د
دكتور نسوانجي
ضيف
حدث منذ خمس سنوات مضت وكنت حينها في السادسة والعشرين أن جعلت شادية حماتي المستقبلية تعشقني على ابنتها شيئاً فشيئاً و تغازلني و تثير قضيبي في بيتها لبيس فقط بكلامها السكسي و تلميحاتها بل بلغة الجسد كذلك. كنت في القاهرة و كنت قد ارتبطت بزميلة جميلة , مثل أمها حماتي, معي في مقر الشركة التي أعمل بها و جرت بيننا قصة استلطاف فحب فخطوبة. لم أكن في القاهرة من نفس المحافظة بل من محافظة الغربية و لكن ظروف عملي قضت أن أستأجر شقة هناك إلى جوار عملي. بعد قليل من خطبتي على مروة زميلتي في العمل استقالت و التحقت بشركة أخرى ذات عروض مالية مغرية.و لأنني لم أعد أراها كثيراً كما السابق أصبحت دائم الزيارة لها و لحماتي ببيتها فكنت أتسامر معها و مع أمها حماتي و مع أختها الصغرى و بالطبع لم أرى أختها الكبرى إلا مؤخراً جداً لأنها كانت متزوجة سافرت مع زوجها.
رويداً رويداً بدأت حماتي تطلب مني أن أبيت معهن لأنّ رجل البيت غائب مسافر في أحدى دول الخليج و أيضاً أقوم بتوفير ثمن إيجار الشقة الضيقة التي كانت تبدد ربع المرتب الشهري. اعتبرتني هي و خطيبتي و ابنتها الصغرى عوضاً كرجل البيت عن أبيها الغائب. كانت حماتي لها في البيت طابقين الثالث و الرابع فكنت أنا في الثالث وهن فوقي ؛ و لذلك كنت أسهر مع ثلاثتهن نشاهد التلفاز لساعة متأخرة من الليل ثم يذهب كل منا لينام فى مكانه. جرت الأمور هكذا على خير ما يكون حتى راحتا حماتي المستقبلية تعشقني على ابنتها و تثير قضيبي في عقر بيتها! و للعمل حماتي تزوجت في سن العشرين ؛ فهي لذلك من خمس سنوات كانت في الثالثة والأربعين وكانت لا تزال في قمة حيويتها و عطائها بما تمتلكه من جسد اقرب إلى المنة المتماسكة منه غلى النحافة , غضة البدن ناعمته ساحرة الضحكة و الوجه حتى انني كثيراً كنت ما أطريها إطراءً بكوني خطيب ابنتها فتبتسم و يحمر و جهها خجلاً. كنت ذات صباح يوم السبت وهو عطلة لقضاء بعض الطلبات لهم و لبعض الإصلاحات في البيت وذهبت وكان لا يوجد إلا حماتي المستقبلية. وكان اسمها شادية و هي تشبه في بضاضة جسدها الفنانة شادية الجميلة فكان ذلك مثار الضحك بيننا.
كنا نتكلم في بعض الأمور ثم ذهبت إلى المطبخ لغسل الأطباق فقالت لي:” سامي , تعالى اعملنا شاي على ما اخلص غسيل…” فدخلت لصنع الشاي في المطبخ وكانت ما زالت تغسل الأطباق فى المطبخ الذي كان ضيقاً بعض الشيء . عندما دخلت كانت تقف على الحوض وكان جسدها مبتلاً من الماء فكان جلبابها الشفاف الخفيف ملتصقاً بجسدها وهى كانت ذات جسد رائع , جسم ملفوف , صدر بارز ودائما حلمتاها كانتا تظهران بوضوح و ردفاها ما أروعهما من ردفين! و عندما ابتل حسدها بالماء ظهرت حلمتيها اكثر وضوحا فلم أتمالك نفسى وانتصب قضيبي غصباً عنى و مما زاد الطينة بلة أن جسدي عند دخولي احتك بجسدها لضيق المطبخ وأحست حماتي المستقبلية بذلك. وقفت أصنع الشاي إلى جوارها من من الناحية الأخرى و ما زلنا في حديثنا. أثارني أنها لم تفسح لي الطريق بل أثارني أنها شددت في التصاقها بي!! ثم سرعان ما طردت تلك الأفكار من مخيلتي لئلّا أتجنى عليها. كان الشاي قد انتهيت من صنعه فطلبت منها: “ هاتي الصينية اللي على الرف قدامك دي…” فقالت دون أن تنظر إليّ : “ خدها انت عشان ايدي مش فاضية..” . كان لابد كي ألتقطها ان أقف خلف حماتي و اقف على أطراف أصابع قدمي! الواقع أنّني تبينت أنها لم تتضايق مني بل تريد المزيد من التحرش و الاحتكاك و استفزاز قضيبي المستثار دون أغراء. رحت ألتف خلف حماتي المستقبلية بحذرٍ و مددت زراعي فلامس جسدي جسدها و أحسست بسخونة ظهرها بل لامس قضيبي المنتصب نصف انتصاب ردفيها! لم تتحرك حماتي قيد أنملة! تجرات أكثر , و قد نسيت أنها حماتي بل هي موضوع شهوة كامنة فجرتها, وضغطت بحجه أنّ زراعي لا يصل إلى الصينية لأحس أن قضيبي التصق بين فلقتي مؤخرتها الساخنة الملمس و أحسست بصدور آهة من صدرها!! كل ذلك تم في بضع ثواني. ثم عدت مكاني و وبخت نفسي على ما فعلته مع حماتي و أننس نسيت اني مؤتمن عليها و على بناتها رغم أنها من شجعتني. ثم شرعنا نشرب الشاي جالسين نختلس النظرات المريبة الحذرة إلى بعضنا لأخرج من شقتها إلى مكاني فوق طابقها ولا أزورها إلا بعد يومين لأجد شادية حماتي المستقبلية قد طرأ على طريقة لبسها و اهتمامها بنفسها ما لفت انتباهي بشدة. الحقيقة أنها احلوّت في عيني عما سبق و اختلفت نظراتها إليّ كذلك كثيراً. لم أتاخر في زيارتي و عند خروجي أوصتني أن أذهب إليها صباحاً, وكنت أعمل فترة مسائية تلك الأيام, كي أعينها على فك الستائر لأنها لا تصل زراعاها إليها وليس عندها سلم كما قالت…… يتبع…..