NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Cloudlover

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
17 نوفمبر 2024
المشاركات
3
مستوى التفاعل
69
نقاط
279
الجنس
ذكر
الدولة
Egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
أريد أن أسرد عليكم قصتي من البداية والتي أريد أن أسميها الحلم المستحيل

تحذير ( السلسة تحتوي على جنس مقرف وعنف ) اذا كنت رومانسي وحامل وردة حمراء فارجوك ان تغادر للمحافظة علي حياتك 😂😂


‏ نحن عائلة عربية سورية من الطبقة المتوسطة الوالد عبارة عن مهندس معماري والوالدة عبارة عن ربة منزل بسيطة ولدان ذكور وثلاثة بنات اناث ، اختي الكبيرة كانت متزوجة وتكبرني أربعة سنوات ثم انا ومن بعد اخي أصغر بعام والبنتان الأصغر خمسة اعوام رانيا وستة اعوام نرجس ، كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنهيت دراستي الجامعية كنا نعيش في ليبيا نظراً لظروف صعبة في الشام ثم انتقلت الى دولة الامارات للعمل عن طريق صديق لوالدي يعمل في شركة معمارية وكان هناك مشروع مهم والشركة محتاجة للكوادر فذهبت الى السفارة السورية في طرابلس ليبيا وقمت بتجديد جواز سفري حتى أستكمل إجراءات الفيزا


، ذهبت الى دولة الامارات ومكثت هناك للعمل في مشروع اعماري ،، لم اكن ادخن حتى السجائر ولم اعاشر او انيك اي بنت في حياتي لم اعرف طعم الكس او الطيز ،، كان عندي فضول فظيع لامارس الجنس واتذوق متعته ، اصدقائي كانوا يتباهون في قصصهم وتجاربهم الجنسية وانا كنت مجرد مستمع ، لقد كانوا يسردون القصة تلو الاخرى يومياً مساء أثناء جلوسهم في المقهى


مرت فترة وقررت الشركة أن نذهب في رحلة جماعية وإستضافت البنت السكرتيرة الفلبينية قريبة لها معنا في الرحلة كانت جميلة صدر بارز وموخرة كبيرةً نوعا ما قياساً بحجم جسدها وكانت تضحك وتبتسم طوال الوقت فإستثارتنى جدا وأظهرت لها اهتمامي وانتبهت السكرتيرة من التجاذب فأخذت تدفع بها وتشجعها لتقترب مني وحصل ذلك وسقطت الفتاة في الفخ


نجحت العلاقة وقمنا بتأجير استديو للسكن وبدون مقدمات بدأت انا بتطبيق كل افلام السكس اللتي اعشقها على البنت الفلبينية واصبحت البنت صديقتي وسكنا سويا والى هنا كل شيء طبيعي ، انتهي من العمل اذهب الى الجيم ثم أعود للمنزل اجد العشاء جاهز ، انيك صديقتي زبرين حلوين ثم ننام بعمق الى اليوم التالى وهكذا


ادري انك مستغرب لغاية اللحظة ولكن اصبر


مع بداية الحرب في ليبيا في سنة ٢٠١١ نزح اهلى الى مصر واستقروا هناك ،ووفق ذلك التاريخ اكون قد امضيت عشرة سنوات في الامارات عمل وقد تبدلت الكثير من طباعي فتبدلت شخصيتي الخجولة الى شخصية جريئة جدا واصبحت مدخنا واشرب كحوليات وادخن حشيش بشراهة وغير ذلك اصبحت مبدع في عالم السكس وتاريخي مليء بالخيانات لصديقتي الفلبينة بل واكتشفت بأني سادي جنسيا وأتلذذ بتكبيل و بتعذيب الضحايا واهانتهم بطرق قد لا تخطر لك على بال ولا خاطر والأغرب من ذلك ان أغلب الضحايا وانا اتكلم عن نسبة تفوق التسعين بالمائة كانوا يستميتون لمواعدتي مرة اخرى واخرى واخرى،،،،قضيبي كان عريض ويبلغ طوله ثمانية عشر سنتيمترات ونصف ، دائما كنت أقضي أوقات فراغي لقراءة كتب علم النفس حتى اتمكن من اصطياد عدد أكبر من الضحايا ،،،فبعد اربعة سنوات من القراءة بشغف والبحث الدؤوب اصبحت عندي فراسة في اكتشاف الضحايا المازوخيين ( المازوخي هو من يتلذذ بالإهانة والذل والاستهزاء والأذى النفسي والجسدي أثناء ممارسة الجنس )


حتى من قبل ان ندخل الى مرحلة الجنس ، بل كنت أراقب تصرفاتها من بعيد لعدة دقائق والتي كانت دائما كفيلة لفهم سلوك الضحية جنسيا


القائمة طويلة والضحايا متنوعون والأمر كان لا يخلو من الجنسيات العربية بما فيهم المتزوجات


لقد حظيت في أحيان كثيرة بصيد سمين ومنهم من كان لا يصدق ما يحدث له من أجواء سادية مهينة معنوياً ونفسياً اثناء النيك مثل الاهانات بالتكبيل والضرب والاهانات بل واحيانا أتبول عليهم او أجبر الضحية ان تجري اتصال مع مديرها في العمل اثناء لعقي لكسها وانا استمتع بمعاناتها وهي تحاول يائسة ان تخبيء نبرة صوتها ومايحدث لها اثناء المكالمة ،


كنت ادفع بعض الضحايا إلى ان يتصلوا بأهلهم اثناء النيك ، وكان تحت التهديد والعنف وكلهم كانوا يستجيبون بكل مذلة وهوان ولذة خرافية لا يمكن وصفها


المثير بالأمر ان جميع الأجواء السادية كانت عفوية جدا بالكامل ولن تشعر الضحية بأية تصرّف مصطنع أو مبالغ به اومقصود بغرض النيل منها او اهانتها


كنت ارى الشبق واللذة في عيونهم والسائل الابيض يتدفق من اكساسهم بغزارة خصوصا بعد إجبارهم على إجراء مكالمة ( وهمية) مع اخوانهم او امهاتهم ( وكنت انا اقوم بدور اخيها او زوجها او امها ) اسالهم وهم يجاوبون اثناء النيك والتعجب مما يحدث لهم وما يصاحبه من مشاعر جياشة جديدة لم تمر عليهم من قبل ، عزيزي القارئ يمكن ان تستغرب من حديثي وتظنّ بأني ابالغ ان قلت لك بانه اكثر من نصف الضحايا لا يعرفون ان المرأة تقذف ايضا مثل الرجل ! بل واكثر من ذلك أن عددا كبيرا منهم كان من المتزوجات!


بعد سنوات من القراءة والبحث العلمي والأدبي الدقيق أدركت انه ما يكمل سعادتي هم عبيد الجنس ، عبيد الجنس او مايطلق عليهم اسم السكس سلاف بالإنجليزية sex slave


هؤلاء هم من يعشقون الأذى والاهانات المعنوية والنفسية حتى تبلغ مرحلة الشبق عندهم حالة الذروة ،، يمكن عزيزي القارئ ان تظن أنهم يتألمون بهذة الأفعال ولكن على العكس تماما ،،، هذة الافعال تجعلهم يدخلون في غيبوبة من شدة اللذة والحلاوة ،،،مشاعر الالم لديهم تتحول الى شعور باللذة وهروب من الذنب ولوم النفس ،،، لانريد ان نطيل في التحليلات النفسية المعقدة والمبهرة ( بعد تجارب عملية ) عديدة قد أثبتت صحتها


