NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

التراث حكايتى

د

دكتور نسوانجي

ضيف
خرجت من شقة أم خالد ونزلت الدرج قفزا لما كنت أشعر به من حيوية واثارة بقيت ملازمة لي طيلة اليوم. كانت الساعة تقارب الواحدة وبقي على موعد النادي طيلة ثلاثة ساعات و كنت بحاجة لحمام بعد ممارستي الجنس مع أم خالد والتعرق الذي أصاب جسدي بسببه لذا قررت أن أذهب الى البيت خاصة وأن أمي في عملها.
بعد خروجي من الحمام دخلت غرفتي واستلقيت على سريري طالب الراحة قبل ذهابي الى النادي ولكني دون ارادة نمت بعمق لأستيقظ منتفضا وأنا أنظر الى عقارب ساعتي التي كانت تشير الى السادسةّّ!! يبدو أن جسمي كان مرهقا رغم عدم احساسي بذلك. كنت غاضبا من نفسي فأنا اليوم لم أذهب الى المدرسة والى النادي وهو ما لم يحصل معي من قبل.
قررت متابعة الاستلقاء والاسترخاء وأنا أعود بذاكرتي الى ما حصل معي صباحا وكيف التقيت بأم خالد والى أين انتهى الأمر بيننا. لاأنكر أني كنت فرحا جدا بتللك التجربة والنشوة التي مازالت تغمرني بعد ممارستي للجنس مع تلك الامرأة التي وان كانت تشبه جدا أمي من حيث العمر والقوام والرغبة الجنسية المكبوحة الا أنهما كانتا تختلفان من حيث المتعة التي شعرت بها مع كل منهما. كانت رعشات جسد أم خالد وتأوهاتها مازالت تعشعش في مخيلتي وبدأت أتصور الى مانتهت حالتها بعد أن بقيت وحيدة وخروجي من عندها..بماذا فكرت؟ وهل شعرت بتأنيب الضمير؟ أم أنها كانت أيضا سعيدة بارضاء حاجتها الجنسية التي كانت محرومة من امكانية اشباعها الا بالاستمناء ليلا بعد أن تتأكد من نوم ليلى بجانبها؟ وهل ستسنح لنا الفرصة بممارسة الجنس ثانية؟
وفجأة خطرت ببالي فكرة أنها قد تحاول ابعادي عن بيتها كي لا يكتشف أحدا سر ما حصل بيننا خاصة وأن لابد وأن أحدا من سكان العمارة من الجيران قد لاحظ دخولي معها وقد يكون قد راقبني وأنا أخرج من عندها محاولا أن يفسر سبب بقائي معها في البيت لوحدنا لأكثر من ساعة, ومن جهة أخرى كي لاتنفضح أمام أولادها اذ أنه من الصعب اخفاء مثل هذه العلاقة عن أولادها الذين على اطلاع على تفاصيل حياتها الجنسية وان كانت لاتعلم بمعرفتهم عن تللك العلاقة ولو كانت متفردة مع أخ زوجها !!
بدأت الفكرة الأخيرة هذه بالسيطرة علي وأنا أحاول أن أقلبها من جميع جوانبها وأتصورنتائجها فيما لو كانت ستكون خيارها بالتعامل مع ماحصل بيننا..فهي ان فعلت ذلك فستبعدني بالضرورة عن خالد وعنها وعن ليلى أيضا, بالرغم من أن العلاقة مع ليلى لم تكن مهمة جدا بالنسبة لي. فهي لاتثيرني كفتاة بالاضافة الى أنها لابد بعد أن عرفت تفاصيل علاقتي بأخيها لن تسمح لي وان كانت لدي رغبة بها بأن أطور علاقة ما معها. وعلى الرغم من التبعات السيئة والسلبية بابعادي عن بيتهم الا أني رأيت في ذلك أيضا جوانب ايجابية جيدة قد تكون منفذا لي للخروج من علاقات متشابكة يصعب التكهن بنهايتها وتبعاتها..فقد بدأت أتصور صعوبة استمراري بعلاقتي الجنسية مع خالد بعد أن قمت بممارسة الجنس مع أمه..وكذلك بصوبة ممارسة الجنس مع أم أخالد من جديد مع استمراري بعلاقة جنسية بنفس الوقت مع خالد ابنها!! قررت عندها وبحزم أن أقوم أنا بمساعدتهم بحل هذه المعضلة وأن أقطع علاقتي بعائلة ام خالد بأجمعها حتى ولو أرادت لها هي أو خالد بأن تستمر..فتلك العلاقة ستفرزبالتأكيد سموما قد تطالنا جميعا!! أما عن مساعدتي لليلى باللغة فلا بد أن أجد مخرجا ما كأن أن أطلب من احدى زملائي أن يقوم بذلك بدلا مني. نهضت من الفراش منتشيا وكأني اعود للصياح " وجدتها..وجدتها" بنشوة من وجد حلا سحريا لمشكلة معقدة.
شعرت وأنا بتلك النشوة التي غمرتني بأني جائع قليلا فدخلت المطبخ لأرى أن طعام الافطار مازال على الطاولة فتناولت قطعة من الجبنة مع الخبز وأكلتها ..وهنا رأيت بأنه من اللباقة مني أن أرد لأمي جميلها بتجهيزها الفطورلي صباحا وأنه علي أن أجهز لها العشاء بالمقابل وهو ماسيسعدها حتما بعد يوم عملها الطويل والسفرالمنهك بعده وقد يكون مدخلا لاعادة تسوية العلاقة بيننا في حال شعورها بالذنب مما حصل بيننا الليلة الماضية.
فتحت البراد لأرى مايمكنني تحضيره للعشاء ولم أجد ما يفي بالحاجة ففكرت أن أخرج الى المخزن القريب للتبضع وشراء دجاجة مشوية جاهزة مع بعض السلطات خاصة وأن أمي تحب الدجاج المشوي. لم اتردد ولبست ثيابي من جديد وخرجت لأعود وأبدأ بتحضير وجبة العشاء في المطبخ كما كان من وجبة الفطور..حتى انه خطر ببالي أن أنقل المسجلة من غرفتي الى المطبخ لسماع الموسيقى اثناء العشاء. انتهيت من تحضير الطاولة وأنا أتصورسعادة أمي لهذه المفاجأة التي تنتظرها عند عودتها وعدت الى غرفة الجلوس وبدأت بمشاهدة التلفاز وأنا أنتظر عودة أمي بشوق.
