NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

اخو الشريفة

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
2 يناير 2025
المشاركات
7
مستوى التفاعل
34
نقاط
166
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
نحن ثلاث اخوه .. الاخت الكبري في ال45 من عمرها حاليا .. واخي مهاجر منذ زمن وهو حاليا في ال38 من عمره .. وانا نادر في ال30 ..
لكن .. تلك القصة تبدا منذ زمن .. 15 عام في الواقع !
بعد وفاة ابي وامي .. كنت مراهق في ال14 من عمري .. وكنت مضطر للحياة مع اختي المتزوجة ..
ايناس .. الملتزمة المتدينة المحترمة .. المتزوجة من عامين .. حينها كانت في ال29 من عمرها ..
شابة جميلة .. جسد نافر يشبه جسد اللاتينيات ( بسبب الجيم الذي لم تنقطع عنه منذ كانت 19 عام ) .. والمميز فيها انها طويلة مقارنة بالنساء .. فهي 174 سم .. مع وزن بين ال85 حتي ال90 .. ودون كرش !!
كانت الحياة عادية جدا .. وهي كانت تحاول بكل الطرق ان تعوضني عن غياب امي .. وانا كنت هادئ جدا .. مراهق غير متطلب ..
سافر زوجها .. وظللت انا وهي وابنتها الرضيعة سويا .. حتي باغتني ذات يوم حديث مع صديق مع تفكير جديد عليا :
  • انا امبارح كنت واقف في البلكونة وشفت جارتنا بترضع ابنها
  • ايوة وايه المشكلة ؟
  • ايه يا عم نادر ؟ بقولك شفتها بترضع .. يعني شفت بزازها وحلماتها وهي بتتشفط .. الولية بزازها فشيخه انا جبتهم مرتين وانا بتفرج

لم افكر كثيرا في كلماته .. فلم اقتحم ذاك العالم من قبل .. وخلفيتي المتدينه جعلتني ازدري ما فعله اصلا ..
لكن .. وانا في المنزل وبعد الغداء .. عندما وجدت اختي تخرج ثديها الايمن وتضعه في فم ابنتها .. شعرت ببعض الاختلاف في تفكيري .
ما هذا الاحساس ؟ لماذا عقلي مشتت هكذا ؟!
صرفت عن نفسي ذاك التفكير سريعا .. ومرت بعد ذاك اليوم بضعه ايام اخري ..
الي ذاك اليوم .. الذي لم ولن انساه ابدا ..
كان صديقي ذاك واثنين اخرين معي في منزلي .. وعادت هي من عملها ..
صحيح .. نسيت ان اخبركم انها تعمل كمدرسة لغة انجليزية .. وكانت من حين للاخر تعطيني انا واصدقائي بعض الدروس ..
دخلت علينا لتري ماذا نفعل .. وهي تعلم ان اختباراتنا قد اقتربت .. فقالت لنا ان نتجهز لانها ستعطينا درس في الانجليزي حالا ..
ذهبت لغرفتها وعادت الينا .. وجلست معنا وبدات في تدريسنا ..
وبعد خمسه دقائق فوجئنا بصوت بكاء ابنتها ..
  • مانا كنت لسه عندك وكنتي نايمة
  • اجيبهالك ؟
  • اه هاتها يا نادر معلش

ذهبت وجلبت ابنة اختي الرضيعة .. ظلت تبكي .. اخذتها اختي وبدون تردد اخرجت ثديها ووضعته في فم ابنتها ..
امام اصدقائي !!
انا اعلم ما كانت تفكر به .. فهي ترانا ***** صغار .. لكن بنظرة صغيرة علي وجوه اصدقائي .. ستري ثلاثة من الضباع الصغيرة الشرهة .. وامامهم قطعة من اللحم الشهي .
اياديهم لم تفارق ازبارهم .. وهم محتمين بالطاولة لكي لا تري اختي ما يفعلوا .
ومر اليوم بطيئا جدا .. وانا اكاد احترق من المليون تفكير المجتاحين لعقلي .. ماذا افعل ؟
بعد ذاك اليوم .. زادت زيارات اصدقائي لي .. واصبح بيتي هو المكان الرئيسي للدراسة .. ولرؤية اثداء اختي ايضا !!

( يتبع )

2SezhJV.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: Mada6666, ميدو الجنتل, النسر المحلق و 9 آخرين
نحن ثلاث اخوه .. الاخت الكبري في ال45 من عمرها حاليا .. واخي مهاجر منذ زمن وهو حاليا في ال38 من عمره .. وانا نادر في ال30 ..
لكن .. تلك القصة تبدا منذ زمن .. 15 عام في الواقع !
بعد وفاة ابي وامي .. كنت مراهق في ال14 من عمري .. وكنت مضطر للحياة مع اختي المتزوجة ..
ايناس .. الملتزمة المتدينة المحترمة .. المتزوجة من عامين .. حينها كانت في ال29 من عمرها ..
شابة جميلة .. جسد نافر يشبه جسد اللاتينيات ( بسبب الجيم الذي لم تنقطع عنه منذ كانت 19 عام ) .. والمميز فيها انها طويلة مقارنة بالنساء .. فهي 174 سم .. مع وزن بين ال85 حتي ال90 .. ودون كرش !!
كانت الحياة عادية جدا .. وهي كانت تحاول بكل الطرق ان تعوضني عن غياب امي .. وانا كنت هادئ جدا .. مراهق غير متطلب ..
سافر زوجها .. وظللت انا وهي وابنتها الرضيعة سويا .. حتي باغتني ذات يوم حديث مع صديق مع تفكير جديد عليا :
  • انا امبارح كنت واقف في البلكونة وشفت جارتنا بترضع ابنها
  • ايوة وايه المشكلة ؟
  • ايه يا عم نادر ؟ بقولك شفتها بترضع .. يعني شفت بزازها وحلماتها وهي بتتشفط .. الولية بزازها فشيخه انا جبتهم مرتين وانا بتفرج

لم افكر كثيرا في كلماته .. فلم اقتحم ذاك العالم من قبل .. وخلفيتي المتدينه جعلتني ازدري ما فعله اصلا ..
لكن .. وانا في المنزل وبعد الغداء .. عندما وجدت اختي تخرج ثديها الايمن وتضعه في فم ابنتها .. شعرت ببعض الاختلاف في تفكيري .
ما هذا الاحساس ؟ لماذا عقلي مشتت هكذا ؟!
صرفت عن نفسي ذاك التفكير سريعا .. ومرت بعد ذاك اليوم بضعه ايام اخري ..
الي ذاك اليوم .. الذي لم ولن انساه ابدا ..
كان صديقي ذاك واثنين اخرين معي في منزلي .. وعادت هي من عملها ..
صحيح .. نسيت ان اخبركم انها تعمل كمدرسة لغة انجليزية .. وكانت من حين للاخر تعطيني انا واصدقائي بعض الدروس ..
دخلت علينا لتري ماذا نفعل .. وهي تعلم ان اختباراتنا قد اقتربت .. فقالت لنا ان نتجهز لانها ستعطينا درس في الانجليزي حالا ..
ذهبت لغرفتها وعادت الينا .. وجلست معنا وبدات في تدريسنا ..
وبعد خمسه دقائق فوجئنا بصوت بكاء ابنتها ..
  • مانا كنت لسه عندك وكنتي نايمة
  • اجيبهالك ؟
  • اه هاتها يا نادر معلش

ذهبت وجلبت ابنة اختي الرضيعة .. ظلت تبكي .. اخذتها اختي وبدون تردد اخرجت ثديها ووضعته في فم ابنتها ..
امام اصدقائي !!
انا اعلم ما كانت تفكر به .. فهي ترانا ***** صغار .. لكن بنظرة صغيرة علي وجوه اصدقائي .. ستري ثلاثة من الضباع الصغيرة الشرهة .. وامامهم قطعة من اللحم الشهي .
اياديهم لم تفارق ازبارهم .. وهم محتمين بالطاولة لكي لا تري اختي ما يفعلوا .
ومر اليوم بطيئا جدا .. وانا اكاد احترق من المليون تفكير المجتاحين لعقلي .. ماذا افعل ؟
بعد ذاك اليوم .. زادت زيارات اصدقائي لي .. واصبح بيتي هو المكان الرئيسي للدراسة .. ولرؤية اثداء اختي ايضا !!

