NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

عصفور الجنينة

نسوانجى شايف نفسة
عضو
ناشر قصص
إنضم
21 ديسمبر 2021
المشاركات
87
مستوى التفاعل
16
نقاط
2
الجنس
ذكر
الدولة
الأندلس
خالتي 3 في 1
هذه ثاني قصة اكتبها في المنتديات بعد قصة من الألف إلى الياء في انتظار السلسلة الثانية


من الألف للياء

و هي قصة لا تعبر عن ميولي و قصة خيالية , انا احب قصص الجنس و أحاول الكتابة
الجزء الأول ..مجنون وفاء

هحدثكم عن قصتي باللهجة المصرية حتى تفهموها اكتر لكن هحاول ان المشاهد الجنسية تكون بالتونسي عشان اقدر أعبّر اكتر لو موش موافقين خلولي ردودكم و انا هغير في الأجزاء التانية
انا ليث تونسي في الأول أحب أعرفكم بعيلتنا , احنا ساكنين في عمارة ملك عبارة عن شقتين , طابق على ملكنا و الطابق الثاني على ملك خالتي بما انهم وارثينه عن جدتي و جدي الي توفوا *** يرحمهم , و هذا موش بسبب حاجة ابويا او زوج خالتي , انما علاقة امي
و خالتي علاقة كبيرة فحبوا يفضلوا دايما مع بعض ,
امي سهام و سنها حوالي 52 سنة و والدي محسن 56 سنة و الاتنين شغالين في القطاع العمومي , والدي مدير عام و والدتي في شركة عمومية تانية اطار , يعني وضعنا المادي ميسور , ليا أخ واحد اسمه خالد سافر خارج البلد و اتجوز هناك , هو حاليا عايش في باريس
و هو مهندس بيولوجيا , هو اكبر مني ب5 سنوات
خالتي وفاء اصغر من والدتي ب3 سنين و متزوجة من عم لطفي و هو صاحب محل بيع مواد الكترونية و ضحكتله الدنيا و صارت شركة و ليها فروع في كامل انحاء البلد و هو يقول ان النجاح ده بفضل استشارات والدي و شراكته , بما ان هو يقول ان الكل عارف ان
والدي ذكي , و والدي في دراسته كان متفوق جدا و امي نفس الشي و هذا الي خلاهم متفوقين في أشغالهم عشان كده , كنت طول الوقت في شقة خالتي , سواء أيام الثانوية او الجامعة كنت أعيش معاهم كأني واحد من عيالهم التانيين و هما رحمة و دي بقى
فورتيكة من كل النواحي , جسمها يهوس يهبل و جمالها جمال موش عادي و هي حاليا متزوجة من رجل خليجي غني و كانت تشتغل مضيفة طيران حتى تفهموا اناقتها و جمالها و هي على فكرة شبه خالتي وفاء الفاتق الناطق , اما شكيب و هو اكبر مني بسنتين
يشبه لعم لطفي والده قبيح جدا الصراحة و كان سمين و شكيب حاليا متزوج و يشتغل في شركة ابوه و هو دلدول خالص لمراته , اما البنت الأخيرة لخالتي هي كانت اصغر واحدة فينا كلنا مديحة , مديحة خليط بين جمال خالتي وفاء و رحمة في وجها , لكن
جسمها كان سمين جدا زي والدها و اخوها و لسوء حظي ان خالتي من يوم و احنا صغار بتقولي انت لما تكبر هتتجوز مديحة و انتو مكتوبين لبعض , لكن الصراحة عمري ما شفت مديحة زوجة , مديحة هي بنت خالتي و اختي الي تربيت معاها في نفس الشقة
و نفس العمارة و الي امها و ابوها يعتبروا بمثابة والديها و علاقتنا كانت حلوة اكتر مما تتصوروا ...
لكن انا عشت في سر قلقني جدا جدا طيلة فترة مراهقتي و حتى بعدها في الجامعة , و السر ده كان حبي لخالتي وفاء , طبيعي ان احب خالتي لكن الموش طبيعي اني احبها الحب بتاع السيما و القصص الرومانسية , كنت بحبها و افكر فيها تفكير غير طبيعي ,
الحكاية دي بدت لما كان عندي 16 سنة , كنت كبرت شوية على اني افضل في شقة خالتي حتى يرجعوا امي و بابا من الشغل , و كان في يوم ما عنديش فيه حصص خالص لو مطرت , كان يوم فيه حصة تربية بدنية نعمل فيها شوية رياضة لكن لما تمطّر كنا بنفضل
في بيوتنا , فقعدت العب في شقتنا , نزلت خالتي عندنا تحت لقتني بلعب بالكومبيوتر و مندمج في اللعب , قالتلي اطلع اقعد معايا بدل ما انت قاعد لوحدك , قلتلها اني العب و هطلع اقعد معاها و اتغدى , طلعت و وقتها ماكانش في حد , كلهم في الدراسة اما ثانوية
اما جامعة و عم لطفي في شغله , طلعت اتغديت و بصراحة الشيطان لعب في دماغي , حبيت ادخل لأوضة رحمة بنت خالتي الكبير و وقتها سنها 23 و فرسة جامدة جدا بشتهيها , كملت غدا و عملت نفسي نازل البيت تحت , خليت خالتي دخلت المطبخ , عملت
نفسي بسكر الباب , و على طراطيش صوابعي رحت لأوضة رحمة , خليت الباب زي ماكان و رحت ادور في دولاب رحمة الاقيش الاندر بتاعها اضرب عليه عشرة , كان في انواع و اشكال من اللانجري , رحمة كانت مهتمية بنفسها خالص , مهتمة بنظافتها و لبسها
و برستيجها و هي حلم لأجدعها راجل , شفت السترينج و شفت القطني و شفت المزخرف و شفت السادة و شفت الأبيض و الاحمر و الاسود كل ده من غير ما خالتي حست بيا , كنت مستنيها تنشغل بأي حاجة حتى اخد حاجة بسرعة و قلت هرجعها لأن عندي
وقت كل المساء قبل ما يرجعوا , و هما يرجعوا تقريبا مع الساعة 6 و تكون اول وحدة مديحة , اتعودت على الريتم ده لكن ما اتعودتش اقبل طلبات الشيطان , انا شهواني للنساء و كانت اول علاقة ليا مع بنت درست معايا اسمها هند , علمتني النيك بفلوس هي عارفة
اني مصروفي تقريبا 10 دنانير باليوم و هي كانت من حارة شعبية , كانت تاخد مصروفي و تخليني انيكها من طيزها الواسعة و هند مرة حكتلي ان ابوها كان بيتحرش بطيزها لما تنام و ان اخوها بينيكها من طيزها و هو فتحها من ورا انما من قدام كان بتخليني المسه
