- إنضم
- 7 يناير 2022
- المشاركات
- 138
- مستوى التفاعل
- 41
- نقاط
- 660
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
دي اول قصه من ١٢ قصه هتكون عن - تقريبا - كل حاجه.. سكس عام, سكس محارم , دياثة ... وكل اللي عايز تسمعه.
بما انك هنا ف أنا وانا مغمض عيني كدا هقول انت بتحب الواقعيه، ف دي هتبقى أهم حاجه ف قصصنا، وخلي بالك إن النهاية مش هتكون زي مانت عايزها كل مره.
--------
القصه الأولى: "حلة مغلية"
" إسمي سيد.. بشتغل مدرس خصوصي بقالي ٩ سنين.. ودي السنه العاشرة ليا.
عندي ٣٠ سنه.. مش متجوز.. بروح بيوت كتير بس مش م النوع اللي بيبص كتير.
بس اللي حصل السنادي كان غير كل سنه.
جالي واحد معرفوش سمع عني وعايزني ادي ابنه زيااد درس.. وافقت ورحت اول يوم أمه اللي استقبلتني.
أمه ف جسم نسرين طافش ( صدر مشدود، مفيش وسط، وطيز كبيرة مهما كانت لابسه واسع هتبان بردو) خرجتلي بعباية بيتي محترمه، بس كان باين حلاوة بزازها م البداية بردو.
قالتلي إن جوزها ف الشغل وبيسلم عليا.
دخلت وقعدت وبدأت الدرس، بعد شوية دخلت عليا:
- تشرب اي يا مستر؟
- شاي يا أم زياد
- عنيا
- تسلم عنيكي
لفت ضهرها وخارجه، استغليت الفرصه وبصيت ع طيزها، شوفت احلى طيز ف حياتي، زبي وقف من فكرة إني هشوف الطيز دي ٣ مرات كل اسبوع.
وبقيت ع الحال دا شهرين.
لعند ما جيت ف يوم خبطت، طلعتلي ودخلت وراها وكانت لابسه عباية لبني وشاده ع جسمها .. وانا وراها طيزها كلها بتترج قدامي وزبي شد وانا ماشي ف ضهرها بيني وبينها اقل من ربع متر.
قعدت، وبعد شوية جت تقدم العصير بصيت ع بزازها كأنها مش لابسه حاجه ومش ناقص غير الحلمات تبان بس .. جت تلف إضاءة الأوضه قوية.. بصيت ع طيزها لقيت الفلقتين باينين زي الشمس ومفيش أي حاجه تحت العباية.
مقدرتش امسك نفسي،
- ام زياد الحمام فاضي؟
- اه طبعا يا مستر اتفضل
مشيت قدامي توريني مكان الحمام بعبايتها اللبني، وانا لبني بدأ يسرسب.
دخلت الحمام، طلعت زبي وجبتهم وانا ف حمامها.
روحت البيت وضربت عشرة عليها تاني قبل ما انام.
بعدها بيوم روحت، طلعت ودخلتني وكانت لابسه روب، بعد شوية سمعت صوت عرفت إنها بتمسح الشقه، بعد شوية سمعت صوت حاجه اتكسرت وهي صوتت، فتحت الباب وخرجت مع ابنها جري، لاقتها واقعه ع ارضيه المطبخ لابسه قميص نوم فوق الركبه ونص بزازها طالعين برا، لاقيتها بتشاور ع البوتجاز والميه، فهمت إن الحلة المغلية وقعت ع الارض وجت ع رجلها وهي عماله تعيط ، فتحت الفريزر وجبت تلج بحطه ع رجلها، عيني جت ع كسها .. بارز ووردي وفخادها كلها بيضه .. كنت عايز اجيب الحله ابوسها ع اللي عملته معايا.. فضلت حاطط التلج شوية وبعدين قومتها وانا واقف وراها .. جت تقف مقدرتش راحت راجعه لورا وطيزها خبطت ف زبي - ومكنش واقف - الخبطه رجعتني للحيطه، بقيت بين الحيطه وبين طيزها وزبي بدأ يقف تاني، سندتها ودخلتها اوضتها وانا ماشي بصيت ع بزازها من فوق .. شوفت حلماتها موردين وصدرين مليانين لبن
قعدتها ع السرير
- الف سلامه عليك يا وحش الكون
-ههههههه تسلم يا مستر (وهي مكسوفه من الموقف اللي هي فيه)
- طيب هروح انا اكمل مع زياد بقى
- معلش تعبتك معايا
لمحت عنيها وانا بلف بتبص ع زبي، يدوب خرجت م الاوضه ببص ع زبي لقيت فضيحه، زبي اللي طوله 16 سم كان واقف ومكنتش لابس بوكسر.
