متسلسلة فانتازيا وخيال حماتي بتحبني و انا بحب بنتها _ حتى الجزء الثاني 17/4/2025

[فادي الادلبي]

تقدمت لخطبة بنت و كان حذرني رفقاتي ان هذه العيلة مشهور عنهم التحرر. بس انا ما كان تفرق معي. المهم عندي الجمال. وانا من كتر مشاهدتي لأفلام السكس كان بدي واحدة متحررة. رحت اقابل الاب والام، اول ما دخلت استقبلني الاب بحرارة وطيبة خلاني كتير مرتاح، وبلش حكي معي بمواضيع عامة. انا كان عمري ٢٥و الاب كان عمره ٤٠ فكنا قريبين من بعض في التفكير، وهو ساكن بضاعة مو بالمدينة. قال لي"انت انسان كويس و محترم و عجبتني. بس اهم شي عندي انك ما تكون قاسي في التعامل لان بنتي كتير غالية على قلبي، قلت له لا تخاف رح اعاملها بكل حنان. قال لي نحنا انا شروط وانت اكيد الك شروط، بلش انت. قلت له انا مالي شروط، قال لي نحنا عنا بنحب الحرية، ان البنت تاخد راحتها في التعامل وفي اللبس فهل هاد مناسب الك؟ قلت له اي. قال ممتاز، يعني ما عندك مشكلة بأي ثياب. قلت له اعطيني مثال، طبعا نحنا بالضيعة فتوقعت ان مستوى الثياب اللبس يقصده هو مثلا لبس العباية الضيقة او لبس البنطلون. قال لي يعني مثلا لبس الفيزون او بالصيف لبس قميص خفيف،مع الحفاظ طبعا على الايشارب. انا هون قلبي بدأ يدق زيادة واحس بالشهوة. قلت له مناسب جدا. قال لي و ان مرتك يكون عندا رفقات شباب؟قلت له تمام ما في مشكلة. قال تمام المرة الجاية بنسوي مقابلة مع البنت وممكن امها. بعد اسبوع حكاني انتي اروح لعنده. لما دخلت كانت موجودة واحدة و كانت لابسة فيزون وقميص مفتوح فيه كم زر مفكوك. ما حسنت اشيل عيني من عليها، الاب كان شايفني و عم يبتسم، قال لي هي أم البنت ياسمين، قالت اهلين حبيبي كيفك، قلت لها اهلين خيت شلونك انت، هي خجلت اني صحت لها خيت،هي شكلها فعلا ما كبير،و جسمها متناسق كتير. كأنها عم تسوي رياضة دايما. قالت لي يا محمد، عم يقول ان اللبس بالنسبة لك مو مشكلة ولا العلاقات مع الشباب، قلت لها اي مظبوط هيك حكيت. قالت يعني لبسي هاد مقبول بالنسبة لك، قلت اي كتير، ابتسمت وقالت كويس. نحنا بدنا انك تكون واحد من العيلة وما يصير تباعد فهل عندك مشكلة انك تسكن جنبنا. قلت لا ما في مشكلة. قالت معناها خلص نحنا موافقين. قلت لها ممكن اشوف البنت؟قالت هلق رح تيجي وقامت الأم ياسمين تجيبها، هون انا ما شلت عيني من عليها، الفيزون كان رقيق كتير وواضح امها ما كانت لابسة تحت كيلوت،فكانت مبينة خلفيتها مقسمة وواضح كتير امها تعبانة ع حالها. بعد ما طلعت انتبهت ع حالي اني كنت عم اطلع كتير، و لقيت الاب علي، عم يطلع علي ومبتسم، قال لي ياسمين دايما عم تتمرن مشان تحافظ ع شكلها. انا خجلت شوي، قال لي شو رايك فيها؟قلت له شكلها ام حنونة. قال لي اقصد شكلها، عجبك، توترت و قلت له اي. قال لي لما تسكن جنبنا رح تشوفها كتير، هون حسيت ان الاب متحرر فعلا مثل ما حكو. دخلت الأم والبنت، البنت كان عمرها ٢٠، و كانت جميلة وكانت لابسة مثل امها، فيزون وقميص و كانت جميلة كتير. زادت دقت قلبي وتوترت. هي راحت سلمت ع ابوها وقعدت جنبه. قال ابوها هي مريم بنتي. قال تحبو نترككم لحالكم مشان تحسنوا تحكو؟ قلت ما في داعي. انا خفت ان لحالنا ما رح امسك حالي. البنت كانت جميلة ولكن كتير خجولة. . قالت ياسمين نحنا سألنا عنك وخبرونا ان امك واختك تقريبا متلنا باللبس وبطريقة التفكير. قلت مظبوط. قالت يعني ما في شي اتغير عليك. قلت لا، انا كمان بحب المرا تكون ع راحتها. قالت ونحنا هيك موافقين. ياسمين مشت كلامها ع بنتها وزوجها. صارت الخطبة وصرت احكي مع مريم، وكان كتير خجولة وهاد خلاني مستغرب ان الأم وبنت مختلفين كتير. قلت لمريم شو رايك نطلع نسهر قالت تعال عندنا احسن. رحت استقبلتني حماتي بحرارة قالت لي عمك طلع، تحب تقعد مع مريم بغرفة النوم؟قلت لها لا لا. هون كويس، هي ابتسمت وقالت خجلت؟قلت شوي، قالت لا تخجل انا متل رفيقتك، قلت لها تمام بدي غرفة النوم، قالت تمام، فتحت لي غرفة النوم وطلعت لي روب و قالت بدي ياك تاخد راحتك. طلعت وانا شلحت و لبست الروب. وبعد شوي دخلت ياسمين وقالت مريم عم تجهز، وراحت اخدت الروب اللي لها و لبسته. كان الروب تبعها كتير قصير يغطي نص الخلفية بس. و ما لابسة كيلوت. انا اتفاقات وهي قعدت ادام المراي تظبط الروج والدهب تبعها.وانا ما مصدق حالي،وزبي صار واقف كتير.وحسيت اني ما رح اتحمل. قالت حماتي شو رايك نتسلى ع ما تيجي مريم؟ قلت اي

