NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

فحل لطيزك

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
2 يونيو 2022
المشاركات
11
مستوى التفاعل
1
نقاط
25
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
انجذب للذكور
قصتي حقيقيه مش حابب اضيف عليها اي حاجه من عندي لان مش مستاهل و الشخصيات الي فيها كذلك نفس الكلام هكتب منها علي قد مقدر وانزل لو عجبتكوا ... اعرفكم بنفسي الاول انا محمد تميت ال٢٥ من كام يوم طولي ١٨١ وزني ٧٠ بدقن و رجل مشعره شويتين جسمي حلو ، من صغري و انا عارف اني مختلف شويه لاني مكنتش بتأقلم بسهوله مع حد، انطوائي شويه او اتنين و حتي الحجات الي كنت بحبها كانت مختلفه عن الي اعرفهم و دا فتح عيني من صغري علي حته الاختلاف الي عندي دي فعلطول كنت في البيت مش بطلع برا كتير بقضي معظم يومي في البيت مع عيلتي عندي ٢ اخوات بس مكناش في وقتها قريبين من بعض ف التفوات بين اعمارنا كان كبير ٦ و ٨ سنين .. والدي ووالدتي كانوا بيناموا ف غرفتين منفصلتين بسبب وجود اوضتين نوم بس فوقتها واحده اخويا وابويا بيناموا فيها و التانيه والدتي و اختي و فسرير صغير انا ده قبل مننقل شقه اكبر و كل واحد يروح فحته بس ده من وقت طويل ، مكنتش قريب من ابويا ساعتها خالص عموما ، و الاختلاط الذكوري دي مكنش عندي اوي ل انطوائي الجامد و عدم قربي من اخويا ولا ابويا ... الموضوع بدأ في البدايه ب مجرد كون ابويا بيلفت نظري بسبب شكله و تفاصيله و شخصيته الحاده العصبيه الذكيه بزياده اوي ، قبل مكمل في الموضوع حابب اوصف ابويا هو دلوقتي هو عدا ال ٦٠ سنه مليان طوله ممكن ١٧٤ او ١٧٥ راس فارغه من الشعر من النص من غير دقن و بنضاره و بطن كبيره "كرش" بس المميز اوي فيه هو صدره المشعر و جسمه الاملس ولا شعرايه رجله شمعه حرفيا و باقي جسمه خالي من الشعر تماما و ابيض صدره بس الي كبير و مشعر دا الي لاحظته دايما ولفت انتباهي من صغري رجليه كانت قويه و مليانه و متحدده بالعضلات بس من كتر المشي الي بيتطلبه شغله ده خلي عنده مؤخره مدوره كبيره ، كان ديما بيقضي وقته من بدايه الصيف بهدومه داخليه بس في البيت شورت ابيض مليان اوي بشكل ملفت و متحدد بقضيب ضخم و فانله نص كم بارز منها شعر صدره ... كنت ديما احب اشوفه و هوا ماشي في الشقه و زوبره الطويل المليان بيتمايل يمين وشمال في الشورت القطن فاكر من صغري ان عندي فضول و رغبه اوي اني اعرف شكل الوحش الي بشوف خياله من الشورت من سنين ده عامل ازاي و امسكه ب ايدي .. بس دي كانت مجرد خيالات انا عمري مشفت زوبر تاني غير بتاعي فحياتي و كان صغير وقتها و كان عندي فضول اعرف شكل بتاع شخص ناضج عامل ازاي ، ابويا كان ديما عايزني اسيب الاوضه عند امي و اجي انام جنبه عشان حاببني معاه بس انا عارف طباعه المتششده الي كانت بتخوفنه مني كتير و انا صغير ف كنت بتجنب كده و ساعات كان بيخليني انام جنبه غصب عني ، المهم في يوم و انا سني لسا اصغر ممكن ابتدائي في بدايتها خلاني انام جنبه كان بالشورت و الفانله و الغطا عليه ، و انا مكنتش لسا حتا بلغت وقتها يتهيالي ، الفضول اني اشوف الوحش الي مخبيه و الرغبه الي هتموتني اني اشوفه كانت قويه جدا ف استنيت لحد منام ، و هو نومه خفيف جدا جدا اقل صوت او حركه بتصحيه و قررت المسه لمسته من علي الشورت فعلا و لقيته طري جدا و انعم مما تخيلت فكرت انه هيبقي اغلظ و اقسي من كده بس لا كان زي الاسفنج ... دقات قلبي بدأت تتسارع اوي و رغبتي ل اكتر بدات تزير فقررت اني اشد استك الشورت شويه و امسكه نفسه في الوقت ده انا متاكد ان ابويا كان صحي من اول لمسه اصلا لان نومه خفيف اوي بس مكنتش عارف و كنت حابب اشوفه ب اي طريقه ف شديت الاستك الي كان شديد اوي بسبب حجم والدي الكبير فكان ديق علي جسمه عشان ماليه ... و مديت ايدي و طلعته بالعافيه و هنا كانت المفاجأه ، ده مش زوبر ده وحش كاسر مشعر خفيف و راسه لوحدها ماليه ايديا الصغيره مكنتش مصدق الي عيني شيفاه وقتها فنزلت تحت الغطا و قربت بوشي منه و ابويا مبيعملش ولا حركه كانه بيشوفني هعمل ايه زي مهو مكنتش اعرف المص و الكلام ده ساعتها كنت عايز اقرب منه وشي بس اعرف ريحته و اشوف تفاصيله من قريب و بعدين فجاه سمعت صوت جي من برا الاوضه المقفوله ف سيبت الاستك من ايدي فجاه بس بتاعه كان لسا برا و الاستك جه عليه ، ف اديت ابويا ضهري و عملت نفسي نايم فلاقيته لسا عامل نفسه مصحيش و بحركه واحده مد دراعه دخل زوبره تاني جوا ولا مان حاجه حصلت ولا كانه صحي و حس بحاجه .... الموضوع ده عدي عليه سنه و اتنين و تلاته بس عمره مكان مفارق خيالي الموقف و خصوصا اني بعدها شوفته بيعمل واحد مع امي مره او اتنين بالغلط و الصدفه طبعا مليش فجو الفرجه عليهم و كده بس فاكر اني عيني مجتش غير عليه و زوبره و بس مشفتش اي حاجه تانيه ضخم جدا متصب يجي ٢٠ سم و تخين اوي كنت عامل نفسي نايم يومها و عدي من جنبي عشان يطلع من الاوضه و هو عريان و منظر بتاعه الضخم مكنتش مصدق ان في احجام كده ، عدت السنين و بدأت اكبر و بلغت ساعتها الشهوه كانت مجنناني كل الي كنت بفكر فيه في الفتره دي هو ان ازاي بتاعي واقف ٢٤ ساعه و قلبي بيدق بسرعه و كميه العشرات الي متتعدش الي بضربها في اليوم ، يمكن وقتها كنت في سته ابتدأئي و بتاعي الي كنت ديما شايفه صغير اوي بدأت استغرب كبر اد ايه و وصل ل ٢٠ سم قد زوبر ابويا تقريبا و نفس الشكل وقتها كنت رفيع ف زوبري كان كبير اوي مقارنه بجسمي بس ارفع من بتاع ابويا و بارز ف كان محرج فمواقف كتير اوي الموقف عدي عليه وقت طويل اوي، لحد م فيوم كنت داخل الحمام ولاحظت ان الباب القديم الي شرايح خشب صغيره بدات تقع منه الخشبه الي ساده خرم الباب بدأت تتصدع و تتشقق ، معرفش ليه وقتها فكرت ان دي فرصه اني اشوف جسم ابويا الي مشفتوش من سنين تاني ف زقيتها جامد شويه فوقعت ... في اليوم ده ابويا دخل ياخد دشالصبح و قررت اني ابص عليه ، بس الموضوع كان مختلف اوي دلوقتي اني اشوفه و انا بالغ اول مبصيت من خرم الباب حسيت ان جسمي كله بدأ يرتعش و رجلي مش شيلاني من منظر جسمه و زوبرو و طيزه عيني مش مصدقه المنظر من تاني ده ابويا الي حرفيا هموت عليه من اطول مما اتذكر عريان دلوقتي قدامي ، من التوتر انفاسي بدأت تعلي و صوتها يظهر و حركتي من ورا الباب بدأت تبقي متلاحظه ... بعدها بشويه نادوا عليه عشان الفطار .. فطلع بالشورت القطن و الفانله و جسمه المبلول مخليه بارز و باين منهم و لقيته اول مقعد علي الاكل قالي حاجه لسا فاكرها لدلوقتي " انت عليك نظره ثاقبه اوي يامحمد و ضحك ضحكه خفيفه كده" انا خفت جدا ساعتها انه خد باله من الي عملته و مردتش ... و بدأت اتناسي الموضوع ده خالص لحد مدخلت اولي ثانوي الفتره السنين الي قبل دي كنت ببص عليه من نفس الخرم من وقت للتاني بصات سريعه كل ميدخل و ميبقاش حد موجود و بقيت احسن ف اني اخليه ميحسش بيا ... اول مدخلت ثانوي اخويا دخل الجيش و ابويا قالي تنام معايا لحد ميرجع اجازات بما ان مكانه فاضي ... كنت ساعتها فرحان من جويا اني هبقي قريب منه تاني بعد السنين دي كلها لاني اخر مره نمت جنبه حرفيا كنت *** ، في اول يوم كنت انا لابس ترنج عادي و هو بالشورت كالعاده ، مكنتش عارف وقتها انا عايز ايه حتي الي هو معنديش فكره اخر ده كله ايه انا عايز اعمل ايه معاه معرفش ... بعد شويه عملت نفسي نايم لاني كنت عايز اعمل كده فعلا و مديله ضهري و هو جه حضني من ضهري بس كان حضن عادي وقتها ... مكنش فيه اي نوع من انواع الشهوه كان مجرد حضن ابوي ، بس مكنتش مركز ف اي حاجه من حضنه ده غير اني حاسس ببتاعه النايم عادي قريب من ضهري و اد ايه وهو كبير ... فلقيت نفسي تلقائي من غير محس برجع عليه بضهري و بتاعي بينتصب جامد ف هو لاحظ انا بعمل ايه و اخد شويه كده لحد ميستوعب الي هو بتحرك كاني نايم بس هو خد باله و اتعدل بسرعه بس حسيته افتكر كل المواقف القديمه مبينا و الفكره بدأت تتسرب لدماغه بس الي حصل في باقي ايام غياب اخويا و نومي جنبه كان حاجه مكنتش متخيلها ابدا .... التكمله في الجزء الجاي.



