مكتملة واقعية حريم عيلتنا (بواب العمارة وقوادها) | السلسلة الثامنة | ـ أثني عشر جزء 29/10/2022

[Hbdawy]

جامد مستنين السادس

 

[محمود777]

يا ريت متتاخرش يا صديقي

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء السادس

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أاضافة الجزء السابع

 

[فتاة الليل]

يج

​

لمتابعة السلاسل السابقة​

حريم عيلتنا | السلسلة الأولي |​

حريم عيلتا (عائلة التبادل ) | السلسلة الثانية |​

حريم عيلتنا (زوجين فى الغربه) | السلسلة الثالثة |​

حريم عيلتنا (الزوجة الهايجة وشقة العمال) | السلسلة الرابعة |​

حريم عيلتنا (الشرموطه والزوج المغفل) | السلسلة الخامسة |​

حريم عيلتنا (خدامة أهل جوزي) | السلسلة السادسة |​

حريم عيلتنا (جيران الهنا) | السلسلة السابعة |​

الجزء الأول

مساء الخير يا كل النسوانجيه رجعتلكم تانى بقصه جديده وواحده من القصص التكميلية لقصة حريم عليتنا مع واحده من بطلات قصتنا وبطلة القصه دى هى روبى واللى عايز يعرف من هى روبى انصحه يرجع يقرأ قصه حريم عليتنا عشان يقدر يتابع معانا القصه



بعد ما أنا اتجوزت البنت اللى حبيتها ي وخليتنى ابقى مش قادر أكون على علاقات مع حد غيرها وقطعت كل علاقتى سواء مع شراميط عليتنا أو غيرهم من الشراميط التانيه واللى بدأت كل شرموطه منهم تدور على مصلحة كسها وطيزها مع زوبر تانى أو ازبار تانيه.


ودى قصه لوحده من شراميط حريم عليتنا روبي روبى كان طولها تقريبا 165سم جسمها مليان شويه وطريه حتة جيلى ماشيه على الأرض بزازها كبيرة وبتترج مع كل خطوه طيزها كبيره وبتتراقص بايقاع وهى ماشيه وبيوضه وفخادها مشدودة ومرسومه روبى اتجوزت من مارك فى محافظة غير محافظتنا وكانت أول شرموطه أفقدها قبل ما انا حتى اتجوز اتجوزت وكان سنها تقريباً 21 سنه وسافرت مع جوزها وكانت دائما تتصل بيا .


روبى جوزها كان ضعيف جنسيا ومش مريحها وهى كانت عامله علاقة صداقة قوية مع مها جارتها واللى وصلت صداقتهم أنهم بيحكوا لبعض اللى بيعملوا مع اجوازهم فى النيك ده اللى هيج روبى على اسلام جوز مها واتناكت منه وبعدين وصلها لمرحله أنه بقى بيجبلها رجاله تنيكها وعاشت ايام نيك كتيره جميله ومختلفه واللى عايز يعرف تفاصيل اكتر يرجع يقرأ قصة جيران الهنا



بعد ما عاشت روبى ايام كلها نيك ومتعه كانت روبى أسبوعيا بتتناك من أكبر اتنين مخبرين فى قسم المنطقة بتاعتهم ومن خلال دول عرفوا أن فى اخباريه بوجود بيت الدعاره فى المكان ده ونصحوا روبى وجوزها بالهروب فى اسرع وقت وفعلا فى نفس اليوم كانو اتحركوا وراحوا فندق فى المحافظة عندنا وبدأوا يدوروا على شقه فى المدينة الجديدة تكون بعيده عن الزحمه والدوشه أما الفرش بتاعهم كان فى مخزن وتاجر من اللى بينيكوها (المعلومه دى لغاية الآن محدش يعرفها غيرى هما فهموا الناس أن الحاجة فى شقتهم لغاية ما يلاقوا حاجه ينقلوا فيها)


كان غريب فكرة تاجير شقه فى المدينة الجديدة وخصوصاً أن شقه ابوها بعد ما مات موجوده زى ما هى فى بيت جدي لكن إصرار روبى وجوزها كان غريب اثار الكثير من الأسئلة طيب ليه قاعدين فى فندق ما تقعدوا فى الشقه لغاية ما تلاقوا حاجه ؟؟؟ طب ايه السبب اصلا اللى خلاكوا تسيبوا بيتكم وبلدكم ؟؟؟؟ طب ليه تبعدوا فى المدينه الجديدة ما تشوفوا حاجه هنا ؟؟؟؟ اسئله كتير زى كده رفض قاطع بدون اسباب لأى مقترح ايام وايام وسماسرة بنكلمهم .


بعد وقت من البحث لقيوا شقه فى فيلا هى مش فيلا لكن احنا فى بلدنا بنقول على اى مبنى حواليه سور وجنبيه جنينه ومعمول رخام أو طوب فرعونى اسمه فيلا حتى لو من جوه عماره من كذا دور وكل دور شقه مستقله .


المهم لقيوا شقه فى فيلا خمس ادوار فيها اربع شقق ساكنه وشقة روبى فى الرابع الوحيدة اللى كانت فاضيه عماره سورها وجنينتها بواب كل اللى فيها أسر محترمه وأولادهم ( هنتعرف على كل اسره لوحديها فى الاجزاء القادمه ) الدور الارضي فيه زى استوديو للبواب ومراته وفعلا وافقت روبى وجوزها على الشقه دى واتفقوا على كل التفاصيل وبعتوا يجيبوا العفش بتاعهم وكانت روبى وحشها النيك والشرمطه طول الفتره دى مع جوزها اللى مش مكيفها فقررت تتشرمط على العمال اللى هيشيلوا العفش ولبست بنطلون كارينه وتحته كلوت فتله وبلوزه خفيفه صدرها باين ويدوب جايبه كمر البنطلون وراحت هى وجوزها قبل الميعاد فتحوا الشقه وهوها وحدودوا اماكن الحاجات وكل حاجه هتتحط فين وصلت العربيه اللى عليها العفش ومعاها اتنين عمال وطلب جوزها من البواب يساعدهم ويشيل معاهم والراجل كان جدع ومتاخرش وبدأ يشيل معاهم .


بدأت كمان روبى تمارس شرمطتها وهى بتميل تاخد حاجه من الأرض فالبنطلون يتشد ولحمها الابيض يبان تحت البنطلون الاسود ويبان انها مش لابسه كلوت لانه كان فتله جوه طيزها أو مع التمييل البلوزه ترفع وضهرها يبان أو تميل قدام واحد منهم وصدرها يتعرى قدامهم ولاحظت روبى عيون البواب وبصت على الكلسون بتاعه وشافت حجم زبه اللى مفروض أن فى حاله ارتخاء وهو مكعور وكبير هاجت روبى من زب البواب وكملت اللى بتعمله وهى شايفه نظرات العمال والبواب بينيكوها لغاية ما كل حاجه طلعت وحاسبوا العربيه والعمال ومشيوا وهما بيحاسبوا البواب روبى اتعرفت عليه وعرفت أنه اسمه فاروق ( شاب ٣٨ سنه قمحواى وشه ملامحه حاده فلاح اصيل طويل ومش تخين جسمه مظبوط ) ومتجوز اسماء (سنها ٣٣ سنه طويله ١٨٠سم مليانه شويه ٨٠كجم بزاز متوسطه وطيز كبيره فخاد وسمانه مصبوبه جسم مفرود ) وعايشيين على طول هنا هو ومراته وطلبت منه يجيلها بكره عشان محتاجه مساعده في ترتيب الحاجات ونزل .


روبى : اخيرا

مارك : ايوه الحمد**** طلعنا من المصيبه

روبى : لا مش قصدى

مارك : اه قصدك يعنى عشان لاقينا مكان نقعد فيه بعيد عن العيون

روبى : لا بردو

مارك : امال ايه يا بنتى

روبى : اخير لاقيت حد جامد ينيكنى

!!!!مارك : ايه !!!! بتقولى ايه

روبى : اخيرا لاقيت حد جامد ينيكنى

مارك : ايه اللى بتقوليه ده ؟ انتى نسيتى احنا هنا ليه ؟ نسيتى سيبنا بلدنا ليه ؟ نسيتى القرف اللى كنا عايشين فيه والناس بتتحكم فينا ؟ ايه نسيتى كل ده بتفكرى بكسك بس

روبى : اه بفكر بكسى وهتناك يعنى هتناك طبيعتى اللى اتخلقت عليها والمفروض انت توفرهالى

مارك : ومين بقى اللى نويتى تتتناكى منه ؟ وشوفتيه فين دى العماره كلها مشوفتش فيها راجل غي......ر ال..ب

روبى : بالظبط هو البواب

مارك : انتى اكيد اتجننتى أو حصلك حاجه في دماغك بواب ايه اللى تتناكى منه بواب خلاص شرمطتك خليتك تجرى على اى زبر معدى

روبى : اولا انت مشوفتش زبره شكله ايه ثانيا انت مشوفتش نظراته واحنا بنرتب الحاجات وهما بيطلعوها

مارك : لازم بلبسك ده يغتصبوكى مش يبصولك وينيكوكى بعنيهم

روبى : وانا هتناك منه

مارك : فكرى يا روبى كويس دا فى الاول والاخر بواب وممكن بعد كده يبتزك ويفضحك

روبى : طول ما بتناك منه مش هيعمل حاحه

مارك : **** يستر

روبى : انت بكره تنزل كأنك رايح اى مشوار وتقولوا يطلعلى يساعدنى

مارك : اوف حاضر


ياترى روبى هتعرف تخلى البواب ينيكها

استنوا الجزء القادم

_________________________________________


الجزء الثاني

تانى يوم نزل مارك بعد ما روبى قالتله مترجعش غير لما اكلمك ولما شاف البواب نادم عليه وقالوا المدام فوق بتوضب الشقه اطلع ساعدها وفعلا طلع البواب لقى روبى لابسه نفس لبس امبارح بدأت روبى تنقل حاجات وتشيل وتميل وصدرها كله اللى من غير برا يبان قدام عين البواب كمان كانت روبى بتحاول تهيجه مش بس باجزاء جسمها اللى بتعريها زى صدرها وضهرها وبداية فرق طيزها لا كمان بنظراتها الشرموطه وبشويه احتكاك مره تحك طيزها فى زبه ومره تحك صدرها واحده واحده بدأ البواب يتجرأ ويبدأ يتحرش بيها بعبوص فى خبطه من أيده على طيزها فى نظره لغاية ما روبى مبقيتش قادره وجسمها نار راحت وقعت وقعدت تصرخ

روبى : اه رجلى رجلى اه

فاروق : ايه يا ست فى ايه

روبى : رجلى رجلى يا فاروق

فاروق : سلامة رجلك يا ست ايه اللى حصل

روبى : اتلوت تحتى ، شيلنى دخلنى اوضة النوم يا فاروق

فاروق: حاضر ياست

شالها فاروق وزبه نط من مكانه لحمها طرى وناعم وصدرها قدامه ابيض بيلمع وهى متشعلقه فيه ولازقه فيه دخلوا الاوضه ونيمها على السرير

فاروق : تحبى ادليكهالك

روبى : هتعرف

فاروق: متقلقيش اصل اسراء بيحصل معاها كده كتير

روبى : ماشى

بدأ فاروق يحط أيده على رجليها وكانت ايدة ايد فلاح اصيل ناشفه وخشنه كانت زى المبرد على لحم روبى الناعم الطري واول ما بدا يحرك أيده طلعت من روبى اه بتاعت واحده هيجانه بدأت حركات ايد فاروق على رجل روبى ولكنها كانت حركات واحد بيهيج واحده من بيدلك مكان الم فضل يمشى أيده على رجليها ويحسس عليها وهى بدأت تسيح معاه وبدأت أيده تطلع لفوق السمانه وبعدين ركبتها وبعدين فخادها وطيزها وكسها ووسطها وهى مغمضه عينيها وفى دنيا تانيه ومحستش غير وهو نايم عليها وشفايفه على شفايفها وزبه من بنطلونه وبنطلونها هيخرمهم ويدخل كسها وايديها الناعمه بدأت تتحرك على رأسه وضهره ورجليها على رجليه وهو بياكل شفايفها اكل ولسانه بيخش جوه بقها بينيكها وقعد يبوسها فى خدودها ورقبتها وهى قلعته السديري وهو قلعها التيشيرت واول ما شاف بزازها هجم عليهم وقعد يرضع يرضع ويمص ويلحس فى بزازها وحلماتها وبدأت اهااات روبى تطلع ونزل يلحس بطنها ويبوسها لغاية ما وصل عند كسها وقلعها البنطلون وقعد يبوس رجليها لغاية ما وصل لكسها وقعد يلحس ويبوس فيها ولفها على بطنها وقعد يبوس طيزها وطلع يلحس ويبوس ضهرها ونام عليها وقعد يبوس فيها شويه ونام هو على ضهره ولفت روبى وقعدت تبوسه ونزلت على صدره بوس ولحس لغاية ما قلعته البنطلون والكلوت وقعدت تمص وترضع زبه بنهم قعدت روبى تمص وتلحس فى كل زبه وبعدين قعدت على وضع الفارسه ووشها ليه وحطت زبه فى كسها وبدأت تتنطت على زبه وبزازها تترج وتطلع اهاات كلها نحن وشبق وفاروق بيقفش فى طيازها ويمشى أيده على ضهرها ويقفش فى بزازها ويعصر فيهم وهى شغاله تنطيت واهااات اه اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اه اح ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه امممممم اى اااه اووو اممم اه اه اح ااااه ريحنى اااااح امممم اف ام اه اه اى اى اوووو اااه اووو اممم اه اه اح اح اح امممم اااه اووو زبك جامد وكبييييير قوى ااااخ اههههه اه اه اه اح ااااه احححححح افففف وقامت ومسكت زبه وبدأت تدخله في طيزها وكان تخين على خرم طيزها بس روبى كانت بتحاول لغاية ما دخلت راس زبه

فاروق : احا انتى شرموطه

روبى : وهو فى واحده محترمه هتتناك من البواب على سريرها وفى طيزها

فاروق : صح يا شرموطه

راح فاروق زاقق زبه مره واحده حشره كله في طيزها صرخت روبى صرخه عاليه

روبى : ايه ده زبك كبير حرام فشخت طيز أنا حاسه أنه جوه معدتى

فاروق: دا طيزك كبير وتشيل زب تانى مع زبى يا لبوه

وبدأ ينيكها وهى تتنطت على زبه وهو بيقفش فى بزازها ويضربها على طيزها ونامت بصدرها عليه وقعدوا يبوسوا بعض وهو شغال نيك فى طيزها بعد شويه قامت روبى وقعدت تمص زبه وقعدت على وضع الكلبه ووقف وراها وحط زبه فى كسها وقعد ينيكها فى كسها شويه وبعدين طلعه وحطه فى طيزها وقعد ينيكها فى كسها وطيزها ويبدل بينهم ويقفش فى بزازها ويميل يبوس كتفها ورقبتها وهو شغال نيك وهى شغاله اهاااااات واح امممم اااه اممممم اوووووف اه ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه ريحنى اااااح امممم اااه اممممم اوووووف اه ااااه احححححح زبك كبير ومكيفنى اااااااه اااااح لغاية ما أعصابها سابت ونزلت على وضع السجود وهو شغال نيك فى طيزها وكسها وتقفيش فى بزازها ونامت على بطنها وهو شغال زى الحفار فى طيزها وغارز زبه فى طيزها اللى بتترج زى الجيلى وأيده فى لحم ضهرها الطرى وبعدين نام بكل جسمه على ضهرها وزبه جوه طيزها شغال نيك بعد شويه نام على ضهره وهى قعدت تلحس وتبوس وتمص فى زبه وبعدين نامت على جنبها ونام وراها ورفع رجليها وحط زبه فى كسها وقعد ينيكها فى كسها وطيزها ويبدل بينهم ويقفش فى بزازها ويبعبص بقها وهى شغاله اهاااااات واح امممم اااه اممممم اوووووف اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اه اح ااااه كفايه هات لبنك بقى ولا انت ايه معندكش ااااه احححححح افففف اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اه اح ااااه امممممم اى اااه اووو اممم يالا مش قادره عايزة لبنك ااااه وهو شغال نيك فى كسها وطيزها بعدين نيمها على ضهرها ورفع رجليها على كتفه

روبى : يخرب بيتك لسه هتنيك تانى

فاروق : لسه

وراح من غير كلام حط زبه فى كسها وكمل نيك وكل شويه ينزل يرضع من بزازها ويبوسها ويكمل نيك لغايه ما جاب لبنه فى كسها وبعدين باسها فى بقها وقالها بكره اول ما جوزك ينزل هطلعلك .


