NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,461
نقاط
17,478
اسمى جمال ، اتربيت على الخوف ، بابا دايما كان بيشخط و يضرب و على اى حاجة صغيرة يضرب ماما ، بابا اكبر من ماما باكتر من 20 سنه ، اتجوزها كان عمرها 17 سنه ، ماما بيضه و حلوة ، كنت بنام جنبهم عشان *** و كنت بسمع بابا دايما يطل اى حاجة بزعيق و لكن كان فى حاجة غريبه بتحصل ، كان دايما يضربها بالقلم على وشها ، قلم جامد اوى و بعد كده يقولها اقلعى ، مكانتش تفتح بقها كانت تقلع كله و تبقى عريانه خالص ، و بعد كده بابا يقلع و يقعد يعمل حاجات مكونتش بفهمها و انا صغير ، و كانت هيا تقعد تقول اه و اح ، بيوجعنى يا عزت ، يقولها اخرسى ياشرموطه ، تقوله حرام عليك كفايه كده و هو و لا يسال فيها و بعد كده يعمل صوت كأنه بيتألم و ينام ، لما كنت بصحى الصبح الاقى جسم ماما كله ازرق و الاقى مكان عض فى خدودها و ايديها و احيانا رجليها من عند فخادها ، عرفت بعد كده انه كان بينيكها ، و انا عندى 9 سنين كان فى ولد اكبر من بتلات سنين بيجى يلعب معايا اسمه عادل ، الولد ده كان اسمر اوى و ماما كانت بتسيبه يلعب معايا و تروح السوق تشترى الحاجات و كانت بتتاخر فى السوق ، مرة لقيته بيقولى تيجى نلعب عروسه و عريس بس هو يبقى العريس و انا العروسه ، قولتله لا انا عايز اكون العريس قالى مينفعش ، قولته ليه قالى عشان انا اسود و انت ابيض و العروسه لازم تكون بيضا ، قولته طيب ، قعد يبوسنى و قالى تعالى نقلع ، قلعنا و ابتدى يبعبصنى فى طيزى ، قولته كده عيب قالى ماهو العريس بيعمل كده فى عروسته، انا فعلا كنت بشوف بابا و هو بيبعبص ماما فى طيزها ، عرفت ان الحاجات دى بتاعة المتجوزين ،طبعا سيبت عادل يعمل فيا كده و شويه و لقيت زوبره وقف و قالى تعالى ادخله فى طيزك ، اترددت فى الاول ، قالى موش احنا بنلعب عروسه و عريس و انا العريس و انت العروسه قولته ايوة قالى خلاص يبقى نعمل زيهم، انا كنت بشوف بابا بيدخل زوبره فى طيز ماما ، سيبته يدخل زوبره فيا و ابتدى يوجعنى ، قولته ده بيوجع و افتكرت كملة ماما و هيا بتقول لبابا انه بيوجع ، فهمت لازم يوجعنى ، بقى عادل يدخل زوبره فى طيزى و يخرجها و انا بقيت اعمل زى ما كنت بسمع ماما اقوله اح ياعادل بيحرقنى ، كفايه بقى ، عادل كان بيبقى مبسوط منى اوى و لقيت فى حاجة سخنه بتنزل منه فى طيزى قولته ايه ده قالى ده لبن الرجاله ، قعدنا طول الاجازة نعمل كده و احيانا كان عادل يمص زوبرى ، مرة قولته نفسى انيكك انا كمان قالى موش قولنا مينفعش عشان انا اسود و انت ابيض قولته معلش مرة واحده بس، وافق بس انا زوبرى كان اصغر من زوبره و كان بيسألنى ايه رايك قولته انا مبسوط اوى انى بنيكك ، قبل الاجازة ما تخلص عادل و اسرته عزلوا و انا قعدت اعيط جامد لانهم مشيوا و عشان موش حينيكنى تانى و انا كمان موش حنيكه ، فى يوم من الايام قابلنى عم منصور و ده كان راجل موش متجوز وقاعد فى الشقه اللى قصادنا لوحده و محدش بيزوره و لا بيزور حد ، مرة قابلنى كان تقريبا عندى 11 سنه او اصغر شويه و قالى ما تبقى تيجى تقعد معايا انا ببقى قاعد لوحدى ، استأذنت ماما لان بابا كان بيسافر كتير و بيقعد فترات كتير بره البيت ، ماما وافقت و قالتلى المهم موش عايزاك تضايقه و تقعد باحترامك عشان يعرف انك متربى قولتها حاضر، بقى يجيبلى لعب و شيكولاتات و يتكلم معايا ، سألته مرة انت ليه موش متجوز ، قالى صحيح انا بحب الاولاد بس موش بحب الستات ، كان نفسى يكون عندى اولاد كتير بس عشان موش بحب الستات معنديش اولاد ، مرة اخدنى وقعدنى على حجره و قعد يبوس فيا ، سيبته لانه راجل كبير زى بابا ، و بعدين ابتدى يحسس على رجليا ، انا كشيت رجلى ، قالى عيب احنا رجاله زى بعض و راح قالع عريان و قالى شوف ادينى قلعت و اقلع انت كمان ، موش انت راجل قولته طبعا قالى طيب اقلع ، قلعت و قالى تعالى قالى ايه ده انت انت زوبرك حيطلع كبير لان زوبرى كان طويل بس رفيع ، قالى شايف زوبرى تخين ازاى ، قولته ايوة ، قالى امسكه كده ، مسكته و ابتدى زوبر عم منصور يكبر فى ايدى قولته ده بيكبر و يطول، ضحك و قالى تعالى نقيس ، و ابتدى يحك زوبره فى زوبرى و مسك زوبرى وقعد يدلكه لغاية ما وقف و بعدين دخل الاوضه جاب زيت و دهن بيه زوبره و دهن فتحة طيزى ، قولته و انا ، راح داهن زوبرى ، قولته موش حتدهن طيزك قالى موش دلوقتى ، طبعا انا كان واحشنى زوبر عادل بس زوبر عم منصور اكبر و اتخن بكتير ، قالى تعالى اقعد ، فتحت رجليا و و هو بقى يوسطن زوبره على اد فتحة طيزى و راح مقعدنى عليه قولته اى ، قالى وجعك قولته ايوة ، قالى معلش و باتدى يطلعنى و ينزلنى على زوبره و انا اقوله زوبرك تخين اوى يا عم منصور ، بيوجعلى طيزى ، قالى بس يا خول ، قولته يعنى ايه خول قالى يعنى اللى بيتناك يبقى خول ، قولته يعنى انا لما انيكك حتبقى خول قالى ايوة ، زوبرى وقف و هو بينيكنى و هو كمان بقى يدلكه و هو بينططنى على زوبره لغاية ما ابتدى ينزل خرج زوبره من طيزى و قالى الحس اللبن ، اخدته و لحسته ، قولته موش حنيكك انا بقى قالى تعالى ، ووطى اوى و خلانى انيكه و بقيت ادخله فى طيزه للاخر و اقوله ايه رايك ياخول يقولى كمان لغاية ما حسيت انى بنزل حاجة دافيه قولته ايده يا عم منصور الحق، ضحك وقالى هو انت بقيت تنزل لبن ، مبروك ، بعد ما خلصت دخلنا استحمينا انا و هو و قالى بص، اللى حصل ده سر بينى و بينك اوعى تقول لحد عليه ، انا حجربك اذا كنت راجل تحفظ السر و لا لا، افتكرت كلام ماما انى لازم اكون محترم عشان يعرف انى مؤدب و متربى و طبعا محكيتش لحد، لما كان بابا بيرجع من السفر طبعا مكونتش بقرب ناحية الشارع و كان بيكهرب البيت و كل يوم ضرب و زعيق و خناق و بالليل يضرب