حماتى والمصيف

[دكتور نسوانجي]

من اخر مره حكيت فيها عن حكياتى وانا حاسس بخجل من نفسي رغم انى كنت حاسس وانا بكتبلكم براحه غريبه فى نفس الوقت زي ما اكون بفضفض ليكم وانتم قصادي بتسمعولي المهم انا عايز احكيلكم عن الي حصلي .
الى قراء حكيتى مع حماتى يعرف الى حصل بينا ومن بعدها وانا وهى قعدنا فتره كبيره نحاول منتوجدشى مع بعض فى مكان واحد ومفيش واحد قادر يفاتح التانى فى الى حصل وخصوصا لان شيطان الشهوه كان مسيطر علينا احنا الاتنين فكل واحد حاسس بالزمب وبعد فتره بدء الوضع بينا يتحسن ونرجع للوضع العادي وحمدنا ....... ان مفيش حد اخد باله لمعملتنا لبعض ومن حوالى اسبوع كنت اتفقت مع مراتى اننا نطلع رحلة مصيف بسي ليوم واحد كتغيير وفسحةوفرحت بيها وتانى لقيتها بتقولي ماما حابه تيجي معانا انا عادى معترضتش وحجزت الكراسى وجت قبل الرحله بيوم عندنا وافضلنا طول الليل سهرين يجهزوا الاكل ونضحك والوضع كان تمام ووصلنا البحر وقعدنا نلعب ونضحك وكان اليوم جميل وكنا بنلعب بالكره فى المياه وجت الكره بيني وبينها وبنتسابق الى يمسك الكره وغصب عنى مسكت صدرها وابعدت على طول ومن اللحظة دى انا بقيت متلخبط وحماتى بقت سرحانه وشرده وانا بدءت احس ببعض الشهوه وبعد اشويه بدءت العب مع مراتى والاولاد هما يركبه على ضهري واعوم بيهم حتى مراتى عملت كده وكان كل معينى تيجى على حماتى القيها مش طبيعية وعدى اليوم على خير وجه وقت الرجوع واركبنا الاتوبيس وكنت حاجز الكرسى الاخير لينا ولقيت مراتى بدلت مكانها مع حماتى علشان حابه تقعد جنب الشباك بعد فتره بسيطه من تحركنا بدء الكل ينام وطفا السواق نور العربيه وساب نور ضعيف يدوب نشوف الى جنبنا واشويه ولقيت حماتى بتميل راسها على كتفى وعنيها مقفولين قولت تبق نايمه ومكنشى فى دماغى اى حاجه وبعد حوالى عشر دقايق لقيتها حطت ايدها على رجلها الى لزقه فى رجلى ومع اول مطب لقيت ايدها اتنترت وجت على رجلى واستقرت فوق زبى وسبتت وانا ابص عليها القيها نايمه وغصب عنى زبى وقف بطريقة تفضح خصوصا انى كنت لابس بنطلون ترنج خفيف واشويه وحسيت ايدها بتتحرك بالراحه على زبى وبتضغط عليه وانا اكيد حاسس بيها وبقيت فى حيره اتحرك وابعد ايدها ولا اسيبها واخيرا سكت ومعملتش اة رد فعل لاكنى كنت بغلى من الشهوه وبدءت اتذكر كل الى حصل بينا قبل كده وده كان كافى انه يوصلنى انى انيكه فى الحال ولاكن مسكت نفسب خصوصا اننا قربنا نوصل البيت فتحركت كانى صحيت فسحبت ايدها بسرعه واتاكدت انها قصداها ووصلنا البيت فدخلت اخت شور سريع واستاذنت انام لانى تعبان خصوصا اننا مانمناش من يومين وزوجتى هى كمان والكل دخل ينام وانا من وقت مدخلت انام وانا مش قادر انام وعمال افتكر كل الى حصل وزبى وقف وقفه ملهاش حل قولت اريح نفسى مع مراتى الي كانت فى سابع نومه واشويه ولقيتنى بقوم ومن غير تردد رحت دخلت الاوضه الى نايمه فيها حماتى لقيتها نايمه مديانى ضهرها ومن غير تفكير حطيت ايدى علىها وانا مش عارف ان كانت صحيه ولا نايمه لقيتها ارتعشت عرفت انها صحيه ومن غير كلام رحت نايم وراها ورفعت القميص بتعها وبانت طيزها الى يامه اعشقتها وقد ايه كانت وحشانى وبدءت امشى ايدى عليها لقيتها بتنهج وارتعشت رعشتها الاوله دا كان كافى انى اجيب علبة الكريم وادهن زبى وخرم طيزها وبدءت اضغط وادخل فى زبى وبدء يدخل وهى بدءت تءن وكانت ايدى تحت راسها بتلعب فى صدرها والايد التانيه حضناها وبتلعب فى كسها وزبى شغال طالع داخل فى طيزها وبعد حوالى عشر دقايق ولا ربع ساعه جبت ونزلت فى طيزها كل لبنى وكانت هى جابت
شهوتها حوالى 3او4 مرات وحسيت قد ايه هى كانت تعبانه وانسحبت من جنبها ومحد مننا قال كلمه من وقت دخولى لخروجى من عندها وكملت الليله وانا عمال افكر فى الى حصل واتساءل ياترى هنرجع تانى للمقاطعه بعد ما فوقنا من نشوت الشهوه وقومت تانى يوم اخت شور ونزلت على شغلى وحماتى كانت لسه نايمه ودنتى فى حيره مقبلتها لحد ما رجعت البيت لقيت مراتى بتقول ماما اضطرت تمشى من غير ما اتسلم عليك اصلهم محتجينها فى البيت بسي هى عزمانه على الغدا يوم الجمعه وقيله لازم تيجى معانا.
وقتها عرفت ان شيطان الشهوه اتملك منها وانها خلاص وابصراحه خايف اروح لانها شكلها مش هتسيبنى وانا خايف للموضوع ينكشف وبرده بحب مراتى .......يسطر على الى هيحصل