NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث حكايات أمل المصرية | السلسلة التانية| حتى الجزء الرابع والعشرون

د

دكتور نسوانجي

ضيف
السلسلة الأولى


الحلقة الثالثة عشرة – أمل المصرية شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته

نواصل في تلك الحلقة حكايات أمل المصرية ونتعرف عليها بوصفها شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته؛ ولكن لنعرف أولاً ما هو المحظور الذي توقفنا عنده الحلقة الماضية. قلنا أن الشهوة غيبت عقل أمل و عقل الشاب الجامعي؛ فلم ينزع عنها و لم تنزع عنه فكان المحظور و ألقى الشاب الجامعي حممه في أحشائها!! شهقت أمل المصرية وهي تتناك و ارتعشت وراحت تنتشي بماءه الساخن في رحمها!! استلقت بجواره و لبن شادي يسيل من كسها!! أفاقت من شهوتها ثم صرخت في وجهه: أنت نزلتهم جوايا… يا لهوي يا لهوي! هاحبل منك…اعمل ايه دلوقتي…. قلتلك متنكنيش…متنكنش … يا خرابي…. يا خرابي…..و راحت أمل المصرية تولول و الشاب الجامعي يهدأها وهي تلطم خديها…أخذت أمل المصرية تندب وقد ابتلع كسها لبن الشاب الجامعي فخشيت الحبل!! كانت ترتعد فرائصها؛ فهي إن كانت شرموطة كبيرة أوي تتشرمط مع دكتور النسا في عيادته كما سنرى و تعشق النيك إلا انها لا تحب الفضيحة! فهي في بداية عامها التاسع عشر ومقبلة على جامعة ولا أحد يعلم بمدى شرمطتها خارج جدران بيتها.
راح الشاب الجامعي يهدأ من روعها و يقبل وجهها: متخافيش….مش هتحبلي…. وبعدين ما انت شريكة معايا برده!….راحت أمل المصرية تلطم: بس انت الراجل…. أنا مكنتش واعية لنفسي….كنت المفروض تزقني… تعمل أي حاجة غير انك تنزلهم جوايا….هحبل منك….هاعمل أيه…دبرني… ساكت ليه قول حاجة.. وراحت تبكي و قد احمرت خدودها و بزازها تترجرج. فجأة رن جرس الهاتف فأومأ الشاب الجامعي أليها ن ترتدي ملابسها!! بسكوت باكي لبست أمل المصرية و لبس الشاب و خرجت معه بعد ان مسحت دموعها و فتح شادي الباب! كان زميله الجامعي!! تلاقت عيناه مع عيني أمل فراح يصفر إعجاباً فتورد خدا أمل بشدة و ابتسمت!! نسيت القحبة مشكلتها وكزت فوق شفتيها من وسامة زميل صاحبها! ودت أن تعتليه أو ينيكها! تتابعت النظرات بين ثلاثتهم فهمس الشاب الجامعي في أذن صاحبه : مش وقته… أنا في ورطة و محتاجك ضروري…ابتعد شادي فجأة عن أذن صاحبه و أهاب بأمل: يلا يا خطيبتي…عشان أوصلك…استناني يا شريف عاوزك…. ونزل شادي مع أمل وقبل أن يقلها إلى تاكسي طمانها: بصي…. صاحبي شريف يعرف واحد حبيبه دكتور نسا… هنعمل عنده تحاليل… تعلقت عينا أمل المتوسلتان بعيني شادي: امته…انا مش عاوزة بطني تعلى يا شادي…. طبع الشاب الجامعي قبلة حانية فوق ورد خدها: يومين بالكتير…أظبط بس و هقلك…
صعد الشاب الجامعي شادي إلى شقة صاحبه فابتدره الأخير قائلاً: أيه النتاية البلدي الطلقة دي! حدجه شادي بضيق وقال: دي خطيبتي انت كمان! رمقه شريف صاحبه ريبة وقال: أراهن ان مكنتش دي واحدة بتنيكها!! تضايق شادي وزعق: بقلك أيه أمش وسيبهالك ولا هتطول….بقلك خطيبتي و على وش جواز كمان… و كاتبين الكتاب .. قال شريف: خلاص..متزعلش.. انا بهزر….كنت مفركها واحدة شاقطهامن إياهم!! أشاح الشاب الجامعي بوجهه عنه ثم نظر إليه و جادا! قال: …تقدر تساعدني… ضحك شريف: صاحبك راجل…انت مش قادر ولا ايه…أخرج الشاب الجامعي سيجارة و اشعلها ليشد منها نفساً عميقاً قائلاً: البنت خايفة تكون حبلت مني…أنت صاحبك دكتور نسا…صاحبك أوي….فاكره؟! ابتسم شريف: فهمت….بس دا عينه زايغة و يحب يدوق…هههه قال الشاب الجامعي جاداً: أسمع بس مش وقت هزار….ظبط معاه ميعاد عشان أمل تروحله… وفعلاً اعتقد شريف صاحب الشقة أن أمل المصرية خطيبة الشاب الجامعي صاحبه فاحب أن يخدم صاحبه و أعطاه كارت دكتور النسا في عيادته و أوصى الأخير به. فات يومان ثم التقت امل المصرية بالشاب الجامعي شادي و اصطحبها إلى عيادة دكتور النسا. كان هناك زحام فتوجه الشاب الجامعي بتوصية صاحبه شريف إلى الدكتور و همش في اذنه ما حصل. أفهمه أنها خطيبته و اخطأ معها و فوتهاو أنها تخشى الحبل! حدق دكتور النسا في أمل الجالسة هناك و بمفاتنها و التقت نظراتهما! ابتسمت أمل المصرية له وعاودها داء الشرمطة القديم! دقائق و نادت موظفة الإستقبال: أمل المصرية.. اتفضلي… فقامت الأخيرة تتهادى ثم أغلقت باب غرفة الكشف خلفها وابتسم لها دكتور النسا: اتفضلي اقعدي…ثم سألها: أنت خطيبة شادي! ارتبكت أمل مبتسمة: أه..قصدي..لأ…قصدي…بادرها دكتور النسا قائلاً: ما علينا…نت عملتوا علاقة كاملة… كزت أمل المصرية على شفتها السفلى: كاملة…أزاي يعني؟! كاد دكتور النسا ياكلها بنظراته المتحرشة : مش عارفة كاملة يعني أيه؟! أمل المصرية شرموطة كبيرة أوي راحت تتشرمط مع دكتور النسا ي عيادته متسائلةً: لأ… ممكن تعرفني….عرف الدكتور أنها شرموطة كبيرة فجارها: عملي ولا نظري.. تصنعت أمل المصرية الجد وقالت: بجد يا دكتور….مش فاهمة… عاد دكتور النسا يسألها وقد وقف زبه : طيب هو… هو …مش عارف.. فض البكارة…احمر وجه أمل المصرية و هزت رأسها بالإيجاب فتعجب دكتور النسا: وانت سبتيه يفوتك…بحلقت أمل المصيرة عينيها وقالت: لأ.. لأ يا دكتور متفهمش غلط..دا أنا وقعت على ضهري و أنا صغيرة…هز دكتور النسا راسه غامزاً بعينه: أمممم… يعني من يومك و انت مفتوحة… صحيح! قالت أمل المصرية مبتسمة بدلع و لبونة: آه..صحيح….هاج دكتور النسا من شرموطة كبيرة تتشرمط معه مثل أمل المصرية و وقف قائلاً: طيب يالا قومي اقلعي

الحلقة الرابعة عشرة – أمل المصرية متناكة كبيرة أوي و دكتور النسا يتحرش بها في عيادته

