NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

حاتم مع فريد ووالدته دكتوره هاله(الجزء الثانى)منقوله

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,840
مستوى التفاعل
12,503
نقاط
20,621
واخير نطق حاتم قائلا لفريد نادى لماما تشوف الجهاز علشان لو محتاجه حاجه اعملها قبل اما امشى فنظر فريد لحاتم وهو فى حيره وقلق من عدم رده على كلامه خوفا من داخله ان لا يتكرر هذا اللقاء الجنسى مره اخرى وانصرف بالفعل لينادى والدته وحضر هو ووالدته لترى الجهاز وتلقى بعد الملاحظات ولكنها عندما شاهدت الجهاز وجربته ابدت اعجابها قائله لحاتم برافوا يا باش مهندس تسلم ايديك انت ظبطه تمام كلام فريد عنك الظاهر فى محله رد فريد قال البش مهندس ايديه تتلف فى حرير رد حاتم انا معملتش حاجه يامدام انا تحت امرك فى اى وقت واى خدمه حضرتك تؤمرى وانا انفذ على طول ردت دكتوره هاله قائله ميرسى لذوقك يابش مهندس
ولكن حاتم يحاول ان يطيل الحوار لاكبر فتره ممكنه حتى ينصب شباكه حول معشوقته ام فريد
واخذ الحديث عن مهاراته فى الصيانه وشهاداته مما جعل دكتوره هاله تعجب بكلامه وهى الاخرى تحدثه عن الكمياء لانها دكتوره فى الكمياء فتحدثت عن العلوم واهميتها ايضا ومهرتها فى عملها وانتهى الحديث بشكرها له على صيانة الجهاز وتبادلت معه ارقام التلفونات وشكرها هو الاخر على هذه الفرصه السعيده وهى معرفتها والحوار الجميل ولان فريد ذكى جدا شم فى الحوار اعجاب مهندس حاتم بوالدته واحس بأنه ينصب شباكه حول امه مما اغضبه وجعله يقطع الحديث بين امه وحاتم اكثر من مره وفى النهايه قال لمهندس حاتم انا ورايا مشوار يابش مهندس لو تتفضل اوصلك فى طريقى لانى مستعجل فرد عليه حاتم مش عاوز اتعبك معايا رد فريد ابدا لا تعب ولا حاجه والدكتوره هاله ردت ابدا يابش مهندس متقولش كده تعبك راحه واستاذنوا دكتوره هاله فى الخروج وطلبت من الباش مهندس ان لا تكون اخر مره فوعدها بتكرار الزياره وخرجوا من البيت وركبوا السياره ولم ينطق احدهما لمدرة ربع ساعه تقريبا وهم فى طريق العوده لشركة مهندس حاتم
فقال حاتم لفريد شكلك زعلان منى انا زعلتك فى حاجه فقال فريد لا ابدا فقال حاتم مبسوط من ال حصل بينى وبينك رد فريد بدون تفكير متلهفا امممم اوى ى ى ولكننن فقاطعه حاتم وقال له ولكن انت مش عاوزها تكون اخر مره صح فهز فريد رأسه بنعم وقال لحاتم ولكن فى حاجه زعلتنى ويريت نتكلم بصراحه فرد حاتم وقاله زعلتك والا خلاتك تغيير قاله اغير من ايه قال من ماما فارتبك فريد وقال انت بتقول ايه فحاتم قاله بقول انك غييرت عليه من ماما او غيييرت على ماما منى اما اتكلمنا مع بعض وحسيت انى بتقرب منها ومعجب بها
رد فريد انت بتقول ايه انت مجنون رد حاتم وقاله لا انا بكلمك بصراحه زاى ما انت طلبت منى وبصراحه مامتك دخلت دماغى وعجبانى ونفسى امتعها زاى ما متعتك وكيفتك ارتبك فريد حتى انه اوقف العربيه وقال لمهندس فريد انت ازاى تطلب منى طلب زاى ده قاله حاتم لو عاوز علقتنا تستمر ده شرطى وانت حر رد فريد شرط ايه انت بتطلب المستحيل رد حاتم برحتك انا مبغصبكش على حاجه رد فريد طب لو سمحت متكلمنيش تانى فى الموضوع ده وياريت نقفل الحوار ده خالص رد حاتم اوك يا حبيبى بس انت كمان تنسى كل ال حصل بيننا ومتفكرش انه ممكن يتكرر تانى اوك حبيبى فلم ينطق فريد بحرف واعاد تشغيل السياره ومعاودة القياده مره اخرى والفكر يكاد يقتل فريد كما قال لى واخرج مهندس حاتم كتاب واخذ يتصفحه حتى وصل الى شركته فوقفت السياره امام الشركه ونزل وشكر فريد على توصيله بعد انا اخذ حسابه مقابل الصيانه وانصرف فريد بسيارته ودخل حاتم شركته
وبعد يومين اتصل مهندس حاتم بالدكتوره هاله متحججا بالاطمئنان على الجهاز واخبار الشغل عليه ايه فاخبرته دكتوره هاله بان الجهاز يعمل بكفائه وكأنه جديد وشكرته على اهتمامه وتبادل الحديث واخبرته بصديقه لها تريد عمل صيانه لاجهزتها بالمنزل مع اللاب فاخذ منها العنوان ورقم الموبايل ووعدها بالاتصال بها علشان خاطرها والذهاب فشكرته لزوقه وانهت معه الاتصال بعد ان طلب منها مهندس حاتم الاتصال به فى اى وقت اذا احتاجت اى شيئ وان تطمئنه اول بأول عن احوال الجهاز وعن اى مستجدات به
وبعد الانتهاء من المكالمه اتصل بصديقتها وعرفها بنفسه وحدد معها موعدا بعد يومين لزيارتها فى المنزل وبعد الانتهاء من المكالمه كانت الساعه فى ذلك الوقت اقتربت من العاشره والنصف مساء فقد انتهى وقت العمل فاخبر الموظفين بانصرافه واثناء ما هوفى الطريق يقود سيارته اذ بالموبايل يرن والغريب ان المتصل هو فريد ابن حبيبة القلب وكانت المكالمه كالتالى
الو
الو
ازيك يا فريد عامل ايه؟
تمام
اخبار الجهاز ايه؟
تمام
خير!
