د
دكتور نسوانجي
ضيف
الجزء الاول
كم اعشق حرارة نيك المحارم حين اكون مع خالتي الصغيرة انيك فيها و هي اصغر خالاتي و عمرها اقل من ثلاثين سنة و مطلقة لانها لم تتزوج سوى اربعة شهور فقط و هي جميلة وذات انوثة تشعل الزب و انا اعشقها منذ الصغر ولو لم تكن خالتي لتزوجتها . و هي ايضا تحبني و تعشقنا و بما ان زواجنا امر مستحيل فان افضل حل هو المتعة الجنسية المتبادلة و ممارسة سكس المحارم في بيت جدي حين اكون هناك و لذلك صرت امضي تقريبا كل وقت فراغي عند خالتي نجلاء و احب حين اكون في حضنها انيكها و ابوسها وادخل زبي في كسها الجميل الساخن الذي يحب الزب و ضيق جدا و يسخنني
بعدما تطلقت خالتي كانت تمر بظروف صعبة جدا لكنها تعرف باني احبها و لم نكن قد مارسنا الجنس ولم نجرب بعد حرارة نيك المحارم و لكن وجدت نفسي معها في احدى الليالي لوحدنا و انا اواسيها و احضنها حتى سخنت و سخنت خالتي معي . و لا اعرف كيف وقع فمي على فمها و انطلقت اقبلها كانهي عشيقتي و زوجتي و هي نسيتنفسها و تجاوبت معي و كانت ترد على قبلاتي بقبلات حارةو ساخنة نار و انا ملتصق بها و انطلقت في تلك اللحظات الجميلة حرارة نيك المحارم الجميلة و خالتي تذوب في احضاني الساخنة ثم سخننا مع بعض و بدان نتعرى و نحن نتاوه اه اح اح اح اح و نسخن مع بعض
و حين كنت اخلع انا ثيابي كنت هائج جدا و هي تتعرى امامي و كلانا ساخن و اشتعلت حرارة نيك المحارم الجميلة مع خالتي المثيرة التي تحب الزب و نياكة جدا ثم رايتها عارية ورايت حلمتي صدرها لاهيج انا اكثر واخلع البوكسر و ترى خالتي زبي الجميل كيف كان واقف مثل الموزة . و امسكت خالتي زبي و تحسست عليه وسخنتني ثم جاءت لتمص و ترضع و كانت حامية و مصها ساخن نار و انا انظر اليها و اسخن و الشهوة تشتعل في زبي و حرارة نيك المحارم كانت قوية جدا و عالية و خالتي تمص و انا اكتم انين اه اح ا اح اح اح و شهوتي كانت قوية وساخنة جدا اه اح اح اه اه اه اح اح
و تركت خالتي تمص و ترضع و لكن كنت ايضا اريد ان امص لها ثديها و الحس و رضعت حلمتها المثيرة و ادخلت اصبعي في كسها الذي وجدته ساخن نار و هيجتها اكثر رغم اني لا املك من خبرة الجنس الا ما كنت اراه في افلام البورنو . و بقيت اقبلها و انا اغلي لاني كنت اريد ان ادخل زبي و قد اشتعلت شهوتي اكثر مع خالتي الجميلة و نهودها اللذيذة جدا و حرارة نيك المحارم كانت ساخنة نار و ملتهبة و دفعت زبي في كسها و ادخلته و انطلق اقوى نيك معها
الجزء الثاني
عشنا اجمل متعة و كانت حرارة نيك المحارم مشتعلة مع خالتي نجلاء التي كانت تحتي في السرير و انا ادفع زبي في كسها الا الامام و الخلف و استمتع بسماع تلك الغنجات الجميلة و لاننا كنا لوحدنا في البيت فقد كنا نتصرف مثل الازواج . و قد كان زبي يدخل في كس خالتي نجلاء و هي توحوح اه اح اه اه اح اح اح اه اه اح اح و انا اقبلها و امص بزازهامن الحلمة بكل حرارة و اشعر بمتعة جنسية جميلة جدا و هي تسخن معي و توقل اه اح اح اح احبك عمري اه اه اح اح ليتني استطيع الزواج منك اه اه اه اه زبك احلى زب في الدنيا اه اه اه اه وانا ما زلت انيكها و زبي في كسها