و اشمه لكن ريحته ماكانتش تعجبني ممكن عشان موش نظيفة او اكيد عشان عرفت كده لما اتعرفت على بنات تانيات , بس خليني اكمل حكايتي عن سر حبي لخالتي وفاء اولا ...
المهم اخدت قطعتين برا و سترينج عجبني لونهم الاسود و اتخيلته على رحمة البيضاء قشطة , و انا خارج من اوضة رحمة بعد ما اتاكدت ان خالتي فضلت في المطبخ و صوت طراطيش مية و مواعين , الشيطان حبني في لحظتها و قلي اعمل نظرة على المطبخ اتاكد
ان خالتك مشغولة فعلا و موش هتخرج دلوقتي , طليت براسي , لقيت خالتي واقفة و فاتحة المية على المواعين و بتنظف في خيارة كبيرة ,بل خيارة عملاقة , استغربت المشهد , كانت و كأنها بتعمل عشرة للخيارة , فضلت واقف متنح اشوف المشهد ده , و ضربت
اني استنى يحصل ايه , رجعت لأوضة رحمة و رجعت الحاجة زي ماكانت و قلت لأ بقى اشوف موضوع خالتي الست الخبرة أحسن و جايلكم وصفها , رجعت اتجسس على خالتي من المطبخ حتى نشفت الخيارة العملاقة طولها ييجي 30 صم غير عرضها , و بعدين
دخلت الحمام , و بعدين دخلت اوضتها بعد ما قفلت باب الشقة بالترباس من داخل , و قفلت باب اوضتها , و انا بقيت اتخيل سيناريوات خالتي و الخيارة و ما اقدرش اوصفلكم الاحساس , كان قلبي بيعمل 200 دقة في الثانية و بحس ان الدم طلع دماغي من فوق
و زبري حديدة تحت الجينز , مشيت ورا احساسي و وقفت ورا الباب بشوف خالتي عاملة ايه ويا الخيارة , و الي شوفته , جسم لا يقارن بعشرينية , خبرة في التعامل مع الخياراية فما ادراك بالزبر , شهوة عالية , ميلف بحق و حقيقي...
خالتي دي شبه كيندرا لاست بس على طبيعي من فوق , صدرها اترهل بحكم انها رضعت 3 , بتاع 173 صم كده , كرشها موش باينة , طيزها طبيعي زي ما تكون بتعمل سكيرت , فاتحة افخادها و مدخلة الخياراية شوية شوية و تتلبون معاها , كانت مقابلة الباب
على سريرها و على جنب شوية في مراية ما انا عارف اوضة نومها , هي بتشوف نفسها تتناك بالخيارة , بس فكرت شوية و قلت خالتي الجمل دي تتساب حتى تنيك نفسها بخيارة اخص عليك يا عم لطفي بتسيب العسل دي , كنت زي اي مراهق يكتشف
ان في وحدة من محارمه تتناك من الخضراوات خيار على باذنجان , بس انا كنت اعرف الحاجات دي في سن 16 , كنت عارف ان النسوان بتريح نفسيها لما ما تلاقيش زبر يشكمها , و كنت عارف ان اصلا عم لطفي زبره صغير لأنه سمين و دي فكرة أخذتها من البورن
و هي موش دايما معلومة صح لكن بتوقعها مع عم لطفي لأن السمنة عملتله امراض تانية زي ضغط الدم و السكري و اصلا عامل جلطة و دة يخليه موش قادر يكيف الجمل دي , لكن انا ماكنتش بفكر في محارمي بالطريقة دي قبل كده , صح اني بتفرج على البورن
و اقرى قصص عن جنس المحارم , لكن كنت بشوف خالتي زي ماما بالضبط و عمري ما فرقت بينهم , اتفاجأت بالمشهد و بلي تعمله خالتي , لكني ضربت عشرة عليها من ورا الباب حتى حسيت برعشتها فوق السرير وكأنها نزلت ميتها فوق الملاية , مسحت
صوابعي و ايدي على القاعة كنت زي المجنون و انا بضرب العشرة و بحمد *** انها ما قفشتنيش لأني اتشنجت جدا و انا بضرب العشرة و كنت بترعش من قوة المشهد الي بشوفه ...
رحت اتخبيت في اوضة رحمة , و سمعت خالتي خارجة من اوضتها لابسة جلبابها البيتي الي كانت لابساه من أول اليوم , و اكيد ما تحتوش ولا حاجة لأني شفتها خارجة و ماسكة الاندر و البرا ويا الملاية , بس لاحظت انها وقفت عند باب الأوضة شوية ,
و كأنها لمست السائل , بس بعتقد انها ما فكرتش ان دة سائل منوي , نزعت القفل و دخلت الحمام , هنا انا خرجت اجري خفت لأتقفش و من الرهبة خليت باب شقتهم مفتوح و نزلت شقتنا , قفلت على نفس الاوضة و ضربت عشرة تانية على صور خالتي الي عندي
في الموبايل , ماهي كانت في الماضي القريب زي امي , حتى شفت جسمها عريان , يومها شوفتي خالتي أنثى لأول مرة موش أم , لا أنثى ليا تجاهها مشاعر حب تختلف عن الأمومة , لا حب من نوع تاني ...
عدى اليوم و انا عامل رقم قياسي في عدد العشرات على مشهد خالتي و قلت اني بكره لازم انيك هند و انا بتخيل خالتي و هبقى اديها مصروف زي كل يوم , صحيت تاني يوم و كنت مرهق من العشرات , فطرت و وصلني والدي للثانوية و وصل امي لشغلها ,
انا دخلت الحصة الاولى , ما لقيتش هند , سألت صحابي في الفصل قالوا انهم ماشافوهاش , حتى البنات الي ساكنين في حتتها ما شافوهاش من امبارح , اتصلت بيها , قولتلها انتي فين انا عايزك ضروري , قالتلي ان عندها الدورة و تعبانة جدا , قلتلها انا كمان تعبان
و لازم تيجي , قالتلي ما ينفعش اجيلك انا فعلا تعبانة و مستحملة قرف الدورة بالعافية ما تعصبنيش , قلتلها طيب انا ممكن اديكي ضعف العادة هديكي 20 , قالتلي و لا 30 , قلتلها اخري 30 اصلا انا موحشهم عشان اشتري حاجة بس ما يغلاش عليكي , قالتلي طب
تعالالي انت مافيش حد في البيت امي عند جدتي عيانة و ابويا يشتغل و يروح بالليل متأخر , قولتلها ماشي بس متأكده ان مافيش مشاكل هتحصل , قالتلي عيب عليك يا ليث تعالى , انا كنت اعرف بيتهم فأخدت تاكسي لهناك و بعدين كملت على رجلي شوية
حتى وصلت تحت بيتها رنيت , طلعتلي من الشباك في اشارة اني اطلع ليها و ما حدش يشك عشان واضح اني لسة تلميذ و باين اني ابن ناس و بدرس مع هند و جاي اتطمن عليها , فتحت هند الباب , جيت ابوسها فلقيت اخوها قاعد و بيدخن سيجارة, انا انصدمت