خير طبعا ممكن نتكلم شويه؟
طبعا ممكن بس انا بقود السياره الان وفى طريقى للمنزل
اوك ياريت اما توصل ترن عليه محتاج اكلمك شويه
اوك معنديش مانع
وصل حاتم المنزل وغير ملابسه وتناول العشاء مع اولاده وزوجته وتركهم ودخل غرفت مكتبه متحججا بان لديه بعض الشغل واتصل بابن حبيبته فريد فلم يرد وبعد حوالى دقيقتين رن الموبايل فوجده فريد فرد عليه وكانت الحوار كالتالى
اهلا يا فريد خير ان شاء ****
اهلا بيك يابش مهندس خير ان شاء **** مش بتسأل يعنى
مين قال كده بسأل طبعا انا لسه مكلم ماما النهارده وسألها عليك وقالتى انك بخير
ماما!
اه ماما بستغرب ليه
لا ابد مفيش حاجه
هههههه مفيش حاجه زاى ايه؟
اصل ماما مقلتليش انها كلمتك
ههههه انا ال كلمتها وبعدين هى لازم تقولك انى كلمتها يعنى
لا مش لازم بس يعنى
بس ايه
اصلها مش بتخبى عليه حاجه
ههههههه لا ممكن تخبى عليك بعد كده
تقصد ايه
متشغلش بالك
ازاى مشغلش بالى مش مامتى
طبعا مامتك المهم كنت هتكلمنى فى ايه بقى
كنت ااااااه
كنت ايه اتكلم بصراحه
نفسى اشوفك
ليه
انت عارف
هههههههه عارف ايه
ال انا عاوزه
مش انت رفضت شرطى
اصل انت بتطلب منى طلب صعب اوى مش صعب وبس دا مستحيل
لا طلب صعب ولا مستحيل
ازاى؟
لو تسمع كلامى
انا عمرى ما اتخيلت ان ممكن حد يطلب طلب منى زاى ده
انا مش بطلب وبس انت ال هتسعدنى فى تنفيذ الموضوع ده
كمان ! ياخرابى انت عاوز تودينى فى داهيه والا تفضحنى! لا طبعا انا مليش دعوه ومش هسعدك فى حاجه
خلاص يبقى بتتصل بيه ليه
اصبر بس عليه شويه انت بتقفش ليه مره وحده كده اصلك بصراحه بتفجئنى بحجات وانا خايف اوى
خايف من ايه يا حبيبى؟
خايف من ماما هى عمرها ما هترضى بحاجه زاى دى وكمان لو عرفت ان انا بسعدك هتبقى مصيبه
لو سمعت كلامى لا هيبقى فى مصيبه ولا فضيحه ولا هتعرف حاجه
ازاى بس
هقولك ازاى ................................... ..........................
انت متأكد من نجاح الخطه دى
طبعا ولو حتى منجحتش لا انت ولا انا هننضر فى حاجه قولت ايه
ال تشوفه انا تعبان اوى ونفسى تريحنى من ساعة ال حصل منك فى المكتب مش قادر انساك ومستعد اعمل اى حاجه واكون معاك مش قادر مش قادر
ايه ال تعبك حبيبى
انت عارف
احب اسمعها من فريده حبيبتى
جسمى كله بيوجعنى
سلامة جسمك
اااااااااه بتحبنى
طبعا يا حبيبى وابن حبيبى
عاوزك فى حضنى
وانا كمان امصمص شفايفك
وايه كمااااااااان
واحك زوبرى بين الفلقتين
ااااااااااااه اوووووووووووف بحبك
انا بعشقك انت ومامتك
نفسى امص زوبرك
احححححححححح زوبرى نااااااااااااااااااااااااااااار
ااااااااااااااااااه نفسى يدخل فيا تاااااااااانى
هيدخل فيك ياحبى بس يدخل فى هاله الاول
اااااااااااااااااااااه لسه هستنى
معلش دا انا هدلعك يا بيضه
اااااااااااااه دلعنى
انت لابس ايه
بوكسر احمر كده هزعل منك
ليه بس حبيبى
بعد كده تلبس كلوت من كلوتات مامتك هاله حبيبتى
حاضر بس هيكون كبير عليه
البس كلوت اختك
ال تشوفه يا حبيبى
االع البوكسر
حاضر
حط صبعك الوسطانى على خرم طيظك وافرك بالراااااااااحه
اهووووووه اوووووووووووووووووووف بيوجعنى
هو ايه
خرم طيزى
افرك فيه كماااااااااااااان
اااااااااااااااااااااه نااااااااااااااااااااااااااااار
فين
طيزى نااااااااااااااااااااااااااااااار
عاوزه ايه
زبك زوبرك يشرمطها ينكها بمووووت
دخل صوباعك وحده وحده بالراحه
اه اه اهوووووه اهوووووه نفسى تنكنى تفرتكنى
بعبص نفسك دخل صبعك كمااااااااااااااااااان كمااااااااااااااااان كماااااااان
اااااه ااااخ احححححح اخخخخخ اااااااااااه اوووووف
كمااااااان اكترررر دخل صوباعك واور كمن
اااااااااححححححححح اهوووووووههه
صوباعك التانى
اههههه مش قادر بمووووووووووووت
بعيد الشر عليكى يا بيضه اتبعبصى يا حلوه
اهوووووووووووووه اهووووووووووووووو
هجيب لبن زوبرى
وانااااا كماااااااااااان نفسى تجيبه فى بوقى امممممممممم
لالالا عاوز اجيبهم على بزاز مامتك
اااااااااااااااااااه بنزل اهوووووووووه اخخخخخخخخخخخخ احححححححح يحححح
وانا لبنى اهووووووووووووووه اوووووووووف احححححح ههههههههههوووووووهه
اااااااااااه انت تجنن
بعيد الشر عليك من الجنان يا عسل
عاوز اسألك سؤال وجوبنى بصراحه
اسأل
انت متمسك بماما ليه مش ممكن متعجبكش وتكون وحشه وخاصه انها ***** انت مشفتهاش
انا عارف انها قمر
وعرفت منين بقى!