هذه الحلقة الرابعة عشرة من حكايات أمل المصرية و سنرى فيها أمل المصرية بوصفها متناكة كبيرة أوي و دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و قد توقفنا في السابق عند إحساس دكتور النسا بعلوقية أمل المصرية و علم انها مفتوحة من صغرها وهي أمامه تبتسم بلبونة و تخجل بشرمطة حتى وجه لها الأمر وهو متحمس للكشف عليها: طيب يلا قومي أقلعي..و.نامى على الشيزلونج ولما تخلصي نادي عليا..وبالفعل نهضت أمل المصرية فخلعت ملابسها إلا من الستيان و الكيلوت و استلقت على الشيزلونج وراح دكتور النسا الأربعيني يدون ملاحظته عنها حتى نادت عليها يصوت رقيق: دكتور … خلصت يا دكتور….
نهض دكتور النسا إلى حيث ترقد امل المصرية و وقعت عيناه على مفاتنها! راح دكتور النسا يتحرش بها عيادته و يحدق في عاج رقبتها الطويلة البيضاء الشهية و ينزل منها حيث بزازها النافرة البيضاء بياض اللبن صاعداً تارة أخرى إلى حيث وجهها الجميل فيرى أمل المصرية تبتسم بخباثة وتسأل: مش هتكشف يا دكتور…ابتسم دكتور النسا وعلم انه أمام فتاة مفتوحة متناكة كبيرة أوي وراح يتحرش بها ويحط بيديه فوق بزازها فانفرجت شفتا أمل المصرية عن آآه مثيرة أخرجتها بلبونة وهي تلقي بيدها فوق موضع كسها! كان دكتور النسا صاحب لمسات ساحرة تعرف كيف تهيج الأنثى ! سألها دكتور النسا: مالك تعبانة… كزّت فوق شفتا السفلى بأسنانها و تغنجت: بالراحة يا دكتور… تصنع دكتور النسا الجدية وقد عرف شرمطة أمل وقال: بصراحة… هو شادي جاب جواكي!! ارتبكت أمل و صمتت. عاد الدكتور و سألها: جاب جواكي؟! هزت امل المصرية راسها فسالها دكتور النسا: بس ازاي يجيب جواكي…دا مش خبرة خالص!! ابتسمت أمل المصرية و يدا دكتور النسا تحط فوق بزازها فتأن أمل و قد أغمضت عينيها! ارتاحت أمل المصرية للمسات دكتور النسا و ودت بداخلها لو يواقعها! لكنه احبط توقعاتها وقال بنبرة جادة: قومي..يالا قومي… أفاقت أمل ولما تروي شهوتها التي أثارها دكتور النسا! عاد دكتور النسا إلى مكتبه وراح يكتب فحوصه الطبية و ارتدت أمل المصرية ملابسها و جلست في المقابل منه. قال لها: بصي…انا شوفت الصدر ولاحظت أنه منفوخ…فمحتاج تعملي فحوصات البول و الدم عشان نتأكد….هزت أمل المصرية رأسها: يعني ايه يا دكتور؟! دكتور النسا: يعني تجيني بعد يومين و الكارت بتاعي اهو.. ..و غمز لها وفهمت أسخن متناكة كبيرة أوي تتناك من دكتور النسا في عيادته و ابتسمت..
خرجت أمل المصرية فابتدرها شادي الشاب الجامعي: طولتي ليه كدا….أيه الأخبار….ابتسمت أمل المصرية: كله منك.. عموماً لازم اعمل الفحوصات دي..وهاجي يوم الأربع…ضرب شادي على جبهته وقال: يوم الأربع مش فاضي…هتيجي لوحدك يا حبيبتي…استراحت أمل المصرية لعدم مجيئ الشاب الجامعي معها؛ فهي متناكة كبية أوي تريد أن تنفرد بدكتور النسا الوسيم صاحب اللمسات الساحرة! أجرت أمل الفحوصات برفقة شادي حتى مساء الأربع! لبست أمل بنطال استريتش يجسد فاجر فخذيها و بودي تنفر منه بزازها قصير فوق ظهرها و قصدت دكتور النسا! كان يوماً هادئاً! استقبلت موظفة الاستقبال أمل المصرية ببسمة تنم عن معرفة بما يكون! خجلت أمل قليلاً وهمست الموظفة لها: الدكتور سأل عليكي…خمسة وهتدخلي…كان الهدوء و الصمت يسود مسافة ما بين الموظفة و أمل المصرية!! النظرات مريبة و كأن كلتاهما فهمتا! رن الجرس فأعلنت الموظفة: آنسة أمل ..اتفضلي… وحدجتها بنظرة وراءها ما وراءها! دخلت أمل المصرية خجلة فابتسم لها دكتور النسا و صفر برقة: أيه الجمال ده!! اتفضلي…جلست أمل خجلة فسألها الدكتور: عملت الفحوصات… هزت امل رأسها و وضعت الفحوصات نتائج أمامه. راح يتفحصها قائلاً لأمل: اقلعي…بس المرة دي فحص شامل!! سرت قشعريرة في اسفل ظهر أمل و لمعت عيناها وهمست بدلع: أقلع كله…همس دكتور النسا: كله كله!! رمت أمل وهي تنهض دكتور النسا بنظرة علقة و رماها بنظرة لو تحبل أنثى من مثلها حبلت أمل المصرية منها وعيناه تمسحان ساخن جسد أمل!! تمددت امل و راح الدكتور يرتدي سماعته ويحط بها فوق بزاز امل. كان قلبها يدق سريعا!! عرف أنها متناكة كبيرة أوي فراح دكتور النسا يتحرش بها في عيادته و أحب أن ينيكها!! مال على بزازها و قد ألقى سماعته قائلاً: حابب أسمع بنفسي من غير واسطة…وراح يضع أذنه اليمنى فوق بزازها السخنة!! أدار راسه فدس وجهه بين فارق نهديها!! ضحكت أمل بعلوقية و أغلقت جفنيها مبيحة دكتور النسا حار جسدها مخرجة آهات رقيقة وقد ألقت بيديها فوق رأسه : آآآه…. بالراحة يا دكتور… انت شقي اوي…كان يهمس: سيبيني أسمع….في ذات الوقت أنزلت يداه بنطاله و لباسه وقد شمخ زبه! بخفة راحت يده و هو يقبل و يعضعض بزاز أمل المصرية تداعب كس أمل الساخن!! راح يبعبصه و امل تغنج: آى آى آى…آآآآح وهي تتلوى تحته! كان زبه راشق في أعلى زراع أمل فإذا بها ترتعد لرؤيته و تشهق: آيه ده…كل ده….!! همس دكتور النسا: هيعجبك أوي… كان دكتور النسا يتحرش بها و أعطته الضوء الأخضر فقرر أن ينيكها كما سنرى لاحقاً!

الحلقة الخامسة عشرة – دكتور النسا يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري و موظفة الاستقبال تعرس عليهما

لمحت أمل المصرية بجانب عينها زب دكتور النسا الكبير فعضت شفتها السفلى تتشهاه بشدة! بخبرة وحنكة دكتور نسا اربعيني راح بأنامله وقد نزع الغطاء عن أسفل نصها فبان لها كسها المنفوخ المشافر الحليق يداعب كسها فيداعب شفرات كسها وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتهمس: تانى يا دكتور الحته دى قوى افركه كمان بسرعه… ودكتور النسا يفرك بيده بظرها ويداعبه بظفره مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير . كان كس أمل المصرية لونه وردى رائع فبدأت إفرازات كسها تسيل فباعد ساقيها المدكوكين واقترب من كسها بفمه وراح يلحسه من الخارج بلسانه ويداعب شفرات كسها بطرفه المدبب وتارة يداعب بظرها و يتذوق مائها وهى تتأوه وتصرخ عاليا! نسيا انهما بغرفة الكشف و أن بالخارج موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما! راح يدس لسانه بلحم كسها و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه وهى تتأوه وتتوسل: نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فكان يزيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وأمل المصرية تزداد تأوهاً و توجعاً لذيذاً و تصرخ: خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى…
لم يرحمها دكتور النسا فكان يزيدها لحساً لشفرات كسها المتورم و يمص بظرها النافر و يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بلسانه الشقي و يبلل خرم طيزها بلعابه ويداعبها بأصبعه وهى تصرخ: لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك يا دكتور نيكنى وريحنى مش قادره…مال عليها دكتور النسا فراحت شفتاه تلتهم بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبة ويضغط عليهم بأسنانه ضغطاً خفيفاً وهى تنتفض من تحته وتسرى بجسدها القشعريرة وهو بخبرته يزيدها من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهه وتركهم ومداعبتهم بلسانه و أمل المصرية تصرخ: كفايه كفايه ارحمني ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى.. صدقت امل المصرية؛ فهي منذ أن تم نقل مدرسها الذي ناكها بزبه الطويل وهي لم تجد زباً يلوعها و لا خبرة بخبرة دكتور النسا! فحتى شادي الشاب الجامعي كان غير ذي خبرة فيعزف على شهوة جسدها الغض الساخن العفي و يخرج مه اعزب النغمات ويؤلف منه سمفونيات جديدة! فها هو عازف ماهر دكتور نسا خبير بجسد المرأة فهو يوقع عليه و تستخرج منه اعذب و أحلى آهات و أنات النغم!! فالمرأة كالبحر العميق لابد لها من غطاس ماهر يجوب أعماقها و يغوص في أطواء مفاتنها كي ستخرج لآلاها المكنونة!! استمر دكتور النسا يداعب جسد أمل المصرية ابنة التاسعة عشرة بيده و بلسانه و ابتدأ بعاج رقبتها يلحس و يمسد و يقبل ثم بلحس حشمتي أذنيها و تقبيلهما ومداعبة بزازها وحلماتها بيد و آخراه تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمة وهى تستجديه أن يريحها و أن يفرشها و يركبها ! غير أنه لم يستمع لها لا لصراخها و لا لتأوهاتها الممحونة!! في خارج غرفة الكشف تستمع موظفة الاستقبال التي تعرس عليهما ويد تعصر بزازها و الأخرى بين فخذيها!! في داخل الغرفة دكتور النسا يفرش أمل المصرية بكل منطقة بجسدها.
راح دكتور النسا يلامس زبه جسدها و يداعبه فاخذ يلمس الخدود نزولاً الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبه وكأنها تنتقم منه بهما وهو يفرش أمل المصرية في أسخن مقدمات سكس مصري بين بزازها ويفرك بنفس الوقت بيديه حلماتها ويشدهم بأصبعه ويقبلها ويمتص شفتها السفلى ويداعب لسانها بلسانه .ثم انه انسحب بزبه على بطنها يلامس بطنها بزبه وصولا الى مكان السره وبدأ يدور بزبه حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وأمل المصرية تتغنج و تصرخ: اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى .. ودكتور النسا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانية. ثم راح ينزل بزبه إلى أسفل حيث كسها المثير وبداعب براس زبه شفرات كسها ويلامس برأسه بظرها وهى تصرخ: وووووووووووووواو ووووووووووووواه ..ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمني وريحنى…وهو لا يزال يعذبها بطربوش زبه المنتفخ بكسها وما حوله من منطاقس إثارة الأنثى وهي من بعد البظر المنطقة التى تفصل الكس عن خرم الطيز فراح يتحرش بتلك المنطقة برأس زبه المنتصب وهى تصرخ: ووواه ووواووو اى اى اى اى منك يا دكتور…أجلسها فوق الشيزلونج ثم أمسك برأسها وقرّب زبه من فيها فاتسعت عيناها بشدة كأنها غزال مرتاع وهمست: ايه! فقال: قلت مصى يلا …كانت مخدرة لا تملك مع دكتور النسا الخبير بالنساء قولاً! راحت تدخله بين شفتيها وأخذت تداعبه بلسانها فامسك براسها ليضغط عليها ويشدها على زبه وهو قد أدخل زبه بفمها وهى تتمتم وتتأوه وهو يزيدها حتى شعر انها لم تعد قادره على التنفس فأخرجه من فيها وقالت حينها : صعب يا دكتور مكنتش قادره اتنفس … وهو يبسم لها. طلب منها ان تنام على حرف الشوزلنج وامسك بقدم ورفعها إلى أعلى حتى وصلت إلى كتفها والقدم الأخرى امسكها وجعلها تلتف من حول وسطه واقتربا من بعضهما البعض و زبه من كسها! في ذات الوقت لم تتحمل موظفة الإستقبال التي تعرس عليهما بالخارج آهات المحنة في الداخل! ثارت شهوتها فنهضت و اقتربت من الباب