( يتبع )

2SezhJV.md.jpg
حلوووووووة كمل
 
نحن ثلاث اخوه .. الاخت الكبري في ال45 من عمرها حاليا .. واخي مهاجر منذ زمن وهو حاليا في ال38 من عمره .. وانا نادر في ال30 ..
لكن .. تلك القصة تبدا منذ زمن .. 15 عام في الواقع !
بعد وفاة ابي وامي .. كنت مراهق في ال14 من عمري .. وكنت مضطر للحياة مع اختي المتزوجة ..
ايناس .. الملتزمة المتدينة المحترمة .. المتزوجة من عامين .. حينها كانت في ال29 من عمرها ..
شابة جميلة .. جسد نافر يشبه جسد اللاتينيات ( بسبب الجيم الذي لم تنقطع عنه منذ كانت 19 عام ) .. والمميز فيها انها طويلة مقارنة بالنساء .. فهي 174 سم .. مع وزن بين ال85 حتي ال90 .. ودون كرش !!
كانت الحياة عادية جدا .. وهي كانت تحاول بكل الطرق ان تعوضني عن غياب امي .. وانا كنت هادئ جدا .. مراهق غير متطلب ..
سافر زوجها .. وظللت انا وهي وابنتها الرضيعة سويا .. حتي باغتني ذات يوم حديث مع صديق مع تفكير جديد عليا :
  • انا امبارح كنت واقف في البلكونة وشفت جارتنا بترضع ابنها
  • ايوة وايه المشكلة ؟
  • ايه يا عم نادر ؟ بقولك شفتها بترضع .. يعني شفت بزازها وحلماتها وهي بتتشفط .. الولية بزازها فشيخه انا جبتهم مرتين وانا بتفرج

لم افكر كثيرا في كلماته .. فلم اقتحم ذاك العالم من قبل .. وخلفيتي المتدينه جعلتني ازدري ما فعله اصلا ..
لكن .. وانا في المنزل وبعد الغداء .. عندما وجدت اختي تخرج ثديها الايمن وتضعه في فم ابنتها .. شعرت ببعض الاختلاف في تفكيري .
ما هذا الاحساس ؟ لماذا عقلي مشتت هكذا ؟!
صرفت عن نفسي ذاك التفكير سريعا .. ومرت بعد ذاك اليوم بضعه ايام اخري ..
الي ذاك اليوم .. الذي لم ولن انساه ابدا ..
كان صديقي ذاك واثنين اخرين معي في منزلي .. وعادت هي من عملها ..
صحيح .. نسيت ان اخبركم انها تعمل كمدرسة لغة انجليزية .. وكانت من حين للاخر تعطيني انا واصدقائي بعض الدروس ..
دخلت علينا لتري ماذا نفعل .. وهي تعلم ان اختباراتنا قد اقتربت .. فقالت لنا ان نتجهز لانها ستعطينا درس في الانجليزي حالا ..
ذهبت لغرفتها وعادت الينا .. وجلست معنا وبدات في تدريسنا ..
وبعد خمسه دقائق فوجئنا بصوت بكاء ابنتها ..
  • مانا كنت لسه عندك وكنتي نايمة
  • اجيبهالك ؟
  • اه هاتها يا نادر معلش

ذهبت وجلبت ابنة اختي الرضيعة .. ظلت تبكي .. اخذتها اختي وبدون تردد اخرجت ثديها ووضعته في فم ابنتها ..
امام اصدقائي !!
انا اعلم ما كانت تفكر به .. فهي ترانا ***** صغار .. لكن بنظرة صغيرة علي وجوه اصدقائي .. ستري ثلاثة من الضباع الصغيرة الشرهة .. وامامهم قطعة من اللحم الشهي .
اياديهم لم تفارق ازبارهم .. وهم محتمين بالطاولة لكي لا تري اختي ما يفعلوا .
ومر اليوم بطيئا جدا .. وانا اكاد احترق من المليون تفكير المجتاحين لعقلي .. ماذا افعل ؟
بعد ذاك اليوم .. زادت زيارات اصدقائي لي .. واصبح بيتي هو المكان الرئيسي للدراسة .. ولرؤية اثداء اختي ايضا !!

( يتبع )

2SezhJV.md.jpg
استمر
فى انتظار المزيد من الابداع والتميز
 
الجزء الاول قصير جدا لأن يصبح جزء من قصة
رجاء إطالة الأجزاء القادمة
ونشرها هنا كتعليق تحت القصة وطلب الدمج
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل وماتتاخر
 
الجزء الاول قصير جدا لأن يصبح جزء من قصة
رجاء إطالة الأجزاء القادمة
ونشرها هنا كتعليق تحت القصة وطلب الدمج
انا فاهم .. بس الفكرة اني مش هقدر اكتب كله مع بعضه ... خصوصا ان اغلب الاحداث حصلت بجد والاحداث مكانتش طويلة وكانت بتحصل علي فترات فانا بحاول اضيف شوية حاجات واظبط الموضوع بحيث اخلي الاحداث متصلة مش بعيده عن بعضها زي ما حصلت في الحقيقة
 
بالطبع تطورت الامور سريعا .. فبعدما كانت أعين اصدقائي تلتهم جسد اختي عندما ترتدي امامهم ملابس المنزل الضيقة .. واثدائها عندما تخرجهم لرضاعة ابنتها ..
اصبحت سوائلهم تملأ ملابسها في الحمام .. واحيانا نعالها او جزمها .
وكنت احرص علي ان اقوم باخفاء اي اثر لذلك حتي لا تلاحظ هي ما يحدث .. او تعتبرني انا الفاعل مثلا !!
حتي يوم .. في الصباح الباكر كانت هي ترتدي جزمة من جزمها لتذهب للعمل .. لكنها عددلت عن رايها في اخر لحظة ونظرا لحرارة الجو .. وخلعت شرابها وارتدت ( شبشب خروج ) .. كعب ليس عالي ولكنه مثير جدا ..
لكن كان هناك مشكلة كبري !
ان هناك سائل من صديقي داخل هذا الشبشب !!
لكني لم ادرك او اتخيل انها سترتديه لذا لم انظفه ..
عندما وضعت قدمها بداخله كان قلبي ينبض بعنف .. وعندما قالت :
- ايه ده ؟ هو الشبشب مليان عرق كده ليه ؟
كان زبي يأن من الشهوة بسبب كلماتها .. وهي لا تعلم ان سائل صديقي المراهق اختلط بلحمها الناعم .. بل انها ستظل طوال النهار تسير فوقه !!
وهنا اتخذت قراري .. انني سأصارح اصدقائي بكل ما افكر فيه وانني اعلم ما يفعلون .
لكن عندما صارحتهم وجدتدهم يضحكون بشدة !!
  • وهو انت كنت متخيل اننا مش عارفين انك عارف ؟ كنا بنشوفك كمان وانت بتتجسس علينا واحنا بننجس هدوم اختك وجزمها
  • طب ايه رايكم بقي انها لبست الشبشب بتاع الخروج النهاردة وهو فيه لبنكم
  • خخخخخخخ احححححا .. اختك الشريفة بقت شرموطة
  • انا هتجنن بسبب اللي بيحصل ده
  • ماتشيلش هم .. سيبنا احنا نتعامل ونتمتع وطالما انت كمان مبسوط خلاص ماتشغلش مخك
  • بس حاسس ان كده غلط
  • لا طبعا مش غلط ولا حاجه .. هي بتنام امتي ؟ ونومها تقيل ولا خفيف ؟
  • نومها تقيل فشخ .. ده في مرة نامت ومكانش معايا مفتاح فضلت اخبط 3 ساعات انا والجيران كلهم علشان تفتح وفي الاخر كسرنا الباب وبرضه ماصحيتش
  • حلو ده .. هي بتنام عالساعة كام كده ؟
  • علي 10 مثلا علشان بتصحي بدري لشغلها
  • بتقفل اوضتها بالمفتاح ؟
  • اه طبعا .. احيانا بتنساها بس في الغالب بتقفل اه
  • طيب عايزينك تبوظ الكالون بحيث انها ماتقفلش النهاردة بالمفتاح .. واحنا هنجيلك علشان عايزين نشوفها بتلبس ايه وهي نايمة
  • احا .. بلاش هزار
  • مابنهزرش .. اسمع الكلام يا اما هنقول لكل المدرسة عاللي حصل وعلي كلامك لينا النهاردة
وافقت وانا خائف جدا .. لا اعلم ما سيحدث .. لكن وبحكم عمري وقتها كمراهق لم اكن اضع عواقب لما سيحدث .. كانت الشهوة تسيطر علي كل كياني وتفكيري بدون اي منافسة من اي شيء اخر .
اتي الليل سريعا .. وجدت هاتف المنزل يدق .. اجابت هي ثم اعطتني الهاتف :
  • خد يا نادر واحد صاحبك عايزك .. انا هدخل انام انا
  • تمام ماشي تصبحي علي خير
  • وانت من اهله
اخذت سماعة الهاتف منها ووضعتها علي اذني :
  • ايوة
  • خلاص تمام .. هي قالت انها داخلة تنام انا كنت متصل اتاكد انها نامت ولا لسه .. نصاية كده وهنجيلك علي ما تكون راحت شوية في النوم
مرت ساعة بعدها .. تلك الساعة مرت وكانها دهر .. اليوم بأكمله مر كانه خمس دقائق وتلك الساعة مرت كانها 100 عام !!
فتحت لهم الباب .. دخلوا وكان عددهم 3 كالعادة .. ذهبت لغرفة اختي بخطوات بطيئة .. وضعت اذني فلم اسمع اي صوت .. فتحت الباب ببطء وبهدوء .. واضأت النور خارج الغرفة بحيث يدخل النور لغرفتها بدون ما اضيئ نور الغرفة .. و .. و .. !!
وجدتها نائمة .. لا يوجد غطاء نظرا لحرارة الجو .. وهي ترتدي كاش مايوه قصير .. افخادها عارية .. وظهرها لنا ..
دخل اصدقائي .. وبدات نظرات الدهشة تعلو وجوههم من جمال جسدها الشبه عاري .. حتي ذهب واحد منهم للجهة الاخري ليري وجهها .. لنري عينيه متسعات علي اخرهم من الدهشة والشهوة !!
فلقد كان نصف اثدائها بالخارج .. وهنا بادر احدهم بمد يده ليزيح الكاش مايوه للاعلي قليلا ليكشف الجزء المتبقي من افخادها بمؤخرتها السمينة .. لنري اجمل منظر من الممكن ان تراه اعين مراهقين في الخامسة عشر من عمرهم ..
( هشرح بالعامية ) طيز كبيرة وطرية .. بفخاد ضخمه .. بجسم مشدود .. شيء مثالي ومابنشوفهوش غير في افلام السكس !!
طلعوا ازبارهم وبداوا في الدعك .. واللي كان واقف في وشها طلع بزازها بره وبدا يدعك فوقها .. كل ده وهي نايمة مابتتحركش .. بتتنفس بس
وبعد دقايق .. بداوا كلهم يزمجروا وينطروا لبنهم .. وحصلت المصيبة !!
اللي كان بينطر علي بزازها كتير من لبنه نزل علي وشها !!
عدلوا نفسهم وطلعوا جري من الاوضة خافوا من انها تصحي .. وقالولي لو ماصحيتش نضفها .. وسابوني واقف مش عارف اتصرف ازاي !!
فضلت واقف عند باب الشقة شوية متنح مش عارف المفروض اعمل ايه .. وبعدين استجمعت شجاعتي ورحت جبت مناديل من الحمام علشان ادخل امسحها وانضفها .
لما رحت عند اوضتها .. لقيت باب الاوضة مقفول فتخيلت ان اصحابي من لغبطتهم قفلوا الباب وراهم .. مديت ايدي افتح الباب براحة لقيت الباب مقفول بالمفتاح !!
وساعتها .. قلبي وقع في رجليا حرفيا !!!
( يتبع )



