NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية حياتي من الصغر حتى النضج ـ حتي الجزء الرابع 7/6/2024

SaSa.Zaeem

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
إنضم
20 نوفمبر 2023
المشاركات
37
مستوى التفاعل
45
نقاط
554
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم

الجزء التاني

كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح

صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه

كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع

الجزء الثالث
نرجع ونكمل ونشوف اي هيحصل بعد ما كنت هتقفش وانا داخل الاوضه
عدي اليوم عادي مابين الغدا وقعده مع الاهل والهزار والضحك واللعب واليوم مخليش من نظرات متبادلة وغمزات وكان لازم يكون في شوية تحرشات وهي بتعمل الشاي و يكون وراها فاضي اعدي اكني بجيب كوبايه اشرب فيها واخبط ف طيزها بايدي او مره تانيه اعدي من وراها وزبي يدخل بين فلقات طيزها من فوق الهدوم واحنا قاعدين بالليل وسط الجماعه وبنتفرج ع التلفزيون وهي قاعده جنبي ايدي تتسحب تنزل علي رجلها وطراطيف صوابعي تتحرك علي فخادها وشويه اقرب لكسها واكني مش قاصد وهي الاقيها بتتكهرب تحت ايدي شويه وابعد ايدي وشويه اخبط ايدي ف بزازها اكني مش قاصد وهنا اتفاجي انها من غير سنتيان ايييييه الجمدان دا حلمات بزازها ظاهرين من العبايه ازااي انتي قاعده كداااا بكلم نفسي طبعا الاقيها بتهمس ف ودني استغلت ان الجماعه بيتفرجو علي مسرحية وبيضحكو قالت اظن كدا عيب ومينفعش والا هقول بصوت عالي وازعقلك قولتلها طب لو انتي زعقتي دول هيكونو راضيين انك تزعقي وانا بتكلم ايدي اتحركت ولمست حلمات بزازها لقيتها اتكهربت مكانها وبصتلي وبتبرق قمت عملت اني بتفرج ع المسرحيه وبضحك معاهم وف وسط الضحك ايه ياقمر انا غلطان يعني اني شايفهم تعباانين وبخففهم قالت طب خلاص كفايه كدا واهدي هاا اليوم خلص وكله بدا يدخل ينام وانا دخلت نمت بس هي قصاد عيني ومش مفارقه خيالي صحيت الصبح علي صوت اسلام وهو بيصحيني وعملت نفسي نايم لحد ما سمعت صوته بيكلم سعاد انا همشي بقا الواد دا نومه تقيل وهيلخيني اتاخر لو استنيته لو صحي في اي وقت وحب يجي فطريه الاول قبل ما يخرج عملت نفسي نايم شويه بس عم عزت مكنش نايم وكان باين من تحت الهدوم انه صاحي وواقف زي العمود فجاه احس بحركة ف الاوضه افتح عيني نص فتحه الاقي سعاد واقفه قريب ليا لا دا مش واقفه ليا دي واقفه جنب عم عزت ايدها بتقرب ليه بس هي متردده وايدها بترتعش قولت ارخم عليها شويه وادعك فيه من فوق الهدوم قال يعني اني نايم ومش حاسس بحاجه وابص عليها الاقيها مغمضه وايدها ع كسها وجسمها بيتكهرب وبيتنفض قولت هفوقها من اللي هي فيه واتقلب ع جنبي واول ما اتقلبت حسيت بحركتها خارجه من الاوضه قعدت شويه لحد ما سمعت صوت المياه ف الحوض وبعدها سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وبعدها متقفلش قولت اقوم اشوف بتعمل ايه اروح واشوف اللي مكنتش اتخيله ابداااا
سعاد قاعده علي الارض بحيث ان مع فاتحه البااب اللي برا يكون شايف كل حاجه يكون شايف انها قالعه العبايه بتاعتها وقاعده ع الارض وفاتحه رجلها وايد ع كسها وايد ع بزازها وهاريه نفسها دعك وقفت بحيث ان خيالي يكون مش باين لحد ما هي قررت تغير كل حاجه غيرت وضع قعادها وقلبت وضع الدوج وايدها علي طيزها زي ما كنت بعمل معاها امبارح وايد تانيه علي بزازها بتدعك فيهم وتتاوه وتقول اقرص كمان يا عص اقرص كمان ياولا اوجعني اوجع الوسخه اللي خرجت من الحمام من غير هدوم عشان تمتعك بجسمها وتقرص بزازها وتضغط علي حلماتها وشويه تتعدل وكانها كانت بتعمل حمام وبتقول بعلو صوتها دا وقت المياه تقطع فيه اووووف ياعصااام وبتنادي عليا يا عصااام انا ارد عليها ايوا ياحبيبتي نعم ترد عليا معلش يابني هاتلي شويه مياه عشان المياه شكلها قطعت وانا مش هعرف اخرج ولا اتحرك قولتلتها طيب ودخلت اجيب المياه وقولت اشوف المحبس اتاريها قفلته قبل ما تدخل رتبتها صح خدت المياه ووقفت برا وبعمل اني بمد ايدي عشان اديهالها من غير ما اشوف بس احنا بعاد عن بعض
وهنا هي قررت تكسر الحاجز خش ياولا عشان مش هعرف اقوم قولتلها طيب ودخلت
واتفاجئ بيها حاطه روج خفيف ومضبطة شعرها ثواني كدا ايه دااا يابنت الجزززمه قاعده وضامه بزازها بين ايديها وزي ما قولنا من شويه هي مش لابسه حاجه خالص وبمد ايدي عشان اديها المياه قالت استني استني ساعدني وادلقلي المياه ع ايدي عشان مش هعرف اعملها ودلقت مره واتنين ولقيتها بتقوول اي انا حاسه اني متعوره مكان ايدك شوف كدا وقامت من مكانها وقالت حطلي عليها شويه مياه
بقيت انزل مياه علي طيزها وامشي ايدي علي طيزها براحه وشويه شويه امشي صوباعي بين فلقه طيزها والمياه نازله ومغرقه الدنيا وصوباعي بيحاول يوصل لمكانه عاوز يوصل لكسها ويلمسه واول ما اقرب لكسها الاقيه غرقاااان واطلع بايدي من علي كسها لخرم طيزها وانزل تاني براحه وهي تتوجع برااااحه وبدلع قولتلها تعالي نخرج الاوضه معايا مرهم هحطهولك ع التعويره يخففهالك هو اصلا لا في تعويره ولا نيله بس انا قولت كدا هي مستويه وانا استغليت عشان اوصلها اكتر يمكن اعمل اي حاجه
خرجنا الاوضه وجبت هدومها اللي متعلقه ورا الباب ودخلت وراها قولتلها نامي علي بطنك عشان احطلك الكريم نامت بالفعل وجبت علبه كريم كانت قدامي معرفش هي بتاعت ايه اصلا ومشغلتش نفسي اعرف حطيت شويه ع ايدي وحطيت كام نقطه ع طيزها وبدات ادلك طيزها وايدي تدخل بين فلقات طيزها وصوباعي يتحرك بشكل دائري علي فتحه طيزها وجبت علبه الكريم وزودت الكريم علي صوباعي وعلي فتحه طيزها وبدات ادخل صوباعي براحه وهي بدات تتاواه لالا كدا لا التعويره مش هنا دخلت نص صوباعي وهديت وايدي التانيه نزلت علي كسها افرشلها كسها وادعك فيه واقرص في شفايفه وهي بدات تهيج بازيد وهنا دخلت صوباعي ف طيزها للاخر وبدات احركه وهي بقت تقول كمان حركه كمان وقمت مدخل صوباع تاني عشان اوسع خرمها وبردو ايدي ع كسها وبسيح فيها وبفشخ كسها بايدي عشان تدوب اكتر وطيزها بدات تستوعب صوابعي ووسعت شويه ودخلت التالت وهنا صوتها بدا يعلي وتزوم اكتر وفجاه الاقيها ارتعشت ونزلت عسل كسها علي ايدي اول ما حصل كدا هديت خالص ووقفت كل حاجه حتي انا كنت ف لحظه قالع كل هدومي
قولتلها نامي علي ضهرك واول ما اتقلبت كنت انا في حضنها مديتهاش فرصه تتكلم وكنت حاضنها وببوسها ودوبنا في بوسه شويه وقت لدرجة اننا محسيناش بالوقت اصلا سبت شفايفها قولتلها التعويرة ورا خفت ولا ايه رايك
لسه هتتكلم لقيتها مبرقه كنت انا نزلت بزوبري علي كسها علي شفايف كسها وقمت واخدها في بوسه تانيه اطول وايدي المره دي نزلت علي بزازها اللي كنت اول مره امسكهم والمسهم وبدات ادعك فيهم واقفش فيهم جامد واقرص حلماتهم اجمد وبتزوم اكتر وتقرص علي شفايفي اكتر وانا وقتها بدات احرك زوبري في كسها وهي تزوم اكتر وتتنفض تحت مني سيبت شفايفها وبدات انزل علي رقبتها ابوس فيها براحه واحرك لساني علي رقبتها وقريب من ودانها ونفسي بيلفح فيها اكتر وانزل بشفايفي لحد بزازها وااااه من بزازها بقيت ماسك بزازها بايدي الاتنين وشفايفي بتلف علي بزازها لحد ما وصلت للحلمات واول ما وصلت خدتهم ف بوقي وبمصهم وبرضع فيهم اكني عيل صغير بيرضع بس انا كنت باكلهم وهي كانت بتموت من الهيجان تحت ايدي وايدي عماله تقفش ف بزازها اكتر وهي تتاواه وتتوجع بمتعه سيبت بزازها ونزلت علي سوتها بلساني وفضلت العب فيها براحه ولساني عمال بيكتشف جسمها حته حته لحد ما وصلت لكسها اخييرا قربت للكنزالمدفون نفخت علي كسها براحه من اوله لاخره وانا طالع قومت مطلع لساني ومشي بين شفايفها لحد ما خبطت ف زنبورها قمت خدته بين شفايفي وبدات امص فيه واعضه بشفايفي وهي تصووووت من المحن وخرجت لساني لكسها وبدات احركه علي كسها اكني بنيكها بلساني وهي مسكت راسي وتشدني ليها اكترواتشجعت فضلت انيك كسها بلساني وقولت اكمل اللي كنت بعمله بايدي وانيك طيزها ودخلت صوباع وانا بنيك كسها وفضلت ارزع ف كسها وطيزها لحد ما صوتها علي واتشنجنت وجابت عسلها ع وشي وشفايفي قومتلها خدتها ف حضني قولتلها دوقي عسلك اللي غرقتيني بيه يا شرموطه يا وسخه وبدات تلحسه وقربت لشفايفي ودخلنا في بوسه دوبنا فيها وبقينا زي جسم واحد
قولتلها عاوز اجرب حاجه قالت ايه قولتلها لفي بس واقعدي وضع الدوج زي ماكنتي في الحمام من شويه يالبوه
قالت كنت متاكده انك هتقول كدا عشان عارفه انك كنت بتتفرج عليا ياصايع وقامت بالفعل واانا وقفت وراها ودهنت زوبري بكريم وحطيت كريم علي طيزها وبدات ادخله براااحه وهنا بدات تتوجع لالا شيله مش قادره دخل راسه وخدتها في حضني وقولتلها خلاص مش هيوجعك سيبيه بس يتعود علي مكانه جواكي وحسيت ان الوضع بقا مريح وهي هديت شويه هنا بدات ادخله براحه خالص واخليه يكمل دخول لحد ما وصل للاخر وهي الوجع كان بيموتها عشان اول مره ليها فقولت العبلها ف كسها شويه وانا حاضنها وبدات تسخن معايا وصوت محنتها بيعلي وبيظهر اكتر وبدات احرك زوبري في طيزها وهي بتتجاوب معايا اكتر كمان ياحبيبي كمان نيك ارزع ف طيزي افشخني وانا ارد عليها بس يالبوة هتفضحينا والناس تيجي وتشوفني وانا فاشخ طيزك وبنيكك وبرزع فيها وايدي فاشخه كسك وهي تهيج اكتر من كلامي وازود في سرعتي اكتر وافشخ طيزها وهي تصوت وانا اقولها عاجبك ياشرموطه عاجبك زوبري اللي ف طيزك وبيفشخك زوبري دا اللي هيفشخ كسك وينيكك فيها وينيك بزازك ويجيب لبنه ع وشك زي ما جبتي عسلك كسك علي وشي ياجامده ياهايجه وهنا بدا صوتها يزيد اكترويعلي ولقيتها بترتعش وبتنزل قولتلها لحقتي تجيبي يالبوه احنا لسه بدري قالت لالا خلاص النهارده انا مش قادره انا طول الليل بلعب في نفسي ومش قادرره تاني نزل لبنك انت كمان يالا عاوزة لبنك يملاني سمعت منها كدا وبدات ارزع في كسها اكتر بزوبري وبيخرج وبيدخل بسرعه وصوت خبط اجسامنا مالي الاوضه وصوت اهاتها بدا يبان عليه الارهاق بس فيه كميه محن رهيبه قومت مزود اكتر وبدا صوتي يعلي وحاسس بجسمي كله بيتنفض والاقي لبني بيخرج مني صواريخ ف طيزها وهي فاقت اول ما لبني نزل فيها قالت اووووف لبنك سخن ولع في طيزي ونامت علي بطنها ونمت معاها وفضلت حاضنها وزوبري بدا ينام وخرج لوحده من طيزها وانا فضلت ابوسها من رقبتها وبشكر فيها وقد ايه هي جميله وحلوه وانها شبعتني ولاول مره اسمع صوتها وفاجئتني باللي قالته