الجزء الثاني

توقفت الجزء الي فات عند نقطه فاكرها كويس جدا لحد دلوقتي و في نفس الوقت تكاد تكون ضبابيه بسبب عدم تصديقي للي كان بيحصل وقتها مكنتش فعلا متخيل ان الموضوع يتطور بيني و بين ابويا للي حصل ده، الي اقصي شيء ممكن اعمله اني و توصل بيا الجرئه هو اني اشم ملابسه الداخليه من منطقه الزوبر لما يقلعها عشان ياخد دش ويسبها علي الغساله كنت في لحظه كونها اتشالت من علي جسمه كنت اغرس انفي فيها عشان حراره زوبره و ريحته و عرقه يكونوا لسا فيه زي ما مهو و سعات احك زوبري في المكان الي كان فيه خرمه و زوبره و اكون منشتي جدا من الشهوه وانا بعمل كده ، و خصوصا انه ديما مبيلبسش الا بدل انيقه بسبب طبيعه شغله و الي كان بيخلي الموضوع يثير اكتر ، بس بعد اليوم الي وقفت عنده في الجزء الاول ده و حكي لقضيبه و انا نايم جنبه بضهري و كونه قرر ميعملش حاجه وقتها اداني جرئه اكتر ل اني اعمل اكتر من كده و مع تذكري ل كل المواقف الي حصلت بينا و اني افتكرت لما طلعت زوبره قبل كده و انا صغير و معملش حاجه اداني حماس اكتر ل اني اعمل كده دلوقتي و انا اكبر ، اول يوم عدي فعلا من غير اي حاجه بالكاد خدت ساعه او اتنين نوم لان دقات قلبي العاليه و شهوتي في اليوم الاول منعتني من النوم ، في اليوم التاني كان بيتعامل عادي خالص وبيهزر و دا حسسني ب امان و قلل خوفي لحد مجه وقت النوم في اليوم التاني كان لابس وقتها جلابيه صيفي بنص كم لبني و نادي عليا اني اجي انام و انا رايح ناحيه الاوضه قلبي بيدق مليون دقه في الدقيقه و انا عارف ان ابويا بجسمه الرجولي الممتليء و قضيبه الفحل هيبقوا جنبي علي سرير واحد و قريبين من جسمي مسافه لا تتعدي السنتيميترات مجرد الفكره كانت كفايه انها تخلي قضيبي يوصل ل اقصي درجه انتصابه حتي اني حسيت بلجلد بيشد جامد عندي و بيخفق من الشهوه ، ف رفعته لفوق و ثبته في استك الشورت عشان ميبانش و بهدوء نمت جنبه علي السرير ، هو مثقف جدا كان بيقرا الجريده وقتها و بيعمل تعليقات صغيره معايا و الي كنت برد عليها ب اقل ردود ممكنه عشان اديله احساس اني نعسان و اي حاجه هتحصل مني هتكون اثناء نومي و مش بقصد و بعدين بشويه طلب مني اقفل النور و الي قمت قفلته بسرعه و رجعت و كنت اقرب ليه المرادي بقصد علي السرير عن المره الاولي كنت نايم علي ضهري و هو نايم بجنب ووشه اتجاهي ، كل الي بحكيه ده حقيقي بتخيله و افتكره دلوقتي بوضوح و انا بكتب كده ، و بعد يجي ٢٠ دقيقه بدات اتنفس بصوت مسموع كاني نمت و بتحرك حركات خفيه بجسمي و ايدي و بعد عشر دقايق تانين مقدرتش استحمل اكتر و حركت جنب فخدي و انا نايم علي ضهري ناحيه قضيبه و الي بمجرد م جه تحت بطنه الكبير محسهتش غير بجدر قضيبه بس لانه كان دافس زوبره الكبير مبين فخاده و دي حركه كنت ملاحظ انه بيعملها كتير اثناء نومه علي جنب عشان حجم زوبره ميكونش بارز اوي اثناء نومه و خصوصا اني واخواتي بنخش اوضته كتير وهو نايم ، لما لقيت كده حسيت ان صوت انفاسه اتقطع او معدش مسموع خالص كانه مركز مع الي بيحصل في نومه ف ثبت جنب فخدي علي مكان قضيبه و استمريت ف اني امثل كوني نايم و حركات خفيفه لجنب فخدي كل كام دقيقه بس لحد محسيت ب جدر زوبره بدا يبقي اصلب شويه في ملمسه عن الاول بس مش لدرجه انتصاب ف هيجت اوي اوي ساعتها و بدات احرك ايدي الي كانت بترتعش بهدوء من علي صدي ناحيه قضيبه من علي الجلابيه الخفيفه و لمسته جدر قضيبه بضهر ايدي و استنيت شويه و بدات احركها يمين و شمال و انا في قمه السعاده ل اني اخيرا بعمل حاجه استنيت سنين اعملها بس كل ده مش كفايه انا عايز قضيبه كله احس بحجه و ملمسه و ف بصباعين و ضهر ايدي بدات اقفل علي اساس زوبره بهدوء و انا حاسس ب خيوط فتحه البول في هدومه الداخليه بين صوابعي و شديت بهدوء في محاوله مني اني اطلعه مبين فخاده بس هو كان قافل فخاده علي قضيبه جامد و هو نايم بجنب و يتهيالي كان بقصد ساعتها ل اني كما ذكرت قبل كده هو نومه خفيف جدا بعد يجي ربع ساعه من محاولاتي الي باءت بالفشل كلها بدات اتشجع و قلبي يدق من الخوف اكتر اني اطلعه مبين رجله ف مسكت جلد قضيبه نفسه من علي الهدوم و بدات اتشجع اني اشد اقوي شويه لحد ملقيته بلرغم من احكام قفله لرجله بدات يطلع بصعوبه من مبين رجله لحد مطلع كله و انا كنت سعيد جدا وتها انا دلوقتي قدامي زوبر ابويا كله الي نصف قايم بين راحه ايدي هو لسا مرتخي بس منتفخ العروق والراس خليتني ماسكه شويه كده و هو مش بيعمل حركه واحده ولا سنتي واحد من وضعيه نومه اتغير ، فققرت اني ارفع طرف الجلابيه بتاعته من قدام و خصوصا انه في اتجاهي و اقدر اشوف كاحله بيان كونه مرفوع شويه بهدوء بدات اسحبه لفوق و لفوق لحد م منطقه تحت بطنه و زوبره بقوا باينين ليا و هو زي مهو مش بيتحرك، خدت كام دقيقه عشان اهدي من الهيجان الجنسي المفرط الي حاسس بيه و بعدين رجعت حطيت اصابعي علي قضيبه المنتفخ المرخي تاني الي كان مالي منطقه فتحه الشورت عنده و امشي صوابعه ببطء علي قضيبه لحد موصل لبروز خط راس زوبره و اقرص بهدوء جدا علي راس قضيبه لحد مقدرتش اكتر وقولت مهما يحصل لازم المسه تاني النهاردا زي معملت و انا اصغر قبل كده ف بهدوء بدأ اصبعي يدخل في فتحه البول الموجوده في الشورت بتاعه و يشق طريقه و الي كان سعتها اشبه بالمتاهه من طبقات القماش لحد محسيت بملمس جلد علي طرف صباعي ساعتها حسيت بالدم كله بيندفع سخن في جسمي كانه بيغلي و بهدوء تاني بدأ احرك اصبعي و الي ادركت وقتها انها منطقه العانه عنده و الي من الواضح انها كانت محلوقه حديثا و بدأ فيها جذور الشعر تكون شائكه علي خفيف ، بدأت انزل اكتر و اتكر وصولا لزوبره و الي احسست وقتها ب ارتياح و هيجان رهيب وقت متحسست راس زوبره ب طرف صباعي و ساعتها الحدود الي كنت حاططها و الي المفروض اقف عندها بدأت تتلاشي و كاني مش قادر اسيطر علي نفسي قدام منظر فخاده الممتلاأ المعضله الناعمه جدا جدا ف لقيت نفسي بلمس بين جليه الي هو فخاده بس الي كانت نضيفه جدا و ريحتها كانها مغسوله بماء الورد من نعومتها فجأه لدأ يتقلب و ا اداني ضهره ، تللك المؤخره الكبيرهه المدوره الي لسا الجلابيه الي كان يلبسها مغطياها بس عاجزه عن اخفاء ملامحها ف قررت اني اعمل حاجه اخيره و هي اني اقرب قضيبي الي في وقتها كان منتصب بشكل كروي بين رجليا محاوله مني اخفاء حجمه و انتصابه ، قررت اني اقرب منها قدر المستطاع حتي لو اتحرك حركه بسيطه يلمسه بطيزه المستديره و كانها غلطته و ده فعلا الي حصل بعد كام دقيقه من حركتي دي بعدين قرر انه يتكلم بصوت نعسان طالبا مني اني استاخر شويه اقرب للحافه عشان بتقلب كتير ف بسرعه طبعا اتقلبت ابعد و بداخلي شهوه كبيره جدا وسعاده من الي حصل بينا .. وفي تفكيري كل ده من اليوم التاني بس ايه اليو يحصل في الايام الجايه وو نمت وقتها و الفجر علي وشك انه يطلع ، اليوم الي بعده جه و انا مش قادر اصبر ان بليل يجي عشان اكمل الي عملته في اليوم ده ابويا خد دش و انا طبعا قررت اخد الشورت بتاعه اول مدخل و لاحظت وجود بقعه مزي صغيره في منطقه فتحه الشورت و الي ل اول مره اعمل حاجه زي اني اقرر احط لساني عليها عشان اعرف مزاقها و ريحتها و ساعتها اليوم ده عدي ببطء جدا لحد مجه وقت الليل و لقيته بينده عليا اني اجي انام بنفس حماس اليوم الاول حتي قبل م اي حاجه تحصل ، بنفس توتري في الايام الي مضت نمت جنبه كلوح الخشب و بمرور اقل من ساعه حسيت بثل فصوت تنفسه بس المرادي هو نايم علي طرف السرير و مديني ضهره و كان بجد نايم ف بهدوء بدأت اوجه جسمي اتجاهه و قضيبي منتصب بشكل كروي مره تانيه نتيجه اقحامي ليه ف هدومي جامد لاسفل و بدأت اوجهها ناحيه مؤخرته الرجوليه المستديره ، انحناء جسمه وقتها بمجرد لمس طرف قضيبي ل مؤخرته حسيت ب كونها قاسيه لان جسمه كان مشدود من وضعيه ونومه و هو زي مهو و انفاسه صوتها مبدا يعلي خفيف علي شفا انه يصحا خلاص ف قررت امد ايدي حوالين جسمه ناحيه منطقه قضيبه ب ايدي كاني حضنته بالغلط من ضهره و اول م ايدي جت ناحيه قضيبه الي كان المرادي متحرر في الشورت عنده بحجمه الكامل مش محشور بين فخاده زي المره الي فاتت بدا يتحرك و ساعتها لاول مره في حياتي من وقت بلوغي حسيت اني هقذف من غير ملمس قضيبي ب ايدي حسيت بحراره كبيره جدا في راس زوبري كانه بيغلي بطريقه لذيذه جدا و لكن بمجرد ادراك ابويا لوضعيتي بجنبه في النوم اتعدل بسرعه علي ضهره معتقد اني هبعد بس هيجاني و سخونه زوبري كانت شديده جدا فلزقت زوبري الساخن في جنب جسمه بمجرد اعتداله علي ضهره وضعت يدي الي كانت علي فرجه علي صدره ، و بملاحظته لكوني ملتصق فيه قرر رفع ركبتيه لاعلي و هو نعسان كل ده ليجد ان زوبري الي كان ملتصق بجنبه اصبع بين شق طيزهمن علي الهدوم من اسفل ركبتيه لوحده دون تدخل مني او منه ف عند تلك اللحظه ابويا اخد باله كميه الشهوه الي انا فيها في اللحظه دي ف قرر ينزل ركبته تاني بسرعه زوبري اصبح مهروس تحت فخاده الثقيله اوي المعضله و انا اشعر ب ثقل شديد يهرس زوبري و و المني ينساب ببطء من خرم قضيبي بهدوء تحت فخاده الضخمه مع رعشه خفيفه انا الي اشعر بيها لوحدي ، افتكر كويس اني نمت في الوضعيه دي و زوبري عالق تحت جانب رجله الكبير لحد مصحيت الصبح و هو مش موجود جنبي عشان راح شغله كالعاده و انا في حيره من الي حصل و ازاي الموضوع اتطور مني اوي كده في غضون ايام قليله .... بس مكنش عندي فكره وقتها ان الامور مش هتبطل تتطور ابدا بمنحني غير متوقع مكنتش اتوقعه ... الجزء التالت هحاول انجز فيه بناء علي رغبتكم طبعا لو حبيتوا .