2SLi7rN.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: mido013, ميدو الجنتل, النسر المحلق و 5 آخرين
نحن ثلاث اخوه .. الاخت الكبري في ال45 من عمرها حاليا .. واخي مهاجر منذ زمن وهو حاليا في ال38 من عمره .. وانا نادر في ال30 ..
لكن .. تلك القصة تبدا منذ زمن .. 15 عام في الواقع !
بعد وفاة ابي وامي .. كنت مراهق في ال14 من عمري .. وكنت مضطر للحياة مع اختي المتزوجة ..
ايناس .. الملتزمة المتدينة المحترمة .. المتزوجة من عامين .. حينها كانت في ال29 من عمرها ..
شابة جميلة .. جسد نافر يشبه جسد اللاتينيات ( بسبب الجيم الذي لم تنقطع عنه منذ كانت 19 عام ) .. والمميز فيها انها طويلة مقارنة بالنساء .. فهي 174 سم .. مع وزن بين ال85 حتي ال90 .. ودون كرش !!
كانت الحياة عادية جدا .. وهي كانت تحاول بكل الطرق ان تعوضني عن غياب امي .. وانا كنت هادئ جدا .. مراهق غير متطلب ..
سافر زوجها .. وظللت انا وهي وابنتها الرضيعة سويا .. حتي باغتني ذات يوم حديث مع صديق مع تفكير جديد عليا :
  • انا امبارح كنت واقف في البلكونة وشفت جارتنا بترضع ابنها
  • ايوة وايه المشكلة ؟
  • ايه يا عم نادر ؟ بقولك شفتها بترضع .. يعني شفت بزازها وحلماتها وهي بتتشفط .. الولية بزازها فشيخه انا جبتهم مرتين وانا بتفرج

لم افكر كثيرا في كلماته .. فلم اقتحم ذاك العالم من قبل .. وخلفيتي المتدينه جعلتني ازدري ما فعله اصلا ..
لكن .. وانا في المنزل وبعد الغداء .. عندما وجدت اختي تخرج ثديها الايمن وتضعه في فم ابنتها .. شعرت ببعض الاختلاف في تفكيري .
ما هذا الاحساس ؟ لماذا عقلي مشتت هكذا ؟!
صرفت عن نفسي ذاك التفكير سريعا .. ومرت بعد ذاك اليوم بضعه ايام اخري ..
الي ذاك اليوم .. الذي لم ولن انساه ابدا ..
كان صديقي ذاك واثنين اخرين معي في منزلي .. وعادت هي من عملها ..
صحيح .. نسيت ان اخبركم انها تعمل كمدرسة لغة انجليزية .. وكانت من حين للاخر تعطيني انا واصدقائي بعض الدروس ..
دخلت علينا لتري ماذا نفعل .. وهي تعلم ان اختباراتنا قد اقتربت .. فقالت لنا ان نتجهز لانها ستعطينا درس في الانجليزي حالا ..
ذهبت لغرفتها وعادت الينا .. وجلست معنا وبدات في تدريسنا ..
وبعد خمسه دقائق فوجئنا بصوت بكاء ابنتها ..
  • مانا كنت لسه عندك وكنتي نايمة
  • اجيبهالك ؟
  • اه هاتها يا نادر معلش

ذهبت وجلبت ابنة اختي الرضيعة .. ظلت تبكي .. اخذتها اختي وبدون تردد اخرجت ثديها ووضعته في فم ابنتها ..
امام اصدقائي !!
انا اعلم ما كانت تفكر به .. فهي ترانا ***** صغار .. لكن بنظرة صغيرة علي وجوه اصدقائي .. ستري ثلاثة من الضباع الصغيرة الشرهة .. وامامهم قطعة من اللحم الشهي .
اياديهم لم تفارق ازبارهم .. وهم محتمين بالطاولة لكي لا تري اختي ما يفعلوا .
ومر اليوم بطيئا جدا .. وانا اكاد احترق من المليون تفكير المجتاحين لعقلي .. ماذا افعل ؟
بعد ذاك اليوم .. زادت زيارات اصدقائي لي .. واصبح بيتي هو المكان الرئيسي للدراسة .. ولرؤية اثداء اختي ايضا !!