الحلقة السادسة عشرة – دكتور النسا ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نار و موظفة الاستقبال تتفرج و تستمني

اقتربت موظفة الاستقبال من الباب و كانت قد أغلقت باب العيادة منعاً لتطفل المرضى الزائرين! أضأت الشموع الحمر وراحت تتلوى وهي تشاهد من فتحة متاح الباب أسخن كس مصري نار و دكتور النسا ينيك أمل المصرية صاحبته! تسللت يدها إلى كسها الذي لم يذق طعم اللبن طيلة أربعة شهور مدة انفصالها عن زوجها! فهي أنجبت منه صبيا! صغيراً قد تركته عند امها لتعود إليها بعد إغلاق عيادة دكتور النسا. أخذ دكتور النسا يداعب تارة أخرى كس أمل المصرية و شفراته بزبه وبظرها وهى تتوجع وتتأوه: اى اى اى يله بقى دخله ونيك يله يا دكتور حرااااااااام عليك نيك بقى ااااه ااااه اووووو..
لم يشا أن يلوعها فوق ذلك فجعل دكتور النسا يغمس طربوش زبره المتورم بهدوء في كسها وأمل المصرية رغم كل شرمطتها ترتعش وتصرخ: اوووه اااه اااى اااو دخل كمان اضغط يا دكتور… وهو قد أخرج راسه و دسها مرة أخرى وهي ترتفع وتنخفض وتصرخ: اي اي اي اي اي اااااوه اوووه وهو يدفع راسه بقوة وهي تصرخ حتى دخل الى آخره بكسها!! كان زب دكتور النسا كبيراً طويلاً لم تتعود أمل المصرية على مثله من قبل!! أتعبها و أمتعها و بلغ منها الجهد! راح دكتور النسا يسحبه و يدفعه و أمل المصرية تتلوى تحته و هو راكبها و موظفة الإستقبال تتلوى شهوةً و تتمنى أن ينيكها دكتور النسا كما ناكها من قبل!! نعم. قد ذاقته و لعها بزبه وهي اﻵن تتمنى ما لأمل المصرية من حظ وهو ينيكها! أخذت أمل المصرية أسخن كس مصري نار تصرخ و تتوجع وتتأوه و دكتور النسا يستمتع وهو ينيكها و موظفة الإستقبال حظها أن تتفرج و تستمني من الخارج!
راح دكتور النسا بيديه يفرك كسها من الخارج و يداعب شفراته وزبه يطفئ بداخل كسها نار مشتعلة!
ظل دكتور النسا ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نار طيلة ربع ساعه على هدا الوضع وكلما اقتربت شهوته أخرجه من جواها حتى لا يقذف مائه سريعاً! أرعش أمل المصرية كثيراً وهو ينيكها ثم
طلب منها النهوض واستلقى هو على ظهره فوق الشزلونج وطلب منها أن تركبه! أردها ان تمتطيه وتركب زبه وهو ما تم. كانت أمل المصرية بيد دكتور النسا الخبير كشرموطة يمسح بها البلاط, كقطعة قماش يطويها و ينشرها كيف شاء وشاءت له شهوة زبه! بالفعل قامت أمل المصرية بركوب زبه و اخترق أحشائها وهي تولول حتى قعدت عليه! سكن فيها وهي تأن وقد تعرق وجهها وموظفة الإستقبال تتابع بلهفة كسها الممحون وهي تتناوله بالتفريك و و تستمني بالخارج! كانت كالديدبان الحارس لشهوة دكتور النسا وهو ينيك أمل المصرية أسخن كس مصري نارو غيرها من زائراته سواء كن مريضات أو طالبات المتعة؛ فعيادته وكر للجنس ولإرضاء شهواته! راحت امل المصرية تعلو وتهبط وزبه يحطم كسها وهى تصرخ وتتوجع: اى اى اى اى اووو نيكك حلو يا دكتور دخل زبك للآخر وهو يجذبها من وسطها إلى زبه فيدخله حتى بيضتيه المتورمتين
حتى رحمها ! كانت امل المصرية تصوّت بشدة من شديد الألم اللذيذ أو اللذة المؤلمة ؛ كان زب دكتور النسا يملؤها, يفجر أحشائها من داخلها! بذات الوقت كان دكتور النسا يفرك بزازها ويداعب بطنها فيستدير بأنامله فوق سرتها وهى تتأوه وتزداد غنجاً حتى اومأ لها بالقيام من فوقه. قامت وقام وجعلها تتكئ على الأريكه وتوليه ظهرها وتفتح عن ساقيها فانفرج من الخلف كسها وظهر البظر وانفتحت الشفرات وتباعدت فراح دكتور النسا يداعبهم بطربوش زبره المتشنج و أمل المصرية تترنح كالمسطولة السكرانة شهوةً و لذةً!!
كانت تتمايل يمنة ويسرة وتتأوه بلطف وبصوت ممحون حتى باغتها بزبه يخرق كسها و يشق مشافره بسرعة و شدها عليه بقوه حتى شعرت ان زبه وصل فمها فصرخت وشهقت شهقه رهيبة رنّت في جنبات الغرفة أطلقت على إثرها موظفة الأستقبال التي تستمني شهوتها أنهاراً !! كان جواً تفوح منه رائحة النيكة و الجنس و كان وكر اللذة! لم يبالي دكتور النسا بصراخات أمل المصرية وهو ينيكها ؛ ولكنى لم ابالى فقد كنان قد قارب لذته القصوى؛ أقوى لذة يتحصل عليها الجهاز العصبي!! راح يشدها كاملحموم نحوه بقوة فيصفعها و يدفع زبه و يسحبه و أمل المصرية تشهق وتصرخ: ااااووووه ااااى اه اه ارحمنى حرام بتوجعنى… كانت تتمحن وتقولها طلباً للمزيد. حتى راح يرتعش ويفقد عقله للحظات وهي لحظات القذف السماوية!! انتابته رعشة رهيبة تعدته إليها فراحت امل المصرية أيضاً ترتعش رعشة الجماع القصوى و تتأوه وقد قبضت بكسها على زبه فصفعها وهو يزمجر: آآآآآآآآآآآآآآآآآه و أفﻻغ لبنه في أسخن كس مصري نار كس أمل المصرية الشرموطة!! وموظفة الاستقبال قد ذابت شهوة و كسها ينقبض و ينبسط كانه السنة ****ب تلاعبها الرياح! أفاقت من نشوتها وهي لاهثة الانفاس وهو كذلك و زبه ينحسب منها ولبنه يسيل بين وراكها! راحت امل المصرية تولول: انت بردة جبت جوايا… هحبل منكم دلوقتي…. يا دلي… يل لهوي….اسرع دكتور النسا غلى درج من مكتبه و أخرج علبة أقراص و احضر كوب ماء: بطلي ولولة…خدي القرص ده ومتقلقيش…

الحلقة السابعة عشرة – أمل المصرية تسترجع مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة

غابت أمل المصرية , وقد استراحت إلى كرسي فخيم بعيد عن المدعويين و صخبهم في حفل افتتاح برج السعادة التي افتتحته مؤخراً, في اجترار ذكرياتها منذ شبابها الباكر متسلسلة في شريط بدأ تصاعدياً حتى وصلت إلى مرحلة بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة و هي على وشك أن تسترجع ذكرى مواقف ساخنة من سكس السحاق مع الطالبات هناك. لم تكد ذاكرتها تكر حتى لوحّت سمية ابنتها الصغرى التي تدرس الطب في جامعة المنصورة في بيت الطالبات كذلك فردتها إلى صخب الحفل قائلةّ: ماما…رحت فين… بقالك كتير لوحدك….أنت زعلانة من حاجة؟! التفتت إليها أمل المصرية امها وعلى سحنتها أثار الماضي التي كرّت بذاكرتها فاستحضرته حاضراً واقعاً ملموساً حتى ان ذلك الكس الذي بين فخذيها تندى بما شهوتها!
ابتسمت أمل وقد اقترب الحفل من الانقضاض و جاء من خلف ابنتها صديق زوجها الأربعيني رجل الأعمال حسن الريس وقال: أنت سايبنا لوحدنا يا ست أمل…. ابتسمت أمل المصرية مجدداً و نهضت تدير وجهها في عيني ابنتها سمية و عيني حسن الريس قائلة: و انا أقدر…انا بس تعبت مالوقفة قلت أستريح… ابتسم حسن الريس قائلاً: وأنا شفتك بس قلت أسيبك تستريحي…على فكرة أحنا شطبنا البرج من غير ما يبتقى علينا ولا كمبيالة… وكمان في زيادة….أشوفك بعدين استأذن أنا….و مد حسن الريس كفه فتلاقت مع ناعم رخص بنان أمل المصرية!! التقت ألأعين للحظات في وجود سمية ونمت عن علاقة قادمة!! سلام بالأكف حميم افترقت على إثره على مضض وقد استشعرا الحرج في حضور سمية!! تنحنحت أمل المصرية وقالت بصوت مبحبوح تجسدت فيه شهوة ما بين فخذيها وقد عاودتها بقوة: أشوفك بكرة عالغدا…. عشان نخلص الحسابات…افترقت الأيدي وقد اتسعت عينا رسمية ابنتها بلمعة باسمة بدت على شفتيها غادر على إثرها حسن الريس صاحب أبيها شوقي البرنس و عشيق أمها القادم و هو يعمل مهندس إنشاءات! لحظات و غادر كل من في الشقة الفارهة من برج السعادة وجلست سمية و تبعتها رشا مع أمهما آمل المصرية. قالت سمية: بعد يومن هيكون أول يوم ليا في بيت الطالبات يا ماما…نظرت إليها أمها و همست: بيت الطالبات…يعني كل أربعة أو اتنين بالكتير في مكان واحد…هزت سمية راسها هزة تنم عن سعادة فقالت أمها: و انت مبسوطة….انت ممكن تاخدي شقة على حسابك… أحنا مش فقرا يا حبيبتي…احتجت سمية: لأ يا ماما… أنا عاوز أعرف ناس جديدة.. أعيش جو جديد مع بنات من محافظات تانية….صمتت أمل المصرية تتذكر ما دار معها من مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة! رن في نفس الوقت جرس الهاتف المحمول لسمية فأسرعت إليه في غرفتها و تبعتها اختها رشا ليتركا أمهما امل المصرية مع ذكرى بيت الطالبات!
راحت أمل المصرية وهي تنفث دخان سيجارتها تتذكر مواقف ساخنة من سكس السحاق في بيت طالبات الإسكندرية في أولى جامعة مع مع زميلاتها ! كانت قد افتقدت كثيراً الشاب الجامعي شادي و افتقدت كذلك دكتور النسا التي ما فتأت تتصل بتليفونه الأرضي فلم يجب. التحقت بكلية اﻵداب جامعة الإسكندية و أقامت أمل المصرية في بيت الطالبات. كانت شاهيناز اعز صديقاتها هناك. كانت جميلة سمينة بضة مثلها إلا انها خمرية اللون مبحوحة الصوت! كانت مثلها في الشرمطة و قد تركت ورائها حبيباً في المنصورة. راحت شاهيناز تدمع لفراق حبيبها خالد فرقت أمل المصرية لها فى حنان فأزداد وجهها الأبيض المدور جمالا و كأنها لوحة لرسام حساس بروزها داخل شعرها الطويل الفاحم السواد! ابتسمت لها و قالت : خلاص يا بت . انا يا بنتى زعلانة اكتر منك .. و أنا كمان سبت حبيبي هناك…أحنا دلوقتي ملناش غير بعض. مدت أمل المصرية يدها تمسح دمعتين فرا من عيون شاهيناز و هى تبتسم قائلا : خلاص بقى يا بت … أنا عارفة ان نارك قايدة… بس الحال من بعضه. و مدت أمل المصرية سبابتها تداعب حلمة شاهيناز اليسرى من فوق التي شيرت الأبيض صعودا و هبوطا فتورد وجه شاهيناز الخمرى و نظرت حولها فى خوف و قالت دون ان تحاول ان تمنع أصبع أمل المصرية : بس يا أمل أحسن حد يشوفنا…. البنات نايمين جنبنا!! فتجاهلت أمل المصرية كلامها : اهى الحلمة وقفت اهه . و مدت يدها ناحية نهدها الأخر البعيد عنها قائلة : لما نشوف التانية كدة ؟ فسارعت شاهيناز بإبعاد يدها و هى تقول : بس يا مجنونة بتعملى ايه ؟ البنات يصحوا… فضحكت أمل المصرية يا بنتى يصحوا أيه دول في سابع نومة!! و عادت أمل المصرية تداعب الحلمة و لكن هذه المرة بالسبابة و الإبهام معا و شاهيناز كما أخبرتها بدأت تتأوه فعلا ف وتذهب فى عالم أخر مما شجع أمل المصرية ان تدفع بيدها الأخرى على ورك شاهيناز و راحت تدعكه بهياج محموم مكتوم ثم ادخلت يدها من تحت تي شيرت شاهيناز و أخذت تقبض على نهدها الأيسر و تفرك الحلمة هى تلعق شفتيها فى اثارة! ثم قامت أمل المصرية بوضع يدها على كس شاهيناز فى حرص من فوق الجيب التى ترتديها و سرعان ما سحبت تلك الجيب لتعرى قليلا من فخذ شاهيناز التى أخذت تهمس و هى فى عالم اخر و قد انسدل جفنيها فى نشوة :هامسةً: لا يا أمل …آآآآآه . و سرعان ما اسكتها شعورها باصبع الوسطى لأمل المصرية يزيح الكيلوت الرقيق و يداعب بظرها مباشرة فتأوهت و تصاعدت نشوتها مما جعل عيونها تتسع و أنفاسها تتسارع و ريقها يرفض ان تبتلعه و اطلقت شاهيناز صرخة قاربت أن تكون توفظ الفتاتين بجوارهما و هى تأتى شهوتها لولا أن أمل المصرية كممت فيها براحة يدها!!

الحلقة الثامنة عشرة – أمل المصرية تتعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في مطعم في أولى جامعة

في تلك الحلقة سنرى امل المصرية تتعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في مطعم في سنة أولى جامعة ! أمل المصرية جريئة وذلك جانب من جوانب شخصيتها؛ فهي شرموطة في عامها العشرين الآن و قد ضاجعت شبان من قبل في القاهرة! إلا انها كسها يخترق شهوةً وشبيه الشيئ منجذب إليه. خرجت ذات يوم من بيت كلية اﻵداب إسكندرية وتوجهت إلى مطعم يواجه كلية حقوق بزاوية. جلست لتطلب طعاماً يغاير طعام بيت الطالبات الذي يشبه طعام المرضى. كان مطعماً فخيماً وكانت امل المصرية قد استقبلت تحويلة من أمها بالبريد المصري فأحبت أن ترفه عن نفسها! كانت تجلس على المائدة المقابلة لها و القريبة منها امرأة فى أوائل الثلاثينات من عمرها رائعة الجمال خمرية اللون أو مائلة للسمرة ذات شعر يميل للبني متوسط الطول و لكن غاية فى النعومة تضع مساحيق على وجهها بذوق رفيع و تتصاعد رائحة عطرها تملأ جنبات المطعم!
كانت أعين الجالسين الذكور فى المطعم تأكلها فقد كانت ترتدى جيبة قصيرة جدا فوق الركبة و بودى ضيق جدا يزيد من بروز بزازها الكبيرة و كانت الفتاة فى تلك اللحظة تستعد لوضع الشاليموه بين شفتيها المكتنزتين لتشرب الكولا و لكن وقع من بين يداها الكوب و أصاب قليل من الجيب و اغرق طعامها و اغرق المنضدة!! فانفجرت أمل المصرية ضاحكة فنظرت لها المرأة مرتبكة فتوقفت أمل المصرية عن الضحك بصعوبة و قد شعرت بعدم لياقة ما فعلته هى تقول للمراة : أنا آسفة… فابتسمت المرأة و هى تقول : لا . ولا حاجة… فعلا حاجة تضحك . و ذهبت لطلب طعام آخر و عادت تنتظره و وجدت احد عمال المطعم ينظف منضدتها فالتفتت حولها لتجد أخرى في غير طائل! هنا قالت لها أمل المصرية : إتفضلى هنا معايا.. وفعلاً
و تقدمت أحلى ست جريئة و جلست بحانب أمل المصرية وشكرتها و دار بينهما الحوار التالي: المراة : أنا متشكرة أوي …أمل المصرية: لا ابدا مفيش حاجة و انا أسفة تانى إنى ضحكت .. انا أمل و حضرتك إسمك إيه ؟ المرأة: انا مها . إنتى شكلك بتدرسي في جامعة صحيح؟! أمل المصرية : آه .. فى أولى كلية آداب و حضرتك بتشتغلى ؟؟ – لا انا مخلصة بقالي كتيييير و عايشة من تركة بابا و ماما …مش احسن مالشغل و وجع الدماغ أمل المصرية: يا بختك على فكرة حضرتك جميلة اوي…. بصي بيبصوا عليكي ازاي!! كان يبدو على تلك المرأة انها ست مصرية سحاقية جريئة إذ ضحكت و وضعت يدها على ورك أمل المصرية قائلة : متشكرة أوي يا أمل و انتي كمان أمورة جداً .. أمل المصرية: أه بس حاسة أني تخنت….هنا راحت تطلعت مها تتطلع لجسم أمل المصرية الممتلئ قليلا و لكنه متناسق ثم قالت : لا أبدا ليه هو الواحدة لازم تبقى رفيعة علشان تبقى جميلة ؟؟ فى رجالة كتير قوى بيحبوا جسمك ده و بيدوروا عليه بملقاط.. امل المصرية : متشكرة أوي حضرتك رقيقة جداًً .. ابتسمت مها و أحبت أن تتبسط مع امل المصرية لتصل إلى أسخن سحاق معها فقالت: طيب أيه لازمة حضرتك دى انا كبيرة أوي كدا…يعني مينفعش أكون صاحبتك ؟! كانت تلك بداية التعرف على ست مصرية سحاقية جريئة في أولى جامعة اسكندرية.
أجابت امل المصرية ببسمة سريعاً: لا طبعا ازاى انا اسفة يامها و يا ريت نبقى صحاب … وطالما بقينا كدا يالا بقا أتفضلى كلى معايا لحد ما أكلك يجى…و فعلاً تشاركا الإطباق إلى أن وصلت وجبة مها فتشاركتها كذلك وقصت أمل المصرية خلال ذلك لـمها عن نفسها و عن بيت الطالبات و حتى انتهوا من الطعام عرضت مها على أمل المصرية ان تقوم بتوصيلها لبيت الطالبات بسيارتها فوافقت أمل المصرية ! و فى السيارة وعندما اقتربوا من حي سموحة الكائن به البيت قالت مها : أمل نا اديتك العنوان بتاعي وفيه رقم التليفون….يتقى تجيني بقا أو تتصلي…انا قاعدة لوحدى و فاضية على طول اتصلى حانزلك على طول و انا معايا رقم البيت فى القاهرة ممكن أبقى أتصل بيكى فى الإجازة… هو انتى لازم تنزلى القاهرة كل اجازة ما تخليكى الأسبوع ده أفسحك شوية فى إسكندرية ؟ – لا ما ينفعش علشان مام قاعدة لوحدها…بس عموماً هشوف….حتى انا نفسي أخرج وأشوف الأسكندرية. قبل أن تترجل أمل المصرية من سيارة مها مالت الاخيرة عليها تقبلها!! انحرفت القبلة قليلاً عن موضع الخد و انتحت ناحية الفم! طالت القبلة وسخنت حتى تلاثمتا!! التصقت الشفاة سريعاً في أسخن قبلة مع ست مصرية سحاقية جريئة سحاق مع ست جريئة مصرية! لم تتفارق الشفاة على كلاكس سيارة اخرى فنظرت مها في عيني أمل المصرية و حدقت وهي التي ما لبثت أن استحالت إلى ضحكة عالية بلهاء نزلت بعدها أمل و توادعا

