د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنـا مـروان
مـن المنصـورة
[email protected]
/ />
حـاجـة جـديدة كـده للمـزاج العالـى وهتعيشـو صـح
بصو بقى من الطبيعي جدا طبعا في مجتمعنا ده بيتفرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة وعايشة في بيت
أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين
الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما
والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها
عمرها حوالي خمسة وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس وكان سهل
أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعتها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي
باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج
وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل أوي تلاقي حد
ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف
وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل
جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما
رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية ولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها
واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأأي
أأأأأوففففففف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع
أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك
ياريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي
بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس
مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان
واحد وهو أوضة جارتنا البت ( صفاء ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من
أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد
في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة بتقدم فيلم سكس
من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي
اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص
حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها وكان واضح انها لابساه من غير لبس وفضلت ساكت
مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت
وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب وسمعتها بتقوله ما لسه بدري خليك شوية قالها لأ عندي
مشوار مهم ولما ارجع نكمل وكل ده وانا مش عارف مين ده وشوية ولقيتها وقفت عالباب
وبصت يمن وشمال وقالتله تعالي مافيش حد وخرج الباشا وهو لابس فانلة حمالات وبوكسر قطن
أبيض واتصدمت لأني ميزته حتي في الضلمة وكان جارنا فى الشقة اللى فوقنا
وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش
راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها
وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت
الكلية ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر
افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر
راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار وكنت انا راجع من كليتى
وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في
دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا
في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك
امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعزمتني
عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما
ورجعت لقيتها محضرة الفطار
شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زبري بس هي كانت متلهفة تشوفه وده كان واضح
أوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة وقامت
بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل نحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها
بتقول أأأأح وعينها علي زبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي
بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب
وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في
شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك
فضيحة ...... ؟ بعد ما شربنا الشاي لقيتها بتقولي يلا بقي تعالي نخش الأوضة
التانية يا عسل وقومت ودخلنا الأوضة ولقيتها بتقفل الباب بالمفتاح قولت عادي وكانت الخدمة
هي أني أرتب معاها الأوضة ونطلع هدوم الصيف وننزل هدوم الشتاء من دولابها الكبير وقفت
هي علي كرسي وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك
فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت
القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي فخادها من تحت
مش كنت قادر وقتها اسيطر علي زبري واداريه وهي عينيها عاوزة
تاكله وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي
بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت أيدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي
الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيظها علي زبري وهي بتتلوي وتقولي
أي أأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش
مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهري كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها
بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأه أأأأأأأخ أأأأأأم أأأأأاي أأأأأأأح
كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي
ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي
أأأأأي براحتك أففرك وأدعك قوي أأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأح
وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البيجاما وطلعت زبري من فتحة
البطلون ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته
وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زبري من فلقة طيظها
وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك
وهي بتتلوي بوسطها وزبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي
أي أأأأأأأأحححححح علي مهلك بيوجعني أأأأأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأوف كسي
علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان أوي دخله كله أأأأأأأأأأأأه
أأأأأأأأأأأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبة من كسها وهي بترفع وسطها كل ما
اسحبه وتقولي أأأأي عاوزاااااه كله بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ
أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح
أأأأأأأأأأم وهي طك تك طك تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأأه منك ومن زبببك
أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان
جامد يا عسسسل بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك
بحبككككككككك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي أستني أستني ولقيتها
اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل على زبري وشوية ولقيتها
بتحرك وسطها لفوق ولتحت وزبري راشق في مكانه وتقولي سيبه يخش كله
أأأأأأأح منه أأاي وبعدها قولتلها طب نامي علي ظهرك ونامت وفتحتلي رجليها وهي
بتقولي قطعه بهدله بزبك يا لهويييييييييي من زبك سخننننن آآآآآآآآآه منه وبعد ما دخلته
في كسها لآخرة مسكت بزازها من فوق القميص لقيتها راحت مطلعاهم وهي بتقولي نكني أوي
وارضعلي بزازي أوااااام أأأأأأأأأأح آآآآآآآه أأأأأأأي نيك نيييييييك نيييييييييك
ونزلت رضع في بزازها وهي بتغنج وتتلوي تحتي وصوتها بيرن في وداني وعلي نغمة نيكني
وقطعني علي مدي حوالي ساعه حسيت بنفسي هاجيب لقيتها بتقفل رجليها علي وسطي وقولتلها
خلاص هاجيب قالتلي جيبهم في كسي نفسي تبرد نااااري أأأأأأأي أأأأح
أأأأأأوف أأأأأأح ومع كل دفعة لبن تعصرني في حضنها وتتقولي أأأأأي أأأأأي أيوة
كدة تماااااااام بحب اللبن السخننن أأأي آآآآآآحححححح
أأأأأاممممممم ولحد آخر نقطه كانت نازلة بوس في خدودي وانا في حضنها وتقولي أنت
وبس خلااص مش عاوزة غير زبك بس اوعي حد يعرف وحياتي أوعي تفضحني وكسي تحت
أمرك يا ابو زب يجنن بحبك أوي ونفسي فيك كمان مرة ينفع قولتلها عيني بس كدة وهدينا نصاية كده وقولتلها
يلا نامي علي ركبك قالتلي ليه ما كدة حلو قولتلها بس جربي الأول قالتلي أوعي تكون هاتنيكني في طيزي
قولتلها لأ في كسك بس بوضع جميل جربيه ولو مش حلو نغير قالتلي لما أشوف وعنها وراحت
نايمة في وضع الفرنساوي وكنت بشوفه كتير في الأفلام ونفسي أجربه وفضلت ألاعب كسها
بزبري وهي تقولي يلا دخله بقي تعبتني حطه وروحت مدخله كله مرة واحدة صرخت وقالتلي
آآآآآآآآي لأ بالراحة بيوجعععععع أأأي أأأأأأي أأأأأأأح بالراحه
أأأأأأأي أأأي أأأي أأأأح أأأأأأأأأوووووف أأأأأأأأأأأأأأأي وسخنت يا معلم وعجبها الوضع
وبقت عمالة تقولي أأأأأأأأه منك بقي كل ده يطلع منك وقعدت اضربها علي طيزها اللي
بتتهز زي الجيلي D: كل ما تتهز معايا وهي طاااخ طاااااخ وعلمت علي طيزها ومن بعدها نسيت
نفسها وبقت رايحه جاية قدامي زي المكوك ومن غير ما اطلعه كل ما الاقيها ريحت اضربها ترجع
علي نفس السرعه وتقولي أي أى حلوووو ممتع يجنن يييييييحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح
أأأأي أأأأأأأأأأووووووف أأأأأأأأخ منككككككككك تجننننن أأأأأأأه
منكككككككككككك ومن زبككككككككككك أأأأأأأأأأأأح يحححححح أوي اضرب ونيك كسي
كسي كسي أأأأأأأأي أأأأأأأأأححح بيحرررررق يلا بقي جييييييييييييب كفاية مش قادرة تعبت أأأأأي
أأأأي أأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححح وطك في تك وضرب علي طيزها ودخل
طلع يجي ساعه وهي اتسطلت مني ومن زبي وبعد كدة حسيت بلبني قرب ينزل وبقيت بدخله
واطلعه بسرعه وهي علي أي أح أأأأأأوف وكسها بيمص زبي ونزلت لبني في
كسها ونمت فوقيها وهي مش قادرة تنطق وبقيت ببوسها من خدها وهي بتهمس وتقولي يا أبن
الأيييييه فشختني بس متعتني بجد تصدق أن دي لأول مرة أتكيف ونفسي تنيكني كل ما تحب تنيك
وليك عندي مفاجئة تجنن بس أنت خليك تقيل وأوعي تقول لحد خلاص متفقين قولتلها طبعا يا
جميل ونمنا بعدها شوية وصحينا علي خبط علي الباب من ولادها راجعين من المدرسة وخرجت
هي وخدتهم علي الأوضة التانية وخرجت أنا وروحت شقتنا أستحميت وغيرت هدومي وانا نايك
نيكة جميلة.