( يتبع )

2SezhJV.md.jpg
كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
حط الجزء الجديد بتعليق واطلب الدمج
 
بالطبع تطورت الامور سريعا .. فبعدما كانت أعين اصدقائي تلتهم جسد اختي عندما ترتدي امامهم ملابس المنزل الضيقة .. واثدائها عندما تخرجهم لرضاعة ابنتها ..
اصبحت سوائلهم تملأ ملابسها في الحمام .. واحيانا نعالها او جزمها .
وكنت احرص علي ان اقوم باخفاء اي اثر لذلك حتي لا تلاحظ هي ما يحدث .. او تعتبرني انا الفاعل مثلا !!
حتي يوم .. في الصباح الباكر كانت هي ترتدي جزمة من جزمها لتذهب للعمل .. لكنها عددلت عن رايها في اخر لحظة ونظرا لحرارة الجو .. وخلعت شرابها وارتدت ( شبشب خروج ) .. كعب ليس عالي ولكنه مثير جدا ..
لكن كان هناك مشكلة كبري !
ان هناك سائل من صديقي داخل هذا الشبشب !!
لكني لم ادرك او اتخيل انها سترتديه لذا لم انظفه ..
عندما وضعت قدمها بداخله كان قلبي ينبض بعنف .. وعندما قالت :
- ايه ده ؟ هو الشبشب مليان عرق كده ليه ؟
كان زبي يأن من الشهوة بسبب كلماتها .. وهي لا تعلم ان سائل صديقي المراهق اختلط بلحمها الناعم .. بل انها ستظل طوال النهار تسير فوقه !!
وهنا اتخذت قراري .. انني سأصارح اصدقائي بكل ما افكر فيه وانني اعلم ما يفعلون .
لكن عندما صارحتهم وجدتدهم يضحكون بشدة !!
  • وهو انت كنت متخيل اننا مش عارفين انك عارف ؟ كنا بنشوفك كمان وانت بتتجسس علينا واحنا بننجس هدوم اختك وجزمها
  • طب ايه رايكم بقي انها لبست الشبشب بتاع الخروج النهاردة وهو فيه لبنكم
  • خخخخخخخ احححححا .. اختك الشريفة بقت شرموطة
  • انا هتجنن بسبب اللي بيحصل ده
  • ماتشيلش هم .. سيبنا احنا نتعامل ونتمتع وطالما انت كمان مبسوط خلاص ماتشغلش مخك
  • بس حاسس ان كده غلط
  • لا طبعا مش غلط ولا حاجه .. هي بتنام امتي ؟ ونومها تقيل ولا خفيف ؟
  • نومها تقيل فشخ .. ده في مرة نامت ومكانش معايا مفتاح فضلت اخبط 3 ساعات انا والجيران كلهم علشان تفتح وفي الاخر كسرنا الباب وبرضه ماصحيتش
  • حلو ده .. هي بتنام عالساعة كام كده ؟
  • علي 10 مثلا علشان بتصحي بدري لشغلها
  • بتقفل اوضتها بالمفتاح ؟
  • اه طبعا .. احيانا بتنساها بس في الغالب بتقفل اه
  • طيب عايزينك تبوظ الكالون بحيث انها ماتقفلش النهاردة بالمفتاح .. واحنا هنجيلك علشان عايزين نشوفها بتلبس ايه وهي نايمة
  • احا .. بلاش هزار
  • مابنهزرش .. اسمع الكلام يا اما هنقول لكل المدرسة عاللي حصل وعلي كلامك لينا النهاردة
وافقت وانا خائف جدا .. لا اعلم ما سيحدث .. لكن وبحكم عمري وقتها كمراهق لم اكن اضع عواقب لما سيحدث .. كانت الشهوة تسيطر علي كل كياني وتفكيري بدون اي منافسة من اي شيء اخر .
اتي الليل سريعا .. وجدت هاتف المنزل يدق .. اجابت هي ثم اعطتني الهاتف :
  • خد يا نادر واحد صاحبك عايزك .. انا هدخل انام انا
  • تمام ماشي تصبحي علي خير
  • وانت من اهله
اخذت سماعة الهاتف منها ووضعتها علي اذني :
  • ايوة
  • خلاص تمام .. هي قالت انها داخلة تنام انا كنت متصل اتاكد انها نامت ولا لسه .. نصاية كده وهنجيلك علي ما تكون راحت شوية في النوم
مرت ساعة بعدها .. تلك الساعة مرت وكانها دهر .. اليوم بأكمله مر كانه خمس دقائق وتلك الساعة مرت كانها 100 عام !!
فتحت لهم الباب .. دخلوا وكان عددهم 3 كالعادة .. ذهبت لغرفة اختي بخطوات بطيئة .. وضعت اذني فلم اسمع اي صوت .. فتحت الباب ببطء وبهدوء .. واضأت النور خارج الغرفة بحيث يدخل النور لغرفتها بدون ما اضيئ نور الغرفة .. و .. و .. !!
وجدتها نائمة .. لا يوجد غطاء نظرا لحرارة الجو .. وهي ترتدي كاش مايوه قصير .. افخادها عارية .. وظهرها لنا ..
دخل اصدقائي .. وبدات نظرات الدهشة تعلو وجوههم من جمال جسدها الشبه عاري .. حتي ذهب واحد منهم للجهة الاخري ليري وجهها .. لنري عينيه متسعات علي اخرهم من الدهشة والشهوة !!
فلقد كان نصف اثدائها بالخارج .. وهنا بادر احدهم بمد يده ليزيح الكاش مايوه للاعلي قليلا ليكشف الجزء المتبقي من افخادها بمؤخرتها السمينة .. لنري اجمل منظر من الممكن ان تراه اعين مراهقين في الخامسة عشر من عمرهم ..
( هشرح بالعامية ) طيز كبيرة وطرية .. بفخاد ضخمه .. بجسم مشدود .. شيء مثالي ومابنشوفهوش غير في افلام السكس !!
طلعوا ازبارهم وبداوا في الدعك .. واللي كان واقف في وشها طلع بزازها بره وبدا يدعك فوقها .. كل ده وهي نايمة مابتتحركش .. بتتنفس بس
وبعد دقايق .. بداوا كلهم يزمجروا وينطروا لبنهم .. وحصلت المصيبة !!
اللي كان بينطر علي بزازها كتير من لبنه نزل علي وشها !!
عدلوا نفسهم وطلعوا جري من الاوضة خافوا من انها تصحي .. وقالولي لو ماصحيتش نضفها .. وسابوني واقف مش عارف اتصرف ازاي !!
فضلت واقف عند باب الشقة شوية متنح مش عارف المفروض اعمل ايه .. وبعدين استجمعت شجاعتي ورحت جبت مناديل من الحمام علشان ادخل امسحها وانضفها .
لما رحت عند اوضتها .. لقيت باب الاوضة مقفول فتخيلت ان اصحابي من لغبطتهم قفلوا الباب وراهم .. مديت ايدي افتح الباب براحة لقيت الباب مقفول بالمفتاح !!
وساعتها .. قلبي وقع في رجليا حرفيا !!!
( يتبع )



