متسلسلة حبيت ندي الزب و نرجع نقش و جربت نتناك و صح لقيت الزب حلو – الجزء 1

[دكتور نسوانجي]

انا من الجزائر نقش كبير و حبيت ندي الزب و نذوقو و ما لقري انا جديد في الميدان بصح تعلمت و رجعت نعرف و نفهم الرجال كامل واش يحبو و راني رايح نحكي لكم كيفاش حتى رجعت نقش و شكون اول واحد ناكني و القصة تاعي بدات من واحد الموقع تاع شواذ و نقوشة . و ما كنتش نتوقع بلي النتيجة رايحة تكون بهذي السرعة و بلخف تعرفت بواحد متزوج و اكبر مني و هو الوحيد لي قدرت نثيق فه على خاطر انا الشباب الصغار نخاف منهم و هو عمره اكثر من ربعين و عندو اربعة ولادو و خبرني بلي هو يتبع الترمة بصح بتخبية و واحد ما علابالو بحقيقتو
و انا كنت حاب واحد ينيكني و حبيت ندي الزب و سخفت عليه و اعطيتلو رقم التلفون تاعي و كان يحكي معايا و بان لي بلي راجل خاطيه و و انا م حبيتش نسقسيه اذا زبو كبير و كل ما كان يهمني انو يكون سيريو و وليد فاميليا باش ما يحرقنيش . و اعطاني موعد في دارو و خبرن بلي مرتو و ولادو راحوا لدارهم و قالي نهار الخميس رايح نبات وحدي اذا تجي تبات و انا قلت لو لالا ما نباتش نجي نيكني و نرجع على خاطر انا ما نحبش نبات برا على الدار و رحت ليه و استقبلني و عجبني بزاف و كان راجل حطة و شباب معمر في جسمو بصح ماشي سمين و ابيض و مافيهش بزاف شعر
و انا غير شفتو عجبني و حبيت ندي الزب و عجبني كيفاش كان كالم و رزين و كي قربت ليه قلت لو راك حاب تبوسني و لا تدخل ديريكت و هو قال بيان سور نحب نبوس و نلحس و اعطيتو فمي و رقبتي و خيتو يبوس فيا و يهيجني و يتحسس عليا . و من بعد بدا يتحكك عليا و حسيت بزبو يتوشي زبي و احنا واقفين و يوبس فيا بوش ابوش نار و يمس لي في الترمة و هو ثاني خلاني نخلط في الترمة تاعو بصح انا حبيت نشوف زبو ونلعب بيه و نرضع و نمص و كنت حاب نذوقو و حبيت ندي الزب في هذاك اليوم باي طريقة و كنت سخون في ترمتي و عرفت بلي راني خشبت لو زبو و هيجتو
و بين زوج سخننا و احنا نفلورتيو و انا قلت لو ايا نخرجو زبوبنا و خرجت انا زبي و هو خرجو و عجبني زبو و شباب بزاف مالقري ماشي كبير على زبي بصح ابيض و حنون و بديت انا نرضع و ندير لو البيبة ونمص فيه و نلحس . و عجبني كيفاش كان ينازع اه اح اح اه اه اه اح اح و انا نرضع لو زبو و في هذاك اليوم عرفت بلي رضع الزب حاجة حلوة بزاف و بنينة و كنت نمص وحبيت ندي الزب و هو كان حشمان شوية و عرفت بلي حتى اذا كان يحب الترمة بصح خاطيه

اضغط لقراءة المزيد...