د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنا اسمي علاء، ومن حسن حظي أن عمتي المثيرة تلبي جميع رغباتي، لكن بالطبع من دون تعلم والدتي. في أحد الأيام، كانت أمي تحضر لي طعام الفطار، وكانت عمتي تساعدها فيه. وبين الحينة والأخرة حينما لا تكون أمي ملاحظة ما نفعله، ننظر إلى بعضنا البعض ونتبادل الابتسامات الرومانسية لبعضنا البعض. وأحياناً ارسل إليها القبلات في الهواء، وأغمز لها، وأشير لها بحركات جنسية تثيرها. لكن عمتي تكون حذرة جداً فتبتسم لي بطريقة خفيفة فقط، ومن ثم تشيح بوجهها بعيداً حتى لا تلاحظ أمي أي شيء. لم أغادر المنزل طيلة هذا اليوم، فقد كنت أشعر بالهيجان وأريد أن أمارس الجنس مع عمتي في هذا اليوم بأي طريقة وأروي قضيبي من كسي عمتي المتسع. كنت مستثار للغاية وتمنيت لو أن أمي ستغادرنا من جديد وتتركنا بمفردنا والغرام ثالثاً. لكن هذا لم يحدث أبداً. لحسن الحظ أخيراً نادتني أمي في المساء، وطلبت مني أن أذهب مع عمتي المثيرة إلى منزلها وأبقى معها لهذه الليلة لإن زوجها يعمل على عربية نقل وهوغير موجود بالمدينة هذه الليلة. في البداية تظاهرت بأنه ليس لدي رغبة في الذهاب ومن ثم وافقت على مضض. كنت سأطير من الفرح من داخلي ومستثار إلى أبعد حد.
حضرت أمي وعمتي تسالي المساء لإنني أحب دائماً تناول تسالي المساء. لكن في هذا اليوم لم أكن مهتماً على الإطلاق بأي شيء ما عدا كس عمتي. كان الوقت يمضي ببطء شديد وعقارب الساعة لا تتحرك على الإطلاق، وعدم ذهاب عمتي إلى شقتها جعلني متوتر لأبعد حتى. وأخيراً قالت عمتي أنها جاهزة للذهاب وطلبت من القدوم معها. وضعت على وجهي قناع الامتعاض أمام والدي الطيبة، وذهبت مع عمتي. وصلنا إلى منزلها في الضاحية، وفتحت عمتي قفل الباب. لم أنتظر حتى تنهي إغلاق الباب وتبادلنا العناق لبعضنا البعض وبدأنا القبلات العنيفة. كنا حرفياً نأكل شفاه بعضنا البعض. يمكنني أن أقول أننا لم نكن فعلياً نقبل بعضنا البعض، بل كنا على الأرجح نلحس شفاه بعضنا. فتحت بلوزة عمتي وأزحتها بعيداً. أصبحا نهديها ظاهرين أمامي. كانا كبيرين ومغريين جداً. بدأت الحس في نهديها وأقبلهما من فوق حمالة الصدر. أردت أن أتذوق طعم نهديها العاريين، حاول فك رباط حمالة الصدر، ونزعها عنها، لكن كانت لدي مشكلة في فكه ولم أكن أعرف كيف أقوم بذلك. ابتسمت عمتي ونزعته بدلاً مني. كانت أكثر هيجاناً وتريديني أن أرضع حلماتها المنتصبة واهدأ من حرارتها. أزحت حمالة الصدر لأكشف عن فخر الصناعة العربية من النهود البيضاء. بداية عصرت نهديها بيدي. لم أكن أستطيع أن أمسك بنهدها كله بيد واحدة. كانت كبيرة جداً. وكانت حلماتها أيضاً كبيرة وغامقة اللون. أنحنيت لأسفل وأخذت حلمتيها في فمي وبدأت تقبيلها. كانت عمتي تشعر بالضعف في ساقيها وأرتعشت مع ملامسة شفتي لحلمتيها المنتصبتين. قالت لي لنذهب إلى غرفة النوم. ذهبنا إلى هناكك وجلست هي على السرير. جعلتها تستلقي عليه وواصلت التقبيل والمص. كانت عمتي تتأوه وتحاول أن تنزع لي تي شيرتي. نزعته بنفسي وخلعت بنطالي البيرمودا والكيلوت. أصبحت عاري بشكل كامل، بينما عمتي كانت شبه عارية.
جذبت التنورة ودفعتها بعيداً، وقلعتها الكيلوت الأحمر. أصبح كلانا الآن عاريان بالكامل. تلويان والتصقنا ببعضنا. كان ساقي حول وسط عمتي وأنا أقبل بشكل عنيف. وضعت أصبعي في كس عمتي وكان مبلول على الاخر. بدأت أبعبصها نيك. كانت تأوهات عمتي تتصاعد. كانت تلوي وتهز مؤخرتها بقوة. وطلبت مني أن أكلها ونزلت إلى كسها وبدأت أشمه. كانت رائحته جميلة جداً وبدأت أمص كس عمتي ومن ثم وضعت أصبعي في داخله. أطلقت صرخة مكتومة وبدأت تدفع كسها في وجهي. كان شهد كسها يتساقط حرفياً على وجهي. طلبت مني على الفور أن أعتليها. صعد فوقها وحاولت أن أدخل عمودي المطول. لكنني لم أستطع أن أجد المكان المنصاسب. ساعدتني عمتي ثانية وأمسكت عمودي في يدها وقادتني إلى كسها. انزلق قضيبي بنعومة في كس عمتي وبدأت أنيكها ببطء وأنا أشعر بمنتهي الاثارة. وعمتي كانت بالفعل في منتهي الشبق وكانت تهز وتحرك في مؤخرتها مع حركتي. أمسكتني بقوة ولفت بساقيها حولي. كانت تئن بصوت عالي وتطلب مني أن أنيكها أعمق وأسرع. بدأت أنيك كس عمتي أسرع، وأقتربت من نقطة اللاعودة. وفجأة صرخت وأخبرتها بأن على وشك القذف. وهي أيضاً بدأت في تحريك مؤخرتها وأن أخترقها عميقاً. وكل شيء أصبح ضبابي أمامي وبدأت أفض مني في كسها. وكانت عمتي تستقبله كله. حدث الأمر كله بسرعة كبيرة لكن الاستثارة التي تكونت في داخلي منذ الصباح جعلت هذه النيكة سريعة لكن فعلياً مرضية جداً. نمنا إلى جوار بعضنا على نفس هذا الوضع لفترة طويلة مع الكثير من المداعبة والتحدث في تفاهات جميلة. كانت عمتي تلعب في عمودي وأنا أداعب في حلماتها. بدأ قضيبي يعود إلى الحياة، فسألتني عمتي إذا كنت مستعد للعب من جيد، وبالطبع كنت مستعد.