د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
ما اسخن حلاوة نيك المحارم حين تكون مع ابي و الاحلى منها انها تتم بدون اي عراقيل و كان ابي زوجي خاصة في السنتين الاخيرتين بعدما تزوجت اختي و سافر اخي و بقيت اعيش مع ابي لوحدنا علما ان امي توفيت منذ ستة سنوات و ابي لم يتزوج و لكن احسه انه يملك اكثر من عشيقة و كثيرا ما اجده يتحدث مع الفتيات في هاتفه . و كثيرا ايضا ما امسكت ابي و هو يشاهد افلام السكس و ابي يحبني و يدلعني منذ الصغر و انا معتادة على الجلوس في حجره بصفة عادية جدا و في الاونة الاخيرة حين صرت اعيش مع ابي لوحدنا اشعر بانجذاب كبير نحوه و رغبة ساخنة و اكثر شيء كنت اريد اكتشافه في ابي هو زبه و كنت اريد رؤية زبه مهما كلفني الامر و اكثر من ذلك كنت اريد ممارسة سكس المحارم معه
و جاء اليوم الذي انتظرته طويلا و خططت له و ابي معي لوحدي في البيت و كان يرتدي سروال مثير جدا يتدلى منه زبه الذي كان يلعب يمينا و شمالا كلما حرك زبه و انا اريد تذوق حلاوة نيك المحارم مع ذلك الزب الذي كان ينقصني و انا بحاجة ملحة اليه و جلست بجنب ابي و انا انظر الى زبه المثير بلا توقف . و لاحظت زبي ابي يتمدد و هو يداعبني و يضحك معي حتى انتصب و هو يحاول ان يلتصق بي و كان ابي ربما يريد المداعبة فقط و لكن انا كنت اريد ان اعيش حلاوة نيك المحارم و رؤية زب ابي و احساس دخول الزب في كسي و طيزي و ابي كان ملتصق بي و انا تجرات اكثر من اللزوم حيث وضعت يدي على زبه و انا اتظاهر اني قمت بالامر بكل تلقائية
ثم لم اجد اي ردة فعل من ابي و بقيت احك يدي على زبه واضحك معه و شعرت به ينظر الي و العرق يتصبب من جبهته و حتى هو كان يريد حلاوة نيك المحارم و النيك معي و تظاهر انه لم يشعر بشيء و لكن لما حركت له زبه بيدي انتصب الزب اكثر و امسكته بكل جراة و نظرت اليه و ضحكت . و لم يعد ابي قادر على المقاومة اكثر و قبلني من خدي و شعرت بشهوة كبيرة تسري فيه و انا اواصل فرك زبه الى ان قرب فمه من فمي و بدا يقبلني من الشفتين و حرارة النيك انطلقة و حلاوة نيك المحارم كانت قوية جدا و قلبي يدق بقوة و ابي اسمع نبضات قلبه الساخنة بوضوح ثم وقف ابي و زبه كان مثل الخيمة كانه سيثقب بنطلونه و اقترب مني حتى لمس بزبه صدري و كانه يلمح لي باخراج زبه
و كنت انا جريئة جدا في تلك اللحظة و فتحت له خيط البيجامة و انزلت له السراول الى الاسفل لارى امامي الزب مثل الوحش واقف و مندفع في وجهي و كان حجم زب ابي كبير جدا خاصة في الراس و كان نافر جدا و صلب مثل الحديدة و ابي هاج حين اخرجت له زبه . ثم قرب ابي زبه من فمي من دون ان يتحدث معي كانه كان خجلان مني و لكن لما ادخلت الزب في فمي و بدات ارضع سخن ابي و زالت كل الحواجز و الخجل الذي كان بيننا و وجدت نفسي ارضع زب ابي و امص فيه بكل محنة و كانت حلاوة نيك المحارم قوية و جميلة و قلوبنا تنبض بقوة و كل واحد فينا ممحون على الاخر و حتى ابي ربما كان يرغب في ان ينيكني منذ مدة
