NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

زومااااا

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
18 يوليو 2024
المشاركات
3
مستوى التفاعل
20
نقاط
179
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
ثنائي الميل
القصه الى بحكيها لكم انهارده قصه حقيقه وحصلت فعلا معايه انا ادم ٤٠ سنه طولى ١٦٨ ابيض شكلى رجولى كان يوم اربع صحيت الصبح عادى اخدت شاور وفطرت ونزلت عشان اقضى مصالح شغلى واليوم ده كان عندى مشوار للمطريه بجيب خامات للمصنع الى انا شغال فيه نزلت وركبت المترو من الجيزه كان فى الاول فاضى مش زحمه بس جه عند محطة الجامعه واتملى شباب من بتوع الجامعه وركبت ست كبيره قومت لها عشان تقعد هى و وقفت انا وبقى ضهرى مسنود على باب المترو وكل محطه تعدى المترو يبقى زحمه اكتر لدرجه الناس بقت فوق بعضها كنت واقف بفكر فى الشغل وسرحان مع نفسى ومره واحده حسيت ان الشاب الى قدامى بيرجع بضهره عليه لحد ما طيزه بقت لامسانى على خفيف كده انا وقتها مأخدش ولا اديت بالذات ان انا طول عمرى استريت وعمرى ما فكرت فى المثليه الا من خلال بس الى بنسمعه عنهم من اخبار وبس كده بس الى خلانى انتبه اكتر للشاب ده انى لاقيته بيلف بوشه ويبصلى ويبتسملى ابتسامه خفيفه كده كان عمره مابين ١٧ او ١٨ سنه وكان ابيض بلون التلج و وسيم جدااا وعنيه عليه وشعره طويل شويه وناعم وكان حاطت برفان ريحته حلوه اوى ولاقيته مع الزحمه بقى يرجع بطيزه عليه لحد ما بقى زانقها فيه اوى معرفش ليه وقتها حسيت ان زوبرى ابتدى يقف وبقيت حاسس انى عاوز اشده من وسطه على زوبرى حسيت وقتها بهياج غريب معرفش ايه السبب يمكن كان عشان جماله وطيزه الطريه اوووى معرفش بس انا لاقيت زوبرى بقى واقف اوى وهو حس بيه وابتدت نظراته ليه تكتر وبقى يحرك طيزه على زوبرى اوى لحد ما خلاص بقيت مش قادر وزوبرى بقى محشور اوى بين فلقتين طيزه وكنا داخلين على محطة رمسيس الى المفروض انى هانزل فيها عشان اغير المترو بس الغريب انى لاقته ماسك ايدى وعمال يلعبلى فيها وبيشدنى منها عشان انزل معاه هو كمان كان نازل نفس المحطه ونزلنا سوه من المترو و وقفنا شويه على الرصيف لحد ما راق من الناس واخدت قرار انى اكسر انا الصمت الى ما بينا ده واسأله اسمك ايه قالى اسمى مازن بدرس فى اولى اداب وقولت له وانا ادم قالى اتشرفت بيك جدااا وهو بيضحك كانت ابتسامته جميله جداا شفايفه وردى وكبيره مع وسامته ولون عنيه كان اجمل من اى بنت نمت معاها قبل كده قولت له رايح فين قالى مروح قولت له وانا رايح الشغل قالى فين قولت له فى المطريه قالى وانا فى الحدايق يعنى طريقنا واحد واتمشينا نحكى لحد ما وصلنا لمترو المرج وركبناه سوه وكان نفس الزحمه بس المرادى موقفش قدامى كان جنبى وكان بيحرك ايده ناحيت زوبرى وكل شويه يخبط فيه ويحسس عليه وانا بصراحه لفيت ايدى من وره ضهره وحطتها على طيزه من غير ما حد ياخد باله وفضلت ادعك طيزه الطريه دى اوى وابعبص فيها وهو بقى يتلوى من المتعه لدرجه انى خوفت حد ياخد باله ونتفضح فا شيلت صباعى من خرم طيزه عشان يهدى شويه لاقيته باصلى اوى وقالى فى ودانى ليه قولت له عشان الناس قالى تحب تيجى معايه البيت فرحت اووى وقولت له على طول ياريت قالى اتفقنا ونزلنا من المترو وبيته مكنش بعيد من المترو واتمشينا مش كتير وسالته البيت فاضى قالى اه طبعا وعرفت ان باباه مسافر للخارج ومامته بترجع من شغلها الساعه ٨ وهو وحيد ملوش اخوات وصلنا العماره الى هو ساكن فيها ودخلنا الاسانسير وقالى ممكن اطلب منك طلب قولت له اطلب قالى ممكن تبوسنى قولت له هنا فى الاسانسير قالى اه محستش بنفسى الا وانا بهجم عليه وبقطع شفيفه الى تجنن دى مص وهو داس على الدور السابع وفضل الاسانسير يطلع بينا وانا بقطع فى شفايفه
يا ريت تعرفونى رايكم فى قصتى دى وهى حقيقيه جدااااا وفى الجزء التانى حصلت لى مفجأه كبيره جدا هاقولكم عليها بس شجعونى انى اكملها لكم واكتبولى تعليقاتكم
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: K lion, تنوفاه جديده, aldorg و 10 آخرين
يابختك
 