واستمرت مقابلات روبى مع البواب لغاية ما قررت تعرفه أن جوزها عرص وعارف وفعلا فى يوم اتفقت مع جوزها ينزل عشان فاروق يطلع وبعد نص ساعه يرجع ويسيب الباقى عليها وفعلا حصل كده وطلع مارك جوزها وكانت رينا قاعده على زب فاروق فى كسها فى وضع الفارسه

مارك : ايه ده ايه اللى بتعملوه ده

فاروق : ااااااا

روبى : ايه يا حبيبي فى ايه دا فاروق بينيكنى

فاروق : ايه

روبى : استنى انت واوعى زبك ينام عشان هنكمل

مارك : ايه يا روبى ازاى

روبى : ايه يا حبيبي الغريب ما انت عارف انى بحب النيك

مارك : ماشى هسيبكم براحتكم

روبى : رايح فين ما انت بتحب تتفرج عليا وانا بتناك اقعد اضرب عليا عشره

فاروق : ايه ده عادى كده

روبى : اه عادى


وكملوا نيك عادى واستمرت روبى تتناك من فاروق قدام جوزها اسبوع لغاية ما فى مره بعد ما ناكها وجوزها قاعد

فاروق : بقولكم ايه

روبى : قول يا روقه

فاروق : ايه رايكم اشغلكم معايا

روبى : تشغلنا ؟؟!! تشغلنا ايه

فاروق : يعنى احنا لسه مخلصين نيك وقاعدين عريانين يبقى هشغلكم ايه

مارك : انت بتقول ايه يا حيوان

روبى : استنى يا مارك ، وانت بتشتغل فى الدعارة

فاروق : امال هشغلكوا معايا فى الخيال

روبى : طب والأمان

فاروق : المنطقة هنا مفيهاش سكان ولا حكومه ويحكم انى البواب بتاع الفيلا والغفير بتاع المنطقه فا انا المرشد الوحيد هنا

روبى : ونظام الشغل

فاروق : الليلة من ١٢ بالليل لغاية ٦ الصبح ب ٥٠٠ جنيه والساعه ب ١٥٠ جنيه اليوم كله شغلك يبدأ من من ٦ المغرب ل ٦ الصبح واحيانا ممكن قبل كده لو فى زبون مزاجه الصبح أو الضهر نسبتك ٤٠٪ وليكى اجازه يوم فى الأسبوع وبحكم انك بتتناكى وجوزك موجود ده امتياز بيخلي ليلتك سعرها اكتر وساعتك كمان يعنى ممكن ليلتك تبقى ب ٨٠٠ وساعتك ٢٠٠

روبى : وليه انت النسبه بتاعتك كتيره

فاروق: اولا مش هتدفعى ايجار الشقه ثانيا انتى كل شهر بتروحى لدكتور يعملك كشف وفحوصات وتحاليل كامله عشان نطمن عليكى ثالثاً عشان التأمين ضد الحكومة رابعا بعملك تأمين صحي يعنى خدمات فندقيه متكامله انتى ما عليكى غير أكلك وشربك و٤ اطقم لانجرى كل شهر وطقمين سواريه وإجازة طول فترة الدورة الشهرية

روبى : والسكان

فاروق : كلهم شغالين عندى

استاذه زينب وسمر وغاده بناتها اللى فى الاول مطلقه

مدام صفاء وايه ونهى وياسمين بناتها اللى فى تانى ارمله

مدام مارلين وجينا وماريان بناتها اللى تحتيكم مسافر

فريده ونجاة اختها اللى فوقيكم

روبى : ودول شغلتهم ازاى

فاروق : لاااااا دا حوار طويل

روبى : وانا مش هشتغل غير لما تحكيلى

فاروق: خلاص كده كده انتى هتحتاجى يومين تسويق قبل ما تشتغل هطلع من بكره اصورك الصور اللى هسوقك بيها واحكيلك

روبى : ايه تصورنى لا طبعا

فاروق : متخافيش الصور دى لما الزبون بيقابلنى بوريهالوا على موبايلى مش بتروح لحد

روبى : يعنى محدش بيشوف الصور دى غير على موبايلك

فاروق : بالظبط

روبى : موافقه

مارك : هو ايه اللي موافقه انتى محرمتيش

فاروق : ايه ده انت هنا انا نسيتك هههه

روبى : لا محرمتش والمرة دى امان اكتر وانا بقى محتاجه الشغل والنيك ده

فاروق: محرمتيش ؟؟؟

روبى : اه ما احنا هربانين من بلدنا بسبب الشغل ده

فاروق: يعنى انتى خبره

روبى : شوف بقى زود النسبه

فاروق: نختبرك ٣ شهور وكنتى شغاله مع حد ولا مع نفسك

روبى : لا كان واحد جارنا بيجبلى أصحابه بس الحكومه شموا خبر فهربنا

فاروق : متقلقيش انتو امان

روبى : تمام

فاروق: هنزل بقى ونتقابل بكره

روبى : تمام


ياترى ازاى البواب شغل سكان العمارة شراميط عنده

انتظروا الأجزاء القادمة عشان تعرفوا قصص سكان العمارة


________________________________________



الجزء التالت


بعد ما نزل فاروق حاول مارك أنه يخلى روبى ترجع عن قرارها بس روبى كانت شخصيتها اقوى منه بحكم ضعفه الجنسى والمادى وفعلا تانى يوم طلع فاروق ومعاه الكاميرا وبدأ يصور روبى صور وهى عريانه ملط وهى لابسه قمصان نوم أو لابسه برا واندر صور فى اوضة نومها وفى الحمام صورها كمان هى وجوزها عريانين وهى بتلعب فى كسها وجوزها بيلعب فى زبه وفيديو وهى بتقول أن هى وجوزها منتظرينكم .


روبى : خلصت ؟ تحكيلى بقى

فاروق : ماشى يا ستى القصة بدأت


Flashback

كنت أنا بواب العماره ولاحظت أن فى تلات عيال بيطلعوا كتير عند مدام مارلين استاذه مدرسه كيمياء سنها ٣٩ سنه طويله جسمها مناسب لطولها وزنها ٨٠كجم عندها صدر كبير وطياز كبيره ومشدودة فخادها مليانه وسمانه قد الحمامه حاجه كده هيفاء وهبي جميله فشخ وبيوضه تلج مع سنة نمش عاملين مخليينها زى القمر

دى جوزها مسافر الكويت ووقتها بناتها كانوا جينا فى الكبيره وقت بدايه القصه( كانت فى تانيه ثانوى بيضه بياض اجنبي وشعرها اصفر طويله زى امها بالنسبه لسنها ورفيعه عنيها لونها اخضر ووشها مدور وخدودها تتاكل زى التفاح الامريكانى وطيزها واخده كيرف كدا حاجه كدا عود فرنساوي اصيييل وبزازها علي اد كف ايدك جسم بنت فى كليه مش ثانوى) وماريان وقت بدايه القصه (كانت ٣اعدادى بردوا بيوضه زى امها وطويله بالنسبه لسنها لكنها اقصر من اختها شعرها اسود زى بنات الخليج وطويل لغاية تحت ضهرها وعنيها واسعه رفيعه عن جينا وبزازها زى جينا كده لكن بارزه اكتر ووطيزها حلوه رغم سنها الصغير) وهى مدرسه والتلات عيال دول كانوا بيقولوا انهم طالعين ياخدوا درس عند مس مارلين كان الموضوع طبيعى لغاية ما فى يوم طلعوا ومنزلوش وكانوا بنات مارلين مش فالبيت بدات اشك فى الموضوع واركز لاقيت أن الموضوع زاد يعنى اوقات فى ستات بتيجى لمارلين والعيال دول موجودين ابتدأ الفار يلعب فى عبى طب ايه الستات دول ومنهم محجبات ومنهم اللى زيك وفى يوم جه هنا ٨ حريم جامدين جدا وبردوا ال ٣ عيال وسهروا لغاية وقت متأخر بالليل ونزلوا وكأنهم كانو عاملين مجهود جبار فوق المهم فضلت متابع والعيال طالعين نازلين حتى ايام الإجازة وأوقات يجوا ومعاهم حريم من ال٨ بتوع الليله أيها الموضوع كان مستفزنى جدا وفى يوم جات واحده من المحجبات وطلعت عند مارلين وبعد شويه حالهم ميكروباص ونزلوا هما الاتنين لابسين شورتات وبلوزات عريانه والمحجبه خلعت ال** وركبوا الميكروباص ورجعوا بعد ٤ ايام وطلعوا وبعد شويه نزلت المحجبه وهى لابسه ال** وهنا اتاكدت أن مارلين وراها حوار كبير ولازم أفهمه

فضلت ورا الموضوع ومش ساكت لغاية ما فى مره طلبت مع السكان يغيروا واجهة العمارة وجابوا عمال نصبوا السقاله واشتغلوا وانا استغليت الموضوع وكنت عارف مواعيد اللى العيال دول بيجوا فيها واستخبيت فى البلكونه من بدرى واول ما جم قعدت اتابع واللى توقعتوا لاقيته مارلين بتتناك من العيال طول الساعتين بيبدلوا عليها كل واحد نص ساعه والنص اللى باقى بينيكوها هما التلاته أو بيعملوا قرعه وواحد منه ينيكها أو اتنين ينيكوها .

طبعا قعد الموضوع فى دماغى وأنا جوايا نار قايده بتستغفلينى يا بنت المره وبتستغفلى جوزك اللى مسافر وشقيان ومتغرب عشان يوفرلك عيشه ومستوى اللى انتى عيشاهم وقعدت افكر اوصل لجوزها أبلغه ولا ابلغ الحكومه ولا اعمل ايه لغاية ما قولت لا انا استغل الموقف واخد منها فلوس وطلعت فى الميعاد اللى بعده واستخبيت بنفس الطريقة وصورتها وهى بتتناك وقولت انا استنى لما العيال يجوا واطلع اكبس عليهم واهددها واهددهم وفعلا استنيت بس كانت المفاجأة لما لاقيت التلات عيال جايين فى يوم واحد موصلهم بعربيه شرطه خوفت اتكلم اروح فى داهيه وفضلت ساكت ومش قادر اتكلم .

عدت الايام والسنه الجديدة بدأت والعيال والحريم بردوا بييجوا لغاية ما خلصت السنه والعيال دول اختفوا مره واحده مش عارف ليه ومارلين محدش جالها ولا شوفت عيال بياخدوا دروس ولا حتى بنات زى زمان لغاية ما فى يوم نادمت عليا اغيرلها الانبوبه وطلعت وقررت افتح معاها الحوار

فاروق: الا قوليلى يا مدام انتى بطلتى تدى دروس

مارلين بصت كده وتنحت : ايوه يا فاروق ، اشمعنا

فاروق : ابدا اصل الدروس بتاعتك كانت بتعمل للعمارة حس عيال طالعه وعيال نازله وحريم طالعه وحريم نازله

مارلين : خلاص خلصنا مافيش عيال تستاهل تاخد دروس

فاروق : بس هما مين الستات اللى كانو بيجولك وقت الدروس دول

مارلين : أصحابى

فاروق : ودول بيدول دروس بردو

مارلين : ايوه

فاروق: دا كان سنتر بقى وانا مغفل

مارلين : خلاص بطلناها

فاروق : ليه

مارلين : ما قولتلك مافيش عيال تستاهل تاخد دروس

فاروق : انا متعلم خلى بالك بس محتاج شوية دروس تقويه

مارلين : هههههه اشمعنى

فاروق: اهو اشغلك بدل ما انتى عطلانه

مارلين: لا شكرا انا عطلانه كده حلو

فاروق : خلى بالك انا ممكن اجبلك ناس تاخد دروس

مارلين: ياعم بطلت وخلص بقى وانزل

فاروق: طب هوريكى حاجه

وفرجتها على الفيديو اللى مصورا ليها خافت وقعدت تسال جبته ازاى عرفتها انى انا اللى صورته وقت اعمال الصيانة لما شكيت فى الزيارات الكتير اللى بتحصل عندك والسهرات المهم خافت مارلين وقالت خلاص هعمل اللى انت عاوزه وكنت بطلع انيكها كل يوم وبعدين عرضت عليها اجبلها رجاله تنيكها بفلوس وهى تاخد ٤٠٪ وانا ٦٠٪ وكان النسبه كده عشان الفيديو وانى هعفيها من الايجار وكانت الساعه ب ١٥٠ والليله ب ٥٠٠ وافقت خوف من الفضيحه وكانت كل شهر تبعت بناتها اسبوع يزورا جدتهم امها وتحجج بالشغل ومش هتقدر تروح وكان الاسبوع كله بجبلها رجاله ينيكوها كانت ممكن فى اليوم راجلين ياخدوها بالساعه وواحد ياخدها ليله

لغاية ما فى يوم بعد ما خلصت نيك قولتلها

فاروق : عايز انيك بنتك الكبيره جينا

مارلين : لا يا فاروق انا اهو مش بتاخر معاك عايز تنيكنى فى اى وقت برتبلك الدنيا واخليك تنيكنى وبتجيب رجاله تنيكنى وبتاخد نسبه أعلى لو مش عايز تدينى فلوس الرجاله خدها بس بلاش بناتى

فاروق : يعنى مش موافقه ؟؟؟

مارلين : ابوس ايدك بلاش

فاروق : خلاص افرج الاتنين على الفيديوهات بالمناسبة فى فيديوهات مع رجاله من اللى بينيكوكى

مارلين: طب هتعمل ايه وازاى هتعمل كده

فاروق: كده احبك ومتخافيش هتفضل سليمه

مارلين : يعنى مش هتفتحها

فاروق : لا عشان لما اشغلها تجيب سعر اول مره لما تتفتح

مارلين (وهى مصدومه ومغلوبه على أمرها) : هى هتشتغل معايا

فاروق : طبعا دى هيبقى عليها طلب مقولكيش فى رجاله كتير يحبوا السن ده وسن ماريان كمان

مارلين: وهو انت كمان ناوى على ماريان

فاروق : طبعا اشمعنا هى

مارلين : حاضر ، وهنعمل ايه

فاروق : ولا حاجه فى يوم هطلع انيكك وهنستنى لما جينا تيجى وتشوفك وانتى بتتناكى منى وهتسيبى الباقى عليا


فعلا جه اليوم ونكت مارلين ودخلت جينا. شافت امها وهى بتتناك منى واول ما شافت المنظر بلمت وتنحت مكانها ومنطقتش ولا كلمه وده خلى فاروق دخل زبه فى امها راحت امها طلعت اه فوقت جينا اللى عينها دمعت وطلعت تجرى راح فاروق واخد موبايله وطلع جرى وراها وهو عريان

فاروق : جينا جينا انتى يابت

جينا بصت لقيته عريان غطت عنيها بايدها وبصت بعيد : انت ازاى طالع ورايا كده امشى امشى

فاروق : اهدى بس واتفرجى على ده

واداها الموبايل مسكت جينا الموبايل وشافت امها وهى بتتناك من عيال صغيره انهارت عياط واغمى عليها لبس فاروق وكانت مارلين لبست وفوقها