الجزء الثانى
وصلنا ان حماتي معي بغرفة نومها وبدل ما تجيب بنتها بقيت هي معي وانا ماني متحمل اشوفها لابسة قصير واتركها وخايف اسوي شي اخرب زيجتي. صرت اتنفس بصعوبة. قالت شو رايك بالروب؟ قلت لها حلو كتير بس لو اجا عمي او مريم شو رح يكون الوضع؟ قالت انا هيك لبسي عادي بس لو انت متضايق بغيره. قلت لا ابدا بالعكس حلو كتير كتير. قالت لي اشلح القميص. شلحت و قربت مني تحضني وانا لما لمست جلدها دبت خلص. قلت لها هيك ما رح اتحمل. قالت ليش تتحمل. ارتاح،قلت انا خايف تزعل بنتك وزوجك. قالت مين أجمل انا إلا خطيبتك؟قلت انت اكيد بس انت متزوجة. خلتني اطلع الفرشة وشغلت اغنية وبلشت ترقص. وانا شايف جسمها بدي تجنن بدي أكلها اكل. شلحت البنطلون وبلشت اتمتع. هي شافت هيك وابتسمت. و فتحت الروب. قالت عجبتك؟قلت كتير بس هيك انا ما عاد اتحمل قالت خد اللي بدك ياه. انا فكرت لو هيك ممكن تروح مني خطيبتي بس ما تحملت وحطيت زبي في كسها وقلت انت جننتيني. بدي انيكك لاشبع. قالت نيك يا شروط نيك. ضليت انيك فيها لحتى خلصت بكسها. قلت لها كأني غلطت. قالت عادي. قلت لها انا بس ما بدي اترك مريم. قالت ليش تتركها.ما بأحسن تكفينا نحنا الاتنين؟قلت اي بحسن و عمي لو عرف شو رح يسوي؟قالت رح افرجيك. قمت لبست ولبست هي. قالت روح عالصالة. رح اجيب لك خطيبتك. بعد شوي و انا قاعد مع خطيبتي وما في شهوة. اجا عمي سلم علي وراح ع غرفة النوم وراحت معه حماتي. وقالت لنا خدو راحتكم. مريم كانت لابسة فيزون وكنزة. قالت لها امها البسي حبيبتي تنورة. انا فكرت انها تقصد تتستر شوي. راحت مرين ورجعت بتنورة قصيرة مغطية يدوب الخلفية. رجع وقف زبي. قلت لها ابوك لو شافك. قالت خلص امي ما رح تخليه يرجع. حطيت ايدي ع كسها مباشرة وكان غرقان. قلت لها ما رح اتحمل. نزلت البنطلون وحطت كسها ع زبي من غير دخول وبلشت تتحرك. وانا دايب بالمتعة دق الباب قامت قعدت ع الجنب وانا رفعت بنطلوني. قالت اتفضل. دخلت امها.شافت لبس مريم. قالت هيك احسن، عجبتك مريم. قلت كتير. قالت بعتلك صوتية اسمعها. شغلت الصوتية وكانت مسجلة صوت زوجها من لما دخل غرفة النوم. قال لها في ريحة مني بالغرفة. قالت صهرك ناكني، قال ماتحملت تتركيه يومين لبنتك؟قالت لا. قال عجبك زبو؟ قالت كتير شوف. قال طعمه منيه ع كسك طيب كتير. ناك مريم الا لسى. قالت لازم ينيكها هلق. رح اشوفهم. وخلصت الصوتية. محمد خلص من غير ما يلمس زبو. وطلعت ريحة المني. مريم ضحكت وياسمين حماتو كمان.

