د
دكتور نسوانجي
ضيف
في هذه التجربة اجمل حرارة نيك لواط مع حارس مبنى شركة تموين الكهرباء التي تقع خلف بنايتنا مباشرة و كان رجلا طيبا جدا و انا منذ صغري كانت امي ترسلني اليه حتى اخذ له الطعام لانه لا يملك و يعيش هناك في ذلك المقر و المبنى الصغير و كان رجلا طيبا واعرفه منذ صغره . ذات مرة اخذت له الطعام و انا بدات اكبر على مشارف الثمانية عشر من عمري و وجدت باب البناية التي يسكن فيها مفتوح و من دون ان استاذن دخلت عليه و جاءت عيني على لقطة ساخنة جدا حيث وجدته يمسح زبه بمنشفة و هو خارج من الحمام و كان زبه كبير جدا و اشعل النار في زبي ايضا و اختفيت و بقيت انظر الى ذلك الزب الذي بقي يمسح فيه
شعرت برغبة كبيرة في ذلك الزب و انا لاول مرة اريد حرارة نيك لواط مع الحارس رغم انه كان في الستينات من عمره و يبدو شيخ و لكن له زب جميل جدا و لم يكن زبه منتصب و لكن متمدد جداوطوله تقريبا عشرين سنتيم و راسه كبير و اكبر من زبي و تركته حتى اخفى زبه ثم ناديته والتفت الي مضطرب جدا . و لم اظهر له اني رايت زبه و رغبت في ان ينيكني و اذوق معه حرارة نيك لواط لكن مباشرة عدت الى البيت استمني و ما ان لمست زبي حتى خرج حليبي بحرارة كبيرة و من يومها و انا حلمي الوحيد هو ان ينيكني ذلك الحارس ويدخل زبه في مؤخرتي حتى يقطع طيزي بالزب و يقذف فيها حليبه
و مرت حوالي عشرين يوما و صرت كلما اريد ان ادخل عليه احاول التسلل و لكن في كل مرة اراه اما جالس يشاهد التفاز او مستلقي و احيانا لا اجده الى ان دخلت عليه هذه المرة و رايته جالس يستمني ماسك زبه الضخم و اشتعلت حرارة نيك لواط اكثر لانه هذه المرة لمحني و راى باني قد رايت زبه . وكان زبه هذه المرة مثل العصى طويل جدا و بارز و واقف و كان هو يستمني و جبهته عرقانة من الشهوة و حين لمحني اخفىزه و قام الي و هو مضطرب اه اه مرحبا ضع الطاع مهناكيا ولدي شكرا و انا كانت حرارة نيك لواط معه مشتعلة و لا يمكن ان اجد فرصة مثل هذه خاصة و انه لم يغلق بع دبنطلونه
و كان زبه ما زال واقف و جد منتصب و غطي جهته اليمنى على الفخذ بالكامل و انا بقيت انر الى زبه و هو يطلب مني الخروج ثم تشجعت و قلت له عمي اعجبني زبك هل تريد ان تعطيني اياه و راح ينهرني اخرج يا ولدي ما يدريك بهذه الامور و لكن انا كنت الح . وحين لاحظ اني ملح جدا على زبه قال حسنا لكن لا تخبر امك و تترك الامر سر بيننا و قلت له حسنا اعاهدك ثم ادخل يده تحت سحاب البنطلون واخرجها مع ذلك الزب الكبير الوحش و كنت انا اقابله و امسكته وانا لا اقدر على غلق يدي على الزب و انطلقت احلى متعة مع حرارة نيك لواط ساخنة و جميلة جدا و انا ادلك في زبه
الجزء الثاني
اقترب مني الحارس يقبلني و حرارة نيك لواط حارة وجميلة جدا و زبه في يدي و انا لا اقدر على اطباق يدي عليه من حجمه الغليظ و كان يقبلني من الفم و هو يقول يا بني انا ممحون جدا عندي ثلاثين سنة لم ينك واحد جميل مثلك و حتى النساء لا تنظر الى شيخ ضعيف وفقير مثلي و رضعت انا زبه بكل حرارة . و ادخلت الزب في فمي و كنت امص و ارضع فيه و هو منتصب و حاد جدا و لذيذ و اثناء المص كان ينازع و الزب كالحديد رغم انه كما قلت فوق الستين من عمره و كان راسه جميل جدا و وردي و انا كنت امص له بحرارة كبيرةرغم انها اول مرة امص فيها زب في حياتي ثم نزعت الزب و قلت له اريده في طيزي و