الجزء الثاني
بحرارة كبيرة انطلقت حلاوة نيك المحارم و انا ارضع زب ابي الكبير و هو يدفعه في فمي حتى تبلل زبه بالمني ثم جذبني من الفستان حتى تمزق و طرحني على ظهري في السرير و خلع لي الستيان و بدا يمص و يرضع في حلمتي و انا اتغنج بقوة اه اه اه ابي انت تنيكني حبيبي اه اه اه اه و ابي يمص لي الحلمة . ثم قدم لي زبه مرة اخرى في فمي و كان زبه منتصب اكثر و راسه اكبر و كنت انا ارضع ولكن هو من كان يحرك الزب في فمي و يدخل و يخرج كانه ينكحني من فمي و كانت حلاوة نيك المحارم و المص جميلة و ساخنة جدا و تهيج شهوتي اكثر و لكن كسي كان يغلي و لابد لزب ابي ان يزور كسي و يدخل فيه حتى تكتمل المتعة و تصل الى اقصى درجاتها
و كان ابي يعلم اني غير مفتوحة و الشهوة اجبرته ان يفتح كسي و لكن كان يعاملني برفق حيث لم يدفع زبه في كسي الا لما سخنني و ظل يفرش الزب حول كسي و الشفرتين و حلاوة نيك المحارم كانت كبيرة و جميلة جدا و ساخنة و انا افتح له رجلاي اكثر و اطلب منه ان يدخل و اصرخ اه اه اه اه ادخله ابي اه اه اه . و وجدت نفسي ذائبة تمام الذوبان حين كان زب ابي يحوم حول كسي و هو يواصل دفعه وادخاله و لكن بمحاولة خفيفة جدا و هو قادر على دفعهة بقوة كبيرة فيمزق به كسي و كنت انا جد ساخنة و كسي كان لزج و مبلول من الشهوة و حلاوة نيك المحارم كانت جميلة و حارة جدا و لذتها لا يمكن ان يتخيلها الا من جربها و ذاقها مع زب ابي الجميل الكبير
و حين كان ابي يمسح زبه على كسي كنت انا اهيج اكثر و اسخن و اشعر بالمتعة و احلى لذة مع حلاوة نيك المحارم الجميلة جدا و ابي ايضا يعرق و شهوته قوية و ساخنة و انا تحته و هو يحك زبه على كسي الذي اشتعل اكثر حتى احسست ان كسي بدا يجذب الزب و يدفعه ليدخل . واحسست بالراس يدخل في كسي لانطلق في التغنج بقوة اه اه اح اه اه اه بابا اكمل اه اه اه اريد كل الزب في كسي اه اح اح اه اه و كان بابا يقبلني من الفم و يحاول اشعالي اكثر و تسخيني و زبه يواصل الدخول و الراس جعل فتحة كسي موسعة و كانها حوت يفتح فمه و كان كسي يضغط بشفرتيه على الزب و الراس و لكن الكس كان لزج و مبلول و الراس انزلق فيه و متعة نيك المحارم جميلة جدا و حارة
و دفع بابا زبه بقوة ليخترق كسي و يفتحه و غشاء كسي كان يتمزق و يندثر في تلك اللحظة الجميلة الساخنة و بابا يكمل ادخال زبه بقوة و بلا توقف و انا اصرخ بقوة اه اح اه اه اه اح اح اه اه اه اه و كنت مستمتعة جدا و اشرع باجمل متعة جنسية ممكنة و ابي سخن و صار يهزني و يخضني على السرير بلا توقف . ثم زادت تغنجاتي اكثر و انا تحت بابا اكل الزب من عنده و لم اعد اشعر باي خوف خاصة لما دخل الزب في كسي و فتحني و انا تحته و في من حين لاخر يحمل رجلاي تحت ابطه و يواصل ادخال زبه وتقريبي نحوه و انا اشعر بالمتعة الجميلة جدا و الزب اصبح كله متحرر في كسي و انا اعيش متعة نيك المحارم الجميلة الساخنة جدا و بابا يتلذذ بكسي الساخن