اقتربت الساعة من الثامنة وقد تملكني القلق من تأخر أمي فاتجهت نحو النافذة المطلة على الشارع لأرى أمي بلحظتها تنزل من سيارة العمل هي واحدى زميلاتها التي تسكن قريبا من بيتنا وغادرت السارة الا أنهما وقفتا يتبادلن الحديث وهما تضحكان وممسكتان بأيدي بعضهما وهي عادة عند النساء..مرت بضعة دقائق لأراهما يتعانقان للوداع وهنا وأنا اراقب أمي منتظرا دخولها البيت شعرت بأن ذلك العناق بعد مسك الايدي أثناء الحديث يدل على خصوصية ما بعلاقتهما مع بعض ولكني لم أعطي الأمر اهمية واسرعت نحو باب الشقة لأفتحه.
دخلت أمي الشقة بحيوية واشراق وأغلقت الباب خلفها لأرى على وجهها ابتسامة واسعة على فمها وهي تراني انتظرها مرحبا وفاتحا ذراعي لملاقاتها وهو الأمر الذي جعلني أشعرلا بالاطمئنان بما يخص ردة فعلها على ليلة البارحة. بادلتني العناق بحرارة وبدأت بخلع معطفها وحذائها كعادتها عند دخول الشقة وهي تتلفت حولها متسائلة عن الرائحة الشهية في البيت لأقودها مسرعا من يدها باتجاه المطبخ لتجد طعام العشاء الذي تحبه بانتظارها على طاولة الطعام فالتفتت نحوي وعانقتني من جديد قائلة: أه ياأحمد كم أنت بارع وذكي وحنون..فأنا أكاد أسقط من شدة الجوع وأنت لابد أنك جائع أيضا وأنت تنتظر عودتي. قلت لها: أنا فعلا جائع جدا ولكني قلقت أكثر من تأخرك بالعودة الى البيت. نظرت الي باشراقة وجهها وابتسامة واسعة لتقول: حقا قلقت علي؟ انها ليست المرة الاولى التي أتأخربها بعودتي من العمل خاصة عندما أكون بمهمة في الأرياف؟ أجبتها بابتسامة مشابهة: هذا صحيح ولكني للمرة الأولى أنتظر عودتك.
رأيت في عينيها لمعانا لم ألحظه من قبل وهي تقول بنغمة دلال واضحة: حسنا .. ولكني سأجعلك تنتظر بعض الوقت ايضا لأني بحاجة الى حمام يزيل عني تعب اليوم باكمله. واستدارت متجهة الى الحمام. جلست بانتظارها وقد شغلت المسجلة لتصدح بموسيقى أغنية أم كلثوم ليلة حب وأنا أشعرباثارة خاصة لكون علاقتنا أصبح لها طعم آخر..فهي المرة الأولى التي نتبادل الحديث فيها بهذه الطريقة مستخدمين مثل هذه التعابير وبتلك النغمة. دخلت المطبخ بعد انتهائها من الحمام لتسبقها رائحة عطرها المميز وهي تلتف بمنشفة الحمام التي تغطي ثدييها وأرجلها الى مافوق الركبة وشعرها المبلول يستلقي بخصله عي رقبتها وكتفيها وجلست مباشرة الى الطاولة لتبدأ بالأكل بنهم لأم الحظه من قبل. كنت أنظر اليها وانا مفتون جدا بما أراه وأتمتع ببهاء وجهها وحيوتها التي وكأنها عادت اليها فجأة. لاحظت أمي اني أتفحصها دون أن أبدأ بالاكل لتتوجه بالحديث الي دون ان تتوقف عن مضع الطعام ويدها وبيدها ملعقة الصلطة تنتظر دورها: لماذا لا تأكل؟ أجبتها وأنا ما زلت أحدق بها مبتسما: هل اعجبتك المفاجأة؟ أسقطت من يدها الملعقة وهي تحاول ابتلاع مابفمها بسرعة لتقول: أتعرف..كنت واثقة من أنك ستحضر لي مفاجأة عند عودتي ولكني لم اتصورك شاعريا الى هذا الحد!! لم أعرف مايمكني قوله لذلك صمت وابتسمت وأنا مبهور بجمال أمس الذي لم ألحظه من قبل.
أثناء تناولنا العشاء كانت بدأت تحدثني عن أشياء شتى ..كيف أمضت نهارها في العمل وأنا أستمع اليها دون تعليق متواصلا معها بالبتسامات وحركات العينين والرأس.شعرت أنها بحديثها العام هذا تحاول ارساء جو من الالفة على الموقف وكأنها تريد تطبيع العلاقة بيننا لتأخذ منحنا يجعلها تتخطى ماحصل بيننا ليلة البارحة دون العودة اليه والحديث بشأنه مما جعلني أشعر بالأمان والراحة لكوني كنت قلقا من كيفية معالجتها لما حصل بيننا وخوفي من أن تبتعد أو تعيد رسم العلاقة بما ليس في مصلحتي.
انتهينا من العشاء ونهضنا لأقول لها بأني سأقوم بجلي الصحون وترتيب المطبخ وهل ترغب بكأس من الشاي؟ نظرت الي وقد غمرت وجهها ملامح التعبير عن الرضى وأجابت: بكل سرور..سادخل لارتداء جلبابي وأنشف شعري ريثما يجهز الشاي. وفعلا أخذت باعداد الشاي وجلي الصحون على صوت الموسيقى المنبعث من المسجلة والمختلط بصوت السيشوار الآتي من غرفة أمي.
جلست في غرفة الجلوس لتخل أمي وهي مرتدية جلبالا ملونا لم أره عليها من قبل لتجلس في مكانها الذي اعتادت الجلوس به وهي تلف ساقيها مستندة برأسها بثقل الى المخدة الكبيرة. دنوت منها وأعطيتها كأس الشاي وجلست بالقرب منها أرتشف من كأسي وأنا متكئ بشكل جانبي لأكون على تواصل بصري معها لأاسمعها تسألني بنوع من الغنج: وانت كيف أمضيت نهارك..وكيف أمورك بالمدرسة والنادي؟ أتاني سؤالها ليزيد من قناعتي بانها بالفعل تعمل على خلق جو جديد من المودة والدفء بيننا. أجبتها بأني للأسف تأخرت على المدرسة وقضيت النهار أتمشى دون أن أذكر لها ماحصل معي مع أم خالد فذلك قد يجرح مشاعرها و يسبب لها الألم, خاصة وأني بعد اتخاذي لقراري بانهاء العلاقة مع عائلة خالد اعتبرت الموضوع منتهيا ومغلقا. أما بالنسبة للنادي فقد كذبت عليها لأختلق من مخيلتي بعض الأحداث التي جرت معي هناك محاولا اضفاء الصدق على كلامي ومتصنعا العفوية.
