د
دكتور نسوانجي
ضيف
*حكاية شاب مع اختيه*
هاي أنا نادر عمري 22 سنة ولي أختين أصغر مني وماما وبابا نحن نعيش في ريف
جميل جدا جدا وأنا أحب أختي ريم وسوسن كثيرا ريم أكبر من سوسن وهما جميلتان
جدا وماما جميلة جدا لانها صغيرة بالسن أنا إلى الآن أنام أنا وأختي سوسن
معا في أحضان بعض لانني أحبها جدا جدا وتبدأ أحداث قصتي عندما كانت ريم
وسوسن في الحمام معا تستحمان وسمعت صوت تأوه من الحمام فنظرت من ثقب الباب
لأشاهد أجمل جسمين في العالم عاريين أمامي وأكساس غاية في الرروعة مرسومين
بعناية مذهلة على جسد مثير وأثداء تقطر عسلا ولكن الأروع عندما بدأت ريم
باللعب بكسها ووضع أصابعها في طيزها ووجهها محمر من شدة الشهوة والهيجان
وحبيبتي سوسن تشاهد أختها مستغربة لما تفعل وتضع يدها على كسها ولاتعرف
ماذا تفعل وريم تتأوه وتتمحن وتحاول أن تجلب ماء كسها وشهوتها ثم ترضع
أثداء سوسن الصغيرين الجميلين وسوسن تقول لها لم تنتهي بعد وريم تقول بصوت
متقطع لالالا انتظري قليلا وتدلك كسها بسرعة جنونية ثم تقبل سوسن وتتآوه
….. لا أخفيكم سرا لقد قذفت على منظر أختاي الجميل مرتين ومازلت العب
بذبي المنتصب المحمر وأنا خائف من أن تاتي ماما من ورائي وهكذا حتى صرخت
ريم بشهوة كبيرة فعرفت أنها قذفت عسل كسها واستلقت على الأرض ووضعت سوسن
على جسدها وهي تقبلها فذهبت أنا بسرعة إلى غرفتي …. وفي المساء عندما
دخلت لانام كنت أفكر بما شاهدته اليوم والذي حرك عندي شعورا جميلا لايمكن
أن يخمد ونار شهوتي لن يطفئها أحد بعد الآن كانت سوسن نائمة بعمق فنمت
بجانبها وأنا أتأمل جمالها وأتحسر على كل الآيام التي مرت كانت سوسن حبيبتي
جميلة جدا وترتدي ثوب نومها الشفاف الرقيق الذي لم يثرني في حياتي كلها لكن
الأن بجانبي أجمل جسم وأجمل كس وأجمل أرجل وطيز بقيت أفكر كيف ولماذا ومتى
لاأعرف ماذا أفعل وذبي يكاد يشق ملابسي من شدة الإنتصاب فقررت بين شهوتي
وضياع عقلي أن أنقض على محبوبتي وألتهمها فقبلتها قبلة على شفتيها ولم تكن
قبلة أخوية فلم تحس بها وكشفت الغطاء عنها وجلست أتأمل جسدها فوضعت يدي
بحنان على ثدييها الجميلين فذاد انتصاب ذبي وتسرعت نبضات قلبي ثم وضعت يدي
على كسها الصغير الجميل وهي مازالت نائمة بعمق وبدأت اللعب به بهدوء حتى
قذفت حمم ذبي ثم نمت ومرت عدة أيام وأنا كل يوم على هذه الحالة أداعب سوسن
وهي نائمة إلى أن أتى يوم وكانت ماما وبابا وريم خارج المنزل في زيارة إلى
أحد أقاربنا وأنا وسوسن لوحدنا في البيت منذ الصباح وهنا قررت أنا أنيك
جميلتي الحبيبة فصرت أتعرى من ملابسي قليلا قليلا حتى بقيت بالكلسون فقط
فقالت لي سوسن لماذا قلعت ملابسك يا نادر فقلت لها لانني أشعر بالحر وبقيت
أنتظر وأفكر لكن لم أجد طريقة أبدأ بها فقمت إليها وقلت لها حبيبتي سوسن
تعالي لعندي فقالت لماذا فقلت لها لاشيء تعالي فحضنتها وبدأ أقبلها بشكل
جنوني وهي مستغربة وتقول لي مابك يا نادر ماذا تفعل فقلت لها أنا احبك يا
حبيبتي فقالت وأنا فقلت لها لكن أنا بدي أقبلك أكتر وأكتر وعلى فمك يا عمري
فقالت لي لا يا نادر عيب وهي تمانع فقلت لها لا مش عيب فقالت لا أتركني
