اسمي هاني 30 سنه طولي 170 سم ابيض جسم عادي جدا بس حلامت بزازي واقفه وبارزه وليه بزاز مدوره شويه وطيزي مدوره وخالد صاحبي 30 سنه برده وطوله 155 سم بس بقى جسمه مربرب وشبه البنات قوي وبزاز بتبقى كبيره في التيشرت وطيزه بتبقى كبيره برده لدرجه ان العيال في المدرسه كانوا بيقعدوا يلعبوا في بزازه ويبعبصوه
بتبدا قصتي من وانا عندي 13 سنه وانا لسه في الاعدادي كان خالد صاحبي المقرب والمفضل في الوقت ده وكنا قريبين من بعض قوي لدرجه ان احنا بنروح ونيجي عند بعض واهالينا عارفين بعض في مره خالد كان عندي كنا قاعدين بنحكي في البنات والسكس والكلام ده فقال لي لو جيت عندي بكره هوريك حاجه على الكمبيوتر عندي قلت له ايه قال لها عندي افلام سكس كنت اسمع الافلام السكس دي بس ما كنتش شفت حاجه منها قلت له ماشي المهم واحنا قاعدين بنتكلم حط ايده على وراكي وبدات بيلعب بصابه في وراكي كده انا حسيت برعشه غريبه في جسمي كله مش عارف جت منين ولا عارف ايدي بس فيها متعه بصيت لخالد قلت له انت عملت ايه قال لي حطيت ايدي على رجلك كده حط ايده تاني وبدا يلعب في وراكي وانا حبيت الاحساس ده قوي حطيت انا ايدي كمان احسس انا كمان راح واخد ايدي وحاططها على طيزه انا ايدي ماسكت الطيز من هنا وحسيت بنار ايدك في زبري لقيت نفسي بدعك في طيز قوي ولقيت نفسي ايدي الثانيه بتلعب في بزازه قوي وبدا هو يطلع اصوات اندمجنا وبدانا نقلع بعض وهو راح جاي فاكك الحزام وراح جايه مطلع زبري وبدا يلعب فيه ونزل قدامي بركبه وقعد يمص في زبرك انا كنت مستغرب ويعرف الحركات دي منين وانا كنت ميح ما اعرفش اي حاجه في الجنس قلت له انت تعرف الحاجات دي منين ياض يا خالد اقل من الافلام اللي بتفرج عليها قلت له طب لف وريني طيزك لف ومي اللي قدام سند على السرير وطيزه قدامي جميله ملمسها ناعم والواد جسمه كله ناعم وطري رحت جايه حاطط ايدي ما بين طيزه وصباعي الوسطاني على خرم طيزو وحاولت ادخل صباعي الوسطاني بقيت صباعي زق دخل لوحده فبقول له ما انت طيزك حلو اهو يا خالد وخدت صباعي بسهوله ان اصل انا كنت بحب العب في نفسي وانا بتفرج على الافلام السكس قلت له تمام عاوز ادخل زوجي في طيزك اعمل ايه راح جايه جايب كريم وراح داهن طيزو كريم واحد يمص لي شويه وراحه وبعدين حط كريم على زبري وقال له حطه ودخله واحده واحده هو راح جاي فاشخ طيزه وانا قاعده انت زبري على خرم طيزو اللي تجنن وابتدي تزق زبري جوه طيزه وهو بيتقوى زي النسوان بدات انيك في طيزه وايدي الثانيه بتقفش في بزاز قوي وكنت هاجي عن قوي وانا بنيكه كنت حاسس باحساس جميل اول مره احسه في حياتي وانا راشق زبري في طيز خول وهو عامل زي الحريم تحتيه وانا بنيكه قلت له امك جامده قوي وطيزك شبه طيزها وانا عاوز انيكك قدام امك وابعبصك قدام ابوك وافشخك قدام اختك هو سامع منك كلمتين دول ولقيت زبره بيتنفذ وبينزل لبن وانا اترعشت ورحت جاي منزل كميه لبن ما شفتهاش قبل كده في طيزه وترميت عليه وهو قعد يقمط بطيزه على زبرى وانا كنت متجنن