  • عجبني
التفاعلات: Power2024 و زومااااا
القصه الى بحكيها لكم انهارده قصه حقيقه وحصلت فعلا معايه انا ادم ٤٠ سنه طولى ١٦٨ ابيض شكلى رجولى كان يوم اربع صحيت الصبح عادى اخدت شاور وفطرت ونزلت عشان اقضى مصالح شغلى واليوم ده كان عندى مشوار للمطريه بجيب خامات للمصنع الى انا شغال فيه نزلت وركبت المترو من الجيزه كان فى الاول فاضى مش زحمه بس جه عند محطة الجامعه واتملى شباب من بتوع الجامعه وركبت ست كبيره قومت لها عشان تقعد هى و وقفت انا وبقى ضهرى مسنود على باب المترو وكل محطه تعدى المترو يبقى زحمه اكتر لدرجه الناس بقت فوق بعضها كنت واقف بفكر فى الشغل وسرحان مع نفسى ومره واحده حسيت ان الشاب الى قدامى بيرجع بضهره عليه لحد ما طيزه بقت لامسانى على خفيف كده انا وقتها مأخدش ولا اديت بالذات ان انا طول عمرى استريت وعمرى ما فكرت فى المثليه الا من خلال بس الى بنسمعه عنهم من اخبار وبس كده بس الى خلانى انتبه اكتر للشاب ده انى لاقيته بيلف بوشه ويبصلى ويبتسملى ابتسامه خفيفه كده كان عمره مابين ١٧ او ١٨ سنه وكان ابيض بلون التلج و وسيم جدااا وعنيه عليه وشعره طويل شويه وناعم وكان حاطت برفان ريحته حلوه اوى ولاقيته مع الزحمه بقى يرجع بطيزه عليه لحد ما بقى زانقها فيه اوى معرفش ليه وقتها حسيت ان زوبرى ابتدى يقف وبقيت حاسس انى عاوز اشده من وسطه على زوبرى حسيت وقتها بهياج غريب معرفش ايه السبب يمكن كان عشان جماله وطيزه الطريه اوووى معرفش بس انا لاقيت زوبرى بقى واقف اوى وهو حس بيه وابتدت نظراته ليه تكتر وبقى يحرك طيزه على زوبرى اوى لحد ما خلاص بقيت مش قادر وزوبرى بقى محشور اوى بين فلقتين طيزه وكنا داخلين على محطة رمسيس الى المفروض انى هانزل فيها عشان اغير المترو بس الغريب انى لاقته ماسك ايدى وعمال يلعبلى فيها وبيشدنى منها عشان انزل معاه هو كمان كان نازل نفس المحطه ونزلنا سوه من المترو و وقفنا شويه على الرصيف لحد ما راق من الناس واخدت قرار انى اكسر انا الصمت الى ما بينا ده واسأله اسمك ايه قالى اسمى مازن بدرس فى اولى اداب وقولت له وانا ادم قالى اتشرفت بيك جدااا وهو بيضحك كانت ابتسامته جميله جداا شفايفه وردى وكبيره مع وسامته ولون عنيه كان اجمل من اى بنت نمت معاها قبل كده قولت له رايح فين قالى مروح قولت له وانا رايح الشغل قالى فين قولت له فى المطريه قالى وانا فى الحدايق يعنى طريقنا واحد واتمشينا نحكى لحد ما وصلنا لمترو المرج وركبناه سوه وكان نفس الزحمه بس المرادى موقفش قدامى كان جنبى وكان بيحرك ايده ناحيت زوبرى وكل شويه يخبط فيه ويحسس عليه وانا بصراحه لفيت ايدى من وره ضهره وحطتها على طيزه من غير ما حد ياخد باله وفضلت ادعك طيزه الطريه دى اوى وابعبص فيها وهو بقى يتلوى من المتعه لدرجه انى خوفت حد ياخد باله ونتفضح فا شيلت صباعى من خرم طيزه عشان يهدى شويه لاقيته باصلى اوى وقالى فى ودانى ليه قولت له عشان الناس قالى تحب تيجى معايه البيت فرحت اووى وقولت له على طول ياريت قالى اتفقنا ونزلنا من المترو وبيته مكنش بعيد من المترو واتمشينا مش كتير وسالته البيت فاضى قالى اه طبعا وعرفت ان باباه مسافر للخارج ومامته بترجع من شغلها الساعه ٨ وهو وحيد ملوش اخوات وصلنا العماره الى هو ساكن فيها ودخلنا الاسانسير وقالى ممكن اطلب منك طلب قولت له اطلب قالى ممكن تبوسنى قولت له هنا فى الاسانسير قالى اه محستش بنفسى الا وانا بهجم عليه وبقطع شفيفه الى تجنن دى مص وهو داس على الدور السابع وفضل الاسانسير يطلع بينا وانا بقطع فى شفايفه
يا ريت تعرفونى رايكم فى قصتى دى وهى حقيقيه جدااااا وفى الجزء التانى حصلت لى مفجأه كبيره جدا هاقولكم عليها بس شجعونى انى اكملها لكم واكتبولى تعليقاتكم
يخرب بيتك , انت بتتكلم جد , هو حصل حاجه ,كمل , ده الحلو لسه في الاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: زومااااا
بداية تجنن كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: زومااااا
زوبري مولع كده كده انت ولعته اكتر
 
