د
دكتور نسوانجي
ضيف
بعث لي صديق عرفته في فترة التجنيد وصارت علاقتنا من امتن العلاقات بقصة غريبة بعض الشيئ يرويها لي بالتفصيل كي أقيّمها وارى إن كان تسرّع في الحكم أم لا وهي تخص أمه التي أزلّها بسكس المحارم كما قال. أنا لا أستطيع أن أبدي رأياً فيها إلا بعد أن أنشرها عليكم، أقصد القرّاء، ويعلقوا عليها وهي كالتالي، قال: “ حدث ذلك من شهور قليلة إذ خانتوالدتي شرف العائلة فلم أجد حلاً سوى أن كسرتها بسكس المحارم وفعلت معها ما فعله الغريب. أنا كما تعرف لم أجاوز الثالثة والعشرين وغير متزوج وأمي لم تتعدى الثالثة والأربعين وهي كهلة إلا أنها تبدو كما لو كانت شابة لم تتخطى العشرين من حيث نضارتها وغضاضة عودها. لي من الاخوة ثلاثة غيري جميعهم يصغرونني. أنا أقصّ عليك قصتي وأنا لا أصدّق ما اقترفته ويبدو أن قوى العالم اﻵخر اعانتني عليه وأن آتي مع عزيزتي التي كنت اناديها بجميلتي، صغيرتي ، والدتي، ما كان ياتيه ابي الكدود الذي يعمل ليل نهار لتوفير المال اللازم لنا ولها، وهو ما اقصده بسكس المحارم جزاءاً لها على خيانتها. أنا كما تعلم تركت تعليمي الثانوي من أجل العمل وتوفير المال لنا ولم أرى من الشهادة الجامعية نفع.
اتجهت إلى العمل بقصد إعانة ابي وأخوتي الذين يدرسون ولأمي الجميلة ذات الجسد الذي يحسده عليه أندادها في السن ممن تخطين الأربعين. كنت في عملي وشعرت، يوم أن خانتوالدتي شرف العائلة ودنست عرضنا، بأن ضغطي علا فجأة فاستأذنت من صاحب الورشة، إذ أعمل ميكانيكي سيارات، وهرولت إلى المنزل وفي لم أعلم أنّي على موعد مع ما أثار حفيظتي تجاه والدتي والتي أسخنت الدم في عروقي فلم اجد ما أعاقبها به سوى ان أزللتها بسكس المحارم الذي مارسته عليها. في الحادية عشرة صباحاً وصلت مدخل عمارتنا فلمحت رجلاً لم اتعرف عليه ينزل من الدور الثالث فتعجبت لأنه نفس الدور الذي أسكنه. صعدت وقرعت الباب فلم تجيبني والدتي سوى بعد وقتاً طويل لأجدها مرتبكة وصدمت أنفي رائحة السجائر والعطور الفواحة ولم يكن احد فينا يدخن مطلقاً ولا حتى هي! ارتبت من تلك الواقعة في والدتي التي أكتشفت أنها خانت شرف العائلة فأزللتها بسكس المحارم وكسرت رغبتها وهي تحتي. عزمت أن أفصل في الأمر ولا ألقي التهم جزافاً وأن اراقبها فتركتها ولم اناقشها في الامر مطلقاً و واصلت حياتي كالمعتاد فكنت أخرج من المنزل أمامها إلى عملي غير انّي في الحقيقة أترصدها واترصّد مدخل العمارة.
مر يوم الثاني الثالث ولم أكد اصدق حين وقعت عيناي على ذات الرجل يلج باب العمارة بعد أن تركت منزلي بحوالي الساعة تقريباً. كدت اجزم أنّ والدتي تتصل بعشيقها أن ياتيها بعد خروجي لولا اني طرحت الشك وفضلت جانب اليقين. كان معي المفتاح فاخرجته من جيبي وتركت عشيق والدتي يصعد وبعد حوالي ربع ساعة أدرت مفتاح الباب برفق ودخلت على أطراف أصابعي وأتوجه ناحية حجرة نوم والدتي فيصدم سمعي تغنجات والدتي وآهات الرجل الذي كان يعتليها. جُنّ جنوني وغلى الدمّ في عروقي وهرولت إلى المطبخ آتي بالسكين أسفح ددمم والدتي الزانية التي خانت شرف العائلة واسيل فوقها ددمم الزاني الذي اتخذ موضع ابي! ولكن لم أدرِ ما الذي منعني واحسست حينها بقضيبي يشبّ وتحولت رغبة الإنتقام إلى التعلق بسكس المحارم مع والدتي جميلتي كما كنت اطلق عليها. نظرت من فتحة الباب فوجدت الرجل يعتلي والدتي وهي تتلوى تحته فاحسست بسكس المحارم وراشتهائه يتملكني فتركت عشيقها بين أحضانها وهرولت إلى الخارج بعد ان انتهيا. لم تعلم ولدتي بالأمر وظللت طوال اليوم تتملكني الرغبة بسكس المحارم الجارف فازلّ والدتي كما خانت شرف أبي وشرف العائلة. مضى يوم وفاجأتها بما كان و بما شاهدت فكادت تنهار وأخبرتها أنّي ساكفيها الغرباء إن كانت لابد أن تخون أبي. راحت والدتي تبكي وكادت يغمي عليها من هول الصدمة. لم ارحم دموعها كما لم ترحم شرف أبي التي دنسته فنسيت واجب الزوجة والأم فنسيت أنا واجب الأبن وهجمت عليها في غيبة أبي واخوتي في الصباح والتصقت بها بشدة ومزقت جلبابها وجردتها من كل قطعة ثياب وضممتها إلى صدري ورحت أرضع تلك البزاز بسكس المحارم وشهوته كما كنت ارضعهما صغيراً بنفس الشهوة دون وعيّ. أثارتني بشدة بزازها الجميلة البيضاء الشامخة والقيتها في فراشها ورحت اعتليها وهي لا تفوه إلّا بالآهات. أهجتها بشدة فالقت بكفها تفرك قضيبي الذي راح يضرب في فخذيها يمنة ويسرة. اوسعت بشدة ما بين ساقيها وبيدي رفعتهما والقيت نفسي لينغمس قضيبي في كسها الساخن ليحتضنه ويحتويه كما احتضنني واحتواني يوم كنت نطفة أبي المغدور به من قبلها. رحت أفلّح فيها ودموعها تسيل من عينينها وآهاتها تنطلق منها وتزوووم وكسها ينفتح وينضم ومشافره مطبقة على قضيبي حتى رحت أنا انعر ورحت أسحب إّلا أنها جبستني برجليها اللاتين طوقتا ظهري. ارتعشت وارتعشت واتت واتيت شهوتي فازللتها بسكس المحارم بعد أن خانت أمي شرف العائلة فاتيتها من خلفها كما لم تتوقع.”