خلصت الحصه وروحت وليك انك تتخيل انا هعمل اي اول ما اروح.
#حلة_مغلية .. الجزء الثاني والأخير.
---------
روحت اليوم دا مش قادر صورة فخادها وكسها يفارقوا خيالي.. خدت دش وظبط المنبه ونمت.
روحت المرة اللي بعدها فتحتلي .. كانت لابسه بيجامه وبزازها مفروشة والحلمات شبه باينه .. وباين انها مش لابسه برا.
كنت متعود ادي لابنها الدرس ف الاوضه .. بس لقيتها المرادي دخلتني الصالون. والصالون كاشف أوضة النوم والحمام تقريبا.
بعد شوية اديت لابنها كام سؤال وسبته يحلهم وقلتله انا هدخل الحمام ع ما تخلص انت .. اول ما قربت من أوضة النوم ببص لقيت المراية عاكسه صورة..
صورة ام زياد وهي مش لابسه غير بنطلون البيجامه وماسكه بزازها ونازلة تفعيص ع السرير ومغمضه عينيها وسارحه ف هيجانها .. وقبل ما تفتح وتشوفني روحت راجع تاني للصالون .. وروحت منادي عليها
ردت بصوت مخضوض .. وجتلي
بصيت ع البجامه لقيت الحلمات واقفين وشادين فشخ .. وهي اخدت بالها اني لاحظت
- ام زياد: فيه حاجه يا مستر؟
_ عندكوا قهوة يا ام زياد
- عنيا .. دقيقتين وتكون جاهزة
- لا عنك انت بقى هعملها أنا بنفسي على ما زياد يخلص .. تعالي اعلمك القهوة الصح بتتعمل ازاي بقى
دخلنا المطبخ مع بعض .. جابت السكر ووطت تجيب كنكة القهوة .. بصيت ع كسها .. من كتر الفرك اللي كانت بتفركه ف بزازها ف الاوضه كسها اتبل وبل البيجامه.. زبي وقف.. جابت الكنكه.. واتعدلت البنطلون مسك بين طيزها طيزها بانت اكتر.. وزبي وقف ع آخره اكتر واكتر.
- ام زياد: يالا .. كل الحاجه اها ورينا شطارتك بقى 🤓
- اتفرج بقى ع الشغل التمام 😉
*بظبط القهوة وملاحظ عنيها ع زبي مشلتهاش
خلصنا ورجعت الحصه .. قعدت شوية وبعدين لقتها نادت عليا
- ممكن تيجي ثانيه يا مستر ؟
الصوت جاي من اوضه النوم ، والباب مقفول ، فتحته لقيت حاجه عمري ما كنت اتخيلها
ام زياد نايمه ع السرير ملط .. فاتحه رجليها الاتنين ع الآخر ورافعاهم لفوق وماسكاهم بايديها وبتبصلي نظرة معناها حاجه واحده.
وانا متأخرتش.
ف ثانيه كنت قفلت الباب وطلعت زبي .. بليته ودخلته سنه سنه لعند ما دخل كله.. لسه هتصوت حطيت ايدي ع بؤها ونزلت نيك وتقطيع ف كسها .. وايدي التانيه بتفرك بزازها وحلمااتها اللي جنوني .. صوت اهاتها بيعلي واحده واحده وبدأت تعض ف ايدي من كتر الهيجان..
غيرت الوضع وخلتها سانده ع ايدييها ورجليها وطيزها ليا ، مسكتها من شعرها لورا مسكه خفيف ودخلت زبي تاني وفضلت انيك فيها اكتر من ٥ دقايق وصوت الرزع بيهجني ويهيجها اكتر.. زبي شغال ضرب ف كسها وايدي شغاله ضرب ع طيزها اللي كل متترج قدامي انيك بعنف اكتر لعند ما قربت اجبهم روحت نيمتها ع ضهرها ومقرب زبي من وشها وخلاص هجبهم..
