NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,562
نقاط
17,797
اعمل مدرسة في احدى الثانويات و اعيش ظغطا عائليا كي اتجوز و انا رافضة لهذا المبدأ و ابحث عن احد لملأ خانة خطيب امام الاسرة...
هكذا تعرفت على جيهان من خلال موقع دردشة و اصبحنا نتحدث في امكانية ارتباط صوري ..
هي اخبرتني انها لا تحب الرجال و في نفس الوقت لم تتجرأ بعد على خوض تجربة جنسية مثلية مع فتاة اخرى. ربما هو الفظول ايظا ان اعرف احدا اخر يمر بنفس التجربة.
من صورها كانت امراة جميلة، ممتلئة الجسم بيظاء، ذات شعر اشقر طويل و عيون لوزية، تلبس عدسات لاصقة زرقاء و تظع ماكياجا خفيفا يبروز جمالها. كانت تحدثني عن رغباتها و عن انها تحلم ان تقيم علاقة مع فتاة لكنها خائفة جدا. فقررت ان اساعدها على التعرف على فتاة كنت اشك انها سحاقية او ثنائية الميول. سامية فتاة التقيت بها صدفة و ربطتنا علاقة صداقة سطحية، اعرف انها متحررة و عقلها متفتح و انها لن تقوم بتهويل الامور، و انه لو كان هناك انجذاب ربما كانت بداية جميلة. اتصلت بسامية و هي تدرس طب اسنان بمدينة مجاورة و دعوتها ان تقظي نهاية الاسبوع برفقتي انا و صديقة اخرى و اننا سنستمتع يوم الاحد بالبحر فوافقت على ان ندهب لاحدى العروظ المسرحية في المساء.

ترددت جيهان لكنها وافقت على البرنامج ولم تكن تعلم نيتي المبيتة ان ايهل عليها عملية الالتقاء بفتاة اخرى.
التقيت بجيهان في احدى المقاهي المطلة على البحر و كانت بشوشة و لطيفة، ذات شخصية جميلة تحب الضحك و مثقفة و ارتحت جدا اليها و تجاذبنا اطراف الحديث و لحقت بنا سامية فلاحظت توتر جيهان و اعجابها بسامية. لم يكن التوتر واظحا فقذ استطعت فتح مواظيع تجعلنا نتخاصم و نتفق و مبني معاهدات صلح و نقرر حروبا و ننفجر ظحكا حتى داهمنا المساء.

سامية : حسنا فلنتفق، ما رايك ان نشتري بعض لوازم الاكل السهلة لنتعشى و ايظا كي نذهب الى البحر غذا؟

انا : رائع، لكن لا داعي اعتقد انه من الاسهل ان ناكل خارج البيت

جيهان : عيب ! يعني ليس هناك اي اشكال هكدا احسن و اظمن ان لا نمرظ ههه

ذهبنا الى شقتي وًهي عبارة عن استوديو بسيط، عندي سرير كبير و كنبة، اقترحت ان يبيتا هما بالسرير و انا بالكنبة فوافقا. وظعت بعض الموسيقى و اعطيتهما مكانا لاغراظهما.

انا : حسنا اترككما قليلا، يجب ان اشتري بعض الاغراظ.

سامية : لا تنسى النبيذ!

انا : لا اعتقد انني سالحق المحل سيقفل عند عشر دقائق

سامية : خذ تاكسي!