فحضنتها بقوة وبدأت امص شفتيها وهي تصرخ أتركني يا مجنون ماذا تفعل فقلت
لها أنا أحبك يا حبيبتي فقالت أتركني هذا عيب فقلت لها لا مش عيب وذبي على
وشك القذف من شدة الشهوة وبينما هي بين زراعيي أحست بأنتصاب ذبي فخافت
وبدأت بالصراخ فصرت أقبلها على رقبتها وصدرها وهي تصرخ اتركني يامجنون ثم
مزقت لها ملابسها وعريتها وهي تصرخ ماذا تفعل يا نادر اتركني سأخبر ماما
وبابا فقلت لها ولماذا يا حبيبتي هذا لانني أحبك وبدا صراخها يعلو وأنا
أهيج وأهيج عليها وخصوصا عندما ظهر كسها وبزازها على عيني وبدأت أقبلهم وهي
ترفسني برجليها وتصرخ وتقول لا لا سأخبر ماما وبابا يا نادر عيب عليك ماذا
تفعل ثم عريت نفسي من الكلسون وظهر ذبي المنتصب ووضعت سوسن أسفل مني وجلست
فوقها وهي تصرخ وتأنبني وذبي أمام وجهها وأنا العب به وأقول لها ارضعي لي
ذبي يا حبيبتي فقالت لي عيب عليك يا نادر هذه الأفعال مش إلك فقلت لها لكن
لمن فقالت لبابا وماما فقلت لها وأنت وش عرفك فقالت أنا كنت أشاهدهم يفعلون
هذه الأفعال فأثارني كلامها جدا وبدأت فورا أدلك ذبي بين فلقتي طيزها ويدي
الأخرى تدلك كسها وهنا لم تعد تتكلم أي شيء وأحسست أنها أحست بالمتعة ثم
قلت لها ماذا بك لماذا لاتصرخين فقالت لاداعي عندما يأتي بابا وماما
سأخبرهم فخفت أن تفعل هذا فقلت لها وأنا سأخبرهم فقالت لي وبماذا ستخبرهم
وهي في خوف فقلت لها ماذا تفعلين أنت وريم في الحمام فبدأت تبكي وقالت لي
لا أرجوك يا نادر لاتخبر أحد ومش أنا ريم لتريد تسوي هيك فقلت لها وأنت
لماذا تفعلين معها فقالت هي علمتني وقالت ان ذلك ممتع فقلت لها وهل جربت
اللعب بكسك فقالت نعم ريم تدلك لي كسي أحياننا حتى أهيج وأقذف فقلت لها يا
شرموطة أنتي بارعة في السكس وأعطيتها ذبي لترضعة حتى قذف في فمها ثم نزلت
أمص كسها الصغير حتى قذفت …. وهكذا بقيت أنام كل يوم أنا وسوسن وأنيكها
كل يوم ومتى أريد وأحياننا أمصمص كسها طوال الليل وهي بحضني وأحياننا ذبي
بين فلقتي طيزها ويدي على كسها أدلكه لها وفي أحد الأيام ذهب بابا وماما
إلى أقاربنا وسينامون هناك وفي مساء اليوم الذي سافروا به أتت ريم إلى سوسن
وقالت لها اليوم أنت نامي عندي فقلت لها لماذا ستنام عندك وأنا أضحك فقالت
ريم لاني أخاف لوحدي فقلت حسنا سادعها تنام الليله عندك ثم أخبرت سوسن أن
ريم اليوم ستمارس معك أكيد فقالت سوسن أنا أعرف فقلت لها لذلك أريدك اليوم
أن تتعري أن وهي وإذا لم توافق هيجيها حتى توافق وأنا سأأتي في الليل أليكم
وأنيك ريم فقلت سوسن حسننا كما تريد فقلت لها أوكي وفي الساعة الواحدة ليلا
ذهبت إلى غرفت ريم وسمعتهن يتأوهن ويمارسن معا وأنا كنت عاريا من ملابسي
كلها ثم دخلت عليهن بسرعة وأشعلت الضوء فكانت ريم تضعت خيارة في طيزها
وتحلس فوق كس سوسن وسوسن تمص لها وترضع كسها فاحمر وجه ريم وتسترت بغطاء
قريب منها وقالت لي ماذا تريد فقلت لها وذبي منتصب أريد أن أشبع أختي
الهائجة وضحكت فقالت لي وهي تنظر إلى سوسن أنت فعلت هذا فقلت لها لا أنا
كنت أعرف لانني شاهدتك في الحمام فقالت حسننا مع رجل حقيقي يكون أجمل فقلت
لها والليلة حتكون أجمل ليلة وهجمت عل أختي الشرموطة الهائجة وبدأت أقبلها