جينا : ابعدوا عنى انا مش عيزاكى خليكى معاه وانا هروح عند تيتا

فاروق : بصى يا جينا على نفسك

جينا بصت لقيت أنها عريانه بصت لامها بحرقه وعياط وقالتلها : انتى ام انتى بتعرى بنتك لكلب زى ده عشان يعمل معاكى القرف ده

فاروق: متظلميش ماما يا حبيبة ماما هى زيك بالظبط ضحية عمو فاروق الشرير وانتى هتسمعى كلام عمو الشرير عشان انتى وماما تعيشوا فى سلام ، سلام

مشى فاروق وقعدت مارلين حكت لبنتها ازاى هى تعبانه من فراق ابوها وحكتلها على قصتها من اول البنات اللى كانت بتديهم دروس لغاية الرجاله اللى بيجبهم فاروق وينيكوها بفلوس وأنه مهددها لو هى موفقتش هيفضحها ويدخلها السجن هنا جينا حنت على امها ووافقت أنها تعمل كده مع فاروق وفعلا تانى يوم فاروق طلع وعمل جينا لكن مفتحهاش وكان بس بيفرشلها على كسها وطيزى ويمص بزازها وتحسيس وتقفيش وهى تمصله وينيك امها قدامها فى كسها وطيزها وده وصل جينا لمرحله من الهيجان أنها طلبت منه أنه يفتحها وهنا استغل فاروق الفرصه واتفق مع جينا أنها هتشتغل معاه وهيجيب واحد ياخدها ليله ب ١٠٠٠ جنيه عشان يفتحها وبنفس نسبة امها ٦٠٪ هو و ٤٠٪ جينا وان الساعه ب ٢٠٠ والليله ٦٠٠ووبعد كده قالها بس قبل ما تشتغلى انا عايز ماريان تشتغل معانا وافقت جينا سيبلى انا الموضوع ده وفاروق قالها وانتى محدش هيلمسك حتى انا لغاية ما ماريان تكون معانا طبعا اضايقت جينا لأنها هايجه جدا بس وافقت وفعلا بعد يومين اتصلت جينا بفاروق وقالتله هتجيب الراجل اللى هيفتحنى امتى وعرف أن ماريان وافقت وطلع فاروق عمل معاها واحد واتفق أن سعر ماريان نفس سعر جينا وبعديها بيومين كانت جينا فى حضن واحد بيفتحها وفى الاوضه التانيه ماريان مع واحد تانى بيفتحها وطلع تانى يوم فاروق ناكهم هما التلاته واتفق أن الليله اللى بعديها بردو ب ١٠٠٠ جنيه عشان الرجاله هيفتحولهم طيازهم ووافقوا وفعلا الليله اللى بعديها انفتحت جينا وماريان فى طيازهم وبقيوا شغالين عند فاروق .


عوده من ال flashback


روبى : يا بتاع الايه على السهوله

فاروق : نصيب ههههه

روبى : طب وكلهم بنفس السهولة دى

فاروق: هههه دا كمان مارلين جابتلى ٦ شراميط تانى معاها فى المدرسة ساكنين جبتلهم عماره هنا جنبنا وشغالين عندى

(هنعرف قصتهم فى السلاسل القادمه واللى كانت المفاجأة أن منهم واحده من شراميط عليتنا)

روبى : ايه هتحكيلى قصتهم بردوا

فاروق : مالهمش قصه واوعى بقى انزل اشوف شغلى

(قرائنا الحلوين انتوا تابعونا عشان تعرفوا التفاصيل اكتر لمارلين والست مدرسات )

روبى : شغلك كبواب ولا كقواد

فاروق: قواد طبعا

روبى : والباقى

فاروق : كل يوم شقه

مارلين: وأصحاب مارلين

فاروق : عادى جات فى يوم وقالتلى عليهم جبتلهم عماره فاضيه جم قعدوا فيها واشتغلوا سلام



بعد ما فاروق ضم مارلين وبناتها الجزء القادم تعالوا نشوف مواقف من شغلهم

________________________________________

الجزء الرابع

فى الجزء ده هنحكى عن اكتر مواقف التفتيش صعوبه اتعرضت ليه الاسره دى وهنحكى على مواقف من الزباين اللى اشتغلوا معاهم وهيبقى بعد كل اسره هيضمها فاروق جزء زى ده تعالو شوفوا مع بعض.


موقف تفتيش


من اكتر مواقف التفتيش صعوبه عدت على مارلين يوم ما اضربت قدام بناتها واتهانت من اسماء اليوم ده دخلت اسماء كالعاده بتنادى بعلو صوتها كأنها عايزه تسمع الناس كلها

اسماء : تفتيييييش الشراميط اللى هنا يجمعوا عشان أفتش عليكم

جات مارلين وبناتها جينا وماريان جرى وهما عريانين طبعا ووقفوا قدام اسماء رافعين أيديهم ورا رأسهم وفاتحين رجليهم

اسماء شاورت لماريان قربى هنا قربت ماريان وبدأت اسماء تعمل التفتيش تشوف فى شعر فى جسمها ولا لا حاطه اللوشن المرطب الجسم حاطه الزيت اللى بيخلى جسمها ناعم حاطه الاسبلاش اللى بيخلى جسمها ريحته حلوه ريحة الكس ريحة الطيز ونضافتهم واديتها نسبتها من شغل اليوم اللى قبله وقالتلها ارجعى مكانك ونادمت على جينا وعملت نفس الحوار وبعدين الدور على مارلين

اسماء : الشرموطه الام تعالى

قربت مارلين عملت التفتيش كله تمام وده طبيعي من مارلين

اسماء : نتحاسب على شغل امبارح يا متناكه

مارلين : اتفضلى يا مدام

اسماء : الزبونه بتاعت امبارح نزلت متضايقه وقالت انها متبسطتش معاكى وكانت تجربه وحشه ممكن افهم ليه يا متناكه

مارلين : يا مدام دى كانت جايبه زب اكبر من زب الحصان تخين جدا وطويل جدا وعايزه تنيكنى بيه خوفت اتعور أو اتبهدل لان مستحيل ده يدخل جوايا

اسماء : وهو مين اللى يقرر يدخل أو ميدخلش

وراحت ضربتها قلم على وشها

كملت اسماء : مش ده الزب اللى بتقولى ميدخلش انا بقى يا مدرسه يا معلمه الأجيال ياللى المفروض تعلمى ******* طاعة المديرين واستاذانهم وعدم التقصير فى شغلهم انا بقى كمديرتك شايفه أنه يدخل

مارلين : ازاى يا مدام دا كان ممكن يبهدل كسى

اسماء : يا مدرسه يا متعلمه يا شرموطه يا خبره حضرتك متعرفيش أن الكس ده عضله مرنه تفتح تستوعب الحاجة اللى تدخل جواه

مارلين: بس يا مدام مش مره واحده

اسماء : حلو طب ما انتى خبره اهو وعارفه يبقى كان ممكن تجيبى زيت تدهنى بيه الزب وتخلى الزبونه تنيكك بالراحة

مارلين: اسفه يا مدام انا اتخضيت من المنظر

اسماء : طيب بصى بقى يا لبوه انتى هتتعاقبى على الزبونه اللى مشيت مش مبسوطه وهتتعاقبى على الفلوس اللى المعلم خسرها لانه عشان يراضيها مخدتش منها حساب وحددلها ميعاد تيجى تنيكك بنفس الزب ببلاش يعنى مخسرانا ٣٦٠ جنيه وهتتناكى بالزب ده وماريان هى اللى هتنيكك بيه

هنا حصلت صدمه للكل ازاى البنت هتعمل كده فى امها مشاعر ملغبطه وماريان بدأت تعيط والخوف جواها ظهر فى عينيها وهما متنحين حزام نزل على ضهر ماريان يالا يا متناكه حطى الزبر فى كس ماما يالا يا بت وراحت ضربتها بالحزام تانى وانتى (مارلين) اتلقحى على ضهرك خلى البت تنيكك

مارلين : حاضر حاضر يا مدام

نامت على ضهرها

مارلين (لماريان) : يالا يا مرمر دخليه يا حبيبتي دخليه متخافيش

جينا : بعد اذنك يا مدام هروح اجيب زيت

اسماء: غورى بسرعه

جريت جينا جابت زيت ودهنت الزب وقالت لماريان: دخليه بالراحة ومتخافيش وبصت لامها استحملى يا ماما

وفعلا بدأت ماريان تحط الزب فى كس مارلين بس ما تخين وكس مارلين مش مستوعب الحجم راحت جينا قالت استنى يا مرمر وبدأت تبعبص امها وتلعب فى كسها عشان ترخى أعصابها وكانت شاطره فى وقت قليل قدرت تدخل كف ايديها فى كس مارلين ودهنت جينا الزب زيت وبدأت تساعد ماريان عشان يدخلوا الزب فى كس امهم واسماء واقفه بتضربهم بالحزام على ضهرهم وتستعجلهم وفضلوا واحده واحده لغاية ما دخل الزب لآخر نقطه في كس مارلين ومدخلش كله بدأت اسماء تضرب مارلين بالحزام على بطنها شويه وبعدين قالت لماريان يالا نيكيها بدأت ماريان تمسك الزب وتحركه لجوه ولبره فى كس مارلين امها شويه وبعدين قالت اسماء

اسماء : ايه بقى يا شرموطه اعترضتى ليه مع الزبونه ما دخل اهو والبت الصغيره هى اللى دخلته بصى بقى يا متناكه النهارده هتشتغلى ببلاش والزبونه الاسبوع اللى جاى عندها ميعاد معاكى وهتنيكك بالزب ده ببلاش فى كسك وطيزك ومن النهارده كل يوم بعد آخر زبون هطلع احطلك زب فى طيزك مش هيطلع غير تانى يوم فى التفتيش وكل يوم زب اكبر من الزب بتاع اليوم اللى قبله لغاية ما طيزك تقبل الزب ده عشان الزبونه تبقى مبسوطه ودلوقتي غوروا استعدوا للشغل اللى عندكم وشرحت لكل واحده الزبائن اللى جايين عايزين ايه ونزلت.



*اول موقف

فى يوم عرف فاروق أن مارلين ليها فى السحاق وكانت دى الحاجه اللى بتميزها وفعلا بدأت تشتغل مارلين فى السحاق وتستعيد زكرياتها ومتعتها وبتحكى مارلين عن اكتر زبونه اتساحقت معاها برومانسية ومن غير ازبار صناعيه كانت زبونه اسمها سوزان كانت طويلة وبزازها كبيرة وطيزها كمان كبار مش رفيعه ولا تخينه لكن تقدر توصفها بالجمل بيوضه وشعرها بنى وأنثى بمعنى الكلمه كانت لابسه فستان طويل بس مرسوم عليها اول ما شافتها مارلين كانت معجبه بجسمها وأنوثتها وهاجت عليها دخلت سوزان سلمت على مارلين واتعرفوا على بعض وبدأت سوزان تقرب من مارلين وهما قاعدين جنب بعض على الكنبه وبدأت سوزى تبوس مارلين وتمشى ايديها على صدر مارلين وعلى رقبتها ومارلين بدأت تمشى ايديها على رجل سوزان وفخادها وقعدوا يبوسوا بعض شويه وبعدين قامت مارلين وقالت لسوزان تعالى نخش الاوضه ودخلوا الاوضه ووقفت سوزان ورا مارلين ولزقت فى ضهرها وقعدت تبوس رقبتها وكتفها وتلحس رقبتها وكتفها وبايدها بتقفش فى بزاز مارلين وتمشى ايديها على بطنها وكسها بعد شويه لفت مارلين واديت وشها لسوزان وقعدوا يبوسوا بعض وسوزان أيدها بتسرح على كل ضهر مارلين وطيزها وكانت مارلين لابسه هوت شورت وبادى حملات راحت سوزان نزلت حملات مارلين وقعدت تبوسها فى صدرها ورقبتها وبعد شويه قعدت مارلين على طرف السرير وريحت ضهرها على السرير ونامت عليها سوزان وطلعت بزاز مارلين برا البادى وبدأت سوزان تمص وترضع من بزاز مارلين وباديها بتلعب فى كس مارلين وبدأت مارلين تهيج وتطلع اهااات المحن وسوزان شغاله رضاعه ومص فى بزاز مارلين ولعب فى كس مارلين بايدها وقلعتها البادى وكملت مص ورضاعه وتقفيش بعد شويه نزلت سوزان على ركبتها على الأرض وقعلعت مارلين الشورت وبدأت تلحس فى كس مارلين وتنيكها بلسانها ومارلين شغاله اهاااااات اااه اووو ااااه امممممم اففففف ااااه احححححح افففف اه وبتلعب مارلين فى شعر سوزان وسوزان شغاله لحس فى كس مارلين ونيك بلسانها وتبعبصها فى طيزها وكسها وتدخل سوزان صباعين وتلاته فى كس مارلين وطيزها ومارلين تزيد هياج واهاااات بعدين قعدت سوزان على ركبتها على السرير جنب مارلين وقلعت الفستان والبرا وبدأت مارلين تمص وترضع من بزاز سوزان وتعض حلماتها بعد شويه قلعت سوزان الاندر وقعدت وسندت ضهرها على ضهر السرير ونامت مارلين على بطنها وبدأت تلحس فى كس سوزان وتبعبصها فى كسها وتطلع مارلين أيدها من كس سوزان وتحطه فى بق سوزان تلحس من عسل كسها بعد شويه نامت مارلين على بطنها وبدأت سوزان تلحس مارلين من اول رجليها والسمانه وفخادها لغاية ما وصلت عند طياز مارلين وقعدت تمشى ايديها على طيزها كأنها بتعمل مساج وبعدين بدأت سوزان تلحس طيز مارلين وفرق طيزها

و تمشى ايديها على ضهر مارلين لفوق ولتحت وقعدت تلحس طيز مارلين شويه وطلعت بلسانها وتلحس وتبوس ضهر مارلين ونامت سوزان على ضهر مارلين وقعد تبوس وتلحس رقبتها وخدودها وورا ودانها وتعض حلمة ودنها وبعدين نامت مارلين على ضهرها وعملت سوزان وضع 69 وقعدوا يلحسوا وبيبوسوا أكساس بعض ويبعبصوا طياز بعض بعد كده نامت سوزان على ضهرها وقعدت مارلين على وسهل وبدأت سوزان تلحس كس مارلين شويه وبعدين عملوا وضع 69 وقعدوا يلحسوا وبيبوسوا بعض وبعدين نامت مارلين جنب سوزان وقعدوا يبوسوا بعض ويقفشوا لبعض لغايه ما رن عليهم فاروق وقال الوقت انتهى يا استاذه سوزان باست سوزان مارلين فى بقها وقالتلها هأجرك تانى ومشيت .


*تانى نوقف

بعد ما بدأت مارلين تشتغل فى حوار السحاق ده بدأ فاروق يطور اكتر وبدأ يجيب من ع النت ازبار صناعيه بأشكال وانواع وأحجام مختلفة وحسب رغبة الزبونه فى الشكل والحجم والنوع اللى عايزاه وكانت الزباين من النوعيه دى كمان ميولهم مختلفة فى اللى بتحب تتناك وفى اللى بتحب تنيك ومارلين كان لازم ترضى الاتنين ولكن مارلين بتحكى عن اكتر زبونه متقدرش تنساها لعدة أسباب أولا أن ميول الزبونه يكمل ميول مارلين الاصليه لان الزبونه كانت بتحب تنيك ومارلين بتحب تتناك كمان لانه كان سحاق متكامل يعنى نيك وسحاق بنتين من لحس أكساس وتقفيش وكده ثالثا لانها بتتناك بس مشت بتنيك زى زبائن تانيه بينيكوا ويتناكوا .