قلتله مباشرة انا ليث بدرس مع اختك و جاي اطمن عليه , بص في وش هند و قال بكل برود و حتى لو صاحبها تنور بيت اخوك ,قالتلي انجز جبت الفلوس , قلتلها اه , قالتلي اديها لأشرف اخويا , انا قلت ان دول خلاص ثبتوني و اني وقعت في الفخ , قلت اديله الفلوس
الي حيلتي و احمد *** انها جات على كده انما هند هنتقم منها اخر يوم بالمعهد و ابتديت افكر في الشر , اديته الفلوس و سكت كنت خايف و هند حست بكده قعدت تضحك , قلي طب يلا ابدى عقبال ما اروح و اجي , و خد نفسه و خرج عادي كأن مافيش حاجة ,
قلت لهند عادي ؟ , قالتلي عادي اشرف اخويا ما عندوش مانع , قلتلهم عايشين كده عادي , قالتلي اشرف اخويا بس يعرف و بعدين انا ما اتناكش من ايها حد انت عشان تديني مصروفي و ساعات اشرف اخويا و صاحبه عشان الفلوس و اهو كلها فلوس عايشين بيها
اصل ابويا ما يدناش و دايما يضربنا , انا الصراحة صعبت عليا لكن انا ماليش دعوة انا عايز انيك فكان واضح عليها لهفتي , قالتلي يلا موش هتخلص , مسكت هند و بدأت أقفش في صدرها و امصمص شفايفها و هي كانت و لا كأنها طيقاني عشان الدورة و اصلا
الاوضة كانت مكركبة , هند زميلتي في الفصل مقبولة الشكل لكن طيزها كبيرة تستحمل , و المرادي كانت حاطة الحفاضة على كسها و مرجعالي طيزها لورى , و انا وراها في السرير , قلتلها مصيلي متاعي , قالتلي يا بني انا موش طايقاك اصلا خلص , قولتلها
لكن انا اديتك 30 دينار , قالتلي ممكن اقلك مع السلامة من غير ما تعمل و لا حاجة بس انا موش قليلة أصل خلص , بليت زبري بريقي و بليت خرم طيزها الي كان واسع كأنها كانت تتناك من اخوها , دخلت زبري و بدأت أرهز و زبري بتاع 17 صم كده و بعرض اصبعين
و انا من النوع الضعيف , فيقولي جدي والد ابويا و هو لسة حي و يعيش في مدينة تانية كان يلمسني من زبري و يقلي افضل رفيع كده دايما عشان زبرك يفضل زي المطرقة و يقعد يضحك , كانت هند مفلقسة و انا بدخل في طيزها , كانت منزل سروالها البيتي
و الكيلوت القطني و انا منزل سروالي و بدق في خرمها بزبري زي المطرقة في المسمار زي ما يقصد جدي القبيح , لما جيت انزل اتشنجت و زي الأهبل فضلت أقول ااااااااه يا وفاء ااااااه يا خالتي ما حلى جسمك و خرم طيزك , حتى فقت من الحلاوة بعد ما فضيت
في طيز هند و نزلت وسطها و ارتخى زبري و خرج من طيزها , قالتلي ايه الحكاية بتاع خالتك دي , قولتلها خالتي ايه انتي بتقولي ايه , قالتلي انت لما جيت تنزل كنت تهلوس باسم خالتك وفاء موش اسمها وفاء , قولتلها انتي مجنونة انا ما قلتش كده انا بقول يا هند
موش وفاء , لكن كان واضح اني بستعبط و خلاص لبستها و قلت الي ما يلزمش يتقال , قالتلي على فكرة عادي , قولتلها ايه العادي , قالتلي انا كمان كنت بحلم باخويا و ابويا و كل رجالة عيلتي , قولتلها مالهم تحلمي بيهم يعني , قالتلي كفاية استعباط انا بحلم
بيهم ينيكوني و ينزلوا على بزازي و ينيكوني جماعي و اقوم الصبح على كسي مبلول كاني بتناك فعلا , قولتلها ده قرف و موش صحيح , قالتلي موش صحيح ايه انت لازم تشوف اخويا ينيكني حتى تصدق ما انا قلتلك اخويا ينيك و ابويا يتحرش و امي عارفة و عادي,
قلتلها عادي ايه بس يا هند ازاي ده يحصل , قالتلي احسن من الغرب برضو و خالتك انت اولى بيها لو مشتهيها , عملت نفسي عبيط و دخلت الحمام نظفت نفسي انا كده و اشرف دخل , اطمن عليا و قلي تعالى دخن معايا سيجارة حشيش بس انا رفضت عشان
موش مدخن , و قبل ما اخرج قلتله ممكن تديني فلوس التاكسي عشان اروح , ضحك و هند كمان ضحكت و قالتله ده عامل فيها عبيط بس اديله يا اشرف هيبقى يرجعهم لما ارجع المعهد ...
روحت و فضلت افكر في كلام هند عن عيلتها و الي شفته بعيني , اخوها اخد مني فلوس و خلاني انيكها فبيتهم عادي جدا و قلت ان ده احسن حاجة تحصل للبني ادم , بتمنى خالتي و خلاص بقيت افكر فيها , غيرت ذوفي في النساء و صرت أحب النسوان الكبيرة ,
و كبرت مع الشهوة دي , لكن ما فيش سر ما بينكشفش , مهما طال العمر او قصر في اسرار ما تفضلش دفينة لنهاية العمر , بما أني كنت بطلع لشقة خالتي و هما ينزلوا عندنا عادي , مرة استغليت انها راحت السوق و سرقت الاندر بتاعها و لبسته لمخدة و عملتلها
فتحة شبه الكس , كنت اتفرجت على فيديو ازاي تصنع كس صناعي , مزاجي خلاني اعمل كس صناعي للمخدة بشوية ادوات بسيطة و لبستها اندر خالتي , كنت ببعد الاندر و اتخيل اني بنيك خالتي , مرضي وصل لغاية اني سجلت خالتي تتكلم عادي و كنت
بنيك المخدة مشغل صوتها و انا بتمناها تكون تحتي , لغاية ما فيوم كنت ناسي باب الشقة مفتوح , دخلت عليا و انا بنيك المخدة و حاطت السماعات و مندمج , اتقفشت بس شفعلي سن المراهقة , كنت مندج و انا بقول ااااه خالتي ما احلى صرمك ما احلى كسك
نحبك برشة نحبك يا وفاء انتي روحي و عمري خلينا من مديحة بنتك نحبك انتي , حسيت بالصفعة من الخلف , لقيت خالتي ورايا واقفة و شايفة ابن اختها ينيك المخدة لابسة اندرها , صاحت يا فاسد يا هامل , و انا اطلب منها العفو , ارجوكي يا خالتي سامحيني
صدقيني اخر مرة , ارجوكي يا خالتي , و هي تضرب فيا بكل قوتها , اكلت ضرب عمري ما اكلته و انا في سن ال16 و اكتشفت ان نصيحة جدي اني ما اسمنش نصيحة غلط في غلط و النتيجة اني ما قدرتش حتى اهرب من الضرب و من العار