الجزء التالت...

اذا حبيت اتذكر تفاصيل من الي حصل في الايام الي جت بعد اليوم ده يتهيألي ان الشيء المشترك بينهم هو انتظاري لوقت النوم و هيجاني الي متغيرش ولو شيء بسيط عن اليوم الي قبله ، و يتهيألي كان اقوي و زاد تعلقي بيه و هوسي بجسمه الي كان ديما موجود ، يمكن كان الشيء المشترك بين الايام هو انتظاري لحد ميدعي النوم بتمثيل صوت انفاس متثاقله و انتظاره ل جسمي بالاقتراب من جسمه و اصابعي ان تبدأ بتحسسه ، وقتها عمره كان تجاوز الخمسين و انتصابه كان صعب تمييزه لانه كان ياخد وقته ف كان الشيء الوحيد الي بيعرفني انه بدا يستثار هو تغير حجم قضيبه المرتخي من اخر خصيتيه الي ما يقارب ال ٢٠ سم ، و دا خلي عندي تحدي شديد اني اخليه ينتصب صلب انتصاب كامل زي مشفته من سنين لكن الموضوع كان صعب ، يوم بعد يوم من ايام غياب اخويا و انا احاول اساليب مختلفه ل تدليك قضيبه و هو لا يتحرك سم واحد متمسك بدعائه النوم ، بعد مضي ٦ ايام علي تكرار نفس السيناريو من تدليك خفيه لقضيبه من تحت عبائته الصيفي و احيان لمسه من فتحه الشورت كنت اتمني لو يتجاوب معي و وبتها مهما كان يحب انه يعمله معايا كان هيكون بمثابه حلم بالنسبه ليه وامنيه طال انتظارها من الصغر ، دا خلانه اتشجع وتاخدني الجرئه في لمساتي و تحولت جذباتي الخفيفه لقضيبه الي رجات عنيفه يرتج فيها جسمه كله بشكل يشعل من شهوتي من فخاده و مؤخرته البارزه وصولا لصدره الكبير و درعاته الكبيره البيضاء ، و مما ذاد من شهوتقي هو ان في اليوم التالي قرر النوم بدون عبائه الصيفي و هو يعلم كل العلم الي انا حابب اعمله و هعمله بمجرد نومه بجانبي في اليوم ده لم اصبر علي تحسس الجزء المنفوخ في الشورت بتاعه بعد ١٠ دقايق والي حسيت بيهم كانهم سنه من فرط رغبتي فيه اتذكر كويس ان ايدي مفارقتش تحسس جسمه اليوم ده و هو بدأ يخلي الموضوع مثير اكتر بتغيير وضعيات نومه كل شويه بحيث تصعيب اللمسات عليا لكن بدون جدوي ديما ما كانت تجد ايدي طريقه بين طيان الغطاء الي علينا وصولا الي كرشه الكبيره و بين فخاده وصولا الي زوبره الي عشقته بتفاصيل كلها عند النقطه دي استمريت في تحسسه بس المره دي طلوع الفجر و دخول نور الصبح الي الاوضه مكنش كفايه انه يوقفني بل زاد من هيجاني في اليوم ده حتي اجد نفسي ب اخرج زوبره من الشورت بكل جرأه و لاول مره اخرج زوبري قدام ابويا او ابين انتصابه قدام عنيه الي كانت مقفوله بدون حركه واحده بمجرد ان قربت جسمي والصقته بكرشه بطني لبطنه زوبري المنتصب لزوبره الممتد الطري و حتي بدأ ينتصب زوبره قليلا لاول مره اراه امامي منتصب فالمنظر كان كفيل باثاره جنوني لاجد نفسي ادعك زوبري بزوبر ابي بدون خجل لاول مره في حياتي بمجرد ملاماستهم الفرق كان واضح بين ازبارنا ف زبره شكله كانه النسخه الاصغر من زوبره لاكن نفس الطول لكن عرض و حجم راس قضيبه كان واضح عن قضيبي استمريت في الدعك بنهم مش فاكر الوقت اد ايه بلظبط بس افتكر اني توقفت اول ملقيت كميه كبيره من سائل شفاف يخرج من راس قضيبه صانعا خيوط لزجه علي راس زوبري توصل زبري بزوبره و تغطي راس زوبري بشكل خلاه يلمع كان مقذفش كان المذي بتاعه بينزل بكميه كبيره و الموضوع ده اكتشفت بعدين لما كبرت شويه انه الموضوع ده عندي انا كمان ، المنظر كان كفايه انه يخليني اكتفي لليوم و انام من شده تعبي وشهوتي بمجرد ادخال زوبره في الشورت حتي لقيته بيقوم من جنبي عشان يجهز بدلته عشان يروح الشغل نمت اليوم ده و كل جزء مني يشتعل شهوه ، من وقتها و انا اتابع كل حركاته في البيت بمجرد دخوله و خلعه للحذاء و ريحه جسمه المجهد من الشغل العرقان و منظره و هو بيخلع قميص البدله كاشف عن كرشه الي زاده الفانله البيضا جاذبيه و عرقه كاشف لحجم صدره و سرته من علي القماش المبتل و بمجرد انزله لبنطالونه حتي تظهر خطوط محدده لراس قضيبه و خصيته من العرق الذي يغطي فخاده و يغسل وجهه ثم يستلقي علي السرير بكل هدوء منظر كنت بستناه كل يوم من صغري ، وقت الغدا كانت فرصه تانيه اني استرق نظره او اتنين ل انتفاخه الكبير ... الموضوع اشبه بالادمان .. ادمان لتفاصيله ، شخصيته العصبيه المتشدده الي كانت تنفرنا و ترعبنا انا و اخوتي منه من و احنا صغيرين و اد ايه مهما وصفت كونه ابعد من كونه اب لين في المعامله و شديد المعامله لن اوفيه حقه و ده شيء مش هتطرق فيه كتير ، لكن كل الصفات و الي كان بيعمله ده خلي الي كنت بعمله معاه ده يثير بشكل مستحيل وصفه ، الراجل العصبي الضخم الشديد ده صاحب الجسم و الزوبرر المهول بعد مرور اسبوع او اكتر علي نومي جانبه حصل شيء غريب ... هو هو طبعا كان تتابع لحيره شديده مني ل هو اد ايه عنده اراده برغم تهيجه الي قدرت اظهر اخيرا انه يخليه يدعي عدم ادراكه ل اي حاجه و انه نايم بتساؤل دايم مني . ليه لسا بتتصرف كدا الموضوع عادي اعمل الي انت عايزه مد ايدك المسني زي م انا بلمسك او حرك جسمك ب اي اشاره للي حاببني اعملهولك حتي لاكن بدون جدوي ، في الايام التاليه لاحظت انه بدأ يديني ضهره اكتر و يقرب اكتر الي طرف السرير و ده خلي عندي شك في كونه مش حاببني اكمل الي انا بعمله بس انا كنت لسا في ثانوي في مرحله صعبه هرمونات في كل حته و هيجان فظيع كونه عمل كده مكنش كفايه انه يوقف مراهق هيجان ، اخفائه ل قضيبه ب وضعيه جسمه بشكل شبه مستحيل الوصول اليه بسبب حجمه كان بدأ يغلي شهوتي في اليوم ده شبه عذاب عدم كوني قادر علي لمسه مثل كل يوم ف الوحيده الي كانت امامي في الوقت ده هي مؤخرته المستديره الكبيره الموجهه ناحيتي تلك الطيز الكبيره الي مهما وصفتها صعب تتخيلوا شكلها مرفوعه قليلا بزاويه الي اعلي تبعا لوضعيه نومه و بحركات بطيئه يتحرك جسمي في هيجان مقرب زوبري اليها و بمجرد لمسها من علي الهدوم حتي احس بحراره شديده ... ممكن هو مكنش متوقع يومها الي انا عملته ده بس عمل حركه خيفه بمجرد لمس قضيبه المحشور ل اسفل ليها استمريت بحك قضيبي فيها حتي شعرت برغبه شديده في فرد زوبري في بنطلوني في وضع العمود و اوجهه تماما الي منتصف طيزه من علي الهدوم بمجرد عملي لكده ببطء حتي افجأ ب ابويا بيرجع عليه جامده بمجرد محس بالعمود الي لازق فيها ده الموضوع بصراحه فاجئني ف فجأه بحركه مش متوقعه مد ايده ناحيه طيزه و مسك قضيبي المنتصب بقسوه شديده جدا و اعتصار و تكلم بصوت مسموع و قاسي اشبه بالزعيق سمع الشقه كلها "ايه ده يابني " انا حقيقي لسا فاكر اللحظه دي كانها لسا حاصله من شده الرعب الي كنت فيه وقتها "نام يبني بقا مينفعش الي بتعمله ده" بزعيق وصل الي اوضه امي واختي الي سمعوا اثناء نومهم فعلا... و انا قلبي كاد يقف وقتها من الرعب هو ده النسخه منه الي اعرفها ظهرت فجأه بشكل غير متوقع ، بصعوبه و انا ببلع ريقي و شفايفي بترتعش خرجت الكلمات مني بلعافيه "حاضر يبابا " و صمت قاتل حل بعدها و عقلي واقف حرفيا انا متاكد انه وقت مسك قضيبي و اعتصره جامد جدا ان صوابعه كانت بتتفقد حجمه و طوله بس يمكن ده خيالي بس ل ان الي صاحب الي حصل ده مش معقول ، الصبح طلع بالعافيه اليوم ده وراح الشغل فعلا و رجع بيتصرف طبيعي شويه "الطبيعي بتاعه مش احسن حاجه" و ل اول مره منذ رحيل اخويا و اني اكون مش مستني وقت النوم ، لكن للاسفالليل كان لا مفر منه و قبلها اكيد كان لازم ارد علي اسئله امي و اختي هو كان بيزعقلك ليه و بيقولك نام ليه كنت بتعمل ايه ... وكان ردي اني كنت بتقلب كتير و مكنش عارف ينام ... انطلت الكذبه عليهم بصعوبه جدا ، و لما جه وقت النوم رحت الاوضه عادي بحاول اتصرف بشكل طبيعي عشان ميحسش اني اترعبت من تصرفه او خايف كان شكله طبيعي لكن بمجرد منمت جنبه قالي حاجه خلت قلبي يكاد يقف "ياريت تنام بقا يا محمد و بلاش الي الحركات دي بصوت عادي مش بيحاول اخفائه حتي لكن باب الاوضه كان مقفول " بكل خوف سالته حركات ايه ... قالي " بلاش صوابعك الي بتلعب طول الليل دي في الذكر بتاعي " كنت ساعتها عاجز عني الكلام فقالي مينفعش الي بتعمله ده دي كانت كلماته بالحرف هو شخص عمريمسمعته بيقول كلمه بزيئه او شتيمه وحشه ابدا او يجيب سيره الاعضاء او الجنس فكلامه ده كان بمثابه قنبله ... رديت تمام حاضر و قفلت عنيا برعب و مقدرش انكر قضيبي كان منتصب جدا في رعب ... و اكيد معملتش اي حاجه بعدها بس بعدها كان ديما بيرمي وسط الكلام علي الي عملته بشكل انا وهو بس الي نفهمه لما حد يتكلم عليا مثلا يقول " اه بس هو ليه حجات غريبه كده بتتعمل " مثلا و ده خلاني في ندم من الي عملته ده ل ان الامور مش هترجع لنصابها ابدا كده في تصوري .... بعد كام يوم من الجلد النفسي رجع اخويا اجازه من الجيش و رجع لمكانه للنوم مع ابويا و انا نمت في سريري الي كنت بنام عليه الي اتنقل لوحده في اوضه الانتريه بعد مفضي مكان ليه ..... عدت اجازه اخويا طبيعي و بدأ ميذكرش ابويا الموضوع ده خالص ولا يلمح بيه و بقي يتصرف شبه عادي ...و انتهت اجازه اخويا من تاني بعد كام يوم توافق مع بدايه رمضان تقريبا و مكنش عندي فكره ايه الي هيحصل دلوقتي ب رحيل اخويا كده ... بس الي حصل كانت بدايه لحاجه تانيه مكنتش متوقعها.