الجزء الرابع
بدات سعاد تتكلم وقالت انا بقالي فتره كبيره بحلم بيك بحلم بحضنك بحلم اشوفك بحلم نلعب عريس وعروسه زي ما كنا بنلعبها واحنا صغيرين بس نلعبها زي ما حصل دلوقتي كدا كان نفسي احس بيك بلمستك بحضنك بجسمك لامس جسمي اقولك حاجة علي فكرة انا كنت قاصده اني اسيب باب الحمام مفتوح امبارح انا كنت براقبك وانت نايم واول ما حسيتك بدات تصحي وقررت وقتها ادخل الحمام واسيبك تتفرج عليا قولت يمكن يحصل اي حاجه حتي لو لمسه منك او تاخدني ف حضنك اصلا انا لاحظت انك قفلت المحبس لاني شوفت خيالك وانت داخل وقولت اسيبك يمكن يحصل اللي حصل دلوقتي وبالليل لما كنا قاعدين مع الجماعه انت خليتني مولعه بحركاتك ولمساتك ومكنتش علي بعضي خالص كان فاضل ثانيتين وانط ف حضنك واللي يحصل يحصل
قولتلها تعرفي انا بقالي قد ايه بحلم بيكي تعرفي قد ايه انا كان نفسي فيكي ونفسي الاقيكي معايا في حضني تعرفي انك هزيتي كل شعره في جسمي من ساعه ما شوفتك امبارح في الحمام ضربتي ليكي ع طيزك كنت قاصدها كنت عاوز احس بطراوه جسمك علي ايدي تعرفي لمساتي ليكي واحنا قاعدين امبارح كانت بتولع فيا اكتر ماكانت مولعه فيكي كان نفسي اخدك ف حضني من اول ما شوفتك في الحمام كان هاين عليا ادخل عليكي الحمام وافشخك وطول الليل مولع عليكي انا من اول ما اخوكي كان بيصحيكي وانا صاحي اصلا وعملت اني نايم عشان اشوف لو انتي عملتي حاجه او حتي دخلتي الحمام كنت هتسحب وراكي عشان اشوفك بس اتفاجئت بيكي لما لقيتك واقفه قدام السرير ولما مسكت زوبري كنت قاصد اسخنك عشان اشوف هتعملي ايه
كل دا بنتكلم وانا عمال ببوس ف رقبتها ونفسي بيزيد علي ودانها ورقبتها وقلبتها تنام علي ضهرها وخدت شفايفها ف بوس ومص ولحس وبدخل لساني ف بوقها وهي بدات تقلدني وتتجاوب معايا وتزيد ف هياجها وايدي بتسرح علي جسمها من اول بزازها لوسطها لكسها وببوس شفايفها ورقبتها
وبصيت في الساعه لقيتها 10 دا كدا الجماعه قربو يرجعوا عشان يريحوا قبل حر الضهر قولتلها الوقت معاكي عدا بسرعه قومي يالا خدي دوش وغيري قبل ما الجماعه يرجعوا وانا هدخل بعديكي قالت لا انا هفضل زي مانا حتي هفضل بلبنك جوايا كدا حساه مدفيني اوي انا هقوم ابدا اروق البيت حاسه اني نشيطه اوي وعاوزه افضل اتنطط حاسه اني طايرة من الفرحه
قولتلها طيب انا هقوم اخد دوش بسرعه عشان اكل لقمه من ايدك الحلوه دي واعمل اني كنت بجهز عشان انزل للجماعه قبل ما هم يرجعو عشان محدش يشك في حاجه
وفعلا مكملناش نص ساعه والجماعه رجعوا وشربو الشاي وكل واحد كان بيعمل حاجه شكل وانا قعدت قدام التلفزيون وسعاد بتتحرك ورايحه جاية في الشقه عيني منزلتش من عليها
لحد ما جيه وقت العصريه قولتلهم انا هخرج اروح الارض شويه بدل مانا طول اليوم قاعد كدا قولت انادي لاسلام لقيته نايم قولت كويس انها جات منه ناديت علي سعاد تيجي معايا نخرج الارض شوية ونرجع انا زهقت من قعده البيت قالت ثواني واجيلك
دخلت الاوضه قفلت الباب علي نفسها وخرجت بس اللي استغربته انها لابسه نفس العبايه طب هي كانت بتعمل ايه العبيطة دي واتمشينا شوية ووصلنا الارض وقعدنا نتمشي وطبعا سالتها ايه اللي مزروع هنا ودي ارض مين ودي ارض مين وقعدنا نتكلم كلام عادي جدا بدون اي مشاعر وحتي مسالتهاش هي دخلت الاوضه ليه لحد ما وصلنا لمكان عامل زي الاوضه بس دي عشه قالتلي تعالي نقعد جوا شوية انا تعبت من المشي واول ما دخلنا لقيتها هجمت عليها وبتبوس فيا وانا تجاوبت معاها وفضلت ابوس فيها وايدي نزلت علي جسمها من فوق العبايه من اول بزازها اللي كانت لابسه عليه سنتيان طري ومخلي بزازها في ايدي بيترجو وبلعب بيهم براحتي واكنه مش موجود نزل بايدي التانيه علي وسطها لحد ما وصلت لطيزها اللي اتفاجي انها عريانه من غير اندر قومت مبرقلها جامد قولتلها اه يالبوه عشان كدا دخلتي الاوضه طب افرضي امك دخلت الاوضه وشافته قالت متشغلش بالك انا مخبياه وعامله حسابي كويس انا حبيت امشي جنبك والهوا يدخل علي كسي ويحسسني اني ماشية جنب جوزي اللي لسه نايكني وافضل قاعده جنبه من غير الاندر علي اساس اني بقوله انا لسه مشبعتش وعوزاك تاني وتالت انت كل اللي بتقعده معانا هنا يومين تلاته بيكون نفسي فيهم اني افضل في حضنك مقومش منه سمعت كدا قعدت مكاني وقعدتها ع رجلي وقبل ما تقعد كنت رفعت العبايه بحيث ان كسها يكون باين ليا اول ما قعدت لفيت ايد حوالين ضهرها وخدت شفايفها في بوسه مليانه شوق عمال امص ف شفايفها وابدل بين شفايفها اللي فوق وشفايفها اللي تحت ولساني يدخل بوقها تمصه وايدي التانيه بدات تتسحب عارفه طريقها لكسها وبالفعل وصلت وايدي بدات تحسس علي كسها من فوق لتحت ومن تحت لفوق وصوباعي ماشي بين شفايف كسها شويه وشويه تانيه صوباعي يلف حوالين كسها اكنه بيلف دايرة وهنا لقيت نفسها بيعلي بالاخص لما انزل علي الحته اللي بين الكس والطيز دي مكان معروف انه بيهيج وبيسخن بسرعه وبعدها ايدي بدات تطلع تاني علي كسها وبدعك فيه وافرك فيه براحه خالص وشويه بدات اقرص علي شفايف كسها وادعك الزنبور وافركه بايدي وهنا هي خلاص كانت ساحت وجابت مياه من فوق لتحت ونفسها علي وبدات تنزل عسلها علي ايدي اول ما هديت نطت بجسمها كله في حضني وفضلت في حضني شويه وانا شيلت ايدي من علي كسها وقولتلها يالا نقوم عشان محدش يلاحظ تأخيرنا
مشينا ودخلنا البيت واول مادخلت راحت علي المطبخ تروق وتنضف وعمي طلب منها شاي عملته وجات قعدت معانا وقعدنا نهزر انا وعمي وابويا وابن عمي والبيت كله كان يعتبر بنضحك ونهزر وفي وسط الهزار ابويا قالي اعمل حسابك احنا بكره اخر يوم عشان ننزل نشوف حالنا ونجهز للدراسه والشغل بقا ولا ايه رايك لسه هتكلم واقول لسه بدري قاطعني وقال كدا كدا لازم ننزل مفيهاش جدال
بصيت لسعاد لقيتها سرحانه وحزينه اكن في مصيبه حصلت قعدنا شويه والاكل اتحط وكلنا والتلفزيون اشتغل وقعدنا نتفرج علي فيلم لاسماعيل يس وبنضحك وهي بردو في عالم تاني خالص قولت في بالي انا لازم اشبع منها الصبح لحد اخر لحظه قبل ما يرجعو من الارض
شويه وبدا الكل يدخل ينام وانا كل تفكيري اليوم هيعدي ازاي بكره وانا لازم اشبع منها واشبعها نمت وانا بالي مشغول وصحيت يومها بدري واول ما الجماعه خرجو واخر واحد خرج وقفل البوابه وراه صحيت ف ثانيتها ادور عليها لقيتها واقفه في المطبخ ومدياني ضهرها قومت قربت ليها من غير صوت وحضنتها وهي كانت اتخضت ولسه هتعلي صوتها قولتلها دا انا ياحبيبي صحيت بدري مخصوص او يعتبر منمتش اصلا عشان مش عاوز اضيع دقيقه واحده النهارده من غير ما نستغلها وبدات الف ايدي علي وسطها وابوس في رقبتها هنا هي زي ما تكون استسلمت وريحت بضهرها ع صدري وزودت بوس فيها وتقفيش في بزازها ولفيتها ليا وتبادلنا البوس والاحضان والتقفيش وايدي تدعك في كل حته في جسمها وهي بدات تتجاوب معايا ونزلت بايدها علي زوبري كنت انا يعتبر رفعت العبايه لحد وسطها وايدي بتلف علي جسمها وبمسك طيزها بايدي وبقفش فيهم وهنا بدات تزوم وتحضن فيا اجمد وانا بقفش اكتر واضربها علي طيزها قولتلها تعالي ندخل الاوضه ولسه هتمشي قدامي قولتلها لا انا هشيلك وشيلتها وهي لفت رجلها حوالين وسطي ومن اول ما شيلتها لحد ما دخلنا السرير وانا ببوس فيها وايدي بتلعب في كسها وطيزها كسها اللي كان غرق الاندر من كتر العسل اللي نزل منه اول ما دخلنا الاوضه قعدتها ع السرير قدامي وقلعتها العبايه ونيمتها علي ضهرها ونزلت بوس فيها وايدي بدات تسرح في كل جسمها طلعت بزازها من السنتيان وبقفش فيهم ونزلت ابوس فيهم وامص حلماتهم واشدها وهي تزوم اكتر وتشد راسي عليها وانا اعض وامص في بزازها وحلماتها اكتر ورجلي قريبه لكسها وبحك رجلي فيه وهي هنا بقت عامله زي الحيه بتتلوي تحت مني زودت حكه رجلي علي كسها وهي في دنيا تانيه تقولي ارحمني بقا كفايه كدا قولتلها حالا علي طول كنت نزلت علي كسها وانا نازل سحبت الاندر في ايدي مسكت كسها في بوس ولحس ومص قعدت اداعبه بلساني