة .. طول .. عمري وانا بحب السكس وأفلام البورن بس قصص الدياثة وفيديوهاتها بالذات بتخليني في حتة تانية خالص من الهيجان واللذة حتى كتير وانا بنيك مراتي بقعد اتخيل ان حد من صحابي بينيكها قدامي أو حد من زمايلها في الشغل بينيكها من ورايا وانا اكتشفت بالصدفة ومراتي كانت بتحس إني بغيب في دنيا تانية وانا بنيكها وكانت بتسألني وانا ماكنتش بعرف اقولها ايه لاني خفت تفضحني عند أهلي وتطلب الطلاق لو عرفت أفكاري ورغباتي ... الفكرة فضلت تكبر في راسي يوم بعد يوم وحسيت اني لازم انفذها بس مش عارف ازاي لحد ما في يوم جالنا واحد صاحبي في الشغل على البيت عشان اسمه أحمد يكلمني في شغل ... ولفت نظري انه لعبي وشقي وعنيه زايغة .. كل ما مراتي تعدي يقعد يبص عليها غصب عنه وبعدين يحس اني اخدت بالي فيبص في تاحية تانية وانا فاقسه ... المهم كنت بتلكك أطلب من مراتي حاجات عشان تيجي واشوفه وهوا بيبص عليها لحد ما هوا خد باله .. أحمد في أواخر العشرينات شاب طويل وجسمه مشدود ودايما واخد باله من نفسه ومظهره ... معروف عنه في الشغل انه نسوانجي وبتاع حريم ومعرفش ازاي مجاش في بالي قبل كدة اني استخدمه عشان حقق رغبتي في اني اكون ديوث وينيك مراتي .. الفكرة خيالية حلوة بس تنفيذها كان بالنسبة لي مستحيل ... ازاي افتح موضوع زي دة مع حد من الشغل ومراتي ممكن تفضح الدنيا لو عرفت .. فقررت أخدها بالتدريج خالص واشوف هاتوصل لايه ... أولا أحسس أحمد اني مش بغير على نهى مراتي وانه ممكن يقعد يبص عليها براحته ومن ناحية تانية أحسس نهى ان أحمد دة صاحبي اوب ومافيش دلعي للكلفة معاه ... بالفعل بدأت أعزمه عندي في البيت أكتر واتعمد ماقولش لنهى انه جاي واخليه يدخل وهيا تكون لابسة قميص نوم أو بتغير وسايبة باب الأوضة مفتوح ويشوفها أحمد ... زعقت فيا كذا مرة بسبب الموضوع دة وانا أقولها يا حبيبتي عادي دة أحمد زي اخويا ومافيش بينا فرق وماتبقيش مقفلة وكلام زي كدة ... من ناحية تانية كنت بحس ان أحمد فاقسني وعارف اني ديوث وبقى يبص على مراتي عادي بدون ما يكون قلقان مني

في الفترة دي بطلت انيك مراتي خالص عشان عاوزها هايجة وبقيت اشغل افلام ومسلسلات فيها سكس بالقصد عشان ازود شهوتها لدرجة انها تقريبا كانت بتطلب وانا بعمل نفسي من بنها ... جالنا أحمد كالعادة وقاعدين بنتكلم قلت اجرب لعبة قديمة أوي بس ممكن تنفع .. قلت اجرب اوقع على هدومه اي عصير عشان يضطر يقلع ومراتي تشوف جسمه وهيا هيجانة كدة واشوف هايحصل ايه .. قلت مش هاخسر حاجة وفعلا طلبت من نهى تجيب لنا عصير وقمن اقدمهوله وعملت اني اتكعبلت ووقعت العصير على قميصه وبنطلونه ... هوا اتخض وبقى مش عارف يعمل ايه وكانه مش مصدق اني عملت كدة قصد عشان اخليه يقلع وبقى يبص لمراتي ويبص لي انه مش هايقدر يقلع قدامها .. مراتي فهمت ومشيت وقالت وهيا ماشية "هاتلي الهدوم يا وائل احاول انضفهم وانشفهم بسرعة وانت اديله هدوم من عندك لحد ما اخلص" ... أحمد بص لي بشك وقال لي"باقولك ايه ... مالاخر كدة .. انت خول؟" قولتله "ايه دة ليه بتقول كدة" ... قالي "انت قصدت توقع العصير عليا عشان تجبرني اقلع هدومي .. أحا انا ماليش في الرجالة ولو جربت اي حاجة هاعملك مشكلة" أنا خفت وارتبكت وحسيت ان القصة مشيت في اتجاه غير اللي كنت راسمه فاضطريت اعترف وزي ما تيجي تيجي قولتله "لا انت فاهم غلط خالص .. أنا مش عاوزك ليا" قالي "أومال عاوز ايه يا وائل ماتخوفنيش منك يا جدع" ... سكت وبصيت ناحية ما مراتي مشيت وهوا سكت شوية عبال ما جمع وقالي "أحاااا .. انا كنت فاكرك بتحب اني بس ابص على مراتك وانا كنت واخد بالي من كتر العزايم عالفاضية والمليانة بس عاوزني انيكها .. للدرجة دي .. دة الخول احسن يا عم" ... زاد ارتباكي وخوفي وقولتله "ايه انت مش عاوز تنيكها؟" بصيت لقيت عنيه لمعت ووسعت كأنه حس ان الفكرة ممكن تحصل وقال لي"انت بتتكلم جد؟ انت عاوزني انيك مراتك؟" قولتله "بصراحة اه" قالي "ليه؟ انت عاوز توقعني في مشكلة ولا ايه؟" قولت له "لا خالص لو كنت عاوز اعمل كدة كنت سلطتها عليك وصورتكم في اي وضع وهيا رامية نفسها عليك وخلاص بس انا بقالي فترة بخطط للموضوع ومش عارف اعمله واديك افتكرت اني عاوزك تنيكني انا" ... قال لي "طيب ماشي فهمت انها مش مقلب بس انت ليه عاوز حد ينيك مراتك؟" قولتله "بصراحة مش عارف ... بس أنا عاوز دة يحصل لان مجرد التفكير فيه بيخليني في لذة ونتعة فوق الخيال .. فتخيل بقى لو حصل بجد" ... قال لي "احاااا ... انا كتير اسمع عن حوار الديوثين دة بس أول مرة اشوفه كدة عيني عينك ... مصلحة يا صاحبي ... مراتك مزة نيك وجسمها يتاكل اكل وانا انيكها لك من عنيا بس ازاي؟" قولتله "انا من ناحيتي هساعدك بكل الطرق انك توصل لكسها وانا اصلا بقالي فترة مش بنسكها وهيا أصلا تعبانة فشخ ... كمل انت بقى بحركاتك ونشوف" قالي "طيب واذا رفضت وفضحتني" قولتله "هاقولها تسكت عشان انت معايا في الشغل ومش عاوز مشاكل وخلاص يكون الموضوع خلص من نفسه من غير ما يجري حاجة ... ضحك وقالي "احا يا ديوث يا ابن المتناكة دة انت مخططها صح" ... غمزت له وقلت ليه يالا بينا نبدأ الخطة