2SLi7rN.md.jpg
كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 
بالطبع تطورت الامور سريعا .. فبعدما كانت أعين اصدقائي تلتهم جسد اختي عندما ترتدي امامهم ملابس المنزل الضيقة .. واثدائها عندما تخرجهم لرضاعة ابنتها ..
اصبحت سوائلهم تملأ ملابسها في الحمام .. واحيانا نعالها او جزمها .
وكنت احرص علي ان اقوم باخفاء اي اثر لذلك حتي لا تلاحظ هي ما يحدث .. او تعتبرني انا الفاعل مثلا !!
حتي يوم .. في الصباح الباكر كانت هي ترتدي جزمة من جزمها لتذهب للعمل .. لكنها عددلت عن رايها في اخر لحظة ونظرا لحرارة الجو .. وخلعت شرابها وارتدت ( شبشب خروج ) .. كعب ليس عالي ولكنه مثير جدا ..
لكن كان هناك مشكلة كبري !
ان هناك سائل من صديقي داخل هذا الشبشب !!
لكني لم ادرك او اتخيل انها سترتديه لذا لم انظفه ..
عندما وضعت قدمها بداخله كان قلبي ينبض بعنف .. وعندما قالت :
- ايه ده ؟ هو الشبشب مليان عرق كده ليه ؟
كان زبي يأن من الشهوة بسبب كلماتها .. وهي لا تعلم ان سائل صديقي المراهق اختلط بلحمها الناعم .. بل انها ستظل طوال النهار تسير فوقه !!
وهنا اتخذت قراري .. انني سأصارح اصدقائي بكل ما افكر فيه وانني اعلم ما يفعلون .
لكن عندما صارحتهم وجدتدهم يضحكون بشدة !!
  • وهو انت كنت متخيل اننا مش عارفين انك عارف ؟ كنا بنشوفك كمان وانت بتتجسس علينا واحنا بننجس هدوم اختك وجزمها
  • طب ايه رايكم بقي انها لبست الشبشب بتاع الخروج النهاردة وهو فيه لبنكم
  • خخخخخخخ احححححا .. اختك الشريفة بقت شرموطة
  • انا هتجنن بسبب اللي بيحصل ده
  • ماتشيلش هم .. سيبنا احنا نتعامل ونتمتع وطالما انت كمان مبسوط خلاص ماتشغلش مخك
  • بس حاسس ان كده غلط
  • لا طبعا مش غلط ولا حاجه .. هي بتنام امتي ؟ ونومها تقيل ولا خفيف ؟
  • نومها تقيل فشخ .. ده في مرة نامت ومكانش معايا مفتاح فضلت اخبط 3 ساعات انا والجيران كلهم علشان تفتح وفي الاخر كسرنا الباب وبرضه ماصحيتش
  • حلو ده .. هي بتنام عالساعة كام كده ؟
  • علي 10 مثلا علشان بتصحي بدري لشغلها
  • بتقفل اوضتها بالمفتاح ؟
  • اه طبعا .. احيانا بتنساها بس في الغالب بتقفل اه
  • طيب عايزينك تبوظ الكالون بحيث انها ماتقفلش النهاردة بالمفتاح .. واحنا هنجيلك علشان عايزين نشوفها بتلبس ايه وهي نايمة
  • احا .. بلاش هزار
  • مابنهزرش .. اسمع الكلام يا اما هنقول لكل المدرسة عاللي حصل وعلي كلامك لينا النهاردة
وافقت وانا خائف جدا .. لا اعلم ما سيحدث .. لكن وبحكم عمري وقتها كمراهق لم اكن اضع عواقب لما سيحدث .. كانت الشهوة تسيطر علي كل كياني وتفكيري بدون اي منافسة من اي شيء اخر .
اتي الليل سريعا .. وجدت هاتف المنزل يدق .. اجابت هي ثم اعطتني الهاتف :
  • خد يا نادر واحد صاحبك عايزك .. انا هدخل انام انا
  • تمام ماشي تصبحي علي خير
  • وانت من اهله
اخذت سماعة الهاتف منها ووضعتها علي اذني :
  • ايوة
  • خلاص تمام .. هي قالت انها داخلة تنام انا كنت متصل اتاكد انها نامت ولا لسه .. نصاية كده وهنجيلك علي ما تكون راحت شوية في النوم
مرت ساعة بعدها .. تلك الساعة مرت وكانها دهر .. اليوم بأكمله مر كانه خمس دقائق وتلك الساعة مرت كانها 100 عام !!
فتحت لهم الباب .. دخلوا وكان عددهم 3 كالعادة .. ذهبت لغرفة اختي بخطوات بطيئة .. وضعت اذني فلم اسمع اي صوت .. فتحت الباب ببطء وبهدوء .. واضأت النور خارج الغرفة بحيث يدخل النور لغرفتها بدون ما اضيئ نور الغرفة .. و .. و .. !!
وجدتها نائمة .. لا يوجد غطاء نظرا لحرارة الجو .. وهي ترتدي كاش مايوه قصير .. افخادها عارية .. وظهرها لنا ..
دخل اصدقائي .. وبدات نظرات الدهشة تعلو وجوههم من جمال جسدها الشبه عاري .. حتي ذهب واحد منهم للجهة الاخري ليري وجهها .. لنري عينيه متسعات علي اخرهم من الدهشة والشهوة !!
فلقد كان نصف اثدائها بالخارج .. وهنا بادر احدهم بمد يده ليزيح الكاش مايوه للاعلي قليلا ليكشف الجزء المتبقي من افخادها بمؤخرتها السمينة .. لنري اجمل منظر من الممكن ان تراه اعين مراهقين في الخامسة عشر من عمرهم ..
( هشرح بالعامية ) طيز كبيرة وطرية .. بفخاد ضخمه .. بجسم مشدود .. شيء مثالي ومابنشوفهوش غير في افلام السكس !!
طلعوا ازبارهم وبداوا في الدعك .. واللي كان واقف في وشها طلع بزازها بره وبدا يدعك فوقها .. كل ده وهي نايمة مابتتحركش .. بتتنفس بس
وبعد دقايق .. بداوا كلهم يزمجروا وينطروا لبنهم .. وحصلت المصيبة !!
اللي كان بينطر علي بزازها كتير من لبنه نزل علي وشها !!
عدلوا نفسهم وطلعوا جري من الاوضة خافوا من انها تصحي .. وقالولي لو ماصحيتش نضفها .. وسابوني واقف مش عارف اتصرف ازاي !!
فضلت واقف عند باب الشقة شوية متنح مش عارف المفروض اعمل ايه .. وبعدين استجمعت شجاعتي ورحت جبت مناديل من الحمام علشان ادخل امسحها وانضفها .
لما رحت عند اوضتها .. لقيت باب الاوضة مقفول فتخيلت ان اصحابي من لغبطتهم قفلوا الباب وراهم .. مديت ايدي افتح الباب براحة لقيت الباب مقفول بالمفتاح !!
وساعتها .. قلبي وقع في رجليا حرفيا !!!
( يتبع )



2SLi7rN.md.jpg
حلووووووووة اووووى
 
بالطبع تطورت الامور سريعا .. فبعدما كانت أعين اصدقائي تلتهم جسد اختي عندما ترتدي امامهم ملابس المنزل الضيقة .. واثدائها عندما تخرجهم لرضاعة ابنتها ..
اصبحت سوائلهم تملأ ملابسها في الحمام .. واحيانا نعالها او جزمها .
وكنت احرص علي ان اقوم باخفاء اي اثر لذلك حتي لا تلاحظ هي ما يحدث .. او تعتبرني انا الفاعل مثلا !!
حتي يوم .. في الصباح الباكر كانت هي ترتدي جزمة من جزمها لتذهب للعمل .. لكنها عددلت عن رايها في اخر لحظة ونظرا لحرارة الجو .. وخلعت شرابها وارتدت ( شبشب خروج ) .. كعب ليس عالي ولكنه مثير جدا ..
لكن كان هناك مشكلة كبري !
ان هناك سائل من صديقي داخل هذا الشبشب !!
لكني لم ادرك او اتخيل انها سترتديه لذا لم انظفه ..
عندما وضعت قدمها بداخله كان قلبي ينبض بعنف .. وعندما قالت :
- ايه ده ؟ هو الشبشب مليان عرق كده ليه ؟
كان زبي يأن من الشهوة بسبب كلماتها .. وهي لا تعلم ان سائل صديقي المراهق اختلط بلحمها الناعم .. بل انها ستظل طوال النهار تسير فوقه !!
وهنا اتخذت قراري .. انني سأصارح اصدقائي بكل ما افكر فيه وانني اعلم ما يفعلون .
لكن عندما صارحتهم وجدتدهم يضحكون بشدة !!
  • وهو انت كنت متخيل اننا مش عارفين انك عارف ؟ كنا بنشوفك كمان وانت بتتجسس علينا واحنا بننجس هدوم اختك وجزمها
  • طب ايه رايكم بقي انها لبست الشبشب بتاع الخروج النهاردة وهو فيه لبنكم
  • خخخخخخخ احححححا .. اختك الشريفة بقت شرموطة
  • انا هتجنن بسبب اللي بيحصل ده
  • ماتشيلش هم .. سيبنا احنا نتعامل ونتمتع وطالما انت كمان مبسوط خلاص ماتشغلش مخك
  • بس حاسس ان كده غلط
  • لا طبعا مش غلط ولا حاجه .. هي بتنام امتي ؟ ونومها تقيل ولا خفيف ؟
  • نومها تقيل فشخ .. ده في مرة نامت ومكانش معايا مفتاح فضلت اخبط 3 ساعات انا والجيران كلهم علشان تفتح وفي الاخر كسرنا الباب وبرضه ماصحيتش
  • حلو ده .. هي بتنام عالساعة كام كده ؟
  • علي 10 مثلا علشان بتصحي بدري لشغلها
  • بتقفل اوضتها بالمفتاح ؟
  • اه طبعا .. احيانا بتنساها بس في الغالب بتقفل اه
  • طيب عايزينك تبوظ الكالون بحيث انها ماتقفلش النهاردة بالمفتاح .. واحنا هنجيلك علشان عايزين نشوفها بتلبس ايه وهي نايمة
  • احا .. بلاش هزار
  • مابنهزرش .. اسمع الكلام يا اما هنقول لكل المدرسة عاللي حصل وعلي كلامك لينا النهاردة
وافقت وانا خائف جدا .. لا اعلم ما سيحدث .. لكن وبحكم عمري وقتها كمراهق لم اكن اضع عواقب لما سيحدث .. كانت الشهوة تسيطر علي كل كياني وتفكيري بدون اي منافسة من اي شيء اخر .
اتي الليل سريعا .. وجدت هاتف المنزل يدق .. اجابت هي ثم اعطتني الهاتف :
  • خد يا نادر واحد صاحبك عايزك .. انا هدخل انام انا
  • تمام ماشي تصبحي علي خير
  • وانت من اهله
اخذت سماعة الهاتف منها ووضعتها علي اذني :
  • ايوة
  • خلاص تمام .. هي قالت انها داخلة تنام انا كنت متصل اتاكد انها نامت ولا لسه .. نصاية كده وهنجيلك علي ما تكون راحت شوية في النوم
مرت ساعة بعدها .. تلك الساعة مرت وكانها دهر .. اليوم بأكمله مر كانه خمس دقائق وتلك الساعة مرت كانها 100 عام !!
فتحت لهم الباب .. دخلوا وكان عددهم 3 كالعادة .. ذهبت لغرفة اختي بخطوات بطيئة .. وضعت اذني فلم اسمع اي صوت .. فتحت الباب ببطء وبهدوء .. واضأت النور خارج الغرفة بحيث يدخل النور لغرفتها بدون ما اضيئ نور الغرفة .. و .. و .. !!
وجدتها نائمة .. لا يوجد غطاء نظرا لحرارة الجو .. وهي ترتدي كاش مايوه قصير .. افخادها عارية .. وظهرها لنا ..
دخل اصدقائي .. وبدات نظرات الدهشة تعلو وجوههم من جمال جسدها الشبه عاري .. حتي ذهب واحد منهم للجهة الاخري ليري وجهها .. لنري عينيه متسعات علي اخرهم من الدهشة والشهوة !!
فلقد كان نصف اثدائها بالخارج .. وهنا بادر احدهم بمد يده ليزيح الكاش مايوه للاعلي قليلا ليكشف الجزء المتبقي من افخادها بمؤخرتها السمينة .. لنري اجمل منظر من الممكن ان تراه اعين مراهقين في الخامسة عشر من عمرهم ..
( هشرح بالعامية ) طيز كبيرة وطرية .. بفخاد ضخمه .. بجسم مشدود .. شيء مثالي ومابنشوفهوش غير في افلام السكس !!
طلعوا ازبارهم وبداوا في الدعك .. واللي كان واقف في وشها طلع بزازها بره وبدا يدعك فوقها .. كل ده وهي نايمة مابتتحركش .. بتتنفس بس
وبعد دقايق .. بداوا كلهم يزمجروا وينطروا لبنهم .. وحصلت المصيبة !!
اللي كان بينطر علي بزازها كتير من لبنه نزل علي وشها !!
عدلوا نفسهم وطلعوا جري من الاوضة خافوا من انها تصحي .. وقالولي لو ماصحيتش نضفها .. وسابوني واقف مش عارف اتصرف ازاي !!
فضلت واقف عند باب الشقة شوية متنح مش عارف المفروض اعمل ايه .. وبعدين استجمعت شجاعتي ورحت جبت مناديل من الحمام علشان ادخل امسحها وانضفها .
لما رحت عند اوضتها .. لقيت باب الاوضة مقفول فتخيلت ان اصحابي من لغبطتهم قفلوا الباب وراهم .. مديت ايدي افتح الباب براحة لقيت الباب مقفول بالمفتاح !!
وساعتها .. قلبي وقع في رجليا حرفيا !!!
( يتبع )