- المنبه : ترن ترن ترن ترن ترن ترن .. ترن.
بما انك هنا ف أنا وانا مغمض عيني كدا هقول انت بتحب الواقعيه، ف دي هتبقى أهم حاجه ف قصصنا، وخلي بالك إن النهاية مش هتكون زي مانت عايزها كل مره.
--------
القصه الأولى: "حلة مغلية"
" إسمي سيد.. بشتغل مدرس خصوصي بقالي ٩ سنين.. ودي السنه العاشرة ليا.
عندي ٣٠ سنه.. مش متجوز.. بروح بيوت كتير بس مش م النوع اللي بيبص كتير.
بس اللي حصل السنادي كان غير كل سنه.
جالي واحد معرفوش سمع عني وعايزني ادي ابنه زيااد درس.. وافقت ورحت اول يوم أمه اللي استقبلتني.
أمه ف جسم نسرين طافش ( صدر مشدود، مفيش وسط، وطيز كبيرة مهما كانت لابسه واسع هتبان بردو) خرجتلي بعباية بيتي محترمه، بس كان باين حلاوة بزازها م البداية بردو.
قالتلي إن جوزها ف الشغل وبيسلم عليا.
دخلت وقعدت وبدأت الدرس، بعد شوية دخلت عليا:
- تشرب اي يا مستر؟
- شاي يا أم زياد
- عنيا
- تسلم عنيكي
لفت ضهرها وخارجه، استغليت الفرصه وبصيت ع طيزها، شوفت احلى طيز ف حياتي، زبي وقف من فكرة إني هشوف الطيز دي ٣ مرات كل اسبوع.
وبقيت ع الحال دا شهرين.
لعند ما جيت ف يوم خبطت، طلعتلي ودخلت وراها وكانت لابسه عباية لبني وشاده ع جسمها .. وانا وراها طيزها كلها بتترج قدامي وزبي شد وانا ماشي ف ضهرها بيني وبينها اقل من ربع متر.
قعدت، وبعد شوية جت تقدم العصير بصيت ع بزازها كأنها مش لابسه حاجه ومش ناقص غير الحلمات تبان بس .. جت تلف إضاءة الأوضه قوية.. بصيت ع طيزها لقيت الفلقتين باينين زي الشمس ومفيش أي حاجه تحت العباية.
مقدرتش امسك نفسي،
- ام زياد الحمام فاضي؟
- اه طبعا يا مستر اتفضل
مشيت قدامي توريني مكان الحمام بعبايتها اللبني، وانا لبني بدأ يسرسب.
دخلت الحمام، طلعت زبي وجبتهم وانا ف حمامها.
روحت البيت وضربت عشرة عليها تاني قبل ما انام.
بعدها بيوم روحت، طلعت ودخلتني وكانت لابسه روب، بعد شوية سمعت صوت عرفت إنها بتمسح الشقه، بعد شوية سمعت صوت حاجه اتكسرت وهي صوتت، فتحت الباب وخرجت مع ابنها جري، لاقتها واقعه ع ارضيه المطبخ لابسه قميص نوم فوق الركبه ونص بزازها طالعين برا، لاقيتها بتشاور ع البوتجاز والميه، فهمت إن الحلة المغلية وقعت ع الارض وجت ع رجلها وهي عماله تعيط ، فتحت الفريزر وجبت تلج بحطه ع رجلها، عيني جت ع كسها .. بارز ووردي وفخادها كلها بيضه .. كنت عايز اجيب الحله ابوسها ع اللي عملته معايا.. فضلت حاطط التلج شوية وبعدين قومتها وانا واقف وراها .. جت تقف مقدرتش راحت راجعه لورا وطيزها خبطت ف زبي - ومكنش واقف - الخبطه رجعتني للحيطه، بقيت بين الحيطه وبين طيزها وزبي بدأ يقف تاني، سندتها ودخلتها اوضتها وانا ماشي بصيت ع بزازها من فوق .. شوفت حلماتها موردين وصدرين مليانين لبن
قعدتها ع السرير
- الف سلامه عليك يا وحش الكون
-ههههههه تسلم يا مستر (وهي مكسوفه من الموقف اللي هي فيه)
- طيب هروح انا اكمل مع زياد بقى
- معلش تعبتك معايا
لمحت عنيها وانا بلف بتبص ع زبي، يدوب خرجت م الاوضه ببص ع زبي لقيت فضيحه، زبي اللي طوله 16 سم كان واقف ومكنتش لابس بوكسر.