الحلقة التاسعة عشرة – أمل المصرية و أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

افترقت أمل المصرية و مها على قبلة فم لفم! مضت أمل إلى زميلاتها في بيت الطالبات وهي لا تزال تستطعم تلك القبلة من شفتي مها المكتنزتين!! أرادتها بشدة لكنها تركتها!! يوم والثاني و مضى أسبوع حتى حان يوم إجازتها و مغادرتها للقاهرة. تذكرت هاتف مها و تذكرت عنوانها الكائن في سيدي جابر!! اعتذرت أمل المصرية لأمها وراحت ترن من سنترال على تليفون مها: مها…أنا امل… مها بسعادة: أزيك..بنت حلال انك افتكرتيني..فاضية…. أمل المصرية: انا كنسلت الإجازة على فكرة… بلهفة قالت مها: طاب أنا جيالك أنت فين…أمل المصرية في سموحة قدام سنترال…..وفي ظرف عشر دقائق ضغطت مها على مكبح سيارتها امام السنترال لتصعد إلى جانبها أمل المصرية لتميل على وجهها تقبله وقد تواطأت النظرات. كان كل من امل و مها تعرف ما تريد الواحدة من الأخرى و كانت مل تحن غلى ذكرى دكتور النسا الخبير بالنساء وليس شباب الجامعة التي طنتهم ؛ خرعين , مش رجالة كفاية” كما كانت تحكي لصاحباتها! ستستمتع أمل المصرية مع اسخن سحاق مع ست مصرية جريئة شبقة في شقتها الكائنة في حي سيدي جابر.
وصلت أمل إلى شقة مها والوجل يعتريها و تأخرت عن الدخول فقدمتها مها باسمة : أدخلي… مالك متكشكشة ليه….دخلتا إلى الصالون الفسيح و استأذنت مها أمل المصرية للحظات و عادت لتخرج و لتنظر إليها أمل المصرية بدهشة! عادت مها باسمةً قائلة : أتأخرت عليكى ؟ نظرت أمل المصرية فوجدت مها قد ارتدت قميص نوم اسود حريري لامع قصير يبرز جمال ساقيها البيضاوين ا الرائعتين و قليلا من فخذيها المصبوبتين و كان القميص بحمالات تبدو منه كتفا مها المثيرتان و صدرها الأبيض الشهي الناعم و جانبي بزازها المتوسطة الحجم المكتنزة.أعجبت أمل المصرية بجمال مها و سحرها فأطلقت صافرة الإعجاب ثم أردفت: : ايه الجمال ده كله! ده لو الرجالة اللى كانوا فى المطعم شافوكى كدة كانوا مش هيسبوكي! قالت مها برقة : ميرسى أوي يا حبيبتى…. جسمى عجبك بجد ؟ برقت أمل المصرية فيها وهمست: يهبل بجد…سريعاً وضعت مها كوبين من عصير الفراولة التي تحبها أمل المصرية كما علمت عنها وقالت: أيه رأيك نشوف فيلم فيديو….تحبي ألأكشن و لا رومانسي ولا بوليسي…بادرتها أمل المصرية قائلةً: الرومانسي ويا ريت يكون عاطفي… ضحكت مها و علقت: يا واد يا عاطفي أنت…. و أدخلت مها الشريط في مشغل الفيديو و قالت: شوفيه وقوليلي رأيك.. كان فيلماً عاطفياً بين فتاتين وقعتا في حب بعضهما!! كانتا سحاقتين. جلست مها بجانب أمل و تغوط الفيلم حتى تعانقت الفتاتان في قبلة! قبلة حميمية كالتي بين الذك و الأنثى! خفق قلب ام المصرية بشدة و تلاقت عيناها مع عيني مها!! تواطأت على أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في سنة أولى جامعة!
بدأت أمل المصرية فى التصبب عرقا و بدا وجها فى الاحمرار و التزمت الصمت و هى تنظر لمها ساهمة ففهمت مها و ابتسمت قائلة : طيب روحى اقلعي الطرحة دى علشان الجو حر.. انصاعت أمل و مشت في هدوء و عادت وقد أرخت خصلات شعرها الحريري الأسود الفاحم. تلاحمتا جنباً إلى جنب و كان المشهد لفتاة تمص حلمة فتاة أخرى و أحست أمل المصرية ان جسمها بدا يسخن من فعل بعض الرغبة فقد كانت سريعة الاشتعال امام المثيرات الجنسية. راحتا يتابعا مشاهد السحاق و قد استندت كل منهما على ظهر الكرسى و أرختا جسميهما تمام و قد بدأت أمل المصرية تشعر بسوائلها تفور من كسها فخجلت من أن تداعبه مما اشعرها بالحرج و عدم الارتياح و لكنها نظرت إلى مها بطرف عيناها فوجدتها تتحسس كسها من تحت قميص النوم و أحست مها بنظرات أمل المصرية فالتفتت لها قائلة : ايه يا أمل خدي راحتك اعملي اللي فسك فيه …جيبلك قميص نوم من جوه ؟ أجابت أمل باقتضاب: لا أبدا انا كدة كويسة…. وبدون مقدمات نهضت مها احلى ست مصرية جريئة و أوقفت الفيلم ثم مدت يدها بجرأة لبلوزة أمل المصرية تخلعها اياها قائلة : اخلعي البلوزة دى علشان تعرفى تلعبي فى بزازك لو تحبى… وفعلاً انتهت من البلوزة لتمد يدها الى بنطالها قائلة : و كمان البنطلون ده اللى حابس كسك جامد اوي… و هنا صرخت أمل المصرية : لا لا لا…..بلاش البنطلون! لم تكن أمل المصرية بجراة مها وهي لا تزال في أولى جامعة! فضلاً عن ان مها في شقتها وهي قد مارست أسخن سحاق على فتيات كثر قبل أمل. قالت مها و هى تفك أزرار البنطال : طيب بس فكى الزراير علشان تعرفى تتدخلي ايدك و بلاش الحساسية الجامدة دي و الكسوف ده احنا خلاص بقينا صحاب… ثم أدارت لفيلم مرة أخرى و جلست تتداعب كسها و قد بدأت أمل المصرية أيضا تفتح فخذيها و تدخل يدها لتتداعب بظرها غير المختون ذلك المتشنج المتهيج المنتصب

الحلقة العشرين – أمل المصرية تواصل أسخن سحاق مع ست مصرية جريئة في شقتها في أولى جامعة

