NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة منقول التراث جنس محارم مع أختي الفرنسية ولكنه أحلى من العسل _ جزئين

د

دكتور نسوانجي

ضيف
الجزء الاول

في قصتي التي أقصها عليكم الآن لا أجد نفسي ملوماً كثيراً بل اللوم أغلبه يقع على سلوك أختي الذي من الممكن أن يعد عادياً لها ولكنه لم يكن كذلك بالنسبة لي. فأنا في الواقع قد مارست جنس محارم مع أختي الفرنسية التي كانت تبلغ من عام 19 سنة وكانت قد سافرت مع أمي وأبي وهي بنت خمسة سنوات. لم ارها منذ ذلك الحين فبدت لي وكأنها غريبة كل الغربة عليّ، حتى أني لم ستشعر ناحيتها بعاطفة الأخوة. أنا راشد أسكن مدينة القاهرة في حي الزمالك أنتمي إلى عائلة شبه مفككة، وسيم ، جسدي معضل ومنسق، و كثير من الفتيات يشتهونني وأبلغ اﻵن ثلاثة وعشرين عاما وأثنين وعشرين عند وقوع جنس محارم بيني وبين أختي الفرنسية. كنت أنا أحيا مع والدتي وكأن أبي وأختي قد سافرا إلى فرنسا حيث تجنسا بجنسيتها ولذلك لم أرى أختي منذ ما يقارب اربعة عشر عاماً. لي أخ ثاني ولكنه لا يأتينا إلا في الإجازات حيث يدرس هندسة في جامعة الزقازيق ولذلك كما قلت لكم كنت ومازلت أحيا حياة مفككة.

كنت يوماً في الفراش.. رأسي مملوء بالتخيلات وأحلامي قيد التنفيذ فإذا بجوالي الموبايل يرن فإذا به أبي ليخبرني أنه قادم إلى مصر في الغد وعلي أن أنتظره هو وأختي في المطار. كان هذا اول الكلام تحدثنا كثيراً بعدها لاستيقظ باكراً في صبيحة يوم قدموهما لأصطحب أمي معي إلى مطار القاهرة حيث انتظرنا اكثر من ساعتين حتى بدأت اقلق وإذا بي فجأة أرى رجلاً يحمل ملامح أبي، لا بل هو أبي بسترته الرسمية يجرجر الحقائب هو وفتاة شابة رائعة القوام ملفوفة الخصر بيضاء لامعة البشرة،ة سوداء حريرية الشعر. تسألت: من عساها تكون تلك الفتاة، أهي زوجة أبي الثانية ؟ أهي أختي حقيقة؟ أم ممثلة شابة مبتدئة؟! اقتربت مني وحيتني : “ازيك يا راشد ” لأدرك انها اختي وشعرت بالإثم ساعتها لاني لم اتذكرها فاخر مرة رايتها كانت في الخامسة من عمرها اما هي الآن فهي شابة ناضجة فوق التاسعة عشرة بشهور كما علمت منها. حييتها مبتسماً لها وأنا أتاملها وهي فتاة ساحرة الجمال , شعرها أسود حريري واملس “وشفتيها كالفراولة , اما صدرها فكان جميـــــلا جدا، فقوامها مصبوب متماسك بض كقوام المزيج بين الفرنسيات والمصريات. انها أنثى مثالية. حدثتني نفس لحظتها أنها إن لم تكن اختي , لكنت مارست أعنف جنس معها ” وهو ما حصل بعد قليل ولكنه كان جنس محارم أحلى من العسل دون مبالغة.