فقدت وظيفتي وجلست في المنزل وكانت صديقتيّ الفلبينية تعمل وتنفق على المنزل ( للعلم صديقتي لم تكن مازوخية ابدا) ولا تقبل النيك من فتحة الشرج على الرغم من كبر حجم طيزها وايضا لاتحب المص ،، ومن الامور المؤلمة بالنسبة لي وهو عند الانتهاء من النيك اوالقذف اجدها لذة فظيعة ان اغرس زبري في فمها بعد القذف لتقوم بمصه ولعقة وتنظيفه ،، ولكن ذلك كان من سابع المستحيلات مع صديقتي الفلبينية ، من جه اخرى كان قريبة الى قلبي جدا ومع اني ادخلت زبي في طيزها اكثر من مرة ولكنها كانت تبكي وتحزن جدا بعدها وهذا الأمر الذي اضطرني الى تجنب العتاب والزعل ومواجهة مصيري المحتوم بالاصطياد من خارج العش


جلست في المنزل فترة واصبحت اكثر من شرب الكحوليات واراسل الشركات للبحث عن وظيفة وبينما احد الليالي كنت فيها اكتب إيميل لاحد شركات التوظيف ، رن هاتفي نغمة استلام رسالة ( توقيت مشبوه بعد منتصف الليل ) وكانت هذه الرسالة على الواتساب ( حبيبي اشتقتلك انت سهران؟) مرسلة بواسطة رقم مصري


فقلت اخخخخخ انا مفلس الان اكيد واحدة من الضحايا القديمة اشتاقت للتعذيب ،،،،فقلت لها نعم حبيبتي انا سهران


فكتبت لي مباشرة


حبيبي انت عرفتني ؟


لا ماعرفتك لان الرقم مصري ماظهرلي اسمك


  • طيب احزر مين انا
  • ههههههههههههه مين ماعرفت بصراحة؟ مها؟
  • لا مش مها
  • اها ،،،مين لكان ؟ انت هدى صح

  • لا مش هدى واو انت بتعرف كثير بنات ؟
  • همممممممم مش عارف مين انتي؟
  • انا اختك ! نسيتني؟ رانيا
  • هههههههههههه معقول ؟حبيبتي اشتقتلك مووووت كيف ماما وبابا والجميع ؟
  • كويسين الحمد**** بيسلموا عليك ومشتاقينلك كتير
  • حبيبي إنت فاضي أكلمك بموضوع ؟
  • فاضي حبيبتي تفضلي
  • طيب ممكن اتصلك مكالمة واتساب؟
  • لا واتساب مكالمات مابيشتغل بالامارات عندك سكايب؟
  • ايوة اكتبلي ايميلك اضيفك وارن عليك
  • #$$&&$$&$$&&-$&-$+
  • ضفتك ارن عليك هلق؟
  • اوك رني

اتصلت اختي رانيا وانا كنت سهران وسكران وصديقتي نايمة جنبي على السرير وكانت اول مرة اشوف وجه اختي من فترة طويلة ، اخر مرة كنت أتذكر وجهها وانا في ليبيا كنت وقتها اكملت دراستي الجامعية وهي كانت في الصف الاول ثانوي ولم ارى اي صورة لها بعد ذلك لمدة اكثر من عشرة سنوات


فاخذت تتكلم معي عن مشكلة حدثت لها مع العائلة وتريد أخذ رأيي وكنت سكران طبعا واتأمل في ملامح وجهها


شفتان منفوختان طبيعي بشكل مستفز جدا كانت ممتلئة ورقبة عظيمة شعر اسود حرير ، وانتبهت كأن صدرها كبير جدا


ولكن اغلب وقت المكالمة كانت الكامرة مسلطة على وجهها الجميل الجذاب و ( المازوخي !)


نعم عزيزي القارئ المااااازووووخي وكلّ الإيماءات ولغة الجسد تدل على انها عبدة جنس sex slave


ولكنى تراجعت بسرعة وقلت ماهذا اانا مجنون! ولكن زبي وقف وانتصب وهي تتكلم وكانت كل حركة وكل إيماءة ونبرة صوت تدل على انها عبدة جنس من النوع الفاخر جدا وليس من النوع العادي


انتهينا من المكالمة وزبي بدون مبالغة ضل منتصب وجبيني يتصبب عرق والافكار تاخذني وتجيبني وهي تتكلم وتتدلع ،


فقلت لها انا تعبان وبدي انام


فقالتي طيب احكيلي على تجاربك مع البنات انا صرت كبيرة مش صغيرة


فرددت عليها وقلتلها بكرة بحكيلك ، فقالت ممكن توجه الكاميرا على صاحبتك اشرفها ؟


فقلت لها اوكي ووجهت الكاميرا على صاحبتي اللتي كانت نايمة


فقالت لي اختى واو شكلها كيوت ، شو بتمنى اكون نايمة معاكم على السرير هلق


صعقت من الجملة ولكن تمالك نفسي وردة فعلي و نظرت لها ببرود وقلت لها سوف يتكسر السرير فانفجرت من الضحك واخذت تترجاني ان ابقى ادردش معها قليلا ولكني اصررت على ان انهي المكالمة بسبب الشعور الغريب جدا وانتصاب زبري بهذا الشكل الغريب


وقلت لها اتصلي بكرة الظهر بكون لوحدي مابدي ازعجها عندا فيقة الصبح بكير حرام خليها تنام


فأومأت برأسها بعلامة الموافقة مع مد شفايفها للأمام وقالت بكرة رد على مش اتطنشني !


فضحكت ساخرا وقلت لها لابأس بكرة بنحكي باي


اقفلت المكالمة وجبيني يتصبب عرق وزبري منتصب واحس بهيجان وكانت الافكار تذهب وتاتي بسرعة وتتردد الى ذهني وانا مصدوم جدا من الموقف !


كيف يمكن ان يحدث هذا؟! كنت دائما اسمع عن سكس المحارم وانه لذيذ جدا وعالم اخر ، وايضا كل بيت عربي ( تقريباً) لابد ان توجد علاقة حميمة وسرية بين احد الاخوة واحد الاخوات ،،، وايضاً كنت على يقين ان علاقة سكس المحارم لذتها تفوق اي علاقة اخرى بسبب ما سمي ب reverse psychology بحسب سيجمود فرويد مؤسس علم النفس ، ان كمية اللذة تكافئ طرديا كمية الشعور بالذنب ، فكلما كان الشعور بالذنب عظيما كلما كان عائد اللذة اعظم وهكذا ،، لهذا السبب فان اغلب المازوخيات وعبيد الجنس هم من المتزوجات والمتدينات والمتشددات دينيا او من اللذين عاشوا طفولة صعبة وحروب وطلاق بين الاهل ،،،،،،،او من الاخوات ( مهم جدا للباحثين عن المازوخيات )


نهضت في اليوم التالي زبري منتصب راسي ثقيل اشعر بصداع على رنين الهاتف ،،، كانت مقابلة عمل ومطلوب حضوري بعد ساعتين بالضبط في الشركة


استحممت وبدلت ملابسي وذهبت لمقابلة العمل ووضعت هاتفي على الوضع الصامت، المهم اتفقت ووافق مدير الشركة على توظيفي بمرتب شهري ممتاز جدا وكنت اكاد اطير من الفرحة وكان مشروع لتوسعة مطار ابوظبي ، اعلى امالي كانت لا تصل حتى لقيمة نصف المرتب المعروض ، لا بل وسيكون تحت امرتي سيارتان للشركة اضافة لتأمين صحي ذهبي شامل وبدل سكن مجزي جدا


من الفرحة اتصلت بصديقتي الفلبينية واخبرتها ولكن اثناء تفقدي للإشعارات لفت انتباهي كمية من الرسائل من رانيا اختي على الواتس


فقلت اووووووه لقد نسيتها ، سوف اكلمها عندما اصل الى ابوظبي مول واشرب القهوة ( وقتها كان لا يزال مسموح التدخين في أروقة المول )


جلست على طاولة وبدأت أتفقد الرسائل الواردة من اختى كانت كلها كلمات لوم وعتاب وبعثت بصورة لوجهها وهي حزينة ( حركات دلع ) تلقائيا بدأت اتفحص ملامحها الأنثوية الجامحة وشفتاها الجنونية وعيونها الجنسية جدا ،،،،بدات ادخل الى جنس المحارم من البوابة الذهبية واشعر بزبري وهوا يستيقظ من السبات ،،،،،،،