وشفايفي لساني بيلعب بين شفايفه وكاني بنيكها بالضبط وشفايفي تشد شفايف كسها وتعضهم وتعض زنبورها لدرجه انها كانت بتتشال وتتحط في مكانها وجسمها كله بيتنفض منها وصوتها علي وارتعشت جامد ونزلت كميه عسل محدش يتخيلها قمت بعدها علي طول قلعت كل هدومي ف ثانيه وخدتها في حضني ودوبنا في بوسه معرفناش قعدنا فيها قد ايه عدلت زوبري علي كسها وهي في حضني وفضلت احركه وهو علي ابواب كسها بين شفايف كسها وقعدت شويه طالع نازل بزوبري وكاني بنيكها وهي كانت ضامه رجلها فكان زوبري بيخبط فيها وبيحك فيها اجمد قومت من فوقها وروحت نحيه بوقها بزوبري عشان تمصه بصتلي كدا فهمت من بصتها انها بتقولي مش بعرف قولتلها جربي اكنك معاكي ايس كريم وبراحه طلعت لسانها وقعدت تلعب ع راس زوبري وبعدها بدات تدخل الراس في بوقها وشويه ودخلت كمان شويه وسنانها كانت بتخبط في زوبري كانت بتوجعني بس محسستهاش عشان متبطلش كنت عاوز اشجعها تكمل وبالفعل كملت شويه غرقت زوبري ببوقها قولتلها تعالي يالبوه عشان اتمتع بطيزك شويه خدت رجلها ورفعتها ع كتفي وبليت زوبري من عسل كسها وخدت شويه من العسل علي فتحه طيزها وبدات اضغط بزوبري عليها وهي بدات تتوجع براحه وانا اول ما دخلت الراس متحركتش وروحت اقفشش في بزازها عشان تسخن شويه وتنسي الوجع ف طيزها وبعد لما تجاوبت معايا دخلت زوبري كله وبدات اتحرك علي الهادي خالص بقيت اسحب زوبري للاخرر وفجاه ادخله كله مره واحده وكررت الحركة دي كذا مره وهي سخنت معايا وصوتها طلع وبتقول نيكني افشخني سمعت كدا وسخنت عليها جامد وبقيت بفشخ في طيزها وبرزع فيها اكتر واسرع وحطيت ايدي علي كسها بقيت بفشخ كسها بايدي بدعك فيه وزوبري بيفشخ طيزها لحد ما لقيتها بتقولي انا حاسه بايدك وزبورك لامسين بعض جوا دوبتني اوووي قولتلها ولسه يا شرموطه لسه هفشخك وسرعت ايدي وزوبري جواها وقعدت ادق فيها وهنا هي كانت بتجيب رعشتها للمره التانيه وفضلت تزوم وتتاواه وانا مكمل بايدي لحد ما جسمها حسيته بيرتعش تحت مني نزلت رجلها من ع كتفي وخدتها ف حضني وفضلت ابوس فيها كنت قاصد مبعدش عن حضنها عشان متحسش اني عاوز انيكها وبس وخصوصا ان انا وهي اصلا كنا دايما قريبين لبعض من صغرنا وقولت مكسرش الحته دي عشان نفضل قريبين ومتفكرش اني عاوزها لنيك وبس كلمتها شويه عن جمالها وانها دوبتني وهي قد ايه هتوحشني لما اسافر وارجع القاهره قولتلها استني انا عاوزك في كلمه قومت من حضنها وسحبت رجلها معايا لحرف السرير بحيث ان رجلها تكون علي الارض ووسطها يكون علي حرف السرير رفعت رجلها الشمال خليتها متنيه جنبها وهنا طيزها كانت ظاهره اوي ليا قربت زوبري علي كسها ودعكته في كسها شويه وهي بتزوم بعدها خرجت زوبري وحطيته علي فتحه طيزها وبدات ادخل زوبري وانا ايدي علي وسطها وماسكها وهي بتزوق نفسها عليا وبالفعل بدانا وصله نيك جميله لا تخلو من المداعبات شويه اضربها علي طيزها شوية اقفش في بزازها ومره ادعك كسها ولما قربت تجيب عسلها صوتها علي تقولي نيكني اجمد نيكني اسرع انا مكدبتش خبر وكنت بالفعل برزع في طيزها جامد ومسكت شعرها في ايدي وفضلت افشخ طيزها لحد ما عينها قلبت وبتتاواه وجسمها كله اتنفض ونزلت عسلها وكان سخن اوي مقدرتش استحمل سخونتها اكتر من كدا ونزلت لبني في طيزها كميه انا متخيلتهاش واترميت في حضنها ابوس في كل حته اقابلها ريحنا شويه لحد ما زوبري نام وخرج لوحده من طيزها وقعدنا شويه كدا قولتلها لا مش وقت نوم قومي تعالي ناخد دوش سوا قالتلي لا اتا هدخل لوحدي انا مش قادرة اقف علي رجلي بسببك ضحكت وقولتلها لالا متخافيش مش هعمل حاجه تاني خلاص قومي يالا وخدتها ودخلنا وبدات احميها بايدي وطبعا مبطلتش لعب ولا تقفيش ومداعبات وخلصنا وطلعنا هي راحت تعمل شغل البيت وانا قعدت اقلب في التلفزيون وشويه والجماعه رجعو قعدت معاهم شوية وقولت لابن عمي تعالي نخرج شوية عشان الحق اشم شوية هوا قبل ما اسافر بكره وطلعنا قعدنا حوالي ساعتين تلاته برا وبعدين رجعنا اتغدينا وشربنا الشاي وكالعاده فضلنا نهزر ونضحك وعمي يطلعني المسرح ويهزر معايا شويه وشويه نحدف الهزار علي ابن عمي وابويا يقولنا انت والبيه دا مش نافعين اصلا هو اللي هيبوظك الفاشل دا قولتله متقلقش ياحج هو مش محتاج يبوظني انا كدا كدا بايظ عمل انه هيقوم يضربني وقعدنا نضحك شويه وقعدو يتكلمو عن الارض والمحصول والكلام اللي انا مش فاهمه ولا بشغل بالي بيه وجات سعاد قعدت جنبي وقولنا نشغل فيلم او مسرحيه واللي جيه قدامنا سيبناه انا اصلا لا شاغل بالي بايه شغال وهي فاهمه كدا انا كل قصدي وكل اللي عايزه اني المس اي لمسه احك في رجلها او بزازها او المس كسها وقعدنا علي الحال دا شوية لحد ما الوقت عدي وكان خلاص الكل داخل ينام وانا دخلت انام عشان نصحي بدري ونمشي وصحينا بدري وسلمنا عليهم وبسال علي سعاد لقيتها في المطبخ دخلت وانا بعلي صوتي يابت مش عاوزة تسلمي علينا طب وحياتك مانا جاي تاني كعادتنا بننكش في بعض دايما فقولت اعمل كدا عشان محدش يحس بحاجه واول مادخلت خدتها في حضني وهي اتخضت عشان ممكن حد يجي ويشوفنا قومت بوستها بسرعه علي شفايفها وانا حاضنها وخرجت وانا لسه بهزر معاها بردو قال يعني محصلش حاجه وهي خرجت بعدي سلمت علي ابويا وامي ودورت العربيه واستلمت الطريق ساعتين مسافه الطريق و كنت في القاهره طلعت الشنط والحاجه وريحنا شويه اتفقنا اني ابدا اضبط نفسي للكلية والمحاضرات والكورسات عدي كام يوم عادي وطبيعي بنزل الصبح بشوف الكورسات واختار اماكن معتمدة احضر فيها وارجع البيت وقت الضهر والعصر انزل اقابل الشباب و نروح البلايستيشن او كافيه وكل واحد يحكي اللي حصل معاه في فتره الاجازة واللي يقعد يحكي انه كان في مصيف وشاف اجسام ايه وعشان يشد الانتباه يزوق حكايته بانه عمل وسوي ويفخم في نفسه واللي يقول انا كنت هاري نفسي افلام وفي حاجات جديدة بتنزل كل يوم واللي يتخيل انه مع جارته واللي يتخيل صاحبته اللي هو مشافهاش من ابتدائي ويقول دي بقت بطل دلوقتي وشوفتها فين وعملنا ايه وانا كل دا قاعد ساكت مبحكيش حاجة كنت عامل لنفسي حاجز كدا في امور شخصية محدش يعرفها بدات الدراسة وبدات الكورسات وكل واحد اتسحل في حياته الدراسية وبقينا نتجمع في كافيه او حجز كورة او بلايستيشن وقاعد مره في كورس انجليزي وفي نهاية الليفل بيكون في امتحان كمراجعه للي فات عشان نفضل فاكرين المهم ان المحاضره دي كانت امتحان فيها كل الطلاب اللي في نفس الليفل والمحاضر بينادي علي اسماء اللي جايبين افضل الدرجات من نوع التشجيع المحاضر بدا ينادي ووقف عند اسم مش غريب عليا وفاء ابراهيم وقالها تقف وعرفها ان الغلطة اللي وقعت فيها مكنش متوقع منها تغلطها لانها حاجه سهله ومشروحه قبل كدا وهي بتقعد نده علي اسمي عصام سيد انا وقفت وبردو قالي انت كان لازم تقفل الامتحان وكدا بس اللي لاحظته ان وفاء فضلت واقفه وبصالي وانا كمان بصيتلها وابتسمتلها وهي ابتسمتلي وقعدنا وخلصنا الحصه عادي واخر المحاضرة كالعادة ان المحاضر بيهزر معانا شوية من باب اننا اصدقاء مش محاضر وتلاميذ ونزلنا عشان نمشي نزلت انا الاول عشان استني وفاء واسلم عليها ماهي صحت فيا ذكريات حب ثانوي اول ما نزلت لقيتني واقف قدام السنتر روحتلها سلمت عليها واطمنت عليها وعرفت انها في نفس الليفل معايا بس معاد مختلف خدنا ارقام بعض عشان نتواصل مع بعض سيبتها وقابلت الشباب علي الكافيه وقضينا وقتنا ولعبنا شوية بلايستيشن واليوم خلص ومشينا روحت خدت دوش وغيرت هدومي وقعدت اقلب في الفون فيس وواتس قولت ابعت لوفاء اطمن عليها
اه نسيت اقولكم وصف وفاء طول هي حوالي 160 سنتي وشها قمرر جدا وهي بيضا تخاف تقربلها تتوسخ من كتر جمالها وبياضها عليها جسم كيرفي علي ابوه بزاز وطياز منفوخين بالمنفاخ ومضبوطين تمام لا يبانو انهم كبار ولا صغيرين في الوسط كدا و مفيش كرش بتلبس لبس مش ضيق بس سكسي ويهيج مبعرفش اوصف اوي الشخصيات بس اعتقد دا وصف مناسب