واخرجت الخيارة من طيزها وبدأ اللعب ببزازها وكسها ثم غرست ذبي في طيزها
المفتوحة وأنا أقول لها أنكي أجمل مما توقعت يا متناكة فضحكت وقالت لي وأنت
ذبك رائع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآم يا حبيبي
وسوسن تلاتعب كسها على منظرنا وأنا أحضن ريم من الخلف وذبي في طيزها وأرجلي
ملتفة على بطنها ويدي على بزازها وهي تتأوه وسوسن ترضع لها كسها أحياننا
فقلت لها مارأيك بذبي فقالت يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا طيزي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار نيكني أكثر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أأأأأأأأأأأأأأأأاي كسي نار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم حتى قذفت لبني في
طيزها استمرينا على هذا الوضع حتى الصباح وكنت خلالها قد نكت سوسن أيضا بعد
أن تعودت طيزها على ذبي وإلى الآن أنا وريم وسوسن نعيش بشكل رائع كل يوم
نيك نيك نيك ومتعة لاتوصف وقريبا سيشاركني صديقي بأخواتي بعد أن أخبرته
بقصتي ووافقت ريم وسوسن عليه وهو سيحاول مع أخته وأنا أيضا سأحاول مع ماما
المتناكة التي ينيكها بابا كل يوم لانني عرفت أنها كانت تتناك من طيزها قبل
الزواج كما أخبرني صديقي بع أن قلت لها بانني سأحاول مع ماما فقال لي مامتك
جميلة وشهوانية فقلت له وأنت وش عرفك فقال لي سمعت بابا يتحدث عنها وعن
ماضيها فقال أنها كانت تتناك من طيزها مع شخص ما وأن كسها جميل وطيزها أجمل
فهيجني صديقي على ماما المنتاكة وقررت أن أنيكها أيضا وسأوافيكم بكل جديد
في حال حدوثه
هاي أنا نادر عمري 22 سنة ولي أختين أصغر مني وماما وبابا نحن نعيش في ريف
جميل جدا جدا وأنا أحب أختي ريم وسوسن كثيرا ريم أكبر من سوسن وهما جميلتان
جدا وماما جميلة جدا لانها صغيرة بالسن أنا إلى الآن أنام أنا وأختي سوسن
معا في أحضان بعض لانني أحبها جدا جدا وتبدأ أحداث قصتي عندما كانت ريم
وسوسن في الحمام معا تستحمان وسمعت صوت تأوه من الحمام فنظرت من ثقب الباب
لأشاهد أجمل جسمين في العالم عاريين أمامي وأكساس غاية في الرروعة مرسومين
بعناية مذهلة على جسد مثير وأثداء تقطر عسلا ولكن الأروع عندما بدأت ريم
باللعب بكسها ووضع أصابعها في طيزها ووجهها محمر من شدة الشهوة والهيجان
وحبيبتي سوسن تشاهد أختها مستغربة لما تفعل وتضع يدها على كسها ولاتعرف
ماذا تفعل وريم تتأوه وتتمحن وتحاول أن تجلب ماء كسها وشهوتها ثم ترضع
أثداء سوسن الصغيرين الجميلين وسوسن تقول لها لم تنتهي بعد وريم تقول بصوت
متقطع لالالا انتظري قليلا وتدلك كسها بسرعة جنونية ثم تقبل سوسن وتتآوه
….. لا أخفيكم سرا لقد قذفت على منظر أختاي الجميل مرتين ومازلت العب
بذبي المنتصب المحمر وأنا خائف من أن تاتي ماما من ورائي وهكذا حتى صرخت
ريم بشهوة كبيرة فعرفت أنها قذفت عسل كسها واستلقت على الأرض ووضعت سوسن
على جسدها وهي تقبلها فذهبت أنا بسرعة إلى غرفتي …. وفي المساء عندما
دخلت لانام كنت أفكر بما شاهدته اليوم والذي حرك عندي شعورا جميلا لايمكن
أن يخمد ونار شهوتي لن يطفئها أحد بعد الآن كانت سوسن نائمة بعمق فنمت