دخلت الزبونه وكان اسمها عبير كانت طوله ١٧٠سم وزنها ٨٩كجم بزازها متوسطه وطيزها ممسوحه لابسه قميص وبنطلون جينز تحسها دكر داخل عليها حاجه كده شبه ايمى سمير غانم فى فيلم غش الزوجيه وده نوع البنات اللى مارلين بتحب تتناك منه اول ما عبير شافت مارلين صفرت صفارة اعجاب ومسكت أيديها وخلتها تلف بروته علشان تتفرج على جسم مارلين دخلت عبير وقفلت الباب وقالت اللى زيك مينفعش نضيع وقت من غير نيك وبدأت عبير تبوس مارلين وتمشى ايديها على طيزها تقفش فيها وتبعبصها وهى بتبوس شفايفها وتمصها ومارلين كانت هيجانه معاها وبتبوس عبير وبتمشى ايديها على ضهرها قعدوا يبوسوا بعض ويسيحوا بعض شويه وبعدين دخلوا اوضة مارلين وبدأوا يقلعوا بعض لغاية ما بقيوا الاتنين بالاندر والبرا ووقفت عبير ورا مارلين وبدأت تبوس مارلين فى رقبتها وكتفها وايديها شغاله لعب فى كل جسم مارلين فى كسها وبزازها وضرة بطنها وبعدين راحت عبير خلت مارلين تميل لقدام وتسند على كرسى قدامها وقعدت عبير تبوسها فى ضهرها لغاية ما وصلت عند طيزها وقالت يا سلام على طيزك البيضه الجميله اموت فى الطيز دى وقعدت عبير مقرفصه وبدأت تلحس طيز مارلين وتضربها على طيزها وتقفشلها فى طيزها ومارلين بدأت ترقص طيزها قدام عبير عشان تغريها بعدين قامت عبير ولزقت كسها فى طيز مارلين وحطت ايديها تحت الاندر وبدأت تلعب فى كس مارلين وتبوسها فى كتفها ورقبتها ومارلين بدأت تطلع اهاااات اه اه اح ااااه امممممم اى اااه اممممم اوووووف اه ااااه احححححح افففف بعد شويه راحت عبير قعدت مارلين على الكرسي وقلعتها البرا وقعدت أبويها ونزلت تمص وترضع من بزازها وتقولها بزازك جامده اي البزاز الملبن دى اخ يا بخت اللى رضع منهم بعد شويه نزلت تلحس بطنها وخلت مارلين رفعت رجليها لفوق وقلعتها الاندر وبدأت تلحس كسها وتعض فيه وتقولها كسك جامد يا مارلين ايه الكس العسل ده وقعدت تنيكها بلسانها وتبعبصها بصوابعها بعد شويه وقفت عبير وبدأت تقلع البرا وقامت مارلين ونزلت على ركبتها وقلعتها الكلوت وبدأت مارلين تلحس كس عبير شويه بعد كده راحت عبير خلت مارلين قعدت على ركبتها على السرير ودخلت عبير نامت على ضهرها بين رجلين مارلين زى الميكانيكى تحت العربيه وبدأت عبير تبعبص مارلين ومارلين تتحرك زى اللى بتتناك وعبير بتنيكها فى كسها بصوابعها بعدين نامت مارلين على ضهرها وطلعت عبير فوقيها تبوسها فى بقها وايديها شغاله لعب كس مارلين بعد شويه قامت عبير وراحت جابت الزب ولبسته زى الاندر وساعدتها مارلين فى ربط الحزام بتاعه وقعدت مارلين على وضع الكلبه وبدأت عبير تنيكها فى كسها بالزب ومارلين بتحرك جسمها مع حركة عبير على زب عبير وقعدت عبير تنيك مارلين وبعدين قالت

عبير : يخرابى على طيزك لازم تتناك

مارلين : نيكيها اهى قدامك وتحت امرك

وطلعت عبير الزب من كس مارلين وحطته فى طيزها وبدأت تنيك طيزها شويه وقعدت تنيكها فى طيزها شويه وكسها شويه وتقفش فى بزاز مارلين وتضربها على طيزها بعد شويه راحت عبير نيمت مارلين على ضهرها وراحت عبير وقفت فوق مارلين وحطت الزب فى بقها وقعدت تنيك بقها شويه وبعدين نزلت بين رجلين مارلين وبدأت تنيكها فى كسها وطيزها شويه وشويه وتميل تبوسها وتمص بزازها وقعدت تنيكها شويه على الوضع ده وبعدين نامت عبير على ضهرها وخلت مارلين قعدت على وشها وقعدت عبير تلحس فى كس مارلين شويه وبعدين راحت مارلين قعدت على وضع الفارسه وبدأت تتنطت على زب عبير وتبدل بين كسها وطيزها وعبير بتقفش فى بزازها وبعدين نامت مارلين على عبير وقعدوا يبوسوا بعض والزب فى طيز مارلين بعد شويه نزلت مارلين وقعدت تمص زب عبير وبعدين نامت على جنبها ونامت عبير وراها وقعدت تنيكها فى كسها وطيزها وتبدل بينهم وبايدها بتقفش فى بزاز مارلين والتانيه بتلعب فى كسها بعد شويه لقيت الموبايل بيرن راحت عبير قالتها اخر خمس دقايق وراحت قلعت الزب ونامت على ضهرها وخلت مارلين تلحس كسها لغايه ما عبير جابت عسلها واول ما ده حصل رن تليفون عبير وكان فاروق بيقولها الحجز انتهى .


وقامت عبير حطت الزب فى طيز مارلين وقالتلها الطيز دى متتسبش من غير زب وضربتها على طيزها ولبست ومشيت .


موقف تالت

اما بقى اغرب الزباين اللى قابلتهم مارلين لما فى التفتيش اسماء قالت لها الشغل اللى عندك النهارده واحد ومراته مأجرينك بالليله وهى بتحب تنيك كانت غريبه بالنسبالها الفكره أنها هتتناك من واحد ومراته وان مراته مش مضايقه وان هو عارف ميول مراته عادى هل ده انفتاح هل وصلنا فى مصر للدرجه دى وكانت مستنيه الشغلانه دى بفارغ الصبر .


وصل الزباين وقابلتهم مارلين دخل الراجل شاب عادى فى التلاتينات من عمره والزوجه اصغر منه يمكن سنه او اتنين فؤاد ونورهان بوسه من فؤاد على شفايف مارلين وبوسه على شفايف مارلين من نورهان ودخلوا الشقه ودخلتهم بعد كده اوضتها غيرت نورهان هدومها ولبست بادى حملات وميكروجيب وبدل الاندر لبست الزب الصناعى وراحت لمارلين اللى كانت بتبوس فؤاد خلصت نورهان وراحت خدت مارلين وقعدت تبوسها وراح فؤاد قعد على طرف السرير وبعد شويه راحت نورهان خلت مارلين نزلت على ركبتها على الأرض وخلتها تمص الزب الصناعى قعدت مارلين تمص الزب شويه وبعدين خدتها وراحت لفؤاد وقعد تمصله شويه وبعدين قعدت نورهان على طرف السرير وخلت مارلين قعدت على حجرها وحطت الزب اللى لابساه حطت فى كس مارلين اللى بدأت تتنطت على زب وتتناك فى كسها وراح فؤاد حط زبه فى بق مارلين وبقيت مارلين بتتناك فى كسها من زب نورهان الصناعي وبتمص زب فؤاد وقعدت تتنطت وتمص شويه وبعدين طلعت نورهان الزب من كس مارلين وحطته فى طيز مارلين وراح فؤاد نيمها على ضهرها على صدر نورهان وركب فوقيها وحط زبه فى بقها وقعد ينيكها فى بقها ونورهان بتزق راس مارلين على زب فؤاد وقعدوا على الوضع ده شويه قبل ما يقوموها تقعد على ركبتها على الأرض ويخلوها تمصلهم ازبارهم وتبدل على الزبرين شويه الصناعي بتاع نورهان وشويه بتاع فؤاد بعد شويه وقفها فؤاد وخلاها تميل على زب نورهان تحطه فى بقها ووقف فؤاد ورا مارلين وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها ويبدل بينهم ويضربها على طيزها ونورهان بتزق راس مارلين على الزب وبتقفش فى بزاز مارلين وقعد فؤاد ينيك مارلين ويقولها

فؤاد: يخرب بيت طيزك وجمال طيزك لازم يا نونو تنيكيها فى طيزها

نورهان: هنيكها ما هى معانا الليل كله تنيك فيها امال دافعين ١٣٠٠ جنيه عشان نتحرم من حاجه اهو ورينى كده

وقامت نورها من على السرير وخلت مارلين قعدت على وضع الكلبه على طرف السرير ووقفت ورا مارلين وحطت الزب فى طيزها وبدأت نورهان تنيك مارلين فى طيزها وراحت قالت لفؤاد تعالى نيكنى انت عارف ان الوضع ده بيهيجنى وانا بنيك وبتناك ورفعت رجليها على السرير وفعلا وقف فؤاد ورا نورهان وبدأ ينيكها فى كسها وفعلا دا هيج نورهان وبدأت تنيك مارلين بسرعه وتطلع اهات محن وشرمطه ومارلين كمان بدأت تهيج وتطلع اهاااتها وبقيت اهات الاتنين فى وسط الاوضه سيمفونيه جميله وقعدت نورهان وهى بتتناك تقول لجوزها نيك يا حبيبي نيك موزتين بزب واحد دخل زبك فينا انا والشرموطه اللى مأجرينها نيك يا حبيبي واستمتع بعد شويه راحت نورهان خلت مارلين نزلت تمص الزب الصناعى فالوقت اللى كان فؤاد بينيك نورهان فى كسها وكل شويه يطلع زبه من نورهان عشان مارلين تمص فيه شويه ويرجع ينيك نورهان شويه بعد كده نامت نورهان على ضهرها وقعدت مارلين على وضع الفارسه وحطت الزب الصناعى فى كسها ونامت مارلين يصدرها على صدر نورهان وجه فؤاد ورا مارلين وحط زبه فى طيزها وقعدوا ينيكوها نورهان تنيك كس مارلين وفؤاد ينيك طيز مارلين ومارلين فى وسطهم شغاله اهاااااات ووحوحة اااه اووو اممم اه اه اح ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه امممممم ايه الهيجان ده اول مره اتناك من واحد ومراته اه انتو اجمد شغلانه طلعتها نيكونى جامد اهة اه اه دى احلى ليله اشتغلتها ااااااااه اااااااح اااااااوه بعد شويه قعدت مارلين تمص الزبرين وبعدين قعدت على حجر نورهان وضهرها ليها وحطت نورهان زبها فى طيز مارلين ونامت مارلين على نورهان وجه فؤاد فتح رجل مارلين وحط زبه فى كسها وقعدوا ينيكوها فى كسها وطيزها ويقفشوا فى بزازها وهى شغاله اهاااااات واح امممم اااه اممممم اوووووف اه ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اممم اه اه وقعدوا ينيكوها شويه على الوضع ده وبعدين نامت مارلين على جنبها ونامت نورهان وراها وحطت الزب الصناعى فى طيزها وبعدين نام فؤاد ورا نورهان وحط زبه فى كس نورهان وقعدوا نورهان تنيك مارلين وفؤاد ينيك نورهان واهات نورهان ومارلين شغاله ويردوا على بعض ويعلوا على بعض وكأنهم بيعزفوا موسيقى بعد شويه قعدت مارلين على وضع السجود وجات نورهان وركبت فوقيها وحطت زبها فى طيز مارلين وقعد فؤاد وراهم وقعد يبدل على اكساسهم شويه ينيك مارلين فى كسها وشويه ينيك نورهان فى كسها وقعد ينيكهم شويه لغاية ما جاب لبنه فى كس نورهان وبعدين خلوا مارلين تلحس اللبن من كس نورهان كان الفجر طلع لبسوا ونزلوا ونامت مارلين مكانها عريانه



انتظروا الجزء القادم وشوفوا مين من سكان العمارة عليه الدور وازاى البواب القواد ضمه ليهم

_________________________________________



الجزء الخامس


تانى يوم طلع فاروق صور روبى كام صوره وعمل معاها واحد سريع

روبى : ها مين اللي بعدها

فاروق : بصى يا ستى اللى بعدها كانت رحاب اللى فوقيكم

رحاب ( سنها وقت القصه ٢٩ سنه طولها ١٧٠ تقريبا وزنها ٧٨ جسمها ابيض وبزازها متوسطين طيزها مقلوظه وجسمها مظبوط علي الفرازه زي البنات الموديل)


روبى : رحاب واختها بقى

فاروق: لا رحاب بس اختها جات بعدين

روبى : ازاى

فاروق : هقولك ،

Flashback


رحاب كانت عايشه مع ابوها لوحديهم لان اختها متجوزه وعايشه مع جوزها فى السعودية وكان ابوها تعبان جدا وعايش على المحاليل والأكسجين ومكنتش فى مستشفى بتقبله عشان كان بالنسبة للمستشفيات واحد ميت كانت كل يومين بتيجيب اسطوانتين اكسجين غير المحاليل والادويه والحاجات اللى بتتحط على المحاليل رحاب كانت اصيله واتعلمت التمريض عشان تراعى ابوها ومتجوزيتش عشان ابووها مكنش ليه غيرها وعشان تهتم وتراعى ابوها كنت دايما انا اللى بساعدها واطلعلها الحاجات اللى بتجيبها وكانت لما تعوز تغير أنبوبة الأكسجين لابوها كانت تنادم عليا تطلع أشيل الفاضيه من الاوضه وادخل المليانه لأنها مكنتش بتقدر تشيلها كمان مكنتش بتعرف تغير الانبوبه بتاعت البوتجاز وكانت تنادم عليا اطلع اغيرها ولما كان ابوها يبقى عنده متابعه واشاعات وتحاليل كنت اطلع اشيله أنزله ولما يرجعوا اطلعوا كنت قريب منها جدا ويوميا عندها فوق كانت تنادم وتسيب الباب مفتوح عشان ادخل على طول كنت كل مره تطلع تبقى لابسه عبايه ولافه اشارب أو طرحه على شعرها حتى لو بيبان من تحتها لون شعرها البنى الفاتح ده لكن كانت نيتها تغطيه المهم لما بدأت انيك مارلين وبناتها وشغلتهم الشيطان لعب فى دماغى أنه ليه مضمهاش وحيده ابوها مش دريان كبيره مش هتتجوز واكيد رغبتها فى النيك كبيره ومستنيه بس اللى يولع الشراره ومحتاجه فلوس كتييييير عشان علاج ابوها فكرت وقررت ان لازم تكون شغاله معايا وفعلا سالت الخبره مارلين عن اكتر الاماكن اللى تهيج البنات وقالتلى و بدأت الخطه وكنت كل ما اطلع اخبط فى جسمها فى المناطق اللى قالتلى عليها مارلين مع لمسات لطيزها وكمان بدل ما كنت لما ابقى عايز اعدى استأذن فتبعد وانا اعدى لا بقيت امشى من وراها واحك زبى فى طيزها وأوقات اعدى من قدامها وجسمى كله يحتك بجسمها واحس ببزازها بدأت الخطه تنجح لبس رحاب بدأ يتغير بدل العبايات السوده الواسعه بدأت تلبس عبايات بيت خفيفه اوقات لما تقف قدام شباك فيه شمس يشف جسمها تحتيه الطرحه اللى كانت بتتزحلق فشعرها يبان بقى العادي أن نص شعرها يبان أيدها كمان بقيت بتيجى على زبى اوقات كانت هى اللى بتصدر جسمها عشان اخبط فيها لو العبايه زراير أو سوسته كانت دايما تفتح جزء عشان صدرها الابيض يبان لغاية ما فى يوم لقيتها بترن عليا وتزعق وتشلهق الحقنى يا فاروق الحقنى بابا تعبان الحقنى الحقننى طلعت جرى وكالعادة الباب مفتوح وجريت على اوضة ابوها لاقيتها واقفه مميله على ابوها لابسه شورت قصير يدوب مغطى تحت طيزها حاجه خفيفه شورت قماش خفيف بتاع بيجامه مشدود عليها وهى مميله وبادى حملات باين منه نص ضهرها ولما كانت مميله كان الجزء من ضهرها بين البادى والشورت باين جسمها ابيض نضيف دخلت جرى لانى توقعت أن الراجل مات لما شوفت منظرها كده وهى من صدمتها على ابوها نسيت تلبس دخلت جرى وطبعا مفوتش الفرصه وقفشت طيزها قال يعنى غصب عنى لقيت الراجل مفتح ونفسه طبيعي عرفت انها حركه منها عشان اشوفها كده اول ما وصلت