بصراحه شوفت فديوهاتكوا معاها ال كانت على جهازك وصورها وكلها محتفظ بها عندى
يا خبر ابيض بجد!
بجد دا ال حصل وعايزك بقى تصورلى ماما وهى عريانه
ايه بتقول ايه؟
زاى ما سمعت
ازاى ؟
عادى حط المحمول فى مكان والكمره شغاله وكانك نسيها او دريها
لالالا مقدرش اخاف اعمل حاجه زاى دى تنكشف وسعتها تبقى مصيبه
متخفش يا حبيبى واسمع كلامى علشان مش ازعل منك
ازاى بس ده
عادى خالص زاى ما قلت لك هتسيب المحمول بيصور فديو من غير ما تعرف ولا تاخد بلها تداريه او تحطه عادى كأنك نسيته واما تصور الحجات دى وتبعتهالى بعدها على طول هنفذ ال اتفقنا عليه
يعنى ايه مش فاهم؟
يعنى اول ما تبعتلى صورها وفديوهاتها ال هيه عريانه فيها دى بعدها على طول هنفذ خطتنا وممكن فى نفس اليوم كمااااااان
طب ما ننفذ الخطه من غير ما اعمل كده!
لا اما تعمل كده ننفذ
طب والصور دى هبعتهالك ازاى
هديك ايميلى تبعتهالى عليه ولو عرفت تبعتها بكره الصبح ممكن اكون عندك فى البيت اخر النهار
بجد ااامممااااا اشوف **** يستر
اوك اسيبك دلوقتى باى
اوك باى
و خرج حاتم من غرفة المكتب وجد زوجته قد ذهبت للنوم هى والاولاد
ودخل هو الاخر لينام
وفى الصباح ذهب للعمل وحوالى الساعه 11.30 وجد اتصال من فريد وكانت المكالمه كالتالى
الو ازيك يافريد
تمام
ايه الاخبار يا حبيبى
تمام عملت ال انت عاوزه
بجد!
اه
ميرسى يافريد انت مدهش مكنتش متصور انك هتخلص با لسرعه دى
يعنى ايه انت هترجع فى كلامك انت مش قولتلى لو خلصت بكره هتكون عندنا اخر النهار
ههههههههههه ايوه طبعا وانا عند كلامى هتعرف تبعتلى الحاجه دلوقتى
ايوه ماما بره وانا هنا لوحدى
اوك وانا فاتح اللاب اهوه والاميل ومنتظر
وفعلا بعت الصور ملط والفديوهات كمااااااان حكايه وهى بتتشطف بتستحمى يعنى وهى بتغير هدومها والواد مصور ولا اجدعها مصوراتى
واخذ حاتم اللاب توب واستأذن من العمل وذهب الى البيت فلم يجد احد زوجته فى العمل والاولاد بالمدرسه
نقل الصور على الكمبيوتر واخذ يتفرج عليها مستمتعا واتصل بالدكتوره هاله ليخبرها بانه حدد موعد مع صديقتها غدا ويخبرها ايضا بانه سيزورهم اليوم لعمل صيانه لكميوتر ولاب فريد ان كانت تحتاج اى شيئ لللاب الخاص بها واصر على وجودها ليطمئن على جهازها بنفسه وبالفعل طلبت منه بعض البرامج ولكنها اخبرته بأنها لاتستطيع ان تترك عملها اليوم تحديد لان ورائها شغل كثيير وان يتفضل بالزياره ويعتبر البيت بيته الى ان تأتى من العمل وكل ذلك وهو يشاهد صورها العاريه ويرى فديو لها وهى تلبس الاندر والبرا وتلبس عليهم لبس الخروج لتذهب للعمل اليوم هو يكلمها ويعلم ويرى لون الاندر والبرا ووالاسترتش والكمبلزون احساس بالنسبه له ممتع
واغلق معها الهاتف
واتصل بفريد اخبره بقدومه ليستعد ويكون فى استقباله الساعه الثالثه
وفتح الفيس السرى له فوجد فريد فاتح الفيس هو الاخر فاخذ يحدثه ويشعل به شبق الشهوه ونيرانها ولا يعلم فريد انه الباش مهندس حاتم الذى سيرتمى بين افخاذه ليقبل زبه ويمصه ويمسكه بيده ليقذف به كس امه بعد سعات قليله واخذ حاتم يثيره بصور سوالب يمصوا ويتناكوا ويعرصوا على محارمهم وقال له نفسى انيكك انت وامك ولم يمانع فريد بل يجاريه فى الحديث عن جسد امه الذى مثل الشمع الابيض والبزاز المرمر وحلماتها الورديه وشعرها الاسود الطويل الناعم وجمال وجهاها وفمها وفخاذها وفلقات طيازها المربربه حتى كسها وصفه لحاتم وهو لايعلم انه حاتم فهو يكلمه باسم مستعار وصفه له بالملبن فقال له حاتم اتمنى ان يسكن زوبرى بين احضان شفرات كس امك الملبن وتضعه انت بيدك يا تيتو بعد ان تلحس كس امك بلسانك على فكره تيتو ده اسم فريد المستعار على الفيس ورحب تيتو من شدة هيجانه وقاله نقسى يابرنس وده اسم حاتم المستعار وكان يقترب تيتو من الاحتراق بنار الشهوه والحرمان من الزوبر ولبنه الساخن وقال له نيكنى فى طيزى انا نفسى اتناك بعبصنى
والبرنس(حاتم) يقوله انيكك انت والشرموطه امك ياعرص يقوله انا وامى تحت امر زوبرك الغالى ااااااااااه
ياااااااااه طيزى مولعه نااااااااااااااااااار وقال له البرنس وانا زوبرى مولع ناااااااااااار مشتاق اطفيه فى كس امك وطيزك يا منيوك يا معرص
فريد (تيتو)قاله انا هتناك كمان شويه واعرص على امى وانت ولعتنى وخليتنى بعد ما كونت خايف مش هممنى اى حد
حاتم (البرنس)قاله انت بتتكلم بجد!