قلع القميص والبنطلون وبقى بالكلوت بس وكلوته كان مش بوكسر شورت لا كان لابس السليب الضيق اللي بيكون الزوبر والبيضان باينين فيه وأنا نادبت على نعى قولتلها تيجي تاخد هدوم أحمد تغسلها .. جت واتخضت فشخ لما شافت احمد تقريبا عريان وبصت الناحية التانية قولتلها "معلش هانتعبك بقى" قام احمد قال "كويس ان الكلوت كمان ماتبلش كان زماني قاعد ملط هههه" هيا ايتغربت واضايقت من الكلام و من رد فعلي واخدت الهدوم ومشيت وانا تجاهلتها خالص وقعدت اتكلم مع احمد كان مافيش حاجة حصلت لحد ما نهى نادت عليا .. روحتلها لقيتها متعصبة وبتقول لي "ايه اللي انت عملت دة ... ازاي اشوف صاحبك بالمنظر دة وازاي يبقى قاعد كدة عندنا" قولتلها "يا ستي انا اللي وقعت العصير عليه غصب عني .. أطرده من البيت يعني واخليه يروح بالمنظر دة؟" قالت لي "طيب أنا اشوفه كدة ليه؟" قولتلها "بصي .. أحمد دة عندي معاه مصالح كتير ولازم تاخدي على وجوده في البيت .. مش عاوز كلام واسئلة هابلة مالهاش معنى .. تخيلي نفسك يا ستي على البحر وفيه رجالة حواليكي لابسة مايوهات ... ارتحتي" بصت لي باستغراب وقال لي "تمام ... ماشي" ... رجعت لاحمد وغمزت له ان الدنيا تمام.

شوية كدة واحمد ابتدى ياخد مبادرات مع نفسه ودة شيئ بسطني فشخ .. لقيته قام وهوا تقريبا عريان كدة وقال لي "انا عاوز اشرب مية هوا المطبخ منين" .. قولتله "نهى تجيب لك" قالي "لا يا عم احنا تعبنا نهى معانا اوي التهاردة .. انا ه هاجيب المية بنفسي" وقام مشس في البيت بالكلوت وتعند يمر من قدام نهى وهوا بيعدل زبه جوا الكلوت وانا كنت شايف اللي بيعمله ... دخل المطبخ وشرب مية وشاف ان نهى نشارة الغسيل على منشر جوا عشان ممنوع في العمارة عندنا ننشر غسيل على الواجهة وكانت مهى ناشرة الداخلي بتاعها سنتيانات وكلوتات وكانت كمان نشارة كلوتاتي .. المهم راح احمد وقف جمب الغسيل وبعلو صوته قالي "ايه يا وائل انت بتلبس بوكسر مقاس كام" قولتله "بلبس الوسط" ضحك وقال لي "يا عم انا افتكرتك بتلبس الصغير" وضحك وانا ضحكت على اساس بنهزر مع بعض وانا عارف كان بيعمل ايه ... في الوقت دة نهى كانت خلصت شطف في هدومه وراحت عند المنشر عشان تنشرهم ينشفوا واحمد كان واقف هناك ... قال لها "شكرا لتعبك يا نهي بجد" قالت له "لا عادي دة بيتك مافيش مشكلة" قال لها على فكرة ذوقكم في الداخلي حلو زي ذوقكم في الخارجي هههه" قالت ليه "ايه مش فاهمة" قال لها "أنا بهزر .. أقصد ان الهدوم الداخلية بتاعتكم حلوة اوي" ومسك ستيان من الستيانات المنشرة وهيا استغربت و اترددت تقول ايه .. هيا دي مجاملة ولا تحرش ولا ايه ... بعد ثواني من الصمت سمعتها بتقوله "من ذوقك شكرا" قال لها "طب ايه رايك في ذوقي في الداخلي بتاعي" وشاور لها على كلوته وكانت ايده بتاشور على زبه اصلا ... هيا بصت لجسمه بعد ما كانت بتتجنب تبص له مباشرة وبصت ناحية زبه وقعدت تبحلق في جسمه المشدود اللي فيه شعر على صدره وخط شعر طالع من الكلوت لحد سرته وشعر رجليه وفخاده وخدت بالها ان فخاده من ناحية بيضانه مافيها شعر يعني بيحلق زبه وبيضانه ... قعدت تبحلق وتبص وهوا سايبها براحتها وعمال يبرز لها في زبه كانه بياخد رايها في الكلوت بس وهيا لما فاقت لروحها قال له "ذوقك حلو اوي" وضحكت وهوا ضحك معاها وحسيت انها فكت شوية وابتدت تهيج عليه.