يتبع في الجزء الثاني
 
  • عجبني
  • يالهوي هي وصلت لكده
  • حبيته
التفاعلات: Reader, ستي مروضتي, MiCkeyy و 17 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
أريد أن أسرد عليكم قصتي من البداية والتي أريد أن أسميها الحلم المستحيل

تحذير ( السلسة تحتوي على جنس مقرف وعنف ) اذا كنت رومانسي وحامل وردة حمراء فارجوك ان تغادر للمحافظة علي حياتك 😂😂


‏ نحن عائلة عربية سورية من الطبقة المتوسطة الوالد عبارة عن مهندس معماري والوالدة عبارة عن ربة منزل بسيطة ولدان ذكور وثلاثة بنات اناث ، اختي الكبيرة كانت متزوجة وتكبرني أربعة سنوات ثم انا ومن بعد اخي أصغر بعام والبنتان الأصغر خمسة اعوام رانيا وستة اعوام نرجس ، كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنهيت دراستي الجامعية كنا نعيش في ليبيا نظراً لظروف صعبة في الشام ثم انتقلت الى دولة الامارات للعمل عن طريق صديق لوالدي يعمل في شركة معمارية وكان هناك مشروع مهم والشركة محتاجة للكوادر فذهبت الى السفارة السورية في طرابلس ليبيا وقمت بتجديد جواز سفري حتى أستكمل إجراءات الفيزا


، ذهبت الى دولة الامارات ومكثت هناك للعمل في مشروع اعماري ،، لم اكن ادخن حتى السجائر ولم اعاشر او انيك اي بنت في حياتي لم اعرف طعم الكس او الطيز ،، كان عندي فضول فظيع لامارس الجنس واتذوق متعته ، اصدقائي كانوا يتباهون في قصصهم وتجاربهم الجنسية وانا كنت مجرد مستمع ، لقد كانوا يسردون القصة تلو الاخرى يومياً مساء أثناء جلوسهم في المقهى


مرت فترة وقررت الشركة أن نذهب في رحلة جماعية وإستضافت البنت السكرتيرة الفلبينية قريبة لها معنا في الرحلة كانت جميلة صدر بارز وموخرة كبيرةً نوعا ما قياساً بحجم جسدها وكانت تضحك وتبتسم طوال الوقت فإستثارتنى جدا وأظهرت لها اهتمامي وانتبهت السكرتيرة من التجاذب فأخذت تدفع بها وتشجعها لتقترب مني وحصل ذلك وسقطت الفتاة في الفخ


نجحت العلاقة وقمنا بتأجير استديو للسكن وبدون مقدمات بدأت انا بتطبيق كل افلام السكس اللتي اعشقها على البنت الفلبينية واصبحت البنت صديقتي وسكنا سويا والى هنا كل شيء طبيعي ، انتهي من العمل اذهب الى الجيم ثم أعود للمنزل اجد العشاء جاهز ، انيك صديقتي زبرين حلوين ثم ننام بعمق الى اليوم التالى وهكذا


ادري انك مستغرب لغاية اللحظة ولكن اصبر


مع بداية الحرب في ليبيا في سنة ٢٠١١ نزح اهلى الى مصر واستقروا هناك ،ووفق ذلك التاريخ اكون قد امضيت عشرة سنوات في الامارات عمل وقد تبدلت الكثير من طباعي فتبدلت شخصيتي الخجولة الى شخصية جريئة جدا واصبحت مدخنا واشرب كحوليات وادخن حشيش بشراهة وغير ذلك اصبحت مبدع في عالم السكس وتاريخي مليء بالخيانات لصديقتي الفلبينة بل واكتشفت بأني سادي جنسيا وأتلذذ بتكبيل و بتعذيب الضحايا واهانتهم بطرق قد لا تخطر لك على بال ولا خاطر والأغرب من ذلك ان أغلب الضحايا وانا اتكلم عن نسبة تفوق التسعين بالمائة كانوا يستميتون لمواعدتي مرة اخرى واخرى واخرى،،،،قضيبي كان عريض ويبلغ طوله ثمانية عشر سنتيمترات ونصف ، دائما كنت أقضي أوقات فراغي لقراءة كتب علم النفس حتى اتمكن من اصطياد عدد أكبر من الضحايا ،،،فبعد اربعة سنوات من القراءة بشغف والبحث الدؤوب اصبحت عندي فراسة في اكتشاف الضحايا المازوخيين ( المازوخي هو من يتلذذ بالإهانة والذل والاستهزاء والأذى النفسي والجسدي أثناء ممارسة الجنس )


حتى من قبل ان ندخل الى مرحلة الجنس ، بل كنت أراقب تصرفاتها من بعيد لعدة دقائق والتي كانت دائما كفيلة لفهم سلوك الضحية جنسيا


القائمة طويلة والضحايا متنوعون والأمر كان لا يخلو من الجنسيات العربية بما فيهم المتزوجات


لقد حظيت في أحيان كثيرة بصيد سمين ومنهم من كان لا يصدق ما يحدث له من أجواء سادية مهينة معنوياً ونفسياً اثناء النيك مثل الاهانات بالتكبيل والضرب والاهانات بل واحيانا أتبول عليهم او أجبر الضحية ان تجري اتصال مع مديرها في العمل اثناء لعقي لكسها وانا استمتع بمعاناتها وهي تحاول يائسة ان تخبيء نبرة صوتها ومايحدث لها اثناء المكالمة ،


كنت ادفع بعض الضحايا إلى ان يتصلوا بأهلهم اثناء النيك ، وكان تحت التهديد والعنف وكلهم كانوا يستجيبون بكل مذلة وهوان ولذة خرافية لا يمكن وصفها


المثير بالأمر ان جميع الأجواء السادية كانت عفوية جدا بالكامل ولن تشعر الضحية بأية تصرّف مصطنع أو مبالغ به اومقصود بغرض النيل منها او اهانتها


كنت ارى الشبق واللذة في عيونهم والسائل الابيض يتدفق من اكساسهم بغزارة خصوصا بعد إجبارهم على إجراء مكالمة ( وهمية) مع اخوانهم او امهاتهم ( وكنت انا اقوم بدور اخيها او زوجها او امها ) اسالهم وهم يجاوبون اثناء النيك والتعجب مما يحدث لهم وما يصاحبه من مشاعر جياشة جديدة لم تمر عليهم من قبل ، عزيزي القارئ يمكن ان تستغرب من حديثي وتظنّ بأني ابالغ ان قلت لك بانه اكثر من نصف الضحايا لا يعرفون ان المرأة تقذف ايضا مثل الرجل ! بل واكثر من ذلك أن عددا كبيرا منهم كان من المتزوجات!


بعد سنوات من القراءة والبحث العلمي والأدبي الدقيق أدركت انه ما يكمل سعادتي هم عبيد الجنس ، عبيد الجنس او مايطلق عليهم اسم السكس سلاف بالإنجليزية sex slave


هؤلاء هم من يعشقون الأذى والاهانات المعنوية والنفسية حتى تبلغ مرحلة الشبق عندهم حالة الذروة ،، يمكن عزيزي القارئ ان تظن أنهم يتألمون بهذة الأفعال ولكن على العكس تماما ،،، هذة الافعال تجعلهم يدخلون في غيبوبة من شدة اللذة والحلاوة ،،،مشاعر الالم لديهم تتحول الى شعور باللذة وهروب من الذنب ولوم النفس ،،، لانريد ان نطيل في التحليلات النفسية المعقدة والمبهرة ( بعد تجارب عملية ) عديدة قد أثبتت صحتها