*ملتقانا الجزء الثاني *



الجزء الثاني

اتمنيت الأرض تنشق و تبلعني و يخلص الموقف المخزي الي حصل , خالتي كانت تضرب و تصوت و تشتمني اوسخ انواع الشتيمة , ثم أخذت المخدة و طلعت بيتها , و خليتني خايف من الي حصل , هيكون موقفي ايه و انا انمسكت بالجرم المشهود , خفت من
ردود فعل العيلة , خالتي الي هي امي الي مربياني فبيتها و هي حبيبة خيالاتي الجنسية في تناقض كبير في الاحاسيس قفشتني بنيك مخدة عليها اندرها , كانت الساعة وقتها لسة 3 الظهر و كل الناس في اشغالهم و دراساتهم و لسة فاضل 3 ساعات على ما
تيجي مديحة بنت خالتي و بعدها ييجوا امي و ابويا من الشغل , كان لازم اشوف حل للي حصل , اتمالكت نفسي لكن ما قدرتش , كنت لسة *** مراهق 16 سنة في سني موش عارف الصح من الغلط , طلعت جري لشقة خالتي و دخلت بيتها كما اعتدت ,
و رحت اوضتها لقيتها بتعيط بحرقة , حست بخطواتي في البيت , منغير ما التفتت قالت كده يا ليث كده ؟ , قلتلها انا آسف يا خالتي انا طول عمري باعتبرك امي التانية امي الي مربياني موش عارف ازاي عملت كده , قالت ماهو ده الي شاغلني ان انا امك يا ليث ,
قلتلها يا خالتي انا مراهق و لسة صغير موش واعي على الدنيا , قالتلي لكن ما تعملش كده يا ليث ازاي بتفكر فيا بالشكل ده , قلتلها يا خالتي انا و ا*** اسف ما عرفش الشيطان لعب بدماغي ازاي , و مشيت لمكان ماهي قعدة و نزلت على رجليها ابوس فيها
و اقولها سامحيني يا خالتي انا اسف دي اخر مرة و انا تبت و كبرت في اللحظة دي , كانت بتعيط جدا فقمت و انا بحاول احضنها و ابتديت ابكي معاها و ادعي على نفسي بالموت لكن هي قالت بعد الشر عنك يا ابني انت هتفضل ابني لكن الغلطة دي موش تتكرر ,
قولتلها موش هتتكرر تاني و ادي سري عندك بس ما تقوليش لحد , قالت و اقولهم ايه اقولهم لقيت ليث بيضرب عشرة عليا و بيتخيلني مومس كده يا ليث كده , قولتلها صدقيني يا خالتي انا ما اشوفش انك شخص وحش انا بحبك اكتر من اي حاجة في الدنيا ,
قالتلي لو بتحبني بصحيح تبطل الحاجات الوسخة الي بتعملها , قولتلها وعد مني اني ما اعملش حاجة من دي تاني , قالتلي و لو اتقفقشت تاني , قولتلها انا كده هسيب البيت خالص لأني موش هقدر ارفع عيوني في وشك الجميل , ابتسمت شوية و مسحت دموعها
و قالتلي خلصانة انا موش هقول لحد , قولتلها طب و المخدة ممكن ارجعها , قالتلي يلا اخرج قبل ما ارجع اضربك تاني , فانا فريرة هربت و رجعت لشقتنا بشوية طمأنينة خصوصا ان خالتي وعدتني انها موش هتفضحني , قبلت ان خالتي تمسك عليا ذلة و ما حبيتش
اقول اني شفتها بتعاشر الخيارة و ده سبب جنوني الجنسي عليها , خليت الموضوع بيني و بين نفسي المهم اني ما اخسرش خالتي حبيبتي , و في الفترة الي بعدها , رجعت علاقتي بخالتي لمجاريها لكني حرمت أضرب عشرات , انا بس اتجسس عليها و اروح
لهند اديها فلوس و انيكها و انا بتخيل خالتي...
مر على المشهد ده سنتين و علاقتي انا و خالتي اتحسنت اكتر فاكتر بقت بتسمع مني مغامراتي العاطفية مع البنات و كنت بحكيلها حاجات كتيرة , كنت وقتها مصاحب بنت اسمها علا و هي بنت مدير في نفس الشركة الي شغال فيها والدي , يعني ابويا
تقريبا هو مدير والد علا , كنا وقتها سنة البكالوريا و بما اني اكبر من مديحة ب3 سنين , فهي دخلت المعهد أول سنة وقتها , و كانت بتمارس عليا ضغط كبير بحيث انها كانت بتتحجج بأي حاجة عشان تيجي تقف معايا و انا بحب اقف مع علا الي هي حبيبتي , و في
مرة كنت واقف مع علا بنتمشى جنب المعهد و كنا ماسكين ايدين بعض و رومنسية مالية الجو , اتصل بيا مديحة , مديحة قالت الو , انا جاوبتها اهلا ديحة عايزه ايه , قالتلي عايزاك تحللي مسألة , قولتلها ده موش وقته خالص خلي في البيت افهمك , قالتلي ما ينفعش
انا عندي امتحان بعد شوية , قولتلها و انا كمان ما ينفعش عشان مشغول , بدأت تعمل في جنونها على الفون فقفلت الخط في وشها و رجعت لعلا نحب بعض و كده و علا سنها من سني و شكلها حلو و بنتفاهم بشكل كبير و هي جميلة جدا و شعرها يوصل لحد
ركبتها و كان لونه اسود زي سواد الليل و عيونها بني تسحر غير الشفايف المنفوخة طبيعي , التلامس الي كان بيني و بين علا خلاها تسخن و حسيت ده من انفاسها فأنا استغليت ده و بقيت اعدي اديا من ورا رقبتها و اعديهم على شعرها و اعمل نفسي بشم ريحته
و بعدين اقرب من رقبتها و ازرع بوسة هناك و هي كانت بتتجاوب معايا , بعدنا عن عيون الناس و بدأت اقفش في جسمها و هي سايحة و لا هنا , كانت رافعة راسها لفوق و مغمضة عينيها و بتعض شفايفها فقربت منها و اخدت منها بوسة طويلة من الشفايف , احنا
كده سخنا خالص و زبري انتصب على الاخر و كنت بتعمد اضمها حتى تحس بزبري يلمسها من افخاذها , احنا كده منغمسين و هوب , طبت علينا مديحة و بقت بتصرخ و تصوت و عملتلنا فضيحة قدام صحابها و بعدين عملت فيها دايخة و انا موقفي كان زبالة قدام علا
بحاول اعتذر منها و هي كان تقول يا لهوي يا لهوي دول شافونا يا ليث و انا بحاول اطمنها هوما قفشونا على السرير مالك يا علا احنا بنحب بعض و ده عادي اننا نحب نتحسس على بععض , قالتلي ليث روحني انا موش قادرة اقف من الموقف ده , اما مديحة خليتها
دايخة مع صاحباتها و وصلت علا تاخد تاكسي تروح و رجعت لمديحة تاني لقيتها واقفة و تعيط و صاحباتها بيواسوا فيها , انا وصلت و هي قالت هتشوف يا ليث عند امي و خالتي و انا بقولها ايه العبط ده انتي ليه بتعملي كده من أساسه انا بعتبرك اختي , فبدأت تبكي
و تقول اختك ازاي انت متسمي عليا و انا بحبك و بموت فيك و اتمنالك الرضا تعمل كده , قولتلها يا بنتي ده موضوع عيال متسمي عليكي ايه و متسمية عليا ايه هو انا جيت خطبتك و موش عارف انتي بنت خالي و اختي موش اكتر , و فضلت ازعق لها و هي تزعق