ماما القلم و يخليها تقلع هدومها ، طبعا انا كنت بنام فى اوضه تانيه بس بابا كان بيسيب باب اوضتهم مفتوح ، ماما كذا مرة تقوله نقفل الباب الواد مبقاش صغير يقولها ده عيل و بعدين هو انا بعمل حاجة حرام، انا بنيك مراتى هو عيب ، و انا نايم كنت اسمع القلم يرن على وش ماما اعرف انهم حيبتدوا ، اقعد العب فى زوبرى و احط صباعى فى طيزى خصوصا لما ماما تقوله كفايه بقى كسى اتهرى يقولها طيب اتدورى، تقوله ياراجل هريت كسى ارحم طيزى بقى يضحك و يقولها اصل طيزك حلوة اوى ياصباح، دى من المرات القليله اللى كنت بسمع بابا ينادى ماما باسمها ، كان يحب ينيكها فى طيزها و يوطى يمسك بزازها تقوله خلاص اتدلدلوا و اتبهدلوا ارحمهم شويه ، يروح قالبها على ضهرها و يمص فى بزازها و يعضهم اوى و احيانا يعورهم ، ، بابا جت عليه فترة مكانش بيسافر ، قعد تقريبا سنه و طبعا مفيش عم منصور و من قبله مفيش عادل و ابتديت اتعود على كده ، و كمان عم منصور مشى من الحته كلها ، و انا عندى 13 سنه بابا مات و بصراحه كنت فاكر ان ماما حتفرح اوى لما يموت لانه كان بيضربها ضرب جامد ، ماما كان كل يوم بالليل تعيط عليه و تقول ، كده بردو يا عزت ، تفوتنى لوحدى ، حعمل ايه من غيرك دلوقتى ، ياريت عيشت و كنت كل ساعه تضربنى بس متسيبنيش كده ، و احيانا من غير ما تاخد بالها كنت الاقيها تلعب فى كسها كتير ، دخلت الاعداديه و ماما وديتنى درس عند مدرس اسمه صابر كان بردو اسمر و كنت باخد لوحدى ، و مرة عملت عملت الواجب غلط قعد يضربنى على طيزى ، وهو بيضربنى عجبته طيزى ، قعد يحسس عليها و افتكرت عادل و عم منصور و قولت حلو ياريت يعمل زيهم ، وهو بيحسس على طيزى قولته عجبتك طيزى يا استاذ ، قالى فعلا طيزك حلوة ، قالى ممكن اشوفها قولته طبعا و روحت قالع ، ابتدى يحسس على طيزى و يدور صباعه على فتحة طيزى و انا ابتديت العب فى زوبرى وزوبرى وقف و كان فعلا طويل و ابتدى يتخن ، قولته و ايه رأيك فى زوبرى ، ضحك و قالى طيزك احلى ، بصيت على بنطلونه لقيت زوبره واقف و هو لاحظ و راح قالع البنطلون و لقيت زوبره كبير ، قولته تيجى نقيس قالى انت خول و راح ماسك ايدى حطها على زوبره قولته و انت كمان امسك زوبرى ، مسكه وقعد يدلكه ، قالى تعالى انيكك قولته بشرط انيكك انا كمان ، قالى عارف ياواد ياجمال انا نفسى فى ايه قولته ايه قالى انيك امك ، سكت و مرديتش ، قالى تعالى انيكك قولته موافق على شرطى قالى و انت كمان موافق على اللى قولتهولك قولته ايه قالى انيك امك، قولته موافق، ابتدى ينيكنى و بعد ما ناكنى نيكته انا كمان و خلصنا و قالى حتخلينى انيك امك ازاى، قولتله نتفق على حاجة قالى ايه هيا قولته بعد ما تنيكها تخلينى انا كمان انيكها قالى موافق، قولته ماما مفتاحها انك تضربها بالقلم و بعد كده اعمل فيها اللى انت عايزه ، قولته انا حقولها انك عايزها