فقدت وظيفتي وجلست في المنزل وكانت صديقتيّ الفلبينية تعمل وتنفق على المنزل ( للعلم صديقتي لم تكن مازوخية ابدا) ولا تقبل النيك من فتحة الشرج على الرغم من كبر حجم طيزها وايضا لاتحب المص ،، ومن الامور المؤلمة بالنسبة لي وهو عند الانتهاء من النيك اوالقذف اجدها لذة فظيعة ان اغرس زبري في فمها بعد القذف لتقوم بمصه ولعقة وتنظيفه ،، ولكن ذلك كان من سابع المستحيلات مع صديقتي الفلبينية ، من جه اخرى كان قريبة الى قلبي جدا ومع اني ادخلت زبي في طيزها اكثر من مرة ولكنها كانت تبكي وتحزن جدا بعدها وهذا الأمر الذي اضطرني الى تجنب العتاب والزعل ومواجهة مصيري المحتوم بالاصطياد من خارج العش


جلست في المنزل فترة واصبحت اكثر من شرب الكحوليات واراسل الشركات للبحث عن وظيفة وبينما احد الليالي كنت فيها اكتب إيميل لاحد شركات التوظيف ، رن هاتفي نغمة استلام رسالة ( توقيت مشبوه بعد منتصف الليل ) وكانت هذه الرسالة على الواتساب ( حبيبي اشتقتلك انت سهران؟) مرسلة بواسطة رقم مصري


فقلت اخخخخخ انا مفلس الان اكيد واحدة من الضحايا القديمة اشتاقت للتعذيب ،،،،فقلت لها نعم حبيبتي انا سهران


فكتبت لي مباشرة


حبيبي انت عرفتني ؟


لا ماعرفتك لان الرقم مصري ماظهرلي اسمك


  • طيب احزر مين انا
  • ههههههههههههه مين ماعرفت بصراحة؟ مها؟
  • لا مش مها
  • اها ،،،مين لكان ؟ انت هدى صح

  • لا مش هدى واو انت بتعرف كثير بنات ؟
  • همممممممم مش عارف مين انتي؟
  • انا اختك ! نسيتني؟ رانيا
  • هههههههههههه معقول ؟حبيبتي اشتقتلك مووووت كيف ماما وبابا والجميع ؟
  • كويسين الحمد**** بيسلموا عليك ومشتاقينلك كتير
  • حبيبي إنت فاضي أكلمك بموضوع ؟
  • فاضي حبيبتي تفضلي
  • طيب ممكن اتصلك مكالمة واتساب؟
  • لا واتساب مكالمات مابيشتغل بالامارات عندك سكايب؟
  • ايوة اكتبلي ايميلك اضيفك وارن عليك
  • #$$&&$$&$$&&-$&-$+
  • ضفتك ارن عليك هلق؟
  • اوك رني

اتصلت اختي رانيا وانا كنت سهران وسكران وصديقتي نايمة جنبي على السرير وكانت اول مرة اشوف وجه اختي من فترة طويلة ، اخر مرة كنت أتذكر وجهها وانا في ليبيا كنت وقتها اكملت دراستي الجامعية وهي كانت في الصف الاول ثانوي ولم ارى اي صورة لها بعد ذلك لمدة اكثر من عشرة سنوات


فاخذت تتكلم معي عن مشكلة حدثت لها مع العائلة وتريد أخذ رأيي وكنت سكران طبعا واتأمل في ملامح وجهها


شفتان منفوختان طبيعي بشكل مستفز جدا كانت ممتلئة ورقبة عظيمة شعر اسود حرير ، وانتبهت كأن صدرها كبير جدا


ولكن اغلب وقت المكالمة كانت الكامرة مسلطة على وجهها الجميل الجذاب و ( المازوخي !)


نعم عزيزي القارئ المااااازووووخي وكلّ الإيماءات ولغة الجسد تدل على انها عبدة جنس sex slave


ولكنى تراجعت بسرعة وقلت ماهذا اانا مجنون! ولكن زبي وقف وانتصب وهي تتكلم وكانت كل حركة وكل إيماءة ونبرة صوت تدل على انها عبدة جنس من النوع الفاخر جدا وليس من النوع العادي


انتهينا من المكالمة وزبي بدون مبالغة ضل منتصب وجبيني يتصبب عرق والافكار تاخذني وتجيبني وهي تتكلم وتتدلع ،


فقلت لها انا تعبان وبدي انام


فقالتي طيب احكيلي على تجاربك مع البنات انا صرت كبيرة مش صغيرة


فرددت عليها وقلتلها بكرة بحكيلك ، فقالت ممكن توجه الكاميرا على صاحبتك اشرفها ؟


فقلت لها اوكي ووجهت الكاميرا على صاحبتي اللتي كانت نايمة


فقالت لي اختى واو شكلها كيوت ، شو بتمنى اكون نايمة معاكم على السرير هلق


صعقت من الجملة ولكن تمالك نفسي وردة فعلي و نظرت لها ببرود وقلت لها سوف يتكسر السرير فانفجرت من الضحك واخذت تترجاني ان ابقى ادردش معها قليلا ولكني اصررت على ان انهي المكالمة بسبب الشعور الغريب جدا وانتصاب زبري بهذا الشكل الغريب


وقلت لها اتصلي بكرة الظهر بكون لوحدي مابدي ازعجها عندا فيقة الصبح بكير حرام خليها تنام


فأومأت برأسها بعلامة الموافقة مع مد شفايفها للأمام وقالت بكرة رد على مش اتطنشني !


فضحكت ساخرا وقلت لها لابأس بكرة بنحكي باي


اقفلت المكالمة وجبيني يتصبب عرق وزبري منتصب واحس بهيجان وكانت الافكار تذهب وتاتي بسرعة وتتردد الى ذهني وانا مصدوم جدا من الموقف !


كيف يمكن ان يحدث هذا؟! كنت دائما اسمع عن سكس المحارم وانه لذيذ جدا وعالم اخر ، وايضا كل بيت عربي ( تقريباً) لابد ان توجد علاقة حميمة وسرية بين احد الاخوة واحد الاخوات ،،، وايضاً كنت على يقين ان علاقة سكس المحارم لذتها تفوق اي علاقة اخرى بسبب ما سمي ب reverse psychology بحسب سيجمود فرويد مؤسس علم النفس ، ان كمية اللذة تكافئ طرديا كمية الشعور بالذنب ، فكلما كان الشعور بالذنب عظيما كلما كان عائد اللذة اعظم وهكذا ،، لهذا السبب فان اغلب المازوخيات وعبيد الجنس هم من المتزوجات والمتدينات والمتشددات دينيا او من اللذين عاشوا طفولة صعبة وحروب وطلاق بين الاهل ،،،،،،،او من الاخوات ( مهم جدا للباحثين عن المازوخيات )


نهضت في اليوم التالي زبري منتصب راسي ثقيل اشعر بصداع على رنين الهاتف ،،، كانت مقابلة عمل ومطلوب حضوري بعد ساعتين بالضبط في الشركة


استحممت وبدلت ملابسي وذهبت لمقابلة العمل ووضعت هاتفي على الوضع الصامت، المهم اتفقت ووافق مدير الشركة على توظيفي بمرتب شهري ممتاز جدا وكنت اكاد اطير من الفرحة وكان مشروع لتوسعة مطار ابوظبي ، اعلى امالي كانت لا تصل حتى لقيمة نصف المرتب المعروض ، لا بل وسيكون تحت امرتي سيارتان للشركة اضافة لتأمين صحي ذهبي شامل وبدل سكن مجزي جدا


من الفرحة اتصلت بصديقتي الفلبينية واخبرتها ولكن اثناء تفقدي للإشعارات لفت انتباهي كمية من الرسائل من رانيا اختي على الواتس


فقلت اووووووه لقد نسيتها ، سوف اكلمها عندما اصل الى ابوظبي مول واشرب القهوة ( وقتها كان لا يزال مسموح التدخين في أروقة المول )


جلست على طاولة وبدأت أتفقد الرسائل الواردة من اختى كانت كلها كلمات لوم وعتاب وبعثت بصورة لوجهها وهي حزينة ( حركات دلع ) تلقائيا بدأت اتفحص ملامحها الأنثوية الجامحة وشفتاها الجنونية وعيونها الجنسية جدا ،،،،بدات ادخل الى جنس المحارم من البوابة الذهبية واشعر بزبري وهوا يستيقظ من السبات ،،،،،،،