و اعجبني انزلاق الزب داخل كس خالتي و هي توحوح بقوة اه اه اح اح اح و انا في اسخن متعة مع حرارة نيك المحارم معها و كنا في غرفتها لوحدنا في الطابق الثاني لان الجميع كانو عند زوجة اخي في الطابق الاول حيث عزمتهم على العشاء . و رغم ان التغنج كان جميل و ساخن الا ان خالتي كانت توحوح بصوت خافت حتى لا ننكشف وانا فوقها راكب على كسها ادخل زبي و انيك نيك ساخن جدا اه اه اح اح اح اه اه و هي تنظر الى عيوني بمحنة كبيرة وواضح انها مستمتعة بالجنس و مبسوطة مني مع حرارة نيك المحارم التي كنا فيها نعيشها بكل متعة جنسية و باحلى طريقة ممكنة
و كان زبي يندفع نحو كسها و يدخل للاعماق وانا اسخنها و اعض على رقبتها اه اه اه اه و حرارة نيك المحارم تزيد و تشتعل اكثر و المتعة الجنسية التي كنا فيها لا تصدق و خالتي عرقانة و ساخنة و احس انها عروستي خاصة و ان غرفتها جميلة و سريرها يشبه سرير العرسان . و امسكت خالتي طيزي و بدات تلعب به في الفلقات و انا راكب فوقها انيكها و ادخل لها زبي بقوة كبيرة و زبي ينزلق داخل الكس و يجلب لي احلى لذة و النيك كان جميل و حارة و حلو و حرارة نيك المحارم كانت استثنائية مع خالتي نجلاء الجميلة قوية و ساخنة و هي تتغنج اه اح اح اح اح اح
و انا هيجتها بالزب والنيك المثير الجميل و لذلك كانت تخرج غنجات جميلة و حارة بلا توقف اه اه اح اح اه اه اح اح اح و انا راكب عليها ادخل في كسها زبي بكل قوة و النيك حار و جميل و ساخن نار و خالتي توحوح اه اه اه اح اح اح . و انا استمتع معها مثلما كنت امتعها و حرارة نيك المحارم كنت جميلة و مشتعلة و كل واحد فينا يستمتع و يتلذذ بالنيك الساخن الجميل و القبلات المشتعلة .
الجزء الثالث
لما قلبت خالتي نجلاء كانت حرارة نيك المحارم عالية اكثر و هي فوقي و كانت تريد اخراج محنتها و شهوتها هي ايضا بالنيك و التمتع الجنسي الجميل و لذلك كانت تصعد و تنزل على زبي بكل محنة و تصرخ باعلى اصواتها الحارة . و السرير كان ناعم و لين جدا و هو ما جعل حلاوة انزلاق زبي في الكس تشتعل اكثر و انا تحتها استمتع بكل قوة و امسك الفلقات الطرية من المؤخرة و خالتي نجلاء سخن و هاجت اكثر و هي راكبة على زبي و لحم طيزها كان يرتعد و انا انظر اليه في المراة التي تقابلني وسط الخزانة و شهوتي تكاد تخرج من زبي و تنفجر كلها داخل الكس لكن انا احب ان اقذف خارج كسها
و حين وصلت الى اللحظات الجميلة التي تسبق القذف بدا جسمي يرتعش و انا اعيش حرارة نيك المحارم الجميلة المثيرة و خالتي عرفت اني ساقذف و انا اصرخ اه اح اح اح اه اه اه و زبي مشتعل جدا و حرارته كبيرة و هو في داخل كسها . و عبثا حاولت تاخير القذف و لو للحظات حتى استمتع اكثر لكن كان شبقي مرتفع جدا وحار و لم اقدر على توقيفه وانطلق حليب زبي داخل كس خالتي و هي راكبة على زبي وانا اعتصر وامسكها من طيزه و احضنه و اقذف اه اه اه اح اح اح اح و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و مشتعلة و النار تخرج من زبي في احلى لحظات جنسية في حياتي
و تركتني خالتي اقذف داخل كسها و هي راكبة فوقي ولكن لما بدا زبي يقذف ارتمت على صدري تقبلني و انا تحتها اقذف و اخرج شهوتي و حرارة نيك المحارم كانت قوية و ساخنة نار و جميلة جدا و انا اتاوه اح اح اه اه اح اح اح اح اه اه اه . و خالتي كانت تداعبني في شفاهي بلسانها و قد ادركت ان النيكة معها كانت حارة و جميلة و باحلى لذة ممكنة و لذلك تركتها تقبلني و ما زال زبي يقذف و يخرج الحليب في كسها و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و هياجة جدا حتى قذف زبي كل حليبه وانتهى المني من زبي و انا تحت خالتي و زبي ما زال واقف و عالق داخل كسها