رجعنا الى المنزل وحان وقت الرقود , وكانت حوالي الساعة الثانية صباحاً وكنت مدمناً منذ زمن لمشاهدة مقاطع السحاق بين الفتيات لأنها تهيجني إلى اقصى حد. كان المقطع لفتاتين في وضع 69 وكنت منهمكاً في المشاهدة إلى أن قدمت أختي غرفتي فأغلقت المقطع حتى لا تلاحظه. قربت مني لتستغرب : أنت لسة سهران؟ فهززت رأسي أيّ نعم رداً على لهجتها العربية المكسرة. تمنت لي بعده طيب المنام ودنت مني لتحضنني حضناً دافئاً ليلتصق صدري بصدرها وأحس ببزازها الطرية تنبعج فوق لحم صدري من فوق القميص. أنتصب ذبي على الفور ولاول مرة اشعر بالشهوة والرغبة الشديدة تجاهها غير أنها ذهبت الى غرفتها برائع قوامها، لابسة قميص نوم شفاف رقيق يشّف عن جلدها ارقيق. انصرفت و انا لا اصدق كيف فعلت ذلك , ورحت ي أصدم راسي بالحائط تحسراً: “كيف لم تفعل شيئا معها ” ؟؟؟ هكذا كنت أقرّع نفسي. اكملت مقطع جنس السحاق ونمت لأجد نفسي مبللاً بل غارقاً بمائي في الصباح وقد أيقظني صوت التلفاز. نهضت من نومي وأفقت منه بعد دش سريع وراحت شرين أختي الفرنسية تضع لى إفطاري لتذهب لمشاهدة التلفاز كما كانت ولألحق بها أنا بعد دقائق واجلس إلى جوارها. شاهدنا فيلماً , ثم تلاه اخر ونظرت الي شرين وكانت قد استغرقت تماماً في النوم . راودتني وساوس جنس معها غير أني كنت أعلم أنه جنس محارم وتماسكت قليلاً وكففت عن التفكير بذاك الشكل. عاودتني أفكاري ولم أقاوم إذ كانت ترتدي ملابس الرياضة / وهو شورت قصير جدا يظهر ساقيها الساحرتين وتي شيرت اسود ضيق جدا بدون حمالات ولم يبدو أنها لبست اية ملابس داخلية. وقت عليها عينيّ مجدداً بعد أن صرفتهما واقتربت منها ورحت اتحسس نهديها ” وكان ذبي قد انتصب منذ ان نظرت اليها و فتحت سحابها ونظرت الي نهديها واندهشت فعلاً من نهديها اللذين انتصبا كالرمانتين الناعمتين. اقتربت منهما فقبلتهما ولحستهما ولكن بلمسات خفيفة رقيقة حتى لا تستيقظ ثم سحبت السحاب مرة أخرى ولثمت شفتيها تارة اخرى بحرارة بعد أن استثارني لونهما، لون الكرز الطبيعي. كنت لا أريد أن أكف عن لثمهما غير أني اضططرت اضطراراً كي لا أوقظها من نومها. حملتها بلطافة بين ذراعي ثم مشيت بها إلى الفراش وغطيتها ثم طبعت قبلة أخرى فوق جبهتها وأرقدتها فوق السرير وأطفأت نور الغرفة وأغلقت الباب لأعيش قصة جنس محارم مع أختي شرين الفرنسية في الأيام المقبلة، قصة أحلى من العسل كما سنرى في الجزء الثاني.