فاروق : ايه ماله الحاج

رحاب : لا خلاص بقى كويس

فاروق: ايوه كان ماله طيب

رحاب : كان تعبان (وصوتها فيه بحه واحده هيجانه)

واتعدلت رحاب واتعدل فاروق وتنح فى بزازها الملبن البيضه وهاله الحلمه البنى الفاتح

فاروق : بس شكله لسه تعبان

رحاب : ايوه تعبان

فاروق : طب ما نريحه

رحاب : ريحه

وراح فاروق قرب منها وبالخبره اللى اكتسبها من النيك فى مارلين بدأ يبوسها فى شفايفها واتجاوبت معاه رحاب وبدأت أيده تمشى على ضهرها وطيزها وفخادها ويبعبص فرق طيزها وشغال بوس فى شفايفها وراح نيمها على سريرها اللى جنب سرير ابوها وحط صباع السبابه فى بقها ونزل بيه على رقبتها وصدرها وبين بزازها وبطنها وصرة بطنها وكسها وقعد يلعب بيه من فوق الشورت الخفيفة على كسها وبدأت رحاب تطلع اهاااات واحده جايبه آخرها فى الهيجان ويحرك صباعه على كسها بطريقه دائريه شويه ولفوق ولتحت شويه ورحاب خلاص هى مش موجوده هى فى دنيا تانيه خالص بعدين طلع على بزازها وقعد يقفش فى بزازها وطلع بزتها الشمال من البادى وقرب منها وبدأ يبوسها ويمصها ويرضع حلماتها ورحاب خلاص مش موجوده هيجان ومتعه فى حته تانيه وقلعها البادى وقلع السديرى وطلع زبه من البنطلون وقالها مصيه كانت قرفانه بس هيجانها خلها حطت زبه فى بقها بس ماكنتش بتعرف تمص لكن فاروق بدأ يعرفها ويدخل زبه واحده واحده بالراحة وينيكها في بقها بعد شويه نيمها على ضهرها وبدأ يفرش زبه على كسها وبيحرك زبه على كسها كأنه بينيكها لكن من غير ما يفتحها وبيقفش فى بزازها ويميل عليها يبوسها ويمص شفايفها ويمص بزازها بعدين نيمها على جنبها ونام وراها ورفع رجليها وحط زبه على كسها وقعد يفرشلها على كسها وطيزها وطبعا ضهرها كان بيحس بزبه وتفريشه ده كان بيزود نارها وهيجانها مش بيريحها وايد من تحتها بتقفش فى بزازها والايد التانيه بتبعبص كسها وبتلعب فى كسها وهى شغاله اهاااااات ووحوحة وهو شغال تقفيش وتحسيس وتفريش بعد شويه قومها وخلاها تبوس وتلحس زبه وتلعب بايدها فى زبه وبعدين قعدت على وضع الكلبه وقعد على ركبته وراها وبدأ يفرش كسها وطيزها ويميل يبوسها فى كتفها ورقبتها ويقفش فى بزازها وهو نفسه يحط زبه جواها لكن تفكيره فى حته تانيه تفكيره فى أنها شغل وان الشغل عايزها كده دلوقت واصبر تنول وفضل يفرشلها لغايه ما جاب لبنه على ضهرها


بعد ما خلصوا

رحاب : ايه اللى عملته ده يا فاروق

فاروق: عملت ايه

رحاب : اللى عملته فيا

فاروق : كان بمزاجك

رحاب: حرام عليك

فاروق: لا حرام ولا محرمش انتى لسه زى ما انتى مافيش حاجه اتغيرت

وقام لبس وكمل

فاروق : ومن هنا ورايح شوفى حد يساعدك فى حوارات ابوكى

ونزل .


عدت يومين على الحوار ده وبعد يومين اتصلت رحاب بفاروق

فاروق: الو

رحاب : ايوه يا فاروق

فاروق: نعم يا انسه رحاب

رحاب : يعنى اديلك يومين مش بتسأل على بابا

فاروق : وانا امتى بسال على بابا انتى اللى بتتصلى تقولى تعالى

رحاب : طب انا محتاجك

فاروق : لا يا انسه رحاب بعد كده بتقولى حرام عليك

رحاب : لا خلاص ما انا اللى بقولك تعالى

فاروق : طب جهزى نفسك وانا طالع


طلع لقاها لابسه لانجرى اسود على جسمها الابيض خلى زبه نط من مكانه راح وخدها فى حضنه وعمل معاها واحد تفريش بردوا من غير ما يفتحها

رحاب : هو انت ليه مدخلتش جوايا

فاروق: لا يمكن اعمل كده

رحاب (ابتسمت ) : شكرا

استمرت زيارات فاروق لرحاب وعلمها كل حاجه في النيك المص وازاى تهيج الراجل والأوضاع والتسييح وكله من خبرات الشرموطه الكبيرة مارلين واصحابها لغاية ما بقيت رحاب ولا اجدع شرموطه فبدأ فاروق يزود عليها العيار لغاية ما فى مره خلصوا الواحد

رحاب: فاروق انا عايزاك تفتحنى

فاروق: قولتلك مستحيل

رحاب : ليه

فاروق: جوزك يبقى يفتحك

رحاب : اتجوز خلاص عدى وفات

فاروق: ميخوصنيش

رحاب : وانا مش مستحمله وتعبت ولازم اتفتح عشان ارتاح

فاروق: ولو مفتحتكيش

رحاب : هفتح نفسى

فاروق : وانا مش هدخله جواكى وممكن اقطع معاكى اصلا

رحاب: تعبانه يا فاروق

فاروق : طب ايه رايك تشتغلى معايا وتتفتحى

رحاب : اشتغل معاك ايه

فاروق: واحده نايمه فى حضن واحد وهما الاتنين عريانين ولسه عاملين مع بعض وبتطلبى افتحك وبقولك اشتغلى معايا تتفتحى يبقى هشغلك ايه

رحاب اتعصبت وزقته : انت بتقول ايه انت نسيت نفسك عشان بعمل معاك كده انت اكيد اتجننت

فاروق: خلاص اتجننت بس نفكر بالعقل انا مش هفتحك بس الشغلانه دى هتفتحك وهتريح هيجانك وهتعوضك عن انك متجوزتيش والجواز التزمات وخناقات وواحد بس بيعمل معاكى ولما يبقى ليه نفس انما ده كل يوم جوز كل يوم متعه وراحه من الهيجان ومن غير خناقات أو التزامات اخير فلوس تصرفيها على ابوكى بدل ما انتى مش قادره تعالجيه عند دكاتره محترمه وكبيره أو توديه مستشفى تراعيه رعايه احسن لما كل يوم تاخدى فى ايدك ٣٠٠ أو ٤٠٠ جنيه ايه مش تستاهل عشان ابوكى براحتك لو وافقتى تانى يوم تشتغلى وترتاحى وتجيبى فلوس وانتى مش لوحدك اللى شغاله معايا سلام


بعد اسبوع اتصلت بيه وقالتله موافقه طلع صورها وظبط الشغل وبعد يومين كانت في حضن واحد بيفتحها ب ١٠٠٠ جنيه واليوم اللى بعده مع واحد ب١٠٠٠ بردوا فتح طيزها وكان سعر رحاب زى مارلين الساعه ب١٥٠ ولو بال** ٢٠٠والليله ب ٥٠٠ ولو بال** ٦٠٠ واشتغلت رحاب


عوده من ال flashback

روبى : اختها بقى جات ازاى

فاروق : بكره

روبى : لا انت قولت كل يوم شقه

فاروق : زنانه بصى يا ستى

Flashback


اخت رحاب هى نجاة ٣٥ سنه ( جسم فلاحي حلو تقيل وزنها ٨٩ بزاز فلاحي كبيره بطياز بتتهز لوحدها وعندها سوه (كرش ) متوسط يهيجك لوحده قمحاويه ومتوسطه الطول ٦٨ ) متجوزه وعايشه فى السعودية مع جوزها ***** لكن مهتميه بمكياجها وده بيبقى واضح من رسمة عينيها تحت ال** وعندها * ٦ سنين اسمه هيثم بعد وفاة ابو رحاب وصلت نجاة عشان تحضر جنازة ابوها والعزاء وتقعد مع اختها وبعد ما فاروق اقنع رحاب أنها لازم تكمل شغل ورتبلها شقة روبى اللى كانت فاضيه وقتها وكان شغل رحاب الفتره دى الشغل بالساعه وواقفين شغل الليلة لغاية ما نجاة تمشى وفعلا بدأت رحاب شغل واول يوم شغل لرحاب راحت نجاة بعد ما رحاب نزلت نادمت على فاروق بحجه مساعدتها فى ترتيب البيت وفعلا عملوا شغل وفاروق مكنش فى دماغه خالص نجاة وخلص ونزل تانى يوم نادمت عليه ولما طلع

نجاة : ازيك يا فاروق

فاروق : كويس يا حجه

نجاة : بص يا فاروق انا عارفه كل اللى بينك وبين اختى والشغل اللى بينكم

فاروق: ايه

نجاة : اه متستغربش اقولك على الأدهى هى كانت كل يوم تكلمنى تحكيلى عن لمساتك ليها وتحكيلى عن إحساسها من لمساتك وانا اللى اقترحت عليها فكرة الشورت والبادى ساعه اول مره عملت معاها وانا اللى خلتها اتصلت بيك المره التانيه انا اللى خليتها توافق على الشغل وعارفه أنها مع زبون فى الشقه اللى تحتينا

فاروق: والمطلوب

نجاه : طلبين

فاروق : اتفضلى

نجاة : الاول انا من كتر كلام رحاب عليك انا عايزه اجربك

فاروق : سهله والتانى

نجاة : اشتغل معاك فترة الإجازة

فاروق : مافيش مشكله

نجاة : طيب هنفذ امتى

فاروق: الطلب الاول دلوقت

نجاة : طب اخش اغير

فاروق: لا زى ما انتى كده انا بصراحه عايز اجرب انيك واحده بال** بيطلب منى كتير فالشغل وبصراحه ببقى مطر البس واحده من اللى شغالين معايا ** وابعتها للزبون

نجاه : طب يالا

مسك فاروق ايد نجاة وخلاها تمشى ايديها على زبه من فوق البنطلون وبعد شويه طلع زبه وخلاها تمسكه وتلعب فيه بايديها شويه وبعدين مسكها من رأسها وخلها تميل على زبه ورفع ال** عن بقها عشان تمصله وبدأت نجاة تمص زبه واستغرب فاروق أنها بتمص حلو ولما سألها قالتله أن رحاب علمته فى الخيار قعدت نجاة تمصله شويه وبعدين قلعها البنطلون والاندر وقلع هو البنطلون ونيمها على ضهرها ورفع العبايه وعرى كسها وبدأ ينيكها فى كسها يدخل زبه فى كسها ويطلعه ويزود سرعته وهى بدأت تطلع اهاااات وحوحه اااه اووو اممم اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اممم اه اه ورفعلها العبايه لغاية رقبتها وفكلها البرا وقلعوهلها وقعد يقفش فى بزازها ويعصر فيهم وينزل يبوسهم ويمص فيها وزبه شغال نيك فى كسها بعد شويه نيمها على جنبها ونام وراها ورفع رجليها وحط زبه فى كسها وكمل نيك وايده شغاله تقفيش فى بزازها وهى تقوله نيكنى يا فاروق اه نيكنى جامد طلع عندك حق يا رحاب اااااح امممم اااه اووو اممم اه اه بعد شويه قومها وخلاها تمصله زبه شويه وبعدين قعدها على وضع الكلبه ووقف وراها وحط زبه فى كسها وشغال نيك وتقفيش فى بزازها وهى شغاله اهاااااات ووحوحة ويضربها على طيزها ويقولها الزبائن هتحب طيزك يا قحبه وفضل ينيكها كده شويه وبعد قعد على الكنبه وقعدت على حجرة ووشها ليه وزبه فى كسها وبدأت تتنطت على زبه وهو بيقفش فى بزازها زيضربها على طيزها وهو شغال نيك لغاية ما حس أنه هيجيب لبنه قالها قومى وقومها وجاب اللبن على ال**

فاروق: عندهم حق اللى بيطلبوا واحده *****

نجاة : عندها حق رحاب

فاروق: طب يالا عشان منضيعش وقت تعالى اصورك كان صوره للشغل

وصورها كل الصور بال** بس وهى عريانه أو لابسه برا واندر بس وفى أوضاع مختلفه وقالها اول زبون يجيلك هبعته بصى بقى ساعتك من غير ** ١٥٠ بال** ٢٠٠ لو ابنك هيبقى معاكى وانتى بتشتغلى من غير ** الساعه ب ٢٠٠ الواد معاكى وهتشتغل بال** ٢٥٠ بس عن شرط وسط الشغل الواد عيط مالناش فيه تكملى شغل وبعدين الواد ليلتك لوحدك من غير ** ٥٠٠ لوحدك بال** أو معاكى الواد من غير ** ٨٠٠ بال**** والواد معاكى ١٠٠٠ ونسبتك زى اختك

وافقت نجلاء وبعد يومين جالها اول زبون ب ٢٠٠٠ جنيه فتحلها طيزها وهى بال**** وبعدين كملت شغل واتصلت بجوزها وقالتله انها مش هترجع السعوديه عشان هتقعد مع اختها وفعلا وافق الغلبان وبقيت هى واختها شغالين معايا وابنها معرص صغير .


عوده من ال flashback

روبى : طب اتنقب واخد ٨٠٠

فاروق : ههههه لا انتى تلبسى السلسه إللى فيها علامة ال+ وبتجيب شغل وقام صورها بيها كام صوره

فاروق : ابقى جهزى نفسك فى زبون جايلك بالليل ومن بكره بقى هتبدأى شغل بالساعه محجوزه لزبونين هقولك مواعيدهم بكره

روبى : ايه فاضل شقتين

فاروق: هحكيهملك لما اطلع اقولك المواعيد وطلبات الزبائن سلام

وبعدين نزل.


بعد ما فاروق ضم رحاب واختها الجزء القادم تعالوا نشوف مواقف من شغلهم

________________________________________


الجزء السادس



دلوقت دا الجزء اللى اتفقنا عليه وأن بعد كل شقه هنحكى

أبرز المواقف اللى حصلت فى الشقه دى واكتر موقف تفتيش صعب حصل معاهم


موقف تفتيش


هنبدا كالعادة بموقف التفتيش دخلت اسماء كالعاده بتنادى بعلو صوتها كأنها عايزه تسمع الناس كلها

اسماء: تفتيييييش الشراميط اللى هنا يجمعوا عشان أفتش عليكم

جات نجاة ورحاب جرى وهما عريانين طبعا ووقفوا قدام اسماء رافعين أيديهم ورا رأسهم وفاتحنين رجليهم وقعدت اسماء وحاطه رجل على رجل ونادمت على رحاب قربت رحاب وبدأت اسماء تعمل التفتيش تشوف فى شعر فى جسمها ولا لا حاطه اللوشن المرطب الجسم حاطه الزيت اللى بيخلى جسمها ناعم حاطه الاسبلاش اللى بيخلى جسمها ريحته حلوه ريحة الكس ريحة الطيز ونضافتهم واديتها نسبتها من شغل اليوم اللى قبله وقالتلها على شغل اليوم الجديد وشغورتلعا ارجعى مكانك ونادمت على نجاة كررت نفس الكلام

اسماء : قوليلى بقى يا لبوه هو احنا مش متفقين أن الزبون ليه الأولوية فى كل حاجه

نجاة : ايوه يا مدام

اسماء : امال الزبون بتاع امبارح نزل زعلان ليه

نجاة : اسفه يا مدام

اسماء: يعنى انتى عارفه انك غلطانه

نجاة : غصب عنى يا مدام مقدرتش يبقى ابنى بيعيط واسيبه وبعدين دا ربع ساعة ورجعت هيجته ولا كأنة فصل ولا حاجه

اسماء : اهو نازل اشتكى ومعجبتوش الفكره

نجاة : اسفه يا مدام

اسماء : لازم تتعاقبى

نجاة : تحت امر حضرتك

اسماء : اقفى على الحيطه واسندى ايدك عليها

نجاة : حاضر

وقف نجاه وشها للحيطه وسندت ايديها على الحيطه وجات اسماء ومعاها كرباج شراشيب وبدأت تضرب نجاة على ضهرها وضربتها ٢٠ ضربه خلو ضهر نجاه لونه احمر زى الطماطم وعنيها كلها عياط

اسماء: اوعى تكرر تانى

نجاة : حاضر

وقالتلها على شغل اليوم الجديد وحاسبتها على اليوم اللى قبله وخصمت منه حساب الزبون ومشيت .