الجزء الثالث
اصبحت متعة و حلاوة نيك المحارم في تلك اللحظات في اقصى مداها و احلى درجاتها الجنسية و زب بابا يقتحم كسي و يدخل بلا توقف و انا اصرخ و اتناك نيك حامي جدا و اهاتي كانت حامية و ابي يعضني من الرقبة عض جميل جدا و زبه يضرب كسي كانه مدفع و منتصب و اصبح اكثر صلابة لما ادخله في كسي . ثم رفعني الى فوق حتى احسست اني واقفة على راسي و راح يحفر كسي بزبه كانه يضربني بمثقاب الي و الزب يدخل و يخرج في الكس و انا اصرخ اه اه اه اح اح اح ها اه اه اه اه و هو يلهث اه اه اه اه كانه يجري و الشهوة قوية جدا في داخلي و داخله وبابا كان زبه لذيذ جدا و ممتع في تلك اللحظات الجميلة من حياتنا الجنسية و نحن نتبادل المتعة
و رفعني بابا حتى صرت في حجره جالسة على الزب و انا عرقانة وفي قمة الشهوة و حلاوة نيك المحارم كانت جميلة و عارمة جدا و جعلتني اصعد و انزل على الزب من دون ان يطلب مني بابا ذلك الامر حيث وجدت نفسي لوحدي اهتز على الزب من دون اي طلب منه . و كنت اصعج و انزل على الزب و اجلس عليه للخصيتين و بابا يصفع طيزي ويلهث اه اح اه اه هكذا حبيبتي اه اه اه و يقبلني من الفم مح مح اه اه اح احاح و انا اصعد و انزل على الزي و حلاوةة نيك المحارم حارة و جميلة جدا و الزب كبر اكثر في داخل كسي الذي توسع و احسست انه قادر على استيعاب عشرة ازباب
ثم قام ابي و انا على حجره و علقني على الزب و كان قوي جدا و رفعني و انا معلقة اتناك نيك ساخن جدا و الزب في قمة انتفاخه و شهوته و حلاوة نيك المحارم كانت جميلة و حارة و ساخنة جدا و كلانا يلهث و يشعر بالمتعة الجنسية القوية التي كانت بداخلنا و بابا اوشك على اخراج الحليب من زبه . و ظل بابا يلهث و هو ينيكني و لكن لما وصل الى وقت القذف اخرج زبه من كسي ليترك فيه فراغ و انا ارتعش و كل جسمي عرقان و مبلل من شدة الشهوة و متعة النيك الجميل جدا الذي كنا فيه و حلاوة نيك المحارم الساخنة جدا و راح يضع زبه مباشرة في رقبتي ما بين بزازي و وجهي و هو يريد ان يفجر زبه على فمي و صدري و مثلما كان ري حدث الامر بكل متعة
كان زب بابا يقذف في وجهي و في رقبتي و المني يسيل و يقطر على صدري و انا احس بتحرك المني الدافئ في جسيم و اريد ان الحسه و لكن كنت انظر الى الزب الجميل الممتع حين كان يقذف و كان منظره شهي جدا و مثير الى اقصى حد و انا ارى بابا يعتصر و الشهوة تخرج منه جد ساخنة و مثيرة . و اصبح الزب طريا جدا بعدما اخرج شهوته و زل مع ذلك كبير و طويل و لكن لما حاولت رضع زب بابا باعده عن وجهي و تبسم و قال انت لا تشبعي من الزب حبيبتي سنمارس مرة اخرى و راح عارا يتمشى و هو يتوجه الى الحمام و انا لحقته هناك اغسل كسي الذي امتلا بدم الغشاء و احسست نفسي زوجته و كانت حلاوة نيك المحارم جميلة جدا وحارة و لا يمكن نسيانها مهما حدث
