د
دكتور نسوانجي
ضيف
أنا وزوجتي كانت لنا تجربة جنسية رائعة في عيد زواجنا العشرون. بدا الأمر أنه على الرغم من أنه كانت لدينا حياة جنسية رائعة إلا أن زوجتي كانت توفر إمكانيتها الإضافية المذهلة للمناسبات الخاصة ومن ضمنها لحس كس زوجتي. ومع إقتراب عيد زواجنا العشرون قررنا أننا بحاجة إلى إجازة كبيرة. في البداية قررنا الذهاب لهاواي وبدأنا التخطيط مبكراً. وبينما كنا نخطط سألتني زوجتي – لإنها تعرف أنني كنت دائماً أريد شراء قارب: “لماذا لا نشتري فارب ونذهب في عطلة لمدة أسبوع في البحر. لم يكن من الصعب إقناعي وبدأ البحث عن القارب. وجدت قارب ممتاز وهي حددت مسار رحلتنا وأنطلقنا. وصلنا يومين قبل موعد حفل زفافنا وأنم إلينا أبنائنا لأول يومين قبل أن يعودا للمنزل ليتركوا لنا بعض الوقت لنقضيه بمفردنا. غادرا في منتصف يوم ذكرى زفافنا. صحيح أننا قضينا وقت ممتع مع الأولاد لكنني كنت أكثر من مستعد لوقتنا بمفردنا. بعد أنا غادر الأطفال سألتني زوجتي إذا كان من الممكن أن نخرج بالقارب ونشاهد الغروب. خططت لأمسية رومانسية على الشاطيء لكن فكرتها بدت أفضل. حزمنا بعض المأكولات للأمسية وبعض الخمور. وأتجهنا إلى البحر حيث وجدنا بقعة رائعة إلى جانب جرف عالي مع رؤية ممتازة للشمس وهي تغرب على قمة أحد الجبال. أسترجعنا عشرون عاماً معاً وأولادنا وكيف أسعدنا الحظ معاً. وبينما كانت الشمس تغيب على الجيل ولمعان القمر يبدأ في الانعكاس على الماء قالت لي: “هل تشعر بالرغبة في السباحة؟” قلت لها سيكون ذلك رائع. قالت لي “لماذا لا تقفز وأنا سأنضم لك بعد أن أنهي كأسي.” تسللت إلى جانب السفينة على لوح القفز وقفزت في الماء. كانت حرارة الماء مثالية ليست باردة ولا ساخنة جداً. واصلت التحدث إليها بينما لا أستطيع أن أراها من هنا لإني كنت في الماء عند مؤخرة السفينة. وبعد عدة دقائق صدمت وأنا أراها تقفز على لوح القفز عارية تماماً.
قلت لها: “ياللهول.” وهي سألتني: “هل تمانع أن أنضم إليك.” ولم تنتظر جوابي وقفزت. هذه الصورة سأختزنها ما حييت في ذاكرتي. سبحت إليها وأخذتها بين ذراعي حيث التقينا في قبلة مشتعلة. أحببت ذلك الشعور بجسدها العاري وهو يلامس جسدي وبزازها تعوم وتضغط على صدري في الماء. وهي بسرعة أشارت لي بأنه من العدل أن أقلع أنا أيضاً ثوبي للسباحة بما أنها لا ترتدي مثله. وبسرعة قلعته ورميته على القارب. وسبحنا معاً ولعبنا وداعبنا بعضنا كأننا ***** صغار لبعض الوقت. وتوقفت زوجتي للحظة وقالت لي أنها ستصعد على القارب لتستعد من أجلي وستناديني عندما تكون مستعدة. جاوبتها بابتسامة وهي سبحت إلى القارب. مرة أخرى لم أكن أستطيع أن أراها وأنا في الماء وكنت بالتأكيد لدي آمال عظيمة كما تتوقعون. مرت دقائق من الصمت وأنا كنت في شهوة عظيمة لا أستطيع إيقافها. كنت أتسأل عما تفعله في هذه اللحظة ولماذا هذا الصمت. هل ترتدي ملابس مثيرة وتحضر مكان مريح لنمارس الجنس أم ماذا. ومن ثم سمعتها تقول أنا مستعدة بصوت سكسي مثير. أنطلقت في طريقي إلى لوح القفز ودفعت نفسي إلى أعلى لأرى زوجتي المثيرة تقابلني وهي ممدة على سطح السفينة ومستندة بكوعها الأيمن وفاتحة ساقيها. وبإحدى يديها تدلك كسها المبلول وبيدها الأخرى تمسك ببزها الأيمن وتقرص حلماتها. كانت تتوهج في ضوء القمر وبدت مثيرة جداً لدرجة أنني كنت على وشك الانفجار. كانت مذهلة جداً لدرجة أنني توقف للحظة لاستمتع بمنظرها المثير الذي لم أرى مثله من قبل ولم أفكر في لحس كس زوجتي.
ما أخرجني من ذهولي كان صوتها وهي تصرخ في: “توقف عن التحديق في وأقترب مني. أحتاج إلى بعض المساعدة.” وضعت نفسي أمام جانبها الأيمن لتستطيع أن تستلقي على ظهرها وتستمر في العمل على كسها المبلول وأنا بدأت أداعب بزها الأيسر وأخذت حلمة بزها الأيمن في فمي لكي أرضعها برفق. وهي أطلقت آهة خفيفو وكنت أعرف أنها لن تستغرق وقت طويل هذه الللية. جذبت يدها من كسها المبلول ودفعت رأسي لأسفل وهي تقول: “الحسني، الحسني بقوة.” قبلتها وأن أنطلق في طريقي إلى أسفل بطنها ووضعت رأسي بين أردافها وهي دفعت جسمها نحوي لتجعل كسها في مرمى لساني. وأنا دفعته في كسها على الفور حيث أطلقت آهة ساحرة بينما استمريت أنا في لحس كس زوجتي ومضغ شفرات كسها. وهي تصرخ في: “أسرع، نعم هناك بالضضبط، أسرع.” كنت أعرف أنها على وشك الرعشة وكنت أتوقع ذلك الصوت الساحر الذي يخرج من زوجتي عند الرعشة. وهي دفعت رأسي أكثر بينما بدأت تفرك بظرها بكل قوة. كانت آهاتها تتعالي وتتردد في جنبات الجرف القريب. وفي النهاية أنتفض جسدها وهي تدفع كسها أكثر في فمي آههها آههها أووووه آآآه. وأنا دفعت لساني تحتها لأتلقى كل قطرة عسل ستخرج من كسها. استمتعت بكل قطرة منها وعندما أنتهت نمت إلى جوارها وأخذتها في حضني لنستمتع بالسماء المفتوحة أمامنا تحت ضوء القمر.