إنتظـروا المزيد
يهمنـى رأيكـو ونـورتونى بقى وكـده :g058:
واللـى حـابه تتمـتع وتتواصل
إيميل :
[email protected]
[email protected]
الفيس بوك :
/>
مـن المنصـورة
[email protected]
/ />
حـاجـة جـديدة كـده للمـزاج العالـى وهتعيشـو صـح
بصو بقى من الطبيعي جدا طبعا في مجتمعنا ده بيتفرض قيود علي الستات وخصوصا لو كانت أرملة وعايشة في بيت
أهل جوزها وده سبب كافي لتحويل حياتها لشبه سجينة ولكن ممكن تخرج وتدخل وتعيش بين
الناس وبشرط أنها ترجع للسجن برجليها وبرغبتها وتنسي أنها ست ومحتاجة للجنس تماما
والغريب أن أحداث قصتي بتحكي عن واحدة من المحكوم عليهم بالسجن باقي عمرها كان وقتها
عمرها حوالي خمسة وعشرين سنة وفي عز شبابها وطبيعي أنها تحتاج للجنس وكان سهل
أنها تتجوز وتشبع نيك من جوزها ومنعتها تقاليد عقيمة وتحكم أهل جوزها من أنها تعيش زي
باقي الناس وفضلت أنها تحصل علي متعتها وتتناك رغم أنف الكل وكان سهل جدا أنها تخرج
وتدخل بيت أهل جوزها ومش بس كدة بطبيعة وجودها في شقة مشتركة كان سهل أوي تلاقي حد
ينيكها لو مش من أهل البيت يكون من الضيوف
وفي يوم كنت قاعد بذاكر في وقت متأخر وسهل
جدا تسمع الصوت من غير تصنت لو كان الجو هادي والوقت ليل وده كان مش بكيفي بعد ما
رجعت من المطبخ ومسكت كتابي وبدأت في القراية ولفت انتباهي صوت واحدة بتتناك وكلامها
واضح جدا وكانت بتتآوه وتقول آآآآآآآآآه دخله أوي كمان أأأأأأأأخ أأأأأأأح أأأأأأأي
أأأأأوففففففف يحححح يا لهوي أأأأي كسي بالراحة بيوجعععععععع
أأأأأأأي أأأأأأأأأأأأح أأأأأأأأأأأأأأممممممم أأأأأأأأأوفففففففف أأأأأأأأأأأأأأأه وخد عندك
ياريس كله من ده علي مدي ربع ساعه وزيادة وكل تفكيري أعرف بنت وسخة مين دي اللي
بتتناك وفاتحة حسها عالآخر وقمت أدور علي مصدر الصوت وفضلت ادور وكل همي أعرف بس
مين دي اللي هيجت أمي في نص الليل وكل ما فكر في مكان يطلع غلط وما فضلش غير مكان
واحد وهو أوضة جارتنا البت ( صفاء ) طب مين بينيكها وهي أرملة معقول يكون حد من
أهلها ولا من أهلي وفضلت قاعد مستني أراقب أوضتها وعاوز أعرف مين بينيكها وكنت قاعد
في الضلمة وفات أكتر من نص ساعه وطول الوقت وكأني بسمع محطة أذاعة بتقدم فيلم سكس
من النوع التقيل ومش بس كدة دي البطلة شرموطة من النوع السخن قوي وكلامها يجنن حتي
اللي بيسمع مش بينك وبس وبعد شوية لقيت باب الأوضة اتفتح وخرجت هي لابسة قميص
حمالات خفيف جدا وباين منه أفخادها وكان واضح انها لابساه من غير لبس وفضلت ساكت
مستني اشوف من النييك ابن الوسخة ده اللي خلاها تنسي نفسها وصوتها يجيب آخر البيت
وشويه ورجعت الأوضة وقفلت الباب وسمعتها بتقوله ما لسه بدري خليك شوية قالها لأ عندي
مشوار مهم ولما ارجع نكمل وكل ده وانا مش عارف مين ده وشوية ولقيتها وقفت عالباب
