د
دكتور نسوانجي
ضيف
انا كنت بسكن في بيت عندو شكل عمارة بس هو فيه اتنين شقق بيشوفو فبعض، في البيت الأول سكنت انا واهلي، وفي البيت اللي مقابلو سكن واحدكبير شوية في السن هو امراته....انا سمعت الكلام ده من اهلي
لم أبدي بهما اي اهتمام في بادئ الأمر فقد كنت اراه يخرج من البيت احيانا وادركت أنه كبير في السن لكن الامر الذي لم اكن اتوقعه هو ان زوجته صغيرة في السن حيث ادركت ذلك في احد الايام حينما التقيتها بالصدفة في بيتنا. لم اصدق نفسي لما رايته انها مزة اخر طراز جسم مليان وصدر واقف ومؤخرة كبيرة ومشدودة ووجه جميل .........قمر من الاخر
سلمت عليها بالكلام عادي ومريت ولكني وجدت نفسي افكر فيها واتخيل نفسي امارس الجنس معاها ولم اكن اتوقع انها ممكن تجي الفرصة اللي تخلي الحلم ده حقيقة
بعد كده ابتديت اتقابل معاها عادي في المنزل ولا في السلالم لكن كنت لا استطيع ان اصارحها بشيء وابتدت تكبر في عقلي وافكر فيها كتير وفي يوم بالصيف كنت قاعد بالسلالم امام باب جارتنا واكتشفت ان الباب فيه كسر كبير على شكل خط مستقيم تستطيع من خلالو تشوف البيت ،رحت اشوف اذا كان ممكن ابص عليها واشوفها فوجئت انها لابسة ملابس خفيفة في اللون الاسود ....وفخاذها البيضة مبينة ونصف صدرها وكل معالمها واضحة....زبي كاد ينفجر لم استطع ان ابعد عن الباب وهي رايحة وجاية وفي لحظة وقفت امام الكسر ده وابتدت تبص ، انا في الاول هربت وبعدين كنت اريد ان ابص عليها ثانية فلقيتها حاطة غسيل في مدخل البيت يعني امام الباب وقاعدة على كرسي وفاتحة رجليها وكانت لابسة كيلوت احمر
بس هي عملت كده علشان تتاكد مبين بيبص عليها وانا من هول ما رايت ما عدتش قادر ابعد عن الباب وفي لحظة قامت بسرعة وفتحت الباب ولم اتمكن من الهرب جيدا فوجدتني في الدرج التاني ولكن لم تكلمني عن شيء فقط قالت لي اهلا كيف حالك وانا متلخبط ومش عارف اقول ايه المهم رديت عليها وغلقت الباب ودخلت ، انا لم افهم شيء وبقيت جالسا مدة من الزمن في السلالم وبعدين قلت في نفسي لازم ابص عليها تاني .رحت اتسلل لغاية الباب ولقيتها لسة بتغسل لكن كانت مرة مرة تطلع بعينيها في الكسر مباشرة وبعدين قلعت الروب الخفيف اللي كانت لابساه وقعدت تغسل فيه و مش لابسة غير الكيلوت الاحمر والسنتيان بس وتطلع على الكسر .....
انا النار شعلت فيا .....لكن كنت متردد وبعد كده قلعت السنتيان وغسلتوا ...لما شفت صدرها لم اتمالك اعصابي ودقيت على الباب فتحت علي دخلت مباشرة اخذتها بين ايدي وبقيت ابوس فيها وفي صدرها واحط ايدي على كسها وهي بتتوجع بعدين اخدتني من ايدي على الغرفة وايبتدت تقلع لي ملابسي وتقول ، انا كمان كان نفسي فيك وكنت عارفة مشاعرك من خلال حركاتك وكلامك معي ولما تاكدت انك انت ورا الباب فرحت ...قلت لها وعرفتي زاي ..قالت انا كنت شايفة الكسر بس كنت لم بطلع عليه اشوف النور من خلالو ولما اطلعت فيه اليوم شفت انو مظلم وفي واحد وراه وبعدين بدات تبوس فية وانا بلعب بصدرها وبعدين حطت زبي في فمها واخذت تمص بس فعلا كانت تعرف تمص غاية في الروعة وبعدين اخدت امص لها في كسها و في صدرها و اشد عليها في طيزها بقوة وبعدين اخدت زبي وحطيتو في كسها وهي بتتوجع وانا بدخلو بقوة وكنت مستمتع اوي وبعدين اخدنا وضعية تانية ونفس الشيء وبعدين اخدنا وضعية تالتة ولكن دخلتو في طيزها هاد المرة ورفكتو بقوة وهي تتأوح وبعدين ادزوشنا ومن يومها وهي وقت ما يكون جوزها مش بالبيت تتصل بي واكون عندها لغاية ما سافرت وقضيت معاها احلى تلات سنوات ولسة بروح عندها من ساعة الى اخرى