مهى دخلت المطبخ تجهز الأكل وأحمد تضطر يستنى هدومه تنشف وهوا عمال يتمشى في البيت بالكلوت قدام نهى مراتي ... قررت ازود العيار شوية قلت افتح التليفزيون على مسلسل عارف ان فيه مشاهد عريانة و سكس وقلت لاحمد و نهى تعالوا نتفرج على التليفزيون ... أحمد جه قعد ونهى جت قعدت جمبي وشغلت التليفزيون وقمت قولتلهم هادخل الحمام وأنا لا كنت عاوز ادخل الحمام ولاحاجة بس استخبيت في ركن كرد اتفرج عليهم هايعملوا ايه وهما لوحدهم ... وانا سامع التليفزيون المشهد اللي فيه سكس قرب وبراقب عيونهم وانفعالاتهم ايه ... أول ما بدأ المشهد بصيت على زب أحمد لقيته وقف تحت الكلوت وبقى واضح فشخ و نهى بقت عين على التليفزيون وعين على زب أحمد مش عارفة تهيج على ايه ولا على ايه ... صوت الممثلين علي وهما بيعملوا سكس وأحمد ابتدى يمسك زبه على اساس بيعدله وبص لنهى ولقاها بتبص ناحية زبه بس مكانتش واخدة بالها من هيجانها انه شايفها ... فقال لها "حلو المشهد" وهيا اتخضت كأنها كانت سرحانة وفاقت وقالت له "حلو ازاي .. انا معرفش ليه وائل اختار المسلسل دة" قالها "احلى حاجة في الدنيا السكس" وهيا سكتت وماردتش عليه ... فضلوا يتفرجوا على المشهد وزب احمد شد اكتر وابتدى يرفع الكلوت لحد ما جزء من بيضانه ابتدوا يبانوا ونهى بقت متنحة ومش قادرة تشيل عنيها من عليه وابتدت تبص على تفاصيل جسمه وهوا ابن الاحبة كان رياضي وجسمه متقسم ... وهوا كان عمال يتفرج عليها وهبا بتاكله بعنيها وقالها "على فكرة كدة ظلم" ... وهيا اتخضت تاني وبصت في ناحية تانية وقالت له "ايه. تقصد ايه" قالها "ان انا قاعد شبه عريان كدة وانتوا بهدومكم ... المفروض من باب العدالة انكوا تقلعوا زيي" قالت له وهيا بتحاول تضحك "ايه دة ليه بقى؟" قال لها بصوت واطي "عشان ابص واتفرج انا كمان زي ما انتي بتبصي" ... سكتت واتكسفت فشخ ومكانتش عارفة تقول ايه ... أحمد قام من مكانه وقرب لنهى وهيا اتخضت اوي وكانت هاتقوم بس هوا مسكها وقال لها "انتي مالك مرتبكة كدة ليه .. فيه حاجة مضايقاكي؟" قالت له "انت مش واخد بالك ان الوضع محرج اد ايه؟" قال لها "وضع ايه اللي محرج دة وضع يضحك جداً .. عادي احنا ناس بينا صداقة وزمالة ووائل قريب مني اوي فعادي خلي الأمور تكون بسيطة من غير تعقيد وقلق" قال له "تقصد ايه" قال لها "لو الوضع فيه قلق مكانش جوزك يسيبني معاكي لوحدنا وانا تقريبا عريان ومشغل لنا سكس ... خليكي فريش" ... نهى كانت متلخبطة ومرتبكة بس هيجانها كان خلاص قرب يغلبها وأحمد حس بكدة .. قام قرب منها تاني وهيا ماتحركتش المرة دي ... قال لها "خدت بالي من مقاس الستيان في الغسيل ان مقاس صدرك كبير ... واضح كمان اوي على الطبيعة" ... نهى اتخضت وقالت له "ايه دة انت بتقول ايه؟" قال لها "انتي مش شوفتي بيضاني وعمالة تبصي على زبي ... أنا حاسس بيكي وهاوديني بدل ما اقول لجوزك انك بتبصي عليا" قالت له "جوزي دة اللي مش فاهماه" قال لها "سيبك منه وا هو سايبك معايا اهو ... قوليلي" ... قالت له "اقولك ايه" .. قال لها "صدرك كبير؟" قالت له بكسوف "اه شوية .. حاسة كدة مقارنة بباقي الستات" قال لها "طب ما تخرجي صدرك كدة اتفرج عليهم واشوف بنفسي" قالت له "اسكت ايه اللي انت بتقوله دة ... ولو جوزي طلع وشافني هايعمل ايه" ... قام احمد نده عليا "يا وائل انت فين؟" قمت جريت على طراطيف صوابعي للحمام ورديت عليه من جوا وقولت له "انا عندي حالة طوارئ ومطول ... كملوا انتوا الحلقة ماتوقفوش" ... ورجعت تاني بالراحة للمكان اللي كنت مستحبي فيه عشان اتفرج عليهم ... نهى هيجانها كان خلاص غلبها ولقيتها مسكت بزازها وطلعتهم برا قميص النوم ... أحمد عنيه وسعت وشخر شخرة عالية وقال "احااااا دول احلى من ما تخيلتهم" بزازها كانوا كبار ومليانين مش مدلدلين ولونهم ابيض اوي وحلماتها لونها زهري غامق وكانوا واقفين اوي لانها كانت هيجانة فشخ ... أحمد قرب منها اكتر وبالراحة مد ايده ناحية بزازها وخلاص نهى بطلت تقاوم خالص وغمضت عنيها وأحمد مسك بزها وحسس عليه بالراحة وقعد يرفع فيه ويقفش فيه ويشد الحلمة بعدين مسك البز التاني وعمل فيه نفس الحركات وهيا كانت خلاص في عالم تاني ... أحمد قعد يلعب في بزازها شوية وقرب وشه من وشها بالراحة وحط شفايفه على شفايفها وباسها بوسة خفيفة قامت هيا ردت له البوسة وقعدوا يبوسوا في بعض وهوا بيلعب في بزازها بايديه الاتنين وهيا عمالة تتلوى معاه من الشهوة ... باسوا شوية وبعدن قام قعد مكانه وقال لها "عدلي نفسك عشان وائل مياخدش باله وانا هارتب معاكي وهامتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كدة" ... من غير ما ترد .. نهى دخلت بزازها جوا القميص ومكانتش قادرة تتحرك ورجليها كانوا بيترعشوا من الشهوة وفضلت قاعدة شوية تاخد نفسها وبعدها دخلت أنا وقعدت معاهم ... نهى كانت لسة مش على بعضها ... كان واضح فشخ انها عاوزة تتناك من احمد ومش قادرة تحبي او تسيطر على شهوتها اكتر من كدة وهوا كان بيسويها على الهادي عشان يتاكد انه لما يخش في الجد هيا مش هاتصده.

ايه رأيكم ... أكمل ولا ايه؟

الجزء الثاني

لما لقيت الدنيا رجعت هادية رجعت لمكاني على اساس اني طلعت من الحمام واتعمدت اني اقعد في مكان بحيث يكون أحمد هوا اللي جمب نهى وقولت لنهى "باقولك ايه .. اطفي النور عشان نعرف نتفرج بمزاج" بصت لي نهى بطريقة كأنها بتقولي أحا ... كانت على أخرها وأنا بحركاتي عمال اشعلل فيها ... المهم قامت و طفت النور و المسلسل شغال والممثلين شغالين سكس وتمليط وأنا عين على أحمد وحاسس بزبه هايقطع الكلوت وعين على نهى وهيا عمالة تفرك وتغير في قعدتها ومش قادرة .. شوية وقولتلهم "أنا نعسان اوي هادخل أنام شوية .. لما الأكل يجهز يا نهى صحيني وأحمد طبعاً انت مقضي معانا اليوم ... مش محتاج اقولك البيت بيتك" أحمد طبعاً فهمني وقالي "حبيبي يا ويلو" ... مراتي جريت ورايا وكلمتني بعصبية "انت داخل تنام وسايبني مع صاحبك قاعد عريان لوحدنا .. انت اتجننت" قولتلها "نهى باقولك ايه .. أنا نعسان ومش قادر واحمد دة اعتبريه انا .. مش عاوز دوشة ولا وجع دماغ" وسيبتها ودخلت الأوضة على أساس هنام.