تيتو قاله طبعا بجد واحد صحبى جيلى دلوقتى وهينكنى انا وماما
رد حاتم يا بخته ياريتنى معاكوا وده اكد لحاتم جدية فريد وطمنه
قاله تيتو يابختى انا انا مش قادر اصبر نفسى اتناك نيكنى ياحبيبى فيس دلوقتى برد نارى شويه هموووووت
وفى اللحظه دى قفل حاتم الفيس وساب فريد مولع بنار شهوته وقام فنظر فى الساعه وجدها تقترب من الواحده فذهب الى غرفت النوم ليستريح بعض الوقت فنام واستيقظ على عودة زوجته من العمل فنظر الى الساعه وجدها الثانيه والنصف فدخل مسرعا الى الحمام ليستعد لليلة كم تمناها فاخذ شاور حمام دافئ مستخدما افضل الشامبوهات مصحوبه باجمل العطور الفرنسيه وارتدى البورنس وخرج من الحمام تفوح منه العطور ولكن غالبا هذا المعتاد فسألته زوجته ايه العطور الجميله دى ياعم ضحك حاتم عجبتك يا حبيبتى قالتله جميله اوى يا حبيبى هو انت خارج قالها ايوه خارج مشوار مهم خاص با لشغل مش هتعوزى حاجه اجبهالك وانا جاى ياحبيبتى لا ياحبيبى سلامتك ولبس ملابسه الانيقه ولان هذا معتاد فعلقت زوجته على اناقته كعادتها وقالت له انت مش هتتغدا معنا الاولاد زمنهم جاين من المدرسه فقالها لا انا اتأخرت اوى على ميعادى مش هتعوزى حاجه ياحبيبتى فقالت له لاسلامتك حبيبى وودعته ببوسه وكلمة متتأخرشى خالى بالك من نفسك
وفى هذه اللحظه اتصل به فريد ليطمئن عليه فقال له انى خارج من المنزل اهو ومسافة السكه هكون عندك
وفى خلال ساعه كان وصل مهندس حاتم للفيلا ودون شعور من فريد استقبله بالاحضان والقبلات الحاره
ودخل الى غرفة المكتب هو والباش مهندس وطلب من السفرجى مشروب الباش مهندس المفضل وان يخبره بوصول والدته دكتوره هاله فى حال وصولها واعلق باب المكتب خلفهم ليعيدو الخطه المتفق عليها مسبقا للايقاع بالدكتوره هاله ليتمكن المهندس حاتم من نيكها والاستمتاع بها ويمتاعها هى كمان وخاصة ان زوجها مسافر بقاله اكثر من عام وخبط السفرجى على باب المكتب فريد قاله ادخل فدخل وحط القهوه وخرج وبعد ان اعدوا الخطه وظبطوا كل الامور بداء حاتم فى اشعال نار الشهوه بجسد فريد اكثر مما هى مشتعله بتحسيس على فلقات طيازه بحنيه مع بعض البوس ومص الشفايف واللسان والبعبصه وتحسيس من فريد بيده على زوبر حاتم من فوق البنطلون ودعك وفرك فيه واصبح فريد فى اشد الاحتياج لزوبر حاتم من الاخر يموت ويتناك ونزل على ركبته ليضع رائسه بين افخاذ حاتم ويشم الزوبر من فوق البنطلون وحاول فريد فك السوسته حتى يقبل الزوبر ويلحسه بلسانه لكن حاتم غضب منه ونهره وقاله لا يا كس امك امك هى ال هتستفتحه يا حبيبى فرجع فريد يقبل يد حاتم ويترجاه ان يجعله يمص زوبره حتى فرفض حاتم بشده فنزل بفمه ليقبل جزمة فريد وبالفعل قبلها وترجاه قائلا اعيش خدامك وكلبك العمر كله ابوس رجلك نيكنى قاله حاتم لا قاله طب حتى امصه قاله لا امك ال هتمصه انا دعكه بزيت مخصوص ليها ومينفعش حد يمصه قبلها اوعدك اما هى تمصه اخليك تمصه بعدها قبل مايدخل فى كسها فريد قاله انا مش قادر اصبر قاله اسمع كلامى يافريد علشان مزعلش منك الساعه دلوقتى 4 ونص يعنى كلها نص ساعه او ساعه على الاكثر واللبوه ماما توصل تعالى يامنيوك هوريك فيلم محارم يجننن وكان الفيلم لأم بتتناك هى وبنتها اودام ابنها من عشيقها شاف فريد الواد بيلحس كس امه قبل ما تتناك وبيمص زوبر عشيقها قبل ما يدخل كس امه وعشيق امه بيرضع بزاز اخته ويفرك فى كسها والواد بيبعبص اخته ويفرك فى كس امه وطلب العشيق من الواد المعرص يحط زوبروا بايدوا فى كس امه وفريد فى الوقت ده كان مزهول وهو شايف الواد ماسك زوبر عشيق امه وامه راقده على ظهرها فاشخه رجليها وابنها بيفرك كسها بايد وماسك زوبر عشيقها فى الايد التانيه بيقربه من كس امه وفى الوقت ال العشيق بيفرك بزاز اخته ونازل رضع فيها والام تخرج اهاتها والاخت صرخاتها المكتومه تملاء المكان وتوقف العشيق عن الرضاعه فى بزاز البنت وقال للودا افرك كس الاحبه ومص زوبرى ياعرص وظل العشيق يفرك بزاز البنت وقال للواد كفايه مص فى زوبرى الحس كس الشرموطه امك وقال للبنت انزلى على ركبك مصى زوبرى شويه يا كس امك ومصيت والواد لحس كس