عشان انا موش بعمل الواجب و تبتدى تشتمنى هيا حتتضايق تروح ضاربها بالقلم و تقولها اقلعى ياشرموطه لو جت تتكلم اديها القلم التانى ، اتفقنا انا و الاستاذ صابر على الخطه و قولت لماما ان الاستاذ عايزك عشان يقولك على مستوايا فى الدراسه ، و فعلا جالنا الاستاذ صابر البيت و قعد يكلمها عنى و يشتم فيا و يقول ده موش متربى ده ابن كلب قليل الادب ماما انفعلت و قالتله انا مسمحلكش تشتم ابنى راح ضاربها بالقلم جت تتكلم تانى راح ضاربها القلم التانى و قالها لازم انيكك انا مفيش واحدة ست ترفع صوتها عليا ، كل ده و انا ساكت، جت تتكلم و تقولى الحق يا جمال راح مناولها التالت راحت قالعه و بقت عريانه خالص ، هو شاف جسمها اتجنن ، ماما بيضه و بزازها مليانين بس حلماتها رفيعه و لونها وردى فاتح و كسها قشطه ، و ابتدى ينيك فى ماما و انا و اقف و هيا تتلوى تحته و تقوله كفايه حرام عليك الواد واقف قالها اخرسى خالص انا كمان حخليه ينيكك ، طبعا زوبرى كان بياكلنى و ووقف اوى و انا شايف ماما بتتناك و راح مخرج زوبره من كسها و قلعنى و قالى نيك اللبوة دى ، ماما قالتلى حتنيك امك يا جمال قالها اخرسى راحت ساكته و انا ابتديت انيكها بكل قوتى و ماما بقت تتلوى تحتى ، و بقت تقولى بقيت راجل يا جمال و بتنيك امك ، كده بردو ، بعد ما خلصت نيكها و نزلت على بطنها ووشها ندهلى الاستاذ صابر و قالى تعالى يا خول انيكك قصاد امك ، روحت قعدت بطيزى على زوبره و قعد ينيك فيا لغاية ما قرب يجيب راح مخرج زوبره و طرطشه على وشى ووش ماما ، ودخل اخد دجوش و مشى ، ماما قالتلى الراجل ده ميجيش هنا تانى قولتها ده شرانى و ممكن يعملنا فضيحه ، المهم وافقت و بقى يجى الاستاذ صابر ينيك ماما و ينيكنى و يخلينى انيك ماما ، و فجأة لقينا الاستاذ صابر اتنقل نتيجة جزا و راح الصعيد و بقيت انا انيك ماما و ماما بقت مبسوطه من النيك و حست انها اتعوضت عن موت بابا
 
  • عجبني
  • بيضحكني
التفاعلات: aldorg, Mada6666, الجن الأزرق و 5 آخرين
🙂
 
  • عجبني
التفاعلات: aldorg، بعشق البزاز الملبن الكبير و فاشخ الكواكب
قصة حلوة وجميلة بس ركز فى التفاصيل اكتر
 
جميل جدا 👏 😍
 
حلووووووووووة
 
  • عجبني
التفاعلات: بعشق البزاز الملبن الكبير
قصه حلوه بس ازاى صاحبك اللى اكبر منك بسنتين تلاته زى مبتقول يعنى..عنده 12. 13 سنه يكون كده.. زوبره كبير وكمان ينزل لبن فى طيزك.. مش صغير برضه لسه على كده... ولا دى وسعت منك شويه؟؟ وكمان امك برضه خلاص يعنى اول ماتنضرب بالقلم تقلع هدومها وعريانه خالص وتقوله نيكنى يعنى؟ يعنى اى حد يضربها قلمين تقلع وتنام له ينيكها علطول ولا ايه؟؟ دى كمان وسعت منك شويه برضه... المهم ماعلينا وقصتك كبدايه ماشى الحال بس قصيره ولازم تكون اطول من كده مع مراعاة كتابة الكلام والاحداث المعقوله طبعا واللى ممكن اللى يقراها يصدق ولو حاجه بسيطه