استنيت شوية في الأوضة وبعدين طلعت بتسحب لمكاني اللي بتفرج منه لقيتهم لسة بيتفرجوا على المسلسل وأحمد كان بيلعب في زبه من فوق الكلوت وهوا باصص على نهى وهيا عمالة تتفرج عليه ومش قادرة تتحرك .. شوية ولقيت أحمد قام قلع الكلوت وبقى عريان ملط وزبه واقف حديدة .. نهى لما شافت المنظر شهقت واتخضت وفضلت باصة على زبه ومش عارفة تعمل ايه ... أحمد فضل يلعب في زبه وبيضانه وباصص عليها شوية وبعدين قالها "ها ايه رايك؟" قالت له "في ايه؟" قال لها "هاقعد انا ملط كدة وانتي بالملابس الرسمية هههه" قالت له "ووائل؟" قال لها "دة ناقص يقولها لك .. وائل سايبك معايا وانا ملط .. فيه ايه" ... نهى وقتها خلاص كانت استسلمت ولقيتها فتحت رجليها وابتدت تلعب في كسها من فوق الكلوت ... أول ما فتحت رجليها بصيت لقيت كلوتها غرقاااان ولونه متغير من كتر المية اللي مغرقاه اتاريها يا عيني عمالة تنزل من اول ما قعدت ومش عارفة تعمل ايه .. أحمد شاف المنظر دة قال لها "لا يا قلبي دة واجب عليا" وقام وراح قعد جمبها وهيا اخدته في حضنها وقعدت تبوس وتحسس على كل حتة في جسمه وزبه وبيضانه ... كانت مشتهية فشخ وما صدقت انه حصل .. هوا كان بيبوسها وبيمسك في جسمها من فوق الهدوم ومش عايز يدخل جامد على كسها عشان ماتجيبش تاني و تخلص قبليه ... قعد يبوس فيها وبعدين قلعها قميص النوم وبقى هوا عريان ملط وهيا بالستيان والكلوت ... بزازها كانوا باظين من الستيان كأن الستيان ضيق عليها وكسها كان عمال ينزل بحيث كنت شايف السائل بين فخادها وكلوتها ... اخدها في حضنه وايده عمالة تتحرك على جسمها كله من رقبتها لصدرها لبطنها ويجي لحد الكلوت من فوق وينزل على فخادها من غير ما يلمس كسها وفضلوا يبوسوا بالشكل دة بتاع دقيقتين لحد ما نهى بقت خلاص مش قادرة وسايحة عالاخر قام أحمد رقدها على ضهرها وقلعها الستيان وقعد يعض ويبوس في بزازها وحلماتها ويرضع فيهم لحد ما حلماتها نفخوا خالص وبقى بيشد فيهم بصوابعه وسنانه وبعدين نزل قلعها الكلوت بالراحة والسوائل اللي لازقة على كلوتها وكسها مبهدلة الدنيا تحت وأحمد شاف المنظر دة هاج فشخ عليها وقام وحط زبه على كسها وقعد يمشيه عليها ويدعك بيه على ميتها وعلى زنبورها اللي اول مرة اشوفه واقف فشخ كدة ... كان بيخبط بزبه على زنبورها وهيا كلها تترعش مع كل خبطة كأنه بيكهربها بعدين ابتدى يدخل زبه في كسها بالراحة واحدةواحدة وكسها كان مساعده عشان غرقان عسل ورطب لحد ما زب احمد دخل كله جوا كس نهى مراتي ... واول وا دخل كله نزل احمد بجسمه على مهى وحضنها وبعدين مسك بزازها وقد يبوس فيهم وهوا بينيك ... بقى وسطه بيتحرك من تحت عشان ينيكها وجسمه من فوق لافف على نهى وماسك بزازها ... ونهى نايمة على جمبها وفاشخة رجليها وعاطية له كسها وهما الاتنين كانوا بيتحركوا سوا في النيك وكان منظر ابن احبة خلاني اقلع الشورت والاندر والعب في بتاعي ... أخيرا حلمي بقى حقيقة

النيك شغال وأحمد نقل ايديه من بزاز نهى لزنبورها وبقى يدعك فيه بصباعه كأنه بيزغزغه وهيا رجعت تترعش تاني من لعبه في كسها ... شوية يزغزغ زنبورها وشوية يدعك كسها كله بكف ايده وشوية يخبط عليه بالراحة وكانت بتنطر معاه في الحركة دي ... خلاها تنطر كذا مرة وهوا زبه شغال نيك في كسها ... بعدين أحمد طلع زبه من كس نهى مراتي ووقفها وقعد هوا على الكنبة وخلاها هيا تقعد على زبه بعدين ابتدى ينططها على زبه هوا يد ماسكة بز من بزازها والايد التانية بتلعب في كسكوسها وهيا عمالة تنيك نفسها وتترعش كل شوية ... منظرهم وهما عريانين مع بعض وبينيكوا خلاني اهيج فشخ اكتر من اي وقت تاني في حياتي ... كانت ذروة المتعة بالنسبة لي إني اشوف مراتي بتتناك من راجل هي هايجة عليه ... كنت عمال اضرب عشرة عليهم ولا كاني بتفرج على سكس ... المهم أحمد خلى نهى تقوم من على زبه ورقدها على الكنبة بعدين قعد فوقيها وحط زبه بين بزازها وخلاها تضم بزازها على زبه وهوا قعد ينيك في بزازها كدة وايده وراه ماسك كسها بيبعبص فيها فضل كدة حية لحد ما لقيته عمال يترعش ومسك زبه وقعد يدعك فيه وبسرعة دخل زبه في كس نهى وقعد ينيك فيها بسرعة لحد ما نزل لبنه جوا كسها وهيا حاولت تفلت من تحتيه بحيث اللبن ماينزلش جوا بس ماعرفتش ... أنا من منظر ان أحمد نزل لبنه في كس نهى ماعرفتش افكر اغضب انه ممكن كدة تحبل منه و كل اللي حسيت بيه لبني وهوا بيدفلق من زبي زي النافورة ... عمري ما نزلت بالغزارة دي وعمري ما هجت ولا اتمتعت كدة​
كمل ياعسل متعنا بكس نهى مراتك
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
أهلا بيكم ... بقالي كتير أوي ماكتبتش قصص هنا ووحشتني كتابة قصص السكس

أنا عارف ان اللي بيخش يقرا قصة بهنا يكون هيجان و مطلع بتاعه وعاوز يخش في الموضوع على طول عشان كدة أنا مش هاطول في مقدمات وتفاصيل مالهاش لازمة