وبصت يمن وشمال وقالتله تعالي مافيش حد وخرج الباشا وهو لابس فانلة حمالات وبوكسر قطن
أبيض واتصدمت لأني ميزته حتي في الضلمة وكان جارنا فى الشقة اللى فوقنا
وبعدها دخلت شقتنا وفي دماغي قرار واحد أني لازم أنيكها و واتمتع بيها ولا انا مش
راجل ولا هي للغريب وبس وبعدها دخلت كملت مذاكرة ودماغي كلها تفكير فيها
وفي دماغي قرار ما فيش غيره لازم انيكها بأي شكل ولما روحت
الكلية ورجعت لقيت الدخلة ليها بس كنت محتاج الفرصة والوقت المناسب بعد ماكنت مقرر
افضحها في البيت ولأني عاوز انيكها ولو فضحتها طبعا هايكون صعب أني اوصلها ولو كنت آخر
راجل في العالم وبعد يومين قابلتها وهي راجعه من سوق الخضار وكنت انا راجع من كليتى
وطبيعي خدت منها الشنط ومشينا مع بعض في طريق البيت وطول الطريق وهي دراعها في
دراعي وبزها بيتحك في دراعي بكيفها وغصب عنها لحد ما حسيت أنها خلاص ساحت ولولا اننا
في الشارع كنت نكتها وقتي وعلي حظي كنا في الشارع قولت ملحوقة تيجي الفرصة بس وانيك
امها ولما وصلنا البيت دخلت معاها لباب الأوضة وهي شكلها كانت هايجة عالآخر وعزمتني
عالفطار وطبعا قبلت وقولتلها هاغير هدومي وجاي وسيبتها ودخلت الشقة وغيرت ولبست بيجاما
ورجعت لقيتها محضرة الفطار
شكلها هيجني قوي وبقيت كل شوية أداري زبري بس هي كانت متلهفة تشوفه وده كان واضح
أوي لما قالتلي انت مكتف نفسك ليه خد راحتك ولا انت بتخاف وضحكت حته ضحكة وقامت
بعدها تعمل الشاي وهي بتقوم لقيتها بتميل نحيتي وبزازها هاتنط من القميص وكأنها بتغنج لقيتها
بتقول أأأأح وعينها علي زبري ورجعت بالشاي وهي بتكلمني بمنتتهي العلوقية وتقولي
بعد ما نشرب الشاي بقي عاوزة منك طلب ممكن ولا مشغول وطبعا كانت فرصتي وقبلت الطلب
وكمان قولتلها تصدقي أني محتاج منك خدمة لقيتها بتقولي تؤمرني يا جميل وهي بتمصمص في
شفايفها وقعدت وهي نص فخادها باينين قولت بس فرصتك يا معلم بس خليك تقيل لا تعملك
فضيحة ...... ؟ بعد ما شربنا الشاي لقيتها بتقولي يلا بقي تعالي نخش الأوضة
التانية يا عسل وقومت ودخلنا الأوضة ولقيتها بتقفل الباب بالمفتاح قولت عادي وكانت الخدمة
هي أني أرتب معاها الأوضة ونطلع هدوم الصيف وننزل هدوم الشتاء من دولابها الكبير وقفت
هي علي كرسي وبدأت تناولني الهدوم وقالتلي حطها عالسرير ونبقي نلمها في كرتونة وخد عندك
فضينا الدولاب كله وزادت الهدوم طلبت مني أحط الباقي عالأرض وكل ما أنزل أشوفها من تحت
القميص وهي مبسوطة وتقولي ها تعبت اقولها لأ من أيه ولما بصيت علي فخادها من تحت
مش كنت قادر وقتها اسيطر علي زبري واداريه وهي عينيها عاوزة
تاكله وشوية ونزلت وقفت جنبي وقالتي تصدق جسمي
بيوجعني تعرف تفركلي كتافي شوية وطبعا مديت أيدي بعد ما وقفت قدامي ورفعت أيديها علي