لو فى كمان جزء ولا اتنين يريت تكمل ومتتأخرش وخليك فى المعقول...وشكرا لمجهودك طبعا
 
فى ايه يارانيا..مالك بعنى؟؟؟ بتقولى اححح بحرقه اووى كده...هو النيك والكلام عجبك اووى للدرجادى ولا ايه يعنى؟ المهم انتى مش عاوزه تردى عليا ليه خالص كده رغم انى كتير كلمتك وقولتلك مستنببكك اووى ترظى ونتواصل لاححح.لى وامتع متعه وبرضه مردتيش ونفسى اووى بجد اعرف ليه؟؟ انتى فعلا رانبا بنت يعنى..ولا ولد بنوتى...ولا سالب ولا ايه بس يريت وضرورى تردى وتعرفينى بقى عشان ارتاح واعرف ليه مترديش كل الوقت ده يعنى...؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 
رووووووووووووووووووووغه
 
اسمى جمال ، اتربيت على الخوف ، بابا دايما كان بيشخط و يضرب و على اى حاجة صغيرة يضرب ماما ، بابا اكبر من ماما باكتر من 20 سنه ، اتجوزها كان عمرها 17 سنه ، ماما بيضه و حلوة ، كنت بنام جنبهم عشان *** و كنت بسمع بابا دايما يطل اى حاجة بزعيق و لكن كان فى حاجة غريبه بتحصل ، كان دايما يضربها بالقلم على وشها ، قلم جامد اوى و بعد كده يقولها اقلعى ، مكانتش تفتح بقها كانت تقلع كله و تبقى عريانه خالص ، و بعد كده بابا يقلع و يقعد يعمل حاجات مكونتش بفهمها و انا صغير ، و كانت هيا تقعد تقول اه و اح ، بيوجعنى يا عزت ، يقولها اخرسى ياشرموطه ، تقوله حرام عليك كفايه كده و هو و لا يسال فيها و بعد كده يعمل صوت كأنه بيتألم و ينام ، لما كنت بصحى الصبح الاقى جسم ماما كله ازرق و الاقى مكان عض فى خدودها و ايديها و احيانا رجليها من عند فخادها ، عرفت بعد كده انه كان بينيكها ، و انا عندى 9 سنين كان فى ولد اكبر من بتلات سنين بيجى يلعب معايا اسمه عادل ، الولد ده كان اسمر اوى و ماما كانت بتسيبه يلعب معايا و تروح السوق تشترى الحاجات و كانت بتتاخر فى السوق ، مرة لقيته بيقولى تيجى نلعب عروسه و عريس بس هو يبقى العريس و انا العروسه ، قولتله لا انا عايز اكون العريس قالى مينفعش ، قولته ليه قالى عشان انا اسود و انت ابيض و العروسه لازم تكون بيضا ، قولته طيب ، قعد يبوسنى و قالى تعالى نقلع ، قلعنا و ابتدى يبعبصنى فى طيزى ، قولته كده عيب قالى ماهو العريس بيعمل كده فى عروسته، انا فعلا كنت بشوف بابا و هو بيبعبص ماما فى طيزها ، عرفت ان الحاجات دى بتاعة المتجوزين ،طبعا سيبت عادل يعمل فيا كده و شويه و لقيت زوبره وقف و قالى تعالى ادخله فى طيزك ، اترددت فى الاول ، قالى موش احنا بنلعب عروسه و عريس و انا العريس و انت العروسه قولته ايوة قالى خلاص يبقى نعمل زيهم، انا كنت بشوف بابا بيدخل زوبره فى طيز ماما ، سيبته يدخل زوبره فيا و ابتدى يوجعنى ، قولته ده بيوجع و افتكرت كملة ماما و هيا بتقول لبابا انه بيوجع ، فهمت لازم يوجعنى ، بقى عادل يدخل زوبره فى طيزى و يخرجها و انا بقيت اعمل زى ما