  • عجبني
التفاعلات: زومااااا
كمل اسلوب حلو وبعدين لما الاسانسير وصل الدور السابع ايه اللي حص
 
  • عجبني
التفاعلات: زومااااا
القصه الى بحكيها لكم انهارده قصه حقيقه وحصلت فعلا معايه انا ادم ٤٠ سنه طولى ١٦٨ ابيض شكلى رجولى كان يوم اربع صحيت الصبح عادى اخدت شاور وفطرت ونزلت عشان اقضى مصالح شغلى واليوم ده كان عندى مشوار للمطريه بجيب خامات للمصنع الى انا شغال فيه نزلت وركبت المترو من الجيزه كان فى الاول فاضى مش زحمه بس جه عند محطة الجامعه واتملى شباب من بتوع الجامعه وركبت ست كبيره قومت لها عشان تقعد هى و وقفت انا وبقى ضهرى مسنود على باب المترو وكل محطه تعدى المترو يبقى زحمه اكتر لدرجه الناس بقت فوق بعضها كنت واقف بفكر فى الشغل وسرحان مع نفسى ومره واحده حسيت ان الشاب الى قدامى بيرجع بضهره عليه لحد ما طيزه بقت لامسانى على خفيف كده انا وقتها مأخدش ولا اديت بالذات ان انا طول عمرى استريت وعمرى ما فكرت فى المثليه الا من خلال بس الى بنسمعه عنهم من اخبار وبس كده بس الى خلانى انتبه اكتر للشاب ده انى لاقيته بيلف بوشه ويبصلى ويبتسملى ابتسامه خفيفه كده كان عمره مابين ١٧ او ١٨ سنه وكان ابيض بلون التلج و وسيم جدااا وعنيه عليه وشعره طويل شويه وناعم وكان حاطت برفان ريحته حلوه اوى ولاقيته مع الزحمه بقى يرجع بطيزه عليه لحد ما بقى زانقها فيه اوى معرفش ليه وقتها حسيت ان زوبرى ابتدى يقف وبقيت حاسس انى عاوز اشده من وسطه على زوبرى حسيت وقتها بهياج غريب معرفش ايه السبب يمكن كان عشان جماله وطيزه الطريه اوووى معرفش بس انا لاقيت زوبرى بقى واقف اوى وهو حس بيه وابتدت نظراته ليه تكتر وبقى يحرك طيزه على زوبرى اوى لحد ما خلاص بقيت مش قادر وزوبرى بقى محشور اوى بين فلقتين طيزه وكنا داخلين على محطة رمسيس الى المفروض انى هانزل فيها عشان اغير المترو بس الغريب انى لاقته ماسك ايدى وعمال يلعبلى فيها وبيشدنى منها عشان انزل معاه هو كمان كان نازل نفس المحطه ونزلنا سوه من المترو و وقفنا شويه على الرصيف لحد ما راق من الناس واخدت قرار انى اكسر انا الصمت الى