بجانبها وأنا أتأمل جمالها وأتحسر على كل الآيام التي مرت كانت سوسن حبيبتي
جميلة جدا وترتدي ثوب نومها الشفاف الرقيق الذي لم يثرني في حياتي كلها لكن
الأن بجانبي أجمل جسم وأجمل كس وأجمل أرجل وطيز بقيت أفكر كيف ولماذا ومتى
لاأعرف ماذا أفعل وذبي يكاد يشق ملابسي من شدة الإنتصاب فقررت بين شهوتي
وضياع عقلي أن أنقض على محبوبتي وألتهمها فقبلتها قبلة على شفتيها ولم تكن
قبلة أخوية فلم تحس بها وكشفت الغطاء عنها وجلست أتأمل جسدها فوضعت يدي
بحنان على ثدييها الجميلين فذاد انتصاب ذبي وتسرعت نبضات قلبي ثم وضعت يدي
على كسها الصغير الجميل وهي مازالت نائمة بعمق وبدأت اللعب به بهدوء حتى
قذفت حمم ذبي ثم نمت ومرت عدة أيام وأنا كل يوم على هذه الحالة أداعب سوسن
وهي نائمة إلى أن أتى يوم وكانت ماما وبابا وريم خارج المنزل في زيارة إلى
أحد أقاربنا وأنا وسوسن لوحدنا في البيت منذ الصباح وهنا قررت أنا أنيك
جميلتي الحبيبة فصرت أتعرى من ملابسي قليلا قليلا حتى بقيت بالكلسون فقط
فقالت لي سوسن لماذا قلعت ملابسك يا نادر فقلت لها لانني أشعر بالحر وبقيت
أنتظر وأفكر لكن لم أجد طريقة أبدأ بها فقمت إليها وقلت لها حبيبتي سوسن
تعالي لعندي فقالت لماذا فقلت لها لاشيء تعالي فحضنتها وبدأ أقبلها بشكل
جنوني وهي مستغربة وتقول لي مابك يا نادر ماذا تفعل فقلت لها أنا احبك يا
حبيبتي فقالت وأنا فقلت لها لكن أنا بدي أقبلك أكتر وأكتر وعلى فمك يا عمري
فقالت لي لا يا نادر عيب وهي تمانع فقلت لها لا مش عيب فقالت لا أتركني
فحضنتها بقوة وبدأت امص شفتيها وهي تصرخ أتركني يا مجنون ماذا تفعل فقلت
لها أنا أحبك يا حبيبتي فقالت أتركني هذا عيب فقلت لها لا مش عيب وذبي على
وشك القذف من شدة الشهوة وبينما هي بين زراعيي أحست بأنتصاب ذبي فخافت
وبدأت بالصراخ فصرت أقبلها على رقبتها وصدرها وهي تصرخ اتركني يامجنون ثم
مزقت لها ملابسها وعريتها وهي تصرخ ماذا تفعل يا نادر اتركني سأخبر ماما
وبابا فقلت لها ولماذا يا حبيبتي هذا لانني أحبك وبدا صراخها يعلو وأنا
أهيج وأهيج عليها وخصوصا عندما ظهر كسها وبزازها على عيني وبدأت أقبلهم وهي
ترفسني برجليها وتصرخ وتقول لا لا سأخبر ماما وبابا يا نادر عيب عليك ماذا
تفعل ثم عريت نفسي من الكلسون وظهر ذبي المنتصب ووضعت سوسن أسفل مني وجلست
فوقها وهي تصرخ وتأنبني وذبي أمام وجهها وأنا العب به وأقول لها ارضعي لي
ذبي يا حبيبتي فقالت لي عيب عليك يا نادر هذه الأفعال مش إلك فقلت لها لكن
لمن فقالت لبابا وماما فقلت لها وأنت وش عرفك فقالت أنا كنت أشاهدهم يفعلون
هذه الأفعال فأثارني كلامها جدا وبدأت فورا أدلك ذبي بين فلقتي طيزها ويدي
الأخرى تدلك كسها وهنا لم تعد تتكلم أي شيء وأحسست أنها أحست بالمتعة ثم
قلت لها ماذا بك لماذا لاتصرخين فقالت لاداعي عندما يأتي بابا وماما
سأخبرهم فخفت أن تفعل هذا فقلت لها وأنا سأخبرهم فقالت لي وبماذا ستخبرهم
وهي في خوف فقلت لها ماذا تفعلين أنت وريم في الحمام فبدأت تبكي وقالت لي
لا أرجوك يا نادر لاتخبر أحد ومش أنا ريم لتريد تسوي هيك فقلت لها وأنت
لماذا تفعلين معها فقالت هي علمتني وقالت ان ذلك ممتع فقلت لها وهل جربت