امه الراجل قال للولد حط زوبرى فى كس امك يله بس مص زوبرى الاول وانا هلحس كس اختك واما خلص مص قاله دخله بايدك فى كس امك بقى والوادحط زوبر الراجل على شفرات كس امه وفى هذه اللحظه انتفض فريد اااااااااااه مش معقول ضحك حاتم ضحكه صغير وقاله ايه مالك ياحبيبى شويه وهتعمل كده شايف الواد بيعمل ايه رد فريد انا مش مصدق عينى والراجل عمال يلحس فى اخته من تحت لسه حاتم قاله اه لحس الكس ده متعه لوحده وفريد بيتفرج على الواد وهو عمال يفرك ويلعب فى زبه ورأس زوبر الراجل فى شفرات كس امه وزنبورها والرجل عمال نازل لحس فى كس اخت الواد والام عماله تصرخ مش قادر نيكنى بقى بموت والبنت بتصرح مش قادره خلاص هجيب
ورفع الراجل شفايفه عن كس اخت الواد وقاله دخل زوبرى بس وانت بتدخله دخل لسانك معاه وانا لسانى هيبقى فى كس اختك علشان هتنزل اهيه وفعلا حشر الواد زب الراجل فى كس امه ولسانه حاول يحشره كمان وصرخات امه وهى عماله تقول لحبيبها نيك جامد وتقول لابنها حطوا كله ياعرص ياخول واخته قفله بفخادها على دماغ الراجل بتجيب شهد كسها مع صرخات واهات ورعشات لحد ما جابت البنت شهد كسها فى بق الراجل وافرجت عن دماغه من بين فخادها واتجه الراجل نحية الام وقالها ابنك عرف يحط الزوبر كويس قالتله نيكنى شرمطنى
قال للواد ابعد انته ياعرص هات طيزك ابعبصك يا ابن الشرموطه ونادى على اخته قالها تعالى علشان المعرص اخوكى يلحس كسك يا منيوكه وانا اررضع بزازك وانتى ارضعى بزاز الشرموطه امك وادعكى زوبر الخول اخوكى
وفريد فى اللحظه دى كان هيموت من حرمانه الجنسى ولكن فوجئ بالسفرجى يطرق الباب واخبره بان والدته وصلت فاغلق حاتم الفيلم و من هنا تبدء الخطه واستعد فريد للقيام بدوره فنادى فريد الدادا وسألها عن طعام الغداء فاخبرته بانه جاهز فقال لها انتى مش كونتى عاوزه تروحى تشوفى بنتك ما انت قولت مش دلوقتى ياسيدى رد فريد ممكن لو عاوزه تروحى تزورىها وتخليكى عندها الليله دى كمان روحى بجد ياسيدى رد فريد بجد قالت ام على ممكن ستى الدكتوره مترضاش والا تكون عاوزه حاجه ياسيدى اقولها قبل ما امشى لا متقللهاش حاجه متقلقيش مش هتعوز حاجه ولوعازت حاجه انا هتصرف روحى انتى بس وملكيش دعوه وانا هبقى اقولها متشغليش بالك انتى ردت الداده ام على ممكن تزعل منى ياسيدى ضحك فريد ضحكه قصيره وقالها لا متخفيش مش هتزعل انا المسؤل قالت حاضر يا بيه ال تشوفه وسألها فريد اومال ماما فين قالتله ما انت عارف يا سيدى بتيجى من بره تاخد حمام انا مجاهزلها الحمام وهى طلعت علشان تاخد حمام عايز حاجه يا سيدى قالها لا يا ام على روحى انتى شوفى بنتك قالتله عشر دقائق هلبس وامشى يا سيدى وبالفعل ماصدقت ام على وفى اقل من عشر دقائق كانت خارج الفيلا ونادى فريد على عموا عبدو السفرجى وطلب منه ان يضع الغدا ويجهز السفره واعطاه زجاجات عصير صغيره اتى بها مهندس حاتم معه واوصاه بوضعها على السفره فوالدته تحب عصير الموز وهذا ما عرفه حاتم من فريد لذلك جاء بها حاتم و زجاجة عصير عنب لفريد لانه يحبه وزجاجة عصير برتقال لفريده اخت فريد وهى فى الفرقه الاولى من كلية الحقوق فهى ايضا تحب عصير البرتقال وهى الاخرى حان موعد وصولها من الجامعه وجاء بزجاجة عصير كوكتيل لنفسه كما اوصا فريد السفرجى ان يضع عصير الموز امام والدته وعصير البرتقال امام اخته فريده والعنب امامه والكوكتيل امام مهندس حاتم
وفى الوقت ده جات فريده اخته وسلمت على فريد قالها يله الغدا هينحط قالتله هطلع اغير هدومى على عموا عبده ما يجهز السفره اومال ماما فين قالها فريد ماما فوق بتاخد شاور(بتستحما) واعملى حسابك معنا ضيف على الغدا قالتله فريده مين الضيف قالها الباش مهندس حاتم جوا فى المكتب قالتله اوك وطلعت فريده اوضتها
ودخل فريد المكتب فوجد حاتم يجلس واضع قدم على الاخرى ويلعب بجهازه التبلت فنظر اليه فوجده يشاهد صور والدته العاريه التى ارسلها فريد له فنظر الى فريد وهو خائف قاله معقول جايب الصور دى معاك انت عاوز تعملى مشكله افرض حد شفها انت كده بتخوفنى منك وانا بصراحه خايف من غير حاجه انت مش مقدر خطورة الموقف ..