ما بينا ده واسأله اسمك ايه قالى اسمى مازن بدرس فى اولى اداب وقولت له وانا ادم قالى اتشرفت بيك جدااا وهو بيضحك كانت ابتسامته جميله جداا شفايفه وردى وكبيره مع وسامته ولون عنيه كان اجمل من اى بنت نمت معاها قبل كده قولت له رايح فين قالى مروح قولت له وانا رايح الشغل قالى فين قولت له فى المطريه قالى وانا فى الحدايق يعنى طريقنا واحد واتمشينا نحكى لحد ما وصلنا لمترو المرج وركبناه سوه وكان نفس الزحمه بس المرادى موقفش قدامى كان جنبى وكان بيحرك ايده ناحيت زوبرى وكل شويه يخبط فيه ويحسس عليه وانا بصراحه لفيت ايدى من وره ضهره وحطتها على طيزه من غير ما حد ياخد باله وفضلت ادعك طيزه الطريه دى اوى وابعبص فيها وهو بقى يتلوى من المتعه لدرجه انى خوفت حد ياخد باله ونتفضح فا شيلت صباعى من خرم طيزه عشان يهدى شويه لاقيته باصلى اوى وقالى فى ودانى ليه قولت له عشان الناس قالى تحب تيجى معايه البيت فرحت اووى وقولت له على طول ياريت قالى اتفقنا ونزلنا من المترو وبيته مكنش بعيد من المترو واتمشينا مش كتير وسالته البيت فاضى قالى اه طبعا وعرفت ان باباه مسافر للخارج ومامته بترجع من شغلها الساعه ٨ وهو وحيد ملوش اخوات وصلنا العماره الى هو ساكن فيها ودخلنا الاسانسير وقالى ممكن اطلب منك طلب قولت له اطلب قالى ممكن تبوسنى قولت له هنا فى الاسانسير قالى اه محستش بنفسى الا وانا بهجم عليه وبقطع شفيفه الى تجنن دى مص وهو داس على الدور السابع وفضل الاسانسير يطلع بينا وانا بقطع فى شفايفه
يا ريت تعرفونى رايكم فى قصتى دى وهى حقيقيه جدااااا وفى الجزء التانى حصلت لى مفجأه كبيره جدا هاقولكم عليها بس شجعونى انى اكملها لكم واكتبولى تعليقاتكم
مفيش احلى من التحرش في الموصلات 😊
 
  • عجبني
التفاعلات: زومااااا
احلى احساس اللقاءات الصدفة بين الاتنين يبقا كلها شوق واحساس جميل قوى والشهوة بتكون احلى أنا بحب اقابل السالب صدفه ويكون احلى احساس وشهوة بينا
 
  • عجبني
التفاعلات: زومااااا
حلوة اوي بجد 🔥🔥🔥😍
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ظريفة لحد كدة
 