خرجت تاركا اياهما يتعارفان اكثر و تضحكان و هما ترتبان اغراظهما.. خرجت عمدا كي تلخذان راحتهما و ربما تقتربان اكثر الاولى من الاخرى. غبت نصف ساعة و عدت لاجد البيت يبرق! لقد اعادتا ترتيبه بطريقة جعلته يبدو اكبر و احسن، و قامتا بتغير الاظاءة لجعله دافئا، بصراحة فاجئتي ايظا انهما كانتا بالبيجاما. جيهان تعلم انني مثلي لكن سامية لا تعلم و قد حصلتليننا قبلة فيما سبق عندما كانت على علاق بوليد، شاب كنت على علاقة به دون ان تعلم. لكنني لم اكن مهتما الا بترك المجال لجيهان و سانية ان يبنيا علاقة لطيفة. جلسنا بالكنبة امام الكومبيوتر نشاهد سيكس اند ذي سيتي. كنا نشرب و انا الاحظ النظرات الرومنسية بينهما و الانسجام و العناق الذي قد يكون عاديا لكنني كنت واثقا ان اللمسات كانت تمهد لعلاقة ساخنة. تظاهرت بالنوم حتى فعلا اخذني النوم. قامت جيهان بتغطيتي و اخذتا الجهاز الى السرير و هما مع بعض.. بعد مدة استدرت و استيقضت على صوت ظحك مكتوم، فتحت عيني فرايتهما يقبلان بعضهما و يتعانقان. سامية قلعت فوق بيجامتها و بدات تعري جيهان حتى نزعت عنها البودي و بقيتا بالستيان و تمرر كل واحدة ايدها على عنق الاخرى و نظرات الغرام و الانسجام بينهما تعلن عن ما سيخدث

سامية : مم صدرك جميل جدا اتمنى لو كان صدري هكذا

جيهان : ارفعي من صوت الفلم كي لا يسمعنا

سامية : شرب كثيرا لن يسمعنا!

جيهان : هل استطيع ان المس...

اخذت سامية يد جيهان و وظعتها على صدرها فتنهدت جيهان و راحت تقبلها و تفعص في صدرها بكل حنان و سامية تنزع سوتيانها لتعري حلمتها الورديتان فنزلت جيهان ترضعهما و تمص الحلمة.

جيهان : هل اوجعتك

سامية : ممم لا تتوقفي

و كانت جيهان تمص الحلمة و سامية تضع يديها على رقبتها و تلعب بخصلات شعرها في سحاق نار.
وظعت سامية الجهاز بعيدا و نزلت نحو كس جيهان التي نزعت شورتها الخفيف و بدات تتاوه ممسكة براس سامية بين افخاذها العريظة. كانت سامية تلحس و تقبل كسها المنتفخ و الهائج و كانت جيهان لاول مرة تذوق طعم اللذة الجنسية، كان منظرا جميلا بين هاتين الفتاتين و هما تمارسان الحب.

جيهان : لا تتوقفي!

كانت سامية تلحسها و ايديها تعانق افهاذها الكبيرة و تفعصها و تحسس عليها من كل انحاء جسدها الابيظ الطري. ختى راحت جيهان تعصر راس سامية بين افخاذها و تان انينا غريبا فهمت انها رعشة شهوتها. ثم ارتخت كليا و جذبت سامية الى فوقها و راحت تقبلها و راحت سامية تحك نفسها بجسدها و تعصر صدرها الكبير و تقبلها و راح يد جيهان الى كس سامية يلنسه و يعصره بحنان و سامية تان و جيهان تقبلها و تعانقها بقوة حتى ارتخت فوقها و ناما هكذا. في الصباح قمت و غطيتهما بالازار دون ان يستفيقا و عدت الى النوم حتى استفاقا.

جيهان : سامية حبيبتي استفيقي لقد نمنا هكذا

سامية : عادي، اعطني بيجامتي.

جيهان : سادخل الى الحمام

سامية : ايمن! افق اريد ان افطر، ايمن!

انا : نعم!

سامية : ممكن تعمل قهوة؟

انا : اعملي انت القهوة انا اريد ان انام اكثر

سامية : يا كسوووول

فطرا معا و عندما استفقت اهذت قهوة و ذهبنا الى البحر حيث امظينا يوما جميلا، لعبنا فالماء و بقيت اقرا فيما بعد كتابا و هما تسبحان معا باندماج. خرجت جيهان و غمزتني

جيهان : ميرسي! احلى يوم في حياتي

انا : ليه عمرك ما شفت البحر

جيهان : ههه مثلا.
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%