اعتقد دا جزء كبير شويه تعويض عن التاخير اللي انا اتاخرته عليكم
هناخد هدنه ونرجع بعد العيد
اشوفكم بخير
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: صعيدي افشخك, maherzaky2x, Youn و 32 آخرين
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem و Modelove20
مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem
تم أضافة الجزء الثاني
 
كمل ياريت متتاخرش
مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم

الجزء التاني

كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح

صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه

كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع
كمل متتاخرش علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم

الجزء التاني

كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح

صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه

كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع
كمل يا برنس ويا ريت ما تتأخر
 
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem
كمل يانجم الجزء التالت فين
 
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem
رايق كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: SaSa.Zaeem
كمل سريع يا وحش
 
تم أضافة الجزء الثالث
 
مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم

الجزء التاني

كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح

صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه

كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع

الجزء الثالث
نرجع ونكمل ونشوف اي هيحصل بعد ما كنت هتقفش وانا داخل الاوضه
عدي اليوم عادي مابين الغدا وقعده مع الاهل والهزار والضحك واللعب واليوم مخليش من نظرات متبادلة وغمزات وكان لازم يكون في شوية تحرشات وهي بتعمل الشاي و يكون وراها فاضي اعدي اكني بجيب كوبايه اشرب فيها واخبط ف طيزها بايدي او مره تانيه اعدي من وراها وزبي يدخل بين فلقات طيزها من فوق الهدوم واحنا قاعدين بالليل وسط الجماعه وبنتفرج ع التلفزيون وهي قاعده جنبي ايدي تتسحب تنزل علي رجلها وطراطيف صوابعي تتحرك علي فخادها وشويه اقرب لكسها واكني مش قاصد وهي الاقيها بتتكهرب تحت ايدي شويه وابعد ايدي وشويه اخبط ايدي ف بزازها اكني مش قاصد وهنا اتفاجي انها من غير سنتيان ايييييه الجمدان دا حلمات بزازها ظاهرين من العبايه ازااي انتي قاعده كداااا بكلم نفسي طبعا الاقيها بتهمس ف ودني استغلت ان الجماعه بيتفرجو علي مسرحية وبيضحكو قالت اظن كدا عيب ومينفعش والا هقول بصوت عالي وازعقلك قولتلها طب لو انتي زعقتي دول هيكونو راضيين انك تزعقي وانا بتكلم ايدي اتحركت ولمست حلمات بزازها لقيتها اتكهربت مكانها وبصتلي وبتبرق قمت عملت اني بتفرج ع المسرحيه وبضحك معاهم وف وسط الضحك ايه ياقمر انا غلطان يعني اني شايفهم تعباانين وبخففهم قالت طب خلاص كفايه كدا واهدي هاا اليوم خلص وكله بدا يدخل ينام وانا دخلت نمت بس هي قصاد عيني ومش مفارقه خيالي صحيت الصبح علي صوت اسلام وهو بيصحيني وعملت نفسي نايم لحد ما سمعت صوته بيكلم سعاد انا همشي بقا الواد دا نومه تقيل وهيلخيني اتاخر لو استنيته لو صحي في اي وقت وحب يجي فطريه الاول قبل ما يخرج عملت نفسي نايم شويه بس عم عزت مكنش نايم وكان باين من تحت الهدوم انه صاحي وواقف زي العمود فجاه احس بحركة ف الاوضه افتح عيني نص فتحه الاقي سعاد واقفه قريب ليا لا دا مش واقفه ليا دي واقفه جنب عم عزت ايدها بتقرب ليه بس هي متردده وايدها بترتعش قولت ارخم عليها شويه وادعك فيه من فوق الهدوم قال يعني اني نايم ومش حاسس بحاجه وابص عليها الاقيها مغمضه وايدها ع كسها وجسمها بيتكهرب وبيتنفض قولت هفوقها من اللي هي فيه واتقلب ع جنبي واول ما اتقلبت حسيت بحركتها خارجه من الاوضه قعدت شويه لحد ما سمعت صوت المياه ف الحوض وبعدها سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وبعدها متقفلش قولت اقوم اشوف بتعمل ايه اروح واشوف اللي مكنتش اتخيله ابداااا
سعاد قاعده علي الارض بحيث ان مع فاتحه البااب اللي برا يكون شايف كل حاجه يكون شايف انها قالعه العبايه بتاعتها وقاعده ع الارض وفاتحه رجلها وايد ع كسها وايد ع بزازها وهاريه نفسها دعك وقفت بحيث ان خيالي يكون مش باين لحد ما هي قررت تغير كل حاجه غيرت وضع قعادها وقلبت وضع الدوج وايدها علي طيزها زي ما كنت بعمل معاها امبارح وايد تانيه علي بزازها بتدعك فيهم وتتاوه وتقول اقرص كمان يا عص اقرص كمان ياولا اوجعني اوجع الوسخه اللي خرجت من الحمام من غير هدوم عشان تمتعك بجسمها وتقرص بزازها وتضغط علي حلماتها وشويه تتعدل وكانها كانت بتعمل حمام وبتقول بعلو صوتها دا وقت المياه تقطع فيه اووووف ياعصااام وبتنادي عليا يا عصااام انا ارد عليها ايوا ياحبيبتي نعم ترد عليا معلش يابني هاتلي شويه مياه عشان المياه شكلها قطعت وانا مش هعرف اخرج ولا اتحرك قولتلتها طيب ودخلت اجيب المياه وقولت اشوف المحبس اتاريها قفلته قبل ما تدخل رتبتها صح خدت المياه ووقفت برا وبعمل اني بمد ايدي عشان اديهالها من غير ما اشوف بس احنا بعاد عن بعض
وهنا هي قررت تكسر الحاجز خش ياولا عشان مش هعرف اقوم قولتلها طيب ودخلت
واتفاجئ بيها حاطه روج خفيف ومضبطة شعرها ثواني كدا ايه دااا يابنت الجزززمه قاعده وضامه بزازها بين ايديها وزي ما قولنا من شويه هي مش لابسه حاجه خالص وبمد ايدي عشان اديها المياه قالت استني استني ساعدني وادلقلي المياه ع ايدي عشان مش هعرف اعملها ودلقت مره واتنين ولقيتها بتقوول اي انا حاسه اني متعوره مكان ايدك شوف كدا وقامت من مكانها وقالت حطلي عليها شويه مياه