القصه الى بحكيها لكم انهارده قصه حقيقه وحصلت فعلا معايه انا ادم ٤٠ سنه طولى ١٦٨ ابيض شكلى رجولى كان يوم اربع صحيت الصبح عادى اخدت شاور وفطرت ونزلت عشان اقضى مصالح شغلى واليوم ده كان عندى مشوار للمطريه بجيب خامات للمصنع الى انا شغال فيه نزلت وركبت المترو من الجيزه كان فى الاول فاضى مش زحمه بس جه عند محطة الجامعه واتملى شباب من بتوع الجامعه وركبت ست كبيره قومت لها عشان تقعد هى و وقفت انا وبقى ضهرى مسنود على باب المترو وكل محطه تعدى المترو يبقى زحمه اكتر لدرجه الناس بقت فوق بعضها كنت واقف بفكر فى الشغل وسرحان مع نفسى ومره واحده حسيت ان الشاب الى قدامى بيرجع بضهره عليه لحد ما طيزه بقت لامسانى على خفيف كده انا وقتها مأخدش ولا اديت بالذات ان انا طول عمرى استريت وعمرى ما فكرت فى المثليه الا من خلال بس الى بنسمعه عنهم من اخبار وبس كده بس الى خلانى انتبه اكتر للشاب ده انى لاقيته بيلف بوشه ويبصلى ويبتسملى ابتسامه خفيفه كده كان عمره مابين ١٧ او ١٨ سنه وكان ابيض بلون التلج و وسيم جدااا وعنيه عليه وشعره طويل شويه وناعم وكان حاطت برفان ريحته حلوه اوى ولاقيته مع الزحمه بقى يرجع بطيزه عليه لحد ما بقى زانقها فيه اوى معرفش ليه وقتها حسيت ان زوبرى ابتدى يقف وبقيت حاسس انى عاوز اشده من وسطه على زوبرى حسيت وقتها بهياج غريب معرفش ايه السبب يمكن كان عشان جماله وطيزه الطريه اوووى معرفش بس انا لاقيت زوبرى بقى واقف اوى وهو حس بيه وابتدت نظراته ليه تكتر وبقى يحرك طيزه على زوبرى اوى لحد ما خلاص بقيت مش قادر وزوبرى بقى محشور اوى بين فلقتين طيزه وكنا داخلين على محطة رمسيس الى المفروض انى هانزل فيها عشان اغير المترو بس الغريب انى لاقته ماسك ايدى وعمال يلعبلى فيها وبيشدنى منها عشان انزل معاه هو كمان كان نازل نفس المحطه ونزلنا سوه من المترو و وقفنا شويه على الرصيف لحد ما راق من الناس واخدت قرار انى اكسر انا الصمت الى ما بينا ده واسأله اسمك ايه قالى اسمى مازن بدرس فى اولى اداب وقولت له وانا ادم قالى اتشرفت بيك جدااا وهو بيضحك كانت ابتسامته جميله جداا شفايفه وردى وكبيره مع وسامته ولون عنيه كان اجمل من اى بنت نمت معاها قبل كده قولت له رايح فين قالى مروح قولت له وانا رايح الشغل قالى فين قولت له فى المطريه قالى وانا فى الحدايق يعنى طريقنا واحد واتمشينا نحكى لحد ما وصلنا لمترو المرج وركبناه سوه وكان نفس الزحمه بس المرادى موقفش قدامى كان جنبى وكان بيحرك ايده ناحيت زوبرى وكل شويه يخبط فيه ويحسس عليه وانا بصراحه لفيت ايدى من وره ضهره وحطتها على طيزه من غير ما حد ياخد باله وفضلت ادعك طيزه الطريه دى اوى وابعبص فيها وهو بقى يتلوى من المتعه لدرجه انى خوفت حد ياخد باله ونتفضح فا شيلت صباعى من خرم طيزه عشان يهدى شويه لاقيته باصلى اوى وقالى فى ودانى ليه قولت له عشان الناس قالى تحب تيجى معايه البيت فرحت اووى وقولت له على طول ياريت قالى اتفقنا ونزلنا من المترو وبيته مكنش بعيد من المترو واتمشينا مش كتير وسالته البيت فاضى قالى اه طبعا وعرفت ان باباه مسافر للخارج ومامته بترجع من شغلها الساعه ٨ وهو وحيد ملوش اخوات وصلنا العماره الى هو ساكن فيها ودخلنا الاسانسير وقالى ممكن اطلب منك طلب قولت له اطلب قالى ممكن تبوسنى قولت له هنا فى الاسانسير قالى اه محستش بنفسى الا وانا بهجم عليه وبقطع شفيفه الى تجنن دى مص وهو داس على الدور السابع وفضل الاسانسير يطلع بينا وانا بقطع فى شفايفه
يا ريت تعرفونى رايكم فى قصتى دى وهى حقيقيه جدااااا وفى الجزء التانى حصلت لى مفجأه كبيره جدا هاقولكم عليها بس شجعونى انى اكملها لكم واكتبولى تعليقاتكم
انا بجد نفسي ف سالب نفس السن ده انا موجب عندي ٢٠ سنه
 
  • عجبني
التفاعلات: mido013

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%