كانت تسمعني باهتمام وهي باحدى يديها تمسك كأس الشاي وأصابع يدها الأخرى تتغلغل في شعر رأسها ممسدة اياه بتكاسل ينم عن تعبها واصابع قدميها الملتصقتين والممدوتين على الاريكة يمسدان بعضهما البعض..وهو ما لفت اهتمامي لأتابع بالحديث باني وفي طريق عودتي مررت بجانب محل بيع الدجاج لاتذكر أنها تحب الدجاج المشوي فاشتريت دجاجة لأتصور سعادتها بتناولها على العشاء بعد عودتها من العمل.. كنت أتكلم وأنا محدق بعيني على أصابع قدميها وهي تتحرك على باطن القدم والرسغ لتخطر عندي فكرة أن أقوم بمساج لقدميها فاتجهت بنظري نحوها قائلا: يبدو أنك مازات متعبة وقدميك تؤلمانك ..هل ترغبين بأن اقوم بعمل مساج لهما؟ اتسعت حدقتيها وهي تنظر الي بغنج لتقوم برفع جلبابها حتى الركبة ببطء وتضع قدماها على فخذ رجلي القريب منها دون أن تنطق بكلمة.
وضعت كأس الشاي جانبا وألتقط قدميها بأيدي وأبدأ بفركهما برقة وهدوء وأنا أمرر أصابعي على ظاهر وباطن قدميها ضاغطا على بعض الاماكن كما سبق وتعلمت في النادي اذ أن مهارات عمل المساج كانت من بين التدريبات التي تلقيناها. وأنا اقوم بالمساج رفعت رأسي متجها بنظري الى أمي التي كانت قد أغمضت عيناها وبدأت تتنفس بعمق أكبرمفرجة عن شفتيها المكتنزتين وهو ماجعل من ثدياها البارزان من تحت الجلباب يعلوان وينخفضان بايقاع تنفسها المتناغم مع ضغطي باصابعي على قدميها وشد أصابع رجليها محدثة طقطقة مسموعة. كانت بوضعها هذا كأنها مستسلمة للمتعة وهي تسري بكامل جسدها جعلتني أشعر بالاثارة أكثر مع كل دقيقة أستمر فيها بالمساج صاعدا بأصابعي لتمسيد بطات قدميها الناعمتين لتصل الى ركبتاها الملستين.
قالت بصوت هادىء ومنخفض دون أن تفتح عيناها: ياسلام يأحمد كم أنت لطيف وبارع بعمل المساج الذي سيكون أكثر متعة لو أتيت بالكريم من جرار الكومودينة في غرفتي. امتثلت لطلبها ودخلت غرفتها باحثا في جوارير الكوموينة عن الكريم واذ بي أفاجأ بوجود زبا بلاستيكيا وردي اللون بحجم أكبر من حجم زبي الى جانب العدد الكبيرمن علب الكريم. التقطه بحذر وأنا أتلمسه وهي المرة الأولى أشاهد مثل تللك الازباب التي سمعت عنها من قبل..كان ملس وناعم وطري ومرن. أعدته الى الجرار والتقطت علبة كريم على غلافها صورة أقدام تأكدت أها ماطلبته أمي وعدت مسرعا لأآخذ نفس الوضعية وأدهن بالكريم على أقدام أمي وأتابع المساج ومشهد ذلك الزب أمام عيناي أوتصور أمي وهي تشبع رغباتها الجنسية بمساعدته وهو مازادني اسثارة وترافق ذلك بانتصاب ايري بشدة من تحت الجينز الذي بدأ بالنتفاخ و الضغط علي .
فتحت عيناها بتثاقل لتزلق بجسدها باتجاهي أكثر لتصبح فخذاها في متناول يدي التي تمسدان ركبتيها لتصبح أطراف أصابعها متوضعة على زبي المنتصب. أمسكت بياداي برفق محاولة أن تجرهما الى عمق فخذيها المكشوفتين وهي تبتسم لي بغنج وأنفاسها تتسارع قائلة: أنت يأحمد رائع ..كم أنا مستمتعة بتدليك لأرجلي المتعبتين ..ارجوك لا تتوقف! عادت الى استلقاءها و بدأت يداي تنزلق صعودا وهبوطا على فخذيها الطريين و الحارين مقتربة من كسها الذي كان كموقد ينفث ألسنة نيرانه الحارة ليجعلني أقترب منه أكثر وأبدأ بطرف اصبعي ألامس شفراته اللزجة بفعل دفقات الشهوة التي بدأت تنتطلق من داخله. كانت بتنهداتها العميقة وأهاتها المكبوتة التي بدأت تعلو في سماء الغرفة تجعل من حركات يدي تنضبط على ايقاعاتها مؤذنة بوليمة جنسية شهية.
اقترب مني يأحمد..ضمني ارجوك ..أريد أن أشعر بك قريبا مني - قالت جملتها وهي تسحبني برفق من يدي لأستلقي بجانبها متكأ على جانبي وأحضنها من الخلف وأضمها بشدة نحوي ويداي تلتف حول ثدييها من تحت جلبابها, الذي انكشف عن كامل جسمها, تداعبهما وتلتقط حلماتها النافرة وأنا أطبع القبل على رقبتها وألحسه بلساني. أما زبي الذي بلغ حد الانفجار فقد كان من خلف البنطال يلامس فلقتيها الطريتين ليحرثها ويدك اوراكها محاولا اختراقها. تصاعدت أهاتها وأخذت بيدها اليمنى تتلمس زبي المنتصب وتحاول فك أزار بنطالي لتنجح بسرعة في تحريره وتقبض عليه بأصابعها اللزجة التي لابد وأنها كانت تغوص قبل قليل في كسها الرطب. أنزلت بنطالي حتى الركبة لتقوم بتكوير نفسها وتوجه زبي الذي بيدها الى مابين فلقات طيزها نحو فتحتها الضيقة التي شعرت بسخونتها وهي تحاول حكه بها. بدأت بالضغط للولوج بداخل طيزها بدون جدوى فسحبت يدي اليمنى وبدأت أحاول ادخال اصبعي الوسطى بطيزها لعله يجهزها لدخول زبي الذي كانت تضغط عليه بأصابعها بشدة تنم عن شدة هيجانها و تعالت تأوهاتها مع دخول اصبعي بصعوبة لستقر بطيزها التي بدأت بالتشنج لتزيدني هياجا.
همست لي بأن أستخدم الكريم لترطيب فتحة طيزها كي لا يؤلمها. نهضت وبللت أصابعي ببعض منه لأجدها وقد اتخذت وضعية السجود باستسلام مغري وقد خلعت جلبابها وبرزت لي طيزها الغضة البيضاء بكل بهائها لتكون على فتحتها على مرمى زبي المنتصب بشدة. دهنت حول فتحة طيزها الضيقة وبدأت باخال اصبعي بسهولة ومن ثم أخلت اصبعتين وأنا أسمع أنينها الذي يدل مزيج من الألم والمتعة و على عدم خبرتها بنيك الطيز فمن اين لها أن تكون خبيرة وهي الامرأة الوحدانية، ولابد أنها المرة الأولى التي تجرب هذا النوع من النياكة أو أنها لم تجربها من زمن طويل.
