د
دكتور نسوانجي
ضيف
حكايات قحبة – حلقة 21 : الحفلة السحاقية من وجهة نظر القحبة بشرى
أنا بشرى عمري 26 سنة و أنا أقرب وحدة من سارة لي كانت هي بحال مامانا فالدار و هي المسؤولة علينا كان هي أول وحدة علماتني كيفاش نمصا لزب و أنا علمتها كيفات تاكل الطبون كنا دابا فأسخن حفلة سحاق جنسية و أنا من أول دخلة حطيت عيني على ثلاثة ديال العيالات و كان وحدة منهم حشومية شوية و جوج الخرات سخونات بزااف وعندهم جسم كيحمق أنا كنت كنحماق على الرجال و العيالات بشكل محايد و كنفرقش المهم هو المتعة و الجنس و اللذة ..
تعريت أنا الأولى و جلست و حطيت يدي على طبوني و قلت ليهم يعريو بعضياتهم قدامي و من بعد قلت لوحدة ترضع ليا بزازلي و شوية قلت لوحدة تلحس ليا طبوني و فاش بديت كنحس بالمتعة قتل لثالتة تطلع ليا فوق فمي بطبونها و فنفس الوقت دخلت يدي فطبون هاديك لي كترضع ليا بزازلي كنا بربعة بينا كنتمتعو بطريقة سخونة و ريحة الطبون المختلفة كانت كتحمقني اااه ايااي اااه مصمصت طبون القحبة لي فوق فمي حتا خليتها تدلك بزازلها و هي كتصرخ باسمي و لكن حتا واحد مكان مسوف الأخر البيت كلو كان قحبات سحاقيات سخونات كيحويو بعضياتهم فأقوى وضعيات سخونة بزاااف ااه اااه اااه ايااي ااه ..
من بعد نضت و قلت لعيالات بثلاثة يجلسو على الأرض فوضعية الكلبة و منين هزو تراميهم ليا شديت جوج أزبار اصطناعية كانو كباااار بزاااف و أنا ندخل زب فلبنت لي على اليمين من ترمتها و الاخر فتقبة ترمة البنت لي على الليسر و بديت نحويهم و فنفس الوقت هبطت راسي لترمة البنت الثالثة لي كان وسطعم و بديت نحويها بفمي الأصوات ديالهم كانت مهيجة لواحد الدرجة بلي تخايلت أني كنتفرج ف فيلم بورنو بصوت جد مرتفع ايااي اااه ايه اه اه اه اه ..
بقيت شي نصف ساعة و أنا كنعطيوهم متعة ديال الترمة و منين حسيت بيهم بداو كيقربو يصولو للرعشة دورتهم حتا ولاو ممددين على الأرض على ظهرهم و فرقت ليهم فخادهم على الأخير و من بعد هبطت كل وحدة و كليت ليها طبونها حتى خليتو يترعش و الأخر أما وقفت و قلت ليهم يشدو فبزازلهم و منين بداو يدلكوها بقيت كنشوف فطبابنهم لي كتنبض و انا نهبط يدي على بطوني و بديت ندعك اااه و ندعك ااااه ااه ااه و نحك شفراتي بكل قوة اااه ااايااي اااه ااه حتا كنت كنعض على شلقومة فمي بقوة كنت كنضن بلي غادي يسيل الدم و لكن مع أخر حكة قوية على طبوني وصلت لأقوى هزة جماع حتى كبوني بدا يرتاعش و هاديك الساعة جاو القحبات بثلاثة كيبحال المشات على ركابيهم كيلحسو ليا العسل ديال لأخر قطرة و من بعد بداو جوج كيتباوسو و أنا شديت وحدة مو بزازل كبار من شعرها و نوضتها و من بعد بديت نفلورطي معاها بحرارة و كنذوق طعم طبوني و أنا كنسمع صوت تغنيجات سارة و هلا و هما كياكل الطبون لعيالات و كيركبوهم فأسخن وضعية مقص كانت الريحة ديال السكس كتسكر و بقيت كنفلورطي مع قحباتي الثلاثة حتا جانا النعاس و من البعد البيت كلو كان فالصمت و الأجسام ديال العيلات ملاوحين فالأرض عريانين و معنقين بزازل بعضياتهم و شي وحدين ممحونات كانو باقين كيرضعو و من بينهم القحبة ديالي ..
يتبع ..