ثم امسكت خالتي من كتفيها و ساعدتها للقيام من على زبي و اعجبتنياللحظة التي انزلق زبي من الكس بتلك الحلاوة الجميلة و خرج و خالتي تقبلني و مستمتعة جدا و نشوتها كبيرة كانها تشكرني على الزب الذي منحته لها و انا جد منتشي و سعيد و شعرت براحة كبيرة . ثم امسكت زبي المرتخي و اخفيته في ملابسي و انا متعب جدا و اشعر باجمل برود جنسي بعد احلى متعة و حرارة نيك المحارم الساخنة مع خالتي نجلاء الجميلة التي اقيم معها علاقة جنسية سرية جدا
بدا زبي يقذف ارتمت على صدري تقبلني و انا تحتها اقذف و اخرج شهوتي و حرارة نيك المحارم كانت قوية و ساخنة نار و جميلة جدا و انا اتاوه اح اح اه اه اح اح اح اح اه اه اه . و خالتي كانت تداعبني في شفاهي بلسانها و قد ادركت ان النيكة معها كانت حارة و جميلة و باحلى لذة ممكنة و لذلك تركتها تقبلني و ما زال زبي يقذف و يخرج الحليب في كسها و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و هياجة جدا حتى قذف زبي كل حليبه وانتهى المني من زبي و انا تحت خالتي و زبي ما زال واقف و عالق داخل كسها
ثم امسكت خالتي من كتفيها و ساعدتها للقيام من على زبي و اعجبتنياللحظة التي انزلق زبي من الكس بتلك الحلاوة الجميلة و خرج و خالتي تقبلني و مستمتعة جدا و نشوتها كبيرة كانها تشكرني على الزب الذي منحته لها و انا جد منتشي و سعيد و شعرت براحة كبيرة . ثم امسكت زبي المرتخي و اخفيته في ملابسي و انا متعب جدا و اشعر باجمل برود جنسي بعد احلى متعة و حرارة نيك المحارم الساخنة مع خالتي نجلاء الجميلة التي اقيم معها علاقة جنسية سرية جدا
كم اعشق حرارة نيك المحارم حين اكون مع خالتي الصغيرة انيك فيها و هي اصغر خالاتي و عمرها اقل من ثلاثين سنة و مطلقة لانها لم تتزوج سوى اربعة شهور فقط و هي جميلة وذات انوثة تشعل الزب و انا اعشقها منذ الصغر ولو لم تكن خالتي لتزوجتها . و هي ايضا تحبني و تعشقنا و بما ان زواجنا امر مستحيل فان افضل حل هو المتعة الجنسية المتبادلة و ممارسة سكس المحارم في بيت جدي حين اكون هناك و لذلك صرت امضي تقريبا كل وقت فراغي عند خالتي نجلاء و احب حين اكون في حضنها انيكها و ابوسها وادخل زبي في كسها الجميل الساخن الذي يحب الزب و ضيق جدا و يسخنني
بعدما تطلقت خالتي كانت تمر بظروف صعبة جدا لكنها تعرف باني احبها و لم نكن قد مارسنا الجنس ولم نجرب بعد حرارة نيك المحارم و لكن وجدت نفسي معها في احدى الليالي لوحدنا و انا اواسيها و احضنها حتى سخنت و سخنت خالتي معي . و لا اعرف كيف وقع فمي على فمها و انطلقت اقبلها كانهي عشيقتي و زوجتي و هي نسيتنفسها و تجاوبت معي و كانت ترد على قبلاتي بقبلات حارةو ساخنة نار و انا ملتصق بها و انطلقت في تلك اللحظات الجميلة حرارة نيك المحارم الجميلة و خالتي تذوب في احضاني الساخنة ثم سخننا مع بعض و بدان نتعرى و نحن نتاوه اه اح اح اح اح و نسخن مع بعض