2SLi7rN.md.jpg
استمر
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
بعد اللي حصل من اصحابي .. واني فوجئت بعد اللي حصل ان اختي كانت صاحية .. ماكنتش قادر افهم بالظبط هل ده معناه انها موافقة وراضية ولا لا ؟!
طب لو هي رافضة ومتضايقة ليه ماعترضتش وصرخت فينا وعملتلنا مصيبة ؟!
مليون تفكير .. وفي المقابل هي بتتعامل عادي كأن مفيش اي حاجه حصلت .. وبيعدي يوم واتنين وتلاتة ونفسي اسئلها .. لكن في نفس الوقت مش عايز افتح الموضوع لاني خايف منها اصلا !
بعد حوالي اسبوع .. هي كانت في اوضتها وباب البيت خبط .. رحت افتح لقيته واحد من اصحابي دول .
سمعتها من جوه بتنده : مين يا نادر ؟


  • ده صاحبي ( كذا )
  • سيبه وتعالي عيزاك
قلتله : خليك ثواني وجايلك .. وسبته واقف عالباب ودخلت اشوفها
قالتلي :
  • اوعي يدخل البيت
  • ازاي طيب ؟ اطرده يعني ؟
  • اه .. هتعمل كده ولا نتكلم عن اللي حصل واطلب منك تفسير ؟
  • لا خلاص .. همشيه
وهنا انا فهمت هي ليه ماتكلمتش في الموضوع .. هي نفس حالتي محرجة وخايفة وفي نفس الوقت متضايقة .. ومن الواضح انها قررت انها تستخدم الموضوع ده علشان تسيطر عليا وتخليني تحتها .. وهنا انا قررت اني هسمع كلامها علشان اتجنب اي مشاكل .. لاني لو مشيت من بيتها هروح فين ؟!
في الفترة دي كان فيه تغيير خفيف ملاحظه عليها .. انها بقت تقعد عالنت كتير .. وبقيت اسمع صوت رسايل الياهوو كتير .. ولما سالتها في الموضوع قالتلي ان جوزها اخيرا اشتري كمبيوتر هناك فبيتكلموا علي الياهوو ماسنجر كتير ..
لحد في يوم .. كنت راجع من بره وفتحت باب البيت ودخلت .. وتقريبا هي ماسمعتش اني دخلت .. فسمعت صوتها في اوضتها عماله تتأوه وتنهج علي اخرها .. رحت براحة وشفتها وهي عريانة ولابسة السماعات بتاعة الكمبيوتر وبتكلم حد صوت وبيمارسوا الجنس شات !!
استخبيت وقعدت اتفرج عاللي بيحصل .. فضلت حوالي ربع ساعة تتأوه وتتوجع وتصرخ لحد ما جابت كل الشهوة اللي جواها .. ولقيتها بتضحك وبتساله ( اتبسطت ) .. وبعدين قعدت تضحك .. وعملت اخر حاجه كنت اتوقعها ..
لقيتها بتمد ايدها عالكاميرا وبتقفلها !!
يعني كانت بتتكلم فيديو كول .. يعني اللي كانت بتكلمه ده كان بيتفرج وبيتمتع بلحمها صوت وصورة !!
طلعت جري بره البيت .. بحيث اني اعمل نفسي لسه راجع علشان ماتعرفش اني شفتها ..
لما رجعت .. عملت صوت وانا داخل وبتاع .. هي اصلا كانت في الحمام .. دخلت جري علي اوضتها لقيتها لسه كانت فاتحه اكونتها بتاع الياهوو ..
والامور هديت شوية عندي والتفكير هدي لما لقيتها كانت بتكلم جوزها فعلا ..
بعد شوية طلعت هي من الحمام واتغدينا سوي .. والامور كانت هادية وحتي بدات ترجع تهزر معايا وكده ..
علي بالليل متاخر .. الساعة حوالي 1 بالليل .. كنت انا المفروض نايم .. بس سمعت صوت تأوهات تاني في اوضتها .. بدات افكر هو ايه مخلي جوزها صاحي لحد دلوقت ؟
الغريب انها فضلت تعمل ده حوالي ساعة او ساعة وشوية كمان .. ده جوزها جامد قوي بقي !
بعد حوالي اسبوع .. وكذا مرة في الاسبوع ده سمعتها بتعمل كده بس علي فترات والموضوع ساعات كان بياخد وقت زي ما حكيت قبل كده .. وكان تفسيري دايما ان جوزها مسافر من فترة وهما الاتنين كانوا شرقانين علي بعض فماصدقوا لقوا طريقة يرتاحوا بيها .. فتمام مكانش ده مضايقني .. بس طبعا كنت لما بسمعها بنطر علي صوتها وهي عماله تتوجع ولا اجدعها بورن ستار !
زي ما قلت .. بعد اسبوع او 8 ايام .. برضه بالليل كانت بتعمل جولة من جولات الاهات والمحن .. بعد ما خلصت قامت تدخل الحمام .. فانا كان عندي فضول اشوف جوزها بيقولها ايه يخليها تهيج كده ..
دخلت اوضتها بسرعة علشان الحق اشوف قبل ما هي ترجع .. وهنا كانت الصدمة !!
كان فيه 4 شاتات مفتوحين !! اختي كلمت 4 في نفس الليلة وكل ما كانت بتخلص مع واحد بتبدا كلام مع واحد تاني .. وكلهم كان فيديو كول .. ومفيش ولا واحد فيهم جوزها !!
( يتبع )

