حكاياتى مع محارمى الجزء التانى (عمتى لبوتى)

[دكتور نسوانجي]

الجزء التانى
بعد ما نمت مع عمتى ونكتها قمت وخرجت ومعرفته انام فى الليله دى وطول الليل بفكر اللى حصل ده حقيقى ولا حلم لحد ما جات الساعه 8الصبح وجات عمتى تصحى ابنها علشان يجيب الفطار وانا كنت نمت ا هو صحى وخرج وهى جات علشان تصحيني صحيت على احلى بوسه منها ولاقيتها بتقولى قوم يا دكرى خدتها فى حضنى شويه وبعدين قومت دخلت الحمام وابنها جاب الفطار وجه فطرنا وانا مشيت على بيتنا عمال افكر فيها وفى اللى حصل بينا وكنت مستنى الليل يجى علشان اروح عندها دخلت نمت شويه وصحيت على العصر خدت دوش وغيرت هدومى وروحت عند عمتى علشان نذاكر انا وابنها قعدنا شويه وهى كل شويه تدخل عندنا تبص علينا وتخرج وانا كل ما اخرج اروح الحمام اخدها فى حضنى وابوسها وعلى الساعه 10دخلت عندنا وكانت لابسه قميص وفوقه الروب لونهم احمر وقالت إنها داخله تنام واحنا كمان ننام ومش نتاخر كل ده علشان ابنها ينام قعدنا شويه وبعد يجى ساعه انا قولت انى هنام علشان مش قادر وابن عمتى هو كمان قال وانا هنام عملت نفسى نايم ولما اتاكدت انه نام روحت قايم وداخل عند لبوتى قصدى عمتى كانت صاحيه ومستنيانى وكانت دى تعتبر دخلتى عليها اخدتها فى حضنى وقلعتها كل هدومها وهى كمان قلعتنى وفضلت ابوس كل حته فى جسمها لحد ما وقعت على السرير لانها مكنتش قادرة تقف ونزلت على كسها وفضلت الحس فيه وامص زنبورها لحد ما نزلت عسلها وروحت قايم رازع زبرى فى كسها وفضلت انيكها فى الليل دى حوالى ساعه ونصف ......
وفضلت انا وهى على الحال ده وأى الاجازه ابنها كان بيسافر من ابوها وانا كنت ببات معاها وانيكها كل يوم وبعد سنه ابنها اتجوز وكان صعب انى اروح ابات هناك بس هى جابت مرات ابنها معاها وبيقيت بنيكهم هم الاتنين وده اللى هتعرفوه فى الجزء القادم

اضغط لقراءة المزيد...