و حين كنت اخلع انا ثيابي كنت هائج جدا و هي تتعرى امامي و كلانا ساخن و اشتعلت حرارة نيك المحارم الجميلة مع خالتي المثيرة التي تحب الزب و نياكة جدا ثم رايتها عارية ورايت حلمتي صدرها لاهيج انا اكثر واخلع البوكسر و ترى خالتي زبي الجميل كيف كان واقف مثل الموزة . و امسكت خالتي زبي و تحسست عليه وسخنتني ثم جاءت لتمص و ترضع و كانت حامية و مصها ساخن نار و انا انظر اليها و اسخن و الشهوة تشتعل في زبي و حرارة نيك المحارم كانت قوية جدا و عالية و خالتي تمص و انا اكتم انين اه اح ا اح اح اح و شهوتي كانت قوية وساخنة جدا اه اح اح اه اه اه اح اح
و تركت خالتي تمص و ترضع و لكن كنت ايضا اريد ان امص لها ثديها و الحس و رضعت حلمتها المثيرة و ادخلت اصبعي في كسها الذي وجدته ساخن نار و هيجتها اكثر رغم اني لا املك من خبرة الجنس الا ما كنت اراه في افلام البورنو . و بقيت اقبلها و انا اغلي لاني كنت اريد ان ادخل زبي و قد اشتعلت شهوتي اكثر مع خالتي الجميلة و نهودها اللذيذة جدا و حرارة نيك المحارم كانت ساخنة نار و ملتهبة و دفعت زبي في كسها و ادخلته و انطلق اقوى نيك معها
الجزء الثاني
عشنا اجمل متعة و كانت حرارة نيك المحارم مشتعلة مع خالتي نجلاء التي كانت تحتي في السرير و انا ادفع زبي في كسها الا الامام و الخلف و استمتع بسماع تلك الغنجات الجميلة و لاننا كنا لوحدنا في البيت فقد كنا نتصرف مثل الازواج . و قد كان زبي يدخل في كس خالتي نجلاء و هي توحوح اه اح اه اه اح اح اح اه اه اح اح و انا اقبلها و امص بزازهامن الحلمة بكل حرارة و اشعر بمتعة جنسية جميلة جدا و هي تسخن معي و توقل اه اح اح اح احبك عمري اه اه اح اح ليتني استطيع الزواج منك اه اه اه اه زبك احلى زب في الدنيا اه اه اه اه وانا ما زلت انيكها و زبي في كسها
و اعجبني انزلاق الزب داخل كس خالتي و هي توحوح بقوة اه اه اح اح اح و انا في اسخن متعة مع حرارة نيك المحارم معها و كنا في غرفتها لوحدنا في الطابق الثاني لان الجميع كانو عند زوجة اخي في الطابق الاول حيث عزمتهم على العشاء . و رغم ان التغنج كان جميل و ساخن الا ان خالتي كانت توحوح بصوت خافت حتى لا ننكشف وانا فوقها راكب على كسها ادخل زبي و انيك نيك ساخن جدا اه اه اح اح اح اه اه و هي تنظر الى عيوني بمحنة كبيرة وواضح انها مستمتعة بالجنس و مبسوطة مني مع حرارة نيك المحارم التي كنا فيها نعيشها بكل متعة جنسية و باحلى طريقة ممكنة
و كان زبي يندفع نحو كسها و يدخل للاعماق وانا اسخنها و اعض على رقبتها اه اه اه اه و حرارة نيك المحارم تزيد و تشتعل اكثر و المتعة الجنسية التي كنا فيها لا تصدق و خالتي عرقانة و ساخنة و احس انها عروستي خاصة و ان غرفتها جميلة و سريرها يشبه سرير العرسان . و امسكت خالتي طيزي و بدات تلعب به في الفلقات و انا راكب فوقها انيكها و ادخل لها زبي بقوة كبيرة و زبي ينزلق داخل الكس و يجلب لي احلى لذة و النيك كان جميل و حارة و حلو و حرارة نيك المحارم كانت استثنائية مع خالتي نجلاء الجميلة قوية و ساخنة و هي تتغنج اه اح اح اح اح اح
و انا هيجتها بالزب والنيك المثير الجميل و لذلك كانت تخرج غنجات جميلة و حارة بلا توقف اه اه اح اح اه اه اح اح اح و انا راكب عليها ادخل في كسها زبي بكل قوة و النيك حار و جميل و ساخن نار و خالتي توحوح اه اه اه اح اح اح . و انا استمتع معها مثلما كنت امتعها و حرارة نيك المحارم كنت جميلة و مشتعلة و كل واحد فينا يستمتع و يتلذذ بالنيك الساخن الجميل و القبلات المشتعلة .