بقيت انزل مياه علي طيزها وامشي ايدي علي طيزها براحه وشويه شويه امشي صوباعي بين فلقه طيزها والمياه نازله ومغرقه الدنيا وصوباعي بيحاول يوصل لمكانه عاوز يوصل لكسها ويلمسه واول ما اقرب لكسها الاقيه غرقاااان واطلع بايدي من علي كسها لخرم طيزها وانزل تاني براحه وهي تتوجع برااااحه وبدلع قولتلها تعالي نخرج الاوضه معايا مرهم هحطهولك ع التعويره يخففهالك هو اصلا لا في تعويره ولا نيله بس انا قولت كدا هي مستويه وانا استغليت عشان اوصلها اكتر يمكن اعمل اي حاجه
خرجنا الاوضه وجبت هدومها اللي متعلقه ورا الباب ودخلت وراها قولتلها نامي علي بطنك عشان احطلك الكريم نامت بالفعل وجبت علبه كريم كانت قدامي معرفش هي بتاعت ايه اصلا ومشغلتش نفسي اعرف حطيت شويه ع ايدي وحطيت كام نقطه ع طيزها وبدات ادلك طيزها وايدي تدخل بين فلقات طيزها وصوباعي يتحرك بشكل دائري علي فتحه طيزها وجبت علبه الكريم وزودت الكريم علي صوباعي وعلي فتحه طيزها وبدات ادخل صوباعي براحه وهي بدات تتاواه لالا كدا لا التعويره مش هنا دخلت نص صوباعي وهديت وايدي التانيه نزلت علي كسها افرشلها كسها وادعك فيه واقرص في شفايفه وهي بدات تهيج بازيد وهنا دخلت صوباعي ف طيزها للاخر وبدات احركه وهي بقت تقول كمان حركه كمان وقمت مدخل صوباع تاني عشان اوسع خرمها وبردو ايدي ع كسها وبسيح فيها وبفشخ كسها بايدي عشان تدوب اكتر وطيزها بدات تستوعب صوابعي ووسعت شويه ودخلت التالت وهنا صوتها بدا يعلي وتزوم اكتر وفجاه الاقيها ارتعشت ونزلت عسل كسها علي ايدي اول ما حصل كدا هديت خالص ووقفت كل حاجه حتي انا كنت ف لحظه قالع كل هدومي
قولتلها نامي علي ضهرك واول ما اتقلبت كنت انا في حضنها مديتهاش فرصه تتكلم وكنت حاضنها وببوسها ودوبنا في بوسه شويه وقت لدرجة اننا محسيناش بالوقت اصلا سبت شفايفها قولتلها التعويرة ورا خفت ولا ايه رايك
لسه هتتكلم لقيتها مبرقه كنت انا نزلت بزوبري علي كسها علي شفايف كسها وقمت واخدها في بوسه تانيه اطول وايدي المره دي نزلت علي بزازها اللي كنت اول مره امسكهم والمسهم وبدات ادعك فيهم واقفش فيهم جامد واقرص حلماتهم اجمد وبتزوم اكتر وتقرص علي شفايفي اكتر وانا وقتها بدات احرك زوبري في كسها وهي تزوم اكتر وتتنفض تحت مني سيبت شفايفها وبدات انزل علي رقبتها ابوس فيها براحه واحرك لساني علي رقبتها وقريب من ودانها ونفسي بيلفح فيها اكتر وانزل بشفايفي لحد بزازها وااااه من بزازها بقيت ماسك بزازها بايدي الاتنين وشفايفي بتلف علي بزازها لحد ما وصلت للحلمات واول ما وصلت خدتهم ف بوقي وبمصهم وبرضع فيهم اكني عيل صغير بيرضع بس انا كنت باكلهم وهي كانت بتموت من الهيجان تحت ايدي وايدي عماله تقفش ف بزازها اكتر وهي تتاواه وتتوجع بمتعه سيبت بزازها ونزلت علي سوتها بلساني وفضلت العب فيها براحه ولساني عمال بيكتشف جسمها حته حته لحد ما وصلت لكسها اخييرا قربت للكنزالمدفون نفخت علي كسها براحه من اوله لاخره وانا طالع قومت مطلع لساني ومشي بين شفايفها لحد ما خبطت ف زنبورها قمت خدته بين شفايفي وبدات امص فيه واعضه بشفايفي وهي تصووووت من المحن وخرجت لساني لكسها وبدات احركه علي كسها اكني بنيكها بلساني وهي مسكت راسي وتشدني ليها اكترواتشجعت فضلت انيك كسها بلساني وقولت اكمل اللي كنت بعمله بايدي وانيك طيزها ودخلت صوباع وانا بنيك كسها وفضلت ارزع ف كسها وطيزها لحد ما صوتها علي واتشنجنت وجابت عسلها ع وشي وشفايفي قومتلها خدتها ف حضني قولتلها دوقي عسلك اللي غرقتيني بيه يا شرموطه يا وسخه وبدات تلحسه وقربت لشفايفي ودخلنا في بوسه دوبنا فيها وبقينا زي جسم واحد
قولتلها عاوز اجرب حاجه قالت ايه قولتلها لفي بس واقعدي وضع الدوج زي ماكنتي في الحمام من شويه يالبوه
قالت كنت متاكده انك هتقول كدا عشان عارفه انك كنت بتتفرج عليا ياصايع وقامت بالفعل واانا وقفت وراها ودهنت زوبري بكريم وحطيت كريم علي طيزها وبدات ادخله براااحه وهنا بدات تتوجع لالا شيله مش قادره دخل راسه وخدتها في حضني وقولتلها خلاص مش هيوجعك سيبيه بس يتعود علي مكانه جواكي وحسيت ان الوضع بقا مريح وهي هديت شويه هنا بدات ادخله براحه خالص واخليه يكمل دخول لحد ما وصل للاخر وهي الوجع كان بيموتها عشان اول مره ليها فقولت العبلها ف كسها شويه وانا حاضنها وبدات تسخن معايا وصوت محنتها بيعلي وبيظهر اكتر وبدات احرك زوبري في طيزها وهي بتتجاوب معايا اكتر كمان ياحبيبي كمان نيك ارزع ف طيزي افشخني وانا ارد عليها بس يالبوة هتفضحينا والناس تيجي وتشوفني وانا فاشخ طيزك وبنيكك وبرزع فيها وايدي فاشخه كسك وهي تهيج اكتر من كلامي وازود في سرعتي اكتر وافشخ طيزها وهي تصوت وانا اقولها عاجبك ياشرموطه عاجبك زوبري اللي ف طيزك وبيفشخك زوبري دا اللي هيفشخ كسك وينيكك فيها وينيك بزازك ويجيب لبنه ع وشك زي ما جبتي عسلك كسك علي وشي ياجامده ياهايجه وهنا بدا صوتها يزيد اكترويعلي ولقيتها بترتعش وبتنزل قولتلها لحقتي تجيبي يالبوه احنا لسه بدري قالت لالا خلاص النهارده انا مش قادره انا طول الليل بلعب في نفسي ومش قادرره تاني نزل لبنك انت كمان يالا عاوزة لبنك يملاني سمعت منها كدا وبدات ارزع في كسها اكتر بزوبري وبيخرج وبيدخل بسرعه وصوت خبط اجسامنا مالي الاوضه وصوت اهاتها بدا يبان عليه الارهاق بس فيه كميه محن رهيبه قومت مزود اكتر وبدا صوتي يعلي وحاسس بجسمي كله بيتنفض والاقي لبني بيخرج مني صواريخ ف طيزها وهي فاقت اول ما لبني نزل فيها قالت اووووف لبنك سخن ولع في طيزي ونامت علي بطنها ونمت معاها وفضلت حاضنها وزوبري بدا ينام وخرج لوحده من طيزها وانا فضلت ابوسها من رقبتها وبشكر فيها وقد ايه هي جميله وحلوه وانها شبعتني ولاول مره اسمع صوتها وفاجئتني باللي قالته
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
كمل القصه جميله والجزء صغير جدا يعتبر مشهد واحد طول الجزء شويه عشان متفقدش متعتها
 