و تعيط , حتى روحت و خليتها على نفس الحالة , روحت منزعج جدا من الموقف البايخ , طلعت عند خالتي و كان وقتها بس شكيب يعيش معاها عشان رحمة سافرت تشتغل مضيفة طيران و مديحة لسة في المعهد , فطرت مع شكيب و اتكلمنا شوية عن الدراسة
و الثانوية و قلتله اني ناوي اجيب مجموع اكتر من ابويا و اخويا و ان ده عبارة عن تحدي بيني و بينهم و اني لازم اثبتلهم اني احسن منهم و دي كانت على فكرة عادة من عادات ابويا انه عشان يحفزنا على حاجة كان بيعمل بينا و بينه تحدي , اتغديت و نزلت اريح شوية
حبيت اتصل بعلا لكن تليفونها كان مقفول و موش فاتحة الفيس , رجعت للثانوية و برضو علا ما جاتش فانا قلقت عليها الصراحة خصوصا ان المشهد كان فضيحة , لكن ما سألتش و لا سؤال عن مديحة ,كملت حصصي المسائية و روحت بيتنا و انا قلقان جدا على البنت علا,
البنت رقيقة جدا و ماكانتش حمل الي حصل من مديحة , روحت زعلان و قولت اريح من اليوم المقرف ده , انا غفيت شوية و دخلت امي بأسلوبها الحازم تشخط و تقول يا كلب قتلك بنت خالتك قتلت مديحة قتلتلها يا حيوان و كانت في حالة هستيرية و تعيّط جامد
و انا و لا فاهم حاجة , قمت مفزوع من النوم قلتلها جرى ايه يا ماما ما تفهميني بالراحة حصل ايه و انا كنت وقفت خلاص و بلبس حاجة اخرج بيها , و هي تشهق و تقول مديحة انتحرت يا ليث مديحة انتحرت بسببك ...
مصيبة وقعت على دماغي اكبر مما كنت اتخيل , خرجت جري من باب الشقة لقيت بابا و عم لطفي و شكيب و اخويا و كانوا حاملين مديحة بصعوبة لأنها سمينة جدا و خالتي وراهم تعيط و تضرب نفسها و تقول نفس الكلام الي بتقوله ماما , مديحة ماتت بسببي,
جريت ناحية مديحة و حملت مع الجماعة لغاية عربية اونكل لطفي و بسرعة بابا شغل عربيته و الشقتين فرغوا , كل العيلة في المصحة , مديحة ابتلعت كام برشامة بعد ما روحت لبيتهم , حبت تنتحر عشان شافتني الصبح مع علا و عن ردة فعلي تجاهها و رفضي
الارتباط بيها تحت أي مسمى غير اختي و بنت خالتي التي تربيت في بيتهم , كان ساعات طويلة من الانتظار و كل النظرات كأني انا فعلا قتلتها و انا كان سني بس 18 سنة , الوحيد الي دايما يكون سندي هو بابا , بابا من النوع المثقف و المتفهم و علاقته بيا و بأخويا
علاقة صداقة اكتر من اي حاجة , فهو لما شاف نظرتهم ليا مختلفة عن العادة قام قال يا جماعة ما نكبرش الموضوع , الكل بص لبابا و هو بصراحة لما يتكلم تحس انه مذيع في راديو يستطيع ان يشد اذني المستمع بسهولة و عنده اسلوب لبق مع لهجة ساحلية فهو
من اصول ساحلية تونسية لكن شغله قاده للعاصمة حيث برز و اصبح في المنصب الذي يتولاه بالاضافة الى رفضه لكل الامتيازات عشان هو مستثمر في نفس الوقت غير وظيفته الحكومية , قال ان مافيش سبب لاتهامي بحاجة و ان الغلطان في كل الحكاية خالتي وفاء
و ماما لأنهم قرروا مصيري انا و مديحة و خلونا نعتبر مخطوبين لبعض من يوم ما اتولدت مديحة و قال ان الوقت ده كلنا لازم نكون ايد وحدة و نتمنى ان مديحة تفوق و ترجع بالسلامة و وقتها لكل حادث حديث انما الموضوع ده هو اولويتنا فارجوكم خلونا فلي احنا فيه
و سيبوا ليث في حاله لأن ليث زي ماهو ابني هو ابنكم و اتربى وسطكم اكتر من الي اترباه بيني انا و امه و هو اكيد ندمان انه شخط في مديحة او تسبب في انه تعمل الي عملته , طبعا كان كلام والدي مقنع و جاء و حضني و قلي اني ماليش دعوة في اخطاء غيري
لكن اجبر بخاطر البنت عشان مديحة بنت خالتك قبل ما تكون اي حاجة تانية , عملوا لمديحة غسيل أمعاء و البنت ارتاحت بعد ما خضت بيت كامل عليها , و روحت بعد يومين لبيتهم سليمة معافاة ...
ليلة الحادثة و الوقت متأخر فتحت علا موبايلها و كلمتني , قلتلها خضتيني عليكي , قلتلي ليه ما قلتليش انك خاطب بنت خالتك , قولتلها ده عبط من أساسه انا عمري ما حسيت مديحة حاجة تانية غير بنت خالتي و انا بعاملها على اساس اختي الصغيرة , قلتلي بس
البنت حكت كلام تاني , ماحبيتش اجيب سيرة محاولة انتحار مديحة حتى ما اقلقش البنت اكتر حبيت اطمن علا , قلتلها يا علا انا مشاعري تجاهك انتي انما مديحة ما اقدرش و والدي متفهم الشيء ده , قالتلي بس الي حصل فضيحة , قلتلها لا فضيحة و لا حاجة
فكك من مديحة و صاحبتها اصل هما بيحسدوكي عليا , ضحكت علا لأول مرة و قلتلها انها لازم تيجي بكره و تحاول تنسى الي حصل و ان مديحة اصلا هتغيب كام يوم نبقى نتكلم على راحتنا , قبل ما اقفل معاها سألتني علا سؤال فهمت بيه رغبتها , قالتلي عجبك
الي عملناه انا اول مرة بعمل كده , قولتلها و انا كمان قالتلي انت كداب انا عارفة انك عامل كده اكتر من مرة بس ما عنديش مشكلة , قولتلها يعني موش زعلانة لو اكون عامل كده قبلك , قالتلي موش زعلانة عشان انا حاسة بلي انت بتحسه و زيادة و سمعت
انفاسها زادت لكن هي خلصت المكالمة بموضوع مديحة تاني , كان واضح ان علا عايزة تتناك و مني انا بالذات ما احنا علاقتنا علاقة رومنسية و مسك ايد و حاجات من نوع ده , كنا نفضل نلف في الساعات الي ما يكونش عندنا فصول , و كنا دايما مع بعض, لكن
انا الصراحة ما كنتش احبها زي حبها هي ليا لأني مفتون بحب وفاء خالتي الي بتجسس عليها لكني وعدتها اني ما بصلهاش غير خالتي و امي التانية , رجعت علا للثانوية و سألتني عن مديحة و كده قولتلها ان مديحة هتاخد اسبوع على الأقل , قالتلي احسن ,
قولتلها اطمني و موش هتكلمك تاني , يوميها كان يوم دراسي كامل مافيش ولا ساعة فاضية قضينا وقتنا جوه الثانوية مع بعض , بس تاني يوم كنا ماشين ايدينا في ايدين في بعض و هي طلبت مني نبعد بعيد عن الثانوية , فقلتلها اقترحي مكان و احنا نروح , قالتلي
ممكن نروح بيتنا , قولتلها مين في البيت , قالتلي الدادا , قولتلها ماشي , رحنا بيت علا و كانت فعلا الدادا موجودة و بيت علا عبارة عن سكن وظيفي لأبوها و امها استاذة جامعية يعني كان بيت فخم ملاصق للادارة الي والدي يشتغل فيها , انا حبيت الصراحة ان