وهنا يخلص الجزء الاول
خلص الجزء الاول وانا بنزل بنزل فتيس خالد وبقول له عاوز انيكك قدام امك وابوك واختك بعد ما قلت له الكلمتين دول اترمينا على السرير ورحنا في دنيا تانيه من المتعه اللي كنا فيها شويه ولقيت خالد بيقول لي انا ممكن اقول لك على سر قلت له يا ريت ما تخبيش عني حاجه واحنا بقينا ستر وغطاء على بعض قال لي بس وعدني ان الكلام اللي هقوله لك ده ما يطلعش المخلوق قلت له عيب يا خالد احنا اصحاب عمر قال لي انا مره كنت طالع ادخل الحمام سمعت صوت جاي من اوضه ابويا وامي بس صوت امي كان بيتوجع انا قلقت عليها قلت اقرب واشوف في ايه سمعت صوت اه اه اه ما تجمد شويه يا خول نيك يا راجل رحت منزل عيني على خرم الباب اشوف ايه اللي بيحصل جوه قلت له وبعدين ايه اللي حصل قال لي لقيت امي نايمه فشخه رجليها وماسكاها بايديها وابويا ما بين رجليها شغال لحس ولعب بايده العرص تعبانه اجمد شويه وابويا شغل لحس وهي ماسكه من دماغه بتشد على كسها وايديها الثانيه بتلعب في بزازها ومره واحده قالت لهم يا عرص قام واقف قالت له تعال ادخل زبرك راح جاي عادل نفسه ورافع رجليها عشان يدخله في كسها انا ببص على زبر ولقيته صغير وامي جسمها طلقه بدا ابويا يدخل زبر في كسها وهي تزوم بصوت واطي وبدا يسرع ويدعك في بزازها بايديك ويشد حلماتها جامد وامي رافعه رجليها ولفها حواليه وهو عمال ينيك وهي تشد من وسطه عليها ومره واحده ابويا اتشنج وراح جاي منزل لبن امي تقول له انت لحقت يا عرص يا خول انا عاوزه اتناك لسه وقال لها انا تعبت مش قادر وترما جنبها على بطنه وقاعد ينهج وحياه امي قايمه مره واحده قاعده فوق ابويا من ناحيه طيزه وبدات تلعب في طيزه انا استغربت بقيت متلمه اللي بيحصل قالت له ده يا عرص مش هتعرف تنيكني الا لما تتناك يعني انت لازم تتناك تعرف تنيك خالد بيقول لي انا سمعت كلام امه وابويا واتجننت ايه اللي بيحصل ده يعني انا كده طالع خول لابويا وامي هي اللي بتنيكوا لقيت امي قامت وراحت نهايه الدولاب وراحت جايه مطلعه صندوق فتحته وطلعت منه زبر صناعي ودي كانت مفاجاه ليا وطلعت فوق كلب بسلسله ابويا اول ما شاف الحاجه دي وامى بتطلعها كم مره واحده وقف ونزل على ركبه وحط دماغه في الارض وسيبت على كده انا لقيت امي بقى لبست الزبر وبتعدله وقالت له انت هتفضل راقد كده يا معرص قوم يلا البسي وجهزي نفسك يا لبوه ابويا قامت نفض وجري على الدولاب وراح جاي مطلعه قميص نوم واندر وبرا بتوع امي ولبسهم وجاب شنطه بلاستيك من الدولاب طلع اللي فيها كم باروكه لبسها وحطاها على دماغه وعدلها ولقيت ابويا مره واحده بقى شرموطه وامي متقمصه دور الراجل وبدات المعركه ما بينهم امي لبست