الجزء الرابع

حبيت اكمل لجزء جديد بس لسبب ما ذاكرتي ضبابيه جدا في الجزء ده تفاصيل مش واضحه و اذاي ده حصل شبه مش موجوده مش عندي اجابه واضحه ليها ، بس توقفت في حكايتي في الجزء الي فات عند رحيل اخويا للجيش من تاني بس ١٥ يوم تقريبا من اجازته ، خوفي من والدي في الفتره دي و خصصوصا اني شهدت جرعه كبيره من تصرفاته غير المتوقعه خلاني ديما في قلق من هو ممكن يعمل ايه كانت الفتره دي ما يشبه الهدوء الذي يسبق العاصفه ، لأن تلاها في الشهر ده حجات كتير بدايه من كما ذكرت في اول الجزء ده انا حقيقي مش فاكر ايه الي حصل بس رجعت تاني انام جنب ابويا ... بس اغلب الظن انه هو الي طلب مني تاني، و لعلمي الشديد ليه و لشخصيته و طريقه تفكيره كنت عارف ان ده اختبار منه ... عشان يشوف انا رد فعلي و تصرفاتي هتكون ايه بعد اخر موقف حصل بينا علي نفس السرير ده ... فوقتها موافقتي كانت عشان اخلي الموضوع يعدي بس مش اكتر و الامور ترجع لنصابها مبينا عشان مش عايز نظرات و معامله غير مريحه لباقي حياتي معاه فواقفت اني ارجع انام جنبه ... الليله كانت ليله في ليالي رمضان و كنت لسا واخد دش و طالع ببرمودا خفيفه كدا و تيشيرت نص كم و اتجهت الي اوضه ابويا و الي النور فيها كان مطفي ووالدي نايم علي طرف السرير بس تللك المره بعبايه بني قماشها مش صيفي زي كل مره بكم ... بمجرد صعودي علي السرير و نومي علي ظهري وانا غير مستريح ابدا برجوعي للسرير بعد الي حصل اخر مره و قلبي بيدق بطريقه شديده وقتها كنت حاسس ان البيت كله يقدر يسمع دقات قلبي من علوها ... بمجرد م نمت لقيت والدي وجه اتجاهه في النوم ناحيتي و سالني كنت بتستحمي ولا ايه يامحمد طريقه كلامه مش شهوانيه او تحمل معني او سبب جنسي زي ممعظم الناس هتتخيل كان مجرد دردشه قبل النوم بيني و بينه و قال انه حابب ينام كام ساعه قبل السحور و كده و الحديث القصير بينا انتهي ... بمرور ١٠ دقايق صوت انفاسه اصبح واضح و خصوصا ان جسمه موجه اتجاههي و انا نايم علي ظهري ... و اصوات انفاسه توحي بانه استغرق في النوم و من جوايا حاطه بتقولي انه عارفني كويس و عارف شعوري اتجاهه و شهوتي كبيره ازاي عليه و جسمه اكيد مجرد زعيقه معايا مش هيغير شعوري اتجاه كل ده ، ف اكيد ده اختبار منه او مراقبه منه لتصرفاته زي مبدأ الموضوع ... وقتها انا فاكر اني اتسمرت مكاني ل ازيد من نص ساعه بعينين مفتوحتين يحدقان للسقف زي التمثال ... و انتصاب غير واضح في ملابسي الخفيفه ، دماغي بيشتغل بنفس طريقه الدماغ وقت تراجعه عن المخدرات بعد ادمان طويل و اد ايه هو حابب جرعه جديده من الشيء الي كان بيلاقي فيه لذه شديده ده ... بعد ما يقارب من ساعه قررت اني هغير وضعيه جسمي اتجاهه بحركه واحده و اخلي جسمي اقرب ليه بس مش هلمسه ب ايدي لان ده الشيء الي زعق عليه و اشتكي اخر مره ... و اكيد عزر اسف كنت نايم و ايدي جت بلغلط مش هينفع تاني خلاص ... فبحركه واحده ادرت جسمي اتجاهه لاجد ان وجهي اصبح في وجهه مباشره و كرشه يبعد عن بطني مسافه سنتيمترات قليله جدا، مكنتش اقصد اني اقرب اوي كده بس ده الي حصل بعد تسمر شديد في الوضعيه دي فكرت اني مش قدامي وقت طويل ف اذا مكنتش اقدر المسه ب ايدي هخبط قضيبي ب زوبره من علي الهدوم و اشوف ايه الي هيحصل ف ب اطراف اطراف اطراف اصابعي بمنتهي الدقه مشيت صوابعي تحت بطنه عشان احدد مكان زوبره و الصق زوبري المنتصب لاسفل كلعاده فيه بس بمجرد ملمسته كانت صدمه ليا جدا...... زوبر ابويا مش طري زي كل مره كنت بلمسه فيها لا دا قاسي و متجه لاسفل تماما زي قضيبي فببطء حركت جزئي الاسفل اقرب الي قضيبه و صدمته فيه ببطء و دفعت اتجاهه وقتها حصل الي مش في الحسبان ابدا و لقيت ابويا بدأ يحرك جزئه السفلي و يخبط زوبره فزوبري من علي الهدوم و كلاهما منتصب و هو لازال مغمض عينيه و مع كل حكده و صدمه بيننا احس بيه يهيج اكتر و يحك و يدفع اقصي و انا كالمجنون احرك جزئي السفلي بشهوه اكبر حتي منه مئات المرات فده الشيء الي كنت بحلم بيه ديما اني احس اني مرغوب منه زي م انا عايزه ... بعد ٣٠ دقيقه من الحك المستمر بيننا نادوا علينا للسحور النداء الي كنت اتمني ميجيش ابدا و ان الي بيحصل مينتهيش ابدا و انا ب انهض من السرير ل احس ب ان المذي عندي مغرق ملابسي الداخليه تماما و ده كان اول مره يحصل معايا كده ... السحور كان صامت تماما مع تجنب النظرات بينا احنا الاتنين المباشره ... و رجعنا للنوم و انتهي واليوم ...الايام الي تلت الموضوع ده كانت اشبه بشبق جنسي عندي بل اقرب للسعار الجنسي اصبحت البس ملابس اقل زي شورت صيفي و فانله كات و هو رجع ل شورت بيتي علي ملابس الداخليه او ملابسه الداخليه العاديه مكتفي بها ل ادراكه انه هو كمان بدأ يهيج جدا من الي بيحصل بينا بس ده مش هيخليه يتعدي نفسه و يعمل حاجه صريحه اي حاجه هتم بينا هتكون في اطار ادعاء النوم لمساتي عادت من جديد بشكل قوي لكن لاحظت انه حاببني اقلل من اللمسات المباشره للزوبر مباشره و ده ادركته و رجعت لحك زوبري فجسمه من جديد و احيان وضع ايدي مباشره علي طيزه الكبيره المعضله السمينه الناعمه و احيان كرشه و احيان صدره ... فكرت وقتها اني بمتعه بالي بعمله ده و هو حابب حد يلعبله في زوبره و و يمسك انتصابه و يقذف و كده و بس ... بس الي خدت بالي منه مع مرور الوقت انه عنده اهتمام من اول ملاحظ حجم زوبري و خصوصا انه اطول من زوبره الكبير في سني المبكر ده ف انا بدأت احس بيه اوي انه عايز يشوفه منتصب او اطلعه برا هدومي او يلمسه ب ايده و الحجات دي علدرفتها لما بقت حركه متعود يعملها انه لما يتقلب يحط ايده جنب جسمه بمحازاه منطقه زوبري بحيث اني لو جيت اخبط فيه كلعاده يبقي بين او علي او تحت ايده الي طبعا مكنش بيحركها ابدا ... بس انا عمري مجتلي الشجاعه الكافيه اني اطلعه و هو متجه ناحيتي علي السرير بحيث انه يلاحظ اني طلعته او حتي العب فيه ب اتجاهه مش عارف ليه يمكن عشان هو ابويا و تعاملي معاه من زمان مخلي امي اعمل كده صعب جدا بس في مره لما كن بيتدير كنت بطلعه قليه و احطه مباشره علي طيزه من ورا من علي الشورت و هو بيحس بسخونته اكيد لحد ما ف مرا في يوم من الايام انا فاكر انه مد ايده من تحت الغطا بنفس الطريقه الي انا بعمل بيها و مسك براحه جدا راس زوبري بصباعين من علي الهدوم ب ضغط خفيف جدا ف وقتها فاكر اني طلعته من تحت الغطا فكرر حركته دي تاني ... و دي المره الوحيده الي افتكر انه عمل كده صريحهه في الفتره دي ابويا كانت الشهوه بتزيد عنده يوم بعد يوم عليا زي منا بتزيد عندي .. عمره مفكر ابدا يحك بتاعه او يخبطه فيا و كده عشان شبه كان حاطط قواعد لنفسه ميتجاوزهاش معايا و خصوصا اني ابنه كان بيعمل حساب لكل حركه بيتحركها علي السرير جنبي .. فهو عنده اعمل الي اعمله بس هو لا عشان متتحسبش عليه او يفقد دوره ك اب معايا ... بس مرات كتير في الفتره دي شفته بيعمل العاده السريه من اوضه تانيه و حرفيا زبه و هو منتصب كان عامل خيمه في الغطا مش زي مببقا جنبه خالص و هو ماسك نفسه استمر الوضع بينا لمسات و حكات و صدمات اثناء النوم لفتره كبيره ... كل فرصه سنحت اني انام جنبه و اعمل كده كان بيحصل بس سنه جيش اخويا كانت خلاص شارفت علي النهايه و نومي بجانبه الي حلو لذيذ تحقق اخيرا انتهي و توسعنا في الشقه في الفتره دي و بقي عندي اوضتي الخاصه و هو بقي ينام في اوضه لوحده و اخويا في شقه لوحده و كده و حزني اني هرجع لمجرد نظرات بس ليه تاني كان شديد و ترك ثغره كبيره مكانه مقدرتش الافلام الجنسيه او الشات او غيره انه يملاه و خصوصا اني مش بقابل ابد وقتها مجرد شات و احيانا فيديو كام ... بس كل ده مش كفايه انا محتاجه هو تاني ،فكرت وقتها ان نومي جنبه ده مش هيحصل تاني و خصوصا اني بدأت اكبر و الموضوع بقي صعب و عندي اوضه .... بس مكنش فحسباني خالص ان نافذه جديده كانت تعتبر وسيله ليا انه اوصل قريب منه تاني و هي المصيف ... و كل الي احتاجه الموضوع بينا هو ٣ مصايف فاكرهم كويس جدا للموضوع انه يتفاقم بينا للمرحله الي هي عليه دلوقتي دي .... التكمله في الجزء الجي بتفاصيل احداث المصيف