2gH98nR.md.jpg
 
  • عجبني
التفاعلات: mido013, شاب نييك, ميدو الجنتل و 3 آخرين
بعد اللي حصل من اصحابي .. واني فوجئت بعد اللي حصل ان اختي كانت صاحية .. ماكنتش قادر افهم بالظبط هل ده معناه انها موافقة وراضية ولا لا ؟!
طب لو هي رافضة ومتضايقة ليه ماعترضتش وصرخت فينا وعملتلنا مصيبة ؟!
مليون تفكير .. وفي المقابل هي بتتعامل عادي كأن مفيش اي حاجه حصلت .. وبيعدي يوم واتنين وتلاتة ونفسي اسئلها .. لكن في نفس الوقت مش عايز افتح الموضوع لاني خايف منها اصلا !
بعد حوالي اسبوع .. هي كانت في اوضتها وباب البيت خبط .. رحت افتح لقيته واحد من اصحابي دول .
سمعتها من جوه بتنده : مين يا نادر ؟


  • ده صاحبي ( كذا )
  • سيبه وتعالي عيزاك
قلتله : خليك ثواني وجايلك .. وسبته واقف عالباب ودخلت اشوفها
قالتلي :
  • اوعي يدخل البيت
  • ازاي طيب ؟ اطرده يعني ؟
  • اه .. هتعمل كده ولا نتكلم عن اللي حصل واطلب منك تفسير ؟
  • لا خلاص .. همشيه
وهنا انا فهمت هي ليه ماتكلمتش في الموضوع .. هي نفس حالتي محرجة وخايفة وفي نفس الوقت متضايقة .. ومن الواضح انها قررت انها تستخدم الموضوع ده علشان تسيطر عليا وتخليني تحتها .. وهنا انا قررت اني هسمع كلامها علشان اتجنب اي مشاكل .. لاني لو مشيت من بيتها هروح فين ؟!
في الفترة دي كان فيه تغيير خفيف ملاحظه عليها .. انها بقت تقعد عالنت كتير .. وبقيت اسمع صوت رسايل الياهوو كتير .. ولما سالتها في الموضوع قالتلي ان جوزها اخيرا اشتري كمبيوتر هناك فبيتكلموا علي الياهوو ماسنجر كتير ..
لحد في يوم .. كنت راجع من بره وفتحت باب البيت ودخلت .. وتقريبا هي ماسمعتش اني دخلت .. فسمعت صوتها في اوضتها عماله تتأوه وتنهج علي اخرها .. رحت براحة وشفتها وهي عريانة ولابسة السماعات بتاعة الكمبيوتر وبتكلم حد صوت وبيمارسوا الجنس شات !!
استخبيت وقعدت اتفرج عاللي بيحصل .. فضلت حوالي ربع ساعة تتأوه وتتوجع وتصرخ لحد ما جابت كل الشهوة اللي جواها .. ولقيتها بتضحك وبتساله ( اتبسطت ) .. وبعدين قعدت تضحك .. وعملت اخر حاجه كنت اتوقعها ..
لقيتها بتمد ايدها عالكاميرا وبتقفلها !!
يعني كانت بتتكلم فيديو كول .. يعني اللي كانت بتكلمه ده كان بيتفرج وبيتمتع بلحمها صوت وصورة !!
طلعت جري بره البيت .. بحيث اني اعمل نفسي لسه راجع علشان ماتعرفش اني شفتها ..
لما رجعت .. عملت صوت وانا داخل وبتاع .. هي اصلا كانت في الحمام .. دخلت جري علي اوضتها لقيتها لسه كانت فاتحه اكونتها بتاع الياهوو ..
والامور هديت شوية عندي والتفكير هدي لما لقيتها كانت بتكلم جوزها فعلا ..
بعد شوية طلعت هي من الحمام واتغدينا سوي .. والامور كانت هادية وحتي بدات ترجع تهزر معايا وكده ..
علي بالليل متاخر .. الساعة حوالي 1 بالليل .. كنت انا المفروض نايم .. بس سمعت صوت تأوهات تاني في اوضتها .. بدات افكر هو ايه مخلي جوزها صاحي لحد دلوقت ؟
الغريب انها فضلت تعمل ده حوالي ساعة او ساعة وشوية كمان .. ده جوزها جامد قوي بقي !
بعد حوالي اسبوع .. وكذا مرة في الاسبوع ده سمعتها بتعمل كده بس علي فترات والموضوع ساعات كان بياخد وقت زي ما حكيت قبل كده .. وكان تفسيري دايما ان جوزها مسافر من فترة وهما الاتنين كانوا شرقانين علي بعض فماصدقوا لقوا طريقة يرتاحوا بيها .. فتمام مكانش ده مضايقني .. بس طبعا كنت لما بسمعها بنطر علي صوتها وهي عماله تتوجع ولا اجدعها بورن ستار !
زي ما قلت .. بعد اسبوع او 8 ايام .. برضه بالليل كانت بتعمل جولة من جولات الاهات والمحن .. بعد ما خلصت قامت تدخل الحمام .. فانا كان عندي فضول اشوف جوزها بيقولها ايه يخليها تهيج كده ..
دخلت اوضتها بسرعة علشان الحق اشوف قبل ما هي ترجع .. وهنا كانت الصدمة !!
كان فيه 4 شاتات مفتوحين !! اختي كلمت 4 في نفس الليلة وكل ما كانت بتخلص مع واحد بتبدا كلام مع واحد تاني .. وكلهم كان فيديو كول .. ومفيش ولا واحد فيهم جوزها !!
( يتبع )

2gH98nR.md.jpg
روعه روعه اجمل الورود الحمراء
استمر منتظر جديدك بكل شوق
 
بعد اللي حصل من اصحابي .. واني فوجئت بعد اللي حصل ان اختي كانت صاحية .. ماكنتش قادر افهم بالظبط هل ده معناه انها موافقة وراضية ولا لا ؟!
طب لو هي رافضة ومتضايقة ليه ماعترضتش وصرخت فينا وعملتلنا مصيبة ؟!
مليون تفكير .. وفي المقابل هي بتتعامل عادي كأن مفيش اي حاجه حصلت .. وبيعدي يوم واتنين وتلاتة ونفسي اسئلها .. لكن في نفس الوقت مش عايز افتح الموضوع لاني خايف منها اصلا !
بعد حوالي اسبوع .. هي كانت في اوضتها وباب البيت خبط .. رحت افتح لقيته واحد من اصحابي دول .
سمعتها من جوه بتنده : مين يا نادر ؟