والدي يشوفني معاها عشان يتعرف عليها و انا و هي اسرتها كمان منفتحة و عادي انها اتعرفهم على شاب لكن ماكانش حلو ان اطب فجأة كده فكان احسن ان سكنهم يكون فاضي او فيه الدادا بس , المهم دخلنا اوضتها و كانت اوضة مليانة بوسترات المغنين الي
هي بتحبهم و فيها مكتب مليان صورها مع ابوها و امها و عرفت هي جميلة كده ليه , ابوها وسيم و امها فورتيكة بزازها خارج من اطار الصورة , المهم و احنا في الاوضة قفلت علينا الباب بعد ما الدادا جابتلنا العصير و شوية بيتيفور من الغالي طبعا , قالتلي ليث انا بحبك
قولتلها و انا كمان قالتلي بجد ؟ قلتلها اه يا روحي , مسكت ايدي و حطيتهم على بزها الأيسر و تقولي اسمع دقات قلبي , فانا ما اتفاجئتش الصراحة لأني فاهم هي عايزة ايه , قولتلها اه اسمعهم و قربت منها و حطيت وذني على مكان ايدي و عملت نفسي بسمع
قلبها , لمست حلمتها كانت واقفة يعني البنت جاهزة تتناك لكن موش عارف هي مفتوحة او لأ , قربت من شفايفها و اديتها بوسة فتجاوبت معايا و بقت البوسة طويلة , انا كنت اكتر خبرة منها عشان تجربتي مع هند الي على فكرة اتجوزت و هي فتانية ثانوي و ما
اعرفش حاجة عنها , بقيت بقولها استعملي لسانك فهي تقول انا موش عارفة قولتلها اعمل اي حاجة نحس بيها بجسم بعض و تكوني من نفسك , بدأت تتجاوب و تستعمل لسانها و انا بدخل في لساني جوا و بلمس لسانها و كنا بنتبادل القبلات بشهوة كبيرة جدا,
قالتلي ليث انا عايزاك تفتحني , قولتلها انتي عاوزة كده بجد يعني موش هتندمي , قالتلي انت حب حياتي الأول و انا بديلك عذريتي , قولتلها بس انا خايف عليكي يوم تاني , قالتلي و تخاف ليه بس انا بحبك انت و بشوف فيك كل حاجة بتمناها انت ذكي و تفهمني
انت حلم بالنسبة ليا , انا الكلام ده كان كبير عليا الصراحة ما كنتش متخيل اني كده في نظرها دي بتشوف فيا حاجات انا اصلا موش شايفها في نفسي , قولتلها بس انا هوجعك , قالتلي بس شهوتي هتكون اكبر من الوجع , قولتلها و الدادا الي برى , قالتلي هنشغل
ميوزيك بصوت عالي موش هيسمعنا حد , قولتلها ارجوكي فكري , قالتلي مفكرة من يوم ما عرفتك و الايام دي انا فعلا عايزة اعمل كده , كملت الكلمة دي و حطت اغاني تسمعهم هي و تحبهم انا ما بفهمش فيه الروك و الميتال و الحاجات دي لكن هي بتحب لما
تكون وحدها تسمعهم و انا كنت بحترم ذوقها جدا و في لحظات سماعي لكدة اندمجت اكتر و اكتر مع الجيتار و بقيت معاها و كأننا في فيلم بورن بس هي ماكانتش خبيرة , حسيت نفسي انا الخبير و انا الي فاهم النيك و هي تلميذتي الي بتسمع الكلام ,
شاطرة جدا علا و تتعلم بسهولة , قلعتلي القميص من فوق و كان تقريبا شهر نوفمبر الموضوع ده في بداية الثانوية العامة بالنسبة ليا و ليها , و هي تالت سنة ندرسها مع بعض و من وقتها و احنا صحاب لكن هي عارفة موضوعي انا و هند و انا دايما عامل نفسي
بستعبط زي ما يقولوا المصريين عامل نفسي من بنها , دايما لما تسألني عن حاجة هجاوبك اني ما اعرفش , و اعمل نفسي فعلا ما اعرفش و بكده انا مرتاح , كان بتمصمص شفايفي مص بغباوة بس انا عاجبني و حابب ده جدا , و انا كنت بلمس جسمها من كل حتة
و كنت بركز ركبتي على وسطها جهة الكس , هي كانت لابسة جينز فانا كنت لما ابوسها او اعمل اي حاجة المس كسها بركبتي فاشوف ان ردة فعلا اجابية فاعيد مرة تاني و تالت بس من غير غباوة كانت لمسة خفيفة هي بتأثر فيها و تشعلها اكتر , كانت بتقزل
ااااااااااااه ااااااااااااااااه افتحني افتحني انا بحبك بحبك جدا , و انا كنت بحقق امنية ما تحصلش كل يوم , هو انا كل يوم هفتح كس ملاك زي البنت الي قدامي , خلعتلها كل تيابها و خليتها ملط و هي سايحة زي الزبدة فوق السرير , تتلوى تحتي و انا بمص كسها ,
حسيت الفرق بين النظيف بتاع علا و المنتن بتاع هند ,كانت بتتلوى و بتقولي عايزاك تدخل بتاعك , فأنا خلعت الي لابسه و بقيت ملط , الباب كان مقفول علينا و الموسيقى صاخبة و ده العادي بتاعها , قولتلها بصراحة انا عايز اجرب حاجة , قالتلي ايه , قولتلها مصيلي
قالتلي تمام بس انا ما بعرفش , قولتلها هوريكي ازاي , و فتحت النت على فيديو بتاع مص محترفات , قالتلي انا ما اقدرش اعمل كده بالحرفية دي , قولتلها موش عايز الحرفية الي بتتكلمي عليها انا عايز اي حاجة حلوة منك و خلاص , قالتلي طب يلا , و مسكت زبري
الي كان قايم و فيه السائل بتاع الشهوة فقالتلي انا كمان نزل عندي , قولتلها ده عشان احنا عاوزين بعض يا روحي , فانا اتمديت على ظهري و هي مسكت زبي و لمسته بلسانها بشويش بشويش لغاية ما بقت بتمص الراس , و انا كنت مستمتع جدا و هايج جدا جدا
و بلمس شعرها بايدي و انزل على بزازها الي كانوا قد الرمانة زي اي بنت في ال18 , كنت بلمس حلماتها المنتصبة و اضغط عليها و بعدين اضغط على البزاز و بعدين ارجع المسها من وشها و هي عامالة تمص بشهوة كبيرة , الحلو انها كانت بتسعمل بقها بس
بدون ايديها و ده مخليني ماسك اعصابي قدام الجمال الي قدامي , علا دي بنت ساحرة حلوة جميلة و كسها وردي و نظيف جدا و محضراه لليوم و كان جسمها فرنساوي بس بزازها كبيرة زي ما قلتلكم حجم رمانة كده و طيزها صغيرة و موش طرية يعني عظم للأسف ,
المهم انا قولتلها اختاري وضعية ترتاحي فيها , قالتلي هتمد على ظهري . قولتلها ماشي و افتحي ركبك و حطيهم على اكتافي , فعملت بالضبط زي ما قولتلها كان زبري مبلول بريقها و نزلت بليت كسها بريقي و عملت معاها بوسة مطولة بتااع دقيقتين 3 ,
و بعدين حبيت ادخل زبي , اول مرة هنيك الكس و كسها كان مقسم و باين انها اول مرة , كان ضيق جدا جدا , فانا مع اغنية لرامشتاين و دول بيغنوا الماني , حطينا اغنية اسمها
PUSSY
و كان كليب الأغنية قبيح جدا و اباحي جدا جدا , فانا حاولت ادخل زبري مع بدايتها و فعلا بعد صعوبات في البداية دخل شوية من بتاعي و هي كانت بتصوت تحتي و علامات وشها بتقول انها موجوعة فانا طمنتها و قولتلها دي هتحبه تاني بس اصبري , و هي بتومي