يتبع في الجزء الثاني
كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: wtah2016 و almard
بدايه لقصه جامده
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: wtah2016
أريد أن أسرد عليكم قصتي من البداية والتي أريد أن أسميها الحلم المستحيل

تحذير ( السلسة تحتوي على جنس مقرف وعنف ) اذا كنت رومانسي وحامل وردة حمراء فارجوك ان تغادر للمحافظة علي حياتك 😂😂


‏ نحن عائلة عربية سورية من الطبقة المتوسطة الوالد عبارة عن مهندس معماري والوالدة عبارة عن ربة منزل بسيطة ولدان ذكور وثلاثة بنات اناث ، اختي الكبيرة كانت متزوجة وتكبرني أربعة سنوات ثم انا ومن بعد اخي أصغر بعام والبنتان الأصغر خمسة اعوام رانيا وستة اعوام نرجس ، كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنهيت دراستي الجامعية كنا نعيش في ليبيا نظراً لظروف صعبة في الشام ثم انتقلت الى دولة الامارات للعمل عن طريق صديق لوالدي يعمل في شركة معمارية وكان هناك مشروع مهم والشركة محتاجة للكوادر فذهبت الى السفارة السورية في طرابلس ليبيا وقمت بتجديد جواز سفري حتى أستكمل إجراءات الفيزا


، ذهبت الى دولة الامارات ومكثت هناك للعمل في مشروع اعماري ،، لم اكن ادخن حتى السجائر ولم اعاشر او انيك اي بنت في حياتي لم اعرف طعم الكس او الطيز ،، كان عندي فضول فظيع لامارس الجنس واتذوق متعته ، اصدقائي كانوا يتباهون في قصصهم وتجاربهم الجنسية وانا كنت مجرد مستمع ، لقد كانوا يسردون القصة تلو الاخرى يومياً مساء أثناء جلوسهم في المقهى


مرت فترة وقررت الشركة أن نذهب في رحلة جماعية وإستضافت البنت السكرتيرة الفلبينية قريبة لها معنا في الرحلة كانت جميلة صدر بارز وموخرة كبيرةً نوعا ما قياساً بحجم جسدها وكانت تضحك وتبتسم طوال الوقت فإستثارتنى جدا وأظهرت لها اهتمامي وانتبهت السكرتيرة من التجاذب فأخذت تدفع بها وتشجعها لتقترب مني وحصل ذلك وسقطت الفتاة في الفخ


نجحت العلاقة وقمنا بتأجير استديو للسكن وبدون مقدمات بدأت انا بتطبيق كل افلام السكس اللتي اعشقها على البنت الفلبينية واصبحت البنت صديقتي وسكنا سويا والى هنا كل شيء طبيعي ، انتهي من العمل اذهب الى الجيم ثم أعود للمنزل اجد العشاء جاهز ، انيك صديقتي زبرين حلوين ثم ننام بعمق الى اليوم التالى وهكذا


ادري انك مستغرب لغاية اللحظة ولكن اصبر


مع بداية الحرب في ليبيا في سنة ٢٠١١ نزح اهلى الى مصر واستقروا هناك ،ووفق ذلك التاريخ اكون قد امضيت عشرة سنوات في الامارات عمل وقد تبدلت الكثير من طباعي فتبدلت شخصيتي الخجولة الى شخصية جريئة جدا واصبحت مدخنا واشرب كحوليات وادخن حشيش بشراهة وغير ذلك اصبحت مبدع في عالم السكس وتاريخي مليء بالخيانات لصديقتي الفلبينة بل واكتشفت بأني سادي جنسيا وأتلذذ بتكبيل و بتعذيب الضحايا واهانتهم بطرق قد لا تخطر لك على بال ولا خاطر والأغرب من ذلك ان أغلب الضحايا وانا اتكلم عن نسبة تفوق التسعين بالمائة كانوا يستميتون لمواعدتي مرة اخرى واخرى واخرى،،،،قضيبي كان عريض ويبلغ طوله ثمانية عشر سنتيمترات ونصف ، دائما كنت أقضي أوقات فراغي لقراءة كتب علم النفس حتى اتمكن من اصطياد عدد أكبر من الضحايا ،،،فبعد اربعة سنوات من القراءة بشغف والبحث الدؤوب اصبحت عندي فراسة في اكتشاف الضحايا المازوخيين ( المازوخي هو من يتلذذ بالإهانة والذل والاستهزاء والأذى النفسي والجسدي أثناء ممارسة الجنس )


حتى من قبل ان ندخل الى مرحلة الجنس ، بل كنت أراقب تصرفاتها من بعيد لعدة دقائق والتي كانت دائما كفيلة لفهم سلوك الضحية جنسيا


القائمة طويلة والضحايا متنوعون والأمر كان لا يخلو من الجنسيات العربية بما فيهم المتزوجات


لقد حظيت في أحيان كثيرة بصيد سمين ومنهم من كان لا يصدق ما يحدث له من أجواء سادية مهينة معنوياً ونفسياً اثناء النيك مثل الاهانات بالتكبيل والضرب والاهانات بل واحيانا أتبول عليهم او أجبر الضحية ان تجري اتصال مع مديرها في العمل اثناء لعقي لكسها وانا استمتع بمعاناتها وهي تحاول يائسة ان تخبيء نبرة صوتها ومايحدث لها اثناء المكالمة ،


كنت ادفع بعض الضحايا إلى ان يتصلوا بأهلهم اثناء النيك ، وكان تحت التهديد والعنف وكلهم كانوا يستجيبون بكل مذلة وهوان ولذة خرافية لا يمكن وصفها


المثير بالأمر ان جميع الأجواء السادية كانت عفوية جدا بالكامل ولن تشعر الضحية بأية تصرّف مصطنع أو مبالغ به اومقصود بغرض النيل منها او اهانتها


كنت ارى الشبق واللذة في عيونهم والسائل الابيض يتدفق من اكساسهم بغزارة خصوصا بعد إجبارهم على إجراء مكالمة ( وهمية) مع اخوانهم او امهاتهم ( وكنت انا اقوم بدور اخيها او زوجها او امها ) اسالهم وهم يجاوبون اثناء النيك والتعجب مما يحدث لهم وما يصاحبه من مشاعر جياشة جديدة لم تمر عليهم من قبل ، عزيزي القارئ يمكن ان تستغرب من حديثي وتظنّ بأني ابالغ ان قلت لك بانه اكثر من نصف الضحايا لا يعرفون ان المرأة تقذف ايضا مثل الرجل ! بل واكثر من ذلك أن عددا كبيرا منهم كان من المتزوجات!


بعد سنوات من القراءة والبحث العلمي والأدبي الدقيق أدركت انه ما يكمل سعادتي هم عبيد الجنس ، عبيد الجنس او مايطلق عليهم اسم السكس سلاف بالإنجليزية sex slave


هؤلاء هم من يعشقون الأذى والاهانات المعنوية والنفسية حتى تبلغ مرحلة الشبق عندهم حالة الذروة ،، يمكن عزيزي القارئ ان تظن أنهم يتألمون بهذة الأفعال ولكن على العكس تماما ،،، هذة الافعال تجعلهم يدخلون في غيبوبة من شدة اللذة والحلاوة ،،،مشاعر الالم لديهم تتحول الى شعور باللذة وهروب من الذنب ولوم النفس ،،، لانريد ان نطيل في التحليلات النفسية المعقدة والمبهرة ( بعد تجارب عملية ) عديدة قد أثبتت صحتها


فقدت وظيفتي وجلست في المنزل وكانت صديقتيّ الفلبينية تعمل وتنفق على المنزل ( للعلم صديقتي لم تكن مازوخية ابدا) ولا تقبل النيك من فتحة الشرج على الرغم من كبر حجم طيزها وايضا لاتحب المص ،، ومن الامور المؤلمة بالنسبة لي وهو عند الانتهاء من النيك اوالقذف اجدها لذة فظيعة ان اغرس زبري في فمها بعد القذف لتقوم بمصه ولعقة وتنظيفه ،، ولكن ذلك كان من سابع المستحيلات مع صديقتي الفلبينية ، من جه اخرى كان قريبة الى قلبي جدا ومع اني ادخلت زبي في طيزها اكثر من مرة ولكنها كانت تبكي وتحزن جدا بعدها وهذا الأمر الذي اضطرني الى تجنب العتاب والزعل ومواجهة مصيري المحتوم بالاصطياد من خارج العش