نظر اليه مهندس حاتم وابتسم ابتسامه مليئه بالثقه واعطاه قوبله على خده قائلا له متخفش ياحبيبى الامور ماشيه تمام وحوط فى بطنك بطيخه صيفى وبعدين انا وعدتك ان الموضوع ده لو ممكن يعرضك لمشكله ولو بنسبة واحد فى الميه هلغيه ومش هيتم ياحبيبى اجلس نكمل الفيلم اتفرج قاله لا ممكن حد يدخل علينا قاله محدش هيدخل من غير ما يخبط ولو حد دخل هنطفى الجهاز على طول اتفرج يله وفعلا جلس فريد يتابع الفيلم الاخت واخوها والام يتناكوا من رجل ونار الشهوه تكاد تحرق فريد حتى انه لم يعد مكان للخوف بقلبه والشهوه تملئ قلبه وعقله وبقى كل ال شغله انه يتناك من حاتم ومن وقت للتانى عمال ينظر لحاتم وبالاخص بين رجليه او فخذيه ليرى زب حاتم بارز من تحت بنطلونه مستعد للحظة الانطلاق وفريد بين نارين زب حاتم المنتصب مثل العمود والفيلم الذى يحرك شهوته ويجعل شهوته بركان وخاصه عندما راى فريد فى الفيلم الام والاخت يمصون زوبر الرجل الغريب ويمسكون بالولد ويضعون بايديهم زوبر العشيق بطيز الابن هنا قال فريد ياناااااار طيزى مش قادر اصبر خلاص فسمعوا السفرجى يخبط على الباب الاكل جاهز ياسيدى
وخرج فريد وحاتم من المكتب ووجدوا دكتوره هاله وفريده نازلين من على السلالم وكتوره هاله ترحب بحاتم منور يا بش مهندس اتفضل عاوزاك مش تنكسف وتعتبر البيت بيتك فرد طبعا يا فندم واكتر بكتير ونظر فريد لحاتم لتحدثه بثقه ليس لها حدود ويشغله ايضا زب حاتم واندهش اكثر عندما نظر لزوبر حاتم وجده يكاد يقطع البنطلون دون خجل او كسوف من ام فريد او اخته فاذداد حماس فريد وبعد ان جلس فريد وافراد الاسره وحاتم تصنع فريد انه تذكر دوائه الذى يتناوله قبل الاكل بالعربيه وطلب من عموا عبدوا ان يحضره له واعطاه المفاتيح وقام فريد متحجج بانه يريد ان يدخل الحمام ودخل المطبخ وجد عموا عبدوا وضع طعامه على ترابيذة المطبخ ومعه كوب عصير فوضع فى كوب العصير قرص منوم ووضع فى طبق الشوربه الصغير قرص منوم اخر وقلبهم جيدا وخرج وجلس على السفره فوضع يده فى جيبه فوجد الدواء الذى يتناوله قبل الطعام وعلقة والدته حرام عليك الراجل هيدوخ من التدوير عليه فى العربيه نادى ام على تنادى عليه من الجنينه ضحك فريد وقالها زمانه جاى يا ماما ردت عيب كدا يافريد يا ام على قالها فريد ام على مش هنا ياماما راحت تشوف بنتها ردت امه ازاى مشيت من غير ما تقولى قالها فريد يا ماما هى كان نفسها تشوف بنتها وانا حسيت ان النهارده ممكن منحتجهاش فى حاجه فقولتلها روحى وانا هبقى اقول لماما طب يا استاذ قوم نادى الراجل وتعالى اوك يا ماما وبصت دكتوره هاله لحاتم مش بتشرب عصيرك ليه يابش مهندس احنا شربنا عصيرنا قالها بالهنا والشفا مطرح ما يسرى يمرى لا انا افضل اشرب العصير بعد الاكل قالتله طب ياريت بقى تتصرف كأنك فى بيتك ومش عاوزين نعزم عليك انت مش ضيف رد حاتم انا مش محتاج اسمع الكلام ده انا فعلا حاسس انى اعد فى بيتى اتمنى انى مكونش انا مقيد حريتكوا حضرتك بتأكلى وانتى لبسه ال**** والانسه بتأكل وهى لبسه ال**** ردت دكتوره هاله لا ابدا عادى و**** احنا وخدين على كده اما اخواتى بيجوا هما واجوزهم بنقعد كده ودخل فريد هو والسفرجى وام فريد قالتله معلش يا عمى عبدو فريد ديما غلس كده قالها لا ابدا يا هانم محصلش حاجه قالته ام فريد ادخل اتغدى انت يا عم عبدو قالها لا ياست هانم ممكن تحتاجوا حاجه قالتله لا ادخل ولو احتجنا حاجه هنادى عليك