ابيض والكلب وبقت تسحب فيه وتضربه بالخرزانه على طيزه وعلى جسمه وابويا ان زي النسوان الشراميط راحت جايه ماسكه دماغه جامد وحتى الزبر قدام وشه وقالت له نص يا شرموطه وريني حلاوتك يا لبوه بدا ابويا يمص الزبر في بقه ويتلبون ويتشرمط وامي حاطه ايديها على طيزه وبترفع له القميص وهي بتضرب طيزه بالخرزانه وهو بيتلوا زي الشراميط وراح الجامدخله صباعين في طيزه وشده بيهم طيزه جامد وهو بيتلوا راحت جايه مقومها وخلته وخدت وضع الكلب على السرير وقعدت تلعب بزبرها في طيزه مره واحده ثبتت الزبر على خرم طيز ابويا وبدات تزق واحده واحده وابويا بيتلوى زي اللي شراميط ويقول لها دخله قوي مقطع شرموطه متع لبوتك وامي تضرب على طيزه جامد وتقول له هنيككيا لبوه قوي وهو يقول لها نيكيني قوي انا شرمطتك انا احبطك اعملي في اللي انت عايزاه قالت له انت مش عاوز زب صناعي انت عاوز زبي طبيعي طويل يخش في طيزك يفلقها قال لها يا ريت يا قلبي نخسر زبري يخش جوه طيزي وينزل لبنه جوه طيزي ويهتك عرضي قدامك قالت له يعني انت عاوز زب ينيكك يا شرموطه ابويا وقال لها قوي نفسي قوي قالت له بس مش بالساهل الحاجات دي عشان تبقى شرموطه لازم جسمك ما يبقاش في شعرايه عشان الرجاله تعرف تركبك وانت كده كده جسمك عامل زي النسوان نشيل بس الشعر وتبقى مره رسمي قال لها اعمل اي حاجه تؤمريني بيها قالت له خلاص اجهز هجيب لك واحد ينيكك هل انت تعرفي حد قالت له النت ما خلاش حاجه اشوف لك فحل ينيكك من على النت
وهنا خلص الجزء الثاني
في انتظار تعليقاتكم
انا اكمل ولا القصه وحشه اكتبوا لي في التعليقات
بتبدا قصتي من وانا عندي 13 سنه وانا لسه في الاعدادي كان خالد صاحبي المقرب والمفضل في الوقت ده وكنا قريبين من بعض قوي لدرجه ان احنا بنروح ونيجي عند بعض واهالينا عارفين بعض في مره خالد كان عندي كنا قاعدين بنحكي في البنات والسكس والكلام ده فقال لي لو جيت عندي بكره هوريك حاجه على الكمبيوتر عندي قلت له ايه قال لها عندي افلام سكس كنت اسمع الافلام السكس دي بس ما كنتش شفت حاجه منها قلت له ماشي المهم واحنا قاعدين بنتكلم حط ايده على وراكي وبدات بيلعب بصابه في وراكي كده انا حسيت برعشه غريبه في جسمي كله مش عارف جت منين ولا عارف ايدي بس فيها متعه بصيت لخالد قلت له انت عملت ايه قال لي حطيت ايدي على رجلك كده حط ايده تاني وبدا يلعب في وراكي وانا حبيت الاحساس ده قوي حطيت انا ايدي كمان احسس انا كمان راح واخد ايدي وحاططها على طيزه انا ايدي ماسكت الطيز من هنا وحسيت بنار ايدك في زبري لقيت نفسي بدعك في طيز قوي ولقيت نفسي ايدي الثانيه بتلعب في بزازه قوي وبدا هو يطلع اصوات اندمجنا وبدانا نقلع بعض وهو راح جاي فاكك الحزام وراح جايه مطلع زبري وبدا يلعب فيه ونزل قدامي بركبه وقعد يمص في زبرك انا كنت مستغرب ويعرف الحركات دي منين وانا كنت