الجزء الثاني

بعد أن حملت أختي شرين الفرنسية فوق ذراعيّ إلى فراشها وقبلتها بحرارة ولم اشأ أن أزيد لْلا تصحو ، ارقدتها فوق فراشها وخرجت لتستيقظ بعد ساعتين ولنخرج معاً إلى الماركت ونقضي وقتاً لطيفاً. عدنا الى البيت لنعد العشاء سوياً وتتركنه هي وتذهب إلى غرفتها. انهمكت أنا في تجهيز العشاء وتنبهت إلى أنها قد تأخرت في غرفتها وأن مكروهاً قد أصابها. كانت تلك هي النقط الفاصلة بيني وبين شرين كأخت لنتدرج بعدها إلى جنس محارم ، إذا قمت بممارسة جنس محارم مع شرين أختي الفرنسية وقد كان حقاً أحلى من العسل، ولم أجد تعبيراً يوفي متعة ما وجدته معها. هرولت إلى باب حجرتها وكان مغلقاً فطرقته فأذنت لي بالدخول. ياللصدمة الجميلة وياللروعة! لقد وقعت عيناي على عاري جسدها، فلم تكن أختي شرين الفرنسية ترتدي أية ثياب على الإطلاق! ولا حتي محمالة صدر أو كلوتاً! كان نهداها رااااااااااااااائعين وجسدها اروع! لم استطع تصديق عيني فاغلقت الباب باحكام وبسرعة البرق كنت امامها. قالت لي : “عامل ايه يا رشرش” فقلت لها “مرهق حبتين . فاقتربت مني وحضنتني إليها وأهدتني قبلة فرنسية رائعة تلتها اخري واخرى واخرى واخذت اسحق نهديها بفمي وهي تتاوه بصوت خافت ورقيق يجعلني افقد صوابي. نزلت عيني إلى كسها لكني اجلت ذلك وياليتني ما اجلت لكني قبلتها قبلة عنيفة لتغنج وتقول “بوسني يا حبيبيبوسني ي يا روحي ااااه.”

كنت على وشك أن أمارس جنس محارم رقيق رقة أختي الفرنسية غير أن رائحة شياط وصلت إلى أنفي وعلمت أن الأكل قد تفحم وهو فعلاً ما تم. ضحكت مما جرى لي وللعشاء فاستعضنا بالنواشف مثل التونة والجبنة ومربات وغيرها ووضعت العشاء. ذهبت إلى شرين أختي الفرنسية كي تتناول معي العشاء إلا أنها أجابت بالنفي وكانت قد لبست بيجامتها. وأنا أتناول العشاء بمفردي وصلتني رسالة قصيرة” بحبك” لأجدها من أختي الفرنسية شرين لأعود إليها سريعاً. دخلت عليها غرفتها وصارحتها: “وانا اعشقك يا مزة فرنسا يا شيري” ثم قبلتها قبلة مشبوبة بالعاطفة ونزعت عنها ملابسها تماما لأمارس حار جنس محارم مع شيرين ولأصطدم أول ما أصطدم من مفاتنها ببزازها. اااااااااااااه من بزازها وااااااااه من جسمها المتفجر بالعنفوان الشابوكأني أطالعها للوهلة الأولى. نزعت بيجامتها عنها ملابسي عني ولم ارى اجمل من كسها. كان كسها غارقاً في الشهوة فرحت العقه واقبله وامصه حتى وصلت للشهوة مرتينفتحولت الى شفتيها اللتين لا اشبع منهما واخذت اقبلها واقبلها والعق طيزها المثيرة وهي تتأوه “اااااه يا حبيبي كمان كمان”. نظرت الى ساقيها الجميلتين ثم الى قدمها , كانت قدمها مثيرة جدا نزلت الى قدميها مصصتها ولعقتها بنهم ومتعة كبيرين.