اللعب بكسك فقالت نعم ريم تدلك لي كسي أحياننا حتى أهيج وأقذف فقلت لها يا
شرموطة أنتي بارعة في السكس وأعطيتها ذبي لترضعة حتى قذف في فمها ثم نزلت
أمص كسها الصغير حتى قذفت …. وهكذا بقيت أنام كل يوم أنا وسوسن وأنيكها
كل يوم ومتى أريد وأحياننا أمصمص كسها طوال الليل وهي بحضني وأحياننا ذبي
بين فلقتي طيزها ويدي على كسها أدلكه لها وفي أحد الأيام ذهب بابا وماما
إلى أقاربنا وسينامون هناك وفي مساء اليوم الذي سافروا به أتت ريم إلى سوسن
وقالت لها اليوم أنت نامي عندي فقلت لها لماذا ستنام عندك وأنا أضحك فقالت
ريم لاني أخاف لوحدي فقلت حسنا سادعها تنام الليله عندك ثم أخبرت سوسن أن
ريم اليوم ستمارس معك أكيد فقالت سوسن أنا أعرف فقلت لها لذلك أريدك اليوم
أن تتعري أن وهي وإذا لم توافق هيجيها حتى توافق وأنا سأأتي في الليل أليكم
وأنيك ريم فقلت سوسن حسننا كما تريد فقلت لها أوكي وفي الساعة الواحدة ليلا
ذهبت إلى غرفت ريم وسمعتهن يتأوهن ويمارسن معا وأنا كنت عاريا من ملابسي
كلها ثم دخلت عليهن بسرعة وأشعلت الضوء فكانت ريم تضعت خيارة في طيزها
وتحلس فوق كس سوسن وسوسن تمص لها وترضع كسها فاحمر وجه ريم وتسترت بغطاء
قريب منها وقالت لي ماذا تريد فقلت لها وذبي منتصب أريد أن أشبع أختي
الهائجة وضحكت فقالت لي وهي تنظر إلى سوسن أنت فعلت هذا فقلت لها لا أنا
كنت أعرف لانني شاهدتك في الحمام فقالت حسننا مع رجل حقيقي يكون أجمل فقلت
لها والليلة حتكون أجمل ليلة وهجمت عل أختي الشرموطة الهائجة وبدأت أقبلها
واخرجت الخيارة من طيزها وبدأ اللعب ببزازها وكسها ثم غرست ذبي في طيزها
المفتوحة وأنا أقول لها أنكي أجمل مما توقعت يا متناكة فضحكت وقالت لي وأنت
ذبك رائع آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآم يا حبيبي
وسوسن تلاتعب كسها على منظرنا وأنا أحضن ريم من الخلف وذبي في طيزها وأرجلي
ملتفة على بطنها ويدي على بزازها وهي تتأوه وسوسن ترضع لها كسها أحياننا
فقلت لها مارأيك بذبي فقالت يجنن آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا طيزي
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي نار نيكني أكثر آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
أأأأأأأأأأأأأأأأاي كسي نار آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم حتى قذفت لبني في
طيزها استمرينا على هذا الوضع حتى الصباح وكنت خلالها قد نكت سوسن أيضا بعد
أن تعودت طيزها على ذبي وإلى الآن أنا وريم وسوسن نعيش بشكل رائع كل يوم
نيك نيك نيك ومتعة لاتوصف وقريبا سيشاركني صديقي بأخواتي بعد أن أخبرته
بقصتي ووافقت ريم وسوسن عليه وهو سيحاول مع أخته وأنا أيضا سأحاول مع ماما
المتناكة التي ينيكها بابا كل يوم لانني عرفت أنها كانت تتناك من طيزها قبل
الزواج كما أخبرني صديقي بع أن قلت لها بانني سأحاول مع ماما فقال لي مامتك
جميلة وشهوانية فقلت له وأنت وش عرفك فقال لي سمعت بابا يتحدث عنها وعن
ماضيها فقال أنها كانت تتناك من طيزها مع شخص ما وأن كسها جميل وطيزها أجمل
فهيجني صديقي على ماما المنتاكة وقررت أن أنيكها أيضا وسأوافيكم بكل جديد
في حال حدوثه