براسها و تقول ااااه اااااه انا موش قادرة , كسي بتتقطع اااااااه اااااااه
و انا ببوسها عشان احتويها و نزلت عليها و ضميت شفايفي على شفايفها و بدأت أدخل و أخرج تاني , و هي كانت مغمضة عينيها و تقول اااااه ااااااه بحبك بحبك , و انا بقولها و انا كمان , و كلمنا على الوضعية دي , قولتلها نجرب وضعية تانية , قالتلي ماشي ,
قلبتها و قولتلها اعملي دوجي و هناك شفت طيز لسة مشمعة لأول مرة و كانت نظيفة و لونها وردي , لحستها لأني متعود على اللحس , و بعدين لمست كسها لقيت شوية ددمم و كان في ددمم على زبري نظفته بالكلينيكس و نظفتلها كسها و لكن ما كانش نظيف
مية المية من دمها و شهوتها و رجعت دخلت زبري مرة تانية في كسها , و كانت مرتاحة كمان في الوضعية دي و انا خليتها تكون مرتاحة رغم اني ما كنتش شايف كسها من زاوية حلوة , لكن رغم كده فضلت انيك لغاية ما حسيت اني هنزل , قولتلها هجيبهم , و طبعا
كان لازم اجيبهم برى بدل ما تحصلي مشكلة غير مشكلة العذرية الي اخدتها منها دلوقتي و لو انها كانت برضاها بل بطلب منها , خرجت زبري و نزلت على ظهرها و نزل شوية على طيزها , و هي جابتهم معايا في نفس الوقت و هي تلهث و توحوح بين الوجع
و بين الشهوة , قولتلها انا عايز ادخل اعمل دش يا روحي , قالتلي انا بستغرب فيك انك ذكي و تفهم حاجات صعبة و كده لكن احيانا عندك و سكتت , فانا قولتلها استعباط ده قصدك يعني , قالتلي الصراحة اه موش ممكن تاخد دوش في البيت , قولتلها ماشي
و اتمدينا على السرير و هي نامت شوية على صدري و بعدين حسيت ان الوقت اتأخر فلازم اروح اخد دش و ارجع تاني للحصة المسائية , فقالتلي ماشي لكن انا موش هقدر اجي , قولتلها و ماله انا هديكي كل الدروس الناقصة ,انتي ارتاحي و شوفي في النت
ازاي تتجاوزي الالم و كده قبل ما اهلك ياخدو بالهم , قالتلي انها هتشوف بس مستغربة ازاي انا ما اعرفش , قولتلها اني اول مرة افتح كس في حياتي و قولتلها اني اول مرة اول نيكة بالحلاوة , بوستها و لبست بعد ما نظفت بالكلينيكس و اول ما خرجت من بيتهم
...اخدت تاكسي و رحت بيتنا اخد شاور
كنت تعبان من الواحد الي عملته مع علا و روحت على أساس اخذ دش سريع و ارجع بسرعة للمعهد ,اخذت تاكسي و انا بحالتي الي كانت متدهولة , ماكانش ينفع ادخل للحمام بتاع بيت علا انما كان ينفع انيكها بالسر , كانت ريحتي عاملة ميكست بين ريحة
العرق و ريحة النيك, غير شعري المنكوش و هدومي المتبهدلة كأني كنت في حلبة ملاكمة موش فوق سرير , انا وصلت للعمارة و لقيت ابويا نازل على الدرج هو و امي و اول ماشافني قلي انهم اخدوا يومين عشان يطمنوا على ديحة عشان كده لقيتهم على غير
العادة في التوقيت ده , قلي يلا لف نروح لديحة و بعدين اوصلك للثانوية , قلتله بابا انا عايز اكل حاجة و اعمل دش و ارجع للمعهد , قلي يا ابني يلا لف و بلاش دلع , قلتله ماشي هحصلكم , قلي يلا تعالى بلاش عند و كان والدي لمظ بطريقة غير عادية , بحيث اصر
اروح معاه و قلي ان معاد الزيارة قرب يخلص و اني موش ممكن الحق فالحل احسن اروح معاه , و امي ماقالتش ولا كلمة و كانت تبصلي من تحت لتحت بصة وحشة طبعا لأني السبب في محاولة انتحار مديحة بنت خالتي , اضطررت اروح معاهم , بس فضيت ازازة
بارفان عشان اقلل من الريحة الوحشة و حالتي المتبهدلة خالص , وصلنا المصحة , لقينا كل الناس هناك , فانا في الاول ما حبيتش ادخل اوضة مديحة , لكن خالتي وفاء مسكتني من ايدي و قالتلي تعالى يا ليث مديحة عاوزة تشوفك , انا توقعت ان مديحة موش هتعوز
تشوفني عشان حالتها النفسية المتعكرة , لكن يبدو ان حساباتي مع البنت دي دايما غلط و هتفضل تعكنن عليا حياتي , دخلت الاوضة و طبعا كانت اوضة 5 ستارز فيها كل المتطلبات , فدخلت مع خالتي و طلبت من الي في الداخل يسبونا لوحدنا احنا التلاتة ,
انا كالعادة عملت نفسي عبيط رحت الفريزر اخد مية و عامل نفسي اسأل على مديحة , قلتلها ازيك يا ديحة موش هتقومي بقى تشدي حيلك , فدورت وشها ناحية الحيط على اساس زعلانة , قلتلها ايه يا ديحة موش هتجاوبي على اخوكي حبيبك , طبعا ردة الفعل
كانت عصبية من خالتي , مسكتني من رقبتي و قبضت عليا كأني مسجون و هي السجان , دي تاني مرة اشوف خالتي عنيفة للدرجاتي , خنقتني جدا و هي عمالة تقول انت موش هتتربّى يا واد انت موش هتبقى راجل في حياتك انت موش هتتحمل مسؤوليتك,
و مديحة كانت تترجاها تسبني و انا بقولها يا خالتي انا عملت ايه بس , قالتلي و بتسأل يا بجح اسمع انا صابرة عليك لكن صبري نفذ و اقولك اهوه بنتي مديحة لو ماتت كنت اكلتك بسناني , انا و بخنقة فصوتي بترجاها تسبني , سابتني شوية و قالتلي انت اه ابني
و متربي عندي بس مديحة بنتي و لما شوف عوج فلازم اتدخل , قلتلها و انا اعمل ايه بس يا خالتي اعملك يا ديحة حتى ترضي , فقالت خالتي بكل حزم انت هتلبسها الدبلة , مديحة نطت من الفرحة على السرير و لونها الي كان مخطوف زي اللمونة احمر من الفرحة,
فأنا بصراحة لما شفت مديحة كده خفت ارفض قدامها تطب ميتة و هي لسة في المصحة , فسكتت خالص , مديحة قالت بجد يا ماما , فخالتي وفاء بصتلها نظرة ثقة و قالتلها اه يا روح ماما و التفتت ليا و قالتلي امشي جنب الحيطة يا ابن اختي احسنلك , انا خفت
من خالتي جدا جدا جدا لحظتها و كنت ببلع ريقي بالعافية من اثر خنقها ليا , و ما عرفتش اقول ...
تتوقعوا هوافق على اني اخطب مديحة بنت خالتي او هرفض ؟ خلونا على ردود بقى لغاية ما نلتقي في الجزء التالت و قتها هنعرف ليث هيوافق او يرفض
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • عجبني
  • الموضوع ده يدعو للتفكير
التفاعلات: Simon3 و Almalim kimoo
بصراحه هى حلوة فهمت نصها والنص التاني لا يا باللهجة المصرية بتاعتنا يا بلهجتكم التونسية عموما اتمنى لك كل التوفيق
 