اول موقف

من الشغل اللى متنسهوش نجاة اول مره تتناك وابنها جنبها بعد العقاب بعد ما اسماء عملت التفتيش وبلغتها أن فى زبون مأجرك وابنك جنبك وياريت لما ينزل يشكر فيكى وتعجبه التجربة مش زى اللى قبله .

اول حاجه حست بيها نجاة بعد ما سمعت الخبر ده الوجع بتاع الضرب بالكرباج على ضهرها وكأنها اضربت دلوقت وكانت خايفه من تكرار اللى حصل قبل كده تانى لكنها متقدرش ترفض .

لبست نجاة نقابها واستعدت للزبون اللى لما جه استقبلته وأبنها على كتفها واول ما دخل باس الولد قاله عرص من صغرك ودخل على الأوضاع سابت نجاة الولد على السرير وحطتله السكاته وقعدت على طرف السرير طلع الزبون زبه ورفع نقابها بين بس بقها وحط زبه فى بقها ومسك رأسها وبدأ ينيكها فى بقها بدأت نجاة تمص وتلحس وتبوس زبه وهو بيزق رأسها على زبه ويدخل اكبر جزء من زبه فى بقها ويضربها على رأسها ويقول بص يا واد على امك وهى بتمصلى اتفرج على ماما وهى بتمص لراجل غريب يالا عشان تكبر معرص كبير على ماما ونجاة شغاله مص ورضاعه من زبه بعدين نيمها على ضهرها وقلعها البنطلون الجينز والاندر ونيمها على جنبها ونام وراها بحيث وشهم ناحية ابن نجاة ورفع رجليها وحط زبه فى كسها وبدأ ينيكها فى كسها شويه وبعدين طلع زبه من كسها وحطه فى طيزها وقعد ينيك طيزها شويه وبدأ يبدل شويه ينيكها فى كسها وشويه فى طيزها وهى شغاله اهاااااات واح امممم اااه اممممم اوووووف اه ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه امممممم اففففف ااووووه اااااح امممم اااه اووو اممم اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اه وهو ايه يا نونو بتضحك على ماما وهى شرموطه ههه مبسوط يا نونه وماما بتتناك زى اللبوة خدى يا متناكه فى كسك اللى جبتى منه ابنك العسل العرص الصغنن ده وهى شغاله اهاااااات واح امممم اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اممم اه اه اى اى اوووو اااه اممممم اوووووف نيكنى قدام ابنى وعلمه التعريص اه اه اه اح ااااه نيكنى وعرفه أن أمه شرموطه بتتناك من رجاله غراب اه اه اح ااااه امممممم اففففف ااووووه اااااح امممم اااه اووو اممم وقعد ينيكها اسرع واقوى ورفع العبايه والبادى وطلع بزازها من البرا وقعد يقفش فى بزازها ويعصر فيهم ويقرص حلماتها ويشدها منهم ويضربها على وشها وبزازها ويقول هى دى البزاز اللى بترضع منها يا بختك يا عرص يا صغنن بترضع من البزاز الملبن دى بعد شويه طلع زبه ونام على ضهره وقعدت نجاة على حجرة وضهرها ليه وحطت زبه فى كسها وبدأت تتنطت على زبه شويه وبعدين طلع زبه من كسها وحطه فى طيزها وقعد يبدل بين كسها وطيزها ويضربها على طيزها ويقفش فى بزازها ويقول اتفرج يا نونو على بزاز ماما وانا بنيكها وبحلب لبنها بص يا نونو ماما شرموطه ازاى ونجاة بتتنطت على زبه وزبه داخل طالع فى كسها وطيزها واهاتها ماليه الاوضه ومع التنطيت السكاته وقعت من بق الولد اللى بدأ يعيط ويصرخ لكن نجاة مكنتش قادرة تعمل حاجه او تبطل نيك خوف من العقاب بس جواها الامومه بتاكل قلبها على ابنها قعدت تتناك على الوضع ده وابنها بيعيط والزبون بيقول مالك يا نونه بتعيط ليه زعلان على اللبن بتاع ماما هههههه خلاص مش هحلب تانى هههههه بس هى بزاز ماما حلوه وتهيج وتخليك متقدرش تسيبها طب ممكن أرضه منها شويه واسيبهالك وراح خلى نجاة تقوم من عليه واستغلت الفرصه وبسرعه خدت السكاته وحطتها فى بق ابنها اللى سكت اول ما اخد السكاته راح رضع من بزازها شويه وبعدين قعدها على وضع الكلبه وقعد ينيكها فى كسها وطيزها ويبدل بينهم ويضربها على طيزها ويشدها من العبايه وهى شغاله اهاااااات واح امممم اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اه اح ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه امممممم اففففف ااووووه اااااح وصوتها بقى أعلى من شدة النيك خلى ابنها خاف وبدأ يعيط تانى والزبون شغال نيك فى طيزها وكسها وتقفيش فى بزازها ويعصر فيهم ويقرص حلماتها وبعدين نيمها على ضهرها وقعد يمص ويرضع من بزازها ويقول حقك تعيط ووتخاف على لبن امك ما طعمه حلو وبزاز امك مغريه فى بقى وبعدين قالها شليه ورضعيه وهى نايمه على ضهرها وبدأ ينيكها فى كسها شويه وابنها على صدرها لغاية ما حس أنه هيجيب لبنه خلاها نيمت الواد جنبها ونزل لبنه على بزازها وقال ابقى شوف لبنى ولبن امك احلى وباس راس الواد ولبس.


تانى موقف

من اكتر المواقف الصعبه كانت مع نجاة لما طلعت اسماء عملت التفتيش وقالت لها أن الشغل اللى عندك الليله حفلة نيك جماعى اربع شباب مأجرينها وهينيكوها بال** وأنها ممنوع تقلع ال** وتبين وشها وأنها هتتناك وال**** على وشها ولما تمص الازبار هترفعه لغاية ما يظهر بقها وتحط الازبار فى بقها وخدت اسماء الواد منها وجهزت نجاة نفسها للشغل ده واشتغلت الزبونين اللى قبل الحفلة وجه ميعاد الحفله وهى مستنيه التجربه الاولى ليها بالنيك الجماعى وهى وسط اكتر من راجل بينيكوها فى نفس الوقت.


جه الميعاد ورن جرس الباب فتحت نجاة لقيتهم اربع شباب سلموا عليها ودخلوا وخدتهم على اوضة النوم بتاعتها اول ما دخلت الاوضه اتلموا عليها الاربعه وقعدوا يقفشوا فى بزازها وطيزها ويبعبصوها بعد شويه نزلوها على ركبتها ورفعت ال** لحد بقها وبدأت تمص ازبارهم وتبدل بينهم وبايدها ماسكه زبرين والتالت بيمسح زبه فى رأسها بعد ما قعدت تمص شويه نيموها على ضهرها على الأرض ورفعوا العبايه وقلعوها البنطلون الليجن والاندر وقعد واحد على وشها بينيكها فى بقها وواحد بين رجليها بيلحس كسها والاتنين التانيين وقفوا واحد على شمالها وواحد على لمينها وماسكه ازبارهم بايديها وكل شويه يبدلوا عليها لغاية ما كلهم ناكوها فى بقها ولحسوا كسها بعدين بدأوا ينيكوها فى كسها وطيزها وبقيت واحد فوق راسها بينيك بقها وواحد بين رجليها بينيك كسها وطيزها والاتنين التانيين وقفوا واحد على شمالها وواحد على لمينها وماسكه ازبارهم بايديها وكل شويه يبدلوا عليها وينيكوا بقها وكسها وطيزها لغايه ما كلهم ناكوها فى الوضع ده وبعدين خلوها قعدت على وضع الكلبه ورفعوا العبايه وعروا ضهرها كله ووقف واحد وراها وناكها فى طيزها وكسها ويضربها على طيزها ويشدها من العبايه وينيكها بقوه وبسرعه والتلاته قاعدين على ركبهم قدامها وبيبدلوا على بقها كل شويه واحد ينيكك بقها وبعدين راح واحد وقعد وراها مكان صاحبه وقعد ينيكها فى كسها وطيزها ويبدل بينهم ويضربها على طيزها وقعدوا ينيكوها فى بقها وكسها وطيزها ويبدلوا مع بعض شويه بعدين قعد واحد على الأرض وقعدت نجاة على حجرة وضهرها ليه وحطت زبه فى طيزها وقعد ينيكها فى طيزها شويه وكسها شويه ويقفش فى بزازها وأصحابه التلاته واقفين حواليها وهى بتمصلهم ازبارهم وتبدل بينهم وبايدها ماسكه زبرين ويبدلوا عليها وينيكوها فى بقها وصاحبهم بينيكها فى كسها وطيزها وكل شويه يبدلوا مع بعض واحد يقعد وهى تقعد على حجرة وينيكها فى كسها وطيزها والباقيين بيبدلوا علي بقها وبعد ما كلهم ناكوها فى الوضع ده قلعوها العبايه والبادى والبرا وبقيت عريانه الا ال** على وشها وبعدين نام واحد على ضهره وقعدت نجاة على وضع الفارسه وحطت زبه فى كسها ونامت عليه وراح واحد من ضهرها وحط زبه فى طيزها والاتنين التانيين وقفوا قدامها وقعدت تمصلهم ازبارهم وتبدل بينهم والاتنين اللى بينيكوها فى كسها وطيزها شغالين نيك فيها زى السكاكين اللى بتقطع فى اللحمه وازبارهم داخله طالعه من كسها وطيزها بعد شويه الاتنين اللى كانت بتمصلهم واحد نام على ضهره وقعدت نجاة على حجرة وضهرها ليه وحطت زبه فى طيزها ونامت بضهرها عليه وجه التانى وفتح رجليها وحط زبه فى كسها وبدأوا ينيكوها فى كسها وطيزها والاتنين التانيين وقفوا واحد على شمالها وواحد على لمينها وماسكه ازبارهم بايديها وكل شويه تمص وتلحس وتبوس زب واحد فيهم والاتنين التانيين شغالين نيك فى كسها وطيزها وبعدين قعدوا يخلوها تمصلهم ازبارهم لغاية ما جابوا لبنهم على ال** وبعدين خلوها غيرت ال** و كل واحد ناكها لوحده شويه لغاية لما الفجر طلع ونزلوا ومشيو .


تالت موقف

من الشغل اللى ميتنسيش لما زبون اجر رحاب ونجاه مع بعض اليوم ده لبسوا العبايات وجهزوا نفسهم ووصل الزبون كان اسمه ريمون وكان شاب عادى فى التلاتينات من عمره وميبنش عليه أنه جامد يقدر على اتنين لكن قابلوه بالبوس والاحضان ودخلوا اوضة النوم قعد ريمون على كرسى التسريحه وقالهم اعملولى حاجه تسخنى وانتوا بال** وال** كده طبعا كانت اسماء مفهماهم هيعملوا ايه بدأت رحاب ونجاة يبوسوا بعض وبعدين لفت رحاب من ورا نجاة وقعدت تلعب فى بزازها وكسها ورجعت تاني من قدامها ونزلت رحاب على ركبتها ورفعت العبايه بتاعت نجاة وقلعتها البنطلون والاندر وقعدت تلحس فى كسها وبتبعبص كسها وبعدين وقفت ورفعت البادى وطلعت بزازها من البرا وقعدت تلحس فى بزازها ولفت تانى رحاب ورا ضهر نجاة وبدأت تقفش فى بزازها وتبعبص فى كسها قدام ريمون وبعدين لفت نجاة وشها لأختها وقعدت على الأرض مقرفصه ونزلت بنطلون رحاب لحد ركبتها وبدأت نجاة تلحس كس رحاب وتبعبصها وبعدين جه ريمون وخلاهم قعدوا على ركبهم وطلع زبه وخلاهم يمصوا زبه ويبدل بينهم وكل شويه يحط زبه فى بق واحده فيهم بعدين قعدهم جنب بعض على وضع الكلبه على طرف السرير ووقف وراهم وقعد يضربهم على طيازهم ويبعبص فى طيازهم واكساسهم ويلحس فى اكساسهم شويه ويقولهم اموت فى اللحم الأبيض اللى مستخبى تحت ال** أعشقه يخرب بيت طيازكم واجسامكم اللى مخبيها العبايات بتاعت ال** وال** اففففف على جسمكم الهائج ياشراميط ال** وال** وبعدين بدأ ينيكهم فى اكساسهم وطيازهم ويبدل بينهم ينيك رحاب شويه فى كسها وبعدين يروح ينيك نجاة فى طيزها بعدين يرجع ينيك رحاب فى طيزها وبعدين يروح ينيك نجاة فى كسها وقعد يبدل وينيك فيهم بالتبادل بين اكساسهم وطيازهم ويضربهم على طيازهم ويبعبص فيهم بعد شويه طلع ريمون على السرير ونام على جنبه ونيم نجاة قدامه على جنبها وبدأ ينيكها فى كسها وطيزها ويبدل بينهم ويقفش فى بزازها ورحاب عماله تمص فى بزاز نجاة وتلعب فى كس نجاة وريمون شغال نيك فى كسها وطيزها وهى شغاله اهاااااات واح امممم اااه اممممم اوووووف اه ااااه احححححح اههههه اه اه اح ااااه احححححح افففف اه اه اح ااااه امممممم اففففف ااووووه اااااح امممم اااه اااه اممممم اوووووف نيكنى وانا بال** اه نيك وافشخنى انا واختى احنا شراميط ** و** افشخنا اااااح امممم اااه اووو اممم وكل شويه ريمون يطلع زبه من كس أو طيز نجاة تميل رحاب تمص زبه وتلحس مكان ما هينيك اختها وتحط بايدها زبه فى كس أو طيز اختها وتقوله نيكها براحتك واستمتع نيك اختى الكبيره ال***** الشرموطه وقعد ينيكها شويه وراح لف ونام على ضهره وزبه فى طيز نجاة وبقيت نجاة قاعدة على حجرة وضهرها ليه وبدأت تتنطت على زبه وتبدل كل شويه زبه فى كسها وطيزها ورحاب كل شويه تلحس كس أو طيز اختها وزب ريمون قبل ما ينيك اختها بعد شويه قامت نجاة وراح ريمون قعد رحاب على حجرة وضهرها ليه وحطت زبه فى كسها وبدأت تتنطت وتبدل بين كسها وطيزها ونجاة تكرر اللى عملته رحاب معاها وبعدين لف ونام ريمون على جنبه ورحاب نايمه على جنبها قدامه وهو شغال نيك فى كسها وطيزها وتقفيش فى بزازها ونجاة شغاله لحس فى كس وطيز رحاب ومص فى زب ريمون بعد شويه راح ريمون نيم رحاب على ضهرها ورفع رجليها على كتفه وقعد ينيكها فى كسها وطيزها وخلى نجاة قعدت على وش اختها وبقيت رحاب تلحس كس نجاة وريمون شغال نيك فى كس رحاب وطيزها وكل شويه يقرب من بزاز نجاة يمص ويرضع فيهم وقعد شويه ينيك رحاب وبعدين نيم نجاة مكان رحاب وخلى رحاب قعدت مكان نجاة وقعد ينيك نجاة فى كسها وطيزها ويرضع من بزاز رحاب بعد كده خلى رحاب قعدت على وضع الكلبه وخلى نجاة نامت على ضهرها قدامها وبدأت رحاب تلحس كس نجاة وريمون شغال نيك فى كس وطيز رحاب ويضربها على طيزها ويشدها من ال** ويقفش فى بزازها ويعصر فيهم ويقرص حلماتها وقعد ينيكها شويه وبعدين خلاهم بدلوا مع بعض وقعد ينيك نجاة شويه على الوضع ده ويضربها على طيزها وبعدين خلى نجاة ركبت على اختها وخلى وشها بوش اختها ووقف قدامهم ورفع ال** بتاع نجاة وقال يخرب بيت الجمال انا طول عمرى بقول ال**** ده بيخبوا ورأه الجمال والحلاوه وده اللى بيخلينى اعشقكم وبدأ ريمون يحط زبه فى بقهم ويبدل بين بق نجاة شويه وبق رحاب شويه وقعد ينيكها فى بقهم وبعدين لف من وراهم وكان طيازهم واكساسهم مفتوحين لزبه ينيكهم براحته راح حاطت زبه فى طيز نجاة وقعد ينيك فى اكساسهم وطيازهم ويضرب نجاة على طيزها وقعد ينيك طيز نجاة يطلعه يحطه فى كس نجاة يطلعه يحطه فى كس رحاب يطلعه يحطه فى طيز رحاب يطلعه يحطه فى كس رحاب تانى يطلعه يحطه فى كس نجاة يطلعه يحطه فى طيز نجاة وقعد طالع نازل يبدل بين اكساسهم وطيازهم وينيك فيهم لغاية ما حس أنه هيجيب لبنه راح طلع زبه وحشره بين أجسامهم وقعد ينيك بينهم لغاية ما جاب لبنه على اكسساسهم وخلاهم عملوا وضع 69 وقعدوا يلحسوا لبنه كل واحده من على كس اختها وراح ضارب نجاة على طيزها ومسح زبه فى كسها ولف خلاها تلحس زبه وتنضفه ورن عليهم فاروق وقال الوقت انتهى