أنا اسمي وائل ..35 سنة متزوج من خمس سنين بمن نت من عمري تقريباً اسمها نهى أصغر مني بحاجة بسيطة .. طول .. عمري وانا بحب السكس وأفلام البورن بس قصص الدياثة وفيديوهاتها بالذات بتخليني في حتة تانية خالص من الهيجان واللذة حتى كتير وانا بنيك مراتي بقعد اتخيل ان حد من صحابي بينيكها قدامي أو حد من زمايلها في الشغل بينيكها من ورايا وانا اكتشفت بالصدفة ومراتي كانت بتحس إني بغيب في دنيا تانية وانا بنيكها وكانت بتسألني وانا ماكنتش بعرف اقولها ايه لاني خفت تفضحني عند أهلي وتطلب الطلاق لو عرفت أفكاري ورغباتي ... الفكرة فضلت تكبر في راسي يوم بعد يوم وحسيت اني لازم انفذها بس مش عارف ازاي لحد ما في يوم جالنا واحد صاحبي في الشغل على البيت عشان اسمه أحمد يكلمني في شغل ... ولفت نظري انه لعبي وشقي وعنيه زايغة .. كل ما مراتي تعدي يقعد يبص عليها غصب عنه وبعدين يحس اني اخدت بالي فيبص في تاحية تانية وانا فاقسه ... المهم كنت بتلكك أطلب من مراتي حاجات عشان تيجي واشوفه وهوا بيبص عليها لحد ما هوا خد باله .. أحمد في أواخر العشرينات شاب طويل وجسمه مشدود ودايما واخد باله من نفسه ومظهره ... معروف عنه في الشغل انه نسوانجي وبتاع حريم ومعرفش ازاي مجاش في بالي قبل كدة اني استخدمه عشان حقق رغبتي في اني اكون ديوث وينيك مراتي .. الفكرة خيالية حلوة بس تنفيذها كان بالنسبة لي مستحيل ... ازاي افتح موضوع زي دة مع حد من الشغل ومراتي ممكن تفضح الدنيا لو عرفت .. فقررت أخدها بالتدريج خالص واشوف هاتوصل لايه ... أولا أحسس أحمد اني مش بغير على نهى مراتي وانه ممكن يقعد يبص عليها براحته ومن ناحية تانية أحسس نهى ان أحمد دة صاحبي اوب ومافيش دلعي للكلفة معاه ... بالفعل بدأت أعزمه عندي في البيت أكتر واتعمد ماقولش لنهى انه جاي واخليه يدخل وهيا تكون لابسة قميص نوم أو بتغير وسايبة باب الأوضة مفتوح ويشوفها أحمد ... زعقت فيا كذا مرة بسبب الموضوع دة وانا أقولها يا حبيبتي عادي دة أحمد زي اخويا ومافيش بينا فرق وماتبقيش مقفلة وكلام زي كدة ... من ناحية تانية كنت بحس ان أحمد فاقسني وعارف اني ديوث وبقى يبص على مراتي عادي بدون ما يكون قلقان مني

في الفترة دي بطلت انيك مراتي خالص عشان عاوزها هايجة وبقيت اشغل افلام ومسلسلات فيها سكس بالقصد عشان ازود شهوتها لدرجة انها تقريبا كانت بتطلب وانا بعمل نفسي من بنها ... جالنا أحمد كالعادة وقاعدين بنتكلم قلت اجرب لعبة قديمة أوي بس ممكن تنفع .. قلت اجرب اوقع على هدومه اي عصير عشان يضطر يقلع ومراتي تشوف جسمه وهيا هيجانة كدة واشوف هايحصل ايه .. قلت مش هاخسر حاجة وفعلا طلبت من نهى تجيب لنا عصير وقمن اقدمهوله وعملت اني اتكعبلت ووقعت العصير على قميصه وبنطلونه ... هوا اتخض وبقى مش عارف يعمل ايه وكانه مش مصدق اني عملت كدة قصد عشان اخليه يقلع وبقى يبص لمراتي ويبص لي انه مش هايقدر يقلع قدامها .. مراتي فهمت ومشيت وقالت وهيا ماشية "هاتلي الهدوم يا وائل احاول انضفهم وانشفهم بسرعة وانت اديله هدوم من عندك لحد ما اخلص" ... أحمد بص لي بشك وقال لي"باقولك ايه ... مالاخر كدة .. انت خول؟" قولتله "ايه دة ليه بتقول كدة" ... قالي "انت قصدت توقع العصير عليا عشان تجبرني اقلع هدومي .. أحا انا ماليش في الرجالة ولو جربت اي حاجة هاعملك مشكلة" أنا خفت وارتبكت وحسيت ان القصة مشيت في اتجاه غير اللي كنت راسمه فاضطريت اعترف وزي ما تيجي تيجي قولتله "لا انت فاهم غلط خالص .. أنا مش عاوزك ليا" قالي "أومال عاوز ايه يا وائل ماتخوفنيش منك يا جدع" ... سكت وبصيت ناحية ما مراتي مشيت وهوا سكت شوية عبال ما جمع وقالي "أحاااا .. انا كنت فاكرك بتحب اني بس ابص على مراتك وانا كنت واخد بالي من كتر العزايم عالفاضية والمليانة بس عاوزني انيكها .. للدرجة دي .. دة الخول احسن يا عم" ... زاد ارتباكي وخوفي وقولتله "ايه انت مش عاوز تنيكها؟" بصيت لقيت عنيه لمعت ووسعت كأنه حس ان الفكرة ممكن تحصل وقال لي"انت بتتكلم جد؟ انت عاوزني انيك مراتك؟" قولتله "بصراحة اه" قالي "ليه؟ انت عاوز توقعني في مشكلة ولا ايه؟" قولت له "لا خالص لو كنت عاوز اعمل كدة كنت سلطتها عليك وصورتكم في اي وضع وهيا رامية نفسها عليك وخلاص بس انا بقالي فترة بخطط للموضوع ومش عارف اعمله واديك افتكرت اني عاوزك تنيكني انا" ... قال لي "طيب ماشي فهمت انها مش مقلب بس انت ليه عاوز حد ينيك مراتك؟" قولتله "بصراحة مش عارف ... بس أنا عاوز دة يحصل لان مجرد التفكير فيه بيخليني في لذة ونتعة فوق الخيال .. فتخيل بقى لو حصل بجد" ... قال لي "احاااا ... انا كتير اسمع عن حوار الديوثين دة بس أول مرة اشوفه كدة عيني عينك ... مصلحة يا صاحبي ... مراتك مزة نيك وجسمها يتاكل اكل وانا انيكها لك من عنيا بس ازاي؟" قولتله "انا من ناحيتي هساعدك بكل الطرق انك توصل لكسها وانا اصلا بقالي فترة مش بنسكها وهيا أصلا تعبانة فشخ ... كمل انت بقى بحركاتك ونشوف" قالي "طيب واذا رفضت وفضحتني" قولتله "هاقولها تسكت عشان انت معايا في الشغل ومش عاوز مشاكل وخلاص يكون الموضوع خلص من نفسه من غير ما يجري حاجة ... ضحك وقالي "احا يا ديوث يا ابن المتناكة دة انت مخططها صح" ... غمزت له وقلت ليه يالا بينا نبدأ الخطة