رطبت فوهة زبي بالكريم أيضا وبدأت بادخاله ضاغطا بهدوء وأنا ممسك بأردافها لتثبيتها وهي التي كانت تنتفض بشدة بسبب هيجانها الشديد وتحاول الضغط أيضا باتجاهي لتطلق بعد ذلك صيحة عالية خرجت منها وقد انتفض جسدها مع دخول زبي بكامله بفتحتها التي بدأت بالاتساع مع كل حركة دك أقوم بها. كنت في حالة هياج قصوى وشعرت بأن ركبي لم تعد تقوى على حملي فاستلقيت جانبا وأنا مازلت أقبض على اوراكها وزبي بداخل طيزها لنعود الى الوضعية التي كنا بها. عادت يدها الى التسلل من الخلف ممسدة بيوضي ويدي اليمنى تلمس على أثدائها لتقرض بأصابعها حلماتها المشتعلة وشفتاي ولساني تمرغان حول رقبتها وكتفيها. لا أدري كم من الوقت مضى وأنا أحرث بزبي فتحة طيز أمي الى ان شعرت بانه لم أعد بامكاني التحكم بنفسي وباقترابي من لحظة القذف لأضمها بشدة نحوي وأبدأ بقذف حليبي بطيزها التي تقلصت فتحتها بشدة حول زبي وهي تأن وتتأوه بصوت عالي وتنتفض بين يدي وكأن كل الحرمان والجوع الجنسي الذي عاشته بعيدة عن الرجال بدأ بلفظ أنفاسه الأخيرة لتصل الى الرعشة التي ينشدها كل منا والتي شبهها البعض بلحظة الموت .
بدأت أجسادنا بالعودة الى سكونها تدريجيا لألتف من حولها واصبح مقابلا لها ومعانقها وألتقطت فمها اللاهث بأنفاسه بشفتي وأطبع على شفاهها الحارة قبلة عميقة وطويلة بادلتني اياها بشبق وأنا اشعر بحرارته تخترق صدري ليصل الى عمق رئتي وجوفي. استمرينا على تلك الحالة لبضعة دقائق ثم افلتت مني لتستلقي على ظهرها وتأخذ بمطمطة جسمها محاولة استرداد ايقاع تنفسها وفعلت الأمر ذاته لنستلقي بصمت بجانب بعضنا ويدانا متشابكتين. همست بصوت منخفض قائلا: هل كل شيء على مايرام؟ هل انت سعيدة؟ هل هي المرة الاولى التي تمارسين فيها الجنس من الخلف؟ أجابت وهي تنظر الى السقف: أشعر وكأني في الجنة..أنا سعيدة جدا فأنت أعدت الي احساسي بأني امرأة وجعلتني أستمتع بالجنس الحقيقي..نعم انها المرة الأولى التي أمارس فيها الجنس من الخلف وقد سمعت عن متعته الكثير من صديقاتي ولكني لم أكن قادرة على تجربته..ولكن ياأحمد ان مانقوم به هو الجنون بحد ذاته!!.
قالت جملتها الأخيرة بشيء من الحزن جعلني أشعر بالقلق فأجبتها بسرعة قبل أن تكمل: ولكنه جنون ممتع أليس كذلك؟ ألم تقولي بنفسك عندما كنا نتحدث عن أم خالد بأن تقييم السلوك يجب أن يكون على خلفية فهم مجمل الظروف التي يعيشها الفرد؟ شعرت بابتسامة ترتسم على فمها وهي تقول: هذا صحيح يا أحمد وأنا لم اقل بأن مانفعله أمر سيء ..ماقلته انه الجنون وحسب. ثم تابعت قائلة: عندما استيقظت اليوم صباحا كنت أشعر بالندم على ماجرى بيننا ليلة البارحة وكما كتبت لك فأنا لم أجرأ حتى على ايقاظك معي خوفا من ردة فعل قد لا أستطيع التحكم بها. ولكني كنت وأنا أنظر اليك وأنت نائم بعمق بجانبي ومعالم الارتياح على وجهك وشعوري بالسعادة التي أيقظتها بداخلي أحاول أن أفهم ما حصل وأن أجد تفسيرا يرضيني ويعيد لي توازني الذي فقدته. حتى أني قررت أن أتحدثت مع صديقتي الطبيبة النفسانية التي تعمل معي في المركز كي تساعدني على تخطي تلك الازمة..صحيح أني امرأة ومحرومة من امكانية اشباعها لحاجاتها الجنسية ومنذ وقت طويل أعيش في وحدة قاتمة ..ولكنك ابني في النهاية!! بدأت أتشوق لمعرفة مادار بينها وبين صديقتها مع اطمئناني بأن النتيجة كانت جيدة والا لما حدث من جديد ما حدث.
قلت لها وأنا أتكئ على جانبي محاولا رؤية وجهها وهي تتكلم وسألتها: هل هي صديقتك التي رافقتك الى باب العمارة وأنت عائدة من العمل؟ التفتت باندهاش وهي تسألني: وكيف عرفت؟ أجبتها: بأني رايتكما من النافذة وأنا أنتظرعودتك. أجابت: نعم انها هي وتسكن غير بعيد عنا وهي أيضا امرأة وحيدة لم تتزوج رغم جمالها و طيبتها..ونظرا لتشابه حالاتنا وعملنا سوية فقد كنا دائما نتحدث بأحوالنا وهي تعرف عني الكثير كما أعرف عنها. وعدت لسؤالها عما جرى من حديث بينهما حول ممارستها للجنس معي..فقالت: كنت متأكدة بأنها ستنهرني وتوبخني ولكنها كانت متفهمة جدا بل وشجعتني على الاستمرار بالعلاقة لكونها علاقة آمنة خاصة وأنها بدأت بشكل عفوي دون ان يستغل أحد منا الآخر..وستنتهي يوما ما عندما تكبر أو تمل مني. وحتى ذلك الحين يمكننا أن نشبع حاجات بعضنا طالما نحن بحاجة لذلك.
سعدت كثيرا بما سمعته وهو كلام يدل على خبرة ورؤية متوازنة يصدر من امرأة تعرف تماما معنى الوحدة في ظل مجتمع يحرم المرأة من امكانية اشباع رغباتها. وهنا خطر لي أن أسألها عن سبب الضحك عند افتراقهما؟ التفتت اتجاهي وقالت: ألن تسخر مني ومنها ان قلت لك السبب؟ فأكدت لها أني لن أسخر..وهنا اقتربت بفمها من اذني هامسة بضحكة دلع واضحة: قالت لي صديقتي عند وداعنا مازحة..بامكانك الآن أن تستغني عن الفبراتور ( الزب البلاستيكي) لأنك أصبحت تملكين زبا طبيعيا وشابا ويمكنك أن تهديه الى من هو بحاجة اكثر منك له بعد الآن ولابد أن الكثيرات من نساءنا بحاجة له.