الجزء الخامس

مرت فتره طويله علي اخر لقاء جمعني ب ابويا علي سرير واحد و هو الي انا ذكرته في الجزء الي فات و معاه توتر جنسي كبير بيني و بينه ، فعلي قدر ما انا كنت مفتقد و احساس ادماني ليه كان شديد هو كمان بدأ يبقي الاحساس ده عنده كنت بتحجج ب اي حاجه اني انام جنبه علي السرير تاني او ابقي قريب منه لكن في كل مره من المرات كان بيلاقي مهرب لخوفه من الي ممكن يحصل او ان الموضوع يتفاقم بينا... من الممكن ان تفكيره في اللحظه دي ان الي حصل من السهل نسيانه لكن لو الموضوع تطور هيبقي مستحيل الرجوع منه ، و دي كانت حاجه مش حقيقيه ابدا علي الرغم من احساسي ناحيه و الحجان الي كنت بعملها و عندي رغبه اعملها معاه بدايه من زوبره الي مهما عملت معاه كل مره اشوفه بتبقي كأنها اول مره من رغبتي فيه و صدره المثير بشكل جنوني و رغبتي بعصره و دفن وجهيي بينه و طيزه الي لا يمكن للكلمات وصف اثارتها الرجوليه الي كنت اتخيل دفن زبري بينها فيها كل يوم ، بالرغم من كل ده نظرتي ليه كأب كانت زي مهي عمر م احترامي ليه قل ولو شيء بسيط و في تفكيري مهما حصل بينا نظرتي ليه هتكون واحده ، احيان كثيره كنت بقوم في هيجان لا يوصف في وقت متاخر بليل ... شعور الهوه الجنسيه العاليه بشكل مزعج ،ولكوني من النوع الي مش بيفضل انه يعمل العاده السريه لوحده لكن مجبر عليها خلي الموضوع اصعب بالنسبالي ... كنت في الفتره دي انهيت دراستي الثانويه بمجموع وقف علي الكليه الي كنت بحلم بيها و هي فنون جميله بدرجه واحده بالرغم من قبولي فيها و تخصصت في اللشيء الوحيد التاني الي انا كويس فيه و هي اللغه الانجليزيه كانت اول سنه جامعيه صعبه لاني مش بتأقلم و اعمل صداقات بسهوله لكن سرعان ما الموضوع ده اتغير و بقيت العكس تماما تعرفت في نهايه السنه الاولي علي صديق في القسم كنت ديما بشك انه مثلي الجنس بالرغم من شكله الرجولي جدا جدا حتي من معظم الشباب العاديين ، شكي كان يرجع من اني تذكرت اني تواصلت معاه اونلاين علي تطبيق جاي قبل كده ... تعارفنا و كانت اول مره اقول ل احد او اعترف لنفسي اولا و لشخص اخر اني مثلي الجنس ، و اصبحنا مقربين من بعض جدا ولان الموضوع بدأ بيننا بصداقه لم يكن هناك اي شيء جنسي بيننا ... لكن مكنتش اعرف اني معرفتي بيه هتكون شبه جر رجل لحجات اكتر فمثلا شجعني علي لقاء اشخاص من النت و البرامج ودا شيء مكنتش ممكن اعمله ابدا ، و انتهي الموضوع بكوني علي سرير واحد مع اب ثلاثيني يترجاني ب ادخال زوبري في طيزه و الشيء الي كنت متاكد منه اني مكنتش مستعد لخطوه كبيره زي دي بس كلام صديق الكليه و الي هو بيعمل كان شبه بتحفيز ل اني اعمل كده وانتهي اول لقاء جنسي بينه و بين الشخص ده بشعور بعدم الراحه للقاء الجنسي الكامل الغير متوقع الي حصل ده ، وتلاها عده مقابللت ل ناس مختلفين بس اني انتهي علي سرير حد كانت قليله معظمها كانت مقابلات عاديه ولو وصلت للسرير كانت يا اما الجنس فيها كويس جدا يا وحش جدا مفيش وسط... بس من جوايا و انا مع الرجال المختلفين دول انا بتذكر كل مره في نص الموضوع نفسي و انا بحدق في السقف و مفيش اي فكره في دماغي .... كاني بقول لنفسي في صمت ... الموضوع مش هو نفسه .... حاسس ان في حاجه ناقصه ، السكس مختلف عن كوني جنب ابويا ... عمر ما حد من الي قابلتهم و الي عددهم مكنش كبير زي م البعض هيتخيل قدرت اوصل نعاه اني احس بحاجه اعمق من الي حسيتها في نومي جنبه .... فققرت اني اخد راحه من المقابلات وقتها ابن خالتي الي حاليا في سن ال ٣٠ اكبر مني ب ٦ سنين و الي كان معتاد يجي عندنا يتصل ب النت و يتفرج علي سكس و يمارس العاده قدامي عادي في الاوضه خليني اوصفلكوا ابن خالتي ... هو ١٨٤ سم طويل القامه عريض الكتفين و معتاد ارتياد الجيم ل انه بيلعب ملاكمه ... اي حد هيقرا الكلام ده هيقول دي فرصه متتعوضش ل لزه جنسيه كبيره بينا لكن المشكله كانت في تفكيره كل تفكيره يتمحور حول الملاكمه و الجيم و الضرب و التدريبات العسكريه و الاسلحه و غيره لرغبته دوما في الانضمام للجيش لكن عدم قدرته لكونه وحيد ابويه ووحمه سوداء تمتد من سرته علي بطنه ، كانت السبب في الرفض من الجيش و تفكيره كانت سبب كافي لرغبتي في عد التعمق في العلاقه الجنسيه بيني و بينه ، مش هنكر جسمه كان مثير بشكل رهيب لكن هو فعلا مش زيي هو زي اي شاب مصري قارب علي ال ٣٠ كان في ال ٢٧ وقت ما بدا الموضوع بينا هو حابب في اي حد مهما كان جنسه يساعده علي القذف ، وده شيء كان منفر شويه بالنسبالي بس ده ميمنعش ان حصل بينا مرات لا تحصي اننا اتفرجنا علي سكس مع بعض و تفاقم الموضوع للعب في اعضاء بعض و قياس ازبار و غيره ووصل الي المص و الموضوع ده كان قليل جدا شبه حصل ٣ مرات ، قضيبه كان وسط زوبري كان اكبر بكثير جدا بالرغم من تفاوت الحجم بيننا و ضخامه جثته ، يمكن هو ده الشخص الوحيد الي حسيت معاه باثاره جنسيه و رغبه شويه في اني اعمل تاني حاجه بس مكان الموضوع زي ابويا برضو ... كأن الامرين ليهم طعم مختلف ... خليتني علي الحال ده اسكت رغبتي الجنسيه تاره مع ابن خالتي الهايج ديما بالفرجه علي سكس و تاره ب اني اتفرج مع نفسي علي سكس مثلي و احيان قليله جدا اقابل حد و اقضي معاه ليله مكانتش بتتكرر تاني ... بدأت اتناسي ورجعت عيني تلاحق جسم ابويا في البيت مره تانيه زي في بدايه حكيي تماما ... لحد مجه وقت اجازه الصيف وقتها ابويا قال انا عندي شغل في مطروح و عرض عليا انا و اختي الكبيره اننا نروح معاه وقتها عرفني ان الموضوع هيبقي ممتع عشان هيحجزلنا الفندق الي بيقعد فيه ديما و هو فندق غالي بس شكله مش بيوحي بكده خالص هو اشبه بمكان حميمي اكتر دافي و ده سبب ارتفاع سعره ... وافقت انا و اختي علي اننا نروح معاه ، ٦ ساعات في الطريق و بجلوسي جنب والدي الي مبيلبسش غير بدل كان لابس بنطالون جينز لاني مسافر اجازه و كان البنطلون يحدد رجل ثالثه بين سيقانه عيني متشالتش من