مساء الخير او صباح الخيرعلي حسب الوقت اللي هتكون بتقرا فيه قصتي المتواضعه
احبابي رواد المنتدي اتمني ان تنال قصتي اعجابكم
بعد تردد كبير مني قررت اني اشارك معاكم قصتي انا من اشد متابعين المنتدي سواء القديم او الحالي
قبل ما نتعرف حابب اوضح ان قصتي حقيقية مع تغير اسماء الاشخاص طبعاااا وبعض التعديلات اللازمة للشكل التجميلي للقصه
اولا احب اعرفكم بنفسي انا عصام سني حاليا 27 سنه طولي 170 سم جسمي عادي لا بلعب كمال اجسام ولا جسمي رياضي مواصفات شاب عادي من سكان القاهره عايش مع ابويا وامي و باقي العائلة من سكان الارياف زي باقي سكان القاهره الحكاية كلها بدات من بعد البلوغ وبدات اتفرج علي افلام اباحية مع صحابي وبدات افهم العادة السرية وبدات ابص لجسم البنات بشهوة واتخيل كل التخيلات اللي بتيجي ف خيال الشباب وقتها وطفولتي لا تخلو من بعض الدعابات اللي بالتاكيد كانت ليها تأثير في حياتي فيما بعد ودا اللي هنفهمه بعدين باقي الابطال هنتعرف عليهم بالتدريج داخل احداث القصه
نبدا القصه من وانا صغير وبحكم اني كنت في منطقه عشوائية كان ان بنات تلعب مع ولاد دا شئ عادي وبحكم ان كان لينا جار عنده بنت في سني و كان طبيعي اننا نكون انا وهي قريبين لبعض وكنا بننزل سوا لو مطلوب اي مشوار او اي طلب من الشارع وكان ساعات باخدها معايا وانا نازل العب مع الولاد كانت بتقعد في جنب او تلعب مع البنات وكنا بعد المغرب بنقعد في البيت سواء عندنا او عندهم شويه وشويه نرخم علي بعض وشوية نقلب في كيان الشقه ونعمل بيت صغير من المخدات الصغيره
من ضمن الالعاب اللي اخترعناها فجاه وجات علي بالنا واحنا بنبي البيت من المخدات نلعب عريس وعروسة طبعا احنا مش فاهمين اي حاجة في الموضوع دا كل اللي بنشوفه في الافلام الابيض واسود ان الراجل بيبوس مراته ويحضنها ونقلدهم وبدانا نكبر شويه وبدل ما كان حضن وبوسه بقا تحسيس واستكشاف كل واحد لجسم التاني ولحد ما جينا في وقت معين مينفعش نلعب كدا تاني بسبب ان مامتها او مامتي كانو بيرفضو ان نعمل البيت ونقلب البيت كدا
جيت في وقت معين وانا صغير كان تواجدي مع اعمامي واهلي في البلد كتير كان ممكن اسافر اقعد 3 شهور هناك لوحدي بابا وماما في القاهره وانا في البلد وبحكم اني هناك كنت بقعد مع ولاد اعمامي وبناتهم كتير الوحيد اللي كانت قريبه ليا كانت بنت عمي سعااد كنا بنروح ونيجي مع بعض ونهزر ونضحك وعرفتني العاب جديدة عندهم في البلد مكنتش اعرفها وانا عرفتها لعبتي الجديدة عريس وعروسه وكنا بنلعبها كل يومين او تلاته علي حسب ما البيت ما يكون فاضي او اكون انا وهي اللي قاعدين لوحدنا في البيت وعادي الامور كانت عادية ومجرد لعبه ومحدش مركز واحنا كمان مكناش حاطيين في دماغنا ولا بنفكر في اي حاجه
رجعت القاهره وانا والبنت جارتنا كان كل واحد بقا اتلهي في حياته وكنا في الاجازات بنلعب عادي بس مش عريس وعروسه زي ما كنا بنسميها كانت العاب عاديه وجيه الوقت اننا نفترق كل واحد راح بيت جديد ومكان بعيد عن التاني ومحدش هيعرف يوصل للتاني وانا كبرت واصحابي كترو في المدرسه ولاني بطبيعتي مبعرفش اكون مبادر في الكلام مع البنات مبعرفش اخد اول خطوة فكان علاقتي بيهم في المدرسه شبه معدومة مجرد كلام في نطاق المدرسة او الدرس حتي لو اتقابلنا فيما بعد في الشارع او اي مكان مكنتش بكلم حد خالص
كان وقتي كله بين القاهره وبين البلد وكنت بقابل سعاد كتير بس مكناش بنلعب مع بعض خالص ولا كان في اي مجال للكلام في الموضوع دا زي ما بنقول كدا خلاص مرحله وراحت لحالها والامور شبه عادية وكل واحد في حياته انا بقضي اجازة الصيف في البلد مع العيله وبرجع الدراسة وعادي
وصلت اني خلصت اعدادي وثانوي وبردو كان نفس النظام معايا اني مبيكونش عندي المبادرة اني اكلم بنت او اخش اتعرف عليها مني لنفس اخاف تكسفني وتحرجني ودخلت الجامعه لقيت الدنيا شبه مفتوحة والبنات والولاد بيهزرو سوا وعادي جدا اللي في الجنينه او علي سلم المدرج او هنا او هناك ويجرو ورا بعض وحاجه كانت غريبة بالنسبة ليا ومن هنا صحابي كنا قاعدين شله شباب وجنبنا بنات واحد بدا هزار مع بنت فبدانا كلنا نتعرف علي بعض والموضوع كان عادي الي حد ما خروجات وفسح ورحلات والدنيا بيس
اللي كان لافت نظري البنات في الجامعه كلها ولبسهم ازاي يلبسو مقطع كدا واللي تلبس محزق علي طيزها واللي تلبس مفتوح ونص صدرها باين وخارج برا الهدوم وحاجات غريبه صحت فيا شهوتي تاني وخلتني اتذكر اللي كنت بعمله وانا صغيرلحد ما بقي عندي 20 سنه واني كنت بقضي وقت فراغي معظمه في البيت بعد ما بخلص كليه وخروج مع صحابي بنات وشباب بعض الاوقات بلايستيشن وبعد الاوقات كافيهات او نروح النيل اونتمشي في شوارع وسط البلد او ننزل سينمات او نلف في مولات ويومنا بيكون طبيعي وعادي جدا
انا كان الوضع معايا شبه مختلف انا كنت بحلم يوميا ببنت معينه كل ما اتفرج علي فيلم واروح انام الاقيني تلقائي بحلم اني معاها وبعمل كل اللي كنت بشوفه في الفيلم معاها اول ما اصحي من النوم وافتكر الحلم واللي كنت بحلم بيها كنت بضايق من نفسي اوووووي لان مش البنت دي اللي مفروض احلم بيها كدا لان الموضوع بينا خلص وانتهي من زمان ومقفول الكلام فيه حتي مكنتش بركز في تغيير ملامح جسمها اللي كانت ظهرت عليها بدري عن معادها
طب ازاي احلم بالبنت دي بالشكل دا ازااااي اتخيلها معايا ف الوضع دا ازاي اتخيل سعاد بنت عمي ايوا زي مانت مستغرب كدا بنت عمي وزيها زي اختي بالضبط ومكنش في فرق بينا ابداا ولا في اي حاجة بينا تخليني اتخيلها كدا بالاخص انها مش ساكنه معانا في القاهره لا دي في البلد وزيارتنا للبلد كانت كل شهرين تلاته او باصعب الاحوال اجازة نصف السنه كنا بنقضيها معاهم واجازة اخر السنه بنقضي جزء منها في البلد وجزء مصيف وجزء بنستعد للسنه الجديدة قصدي من التوضيح دا ان مكنش في بينا كلام كتير كل القصه انها عشان كانت قريبة مني واحنا صغيرين ومازالت وحتي وقت البدايه دي مكنش فيه نت منتشر زي دلوقتي او بمعني اصح هم مكنش عندهم نت يخليني اقدر اتواصل معاها
وصف سعاد اصغر مني بسنه اقصر مني بحاجة بسيطة ملاحظتش اي ملامح لجسمها لحد اليوم العظيم واللي حصل بعده لانها دايما كانت بتلبس عبايات واسعه
المهم عشان منطولش ف البداية وتزهقو مني انا كنت بس بحاول احطكم معايا في المشهد وتفهمو القصه بدات ازاي
لو عجبتكم قولو رايكم وهنكمل علي طول مستني تعليقاتكم ولو في اي تصحيح بلغوني وهنعدل عشان تعجبكم

الجزء التاني

كنا في مرة كنا ف اجازة اخر السنة ودي اطول مده بنقعدها هناك بطبيعه اهل الارياف وكدا ان معظم البيت بيخرج للارض الصبح يشوفو اشغالهم وكدا ومن حسن حظي اني مصحيتش بدري لاني كنت من هواه الارض واحد عايش حياته كلها ف القاهره اكيد لو شاف شويه زرع هيفرح بيهم جدا ويقعد يلعب للصبح