الدولاب وقالتلي أيوة أفرك قوي وشوية لقيتها بترجع بطيظها علي زبري وهي بتتلوي وتقولي
أي أأأأي قوي كمان أفرك وكنت ببعد من طيزها وهي بترجع أكتر لحد ما قالتلي أنت مش
مالك كدة تعالي هنام عالسرير بس تدعكلي ظهري كله من فوق لتحت ونامت علي بطنها وبعدها
بدأت أفركلها رجليها وهي علي نفس النغمة أأأأأأأه أأأأأأأخ أأأأأأم أأأأأاي أأأأأأأح
كمان لفوق ولتحت وشوية لقيتها بتقولي ظهري مش قادرة أقولك أركب علي فخادي وأدعكلي
ظهري كله وركبت علي فخادها وكل ما اوصل لفوق زبري يخبط بين فلقتها وهي تقولي
أأأأأي براحتك أففرك وأدعك قوي أأأي أأأأأأأح أأأأأأأيييييي أأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأح
وشوية ومن الفرك كنت خلاص مش قادر استحمل قلعت البيجاما وطلعت زبري من فتحة
البطلون ونزلت علي وسطها دعك وكل شوية ارفع القميص لحد ما بانت فلقة طيزها وهي ساكته
وشوية شوية بقيت بطلع بأيدي علي ظهرها ومرة واحدة روحت مقرب زبري من فلقة طيظها
وأنا مثبتها وأول ما قربته من كسها حاولت تقوم وتقولي بتعمل أيه لأ لأ لأ اوعي هازعل منك
وهي بتتلوي بوسطها وزبري عارف سكته وهي الدخلة لقيتها قالت أي طب بالراحه بيوجع أي
أي أأأأأأأأحححححح علي مهلك بيوجعني أأأأأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأأأأوف كسي
علي مهلك أأي أأأأأأأأأأأأخ أأأأأأأأأأأأأأح أيوة حطه كمااان أوي دخله كله أأأأأأأأأأأأه
أأأأأأأأأأأأأممممممممم أأأأأأأأأأي وفضلت ادخله واسحبة من كسها وهي بترفع وسطها كل ما
اسحبه وتقولي أأأأي عاوزاااااه كله بيوجعني بس حلووووووو أوي أأأي أأأخ
أأأأأأأأح أأأأأأأأوووووف نييييييييك نيييك قوي أأي أأأأأأأأححححححح
أأأأأأأأأأم وهي طك تك طك تك وهي مش قادرة تستحمل وتقولي أأأأأأأأه منك ومن زبببك
أححح أأأأأأأأأأأأحححححححح حلوووووووو أوي نفسي فيه كله نيكني كمان
جامد يا عسسسل بحبك واموووووت في زبك بهدلني قطعني أنا محتاجاااك
بحبككككككككك أأأأأأأي أأأححححححح كسييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأي أستني أستني ولقيتها
اترعشت حته رعشة وكسها بقي بيقفل على زبري وشوية ولقيتها
بتحرك وسطها لفوق ولتحت وزبري راشق في مكانه وتقولي سيبه يخش كله
أأأأأأأح منه أأاي وبعدها قولتلها طب نامي علي ظهرك ونامت وفتحتلي رجليها وهي
بتقولي قطعه بهدله بزبك يا لهويييييييييي من زبك سخننننن آآآآآآآآآه منه وبعد ما دخلته
في كسها لآخرة مسكت بزازها من فوق القميص لقيتها راحت مطلعاهم وهي بتقولي نكني أوي
وارضعلي بزازي أوااااام أأأأأأأأأأح آآآآآآآه أأأأأأأي نيك نيييييييك نيييييييييك
ونزلت رضع في بزازها وهي بتغنج وتتلوي تحتي وصوتها بيرن في وداني وعلي نغمة نيكني
وقطعني علي مدي حوالي ساعه حسيت بنفسي هاجيب لقيتها بتقفل رجليها علي وسطي وقولتلها