عليه طول الطريق لحد بعد تعب اخيرا وصلنا و اتجهنا الي الفندق ، و المفاجأه ان كانت الغرف كلها شاغره مفيش مكان نحجزه ، ولأن صاحب الفندق يبقي صديق ابويا قاله انه هيعرف يتصرفلنا في اوضه و فعلا قدر لكن بسريرين بس ... واحد في ناحيه من الاوضه و التانيه في الناحيه الاخري تماما ناحيه البلاكونه ، السرير يساع لشخص واحد فقط ، ف اكيد اختي قررت انها تنام علي القريب من الحمام و انا عرضت علي ابويا اننا نتشارك السرير ده لكن هو رفض .... و ده شيء مكنتش متوقعه و كلم مدير الفندق انه لو يقدر يتصرف في المشكله دي و فعلا بعت مرتبه بملايه فاخره حطوها بجانب سرير مباشره علي ارتفاع منخفض قريب من الارض ، و ب الحاح مني انه هو ياخد السرير و انا انام علي الارض رفض ، و قال شويه و نروح البحر و فعلا بدلنا ملابسنا كلنا لهدوم البحر و هو ل شورت ازرق لحد الركبه و تيشيرت و انا مايوه عادي اسود و قميص و اتجهنا الي البحر .... الشاطىء كان شبه فاضي في الوقت ده في الشمسيه الي جنبنا رجل في اواخر ال ٣٠ مع زوجته و اطفاله ، و احنا استقرينا جانبه الشاطء مكنش احسن حاجه لان المايه كانت سطحيه مش عميقه و كانه مخصص للعائلات و ******* ف انا مكنتش حابب انزل في اول يوم اعوم الصراحه لاني كنت منهك جدا من السفر و الشاطىء مش يستاهل اني ابهدل نفسي من اول يوم علشانه ف هستني لليوم التاني وخلاص لسا قدامنا ايام تانيه ، ف خلعت قميصي و خلتي علي كرسي البحر بالمايوه و لاحظت ان الراجل الي في الشمسيه الي جنبنا مركز اوي وانا بعمل كده قلت يمكن عادي جه ابويا و قالي يلا ننزل المايه قلتله نفس الكلام الي ذكرته الاول ده ، فقالي مينفعش يبني البحر قدامك و متنزلش قلتله معلي ف قالي براحتك خليك و قام قالع التيشيرت بتاعه كاشف جسمه الضخم و صدره الكبير المشعر و كرشه الكبير و بيعمله كده كان الموضوع ملفت جدا حتي اني فاكر اني اختي محرجه وقتها و همست ليا انها محرجه و مستغربه ان الشخص الي جنبنا بيبص علي ابويا اوي ، كانت وقتها هي محرجه من البطن الكبير المكشوف ولكن بمجرد التفاتي للراجل الي جنبنا لاحظت انه فعلا عينيه هتطلع عليه و انتفاخ موجود في هدوم السباحه بتاعته ، وقتها مهتمش غير بحاجه واحده ادركتها هو ان ابويا فعلا جسمه بيلفت الانتباه بتفاصيله دي كلها و عيني متبعاه وهو بيعوه و الشورت المبلول بتاعه محدد شكل زوبره و الباقي مكشزف قدامي فعلا، وقتها مكنت اقدر اقوم من علي كرسي البحر لاني تماما زي الي جنبي ده زوبري واقف جدا وراسه بتغلي من الشهوه و مداري بالفوطه ، لحد مهديت وجه وقت اننا نمشي رجعنا الفندق خدنا دش و رحنا نتغدي ، لفينا كتير في الشارع بعدها لحد مجه وقت الليل و قررنا نرجع ننام ، الموضوع مطولش كلها ساعه الي حاجه و الاوضه كانت عتمه تماما الا الضوء الي جي من القمر منعكس من شباك البلاكونه الي الستاير المغلقه و انا علي سرير و ابويا علي المرتبه جنبي في الارض في هدومه الداخليه البيضا ، بدات اتقلب مع مرور الدقايق وصول لحافه السرير و جسمي اتجاهه حتي اني اقدر اشوفه و هو نايم تحتي ، و فعلا لقيته نايم علي ضهره و زوبره عالعاده نافخ الشورت بالرغم من عدم هيجانه، ولاحظت اني في وضعي علي الحافه و اتجاهيي ناحيه بدأ زوبري في النتصاب في الشورت الاسمر الخفيف الي كنت لابسه وقتها قررت لاول مره اني مداريش انتصابه و اخلي ابويا مدعي النوم يشوفه و هو منتصب في الشورت و فعلا ابويا مكنش نايم وقتها و وجه راسه اتجاهيعشان يشوف بعمل ايه فحطيت الملايه عليا كاني مصدق انه نايم وقعدت افرك في زوبري من تحت الملايه كاني حريص ان محدش يشوفني و بعد شويه من ملاحظتي ليه اني بلعب فيه وصوت انفاسه بيعلي قررت اني اوريهوله ل اول مره ، ف طلعته و كشفت رجل واحده و الي هي ناحيته من تحت الغطا ووجهت زوبري المتصب ناحيته و لما لقاني عملت كده وقتها اخد تنهيده عاليه و بدات ايده تنزل من علي صدره بتجاه زوبره يدعكه من علي الشورت و بعدين دخل ايده بدون خجل جواه و اطلق تنهيده عاليه وقتها "هححححح" و هو بيفرك قضيبه من داخل الشورت و بعين طلع ايده و عدل جسمه بتجاهي عشان يشوف احسن بمجرد مشفت ارتخاء ضغم في الشورت عنده و منظر زوبره في الشورت يكاد يخرجمن رجل الشورت من طوله حتي مددت ايدي بدون تردد ناحيه زوبره و مسكته و قمت بتدليكه و تحسس راسه الضخمه بنشوه ، بعد ٥ دقايق من التدبيك و انا علي السرير لقيت جسمي بيتحرك لوحده و نزل جنبه علي المرتبه في الارض و بحركات تلقائيه بدأت في تدليك زبي و زبه في وقت واحد و اطلاق اصوات انفاس جنسيه بدون خجل و انا نايم جنبه و مددت صوابعي طلعت زوبره من فتحه الرجل تحسسته حتي انتصب و اخدته اشده بعنف و ارج جسمه كله معه دون مراعاه للي ممكن يعمله ، بعد شويه مكنتش قادر فقررت اني ادخل زوبري المنصب في فتحه الشورت بتاعه عشان اهيجه اكتر و مع حك و دفع كبير دخل زوبري في الشورت بتاعي مع حك مباشر بين ازبارنا الي كان المذي يغطيها مما سهل انزلق زوبري بين فخاده اسفل خصيتيه و بدات في نيك فخاده مع تاصق ملتحم بين اجسادنا استمر لما يقارب ساعه بمجرد اخراج زوبري من فتحه الشورت وجدته رفع ركبته ل اعلي ليعدل وضع زوبره في الشورت وجدتها فرصه سانحه ل انه ادفع بسرع زوبري المنصب كالصغرب ناحيه خرمه مباشره من علي الشورت و انيك احكه علي خرمه حتي اندفع قليل من المني من زوبري قبل ان اقذف حتي و بمجرد ما احس ب شىء رطب ، لقيته اتكلم "محمد اطلع نام علي سريرك انتا نزلت علمرتبه بلغلط" فقمت بدون صوت رجوع الي سريري و اكملت لعب فزوبري حتي قذفت و انا باصص علي بيعمل نفس الحاجه لاكن الفرق انه لما قذف الشورت بتاعه غرق كله من كميه المني المهوله الي اخرجها وقتها كنت اتمني لو نزل في بقي كل الكميه دي ، و شفته ب ياخد طقم داخلي جديد و بيخش ياخد دش قبل الفجر ، و ساعتها نمت نوم عميق و صحيت الضهر اليوم الي بعده علي سؤاله لينا مش هتفطروا الفطار جه.