ضحكنا سوية دون ان أعلق اكثر على موضوع الزب البلاستيكي فقد فهمت ما يكفيني عن دوره وسبب وجوده في كومودينة غرفة نوم أمي..ثم نهضنا ومازلنا عراة لندخل الحمام ونستحم سوية ثم نتابع الى غرفة نوم أمي ونستلقي لننام متعانقين بعد قبلة عميقة

فتحت لي أم خالد الباب بابتسامة عريضة ودافئة وهي تدعيني للدخول. دخلت وأنا محرج لكوني أعرف كم سيكون الأمر مؤثرا عندما سأودعهم دون عودة لعندهم من جديد بعد تلك المغامرات الجنسية في هذا المنزل مع أم خالد وخالد( بامكان القراء معرفة التفاصيل في قصتي مع خالد بجزئيها الاول والثاني المنشورتين تحت جنس لواط ومع أم خالد بسيمفونية الجنس نحت قصص جنسية).
جلست أمامي وأنا أرى في وجهها حزن لكوني سأفارقهما..فقد أخبرها خالد بقراري دون ان تفهم تفاصيله وقالت: بامكانك أن تعتبرنا كلنا هنا أصدقاءك وأنت مرحب بك دائما في بيتنا..ابتسمت لها دون ان أنطق بكلمة لأرى خالد يخرج من غرفته مرتيدا سترته. حياني أيضا بحزن فقلت له: هل انت مغادر؟ أجابت أم خالد: سنخرج للتبضع الى السوق ونعود..انت ستعطي الدرس الأخير لليلى فهي بانتظارك ونرجو أن تكون هنا عندما نعود لنشرب الشاي سوية! قالتها بغمزة من عينيها لم يكن من الصعب فهمها فدعوتها لي للشاي آنذاك أثمرت عن سيمفونية جنس في غاية المتعة لها ولي..وخرجو وأنا وحدي أحاول لملمة ذكرياتي التي عشتها هنا..لأسمع صوت ليلى الواقفة على باب غرفتها يناديني يدعوني للدخول لعندها.
دخلت الى غرفة ليلى لنبدأ الدرس وأنا متشجنج ومتردد في الطريقة التي سأخبرها بها أيضا عن قراري بتوقفي عن اعطاءها الدروس ..انها فتاة لطيفة ولم ترتكب بحقي اثما يجعلني أتوقف عن مساعدتها ولكن علاقتي الجنسية بأمها كانت عاجلا أم آجلا ستنكشف لها وقد تسبب لها أزمة لكونها تعرف عن علاقتي الجنسية بأخوها خالد.
بدت ليلى فرحة وبدأت ترحب بي بحرارة على غير عادتها وكأنها كانت تحضر نفسها وتنظرني..كما كانت ترتدي تنورة تغطي ساقيها حتى ركبتيها وبلوزة ضيقة بدون أكمام تبرزمفاتن ثدياها الصغيرين بحجم الليمونة والتي برزت حلماتهما بخجل من تحت البلوزة مباشرة اذ أنها مازالت صغيرة على لبس السوتيانة.
حييتها بجدية وجلست, وكأني أبدأ بالتحضير لما ساقوله لها عند نهاية الدرس, وجلست ايضا كعادتها بجانبي على الكرسي وقد لاحظت فتوري لأجدها تأخذ زمام الحديث ربما لترطيب الجو وقالت لي وهي تلمس قدمي بقدمها وكأن الامر غير مقصود: اشتقتلك أحمد..صارلك اسبوع ماجيت لعنا..بس لا يكون خالد زعللك بشي..ترى انا بعرف كيف اتعامل معو!!
نظرت اليها بطرف عيني دون أن أرفع راسي وقلت: لا ابدا..خالد لم يزعلني بشيء وهو على الاغلب أيضا زعلان مني لانقطاعي عن مساعدته بالدروس!! لأجدها وهي تحاول من جديد تسأل: اذا هي أمي التي زعلتك عندما قمت بمساعدتها في حمل الاغراض وهي عائدة من السوق؟ عدت من جديد لأؤكد لها أنها ايضا لم تزعلني بشيء ولكني أردت التأكد من أنها لم تلحظ شيء بسلوك امها وسألتها: وهل ذكرت لكم شيئا عن ذلك؟ أجابت وكأنها بخبثها فهمت أنه قد يكون وراء تلك الواقعة ماأخفيه: أبدا ولكنها كانت على غير طبيعتها فأنا أعرفها جيدا وحتى أثناء الليل كانت مضطربة ولم تسمح لي أن أنام بهدوء!! رفعت نظري باتجاهها وأنا أحاول استكشاف المزيد من تعابيرها وقد فهمت قصدي بمعرفة المزيد فتابعت: كانت تتقلب من جنب لآخر وتتنهد بصوت مسموع ..كانت تتقلب بقلق بحيث من الصعب عدم ملاحظة ذلك ولكني كنت مستيقظة دون أن تعرف هي بذلك لأني لم أستطع النوم.
لم أعلق على الأمر واعتبرته منتهيا وبدأت أقلب صفحات كتاب الانكليزي للبدء بالدرس لأجد ليلى وقد وضعت يدها المرتجفة على يدي بخجل شديد وقالت بصوت منخفض وكأن هناك من يتنصت علينا رغم أننا في البيت وحدنا ودون أن تنظر الي: أنت مضطرب ياأحمد..أول مرة أراك هكذا؟ عادة أنا أكون المضطربة والقلقة وأنت دائما واثق من نفسك فهل حصل شيء ما؟ أشعر وكأنك تريد ان تقول شيئا مهما ولكنك متردد!! أتتني كلماتها وكأنها تهيء الجو لأخبرها بقراري..واستجمعت ثقتي من نفسي من جديد وقد قررت أن أفضي لها بما قررته ونظرت في عينيها الواسعتين التي يغمرهما القلق قائلا: أنت ياليلى فتاة ذكية ومتفهمة وأنا أعرف أنك على معرفة بعلاقتي مع خالد, كما أعرف أسرارك معه وأنك تعرفين أسرار أمك أيضا وهذا ما يجعلني أتكلم معك بصراحة!!
بالرغم من أنها تعرف ذلك كله الا أن كلامي فاجأها لعدم توقعها أن تسمعه مني..وتابعت دون أن أجعلها تقاطعني: لم أسعى الى العلاقة مع خالد ولكني وجدت نفسي أنصاع الى رغباتي ورغباته وكأن رغباتنا الجنسية هي التي أوصلتنا الى ممارسة الجنس الذي أشبع رغباتنا ولا أدري رغبات من منا أكثر. . وانا بصراحة أشعر بالحرج من كونك تعرفين ذلك ولا أستطيع أن أتابع بعلاقتي معه في هذه الظروف وأن أجلس معك وأنا أحس بنظراتك وهي تشعرني بالخجل.. أنا وان كنت أميل الى الفتيان ولكني لست مثليا وهذه العلاقة بدأت تتضايقني وأريد انهائها وذلك بأن أبتعد عنه فقد تكون مثليته أيضا غير كاملة ولا اريد أن أكون السبب في تعزيز قناعته بها.. وهذا يعني أن اتوقف عن المجيء لعندكم!!