 

[Loda😉]

تقدمت لخطبة بنت و كان حذرني رفقاتي ان هذه العيلة مشهور عنهم التحرر. بس انا ما كان تفرق معي. المهم عندي الجمال. وانا من كتر مشاهدتي لأفلام السكس كان بدي واحدة متحررة. رحت اقابل الاب والام، اول ما دخلت استقبلني الاب بحرارة وطيبة خلاني كتير مرتاح، وبلش حكي معي بمواضيع عامة. انا كان عمري ٢٥و الاب كان عمره ٤٠ فكنا قريبين من بعض في التفكير، وهو ساكن بضاعة مو بالمدينة. قال لي"انت انسان كويس و محترم و عجبتني. بس اهم شي عندي انك ما تكون قاسي في التعامل لان بنتي كتير غالية على قلبي، قلت له لا تخاف رح اعاملها بكل حنان. قال لي نحنا انا شروط وانت اكيد الك شروط، بلش انت. قلت له انا مالي شروط، قال لي نحنا عنا بنحب الحرية، ان البنت تاخد راحتها في التعامل وفي اللبس فهل هاد مناسب الك؟ قلت له اي. قال ممتاز، يعني ما عندك مشكلة بأي ثياب. قلت له اعطيني مثال، طبعا نحنا بالضيعة فتوقعت ان مستوى الثياب اللبس يقصده هو مثلا لبس العباية الضيقة او لبس البنطلون. قال لي يعني مثلا لبس الفيزون او بالصيف لبس قميص خفيف،مع الحفاظ طبعا على الايشارب. انا هون قلبي بدأ يدق زيادة واحس بالشهوة. قلت له مناسب جدا. قال لي و ان مرتك يكون عندا رفقات شباب؟قلت له تمام ما في مشكلة. قال تمام المرة الجاية بنسوي مقابلة مع البنت وممكن امها. بعد اسبوع حكاني انتي اروح لعنده. لما دخلت كانت موجودة واحدة و كانت لابسة فيزون وقميص مفتوح فيه كم زر مفكوك. ما حسنت اشيل عيني من عليها، الاب كان شايفني و عم يبتسم، قال لي هي أم البنت ياسمين، قالت اهلين حبيبي كيفك، قلت لها اهلين خيت شلونك انت، هي خجلت اني صحت لها خيت،هي شكلها فعلا ما كبير،و جسمها متناسق كتير. كأنها عم تسوي رياضة دايما. قالت لي يا محمد، عم يقول ان اللبس بالنسبة لك مو مشكلة ولا العلاقات مع الشباب، قلت لها اي مظبوط هيك حكيت. قالت يعني لبسي هاد مقبول بالنسبة لك، قلت اي كتير، ابتسمت وقالت كويس. نحنا بدنا انك تكون واحد من العيلة وما يصير تباعد فهل عندك مشكلة انك تسكن جنبنا. قلت لا ما في مشكلة. قالت معناها خلص نحنا موافقين. قلت لها ممكن اشوف البنت؟