ما اسخن حلاوة نيك المحارم حين تكون مع ابي و الاحلى منها انها تتم بدون اي عراقيل و كان ابي زوجي خاصة في السنتين الاخيرتين بعدما تزوجت اختي و سافر اخي و بقيت اعيش مع ابي لوحدنا علما ان امي توفيت منذ ستة سنوات و ابي لم يتزوج و لكن احسه انه يملك اكثر من عشيقة و كثيرا ما اجده يتحدث مع الفتيات في هاتفه . و كثيرا ايضا ما امسكت ابي و هو يشاهد افلام السكس و ابي يحبني و يدلعني منذ الصغر و انا معتادة على الجلوس في حجره بصفة عادية جدا و في الاونة الاخيرة حين صرت اعيش مع ابي لوحدنا اشعر بانجذاب كبير نحوه و رغبة ساخنة و اكثر شيء كنت اريد اكتشافه في ابي هو زبه و كنت اريد رؤية زبه مهما كلفني الامر و اكثر من ذلك كنت اريد ممارسة سكس المحارم معه
و جاء اليوم الذي انتظرته طويلا و خططت له و ابي معي لوحدي في البيت و كان يرتدي سروال مثير جدا يتدلى منه زبه الذي كان يلعب يمينا و شمالا كلما حرك زبه و انا اريد تذوق حلاوة نيك المحارم مع ذلك الزب الذي كان ينقصني و انا بحاجة ملحة اليه و جلست بجنب ابي و انا انظر الى زبه المثير بلا توقف . و لاحظت زبي ابي يتمدد و هو يداعبني و يضحك معي حتى انتصب و هو يحاول ان يلتصق بي و كان ابي ربما يريد المداعبة فقط و لكن انا كنت اريد ان اعيش حلاوة نيك المحارم و رؤية زب ابي و احساس دخول الزب في كسي و طيزي و ابي كان ملتصق بي و انا تجرات اكثر من اللزوم حيث وضعت يدي على زبه و انا اتظاهر اني قمت بالامر بكل تلقائية
ثم لم اجد اي ردة فعل من ابي و بقيت احك يدي على زبه واضحك معه و شعرت به ينظر الي و العرق يتصبب من جبهته و حتى هو كان يريد حلاوة نيك المحارم و النيك معي و تظاهر انه لم يشعر بشيء و لكن لما حركت له زبه بيدي انتصب الزب اكثر و امسكته بكل جراة و نظرت اليه و ضحكت . و لم يعد ابي قادر على المقاومة اكثر و قبلني من خدي و شعرت بشهوة كبيرة تسري فيه و انا اواصل فرك زبه الى ان قرب فمه من فمي و بدا يقبلني من الشفتين و حرارة النيك انطلقة و حلاوة نيك المحارم كانت قوية جدا و قلبي يدق بقوة و ابي اسمع نبضات قلبه الساخنة بوضوح ثم وقف ابي و زبه كان مثل الخيمة كانه سيثقب بنطلونه و اقترب مني حتى لمس بزبه صدري و كانه يلمح لي باخراج زبه
و كنت انا جريئة جدا في تلك اللحظة و فتحت له خيط البيجامة و انزلت له السراول الى الاسفل لارى امامي الزب مثل الوحش واقف و مندفع في وجهي و كان حجم زب ابي كبير جدا خاصة في الراس و كان نافر جدا و صلب مثل الحديدة و ابي هاج حين اخرجت له زبه . ثم قرب ابي زبه من فمي من دون ان يتحدث معي كانه كان خجلان مني و لكن لما ادخلت الزب في فمي و بدات ارضع سخن ابي و زالت كل الحواجز و الخجل الذي كان بيننا و وجدت نفسي ارضع زب ابي و امص فيه بكل محنة و كانت حلاوة نيك المحارم قوية و جميلة و قلوبنا تنبض بقوة و كل واحد فينا ممحون على الاخر و حتى ابي ربما كان يرغب في ان ينيكني منذ مدة