ولما درت و نزعت بنطلوني صاح الرجل فففففف ما هذا و لمس طيزي و كانت حرارة نيك لواط ساخنة جدا و وضع زبه الكبير المنتصب على الفتحة و بدا يبصق و يحاول اداخله و انا اتحمل كل شيء و الزب عالق ف الفتحة و لم يقدر على ادخاله ثم كرر العملية و كان يتحسسني و يلمس لي الطيز .و احيانا كان يصفع لي طيزي بكف ناعم و جميل و هو يحاول ادخال زبه ثم احسست بالراس وسع الفتحة وانزلق في طيزي و كانت مؤلمة جدا و لكن لذيذة وحارة و بدا الرجل يزفر اف اف اه اه اه اه و هو يدفع و ينيكني و كانت حرارة نيك لواط ساخنة و جميلة نار و انا استمتع من طيزي و العب بزبي المنتصب حتى اخرج شهوتي
و اكمل الرجل ادخال زبه بهودء و انا انازع و استحمل و اشعر بحرارة كبيرة في طيزي من حرارة زبه و كانت حرارة نيك لواط ساخنة جدا و جميلة حتى ادخل لي كل الزب و هاج الرجل و اصبح كالثور ينيك و يدخل و يخرج و لا يظهر عليه ابدا انه رجل كبير في السن بل كان يبدو انه شاب فحل . و امسك فلقاتي و هو ينيك و يدخل اه اح اح اه اه اه اه ما هذا اه اه ح اح اح اين كنت حبيبي كل هذه السنين اه اه اه اه لو علمت بامرك لاغتصبتك منذ صغرك اه اه اه اح اح اح و كان ينيكني و زبه قد تحرر داخل كسي و فتحتي تمددت و حرارة نيك لواط جميلة و مثيرة جدا مع اجمل متعة جنسية ممكنة خاصة لما يصفع طيزي
و دفعني حتى نزلت و يبدوانه كان يريدني على نفس مستوى زبه حتى لا يتعب فهو رجل كبير و انا كنت اعدل جسمي على اي وضعية يريد و استمتع بالزب الذي دخل في طيزي و المتعة زادت اكثر و حتى انا زبي انتصب و اصبح كبير جدا في يدي و انتفخت عروقه من حلاوة الزب الذي كنت اكله . و ازدادت المتعة الجنسية اكثر و ارتفعت الشهوة في زب الرجل و في زبي و هو ينيكني و يصفعني على فردة طيزي و انا اتناك و العب بزبي و استمني احلى استمناء و بحرارة جنسية كبيرة و حرارة نيك لواط ساخنة اعيشها لاول مرة في حياتي و ما احلى ذلك الزب الساخن الي كان في طيزي يتحرك و ينيكني
الجزء الثالث
كان زبه في طيزي و حرارة نيك لواط جميلة جدا تسري في كل عروقي و هو ينيكني و يصفع فردة طيزي و يدخل زبه للخصيتين و هويملك خصيتين كبيرتين جدا حيث حين يدخل زبه تلامصان خصيتاي و انا اوحوح من المتعة اي اي اح اح اح و لم اعد اشعر باي الم . و ازداد الهيجان الجنسي و الحرارة في طيزي و في زبي و هو يواصل النيك و يصرخ اه اه اح اح اح اح اح و لحظتها لم اعد قادر على التحمل اكثر و بصقت على يدي و دهنتها على الكف و انطلقت استمين بكل هيجان وقد بلغت الشبق الجنسي الحاد بقوة و احسست اني ساقذف و اخرج حليبي و هو ينيكني و زبه داخل طيزي مغروس
