د
دكتور نسوانجي
ضيف
عشت اسخن ليلة في حياتي مع خالتي الممحونة التي مارست معي الجنس في بيتها بحرارة في ليلة لا تنسى و كانت خالت تغريني من اول ما دخلت الى بيتها خاصة بثيابها و حركاتها و خالتي قصيرة و تملك مؤخرة كبيرة جدا . و حين كانت خلتي تتحرك كانت تتعمد تحريك طيزها و انا لا اراديا انتصب زبي و لم اعد قادر على اخفاء الانتصاب و خالتي ادركت بانني ايضا اريد ان امارس معها الجنس و شيئا فشيئا حتى اضحت تقابلني و فمي يقترب من فمها و بدات اقبلها بحرارة جنسية كبيرة جدا و يدي ذهبت لوحدها الى منطقة المؤخرة تعبث و تلعب بها و شهوتي مشتعلة بقوة .
و من اول قبلة سخنت خالتي الممحونة و التصقت بي و بدات توحوح ممم ممم و فعلا كانت ممحونة و تريد ان تنيك و انا اخرجت زبي على الفور لها و امسكتها من الطيز و بدات العب به و تبادلنا قبلات حارة و ساخنة نار . ثم تعرينا بالجامل و نحن نقبل بعض بحرارة و انا من شدة الشهوة قربت زبي الى كسها و هي من شدة المحنة كسها ابتلع زبي و لم اعرف كيف مر زبي في الكس حتى ادخلته للخصيتين و كان كسها حار و ساخن نار و انا ادخل و اخرج و خالتي الممحونة تصرخ اه اح اح اح اه و تمسكني من الطيز و تقول ادخل حبيبي اه اه اه اكثر زبك ساخن نار اه اه اه اه .
و كنت احرك زبي و ارفعه و ادخله بسرعة كبيرة و خالتي الممحونة اعجبها الامر حتى صارت تصرخ و جعلتني انا اسخن بسرعة كبيرة و احس ان الشهوة التي بداخلي يجب ان تنفجر حتى ارتاح لان زبي كان يحترق في كسها و يحرقني و الشهوة تعذبني . و حركته بسرعة كبيرة الى الامام و الخلف بلا توقف و انا العب ببزازها و احيانا امص الحلمة و اعضها و زبي يدخل و يخرج للخصيتين و خالتي الممحونة تعطيني فمها حتى اقبلها و الحس لها الرقبة حتى جاءت شهوتي في كسها و ارتعش زبي رعشة ساخنة نار كان في داخله بركان و لم اعد قادر على ايقافه و كبح المني الذي كان يهم بالخروج من زبي .
بدا زبي يقذف المني بحرارة كبيرة و سخونة قوية جدا و انا اصرخ اه اح اه اه اه و امسك بزازها الطرية و احسست ان زبي بدا يرتخي بعد لحظات مع نشوة جميلة جدا و حلاوة جنسية قوية ثم قبلتها من فمها كانها حبيبتي . و كانت نظرات خالتي مؤصرة جدا بعدما اكملنا النيك حيث امتزجت بالفرحة و الحزن لكن انا لم ابالي بالامر لان حلاوة كس خالتي الممحونة ليس لها مثيل و طعم لعق بزازها هو الاحلى في العالم و لما سحبت زبي من كسها اسرعت بالخروج و انا خجلان منها