واستكملوا الطعام وهم يتبادلون اطراف الحديث وحاتم كل ما يشغله اللحظه التى يرفع فيها ال**** عن وجه ام فريد واثناء الحديث بدأ يلاحظ حاتم تغير فى صوت ام فريد بعض الشيئ وبدا وجه فريده يتغير هى الاخرى مع عرق ملحوظ والام ايضا بدأء يظهر عليها القلق والارتباك واخذ يسألها حاتم اومال زوج حضرتك فين قالتله مسافربقاله حوالى سنه الان قالها يااااااااه سنه منزلش اجازه فيها ولا مره قالته مشغول قالها بصراحه **** يكون فى عونك قالت له ويبدو عليها الارتباك ليه يعنى قالها يعنى صابره ومستحمله بعاده عنك انا اعرف ستات ميقدروش ان ازواجهم يبعد عنهم ولا حتى اسبوع ومنهم مراتى الست دئما تحتاج راجل جنبها يخلى باله منها يحميها ويراعيها وكمل بصوت منخفض وحنين ناعم ولكنه مسموع للجميع ويدخلوا ومقلش كده حاتم الا اما اتأكد ان الام وبنتها بيفرفرو من ناااااااااااااااار الشهوه لان المهندس حاتم وضع على العصير نسبه مضاعفه من نقط مسيره للشهوه لضمان نجاح الخطه فوقعة الشوكه من يد الدكتوره هاله عند سمعها كلام حاتم وخاصة اخره ونظرت اليه ونظر فريد مظهرا اندهاشه من كلامه متصنعا المفاجئه ونظر الى امه واخته فلم ترد امه بكلمه ولكنها مرتبكه ويدها مرتعشه واخته تتصبب عرق ووجهها يملائه الاحمرار
ولم يكن فى الخطه الاموره فريده فكان من المتفق عليه مع فريد ان حاتم سيضع لها قرص منوم و لكنه وضع نقط لها مثل امها مضاعفه فهاجة البنت وبداء يختفى خجلها تدرجيا
فقال حاتم والا ايه يا دكتوره قالت فى ايه قالها فى كلامى وعاد الكلام وقام من على كرسى السفره وقف جنبهاوناولها الشوكه التى وقعت من يدها وهى تجلس على كرسيهاولكن هذه المره بصوت عالى عن المره الاولى بطريقه رومانسيه الام على يمينه والبنت على شماله تجلس على كرسيها هى الاخرى ولكن البنت فقدت السيطره على نفسها فطلبة الاستئذان فوضع يده على كتفها وقال لها و**** ما انتى قايمه انا زعلتك فى حاجه يا اموره قلتله لا ابد قالها خلاص اوعدى بقى كملى اكل قالتله انا كلت و**** قالها يبقى مش عاوزانى اكمل اكلى اعدى يا حبيبتى اوعدى امها قالت لهم انا حسه انى تعبانه شويه ومحتاجه ارتاح وهتقوم من الكرسى مال عليها واضع يده على كتفها لكى لاتقوم قائلا سلامتك يا حبيبتى الف سلامه متقوميش محدش هيريحك غيرى ياحبيبتى بص فريد لحاتم وكأنه غضبان ايه ياباش مهندس ده مينفعش ال انت بتقوله وبتعمله ده مسك حاتم سكينه من على السفره فى يده التى على كتف امه وقاله مالك يا روح امك اخرص ياعرص اوعى تتحرك من مكانك او اسمع صوتك تانى لاخلصلك على الاوطتين الحلوين دول انت تتفرج وانت ساكت وتنفذ ال اقولك عليه وبس انت فاهم فاشار برأسه ان نعم وهو فى زهول قالت دكتوره هاله بلهجه مرتفعة الصوت قليلا ولكنها مرتعشه كثيرا انت بتقول ايه وكأنها فى سكرات الشهوه مال عليها اكثر وزراعه على كتفها وزراعه الاخرى على كتف فريده التى امتدت يده تتحسس بزازها المرمر وحلماتها من فوق العبايه تدعك فى بزاز فريده وتعصرهم منذ ان اجلسها على الكرسى دون شعور من والدتها واصبحت فى عالم اخر عالم الشهوه وقال لها بقول نرفع ال**** ده علشان اخد بوسه منك ياقمر والدنيا تنوروالا ايه يادكتوره ووضع السكينه على السفره واثناء ما كان بيقول كانت يده بالفعل تخلع ال**** فحاولت الدكتوره مقاومته قائله مستحيل ده يحصل ولكنها لم تستطيع الا قول الكلمه فقط حاتم ترك فريده بعد ان تاهت فى شهوتها واهاتها وحضن حبيبة قلبه بين زراعيه يدعك بزازها ويقبل كل منطقه بوجهها وسقطة تحجيبتها التى كانت تستر شعرها فاخذ يقبل رقبتها ويشم فى شعرهاويدعك بزازها ويعصرها ويفرك حلماتها ومن شدة اشتياقه لها مع مقاومتها التى بدأت تختفى مع قبله فى الفم يمصمص فيها شفاهها مع لسانها ويشرب من خمر فمها فوقعوا بالكرسى على الارض فازاح حاتم الكرسى بعيدا وركب فوق حبيبته هاله التى اصبحت هى الاخرى فى عالم الشهوه لاتدرى ولا تشعر الا بقبلات حاتم الحاره التى تمطرها شفاهه وزوبره الذى بداء يشق طريقه بين فخاذها من فوق العبايه التى ترتديها وهو يشرب من خمر ريقها واصبحت تحتضنه بشده كما هو يحتضنها يتبادل مص الشفايف وعصرهم وكلا منهم يعصر لسان الاخر وبعد قبلة طويله نظر حاتم حوله وجد فريده على الارض بجورهما فقد وقعت بالكرسى اثناء مقاومة امها لحاتم ولم يشعر بها حاتم الا بعد وقوعهم بفتره وجدها تدعك ما بين فخاذها بيد واليد الاخرى تدعك وتعصر بزازها واهاتها