و فعلا بدا زبي يكب الشهوة الحارة الساخنة مع حرارة نيك لواط قوية و جميلة جدا و المني بنزل على الارض و كنت انا منحني بوضعية الركوع اتلقى الزب و هو يدخل و يخرج و انا اقذف باجمل متعة في حياتي حيث المتعة التي كانت تدخل من طيزي تخرج من زبي على شكل مني و حليب . و كنت اقفذ و انا اصرخ اه اح اه اه اح اح اح اكمل اه اه اه نيكني يا نياكي اه اح اح اح اح و هو لا يعلم ان زبي كان يقذف و كان احيانا لعابه يقطر على ظهري من دشة شهوته ثم صرخ هو ايضا اه اح اح اه اه اه ساكب يا بني اه اح اح اح زبي سيقذف اه اه اه وكانت حرارة نيك لواط لا مثيل لها و زبي ما زال فيه بعض القطرات
و احسست بحرارة قوية و جميلة جدا تخرج من زبه الساخن داخل طيزي و احشائي و كانت حرارة نيك لواط جميلة ومثيرة جدا لكن اللاسف كانت الشهوة قد رخرجت مني و زبي كب كل حليبه و قد افرغت الشهوة و لكن هو كان في تلك اللحظة في قمة شبقه و يقذف بعنف و حرارة قوية جدا . و كان يقذف و يصرخ اه اح اه اح اح ما احلى طيزك اه اه اه لا تحرمنا منها اه اح اح اي اي و احس بزبه الكبير يرتعش داخل طيزي وحرارة نيك لواط جميلة جدا تتحرك في داخلي باحلى طريقة و الزب يسد فتحتي و يملا انبوب طيزي بالكامل و هو متصلب ثم سحبه ليترك فراغ كبير جدا في داخل طيزي مع نشوة جنسية قوية و حارة
ثم قمت البس ثيابي و انا احس بان فتحتي تحرق من كثرة الزب الذي اكلته و كان هو ينظر الى زبه الكبير جدا كيف كان المني فيه و اثر الطيز و راح يغسله في الحمام و تبعته و غسلنا ازبارنا مع بعض ثم طلبت منه ان يقبلني من الفم قبلة العشاق و قبلني و هو يقول لا تحرمني من حلاوة طيزك . و فعل من حين لاخر ازوره و احب زبه و لكن حين ينيكني عادة لا ينتصب زبه الا بعد حوالي اسبوع و لم يسبق ان ناكني مرتين لانه كبير في السن و لكن يعجبني فيه انه يطيل مدة النيك و لا يقذف الا بعدم يشبع طيزي بالزب و يذيقني اقوى نيك ممكن و حرارة نيك لواط لذيذة جدا و حارة تبقى نشوتها لمدة طويلة
شعرت برغبة كبيرة في ذلك الزب و انا لاول مرة اريد حرارة نيك لواط مع الحارس رغم انه كان في الستينات من عمره و يبدو شيخ و لكن له زب جميل جدا و لم يكن زبه منتصب و لكن متمدد جداوطوله تقريبا عشرين سنتيم و راسه كبير و اكبر من زبي و تركته حتى اخفى زبه ثم ناديته والتفت الي مضطرب جدا . و لم اظهر له اني رايت زبه و رغبت في ان ينيكني و اذوق معه حرارة نيك لواط لكن مباشرة عدت الى البيت استمني و ما ان لمست زبي حتى خرج حليبي بحرارة كبيرة و من يومها و انا حلمي الوحيد هو ان ينيكني ذلك الحارس ويدخل زبه في مؤخرتي حتى يقطع طيزي بالزب و يقذف فيها حليبه
و مرت حوالي عشرين يوما و صرت كلما اريد ان ادخل عليه احاول التسلل و لكن في كل مرة اراه اما جالس يشاهد التفاز او مستلقي و احيانا لا اجده الى ان دخلت عليه هذه المرة و رايته جالس يستمني ماسك زبه الضخم و اشتعلت حرارة نيك لواط اكثر لانه هذه المرة لمحني و راى باني قد رايت زبه . وكان زبه هذه المرة مثل العصى طويل جدا و بارز و واقف و كان هو يستمني و جبهته عرقانة من الشهوة و حين لمحني اخفىزه و قام الي و هو مضطرب اه اه مرحبا ضع الطاع مهناكيا ولدي شكرا و انا كانت حرارة نيك لواط معه مشتعلة و لا يمكن ان اجد فرصة مثل هذه خاصة و انه لم يغلق بع دبنطلونه