الجزء الثالث
لما قلبت خالتي نجلاء كانت حرارة نيك المحارم عالية اكثر و هي فوقي و كانت تريد اخراج محنتها و شهوتها هي ايضا بالنيك و التمتع الجنسي الجميل و لذلك كانت تصعد و تنزل على زبي بكل محنة و تصرخ باعلى اصواتها الحارة . و السرير كان ناعم و لين جدا و هو ما جعل حلاوة انزلاق زبي في الكس تشتعل اكثر و انا تحتها استمتع بكل قوة و امسك الفلقات الطرية من المؤخرة و خالتي نجلاء سخن و هاجت اكثر و هي راكبة على زبي و لحم طيزها كان يرتعد و انا انظر اليه في المراة التي تقابلني وسط الخزانة و شهوتي تكاد تخرج من زبي و تنفجر كلها داخل الكس لكن انا احب ان اقذف خارج كسها
و حين وصلت الى اللحظات الجميلة التي تسبق القذف بدا جسمي يرتعش و انا اعيش حرارة نيك المحارم الجميلة المثيرة و خالتي عرفت اني ساقذف و انا اصرخ اه اح اح اح اه اه اه و زبي مشتعل جدا و حرارته كبيرة و هو في داخل كسها . و عبثا حاولت تاخير القذف و لو للحظات حتى استمتع اكثر لكن كان شبقي مرتفع جدا وحار و لم اقدر على توقيفه وانطلق حليب زبي داخل كس خالتي و هي راكبة على زبي وانا اعتصر وامسكها من طيزه و احضنه و اقذف اه اه اه اح اح اح اح و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و مشتعلة و النار تخرج من زبي في احلى لحظات جنسية في حياتي
و تركتني خالتي اقذف داخل كسها و هي راكبة فوقي ولكن لما بدا زبي يقذف ارتمت على صدري تقبلني و انا تحتها اقذف و اخرج شهوتي و حرارة نيك المحارم كانت قوية و ساخنة نار و جميلة جدا و انا اتاوه اح اح اه اه اح اح اح اح اه اه اه . و خالتي كانت تداعبني في شفاهي بلسانها و قد ادركت ان النيكة معها كانت حارة و جميلة و باحلى لذة ممكنة و لذلك تركتها تقبلني و ما زال زبي يقذف و يخرج الحليب في كسها و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و هياجة جدا حتى قذف زبي كل حليبه وانتهى المني من زبي و انا تحت خالتي و زبي ما زال واقف و عالق داخل كسها
ثم امسكت خالتي من كتفيها و ساعدتها للقيام من على زبي و اعجبتنياللحظة التي انزلق زبي من الكس بتلك الحلاوة الجميلة و خرج و خالتي تقبلني و مستمتعة جدا و نشوتها كبيرة كانها تشكرني على الزب الذي منحته لها و انا جد منتشي و سعيد و شعرت براحة كبيرة . ثم امسكت زبي المرتخي و اخفيته في ملابسي و انا متعب جدا و اشعر باجمل برود جنسي بعد احلى متعة و حرارة نيك المحارم الساخنة مع خالتي نجلاء الجميلة التي اقيم معها علاقة جنسية سرية جدا
بدا زبي يقذف ارتمت على صدري تقبلني و انا تحتها اقذف و اخرج شهوتي و حرارة نيك المحارم كانت قوية و ساخنة نار و جميلة جدا و انا اتاوه اح اح اه اه اح اح اح اح اه اه اه . و خالتي كانت تداعبني في شفاهي بلسانها و قد ادركت ان النيكة معها كانت حارة و جميلة و باحلى لذة ممكنة و لذلك تركتها تقبلني و ما زال زبي يقذف و يخرج الحليب في كسها و حرارة نيك المحارم كانت جميلة و هياجة جدا حتى قذف زبي كل حليبه وانتهى المني من زبي و انا تحت خالتي و زبي ما زال واقف و عالق داخل كسها
ثم امسكت خالتي من كتفيها و ساعدتها للقيام من على زبي و اعجبتنياللحظة التي انزلق زبي من الكس بتلك الحلاوة الجميلة و خرج و خالتي تقبلني و مستمتعة جدا و نشوتها كبيرة كانها تشكرني على الزب الذي منحته لها و انا جد منتشي و سعيد و شعرت براحة كبيرة . ثم امسكت زبي المرتخي و اخفيته في ملابسي و انا متعب جدا و اشعر باجمل برود جنسي بعد احلى متعة و حرارة نيك المحارم الساخنة مع خالتي نجلاء الجميلة التي اقيم معها علاقة جنسية سرية جدا