كنت بسمع ماما اقوله اح ياعادل بيحرقنى ، كفايه بقى ، عادل كان بيبقى مبسوط منى اوى و لقيت فى حاجة سخنه بتنزل منه فى طيزى قولته ايه ده قالى ده لبن الرجاله ، قعدنا طول الاجازة نعمل كده و احيانا كان عادل يمص زوبرى ، مرة قولته نفسى انيكك انا كمان قالى موش قولنا مينفعش عشان انا اسود و انت ابيض قولته معلش مرة واحده بس، وافق بس انا زوبرى كان اصغر من زوبره و كان بيسألنى ايه رايك قولته انا مبسوط اوى انى بنيكك ، قبل الاجازة ما تخلص عادل و اسرته عزلوا و انا قعدت اعيط جامد لانهم مشيوا و عشان موش حينيكنى تانى و انا كمان موش حنيكه ، فى يوم من الايام قابلنى عم منصور و ده كان راجل موش متجوز وقاعد فى الشقه اللى قصادنا لوحده و محدش بيزوره و لا بيزور حد ، مرة قابلنى كان تقريبا عندى 11 سنه او اصغر شويه و قالى ما تبقى تيجى تقعد معايا انا ببقى قاعد لوحدى ، استأذنت ماما لان بابا كان بيسافر كتير و بيقعد فترات كتير بره البيت ، ماما وافقت و قالتلى المهم موش عايزاك تضايقه و تقعد باحترامك عشان يعرف انك متربى قولتها حاضر، بقى يجيبلى لعب و شيكولاتات و يتكلم معايا ، سألته مرة انت ليه موش متجوز ، قالى صحيح انا بحب الاولاد بس موش بحب الستات ، كان نفسى يكون عندى اولاد كتير بس عشان موش بحب الستات معنديش اولاد ، مرة اخدنى وقعدنى على حجره و قعد يبوس فيا ، سيبته لانه راجل كبير زى بابا ، و بعدين ابتدى يحسس على رجليا ، انا كشيت رجلى ، قالى عيب احنا رجاله زى بعض و راح قالع عريان و قالى شوف ادينى قلعت و اقلع انت كمان ، موش انت راجل قولته طبعا قالى طيب اقلع ، قلعت و قالى تعالى قالى ايه ده انت انت زوبرك حيطلع كبير لان زوبرى كان طويل بس رفيع ، قالى شايف زوبرى تخين ازاى ، قولته ايوة ، قالى امسكه كده ، مسكته و ابتدى زوبر عم منصور يكبر فى ايدى قولته ده بيكبر و يطول، ضحك و قالى تعالى نقيس ، و ابتدى يحك زوبره فى زوبرى و مسك زوبرى وقعد يدلكه لغاية ما وقف و بعدين دخل الاوضه جاب زيت و دهن بيه زوبره و دهن فتحة طيزى ، قولته و انا ، راح داهن زوبرى ، قولته موش حتدهن طيزك قالى موش دلوقتى ، طبعا انا كان واحشنى زوبر عادل بس زوبر عم منصور اكبر و اتخن بكتير ، قالى تعالى اقعد ، فتحت رجليا و و هو بقى يوسطن زوبره على اد فتحة طيزى و راح مقعدنى عليه قولته اى ، قالى وجعك قولته ايوة ، قالى معلش و باتدى يطلعنى و ينزلنى على زوبره و انا اقوله زوبرك تخين اوى يا عم منصور ، بيوجعلى طيزى ، قالى بس يا خول ، قولته يعنى ايه خول قالى يعنى اللى بيتناك يبقى خول ، قولته يعنى انا لما انيكك حتبقى خول قالى ايوة ، زوبرى وقف و هو بينيكنى و هو كمان بقى يدلكه و هو بينططنى على زوبره لغاية ما ابتدى ينزل خرج زوبره من طيزى و قالى الحس اللبن ، اخدته و لحسته ، قولته موش حنيكك انا بقى قالى تعالى ، ووطى