قلع القميص والبنطلون وبقى بالكلوت بس وكلوته كان مش بوكسر شورت لا كان لابس السليب الضيق اللي بيكون الزوبر والبيضان باينين فيه وأنا نادبت على نعى قولتلها تيجي تاخد هدوم أحمد تغسلها .. جت واتخضت فشخ لما شافت احمد تقريبا عريان وبصت الناحية التانية قولتلها "معلش هانتعبك بقى" قام احمد قال "كويس ان الكلوت كمان ماتبلش كان زماني قاعد ملط هههه" هيا ايتغربت واضايقت من الكلام و من رد فعلي واخدت الهدوم ومشيت وانا تجاهلتها خالص وقعدت اتكلم مع احمد كان مافيش حاجة حصلت لحد ما نهى نادت عليا .. روحتلها لقيتها متعصبة وبتقول لي "ايه اللي انت عملت دة ... ازاي اشوف صاحبك بالمنظر دة وازاي يبقى قاعد كدة عندنا" قولتلها "يا ستي انا اللي وقعت العصير عليه غصب عني .. أطرده من البيت يعني واخليه يروح بالمنظر دة؟" قالت لي "طيب أنا اشوفه كدة ليه؟" قولتلها "بصي .. أحمد دة عندي معاه مصالح كتير ولازم تاخدي على وجوده في البيت .. مش عاوز كلام واسئلة هابلة مالهاش معنى .. تخيلي نفسك يا ستي على البحر وفيه رجالة حواليكي لابسة مايوهات ... ارتحتي" بصت لي باستغراب وقال لي "تمام ... ماشي" ... رجعت لاحمد وغمزت له ان الدنيا تمام.

شوية كدة واحمد ابتدى ياخد مبادرات مع نفسه ودة شيئ بسطني فشخ .. لقيته قام وهوا تقريبا عريان كدة وقال لي "انا عاوز اشرب مية هوا المطبخ منين" .. قولتله "نهى تجيب لك" قالي "لا يا عم احنا تعبنا نهى معانا اوي التهاردة .. انا ه هاجيب المية بنفسي" وقام مشس في البيت بالكلوت وتعند يمر من قدام نهى وهوا بيعدل زبه جوا الكلوت وانا كنت شايف اللي بيعمله ... دخل المطبخ وشرب مية وشاف ان نهى نشارة الغسيل على منشر جوا عشان ممنوع في العمارة عندنا ننشر غسيل على الواجهة وكانت مهى ناشرة الداخلي بتاعها سنتيانات وكلوتات وكانت كمان نشارة كلوتاتي .. المهم راح احمد وقف جمب الغسيل وبعلو صوته قالي "ايه يا وائل انت بتلبس بوكسر مقاس كام" قولتله "بلبس الوسط" ضحك وقال لي "يا عم انا افتكرتك بتلبس الصغير" وضحك وانا ضحكت على اساس بنهزر مع بعض وانا عارف كان بيعمل ايه ... في الوقت دة نهى كانت خلصت شطف في هدومه وراحت عند المنشر عشان تنشرهم ينشفوا واحمد كان واقف هناك ... قال لها "شكرا لتعبك يا نهي بجد" قالت له "لا عادي دة بيتك مافيش مشكلة" قال لها على فكرة ذوقكم في الداخلي حلو زي ذوقكم في الخارجي هههه" قالت ليه "ايه مش فاهمة" قال لها "أنا بهزر .. أقصد ان الهدوم الداخلية بتاعتكم حلوة اوي" ومسك ستيان من الستيانات المنشرة وهيا استغربت و اترددت تقول ايه .. هيا دي مجاملة ولا تحرش ولا ايه ... بعد ثواني من الصمت سمعتها بتقوله "من ذوقك شكرا" قال لها "طب ايه رايك في ذوقي في الداخلي بتاعي" وشاور لها على كلوته وكانت ايده بتاشور على زبه اصلا ... هيا بصت لجسمه بعد ما كانت بتتجنب تبص له مباشرة وبصت ناحية زبه وقعدت تبحلق في جسمه المشدود اللي فيه شعر على صدره وخط شعر طالع من الكلوت لحد سرته وشعر رجليه وفخاده وخدت بالها ان فخاده من ناحية بيضانه مافيها شعر يعني بيحلق زبه وبيضانه ... قعدت تبحلق وتبص وهوا سايبها براحتها وعمال يبرز لها في زبه كانه بياخد رايها في الكلوت بس وهيا لما فاقت لروحها قال له "ذوقك حلو اوي" وضحكت وهوا ضحك معاها وحسيت انها فكت شوية وابتدت تهيج عليه.