نواصل في تلك الحلقة أسخن سحاق مارسته ست مصرية جرئية في شقتها على أمل المصرية و كنا قد توقفنا عند طلب مها من أمل المصرية خلع بنطالها فأجفلت الأخيرة وراحت تلاعب كسها من تحته! غير ان المشهد الذي كان يعرض في الفيديو تغير لتتدخل فتاة ذات نهدان ضخمان فقالت مها : البت دى بزازها حلوة…. أحبت أمل المصرية أن تجاريها ألفاظ المتعة فقالت بصوت مبحوح : اه عاملين زى بزازك فقالت مها و هى تتحسس بزها الأيسر الذي كان ناحية أمل المصرية : لا أعتقد هى بزازها اكبر شوية… ثم أخرجت بزها قائلة : حتى شوفي!! نظرته أمل بحدقتين واسعتين و قد ازداد هياجها من مبادرة مها ثم تأوهت بمتعة: آه…. ثم تنحنحت ليخرج صوتها الذي غاب تماً من الإثارة ثم قالت : لا… يمكن زي بعض …فأردفت مها و هي تضغط حلمتيها ليزداد حجمها : اه بس أنا حلماتي اكبر و احلى .. صيح؟ علقت أمل المصرية و قد شعرت بمائها يتفجر شلالات من كسها المشتاق إلى النياكة و اللحس و المص من زمن و يغرق يدها التي لا زالت داخل كسها : اه فعلا انتى حلماتك حلوة قوى و طويلة كمان… فقالت مها : طيب ورينى بزازك انتى كدة..
مد ت مها يدها لسوتيانة أمل المصرية ترفعها لأعلى لكى تحرر بزازها و كانت أمل المصرية مستسلمة لها تماما فراحت مها تتحسس بزي أمل المصرية براحة يدها و ظهرها لتشعر بنعومتهما و هي تهمس بمتعة جنسية : حلوين قوى يا أمل وكمان و ناعمين جدا… لتقبض بنهاية كلمتها عليهما و تعتصرهما قائلة : و طريين خالص يخرب عقلك دول هايدوبوا بين أيديا . ثم بسطت أصابعها للحلمات التي كانت قد وصلت لأفصى حالات انتصابها و هي تفركهما بيديها قائلة : و الحلمات دى كمان جميلة أوي ثم نظرت لأمل المصرية التائهة و التى كانت تنظر لمها و تتابعها فى هيام و نشوة شديتين و همست : ممكن أذوقهم! أحتبس صوت أمل المصرية فلم تحتمل حتى ان تخرج لفظة فاكتفت بان تهز راسها بالموافقة. أخرجت على إثرها مها لسانها تتذوق به حلمة أمل المصرية اليمنى و أخذت تدور به حول الحلمة و تتدلكها دائريا ثم تعض عليها بمقدم اسنانها و تعضعضها برشاقة خبيرة أسخن سحاق ثم تحول فمها الى الحلمة الأخرى لتفعل بها مثل الأخرى والتي كانت يدها خلال ذلك تفرك الحلمة الأخرى التى تركتها حتى يجف لعابها من الحلمة فتعود لتبدل الأوضاع بين الحلمتين! ظلت مها ست مصرية جريئة تمارس أسخن سحاق على امل المصرية في شقتها في أولى جامعة حتى أحست بأن الأخيرة قد وصلت لأفصى حالات تهيجها و تسارعت حركات يدها التي تداعب كسها فتركت بزازها و نزلت على الارض على ركبتيها أمام كس أمل المصرية و أخرجت يد أمل من كسها و هي تنظر لها بابتسامة مثيرة ثم سحبت بنطالها حتى قدميها و هى تقول : تسمحيلى يا أمولة اعرف كسك بلساني!
لم تكن أمل لتمانع تحت وقع لذة أسخن سحاق مع ست مصرية جرئية مثل مها فأنزلت الأخيرة الكيلوت ليلحق بالبنطال فى اخر قدمى أمل المصرية و قالت و هي تفرك كسها بيديها فتبلل من ماءها الغزير : ياه كل ده… ده انتى ميتة خالص … كل ده ؟ أنت كنت بتتناكي قبل كده… وباين كسك مفتوح!! عرفت مها أن أمل مفتوحة وبخبرتها علمت أنها متناكة و شرموطة كبيرة! مدت مها لسانها فلعقت كس أمل المصرية لعقة طويلة مرت بها على شق كسها من اسفل الى اعلى ثم اخذت تبتلع إفرازاته و هى تنظر لها ثم شرعت تبتلع ريقها و كانها تتذوقه لتحكم على طعمه وشهقت : ياه ده طعم حلو قوى .. حتى دوقى و مدت إحدى أصابعها المبللة بماء أمل المصرية لفمها لتجعلها تتذوقه ففتحت أمل المصرية فمها في تردد لكن مها أدخلت اصبعها فى فيها ببطء حتى أخره و قالت لها: اقفلي بقك عليه و مصيه جامد اوي لأخره ! وصنعت امل كما أرادت مها فراحت تمصه و تلعب بلسانها حوله و تبتلع مائها حتى أخرجت مها اصبعها من فم أمل المصرية و هي لا تزال مطبقة عليه و عادت إلى كس أمل المصرية تفرك بظرها بيديها فيزداد انتصابا وإفزارا و تلعق شفرتيها بلسانها و تغرقه بلعابها حتى اتت أمل المصرية شهوتها و هى تكاد تمزق حلماتها فركا و شدا و اخذت ترتفع و تهبط بوسطها على الكرسى وصوت لحم طيزها يرتفع من اثر ارتطامه بجلد الكرسى و مها لا زالت متمسكة بكسها تلعقه و تفرك بظرهاﻻ المتطاول الملتهب شهوةً ا حتى صرخت أمل المصرية أعلى صرخاتها فى نهاية شهوتها فارتمت بظهرها على الكرسى لتسترخي تماما و أخدت تنظر لوجه مها الذى راح يلمع من ماء كسها الغزير و هى تقبل كسها و وركيها حتى نظرت لها مها قائلة هامسة باسمة : انبسطى؟ انفرجت شفتا أمل المصرية عن ابتسامة ضعيفة لكنها تشع بالسعادة كابتسامة كسها من تحصيل شهوته : أوي أوي….أنت خلتيني عشت في عالم تاني

الحلقة الحادية والعشرين – عيد العشاق و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي

سنرى في تلك الحلقة أسخن فالنتاين رومانسي سكسي بين أمل المصرية و الشاب الجامعي شادي حبيبها من أيام الثانوية! كان عامها الاول في بيت الطالبات قد انتصف. كانت أمل المصرية تعالج رسيساً من حب قديم قوامه عامين مع الشاب الجامعي شادي! لم تشبع علاقات السحاق رغبتها الجارفة إلى الذكر فتذكرت شادي بشدة! نعم تذكرته و عيد العشاق يطرق الأبواب و هدايا الفالنتاين تتوزع في المحلات يبتاعها العشاق لمعشوقاتهم في ذلك اليوم الحميم! سدرت أمل المصرية في ذكرى شادي الشاب الجامعي وهي تشتاق إليه فأغمضت عينيها فوق فراشها! سرحت في ذكراه حتى أيقظتها زميلتها شاهيناز من أحلام يقظتها بأن أحدثت صوت كلب صغير فزعت أمل المصرية!! فزعت و انفجرت ضاحكة و أمسكت بوسادة ألقتها في وجه شاهيناز: ماشي يا باردة!! فجعتيني يا معفنة!! ضحكت الأخيرة و جلست بجانب أمل تسالها: لا بجد ..شيفاكي سارحة … حاسة أن الشاب ده وحشك… أطرقت أمل المصرية ثم رنت إلى شاهيناز: أنت قولتي فيها… وحشني اوي…. كنت لما أروح أتصل بيه يقولولي أنه في شغل في الصعيد… و حشني أوب و مش عارفة أوصله…
أطرقت شاهيناز قليلاً ثم قالت: مش انت أجازتك الخميس اللي جاي… بعد بكرة…بالظبط في عيد العشاق… حاولي لما تروحي تتصلي بيه تاني… أيه ده!! و بحلقت شاهيناز في ما أخرجته يد أمل المصرية من حقيبتها!! نعم كانت تحتفظ بها منذ أن أهداها لها!! هي تحتفظ بصورته فهل الشاب الجامعي شادي يحتفظ بصورتها!! سرحت أمل المصرية و الخواطر تختلج في صدرها فاختطفت شاهيناز منها الصورة و صفرت: أيه ده!! ده حلو اوي يا بت يا امل…ممكن تسلفيهولي شوية!! و راحت تضحك فضحكت أمل وراحت تقول: حلو …حلو دي شوية…بصي يا بت يا شاهيناز عينيه..ولا رموشه التقيلة ولا مناخيره المنصوبة!! وحشني أوي.. وهنا اضطرت مضافر شاهيناز لمجرد ذكرى شادي ثم شرعت تقول: شاهيناز …أنا مسافرة القاهرة بكرة… هاعتذر بأمر طارئ عندنا…صاحت شاهيناز: يا بت اصبري .. كلها يوم و هنروح مع بعض!! نهضت أمل المصرية سريعاً و لم تسمع لها!! لم تسمع لزميلة السحاق القاهرية مثلها كلاماً!! منذ متى كانت الشهوة القاسية تسمع أو ترى!! هي الغريزة تسير بها كيفما تشاء!! هي الغريزةقد هاجها عيد الحب و أسخن فالنتاين رومانسي سكسي تتمناه أمل المصرية مع الشاب الجامعي و قد كان! حزمت حقيبتها كما حزمت أمرها و باتت ليلتها تفكر حتى الصباح و قد طال ليله!!
قبل أن تغادر الإسكندرية تذكرت أن تجرب ان تتصل بتليفون بيته!! لم تتوقع ان يجيبها!! صاحت أمل المصرية سعادة حينما أجابها: أمل معايا….سريعاً ابتدرته امل لائمةً: أنت لسة فاكر!! اربع شهور مشفكش!! انا زعلانة منك!! سريعاً طيب الشاب الجامعي خاطرها قائلاً: معلش يا روحي… كنت مسافر…هعوضك في عيد العشاق… كل عام و أنت حبيبتي!! ساحت أطراف أمل وصمتت فقال: أنت في اسكندرية…. فأجابت: آه…سارعها: طيب أنا جيلك!! ابتدرته أمل: لأ.. خلاص.. أنا اللي جاية إجازتي …. أشوفك فين؟! صاح الشاب الجامعي فرحاً: خلاص…هتيجي.. محضرلك مفاجأة بمناسبة عيد الحب…هنعيش أسخن فالنتاين …هتاخدي قطر كام؟! أجابت امل: قطر اتناشر… يعن هأوصل على اتنين الضهر… أجابها الشاب الجامعي شادي: خلاص هستناكي… وفعلاً على احر من الجمر انتظرها في محطة رمسيس حتى ظهرت!! سارع إليها ولولا العيون لاحتضنها!! اكتفى بالسلام الساخن و قد تلاقت العيون و رفرت القلوب! حمل عنها حقيبتها و خطرت له خاطرة!! قال: بصي ايه رأيك تتصلي بأمك تقوليلها أن القطر فاتك!! لمعت عينا امل و نفذت على الفور!! نظرت إليه : طب و الشنطة!! جرجرها الشاب الجامعي من يدها فركبا تاكسياً و وصلا شقته الفارغة!! هناك احتضنها و قبلها و قبلته! قال لها: غمضي عينيكي!! أغمضتهما فاحضر دبدوباً صغيراً و زرع في يدها خاتماً ذهبياً!! صاحت امل و قد فتحت عينيها و تعلقت برقبة الشاب الجامعي: ده عشاني…وراحت تلعب بخاتمها فرفع مليح و جهها اليه قائلاً: مش فيه فالنتاين يا روحي…عيد الحب…. أنت وحشتيني أوي..خجلت امل المصرية و جرى الدم في عروقها وجهها فمال عليها الشاب الجامعي يقبلها في أسخن فالنتاين رومانسي سكسي فيلتهم شفتيها! تدللت أمل المصرية فراحت تجري من أمامه فأمسك بزراعها! فأمسكها الشاب الجامعي شادي من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت أمل المصرية تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة وهي تهمس : بمووووت فيك…ألقت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري..سريعاً تعريا دونما خجل!أدار شادي موسيقى سلو و راحا يتراقصان و زبه يداعب سوتها و بزازها تترجرج!! كان فالنتاين سكس للغاية بين أمل المصرية و الشاب الجامعي!! مال شادي و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف ملقياً يده على بظرها الطويل و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع …..سريعاً راح الشاب الجامعي يطارحها الغرام فاستلقايا أرضاًاعتلاها الشاب الجامعي شادي و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس أمل المصرية الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…قائلاً: ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … رفع ساقيها و أدخله فيها!! كانت تشتاقه و يشتاقها!! راح ينينكها في عيد الحب وهو يهس من فوقها: وحشتيني أوي…وهي تجيبه: أنت كمان…نكني… نكني يا شادي….أنا محتاجالك أوي…شد عليها فصاحت : آآآآآآآآآآه آآآآآه آآآآآآ؛ آآآآآآآي … ثم صاح وقد نزع قبل أن يلقي بذور حبه فيها