صحيت لقيت مفيش غيري في البيت ومفيش حركة ف البيت كله قولت بس الجماعه نزلو وسابوني اقوم اغسل وشي واروحلهم اقعد معاهم شويه ف طريقي للحمام سمعت صوت المياه ف الحمام اكن حد كان بياخد دوش او بيغسل حاجة انا طبعا لسه صاحي من النوم ومش مركز بقرب للحمام واتفاجي ان باب الحمام مش مقفول كويس شبه متوارب وجوا الحمام بطل واقف عود بجسم ملفوف مفيش اي ترهلات الرجل ملفوفه اكنها منحوته الفخاد عاملين زي الشكل الهرمي معكوس طيز مدوره وصغيره مش كبيره والوسط مضبوط جسم اجنننبي علي ابووه حكايه اكني شايف واحده من بتوع الافلام الاباحيه اللي كنت بتفرج عليهم
اوصفلكم البيت سريعا عشان محدش يتوه مني الصاله فيها اوض نوم ******* والضيوف بعدين طرقه صغيره فيها حوض وش والفواطه عشان الضيوف بدل ما يدخلو الحمام يغسلو ايديهم بعد الاكل عليه ومطبخ وبعدين حمام بعدين الاوضه الكبيره
جيه في بالي انا لازم اتمتع بالجسم دا وابص عليه من قريب طب اعمل ايه قولت بس انا هقفل محبس المياه وبما ان هي لسه مخلصتش هتحتاج تاخد جردل المياه اللي موجود ف المطبخ يا اما هي هتطلع من الحمام علي اساس اني لسه مصحتش هتكون واخده راحتها او تنادي عليا
قفلت المحبس وقولت اطلع جري بحيث اني اكون لسه طالع من الاوضه وهي طالعه من الحمام لو مندهتش عليا وانا طالع خبطت الكرسي عمل صوت جامد فهي ندهت علي اساس حد من اهلها هنا ياماما يابابا يا اسلام (اخوها) انا رديت عليها ايه يا حبيبتي عاوزه حاجه قالت هو مين هنا قولتلها انا موجود عاوزة ايه قولي قالت امال ايه صوت الكركبة دا قولتلها لا ياستي دا انا قومت من النوم مدروخ كدا واتهبدت ع الكرسي اجيبلك حاجه قالت ااااه مدروخ قولتلي طب معلش انا عاوزة الجردل بتاع المياه اللي في المطبخ عشان المياه قطعت وانا لسه مخلصتش
حبيت ارخم عليها لسه مخلصتيش ايه يالا انجزي انا عاوز ادخل الحمام وكمان خلصتي المياه طب هعمل ايه دلوقتي انا اتشطف ازاي
بتكلم كدا وانا بتحرك للمطبخ عشان اجيب الجردل اتفاجئ بيها واقفه ونص جسمها يعتبر خارج من الباب واشوف اللي معرفتش اشوفه في الاول ايوااا شوفت بزازها وكانت قريبه ليا اكنه قدامي ولامسها وبدعك فيها وقتها انا بحلقت واتسمرت مكاني ايييه دا ف حجم الاناناس ومشدود وحلمات بني فاتح و بارزين اوووي كان هاين عليا اقتحم الحمام واعمل كل اللي كنت بحلم بيه
لقيتها بتقولي ماتخلص يابني هسقع وانا واقفه كدا عايزة اخلص قومت غامزلها اسقع يابطل وانا هدفيك ف حضن اخوك ياقلب اخوك وضحكنا ودخلت جبت الجردل كانت عاوزة تاخده مني علي الباب قولتلها لا ادخلي هدخلهولك عشان تقيل عليكي هو ولا تقيل ولا نيله انا قولت ادخل يمكن اشوف الكنز المدفون اللي مش طايل اشوفه دا وارخم عليها يمكن المس لمسه ولا اعمل اي حاجه رجعت بضهرها بعيد عن الباب ووقفت ودخلت وطيت بحط الجردل واذ بيا اتفاجي اني لقيت احلي واجمل جسم قصادي وواقف مش ممانع اني ابص عليه ابدا وبطلع بعيني من علي رجلها لحد ما وصلت للكنز ايوا وصلت لكسها ويارتني ماشوفته اووووووف علي شكله وجماله وهو بين رجلها وتحس انه هينط يقولك خدني ليك انا بتاعك ولونه نفس لون الحلمات بني فاتح ويمكن افتح بكتير ونضيف مفيهوش ولا شعره انا هنا بقا مبقتش انا المتحكم خااالص العم عزت هو المتحكم لدرجه انه وقف وانتصب لدرجه كنت اول مره احس بيها كانه كان عاوز يخرم البنطلون ويطلع ينط عليها ويفشخها قولت عشان متبقاش مشكله ياواد اطلع وكفايه كدا النهارده لقيتني لا ارداي بمسك شويه مياه ف ايدي وبرشها عليها واكني قاصد اجيبهم ع كسها وانا بهزر معاها ماتنجزي بقا عشان بقولك مزنوق وبرش تاني عشان تيجي ع بزازها و اتعدلت ف وقفتي وهنا ظهر العم عزت واعلن عن وقوفه لدرجه انها لاحظت وقالت مانت لو مزنوق اتفضل اطلع عشان اخلص وتدخل تفك زنقتك وطلعت وسيبتها وهي مقفلتش الباب بالعكس كان مفتوح اكتر من الاول وهيا بدات تغسل جسمها وايديها بتلف علي جسمها اكنها بتقولي انا عارفه انك بتبص عليا بص شوف انا بعمل ايه بص اتفرج واتمتع
بعد ما خلصت ندهت عليا معلش عشان خاطري تجيب الفوطه من ع السرير جوا والهدوم اللي جنبها قولتلها وانتي ايه دخلك من غير هدوم ياهانم طيب مش هجيبهم وكفايه عليكي الفوطه ولا اقولك مش هجيبها كمان ها قالتلي بطل رخامه ياولا وهاتهم عشان هسقع كدا رديت عليها وحياتك شكلي انا هدفيكي وهجيبهم ف الاخر وضحكت عملت انها متنرفزة وطلعت من الحمام تجري ع الاوضه ويالهوي علي شكل بزازها وهم بيترجو وهي بتجري ولا هزه طيزها ايييييه الدلع دا قولتلها اخيرا طلعتي ياشيخه بقولك مزنوق بقالي ساعه وبعمل اني بزقها كدا قمت ضاربها علي طيزها صوت ايدي مع جسمها وهو عليه المياه جنني خلاص دخلت الحمام وخرجت قمت فتحت المحبس ف المطبخ عشان محدش يلاحظ انه اتقفل وغسلت وشي وقعدت ع كرسي اللي يعتبر ف وش الاوضه وعملت اني بتفرج علي التلفزيون بس انا كاشف الاوضه وكل حركه فيها
وفجاه اسمعها بتتكلم من جوا واد انت متهزرش معايا تاني هزارك دا قومت من مكاني ووقفت ع باب الاوضه كانت هي بدات تلبس الاندر وهي يعتبر قدام المرايا قولتلها هزار ايه بس ياحبيبتي انا عملت ايه قالتلي ايدك ياخويا علمت علي جسمي عملت اني مش واخد بالي من حاجه وقربت منها وطيت علي ركبتي وببص علي مكان ايدي لقيت الخمس صوابع مخلين طيزها محمره جامد قولتلها ايه دا نهار ابيض انا مكنتش اقصد خالص حقك عليا وقومت حطيت ايدي مكان الضربه وقفشت ف طيزها جامد واكني بدعك فيها سمعت احلي اااه بمحن خليتني مش قادر امسك نفسي خلاص وفجاه ايدي التانيه حطيتها علي فرده طيزها التانيه وقمت ضاربها بلسوعه وع طول قمت قافش فيها وادعكها بقيت ماسك الفردتين ف ايدي وبقفش فيهم جامد و الاندر كانت لبساه فشديته عليا بحيث يحك ف كسها وتبقي ممحونه اكتر وكل دا بسمع منها احلي اااه بدلع ومحن وهي سندت بايدها علي التسريحه وبقت بزازها وسط دراعتها وشكلهم ف المرايا خلاني ادوس اكتر واقفش اكتر ع طيازها وفجاه سمعنا صوت اخوها داخل ع البيت سيبتها بسرعه قولتلها كملي لبسك يا وسخه اخوكي برا وانا طلعت وقفلت الباب بتاع اوضتها ورايا عشان ميشكش فينا ودخلت الحمام بسرعه قال انا لسه صاحي هو دخل البيت وانا خارج من الحمام قولتله ايه يابنتي انت فين مصحتنيش ليه معاك الصبح انزل معاكو الارض قالي انت نايم مقتول ومش حاسس بحد قولتله فعلا انا لسه صاحي حالا ومصدع جدا قولتله انتو خلصتو ولا ايه قال اه انا بس هاخد حاجه لابويا وخمس دقايق ونيجي عشان الجو حر برا وضحك كدا كويس انك مجتش كنت هتتعب انت مش متعود علي الشمس بتاعتنا دي قولتله طيب هفوق علي ما ترجعو عشان عاوز اشرب شاي سابنا وخد اللي هو عاوزه و خرج وسعاد خرجت من الاوضه قالت ايه اللي انت هببته دا وانا بقولك متهزرش معايا تيجي تزود اللي عملته انت لو فكرت تعمل كدا تاني انا هقول لابوك وهو هيشوف صرفه معاك وانت عارف ابوك هيعمل فيك ايه عملت اني خايف عشان ابويا شديد مع الكل كبير وصغير والكل بيعمله الف حساب بصيتلها وانا عامل اني زعلان من نفسي وبقولها خلاص متقوليش لبابا وانا غلطان وحقك عليا مع اني مكنتش اقصد كدا خالص انا كان كل قصدي اني اخففهالك واصالحك قالت تخففهالي ولا توجعني اكتر وتخليني واقفه مش علي بعضي وايدك بتقرص فيا من ورا هنا انا قولت اضرب علي الحديد وهو سخن بما انها اعترفت يبقي هي متقبله بس خايفه او عاوزة تقول انه مش سهل توصللي قولتلها قصدك طيزك يعني ماهي اللي كانت محمرة وانا كونت بحاول اطبطب عليها وبعدين انا كونت عاوز ابوسها عشان اخففهالك اسرع بس معرفتش من البتاع اللي كنتي لبساه دا قامت بصالي كدا بطرف عنيها وانا كنت قاعد مداري عم عزت بمخده صغيره عشان كان فاضله تكه ويخرج من البنطلون ينط عليها قومت خابطها بالمخده ف كتفها قولتلها ماقولتلك خلاص بقا وبعدين انتي حبيبتي لو مهزرتش معاكي ههزر مع مين وحطيت ايدي ع كتفها ولاحظت انها شافت عم عزت واتوترت كدا وبدات تهزر معايا عشان تخفي توترها ومره واحده فاجئتني بسؤال وهي عينها ع العم عزت ايه انت هتفضل قاعد مزنوق كدا ومن شويه كنت هتموت وتخش الحمام قولتلها لا مش مزنوق ولا حاجه قالت امال ايه داا وبتشاور بعينها عليه قومت عملت اني متفاجي وقولتلها لالا دي الهدوم استني اعدلها ف الحمام فدخلت الحمام وقصدت اني مفتحش نور الحمام عشان لو هي جات ورايا اشوف خيالها وفعلا مكدبتش خبر وحسيت بوجودها وبخيالها فوقفت بجنب بحيث انه يكون ظاهر ليها وعملت اني بعدل هدومي ونزلت البنطلون والشورت وعدلت ومسكته ف ايدي اكني هضرب عشره وهي حركة ايدها علي بزازها ونزلت علي كسها وقومت عادل هدومي وخرجت لقيتها بتجري علي اوضتها وقفلت وراها لسه كنت هدخل وراها لقيت الجماعه داخلين ف مدخل البيت قومت عملت اني بخبط عليها عشان تيجي تعملي شاي لانهم كانو لاحظو اني واقف قدام الباب خلاص اكني داخل الاوضه

كفايه كده الجزء دا اتاخرت علي ما كتبت بسبب ضغط الشغل لو القصه عجباكم اكمل ياريت الاقي تشجيع