مهى دخلت المطبخ تجهز الأكل وأحمد تضطر يستنى هدومه تنشف وهوا عمال يتمشى في البيت بالكلوت قدام نهى مراتي ... قررت ازود العيار شوية قلت افتح التليفزيون على مسلسل عارف ان فيه مشاهد عريانة و سكس وقلت لاحمد و نهى تعالوا نتفرج على التليفزيون ... أحمد جه قعد ونهى جت قعدت جمبي وشغلت التليفزيون وقمت قولتلهم هادخل الحمام وأنا لا كنت عاوز ادخل الحمام ولاحاجة بس استخبيت في ركن كرد اتفرج عليهم هايعملوا ايه وهما لوحدهم ... وانا سامع التليفزيون المشهد اللي فيه سكس قرب وبراقب عيونهم وانفعالاتهم ايه ... أول ما بدأ المشهد بصيت على زب أحمد لقيته وقف تحت الكلوت وبقى واضح فشخ و نهى بقت عين على التليفزيون وعين على زب أحمد مش عارفة تهيج على ايه ولا على ايه ... صوت الممثلين علي وهما بيعملوا سكس وأحمد ابتدى يمسك زبه على اساس بيعدله وبص لنهى ولقاها بتبص ناحية زبه بس مكانتش واخدة بالها من هيجانها انه شايفها ... فقال لها "حلو المشهد" وهيا اتخضت كأنها كانت سرحانة وفاقت وقالت له "حلو ازاي .. انا معرفش ليه وائل اختار المسلسل دة" قالها "احلى حاجة في الدنيا السكس" وهيا سكتت وماردتش عليه ... فضلوا يتفرجوا على المشهد وزب احمد شد اكتر وابتدى يرفع الكلوت لحد ما جزء من بيضانه ابتدوا يبانوا ونهى بقت متنحة ومش قادرة تشيل عنيها من عليه وابتدت تبص على تفاصيل جسمه وهوا ابن الاحبة كان رياضي وجسمه متقسم ... وهوا كان عمال يتفرج عليها وهبا بتاكله بعنيها وقالها "على فكرة كدة ظلم" ... وهيا اتخضت تاني وبصت في ناحية تانية وقالت له "ايه. تقصد ايه" قالها "ان انا قاعد شبه عريان كدة وانتوا بهدومكم ... المفروض من باب العدالة انكوا تقلعوا زيي" قالت له وهيا بتحاول تضحك "ايه دة ليه بقى؟" قال لها بصوت واطي "عشان ابص واتفرج انا كمان زي ما انتي بتبصي" ... سكتت واتكسفت فشخ ومكانتش عارفة تقول ايه ... أحمد قام من مكانه وقرب لنهى وهيا اتخضت اوي وكانت هاتقوم بس هوا مسكها وقال لها "انتي مالك مرتبكة كدة ليه .. فيه حاجة مضايقاكي؟" قالت له "انت مش واخد بالك ان الوضع محرج اد ايه؟" قال لها "وضع ايه اللي محرج دة وضع يضحك جداً .. عادي احنا ناس بينا صداقة وزمالة ووائل قريب مني اوي فعادي خلي الأمور تكون بسيطة من غير تعقيد وقلق" قال له "تقصد ايه" قال لها "لو الوضع فيه قلق مكانش جوزك يسيبني معاكي لوحدنا وانا تقريبا عريان ومشغل لنا سكس ... خليكي فريش" ... نهى كانت متلخبطة ومرتبكة بس هيجانها كان خلاص قرب يغلبها وأحمد حس بكدة .. قام قرب منها تاني وهيا ماتحركتش المرة دي ... قال لها "خدت بالي من مقاس الستيان في الغسيل ان مقاس صدرك كبير ... واضح كمان اوي على الطبيعة" ... نهى اتخضت وقالت له "ايه دة انت بتقول ايه؟" قال لها "انتي مش شوفتي بيضاني وعمالة تبصي على زبي ... أنا حاسس بيكي وهاوديني بدل ما اقول لجوزك انك بتبصي عليا" قالت له "جوزي دة اللي مش فاهماه" قال لها "سيبك منه وا هو سايبك معايا اهو ... قوليلي" ... قالت له "اقولك ايه" .. قال لها "صدرك كبير؟" قالت له بكسوف "اه شوية .. حاسة كدة مقارنة بباقي الستات" قال لها "طب ما تخرجي صدرك كدة اتفرج عليهم واشوف بنفسي" قالت له "اسكت ايه اللي انت بتقوله دة ... ولو جوزي طلع وشافني هايعمل ايه" ... قام احمد نده عليا "يا وائل انت فين؟" قمت جريت على طراطيف صوابعي للحمام ورديت عليه من جوا وقولت له "انا عندي حالة طوارئ ومطول ... كملوا انتوا الحلقة ماتوقفوش" ... ورجعت تاني بالراحة للمكان اللي كنت مستحبي فيه عشان اتفرج عليهم ... نهى هيجانها كان خلاص غلبها ولقيتها مسكت بزازها وطلعتهم برا قميص النوم ... أحمد عنيه وسعت وشخر شخرة عالية وقال "احااااا دول احلى من ما تخيلتهم" بزازها كانوا كبار ومليانين مش مدلدلين ولونهم ابيض اوي وحلماتها لونها زهري غامق وكانوا واقفين اوي لانها كانت هيجانة فشخ ... أحمد قرب منها اكتر وبالراحة مد ايده ناحية بزازها وخلاص نهى بطلت تقاوم خالص وغمضت عنيها وأحمد مسك بزها وحسس عليه بالراحة وقعد يرفع فيه ويقفش فيه ويشد الحلمة بعدين مسك البز التاني وعمل فيه نفس الحركات وهيا كانت خلاص في عالم تاني ... أحمد قعد يلعب في بزازها شوية وقرب وشه من وشها بالراحة وحط شفايفه على شفايفها وباسها بوسة خفيفة قامت هيا ردت له البوسة وقعدوا يبوسوا في بعض وهوا بيلعب في بزازها بايديه الاتنين وهيا عمالة تتلوى معاه من الشهوة ... باسوا شوية وبعدن قام قعد مكانه وقال لها "عدلي نفسك عشان وائل مياخدش باله وانا هارتب معاكي وهامتعك متعة ماشوفتيهاش قبل كدة" ... من غير ما ترد .. نهى دخلت بزازها جوا القميص ومكانتش قادرة تتحرك ورجليها كانوا بيترعشوا من الشهوة وفضلت قاعدة شوية تاخد نفسها وبعدها دخلت أنا وقعدت معاهم ... نهى كانت لسة مش على بعضها ... كان واضح فشخ انها عاوزة تتناك من احمد ومش قادرة تحبي او تسيطر على شهوتها اكتر من كدة وهوا كان بيسويها على الهادي عشان يتاكد انه لما يخش في الجد هيا مش هاتصده.

ايه رأيكم ... أكمل ولا ايه؟

الجزء الثاني

لما لقيت الدنيا رجعت هادية رجعت لمكاني على اساس اني طلعت من الحمام واتعمدت اني اقعد في مكان بحيث يكون أحمد هوا اللي جمب نهى وقولت لنهى "باقولك ايه .. اطفي النور عشان نعرف نتفرج بمزاج" بصت لي نهى بطريقة كأنها بتقولي أحا ... كانت على أخرها وأنا بحركاتي عمال اشعلل فيها ... المهم قامت و طفت النور و المسلسل شغال والممثلين شغالين سكس وتمليط وأنا عين على أحمد وحاسس بزبه هايقطع الكلوت وعين على نهى وهيا عمالة تفرك وتغير في قعدتها ومش قادرة .. شوية وقولتلهم "أنا نعسان اوي هادخل أنام شوية .. لما الأكل يجهز يا نهى صحيني وأحمد طبعاً انت مقضي معانا اليوم ... مش محتاج اقولك البيت بيتك" أحمد طبعاً فهمني وقالي "حبيبي يا ويلو" ... مراتي جريت ورايا وكلمتني بعصبية "انت داخل تنام وسايبني مع صاحبك قاعد عريان لوحدنا .. انت اتجننت" قولتلها "نهى باقولك ايه .. أنا نعسان ومش قادر واحمد دة اعتبريه انا .. مش عاوز دوشة ولا وجع دماغ" وسيبتها ودخلت الأوضة على أساس هنام.