  • ده صاحبي ( كذا )
  • سيبه وتعالي عيزاك
قلتله : خليك ثواني وجايلك .. وسبته واقف عالباب ودخلت اشوفها
قالتلي :
  • اوعي يدخل البيت
  • ازاي طيب ؟ اطرده يعني ؟
  • اه .. هتعمل كده ولا نتكلم عن اللي حصل واطلب منك تفسير ؟
  • لا خلاص .. همشيه
وهنا انا فهمت هي ليه ماتكلمتش في الموضوع .. هي نفس حالتي محرجة وخايفة وفي نفس الوقت متضايقة .. ومن الواضح انها قررت انها تستخدم الموضوع ده علشان تسيطر عليا وتخليني تحتها .. وهنا انا قررت اني هسمع كلامها علشان اتجنب اي مشاكل .. لاني لو مشيت من بيتها هروح فين ؟!
في الفترة دي كان فيه تغيير خفيف ملاحظه عليها .. انها بقت تقعد عالنت كتير .. وبقيت اسمع صوت رسايل الياهوو كتير .. ولما سالتها في الموضوع قالتلي ان جوزها اخيرا اشتري كمبيوتر هناك فبيتكلموا علي الياهوو ماسنجر كتير ..
لحد في يوم .. كنت راجع من بره وفتحت باب البيت ودخلت .. وتقريبا هي ماسمعتش اني دخلت .. فسمعت صوتها في اوضتها عماله تتأوه وتنهج علي اخرها .. رحت براحة وشفتها وهي عريانة ولابسة السماعات بتاعة الكمبيوتر وبتكلم حد صوت وبيمارسوا الجنس شات !!
استخبيت وقعدت اتفرج عاللي بيحصل .. فضلت حوالي ربع ساعة تتأوه وتتوجع وتصرخ لحد ما جابت كل الشهوة اللي جواها .. ولقيتها بتضحك وبتساله ( اتبسطت ) .. وبعدين قعدت تضحك .. وعملت اخر حاجه كنت اتوقعها ..
لقيتها بتمد ايدها عالكاميرا وبتقفلها !!
يعني كانت بتتكلم فيديو كول .. يعني اللي كانت بتكلمه ده كان بيتفرج وبيتمتع بلحمها صوت وصورة !!
طلعت جري بره البيت .. بحيث اني اعمل نفسي لسه راجع علشان ماتعرفش اني شفتها ..
لما رجعت .. عملت صوت وانا داخل وبتاع .. هي اصلا كانت في الحمام .. دخلت جري علي اوضتها لقيتها لسه كانت فاتحه اكونتها بتاع الياهوو ..
والامور هديت شوية عندي والتفكير هدي لما لقيتها كانت بتكلم جوزها فعلا ..
بعد شوية طلعت هي من الحمام واتغدينا سوي .. والامور كانت هادية وحتي بدات ترجع تهزر معايا وكده ..
علي بالليل متاخر .. الساعة حوالي 1 بالليل .. كنت انا المفروض نايم .. بس سمعت صوت تأوهات تاني في اوضتها .. بدات افكر هو ايه مخلي جوزها صاحي لحد دلوقت ؟
الغريب انها فضلت تعمل ده حوالي ساعة او ساعة وشوية كمان .. ده جوزها جامد قوي بقي !
بعد حوالي اسبوع .. وكذا مرة في الاسبوع ده سمعتها بتعمل كده بس علي فترات والموضوع ساعات كان بياخد وقت زي ما حكيت قبل كده .. وكان تفسيري دايما ان جوزها مسافر من فترة وهما الاتنين كانوا شرقانين علي بعض فماصدقوا لقوا طريقة يرتاحوا بيها .. فتمام مكانش ده مضايقني .. بس طبعا كنت لما بسمعها بنطر علي صوتها وهي عماله تتوجع ولا اجدعها بورن ستار !
زي ما قلت .. بعد اسبوع او 8 ايام .. برضه بالليل كانت بتعمل جولة من جولات الاهات والمحن .. بعد ما خلصت قامت تدخل الحمام .. فانا كان عندي فضول اشوف جوزها بيقولها ايه يخليها تهيج كده ..
دخلت اوضتها بسرعة علشان الحق اشوف قبل ما هي ترجع .. وهنا كانت الصدمة !!
كان فيه 4 شاتات مفتوحين !! اختي كلمت 4 في نفس الليلة وكل ما كانت بتخلص مع واحد بتبدا كلام مع واحد تاني .. وكلهم كان فيديو كول .. ومفيش ولا واحد فيهم جوزها !!
( يتبع )

2gH98nR.md.jpg
راااااائع
 
بعد اللي حصل من اصحابي .. واني فوجئت بعد اللي حصل ان اختي كانت صاحية .. ماكنتش قادر افهم بالظبط هل ده معناه انها موافقة وراضية ولا لا ؟!
طب لو هي رافضة ومتضايقة ليه ماعترضتش وصرخت فينا وعملتلنا مصيبة ؟!
مليون تفكير .. وفي المقابل هي بتتعامل عادي كأن مفيش اي حاجه حصلت .. وبيعدي يوم واتنين وتلاتة ونفسي اسئلها .. لكن في نفس الوقت مش عايز افتح الموضوع لاني خايف منها اصلا !
بعد حوالي اسبوع .. هي كانت في اوضتها وباب البيت خبط .. رحت افتح لقيته واحد من اصحابي دول .
سمعتها من جوه بتنده : مين يا نادر ؟


  • ده صاحبي ( كذا )
  • سيبه وتعالي عيزاك
قلتله : خليك ثواني وجايلك .. وسبته واقف عالباب ودخلت اشوفها
قالتلي :
  • اوعي يدخل البيت
  • ازاي طيب ؟ اطرده يعني ؟
  • اه .. هتعمل كده ولا نتكلم عن اللي حصل واطلب منك تفسير ؟
  • لا خلاص .. همشيه
وهنا انا فهمت هي ليه ماتكلمتش في الموضوع .. هي نفس حالتي محرجة وخايفة وفي نفس الوقت متضايقة .. ومن الواضح انها قررت انها تستخدم الموضوع ده علشان تسيطر عليا وتخليني تحتها .. وهنا انا قررت اني هسمع كلامها علشان اتجنب اي مشاكل .. لاني لو مشيت من بيتها هروح فين ؟!
في الفترة دي كان فيه تغيير خفيف ملاحظه عليها .. انها بقت تقعد عالنت كتير .. وبقيت اسمع صوت رسايل الياهوو كتير .. ولما سالتها في الموضوع قالتلي ان جوزها اخيرا اشتري كمبيوتر هناك فبيتكلموا علي الياهوو ماسنجر كتير ..
لحد في يوم .. كنت راجع من بره وفتحت باب البيت ودخلت .. وتقريبا هي ماسمعتش اني دخلت .. فسمعت صوتها في اوضتها عماله تتأوه وتنهج علي اخرها .. رحت براحة وشفتها وهي عريانة ولابسة السماعات بتاعة الكمبيوتر وبتكلم حد صوت وبيمارسوا الجنس شات !!
استخبيت وقعدت اتفرج عاللي بيحصل .. فضلت حوالي ربع ساعة تتأوه وتتوجع وتصرخ لحد ما جابت كل الشهوة اللي جواها .. ولقيتها بتضحك وبتساله ( اتبسطت ) .. وبعدين قعدت تضحك .. وعملت اخر حاجه كنت اتوقعها ..
لقيتها بتمد ايدها عالكاميرا وبتقفلها !!
يعني كانت بتتكلم فيديو كول .. يعني اللي كانت بتكلمه ده كان بيتفرج وبيتمتع بلحمها صوت وصورة !!
طلعت جري بره البيت .. بحيث اني اعمل نفسي لسه راجع علشان ماتعرفش اني شفتها ..
لما رجعت .. عملت صوت وانا داخل وبتاع .. هي اصلا كانت في الحمام .. دخلت جري علي اوضتها لقيتها لسه كانت فاتحه اكونتها بتاع الياهوو ..
والامور هديت شوية عندي والتفكير هدي لما لقيتها كانت بتكلم جوزها فعلا ..
بعد شوية طلعت هي من الحمام واتغدينا سوي .. والامور كانت هادية وحتي بدات ترجع تهزر معايا وكده ..
علي بالليل متاخر .. الساعة حوالي 1 بالليل .. كنت انا المفروض نايم .. بس سمعت صوت تأوهات تاني في اوضتها .. بدات افكر هو ايه مخلي جوزها صاحي لحد دلوقت ؟
الغريب انها فضلت تعمل ده حوالي ساعة او ساعة وشوية كمان .. ده جوزها جامد قوي بقي !
بعد حوالي اسبوع .. وكذا مرة في الاسبوع ده سمعتها بتعمل كده بس علي فترات والموضوع ساعات كان بياخد وقت زي ما حكيت قبل كده .. وكان تفسيري دايما ان جوزها مسافر من فترة وهما الاتنين كانوا شرقانين علي بعض فماصدقوا لقوا طريقة يرتاحوا بيها .. فتمام مكانش ده مضايقني .. بس طبعا كنت لما بسمعها بنطر علي صوتها وهي عماله تتوجع ولا اجدعها بورن ستار !
زي ما قلت .. بعد اسبوع او 8 ايام .. برضه بالليل كانت بتعمل جولة من جولات الاهات والمحن .. بعد ما خلصت قامت تدخل الحمام .. فانا كان عندي فضول اشوف جوزها بيقولها ايه يخليها تهيج كده ..
دخلت اوضتها بسرعة علشان الحق اشوف قبل ما هي ترجع .. وهنا كانت الصدمة !!
كان فيه 4 شاتات مفتوحين !! اختي كلمت 4 في نفس الليلة وكل ما كانت بتخلص مع واحد بتبدا كلام مع واحد تاني .. وكلهم كان فيديو كول .. ومفيش ولا واحد فيهم جوزها !!
( يتبع )

2gH98nR.md.jpg
كمل وما تتاخر بالجزء الجديد
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%