اعتصرت بزازها تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة لأشعر ساعتها باني الرجل الاكثر حظا في العالم، فرحت أخرج ذبي المنتصب المنتفخ العروق. لم أكد أخرج ذبي حتى أكبت أختي الفرنسية سيرين عليه لترضعه وتمصه في احلى جنس محارم أحلى من العسل لتمصه بحرفية شديدة حتى جعلتني أقذف. لم أكن لأشبع أولا تشبع بذلك الحد فراحت تجلس على ركبتها وراسها لاسفل وكسها ناحيتي وتطلب مني وعيناها تضج الرغبة في جنس محارم خلفي : “نيكني من ورااا” وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف رحت أدخل ذبي في كسها وكان سااااخنا جداً فاخذت انيكها حوالي ربع ساعة ثمانقلبت على ظهري وذبي ناظر إلى السقف كأنمه متكبر لتجلس عليه أختي شرين الفرنسية المفتوحة من قبل و تتحرك لاعلى واسفل. بعده استلقت على ظهرها واعتليتها أنا في الوضع الطبيعي فرحت انيكها واقبلها وافرك بزازها في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعةفيما هي كانت تصرررخ وتتأوه من اللذة :“نيكني جاااااامد يا حبيبي نيكني ياراشد اااااااااااااااه” لأدفع أنا ذبي في مفتوح طيزها وشرعت في النيك تارة سوفت كور وأخرى هارد كور حتى أنها قذفت أنا حوالي أربع مرات وهي لم اعرف تماما كم مرة قذفت فقد كادت فقد صوابها. الحقيقة أني اتويت من جنس محارم مارسته مع أختي الفرنسية شيرين فأحسست بالاكتفاء وضممتها الي صدري بقوه وهمست هي في اذني: “بمووت فيك , بعشقك ياراشد يا احلى اخ في الدنيا” لتطبع فوق شفتي قبلة فرنسية مشبوبة رائعة ولنذهب سوياً بعد أن أغلقنا الباب من الداخل غلى الحمام ونواصل جنس محارم أحلى من العسل تحت مياه الدش المتساقطة ثم لنعود بعدها إلى الفراش وقد تغوط الليل لتدق الثالثة صباحاً. وقبل أن تستريح من عنيف مجهود جنس محارم لذيذ قضته معي اوقفتها وقبلتها ورحت انزع عنها ثيابها أنا أهمس وألعق حشفة اذنه: “ انت أحلى مليون مرة وانت عارية.. عاوز انام وفي بالي صورتك الجميلة” لبتسم لي وتقبلني مرة ومرة كأنها تمطرني قبلاً ولتنام بين ذراعي تلك الليلة وكأنها ملاك وديع بقسمات وجهها الساحرة. هذا وقد ظللنا نغترف أروع جنس محارم يومياً عندما تمكن لنا الفرصة إلى أن غادرت مع أبي وطيفها يغتالني كل ليلة.
 
  • عجبني
التفاعلات: Haydera, Aol, الفارس المقداد و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الاول

في قصتي التي أقصها عليكم الآن لا أجد نفسي ملوماً كثيراً بل اللوم أغلبه يقع على سلوك أختي الذي من الممكن أن يعد عادياً لها ولكنه لم يكن كذلك بالنسبة لي. فأنا في الواقع قد مارست جنس محارم مع أختي الفرنسية التي كانت تبلغ من عام 19 سنة وكانت قد سافرت مع أمي وأبي وهي بنت خمسة سنوات. لم ارها منذ ذلك الحين فبدت لي وكأنها غريبة كل الغربة عليّ، حتى أني لم ستشعر ناحيتها بعاطفة الأخوة. أنا راشد أسكن مدينة القاهرة في حي الزمالك أنتمي إلى عائلة شبه مفككة، وسيم ، جسدي معضل ومنسق، و كثير من الفتيات يشتهونني وأبلغ اﻵن ثلاثة وعشرين عاما وأثنين وعشرين عند وقوع جنس محارم بيني وبين أختي الفرنسية. كنت أنا أحيا مع والدتي وكأن أبي وأختي قد سافرا إلى فرنسا حيث تجنسا بجنسيتها ولذلك لم أرى أختي منذ ما يقارب اربعة عشر عاماً. لي أخ ثاني ولكنه لا يأتينا إلا في الإجازات حيث يدرس هندسة في جامعة الزقازيق ولذلك كما قلت لكم كنت ومازلت أحيا حياة مفككة.