استنيت شوية في الأوضة وبعدين طلعت بتسحب لمكاني اللي بتفرج منه لقيتهم لسة بيتفرجوا على المسلسل وأحمد كان بيلعب في زبه من فوق الكلوت وهوا باصص على نهى وهيا عمالة تتفرج عليه ومش قادرة تتحرك .. شوية ولقيت أحمد قام قلع الكلوت وبقى عريان ملط وزبه واقف حديدة .. نهى لما شافت المنظر شهقت واتخضت وفضلت باصة على زبه ومش عارفة تعمل ايه ... أحمد فضل يلعب في زبه وبيضانه وباصص عليها شوية وبعدين قالها "ها ايه رايك؟" قالت له "في ايه؟" قال لها "هاقعد انا ملط كدة وانتي بالملابس الرسمية هههه" قالت له "ووائل؟" قال لها "دة ناقص يقولها لك .. وائل سايبك معايا وانا ملط .. فيه ايه" ... نهى وقتها خلاص كانت استسلمت ولقيتها فتحت رجليها وابتدت تلعب في كسها من فوق الكلوت ... أول ما فتحت رجليها بصيت لقيت كلوتها غرقاااان ولونه متغير من كتر المية اللي مغرقاه اتاريها يا عيني عمالة تنزل من اول ما قعدت ومش عارفة تعمل ايه .. أحمد شاف المنظر دة قال لها "لا يا قلبي دة واجب عليا" وقام وراح قعد جمبها وهيا اخدته في حضنها وقعدت تبوس وتحسس على كل حتة في جسمه وزبه وبيضانه ... كانت مشتهية فشخ وما صدقت انه حصل .. هوا كان بيبوسها وبيمسك في جسمها من فوق الهدوم ومش عايز يدخل جامد على كسها عشان ماتجيبش تاني و تخلص قبليه ... قعد يبوس فيها وبعدين قلعها قميص النوم وبقى هوا عريان ملط وهيا بالستيان والكلوت ... بزازها كانوا باظين من الستيان كأن الستيان ضيق عليها وكسها كان عمال ينزل بحيث كنت شايف السائل بين فخادها وكلوتها ... اخدها في حضنه وايده عمالة تتحرك على جسمها كله من رقبتها لصدرها لبطنها ويجي لحد الكلوت من فوق وينزل على فخادها من غير ما يلمس كسها وفضلوا يبوسوا بالشكل دة بتاع دقيقتين لحد ما نهى بقت خلاص مش قادرة وسايحة عالاخر قام أحمد رقدها على ضهرها وقلعها الستيان وقعد يعض ويبوس في بزازها وحلماتها ويرضع فيهم لحد ما حلماتها نفخوا خالص وبقى بيشد فيهم بصوابعه وسنانه وبعدين نزل قلعها الكلوت بالراحة والسوائل اللي لازقة على كلوتها وكسها مبهدلة الدنيا تحت وأحمد شاف المنظر دة هاج فشخ عليها وقام وحط زبه على كسها وقعد يمشيه عليها ويدعك بيه على ميتها وعلى زنبورها اللي اول مرة اشوفه واقف فشخ كدة ... كان بيخبط بزبه على زنبورها وهيا كلها تترعش مع كل خبطة كأنه بيكهربها بعدين ابتدى يدخل زبه في كسها بالراحة واحدةواحدة وكسها كان مساعده عشان غرقان عسل ورطب لحد ما زب احمد دخل كله جوا كس نهى مراتي ... واول وا دخل كله نزل احمد بجسمه على مهى وحضنها وبعدين مسك بزازها وقد يبوس فيهم وهوا بينيك ... بقى وسطه بيتحرك من تحت عشان ينيكها وجسمه من فوق لافف على نهى وماسك بزازها ... ونهى نايمة على جمبها وفاشخة رجليها وعاطية له كسها وهما الاتنين كانوا بيتحركوا سوا في النيك وكان منظر ابن احبة خلاني اقلع الشورت والاندر والعب في بتاعي ... أخيرا حلمي بقى حقيقة

النيك شغال وأحمد نقل ايديه من بزاز نهى لزنبورها وبقى يدعك فيه بصباعه كأنه بيزغزغه وهيا رجعت تترعش تاني من لعبه في كسها ... شوية يزغزغ زنبورها وشوية يدعك كسها كله بكف ايده وشوية يخبط عليه بالراحة وكانت بتنطر معاه في الحركة دي ... خلاها تنطر كذا مرة وهوا زبه شغال نيك في كسها ... بعدين أحمد طلع زبه من كس نهى مراتي ووقفها وقعد هوا على الكنبة وخلاها هيا تقعد على زبه بعدين ابتدى ينططها على زبه هوا يد ماسكة بز من بزازها والايد التانية بتلعب في كسكوسها وهيا عمالة تنيك نفسها وتترعش كل شوية ... منظرهم وهما عريانين مع بعض وبينيكوا خلاني اهيج فشخ اكتر من اي وقت تاني في حياتي ... كانت ذروة المتعة بالنسبة لي إني اشوف مراتي بتتناك من راجل هي هايجة عليه ... كنت عمال اضرب عشرة عليهم ولا كاني بتفرج على سكس ... المهم أحمد خلى نهى تقوم من على زبه ورقدها على الكنبة بعدين قعد فوقيها وحط زبه بين بزازها وخلاها تضم بزازها على زبه وهوا قعد ينيك في بزازها كدة وايده وراه ماسك كسها بيبعبص فيها فضل كدة حية لحد ما لقيته عمال يترعش ومسك زبه وقعد يدعك فيه وبسرعة دخل زبه في كس نهى وقعد ينيك فيها بسرعة لحد ما نزل لبنه جوا كسها وهيا حاولت تفلت من تحتيه بحيث اللبن ماينزلش جوا بس ماعرفتش ... أنا من منظر ان أحمد نزل لبنه في كس نهى ماعرفتش افكر اغضب انه ممكن كدة تحبل منه و كل اللي حسيت بيه لبني وهوا بيدفلق من زبي زي النافورة ... عمري ما نزلت بالغزارة دي وعمري ما هجت ولا اتمتعت كدة​
روووعه هجت على القصه وإحساسك جميل
 
  • عجبني
التفاعلات: خول مصري
جميله قوى قوى ياريت ليا صاحب كده ومراتى ترضا
زي ما يا ريت مراتي تقبل. لان عندي صاحب كدا. وانا وهو عارفين انا نفسي ايه. وعنده صور لمراتي اكتر من صور اي حاجة تانية. وكل فترة وفترة بلاقيه باعت ليا فيديو وهو بيضرب على صور مراتي وبيجيبهم عليها وانا بضرب على الفيديوهات دي دايما لما يبعتلي اياها. ده مرة من المرات فتحنا كام سوا وهو بيضرب على مراتي وشفته وسمعته وهو بينيك بالصور نيك فشخ حاجة خرافية وتمتعت اوي جدا جدا بالي حصل. عندي صاحب كدا وجاهز بس مراتي ما بتقبلش
 
  • عجبني
التفاعلات: Moe m

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%