الجزء السادس

مضي وقت طويل بين رجعونا من المصيف تقريبا سنه كامله و التواصل بيني و بيه ابويا بقا قايم علي مجرد كلام عادي بين اي اب وابنه و رجعت الامور من تاني لنصابها الطبيعي ، ده بسبب ان معدش في اي سبل تتيح اي شيء جنسي يحصل مبينا خلاص ف انا مع مرور الوقت ببقي اكبر في السن و انضج من اني انام جنبه و عندي اوضه خاصه و هو نفس الكلام ، مش هنكر ان حتي بالنسبه لكوني واسع الحيله اوي من الناحيه دي اني اوصل ليه في الاخر ،وقتها كانت مفيش اي سبل اني اقرب كفايه لاستكمال الي بدأته وقتها كنت بعدي من قدام اوضته بليل ب اكبر انتصاب ممكن يكاد يخترق بوكسري و القي نظرات عليه و هو مستلقي في سريره و انفاس نومه تصبح اعلي بمجرد عملي لكده تبعا لكون نومه خفيف فكان ديما بيعرف كل مره كنت بعمل كده بس وقتها مكنش بيفرق معايا اي حاجه بقا ، و هو اصبح اجرأ شيء بسيط لو بتذكر صح ...وقتها كان يناديلي مثلا عشان شيء في تليفونه و هو واقف ادامي لا يخجل من وضع ايده علي انتفاخ الشورت عنده كانه لايفعل اي شيء و هو علي علم كويس الموضوع ده هيثيرني اد ايه و في مره وجدته علي باب غرفتي في يوم كان النفروض يصحيني فيه بس لاحظ في اليوم ده اني لابس بوكسر بس فبطرف عيني لمحته يفرك في زبره الكبير من علي الشورت لدقيقه قبل ان يبدأ ينادي اسمي الموضوع ده طعلني مثتثار جدا ففي اليوم الي يليه علي طول قررت اني اظهر له جسمي كله ف انتظرت رجوعه من الشغل و الشقه فاضيه و خلعت هدومي كلها و مسكت فوطه كاني امسح جسمي بعد دش و تركت باب الحمام غير مغلق بالقفل ، بمجرد دفعه للباب حتي ولاول مره يجد امامه جسمي الناضج عاري امام عينيه و زوبري الطويل منتصب ٢٠ سم لاسفل وقتها عينيه اتسعت و اتجهت مباشره الي جسمي و لا تفارق زبي و فخادي لاني امتلك رجول قويه، هو :- مش تقفل باب الحمام و انت بتاخد دش يامحمد ... و هو لا يزال علي وضعه من غير تراجع او حتي مفارقه عيني تفحصها لجسمي ، فقلت له عادي يبابا الشقه كانت فاضيه و انا خلصت عموما لو عايز تخش ف حاول يمر و يدخل و انا امثل اني اتحرك وصولا لهدومي من جانبه اثناء مروري و اتجه زوبري مباشره مصتدم بجنب رجلي المكشوف من الشورت ... وقتها لما يصدر ب اي تعليق و خرجت ... الموقف ده كان مجرد اشاره للي كنت اكبح نفسي عن عمله من رجوعنا من المصيف من سنه و هو دخول غرفته في نومه ... انتظرت لليل في اليوم التالي الساعه كانت الواحده و النص تقريبا كنت وقتها اتفرج علي افلام جنسيه مثليه كتير و ابحث فيها عن حد يشبه ابويا كفايه و فعلا كنت بلاقي كتير ، وقتها وصلت ل اقصي هيجاني و تشجعت مدفوعا بالرغبه الجنسيه وانا البس بوكسر بس ب انتصاب مهول الي سريره كاشفا عن زوبري و احكه في جسده المستلقي امامي من صدره الي زراعاته و بطنه و زوبره و هو لاي تجاوب حتي وضعت زوبري فداخل راحه يديه و بدات انيك كف يديه في متعه و في وقت قليل جدا كنت علي وشك القذف من اثاره الموقف وقتها سحبت زوبري من يدي التي كانت بجوار راسه علي الوساده بسرعه للامام لتجنب القذف و اذا بزوبري يتجه ناحيه وجهه في اللحظه دي كنت ارغب جدا في ان المس زوبري لفمه و لو لثانيه فبهدوء دفعته الي ان وصل بين شفتيه ف لما دا حصل قام مره واحده و امسك زوبري و اعتصره و كنت علي وشك القذف جدا واعتدل جالساعلي السرير و انا لم استطع ايقاف المني من الخروج فخرج كميه منه في يده و قتها قالي بصوت خافت غاضب " بتعمل ايه يا محمد ، ايه ده يابني ، ( فرددت عليه بغقل متجمد مفيش كنت بجيب حاجه من جنبك بس ( ملقتش حاجه اقولها وقتها لاني عارف الحقيقه ... فرد عليا بتجيب حاجه ايه يبني بصوت غاضب لسا ... الموضوع ده اتكرر كتير اوي ، كل ده وزوبري المنتصب معصور في ايده بشده و انا اكبح نزول باقي منيي ... ، فلقيت نفسي ب اعتزر ان الموضوع مش هيتكرر و انا احاول انا اتراجع و اسحب بجسمي زوبري من بين ايديه .... و هو متسمر بنظرات متخشبه في عينيه بدول نطق كلمه ... و اتضح عليه قارر يواجهني اخيرا و يتكلم في الي بيحصل ده و دا شيء مكنتش مستعد ليه ف اتجهت الي الوضه عندي لبست هدومي و خرجت للشقه التانيه و هو المكان الي باقي العيله كانوا بيتفرجوا علي التليفزيون فيه عشان وقتها مش هيجي يتكلم معايا قدامهم ... و فعلا نهض و كان بيدور عليا بس تراجع عن الموضوع لما لقاني قاعد وسطهم ..... فكرت ان الموضوع انتهي كدا لحد مرجع في اليوم التاني في الشغل ... في العاده مش بيدخل الاوضه عندي ابدا ف بعد مغسل وشه و غير هدومه و عمل كل الي في العاده بعمله بمجرد عودته دخل الاوضه عندي كان بيعمل حاجه وقتها ملتفتش ليه لحد مبدا كلامه ب ( ايه الي كان بيحصل امبارح ده بقا يا محمد ) تجمدت المرادي جدا لانه واقف قدامي و متخيلتش المواجهه دي تحصل في يوم من الايام فسألته ف انكار واضح ايه هو الي كان بيحصل و نبرتي كلها قلق .... قالل الي انت كنت بتعمله في الاوضه عندي و انا نايم .... = مكنتش بعمل حاجه يبابا انا كنت مجرد بجيب حاجه من جنبك زي مقولتلك عشان داخل استحمي ... ... رده نزل كالصاعقه عليا وقتها ..... = لا انت مكنتش بتجيب حاجه يا محمد انت كنت بتلعب في بتاعي و انا نايم ... صمت مني معرفتش ارد و وطأت راسه للتليفون الي ف ايدي مش عارف اعمل ايه .... = دا ايه ... الموضوع مش اول مره يحصل حصل كتير و اتكرر في الفتره الاخيره .. انك تداعب و تلمس بتاعي و انا نايم ... وكان في موقف تاني في مطروح في الفندق .... مينفعش... لان اللعب و اللمس والحك بتاعك ده نتيجه ليه القضيب عندي بينتصب ده طبيعي ... وقتها كان بيحاول يبررلي هيجانه و ان ده كله عليا انا و ده شيء انا متفهمه تماما بس كلامه كان شبه القاء لوم كامل و وقتها لقيت عيني بتدمع من عدم قدرتي علي الرد و و تأسف بصوت خافت بيطلع مني ... حتي وقتها مكنتش متاكد اذا كنت اقصده ... وقتها لما لاحظ دموعي جه و قعد جنبي علي السرير و سألني بصوت هادي حنون ليه بتعمل كده او حابب تعمل = مكنتش اعرف انك مش حابب تعمل كده فكرت ان الموضوع مش بيضايقك ... .... هو:- هل في سبب انك بتعمل كده او حاجه حصلت معاك = لا مفيش حاجه او سبب حصل معايا ادي لكده هو بس حصل بصوت هادي و دموعي لسا بتنزل بهدوء .... = يعني انتا بتنجذب للرجاله ....= وقتها ردي كان صريح بشكل حزين لانها الحقيقه ... لا هو بشكل كبير معاك انت بس بيبقي مع ناس معينه مش كل الرجاله . طالما كانت معاك انت بشكل خاص انا اسف بس الشهور كانت شديده بشكل يؤلم و مزعج و مقدرتش امسك نفسي .... = يعني انت الموضوع ده حابب تعمله معايا انا بس ؟ بنبره مختلفه فيها فضول ... هزيت راسي فموافقه .... قالي طب لو الموضوع صعب عليك كده ليه متعملش العاده السريه كل فتره ممكن تخفف من كده و الناس بتعملها حتي انا اعتدت امارسها ... فقلتله مش بتبقي راحه للاسف بتخلي الموضوع و رغبتي اكبر ... ..= يعني انت بتنجذب للرجاله بس كشذوذ تقصد ! .... لا انا انجزابي للطرفين عادي بس فعلا معاك بيبقي شديد ، مكنتش متخيل اني اقول الكلام ده صريح ل ابويا و اتوقع اني كتير مش هيصدقوا ان دي حقيقه بس دا فعلا الي اتقال وقتها ..... رده علي كان بنفس النبره الهادئه الفضوليه الاولي اذا كان كل شيء طبيعي معايا يعني ؟ - ازاي ؟؟ سالته ..... =يعني بيحصلك انتصاب تمام و قذف و مني بينزل و كده ... قولتله ايوا .... ف كرر السؤال بفضول يكاد يكون جنسي و بعدين قالي مهو انت كده تمام يابني الموضوع بس بيتهيالك .... فقلتله لا مش بيتهيالي الشهوه قويه فعلا و مش قادر ابطل تفكير في الموضوع اني عايز اعمل كده ....= يعني بتبقي عايز تعمل ايه ....
-الي كنت بعمله ... انا اسف فكرتك معندكش مشكله معاه
= يعني عايز تعمل علاقه كامله ؟!
- لا طبعا مستحيل كنت اخلي الموضوع يوصل لكده.
=طيب طلباتك ايه دلوقتي بصوت حنون ...
- مش عارف بجد بس انا هحاول اقلل من الموضوع ده اوعدك
= تمام و انت زي الفل كل ده في دماغك بس و اداني حضن ل اول مره يحضني تقريبا مش فاكر حضن منه ابدا قبل ده ... و حسيت لسبب مش عارفه ان برغم الي اتقال ده كله الحضن ده برغم كونه ابوي كانت الحديث بصراحه ده كان اثاره شهوه عنده و عندي لان برغم الدموع و الكلام الصعب لازالت الشهوه موجوده .....
= وقتها عرفني اني مستحيل يقول لحد في البيت عن اي شيء او الكلام الي اتقال بينا ده و طلب مني اننا نطلع الشقه التانيه ننضم لباقي العيله للغدا ...
مر اسبوع و اسبوعين و تقريبا شهر و الامور كانت من الظاهر بس انا طبيعيه حتي الحد اليوم كنتش قادر اتحكم في شوقي و هيجاني ليه فقررت امر بس بجوار غرفته في هدوء جدا عشان مصحيهوش و هو علي حافه السرير و مغطي نصفي السفلي و فعلا عملت كده و انتصابي يزيد و بدأت في فرك زوبري بهدوء علي باب الغرفه حتي لاحظت علو صوت انفاسه و انا علي وشك التراجع فوجئت بصوت همس مثتثار منه تعالي في اللحظه دي شككت ان سمعي قد خاني و القيت نظره لاجد راحه يديه منبسطه بجانب صدري مفتوحه لاستقبال قضيبي مع عينيه مغلقه كالعاده و الاخري تحت الغطاء و غالبا تحت الشورت ممسكه بقضيبه ... بدون تردد مشيت ناحيه سريره واضعا زوبري المنصف في يده و بدأت الحك في شهوه و انا ملاحظ يديه تداعب زوبره من تحت الغطاء بشده في دقائق مش شده الموقف و الثارته قذفت بشده جنبه علي السرير و اذا بيديه ترتفع من تحت ااغطاء و تمسح علي منيي و تعدود بهدوء غير ملاحظ لتكمل مداعبه و لعب في زوبره المنتصب .... ووقتها عرفت ان الموضوع لم ينتهي كما تصورت بل كانت المرحله التاليه لما يكاد يحصل بينا .