كنت يوماً في الفراش.. رأسي مملوء بالتخيلات وأحلامي قيد التنفيذ فإذا بجوالي الموبايل يرن فإذا به أبي ليخبرني أنه قادم إلى مصر في الغد وعلي أن أنتظره هو وأختي في المطار. كان هذا اول الكلام تحدثنا كثيراً بعدها لاستيقظ باكراً في صبيحة يوم قدموهما لأصطحب أمي معي إلى مطار القاهرة حيث انتظرنا اكثر من ساعتين حتى بدأت اقلق وإذا بي فجأة أرى رجلاً يحمل ملامح أبي، لا بل هو أبي بسترته الرسمية يجرجر الحقائب هو وفتاة شابة رائعة القوام ملفوفة الخصر بيضاء لامعة البشرة،ة سوداء حريرية الشعر. تسألت: من عساها تكون تلك الفتاة، أهي زوجة أبي الثانية ؟ أهي أختي حقيقة؟ أم ممثلة شابة مبتدئة؟! اقتربت مني وحيتني : “ازيك يا راشد ” لأدرك انها اختي وشعرت بالإثم ساعتها لاني لم اتذكرها فاخر مرة رايتها كانت في الخامسة من عمرها اما هي الآن فهي شابة ناضجة فوق التاسعة عشرة بشهور كما علمت منها. حييتها مبتسماً لها وأنا أتاملها وهي فتاة ساحرة الجمال , شعرها أسود حريري واملس “وشفتيها كالفراولة , اما صدرها فكان جميـــــلا جدا، فقوامها مصبوب متماسك بض كقوام المزيج بين الفرنسيات والمصريات. انها أنثى مثالية. حدثتني نفس لحظتها أنها إن لم تكن اختي , لكنت مارست أعنف جنس معها ” وهو ما حصل بعد قليل ولكنه كان جنس محارم أحلى من العسل دون مبالغة.

رجعنا الى المنزل وحان وقت الرقود , وكانت حوالي الساعة الثانية صباحاً وكنت مدمناً منذ زمن لمشاهدة مقاطع السحاق بين الفتيات لأنها تهيجني إلى اقصى حد. كان المقطع لفتاتين في وضع 69 وكنت منهمكاً في المشاهدة إلى أن قدمت أختي غرفتي فأغلقت المقطع حتى لا تلاحظه. قربت مني لتستغرب : أنت لسة سهران؟ فهززت رأسي أيّ نعم رداً على لهجتها العربية المكسرة. تمنت لي بعده طيب المنام ودنت مني لتحضنني حضناً دافئاً ليلتصق صدري بصدرها وأحس ببزازها الطرية تنبعج فوق لحم صدري من فوق القميص. أنتصب ذبي على الفور ولاول مرة اشعر بالشهوة والرغبة الشديدة تجاهها غير أنها ذهبت الى غرفتها برائع قوامها، لابسة قميص نوم شفاف رقيق يشّف عن جلدها ارقيق. انصرفت و انا لا اصدق كيف فعلت ذلك , ورحت ي أصدم راسي بالحائط تحسراً: “كيف لم تفعل شيئا معها ” ؟؟؟ هكذا كنت أقرّع نفسي. اكملت مقطع جنس السحاق ونمت لأجد نفسي مبللاً بل غارقاً بمائي في الصباح وقد أيقظني صوت التلفاز. نهضت من نومي وأفقت منه بعد دش سريع وراحت شرين أختي الفرنسية تضع لى إفطاري لتذهب لمشاهدة التلفاز كما كانت ولألحق بها أنا بعد دقائق واجلس إلى جوارها. شاهدنا فيلماً , ثم تلاه اخر ونظرت الي شرين وكانت قد استغرقت تماماً في النوم . راودتني وساوس جنس معها غير أني كنت أعلم أنه جنس محارم وتماسكت قليلاً وكففت عن التفكير بذاك الشكل. عاودتني أفكاري ولم أقاوم إذ كانت ترتدي ملابس الرياضة / وهو شورت قصير جدا يظهر ساقيها الساحرتين وتي شيرت اسود ضيق جدا بدون حمالات ولم يبدو أنها لبست اية ملابس داخلية. وقت عليها عينيّ مجدداً بعد أن صرفتهما واقتربت منها ورحت اتحسس نهديها ” وكان ذبي قد انتصب منذ ان نظرت اليها و فتحت سحابها ونظرت الي نهديها واندهشت فعلاً من نهديها اللذين انتصبا كالرمانتين الناعمتين. اقتربت منهما فقبلتهما ولحستهما ولكن بلمسات خفيفة رقيقة حتى لا تستيقظ ثم سحبت السحاب مرة أخرى ولثمت شفتيها تارة اخرى بحرارة بعد أن استثارني لونهما، لون الكرز الطبيعي. كنت لا أريد أن أكف عن لثمهما غير أني اضططرت اضطراراً كي لا أوقظها من نومها. حملتها بلطافة بين ذراعي ثم مشيت بها إلى الفراش وغطيتها ثم طبعت قبلة أخرى فوق جبهتها وأرقدتها فوق السرير وأطفأت نور الغرفة وأغلقت الباب لأعيش قصة جنس محارم مع أختي شرين الفرنسية في الأيام المقبلة، قصة أحلى من العسل كما سنرى في الجزء الثاني.