ياترى مين بعد كده من سكان العمارة هتكون معاه

انتظروا الجزء القادم وشوفوا مين

________________________________________


الجزء السابع

طلع تانى يوم لروبى

فاروق : ايه الاخبار

روبى : تمام

فاروق : الزبون نازل مبسوط ومتكيف خدى اهو ال ٢٠٠ جنيه بتاعتك

روبى : تمام

فاروق : عندك زبون حاجز من ٦ ل ٧ البسيلوا السلسلة

روبى : حاضر كده ب ٢٠٠

فاروق : ماشى

روبى : قشطه

فاروق : وزبون تانى من ٨ ل ٩ دا عادى

روبى : تمام

فاروق : أما زبون الليله دى خلى مارك يكون جاهز عشان هو عايز مارك يكون قاعد مستنيه وهو اللى يستقبله ويدخلوا عليكى ويقعد يتفرج عليكى وهو بينيكك

روبى : حاضر ب ٨٠٠

فاروق : ماديه حقيره

روبى : بتعرف ع الاسعار

فاروق : اقلعى بقى فرجينى على جسمك نضيف ولا الدنيا شكلها ايه

روبى : مش فاهمه

فاروق : بصى يا ستى كل يوم الصبح انا واسراء بنعمل تفتيش على اللى شغالين معانا بنبص على جسمكم فى شعر ولا لا نعمومة جسمك النضافه كسك مشعر ولا محلوق من جوه نضيف ولا فيه بواقى حمام أو لبن طيزك نضيفه ولا فيه بواقى حمام هتشوفى الدنيا دلوقت

روبى : تفتيش يعنى

فاروق : بالظبط كده عشان نضمن جودة الشغل

روبى : حاضر

قلعت ووقفت قدامه

فاروق: حطى ايدك ورا راسك وافتحى رجلك شويه

عملت كده روبى طلع فاروق من جيبه كارت ومشاه تحت باطها ومشى أيده وبعدين شم أيده

وقال : تمام

بعدين بنفس الكارت على كسها وبعدين بايده وبعدين

قالها : افتحى كسك

نزلت روبى ايديها وفتحت كسها ونزل بص وميل كده شم

وقال : تمام ، لفى بقى ادينى ضهرك وميلى وافتحيلى طيزك

عملت كده روبى

قال : تمام دخلى صباعك جوه طيزك

دخلت صباعه وبايده ذق صباعه لجوه ودخله جوه طيزها

قال : طلعيه

طلعته مسك ايديها وشم صباعها

فاروق: تمام كده التفتيش تمام كل يوم الصبح انا أو مدام اسماء هتطلع تعمل التفتيش ده

روبى : مين مدام اسماء

فاروق : مراتى ما هى اصيله وبتساعدنى فى شغلى هو انا هقدر لوحدى اسد على ايه ولا ايه اسوقكم ولا اراعيكم أمنياً وطبياً ولا أتأكد من الشغل وانتو دلوقت عمارتين كل عماره فيها اكتر من تمن شراميط يعنى العماره هنا ١٣ شرموطه والعماره التانيه فيها ٦

روبى : العماره التانيه اللى هما أصحاب مارلين ايوه

فاروق : عرفتى النظام وعرفتى شغلك النهارده

روبى : تمام ، قصة اللى بعدهم بقى

فاروق : ارشانه مش بتنسى بصى يا ستى


Flashback


بعد ما شغلت مارلين وبناتها وشغلت رحاب كنت دائما أما قاعد فالشارع أو بلف حوالين المنطقة الاحظ الدنيا بدل ما نتكشف وبدأت أفكر فى قصة السمسرة عشان اضرب عصفورين بحجر الاول لما الفلوس تكتر محدش يشك و**** شغال فى السمسره وفعلا الموضوع اشتغل واتعرفت كسمسار ثانيا عشان الرجاله اللى بتيجى فى الليل اللى بالساعه يبقى حجه وجودهم شغل السمسرة وفى يوم وانا بلف لمحت عربيه ملاكى واقفه فى مكان هادى كده شكيت لأن مافيش اى داعى للوقفه هنا غير واحد بيحشش أو جايب صيده ولما قربت لقيت فعلا اللى توقعته واحد معاه واحده وبيبوسوا بعض ومطلع صدرها قعدت افكر اقرب ولا اهرب دماغى قالت محدش هيعمل كده غير واحد غنى وواصل وده ممكن يبهدلنى قولت انا ممكن أكسبه زبون بس قولت أأمن نفسى وخدت صورة بالموبايل للعربيه وباين من الزجاج أن فى اتنين جوه بيبوسوا بعض وصورت فيديو صغير كده مش واضح فيه اكتر من ضل بيتحرك بس باين أنه نيك لكن مش ملامح ولما قربت وخبطت على زجاج العربية اتفتاجاات لما لاقيت اللى معاه منار بنت مدام صفاء اللى فى التانى ايه (١٨ سنه جسمها ابيض قصيره ١٥٠سم ورفيعه ٥٢ كيلو بزازها متوسطه طيازها مدوره وصغنونه وحلوه كدا وحاجه شياكه في لبسها) طبعا عينى جات فى عينيها وشوفت بزازها البيضه اللى من كتر تقفيش الواد صوابعه معلمه باحمر

الشاب : ايه يالا عايز ايه

فاروق : يا بيه لو محتاج مكان عندى ب ٢٠٠ جنيه

الشاب : لا مش محتاجين يلا امشى من هنا ومش عايز اشوفك تانى

فاروق : براحتك ( وطلع كارت) دا الكارت بتاعى سمسار لو محتاج سمسار

مشى فاروق ورجع قدام البيت مستنى منار لما ترجع ولمح من بعيد العربيه جايه جهز الموبايل ووقف ورا الباب بتاع السور والمدخل وصور فيديو العربية داخله عليه ومنار نازله من العربيه دخلت منار

فاروق : منار

منار : نعم فى حاجه

فاروق : اه فى فيديوهات مصوراكى

منار : ايه

فاروق : زى ما سمعتى

منار : واااااا عا.يز ايه

فاروق : كام سؤال

منار : اتفضل

فاروق : مين ده

منار : دا صاحبى وهبخطبنى بعد ما نتخرج

فاروق: ههه صاحبك وهيخطبك بعد اللى بيعمله معاكى ده

منار : اه

فاروق : فتحك ؟؟؟

منار : انت مجنون لا طبعا هو أخرنا بوس ويقفش بزازى امصله وخلاص لكن اندرى عمرة ما اتقلع

فاروق : هنشوف

منار : هنشوف ايه انت مجنون

فاروق: اه مجنون انا اطلع لمدام صفاء افرجها على شرمطة بنتها

منار : اسفه اسفه عايز ايه وتسكت

فاروق: الاول اتاكد انك سليمه

منار : ازاى

فاروق : تعالى جوه

منار : حاضر

دخلت منار مع فاروق وكانت اسماء جوه

اسماء : اهلا بالعروسه

منار ساكته

فاروق : اقلعى البنطلون والاندر يا عروسه

منار : و**** انا لسه بنت

اسماء : اقلعى يا بت من سكات

قلعت منار البنطلون والاندر ونيمتها اسماء على ضهرها ورفعت لها رجليها وعملت كشف بصوابعها

اسماء : تمام

فاروق : كده ١٠٠٠

منار : خلاص

فاروق : لسه

اسماء : انزلى يا عروسه ولفى وميلى كده

عملت كده منار وحطت اسماء صباعها على خرم طيز منار وقالت تمام

فاروق :١٠٠٠ تانى

وبص فاروق لمنار: وتؤمك بردوا فى صاحبها هيخطبها بعد الكليه ..... (نهى توؤم منار شبهها بالظبط فى الشكل والجسم واللبس )

منار : اااااا لا

فاروق : اول اختبار فشلتى فيه عشان قفشتها قبل كده بس هى شاطرة وقالتلى عليكى

منار : خلاص طالما عارف بتسال ليه

فاروق: بختبرك وفشلتى عشان كده انا هورى امك الفيديوهات

منار : أيوة انا وهى بنعمل كده

فاروق: بس مش اصحابكم وهيخطبوكم

منار : لا احنا كل واحده فى الشله ليها واحد boyfriend وبنعمل كده عادى

فاروق : طب انا عايزك تجيبى نهى وتيجوا بكره

منار : ليه ؟؟!؟

فاروق: لما تيجوا تعرفى

منار بدأت تنهار وتعيط : حرام عليك

فاروق : هستناكى بكره انتى ونهى

مشيت منار

اسماء : ناوى على ايه

فاروق : هشغلهم هما واختهم وأمهم

اسماء : على البركه


تانى يوم جات منار ونهى وكان فاروق قاعد على الباب

منار : عم فاروق احنا جينا

فاروق : باب الشقه مفتوح خشوا اقلعوا هدومك وناموا ع السرير وانا جاى

منار : حاضر

دخلوا خلعوا كل هدومهم وناموا على ضهرهم على السرير ودخل فاروق فتح رجليهم وقعد يلعب في اكساسهم ويمشى أيده كده على اكساسهم من بره ويخبط بايده كده على اكساسهم كأنه بيشوف بطيخه ويفتح شفرات اكساسهم ويقول ايه الجمال والحلاوه والنضافه والنعومة دى وقعد يلعب فيهم شويه وبعدين خلاهم يعملوا وضع السجود وبدأ يلعب فى طيازهم ويضربهم على طيازهم ويقفش فى طيازهم ويمشى صباعه على فرق طيازهم وعلى خرم طيازهم. يلعب لنهى شويه ولمنار شويه وبعدين قالهم رقصولى طيازكم الحلوه دي زى رقصه شاكيرا قعدوا يهزوا طيازهم كده شويه وهو يضربهم شويه بعد كده خلاهم قعدوا على ركبهم على الأرض وطلع زبه وقالهم طبعا مشوفتش واحد عنده زب زى ده ما العيال السيكى ميكى اللى بيقفشولكوا وتمصولهم وبتاخدوا منهم فلوس دول ازبارهم على قدهم مصوا بقى الكبير الجامد ده وورونى شطارتكم بدأت نهى تحط زبه فى بقها وتمص وتدخل وطلع زبه من بقها وشويه وخدته منار وقعدت منار تمصله شويه ويحطوا زبه بينهم ويمصوا مع بعض ويلحسوا زبه بعد شويه مص كتير خلاهم قعدوا على السرير على وضع الكلبه

نهى : انت هتعمل ايه

فاروق: متخافيش هتفضلوا بنات

اضطرت تسمع الكلام ووقعدت هى واختها جنب بعض على وضع الكلبه ووقف ورا نهى وحط زبه بين فخادها وقعد ينيك فخادها وطبعا زبه بيحتك فى كسها ويفرش لكسها ويضربهم على طيازهم ويقولهم طيازكم صغيره بس ناعمه وبيضه وطريه ومغريه وقعد ينيك فخاد نهى ويفرش لكسها شويه وبعدين طلع زبه من بين فخادها وحطه على فرق طيزها وضهرها وقعد يفرش فرق وخرم طيزها وأيده شغاله تبعبص طيز وكس منار من بره بعد شويه نقل على منار

فاروق : اطمنتى يا نهى ، طمنى اختك بقى

نهى : متخفيش بيفرش بس ، بس ده بيفرش ع اللحم مش زي العيال فوق الاندر

فاروق ضحك : عيال سيكى ميكى

وبدأ يعمل مع منار زى ما عمل مع نهى وحط بتاعه فى فخادها وقعد ينيك فخادها ويفرش لكسها ويضربهم على طيازهم ونفس الكلام فرش لمنار طيزها وبيبعبص نهى بعد شويه نيمهم جنب بعض على ضهرهم وبدأ يفرش لنهى كسها وبطنها وقعد يفرش شويه وبعدين قفل رجليها على زبه وقعد ينيك فخادها ويفرش لكسها وبعدين نقل على منار وعمل معاها نفس الكلام بعد كده نام على ضهره وقعدت نهى على وضع الفارسه وبدأت تروح وتيجى على زبه وتمسح بكسها على زبه وهو بيقفش فى بزازها ويحط بزتها كلها فى كفة أيده ونهى تقولوا لا مش صغيرين للدرجه دى كبروا شويه من كتر التقفيش ومنار قعدها على وشه يلحس كسها وبعدين بدلوا وقعدت منار مكان نهى ونهى مكان منار بعد شويه راح فاروق خلى منار تنام على ضهرها ونهى قعدت على وضع الكلبه فوق اختها وحط زبه بينهم وقعد يفرشلهم مع بعض شويه وبعدين وقف قدامهم وهما على نفس الوضع وقعد ينيكهم فى بقهم لغاية ما جاب لبنه على وشهم وخلاهم لحسوا لبعض اللبن من على وش بعض



بعد ما خلصوا

نهى : خلاص كده تمام

فاروق : هو تمام بس مش خلاص

منار : ايه تانى

فاروق : ما انا هشوفكم تانى كتير

نهى : ايه

فاروق: ايوه ومتخافوش هتفضلوا بنات

منار : حاضر

نهى : ماشى طالما هنفضل بنات

فاروق : نغش انتى

نهى : ومنار كمان تعجبك بس خايفه

فاروق: هنشوف


بعد اسبوع مقابلات مره نهى وحديها مره منار واحديها مره الاتنين مع بعض وفى المره دى قالهم