اوى و خلانى انيكه و بقيت ادخله فى طيزه للاخر و اقوله ايه رايك ياخول يقولى كمان لغاية ما حسيت انى بنزل حاجة دافيه قولته ايده يا عم منصور الحق، ضحك وقالى هو انت بقيت تنزل لبن ، مبروك ، بعد ما خلصت دخلنا استحمينا انا و هو و قالى بص، اللى حصل ده سر بينى و بينك اوعى تقول لحد عليه ، انا حجربك اذا كنت راجل تحفظ السر و لا لا، افتكرت كلام ماما انى لازم اكون محترم عشان يعرف انى مؤدب و متربى و طبعا محكيتش لحد، لما كان بابا بيرجع من السفر طبعا مكونتش بقرب ناحية الشارع و كان بيكهرب البيت و كل يوم ضرب و زعيق و خناق و بالليل يضرب ماما القلم و يخليها تقلع هدومها ، طبعا انا كنت بنام فى اوضه تانيه بس بابا كان بيسيب باب اوضتهم مفتوح ، ماما كذا مرة تقوله نقفل الباب الواد مبقاش صغير يقولها ده عيل و بعدين هو انا بعمل حاجة حرام، انا بنيك مراتى هو عيب ، و انا نايم كنت اسمع القلم يرن على وش ماما اعرف انهم حيبتدوا ، اقعد العب فى زوبرى و احط صباعى فى طيزى خصوصا لما ماما تقوله كفايه بقى كسى اتهرى يقولها طيب اتدورى، تقوله ياراجل هريت كسى ارحم طيزى بقى يضحك و يقولها اصل طيزك حلوة اوى ياصباح، دى من المرات القليله اللى كنت بسمع بابا ينادى ماما باسمها ، كان يحب ينيكها فى طيزها و يوطى يمسك بزازها تقوله خلاص اتدلدلوا و اتبهدلوا ارحمهم شويه ، يروح قالبها على ضهرها و يمص فى بزازها و يعضهم اوى و احيانا يعورهم ، ، بابا جت عليه فترة مكانش بيسافر ، قعد تقريبا سنه و طبعا مفيش عم منصور و من قبله مفيش عادل و ابتديت اتعود على كده ، و كمان عم منصور مشى من الحته كلها ، و انا عندى 13 سنه بابا مات و بصراحه كنت فاكر ان ماما حتفرح اوى لما يموت لانه كان بيضربها ضرب جامد ، ماما كان كل يوم بالليل تعيط عليه و تقول ، كده بردو يا عزت ، تفوتنى لوحدى ، حعمل ايه من غيرك دلوقتى ، ياريت عيشت و كنت كل ساعه تضربنى بس متسيبنيش كده ، و احيانا من غير ما تاخد بالها كنت الاقيها تلعب فى كسها كتير ، دخلت الاعداديه و ماما وديتنى درس عند مدرس اسمه صابر كان بردو اسمر و كنت باخد لوحدى ، و مرة عملت عملت الواجب غلط قعد يضربنى على طيزى ، وهو بيضربنى عجبته طيزى ، قعد يحسس عليها و افتكرت عادل و عم منصور و قولت حلو ياريت يعمل زيهم ، وهو بيحسس على طيزى قولته عجبتك طيزى يا استاذ ، قالى فعلا طيزك حلوة ، قالى ممكن اشوفها قولته طبعا و روحت قالع ، ابتدى يحسس على طيزى و يدور صباعه على فتحة طيزى و انا ابتديت العب فى زوبرى وزوبرى وقف و كان فعلا طويل و ابتدى يتخن ، قولته و ايه رأيك فى زوبرى ، ضحك و قالى طيزك احلى ، بصيت على بنطلونه لقيت زوبره واقف و هو لاحظ و راح قالع البنطلون و لقيت زوبره كبير ، قولته تيجى نقيس قالى انت خول و راح ماسك ايدى حطها على زوبره قولته و انت كمان امسك زوبرى ، مسكه وقعد