الجزء الثاني

بعد أن حملت أختي شرين الفرنسية فوق ذراعيّ إلى فراشها وقبلتها بحرارة ولم اشأ أن أزيد لْلا تصحو ، ارقدتها فوق فراشها وخرجت لتستيقظ بعد ساعتين ولنخرج معاً إلى الماركت ونقضي وقتاً لطيفاً. عدنا الى البيت لنعد العشاء سوياً وتتركنه هي وتذهب إلى غرفتها. انهمكت أنا في تجهيز العشاء وتنبهت إلى أنها قد تأخرت في غرفتها وأن مكروهاً قد أصابها. كانت تلك هي النقط الفاصلة بيني وبين شرين كأخت لنتدرج بعدها إلى جنس محارم ، إذا قمت بممارسة جنس محارم مع شرين أختي الفرنسية وقد كان حقاً أحلى من العسل، ولم أجد تعبيراً يوفي متعة ما وجدته معها. هرولت إلى باب حجرتها وكان مغلقاً فطرقته فأذنت لي بالدخول. ياللصدمة الجميلة وياللروعة! لقد وقعت عيناي على عاري جسدها، فلم تكن أختي شرين الفرنسية ترتدي أية ثياب على الإطلاق! ولا حتي محمالة صدر أو كلوتاً! كان نهداها رااااااااااااااائعين وجسدها اروع! لم استطع تصديق عيني فاغلقت الباب باحكام وبسرعة البرق كنت امامها. قالت لي : “عامل ايه يا رشرش” فقلت لها “مرهق حبتين . فاقتربت مني وحضنتني إليها وأهدتني قبلة فرنسية رائعة تلتها اخري واخرى واخرى واخذت اسحق نهديها بفمي وهي تتاوه بصوت خافت ورقيق يجعلني افقد صوابي. نزلت عيني إلى كسها لكني اجلت ذلك وياليتني ما اجلت لكني قبلتها قبلة عنيفة لتغنج وتقول “بوسني يا حبيبيبوسني ي يا روحي ااااه.”