الجزء السابع

بعتذر عن عدم نشر الاجزاء الجديده بسبب مسائل شخصيه لكن حبيت انزل الجزء السابع و هيليه مباشره الاتنين التانين في اقرب وقت ...بعد مرور سنه علي اخر موقف حصل بينا ، المواقف اصبحت مقتصره علي زياراتي السريعه الليليه من حين لاخر في وقت متاخر من االيل من مرور سريع علي غرفته لاحصل منه علي استجابه تثيرني حتي اقذف ، و اكافئه اوقات بكوني بالبوكسر فقط و اخلعي له بمجرد دخولي غرفته المظلمه و بمجرد فعلي ذلك يبدأ بتدليك زوبره من تحت الغطاء معتقد اني مش شايف تفاصيل في الضلمه ، خوفي من ان انكشف و ان باب غرفه تانيه يفتح و يشوف حاجه كان ديما عامل له حساب ، فكانت الزيارات سريعه ، و التي بدأت تكون مقتصره علي يومين او يوم في الاسبوع بالكتير ، كنت بعمل حساب اني اخليه ينام عشان شغله و اعمل كدا في الليالي السابقه لاجازاته فقط ، كانت سنتي الرابعه في الكليه بتبدأ والاخيره فكانت سنه احداثها قليله و تمنيت لو عاد الزمن و الظروف بحيث تسمح لينا نتقرب كفايه لعمل كل الي كنت بحب عمله معاه ، لكن الواقع ان التلاقي بيننا اصبح اقل بكثير فعلا،،، استمريت علي الوضع ده احيان كنت بستشعر رغبته اني امر عليه ليلا و اوقات كانت زياراتي بتتقابل برفض منه و طلب منه ليا اني ادخل انام الوقت تاخر .... مرت شهور و الحال كما هو لحد مجه يوم كانت الشقه فاضيه كل اهلي في الشقه التانيه و ابويا لوحده في الاولي ، و كعادتي دخلت القه في هدوء دول اثاره اي صوت لاجد نور اوضته مشتعل و مفيش صوت ، مشيت ببطء لاجد ابويا في نوم عميق جدا و هو نائم علي جانبه يواجه الباب مرتدي جلابيه خفيفه بيضاء و بمجرد ان وقعت عيني عليه حتي رايت مفاجأه ، فقضيبه بارز جدا بنصف انتصاب من الجلابيه ولاحظت انه مش لابس شورت لاول مره تحت العبايه و قضيبه واضح من العبايه جدا كانه عاري ، وقتها ادركت انه كان يمارس العاده السريه و ان قضيبه منتصب غارق بالمني في العبايه ، فاكيد الي حصل انه بمجرد نزول منيه شعر بالارهاق و نام غصبا عنه ، وقتها كنت لم اقوم باي شيء جنسي في وقت مبكر معاه ف الساعه لم تتجاز ال ١٢ و الضوء في الغرفه مشتعل، لكن الي شجعني هي اصوات نومه الثقيله جدا و لاول مره اكون متاكد انه في نوم عميق جدا صعب قيامه منه، ففي هدوء بدات في الاقتراب منه و انا بقوم بفرك زوبري من علي البوكسر، وبعدها بهدوء نزلت علي ركبتي بجانب سريره بحيث اصبح وشي في مقابل زوبره المنتص و يهدوء قرب وجههي منه حتي لمست شفايفي رأسه من العبايه اول شىء لاحظته هي ريحه المني القويه لكن بشكل لطيف فهي ليست ريحه نفاذه مزعجه لكن لطيفه وقتها و كانت اول مره اشوف مني ابويا من بدايه لقائي معاه، واضح انها كانت كميه كبيره ، ببطء بدأت اخرج لساني و العق راس قضيبه من العبايه و هو في نوم عميق استمريت لعده دقايق و بعدها احط فمي كله حول انتصاب قضيبه لكن من غير اغلاق شفايفي حتي لا يحس بشيء و اسمريت لما يقارب العشر دقايق لكن وقتها لما تاكدت ان نومه تقيل لمره واحده اخيره بدات الكشف عن زوبره اخيرا برفع عبائته و فعلا كنت صح كان عاري تحتها من اسفل ، و بمجرد رفع العبائه من الامام وصولا لبطنه حتي كشفت عن خصيتيه الضخمه و زوبره المنتصب اللامع من المني الي يغطيه و منطقه عانته و بضانه و جزء من بطنه بدون تفكير وضعت فمي علي زوبره و بدات في تنظيفه من المني بلحس راسه و بضانه و عانته ، لكن بمجرد ما اطبقت شفتي علي راس زبره الكبير حتي اتفاجات بكميه منيتخرج من زوبره كانت لسا لم تخرج كامله ... كانت اول مره اتذوق المني ابدا ولشده شهوتي و هيجاني عليه كان الموضوع مثير جدا ، بعد لعقي لزوبره كامل و بضانه غادرت الاوضه في هدوء ، استيقظ بعدها و اخد دش راقبته قليلا و هو بياخده حتي انتهي ، كان الموضوع بمثابته ااحدث الكبير في الفتره دي بلرغم مع لقائي مع ناس مختلفين في الفتره دي جربت سد احتياجي بمقابله ناس في مثل سنه لكن الموضوع مكنش هو نفسه حتي مع مختلف اعمار الي قابلتهم و احجامهم او شكل جسمهم ، فهو مصدر شهوه جنسيه مختلفه حن اي حد قابلته .. في الفتره دي الشهوه كانت بتغلي بداخلي بشكل كبير جدا و انا مكنتش قادر امنع نفسي لوقت اكتر من كده ... في يوم خميس عشوائي الساعه كانت تجاوزت اتناشر بليل و انا في غرفتي كنت بتفرج وقتها علي افلام جنسيه لاتر من ساعتين بحاول اني مقذفش علي اد مقدر لحد مجه قدامي فيلم لواحد في سن و شكل ابويا بالظبط يتناك من فحل بزوبر كبير لاول مره ... اثناء فرجتي عليه بدأت اشوف ابويا في الراجل ده جدا و ملامح الشهوه و اصوات التأوه كلها شايفها عليه ... مكنتش بفكر ابدا في اني احب اعمل علاقه كامله معاه ابدا لاكن الفيديو ده خلي الشهوه و الرغبه فيه توصل لحد الجنون ولاحظت اني زبري في قمه انتصابه يفق في شهوه و من غير محس وجدت نفسي بخلع كل هدومي و اتجهت الي باب غرفته و انتصابي الضخم يسبقني كنت وقتها حاسس اني همل زي كل مره واخرج بس المراده وجته نائم علي طرف السرير و بمجرد ما احس بيا استدار للناحيه التانيه بيحيث ان ضهره يبقا ناحيه طرف السرير في العاده الحركه دي بيعملها لما زوبره يكون بان عليه الانتصاب و مش حاببني الاحظه فدون تفكير و دهشه تامه منه و الشقه في ظلام حالك و جدت نفسي انزل علي ركبتي و ادفس انفي في طيزه بهدوء وصولا لخرمه من علي الشورت وقتها رائحه عطر رجوله قويه ممتزجه بلعرق صادره منه و سخونه شديده تنبعث من خرمه الي كنت بقدر وقتها احس بدقات قلبه تتصاعد من خفقانه بدات احرك طرف انفي علي خرمه بدوء و هو يتحرك حركات شهوه يحاول كبحها بهدوء لاكن يعجز وكانه يفكر اذا المفروض يمنعني ولا لا ف وقتها عرفت اني لازم اتحرك بسرعه و هو منغمس في الشهوه قبل ميغير رايه في افاقه من فبهدوء شديد الشورت بتاعه بدون تردد كاشف عن نصف طيزه البيضاء بجذبه واحده و واضح انها كانت اقوي مما توقعت لانها كشفت عن نصف طيزه و خرمه اصبح واضح ليا تماما وقتها حسيت اني هقذف من مجرد المنظر لعد تخيلي اني عملت كده في جرأه و خرمه واضح قدامي دلوقتي .. مكنتش متخيل اني نضيف اوي كده ولونه مش مختلف عن لون جلده العادي الابيض وقتها قمت بعدوء من علي ركبتي مقرب زوبره الي هينفجر من الشهوه بهدوء ناحيه خرمه و دقاتي تعلو ... لحد محسيت اني لمس شيء رطب و ناعم و في غايه السخونه كانه يغلي بدفعه اصابني الجنونه بمجرد ما وجت رأس زوبري تنزلق في الخرم الرطب بتلقاء نفسها و انطلاق تأوه مكتوم من ابويا بصوت رجولي في تنهد اححححح فثبت علي الوضع و زوبري يرتجف حتي قذفت و راس زوبري بين خرمه وجت نفسي ارتمي بجانبه علي نفس الوضع عاري اقذف بدون توقف و منيي ينطلق داخل الشورت خاصته و بين فخذيه و فلقتيه و انا الصق جسمي بجسمه احاول كتم اصوات تأوهيي ثم رفعت له ملابسه مري اخري لاجد المفاجاه في الناحيه الاخري و هي انتصاب غليظ ضخم نزلت عليه براسيي من حوله و اعطيته مصه قويه جدا من علي الشورت و ساعتها ادرك ابويا اني عريان تماما علي السرير بجانبه و انتصابه بدأت يرتعش بقوه ف قمت بهدوء و غادرت الاوضه بتاعته و في سعاده لم احس بها في حياتي كلها الليله دي رجعت علي سريري و جسمي يجري فيه الدم بجنون و استلقيت حتي الصبح مجه... الموقف ده كان سبب اخذي لفتره كبيره مروحش ناحيه غرفته مره تانيه عشان ادي الموضوع فرصه ...لحد م السنه انتهت و جه وقت دخولي الجيش .... في الوقت ده كنت ٢٣ سنه تقريبا حامل هم كبير للجيش و معنديش فكره ايه الي ممكن يحصل و كده و كانت مفاجأه غؤر ساره تماما في انتظاري بعد اربعين يوم من مركز التدريب .. وهي اني هتمركز في شمال سيناء ... البيت كله عني كان في حاله تامه من القلق و الهلع وقتها ... لكن الشيء الي كان شاغل تفكيري جدا هو ان بعد ٤٠ يوم من غير رؤيه ابويا غير مره واحده هيصعب عليا جدا نزول الاجازات في السنه دي و ده فعلا الي حصل ... اول اجازه كانت علي ٦٠ يوم من بدايه دخولي الجيش من بهدله ليس لها مثيل و مشقه كبيره و معامله سيئه جدا مع صعوبه شديده اني اتصل بالبيت حتي بس الي كان مصبرني علي ده كله هو ابويا و شهوتي عليه و الي عايز اعمله لو رجعت البيت ... ف بمجرد نزولي اول اجازه البيت كله كان غير متاهب لاني حبيت اخليها مفاجأه بس الشهرين في شمال سيناء كانوا كفيلين بتغيير شكلي تماما ...فكان التعرف عليا صعب جدا حتي من الناس في الشارع عندي ف جسمي اصبح اعرض وانشف و البهدله اصبحت واضحه بشنب كبير بارز علي وجهيي و الشمس التي غيرت لوني كليا ... بمجرد دخولي البيت حتي رحب بيا الكل في حاله فرحه كبيره و وقتها قدرت اشوف ملامح الارتياح علي وجه ابويا و هو بيسلم عليا و يحتضني حضن كبير و لفرق الطول بيننا زوبري كان يرطدم ببطنه و ينتفخ غير صابر علي كوني معه في نفس الشقه مره اخري ... بتعليقات كثيره و مزاح من اخوتي و امي حول كيف ان شكلي اتغير و جسمي و كل ده و بعد راحه و استلقاء علي السرير و جمعهم حواليا حتي وجت ابويا بييقولي اجي انام جنبه النهارده بقا ... لكن الوقت كان علي وشك حلول الفجر و انا كنت مخدتش دش حتي لسا فقولتله اكيد بس لما اريح و اخد دش هاجي اكيد ... محصلش للاسف في اول يوم وقررت اني ابات في اوضتي اليوم الاول بشوق كبيره ل اول مره هنام جنبه من فتره طويله جدا جدا ...
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
  • حبيته
التفاعلات: gayversatile
كمل جامدة
 
  • عجبني
التفاعلات: Bear و ناقد بناء
حلوة جدا بانتظار الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: Bear، ناقد بناء و فحل لطيزك
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
تسلم اسلوبك ممتاز خلتنى كانى فى القصه انا وابويه انت بجد هايل وفنان كمل منتظر الباقى على نار وتحياتى لك شخصيا يافنان
 
  • عجبني
التفاعلات: Bear، El keber 1 bs و فحل لطيزك
في سالب يعتبرني ابوه
 
  • عجبني
التفاعلات: حسام_محمدد, Bear, Salab bbw و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: Bear
تسلم اسلوبك ممتاز خلتنى كانى فى القصه انا وابويه انت بجد هايل وفنان كمل منتظر الباقى على نار وتحياتى لك شخصيا يافنان
هي فعلا قصتي الحقيقيه حبيبي سعيد انها عجبتك
 
  • عجبني
التفاعلات: Bear
يوضع الجزء الجديد هنا في تعليق
 
  • عجبني
التفاعلات: Bear
قصتك وأسلوبك جميل كمل ف انتظار باقي القصة
 
بانتظار الجزء الثالث
حاول نزلو اليوم
 
نزل اليوم جزء جديد لو سمحت ويكون طويل
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل لطيزك
قصه جميله 🤍🤸
 
القصه جميله جدا بانتظار الباقي
يعطيك الف عافيه يامبدع❤
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل لطيزك
قصه جميله كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: فحل لطيزك

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%