قالت هلق رح تيجي وقامت الأم ياسمين تجيبها، هون انا ما شلت عيني من عليها، الفيزون كان رقيق كتير وواضح امها ما كانت لابسة تحت كيلوت،فكانت مبينة خلفيتها مقسمة وواضح كتير امها تعبانة ع حالها. بعد ما طلعت انتبهت ع حالي اني كنت عم اطلع كتير، و لقيت الاب علي، عم يطلع علي ومبتسم، قال لي ياسمين دايما عم تتمرن مشان تحافظ ع شكلها. انا خجلت شوي، قال لي شو رايك فيها؟قلت له شكلها ام حنونة. قال لي اقصد شكلها، عجبك، توترت و قلت له اي. قال لي لما تسكن جنبنا رح تشوفها كتير، هون حسيت ان الاب متحرر فعلا مثل ما حكو. دخلت الأم والبنت، البنت كان عمرها ٢٠، و كانت جميلة وكانت لابسة مثل امها، فيزون وقميص و كانت جميلة كتير. زادت دقت قلبي وتوترت. هي راحت سلمت ع ابوها وقعدت جنبه. قال ابوها هي مريم بنتي. قال تحبو نترككم لحالكم مشان تحسنوا تحكو؟ قلت ما في داعي. انا خفت ان لحالنا ما رح امسك حالي. البنت كانت جميلة ولكن كتير خجولة. . قالت ياسمين نحنا سألنا عنك وخبرونا ان امك واختك تقريبا متلنا باللبس وبطريقة التفكير. قلت مظبوط. قالت يعني ما في شي اتغير عليك. قلت لا، انا كمان بحب المرا تكون ع راحتها. قالت ونحنا هيك موافقين. ياسمين مشت كلامها ع بنتها وزوجها. صارت الخطبة وصرت احكي مع مريم، وكان كتير خجولة وهاد خلاني مستغرب ان الأم وبنت مختلفين كتير. قلت لمريم شو رايك نطلع نسهر قالت تعال عندنا احسن. رحت استقبلتني حماتي بحرارة قالت لي عمك طلع، تحب تقعد مع مريم بغرفة النوم؟قلت لها لا لا. هون كويس، هي ابتسمت وقالت خجلت؟قلت شوي، قالت لا تخجل انا متل رفيقتك، قلت لها تمام بدي غرفة النوم، قالت تمام، فتحت لي غرفة النوم وطلعت لي روب و قالت بدي ياك تاخد راحتك. طلعت وانا شلحت و لبست الروب. وبعد شوي دخلت ياسمين وقالت مريم عم تجهز، وراحت اخدت الروب اللي لها و لبسته. كان الروب تبعها كتير قصير يغطي نص الخلفية بس. و ما لابسة كيلوت. انا اتفاقات وهي قعدت ادام المراي تظبط الروج والدهب تبعها.وانا ما مصدق حالي،وزبي صار واقف كتير.وحسيت اني ما رح اتحمل. قالت حماتي شو رايك نتسلى ع ما تيجي مريم؟ قلت اي

كمل وحاول تطول في الاجزاء شوية

 

[mir.Tetoo]

اللغه عملتلى ايرورو 404

 

[بشار]

كمل حلوة