خلصت الحصه وروحت وليك انك تتخيل انا هعمل اي اول ما اروح.
#حلة_مغلية .. الجزء الثاني والأخير.
---------
روحت اليوم دا مش قادر صورة فخادها وكسها يفارقوا خيالي.. خدت دش وظبط المنبه ونمت.
روحت المرة اللي بعدها فتحتلي .. كانت لابسه بيجامه وبزازها مفروشة والحلمات شبه باينه .. وباين انها مش لابسه برا.
كنت متعود ادي لابنها الدرس ف الاوضه .. بس لقيتها المرادي دخلتني الصالون. والصالون كاشف أوضة النوم والحمام تقريبا.
بعد شوية اديت لابنها كام سؤال وسبته يحلهم وقلتله انا هدخل الحمام ع ما تخلص انت .. اول ما قربت من أوضة النوم ببص لقيت المراية عاكسه صورة..
صورة ام زياد وهي مش لابسه غير بنطلون البيجامه وماسكه بزازها ونازلة تفعيص ع السرير ومغمضه عينيها وسارحه ف هيجانها .. وقبل ما تفتح وتشوفني روحت راجع تاني للصالون .. وروحت منادي عليها
ردت بصوت مخضوض .. وجتلي
بصيت ع البجامه لقيت الحلمات واقفين وشادين فشخ .. وهي اخدت بالها اني لاحظت
- ام زياد: فيه حاجه يا مستر؟
_ عندكوا قهوة يا ام زياد
- عنيا .. دقيقتين وتكون جاهزة
- لا عنك انت بقى هعملها أنا بنفسي على ما زياد يخلص .. تعالي اعلمك القهوة الصح بتتعمل ازاي بقى
دخلنا المطبخ مع بعض .. جابت السكر ووطت تجيب كنكة القهوة .. بصيت ع كسها .. من كتر الفرك اللي كانت بتفركه ف بزازها ف الاوضه كسها اتبل وبل البيجامه.. زبي وقف.. جابت الكنكه.. واتعدلت البنطلون مسك بين طيزها طيزها بانت اكتر.. وزبي وقف ع آخره اكتر واكتر.
- ام زياد: يالا .. كل الحاجه اها ورينا شطارتك بقى 🤓
- اتفرج بقى ع الشغل التمام 😉
*بظبط القهوة وملاحظ عنيها ع زبي مشلتهاش
خلصنا ورجعت الحصه .. قعدت شوية وبعدين لقتها نادت عليا
- ممكن تيجي ثانيه يا مستر ؟
الصوت جاي من اوضه النوم ، والباب مقفول ، فتحته لقيت حاجه عمري ما كنت اتخيلها
ام زياد نايمه ع السرير ملط .. فاتحه رجليها الاتنين ع الآخر ورافعاهم لفوق وماسكاهم بايديها وبتبصلي نظرة معناها حاجه واحده.
وانا متأخرتش.
ف ثانيه كنت قفلت الباب وطلعت زبي .. بليته ودخلته سنه سنه لعند ما دخل كله.. لسه هتصوت حطيت ايدي ع بؤها ونزلت نيك وتقطيع ف كسها .. وايدي التانيه بتفرك بزازها وحلمااتها اللي جنوني .. صوت اهاتها بيعلي واحده واحده وبدأت تعض ف ايدي من كتر الهيجان..
غيرت الوضع وخلتها سانده ع ايدييها ورجليها وطيزها ليا ، مسكتها من شعرها لورا مسكه خفيف ودخلت زبي تاني وفضلت انيك فيها اكتر من ٥ دقايق وصوت الرزع بيهجني ويهيجها اكتر.. زبي شغال ضرب ف كسها وايدي شغاله ضرب ع طيزها اللي كل متترج قدامي انيك بعنف اكتر لعند ما قربت اجبهم روحت نيمتها ع ضهرها ومقرب زبي من وشها وخلاص هجبهم..
- المنبه : ترن ترن ترن ترن ترن ترن .. ترن.
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