  • عجبني
التفاعلات: عصفور الجنينة، ناقد بناء و امير الجنس العربى
حلوة اووووووي يا صديقي
بس خلي اللهجة المصرية بحيث نفهم كل حاجة
منتظر جديدك بكل شوق
تحياتي
 
  • عجبني
التفاعلات: عصفور الجنينة و ناقد بناء
خلى اللهجه مصريه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
بصراحه هى حلوة فهمت نصها والنص التاني لا يا باللهجة المصرية بتاعتنا يا بلهجتكم التونسية عموما اتمنى لك كل التوفيق
اتفقنا يا زميل
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
كمل وخلي اللهجه مصريه
 
  • عجبني
التفاعلات: عصفور الجنينة و ناقد بناء
بدايه ممتازه
خلي اللهجه واحده يا مصري يا تونسي
ونصيحه عشان التفاعل .. متتأخرش في تنزيل باقي الاجزاء
موفق دايما ✌️
 
  • عجبني
التفاعلات: عصفور الجنينة و ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
بدايه ممتازه
خلي اللهجه واحده يا مصري يا تونسي
ونصيحه عشان التفاعل .. متتأخرش في تنزيل باقي الاجزاء
موفق دايما ✌️
الأيام دي هيكون الجزء التاني , في الفرن يا غالي
 
  • عجبني
التفاعلات: بودا العنتيل الزبير، Mo7a.love2 و ناقد بناء
ياسطا احط صوره الغلاف الشخص ازي
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
قصة تبدو رائعة
في انتظار الجديد تحياتي و تشجيعي
 
  • عجبني
التفاعلات: عصفور الجنينة
جميلة فى انتظار باقى الجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: عصفور الجنينة
تم أضافة الجزء الثاني
 
جامده جدا كمل
 
القصه جميله فعلا و يا ريت متتأخرش فى الاجزاء
 
حلوة اووووووي
 
image
 
  • عجبني
التفاعلات: الحكمدار..

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%