يدلكه ، قالى تعالى انيكك قولته بشرط انيكك انا كمان ، قالى عارف ياواد ياجمال انا نفسى فى ايه قولته ايه قالى انيك امك ، سكت و مرديتش ، قالى تعالى انيكك قولته موافق على شرطى قالى و انت كمان موافق على اللى قولتهولك قولته ايه قالى انيك امك، قولته موافق، ابتدى ينيكنى و بعد ما ناكنى نيكته انا كمان و خلصنا و قالى حتخلينى انيك امك ازاى، قولتله نتفق على حاجة قالى ايه هيا قولته بعد ما تنيكها تخلينى انا كمان انيكها قالى موافق، قولته ماما مفتاحها انك تضربها بالقلم و بعد كده اعمل فيها اللى انت عايزه ، قولته انا حقولها انك عايزها عشان انا موش بعمل الواجب و تبتدى تشتمنى هيا حتتضايق تروح ضاربها بالقلم و تقولها اقلعى ياشرموطه لو جت تتكلم اديها القلم التانى ، اتفقنا انا و الاستاذ صابر على الخطه و قولت لماما ان الاستاذ عايزك عشان يقولك على مستوايا فى الدراسه ، و فعلا جالنا الاستاذ صابر البيت و قعد يكلمها عنى و يشتم فيا و يقول ده موش متربى ده ابن كلب قليل الادب ماما انفعلت و قالتله انا مسمحلكش تشتم ابنى راح ضاربها بالقلم جت تتكلم تانى راح ضاربها القلم التانى و قالها لازم انيكك انا مفيش واحدة ست ترفع صوتها عليا ، كل ده و انا ساكت، جت تتكلم و تقولى الحق يا جمال راح مناولها التالت راحت قالعه و بقت عريانه خالص ، هو شاف جسمها اتجنن ، ماما بيضه و بزازها مليانين بس حلماتها رفيعه و لونها وردى فاتح و كسها قشطه ، و ابتدى ينيك فى ماما و انا و اقف و هيا تتلوى تحته و تقوله كفايه حرام عليك الواد واقف قالها اخرسى خالص انا كمان حخليه ينيكك ، طبعا زوبرى كان بياكلنى و ووقف اوى و انا شايف ماما بتتناك و راح مخرج زوبره من كسها و قلعنى و قالى نيك اللبوة دى ، ماما قالتلى حتنيك امك يا جمال قالها اخرسى راحت ساكته و انا ابتديت انيكها بكل قوتى و ماما بقت تتلوى تحتى ، و بقت تقولى بقيت راجل يا جمال و بتنيك امك ، كده بردو ، بعد ما خلصت نيكها و نزلت على بطنها ووشها ندهلى الاستاذ صابر و قالى تعالى يا خول انيكك قصاد امك ، روحت قعدت بطيزى على زوبره و قعد ينيك فيا لغاية ما قرب يجيب راح مخرج زوبره و طرطشه على وشى ووش ماما ، ودخل اخد دجوش و مشى ، ماما قالتلى الراجل ده ميجيش هنا تانى قولتها ده شرانى و ممكن يعملنا فضيحه ، المهم وافقت و بقى يجى الاستاذ صابر ينيك ماما و ينيكنى و يخلينى انيك ماما ، و فجأة لقينا الاستاذ صابر اتنقل نتيجة جزا و راح الصعيد و بقيت انا انيك ماما و ماما بقت مبسوطه من النيك و حست انها اتعوضت عن موت بابا
يريت تيجى ونتواصل مع بعض انا خلاص نفسى انيك واقطع امك نيك وفشخ اووى وانيكك انت كمان قدامها وبعدين انيك فيكوا انتوا الاتنين مع بعض وعلى سرير واحد ايه رايك؟ مستنييكك اووى ضرورى
 
قصة حلوة وجميلة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%