خلاص هاجيب قالتلي جيبهم في كسي نفسي تبرد نااااري أأأأأأأي أأأأح
أأأأأأوف أأأأأأح ومع كل دفعة لبن تعصرني في حضنها وتتقولي أأأأأي أأأأأي أيوة
كدة تماااااااام بحب اللبن السخننن أأأي آآآآآآحححححح
أأأأأاممممممم ولحد آخر نقطه كانت نازلة بوس في خدودي وانا في حضنها وتقولي أنت
وبس خلااص مش عاوزة غير زبك بس اوعي حد يعرف وحياتي أوعي تفضحني وكسي تحت
أمرك يا ابو زب يجنن بحبك أوي ونفسي فيك كمان مرة ينفع قولتلها عيني بس كدة وهدينا نصاية كده وقولتلها
يلا نامي علي ركبك قالتلي ليه ما كدة حلو قولتلها بس جربي الأول قالتلي أوعي تكون هاتنيكني في طيزي
قولتلها لأ في كسك بس بوضع جميل جربيه ولو مش حلو نغير قالتلي لما أشوف وعنها وراحت
نايمة في وضع الفرنساوي وكنت بشوفه كتير في الأفلام ونفسي أجربه وفضلت ألاعب كسها
بزبري وهي تقولي يلا دخله بقي تعبتني حطه وروحت مدخله كله مرة واحدة صرخت وقالتلي
آآآآآآآآي لأ بالراحة بيوجعععععع أأأي أأأأأأي أأأأأأأح بالراحه
أأأأأأأي أأأي أأأي أأأأح أأأأأأأأأوووووف أأأأأأأأأأأأأأأي وسخنت يا معلم وعجبها الوضع
وبقت عمالة تقولي أأأأأأأأه منك بقي كل ده يطلع منك وقعدت اضربها علي طيزها اللي
بتتهز زي الجيلي D: كل ما تتهز معايا وهي طاااخ طاااااخ وعلمت علي طيزها ومن بعدها نسيت
نفسها وبقت رايحه جاية قدامي زي المكوك ومن غير ما اطلعه كل ما الاقيها ريحت اضربها ترجع
علي نفس السرعه وتقولي أي أى حلوووو ممتع يجنن يييييييحححححححححح أأأأأأأأأأأأأأأأأأأح
أأأأي أأأأأأأأأأووووووف أأأأأأأأخ منككككككككك تجننننن أأأأأأأه
منكككككككككككك ومن زبككككككككككك أأأأأأأأأأأأح يحححححح أوي اضرب ونيك كسي
كسي كسي أأأأأأأأي أأأأأأأأأححح بيحرررررق يلا بقي جييييييييييييب كفاية مش قادرة تعبت أأأأأي
أأأأي أأأأأأأأأأأأأي أأأأأأأأأأأأأأأأأأحححححححححححححح وطك في تك وضرب علي طيزها ودخل
طلع يجي ساعه وهي اتسطلت مني ومن زبي وبعد كدة حسيت بلبني قرب ينزل وبقيت بدخله
واطلعه بسرعه وهي علي أي أح أأأأأأوف وكسها بيمص زبي ونزلت لبني في
كسها ونمت فوقيها وهي مش قادرة تنطق وبقيت ببوسها من خدها وهي بتهمس وتقولي يا أبن
الأيييييه فشختني بس متعتني بجد تصدق أن دي لأول مرة أتكيف ونفسي تنيكني كل ما تحب تنيك
وليك عندي مفاجئة تجنن بس أنت خليك تقيل وأوعي تقول لحد خلاص متفقين قولتلها طبعا يا
جميل ونمنا بعدها شوية وصحينا علي خبط علي الباب من ولادها راجعين من المدرسة وخرجت
هي وخدتهم علي الأوضة التانية وخرجت أنا وروحت شقتنا أستحميت وغيرت هدومي وانا نايك
نيكة جميلة.
إنتظـروا المزيد
يهمنـى رأيكـو ونـورتونى بقى وكـده :g058:
واللـى حـابه تتمـتع وتتواصل
إيميل :
[email protected]
[email protected]
الفيس بوك :
/>