الجزء الثاني
بحرارة كبيرة انطلقت حلاوة نيك المحارم و انا ارضع زب ابي الكبير و هو يدفعه في فمي حتى تبلل زبه بالمني ثم جذبني من الفستان حتى تمزق و طرحني على ظهري في السرير و خلع لي الستيان و بدا يمص و يرضع في حلمتي و انا اتغنج بقوة اه اه اه ابي انت تنيكني حبيبي اه اه اه اه و ابي يمص لي الحلمة . ثم قدم لي زبه مرة اخرى في فمي و كان زبه منتصب اكثر و راسه اكبر و كنت انا ارضع ولكن هو من كان يحرك الزب في فمي و يدخل و يخرج كانه ينكحني من فمي و كانت حلاوة نيك المحارم و المص جميلة و ساخنة جدا و تهيج شهوتي اكثر و لكن كسي كان يغلي و لابد لزب ابي ان يزور كسي و يدخل فيه حتى تكتمل المتعة و تصل الى اقصى درجاتها
و كان ابي يعلم اني غير مفتوحة و الشهوة اجبرته ان يفتح كسي و لكن كان يعاملني برفق حيث لم يدفع زبه في كسي الا لما سخنني و ظل يفرش الزب حول كسي و الشفرتين و حلاوة نيك المحارم كانت كبيرة و جميلة جدا و ساخنة و انا افتح له رجلاي اكثر و اطلب منه ان يدخل و اصرخ اه اه اه اه ادخله ابي اه اه اه . و وجدت نفسي ذائبة تمام الذوبان حين كان زب ابي يحوم حول كسي و هو يواصل دفعه وادخاله و لكن بمحاولة خفيفة جدا و هو قادر على دفعهة بقوة كبيرة فيمزق به كسي و كنت انا جد ساخنة و كسي كان لزج و مبلول من الشهوة و حلاوة نيك المحارم كانت جميلة و حارة جدا و لذتها لا يمكن ان يتخيلها الا من جربها و ذاقها مع زب ابي الجميل الكبير
و حين كان ابي يمسح زبه على كسي كنت انا اهيج اكثر و اسخن و اشعر بالمتعة و احلى لذة مع حلاوة نيك المحارم الجميلة جدا و ابي ايضا يعرق و شهوته قوية و ساخنة و انا تحته و هو يحك زبه على كسي الذي اشتعل اكثر حتى احسست ان كسي بدا يجذب الزب و يدفعه ليدخل . واحسست بالراس يدخل في كسي لانطلق في التغنج بقوة اه اه اح اه اه اه بابا اكمل اه اه اه اريد كل الزب في كسي اه اح اح اه اه و كان بابا يقبلني من الفم و يحاول اشعالي اكثر و تسخيني و زبه يواصل الدخول و الراس جعل فتحة كسي موسعة و كانها حوت يفتح فمه و كان كسي يضغط بشفرتيه على الزب و الراس و لكن الكس كان لزج و مبلول و الراس انزلق فيه و متعة نيك المحارم جميلة جدا و حارة
و دفع بابا زبه بقوة ليخترق كسي و يفتحه و غشاء كسي كان يتمزق و يندثر في تلك اللحظة الجميلة الساخنة و بابا يكمل ادخال زبه بقوة و بلا توقف و انا اصرخ بقوة اه اح اه اه اه اح اح اه اه اه اه و كنت مستمتعة جدا و اشرع باجمل متعة جنسية ممكنة و ابي سخن و صار يهزني و يخضني على السرير بلا توقف . ثم زادت تغنجاتي اكثر و انا تحت بابا اكل الزب من عنده و لم اعد اشعر باي خوف خاصة لما دخل الزب في كسي و فتحني و انا تحته و في من حين لاخر يحمل رجلاي تحت ابطه و يواصل ادخال زبه وتقريبي نحوه و انا اشعر بالمتعة الجميلة جدا و الزب اصبح كله متحرر في كسي و انا اعيش متعة نيك المحارم الجميلة الساخنة جدا و بابا يتلذذ بكسي الساخن