الجزء الثالث
نرجع ونكمل ونشوف اي هيحصل بعد ما كنت هتقفش وانا داخل الاوضه
عدي اليوم عادي مابين الغدا وقعده مع الاهل والهزار والضحك واللعب واليوم مخليش من نظرات متبادلة وغمزات وكان لازم يكون في شوية تحرشات وهي بتعمل الشاي و يكون وراها فاضي اعدي اكني بجيب كوبايه اشرب فيها واخبط ف طيزها بايدي او مره تانيه اعدي من وراها وزبي يدخل بين فلقات طيزها من فوق الهدوم واحنا قاعدين بالليل وسط الجماعه وبنتفرج ع التلفزيون وهي قاعده جنبي ايدي تتسحب تنزل علي رجلها وطراطيف صوابعي تتحرك علي فخادها وشويه اقرب لكسها واكني مش قاصد وهي الاقيها بتتكهرب تحت ايدي شويه وابعد ايدي وشويه اخبط ايدي ف بزازها اكني مش قاصد وهنا اتفاجي انها من غير سنتيان ايييييه الجمدان دا حلمات بزازها ظاهرين من العبايه ازااي انتي قاعده كداااا بكلم نفسي طبعا الاقيها بتهمس ف ودني استغلت ان الجماعه بيتفرجو علي مسرحية وبيضحكو قالت اظن كدا عيب ومينفعش والا هقول بصوت عالي وازعقلك قولتلها طب لو انتي زعقتي دول هيكونو راضيين انك تزعقي وانا بتكلم ايدي اتحركت ولمست حلمات بزازها لقيتها اتكهربت مكانها وبصتلي وبتبرق قمت عملت اني بتفرج ع المسرحيه وبضحك معاهم وف وسط الضحك ايه ياقمر انا غلطان يعني اني شايفهم تعباانين وبخففهم قالت طب خلاص كفايه كدا واهدي هاا اليوم خلص وكله بدا يدخل ينام وانا دخلت نمت بس هي قصاد عيني ومش مفارقه خيالي صحيت الصبح علي صوت اسلام وهو بيصحيني وعملت نفسي نايم لحد ما سمعت صوته بيكلم سعاد انا همشي بقا الواد دا نومه تقيل وهيلخيني اتاخر لو استنيته لو صحي في اي وقت وحب يجي فطريه الاول قبل ما يخرج عملت نفسي نايم شويه بس عم عزت مكنش نايم وكان باين من تحت الهدوم انه صاحي وواقف زي العمود فجاه احس بحركة ف الاوضه افتح عيني نص فتحه الاقي سعاد واقفه قريب ليا لا دا مش واقفه ليا دي واقفه جنب عم عزت ايدها بتقرب ليه بس هي متردده وايدها بترتعش قولت ارخم عليها شويه وادعك فيه من فوق الهدوم قال يعني اني نايم ومش حاسس بحاجه وابص عليها الاقيها مغمضه وايدها ع كسها وجسمها بيتكهرب وبيتنفض قولت هفوقها من اللي هي فيه واتقلب ع جنبي واول ما اتقلبت حسيت بحركتها خارجه من الاوضه قعدت شويه لحد ما سمعت صوت المياه ف الحوض وبعدها سمعت صوت باب الحمام بيتفتح وبعدها متقفلش قولت اقوم اشوف بتعمل ايه اروح واشوف اللي مكنتش اتخيله ابداااا
سعاد قاعده علي الارض بحيث ان مع فاتحه البااب اللي برا يكون شايف كل حاجه يكون شايف انها قالعه العبايه بتاعتها وقاعده ع الارض وفاتحه رجلها وايد ع كسها وايد ع بزازها وهاريه نفسها دعك وقفت بحيث ان خيالي يكون مش باين لحد ما هي قررت تغير كل حاجه غيرت وضع قعادها وقلبت وضع الدوج وايدها علي طيزها زي ما كنت بعمل معاها امبارح وايد تانيه علي بزازها بتدعك فيهم وتتاوه وتقول اقرص كمان يا عص اقرص كمان ياولا اوجعني اوجع الوسخه اللي خرجت من الحمام من غير هدوم عشان تمتعك بجسمها وتقرص بزازها وتضغط علي حلماتها وشويه تتعدل وكانها كانت بتعمل حمام وبتقول بعلو صوتها دا وقت المياه تقطع فيه اووووف ياعصااام وبتنادي عليا يا عصااام انا ارد عليها ايوا ياحبيبتي نعم ترد عليا معلش يابني هاتلي شويه مياه عشان المياه شكلها قطعت وانا مش هعرف اخرج ولا اتحرك قولتلتها طيب ودخلت اجيب المياه وقولت اشوف المحبس اتاريها قفلته قبل ما تدخل رتبتها صح خدت المياه ووقفت برا وبعمل اني بمد ايدي عشان اديهالها من غير ما اشوف بس احنا بعاد عن بعض
وهنا هي قررت تكسر الحاجز خش ياولا عشان مش هعرف اقوم قولتلها طيب ودخلت
واتفاجئ بيها حاطه روج خفيف ومضبطة شعرها ثواني كدا ايه دااا يابنت الجزززمه قاعده وضامه بزازها بين ايديها وزي ما قولنا من شويه هي مش لابسه حاجه خالص وبمد ايدي عشان اديها المياه قالت استني استني ساعدني وادلقلي المياه ع ايدي عشان مش هعرف اعملها ودلقت مره واتنين ولقيتها بتقوول اي انا حاسه اني متعوره مكان ايدك شوف كدا وقامت من مكانها وقالت حطلي عليها شويه مياه
بقيت انزل مياه علي طيزها وامشي ايدي علي طيزها براحه وشويه شويه امشي صوباعي بين فلقه طيزها والمياه نازله ومغرقه الدنيا وصوباعي بيحاول يوصل لمكانه عاوز يوصل لكسها ويلمسه واول ما اقرب لكسها الاقيه غرقاااان واطلع بايدي من علي كسها لخرم طيزها وانزل تاني براحه وهي تتوجع برااااحه وبدلع قولتلها تعالي نخرج الاوضه معايا مرهم هحطهولك ع التعويره يخففهالك هو اصلا لا في تعويره ولا نيله بس انا قولت كدا هي مستويه وانا استغليت عشان اوصلها اكتر يمكن اعمل اي حاجه
خرجنا الاوضه وجبت هدومها اللي متعلقه ورا الباب ودخلت وراها قولتلها نامي علي بطنك عشان احطلك الكريم نامت بالفعل وجبت علبه كريم كانت قدامي معرفش هي بتاعت ايه اصلا ومشغلتش نفسي اعرف حطيت شويه ع ايدي وحطيت كام نقطه ع طيزها وبدات ادلك طيزها وايدي تدخل بين فلقات طيزها وصوباعي يتحرك بشكل دائري علي فتحه طيزها وجبت علبه الكريم وزودت الكريم علي صوباعي وعلي فتحه طيزها وبدات ادخل صوباعي براحه وهي بدات تتاواه لالا كدا لا التعويره مش هنا دخلت نص صوباعي وهديت وايدي التانيه نزلت علي كسها افرشلها كسها وادعك فيه واقرص في شفايفه وهي بدات تهيج بازيد وهنا دخلت صوباعي ف طيزها للاخر وبدات احركه وهي بقت تقول كمان حركه كمان وقمت مدخل صوباع تاني عشان اوسع خرمها وبردو ايدي ع كسها وبسيح فيها وبفشخ كسها بايدي عشان تدوب اكتر وطيزها بدات تستوعب صوابعي ووسعت شويه ودخلت التالت وهنا صوتها بدا يعلي وتزوم اكتر وفجاه الاقيها ارتعشت ونزلت عسل كسها علي ايدي اول ما حصل كدا هديت خالص ووقفت كل حاجه حتي انا كنت ف لحظه قالع كل هدومي
قولتلها نامي علي ضهرك واول ما اتقلبت كنت انا في حضنها مديتهاش فرصه تتكلم وكنت حاضنها وببوسها ودوبنا في بوسه شويه وقت لدرجة اننا محسيناش بالوقت اصلا سبت شفايفها قولتلها التعويرة ورا خفت ولا ايه رايك
لسه هتتكلم لقيتها مبرقه كنت انا نزلت بزوبري علي كسها علي شفايف كسها وقمت واخدها في بوسه تانيه اطول وايدي المره دي نزلت علي بزازها اللي كنت اول مره امسكهم والمسهم وبدات ادعك فيهم واقفش فيهم جامد واقرص حلماتهم اجمد وبتزوم اكتر وتقرص علي شفايفي اكتر وانا وقتها بدات احرك زوبري في كسها وهي تزوم اكتر وتتنفض تحت مني سيبت شفايفها وبدات انزل علي رقبتها ابوس فيها براحه واحرك لساني علي رقبتها وقريب من ودانها ونفسي بيلفح فيها اكتر وانزل بشفايفي لحد بزازها وااااه من بزازها بقيت ماسك بزازها بايدي الاتنين وشفايفي بتلف علي بزازها لحد ما وصلت للحلمات واول ما وصلت خدتهم ف بوقي وبمصهم وبرضع فيهم اكني عيل صغير بيرضع بس انا كنت باكلهم وهي كانت بتموت من الهيجان تحت ايدي وايدي عماله تقفش ف بزازها اكتر وهي تتاواه وتتوجع بمتعه سيبت بزازها ونزلت علي سوتها بلساني وفضلت العب فيها براحه ولساني عمال بيكتشف جسمها حته حته لحد ما وصلت لكسها اخييرا قربت للكنزالمدفون نفخت علي كسها براحه من اوله لاخره وانا طالع قومت مطلع لساني ومشي بين شفايفها لحد ما خبطت ف زنبورها قمت خدته بين شفايفي وبدات امص فيه واعضه بشفايفي وهي تصووووت من المحن وخرجت لساني لكسها وبدات احركه علي كسها اكني بنيكها بلساني وهي مسكت راسي وتشدني ليها اكترواتشجعت فضلت انيك كسها بلساني وقولت اكمل اللي كنت بعمله بايدي وانيك طيزها ودخلت صوباع وانا بنيك كسها وفضلت ارزع ف كسها وطيزها لحد ما صوتها علي واتشنجنت وجابت عسلها ع وشي وشفايفي قومتلها خدتها ف حضني قولتلها دوقي عسلك اللي غرقتيني بيه يا شرموطه يا وسخه وبدات تلحسه وقربت لشفايفي ودخلنا في بوسه دوبنا فيها وبقينا زي جسم واحد
قولتلها عاوز اجرب حاجه قالت ايه قولتلها لفي بس واقعدي وضع الدوج زي ماكنتي في الحمام من شويه يالبوه
قالت كنت متاكده انك هتقول كدا عشان عارفه انك كنت بتتفرج عليا ياصايع وقامت بالفعل واانا وقفت وراها ودهنت زوبري بكريم وحطيت كريم علي طيزها وبدات ادخله براااحه وهنا بدات تتوجع لالا شيله مش قادره دخل راسه وخدتها في حضني وقولتلها خلاص مش هيوجعك سيبيه بس يتعود علي مكانه جواكي وحسيت ان الوضع بقا مريح وهي هديت شويه هنا بدات ادخله براحه خالص واخليه يكمل دخول لحد ما وصل للاخر وهي الوجع كان بيموتها عشان اول مره ليها فقولت العبلها ف كسها شويه وانا حاضنها وبدات تسخن معايا وصوت محنتها بيعلي وبيظهر اكتر وبدات احرك زوبري في طيزها وهي بتتجاوب معايا اكتر كمان ياحبيبي كمان نيك ارزع ف طيزي افشخني وانا ارد عليها بس يالبوة هتفضحينا والناس تيجي وتشوفني وانا فاشخ طيزك وبنيكك وبرزع فيها وايدي فاشخه كسك وهي تهيج اكتر من كلامي وازود في سرعتي اكتر وافشخ طيزها وهي تصوت وانا اقولها عاجبك ياشرموطه عاجبك زوبري اللي ف طيزك وبيفشخك زوبري دا اللي هيفشخ كسك وينيكك فيها وينيك بزازك ويجيب لبنه ع وشك زي ما جبتي عسلك كسك علي وشي ياجامده ياهايجه وهنا بدا صوتها يزيد اكترويعلي ولقيتها بترتعش وبتنزل قولتلها لحقتي تجيبي يالبوه احنا لسه بدري قالت لالا خلاص النهارده انا مش قادره انا طول الليل بلعب في نفسي ومش قادرره تاني نزل لبنك انت كمان يالا عاوزة لبنك يملاني سمعت منها كدا وبدات ارزع في كسها اكتر بزوبري وبيخرج وبيدخل بسرعه وصوت خبط اجسامنا مالي الاوضه وصوت اهاتها بدا يبان عليه الارهاق بس فيه كميه محن رهيبه قومت مزود اكتر وبدا صوتي يعلي وحاسس بجسمي كله بيتنفض والاقي لبني بيخرج مني صواريخ ف طيزها وهي فاقت اول ما لبني نزل فيها قالت اووووف لبنك سخن ولع في طيزي ونامت علي بطنها ونمت معاها وفضلت حاضنها وزوبري بدا ينام وخرج لوحده من طيزها وانا فضلت ابوسها من رقبتها وبشكر فيها وقد ايه هي جميله وحلوه وانها شبعتني ولاول مره اسمع صوتها وفاجئتني باللي قالته
عاش فشخ كمل
 
  • حبيته
التفاعلات: SaSa.Zaeem

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%