جلست في المنزل فترة واصبحت اكثر من شرب الكحوليات واراسل الشركات للبحث عن وظيفة وبينما احد الليالي كنت فيها اكتب إيميل لاحد شركات التوظيف ، رن هاتفي نغمة استلام رسالة ( توقيت مشبوه بعد منتصف الليل ) وكانت هذه الرسالة على الواتساب ( حبيبي اشتقتلك انت سهران؟) مرسلة بواسطة رقم مصري


فقلت اخخخخخ انا مفلس الان اكيد واحدة من الضحايا القديمة اشتاقت للتعذيب ،،،،فقلت لها نعم حبيبتي انا سهران


فكتبت لي مباشرة


حبيبي انت عرفتني ؟


لا ماعرفتك لان الرقم مصري ماظهرلي اسمك


  • طيب احزر مين انا
  • ههههههههههههه مين ماعرفت بصراحة؟ مها؟
  • لا مش مها
  • اها ،،،مين لكان ؟ انت هدى صح

  • لا مش هدى واو انت بتعرف كثير بنات ؟
  • همممممممم مش عارف مين انتي؟
  • انا اختك ! نسيتني؟ رانيا
  • هههههههههههه معقول ؟حبيبتي اشتقتلك مووووت كيف ماما وبابا والجميع ؟
  • كويسين الحمد**** بيسلموا عليك ومشتاقينلك كتير
  • حبيبي إنت فاضي أكلمك بموضوع ؟
  • فاضي حبيبتي تفضلي
  • طيب ممكن اتصلك مكالمة واتساب؟
  • لا واتساب مكالمات مابيشتغل بالامارات عندك سكايب؟
  • ايوة اكتبلي ايميلك اضيفك وارن عليك
  • #$$&&$$&$$&&-$&-$+
  • ضفتك ارن عليك هلق؟
  • اوك رني

اتصلت اختي رانيا وانا كنت سهران وسكران وصديقتي نايمة جنبي على السرير وكانت اول مرة اشوف وجه اختي من فترة طويلة ، اخر مرة كنت أتذكر وجهها وانا في ليبيا كنت وقتها اكملت دراستي الجامعية وهي كانت في الصف الاول ثانوي ولم ارى اي صورة لها بعد ذلك لمدة اكثر من عشرة سنوات


فاخذت تتكلم معي عن مشكلة حدثت لها مع العائلة وتريد أخذ رأيي وكنت سكران طبعا واتأمل في ملامح وجهها


شفتان منفوختان طبيعي بشكل مستفز جدا كانت ممتلئة ورقبة عظيمة شعر اسود حرير ، وانتبهت كأن صدرها كبير جدا


ولكن اغلب وقت المكالمة كانت الكامرة مسلطة على وجهها الجميل الجذاب و ( المازوخي !)


نعم عزيزي القارئ المااااازووووخي وكلّ الإيماءات ولغة الجسد تدل على انها عبدة جنس sex slave


ولكنى تراجعت بسرعة وقلت ماهذا اانا مجنون! ولكن زبي وقف وانتصب وهي تتكلم وكانت كل حركة وكل إيماءة ونبرة صوت تدل على انها عبدة جنس من النوع الفاخر جدا وليس من النوع العادي


انتهينا من المكالمة وزبي بدون مبالغة ضل منتصب وجبيني يتصبب عرق والافكار تاخذني وتجيبني وهي تتكلم وتتدلع ،


فقلت لها انا تعبان وبدي انام


فقالتي طيب احكيلي على تجاربك مع البنات انا صرت كبيرة مش صغيرة


فرددت عليها وقلتلها بكرة بحكيلك ، فقالت ممكن توجه الكاميرا على صاحبتك اشرفها ؟


فقلت لها اوكي ووجهت الكاميرا على صاحبتي اللتي كانت نايمة


فقالت لي اختى واو شكلها كيوت ، شو بتمنى اكون نايمة معاكم على السرير هلق


صعقت من الجملة ولكن تمالك نفسي وردة فعلي و نظرت لها ببرود وقلت لها سوف يتكسر السرير فانفجرت من الضحك واخذت تترجاني ان ابقى ادردش معها قليلا ولكني اصررت على ان انهي المكالمة بسبب الشعور الغريب جدا وانتصاب زبري بهذا الشكل الغريب


وقلت لها اتصلي بكرة الظهر بكون لوحدي مابدي ازعجها عندا فيقة الصبح بكير حرام خليها تنام


فأومأت برأسها بعلامة الموافقة مع مد شفايفها للأمام وقالت بكرة رد على مش اتطنشني !


فضحكت ساخرا وقلت لها لابأس بكرة بنحكي باي


اقفلت المكالمة وجبيني يتصبب عرق وزبري منتصب واحس بهيجان وكانت الافكار تذهب وتاتي بسرعة وتتردد الى ذهني وانا مصدوم جدا من الموقف !


كيف يمكن ان يحدث هذا؟! كنت دائما اسمع عن سكس المحارم وانه لذيذ جدا وعالم اخر ، وايضا كل بيت عربي ( تقريباً) لابد ان توجد علاقة حميمة وسرية بين احد الاخوة واحد الاخوات ،،، وايضاً كنت على يقين ان علاقة سكس المحارم لذتها تفوق اي علاقة اخرى بسبب ما سمي ب reverse psychology بحسب سيجمود فرويد مؤسس علم النفس ، ان كمية اللذة تكافئ طرديا كمية الشعور بالذنب ، فكلما كان الشعور بالذنب عظيما كلما كان عائد اللذة اعظم وهكذا ،، لهذا السبب فان اغلب المازوخيات وعبيد الجنس هم من المتزوجات والمتدينات والمتشددات دينيا او من اللذين عاشوا طفولة صعبة وحروب وطلاق بين الاهل ،،،،،،،او من الاخوات ( مهم جدا للباحثين عن المازوخيات )


نهضت في اليوم التالي زبري منتصب راسي ثقيل اشعر بصداع على رنين الهاتف ،،، كانت مقابلة عمل ومطلوب حضوري بعد ساعتين بالضبط في الشركة


استحممت وبدلت ملابسي وذهبت لمقابلة العمل ووضعت هاتفي على الوضع الصامت، المهم اتفقت ووافق مدير الشركة على توظيفي بمرتب شهري ممتاز جدا وكنت اكاد اطير من الفرحة وكان مشروع لتوسعة مطار ابوظبي ، اعلى امالي كانت لا تصل حتى لقيمة نصف المرتب المعروض ، لا بل وسيكون تحت امرتي سيارتان للشركة اضافة لتأمين صحي ذهبي شامل وبدل سكن مجزي جدا


من الفرحة اتصلت بصديقتي الفلبينية واخبرتها ولكن اثناء تفقدي للإشعارات لفت انتباهي كمية من الرسائل من رانيا اختي على الواتس


فقلت اووووووه لقد نسيتها ، سوف اكلمها عندما اصل الى ابوظبي مول واشرب القهوة ( وقتها كان لا يزال مسموح التدخين في أروقة المول )


جلست على طاولة وبدأت أتفقد الرسائل الواردة من اختى كانت كلها كلمات لوم وعتاب وبعثت بصورة لوجهها وهي حزينة ( حركات دلع ) تلقائيا بدأت اتفحص ملامحها الأنثوية الجامحة وشفتاها الجنونية وعيونها الجنسية جدا ،،،،بدات ادخل الى جنس المحارم من البوابة الذهبية واشعر بزبري وهوا يستيقظ من السبات ،،،،،،،