الجزء الثالث
اصبحت متعة و حلاوة نيك المحارم في تلك اللحظات في اقصى مداها و احلى درجاتها الجنسية و زب بابا يقتحم كسي و يدخل بلا توقف و انا اصرخ و اتناك نيك حامي جدا و اهاتي كانت حامية و ابي يعضني من الرقبة عض جميل جدا و زبه يضرب كسي كانه مدفع و منتصب و اصبح اكثر صلابة لما ادخله في كسي . ثم رفعني الى فوق حتى احسست اني واقفة على راسي و راح يحفر كسي بزبه كانه يضربني بمثقاب الي و الزب يدخل و يخرج في الكس و انا اصرخ اه اه اه اح اح اح ها اه اه اه اه و هو يلهث اه اه اه اه كانه يجري و الشهوة قوية جدا في داخلي و داخله وبابا كان زبه لذيذ جدا و ممتع في تلك اللحظات الجميلة من حياتنا الجنسية و نحن نتبادل المتعة
و رفعني بابا حتى صرت في حجره جالسة على الزب و انا عرقانة وفي قمة الشهوة و حلاوة نيك المحارم كانت جميلة و عارمة جدا و جعلتني اصعد و انزل على الزب من دون ان يطلب مني بابا ذلك الامر حيث وجدت نفسي لوحدي اهتز على الزب من دون اي طلب منه . و كنت اصعج و انزل على الزب و اجلس عليه للخصيتين و بابا يصفع طيزي ويلهث اه اح اه اه هكذا حبيبتي اه اه اه و يقبلني من الفم مح مح اه اه اح احاح و انا اصعد و انزل على الزي و حلاوةة نيك المحارم حارة و جميلة جدا و الزب كبر اكثر في داخل كسي الذي توسع و احسست انه قادر على استيعاب عشرة ازباب
ثم قام ابي و انا على حجره و علقني على الزب و كان قوي جدا و رفعني و انا معلقة اتناك نيك ساخن جدا و الزب في قمة انتفاخه و شهوته و حلاوة نيك المحارم كانت جميلة و حارة و ساخنة جدا و كلانا يلهث و يشعر بالمتعة الجنسية القوية التي كانت بداخلنا و بابا اوشك على اخراج الحليب من زبه . و ظل بابا يلهث و هو ينيكني و لكن لما وصل الى وقت القذف اخرج زبه من كسي ليترك فيه فراغ و انا ارتعش و كل جسمي عرقان و مبلل من شدة الشهوة و متعة النيك الجميل جدا الذي كنا فيه و حلاوة نيك المحارم الساخنة جدا و راح يضع زبه مباشرة في رقبتي ما بين بزازي و وجهي و هو يريد ان يفجر زبه على فمي و صدري و مثلما كان ري حدث الامر بكل متعة
كان زب بابا يقذف في وجهي و في رقبتي و المني يسيل و يقطر على صدري و انا احس بتحرك المني الدافئ في جسيم و اريد ان الحسه و لكن كنت انظر الى الزب الجميل الممتع حين كان يقذف و كان منظره شهي جدا و مثير الى اقصى حد و انا ارى بابا يعتصر و الشهوة تخرج منه جد ساخنة و مثيرة . و اصبح الزب طريا جدا بعدما اخرج شهوته و زل مع ذلك كبير و طويل و لكن لما حاولت رضع زب بابا باعده عن وجهي و تبسم و قال انت لا تشبعي من الزب حبيبتي سنمارس مرة اخرى و راح عارا يتمشى و هو يتوجه الى الحمام و انا لحقته هناك اغسل كسي الذي امتلا بدم الغشاء و احسست نفسي زوجته و كانت حلاوة نيك المحارم جميلة جدا وحارة و لا يمكن نسيانها مهما حدث