كانت تنصت والدهشة مازالت عالقة بنظراتها دون أن تنبس بكلمة ولكنها ضغطت أكثر على يدي لأشعر بحرارتها تسري في جسمي وتشعرني بالاطمئنان.. وهو ماشجعني على الاستمرار كي أطيب خاطرها: أنت لست مذنبة في شيء وأرجو أن تفهمين قصدي!!
أخفضت رأسها لينسدل شعرها على حوانب وجهها دون أن تترك يدي وأخذت نفسا عميقا وقالت: أحاول أن افهمك يا أحمد وأنت الآن لفت نظري الى أهمية الموقف وأنا كنت أتعامل معه كلعبة دون ان أفهم جوانبه الأخرى. وطالما أنك تتحدث بهذه الصراحة فأنا أريد أيضا أن أحدثك بمثلها: أنا وخالد نتبادل الحديث عما يجري بيننا ومعنا من الصغر بما يخص حياة أمنا الجنسية..وأنت تعرف أني أشاهد أمي وهي تمارس العادة السرية في السرير بقربي..الا أنك وخالد لا تعرفان باني وأمي نتبادل الحديث عن علاقاتها الجنسية وعنك أنت وخالد أيضا. أنا في البيت هذا الحلقة التي توصل كل الاطراف الا أن أمي لاتعرف عن علاقتي بخالد وهو لايعرف عن علاقتي بأمي!! شعرت وأني بدأت لا افهم الى النهاية عن تلك العلاقات المتشابكة والتي فاجأتني بها ليلى وسألت..وعن اي علاقة بأمك تتحدثين؟ قالت بدون انفعالات اضافية: اننا نمارس السحاق معا منذ فترة قصيرة!! وهنا كانت المفاجأة الكبرى لي وسألتها لاتأكد من حسن فهمي: هل يعني أنك تعرفين بما جرى بيني وبين أمك أيضا؟؟ لم تجب ولكنها هزت برأسها بالايجاب!!!
انتقلت الدهشة والاستغراب الي وأنا أحاول أن أفهم المزيد من ليلى التي حدثتني بنضج ملفت وبقدرتها على مواجهة نفسها والآخرين بأمور ذات خصوصية شديدة ..وقد لاحظت دهشتي وسألتني انت كنت أريد معرفة المزيد؟ أشرت برأسي بالموافقة وكأني لا اصدق ما أسمعه!! وبدأت تقص علي حكايتها مع أمها وقد أمسكت بيدي وكأنها تريدني أن أمدها بالقوة للفضفضة عن انفعالاتها التي تضغط عليها من الداخل:
كنت أستيقظ على شهقات أمي في الليل وعلى تأوهاتها وهي تدخل يدها اليمنى بين فخذيها وتحركها بداية بهدوء ومن ثم بعنف أما يدها الأخري فكانت عل ثديها وتفرك بحلماتها..وأحيانا كانت تنقلب على بطنها لتكون يدها اليمنى تحتها وهي بين أفخاذها (داخل كسها) ويدها اليسرى على أردافها تتلاعب بفلقتيها وتدخل أصابعها بينهما!! مرتين أو ثلاثة كل أسبوع وأنا أتظاهر بالنوم كي لا أفسد عليها متعتها حتى بدأت أشعر بالمتعة وأنا أراقبها دون أن تشعر بأني مستيقظة.. وبعد فترة أصبحت أقلدها ولكن عندما لاتكون موجودة لأنها كانت ستحس بحركتي بجانبها.
في احدى الليالي وأمي تمارس العادة وهي مستلقية على بطنها ووجهها يستند الى خدها شعرت بأنفاسها قريبة جدا من كتفي وظهري!! لم آتي بحركة كي لا أحسسها بتيقظي لأبدأ أشعر بلسانها يلحس رقبتي وكتفي وشفتاها الحارتنان اللزجتان تقبلاني أيضا. شعرت عندها بمتعة غريبة تسري بكامل جسدي لم أجربها من قبل. واستمرت امي بذلك الى أن شهقت وانتفض جسمها كالعادة وبدأت بالتنهد والتأوه لأستغل الفرصة والتفت الى جهتها وكأني أريد مساعدتها بشيء ما لهفة عليها لأراها عارية تماما وأردافها تنتفض وهي تضغط على أصابع يدها التي بداخلها!! وسألتها ان كانت تتألم وان كان بامكاني مساعدتها!! استدارت فجأة اتجاهي لتبقى مستلقية على جنبها ويديها واحدة من الامام والاخرى من الخلف ترتجفان وأنفاسها مضطربة وقالت: لا أبدا أشعر بحكة ولم أستطع النوم بسببها! فقلت لها بصوت يطمأنها وهل تريدين أن أحك لك ظهرك؟ لأراها وقد عادت وانقلبت على بطنها وهي تقول: نعم..اجلسي على اوراكي وحكي لي ظهري!!
رفعت روب النوم عن وسطي وجلست كما أشارت الي وبدأت أمرر أظافري بنعومة على رقبتها وكتفيها وظهرها وأنا أشعر بنبض قلبها وانتفاض بطنها وهو يتسارع مع مساجي لها لأسمعها تطلب من أن أنزل بأصابعي باتجاه أردافها وأن أحكهم أيضا!! جعلت نفسي لا أفقه شيئا وأنا العارفة بتفاصيل علاقاتها الجنسية مع ابي وعمي وأبدأ بتمسيد أردافها وأمرر أصابعي على مابين فلقاتها وأنا تمتلكني المتعة من لمس جسد أمي الطري والحار وقد بدأت للمرة الاولى بفرز سوائلي التي أحسست بها تملئ كيلوتي وهو ما هيجني أكثر لتصبح لمساتي لها تهيجني أكثر وأنا احاول الوصول الى مابين فلقتيها لأمتع نفسي وامتعها ايضا. انقلبت امي على ظهرها وهي تقرض على شفاهها محاولة كتم تأوهاتها وهي قد نسيت او تناست أني من يمسد جسمها لأبدأ أحوم بأصابعي وأظفاري على صدرها وثدييها وحلماتها باتجاه صرتها وبطنها الذي بدأت تتقلص عضلاته وتنقبض أما حوضها فبدأ يرتفع وينخفض بشدة وتعلى آهاتها فوضعت أصابيع يدها اليمنى في فمها تعض عليهم وأمسكت بساعدي بيدها اليسرى تشدني اليها لأستلقي عليها وتصبح ساقها العارية بيت ساقيي العاريتين وتلفني بساقها الأخرى وهي تضغط وتعتصر بجسدي.