الحلقة الثانية و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و إغراء سكسي ساخن مع عامل الدليفري الجامعي

أفاقت أمل المصرية من ذكرى الفالنتاين الساخن مع شادي عشيقها وهي تتلهف على لقائه؛ فهو قد هاجر إلى النمسا ليعمل هناك. أفاقت على جرس الباب ليلاً لتنادي على ابنتها الصغرى سمية: سمية ..سمية..شوفي مين… فتفتح الباب فإذا به الشاب عامل الدليفري فتخبر أمها. كان شاباً في التاسعة عشرة من عمره في أولى جامعة كلية الإعلام . شاب وسيم جداً مشرع الطول أنيق الملبس يشبه إلى حد كبير شادي عشيق أمل المصرية أيام شبابها الباكر. يبدو أن ذلك سبب عشقها لذلك الشاب الصغير عامل الدليفري الجامعي و التي راحت تشرع في إغراء سكسي ساخن معه! نادت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين , على ابنتها أن: خليه يدخل يا سمية.. قالتها بحماسة و التماعة عين شديدتين!
دخل أحمد عامل الدليفري الجامعي الشاب العشريني يملأه النشاط و تزدهيه خيلاء الشباب رغم رقة حاله. دخل على أمل المصرية الذي يعرفها من أسابيع قليلة وقد احبها لعطفها و إكرامها له بالبقشيش الوفير. دخل عليها فارتبك قليلاً و اهتاج كثيراً لما شاهد لبسها! كانت ترتدي قميص نوم عاري شد إلى كتفيها بحمالتين رقيقتين ، يطل من صدره الواسع بزازها الكبيرة ! لم يرها احمد عامل الدليفري من قبل بقميص النوم! نهضت إليه تتهادى وعيناه مركزتان على عاري صدرها الأبيض الشهي! ابتسمت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين ومدت يداها تتناول منه وجبة الكنتاكي وهمست : أقعد يا أحمد! جلس احمد وقد انتبه لنفسه فابتسم محمر الوجه من خجله! كان يشتهيها في قرارة نفسه. التفتت أمل المصرية مستدبرة ماشية إلى ترابيزة تضع فوقها الوجبة فتعلقت عينا عامل الدليفري الجامعي بطيازها العريضة المثيرة! انطبعت طيازها بقميص النوم انطباعاً مثيراً و في إغراء سكسي ساخن جداً! جلست أمل المصرية و أحمد يحدق فيها! كان يُحسّ أنه بإزاء أنثي ناضجة بحق. حينما التفتت مولية إياه مؤخرتها الرجراجة ، رحبت به بابتسامة رقيقة حانية فيها اشتهاء بقدر ما فيه عطف على غضاضة الشاب المنكوب! لم يجد عامل الدليفري الجامعي صعوبة أن يتعرف علي لون الكيلوت! كان أحمراً مشدوداً بخيط رقيق مضروب بين طيازها! كان يشعر أنه أمام امرأة تشع أنوثة من كل ركن في جسمها البض! أنتصب زبه دون إرادة منه! لحظته أمل المصرية فأكلت شفتها السفلى؛ فهي تشتهي بشدة وهي في سن الأربعين و كأنها تراهق! اطرق برأسه خجلاً!
أردات أمل المصرية أن تخفف من خجله فابتسمت له و هشت و بشت وقالت برقة: أزيك يا احمد…مش قلتلك ده بيتك… ابتسم أحمد وشكرها ممتناً و تمالك أعصابه : لا لا ياست أمل..دا كتير عليا… ضحكت أمل المصرية: لا كتير و لا حاجة…أنت مكافح يا احمد…ما انت قلتلي أن باباك كان صاحب أملاك وضاعت في خساير البورصة لدرجة كان عليكوا ديون… أطرق احمد من تلك الذكرى السيئة وتنهد قائلاً: كانت أيام عز وراحت.. قالها احمد و عيناه تتفقدان قميص النوم البمبي الرقيق الذي ترتديه أمل المصرية! كان يشتهيها بحكم فوران دمه؛ و كانت تشتهيه بحكم المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين و لكونه يعج بالشباب و يذكرها كثيراً بعشيقها الأول شادي! قالت أمل المصرية بنظرات لؤها اشتهاء له: اللي راح يرجع…محتاج فلوس متكسفش…ابتسم عامل الدليفري خجلاً وقال: ميرسي أوي يا ست أمل…مستورة… ابتسمت أمل المصرية بنظرة عتاب ألقتها إلى أحمد: مش قولنا بلاش ست دي! مش قلنا أصحب..قولي يا أمل بس…صحك احمد و ردد خلفها مازحاً: ماشي يا أمل بس…ضحكت أمل فتر جرجت بزازها الكبيرة ودخلت ابنتها سمية علها فقالت مسرعةً: ماما خارجة وراجعة كمان ساعة…. فنظرت إليها أمها: أنت و أختك..سيبتوني لوحدي…ثم رمقت أحمد وقالت: معايا أحمد بالدنيا كلها… رمقت سمية عامل الدليفري بابتسامة و أعادتها إلى امها و أشارت بأطراف أصابعها تودعهما لتخرج و ليخلو الجو لعامل الدليفري و أمل المصرية! فجأة وضعت مل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في إغراء سكسي ساخن احدي ساقيها فوق الأخرى ، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها اللامعين ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الأبيض الشهي الذي يسيل اللعاب له! راح عامل الدليفري يسترق النظرات إلى ساقيها وفخذيها المثيرين الشهيين! ثم راح يكبت رغبته و يقاوم إغرائها فلم يستطع! ، تعلقت عيناه بهما ، أحس أنها تراقبه ، تملكه الخجل والارتباك وأشاح بوجهه عنه؛ فهي تكبره بنحو ضعف عمره غير أنها رائعة الأنوثة كاملة النضج! همست بعد لحظة صمت: يالا يا احمد ناكل مع بعض..عيش و ملح…وابتسمت ابتسامة ساحرة فنهض أحمد معتذراً: لا معلش…اصلي …نهضت أمل المصرية! اقتربت منه ! قاطعته بأن أمسكت يده هامسةً: – اقعد يا حبيبي انت مستعجل ليه … تكهرب جسده! تناديه يا حبيبي! جلس فجلست إلى جواره على كنبة الأنتريه فأحس بحرارة جسمها ، حاول اسحب يده من يدها ، عبثت أناملها الرقيقة براحة يده في إغراء سكسي ساخن فتلاحقت أنفاسه وتطلع عامل الدليفري إليها في خجل!..يتبع