ميح ما اعرفش اي حاجه في الجنس قلت له انت تعرف الحاجات دي منين ياض يا خالد اقل من الافلام اللي بتفرج عليها قلت له طب لف وريني طيزك لف ومي اللي قدام سند على السرير وطيزه قدامي جميله ملمسها ناعم والواد جسمه كله ناعم وطري رحت جايه حاطط ايدي ما بين طيزه وصباعي الوسطاني على خرم طيزو وحاولت ادخل صباعي الوسطاني بقيت صباعي زق دخل لوحده فبقول له ما انت طيزك حلو اهو يا خالد وخدت صباعي بسهوله ان اصل انا كنت بحب العب في نفسي وانا بتفرج على الافلام السكس قلت له تمام عاوز ادخل زوجي في طيزك اعمل ايه راح جايه جايب كريم وراح داهن طيزو كريم واحد يمص لي شويه وراحه وبعدين حط كريم على زبري وقال له حطه ودخله واحده واحده هو راح جاي فاشخ طيزه وانا قاعده انت زبري على خرم طيزو اللي تجنن وابتدي تزق زبري جوه طيزه وهو بيتقوى زي النسوان بدات انيك في طيزه وايدي الثانيه بتقفش في بزاز قوي وكنت هاجي عن قوي وانا بنيكه كنت حاسس باحساس جميل اول مره احسه في حياتي وانا راشق زبري في طيز خول وهو عامل زي الحريم تحتيه وانا بنيكه قلت له امك جامده قوي وطيزك شبه طيزها وانا عاوز انيكك قدام امك وابعبصك قدام ابوك وافشخك قدام اختك هو سامع منك كلمتين دول ولقيت زبره بيتنفذ وبينزل لبن وانا اترعشت ورحت جاي منزل كميه لبن ما شفتهاش قبل كده في طيزه وترميت عليه وهو قعد يقمط بطيزه على زبرى وانا كنت متجنن
وهنا يخلص الجزء الاول
خلص الجزء الاول وانا بنزل بنزل فتيس خالد وبقول له عاوز انيكك قدام امك وابوك واختك بعد ما قلت له الكلمتين دول اترمينا على السرير ورحنا في دنيا تانيه من المتعه اللي كنا فيها شويه ولقيت خالد بيقول لي انا ممكن اقول لك على سر قلت له يا ريت ما تخبيش عني حاجه واحنا بقينا ستر وغطاء على بعض قال لي بس وعدني ان الكلام اللي هقوله لك ده ما يطلعش المخلوق قلت له عيب يا خالد احنا اصحاب عمر قال لي انا مره كنت طالع ادخل الحمام سمعت صوت جاي من اوضه ابويا وامي بس صوت امي كان بيتوجع انا قلقت عليها قلت اقرب واشوف في ايه سمعت صوت اه اه اه ما تجمد شويه يا خول نيك يا راجل رحت منزل عيني على خرم الباب اشوف ايه اللي بيحصل جوه قلت له وبعدين ايه اللي حصل قال لي لقيت امي نايمه فشخه رجليها وماسكاها بايديها وابويا ما بين رجليها شغال لحس ولعب بايده العرص تعبانه اجمد شويه وابويا شغل لحس وهي ماسكه من دماغه بتشد على كسها وايديها الثانيه بتلعب في بزازها ومره واحده قالت لهم يا عرص قام واقف قالت له تعال ادخل زبرك راح جاي عادل نفسه ورافع رجليها عشان يدخله في كسها انا ببص على زبر ولقيته صغير وامي جسمها طلقه بدا ابويا يدخل زبر في كسها وهي تزوم بصوت واطي وبدا يسرع ويدعك في بزازها بايديك ويشد حلماتها جامد وامي رافعه رجليها ولفها حواليه وهو عمال ينيك وهي تشد من وسطه عليها ومره واحده ابويا