كنت على وشك أن أمارس جنس محارم رقيق رقة أختي الفرنسية غير أن رائحة شياط وصلت إلى أنفي وعلمت أن الأكل قد تفحم وهو فعلاً ما تم. ضحكت مما جرى لي وللعشاء فاستعضنا بالنواشف مثل التونة والجبنة ومربات وغيرها ووضعت العشاء. ذهبت إلى شرين أختي الفرنسية كي تتناول معي العشاء إلا أنها أجابت بالنفي وكانت قد لبست بيجامتها. وأنا أتناول العشاء بمفردي وصلتني رسالة قصيرة” بحبك” لأجدها من أختي الفرنسية شرين لأعود إليها سريعاً. دخلت عليها غرفتها وصارحتها: “وانا اعشقك يا مزة فرنسا يا شيري” ثم قبلتها قبلة مشبوبة بالعاطفة ونزعت عنها ملابسها تماما لأمارس حار جنس محارم مع شيرين ولأصطدم أول ما أصطدم من مفاتنها ببزازها. اااااااااااااه من بزازها وااااااااه من جسمها المتفجر بالعنفوان الشابوكأني أطالعها للوهلة الأولى. نزعت بيجامتها عنها ملابسي عني ولم ارى اجمل من كسها. كان كسها غارقاً في الشهوة فرحت العقه واقبله وامصه حتى وصلت للشهوة مرتينفتحولت الى شفتيها اللتين لا اشبع منهما واخذت اقبلها واقبلها والعق طيزها المثيرة وهي تتأوه “اااااه يا حبيبي كمان كمان”. نظرت الى ساقيها الجميلتين ثم الى قدمها , كانت قدمها مثيرة جدا نزلت الى قدميها مصصتها ولعقتها بنهم ومتعة كبيرين.

اعتصرت بزازها تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة لأشعر ساعتها باني الرجل الاكثر حظا في العالم، فرحت أخرج ذبي المنتصب المنتفخ العروق. لم أكد أخرج ذبي حتى أكبت أختي الفرنسية سيرين عليه لترضعه وتمصه في احلى جنس محارم أحلى من العسل لتمصه بحرفية شديدة حتى جعلتني أقذف. لم أكن لأشبع أولا تشبع بذلك الحد فراحت تجلس على ركبتها وراسها لاسفل وكسها ناحيتي وتطلب مني وعيناها تضج الرغبة في جنس محارم خلفي : “نيكني من ورااا” وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف رحت أدخل ذبي في كسها وكان سااااخنا جداً فاخذت انيكها حوالي ربع ساعة ثمانقلبت على ظهري وذبي ناظر إلى السقف كأنمه متكبر لتجلس عليه أختي شرين الفرنسية المفتوحة من قبل و تتحرك لاعلى واسفل. بعده استلقت على ظهرها واعتليتها أنا في الوضع الطبيعي فرحت انيكها واقبلها وافرك بزازها في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعةفيما هي كانت تصرررخ وتتأوه من اللذة :“نيكني جاااااامد يا حبيبي نيكني ياراشد اااااااااااااااه” لأدفع أنا ذبي في مفتوح طيزها وشرعت في النيك تارة سوفت كور وأخرى هارد كور حتى أنها قذفت أنا حوالي أربع مرات وهي لم اعرف تماما كم مرة قذفت فقد كادت فقد صوابها. الحقيقة أني اتويت من جنس محارم مارسته مع أختي الفرنسية شيرين فأحسست بالاكتفاء وضممتها الي صدري بقوه وهمست هي في اذني: “بمووت فيك , بعشقك ياراشد يا احلى اخ في الدنيا” لتطبع فوق شفتي قبلة فرنسية مشبوبة رائعة ولنذهب سوياً بعد أن أغلقنا الباب من الداخل غلى الحمام ونواصل جنس محارم أحلى من العسل تحت مياه الدش المتساقطة ثم لنعود بعدها إلى الفراش وقد تغوط الليل لتدق الثالثة صباحاً. وقبل أن تستريح من عنيف مجهود جنس محارم لذيذ قضته معي اوقفتها وقبلتها ورحت انزع عنها ثيابها أنا أهمس وألعق حشفة اذنه: “ انت أحلى مليون مرة وانت عارية.. عاوز انام وفي بالي صورتك الجميلة” لبتسم لي وتقبلني مرة ومرة كأنها تمطرني قبلاً ولتنام بين ذراعي تلك الليلة وكأنها ملاك وديع بقسمات وجهها الساحرة. هذا وقد ظللنا نغترف أروع جنس محارم يومياً عندما تمكن لنا الفرصة إلى أن غادرت مع أبي وطيفها يغتالني كل ليلة.
روعه
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد
رائعه
 
  • عجبني
التفاعلات: الفارس المقداد

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%