نحن ثلاث اخوه .. الاخت الكبري في ال45 من عمرها حاليا .. واخي مهاجر منذ زمن وهو حاليا في ال38 من عمره .. وانا نادر في ال30 ..
لكن .. تلك القصة تبدا منذ زمن .. 15 عام في الواقع !
بعد وفاة ابي وامي .. كنت مراهق في ال14 من عمري .. وكنت مضطر للحياة مع اختي المتزوجة ..
ايناس .. الملتزمة المتدينة المحترمة .. المتزوجة من عامين .. حينها كانت في ال29 من عمرها ..
شابة جميلة .. جسد نافر يشبه جسد اللاتينيات ( بسبب الجيم الذي لم تنقطع عنه منذ كانت 19 عام ) .. والمميز فيها انها طويلة مقارنة بالنساء .. فهي 174 سم .. مع وزن بين ال85 حتي ال90 .. ودون كرش !!
كانت الحياة عادية جدا .. وهي كانت تحاول بكل الطرق ان تعوضني عن غياب امي .. وانا كنت هادئ جدا .. مراهق غير متطلب ..
سافر زوجها .. وظللت انا وهي وابنتها الرضيعة سويا .. حتي باغتني ذات يوم حديث مع صديق مع تفكير جديد عليا :
لم افكر كثيرا في كلماته .. فلم اقتحم ذاك العالم من قبل .. وخلفيتي المتدينه جعلتني ازدري ما فعله اصلا ..
لكن .. وانا في المنزل وبعد الغداء .. عندما وجدت اختي تخرج ثديها الايمن وتضعه في فم ابنتها .. شعرت ببعض الاختلاف في تفكيري .
ما هذا الاحساس ؟ لماذا عقلي مشتت هكذا ؟!
صرفت عن نفسي ذاك التفكير سريعا .. ومرت بعد ذاك اليوم بضعه ايام اخري ..
الي ذاك اليوم .. الذي لم ولن انساه ابدا ..
كان صديقي ذاك واثنين اخرين معي في منزلي .. وعادت هي من عملها ..
صحيح .. نسيت ان اخبركم انها تعمل كمدرسة لغة انجليزية .. وكانت من حين للاخر تعطيني انا واصدقائي بعض الدروس ..
دخلت علينا لتري ماذا نفعل .. وهي تعلم ان اختباراتنا قد اقتربت .. فقالت لنا ان نتجهز لانها ستعطينا درس في الانجليزي حالا ..
ذهبت لغرفتها وعادت الينا .. وجلست معنا وبدات في تدريسنا ..
وبعد خمسه دقائق فوجئنا بصوت بكاء ابنتها ..
ذهبت وجلبت ابنة اختي الرضيعة .. ظلت تبكي .. اخذتها اختي وبدون تردد اخرجت ثديها ووضعته في فم ابنتها ..
امام اصدقائي !!
انا اعلم ما كانت تفكر به .. فهي ترانا ***** صغار .. لكن بنظرة صغيرة علي وجوه اصدقائي .. ستري ثلاثة من الضباع الصغيرة الشرهة .. وامامهم قطعة من اللحم الشهي .
اياديهم لم تفارق ازبارهم .. وهم محتمين بالطاولة لكي لا تري اختي ما يفعلوا .
ومر اليوم بطيئا جدا .. وانا اكاد احترق من المليون تفكير المجتاحين لعقلي .. ماذا افعل ؟
بعد ذاك اليوم .. زادت زيارات اصدقائي لي .. واصبح بيتي هو المكان الرئيسي للدراسة .. ولرؤية اثداء اختي ايضا !!
( يتبع )

لكن .. تلك القصة تبدا منذ زمن .. 15 عام في الواقع !
بعد وفاة ابي وامي .. كنت مراهق في ال14 من عمري .. وكنت مضطر للحياة مع اختي المتزوجة ..
ايناس .. الملتزمة المتدينة المحترمة .. المتزوجة من عامين .. حينها كانت في ال29 من عمرها ..
شابة جميلة .. جسد نافر يشبه جسد اللاتينيات ( بسبب الجيم الذي لم تنقطع عنه منذ كانت 19 عام ) .. والمميز فيها انها طويلة مقارنة بالنساء .. فهي 174 سم .. مع وزن بين ال85 حتي ال90 .. ودون كرش !!
كانت الحياة عادية جدا .. وهي كانت تحاول بكل الطرق ان تعوضني عن غياب امي .. وانا كنت هادئ جدا .. مراهق غير متطلب ..
سافر زوجها .. وظللت انا وهي وابنتها الرضيعة سويا .. حتي باغتني ذات يوم حديث مع صديق مع تفكير جديد عليا :
- انا امبارح كنت واقف في البلكونة وشفت جارتنا بترضع ابنها
- ايوة وايه المشكلة ؟
- ايه يا عم نادر ؟ بقولك شفتها بترضع .. يعني شفت بزازها وحلماتها وهي بتتشفط .. الولية بزازها فشيخه انا جبتهم مرتين وانا بتفرج
لم افكر كثيرا في كلماته .. فلم اقتحم ذاك العالم من قبل .. وخلفيتي المتدينه جعلتني ازدري ما فعله اصلا ..
لكن .. وانا في المنزل وبعد الغداء .. عندما وجدت اختي تخرج ثديها الايمن وتضعه في فم ابنتها .. شعرت ببعض الاختلاف في تفكيري .
ما هذا الاحساس ؟ لماذا عقلي مشتت هكذا ؟!
صرفت عن نفسي ذاك التفكير سريعا .. ومرت بعد ذاك اليوم بضعه ايام اخري ..
الي ذاك اليوم .. الذي لم ولن انساه ابدا ..
كان صديقي ذاك واثنين اخرين معي في منزلي .. وعادت هي من عملها ..
صحيح .. نسيت ان اخبركم انها تعمل كمدرسة لغة انجليزية .. وكانت من حين للاخر تعطيني انا واصدقائي بعض الدروس ..
دخلت علينا لتري ماذا نفعل .. وهي تعلم ان اختباراتنا قد اقتربت .. فقالت لنا ان نتجهز لانها ستعطينا درس في الانجليزي حالا ..
ذهبت لغرفتها وعادت الينا .. وجلست معنا وبدات في تدريسنا ..
وبعد خمسه دقائق فوجئنا بصوت بكاء ابنتها ..
- مانا كنت لسه عندك وكنتي نايمة
- اجيبهالك ؟
- اه هاتها يا نادر معلش
ذهبت وجلبت ابنة اختي الرضيعة .. ظلت تبكي .. اخذتها اختي وبدون تردد اخرجت ثديها ووضعته في فم ابنتها ..
امام اصدقائي !!
انا اعلم ما كانت تفكر به .. فهي ترانا ***** صغار .. لكن بنظرة صغيرة علي وجوه اصدقائي .. ستري ثلاثة من الضباع الصغيرة الشرهة .. وامامهم قطعة من اللحم الشهي .
اياديهم لم تفارق ازبارهم .. وهم محتمين بالطاولة لكي لا تري اختي ما يفعلوا .
ومر اليوم بطيئا جدا .. وانا اكاد احترق من المليون تفكير المجتاحين لعقلي .. ماذا افعل ؟
بعد ذاك اليوم .. زادت زيارات اصدقائي لي .. واصبح بيتي هو المكان الرئيسي للدراسة .. ولرؤية اثداء اختي ايضا !!
( يتبع )