و كان زبه ما زال واقف و جد منتصب و غطي جهته اليمنى على الفخذ بالكامل و انا بقيت انر الى زبه و هو يطلب مني الخروج ثم تشجعت و قلت له عمي اعجبني زبك هل تريد ان تعطيني اياه و راح ينهرني اخرج يا ولدي ما يدريك بهذه الامور و لكن انا كنت الح . وحين لاحظ اني ملح جدا على زبه قال حسنا لكن لا تخبر امك و تترك الامر سر بيننا و قلت له حسنا اعاهدك ثم ادخل يده تحت سحاب البنطلون واخرجها مع ذلك الزب الكبير الوحش و كنت انا اقابله و امسكته وانا لا اقدر على غلق يدي على الزب و انطلقت احلى متعة مع حرارة نيك لواط ساخنة و جميلة جدا و انا ادلك في زبه
الجزء الثاني
اقترب مني الحارس يقبلني و حرارة نيك لواط حارة وجميلة جدا و زبه في يدي و انا لا اقدر على اطباق يدي عليه من حجمه الغليظ و كان يقبلني من الفم و هو يقول يا بني انا ممحون جدا عندي ثلاثين سنة لم ينك واحد جميل مثلك و حتى النساء لا تنظر الى شيخ ضعيف وفقير مثلي و رضعت انا زبه بكل حرارة . و ادخلت الزب في فمي و كنت امص و ارضع فيه و هو منتصب و حاد جدا و لذيذ و اثناء المص كان ينازع و الزب كالحديد رغم انه كما قلت فوق الستين من عمره و كان راسه جميل جدا و وردي و انا كنت امص له بحرارة كبيرةرغم انها اول مرة امص فيها زب في حياتي ثم نزعت الزب و قلت له اريده في طيزي و
ولما درت و نزعت بنطلوني صاح الرجل فففففف ما هذا و لمس طيزي و كانت حرارة نيك لواط ساخنة جدا و وضع زبه الكبير المنتصب على الفتحة و بدا يبصق و يحاول اداخله و انا اتحمل كل شيء و الزب عالق ف الفتحة و لم يقدر على ادخاله ثم كرر العملية و كان يتحسسني و يلمس لي الطيز .و احيانا كان يصفع لي طيزي بكف ناعم و جميل و هو يحاول ادخال زبه ثم احسست بالراس وسع الفتحة وانزلق في طيزي و كانت مؤلمة جدا و لكن لذيذة وحارة و بدا الرجل يزفر اف اف اه اه اه اه و هو يدفع و ينيكني و كانت حرارة نيك لواط ساخنة و جميلة نار و انا استمتع من طيزي و العب بزبي المنتصب حتى اخرج شهوتي
و اكمل الرجل ادخال زبه بهودء و انا انازع و استحمل و اشعر بحرارة كبيرة في طيزي من حرارة زبه و كانت حرارة نيك لواط ساخنة جدا و جميلة حتى ادخل لي كل الزب و هاج الرجل و اصبح كالثور ينيك و يدخل و يخرج و لا يظهر عليه ابدا انه رجل كبير في السن بل كان يبدو انه شاب فحل . و امسك فلقاتي و هو ينيك و يدخل اه اح اح اه اه اه اه ما هذا اه اه ح اح اح اين كنت حبيبي كل هذه السنين اه اه اه اه لو علمت بامرك لاغتصبتك منذ صغرك اه اه اه اح اح اح و كان ينيكني و زبه قد تحرر داخل كسي و فتحتي تمددت و حرارة نيك لواط جميلة و مثيرة جدا مع اجمل متعة جنسية ممكنة خاصة لما يصفع طيزي