فاروق: الاسبوع اللى جاى مش هشوف وشكم بس زى النهارده تيجوا ومعاكوا هاله(٢٠ سنه جسمها حلو طولها ١٧٠سم وزنها ٦٥كجم طيزها كبيره بس بزازها صغيره فشخ قد البرتقانه ورفيعه شبه الفرنساويين في جسمهم ورفعهم بس مش جميله قوى وشياكه زى اختهم ودائما تطلع خصله حمرا من شعرها من تحت الطرحه)

منار : ايه لا

نهى : ليه هو احنا مش مكيفينك

فاروق : وهو اللى بعمله معاكوا ده يكيف غير العيال السيكى ميكى اللى بتعرفوهم

منار : ايه مش بيكيفك ؟؟!! امال هتعمل ايه لهاله

فاروق : متخافيش على اختك هتفضل بنت بردوا زيكم بس انا عايزها اهو لما تبقوا تلاته اتصبر احسن من اتنين

نهى : بس احنا مالناش دعوه فكك

فاروق: افكنى وفيديوهاتكم معايا انزلها نت

منار : ايه

فاروق : ايوه عشان بعد ما تتجوزا اجرب جواكم أو لما تقولوا لا ارجعكم

نهى : يا ابن الكلبه

فاروق : شكرا يا نغش

منار : يعنى لازم هاله

فاروق : ومعاكم اسبوع سبع ايام بالكمال والتمام


وغابوا اسبوع كان فاروق طول ما هو قاعد بيتابع هاله اللى واحده واحده كانت بتبادل معاه نظرات هو مش فاهمها مره نظرات تحسها مستغرباه ومره نظرات قرفانه ومره نظرات انبهار وبعد الاسبوع لقيها داخله عليه هى واخواتها

هاله : تحت امرك عايز ايه منى

فاروق : هما اخواتك محكوش معاكى

هاله : حكولى

فاروق: امال ايه

هاله : ما انا بقولك انا تحت امرك هتعمل ايه

فاروق : دا انتى مستعجله

هاله : للامانه مخنوقه وقرفانه منك ومعرفش ازاى الجزم دول بيعملوا كده معاك ومبسوطين قال فعايزه انجز

فاروق : لا اهدى كده عشان دى مش هتكون اخر مره وهتتكرر كتير وهتبقى بمزاجك زى أخواتك

هاله : هنشوف

فاروق : طب خشى الشقه وانا جاى وراكى ، وانتوا شوفولكوا واحد سيكى ميكى يريحكم النهارده

نهى : **** يسهلوا يا برنس

منار : على مهلك على البت دى اول مره

فاروق : لا وانتوا كنتوا خبره يا اختى منك ليها بالعيال السيكى ميكى اللى كنتوا بتروحوا معاهم

نهى : بس كان عندنا خلفيه

فاروق : هى ميح

منار هزت راسها بالايجاب

نهى : بس فهمناها كده شويه

فاروق : اعلمها غوروا بقى خلينا نشوف الحته اللى جوه


دخل فاروق لقاها قاعده على طرف السرير ومكسوفه

قعد جنبها : لا مافيش كسوف هنا وبدأ قلعها البنطلون وبدأ يمشى أيده على رجليها ويحسس عليها وعلى فخادها ويبوسها فى رقبتها وخدودها قلعها البادى وقعد يبوس رقبتها وقعد وراها وقعد يقفش فى بزازها وراح مقلعها البر وقال صغيرين قوى مالوش لازمه بس مطلوب الصغير ده وبكره يكبر وقعد يقفش بكف أيده فى بزازها ويمص ويرضع فيهم وهى ساكته فالاول وبعدين بدأت تم ايديها على رأسه وشعرها لما بدا جسمها يسيب وبعدين قلعها الاندر والشراب ونيمها على ضهرها ورفع رجليها وقعد يلحس فى كسها ويبعبص من بره وبقولها يخرب بيت نضافتكم ايه النضافه دى اكساسكم تتاكل اكل وقعد يلحس لغاية ما اهات هاله بدأت تطلع دليل هيجانها بعد شويه قالها اخواتك علموكى المص ردت قالت ايوه راح نام على ضهرها وقالها ورينى بدأت هاله تمصله وتمص زبه وتدخل وتطلع زبه فى بقها وقالها لا شاطرين اخواتك علموكى صح وقعدت هاله تمص وتلحس وتبوس زبه شويه وبعدين نيمها على جنبها ونام وراها وحط زبه بين فخادها وقفل رجليه وقعد ينيك فخادها ويفرش لكسها ويقفش بزازها ويقولها صغيرين بس مغريين ويبوس رقبتها وشويه وطلع زبه وحطه بينه وبينها وقعد يفرش طيزها وضهرها بعد شويه نام على ضهره وقعدت هاله على حجره وكان زبه منتصب ونايم على بطنه وهى حطت زبه بين فرق طيزها وقعدت تمسح طيزها وخرم طيزها فى زبه وبعدين قومها وطلع زبه وقعدها على بطنه وحط زبه على كسها وقفل رجليها وقعد بايده ينطتها على زبه وبينك فخادها بعد شويه نيمها على ضهرها ورفع رجليها على كتفه وقعد يفرش كسها وبطنها ويلعب فى بزازها ويمص فيها بعد شويه قعد على طرف السرير وقعدت هاله على ركبتها على الأرض وقعدت تمص زبه لغاية ما جاب لبنه على بزازها.


استمرت مقابلاته معاهم عشر ايام مقابلات بقى فرديه وثنائية وثلاثيه وبردوا مفتحهمش رغم محاولاتهم أنهم يتفتحوا لكنه رفض وفى مره أصروا التلاته على أنهم هيقابلوه ويعمل معاهم هما التلاته وبعد ما خلصوا

هاله : بص يا عم فاروق احنا التلاته قررنا هنكمل متعة الجنس للاخر

فاروق: بمعنى

نهى : رضيت أو مرضيتش انت اوغيرك احنا هنتفتح ولما نبقى نتجوز نعمل عمليه ونرجع بنات تانى

منار : وانت عارف ان كده كده احنا لينا علاقات ويفتحونا

فاروق: وايه اللى طلعها فى دماغكوا

هاله : بصراحه التفريش والتقفيش مبقاش يقضى

نهى : ها قولت ايه ولا نشوف سيكى ميكى

فاروق: ماشى بس قبل ما تتفتحوا افتح امكم (صفاء ٤٣ سنه بيضه جسم مظبوط طولها ١٧٥سم وزنها ٨٥ كجم بزاز متوسطه وطيظ كبيره كيرفي وشياكه زى بناتها أو بناتها بقى اللى زيها أطلقت عشان خلفتها بنات)

هاله : نععععععععم

فاروق: احنا هنردح

منار : فككم منه دا نسى نفسه

فاروق: لا منستش انتو اللى نسيتوا انا معايا ايه

نهى : يا ابن ال

فاروق: عييييييب

هاله : ونعملها ازاى

فاروق : وروها الفيديوهات وقولها انى اصيل ومش عايز افتحكم أو بالفيديوهات افضحكم بقول شعر و**** بس زهقت من التفريش والتقفيش ؛ دى مش بتاعتى دى بتاعت هاله بس عجبتني ؛ فانا هنيك امكم بدل ما افتحكم

منار : وماما مالها

فاروق : ما هى هتخاف عليكوا تتفتحوا فهتوافق وهى مش عارفه انها بتعمل كده عشان انتوا عايزين تتفتحوا

منار : وانت هتنيك ماما ليه عشان تفتحنا ما تفتحنا واعمل معانا اللى انت عاوزه بصراحه امكم متتشابش

نهى : عندك حق ماما فرسه مش عارفه ازاى بابا سابها

هاله : عايز الكلام ده امتى

فاروق : اول ما العروسه تجهز انا اجى بس مش عايز تأخير مش اكتر من اسبوع


لبسو ومشيوا وبعد ٥ ايام رنت هاله عليه واتفقت على الميعاد اللى هيطلع لامهم فيه وفعلا طلع لقها قاعدة ميكب ومتجهزه ولابسه لانجرى عروسه جاهزه لعريسها

فاروق: سبحان الخالق ع الجمال

صفاء : انجز اعمل اللى انت عاوزه وخلص

فاروق : اقلب القدره على فمها تطلع البت لأمها بناتك قالو نفس الجمله اول مره بعد كده بقيوا هما اللى بيعملوا اللى أنا عاوزه

صفاء : ماشى انجز

قلع فاروق ودخل جنبها على السرير وبدأ يبوسها فى رقبتها وخدودها وورا ودانها وأيده بتلعب فى كل جسمها بزازها وبطنها وكسها وفخادها وضهرها ورقبتها وهى مافيش اى رد فعل وايديها جنبها بس هو لا يبالي شغال بوس وتقفيش في بزازها وبعابيص فى كسها ويدخل صباعه جوه كسها ويبوسها فى كل حته فى رقبتها وخدودها وشفايفها وقعد يلحس فى كسها ويقول ونعم التربيه انا قولت اكيد الام نضيفه عشان كده البنات كمان نضاف وقعد يلحس كسها شويه وبعدين قالها مصى زبى قعدت تمص بس لانها لسه متغصبه محسش بمنعه فنيمها على بطنها وقعد يمشى أيده على رجليها ويحسس عليها من اول كعب رجليها والسمانه ويدلك عند السمانه وبعدين ورا ركبتها ويمشى طراطيف صوابعها على المنطقة دى وطلع على فخادها وقعد يمشى كف أيده على فخادها بالراحة خالص لغاية ما وصل عند طيازها وقعد يقفش فى طيزها ويحسس عليها ويبعبص فرق طيزها رايح جاي وخرم طيزها بشكل دائري حوالين الخرم بعدين قلعها الاندر ورفع جسمها لفوق شويه وبدأ يحط زبه فى كسها بالراحه وكان كسها ضيق نتيجة أنه اديلها كتير متناكش بدأ فاروق ينيكها بالراحة كأنها لسه هتتفتح جديد وبدأت هى جسمها يسيب واهاتها تطلع وهو يسرع الريتم شويه شويه وينام عليها ويبوس ويلحس رقبتها وكتفها ويحرك زبه جواها وقعد ينيكها شويه وبعدين نيمها على ضهرها وقلعها اللانجرى ورفع رجليها على كتفه وقعد ينيكها فى كسها شويه ونام عليها وهى بدأت تسيح معاه وبدأت تطلع اهاااات محن وهو نايم عليها وشفايفه على شفايفها وزبه فى كسها ويمص شفايفها ويمص بزازها وقعد ينيكها لغايه ما حس أنه هيجيب لبنه راح طلع زبه وجاب لبنه على بطنها.


تانى يوم وفاروق قاعد دخلوا عليه التلات بنات

منار : ها مش عملت مع ماما

هاله : يالا نفذ وعدك

نهى : ولا كنت بتبتذنا

فاروق : حيلك حيلك منك ليها هتتفتحوا متستعجلوش

هاله : يعنى نخش جوه

فاروق: لا

منار : لا ازاى

فاروق : قولولى بقى العيال السيكى ميكى دول كانوا بيقفشولكوا وتمصولهم وبتاخدوا كام

منار : اشمعنى

فاروق : قولى بس

نهى : ٥٠ جنيه

فاروق: طب لو خدتوا فى اليوم ٢٥٠ جنيه وواول يومين ٤٠٠ جنيه فاليوم

منار : مش فاهمه

هاله : دا لو اللى أنا بفكر فيه طلع صح يبقى نهار ابوك واللى جابوك اسود على دماغك ودماغ اهلك كلهم

فاروق : اعصابك ما انا بردو ممكن اسود حياتكم كلها مش ليله واحده

نهى : ثوانى اللى هو ازاى

فاروق : شايفين الشبح ، بصى يا ستى فاكرة يا منار لما قولت للسيكى ميكى اللى كان بالعربيه انى عندى شقق للإيجار عشان انا قواد وبجيب رجاله لحريم بفلوس وانتوا هتشتغلوا معايا الساعه ب ٢٠٠ ولو بال** ٢٥٠ ولو عرفتوا تزوغوا من امكم أو تشغلوها معاكوا الليله ب ٦٠٠ وبال** ٧٠٠ بس امكم هيبقى سعرها اقل شويه عشان السن وانتوا ليكو ٤٠٪ وانا ٦٠٪

نهى : نععععععععم

منار : ايه اللى بتقولوا ده

نهى : دا اتجنن ليه انت ٦٠ واحنا ٤٠ هو انت اللى هتتناك ولا احنا

منار: انتى التانيه هبله يعنى انتى وافقتى ع الشغل ومعترضه ع النسبه

هاله : اهدوا يا بنات ولو موفقناش

فاروق: هتتفضحوا

هاله : كده كده هنتفضح

فاروق : وانتوا معايا امان وعشان كده باخد ال ٦٠٪ عشان بامنكم وعشان هشيل عنكم ايجار الشقه وأمكم لو اشتغلت هتفهم أن الايجار ده مقابل الشغل وكمان معايا فلوس دى بتقولك ٥٠ جنيه انتوا الواحد ٨٠ جنيه شوفوا وردوا عليا .

فاروق وهما ماشيين : بالمناسبة لو فى مره زبون طلب منار ونهى مع بعض عشان توؤم ساعة الواحده هتبقى ٢٥٠ مش ٢٠٠ ولما امكم تبقى شغاله الليله هتبقى ٧٠٠ الواحده مش ٦٠٠ فكروا كويس سلام.

مشيوا وبعد اسبوع جات نهى وقالتله مواقفين خدهم الشقه الفاضيه صورهم وظبط الدنيا وبعد يومين كانت كل واحده فى حضن واحد بيفتح كسها وكل خدت ٤٠٠ جنيه وتانى يوم كل واحده كانت فى حضن واحد بيفتح طيزها وخدت ٤٠٠ جنيه بردوا وبدأوا يشتغلوا بالساعه كانت كل يوم الواحده بتتناك من تلات أو أربع رجاله بالساعه وفى نفس الوقت كان فاروق شغال على امهم ناكها مره تهديد ومره اول ما كلمها قالتله تعالى وبعد كده بقيت بتتفق معاه قبل ما ينزل من عندها وعرفها على شغل بناتها واتصدمت بس قدر يخليها تشتغل معاهم واول ليله اشتغلت ب ١٠٠٠ عشان فتح طيزها.


عوده flashback

روبى : ياااااه ع الصعوبه دول صعبين اوى

فاروق : وفيها حظ جامد

روبى : وخدو وقت جامد قوى

فاروق : ايوه فعلا ولا تلات شهور

روبى : شوفت انا حلوه ازاى أقل من شهر كنت مستقبله زبائن

فاروق: طب يالا روحى جهزى نفسك للزبائن .


بعد ما فاروق ضم صفاء وبناتها الجزء القادم تعالوا نشوف مواقف من شغلهم


________________________"___________

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء الثامن

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء الثامن

 

[الحشششوم]

فين باقي السلسله

 

[ahlawy77]

مبدع

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء التاسع

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء العاشر

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء الحادي عشر

 

[aldorg]

جميله اوي استمر

 

[ahlawy77]

مبدع كالعادة السلسلة كلها تحفه

 

[BASM17 اسطورة القصص]

تم أضافة الجزء الثاني عشر والأخير مع تمنيات هيئة المشرفين والنقاد بمزيد من الأبداع​

 

[ماندو من الواقع]

صور البطلات على اللينك ده

ابطال قصه حريم عيلتنا بواب العمارة وقوادها

xn--mgbkt9eckr.net

 

[رانيا]

ف انتظار الثالث عشر

 

[محمود777]

ف انتظار الثالث عشر

خلصت

 

[ahlawy77]

صور البطلات على اللينك ده

ابطال قصه حريم عيلتنا بواب العمارة وقوادها

xn--mgbkt9eckr.net

استاذ

 

[ناقد بناء]

خيالية أو واقعية يا































































@CESAR