كان فمي مقابل لثديها بحلمته النافرة فلم اجد نفسي الا وبدأت أمص حلمتها بشغف وأمرغ بشفاهي على ثديها الطري الناعم والحار دون ان ادري مالذي يجري معي. لم تعترض أمي بل وبدأت بتمسيد ظهري من تحت الروب وتنزل الى أردافي وتعتصرهما بأصابعها وهي مازالت تعتصر بكل جسدها على جسدي وساقيها تطبقان علي كالكماشة!! استمر الوضع عدة دقائق وأنفاسنا بدأت بالتصاعد سوية لاجدها وقد افلتتني من كلابة سافيها وأفرجت بينهما وبدأت تدفعني لأنزل براسي باتجاه وسطها وهي تمسك براسي ضاغطة به على تحت صرتها وعانتها!! لأبدأ بلحس كل مايأتي بطريقي حتى وصلت الى شفرات كسها التي بدت لي كفم السمكة وهو ينفتح وينغلق وهو غارقا بسوائله ذات الرائحة الغريبة لأبدأ بوضع لساني بين شفراتها وألعق بظرها وقد بدأت بالانتفاض الشديد لترفع من ظهرها وتبدأ يديها بالمرغ على ظهري وبطني وهي تعريني من روبي لتخرجه من رأسي وبدأت بالتقاط ثديي بأصابعها وهي تفرك بهم وانا أستمر بلعق بظرها الذي شد فمي ولساني اليه بقوة المغناطيس.
كانت أمي تتلوى بفعل المتعة وأنا بدأت أشعر بأحاسيس جديدة تسري في جسمي وهو مادفعني للاستمرار الى ان عادت للانتفاض بشدة وأطلقت صرخة كتمتها وبدأ جسمها يرتجف بأكمله..استلقيت بجانبها وأنا لا أعرف ماذا أفعل..لابد أنها بعد أن تهدأ ستشعر بالذنب لعدم تحكمها بغريزتها واشراكي معها!! ولكنها التفتت الي وقالت: كم أنت لطيفة ياليلى ..انت لم تعودي صغيرة ونحن نساء ونحتاج الى أن نشبع حاجاتنا عند عدم وجود الرجال..وعلينا مساعدة بعضنا!! سأريك كيف نفعل ذلك ولكن الأمر سيبقى بيننا.
وبدأت تشرح لي عن تفاصيل الجسد والاعضاء التاسلية وكأنها تعطيني درسا في الثقافة الجنسية دون أن تعلم أني على اطلاع على كثير من التفاصيل. وبعدها قالت لي: استلقي الآن وسأجعلك تحسي بما أحسست به معك!! وبدأت بأصابع يديها وشفتيها بتقبيلي ولحس جسمي وأثدائي حتى نزلت بلسانها الى كسي وبدأت بحذر تدغده وتمصه وهي تقول اني مازلت عذراء لذلك لاتستطيع القيام بأكثر من ذلك. عادت سوائلي تنساب من كسي وأمي تلعقها وهي ترى كيف بدأت بالتأوه والتلوي بين يديها..لأراراها وقد قلبتني لأستلقي على بطني وبدأت تلحس ظهري وصولا الى أرادفي وتدعك فلقتي طيزي بأصابعها وهي تلحمس على فلقتي طيزي الى أن بدلأت بدغدغة فتحة طيزي بلسانها وترطبه بلعابها وأنا أتنفس بصعوبة وألهث. وعلى الرغم من تجربتي مع خالد بوضع الاصابع بالطيز الا أن الوضع كان مختلفا تلك الليلة..فقد شعرت بلذة لاتوصف. وبدأت امي بادخال اصبعها بطيزي وهي تثنيه من الداخل باتجاه بظري وتدغدغ بطانته الى أن وصلت الى المتعة التي أصبحنا نمارسها سوية.
كنت كن يقرأ قصة أو يشاهد فيلما وكانت ليلى تحدثني وقد شعرت من حرارة يدها وتعرقها أنها كانت متهيجة وسألتها وكيف عرفت بقصتي مع أمك؟ قالت دون ان ترفع رأسها: في تلك اليلة كانت أمي مهتاجة جدا ومارست معي السحاق بشدة حتى انها للمرة الأولى طلبت مني أن ادخل أصابعي في فتحة طيزها..وهي تأن الى أن بدأت بدون وعي وهي تتأوه تنطق باسمك!! فتوقفت عن الممارسة معها ورفضت المتابعة الى أن حدثتني بكل شيء!!
هكذا اذن!! قلت لها وأنا أتذكر نياكتي لأمها وشبقها ذلك اليوم وهي تقبلني بهياج وبعدها تمص زبي وتجعلني انيكها من طيزها وكسها, وقد بدأ زبي بالانتصاب بشدة دون ارادة. فقلت مترددا وأنا أرفع راس ليلى بيدي: ماذكرتيه لي ياليلى يشعرني بأني اتخذت القرار السليم بالابتعاد عنكم ..فالوضع محرج جدا بالنسبة لي..أنت تفهميني اليس كذلك؟
هزت برأسها ولكنها قالت بصوت مرتجف: أريد أن أمارس معك الجنس قبل أن تخرج دون عودة!! فأنت مارسته مع خالد وأمي وأنا أيضا أريد ذلك وبعدها يمكنك الانسحاب من حياتنا..اليس في ذلك عدلا؟! قلت لها: ولكن قد تعود أمك وخالد في لية لحظة؟ لأجدها تبتسم بخبث قائلة: أمي خرجت من البيت واخذت خالد معها وهي تعرف أني أريد أن أنفرد بك!! هذا كان اتفاقنا كي أبقي سرها معك في طي الكتمان!!
نظرت اليها دون أن أصدق أنها رتبت كل شيء واستجرتني بحنكة لتقضي وطرها معي..بدأت أختلق الاعذاررغم الاثارة التي غمرتني فقلت: ولكنك عذراء ولا اريد أن تفقدي عذريتك بسببي! فاذ بها تبتسم وتنهض لتجلس في حضني وتقول بخبث واضح: عذريتي لن تزعجنا!! فهمت عليها! وكان لجلسوها بحضني تاثيره في ازدياد انتصاب زبي الذي كان يتموضع بين فلقتيها من وراء التنورة والبنطال وكأنه بانتفاضته بدأ كمن يقرع الباب مستأذنا بالدخول!!..أخذت بيدي وجهها واقتربت من فمها وبدأت أقبلها بهدوء وهي تضغط بجسدها عي وتبادلني القبل بشفتيها الصغيرتين ولسانها الحار وأنا أشعر بانفاسها تتصاعد ودقات قلبها تتسارع.