يتبع في الجزء الثاني
كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 
أريد أن أسرد عليكم قصتي من البداية والتي أريد أن أسميها الحلم المستحيل

تحذير ( السلسة تحتوي على جنس مقرف وعنف ) اذا كنت رومانسي وحامل وردة حمراء فارجوك ان تغادر للمحافظة علي حياتك 😂😂


‏ نحن عائلة عربية سورية من الطبقة المتوسطة الوالد عبارة عن مهندس معماري والوالدة عبارة عن ربة منزل بسيطة ولدان ذكور وثلاثة بنات اناث ، اختي الكبيرة كانت متزوجة وتكبرني أربعة سنوات ثم انا ومن بعد اخي أصغر بعام والبنتان الأصغر خمسة اعوام رانيا وستة اعوام نرجس ، كان كل شيء يسير على ما يرام حتى أنهيت دراستي الجامعية كنا نعيش في ليبيا نظراً لظروف صعبة في الشام ثم انتقلت الى دولة الامارات للعمل عن طريق صديق لوالدي يعمل في شركة معمارية وكان هناك مشروع مهم والشركة محتاجة للكوادر فذهبت الى السفارة السورية في طرابلس ليبيا وقمت بتجديد جواز سفري حتى أستكمل إجراءات الفيزا


، ذهبت الى دولة الامارات ومكثت هناك للعمل في مشروع اعماري ،، لم اكن ادخن حتى السجائر ولم اعاشر او انيك اي بنت في حياتي لم اعرف طعم الكس او الطيز ،، كان عندي فضول فظيع لامارس الجنس واتذوق متعته ، اصدقائي كانوا يتباهون في قصصهم وتجاربهم الجنسية وانا كنت مجرد مستمع ، لقد كانوا يسردون القصة تلو الاخرى يومياً مساء أثناء جلوسهم في المقهى


مرت فترة وقررت الشركة أن نذهب في رحلة جماعية وإستضافت البنت السكرتيرة الفلبينية قريبة لها معنا في الرحلة كانت جميلة صدر بارز وموخرة كبيرةً نوعا ما قياساً بحجم جسدها وكانت تضحك وتبتسم طوال الوقت فإستثارتنى جدا وأظهرت لها اهتمامي وانتبهت السكرتيرة من التجاذب فأخذت تدفع بها وتشجعها لتقترب مني وحصل ذلك وسقطت الفتاة في الفخ


نجحت العلاقة وقمنا بتأجير استديو للسكن وبدون مقدمات بدأت انا بتطبيق كل افلام السكس اللتي اعشقها على البنت الفلبينية واصبحت البنت صديقتي وسكنا سويا والى هنا كل شيء طبيعي ، انتهي من العمل اذهب الى الجيم ثم أعود للمنزل اجد العشاء جاهز ، انيك صديقتي زبرين حلوين ثم ننام بعمق الى اليوم التالى وهكذا


ادري انك مستغرب لغاية اللحظة ولكن اصبر


مع بداية الحرب في ليبيا في سنة ٢٠١١ نزح اهلى الى مصر واستقروا هناك ،ووفق ذلك التاريخ اكون قد امضيت عشرة سنوات في الامارات عمل وقد تبدلت الكثير من طباعي فتبدلت شخصيتي الخجولة الى شخصية جريئة جدا واصبحت مدخنا واشرب كحوليات وادخن حشيش بشراهة وغير ذلك اصبحت مبدع في عالم السكس وتاريخي مليء بالخيانات لصديقتي الفلبينة بل واكتشفت بأني سادي جنسيا وأتلذذ بتكبيل و بتعذيب الضحايا واهانتهم بطرق قد لا تخطر لك على بال ولا خاطر والأغرب من ذلك ان أغلب الضحايا وانا اتكلم عن نسبة تفوق التسعين بالمائة كانوا يستميتون لمواعدتي مرة اخرى واخرى واخرى،،،،قضيبي كان عريض ويبلغ طوله ثمانية عشر سنتيمترات ونصف ، دائما كنت أقضي أوقات فراغي لقراءة كتب علم النفس حتى اتمكن من اصطياد عدد أكبر من الضحايا ،،،فبعد اربعة سنوات من القراءة بشغف والبحث الدؤوب اصبحت عندي فراسة في اكتشاف الضحايا المازوخيين ( المازوخي هو من يتلذذ بالإهانة والذل والاستهزاء والأذى النفسي والجسدي أثناء ممارسة الجنس )


حتى من قبل ان ندخل الى مرحلة الجنس ، بل كنت أراقب تصرفاتها من بعيد لعدة دقائق والتي كانت دائما كفيلة لفهم سلوك الضحية جنسيا


القائمة طويلة والضحايا متنوعون والأمر كان لا يخلو من الجنسيات العربية بما فيهم المتزوجات


لقد حظيت في أحيان كثيرة بصيد سمين ومنهم من كان لا يصدق ما يحدث له من أجواء سادية مهينة معنوياً ونفسياً اثناء النيك مثل الاهانات بالتكبيل والضرب والاهانات بل واحيانا أتبول عليهم او أجبر الضحية ان تجري اتصال مع مديرها في العمل اثناء لعقي لكسها وانا استمتع بمعاناتها وهي تحاول يائسة ان تخبيء نبرة صوتها ومايحدث لها اثناء المكالمة ،


كنت ادفع بعض الضحايا إلى ان يتصلوا بأهلهم اثناء النيك ، وكان تحت التهديد والعنف وكلهم كانوا يستجيبون بكل مذلة وهوان ولذة خرافية لا يمكن وصفها


المثير بالأمر ان جميع الأجواء السادية كانت عفوية جدا بالكامل ولن تشعر الضحية بأية تصرّف مصطنع أو مبالغ به اومقصود بغرض النيل منها او اهانتها


كنت ارى الشبق واللذة في عيونهم والسائل الابيض يتدفق من اكساسهم بغزارة خصوصا بعد إجبارهم على إجراء مكالمة ( وهمية) مع اخوانهم او امهاتهم ( وكنت انا اقوم بدور اخيها او زوجها او امها ) اسالهم وهم يجاوبون اثناء النيك والتعجب مما يحدث لهم وما يصاحبه من مشاعر جياشة جديدة لم تمر عليهم من قبل ، عزيزي القارئ يمكن ان تستغرب من حديثي وتظنّ بأني ابالغ ان قلت لك بانه اكثر من نصف الضحايا لا يعرفون ان المرأة تقذف ايضا مثل الرجل ! بل واكثر من ذلك أن عددا كبيرا منهم كان من المتزوجات!


بعد سنوات من القراءة والبحث العلمي والأدبي الدقيق أدركت انه ما يكمل سعادتي هم عبيد الجنس ، عبيد الجنس او مايطلق عليهم اسم السكس سلاف بالإنجليزية sex slave


هؤلاء هم من يعشقون الأذى والاهانات المعنوية والنفسية حتى تبلغ مرحلة الشبق عندهم حالة الذروة ،، يمكن عزيزي القارئ ان تظن أنهم يتألمون بهذة الأفعال ولكن على العكس تماما ،،، هذة الافعال تجعلهم يدخلون في غيبوبة من شدة اللذة والحلاوة ،،،مشاعر الالم لديهم تتحول الى شعور باللذة وهروب من الذنب ولوم النفس ،،، لانريد ان نطيل في التحليلات النفسية المعقدة والمبهرة ( بعد تجارب عملية ) عديدة قد أثبتت صحتها


فقدت وظيفتي وجلست في المنزل وكانت صديقتيّ الفلبينية تعمل وتنفق على المنزل ( للعلم صديقتي لم تكن مازوخية ابدا) ولا تقبل النيك من فتحة الشرج على الرغم من كبر حجم طيزها وايضا لاتحب المص ،، ومن الامور المؤلمة بالنسبة لي وهو عند الانتهاء من النيك اوالقذف اجدها لذة فظيعة ان اغرس زبري في فمها بعد القذف لتقوم بمصه ولعقة وتنظيفه ،، ولكن ذلك كان من سابع المستحيلات مع صديقتي الفلبينية ، من جه اخرى كان قريبة الى قلبي جدا ومع اني ادخلت زبي في طيزها اكثر من مرة ولكنها كانت تبكي وتحزن جدا بعدها وهذا الأمر الذي اضطرني الى تجنب العتاب والزعل ومواجهة مصيري المحتوم بالاصطياد من خارج العش