الحلقة الثالثة و العشرون أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي

أجفل أحمد حين مالت نحوه! التحم كتفها بكتفه ودقات قلب عامل الدليفري تتصاعد. مالت عليه فلمست شفتيه بقبلة! سخن جسم عامل الدليفري من خاطرة أن أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة و تلك الأنثى التي تطفح أنوثةً تمارس الجنس معه! كان يخافها و يشتهيها إلا أن عامل الاشتهاء كان أكبر من عامل الخوف! مال عليها فلثم مكتنز شفتيها! ابتسمت له فراحا راحا يتبادلان القبل الساخنة العنيفة! راح يهصر بزازها بيديه في عنف فتتألم و تتأوه مستمتعةً!
أرخت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين جسدها فوق الكنبة ليطبق عامل الدليفري فوق ظهرها وهنا بدأ يمرر شفتيه على أذنيها ويداعب بلسانه عنقها من الخلف فيما كانت يده تمر من خلال قميص النوم لتعتصر بزازها برقة دافئة جعلت أمل المصرية تستدير بعنقها نحوه لتتلاحم شفايفهما بقبلة لذيذة راح عامل الدليفري الجامعي خلالها يمص لسانها تارة وتارة أخرى يمص لسانها وشفتيها! ثم بدأ ينزع عنها ملابسها بعد أن تعرى الا من لباسه الداخلي الذي ظهر من خلفه زبه منتفخاً ينتظر لحظة الانطلاق ليمارس الجنس مع امل المصرية كما أرادت! سقطا كلاهما من فوق الكنبة على السجاد الوثير في شقة من شقق برج السعادة و تمددا أرضاً.مدت أمل المصرية يدها من خلف لباسه ولمست زبه بكفها فتعجبت من طوله و متنانته و غلظه! كان زب عامل الدليفري الجامعي ضخماً منتصباً شديداً مثيراً لشهية أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين! راحت تداعب خصيتيه فمد يده لينزع عنه لباسه وينسل بجسده بين ساقيها الأسيلين بعد أن رفع ثوب نومها إلى بطنها ليراها في عريها! كان يريد أن يرها عارية مجردة من كل شيئ أشتعل عامل الدليفري ناراً من الهيجان فمد يديه إلى ثوب النوم ليمزقه من المنتصف ويصبح جسد أمل المصرية كله أمامه عارياً فسحب ما تبقى من ثوبهمن تحت ظهرها ورماه بعيداً
وبحركة هائجة وضع زبه بين شفري كسها وهو يزمجر كالليث عندما ينقض على فريسته! ذلك أسخنها و هاجها بشدة وجعلها تفتح ساقيها الاثنتين الى أفصاهما مع رفعهما إلى الأعلى!كانت أمل المصرية تتحر ق أن تمارس الجنس مع عامل الدليفري الجامعي الشاب! كان هو يدفع زبه الى داخل كسها الذي ترطب بمائه ووصل بعضه إلى نفق طيزها. شعرت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة فيما هو يدفع بزبه داخلي بألم خفيف تحول الى لذة فائقة. وما هي الا لحظات حتى براحت تستمتع إلى أصوات أرتطام خصيتيه بشفري كسها مع كل حركة ولوج سريعة تواترت في مهبلها وتعالى صوت اناتها: آآآآآآآآآآه ه ه أأأأيه آآآووووه آآآه أأأي بسرعة ياأحمد أأأيه أأأأوه و! كانت أمل المصرية تتلذ الى اقصى درجات و عامل الدليفري الشاب يعتليها فتنتشي بشدة وتتلوى تحته وهي ا غير مصدقة بأنها تتناك من شاب يافع مثل أحمد و يمنحها كل تلك اللذة! راح ينيكها و يفلح كسها وهي تتأوه و هو يان و يان بقوة ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسها الذي بدأ يرتعش من اللذة فقد أوصلني عالم الدليفري الى أوج رعشتها ولذتها الجنسية ! أخذت أمل المصرية ترتجف تحته من شدة النشوة فطوقها بذراعيه واحتضن شفتها بشفتيه فيما كان زبه يقذف بأخر دفقاته في مهبلها ورحمها الأربعيني ! ثم ماهي الا لحظات حتى هدأ جسداهما وراحا في غفوة لدقائق متقاربي الأنفاس ثم فتحت أمل المصرية لتراه مطبق الجفنين! لم يكن نائماً بل منتشياً فسألته : أنت نمت؟! فقال: لا..بس كان نفسي فيكي من أول ما شوفتك…كنت مفكر نفسي باحلم….بس فعلاً الحلم اتحقق! ضحكت أمل المصرية المراهقة المشبوبة العاطفة في سن الأربعين وفتح أحمد عينيه و ارتجف صوته هامساً: عارفة..أنا بأروح البيت بأحلم بيكي! أنا مش مصدق أني جنبك دلوقتي! فابتسمت أمل المصرية ثم بنعومة قبلت ثغره و أعتذر عامل الدليفري عن قذفه في داخلها : معلش جبتهم جواكي…مقدرتش أمسك نفسي….كنتي بتشفطني جامد أوي ضحكت أمل المصرية وقالت: ميهمكش…هبلبلع منع حمل….كل ذلك الحوار وزب عامل الدليفري مازال في كسها وكان قد بدأ بتحريكه ببطء دخولا” وخروجا” فنظرت اليه متعجبة فقال: هانيكك تاني…قالها بابتسامة وجرأة كبيرة فضحكت أمل المصرية و انتشت واحتضنته بقوة غير مصدقة بينما كان قد بدأ يدفع زبه ويسحبه بوتيرة سريعة وهي منتشية فقذفته الأولى لا تزال في كسها رغم أن بعض قطرات منيه الحار قد خرجت من حافة شفر كسها تدغدغ النفق المؤدي إلى فتحة طيزها رغم ان زبه المتين قد سد فتحة كسها بالكامل وبدأت تتلوى تحته وهو يصفعها مجدداً و اقترب أحمد مجدداً من القذف في كسها للمرة الثانية وفعلا بدأت تحس بحمم منيه تتوغل في رحمها ومعها رعشاتها اللذيذة وصيحاتها: آآآآآآآآآآآآآآ ه ه ه أأأأأأيه نعم أكثر أكثر ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأيه

الحلقة الرابعة و العشرون: أمل المصرية تشتاق إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة

ترك عامل الدليفري أمل المصرية تلملم عريها و تمسح منيه المتقاطر فوق باطن فخذيها؛ تركها فاراً غير مصدق أنه ضاجع سيدة في الأربعين من عمرها و فعل فيها و ألقى بنطفته داخل أحشائها! تركها يهجس ويقرّع نفسه: ما ذا لو حبلت منه؟! كيف لو ألصقت ثمرة شهوته به ونسبته إليه؟! أيتبرأ منه! كيف طاوعته نفسه أن ينيكها؟! ولكنها أعقل من أن تترك نطفته تنمو داخلها؛ فمؤكد أنها تخشى من الفضيحة وهي سيدة ولها وضعها الاجتماعي و لها بنات آنسات على وشك أن يتزوجن! قرر أحمد عامل الدليفري أن يترك مقر عمله و أن يقطع كل صلته به خوفاً من المسائلة! مسكين هو لا يعرف أن أمل المصرية كانت قد التقمت منع للحمل يقتل نطفة الرجل فلا تنمو و تزدهر!! ترك عمله أو أن عمله فصله للتأخير وانتزع هو شريحة هاتفه ليدمرها فلا تبقى له صلة بأمل المصرية! تمر الأيام و أمل المصرية تتردد بين النادي و بين منزلها الفخيم ولا تزال تدق هاتف أحمد عشيقها الصغير فلا مجيب!! لا عجب أن تشتاق أمل المصرية إلى زب صاحب زوجها الأربعيني الأعزب حسن الريس الذي ذاقته من شهور بعد أنفضاض حفل افتتاح برج السعادة!
في مكان منزوي في ناديها في القاهرة راحت أم المصرية تدق هاتف حسن الريس؛ فهي قد اشتاقت إليه وهو قد طالت غيبته في لبنان! قد تركها بنارها بعد أن أذاقها عسله لينشد المال من اعمال المقاولة في الخارج. دقت عليه ليجيبها أخيراً فتلومه: كدا يا حسن..أخص عليك…يضحك حسن الريس صاحب زوجها: معلش يا روحي…ما هو كله دا عشانك… لتجيبه أمل بمحنة: بس…بس أنا عاوزاك انته….أرجع بقى ياحسن…مش انت بتحبني…ليؤكد صاحب زوجها لها: أكيد يا عمري…كله شهر بالكتير وراجع..وهنستقر….فتجيبه امل:حبيبي..أنا اتقتلك…بقلك هكلمك تاني..بس عشان رشا على الويتنج …باي دلوقتي…وتنهي المكالمة بقبلة وتجيب رشا: ايوة يا رشا….خير..فتجيبها ابنتها التي تدرس في إعلام الفرقة الثالثة: أيوة يا ماما….فاكرة زميلي اللي كلمتك عليه….لتبحث أمل المصرية في ذاكرتها ثم تقول: قصدك معتز…الشاب اللي بيحبك….فتضحك رشا: أيوة يا أمولة…عاوز يخطبني أيه رأيك…؟! لتبتسم أمل المصرية : طيب نتعرف عليه الأول….أنا في النادي جبيه و تعالي….أغلقت رشا مع أمها لتعاود أمل المصرية دقها رقم حسن الريس ؛ فهي قد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها الأربعيني بشدة! كان غير متاح فراحت, خلال انتظارها رشا و خطيبها المستقبلي, تسترجع ذكراها معه من ستة شهور ماضية!
راحت أمل المصرية تسترجع ذكراها مع صاحب زوجها حسن الريس وكيف نمت علاقتهما سريعاً بعد أو سلام دافئ و نظرات مشحونة بالعاطفة في حفل افتتاح برج السعادة. أخذت تستعيد كيف نمت شجرة إعجابهما حتى وصلت بها وبه إلى غرفة نومها!! أخذت أمل المصرية تستغرقها أحداث قصة لقائها الأول مع زب صاحب زوجها وكيف خرجت عليه من غرفة نومها بروب أزرق مفتوح الصدر وكيف صافحها حسن الريس ويده ترتجف من هكذا لقاء!! فهو يعلم مدى شبق أمل المصرية و يعلم ماضيها في كباريهات شارع الهرم! نعم كان لها ماضي ملئ بالمغامرات هناك سنذكره في حينه وهو المكان الذي التقى به فيها شوقي الربنس رجل الأعمال الذي وقع في حبها و استخلصها من هناك ليصنع منه زوجة فاضلة له!! في شقتها القديمة في مدينة نصر خلا لها الجو مع صاحب زوجها الذي استشعر بدفء يدها. جلسا على أريكة انتريه عتيقة كلاسيكية وحولهما يشدو القيصر! راح برومانسية بالغة يهمس لها صاحب زوجها و اناملها تتخلل حرير شعرها الأسود الذي لم يجرر عليه الزمان قائلاً: تعرفي أيه أكتر حاجة حلو فيكي؟! فتهمس ناظرة لعينيه برقة:شعري ..! ليبتسم حسن الريس ويقبل خصلات شعرها ويهمس: شعرك جميل أوي…بس فيك حاجة أحلى….لتخمن أمل المصرية وتهمس بدلع: يبقى صدري… لينحني صاحب زوجها برأسه فيقبلها من شفتيها في قبلة ساخنة ويهمس: شفايفك…شهد مقطر….أحست أمل المصرية بالمحنة فراحت تتدلل بنبرة حانية أذابت صاحب زوجها الأربعيني عشقاً: حسن…أنا مش قد الكلام الحلو دا كله….ثم راح صدرها ينتفض و تشرأب بعنقها وقد أغمضت عينيها لترتعش شفتاها و تقترب برأسها نحو حسن الريس و قبلها مرتبكاً!! نعم, لم يكن لحسن الريس خبرات نسائية من قبل أمل المصرية!! هو رجل أعمال مهندس إنشاءات قضى جل عمره في تحصيل الثروة!لفها بيده في ثاني قبلة وضمها له و وضع شفتيه على شفتيها و راح يضم شفتها السفلى بكلتا شفتيه المرتعشتين بينما يسمع الشهيق و الزفير العابران من أنف أمل المصرية الصغيرة الجميل فيسخنان جسده بشدة! لم يجد صاحب زوجها الأربعيني صعوبة في سحب طرف لسانها إذ أخرجته امل ليمسكه حسن الريس بشفتيه و راح يداعبه بلسانه ثم يرضع منه منشغلين بلذة القبلة حتى عن الشهيق و الزفير! راحت اللحظات تمضي دون أن تلتقط أمل المصرية نفسها لتلهث نافثةً أنفاسها العطرة في وجهه وقد لفها بيده في في حضنٍ مشتعل وقد اشتاقت إلى زب صاحب زوجها بشدة!…يتبع
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: أمير شكري، توستي و الوزير الحنين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%