أدخلت يدي من تحت البلوزة وأنا افرك في جسدها البض الفتي والتقطت ثديها وأنا أداعب حلمتها الصغيرة والتي بدأت بالتمرد والبروز لأرفع البلوزة وأبدأ بلحس ثدييها وأمص حلماتها بشفتي وهي تأن وتتأوه ويدها انسلت الى مكان انتفاخ زبي وهي تحاول التقاطه من وراء قماش البنطال. بدأت أفك بيدي الأخرى ازاره لينتفض زبي واقفا وتبدأ باللعب به بأصابعها الصغيرة وهي تتحسس تفاصيله ومن ثم نهضت وركعت أمامي وأخذته بيديها وبدأت تتأمله وكأنه قطعة فنية. بدأت بطرف بلسانها تلحس رأسه وتمرر لسانها على جدرانه وكأنها تلحس البوظة. شعرت بهياج وأنا أدخل اصابعي في شعر راسها وهي تتفنن بلحس زبي وتحاول ادخاله بفمها الصغير الذي لم يستطع سوى احتواء حشفته وبدأت تلعب بلسانها به وهو داخل فمها حتى شعرت باقتراب القذف ..فأنهضتها لأعيدها الى حضني وأقبلها وأمرغ بلساني رقبتها وهي تأن من اللذة ويدي تفركان أثداثها وحلماتها. بدأت ليلى باللعب بكسها وهي تريد اثارة نفسها اكثر فأطبقت على يدها وبدأنا سوية نتحسس كسها الصغير وشعر عانته القليل والناعم لأجد ليلى وقد بدأت بانزال كيلوتها واستدارت بجسدها ليكون ظهرها مقابل وجهي وارتفعت باوراكها قليلا محاولة وضع رأس زبي بين فلقتيها المكورتين ليستقر زبي بين الفلقات وتبدا بالحراثة علي وأنا أمسك بيدي كسها من الامام وألعب بشفراته الزجتين من سوائلها التي رطبته وأنا أشعر برأس زبي على مستوى بظرها يحك بها واشعر بسخونة طيزها زكسها.
من جديد شعرت باقتراب القذف فأنهضتها من حضني لتلتفت الي برأسها وهي مازالت ممسكة بزبي وتفرك به فلقتيها وتضعه بينهم محاولة الضغط عليه لادخاله بفتحة طيزها وهي تنظرالي بتوسل بأن أدخله بطيزها. نهضت من على الكرسي وثنيت جسدها على الطاولة وركعت لأصبح بمواجهة طيزها و بدأت ألحس بلساني فلقتيها ومابينهما وهي بدأت ترتعش من النشوة, ثم امسكت باردافها بيدي وأبعدتهم لأرى بخشه طيزها الوردي الصغير وهو ينقبض كمن يناديني لاراحته. بدأت برأس لساني أطرق أبوابه التي بدأت بالانفراج وأدخل لساني به وجسم ليلى ينتفض بشدة وهي تتأوه وتحاول كتمان تأوهاتها. أدخلت اصبع السبابة التي رطبتها بلعابي وبماء كسها برفق بطيزها لاشعر بفتحتها تنقبض على اصبعي وتعتصره بداخلها وهي تشهق من النشوة وربما الألم.
تابعت على تلك الحال حتى توسعت فتحة طيزها بما فيه الكفاية لأنهض وأقبض على اوراكها بشدة محاولا تثبيتها وزبي بين فلقات طيزها يبحث عن فتحتها لأجدها تمسك به بيدها من الخلف وتوجهه باتجاه فتحة طيزها وهي تلحمس بأطراف اناملها على راسه وتدوره حول فتحة طيزها وتبدأ بالضغط بهدوء عليه وقد بدأ ينزلق في طيزها بيسر وفلقتي طيزها الصغيرتين تضطربان ..تنغلق وتنفتح. بدأت بدوري بالضغط أيضا لأجد نصفه وقد سكن في طيزها وقد صدرت عنها أنة عميقة توحي بالألم فتوقفت عن الدفع به الى الداخل والتقطت حلماتها وبدأت أفرك بهم وأنا امرغ بلساني على رقبتها الطرية الحارة والمتعرقة بشدة لأراها وقد عادت للضغط وبتواتر جعل من زبي ينزلق في طيزها الى النهاية وبدأت بالتحرك بلطف في طيزها وهي تزداد بتأوهاتها حتى بدأت تنتفض بشدة وتتقلص عضلات طيزها لتضغط على زبي بعنف وكأنها تريد الاحتفاظ به بطيزها للأبد. لم اعد أستطيع التحكم أكثر لأبدأ بالقذف بداخل طيزها وأشعر بحليب زبي يملأها وهي تعتصره بعضلات طيزها من الداخل والخارج.
شعرت بركبي تهتز من شدة النشوة لأعود واجلس على الكرس وهي بحضني وزبي المنصب بشدة مازال بطيزها وهي تعتصره وبدأ حليبي الساخن ينسال من فتحة طيزها على افخاذي وهي تعلو وتنخفض بطيزها عليه وانا بيدي افرك ثدييها وحلمتيها الحارتين. واستمرينا على هذا الحال الى أن اقتربت من للبدء بالقذف من جديد لأجدها تنتفض وتنهض وتركع أمامي وتأخذ زبي من جديد بيديها وهي تلعقه بنهم وتمرغه على خدودها ورقبتها وتقبله لتعود وتمصه من جديد وهكذا حتى هدأ زبي بين يديها وفقد انتصابه.
جلست من جديد بحضني وهي تقبل بشفاهها الحارة صدري وحلماتي ومن ثم رفعت راسها لأرى في تقاسيمها قمة المتعة وهي تحتضني بشدة الى صدرها. فقلت بصوت متهدج وأنا أبتسم لها: هل تحقق العدل الآن؟! أومأت برأسها ونهضت لتنزل تنورتها وبلوزتها وتجلس من جديد على كرسيها بجانبي وتقول: حلمت بهذا اليوم ياأحمد منذ بداية معرفتي بك وبامكانك أن تعتبرني صديقتك وحبيبتك ان اردت!! ابتسمت لها واجبت: وانت أيضا بامكانك اعتباري صديقا!! وأرجو أن توصلي رسالتي لأمك واخوك بطريقتك الخاصة ليتفهمو سبب عدم مجيئي لعندكم من جديد..وأرجو أن تتغير الاوضاع ونعود لنلتقي في المستقبل..فليس من السهل علي ترككم وقد عشت المتعة معكم وعرفتك عن قرب..أما هن أسرارنا فأترك لك أن تخبري بها أحدا منهم أو لا تخبريهم..فأنت حرة بذلك ولكني حتما لن أنساك طالما عشت وحييت.
نهضنا وتعانقنا بشدة وقد طقرت دمعة من عينيها واختلج قلبي بشدة..ومن ثم خرجت.
لتكون نهاية قصتي مع عائلة أم خالد بأكملها
وده اميلى للبنات والمدمان [email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%