جلست في المنزل فترة واصبحت اكثر من شرب الكحوليات واراسل الشركات للبحث عن وظيفة وبينما احد الليالي كنت فيها اكتب إيميل لاحد شركات التوظيف ، رن هاتفي نغمة استلام رسالة ( توقيت مشبوه بعد منتصف الليل ) وكانت هذه الرسالة على الواتساب ( حبيبي اشتقتلك انت سهران؟) مرسلة بواسطة رقم مصري


فقلت اخخخخخ انا مفلس الان اكيد واحدة من الضحايا القديمة اشتاقت للتعذيب ،،،،فقلت لها نعم حبيبتي انا سهران


فكتبت لي مباشرة


حبيبي انت عرفتني ؟


لا ماعرفتك لان الرقم مصري ماظهرلي اسمك


  • طيب احزر مين انا
  • ههههههههههههه مين ماعرفت بصراحة؟ مها؟
  • لا مش مها
  • اها ،،،مين لكان ؟ انت هدى صح

  • لا مش هدى واو انت بتعرف كثير بنات ؟
  • همممممممم مش عارف مين انتي؟
  • انا اختك ! نسيتني؟ رانيا
  • هههههههههههه معقول ؟حبيبتي اشتقتلك مووووت كيف ماما وبابا والجميع ؟
  • كويسين الحمد**** بيسلموا عليك ومشتاقينلك كتير
  • حبيبي إنت فاضي أكلمك بموضوع ؟
  • فاضي حبيبتي تفضلي
  • طيب ممكن اتصلك مكالمة واتساب؟
  • لا واتساب مكالمات مابيشتغل بالامارات عندك سكايب؟
  • ايوة اكتبلي ايميلك اضيفك وارن عليك
  • #$$&&$$&$$&&-$&-$+
  • ضفتك ارن عليك هلق؟
  • اوك رني

اتصلت اختي رانيا وانا كنت سهران وسكران وصديقتي نايمة جنبي على السرير وكانت اول مرة اشوف وجه اختي من فترة طويلة ، اخر مرة كنت أتذكر وجهها وانا في ليبيا كنت وقتها اكملت دراستي الجامعية وهي كانت في الصف الاول ثانوي ولم ارى اي صورة لها بعد ذلك لمدة اكثر من عشرة سنوات


فاخذت تتكلم معي عن مشكلة حدثت لها مع العائلة وتريد أخذ رأيي وكنت سكران طبعا واتأمل في ملامح وجهها


شفتان منفوختان طبيعي بشكل مستفز جدا كانت ممتلئة ورقبة عظيمة شعر اسود حرير ، وانتبهت كأن صدرها كبير جدا


ولكن اغلب وقت المكالمة كانت الكامرة مسلطة على وجهها الجميل الجذاب و ( المازوخي !)


نعم عزيزي القارئ المااااازووووخي وكلّ الإيماءات ولغة الجسد تدل على انها عبدة جنس sex slave


ولكنى تراجعت بسرعة وقلت ماهذا اانا مجنون! ولكن زبي وقف وانتصب وهي تتكلم وكانت كل حركة وكل إيماءة ونبرة صوت تدل على انها عبدة جنس من النوع الفاخر جدا وليس من النوع العادي


انتهينا من المكالمة وزبي بدون مبالغة ضل منتصب وجبيني يتصبب عرق والافكار تاخذني وتجيبني وهي تتكلم وتتدلع ،


فقلت لها انا تعبان وبدي انام


فقالتي طيب احكيلي على تجاربك مع البنات انا صرت كبيرة مش صغيرة


فرددت عليها وقلتلها بكرة بحكيلك ، فقالت ممكن توجه الكاميرا على صاحبتك اشرفها ؟


فقلت لها اوكي ووجهت الكاميرا على صاحبتي اللتي كانت نايمة


فقالت لي اختى واو شكلها كيوت ، شو بتمنى اكون نايمة معاكم على السرير هلق


صعقت من الجملة ولكن تمالك نفسي وردة فعلي و نظرت لها ببرود وقلت لها سوف يتكسر السرير فانفجرت من الضحك واخذت تترجاني ان ابقى ادردش معها قليلا ولكني اصررت على ان انهي المكالمة بسبب الشعور الغريب جدا وانتصاب زبري بهذا الشكل الغريب


وقلت لها اتصلي بكرة الظهر بكون لوحدي مابدي ازعجها عندا فيقة الصبح بكير حرام خليها تنام


فأومأت برأسها بعلامة الموافقة مع مد شفايفها للأمام وقالت بكرة رد على مش اتطنشني !


فضحكت ساخرا وقلت لها لابأس بكرة بنحكي باي


اقفلت المكالمة وجبيني يتصبب عرق وزبري منتصب واحس بهيجان وكانت الافكار تذهب وتاتي بسرعة وتتردد الى ذهني وانا مصدوم جدا من الموقف !


كيف يمكن ان يحدث هذا؟! كنت دائما اسمع عن سكس المحارم وانه لذيذ جدا وعالم اخر ، وايضا كل بيت عربي ( تقريباً) لابد ان توجد علاقة حميمة وسرية بين احد الاخوة واحد الاخوات ،،، وايضاً كنت على يقين ان علاقة سكس المحارم لذتها تفوق اي علاقة اخرى بسبب ما سمي ب reverse psychology بحسب سيجمود فرويد مؤسس علم النفس ، ان كمية اللذة تكافئ طرديا كمية الشعور بالذنب ، فكلما كان الشعور بالذنب عظيما كلما كان عائد اللذة اعظم وهكذا ،، لهذا السبب فان اغلب المازوخيات وعبيد الجنس هم من المتزوجات والمتدينات والمتشددات دينيا او من اللذين عاشوا طفولة صعبة وحروب وطلاق بين الاهل ،،،،،،،او من الاخوات ( مهم جدا للباحثين عن المازوخيات )


نهضت في اليوم التالي زبري منتصب راسي ثقيل اشعر بصداع على رنين الهاتف ،،، كانت مقابلة عمل ومطلوب حضوري بعد ساعتين بالضبط في الشركة


استحممت وبدلت ملابسي وذهبت لمقابلة العمل ووضعت هاتفي على الوضع الصامت، المهم اتفقت ووافق مدير الشركة على توظيفي بمرتب شهري ممتاز جدا وكنت اكاد اطير من الفرحة وكان مشروع لتوسعة مطار ابوظبي ، اعلى امالي كانت لا تصل حتى لقيمة نصف المرتب المعروض ، لا بل وسيكون تحت امرتي سيارتان للشركة اضافة لتأمين صحي ذهبي شامل وبدل سكن مجزي جدا


من الفرحة اتصلت بصديقتي الفلبينية واخبرتها ولكن اثناء تفقدي للإشعارات لفت انتباهي كمية من الرسائل من رانيا اختي على الواتس


فقلت اووووووه لقد نسيتها ، سوف اكلمها عندما اصل الى ابوظبي مول واشرب القهوة ( وقتها كان لا يزال مسموح التدخين في أروقة المول )


جلست على طاولة وبدأت أتفقد الرسائل الواردة من اختى كانت كلها كلمات لوم وعتاب وبعثت بصورة لوجهها وهي حزينة ( حركات دلع ) تلقائيا بدأت اتفحص ملامحها الأنثوية الجامحة وشفتاها الجنونية وعيونها الجنسية جدا ،،،،بدات ادخل الى جنس المحارم من البوابة الذهبية واشعر بزبري وهوا يستيقظ من السبات ،،،،،،،


يتبع في الجزء الثاني
متشوقين للجزء التالي👍
 
جميله اوي كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%