و دفعني حتى نزلت و يبدوانه كان يريدني على نفس مستوى زبه حتى لا يتعب فهو رجل كبير و انا كنت اعدل جسمي على اي وضعية يريد و استمتع بالزب الذي دخل في طيزي و المتعة زادت اكثر و حتى انا زبي انتصب و اصبح كبير جدا في يدي و انتفخت عروقه من حلاوة الزب الذي كنت اكله . و ازدادت المتعة الجنسية اكثر و ارتفعت الشهوة في زب الرجل و في زبي و هو ينيكني و يصفعني على فردة طيزي و انا اتناك و العب بزبي و استمني احلى استمناء و بحرارة جنسية كبيرة و حرارة نيك لواط ساخنة اعيشها لاول مرة في حياتي و ما احلى ذلك الزب الساخن الي كان في طيزي يتحرك و ينيكني
الجزء الثالث
كان زبه في طيزي و حرارة نيك لواط جميلة جدا تسري في كل عروقي و هو ينيكني و يصفع فردة طيزي و يدخل زبه للخصيتين و هويملك خصيتين كبيرتين جدا حيث حين يدخل زبه تلامصان خصيتاي و انا اوحوح من المتعة اي اي اح اح اح و لم اعد اشعر باي الم . و ازداد الهيجان الجنسي و الحرارة في طيزي و في زبي و هو يواصل النيك و يصرخ اه اه اح اح اح اح اح و لحظتها لم اعد قادر على التحمل اكثر و بصقت على يدي و دهنتها على الكف و انطلقت استمين بكل هيجان وقد بلغت الشبق الجنسي الحاد بقوة و احسست اني ساقذف و اخرج حليبي و هو ينيكني و زبه داخل طيزي مغروس
و فعلا بدا زبي يكب الشهوة الحارة الساخنة مع حرارة نيك لواط قوية و جميلة جدا و المني بنزل على الارض و كنت انا منحني بوضعية الركوع اتلقى الزب و هو يدخل و يخرج و انا اقذف باجمل متعة في حياتي حيث المتعة التي كانت تدخل من طيزي تخرج من زبي على شكل مني و حليب . و كنت اقفذ و انا اصرخ اه اح اه اه اح اح اح اكمل اه اه اه نيكني يا نياكي اه اح اح اح اح و هو لا يعلم ان زبي كان يقذف و كان احيانا لعابه يقطر على ظهري من دشة شهوته ثم صرخ هو ايضا اه اح اح اه اه اه ساكب يا بني اه اح اح اح زبي سيقذف اه اه اه وكانت حرارة نيك لواط لا مثيل لها و زبي ما زال فيه بعض القطرات
و احسست بحرارة قوية و جميلة جدا تخرج من زبه الساخن داخل طيزي و احشائي و كانت حرارة نيك لواط جميلة ومثيرة جدا لكن اللاسف كانت الشهوة قد رخرجت مني و زبي كب كل حليبه و قد افرغت الشهوة و لكن هو كان في تلك اللحظة في قمة شبقه و يقذف بعنف و حرارة قوية جدا . و كان يقذف و يصرخ اه اح اه اح اح ما احلى طيزك اه اه اه لا تحرمنا منها اه اح اح اي اي و احس بزبه الكبير يرتعش داخل طيزي وحرارة نيك لواط جميلة جدا تتحرك في داخلي باحلى طريقة و الزب يسد فتحتي و يملا انبوب طيزي بالكامل و هو متصلب ثم سحبه ليترك فراغ كبير جدا في داخل طيزي مع نشوة جنسية قوية و حارة
ثم قمت البس ثيابي و انا احس بان فتحتي تحرق من كثرة الزب الذي اكلته و كان هو ينظر الى زبه الكبير جدا كيف كان المني فيه و اثر الطيز و راح يغسله في الحمام و تبعته و غسلنا ازبارنا مع بعض ثم طلبت منه ان يقبلني من الفم قبلة العشاق و قبلني و هو يقول لا تحرمني من حلاوة طيزك . و فعل من حين لاخر ازوره و احب زبه و لكن حين ينيكني عادة لا ينتصب زبه الا بعد حوالي اسبوع و لم يسبق ان ناكني مرتين لانه كبير في السن و لكن يعجبني فيه انه يطيل مدة النيك و لا يقذف الا بعدم يشبع طيزي بالزب و يذيقني اقوى نيك ممكن و حرارة نيك لواط لذيذة جدا و حارة تبقى نشوتها لمدة طويلة