تتعالا فنادى فريد وهو فاتح السوسته التى كانت تستر بزازامه المرمر وقد اخرج بزازها من السنتيان ويرضعهما كألطفل الجائع واخذ يقبلهم وهو يقول لفريد انت تسمع الكلام ولو حاولت تعمل حاجه كده والا كده تبقى انت عاوز تزاعل ماما منك ماما تعبانه وانا بريحها وهى مرتاحه كده حتى شوف بمص حلمات بزازها ازاى وبرضعهم ازاى واعد يمص حلمات بزازها ويرضعهم وهوبيبص عليه وشوف كمان اما ببوسها وامص شفايفها وزوبرى بين فخادها بيحك كوسهابتحضنى وبتبقى مبسوطه ازاى وباسها من بوقها ومص شفيفها وعصرهم ولسانها فى بوسه طويله لحد ما فعلا ام فريد لم تجد مفر من ان تضمه ضمه شديده لحضنها
متبادله معه القبولات تمص شفيفه وتعصرها بين شفيفهاكما يمص شفايفها وتمص لسانه وتشرب من ريقه ونظر لفريد شوفتها سعيده وراضيه ازاى ياعرص عاوز تحرمنا من بعض يامنيوك يله شوف اختك يامعرص شكلها تعبانه فريد قاله هعمل ليها ايه رد حاتم احا ياخول العها يله هدومها امه سعتها قالت لا فريده مخلهاش حاتم تكمل ببوسه استمرت طويلا مع دعك بزازها وحك زوبر حاتم لكوسها من فوق العبايه حتى ضمته دكتوره هاله لبزازها ضمه شديده بزراعيها كما ايضا احتضنته برجلها بقوه كأنه اصبح جزء منها وتخاف ان تفقده وبدأ التدحرج بها بعد ان كانت تحت منه اصبحت هى فى الاعلى وحاتم تحت منها فاحتضنها برجليه وزراعيه هو الاخر واصبحوا يتدحرجوا على السجاد وكأنهم جسد واحد يمين وشمال وانحل شعرها الاسمر الناعم الطويل ليغطى وجههما ويزيدها جمالا على جمالها
فمره يكون حاتم تحتها ومره تكون هى تحته حتى اصبحت ام فريد تتمنى ان يسكن زوبر حاتم بين شفرات كسها الهايج بأى ثمن لطفيئ بلبن زوبره براكين كوسها فترك حاتم حضنها جالسا على فخذايها الملبن التى تعرت من كثرة التدحرج على الارض وكلوتها بالفعل ظاهرا لحاتم وهو يفك حزام بنطلونه ويفتح سوستته فنظر لفريده وجدها عاريه تلبس فقط كلوت اسمر وسنتيان اسمر و نائمه على السجاده فى هيجان شديد وفريد هو الاخر قالع بنطلونه وبوكسره وطيزو بينه وزوبرو الصغير ولا يرتدى الا قميص ابيض مفتوح الزراير تحته فنله لبنى قط وبيبعبص نفسه بصوباعه واليد الاخرى تفرك زوبره الصغير جدا مع اهاته فضحك حاتم وهوينظر لفريد وام فريد تحته وينظر اليهم فريد وينظر الى اخته فقال لفريد انت سخنت على اختك ياعرص والا على امك هات اختك وتعالوا جنبنا قربوامننا شويه ياحبايبى وفعلا قربوا و اخته تقريبا نايمه جنب امها على الارض ولما قربت فريده من حاتم وكان مطلع زوبره من البنطلون لقى فريده بتبص عليه وبتلحس شفايفها بلسانها وامها نفس الامر وفريد كمان زايهم كأنهم متفقين وحاتم مسك زوبره يدعك وبص ليهم هيموتوا عليه ضحك وبصلهم نفسكوا فيه هزورا رأسهم بنعم وقالهم بس ماما الاول وبص لام فريد وقلها نفسك فيه ياحبيبتى وام فريد بتعض على شفايها وهو ايد بتدعك زوبره وايد بتدعك بزاز ام فريد قالها تانى نفسك فيه ياهاله ياحبيبتى هزت دماغها بنعم قالها حاضر ياحبيبتى تعالى يافريد وساب بزاز ام فريد ومد ايده على بزاز فريده يدعك فيها من فوق السنتيانه ونزع حاتم السنتيانه عن بزازفريده ليرى حلمات بزازها الورديه الصغيره ليتمكن من عصرها وفرك حلمتها و زبه بين بزاز ام فريد وقالها دعكي زوبرى ببزازك يا غاليه وبدأت ام فريد تحضن زوبر حاتم ببزازها وهو بيدعك ويعصر بزاز فريده ومال على فريده بفمه ليمص حلمات بزازها الورديه وقال لفريد تعرف تعمل كده ترضع البزاز الحلوه دى وتمص حلمتهم كده نفسك ترضعهم هز رأسه نعم
قاله لف ياعرص قلع ماما الكلوت وتعالى ارضعهم وام فريد سمعت كده رفعت رجليها من على الارض استعداد لقلع كلوتها فاسرع فريد بمحاولت خلع الكلوت وامه رافعة طيزها من على الارض علشان يعرى فلقات طيازها لحبيبه حاتم الذى يركب على بطن ام فريد وينام على بزازفريده يرضع في


(/ 472472418/642999625803836/?type=3)
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%