#البارت_الرابع
عفاف...اعقل يا عماد انا كبرت علي الحاجات دي ومش قدك
عماد ... كبرتي ايه ده انتي في عز انوثتك اول مره طول عمري اشوف جسم فاجر زي جسمك ده
عفاف ... ابوس ايدك برحه عليا انا ليا سنين زي الارض البور وانا مش قد عيل صغير زيك
عماد ... عيل طاب انا هوريكي العيل ده هيعمل فيكي ايه وهيخليكي تحت رجليه التمر كلو
عفاف ... انا خدمتك يا سيدي انت رجلي ودكري ..ونزلت علي ركبها وعنيها ما بتبصش غير علي حاجه واحده
عماد ...مسكها من شعرها ..هتكليه بعنيكي مالك مستعجله ليه مش لما اشبع من جسمك ده الأول ...وشدها من شعرها ووقفها ونزل فيها بوس وهي داخت ووقعت علي الارض وعماد نام فوقها وهو بيقطع شفيفها وايدو بتقطع القميص وهي بتقلعو لحد ما بقيو من غير هدوم خالص وهو بيلمس كل حته بجسمها وهي زي المجنونه لدرجة اني جتلها الرعشه اكتر من مره وهو ما كانش عمل حاجه اصلآ بس مع حرمان السنين هي خلاص ما بقتش قادره وبداء صوتها يعلا وضربات قلبها تزيد واهاتها كانت بتجنن عماد لدرجة انو كان زي الحيوان المفترس بياكل كل حته فيها وهي زي الفريسه تحت منو بتترجاه يخلص بس الغريب اني عماد بيعمل كل حاجه بس ما دخ...لهوش وهو ده الي كان مجننها بس عماد كان مستمتع بي هيجانها
عفاف ... عماد مالك يلا مش قادره
عماد... انتي مش جب..تيهم مره وتنين من غير ما يد...خل جواكي
عفاف ... اه بس خلاص مش قادره انا عايزه
عماد ... هيحصل بس مش النهارده
عفاف ...امال امتي
عماد ...ليلة دخلتي علي بنتك
عفاف ...ازي انت مجنون هتكون دخلتك عليها هي
عماد ... قبل ما ادخل علي بنتك هدخل علي امها
عفاف .. وامها تحت رجليك اهو خلص
عماد .. انا بقا مزاجي اني ادخل عليكم انتو الاتنين في ليله وحده
عفاف... مسكت ايده وفضلت تبوس فيها ارحمني مش هقدر استحمل انا ما صدقت
عماد ... وانا اكتر منك
عفاف ...مش باين اهو ما انا تحتك مستني ايه ولا مستني العيال يرجعو من بره
عماد....انا جيت النهارده عشان حاجه وحده بس اختم علي جسمك انك خلاص بقيتي ملكي ومن حريمي وانك من بالوقت مش هترفضيلي طلب ولا حتي هتتنفسي بعد كده غير بي اذني
عفاف ... انا خدامتك وجريتك وتحت رجليك بس ارحمني انا عمري ما كنت محتاجه زي بالوقت
عماد .... يا لب....وه اصبري الصبر حلو
عفاف ... اصبر ايه بكلامك ده الي بيجنني اكتر ابوس رجليكي مش قادره
عماد ..... يعني مصممه
عفاف ..اه يلا
عماد ..... عامله حسابك علي كده
عفاف .. اه وخده برشام منع الحمل ما تقلقش
عماد .... يبقا انتي الي جبتيه لنفسك ... ولسا عماد هيدخل...لو باب البيت الكبير تحت اتفتح
.....عفاف بداري لحمها وجسمها اتنفض بس المره دي من الخوف مش المتعه وعماد بيلبس هدومه بسرعه ...
عفاف ...يا لهوووو هتفضح
عماد ... اهدي ما تخافيش عايز استخبا
عفاف ... تعالي نركب علي السطح علي أوضة الخازين
عماد ..يلا بسرعه
...طلعو فوق ودخلو أوضة الخازبن وبدائةعفاف تهداء وتطمن ....
عفاف ... ما تخليك معايا اليله وانا اوى ما ينامو هطلعلك
عماد ...شوف المره كانت هتموت من شويه وبالوقت شوف عايزه ايه
عفاف ...ناري مولعه
عماد .. قدمنا الايام كتير المهم تطلعيني من هنا
عفاف ... حاضر يا قلب عفاف
عماد ..ضربها علي التوتا.. يلا يا لب...وه علي تحت
...نزلت عفاف وهي مطمنه عشان ما فيش حد بيطلع فوق ...
عبير ... كنتي بتعملي ايه فوق
عفاف ...بحط اكل للفراخ
عبير ...انتي ما عملتيش اي حاجه يا ماما
عفاف ...تعبانه وما قدرتش
عبير ... ده انتي شكلك محسوده
عفاف ... علي ايه بس
عبير ...مالك عرقانه اووي كده ده احنا في الشتاء
عفاف ... شكلي داخله علي نزله
عبير ...الف سلامه يا ست الكل تحبي نروح للدكتور
عفاف ...لا مش مستهله
عماد ...بعت رساله لي عفاف ...انا نزلت علي الموسير ما تقلقيش
عفاف ... الحمد لله
عبير ...الحمد لله علي ايه
عفاف .... انكم جيتو عشان انا تعبانه اووي وهنام
عبير ...نوم الهنا
....وبعد ما البيت كلو نام و عبير كانت بتكلم عماد واتس وفجئه سمعت صوت فوق قامت وطلعت وبتفتح أوضة الخازين لقيت عماد في وشها ...
