مكتملة حرارة نيك اللواط و اسخن لحظة في حياتي لما ادخلت زبي في الطيز – جزئين

[دكتور نسوانجي]

ما احلى و اسخن حرارة نيك اللواط خاصة اللحظة التي يخترق فيها الزب فتحة الشرج و يدخل و هي القصة التي حدثت لي مع نادر الذي مارست عليه اللواط و برضاه التام و كانه كان يحب الزب و انا في ذلك اليوم بالتحديد اشتهيته لانني كنت مشتهي النيك . و كان نادر شاب جميل و فاتن جدا و ابيض بعيون زرقاء مثيرة و انا اعرفه في الحي الجامعي حين كنت ادرس هناك و لكن يبدو لي كانه اصغر مني فهو لا يملك ذقن و لحية و كان شديد البياض و ناعم جدا و اشتهيته في ذلك اليوم لما غير سرواله امامي و رجلاه بلا شعر حتى انهما انعم من رجلي الفتاة
و لاحظ نادر اني انظر الى ساقيه و كان يبتسم ثم عبرت له صراحة عن اعجابي بجسمه و انا احس ان زبي يتمدد في ثيابي و قد بدات حرارة نيك اللواط تتحرك في داخلي و هو يبتسم و قمت اليه و انا اريد ان احضنه حتى احك زبي في طيزه . و فعلا حاولت تقبيله من فمه وهو لا يمانع و جاءتني لذة كبيرة في شفاهي و توزعت في زبي الذي وضعته مبارة في مؤخرته وبدات احك و هو يطلب مني التوقف و لكن من دون مقاومة و انا اقبله من الرقبة و بدات اسخن و حرارة نيك اللواط اشتعلت في زبي الذي اخرجته له بسرعة و هو لما نظر الى زبي فتح فمه واعجبه
و ازدادت الهوة اكثر لما بدات احك عليه زبي الواقف و اشعر بدفئ في جسمه و نعومة كانني مع فتاة و نادر لا يقاوم ثم وضعت يدي على زبه اتحسس لاجد الزب مثل الحديد رغم ان زبه ليس كبير ولكن تاكدت انه يستمتع معي باحلى شهوة . و سحبت تبانه الى اسفل ورايت بياض طيزه الجميلة التي لم تكن كبيرة و لكن طراوتها مدهشة و وضعت زبي على الفتحة مباشرة و حاولت ادخاله و لكن الراس ابى ان يدخل و انا اشعر بمتعة و لذة كبيرة جدا و حرارة نيك اللواط كانت قوية و عالية و نادر كان يساعدني ويحاول ان يميل و يفتح لي طيزه الضيقة جدا و المثيرة
ثم دهنت زبي بمخاطي و لعابي و حاولت ادخال زبي مرة اخرى و احسست ان الراس بدا يدخل و الفتحة تترطب اكثر و انا اعيش اسخن نيك و اجمل متعة سكس في حياتي و نادر واقف في مكانه و لكن انفاسه كانت كبيرة و اثر الشهوة عليه واضح جدا . و من شدة الشهوة بدات انا ادفع بقوة و اسخن و اعامله ببعض العنف و الامر كان مفهوم لان زبي سخن و اشتعلت شهوتي و انا نيك نادر و حرارة نيك اللواط كانت تعم عملتها و انا اصرخ بقوة حين كنت ادخل زبي و ادفع فيه حتى ادخلت له الراس اذي كان ساخن جدا

الجزء الثاني

اشتعلت حرارة نيك اللواط اكثر في زبي حين ادخلت الراس و كانت الفتحة مثل الفخ تغلق على زبي و تريد مسكه بقوة و انا احاول ادخاله و الطيز كان حار و ساخن جدا مما جعلني ادفع بكل قوة و الزب منتصب . و نادر لم يحس باي الم بل تركني ادخل له زبي بقوة وادفع حتى اكملت ادخال زبي للنصف و لظتها لم اتمالك نفسي و رديت زبي للخلف قليلا ثم دفعته مرة اخرى في طيزه حتى جاء كل زبي في الفتحة و نسيت اني انيك طيز رجل و امسكته من فلقتي طيزه وانطلق النيك الحقيقي و انا ادخل زبي للخصيتين والعانة و امسكه من فخذيه وعانته و اصفع و انيك و اتحسس على فخذه وطيزه اجمل تحسيس ساخن

و ما حالى نعومة نادر الي كان زبه واقف جدا و انا انيكه و حرارة نيك اللواط جميلة و متعتها كبيرة جدا خاصة اثناء الصفع على الطيزالابيض المكور الذي كان طري في فلقته و هو يوحوح و ينازع و لحظتها فقط تاكدت ان نادر معتاد على الزب . نعم عرفت انه معتاد لان عملية ادخال زبي في طيزه لم تستهلك الكثير من الوقت وهو لم يتالم و لم يوحوح كثيرا رغم ان زبي كبير وسميك نوعا ما و انا لم اعد اهتم بامره بل كل ما كان يهمني هو ان انيكه واخرج شهوتيفي طيزه واقذف حليبه حتى استمتع مع حرارة نيك اللواط و حلاوته الكبيرة الجميلة و شهوتي مشتعلة احلى اشتعال و مرتفعة بلذة لا توصف

و وجدت زبي يدخل ويخرج في الطيز و انا ماسك الفلقتين انيكه بكل قوة و حرارة نيك اللواط جميلة جدا و نادر لوحده يميل و يتحرك كانه يحس بطلباتي حتى قبل ان اطلبها منه و انا اقترب اكثر من انزال شهوتي و اخراجها داخل الطيز . و تسارعت ضربات زبي في طيز نادر و هو يوحوح اياي اييي ييي اي اييييي ييييي و انا اكمل ادخال زبي و انيكه نيك قوية وساخن جدا و بحرارة كبيرة حتى بدا زبي يقذف كانه رشاش و كانت حرارة نيك اللواط قوية وجميلة جد و ساخنة و الزب يقذف داخل طيز نادر و يكب شهوته الكبيرة الجميلة باجمل متعة جنسية واحلى لذة جنسية تتحرك في زبي و جسمي

ثم التصقت به حين كان زبي يقذف و انا اصفع له طيزه واشتمه و اعامله كانه شرموطتي و لما اخرجت الشهوة اجبرته على شرب منيي و لحس زبي و مسحه بلسانه و قلت له من اليوم انت زوجتي هنا في الاقامة وسانيكك كلما احتجت للامر . و كنت في الاول اكثر عليه ولكن مع الوقت صار هو من يطلب زبي و قد اعتاد عليه واحيانا اقول له اتركني انام انا متعب و انام و اتركه يرضع زبي من شدة التعب و حرارة نيك اللواط مع نادر جميلة و لا يمكن تفويتها و مقاومتها

اضغط لقراءة المزيد...