اتشنج وراح جاي منزل لبن امي تقول له انت لحقت يا عرص يا خول انا عاوزه اتناك لسه وقال لها انا تعبت مش قادر وترما جنبها على بطنه وقاعد ينهج وحياه امي قايمه مره واحده قاعده فوق ابويا من ناحيه طيزه وبدات تلعب في طيزه انا استغربت بقيت متلمه اللي بيحصل قالت له ده يا عرص مش هتعرف تنيكني الا لما تتناك يعني انت لازم تتناك تعرف تنيك خالد بيقول لي انا سمعت كلام امه وابويا واتجننت ايه اللي بيحصل ده يعني انا كده طالع خول لابويا وامي هي اللي بتنيكوا لقيت امي قامت وراحت نهايه الدولاب وراحت جايه مطلعه صندوق فتحته وطلعت منه زبر صناعي ودي كانت مفاجاه ليا وطلعت فوق كلب بسلسله ابويا اول ما شاف الحاجه دي وامى بتطلعها كم مره واحده وقف ونزل على ركبه وحط دماغه في الارض وسيبت على كده انا لقيت امي بقى لبست الزبر وبتعدله وقالت له انت هتفضل راقد كده يا معرص قوم يلا البسي وجهزي نفسك يا لبوه ابويا قامت نفض وجري على الدولاب وراح جاي مطلعه قميص نوم واندر وبرا بتوع امي ولبسهم وجاب شنطه بلاستيك من الدولاب طلع اللي فيها كم باروكه لبسها وحطاها على دماغه وعدلها ولقيت ابويا مره واحده بقى شرموطه وامي متقمصه دور الراجل وبدات المعركه ما بينهم امي لبست ابيض والكلب وبقت تسحب فيه وتضربه بالخرزانه على طيزه وعلى جسمه وابويا ان زي النسوان الشراميط راحت جايه ماسكه دماغه جامد وحتى الزبر قدام وشه وقالت له نص يا شرموطه وريني حلاوتك يا لبوه بدا ابويا يمص الزبر في بقه ويتلبون ويتشرمط وامي حاطه ايديها على طيزه وبترفع له القميص وهي بتضرب طيزه بالخرزانه وهو بيتلوا زي الشراميط وراح الجامدخله صباعين في طيزه وشده بيهم طيزه جامد وهو بيتلوا راحت جايه مقومها وخلته وخدت وضع الكلب على السرير وقعدت تلعب بزبرها في طيزه مره واحده ثبتت الزبر على خرم طيز ابويا وبدات تزق واحده واحده وابويا بيتلوى زي اللي شراميط ويقول لها دخله قوي مقطع شرموطه متع لبوتك وامي تضرب على طيزه جامد وتقول له هنيككيا لبوه قوي وهو يقول لها نيكيني قوي انا شرمطتك انا احبطك اعملي في اللي انت عايزاه قالت له انت مش عاوز زب صناعي انت عاوز زبي طبيعي طويل يخش في طيزك يفلقها قال لها يا ريت يا قلبي نخسر زبري يخش جوه طيزي وينزل لبنه جوه طيزي ويهتك عرضي قدامك قالت له يعني انت عاوز زب ينيكك يا شرموطه ابويا وقال لها قوي نفسي قوي قالت له بس مش بالساهل الحاجات دي عشان تبقى شرموطه لازم جسمك ما يبقاش في شعرايه عشان الرجاله تعرف تركبك وانت كده كده جسمك عامل زي النسوان نشيل بس الشعر وتبقى مره رسمي قال لها اعمل اي حاجه تؤمريني بيها قالت له خلاص اجهز هجيب لك واحد ينيكك هل انت تعرفي حد قالت له النت ما خلاش حاجه اشوف لك فحل ينيكك من على النت
وهنا خلص الجزء الثاني
في انتظار تعليقاتكم
انا اكمل ولا القصه وحشه اكتبوا لي في التعليقات