إلي اللقاء في البارت الخامس
عفاف...اعقل يا عماد انا كبرت علي الحاجات دي ومش قدك
عماد ... كبرتي ايه ده انتي في عز انوثتك اول مره طول عمري اشوف جسم فاجر زي جسمك ده
عفاف ... ابوس ايدك برحه عليا انا ليا سنين زي الارض البور وانا مش قد عيل صغير زيك
عماد ... عيل طاب انا هوريكي العيل ده هيعمل فيكي ايه وهيخليكي تحت رجليه التمر كلو
عفاف ... انا خدمتك يا سيدي انت رجلي ودكري ..ونزلت علي ركبها وعنيها ما بتبصش غير علي حاجه واحده
عماد ...مسكها من شعرها ..هتكليه بعنيكي مالك مستعجله ليه مش لما اشبع من جسمك ده الأول ...وشدها من شعرها ووقفها ونزل فيها بوس وهي داخت ووقعت علي الارض وعماد نام فوقها وهو بيقطع شفيفها وايدو بتقطع القميص وهي بتقلعو لحد ما بقيو من غير هدوم خالص وهو بيلمس كل حته بجسمها وهي زي المجنونه لدرجة اني جتلها الرعشه اكتر من مره وهو ما كانش عمل حاجه اصلآ بس مع حرمان السنين هي خلاص ما بقتش قادره وبداء صوتها يعلا وضربات قلبها تزيد واهاتها كانت بتجنن عماد لدرجة انو كان زي الحيوان المفترس بياكل كل حته فيها وهي زي الفريسه تحت منو بتترجاه يخلص بس الغريب اني عماد بيعمل كل حاجه بس ما دخ...لهوش وهو ده الي كان مجننها بس عماد كان مستمتع بي هيجانها
عفاف ... عماد مالك يلا مش قادره
عماد... انتي مش جب..تيهم مره وتنين من غير ما يد...خل جواكي
عفاف ... اه بس خلاص مش قادره انا عايزه
عماد ... هيحصل بس مش النهارده
عفاف ...امال امتي
عماد ...ليلة دخلتي علي بنتك
عفاف ...ازي انت مجنون هتكون دخلتك عليها هي
عماد ... قبل ما ادخل علي بنتك هدخل علي امها
عفاف .. وامها تحت رجليك اهو خلص
عماد .. انا بقا مزاجي اني ادخل عليكم انتو الاتنين في ليله وحده
عفاف... مسكت ايده وفضلت تبوس فيها ارحمني مش هقدر استحمل انا ما صدقت
عماد ... وانا اكتر منك
عفاف ...مش باين اهو ما انا تحتك مستني ايه ولا مستني العيال يرجعو من بره
عماد....انا جيت النهارده عشان حاجه وحده بس اختم علي جسمك انك خلاص بقيتي ملكي ومن حريمي وانك من بالوقت مش هترفضيلي طلب ولا حتي هتتنفسي بعد كده غير بي اذني
عفاف ... انا خدامتك وجريتك وتحت رجليك بس ارحمني انا عمري ما كنت محتاجه زي بالوقت
عماد .... يا لب....وه اصبري الصبر حلو
عفاف ... اصبر ايه بكلامك ده الي بيجنني اكتر ابوس رجليكي مش قادره
عماد ..... يعني مصممه
عفاف ..اه يلا
عماد ..... عامله حسابك علي كده
عفاف .. اه وخده برشام منع الحمل ما تقلقش
عماد .... يبقا انتي الي جبتيه لنفسك ... ولسا عماد هيدخل...لو باب البيت الكبير تحت اتفتح
.....عفاف بداري لحمها وجسمها اتنفض بس المره دي من الخوف مش المتعه وعماد بيلبس هدومه بسرعه ...
عفاف ...يا لهوووو هتفضح
عماد ... اهدي ما تخافيش عايز استخبا
عفاف ... تعالي نركب علي السطح علي أوضة الخازين
عماد ..يلا بسرعه
...طلعو فوق ودخلو أوضة الخازبن وبدائةعفاف تهداء وتطمن ....
عفاف ... ما تخليك معايا اليله وانا اوى ما ينامو هطلعلك
عماد ...شوف المره كانت هتموت من شويه وبالوقت شوف عايزه ايه
عفاف ...ناري مولعه
عماد .. قدمنا الايام كتير المهم تطلعيني من هنا
عفاف ... حاضر يا قلب عفاف
عماد ..ضربها علي التوتا.. يلا يا لب...وه علي تحت
...نزلت عفاف وهي مطمنه عشان ما فيش حد بيطلع فوق ...
عبير ... كنتي بتعملي ايه فوق
عفاف ...بحط اكل للفراخ
عبير ...انتي ما عملتيش اي حاجه يا ماما
عفاف ...تعبانه وما قدرتش
عبير ... ده انتي شكلك محسوده
عفاف ... علي ايه بس
عبير ...مالك عرقانه اووي كده ده احنا في الشتاء
عفاف ... شكلي داخله علي نزله
عبير ...الف سلامه يا ست الكل تحبي نروح للدكتور
عفاف ...لا مش مستهله
عماد ...بعت رساله لي عفاف ...انا نزلت علي الموسير ما تقلقيش
عفاف ... الحمد لله
عبير ...الحمد لله علي ايه
عفاف .... انكم جيتو عشان انا تعبانه اووي وهنام
عبير ...نوم الهنا
....وبعد ما البيت كلو نام و عبير كانت بتكلم عماد واتس وفجئه سمعت صوت فوق قامت وطلعت وبتفتح أوضة الخازين لقيت عماد في وشها ...
إلي اللقاء في البارت الخامس
