د
دكتور نسوانجي
ضيف
ما احلى صباح و ما اجمل حرارة كسها الساخن جدا و انا حين حدثت معي تلك المغامرة لم اكن قد تزوجت و لكن كنت مارست الجنس مع بعض النساء و رغم اني اليوم متزوج الا ان صباح لا يمكن ان انسى تلك الليلة الساخنة جدا التي استطعت ان انيكها ثلاث مرات كاملة و انا غير مصدق للطاقة الجنسية التي كنت فيها . و بدات قصتي حين وصلت مع صباح الى الفندق على الساعة الثامنة مساءا بعد احلى يوم في شاطئ البحر و قد مر علي ذلك اليوم كله و انا انظر الى طيزها و بزازها و هي بالمايوه علما اني قبل ذلك اليوم لم يسبق لي ان مارست معها الجنس و كنت قد تعرفت عليها قبل ثلاث اشهر فقط في المطار و نحن في رحلة العودة الى البلاد و اثناء السباحة عرضت عليها ان نبيت في الفندق بحجة ان الوقت سيتاخر و الطريق ستمتلئ في المساء و هي وافقت
و كان واضح جدا اني اريد ان انيكها فهي جميلة و رشيقة جدا و طيزها ليس كبير و لكنه مثل الكرة مدور اما بزازها فكانت واقفة جدا و صغيرة و حلمتها مثل المسمار و اخترنا فندق يقع في غابة تقابل الشاطئ و كان هادئ جدا و حتى المكلف بالاستقبال لم يسالنا عن الدفتر العائلي حيث اعتقد انها زوجتي . و حين دخلنا الغرفة كنتفي الاول افكر كيف ابدا معها امور النيك و لكن صباح فهمتني و علمت اني اريد ان اذوق حرارة كسها و فهمت باني خجول نوعا و لذلك راحت تغير ملابسها امامي مباشرة حيث لفت بالمنشفة على جسمها و رايتها تنزل الكيلوت و الستيان و اقتربت منها و قلت لها انت هنا تبدين اجمل و احلى لاني اراك لوحدي و ضحكت و تركتني اتحسس على كتفيها ثم سخنت وبدات اقبلها من الفم بقوة
و انتصب زبي كالسيف و انا اقابل صباح و اقبلها من شفتيها الناعمتين جدا و ادخلت يدي تحت المنشفة لازيلها و المس طيزها و الفتحة و كانت بشرتها ناعمة جدا و جميلة و هي سخنت و بدات تقبلني ثم لمست شفرتي كسها و كانت حرارة كسها عالية جدا و مثيرة . و اصبحت انا هائج جدا و اريد ان ادخل زبي بسرعة في الكس لانيك و استريح و لكن كان يجب علي ان اثبت لها فحولتي و رجولتي و ذلك بالتعامل معها كما يتعامل الرجل السوي مع المراة حيث كان يجب ان اسخنها و اجهزها قبل ان ادخل زبي في كسها و كانت حرارة كسها كبيرة و لكن يجب ان يتبلل الكس قبل ان ادخل زبي فيه اولا و انا كنت اريد ان اسمع انينها و اهاتها قبل ان انيكها
و بعدما سخنتها طرحتها على ظهرها فوق السرير و فتحت لي رجليها ثم وضعت راس زبي علىى الكس و من دون ان ابذل اي مجهود وجدت زبي يتسلل الى الداخل و كانت حرارة كسها جميلة و لذيذة جدا و انا فوقها اقبلها و ادخل و هي تذوب و حين ذاقت زبي بدات تئن اه اح اه اه اه ثم بدات احرك زبي بسرعة و انا اريد ان اريها فحولتي لكن لم اتوقع اني ساقذف بتلك السرعة القياسية حيث لم تمضي سوى ثواني حتى جاءت رغبة القذف التي كانت تطفئ تلك اللذة الجميلة التي كنا فيها و هكذا مرت النيكة الاولى سريعة جدا و لم تدم طويلا رغم لذتها و كانت حرارة كسها جميلة جدا و جد مهيجة و تذيب الزب و تجعله يقذف بسرعة ….