لم أبدي بهما اي اهتمام في بادئ الأمر فقد كنت اراه يخرج من البيت احيانا وادركت أنه كبير في السن لكن الامر الذي لم اكن اتوقعه هو ان زوجته صغيرة في السن حيث ادركت ذلك في احد الايام حينما التقيتها بالصدفة في بيتنا. لم اصدق نفسي لما رايته انها مزة اخر طراز جسم مليان وصدر واقف ومؤخرة كبيرة ومشدودة ووجه جميل .........قمر من الاخر
سلمت عليها بالكلام عادي ومريت ولكني وجدت نفسي افكر فيها واتخيل نفسي امارس الجنس معاها ولم اكن اتوقع انها ممكن تجي الفرصة اللي تخلي الحلم ده حقيقة
بعد كده ابتديت اتقابل معاها عادي في المنزل ولا في السلالم لكن كنت لا استطيع ان اصارحها بشيء وابتدت تكبر في عقلي وافكر فيها كتير وفي يوم بالصيف كنت قاعد بالسلالم امام باب جارتنا واكتشفت ان الباب فيه كسر كبير على شكل خط مستقيم تستطيع من خلالو تشوف البيت ،رحت اشوف اذا كان ممكن ابص عليها واشوفها فوجئت انها لابسة ملابس خفيفة في اللون الاسود ....وفخاذها البيضة مبينة ونصف صدرها وكل معالمها واضحة....زبي كاد ينفجر لم استطع ان ابعد عن الباب وهي رايحة وجاية وفي لحظة وقفت امام الكسر ده وابتدت تبص ، انا في الاول هربت وبعدين كنت اريد ان ابص عليها ثانية فلقيتها حاطة غسيل في مدخل البيت يعني امام الباب وقاعدة على كرسي وفاتحة رجليها وكانت لابسة كيلوت احمر
بس هي عملت كده علشان تتاكد مبين بيبص عليها وانا من هول ما رايت ما عدتش قادر ابعد عن الباب وفي لحظة قامت بسرعة وفتحت الباب ولم اتمكن من الهرب جيدا فوجدتني في الدرج التاني ولكن لم تكلمني عن شيء فقط قالت لي اهلا كيف حالك وانا متلخبط ومش عارف اقول ايه المهم رديت عليها وغلقت الباب ودخلت ، انا لم افهم شيء وبقيت جالسا مدة من الزمن في السلالم وبعدين قلت في نفسي لازم ابص عليها تاني .رحت اتسلل لغاية الباب ولقيتها لسة بتغسل لكن كانت مرة مرة تطلع بعينيها في الكسر مباشرة وبعدين قلعت الروب الخفيف اللي كانت لابساه وقعدت تغسل فيه و مش لابسة غير الكيلوت الاحمر والسنتيان بس وتطلع على الكسر .....
انا النار شعلت فيا .....لكن كنت متردد وبعد كده قلعت السنتيان وغسلتوا ...لما شفت صدرها لم اتمالك اعصابي ودقيت على الباب فتحت علي دخلت مباشرة اخذتها بين ايدي وبقيت ابوس فيها وفي صدرها واحط ايدي على كسها وهي بتتوجع بعدين اخدتني من ايدي على الغرفة وايبتدت تقلع لي ملابسي وتقول ، انا كمان كان نفسي فيك وكنت عارفة مشاعرك من خلال حركاتك وكلامك معي ولما تاكدت انك انت ورا الباب فرحت ...قلت لها وعرفتي زاي ..قالت انا كنت شايفة الكسر بس كنت لم بطلع عليه اشوف النور من خلالو ولما اطلعت فيه اليوم شفت انو مظلم وفي واحد وراه وبعدين بدات تبوس فية وانا بلعب بصدرها وبعدين حطت زبي في فمها واخذت تمص بس فعلا كانت تعرف تمص غاية في الروعة وبعدين اخدت امص لها في كسها و في صدرها و اشد عليها في طيزها بقوة وبعدين اخدت زبي وحطيتو في كسها وهي بتتوجع وانا بدخلو بقوة وكنت مستمتع اوي وبعدين اخدنا وضعية تانية ونفس الشيء وبعدين اخدنا وضعية تالتة ولكن دخلتو في طيزها هاد المرة ورفكتو بقوة وهي تتأوح وبعدين ادزوشنا ومن يومها وهي وقت ما يكون جوزها مش بالبيت تتصل بي واكون عندها لغاية ما سافرت وقضيت معاها احلى تلات سنوات ولسة بروح عندها من ساعة الى اخرى
